الفصل 1346
الفصل 1346
كانت اللحظة التي اتخذ فيها كايل قراره…
“إذا أراد جلالتك أن أقاتل ، فسأقاتل! سأبقى حتى النهاية وأقاتل مع جلالتك!” كانت انحناءة كايل و صراخه يشبهون الفارس الذي يقسم الولاء لحاكمه.
لم ينحني حتى للإمبراطورة باسارا أو الأمير دولاندال ، الرجل الذي وظفه. تسببت حقيقة أنه اعتبر ملك بلد آخر على أنه سيده في إحداث ضجة.
‘هل حاول الملك جريد سرًا الحصول على كايل؟’
تدرب كايل على التقنيات السرية لإله القتال أثناء مشاهدة دولاندال بأمر من جريد (الابتزاز). تم تحسين حاسته السادسة من خلال تعاليه و رأى من خلال مستوى جريد بدقة.
‘هل كان آخر عمود للإمبراطورية قد أزيل من قبل الملك المدجج بالعتاد؟’
في هذه الأثناء ، لم تشك باسارا في جريد على الإطلاق. إذا كان جريد و كايل في نفس الجانب وأراد الاثنان الاستيلاء على القصر الإمبراطوري ، لكان بالفعل ملكًا لهما. لم تكن هناك حاجة للشك في جريد الآن. كانت المشكلة هي القوى المعادية للإمبراطورية الذين كانوا يراقبون الحاجز عن كثب.
في هذه الأثناء ، لم تشك باسارا في جريد على الإطلاق. إذا كان جريد و كايل في نفس الجانب وأراد الاثنان الاستيلاء على القصر الإمبراطوري ، لكان بالفعل ملكًا لهما. لم تكن هناك حاجة للشك في جريد الآن. كانت المشكلة هي القوى المعادية للإمبراطورية الذين كانوا يراقبون الحاجز عن كثب.
أيقظ المسؤولون شعوراً بالأزمة و بدأوا في عدم الثقة في جريد. حتى أنه كان جشعًا لموهبة الحلفاء! لقد كان عملاً يتعارض مع الأخلاق. لقد استحق أن يُدان. من وجهة نظر الإمبراطورية التي وثقت بجريد ، شعروا حتى بإحساس بالخيانة.
“هل تعرف هوية الشيطان العظيم الذي استيقظ في الهاوية؟” طرح جريد سؤالاً وهو يحدق في كايل الذي كان يتحكم في وجهه قدر الإمكان.
ثم عكست كلمات جريد تدفق الهواء غير المعتاد.
سرعان ما انتهت مخاوف باسارا. بيارو و أسموفيل – لقد كانا في الأصل ركائز الإمبراطورية ، وكانت تعرف و تثق في مهاراتهما مثل جريد.
“سيدي كايل ، ألم أقل أنني لن أقتلك؟ كنا أعداء في ذلك الوقت ، لكن ليس بعد الآن. لا تقلق بشأن ذلك وكن مطمئنًا”.
لم يتأثر استدعاء الفرسان بالحاجز ، لكن النقل الفضائي الشامل كان مختلفًا. لا يمكن استدعاء عدد كبير من التعزيزات إلا عند رفع الحاجز.
أعلن جريد أنه لا علاقة له مع كايل. لقد ألمح إلى أن سبب تصرف كايل على هذا النحو كان بسبب الخوف. كان الأمر محرجًا لكايل ، لكن لم يسعه إلا ذلك. كان صحيحًا أنه كان خائفًا من جريد. حتى الآن ، تذكر ألم ذراعه المقطوع في كل مرة يرى فيها جريد و بدأت مثانته تهتز.
‘هذا الوحش…’
نشأ كايل بين يدي خواندر. نشأ بين أقوى القوى في القارة وكان هناك عدد قليل من الأشخاص الذين خضع أمامهم. علاوة على ذلك ، رفع موهبته الطبيعية بالعمل الجاد وحصل على هدية إلهية من إله القتال. هذا سمح له بالارتقاء إلى كونه متعالياً. كان من المستحيل عمليا عليه أن يخشى البشر العاديين.
أمرت “أوقف الحاجز”.
‘إنه لأمر خطير حقًا أن يظهر الشيطان العظيم ويغزو العدو وسط الارتباك.’
كانت المشكلة أن جريد لم يكن إنسانًا عاديًا.
تدرب كايل على التقنيات السرية لإله القتال أثناء مشاهدة دولاندال بأمر من جريد (الابتزاز). تم تحسين حاسته السادسة من خلال تعاليه و رأى من خلال مستوى جريد بدقة.
“هاه؟”
أجاب كايل بحذر ، “بناءً على ما قرأته و قوة الاستياء في موجات الطاقة الشيطانية ، أعتقد أن هذا هو درايجن.”
‘إنه بالفعل ليس بشريًا’.
“ثم سأزيل الحاجز الآن.” قبل الساحر العظيم ** ريسيليا الأمر نيابة عن المسؤولين. بمجرد أن قام هو و أعضاء البرج الآخرون بحقن السحر في حلقاتهم و قلاداتهم ، بدأ حاجز سحر النقل الذي يغطي تيتان بالكامل يزال تدريجياً.
كانت حالة كان يدرك فيها تدفق كل الأشياء. لقد كان عالم التعالي وكان جريد بالتأكيد في هذا المجال. لقد كان متعالياً حقيقياً.
الفصل 1346
‘مثل هذا الرجل قطع ذراعي…’
أمرت “أوقف الحاجز”.
خفقان!
‘هل كان آخر عمود للإمبراطورية قد أزيل من قبل الملك المدجج بالعتاد؟’
لا يمكن الوثوق بجريد. كان موقف كايل تجاه جريد مريبًا إلى حد ما. أسوأ صورة رسمت في أذهان المسؤولين. لقد تخيلوا أنه بعد رفع الحاجز بناءً على طلب جريد ، ستأتي قوات مملكة مدجج بالعتاد و تسيطر على القصر الإمبراطوري.
كان كايل غارقًا في ألم شديد وهو يتذكر ظهور جريد ذو الشعر الأبيض الذي قطع ذراعه. ضغط على أسنانه حتى لا يظهر ذلك. هذا صحيح – كان كايل مقتنعًا بأن جريد من كان أمامه قبل بضع سنوات. كان سوء فهم لا يمكن القضاء عليه. لم يكن أمام كايل خيار سوى الخوف من جريد لبقية حياته. وبالتالي ، كان عليه أن يكون مهذبًا.
لا يمكن الوثوق بجريد. كان موقف كايل تجاه جريد مريبًا إلى حد ما. أسوأ صورة رسمت في أذهان المسؤولين. لقد تخيلوا أنه بعد رفع الحاجز بناءً على طلب جريد ، ستأتي قوات مملكة مدجج بالعتاد و تسيطر على القصر الإمبراطوري.
“… شكرا لك على مسامحتك.”
تذكر جريد المشهد الذي لم تستطع فيه القديسة روبي التخلص من الموت و طلبت من الإمبراطورة باسارا تفهمها ، “أود استدعاء القوات من مملكة مدجج بالعتاد. هل يمكنكِ إلغاء الحاجز الذي يعيق سحر النقل؟”
هذا الشخص الذي كان مثل الثعلب – هذا الشخص البغيض لم يكن يعرف أنه الجاني الذي أجبر كايل على تقسيم نفسه بين ثلاثة أسياد. كان كايل ملتويًا بسبب جريد بعدة طرق لكنه لم يُظهر ذلك. من أجل عدم السماح لـ جريد برؤية ذلك ، فقد تحمل كل الإذلال حتى الآن. لم يستطع إظهار مشاعره الآن.
‘مثل هذا الرجل قطع ذراعي…’
‘أحتاج إلى إذن لمغادرة الإمبراطورية لفترة ، لذلك علي إرضائه’.
‘أحتاج إلى إذن لمغادرة الإمبراطورية لفترة ، لذلك علي إرضائه’.
ترجمة : Don Kol
منذ وقت ليس ببعيد ، كانت هناك دعوة من إله القتال. قال الإله لأتباعه أن يذهبوا إلى الشرق. كان من أجل الدوس على البدعة و معاقبتهم بشدة ، تجذروا في أرض لا معتقدات بها و تجرؤوا على انتحال شخصية إله القتال. لم يكن يعرف أي رجل غبي تجرأ بالفعل على انتحال شخصية إله القتال. كان الأمر سخيفًا.
‘… من المهم أن تبقى على قيد الحياة من أجل اتباع كلمة إله القتال.’
“تم فتح كنز دفين. كوكوك.”
لقد عرف على الفور أن الشيطان النائم في الهاوية كان كائنًا مميزًا. سمع من السيد العظيم أنه كان وجودًا مثيرًا للشفقة.
‘اتضح أنه كان شيطانًا عظيمًا.’
فلماذا وصف السيد العظيم الشيطان بأنه مثير للشفقة؟ بدا الأمر وكأنه سؤال لا يمكن حله. لقد كان أيضًا سؤالًا لم يكن ليطرحه لفترة طويلة. لم تكن هوية الشيطان العظيم مهمة لكايل ، فقد أراد كايل فقط الذهاب سريعًا إلى الشرق لتحقيق إرادة آله القتال و الحصول على تقنية سرية جديدة.
كانت اللحظة التي اتخذ فيها كايل قراره…
“اللعنة”.
تدرب كايل على التقنيات السرية لإله القتال أثناء مشاهدة دولاندال بأمر من جريد (الابتزاز). تم تحسين حاسته السادسة من خلال تعاليه و رأى من خلال مستوى جريد بدقة.
هل يعني ذلك أن جميع الأعراق ، وليس البشر فقط ، كانوا عاجزين أمام الموت؟ إذا كان الأمر كذلك ، فإن الإغارة على درايجن أصبحت حقًا قصة مستحيلة.
الشيطان العظيم الحادي عشر. المركز الحادي عشر…
“… شكرا لك على مسامحتك.”
سرعان ما انتهت مخاوف باسارا. بيارو و أسموفيل – لقد كانا في الأصل ركائز الإمبراطورية ، وكانت تعرف و تثق في مهاراتهما مثل جريد.
‘لا أعتقد أننا نستطيع الفوز على الإطلاق’.
“هل تفكرِ في استدعاء جميع الفرسان والقادة ذوي الرقم الفردي المنتشرين في جميع أنحاء المناطق الحدودية؟”
كان من الصعب رؤية فرصة للنصر حتى لو تم دمج كل قوى الإمبراطورية معه ومع جريد. ومع ذلك ، كان عليهم القتال فقط مع القوات المتمركزة في العاصمة. كيف يمكنهم الفوز؟
‘لا أعتقد أننا نستطيع الفوز على الإطلاق’.
“سمعت أن الشياطين العظيمة ذات الرتبة المكونة من رقم فردي أو القوة المكافئة لها لعنة تحرق الروح أو تعكس الحياة”.
حرق الروح أو الموت – في المركز الحادي عشر ، يجب أن يكون الشيطان العظيم قادرًا على استخدام إحدى هاتين اللعنتين. ربما كان من الممكن باستخدام فن المبارزة أن تقطع اللعنات مثل قديس السيف مولر في الماضي ، ولكن من منظور الفطرة السليمة ، لم يكن هناك خصم يمكن للبشر مواجهته. ربما يكون جريد قد حقق تعاليًا مثاليًا ، لكنه لم يسعه إلا أن يكون عاجزًا أمام لعنة شيطان رفيع المستوى طالما أن عرقه نفسه كان بشريًا.
“يبدو أنك تعرف ما هو الموت؟”
‘لعنة قوية لا تستطيع المخلوقات على الأرض إنكارها…’
‘… هذا الشخص لا ينبغي أن يعرف ذلك.’
كانت اللحظة التي اتخذ فيها كايل قراره…
في البداية ، كان جريد تحدى ذلك. ثم بعد أن قاتل ، سرعان ما غير رأيه و هرب. هذا يعني أن كايل سيضطر إلى ترتيب قوته بشكل صحيح حتى يتمكن من الهروب أيضًا.
‘… هذا الشخص لا ينبغي أن يعرف ذلك.’
إنها مخاطرة تستحق المخاطرة إذا كنت أعتقد أنها آخر ولاء للإمبراطور السابق. هل يجب أن أقاتل أولاً؟
“نحن بحاجة إلى رفع الحاجز على أي حال من أجل محاربة درايجن.”
الإمبراطورية بدون خواندر لا تعني شيئًا لكايل. ومع ذلك ، كان يعتقد أنه لن يكون من السيئ التظاهر بالدفاع عن الإمبراطورية من أجل خواندر الذي كان يشاهد من العالم السفلي. سيقبل أمر جريد و يقاتل الشيطان العظيم.
كان جريد سعيدًا بعد رؤية رد فعل كايل الواضح.
الفصل 1346
كانت اللحظة التي اتخذ فيها كايل قراره…
كانت المشكلة أن جريد لم يكن إنسانًا عاديًا.
“هل تعرف هوية الشيطان العظيم الذي استيقظ في الهاوية؟” طرح جريد سؤالاً وهو يحدق في كايل الذي كان يتحكم في وجهه قدر الإمكان.
شعر المسؤولون أن حكم باسارا كان صائبًا و أومأوا برأسهم. لقد كانوا مقتنعين أنه إذا تم استدعاء جميع الأشخاص الأقوياء في الإمبراطورية إلى تيتان ، فمن المؤكد أنهم سيكونون قادرين على إيقاف أي شخص يحاول غزو القصر الإمبراطوري. في النهاية…
أمرت “أوقف الحاجز”.
أجاب كايل بحذر ، “بناءً على ما قرأته و قوة الاستياء في موجات الطاقة الشيطانية ، أعتقد أن هذا هو درايجن.”
“يبدو أنك تعرف الكثير.”
“نحن بحاجة إلى رفع الحاجز على أي حال من أجل محاربة درايجن.”
لم يتأثر استدعاء الفرسان بالحاجز ، لكن النقل الفضائي الشامل كان مختلفًا. لا يمكن استدعاء عدد كبير من التعزيزات إلا عند رفع الحاجز.
“هناك الكثير من المؤلفات المتعلقة بالشياطين العظيمة في المكتبة الإمبراطورية. على وجه الخصوص ، هناك تفاصيل عن الشياطين العظيمة التي قتلها قديس السيف مولر. واحد منهم كان درايجن. بالمناسبة ، جلالتك ، هل تعرف بالفعل هوية الشيطان العظيم في الهاوية؟”
هل يعني ذلك أن جميع الأعراق ، وليس البشر فقط ، كانوا عاجزين أمام الموت؟ إذا كان الأمر كذلك ، فإن الإغارة على درايجن أصبحت حقًا قصة مستحيلة.
“تم فتح كنز دفين. كوكوك.”
بفضل الإمبراطور السابق خواندر ، حصل كايل على الكثير من المعلومات. هذا سمح له باستنتاج هوية درايجن. لقد كان مفاجئًا له بصدق أن جريد كان على علم بذلك أيضًا.
سرعان ما انتهت مخاوف باسارا. بيارو و أسموفيل – لقد كانا في الأصل ركائز الإمبراطورية ، وكانت تعرف و تثق في مهاراتهما مثل جريد.
ثم عكست كلمات جريد تدفق الهواء غير المعتاد.
تجاهله جريد. “لقد حاربتُه منذ فترة قصيرة.”
“هل تعرف هوية الشيطان العظيم الذي استيقظ في الهاوية؟” طرح جريد سؤالاً وهو يحدق في كايل الذي كان يتحكم في وجهه قدر الإمكان.
“هاه؟”
نشأ كايل بين يدي خواندر. نشأ بين أقوى القوى في القارة وكان هناك عدد قليل من الأشخاص الذين خضع أمامهم. علاوة على ذلك ، رفع موهبته الطبيعية بالعمل الجاد وحصل على هدية إلهية من إله القتال. هذا سمح له بالارتقاء إلى كونه متعالياً. كان من المستحيل عمليا عليه أن يخشى البشر العاديين.
لم يكن كايل فقط. أصيبت باسارا و جميع المسؤولين الذين استمعوا للمحادثة بالصدمة. منذ متى هزم الشيطان العظيم السابع عشر ، بوتيس؟ ومع ذلك ، حارب درايجن أيضًا؟ في ذلك الوقت القصير؟ بصراحة ، بدا و كأنها خدعة. حتى كايل ، الذي كان لديه فهم دقيق نسبيًا لحالة جريد ، لم يصدق كلماته.
“كيف عشت؟”
تذكر جريد المشهد الذي لم تستطع فيه القديسة روبي التخلص من الموت و طلبت من الإمبراطورة باسارا تفهمها ، “أود استدعاء القوات من مملكة مدجج بالعتاد. هل يمكنكِ إلغاء الحاجز الذي يعيق سحر النقل؟”
كان جريد سعيدًا بعد رؤية رد فعل كايل الواضح.
تذكر جريد المشهد الذي لم تستطع فيه القديسة روبي التخلص من الموت و طلبت من الإمبراطورة باسارا تفهمها ، “أود استدعاء القوات من مملكة مدجج بالعتاد. هل يمكنكِ إلغاء الحاجز الذي يعيق سحر النقل؟”
“يبدو أنك تعرف ما هو الموت؟”
كانت القدرة على تحويل عرق الشخص مؤقتًا إلى لاميت. لقد عانى جريد من القوة السخيفة التي عكست كل آثار الشفاء. لقد كانت قوة احتيالية لا يمكن مقاومتها. رأى جريد أن الكشف عن طريقة إيقافها كان مفتاح غارة درايجن و كان يتطلع إلى معرفة كايل. درس كايل مع جميع أنواع الفوائد من خواندر منذ أن كان صغيراً و حتى أصبح متعالياً. سيعرف بالتأكيد طريقة تدمير الموت. لسوء الحظ ، كانت الإجابة التي تم تلقيها أقل من المتوقع.
هل يعني ذلك أن جميع الأعراق ، وليس البشر فقط ، كانوا عاجزين أمام الموت؟ إذا كان الأمر كذلك ، فإن الإغارة على درايجن أصبحت حقًا قصة مستحيلة.
“بالطبع أنا أعلم. إنها لعنة قوية للغاية لا تستطيع المخلوقات على الأرض إنكارها. لا بد أن يموت أي كائن حي أثناء معاناته منها. لهذا السبب أنا مندهش من عودة جلالتك حيا”.
‘لعنة قوية لا تستطيع المخلوقات على الأرض إنكارها…’
هل يعني ذلك أن جميع الأعراق ، وليس البشر فقط ، كانوا عاجزين أمام الموت؟ إذا كان الأمر كذلك ، فإن الإغارة على درايجن أصبحت حقًا قصة مستحيلة.
تذكر جريد المشهد الذي لم تستطع فيه القديسة روبي التخلص من الموت و طلبت من الإمبراطورة باسارا تفهمها ، “أود استدعاء القوات من مملكة مدجج بالعتاد. هل يمكنكِ إلغاء الحاجز الذي يعيق سحر النقل؟”
“هاه؟”
“يبدو أنك تعرف الكثير.”
لم يتأثر استدعاء الفرسان بالحاجز ، لكن النقل الفضائي الشامل كان مختلفًا. لا يمكن استدعاء عدد كبير من التعزيزات إلا عند رفع الحاجز.
“هذا غير ممكن!”
“ثم سأزيل الحاجز الآن.” قبل الساحر العظيم ** ريسيليا الأمر نيابة عن المسؤولين. بمجرد أن قام هو و أعضاء البرج الآخرون بحقن السحر في حلقاتهم و قلاداتهم ، بدأ حاجز سحر النقل الذي يغطي تيتان بالكامل يزال تدريجياً.
في هذه الأثناء ، لم تشك باسارا في جريد على الإطلاق. إذا كان جريد و كايل في نفس الجانب وأراد الاثنان الاستيلاء على القصر الإمبراطوري ، لكان بالفعل ملكًا لهما. لم تكن هناك حاجة للشك في جريد الآن. كانت المشكلة هي القوى المعادية للإمبراطورية الذين كانوا يراقبون الحاجز عن كثب.
خاف المسؤولون الذين كانوا يراقبون الوضع بصمت. كان تقريبا على مستوى رمي نوبة. كان من الطبيعي – كان الحاجز الذي أوقف سحر النقل هو الإجراء الدفاعي المضاد الأساسي ، وكذلك كان آخر معقل يحمي تيتان. في اللحظة التي اختفى فيها الحاجز ، لم يكن معروفًا من أو القوات التي ستظهر فجأة في وسط تيتان للهجوم.
“هل تعرف هوية الشيطان العظيم الذي استيقظ في الهاوية؟” طرح جريد سؤالاً وهو يحدق في كايل الذي كان يتحكم في وجهه قدر الإمكان.
“تم فتح كنز دفين. كوكوك.”
لا يمكن الوثوق بجريد. كان موقف كايل تجاه جريد مريبًا إلى حد ما. أسوأ صورة رسمت في أذهان المسؤولين. لقد تخيلوا أنه بعد رفع الحاجز بناءً على طلب جريد ، ستأتي قوات مملكة مدجج بالعتاد و تسيطر على القصر الإمبراطوري.
أجاب كايل بحذر ، “بناءً على ما قرأته و قوة الاستياء في موجات الطاقة الشيطانية ، أعتقد أن هذا هو درايجن.”
في هذه الأثناء ، لم تشك باسارا في جريد على الإطلاق. إذا كان جريد و كايل في نفس الجانب وأراد الاثنان الاستيلاء على القصر الإمبراطوري ، لكان بالفعل ملكًا لهما. لم تكن هناك حاجة للشك في جريد الآن. كانت المشكلة هي القوى المعادية للإمبراطورية الذين كانوا يراقبون الحاجز عن كثب.
‘إنه لأمر خطير حقًا أن يظهر الشيطان العظيم ويغزو العدو وسط الارتباك.’
“هناك الكثير من المؤلفات المتعلقة بالشياطين العظيمة في المكتبة الإمبراطورية. على وجه الخصوص ، هناك تفاصيل عن الشياطين العظيمة التي قتلها قديس السيف مولر. واحد منهم كان درايجن. بالمناسبة ، جلالتك ، هل تعرف بالفعل هوية الشيطان العظيم في الهاوية؟”
ابتسم جريد في باسارا المضطربة. “لا داعي للقلق بشأن الأخطار المجهولة. هذا لأن فرساني أقوياء”.
“ثم سأزيل الحاجز الآن.” قبل الساحر العظيم ** ريسيليا الأمر نيابة عن المسؤولين. بمجرد أن قام هو و أعضاء البرج الآخرون بحقن السحر في حلقاتهم و قلاداتهم ، بدأ حاجز سحر النقل الذي يغطي تيتان بالكامل يزال تدريجياً.
‘أحتاج إلى إذن لمغادرة الإمبراطورية لفترة ، لذلك علي إرضائه’.
“… أنا أفهم.”
‘هذا الوحش…’
سرعان ما انتهت مخاوف باسارا. بيارو و أسموفيل – لقد كانا في الأصل ركائز الإمبراطورية ، وكانت تعرف و تثق في مهاراتهما مثل جريد.
أمرت “أوقف الحاجز”.
“جلالتكِ ، بمجرد إغلاق الحاجز ، سيستغرق الأمر 30 دقيقة على الأقل لاستعادته وتشغيله. لا يمكننا المجازفة وسط ظهور شيطان عظيم.”
منذ وقت ليس ببعيد ، كانت هناك دعوة من إله القتال. قال الإله لأتباعه أن يذهبوا إلى الشرق. كان من أجل الدوس على البدعة و معاقبتهم بشدة ، تجذروا في أرض لا معتقدات بها و تجرؤوا على انتحال شخصية إله القتال. لم يكن يعرف أي رجل غبي تجرأ بالفعل على انتحال شخصية إله القتال. كان الأمر سخيفًا.
“يبدو أنك تعرف الكثير.”
“نحن بحاجة إلى رفع الحاجز على أي حال من أجل محاربة درايجن.”
كان كايل غارقًا في ألم شديد وهو يتذكر ظهور جريد ذو الشعر الأبيض الذي قطع ذراعه. ضغط على أسنانه حتى لا يظهر ذلك. هذا صحيح – كان كايل مقتنعًا بأن جريد من كان أمامه قبل بضع سنوات. كان سوء فهم لا يمكن القضاء عليه. لم يكن أمام كايل خيار سوى الخوف من جريد لبقية حياته. وبالتالي ، كان عليه أن يكون مهذبًا.
“هل تفكرِ في استدعاء جميع الفرسان والقادة ذوي الرقم الفردي المنتشرين في جميع أنحاء المناطق الحدودية؟”
كان جريد سعيدًا بعد رؤية رد فعل كايل الواضح.
“نعم.”
كان سبب تمركز الإمبراطورية للمواهب على كل الحدود هو في النهاية من أجل السلام. في اللحظة التي يغادر فيها الموهوبون الحدود ، قد تواجه الإمبراطورية بأكملها أزمة. ومع ذلك ، كانت تيتان قلب الإمبراطورية. كانت حماية تيتان أولوية ملحة.
“هل تعرف هوية الشيطان العظيم الذي استيقظ في الهاوية؟” طرح جريد سؤالاً وهو يحدق في كايل الذي كان يتحكم في وجهه قدر الإمكان.
ترجمة : Don Kol
شعر المسؤولون أن حكم باسارا كان صائبًا و أومأوا برأسهم. لقد كانوا مقتنعين أنه إذا تم استدعاء جميع الأشخاص الأقوياء في الإمبراطورية إلى تيتان ، فمن المؤكد أنهم سيكونون قادرين على إيقاف أي شخص يحاول غزو القصر الإمبراطوري. في النهاية…
خفقان!
“ثم سأزيل الحاجز الآن.” قبل الساحر العظيم ** ريسيليا الأمر نيابة عن المسؤولين. بمجرد أن قام هو و أعضاء البرج الآخرون بحقن السحر في حلقاتهم و قلاداتهم ، بدأ حاجز سحر النقل الذي يغطي تيتان بالكامل يزال تدريجياً.
الفصل 1346
** أنثته في الفصول السابقة لأنه بدا لي مؤنث .. أنا رجعت وتأكدت أنه ذكر الأن
‘رائع حقا. ‘ أعجب جريد بذلك لأن الحاجز الذي يغطي تيتان كان ينبعث منه ضوء أزرق قبل أن يختفي. هل كان ذلك بسبب طاقة درايجن الشيطانية؟ كانت السماء سوداء و حمراء.
هذا الشخص الذي كان مثل الثعلب – هذا الشخص البغيض لم يكن يعرف أنه الجاني الذي أجبر كايل على تقسيم نفسه بين ثلاثة أسياد. كان كايل ملتويًا بسبب جريد بعدة طرق لكنه لم يُظهر ذلك. من أجل عدم السماح لـ جريد برؤية ذلك ، فقد تحمل كل الإذلال حتى الآن. لم يستطع إظهار مشاعره الآن.
– لاويل ، الآن.
حدث ذلك عندما أرسل جريد همسًا إلى لاويل في مملكة مدجج بالعتاد.
تذكر جريد المشهد الذي لم تستطع فيه القديسة روبي التخلص من الموت و طلبت من الإمبراطورة باسارا تفهمها ، “أود استدعاء القوات من مملكة مدجج بالعتاد. هل يمكنكِ إلغاء الحاجز الذي يعيق سحر النقل؟”
بينما كانوا ينتظرون ظهور لاويل و نقابة مدجج بالعتاد باستخدام النقل الفضائي الشامل للساحر العظيم آشور ، ظهر رجل غريب غير مدعو في وسط القاعة الكبرى.
بفضل الإمبراطور السابق خواندر ، حصل كايل على الكثير من المعلومات. هذا سمح له باستنتاج هوية درايجن. لقد كان مفاجئًا له بصدق أن جريد كان على علم بذلك أيضًا.
بفضل الإمبراطور السابق خواندر ، حصل كايل على الكثير من المعلومات. هذا سمح له باستنتاج هوية درايجن. لقد كان مفاجئًا له بصدق أن جريد كان على علم بذلك أيضًا.
“تم فتح كنز دفين. كوكوك.”
“هذا غير ممكن!”
[ظهر السارق العظيم في الليلة الحمراء.]
“بالطبع أنا أعلم. إنها لعنة قوية للغاية لا تستطيع المخلوقات على الأرض إنكارها. لا بد أن يموت أي كائن حي أثناء معاناته منها. لهذا السبب أنا مندهش من عودة جلالتك حيا”.
صدمت نافذة الإخطار الوحيدة جريد.
ترجمة : Don Kol
“… أنا أفهم.”
هذا الفصل برعاية ?NAZ?
هذا الفصل برعاية ?NAZ?
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
