الفصل 1347
الفصل 1347
اتسعت عيون المسؤولين. كما أصيب الفرسان المحيطون بالرجل العجوز بالصدمة و سحبوا سيوفهم. كانوا يعرفون قصة الإمبراطورية و كانوا مدركين بشكل غامض لمدى خطورة اللص العظيم في الليلة الحمراء.
[يهتم بك اللص العظيم في الليلة الحمراء. احترس من الليالي الحمراء.]
بناءً على هذه الدرجة من الاستياء والكراهية ، ربما كان شيطان اللعنات العظيم ، درايجن. إذا ركض على الأرض ، كان هناك خطر من تدخل السماء وكذلك الجحيم.
كان هذا هو التحذير الذي ظهر عندما دخل جريد الممر السري في القصر الإمبراطوري وحصل على مخطط القصر الإمبراطوري. حتى ذلك الحين ، لم يكن جريد مدركًا تمامًا للسارق العظيم في الليلة الحمراء. خمن أن هذا الشخص كان مجرد لص عظيم. قد يكون الأمر مزعجًا إذا تورطوا ، لكن هذا كل شيء.
ومع ذلك ، بدأ يشعر بالقلق من السارق العظيم في الليلة الحمراء بعد زيارة برج الحكمة. كان هذا بسبب المحادثة التي أجراها مع رادولف ، المقعد الثالث لبرج الحكمة.
“اللص العظيم في الليلة الحمراء تسلل إلى برج الحكمة؟”
“أنا أفهم.”
“هذا صحيح.”
***
“لا ، هذا… هل هو متعالي؟”
جادل إله القتال زيراتول ، “هذه المرة ، يجب أن نتخذ إجراءً مباشرًا. إذا تم إخضاعه من قبل البشر وتم الكشف عن أمورنا الخاصة ، فسوف تسقط هيبتنا على الأرض”.
“هيا بنا.”
“هذا صحيح. لقد كان نشطًا لمدة 600 عام على الأقل. عمره ينافسنا. هذا الرجل اللعين سرق قلادة نيفارتان التي كانت مخبأة هنا منذ أكثر من 100 عام”.
توقف.
اللص العظيم في الليلة الحمراء ، الذي وجد برج الحكمة الذي به كل أنواع السحر المخفي ، و تسلل إليه بينما كان يخدع حواس أعضاء البرج – ربما كان من أقوى المواهب الموجودة. مثل هذا الشخص العظيم الذي يظهر في هذا التوقيت.
صرختن باسارا بدلاً من جريد ، “أمسكوه!”
“تم فتح كنز دفين. كوكوك.”
ظهر هذا الشخص في القصر الإمبراطوري. كان رجلاً عجوزًا عاديًا. كان جلده المتجعد يعاني من بقع تقدم العمر وكان خصره منحنيًا لدرجة أن الناس أرادوا الحصول عليه بعصا. وبينما كان يقف و يداه خلف ظهره ، انتقلت عيون المسؤولين إلى جريد. كانوا يتساءلون عما إذا كان هذا شخصًا من مملكة مدجج بالعتاد.
تأمل اللص العظيم في الليلة الحمراء في الأمر للحظة قبل الإيماء برأسه. “حسنا. سأساعدك قليلا”.
صرختن باسارا بدلاً من جريد ، “أمسكوه!”
“لا يوجد تقليد في الإمبراطورية بشأن معاملة اللصوص كضيوف.”
“……!”
“سمكة كبيرة عضت الطعم” ، غمغم براهام و هو يراقب الموقف. رأى براهام أيضًا أن حكم جريد كان صحيحًا. كان ذلك يعني أن براهام اعترف بقدرات اللص العظيم في الليلة الحمراء.
“إنه لشرف كبير أن يتم الاعتراف بي بصفتك كصغيرك.”
أذهل الفرسان بالصراخ العاجل و أحاطوا بالرجل العجوز. تحولت نظرة الرجل العجوز إلى باسارا. “موقفكِ من الضيوف سيئ للغاية.”
“لا يوجد تقليد في الإمبراطورية بشأن معاملة اللصوص كضيوف.”
“إنه لمن المنعش أن تكون رائعًا حيال ذلك.”
قام زيراتول من مقعده. “سأرسل أتباعي الذين ما زالوا في الغرب إلى الهاوية.”
هذا صحيح – كانت باسارا إمبراطورة الإمبراطورية و لاحظت بشكل طبيعي هوية الرجل العجوز.
“جاء رعاياك و هم يركضون بناء على دعوة جلالتك.”
هذا الفصل برعاية ?NAZ?
“اللص العظيم في الليلة الحمراء.”
“……!”
“……!”
جادل إله القتال زيراتول ، “هذه المرة ، يجب أن نتخذ إجراءً مباشرًا. إذا تم إخضاعه من قبل البشر وتم الكشف عن أمورنا الخاصة ، فسوف تسقط هيبتنا على الأرض”.
اتسعت عيون المسؤولين. كما أصيب الفرسان المحيطون بالرجل العجوز بالصدمة و سحبوا سيوفهم. كانوا يعرفون قصة الإمبراطورية و كانوا مدركين بشكل غامض لمدى خطورة اللص العظيم في الليلة الحمراء.
“خذ هذه الهالة!” هدد الفرسان.
[زاد التقارب مع اللص العظيم في الليلة الحمراء بمقدار 1.]
كان عدة فرسان يسحبون الحبل لربط اللص. أصبح الجو قاسيا لكن تعبير الرجل العجوز لم يتغير. لم يكن يبدو متوترًا من كونه محاطًا بالفرسان الحمر لذلك أصيب كبرياء الفرسان.
مثلما طرح اللص العظيم في الليلة الحمراء هذا السؤال ، سقطت مئات من أعمدة الضوء من السماء. في كل مرة سقط عمود ، ظهرت شخصيات جديدة و ملأت القاعة الكبرى. وصل أخيرًا بيارو ، فرسان مملكة مدجج بالعتاد ، و أعضاء مدجج بالعتاد ، و براهام إلى مكان الحادث.
“اقبضوا عليه!”
الفصل 1347
هذا صحيح – كانت باسارا إمبراطورة الإمبراطورية و لاحظت بشكل طبيعي هوية الرجل العجوز.
في اللحظة التي أصدر فيها الفارس الثالث عشر أمرًا للفرسان الحمر ، أطلقت عيون الرجل العجوز ، المغطاة بجفونه المتدلية ، توهجًا غريبًا.
قام زيراتول من مقعده. “سأرسل أتباعي الذين ما زالوا في الغرب إلى الهاوية.”
توقف.
“إيه؟”
كان محظوظًا بما يكفي ليصبح سليل باجما. كره جريد الرأي العام الذي قال ذات مرة إنه محظوظ لكنه أصبح مختلفًا الآن. عرف جريد الآن أن هناك الكثير من الناس في العالم لم يكافأوا بغض النظر عن مدى صعوبة المحاولة. لقد كان محظوظًا لأنه تمت مكافأته على عمله الشاق و وصوله إلى المنصب الذي كان فيه حاليًا.
كان تدمير العالم شيئًا لا يريده اللص العظيم في الليلة الحمراء. من وجهة نظره المتمثلة في الرغبة في جمع المزيد من الكنوز في المستقبل ، كان من الأفضل للبشرية البقاء على قيد الحياة حتى يتمكنوا من النمو و صنع المزيد من الكنوز.
“……؟!”
“أنا أفهم.”
تم تقييد الفرسان بإحكام ومحاصرتهم. والمثير للدهشة أن الحبال التي ربطت أجسادهم كانت تلك التي في أيديهم منذ وقت ليس ببعيد. انتزع الفرسان الحبال منهم في غمضة عين ولم يتمكنوا من فهم الموقف. كان الرجل العجوز يربت على أكتاف أولئك الذين تم تقييدهم وعاد إلى باسارا. “ثم سأغادر مع الأشياء الصحيحة. لا تمانعِ في ذلك وشاهدي فقط”.
“لا يوجد تقليد في الإمبراطورية بشأن معاملة اللصوص كضيوف.”
“……!”
في أسجارد.
توقف.
واجه اللص العظيم في الليلة الحمراء أصعب ظروف ظهور بين الـ NPC بعنوان فائق. حتى لو ظهر ، كان من الصعب على اللاعبين مقابلته لأن اللص العظيم في الليلة الحمراء كان يسرق من اللاعب و يهرب دون أن يكون اللاعب على علم بذلك.
كان الرجل العجوز قادرًا على مغادرة القاعة الكبرى فقط للتوقف في مكانه. كان ذلك لأن شابًا كان يسد طريقه. كان يرتدي تاجًا فضيًا. أصبحت عيون الرجل العجوز مهتمة. “بالنظر إلى الكنوز الموجودة على جسدك ، يجب أن تكون الملك المدجج بالعتاد من الشائعات.”
“إنه لشرف كبير أن يتم الاعتراف بي بصفتك كصغيرك.”
“هذا صحيح.”
“صغير؟ هاها. لا أتذكر أن لدي شابًا مثلك؟ “
في اللحظة التي أصدر فيها الفارس الثالث عشر أمرًا للفرسان الحمر ، أطلقت عيون الرجل العجوز ، المغطاة بجفونه المتدلية ، توهجًا غريبًا.
تكمن مصلحة اللص العظيم في الليلة الحمراء في الأشياء غير البشرية. قد يكون متعالياً رفيع المستوى حقق عالم السمو و يمكنه التحرك دون أن يدرك الفرسان ذلك ، لكن عينه للناس كانت أدنى بكثير من كايل. لم يلاحظ أن جريد كان متعالي أيضًا. لم يحدث فرق كبير حتى لو لاحظ ذلك. كان ذلك لأن اللص العظيم في الليلة الحمراء لم يكن من النوع الذي يبني صداقات مع الناس.
بناءً على هذه الدرجة من الاستياء والكراهية ، ربما كان شيطان اللعنات العظيم ، درايجن. إذا ركض على الأرض ، كان هناك خطر من تدخل السماء وكذلك الجحيم.
توقف.
دخل اللص العظيم في الليلة الحمراء إلى عالم التعالي مرة أخرى. ثانية واحدة بدت وكأنها عشرات الثواني و تم تعظيم حواسه عندما تحرك للمرور من جانب جريد. لا ، لقد حاول المرور.
إلى جانب ذلك ، يمكن لـ اللص العظيم في الليلة الحمراء التسلل إلى مملكة مدجج بالعتاد وسرقة العناصر في أي وقت يريده. إذا كان هناك شيء سيُسرق على أي حال ، فمن الأفضل بكثير التخلي عنه مقابل الصداقة. أصدر جريد هذا الحكم و كان الحكم الصحيح.
“……”
لأول مرة ، تغير تعبير اللص العظيم في الليلة الحمراء عندما واجه يد جريد التي كانت تسد طريقه. عبس عندما نظر إلى جريد. “اعتقدت أنك أوزة تضع بيضًا ذهبيًا ، لكنك في الواقع وحش يخفي مخالبه.”
صرختن باسارا بدلاً من جريد ، “أمسكوه!”
أوزة تبيض ذهباً. هذا صحيح. السبب في أن اللص العظيم في الليلة الحمراء لم يحاول السرقة من جريد بعد سماع الشائعات عنه لأنه أراد أن يصنع جريد المزيد من الكنوز. سيكون جريد حذر بعد تعرضه للسرقة مرة واحدة. لذلك ، خطط للانتظار حتى يقوم جريد بمزيد من الأعمال قبل أن يسرقها جميعًا مرة واحدة. الآن شعر أن جريد لن يكون هدفًا سهلاً. “على حد علمي ، أنت لست رجل عجوز عاش لمئات السنين. كيف أصبحت متعاليًا بهذه السرعة؟”
[يهتم بك اللص العظيم في الليلة الحمراء. احترس من الليالي الحمراء.]
على عكس الأساطير الذين أصبحوا كذلك من خلال تحقيق مآثر عظيمة ، كان التعالي عالمًا تم الوصول إليه بعد فترة طويلة من التدريب. علاوة على ذلك ، كان أولئك الذين حققوا عالم التعالي نادرًا بين المتعاليين. بصراحة ، شعر اللص العظيم في الليلة الحمراء بصدمة كبيرة.
كان الرجل العجوز قادرًا على مغادرة القاعة الكبرى فقط للتوقف في مكانه. كان ذلك لأن شابًا كان يسد طريقه. كان يرتدي تاجًا فضيًا. أصبحت عيون الرجل العجوز مهتمة. “بالنظر إلى الكنوز الموجودة على جسدك ، يجب أن تكون الملك المدجج بالعتاد من الشائعات.”
“مذهل مذهل. إنه أمر غير مسبوق أن تصل إلى التعالي في مثل هذه السن المبكرة مثلك”.
“اللص العظيم في الليلة الحمراء تسلل إلى برج الحكمة؟”
“لقد كنت محظوظا فقط.”
“إيه؟”
[يهتم بك اللص العظيم في الليلة الحمراء. احترس من الليالي الحمراء.]
كان محظوظًا بما يكفي ليصبح سليل باجما. كره جريد الرأي العام الذي قال ذات مرة إنه محظوظ لكنه أصبح مختلفًا الآن. عرف جريد الآن أن هناك الكثير من الناس في العالم لم يكافأوا بغض النظر عن مدى صعوبة المحاولة. لقد كان محظوظًا لأنه تمت مكافأته على عمله الشاق و وصوله إلى المنصب الذي كان فيه حاليًا.
“هوه…” أظهر تعبير اللص العظيم في الليلة الحمراء الاهتمام. كان كل المتعاليين الذين التقى بهم حتى الآن يتمتعون بمستوى عالٍ من الفخر. كانت أنوفهم مرتفعة للغاية لدرجة أنها بدت و كأنها تلمس السماء. لذلك ، كان من الطبيعي أن يهتم بـ جريد الذي أظهر التواضع. “فلماذا أغلقت طريقي؟”
توقف.
كان تدمير العالم شيئًا لا يريده اللص العظيم في الليلة الحمراء. من وجهة نظره المتمثلة في الرغبة في جمع المزيد من الكنوز في المستقبل ، كان من الأفضل للبشرية البقاء على قيد الحياة حتى يتمكنوا من النمو و صنع المزيد من الكنوز.
مثلما طرح اللص العظيم في الليلة الحمراء هذا السؤال ، سقطت مئات من أعمدة الضوء من السماء. في كل مرة سقط عمود ، ظهرت شخصيات جديدة و ملأت القاعة الكبرى. وصل أخيرًا بيارو ، فرسان مملكة مدجج بالعتاد ، و أعضاء مدجج بالعتاد ، و براهام إلى مكان الحادث.
لقد أصيب اللص العظيم في الليلة الحمراء بالقشعريرة. قد تكون عينه على رؤية الناس تفتقر نسبيًا ، لكن المتعالي لا يزال متعاليًا. كان من المستحيل عليه ألا يلاحظ مستوى القوة السحرية التي يمتلكها براهام. لم يكن مجرد براهام. ظهرت فجأة العديد من الأساطير و العشرات من الأشخاص الموهوبين في مكان واحد ، مما تسبب في شعور اللص العظيم في الليلة الحمراء بالتوتر.
ثم وصلت مواهب الإمبراطورية إلى القاعة الكبرى الواحدة تلو الأخرى. كانت هذه هي المرة الأولى منذ عقود التي اجتمع فيها جميع القادة البارزين و الفرسان الحمر الذين يدافعون عن حدود الإمبراطورية معًا.
كان جريد لديه زملائه خلف ظهره و هو يتحدث بأدب إلى اللص العظيم في الليلة الحمراء ، “كما تعلم بالفعل ، ظهر هنا شيطان عظيم. الشياطين العظيمة هي عدو الإنسانية. أود أن أطلب منك مساعدتنا في محاربته”.
تكمن مصلحة اللص العظيم في الليلة الحمراء في الأشياء غير البشرية. قد يكون متعالياً رفيع المستوى حقق عالم السمو و يمكنه التحرك دون أن يدرك الفرسان ذلك ، لكن عينه للناس كانت أدنى بكثير من كايل. لم يلاحظ أن جريد كان متعالي أيضًا. لم يحدث فرق كبير حتى لو لاحظ ذلك. كان ذلك لأن اللص العظيم في الليلة الحمراء لم يكن من النوع الذي يبني صداقات مع الناس.
في اللحظة التي أصدر فيها الفارس الثالث عشر أمرًا للفرسان الحمر ، أطلقت عيون الرجل العجوز ، المغطاة بجفونه المتدلية ، توهجًا غريبًا.
“……”
الفصل 1347
“لا ، هذا… هل هو متعالي؟”
لماذا عليه؟ كان يعيش دائمًا بمفرده وسيواصل القيام بذلك. كان لدى اللص العظيم في الليلة الحمراء هذه الفكرة و أراد رفض طلب جريد. لقد تردد قليلاً عندما رأى جريد تحت حماية براهام و بيارو و مرسيديس و فاكر و جيشوكا و يوفيمينا.
هذا صحيح – كانت باسارا إمبراطورة الإمبراطورية و لاحظت بشكل طبيعي هوية الرجل العجوز.
كان اللص العظيم في الليلة الحمراء مهتمًا بـ جريد الذي كان لديه الكثير من الأشخاص الذين يمكنهم ترك اسم في التاريخ مرؤوسين له. كانت هذه هي المرة الأولى في حياته التي تزيد عن 600 عام ، حيث كان مفتونًا بشخص ، وليس بشيء. علاوة على ذلك ، بالنسبة له ، كان جريد عبارة عن أوزة تضع بيضًا ذهبيًا. قرر أنه لا توجد حاجة لعلاقة سلبية مع جريد.
واجه اللص العظيم في الليلة الحمراء أصعب ظروف ظهور بين الـ NPC بعنوان فائق. حتى لو ظهر ، كان من الصعب على اللاعبين مقابلته لأن اللص العظيم في الليلة الحمراء كان يسرق من اللاعب و يهرب دون أن يكون اللاعب على علم بذلك.
‘بالإضافة إلى ذلك ، الشيطان العظيم الذي ظهر هنا…’
“اللص العظيم في الليلة الحمراء تسلل إلى برج الحكمة؟”
واجه اللص العظيم في الليلة الحمراء أصعب ظروف ظهور بين الـ NPC بعنوان فائق. حتى لو ظهر ، كان من الصعب على اللاعبين مقابلته لأن اللص العظيم في الليلة الحمراء كان يسرق من اللاعب و يهرب دون أن يكون اللاعب على علم بذلك.
بناءً على هذه الدرجة من الاستياء والكراهية ، ربما كان شيطان اللعنات العظيم ، درايجن. إذا ركض على الأرض ، كان هناك خطر من تدخل السماء وكذلك الجحيم.
‘… قد يتحول هذا المكان لخراب.’
بناءً على هذه الدرجة من الاستياء والكراهية ، ربما كان شيطان اللعنات العظيم ، درايجن. إذا ركض على الأرض ، كان هناك خطر من تدخل السماء وكذلك الجحيم.
كان تدمير العالم شيئًا لا يريده اللص العظيم في الليلة الحمراء. من وجهة نظره المتمثلة في الرغبة في جمع المزيد من الكنوز في المستقبل ، كان من الأفضل للبشرية البقاء على قيد الحياة حتى يتمكنوا من النمو و صنع المزيد من الكنوز.
“هوه…” أظهر تعبير اللص العظيم في الليلة الحمراء الاهتمام. كان كل المتعاليين الذين التقى بهم حتى الآن يتمتعون بمستوى عالٍ من الفخر. كانت أنوفهم مرتفعة للغاية لدرجة أنها بدت و كأنها تلمس السماء. لذلك ، كان من الطبيعي أن يهتم بـ جريد الذي أظهر التواضع. “فلماذا أغلقت طريقي؟”
تأمل اللص العظيم في الليلة الحمراء في الأمر للحظة قبل الإيماء برأسه. “حسنا. سأساعدك قليلا”.
“لقد كنت محظوظا فقط.”
“إيه؟”
“……!” شككت باسارا في أذنيها. كان من المثير للصدمة أن يحارب اللص العظيم في الليلة الحمراء سيئ السمعة من أجل الإنسانية.
“ومع ذلك ، لدي شرط واحد. عليك أن تعطيني ثلاثة كنوز بغض النظر عما إذا كنا قد تمكنا من هزيمة الشيطان العظيم أم لا”.
ومع ذلك ، التقى جريد باللص العظيم في الليلة الحمراء و بنى تقاربًا. كان بواحدة من أقوى المواهب الموجودة حاليًا.
“ما نوع الكنز الذي تريده؟”
هذا صحيح – كانت باسارا إمبراطورة الإمبراطورية و لاحظت بشكل طبيعي هوية الرجل العجوز.
“سأفكر في الأمر وأقرر.”
“اللص العظيم في الليلة الحمراء تسلل إلى برج الحكمة؟”
ومع ذلك ، بدأ يشعر بالقلق من السارق العظيم في الليلة الحمراء بعد زيارة برج الحكمة. كان هذا بسبب المحادثة التي أجراها مع رادولف ، المقعد الثالث لبرج الحكمة.
“أنا أفهم.”
***
“جاء رعاياك و هم يركضون بناء على دعوة جلالتك.”
كان جريد على استعداد حتى لو طلب منه اللص العظيم في الليلة الحمراء أن يسلم سيف تنين النار. كان بإمكانه دائمًا أن يصنع واحد جديد وأفضل (على الرغم من أنه لن يكون سهلاً بطبيعة الحال) وكانت هذه هي الفرصة الوحيدة لبناء صداقة مع اللص العظيم في الليلة الحمراء.
أوزة تبيض ذهباً. هذا صحيح. السبب في أن اللص العظيم في الليلة الحمراء لم يحاول السرقة من جريد بعد سماع الشائعات عنه لأنه أراد أن يصنع جريد المزيد من الكنوز. سيكون جريد حذر بعد تعرضه للسرقة مرة واحدة. لذلك ، خطط للانتظار حتى يقوم جريد بمزيد من الأعمال قبل أن يسرقها جميعًا مرة واحدة. الآن شعر أن جريد لن يكون هدفًا سهلاً. “على حد علمي ، أنت لست رجل عجوز عاش لمئات السنين. كيف أصبحت متعاليًا بهذه السرعة؟”
‘إنه ليس شخصًا يسهل الالتقاء به في المقام الأول.’
بناءً على هذه الدرجة من الاستياء والكراهية ، ربما كان شيطان اللعنات العظيم ، درايجن. إذا ركض على الأرض ، كان هناك خطر من تدخل السماء وكذلك الجحيم.
“……!”
إلى جانب ذلك ، يمكن لـ اللص العظيم في الليلة الحمراء التسلل إلى مملكة مدجج بالعتاد وسرقة العناصر في أي وقت يريده. إذا كان هناك شيء سيُسرق على أي حال ، فمن الأفضل بكثير التخلي عنه مقابل الصداقة. أصدر جريد هذا الحكم و كان الحكم الصحيح.
“لقد كنت محظوظا فقط.”
“إنه لمن المنعش أن تكون رائعًا حيال ذلك.”
[زاد التقارب مع اللص العظيم في الليلة الحمراء بمقدار 1.]
‘بالإضافة إلى ذلك ، الشيطان العظيم الذي ظهر هنا…’
“هيا بنا.”
واجه اللص العظيم في الليلة الحمراء أصعب ظروف ظهور بين الـ NPC بعنوان فائق. حتى لو ظهر ، كان من الصعب على اللاعبين مقابلته لأن اللص العظيم في الليلة الحمراء كان يسرق من اللاعب و يهرب دون أن يكون اللاعب على علم بذلك.
ومع ذلك ، التقى جريد باللص العظيم في الليلة الحمراء و بنى تقاربًا. كان بواحدة من أقوى المواهب الموجودة حاليًا.
مثلما طرح اللص العظيم في الليلة الحمراء هذا السؤال ، سقطت مئات من أعمدة الضوء من السماء. في كل مرة سقط عمود ، ظهرت شخصيات جديدة و ملأت القاعة الكبرى. وصل أخيرًا بيارو ، فرسان مملكة مدجج بالعتاد ، و أعضاء مدجج بالعتاد ، و براهام إلى مكان الحادث.
“سمكة كبيرة عضت الطعم” ، غمغم براهام و هو يراقب الموقف. رأى براهام أيضًا أن حكم جريد كان صحيحًا. كان ذلك يعني أن براهام اعترف بقدرات اللص العظيم في الليلة الحمراء.
“……!”
“جاء رعاياك و هم يركضون بناء على دعوة جلالتك.”
ومع ذلك ، بدأ يشعر بالقلق من السارق العظيم في الليلة الحمراء بعد زيارة برج الحكمة. كان هذا بسبب المحادثة التي أجراها مع رادولف ، المقعد الثالث لبرج الحكمة.
‘بالإضافة إلى ذلك ، الشيطان العظيم الذي ظهر هنا…’
ثم وصلت مواهب الإمبراطورية إلى القاعة الكبرى الواحدة تلو الأخرى. كانت هذه هي المرة الأولى منذ عقود التي اجتمع فيها جميع القادة البارزين و الفرسان الحمر الذين يدافعون عن حدود الإمبراطورية معًا.
اجتمعت الآلهة السماوية معًا لأول مرة على مر العصور. كان ذلك لأن أحد الملائكة الذين سقطوا قد استيقظ من نوم طويل.
“هيا بنا.”
“……”
قاد جريد المجموعة من الصدارة.
الفصل 1347
فريق مداهمة يتألف من قوات النخبة من مملكة مدجج بالعتاد و الإمبراطورية بالإضافة إلى اللص العظيم في الليلة الحمراء – كان مزيجًا غريبًا نوعًا ما ، ولكن يمكن وصفه بأنه أقوى مزيج على الإطلاق.
مثلما طرح اللص العظيم في الليلة الحمراء هذا السؤال ، سقطت مئات من أعمدة الضوء من السماء. في كل مرة سقط عمود ، ظهرت شخصيات جديدة و ملأت القاعة الكبرى. وصل أخيرًا بيارو ، فرسان مملكة مدجج بالعتاد ، و أعضاء مدجج بالعتاد ، و براهام إلى مكان الحادث.
اللص العظيم في الليلة الحمراء ، الذي وجد برج الحكمة الذي به كل أنواع السحر المخفي ، و تسلل إليه بينما كان يخدع حواس أعضاء البرج – ربما كان من أقوى المواهب الموجودة. مثل هذا الشخص العظيم الذي يظهر في هذا التوقيت.
***
اللص العظيم في الليلة الحمراء ، الذي وجد برج الحكمة الذي به كل أنواع السحر المخفي ، و تسلل إليه بينما كان يخدع حواس أعضاء البرج – ربما كان من أقوى المواهب الموجودة. مثل هذا الشخص العظيم الذي يظهر في هذا التوقيت.
في أسجارد.
اجتمعت الآلهة السماوية معًا لأول مرة على مر العصور. كان ذلك لأن أحد الملائكة الذين سقطوا قد استيقظ من نوم طويل.
“مذهل مذهل. إنه أمر غير مسبوق أن تصل إلى التعالي في مثل هذه السن المبكرة مثلك”.
جادل إله القتال زيراتول ، “هذه المرة ، يجب أن نتخذ إجراءً مباشرًا. إذا تم إخضاعه من قبل البشر وتم الكشف عن أمورنا الخاصة ، فسوف تسقط هيبتنا على الأرض”.
“ما نوع الكنز الذي تريده؟”
لم يعارض أي من الآلهة مزاعم زيراتول. حتى إله الحدادة هيكسيتيا كان صامتًا. من أجل سلامة جريد على الأرض ، كان لا بد من هزيمة درايجن في أسرع وقت ممكن.
“اللص العظيم في الليلة الحمراء.”
قام زيراتول من مقعده. “سأرسل أتباعي الذين ما زالوا في الغرب إلى الهاوية.”
ثم وصلت مواهب الإمبراطورية إلى القاعة الكبرى الواحدة تلو الأخرى. كانت هذه هي المرة الأولى منذ عقود التي اجتمع فيها جميع القادة البارزين و الفرسان الحمر الذين يدافعون عن حدود الإمبراطورية معًا.
مثلما طرح اللص العظيم في الليلة الحمراء هذا السؤال ، سقطت مئات من أعمدة الضوء من السماء. في كل مرة سقط عمود ، ظهرت شخصيات جديدة و ملأت القاعة الكبرى. وصل أخيرًا بيارو ، فرسان مملكة مدجج بالعتاد ، و أعضاء مدجج بالعتاد ، و براهام إلى مكان الحادث.
ترجمة : Don Kol
هذا الفصل برعاية ?NAZ?
هذا الفصل برعاية ?NAZ?
كان هذا هو التحذير الذي ظهر عندما دخل جريد الممر السري في القصر الإمبراطوري وحصل على مخطط القصر الإمبراطوري. حتى ذلك الحين ، لم يكن جريد مدركًا تمامًا للسارق العظيم في الليلة الحمراء. خمن أن هذا الشخص كان مجرد لص عظيم. قد يكون الأمر مزعجًا إذا تورطوا ، لكن هذا كل شيء.
“إيه؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
