نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Overgeared 1350

الفصل 1350

الفصل 1350

 

جريد و براهام و بيارو – كانت تلك هي اللحظة التي تغلب فيها ثلاثة أساطير اجتمعوا عبر العصور على الشيطان العظيم الحادي عشر.

الفصل 1350

كانت أجساد الغولم الترابية مغطاة بضوء مقدس. تقدم الأشخاص المغطون بالدروع و قفازات الضوء ببطء و ثبات إلى درايجن و شكلوا طوقًا.

كان السبب وراء تمتع الثالوث بأفضل المهارات بين أتباع إله القتال ولماذا يُطلق عليهم أيضًا الملوك الثلاثة أمرًا بسيطًا. كان ذلك لأنهم كانوا أناسًا يمكنهم تدمير مملكة ، أو بناء مملكة ، أو الصعود إلى العرش بقوتهم الخاصة. تكهن كايل أنه إذا أصبحت الإمبراطورية الصحراوية هدفًا للثالوث ، فلن تختلف مكانة الإمبراطورية الصحراوية عن شمعة في مهب الريح.

لم يوقف درايجن هجومه فقط لأنه ركز على الدفاع. انتشرت جناحيه على نطاق واسع وراء الدرع و تناثر الريش دون توقف. كان البشر على الأرض قد اخترقهم الريش و قتلوا أو أصيبوا.

 

‘كنت أعتقد أن كايل ، الذي كان إلى جانب الأمير دولاندال ، هو عدو…’

“نواياك نجسة.” لي جيونغ ، أحد الثالوث ، لم يُظهر وجهه. لم يكن هناك أحد في العالم يرى وجهه المكشوف عندما كانت عينيه و أنفه مغطيات بقماش سميك. الأشخاص الذين أظهر لهم وجهه العاري ماتوا جميعًا. “كايل ، الإنسان الذي يفضله إله القتال ، تلك الأيادي المتصلبة بالفولاذ قد خنقت عددًا لا يحصى من البشر. لماذا تسد طريقي عندما تم اختيارك ووفاء لإله القتال؟”

منذ ثلاث أو أربع سنوات فقط أصبح كايل من أتباع إله القتال ، لكن ولائه لإله القتال كان حقيقيًا. لقد تعلم تقنيات سرية مختلفة في حطام إله القتال و فضله إله القتال بعد أن تم التعرف على إمكاناته. كما أدرك معجزة استعادة ذراعه المفقودة. ومع ذلك ، لم يعمه وهم الإيمان و الولاء. كان كايل في الأساس شخصًا ذكيًا. لقد شك في إرادة إله القتال لإيذاء البشر.

 

 

“……”

ثبتت نظرة بون المرتعشة على رأس فانتنر الأصلع. “الضوء… أراه.”

 

 

منذ ثلاث أو أربع سنوات فقط أصبح كايل من أتباع إله القتال ، لكن ولائه لإله القتال كان حقيقيًا. لقد تعلم تقنيات سرية مختلفة في حطام إله القتال و فضله إله القتال بعد أن تم التعرف على إمكاناته. كما أدرك معجزة استعادة ذراعه المفقودة. ومع ذلك ، لم يعمه وهم الإيمان و الولاء. كان كايل في الأساس شخصًا ذكيًا. لقد شك في إرادة إله القتال لإيذاء البشر.

“بون! أنت بخير؟” صرخ فانتنر بقلق.

 

“تحطم.”

بلع.

كانت أجساد الغولم الترابية مغطاة بضوء مقدس. تقدم الأشخاص المغطون بالدروع و قفازات الضوء ببطء و ثبات إلى درايجن و شكلوا طوقًا.

 

بدا أن ظهر كايل يقول ، ‘سأرد ضغائن الفرسان القتلى.’

ابتلع كايل ريقه بسبب الضغط الذي أطلقه لي جيونغ و طرح سؤالًا صعبًا ، “هل الوحي خاطئ؟ يعبد البشر الآلهة و يجعلونها أقوياء. لا أعرف لماذا يؤذي إله القتال البشر بدلاً من مساعدتهم في محاربة الشياطين العظيمة”.

“نعم…!”

 

 

“كيف يمكنك قياس إرادة الإله؟” أجاب لي جيونغ على الفور ، لكنه لم يعط إجابة مناسبة. لم يكن لي جيونغ أيضًا يعرف إرادة الآلهة. لقد اعتقد فقط أن إرادة إلهه كانت صحيحة ولم يشك في ذلك. على عكس كايل ، كان يؤمن بشكل أعمى بإله القتال. كان هذا الإيمان الأعمى من الذنوب التي يرتكبها الحمقى بسهولة.

سحب درايجن الرمح المغمور في صدره و أعاده إلى بون. كان الرمح الذي ألقاه الشيطان العظيم سريعًا للغاية و مارس القوة لتدمير الأرض. فشل بون في تجنب الرمح تمامًا وتم ثقب كتفه.

 

“……!”

“……”

“تحطم.”

 

 

لي جيونغ ، الذي كان يبدو ذات مرة كجبل ضخم في عيون كايل ، أصبح الآن صغيرًا بشكل لا نهائي. لقد اختفت الرهبة التي شعر بها تمامًا في اللحظة التي لمح فيها حماقة لي جيونغ.

 

 

“نعم…!”

“… أيها الأحمق الغبي.” كان تقدير كايل لذاته عالياً حيث تطور و نمت موهبته بشكل مطرد بمساعدة خواندر. كانت هناك أوقات اعتقد فيها أنه الأفضل. أي شخص يمكنه إخضاع كايل يجب أن يكون أقوى و أكثر ذكاءً منه ، تمامًا مثل جريد و براهام.

 

 

 

“هل تتكلم عني؟” شك لي جيونغ في أذنيه. أحمق؟ كان أحد أكبر ثلاثة أتباع لـ إله القتال ، وقد وصل إلى الذروة ولم يكن على دراية بهذا النقد.

“أنت الوحيد هنا العاطل بما يكفي للاستماع إلي. من غيرك سأنتقده إن لم يكن أنت؟”

 

سرعان ما اخترقت طعنة حادة من مرسيدس الجزء السفلي من درع درايجن. هالة الفرسان المكونة من رقم فردي قامت بضرب خصر درايجن الذي تم الكشف عنه من خلال هذه الفجوة. اهتز درايجن للحظة.

“أنت الوحيد هنا العاطل بما يكفي للاستماع إلي. من غيرك سأنتقده إن لم يكن أنت؟”

 

 

بدا أن ظهر كايل يقول ، ‘سأرد ضغائن الفرسان القتلى.’

كان الوضع في ساحة المعركة يتدفق بشكل عاجل. اجتمعت البشرية بقلب واحد و إرادة واحدة لشن معركة كاملة ضد درايجن. عندما ارتفع درايجن عالياً في السماء ، فتح جناحيه و غطى الريش الأسود ساحة المعركة بأكملها ، مما تسبب في الدمار. لم تكن عشرات الآلاف من الأسهم التي ملأت السماء تستهدف درايجن فحسب ، بل كانت تستهدف البشر أيضًا. عدد الجنود المتضررين من اللعنة كان في ازدياد مستمر.

 

 

 

بدأت الغولم التي شكلت حاجزًا في العاصمة الإمبراطورية في العمل. كان العدد بالآلاف. كل الغولم في كل برج سحري كانوا ملتزمين بهذه الحرب. كانت الغولم الأكثر نشاطًا في هذه الحرب عبارة عن غولم مصنوع من التراب. قد تكون غولم منخفضة الدرجة مع وحدة تكلفة أقل وقوة أقل من الغولم الأخرى ، لكن السحرة والكهنة أدركوا بالفعل أن درايجن كان عرضة لسمة الأرض.

 

 

 

“سلاح مقدس!”

أصبحت صيحات القادة عاجلة و زادت سرعة الجنود في إطلاق السهام. كان الجنود يستهدفون الآن الريش الذي أطلقه درايجن و ليس درايجن. بفضل أداء الجنود ، لم يتمكن جيش الموت من زيادة عدد نفسه.

 

“الآن!”

“درع مقدس!”

 

 

اكتمل سحر درايجن في اللحظة التي تردد فيها الفرسان. انطلقت الطاقة الشيطانية الباردة التي كانت تدور حول يده. ثم سمع صوت انفجار الجلد. انحرف مسار الطاقة الشيطانية التي أطلقت على الفرسان وأطلقت في السماء الحمراء.

كانت أجساد الغولم الترابية مغطاة بضوء مقدس. تقدم الأشخاص المغطون بالدروع و قفازات الضوء ببطء و ثبات إلى درايجن و شكلوا طوقًا.

“……!”

 

“… أيها الأحمق الغبي.” كان تقدير كايل لذاته عالياً حيث تطور و نمت موهبته بشكل مطرد بمساعدة خواندر. كانت هناك أوقات اعتقد فيها أنه الأفضل. أي شخص يمكنه إخضاع كايل يجب أن يكون أقوى و أكثر ذكاءً منه ، تمامًا مثل جريد و براهام.

“طيران!”

 

 

“نواياك نجسة.” لي جيونغ ، أحد الثالوث ، لم يُظهر وجهه. لم يكن هناك أحد في العالم يرى وجهه المكشوف عندما كانت عينيه و أنفه مغطيات بقماش سميك. الأشخاص الذين أظهر لهم وجهه العاري ماتوا جميعًا. “كايل ، الإنسان الذي يفضله إله القتال ، تلك الأيادي المتصلبة بالفولاذ قد خنقت عددًا لا يحصى من البشر. لماذا تسد طريقي عندما تم اختيارك ووفاء لإله القتال؟”

حاول الرماة ، بما في ذلك جيشوكا و زيدنوس و لايلا و سحرة الإمبراطورية العظماء ، إسقاط درايجن على الأرض. أطلقوا السهام و السحر دون انقطاع من مسافة بعيدة ، مع التركيز على أجنحة درايجن. كان على درايجن أن ينشر درعًا لأول مرة. انكشف السحر الأسود في دائرة و أحاط بـ درايجن ، و أوقف هجمات جيشوكا و السحرة.

 

 

بلع.

لا يزال أعضاء مدجج بالعتاد يبدون مشرقين على الرغم من رؤية شخصيته السليمة.

 

 

 

‘يبدو أن الضرر فوق مستوى معين لا يمكن تحييده’.

 

 

 

سهام الجنود و سحر الكهنة و السحرة العاديين تم تجاهله باستمرار من قبل درايجن. مقياس صحته الذي لم يتغير حتى بعد تعرضه للضرب عدة مرات جعل أعضاء مدجج بالعتاد قلقين. كان هناك أشخاص شككوا في أن الهجمات لن تعمل ضد درايجن.

 

 

جريد و براهام و بيارو – كانت تلك هي اللحظة التي تغلب فيها ثلاثة أساطير اجتمعوا عبر العصور على الشيطان العظيم الحادي عشر.

لحسن الحظ ، لم يكن درايجن لا يقهر. و الدليل على تعرضه للتهديد إلى حد ما هو الدرع الذي تم الكشف عنه للدفاع ضد الهجمات. كانت المشكلة بعد ذلك.

اكتمل سحر درايجن في اللحظة التي تردد فيها الفرسان. انطلقت الطاقة الشيطانية الباردة التي كانت تدور حول يده. ثم سمع صوت انفجار الجلد. انحرف مسار الطاقة الشيطانية التي أطلقت على الفرسان وأطلقت في السماء الحمراء.

 

لي جيونغ ، الذي كان يبدو ذات مرة كجبل ضخم في عيون كايل ، أصبح الآن صغيرًا بشكل لا نهائي. لقد اختفت الرهبة التي شعر بها تمامًا في اللحظة التي لمح فيها حماقة لي جيونغ.

“……!”

“بون! أنت بخير؟” صرخ فانتنر بقلق.

 

بعد ذلك ، حطم هجوم بيارو جسد درايجن في أعماق الأرض.

“……!”

لم يوقف درايجن هجومه فقط لأنه ركز على الدفاع. انتشرت جناحيه على نطاق واسع وراء الدرع و تناثر الريش دون توقف. كان البشر على الأرض قد اخترقهم الريش و قتلوا أو أصيبوا.

 

 

لم يوقف درايجن هجومه فقط لأنه ركز على الدفاع. انتشرت جناحيه على نطاق واسع وراء الدرع و تناثر الريش دون توقف. كان البشر على الأرض قد اخترقهم الريش و قتلوا أو أصيبوا.

سحب درايجن الرمح المغمور في صدره و أعاده إلى بون. كان الرمح الذي ألقاه الشيطان العظيم سريعًا للغاية و مارس القوة لتدمير الأرض. فشل بون في تجنب الرمح تمامًا وتم ثقب كتفه.

 

اكتمل سحر درايجن في اللحظة التي تردد فيها الفرسان. انطلقت الطاقة الشيطانية الباردة التي كانت تدور حول يده. ثم سمع صوت انفجار الجلد. انحرف مسار الطاقة الشيطانية التي أطلقت على الفرسان وأطلقت في السماء الحمراء.

“القرف!”

“اتركوا السيوف!” ظهر فاكر ، الذي كان يحرس ظهورهم وهو يتنقل بين ظلال القوى الرئيسية ، بفارغ الصبر و صرخ. ومع ذلك ، بالنسبة للفرسان ، كانت سيوفهم ذات قيمة مثل حياتهم. رمي سيوفهم بعيدًا كان كرمي كبريائهم في الحضيض.

 

كان الفرسان المكونون من رقم فردي خائفين و فقدوا الدافع بعد رؤية زملائهم يذبحون. الآن استعادوا روحهم القتالية. حتى الجنود الجبناء بلا حدود قاتلوا بشجاعة. ظنوا أنهم لن يخذلوا آمال الجنود. بالإضافة إلى ذلك ، كان الرجل القوي المجهول الذي جعلهم يفقدون دافعهم يواجه كايل ، عمود الإمبراطورية.

فوجئ فانتنر و توبان عندما نصبا تروسًا لمنع الريش. كان ذلك لأن الريش الذي اصطدم بدروعهم تحول فجأة إلى طيور عملاقة و فتحوا أفواههم. بدت مقل العيون المتدحرجة و كأنها خرجت ، و بدت مئات الأسنان داخل المنقار الطويل مثل شفرات المنشار. كان الأمر مخيفًا حقًا.

 

 

 

“لقد تغير النمط! حاولوا اعتراض الريش قدر الإمكان!” صرخ توبان وهو يضرب منقار الطائر الذي يحاول ابتلاعه بصولجان. حتى الآن ، في حين أن الريش الذي أطلقه درايجن كان حادًا بما يكفي لقطع الهدف و لديه القدرة على التسبب في لعنة لإضعاف الهدف ، لم يكن لديهم أي تهديد بمجرد صدهم. ومع ذلك ، فقد تغيرت الأمور الآن.

“……!”

 

“الآن!”

بمجرد إطلاقها ، تحول ريش درايجن إلى وحوش حية و أصبح جيش الموت الذي دمر الأرواح. كان فقط من خلال اعتراض و تدمير الريش تمكنوا من منع قوة درايجن من التكاثر.

 

 

‘كنت أعتقد أن كايل ، الذي كان إلى جانب الأمير دولاندال ، هو عدو…’

“إطلاق!”

 

 

 

أصبحت صيحات القادة عاجلة و زادت سرعة الجنود في إطلاق السهام. كان الجنود يستهدفون الآن الريش الذي أطلقه درايجن و ليس درايجن. بفضل أداء الجنود ، لم يتمكن جيش الموت من زيادة عدد نفسه.

“سلاح مقدس!”

 

 

في اللحظة التي بدأت فيها المحاكمات الأكثر صعوبة ، بدأت مشاركة الجنود تظهر قيمتها. بعد كل شيء ، لم يكن هناك أشخاص عديمي الفائدة في العالم.

 

 

 

“أواااااااااههههه!” زاد الجنود من صيحاتهم بعد التأكد من قيمتهم. حتى لو كانت أصابعهم تنزف ، فإنهم ما زالوا يطلقون السهام لاعتراض الريش ، مما أثار إعجاب فرسان الإمبراطورية.

 

 

رمح من الضوء مصنوع من قوة سحرية قوية تتجاوز الحد اخترق جسد درايجن و أسقطه على الأرض. كانت تلك هي اللحظة التي سقط فيها درايجن على الأرض لأول مرة منذ ظهوره.

كان الفرسان المكونون من رقم فردي خائفين و فقدوا الدافع بعد رؤية زملائهم يذبحون. الآن استعادوا روحهم القتالية. حتى الجنود الجبناء بلا حدود قاتلوا بشجاعة. ظنوا أنهم لن يخذلوا آمال الجنود. بالإضافة إلى ذلك ، كان الرجل القوي المجهول الذي جعلهم يفقدون دافعهم يواجه كايل ، عمود الإمبراطورية.

 

 

بمجرد إطلاقها ، تحول ريش درايجن إلى وحوش حية و أصبح جيش الموت الذي دمر الأرواح. كان فقط من خلال اعتراض و تدمير الريش تمكنوا من منع قوة درايجن من التكاثر.

بدا أن ظهر كايل يقول ، ‘سأرد ضغائن الفرسان القتلى.’

 

 

 

‘كنت أعتقد أن كايل ، الذي كان إلى جانب الأمير دولاندال ، هو عدو…’

“ألا تكرهِ الإمبراطورة و الأشخاص الذين قادوكِ إلى ساحة المعركة هذه؟” سأل درايجن وهو يوجه نظره بهدوء إلى الفرسان. تجمعت القوة السحرية الباردة في متناول يده و تحولت. يبدو أنه يجب أن ينطلق إلى الأمام مثل عاصفة من الرياح.

 

بمجرد إطلاقها ، تحول ريش درايجن إلى وحوش حية و أصبح جيش الموت الذي دمر الأرواح. كان فقط من خلال اعتراض و تدمير الريش تمكنوا من منع قوة درايجن من التكاثر.

كان الجميع متحدين عندما كان وطنهم في خطر. ابتسم الفرسان ذوو الرقم الفردي بمرارة على يقظتهم و شكوكهم تجاه كايل خلال السنوات الماضية. كانوا يجمعون الهالة عند طرف سيوفهم عندما سمع صوت.

 

 

“… أيها الأحمق الغبي.” كان تقدير كايل لذاته عالياً حيث تطور و نمت موهبته بشكل مطرد بمساعدة خواندر. كانت هناك أوقات اعتقد فيها أنه الأفضل. أي شخص يمكنه إخضاع كايل يجب أن يكون أقوى و أكثر ذكاءً منه ، تمامًا مثل جريد و براهام.

“أبطئ تنفسك.”

“أبطئ تنفسك.”

 

“بون! أنت بخير؟” صرخ فانتنر بقلق.

أقوى و أجمل امرأة في الإمبراطورية – الفارس السابق المكون من رقم فردي ، مرسيدس ، التي أعجب بها الحاضرون في يوم من الأيام ، اقتربت منهم وقدمت لهم النصيحة.

“ربط.”

 

 

“……!”

 

 

اندهش الفرسان ذوي الرقم الفردي الذين اتبعوا نصيحتها. وفقًا لطريقة التنفس الجديدة هذه ، كلما كان التنفس أكثر سلاسة ، زادت سماكة المانا في الجسم و زاد التدفق. وقفت مرسيدس في طليعة الفرسان ذوي الرقم الفردي الذين شعروا أنهم أقوى من ذي قبل. “اتبعوني.”

“كيوك!”

 

لم ترحب الأرض البشرية بزحفه.

“نعم…!”

“يجب أن تكره حماقة نفسك.”

 

 

انطلقوا إلى الأمام في اللحظة التي فتحت فيها أجنحة مرسيدس الفضية. تم قطع و اختفى كل الريش والوحوش التي كانت في طريقها. في هذه الأثناء ، أصبحت الهالة الموجودة على طرف سيوف الفرسان المكونين من رقم فردي أكبر تدريجياً.

“……!”

 

 

“الآن!”

 

سحب درايجن الرمح المغمور في صدره و أعاده إلى بون. كان الرمح الذي ألقاه الشيطان العظيم سريعًا للغاية و مارس القوة لتدمير الأرض. فشل بون في تجنب الرمح تمامًا وتم ثقب كتفه.

سرعان ما اخترقت طعنة حادة من مرسيدس الجزء السفلي من درع درايجن. هالة الفرسان المكونة من رقم فردي قامت بضرب خصر درايجن الذي تم الكشف عنه من خلال هذه الفجوة. اهتز درايجن للحظة.

سحب درايجن الرمح المغمور في صدره و أعاده إلى بون. كان الرمح الذي ألقاه الشيطان العظيم سريعًا للغاية و مارس القوة لتدمير الأرض. فشل بون في تجنب الرمح تمامًا وتم ثقب كتفه.

 

 

“ألا تكرهِ الإمبراطورة و الأشخاص الذين قادوكِ إلى ساحة المعركة هذه؟” سأل درايجن وهو يوجه نظره بهدوء إلى الفرسان. تجمعت القوة السحرية الباردة في متناول يده و تحولت. يبدو أنه يجب أن ينطلق إلى الأمام مثل عاصفة من الرياح.

 

 

 

“كيوك!”

 

 

كان الوضع في ساحة المعركة يتدفق بشكل عاجل. اجتمعت البشرية بقلب واحد و إرادة واحدة لشن معركة كاملة ضد درايجن. عندما ارتفع درايجن عالياً في السماء ، فتح جناحيه و غطى الريش الأسود ساحة المعركة بأكملها ، مما تسبب في الدمار. لم تكن عشرات الآلاف من الأسهم التي ملأت السماء تستهدف درايجن فحسب ، بل كانت تستهدف البشر أيضًا. عدد الجنود المتضررين من اللعنة كان في ازدياد مستمر.

تدفق العرق البارد على وجوه الفرسان. كان ذلك لأنهم لم يتمكنوا من سحب السيوف التي تم إدخالها في درايجن. اشتد جلد درايجن حول سيوف الفرسان ولم يتركها.

“نعم…!”

 

سرعان ما اخترقت طعنة حادة من مرسيدس الجزء السفلي من درع درايجن. هالة الفرسان المكونة من رقم فردي قامت بضرب خصر درايجن الذي تم الكشف عنه من خلال هذه الفجوة. اهتز درايجن للحظة.

“اتركوا السيوف!” ظهر فاكر ، الذي كان يحرس ظهورهم وهو يتنقل بين ظلال القوى الرئيسية ، بفارغ الصبر و صرخ. ومع ذلك ، بالنسبة للفرسان ، كانت سيوفهم ذات قيمة مثل حياتهم. رمي سيوفهم بعيدًا كان كرمي كبريائهم في الحضيض.

 

 

“……!”

“يجب أن تكره حماقة نفسك.”

كان السبب وراء تمتع الثالوث بأفضل المهارات بين أتباع إله القتال ولماذا يُطلق عليهم أيضًا الملوك الثلاثة أمرًا بسيطًا. كان ذلك لأنهم كانوا أناسًا يمكنهم تدمير مملكة ، أو بناء مملكة ، أو الصعود إلى العرش بقوتهم الخاصة. تكهن كايل أنه إذا أصبحت الإمبراطورية الصحراوية هدفًا للثالوث ، فلن تختلف مكانة الإمبراطورية الصحراوية عن شمعة في مهب الريح.

 

‘كنت أعتقد أن كايل ، الذي كان إلى جانب الأمير دولاندال ، هو عدو…’

اكتمل سحر درايجن في اللحظة التي تردد فيها الفرسان. انطلقت الطاقة الشيطانية الباردة التي كانت تدور حول يده. ثم سمع صوت انفجار الجلد. انحرف مسار الطاقة الشيطانية التي أطلقت على الفرسان وأطلقت في السماء الحمراء.

 

 

 

كانت عيون الجميع في ساحة المعركة مركزة على صدر درايجن. كان هناك رمح يخترق الصدر الذي بدا انه بإتساع ملعب. كان من بون. ضاعفت المهارة السلبية المشروطة “سلاح الفرسان يهزم 1000 من الأعداء” من قوته ، لذا كان رمحه السكة الحديد قويًا بما يكفي لإصابة درايجن بشكل خطير. 

“ربط.”

 

“… أيها الأحمق الغبي.” كان تقدير كايل لذاته عالياً حيث تطور و نمت موهبته بشكل مطرد بمساعدة خواندر. كانت هناك أوقات اعتقد فيها أنه الأفضل. أي شخص يمكنه إخضاع كايل يجب أن يكون أقوى و أكثر ذكاءً منه ، تمامًا مثل جريد و براهام.

** أنا حاسس أن في غلط بس الكلمة هي playground وليس لها معنى غير ذلك

 

 

لا يزال أعضاء مدجج بالعتاد يبدون مشرقين على الرغم من رؤية شخصيته السليمة.

سحب درايجن الرمح المغمور في صدره و أعاده إلى بون. كان الرمح الذي ألقاه الشيطان العظيم سريعًا للغاية و مارس القوة لتدمير الأرض. فشل بون في تجنب الرمح تمامًا وتم ثقب كتفه.

بعد ذلك ، حطم هجوم بيارو جسد درايجن في أعماق الأرض.

 

“ألا تكرهِ الإمبراطورة و الأشخاص الذين قادوكِ إلى ساحة المعركة هذه؟” سأل درايجن وهو يوجه نظره بهدوء إلى الفرسان. تجمعت القوة السحرية الباردة في متناول يده و تحولت. يبدو أنه يجب أن ينطلق إلى الأمام مثل عاصفة من الرياح.

“بون! أنت بخير؟” صرخ فانتنر بقلق.

 

 

 

ثبتت نظرة بون المرتعشة على رأس فانتنر الأصلع. “الضوء… أراه.”

 

 

 

“هذا الحقير!”

اكتمل سحر درايجن في اللحظة التي تردد فيها الفرسان. انطلقت الطاقة الشيطانية الباردة التي كانت تدور حول يده. ثم سمع صوت انفجار الجلد. انحرف مسار الطاقة الشيطانية التي أطلقت على الفرسان وأطلقت في السماء الحمراء.

 

أقوى و أجمل امرأة في الإمبراطورية – الفارس السابق المكون من رقم فردي ، مرسيدس ، التي أعجب بها الحاضرون في يوم من الأيام ، اقتربت منهم وقدمت لهم النصيحة.

المزاح في وقت مثل هذا؟ كان فانتنر على وشك أن يطير في حالة من الغضب عندما رفع رأسه بدهشة. كان هناك ضوء ساطع ينتشر في السماء المظلمة التي كانت مزيجًا من غروب الشمس الأحمر و الطاقة الشيطانية السوداء. لقد كان ضوءًا تم إنشاؤه بواسطة طاقات سيف جريد التي احتوت على زخم مطلق.

ترجمة : Don Kol

 

 

“ربط.”

ثبتت نظرة بون المرتعشة على رأس فانتنر الأصلع. “الضوء… أراه.”

 

 

قامت عشرات طاقات السيف بتقسيم الدرع الذي نشره درايجن بشكل عاجل إلى عشرات القطع.

“قصف الهاون.”

 

 

“تحطم.”

 

 

“الآن!”

رمح من الضوء مصنوع من قوة سحرية قوية تتجاوز الحد اخترق جسد درايجن و أسقطه على الأرض. كانت تلك هي اللحظة التي سقط فيها درايجن على الأرض لأول مرة منذ ظهوره.

 

 

“نواياك نجسة.” لي جيونغ ، أحد الثالوث ، لم يُظهر وجهه. لم يكن هناك أحد في العالم يرى وجهه المكشوف عندما كانت عينيه و أنفه مغطيات بقماش سميك. الأشخاص الذين أظهر لهم وجهه العاري ماتوا جميعًا. “كايل ، الإنسان الذي يفضله إله القتال ، تلك الأيادي المتصلبة بالفولاذ قد خنقت عددًا لا يحصى من البشر. لماذا تسد طريقي عندما تم اختيارك ووفاء لإله القتال؟”

لم ترحب الأرض البشرية بزحفه.

 

 

 

“أرض الدمار.”

 

 

 

جاء السحر في نهاية المطاف في الأرض – على غرار التفكك ، تسبب السحر العظيم الذي ظهر فقط في الأساطير في حدوث زلزال قوي ابتلع درايجن.

في اللحظة التي بدأت فيها المحاكمات الأكثر صعوبة ، بدأت مشاركة الجنود تظهر قيمتها. بعد كل شيء ، لم يكن هناك أشخاص عديمي الفائدة في العالم.

 

“الآن!”

“قصف الهاون.”

الفصل 1350

 

“كيف يمكنك قياس إرادة الإله؟” أجاب لي جيونغ على الفور ، لكنه لم يعط إجابة مناسبة. لم يكن لي جيونغ أيضًا يعرف إرادة الآلهة. لقد اعتقد فقط أن إرادة إلهه كانت صحيحة ولم يشك في ذلك. على عكس كايل ، كان يؤمن بشكل أعمى بإله القتال. كان هذا الإيمان الأعمى من الذنوب التي يرتكبها الحمقى بسهولة.

بعد ذلك ، حطم هجوم بيارو جسد درايجن في أعماق الأرض.

انطلقوا إلى الأمام في اللحظة التي فتحت فيها أجنحة مرسيدس الفضية. تم قطع و اختفى كل الريش والوحوش التي كانت في طريقها. في هذه الأثناء ، أصبحت الهالة الموجودة على طرف سيوف الفرسان المكونين من رقم فردي أكبر تدريجياً.

 

“هذا الحقير!”

جريد و براهام و بيارو – كانت تلك هي اللحظة التي تغلب فيها ثلاثة أساطير اجتمعوا عبر العصور على الشيطان العظيم الحادي عشر.

جريد و براهام و بيارو – كانت تلك هي اللحظة التي تغلب فيها ثلاثة أساطير اجتمعوا عبر العصور على الشيطان العظيم الحادي عشر.

 

 

ترجمة : Don Kol

كانت أجساد الغولم الترابية مغطاة بضوء مقدس. تقدم الأشخاص المغطون بالدروع و قفازات الضوء ببطء و ثبات إلى درايجن و شكلوا طوقًا.

 

الفصل 1350

69

حاول الرماة ، بما في ذلك جيشوكا و زيدنوس و لايلا و سحرة الإمبراطورية العظماء ، إسقاط درايجن على الأرض. أطلقوا السهام و السحر دون انقطاع من مسافة بعيدة ، مع التركيز على أجنحة درايجن. كان على درايجن أن ينشر درعًا لأول مرة. انكشف السحر الأسود في دائرة و أحاط بـ درايجن ، و أوقف هجمات جيشوكا و السحرة.

هذا الفصل برعاية ?NAZ?

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط