نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Overgeared 1355

الفصل 1355

الفصل 1355

 

“كريستال مجمد.”

الفصل 1355

“……؟!”

‘الامتصاص يمكن أن يكون ساما.’

 

 

 

واحدة من فنون القتال المطلقة – شعر كايل بإحساس رهيب بالعجز من قدرة لي جيونغ على التخلص من طاقة الآخرين. بعد أن سُرقت صاعقة و تم الدوس عليه بشكل بائس ، أدرك أن لي جيونغ كان شخصًا مطلقًا لا يمكن مواجهته. حتى أنه اعتقد أنه إذا تقاتل براهام و لي جيونغ ، فلن يكونا قادرين على قتل بعضهما البعض. ومع ذلك ، قتل جريد لي جيونغ.

بعد 15 ثانية بالضبط.

 

“……؟!”

تعجب كايل من حكم جريد في استخدام اللهب المقدس لقتل لي جيونغ ، الذي أصبح لاميت تحت تأثير الموت. تساءل عما إذا كان جريد سيفوز على لي جيونغ حتى بدون الموت.

‘آه……!’

 

اجتاح ضوء أبيض لامع ساحة المعركة و دمر الشر. مارس الضوء الإلهي الذي أعطته ريبيكا للإنسان ، إلهة النور ، قوته واختفى الموت لدرايجن.

كانت هذه ساحة معركة حيث تقاطعت عشرات الآلاف من النوايا. كانت هناك متغيرات تحدث باستمرار. استجاب جريد على الفور لمتغير قاتل و استخدمه لتحقيق النصر. لم يكن هناك شك في أنه كان من أفضل المواهب.

 

 

 

“سعال.”

بعد 15 ثانية بالضبط.

 

و تبين أن لعنة درايجن التي أصابت هدفًا بعد أن أصابته بجروح و حولته إلى دمية ، استمرت لمدة 20 ثانية على الأقل و 3 دقائق كحد أقصى. وجد أيضًا أن مدة الموت التي حولت الأشخاص إلى لاموتى تم تطبيقها لمدة دقيقتين.

تلقى كايل منجلًا مرتبطًا بسلسلة في ظهره و سعل دماً. أصيب بجروح عميقة في جميع أنحاء جسده و كانت ملابسه البيضاء مصبوغة باللون الأحمر بالكامل. كان من الصعب التعامل مع 27 تابعًا بمفرده بعد وقت قصير من قتال لي جيونغ. لا ، لم يستطع التحمل.

 

 

 

‘سأموت إذا استمر هذا’.

“داميان!”

 

 

لقد بذل قصارى جهده بالفعل. لقد منح جريد وقتًا كافيًا للتركيز على لي جيونغ وقد حان الوقت لإيجاد مخرج. ومع ذلك ، كان من الصعب العثور على فرصة للبقاء على قيد الحياة بغض النظر عن مظهره. حاصر 12 من أتباع إله القتال الباقين على قيد الحياة كايل بإحكام. في اللحظة التي اتخذ فيها كايل خطوة واحدة ، كان بإمكان 12 نوعًا من الأسلحة تحطيمه. ركز كايل

“الموت!” ثم أعاد درايجن تنشيط قوته. كان قادمًا أخيرًا.

 

 

“……”

 

 

 

لقد فكر في كيفية تحويل جريد للأزمة إلى فرصة في المعركة مع لي جيونغ و تم محو كلمة ‘الإستسلام’ من ذهنه. ثم سمع صوتًا يخترق ساحة المعركة من الأرض ، “اقتلني!”

 

 

شعر جريد ومجموعته بالتوتر عندما سمع صراخ شخص جديد من فوق رؤوسهم ، “استدعي سيفًا مقدسًا!”

كان اسم الشخص كاتز. كان أحد أعضاء نقابة مدجج بالعتاد الذي استخدم الدم كسلاح بنشاط كان يصرخ بصدق في جريد. للوهلة الأولى ، بدا الأمر و كأنه أسوأ موقف ، فقد أصبح تحت لعنة درايجن كدمية و قتل حلفاءه. لقد ترك يبحث عن الموت.

 

 

“تنقية!”

كان رمح ضخم يرتفع مثل برج من بركة الدم المتدفقة من الجنود المثقوبين بدمائه. في اللحظة التي استجابت فيها لإرادة درايجن و تسببت في مذبحة ، انجرف عطر دم مميز إلى السماء و دفن رائحة الأرض الفاسدة.

“هااه…”

 

“لم يعد لديك الحق في إرادة السماء” ، غمغم أحد الملائكة بهدوء و هو يسحب ببطء الرمح الذي أدخله في قلب داميان. فقدت عينا داميان ضوءهما و دفعه الملاك عن الرمح كما لو كان وسخًا.

كما سُمع صراخ امرأة باكية ، “اقتلني أيضًا!”

 

 

كان كايل المضطرب مذهولا. كان ذلك بسبب عدم اختراق أي من الأسلحة للجليد المحيط به. لم تستطع جميع الأسلحة الحادة و الفنون القتالية المتفجرة خدش الجليد.

شعرت بالاشمئزاز من نفسها بعد أن جمدت آلاف الجنود على الجانب الشمالي من ساحة المعركة. بدت و كأنها ساحرة من مملكة الجليد.

 

 

 

“ههه.”

اجتاح ضوء أبيض لامع ساحة المعركة و دمر الشر. مارس الضوء الإلهي الذي أعطته ريبيكا للإنسان ، إلهة النور ، قوته واختفى الموت لدرايجن.

 

كانت هذه ساحة معركة حيث تقاطعت عشرات الآلاف من النوايا. كانت هناك متغيرات تحدث باستمرار. استجاب جريد على الفور لمتغير قاتل و استخدمه لتحقيق النصر. لم يكن هناك شك في أنه كان من أفضل المواهب.

كل من أراد أن يعيش كان يكافح بينما كان من أراد الموت يصرخ. كان الأمر بمثابة جحيم من الارتباك الذي خلقته الإرادات المتضاربة. كان هناك أتباع إله القتال الذين أغلقوا أفواههم و تجاهلوا كل المواقف. كانوا مخيفين مثل الوحوش التي كانت مشاعرهم مخصية. كان هناك أيضًا المظهر الغريب لـ درايجن وهو يذرف الدموع الدموية.

 

 

 

جعل شعره يقف على نهايته. هل كانت هذه الأرض حقًا؟ ربما مات بالفعل وكان يرتجف في الجحيم.

 

 

 

دخل صوت عميق في آذان كايل المتشكك و الجنود وكل شخص آخر في ساحة المعركة ، “الكريستال المجمد”.

 

 

 

“……!”

 

 

“……!”

كايل أصيب بالقشعريرة. بدا أن الهواء البارد الذي ساد الجزء الشمالي من ساحة المعركة قد تجمّع ، مما شكل بردًا شديدًا غطى جسده بالكامل. في النهاية ، وُلد الجليد الصلب الذي لن ينكسر أبدًا وتم حبس كايل بداخله. لم يستطع كايل تحريك أطراف أصابعه. كان جسده ساكنًا تمامًا.

 

 

“ههه.”

‘ما هذا……؟!’

 

 

 

على عكس جسده المتوقف ، كان وعيه بخير. في الجليد السميك ، لم يكن بإمكان كايل سوى مشاهدة أتباع إله القتال وهم يوجهون أسلحتهم إليه. سوف يسقط في أحضان الموت دون مقاومة.

كما سُمع صراخ امرأة باكية ، “اقتلني أيضًا!”

 

تم قطع فانتنر و ذروة السيف بواسطة مخالب درايجن و لعنهم. ثم حوصروا في الجليد مثل يوفيمينا و كاتز و كايل.

“……؟!”

 

 

لقد بذل قصارى جهده بالفعل. لقد منح جريد وقتًا كافيًا للتركيز على لي جيونغ وقد حان الوقت لإيجاد مخرج. ومع ذلك ، كان من الصعب العثور على فرصة للبقاء على قيد الحياة بغض النظر عن مظهره. حاصر 12 من أتباع إله القتال الباقين على قيد الحياة كايل بإحكام. في اللحظة التي اتخذ فيها كايل خطوة واحدة ، كان بإمكان 12 نوعًا من الأسلحة تحطيمه. ركز كايل

كان كايل المضطرب مذهولا. كان ذلك بسبب عدم اختراق أي من الأسلحة للجليد المحيط به. لم تستطع جميع الأسلحة الحادة و الفنون القتالية المتفجرة خدش الجليد.

 

 

“……!”

‘آه……!’

 

 

“سننضم إليك أيضًا!”

لاحظ كايل أخيرًا أن سحر الجليد هذا كان يحميه.

 

 

“……”

هذه الحقيقة…

 

 

 

“براهام؟”

 

 

سقطت لايلا و زيدنوس تحت اللعنة بمجرد انعكاس سحرهما بواسطة درايجن و كانا محاصرين أيضًا في الجليد. لقد كان جليدًا لا يمكنهم الهروب منه أبدًا دون إذن براهام. لا سحر ولا قوة جسدية يمكن أن تكسر هذا الجليد. كان براهام أقوى ساحر في التاريخ و بدأ في بناء الألوهية بهزيمة هيدرا و يانغبان. كانت قوته قوية للغاية.

“براهام!”

كانت هذه ساحة معركة حيث تقاطعت عشرات الآلاف من النوايا. كانت هناك متغيرات تحدث باستمرار. استجاب جريد على الفور لمتغير قاتل و استخدمه لتحقيق النصر. لم يكن هناك شك في أنه كان من أفضل المواهب.

 

كايل أصيب بالقشعريرة. بدا أن الهواء البارد الذي ساد الجزء الشمالي من ساحة المعركة قد تجمّع ، مما شكل بردًا شديدًا غطى جسده بالكامل. في النهاية ، وُلد الجليد الصلب الذي لن ينكسر أبدًا وتم حبس كايل بداخله. لم يستطع كايل تحريك أطراف أصابعه. كان جسده ساكنًا تمامًا.

لاحظها شخصان آخران محاصران في الجليد مثل كايل. يوفيمينا في شمال ساحة المعركة و كاتز في عمق وسط ساحة المعركة. لم يتمكن الشخصان المحاصران في الجليد من تحريك إصبعهما و توقفت العاصفة الثلجية و الأمطار الدامية و كأنهما أكاذيب. كان من الممكن تجنب الذبح غير المرغوب فيه.

‘ما هذا……؟!’

 

“الموت سينتهي في 15 ثانية!”

“هااه…”

تم قطع فانتنر و ذروة السيف بواسطة مخالب درايجن و لعنهم. ثم حوصروا في الجليد مثل يوفيمينا و كاتز و كايل.

 

 

توقفت الفوضى في ساحة المعركة و تلا ذلك الصمت. مسح براهام شعره المبلل بالعرق وتحدث بصوت فظ ، “ابق ساكنًا ولا تذهب في حالة هياج”.

“داميان!”

 

 

لم يكن براهام واقفًا عندما كان جريد يكافح مع لي جيونغ و درايجن كان متوحشًا على الأرض. قام بدمج معرفته مع البصيرة الفائقة لمرسيدس لتحليل قوة درايجن.

“سعال.”

 

 

و تبين أن لعنة درايجن التي أصابت هدفًا بعد أن أصابته بجروح و حولته إلى دمية ، استمرت لمدة 20 ثانية على الأقل و 3 دقائق كحد أقصى. وجد أيضًا أن مدة الموت التي حولت الأشخاص إلى لاموتى تم تطبيقها لمدة دقيقتين.

“براهام؟”

 

“داميان!”

لسوء الحظ ، لم يستطع إيجاد طريقة لتدميرهم. كان ذلك لأن لعنة درايجن و الموت لم يتم اشتقاقهما من السحر ، و لكن من الإرادة المطلقة. كان من المستحيل التدخل بطريقة تنكر و تدمر الصورة العقلية لكائن آخر إذا لم يكن الاختلاف في المكانة كبيرًا.

 

 

ظهر الريش في ساحة المعركة التي عادت للهدوء مرة أخرى. كان ريشًا أبيض نقيًا ، على عكس ريش درايجن الأسود.

في النهاية ، كان اختيار براهام بسيطًا. لقد تخلى عن الرد على الموت و استخدم قوته لقمع أولئك الملعونين. تمامًا هكذا…

“… داميان؟”

 

“براهام!”

“الكريستال المجمد.”

“سننضم إليك أيضًا!”

 

 

“……!”

“الموت!” ثم أعاد درايجن تنشيط قوته. كان قادمًا أخيرًا.

 

لسوء الحظ ، لم يستطع إيجاد طريقة لتدميرهم. كان ذلك لأن لعنة درايجن و الموت لم يتم اشتقاقهما من السحر ، و لكن من الإرادة المطلقة. كان من المستحيل التدخل بطريقة تنكر و تدمر الصورة العقلية لكائن آخر إذا لم يكن الاختلاف في المكانة كبيرًا.

تم قطع فانتنر و ذروة السيف بواسطة مخالب درايجن و لعنهم. ثم حوصروا في الجليد مثل يوفيمينا و كاتز و كايل.

 

 

 

“كريستال مجمد.”

“يجب أن تذهب وتساعد جريد.”

 

 

سقطت لايلا و زيدنوس تحت اللعنة بمجرد انعكاس سحرهما بواسطة درايجن و كانا محاصرين أيضًا في الجليد. لقد كان جليدًا لا يمكنهم الهروب منه أبدًا دون إذن براهام. لا سحر ولا قوة جسدية يمكن أن تكسر هذا الجليد. كان براهام أقوى ساحر في التاريخ و بدأ في بناء الألوهية بهزيمة هيدرا و يانغبان. كانت قوته قوية للغاية.

 

 

 

‘مستحيل!’ فوجئ الساحر العظيم ريسيليا. لم يكن ذلك لأن طريقة براهام في استخدام الكريستال المجمد كانت غير عادية. كان استخدام الكريستال المجمد لتجميد هدف متنوعًا بطبيعته. غالبًا ما كان يستخدم لحماية الحلفاء كما هو الحال الآن ، فضلاً عن قمع الأعداء.

“الموت!” ثم أعاد درايجن تنشيط قوته. كان قادمًا أخيرًا.

 

 

ومع ذلك ، كان هناك حد للضرر الذي يمكن أن تمتصه الكريستالات المجمدة. كانوا لا بد أن يكسروا في اللحظة التي عانوا فيها أكثر من قدر معين من الضرر. لقد كان صادمًا للغاية لأن الكريستال المتجمد من براهام لم ينكسر أبدًا.

** البندقية من صنع باجما وكانت أسطورية وزادت رتبة بسبب ملحمة جريد الي شهرت باجما.

 

“لم يعد لديك الحق في إرادة السماء” ، غمغم أحد الملائكة بهدوء و هو يسحب ببطء الرمح الذي أدخله في قلب داميان. فقدت عينا داميان ضوءهما و دفعه الملاك عن الرمح كما لو كان وسخًا.

“يجب أن تذهب وتساعد جريد.”

ظهر الريش في ساحة المعركة التي عادت للهدوء مرة أخرى. كان ريشًا أبيض نقيًا ، على عكس ريش درايجن الأسود.

 

في النهاية ، كان اختيار براهام بسيطًا. لقد تخلى عن الرد على الموت و استخدم قوته لقمع أولئك الملعونين. تمامًا هكذا…

كانت بشرة براهام تزداد بياضًا مع زيادة الجليد غير القابل للكسر في ساحة المعركة. أضافت القوة العقلية و القوة السحرية التي استهلكها للحفاظ على السحر عبئًا عليه. كان من الصعب عليه استخدام أنواع مختلفة من السحر مع الحفاظ على كريستالات مجمدة متعددة. إذا كان براهام منذ بضع سنوات ، فلن يفعل شيئًا كهذا.

جعل شعره يقف على نهايته. هل كانت هذه الأرض حقًا؟ ربما مات بالفعل وكان يرتجف في الجحيم.

 

 

لم يكن ليهتم بالأشخاص المثيرين للشفقة الذين أصبحوا دمى للعدو أو موت جنود تافهين. كان سيهاجم درايجن من البداية إلى النهاية.

 

 

 

“كريستال مجمد.”

 

 

 

كان يفكر في كيف سيكون كايل موهبة مفيدة لـ جريد ذات يوم وشعر بالحاجة إلى حماية كايل. لم يكن يريد أن يعاني جريد من الذنب و أمل ألا يشعر جريد بالندم. لقد تصرف وفقًا لما يريده جريد. كانت هذه النتيجة. تحول براهام إلى شخص يقاتل لحماية شخص ما. لقد شعر أن هذا النوع من الذات لم يكن سيئًا للغاية.

استخدمت روبي و الكهنة سحر الانتعاش في وقت واحد لشفاء جريد و الآخرين الذين يقاتلون درايجن. اهتز درايجن حيث بدا أنهم يعرفون متى سينتهي الموت و كانوا ينتظرون ذلك. بالإضافة إلى ذلك ، كان لدى الموت وقت تهدئة. بمجرد انتهاء الموت ، انخرط جريد و أعضاء مجموعته في معركة شرسة ضد درايجن ، الذي كان يقاتل دون استخدام الموت لفترة من الوقت.

 

لاحظها شخصان آخران محاصران في الجليد مثل كايل. يوفيمينا في شمال ساحة المعركة و كاتز في عمق وسط ساحة المعركة. لم يتمكن الشخصان المحاصران في الجليد من تحريك إصبعهما و توقفت العاصفة الثلجية و الأمطار الدامية و كأنهما أكاذيب. كان من الممكن تجنب الذبح غير المرغوب فيه.

“اترك الأمر لنا” ، أجابت مرسيدس براهام و انتقلت مع بيارو. قامت بنشر أجنحتها الفضية بينما كان بيارو يستخدم سيقان البطاطا الحلوة عندما دخلوا ساحة المعركة لمساعدة جريد ، الذي كان يؤدي رقصات السيف الخاصة به ضد درايجن بكل قوته.

“داميان!”

 

كما سُمع صراخ امرأة باكية ، “اقتلني أيضًا!”

“……”

 

 

 

كان بسببهم أن براهام يمكن أن يلعب دورًا داعمًا. آمن براهام بمهارات جريد و فرسانه. كان يعلم أن بإمكانهم القتال ضد درايجن بدونه.

 

 

“الموت!” ثم أعاد درايجن تنشيط قوته. كان قادمًا أخيرًا.

“سننضم إليك أيضًا!”

 

 

كان كايل المضطرب مذهولا. كان ذلك بسبب عدم اختراق أي من الأسلحة للجليد المحيط به. لم تستطع جميع الأسلحة الحادة و الفنون القتالية المتفجرة خدش الجليد.

علاوة على ذلك ، لم يكن لدى جريد زميل واحد أو اثنان فقط. بالإضافة إلى مرسيدس و بيارو ، ساعد أعضاء نقابة مدجج بالعتاد و دوقات الإمبراطورية جريد. حتى الإمبراطورة باسارا شاركت مباشرة في المعركة كما لو كانت مهمتها الفعلية. كانوا مليئين بالاعتقاد بأنهم سيفوزون بالتأكيد في القتال مع جريد.

“……!”

 

سقطت لايلا و زيدنوس تحت اللعنة بمجرد انعكاس سحرهما بواسطة درايجن و كانا محاصرين أيضًا في الجليد. لقد كان جليدًا لا يمكنهم الهروب منه أبدًا دون إذن براهام. لا سحر ولا قوة جسدية يمكن أن تكسر هذا الجليد. كان براهام أقوى ساحر في التاريخ و بدأ في بناء الألوهية بهزيمة هيدرا و يانغبان. كانت قوته قوية للغاية.

“الموت سينتهي في 15 ثانية!”

جعل شعره يقف على نهايته. هل كانت هذه الأرض حقًا؟ ربما مات بالفعل وكان يرتجف في الجحيم.

 

“كوووه!”

حللت مرسيدس مدة الموت مع براهام و قدمت معلومات قيمة. كانت القديسة روبي و كهنة كنيسة ريبيكا محاصرين في شعور بالعجز. الآن استعادوا معنوياتهم و اهتموا بمن هم في الخطوط الأمامية.

سقط جسد درايجن عدة مرات مما تسبب في اهتزاز الأرض الفاسدة. بالطبع ، استمر جريد و الآخرون في معاناتهم من إصابات خطيرة ، لكنهم نجوا من أزمة بفضل كلا من شفاء القديسة و مئات الكهنة.

 

“براهام؟”

بعد 15 ثانية بالضبط.

 

 

لسوء الحظ ، لم يستطع إيجاد طريقة لتدميرهم. كان ذلك لأن لعنة درايجن و الموت لم يتم اشتقاقهما من السحر ، و لكن من الإرادة المطلقة. كان من المستحيل التدخل بطريقة تنكر و تدمر الصورة العقلية لكائن آخر إذا لم يكن الاختلاف في المكانة كبيرًا.

“شفاء!”

لقد بذل قصارى جهده بالفعل. لقد منح جريد وقتًا كافيًا للتركيز على لي جيونغ وقد حان الوقت لإيجاد مخرج. ومع ذلك ، كان من الصعب العثور على فرصة للبقاء على قيد الحياة بغض النظر عن مظهره. حاصر 12 من أتباع إله القتال الباقين على قيد الحياة كايل بإحكام. في اللحظة التي اتخذ فيها كايل خطوة واحدة ، كان بإمكان 12 نوعًا من الأسلحة تحطيمه. ركز كايل

 

 

“تنقية!”

 

 

 

استخدمت روبي و الكهنة سحر الانتعاش في وقت واحد لشفاء جريد و الآخرين الذين يقاتلون درايجن. اهتز درايجن حيث بدا أنهم يعرفون متى سينتهي الموت و كانوا ينتظرون ذلك. بالإضافة إلى ذلك ، كان لدى الموت وقت تهدئة. بمجرد انتهاء الموت ، انخرط جريد و أعضاء مجموعته في معركة شرسة ضد درايجن ، الذي كان يقاتل دون استخدام الموت لفترة من الوقت.

 

 

لاحظ كايل أخيرًا أن سحر الجليد هذا كان يحميه.

سقط جسد درايجن عدة مرات مما تسبب في اهتزاز الأرض الفاسدة. بالطبع ، استمر جريد و الآخرون في معاناتهم من إصابات خطيرة ، لكنهم نجوا من أزمة بفضل كلا من شفاء القديسة و مئات الكهنة.

“لماذا حضرت الآن فقط؟!”

 

ترجمة : Don Kol

“كوووه!”

 

 

 

مع استمرار المعركة ، زادت الجروح على جسد درايجن و فقد أعصابه. في النهاية ، كانت بداية المرحلة الثالثة. زأر كالحيوان البري و جلب الجحيم إلى الأرض.

تلقى كايل منجلًا مرتبطًا بسلسلة في ظهره و سعل دماً. أصيب بجروح عميقة في جميع أنحاء جسده و كانت ملابسه البيضاء مصبوغة باللون الأحمر بالكامل. كان من الصعب التعامل مع 27 تابعًا بمفرده بعد وقت قصير من قتال لي جيونغ. لا ، لم يستطع التحمل.

 

في النهاية ، كان اختيار براهام بسيطًا. لقد تخلى عن الرد على الموت و استخدم قوته لقمع أولئك الملعونين. تمامًا هكذا…

“لائحة الجحيم.” بعد ذلك ، فتحت يورا بابًا للجحيم. انخفضت صعوبة الغارة بشكل حاد بفضل قدرتها على منع سحر مجال درايجن و استخدامها ** للبندقية الهندسية السحرية لأليكس ذات التصنيف الخرافي.

 

 

 

** البندقية من صنع باجما وكانت أسطورية وزادت رتبة بسبب ملحمة جريد الي شهرت باجما.

 

 

 

“الموت!” ثم أعاد درايجن تنشيط قوته. كان قادمًا أخيرًا.

“لماذا حضرت الآن فقط؟!”

 

“……”

شعر جريد ومجموعته بالتوتر عندما سمع صراخ شخص جديد من فوق رؤوسهم ، “استدعي سيفًا مقدسًا!”

كان يفكر في كيف سيكون كايل موهبة مفيدة لـ جريد ذات يوم وشعر بالحاجة إلى حماية كايل. لم يكن يريد أن يعاني جريد من الذنب و أمل ألا يشعر جريد بالندم. لقد تصرف وفقًا لما يريده جريد. كانت هذه النتيجة. تحول براهام إلى شخص يقاتل لحماية شخص ما. لقد شعر أن هذا النوع من الذات لم يكن سيئًا للغاية.

 

سقطت لايلا و زيدنوس تحت اللعنة بمجرد انعكاس سحرهما بواسطة درايجن و كانا محاصرين أيضًا في الجليد. لقد كان جليدًا لا يمكنهم الهروب منه أبدًا دون إذن براهام. لا سحر ولا قوة جسدية يمكن أن تكسر هذا الجليد. كان براهام أقوى ساحر في التاريخ و بدأ في بناء الألوهية بهزيمة هيدرا و يانغبان. كانت قوته قوية للغاية.

“……!”

 

 

 

اجتاح ضوء أبيض لامع ساحة المعركة و دمر الشر. مارس الضوء الإلهي الذي أعطته ريبيكا للإنسان ، إلهة النور ، قوته واختفى الموت لدرايجن.

لاحظها شخصان آخران محاصران في الجليد مثل كايل. يوفيمينا في شمال ساحة المعركة و كاتز في عمق وسط ساحة المعركة. لم يتمكن الشخصان المحاصران في الجليد من تحريك إصبعهما و توقفت العاصفة الثلجية و الأمطار الدامية و كأنهما أكاذيب. كان من الممكن تجنب الذبح غير المرغوب فيه.

 

دخل صوت عميق في آذان كايل المتشكك و الجنود وكل شخص آخر في ساحة المعركة ، “الكريستال المجمد”.

“لماذا حضرت الآن فقط؟!”

 

 

 

البابا داميان – مما لا يثير الدهشة ، أنه كان ضروريًا لهذه الغارة ، لكن الوقت الذي انضم فيه كان متأخرًا جدًا.

 

 

 

“… داميان؟”

 

 

 

كان توبان يحيي و يوبخ داميان عندما تصلب تعابيره. كان الآخرون مرتبكين بنفس القدر.

 

 

تم قطع فانتنر و ذروة السيف بواسطة مخالب درايجن و لعنهم. ثم حوصروا في الجليد مثل يوفيمينا و كاتز و كايل.

“……”

لسوء الحظ ، لم يستطع إيجاد طريقة لتدميرهم. كان ذلك لأن لعنة درايجن و الموت لم يتم اشتقاقهما من السحر ، و لكن من الإرادة المطلقة. كان من المستحيل التدخل بطريقة تنكر و تدمر الصورة العقلية لكائن آخر إذا لم يكن الاختلاف في المكانة كبيرًا.

 

“……!”

ظهر الريش في ساحة المعركة التي عادت للهدوء مرة أخرى. كان ريشًا أبيض نقيًا ، على عكس ريش درايجن الأسود.

 

 

 

سيف مغطى بالضوء الأبيض – السيف المقدس الأول الذي كان رمز داميان فقد صاحبه و سقط على الأرض.

 

 

 

“داميان!”

 

 

 

في السماء ، كان ملاكان يطعنان قلب داميان و يقطعان رقبته. 

كان بسببهم أن براهام يمكن أن يلعب دورًا داعمًا. آمن براهام بمهارات جريد و فرسانه. كان يعلم أن بإمكانهم القتال ضد درايجن بدونه.

 

بعد 15 ثانية بالضبط.

“لم يعد لديك الحق في إرادة السماء” ، غمغم أحد الملائكة بهدوء و هو يسحب ببطء الرمح الذي أدخله في قلب داميان. فقدت عينا داميان ضوءهما و دفعه الملاك عن الرمح كما لو كان وسخًا.

 

 

 

“داميان!”

 

 

 

اندفع جريد إلى الأمام. مد يده للقبض على جثة داميان التي كانت تتساقط على الأرض. ومع ذلك ، تحول داميان إلى رماد رمادي قبل أن تلمسه يد جريد. أصبحت عيون جريد باردة تمامًا.

علاوة على ذلك ، لم يكن لدى جريد زميل واحد أو اثنان فقط. بالإضافة إلى مرسيدس و بيارو ، ساعد أعضاء نقابة مدجج بالعتاد و دوقات الإمبراطورية جريد. حتى الإمبراطورة باسارا شاركت مباشرة في المعركة كما لو كانت مهمتها الفعلية. كانوا مليئين بالاعتقاد بأنهم سيفوزون بالتأكيد في القتال مع جريد.

 

واحدة من فنون القتال المطلقة – شعر كايل بإحساس رهيب بالعجز من قدرة لي جيونغ على التخلص من طاقة الآخرين. بعد أن سُرقت صاعقة و تم الدوس عليه بشكل بائس ، أدرك أن لي جيونغ كان شخصًا مطلقًا لا يمكن مواجهته. حتى أنه اعتقد أنه إذا تقاتل براهام و لي جيونغ ، فلن يكونا قادرين على قتل بعضهما البعض. ومع ذلك ، قتل جريد لي جيونغ.

ترجمة : Don Kol

 

 

 

هذا الفصل برعاية ?NAZ?

لقد فكر في كيفية تحويل جريد للأزمة إلى فرصة في المعركة مع لي جيونغ و تم محو كلمة ‘الإستسلام’ من ذهنه. ثم سمع صوتًا يخترق ساحة المعركة من الأرض ، “اقتلني!”

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط