نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Overgeared 1354

الفصل 1354

الفصل 1354

 

 

الفصل 1354

 

جريد و براهام و بيارو — صُدم درايجن من قبل الثلاثة وسقط تحت الأرض. ثم شعر بإحساس غريب. كان ذلك لأن الألم الجسدي الناجم عن تمزق جلده ، وكسر عظامه ، وتقلب أمعائه لم يكن مألوفًا.

[أطلق العنان للنيران الكامنة في القلب التاسع للعنقاء الحمراء لتشكيل عاصفة من اللهب الإلهي.

 

“اللعنة…”

كان الأمر محيرًا للغاية بالنسبة لدرايجن الذي كان يتصرف على أساس غريزة ‘أنا أكره العالم ، أريد أن أقود العالم إلى الخراب’. بسبب هذه الغريزة ، كان يقاتل نفسه من حياته السابقة باستمرار. لماذا شعر أن الألم كان غير مألوف بينما كان يجب أن يكون قد أصيب بجروح لا حصر لها على هذا الجسد الهائل وحتى أنه عاني من ‘الموت’؟

 

 

“إنه على مستوى حكة.”

“النبيل المولود من رغباتي ، لطفك يعتني بهم.”

[كمكافأة على الإنجاز العظيم…]

 

هذه الأرض التي ولدت حياة جديدة.

كان لدى درايجن بعض الذكريات. كان يبتسم في عالم من السحب الذهبية الناعمة والدافئة ، وليس في نهر من نار ساخنة. وبينما كان يحني رأسه تجاه شخص يحبه و يحترمه ، كانت ظهر يده جيدة و بيضاء دون أي ضرر. كان الأمر مختلفًا تمامًا عن الأيدي القبيحة الآن المغطاة بجلد أسود و سميك.

كان لعاصفة إله النار مجموعة متنوعة من تأثيرات المجال. في مقدمتها النيران الإلهية.

 

لقد كانت خسارة مدمرة بشكل خاص أن أصبحت الساحرة في مملكة مدجج بالعتاد دمية في درايجن. كانت صغيرة ، لكن سحرها العظيم جعلهم يتساءلون عما إذا كانت هي الملك الساحر المفقودة. بمجرد أن أطلقت السحر ، مات مئات الجنود و أصيب الآلاف.

“القرف……! عوااك!”

 

 

تدفق الدم من عيون درايجن الصارخ. ابتلي بإحساس غير معروف بالخسارة. بعد ذلك ، سيطرت عليه الشكوك.

“الموت.”

 

 

‘من أنا؟’

‘لقد لاحظ هذا اللقيط.’

 

“النبيل المولود من رغباتي ، لطفك يعتني بهم.”

ألم يكن مظهره الحالي هو مظهر حياته قبل بيبلونز؟ بمعنى آخر ، مظهره الأصلي. من هي الذات الأخرى التي كانت موجودة في ذلك العالم المشرق ، والتي كانت سعيدة دون أن تعرف الألم؟

 

 

‘لقد لاحظ هذا اللقيط.’

“……”

 

 

“نعمة الإلهة ستعتني بك.”

كان درايجن يعاني تحت الأرض فقط ليتوقف فجأة عن الصراخ. أدرك أن الأوساخ التي تغطي جسده تحرق جلده.

 

 

 

“اللعنة…”

كانت معرفة براهام و البصيرة الفائقة لمرسيدس تحاولان التجمع. كان لتدمير الموت.

 

 

هذه الأرض التي ولدت حياة جديدة.

“أنا ألعنك!”

 

[ارتفع مستواك.]

“أنا ألعنك!”

 

 

 

هذه الأرض ، هذا العالم.

“الموت.”

 

 

لم يكن درايجن فضوليًا بشأن مصدر غضبه و كراهيته. لقد كان شيطانًا عظيمًا ، أحد أمراء الجحيم المسؤولين عن الموت. كان من الطبيعي أن يشعر بالاشمئزاز من كل ما نشأ في الحياة. بدأت الأوساخ حول درايجن تتلوث باللعنة. امتدت اللعنة مثل تسونامي وغطت المنطقة بأكملها. ماتت كل الحياة الموجودة على الأرض.

 

 

……

خرج درايجن من الأرض و نظر إليها. لم تكن الصرخات التي تردد صداها على هذا المنظر الأرضي مختلفة عن منظر الجحيم الذي يتذكره. كان مرضيا جدا. حان الوقت الآن لقتل كل شيء حي للتعبير عن استيائه.

“أنت……! أنت!! كوااك!” كان لي جيونغ يعاني في خضم آلام عظامه و ذوبان اللحم. ومع ذلك ، فقد ضغط على أسنانه و اندفع نحو جريد. شعر أن حياته ستنتهي قريبًا و أراد قتل جريد بسرعة. كانت المشكلة أن جريد قد قام ببناء درجة عالية من التعالي.

 

“تجاوز… شونبو…”

‘… ذلك الشخص؟’

إذا كان العرق هو لاميت أو شيطان ، فسوف يتعرضون لأضرار بالغة في حالة غضب العاصفة.]

 

 

الغيوم الذهبية و الصوت الناعم الذي ظهر مرة أخرى.

كان الأمر محيرًا للغاية بالنسبة لدرايجن الذي كان يتصرف على أساس غريزة ‘أنا أكره العالم ، أريد أن أقود العالم إلى الخراب’. بسبب هذه الغريزة ، كان يقاتل نفسه من حياته السابقة باستمرار. لماذا شعر أن الألم كان غير مألوف بينما كان يجب أن يكون قد أصيب بجروح لا حصر لها على هذا الجسد الهائل وحتى أنه عاني من ‘الموت’؟

 

كانت قوة كاتز التدميرية أعلى من قوتها. على عكس يوفيمينا التي كان لديها عقوبة الإحصائيات ، أصبح دمية درايجن في حالة سليمة و أطلق العنان لمطر من الدم. تحول جميع الجنود في المنطقة إلى رماد رمادي. تسبب مشهد الآلاف من الجنود و هم يختفون في غمضة عين في فقدان قادة الجيش الإمبراطوري لروحهم القتالية.

لم يعرف درايجن ما إذا كانت هذه الذكريات تخصه أم لشخص آخر ، لكنهم عقدوا عقله. من أجل قمع الارتباك ، اندلع درايجن بعنف أكثر. تخلى عن كل أفكاره و ترك جسده للغرائز.

 

 

“عاصفة إله النار.”

الآن درايجن لم يستخدم جناحيه. على عكس ظهوره في المرحلة الأولى ، حيث شاهد الوحوش الطيور التي ولدت من ريشه تقتل ، فقد شارك بنشاط أكثر في المرحلة الثانية. لقد ضرب بلا رحمة البشر بقبضته و أخافهم باستخدام اللعنة للسيطرة على عقولهم. تم الآن إضعاف الجيش البشري الذي كان له اليد العليا على الرغم من تدخل أتباع إله القتال.

هذا الفصل برعاية ?NAZ?

 

“……”

“هـ~هيك! الشيطان العظيم يصاب بالجنون!”

 

 

 

أدرك الجنود ذلك. كان سبب بقائهم على قيد الحياة حتى الآن هو تقاعس درايجن و الإجراءات النشطة من جريد و كايل و القديسة و الآخرين. كانت قوة الشيطان العظيم الذي نسوها لفترة وجيزة تفوق توقعاتهم و خيالهم.

لا يمكن استعادة جثثهم بسبب تأثير الموت. خطط لي جيونغ لتحطيم جريد خلال هذا الوقت. إذا قاتلوا بينما كانوا غير قادرين على التعافي ، كان من الواضح أن جريد سيكون أول من يسقط. أوقف لي جيونغ تنفسه و تحرك بينما كان يترك صورًا بعدية كانت رائعة مثل ذيل طائر العنقاء. سرعان ما تدفقت معمودية هجمات السيف و القبضات من جميع الجهات. ظهرت كلمة ‘هزيمة’ في ذهن جريد لتختفي على الفور.

 

 

“عاصفة ثلجية……!”

[لقد ربحت المعركة ضد أحد الثالوث الذين يفضلهم إله القتال!]

 

“من فضلك موت بسرعة. بمجرد أن تموت ، يمكن أن تستمر الغارة”.

لقد كانت خسارة مدمرة بشكل خاص أن أصبحت الساحرة في مملكة مدجج بالعتاد دمية في درايجن. كانت صغيرة ، لكن سحرها العظيم جعلهم يتساءلون عما إذا كانت هي الملك الساحر المفقودة. بمجرد أن أطلقت السحر ، مات مئات الجنود و أصيب الآلاف.

 

 

 

كانت قوة كاتز التدميرية أعلى من قوتها. على عكس يوفيمينا التي كان لديها عقوبة الإحصائيات ، أصبح دمية درايجن في حالة سليمة و أطلق العنان لمطر من الدم. تحول جميع الجنود في المنطقة إلى رماد رمادي. تسبب مشهد الآلاف من الجنود و هم يختفون في غمضة عين في فقدان قادة الجيش الإمبراطوري لروحهم القتالية.

 

 

 

“لـ~لا يمكننا الفوز…”

 

 

 

أدى الاختلاف الكبير في القوة إلى جعل الإستراتيجية و التكتيكات بلا معنى. شعر الأشخاص الذين يدعمونهم باليأس عندما شاهدوا عدد دمى درايجن في الازدياد.

كان لدى درايجن بعض الذكريات. كان يبتسم في عالم من السحب الذهبية الناعمة والدافئة ، وليس في نهر من نار ساخنة. وبينما كان يحني رأسه تجاه شخص يحبه و يحترمه ، كانت ظهر يده جيدة و بيضاء دون أي ضرر. كان الأمر مختلفًا تمامًا عن الأيدي القبيحة الآن المغطاة بجلد أسود و سميك.

 

الغيوم الذهبية و الصوت الناعم الذي ظهر مرة أخرى.

“لا يمكننا التخلي عن الأمل.”

“القرف……! عوااك!”

 

كانت حقيقة أن العناصر الإلهية التي أظهرت مثل هذا الأداء المثالي لم تكن موجودة في العالم. لم تكن القطع الأثرية الثلاثة لكنيسة ريبيكا و عناصر المخلوقات المقدسة في القارة الشرقية عناصر مثالية.

“نعمة الإلهة ستعتني بك.”

“من فضلك موت بسرعة. بمجرد أن تموت ، يمكن أن تستمر الغارة”.

 

 

كانوا كهنة كنيسة ريبيكا. مهارات الشفاء خاصتهم و شفوا الجرحى والقلوب الخائفة. نمت بذرة الأمل في قلوب أولئك الذين حكمهم اليأس.

“القرف……! عوااك!”

 

“هاي ، تعاون معي.”

“الموت.”

 

 

“النبيل المولود من رغباتي ، لطفك يعتني بهم.”

كما لو كان يضحك عليهم ، قام درايجن بتغيير كل البشر في ساحة المعركة إلى لاموتى. كانت القوة التدميرية الشديدة التي تم إنشاؤها فقط لإنكار الألوهية لا مثيل لها.

 

 

قام جريد بإزالة العناصر التي أعطته تأثير التعافي و لاحظ ما يحيط به. بينما كان يقاتل لي جيونغ ، تم تقليل الأتباع الـ 28 المتبقين لـ إله القتال إلى النصف. أظهر كايل أداءً رائعًا. لعب استخدام تالشا لتجريد أسلحة المتابعين دورًا مهمًا ، لكن جريد لم ير أي أمل.

“كوواك!”

“القرف……! عوااك!”

 

 

“سعال!”

 

 

الصحة و القدرة على التحمل. كان لي جيونغ متفوقًا على جريد بكل الطرق. كان لي جيونغ NPC بعنوان فائق بينما كان جريد لاعب واحد. كان من الطبيعي أن يتم دفع جريد من حيث الصحة عندما لم يعد قادرًا على التعافي بمساعدة عناصره و مهاراته و جرعاته.

كان الجنود الذين تم تعميدهم في الشفاء و أعضاء مدجج بالعتاد الذين شربوا الجرعات يعانون من الألم. تسبب عكس آثار الشفاء في المزيد من الضحايا. كان جريد مرتبكًا أيضًا عندما قاتل ضد لي جيونغ. كانت أكبر قوة لـ جريد هي قدرته على البقاء. لقد كان قادرًا على محاربة أعداء أقوى منه من خلال الربط المستمر بين قدرة مصاص الدماء على الحياة و تأثيراته على التعافي و الدروع. الآن أصبحت آثار الإنعاش و التعافي سامة و كان ذلك صعبًا جدًا عليه.

“نعمة الإلهة ستعتني بك.”

 

“كوااااااك!” في الواقع ، بذلت النار الإلهية قوة تدميرية هائلة ضد لي جيونغ ، الذي أصبح لاميت. واصل لي جيونغ ، الذي لم يفقد رباطة جأشه خلال المعركة ، الصراخ.

[تمت إزالة خاتم إلفين ستون.]

إذا كان العرق هو لاميت أو شيطان ، فسوف يتعرضون لأضرار بالغة في حالة غضب العاصفة.]

 

كانت حقيقة أن العناصر الإلهية التي أظهرت مثل هذا الأداء المثالي لم تكن موجودة في العالم. لم تكن القطع الأثرية الثلاثة لكنيسة ريبيكا و عناصر المخلوقات المقدسة في القارة الشرقية عناصر مثالية.

قام جريد بإزالة العناصر التي أعطته تأثير التعافي و لاحظ ما يحيط به. بينما كان يقاتل لي جيونغ ، تم تقليل الأتباع الـ 28 المتبقين لـ إله القتال إلى النصف. أظهر كايل أداءً رائعًا. لعب استخدام تالشا لتجريد أسلحة المتابعين دورًا مهمًا ، لكن جريد لم ير أي أمل.

 

 

 

‘لقد لاحظ هذا اللقيط.’

 

 

“هاي ، تعاون معي.”

في بداية المعركة ، كان لي جيونغ يقظًا بشأن حامي كتف جريد و الجراميق. كان يعتقد أنه سيتضرر و لم يهاجم أبدًا كتفي جريد و جسمه السفلي. وهكذا ، تم تبسيط نمط هجومه. ثم بدا و كأنه لاحظ في المنتصف.

[كمكافأة على الإنجاز العظيم…]

 

ومن المفارقات أن جريد هزم لي جيونغ بفضل الموت. لم يكن مسرورًا بالفوز في المعركة دون أي احتمالات و تحول بصره إلى ساحة المعركة بينما بدأ خطوات رقصة السيف ذات الخامسة اندماجات. كان الهدف هو درايجن على الأرض. كان مصممًا على ربط درايجن على حساب نفسه حتى تنتهي مدة الموت.

كانت حقيقة أن العناصر الإلهية التي أظهرت مثل هذا الأداء المثالي لم تكن موجودة في العالم. لم تكن القطع الأثرية الثلاثة لكنيسة ريبيكا و عناصر المخلوقات المقدسة في القارة الشرقية عناصر مثالية.

عرف لي جيونغ أن المعركة الطويلة كانت أكثر فائدة له. كان ذلك لأن تنفس جريد أصبح صعبًا. حتى وقت قريب ، كان لي جيونغ حذرًا من معركة طويلة لأن جروح جريد ظلت تلتئم مثل الصرصور. الآن كلاهما تأثروا بـ الموت.

 

“تجاوز… شونبو…”

كما هو متوقع. لم يعد لي جيونغ مدركًا لحامي الكتف و الجراميق. لقد رأى علامات جريد تتقلص مرة أخرى بعد تأثره بـ موت وشن هجومًا أكثر عدوانية. ابتسم لي جيونغ بينما تم قطع يده مرة أخرى بواسطة الأشواك التي ارتفعت من حامي كتف جريد و الجراميق. 

خرج درايجن من الأرض و نظر إليها. لم تكن الصرخات التي تردد صداها على هذا المنظر الأرضي مختلفة عن منظر الجحيم الذي يتذكره. كان مرضيا جدا. حان الوقت الآن لقتل كل شيء حي للتعبير عن استيائه.

 

هذه الأرض ، هذا العالم.

“إنه على مستوى حكة.”

كان لدى درايجن بعض الذكريات. كان يبتسم في عالم من السحب الذهبية الناعمة والدافئة ، وليس في نهر من نار ساخنة. وبينما كان يحني رأسه تجاه شخص يحبه و يحترمه ، كانت ظهر يده جيدة و بيضاء دون أي ضرر. كان الأمر مختلفًا تمامًا عن الأيدي القبيحة الآن المغطاة بجلد أسود و سميك.

 

 

عرف لي جيونغ أن المعركة الطويلة كانت أكثر فائدة له. كان ذلك لأن تنفس جريد أصبح صعبًا. حتى وقت قريب ، كان لي جيونغ حذرًا من معركة طويلة لأن جروح جريد ظلت تلتئم مثل الصرصور. الآن كلاهما تأثروا بـ الموت.

‘من أنا؟’

 

[ارتفع مستواك.]

“لقد تدربت طوال حياتي وفقًا لتعاليم إله القتال. لدي قوة جسدية لا نهائية تقريبًا مقارنة بالبشر العاديين. الأمر مختلف تمامًا عنك الذي يستخدم أشياء مختلفة للحفاظ على حالتك الجسدية”.

إذا كان العرق هو لاميت أو شيطان ، فسوف يتعرضون لأضرار بالغة في حالة غضب العاصفة.]

 

[النيران الإلهية]

الصحة و القدرة على التحمل. كان لي جيونغ متفوقًا على جريد بكل الطرق. كان لي جيونغ NPC بعنوان فائق بينما كان جريد لاعب واحد. كان من الطبيعي أن يتم دفع جريد من حيث الصحة عندما لم يعد قادرًا على التعافي بمساعدة عناصره و مهاراته و جرعاته.

كانت معرفة براهام و البصيرة الفائقة لمرسيدس تحاولان التجمع. كان لتدمير الموت.

 

 

“الآن من سيسقط أولا؟”

 

 

 

لا يمكن استعادة جثثهم بسبب تأثير الموت. خطط لي جيونغ لتحطيم جريد خلال هذا الوقت. إذا قاتلوا بينما كانوا غير قادرين على التعافي ، كان من الواضح أن جريد سيكون أول من يسقط. أوقف لي جيونغ تنفسه و تحرك بينما كان يترك صورًا بعدية كانت رائعة مثل ذيل طائر العنقاء. سرعان ما تدفقت معمودية هجمات السيف و القبضات من جميع الجهات. ظهرت كلمة ‘هزيمة’ في ذهن جريد لتختفي على الفور.

 

 

ألم يكن مظهره الحالي هو مظهر حياته قبل بيبلونز؟ بمعنى آخر ، مظهره الأصلي. من هي الذات الأخرى التي كانت موجودة في ذلك العالم المشرق ، والتي كانت سعيدة دون أن تعرف الألم؟

“عاصفة إله النار.”

 

 

“اللعنة…”

كان لعاصفة إله النار مجموعة متنوعة من تأثيرات المجال. في مقدمتها النيران الإلهية.

هذه الأرض التي ولدت حياة جديدة.

 

“الآن من سيسقط أولا؟”

[النيران الإلهية]

خرج درايجن من الأرض و نظر إليها. لم تكن الصرخات التي تردد صداها على هذا المنظر الأرضي مختلفة عن منظر الجحيم الذي يتذكره. كان مرضيا جدا. حان الوقت الآن لقتل كل شيء حي للتعبير عن استيائه.

 

“لقد تدربت طوال حياتي وفقًا لتعاليم إله القتال. لدي قوة جسدية لا نهائية تقريبًا مقارنة بالبشر العاديين. الأمر مختلف تمامًا عنك الذي يستخدم أشياء مختلفة للحفاظ على حالتك الجسدية”.

[أطلق العنان للنيران الكامنة في القلب التاسع للعنقاء الحمراء لتشكيل عاصفة من اللهب الإلهي.

 

 

لم يكن من السهل قتل شخص متعالي يمكنه استخدام شونبو بإرادته.

ستسيطر العاصفة على منطقة نصف قطرها 200 متر حول الملقي ، مما يزيد من تأثير الشفاء لجميع الحلفاء (باستثناء الأهداف اللاموتى أو الشياطين) ، بما في ذلك الملقي بنسبة 20٪. سيقلل أيضًا من تأثير الشفاء لجميع الأعداء بنسبة 50٪. لا يمكن أن تقاوم.

 

 

 

بمجرد أن يحاول هدف التأثير العلاجي الشفاء المنخفض ، فإن ‘غضب إله النار’ سوف يتسبب في 15،000 ضرر ثابت ومن المحتمل أن يعكس تأثير الشفاء.

 

 

 

إذا كان العرق هو لاميت أو شيطان ، فسوف يتعرضون لأضرار بالغة في حالة غضب العاصفة.]

 

 

لم يكن درايجن فضوليًا بشأن مصدر غضبه و كراهيته. لقد كان شيطانًا عظيمًا ، أحد أمراء الجحيم المسؤولين عن الموت. كان من الطبيعي أن يشعر بالاشمئزاز من كل ما نشأ في الحياة. بدأت الأوساخ حول درايجن تتلوث باللعنة. امتدت اللعنة مثل تسونامي وغطت المنطقة بأكملها. ماتت كل الحياة الموجودة على الأرض.

في الواقع ، كانت مهارة لا تلحق ضررًا كبيرًا بأهداف غير اللاموتى أو الشياطين. على وجه الخصوص ، سيكون من الصعب إلحاق إصابات خطيرة إذا كان الخصم NPC بعنوان فائق مثل لي جيونغ ، حتى مع تأثير نار قوة الإرادة أثناء إلحاق ضرر بالنار يتناسب مع قوة إرادته و قوته لجميع الأعداء في نطاق العاصفه.

“لقد تدربت طوال حياتي وفقًا لتعاليم إله القتال. لدي قوة جسدية لا نهائية تقريبًا مقارنة بالبشر العاديين. الأمر مختلف تمامًا عنك الذي يستخدم أشياء مختلفة للحفاظ على حالتك الجسدية”.

 

“عاصفة إله النار.”

ومع ذلك ، تأثر لي جيونغ حاليًا بـ الموت مثل جريد. لقد كان حذرًا من خصائص لي جيونغ الفريدة لامتصاص برق كايل ولم يستخدم طاقة السيف اللانهائية. لذلك ، لم يستخدم سوى رقصات السيف المنفردة التي لا يمكن أن تلحق إصابات خطيرة بـ لي جيونغ. من موقع جريد ، أعطاه الموت لدرايجن فرصة.

‘لقد لاحظ هذا اللقيط.’

 

 

“كوااااااك!” في الواقع ، بذلت النار الإلهية قوة تدميرية هائلة ضد لي جيونغ ، الذي أصبح لاميت. واصل لي جيونغ ، الذي لم يفقد رباطة جأشه خلال المعركة ، الصراخ.

[تمت إزالة خاتم إلفين ستون.]

 

 

“من فضلك موت بسرعة. بمجرد أن تموت ، يمكن أن تستمر الغارة”.

“كوواك!”

 

 

“أنت……! أنت!! كوااك!” كان لي جيونغ يعاني في خضم آلام عظامه و ذوبان اللحم. ومع ذلك ، فقد ضغط على أسنانه و اندفع نحو جريد. شعر أن حياته ستنتهي قريبًا و أراد قتل جريد بسرعة. كانت المشكلة أن جريد قد قام ببناء درجة عالية من التعالي.

 

 

 

“تجاوز… شونبو…”

كان الأمر محيرًا للغاية بالنسبة لدرايجن الذي كان يتصرف على أساس غريزة ‘أنا أكره العالم ، أريد أن أقود العالم إلى الخراب’. بسبب هذه الغريزة ، كان يقاتل نفسه من حياته السابقة باستمرار. لماذا شعر أن الألم كان غير مألوف بينما كان يجب أن يكون قد أصيب بجروح لا حصر لها على هذا الجسد الهائل وحتى أنه عاني من ‘الموت’؟

 

 

لم يكن من السهل قتل شخص متعالي يمكنه استخدام شونبو بإرادته.

 

 

 

“أنت! هل ستهرب؟ ألا تعرف أي عار؟” ترددت صرخات لي جيونغ في ألسنة اللهب دون توقف. لم يكن قادرًا على اللحاق بـ جريد الذي استخدم شونبو باستمرار وأحرق جسده تمامًا ، و تناثر الرماد.

 

 

 

[لقد ربحت المعركة ضد أحد الثالوث الذين يفضلهم إله القتال!]

[ارتفع مستواك.]

 

الفصل 1354

[كمكافأة على الإنجاز العظيم…]

 

 

 

……

[لقد ربحت المعركة ضد أحد الثالوث الذين يفضلهم إله القتال!]

 

 

 

 

“سعال!”

[ارتفع مستواك.]

“اللعنة…”

 

 

[ ارتفع مستواك.]

 

 

هذه الأرض التي ولدت حياة جديدة.

ومن المفارقات أن جريد هزم لي جيونغ بفضل الموت. لم يكن مسرورًا بالفوز في المعركة دون أي احتمالات و تحول بصره إلى ساحة المعركة بينما بدأ خطوات رقصة السيف ذات الخامسة اندماجات. كان الهدف هو درايجن على الأرض. كان مصممًا على ربط درايجن على حساب نفسه حتى تنتهي مدة الموت.

هذه الأرض التي ولدت حياة جديدة.

 

 

في هذه الأثناء ، على الأرض…

الفصل 1354

 

“سعال!”

“هاي ، تعاون معي.”

 

 

 

كانت معرفة براهام و البصيرة الفائقة لمرسيدس تحاولان التجمع. كان لتدمير الموت.

 

 

في الواقع ، كانت مهارة لا تلحق ضررًا كبيرًا بأهداف غير اللاموتى أو الشياطين. على وجه الخصوص ، سيكون من الصعب إلحاق إصابات خطيرة إذا كان الخصم NPC بعنوان فائق مثل لي جيونغ ، حتى مع تأثير نار قوة الإرادة أثناء إلحاق ضرر بالنار يتناسب مع قوة إرادته و قوته لجميع الأعداء في نطاق العاصفه.

ترجمة : Don Kol

أدى الاختلاف الكبير في القوة إلى جعل الإستراتيجية و التكتيكات بلا معنى. شعر الأشخاص الذين يدعمونهم باليأس عندما شاهدوا عدد دمى درايجن في الازدياد.

 

 

هذا الفصل برعاية ?NAZ?

 

 

“عاصفة ثلجية……!”

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط