نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Overgeared 1345

الفصل 1345

الفصل 1345

 

الشخص الذي واجه الإمبراطورة لتحقيق طموحاته و زعزعة استقرار أوضاع وطنه كان يتحدث عن واجب المسؤولين. سخر المسؤولون. “السير كايل سوف يساعد جلالتكِ بشكل طبيعي. إذا قالت جلالتكِ أن تقاتل دون أن تهرب ، فإن كايل و جميع الفرسان السود سيبقون بجانبكِ و يقاتلون سويًا”.

الفصل 1345

غضب المسؤولون. كان البعض منهم أحمر مع الغضب. كان من المستحيل على أي شخص أن يفكر جيدًا في كايل ، الذي رفض طلبًا لم يكن بأمر الإمبراطورة. إلى جانب ذلك ، كان كايل مدينًا لخواندر. قال إنه سيهرب على الرغم من أن الإمبراطورية تدفع له أموالًا و أن عليه التزام بحماية الإمبراطورية. كان مورس مليئا بنية القتل. أصبح الجو قاسياً عندما سُمع صوت.

“هذا…”

 

 

“لم تكن هناك حالة ظهر فيها شيطان عظيم في تيتان! لماذا نتحدث عن قضايا قديمة في حين أن هذا يحدث بسبب الأمير المجنون!”

تغير مفاجئ في الطقس – أصبحت السماء الصافية مظلمة مثل الليل مرة أخرى ، و أصبحت وجوه السحرة الذين يحدقون في السماء شاحبة. كلما ارتفع مستوى الساحر ، كلما بدأ التعرق. لقد أدركوا أن سبب الظلام هو طاقة شيطانية قوية. كانت أقوى بكثير من الطاقة الشيطانية لبوتيس ، الذي ظهر في وسط العاصمة. هذا يعني أن شيطانًا عظيمًا ذو رتبة أعلى من بوتيس ظهر بالقرب من العاصمة.

 

 

 

‘أين؟’

 

 

‘أين؟’

كانت الإمبراطورية قوية بشكل واضح. كان الضعف أنهم وزعوا قوتهم من أجل حماية مثل هذه الأرض الكبيرة. كان الجيش المتمركز في العاصمة أقل من عُشر الجيش الإمبراطوري بأكمله. من بين أولئك الذين يحرسون العاصمة ، كان أقواهم هو إله البرق كايل. باستثناءه ، كانت المواهب على مستوى القارة سحرة ينتمون إلى السحرة العشرة العظماء و ثلاثة فرسان ذو رقم فردي. انتشر العديد من الفرسان الحمر في جميع أنحاء الإمبراطورية وعادة ما دافع الدوقات مثل راشيل و مورس عن أراضيهم.

 

 

“في هذه الحالة ، تريد جلالتها أن تدافع عن القصر الإمبراطوري؟ من سيتحمل المسؤولية إذا حدث شيء لجلالتها؟”

إذا لم يكن جريد قد زار تيتان اليوم ~

 

 

من المحتمل أن يكون بوتيس قد سحق العاصمة تيتان. في المواقف الصعبة ، قد تضطر باسارا إلى مغادرة العاصمة و الهرب. كان الهروب القسري يعني أنها ستصبح أسوأ شخصية في تاريخ الإمبراطورية. هذا صحيح. الشيطان العظيم السابع عشر ، بوتيس ، هو من وضع تيتان في أزمة. الآن ظهر شيطان عظيم ذو رتبة أعلى. كان الأسوأ.

إذا لم تسرع راشيل و مورس بعد سماعهما عن زيارة جريد ~

“تيتان هي قلب الإمبراطورية. لا أستطيع الهروب”، فتحت باسارا الصامتة فمها أخيرًا. لقد تحدثت بأدب إلى كايل ، “سيدي كايل ، لن أطلب منك القتال من أجلي. أريدك فقط أن تفكر في النعمة التي تلقيتها من الإمبراطور السابق خواندر و اسأل عما إذا كنت ستفكر في حماية الإمبراطورية. لو سمحت.”

 

 

من المحتمل أن يكون بوتيس قد سحق العاصمة تيتان. في المواقف الصعبة ، قد تضطر باسارا إلى مغادرة العاصمة و الهرب. كان الهروب القسري يعني أنها ستصبح أسوأ شخصية في تاريخ الإمبراطورية. هذا صحيح. الشيطان العظيم السابع عشر ، بوتيس ، هو من وضع تيتان في أزمة. الآن ظهر شيطان عظيم ذو رتبة أعلى. كان الأسوأ.

“……!”

 

 

كان الخبر السار هو أنه على عكس بوتيس ، لم يظهر في وسط المدينة. كان هناك بعض الوقت للاستعداد.

شكك الجميع في كايل. كان هذا صحيحًا أيضًا بالنسبة لدولاندال. جعل دولاندال كايل مرؤوسًا له لكنه لم يستطع الوثوق بكايل. لم يكن قد سمع حتى البيعة. كان دولاندال قادرًا على كسب كايل لأنه أعطاه الكثير من الثروة. قد يكون ذلك بسبب وعد دولاندال بأنه إذا أصبح إمبراطورًا ، فسوف يجعل كايل القوة العليا في الإمبراطورية. حتى لو أصبح إمبراطورًا بسبب كايل ، ألن يكون مجرد دمية؟

 

“هذا…”

“جلالتك ، أنا آسف ولكن يبدو أن هناك شيطانًا عظيمًا جديدًا. اطلب من الناس الإخلاء بسرعة و استدعاء القوات لحماية القصر الإمبراطوري”.

 

 

“مساعدة جلالة الإمبراطورة ؟”

الشخص الذي واجهت جولدهيت ، التي أطلقت على نفسها اسم ‘الملك الساحر’ – التي تحدثت كانت ريتشيليا ، إحدى أعظم السحرة العشرة في القارة و سيدة البرج الأبيض. كانت مواليًا خدمت بالفعل ثلاثة أباطرة ، وكانت أيضًا الحكيم الذي لاحظ التجارب التي تجري في برج الخلود و أصر على إغلاقه. انزعج السحرة الآخرون.

 

 

انحنى كايل فجأة لجريد عندما لم ينحني للإمبراطورة و الأمراء. صرخ و هو يضرب جبهته بالأرض: “إذا أراد جلالتك أن أقاتل ، فسأقاتل! سأبقى حتى النهاية وأقاتل مع جلالتك!”

“في هذه الحالة ، تريد جلالتها أن تدافع عن القصر الإمبراطوري؟ من سيتحمل المسؤولية إذا حدث شيء لجلالتها؟”

“جلالتك ، أنا آسف ولكن يبدو أن هناك شيطانًا عظيمًا جديدًا. اطلب من الناس الإخلاء بسرعة و استدعاء القوات لحماية القصر الإمبراطوري”.

 

 

“أنا أقول إننا بحاجة إلى قوة صاحبة الجلالة لمحاربة الشيطان العظيم. الطاقة الحمراء لصاحبة الجلالة و مظهرها سيرفعان الروح المعنوية للجنود و يزيدان من مهارات الفرسان. يجب أن تبقى جلالتها إذا أرادت حماية القصر الإمبراطوري”.

 

 

 

“لا تتحدث بالهراء!”

 

 

“هذا…”

“هناك أقل من 200 ألف جندي يتمركزون في العاصمة ، بينهم 500 فارس و 300 ساحر! كيف يمكننا محاربة شيطان عظيم؟”

“هل ناديتني.”

 

تجاهلته ريتشيليا واستمرت في الحديث ، “هناك السير كايل في القصر الإمبراطوري. إذا توحدنا مع السير كايل ، فهناك فرصة كافية ، حتى لو كان الخصم شيطانًا عظيمًا ذو رقم فردي”.

“صحيح! يجب أن نجعل الجنود يقيمون حواجز لكسب الوقت. خلال هذه الفترة ، ستلجأ جلالتها!”

 

 

“……!”

في لحظة الأزمة ، كشف المسؤولون عن طبيعتهم الحقيقية. أعربوا عن رغبتهم في الهروب ، متذرعين بالإمبراطورة. حدقت ريتشيليا و كأنهم مثيرون للشفقة لأنهم بذلوا قصارى جهدهم ليبدو أفضل أمام الإمبراطورة. “لا يوجد حاكم تخلى عن تيتان في تاريخ الإمبراطورية. هل تريد أن تتهم الإمبراطورة باسارا بأنها جبانة؟”

كان موقف كايل عندما دخل القاعة الكبرى مترددًا للغاية. لم ينظر إلى المسؤولين ، بما في ذلك راشيل و مورس ، ولم ينحني حتى للإمبراطورة باسارا. وينطبق الشيء نفسه على دولاندال الذي سماه سيده. كان العمود الوحيد المتبقي في الإمبراطورية متعجرفًا. كان ذلك مصدر إزعاج للإمبراطورية التي شعرت بالأمل بالنسبة له.

 

توقف كايل عن الضحك في اللحظة التي ظهر فيها اسم خواندر. فكر في الأمر للحظة قبل أن يفتح فمه ، “لا أريد ذلك. أريد أن أتجنب القتال دون أي احتمال”.

“لم تكن هناك حالة ظهر فيها شيطان عظيم في تيتان! لماذا نتحدث عن قضايا قديمة في حين أن هذا يحدث بسبب الأمير المجنون!”

“نعم!” كان تعبير ريش مشرقا وهو يستجيب بقوة. ربما أصبح الفارس الذي كان يحلم به كثيرًا ، لكنه كان يشعر بالندم في كل مرة يرى سيده. الآن شعر بسعادة غامرة من دولاندال المتغير. لقد كان تغييرًا مفاجئًا ، لكنه فهم تمامًا مشاعر دولاندال. ما مقدار النوايا الحسنة التي أظهرتها باسارا حتى الآن؟

 

“……!”

شعر الماركيز الذي كان يصرخ بحماس بشيء خاطئ و أغلق فمه. ربما يكون بينوا قد ارتكب جريمة وكان محاصرًا في الهاوية ، لكنه كان لا يزال من دماء الإمبراطورية. وصف الماركيز بينوا بالجنون ، لذلك استحق غضب العائلة الإمبراطورية.

 

 

‘أين؟’

تجاهلته ريتشيليا واستمرت في الحديث ، “هناك السير كايل في القصر الإمبراطوري. إذا توحدنا مع السير كايل ، فهناك فرصة كافية ، حتى لو كان الخصم شيطانًا عظيمًا ذو رقم فردي”.

 

 

 

عاشت ريتشيليا لما يقرب من مائة عام و اكتسبت جميع أنواع المعرفة. ومع ذلك ، لم يكن يعرف القوة الحقيقية لشيطان عظيم من رقم فردي. هذا لا يعني أنه كان أملًا لا أساس له. كان ذلك لأن رجلاً يُدعى مولر قد ختم الجحيم جاو في الماضي الطويل.

كان ريش يشعر أحيانًا بالقلق من أنه سيكون أسوأ من الوحشي ، لكن لحسن الحظ ، لم يكن هذا هو الحال. غادر ريش بتعبير مشرق و اندفع إلى قصر كايل. تمكن من إقناع كايل الساخط و أحضره إلى القاعة الكبرى.

 

الشخص الذي واجهت جولدهيت ، التي أطلقت على نفسها اسم ‘الملك الساحر’ – التي تحدثت كانت ريتشيليا ، إحدى أعظم السحرة العشرة في القارة و سيدة البرج الأبيض. كانت مواليًا خدمت بالفعل ثلاثة أباطرة ، وكانت أيضًا الحكيم الذي لاحظ التجارب التي تجري في برج الخلود و أصر على إغلاقه. انزعج السحرة الآخرون.

كانت ريتشيليا ، الموالي الذي خدم الإمبراطورية لثلاثة أجيال ، تؤمن بقوة الإمبراطورية. كانت تعتقد أن قوة العاصمة وحدها يمكن أن تقاتل و تنتصر ضد الشياطين العظماء. كان هناك خطأ واحد فقط في منطقها.

تغير مفاجئ في الطقس – أصبحت السماء الصافية مظلمة مثل الليل مرة أخرى ، و أصبحت وجوه السحرة الذين يحدقون في السماء شاحبة. كلما ارتفع مستوى الساحر ، كلما بدأ التعرق. لقد أدركوا أن سبب الظلام هو طاقة شيطانية قوية. كانت أقوى بكثير من الطاقة الشيطانية لبوتيس ، الذي ظهر في وسط العاصمة. هذا يعني أن شيطانًا عظيمًا ذو رتبة أعلى من بوتيس ظهر بالقرب من العاصمة.

 

من المحتمل أن يكون بوتيس قد سحق العاصمة تيتان. في المواقف الصعبة ، قد تضطر باسارا إلى مغادرة العاصمة و الهرب. كان الهروب القسري يعني أنها ستصبح أسوأ شخصية في تاريخ الإمبراطورية. هذا صحيح. الشيطان العظيم السابع عشر ، بوتيس ، هو من وضع تيتان في أزمة. الآن ظهر شيطان عظيم ذو رتبة أعلى. كان الأسوأ.

“دعينا نرى… هل سيعمل السير كايل معنا؟”

 

 

شعر دولاندال بعدم الارتياح من فكرة استخدام كايل طوال حياته. هل كان دون أن يدري يجعله القائد الثاني؟ تنهد دولاندال لأنه أدرك أخيرًا حماقته في محاولته الاستيلاء على العرش بقوة كايل.

تحولت عيون المسؤولين على الفور إلى الأمير دولاندال. كان إله البرق كايل تابعًا للأمير الثاني دولاندال. كان دولاندال هو الوحيد الذي يستطيع تحريك كايل. هل كان دولاندال سيقرض كايل لمساعدة باسارا عندما كان يهدف علانية إلى العرش؟ كان من غير المحتمل ذلك. كان من الواضح أنه لن يشاهد الأزمة إلا كما لو كان على الجانب الآخر من النهر.

 

 

 

حتى أنه كان يصلي حتى ليقتل الشيطان العظيم باسارا. حدث ذلك حيث كان الجميع عميقًا في أفكارهم.

 

 

 

“مطلوب تعاون السير كايل” ، فتح دولاندال فمه من حيث كان يجلس بتعبير غير راضٍ كما هو الحال دائمًا. وقف وتحدث إلى الجميع ، “إذا كنت مسؤولاً ، فلا يمكنك التغاضي عن أزمة منزلك.”

 

 

 

“……”

 

 

“أنا أقول إننا بحاجة إلى قوة صاحبة الجلالة لمحاربة الشيطان العظيم. الطاقة الحمراء لصاحبة الجلالة و مظهرها سيرفعان الروح المعنوية للجنود و يزيدان من مهارات الفرسان. يجب أن تبقى جلالتها إذا أرادت حماية القصر الإمبراطوري”.

“……”

 

 

شعر الماركيز الذي كان يصرخ بحماس بشيء خاطئ و أغلق فمه. ربما يكون بينوا قد ارتكب جريمة وكان محاصرًا في الهاوية ، لكنه كان لا يزال من دماء الإمبراطورية. وصف الماركيز بينوا بالجنون ، لذلك استحق غضب العائلة الإمبراطورية.

الشخص الذي واجه الإمبراطورة لتحقيق طموحاته و زعزعة استقرار أوضاع وطنه كان يتحدث عن واجب المسؤولين. سخر المسؤولون. “السير كايل سوف يساعد جلالتكِ بشكل طبيعي. إذا قالت جلالتكِ أن تقاتل دون أن تهرب ، فإن كايل و جميع الفرسان السود سيبقون بجانبكِ و يقاتلون سويًا”.

 

 

كانت ريتشيليا ، الموالي الذي خدم الإمبراطورية لثلاثة أجيال ، تؤمن بقوة الإمبراطورية. كانت تعتقد أن قوة العاصمة وحدها يمكن أن تقاتل و تنتصر ضد الشياطين العظماء. كان هناك خطأ واحد فقط في منطقها.

“……!”

كان كايل أضعف الأعمدة. كانت هناك أوقات كان فيها أضعف من فارس ذي رقم فردي. ومع ذلك ، رأى خواندر شيئًا فيه و آمن به. كان خواندر هو الذي تجاهل صرخات الناس الذين أصروا على أن مهارات كايل كانت تفتقد وجعلوا كايل أحد أعمدة الإمبراطورية. ازدهر كايل اليوم و أظهرت قوته استجابةً لإيمان خواندر. لم يكن أدنى من الركائز الأخرى في أوجها.

 

“لم تكن هناك حالة ظهر فيها شيطان عظيم في تيتان! لماذا نتحدث عن قضايا قديمة في حين أن هذا يحدث بسبب الأمير المجنون!”

“……!”

“دعينا نرى… هل سيعمل السير كايل معنا؟”

 

إذا لم تسرع راشيل و مورس بعد سماعهما عن زيارة جريد ~

اتسعت عيون المسؤولين من كلمات دولاندال غير المتوقعة. ماذا كان موقف دولاندال؟ كما صُدمت راشيل و مورس و الأمير رولاند الأول. كانت باسارا الوحيدة التي ابتسمت. أمر دولاندال ريش ، الذي كان يراقب الوضع ، “أحضر السير كايل”.

“صحيح! يجب أن نجعل الجنود يقيمون حواجز لكسب الوقت. خلال هذه الفترة ، ستلجأ جلالتها!”

 

 

“نعم!” كان تعبير ريش مشرقا وهو يستجيب بقوة. ربما أصبح الفارس الذي كان يحلم به كثيرًا ، لكنه كان يشعر بالندم في كل مرة يرى سيده. الآن شعر بسعادة غامرة من دولاندال المتغير. لقد كان تغييرًا مفاجئًا ، لكنه فهم تمامًا مشاعر دولاندال. ما مقدار النوايا الحسنة التي أظهرتها باسارا حتى الآن؟

في كل مرة تجاهلها دولاندال علانية و أبقا قوتها تحت السيطرة ، تحملت ذلك ولم تعاقب دولاندال. كانت تزرع بثبات عاطفة الدم من خلال الاتصال المباشر. كان دولاندال هو الذي تجاهل حقيقة أنهم من ذوي القربى وقال إنه شيء تافه.

 

“تيتان هي قلب الإمبراطورية. لا أستطيع الهروب”، فتحت باسارا الصامتة فمها أخيرًا. لقد تحدثت بأدب إلى كايل ، “سيدي كايل ، لن أطلب منك القتال من أجلي. أريدك فقط أن تفكر في النعمة التي تلقيتها من الإمبراطور السابق خواندر و اسأل عما إذا كنت ستفكر في حماية الإمبراطورية. لو سمحت.”

في كل مرة تجاهلها دولاندال علانية و أبقا قوتها تحت السيطرة ، تحملت ذلك ولم تعاقب دولاندال. كانت تزرع بثبات عاطفة الدم من خلال الاتصال المباشر. كان دولاندال هو الذي تجاهل حقيقة أنهم من ذوي القربى وقال إنه شيء تافه.

 

 

“دعينا نرى… هل سيعمل السير كايل معنا؟”

‘في أوقات الأزمات ، يقف أخيرًا مع أقاربه.’

“إذا كنت تعرف ، فستكون هذه المحادثة سريعة. أتمنى أن تساعد جلالة الإمبراطورة في حماية القصر الإمبراطوري”.

 

تجاهلته ريتشيليا واستمرت في الحديث ، “هناك السير كايل في القصر الإمبراطوري. إذا توحدنا مع السير كايل ، فهناك فرصة كافية ، حتى لو كان الخصم شيطانًا عظيمًا ذو رقم فردي”.

كان ريش يشعر أحيانًا بالقلق من أنه سيكون أسوأ من الوحشي ، لكن لحسن الحظ ، لم يكن هذا هو الحال. غادر ريش بتعبير مشرق و اندفع إلى قصر كايل. تمكن من إقناع كايل الساخط و أحضره إلى القاعة الكبرى.

شعر الماركيز الذي كان يصرخ بحماس بشيء خاطئ و أغلق فمه. ربما يكون بينوا قد ارتكب جريمة وكان محاصرًا في الهاوية ، لكنه كان لا يزال من دماء الإمبراطورية. وصف الماركيز بينوا بالجنون ، لذلك استحق غضب العائلة الإمبراطورية.

 

 

“هل ناديتني.”

“تيتان هي قلب الإمبراطورية. لا أستطيع الهروب”، فتحت باسارا الصامتة فمها أخيرًا. لقد تحدثت بأدب إلى كايل ، “سيدي كايل ، لن أطلب منك القتال من أجلي. أريدك فقط أن تفكر في النعمة التي تلقيتها من الإمبراطور السابق خواندر و اسأل عما إذا كنت ستفكر في حماية الإمبراطورية. لو سمحت.”

 

 

كان موقف كايل عندما دخل القاعة الكبرى مترددًا للغاية. لم ينظر إلى المسؤولين ، بما في ذلك راشيل و مورس ، ولم ينحني حتى للإمبراطورة باسارا. وينطبق الشيء نفسه على دولاندال الذي سماه سيده. كان العمود الوحيد المتبقي في الإمبراطورية متعجرفًا. كان ذلك مصدر إزعاج للإمبراطورية التي شعرت بالأمل بالنسبة له.

 

 

“مساعدة جلالة الإمبراطورة ؟”

ومع ذلك ، ماذا يمكنهم أن يفعلوا؟ لقد كانت أزمة حيث قد يضطرون إلى التخلي عن العاصمة. كان على باسارا و مسؤوليها الاعتماد عليه. لم يكن هناك أغبياء في هذا المكان يجرؤون على التشكيك في موقفه في هذا الموقف الرهيب و إثارة غضب لا داعي له.

 

 

‘في أوقات الأزمات ، يقف أخيرًا مع أقاربه.’

قال له دولاندال ، “لابد أنك لاحظت ذلك بالفعل؟ ظهر شيطان عظيم جديد بالقرب من العائصمة”.

 

 

لاحظ كايل أن قلب دولاندال قد تغير وبدا  أنه يضحك. هز كايل كتفيه لدولاندال العابس. “من يعرف؟ قد يكون من الأفضل الهروب بدلاً من القتال”.

“أنا أعرف. إنه ذو رتبة أعلى من بوتيس”.

 

 

عاشت ريتشيليا لما يقرب من مائة عام و اكتسبت جميع أنواع المعرفة. ومع ذلك ، لم يكن يعرف القوة الحقيقية لشيطان عظيم من رقم فردي. هذا لا يعني أنه كان أملًا لا أساس له. كان ذلك لأن رجلاً يُدعى مولر قد ختم الجحيم جاو في الماضي الطويل.

شهق المسؤولون. كانوا غاضبين من أن كايل كان على علم بالظروف ولكن لم تظهر عليه أي علامات على التصرف. ما الذي كان يفكر فيه كايل عندما شاهد بوتيس يحتدم في وسط العاصمة ، هل كان هذا الشخص حقًا رجل الإمبراطورية؟ هل يمكن الوثوق به؟

 

 

“……”

شكك الجميع في كايل. كان هذا صحيحًا أيضًا بالنسبة لدولاندال. جعل دولاندال كايل مرؤوسًا له لكنه لم يستطع الوثوق بكايل. لم يكن قد سمع حتى البيعة. كان دولاندال قادرًا على كسب كايل لأنه أعطاه الكثير من الثروة. قد يكون ذلك بسبب وعد دولاندال بأنه إذا أصبح إمبراطورًا ، فسوف يجعل كايل القوة العليا في الإمبراطورية. حتى لو أصبح إمبراطورًا بسبب كايل ، ألن يكون مجرد دمية؟

“إذا كنت تعرف ، فستكون هذه المحادثة سريعة. أتمنى أن تساعد جلالة الإمبراطورة في حماية القصر الإمبراطوري”.

 

كان ريش يشعر أحيانًا بالقلق من أنه سيكون أسوأ من الوحشي ، لكن لحسن الحظ ، لم يكن هذا هو الحال. غادر ريش بتعبير مشرق و اندفع إلى قصر كايل. تمكن من إقناع كايل الساخط و أحضره إلى القاعة الكبرى.

شعر دولاندال بعدم الارتياح من فكرة استخدام كايل طوال حياته. هل كان دون أن يدري يجعله القائد الثاني؟ تنهد دولاندال لأنه أدرك أخيرًا حماقته في محاولته الاستيلاء على العرش بقوة كايل.

“أنا أعرف. إنه ذو رتبة أعلى من بوتيس”.

 

 

“إذا كنت تعرف ، فستكون هذه المحادثة سريعة. أتمنى أن تساعد جلالة الإمبراطورة في حماية القصر الإمبراطوري”.

شعر دولاندال بعدم الارتياح من فكرة استخدام كايل طوال حياته. هل كان دون أن يدري يجعله القائد الثاني؟ تنهد دولاندال لأنه أدرك أخيرًا حماقته في محاولته الاستيلاء على العرش بقوة كايل.

 

 

“مساعدة جلالة الإمبراطورة ؟”

كان الخبر السار هو أنه على عكس بوتيس ، لم يظهر في وسط المدينة. كان هناك بعض الوقت للاستعداد.

 

“هناك أقل من 200 ألف جندي يتمركزون في العاصمة ، بينهم 500 فارس و 300 ساحر! كيف يمكننا محاربة شيطان عظيم؟”

لاحظ كايل أن قلب دولاندال قد تغير وبدا  أنه يضحك. هز كايل كتفيه لدولاندال العابس. “من يعرف؟ قد يكون من الأفضل الهروب بدلاً من القتال”.

 

 

في كل مرة تجاهلها دولاندال علانية و أبقا قوتها تحت السيطرة ، تحملت ذلك ولم تعاقب دولاندال. كانت تزرع بثبات عاطفة الدم من خلال الاتصال المباشر. كان دولاندال هو الذي تجاهل حقيقة أنهم من ذوي القربى وقال إنه شيء تافه.

“تيتان هي قلب الإمبراطورية. لا أستطيع الهروب”، فتحت باسارا الصامتة فمها أخيرًا. لقد تحدثت بأدب إلى كايل ، “سيدي كايل ، لن أطلب منك القتال من أجلي. أريدك فقط أن تفكر في النعمة التي تلقيتها من الإمبراطور السابق خواندر و اسأل عما إذا كنت ستفكر في حماية الإمبراطورية. لو سمحت.”

ترجمة : Don Kol

 

في لحظة الأزمة ، كشف المسؤولون عن طبيعتهم الحقيقية. أعربوا عن رغبتهم في الهروب ، متذرعين بالإمبراطورة. حدقت ريتشيليا و كأنهم مثيرون للشفقة لأنهم بذلوا قصارى جهدهم ليبدو أفضل أمام الإمبراطورة. “لا يوجد حاكم تخلى عن تيتان في تاريخ الإمبراطورية. هل تريد أن تتهم الإمبراطورة باسارا بأنها جبانة؟”

كان كايل أضعف الأعمدة. كانت هناك أوقات كان فيها أضعف من فارس ذي رقم فردي. ومع ذلك ، رأى خواندر شيئًا فيه و آمن به. كان خواندر هو الذي تجاهل صرخات الناس الذين أصروا على أن مهارات كايل كانت تفتقد وجعلوا كايل أحد أعمدة الإمبراطورية. ازدهر كايل اليوم و أظهرت قوته استجابةً لإيمان خواندر. لم يكن أدنى من الركائز الأخرى في أوجها.

 

 

“لا تتحدث بالهراء!”

“……”

“هناك أقل من 200 ألف جندي يتمركزون في العاصمة ، بينهم 500 فارس و 300 ساحر! كيف يمكننا محاربة شيطان عظيم؟”

 

إذا لم تسرع راشيل و مورس بعد سماعهما عن زيارة جريد ~

توقف كايل عن الضحك في اللحظة التي ظهر فيها اسم خواندر. فكر في الأمر للحظة قبل أن يفتح فمه ، “لا أريد ذلك. أريد أن أتجنب القتال دون أي احتمال”.

 

 

“مساعدة جلالة الإمبراطورة ؟”

“ماذا؟!”

 

 

 

غضب المسؤولون. كان البعض منهم أحمر مع الغضب. كان من المستحيل على أي شخص أن يفكر جيدًا في كايل ، الذي رفض طلبًا لم يكن بأمر الإمبراطورة. إلى جانب ذلك ، كان كايل مدينًا لخواندر. قال إنه سيهرب على الرغم من أن الإمبراطورية تدفع له أموالًا و أن عليه التزام بحماية الإمبراطورية. كان مورس مليئا بنية القتل. أصبح الجو قاسياً عندما سُمع صوت.

 

 

 

“إذا لم يعجبك ذلك ، فعليك أن تنقلع. سأقاتله بمفردي”.

توقف كايل عن الضحك في اللحظة التي ظهر فيها اسم خواندر. فكر في الأمر للحظة قبل أن يفتح فمه ، “لا أريد ذلك. أريد أن أتجنب القتال دون أي احتمال”.

 

شهق المسؤولون. كانوا غاضبين من أن كايل كان على علم بالظروف ولكن لم تظهر عليه أي علامات على التصرف. ما الذي كان يفكر فيه كايل عندما شاهد بوتيس يحتدم في وسط العاصمة ، هل كان هذا الشخص حقًا رجل الإمبراطورية؟ هل يمكن الوثوق به؟

جريد ، الذي اختفى فجأة ، كان الآن يدخل القاعة الكبرى. بعد أن هرب بصعوبة من الهاوية ، أرسل همسًا إلى ريش و اندفع إلى القصر الإمبراطوري.

“……”

 

 

“أوهه! الملك المدجج بالعتاد!”

 

 

 

رحب مسؤولو الإمبراطورية الفخورون بحرارة بجريد. كان من الطبيعي ذلك لأنه كان المحسن الذي قاتل من أجل الإمبراطورية. حدث ذلك عندما تم إرشاد جريد للجلوس بجانب الإمبراطورة و الراحة.

‘في أوقات الأزمات ، يقف أخيرًا مع أقاربه.’

 

 

“أنا أحيي جلالة الملك المدجج بالعتاد!!”

 

 

“إذا كنت تعرف ، فستكون هذه المحادثة سريعة. أتمنى أن تساعد جلالة الإمبراطورة في حماية القصر الإمبراطوري”.

انحنى كايل فجأة لجريد عندما لم ينحني للإمبراطورة و الأمراء. صرخ و هو يضرب جبهته بالأرض: “إذا أراد جلالتك أن أقاتل ، فسأقاتل! سأبقى حتى النهاية وأقاتل مع جلالتك!”

“هل ناديتني.”

 

تغير مفاجئ في الطقس – أصبحت السماء الصافية مظلمة مثل الليل مرة أخرى ، و أصبحت وجوه السحرة الذين يحدقون في السماء شاحبة. كلما ارتفع مستوى الساحر ، كلما بدأ التعرق. لقد أدركوا أن سبب الظلام هو طاقة شيطانية قوية. كانت أقوى بكثير من الطاقة الشيطانية لبوتيس ، الذي ظهر في وسط العاصمة. هذا يعني أن شيطانًا عظيمًا ذو رتبة أعلى من بوتيس ظهر بالقرب من العاصمة.

ترجمة : Don Kol

 

 

“هل ناديتني.”

هذا الفصل برعاية ?NAZ?

 

 

 

“لم تكن هناك حالة ظهر فيها شيطان عظيم في تيتان! لماذا نتحدث عن قضايا قديمة في حين أن هذا يحدث بسبب الأمير المجنون!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط