نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Overgeared 1356

الفصل 1356

الفصل 1356

 

قشعريرة. أصيب جريد بالقشعريرة عندما واجه عيون الملائكة الذين لا يمكن قراءة أفكارهم و عواطفهم.

الفصل 1356

 

داميان كان وكيل الآلهة قبل أن يصبح البابا. لقد كان الإنسان الذي اختارته ريبيكا. من كان يتخيل أن الملائكة ، المرؤوسون المخلصون لريبيكا ، سوف يطعنون قلبه و يقطعون رقبته؟

“لم تكن إرادة زيراتول الفردية لمساعدة درايجن ، ولكن إرادة العالم السماوي بأسره؟”

 

كانت الملائكة من صنع ريبيكا ، إلهة النور ، والأشخاص الشرعيين المقيمين في السماء. كانوا مختلفين تمامًا عن أتباع إله القتال ، جنود زيراتول الخاصين. تمثل أفعالهم إرادة السماء ، وليس فردًا محددًا.

كان الارتباك واضحًا أيضًا على وجه داميان.

توقفت حركات درايجن و هو يعبّر عن اللعنات و يهزّ ذراعيه الكبيرتين و كأنهما كذبة. لقد أصيب مباشرة من قبل سيف الـ 1،000 طن لكريس و تحول رأسه إلى الجانب ، لكن نظرته كانت لا تزال ثابتة على الريش المتطاير في الهواء.

 

لم يكن لدى جريد أي نية لإبقاء هذه المحادثة طويلة. في المقام الأول ، كان حاليًا في ساحة معركة. حتى في هذه اللحظة ، كان درايجن في حالة هياج و كان أعضاء نقابة مدجج بالعتاد يقاتلون بكل قوتهم. كانت صرخات الجنود تتصاعد من جميع الجهات.

“داميان!”

 

 

 

سقط داميان على الأرض قبل أن يتحول إلى رماد رمادي. غرقت عيون جريد ببرودة عندما استعاد اليد التي كانت قد امتدت للاستيلاء على داميان دون جدوى.

لم يكن لدى جريد أي نية لإبقاء هذه المحادثة طويلة. في المقام الأول ، كان حاليًا في ساحة معركة. حتى في هذه اللحظة ، كان درايجن في حالة هياج و كان أعضاء نقابة مدجج بالعتاد يقاتلون بكل قوتهم. كانت صرخات الجنود تتصاعد من جميع الجهات.

 

 

“لم تكن إرادة زيراتول الفردية لمساعدة درايجن ، ولكن إرادة العالم السماوي بأسره؟”

“حقا؟ يبدو أن هناك سببًا لقتل داميان”.

 

“……”

كانت الملائكة من صنع ريبيكا ، إلهة النور ، والأشخاص الشرعيين المقيمين في السماء. كانوا مختلفين تمامًا عن أتباع إله القتال ، جنود زيراتول الخاصين. تمثل أفعالهم إرادة السماء ، وليس فردًا محددًا.

 

 

جنود و فرسان مملكة مدجج بالعتاد و الإمبراطورية ، والكهنة الذين كانوا في حالة اضطراب ، وأعضاء نقابة مدجج بالعتاد المحاصرين في الجليد ، و براهام الذي كان يركز على منع الجليد المحيط بهم من الانكسار ، و الإمبراطورة باسارا و الدوقات الذين يقفون بجانبها.

العيون الذهبية – كانوا جميلين و رائعين من الوهلة الأولى ، لكن عند إلقاء نظرة فاحصة ، كانوا بلا رحمة و باردون ، لدرجة أن عيون الشياطين ، المليئة بجميع أنواع الرغبات ، بدت أكثر إنسانية.

 

 

 

قشعريرة. أصيب جريد بالقشعريرة عندما واجه عيون الملائكة الذين لا يمكن قراءة أفكارهم و عواطفهم.

“إذن هل ستنضم إلينا لمحاربة درايجن معًا؟ من الواجب الطبيعي للأرض و السماء معاقبة الشياطين العظماء ، أليس كذلك؟” تحدث جريد بطريقة مباشرة.

 

 

قالت إحدى الملائكة الهراء ، “لا تشكك في أشياء السماء. ستتحول الأسئلة إلى سم يسمى الشك و ستكون هذه فرصة للإيمان بالبدعة”. 

“يجب أن يكون صحيحًا لأنك لا تنكر ذلك. في الواقع ، إنه محظوظ. إذا واصلنا محاربة درايجن بهذه الطريقة ، فألن يتم طعننا في الظهر و قتلنا ، أليس كذلك؟”

 

بدأ درايجن يتلوى و هو يمسك رأسه بيدين بشعتين مغطاة بدم و لحم البشر. تحول الريش الأسود الذي تناثر منه إلى آلاف من الوحوش الطيور التي صرخت. تحت تأثير درايجن الفوضوي ، حتى الوحوش الطيور بدت مرتبكة. ولأول مرة ظهر تغيير كبير في تعابير الملائكة. كان تعبيرا عن القلق.

والمثير للدهشة أن هذا الهراء كان في الواقع كلمة الإله المكتوبة في الكتاب المقدس.

 

 

 

“أتباع إله القتال منعوا البشر من محاربة الشيطان العظيم بينما قتلت الملائكة داميان الذي خرج لمساعدة البشر. أليس من المعقول أن يكون لديك شكوك؟”

 

 

دقت كلمة الإله ناقوس الخطر في الكهنة. شعر الكهنة بذلك – شكوكهم في هذه اللحظة كانت تهز إيمانهم بإلهة النور.

“لقد اهتمت الآلهة بالإنسانية بإحسان. والدليل أنك ما زلت على قيد الحياة. الشكوك خطيئة”. 

 

 

 

“هل من أجل الإنسانية هو أن تساعد درايجن؟”

 

 

 

“هل نساعد الشيطان العظيم فقط قد شوشك؟ أنت حقًا ضيق الأفق و غبي. إن تشويه سمعتنا هو بدعة”.

 

 

أكثر بياضًا و بياضًا.

“إذن أنت لن تساعد درايجن؟”

 

 

“هل من أجل الإنسانية هو أن تساعد درايجن؟”

لم يكن لدى جريد أي نية لإبقاء هذه المحادثة طويلة. في المقام الأول ، كان حاليًا في ساحة معركة. حتى في هذه اللحظة ، كان درايجن في حالة هياج و كان أعضاء نقابة مدجج بالعتاد يقاتلون بكل قوتهم. كانت صرخات الجنود تتصاعد من جميع الجهات.

داميان كان وكيل الآلهة قبل أن يصبح البابا. لقد كان الإنسان الذي اختارته ريبيكا. من كان يتخيل أن الملائكة ، المرؤوسون المخلصون لريبيكا ، سوف يطعنون قلبه و يقطعون رقبته؟

 

“……”

“إذن هل ستنضم إلينا لمحاربة درايجن معًا؟ من الواجب الطبيعي للأرض و السماء معاقبة الشياطين العظماء ، أليس كذلك؟” تحدث جريد بطريقة مباشرة.

 

 

كان جريد يخطط ويحاول تنشيط المهارة عندما توقفت أفعاله. لم يكن يعرف سبب ذلك ، لكن عالم التعالي قد أطلق لسبب ما. في العالم الذي توقف ، عرف جريد سبب دخوله عالم التعالي هذا.

كان من المفترض أن يقود المحادثة و يمنع الملائكة من استخدام السفسطة.

 

 

 

“……”

“……”

 

 

“……”

أكثر بياضًا و بياضًا.

 

 

كانت الملائكة صامتة. منذ اللحظة التي ظهروا فيها حتى الآن ، كانوا بلا تعبير حتى عند القتل أو الدردشة مع جريد. ظهرت الآن شقوق صغيرة في تعبيراتهم. اهتزت حواجبهم قليلاً. لقد كان تغييرًا صغيرًا لم يلاحظه الآخرون على الإطلاق ، لكنه لم يستطع خداع رؤية جريد.

كان البابا داميان قد سار في طريق الاستشهاد باسم إلهة النور ، ريبيكا ، لكنهم لم يرمشوا عينهم حتى عندما قتلوه. هل كان منطق الخير صحيحًا فقط لأنهم لا يعرفون العواطف؟ هل يمكن لأولئك الذين لا يعرفون العواطف أن يظهروا حقًا الإحسان؟

 

اللص العظيم في الليلة الحمراء – لم يتم رؤيته طوال المعركة و الآن كان يركض في ساحة المعركة. ركض بسرعة لا يستطيع الشخص العادي إدراكها و نشر قطعة قماش ضخمة. في البداية ، اعتقد جريد أنه كان شيئًا خلفه كروغر ، لكن لم يكن الأمر كذلك. كانت هوية القماش هي الصورة العقلية لـ اللص العظيم في الليلة الحمراء. لقد كانت صورة ذهنية خلقتها رغبته في سرقة كل شيء في العالم.

كان هناك عدد قليل جدًا من الأشخاص في العالم يتمتعون برؤية أعلى من جريد. توقع جريد أن هؤلاء الحمقى سيتحدثون قريبًا بالهراء.

كانت حواجب الملائكة النظيفة بما يكفي لجعل الناس يتساءلون عما إذا كان لديهم هوس النظافة ارتعشت مرة أخرى. لقد شعروا أنهم كانوا يؤذون أنفسهم فقط أثناء التحدث إلى جريد. تبادلوا النظرات و نظروا إلى الأرض. تراكم الموت مثل الجبل على الأرض الفاسدة وتدفق الدم كالنهر. كانت هناك كراهية ، ولعنات ، ورائحة كريهة.

 

كان من المفترض أن يقود المحادثة و يمنع الملائكة من استخدام السفسطة.

“من واجبنا معاقبة الشياطين العظماء. جميعكم ، يرجى التراجع”.

 

 

أجنحته التي كانت موجودة في الذكريات المجهولة كانت بيضاء أيضًا. كانت أجنحة جميلة و نبيلة على عكس الأجنحة المظلمة و الشريرة الحالية.

“حتى الآن ، ألم نكن نحن البشر من نحارب الشياطين العظماء؟”

الجميع في ساحة المعركة ، بما في ذلك جريد ، انغمس في الصورة العقلية لـ اللص العظيم في الليلة الحمراء.

 

 

“لديك خيار معاقبة الشياطين العظماء ، لكن كما قلت ، هذا واجب علينا.”

 

 

كانت الملائكة رسل الآلهة. كانت أشياء يجب أن تُحب و تُعبد. إذن ما هو سبب الشعور بالخوف الآن؟ هذا الموقف حيث كانوا بحاجة للخوف من الملائكة لم يكن له معنى. شعروا وكأن إيمانهم قد تم إنكاره.

“لم نرَ أي علامات لك أثناء محاربة الشياطين العظماء الآخرين. لماذا تظهر الآن؟ هل هناك أي سبب يجعلك مهووسًا جدًا بـ درايجن؟”

 

 

أجنحته التي كانت موجودة في الذكريات المجهولة كانت بيضاء أيضًا. كانت أجنحة جميلة و نبيلة على عكس الأجنحة المظلمة و الشريرة الحالية.

“ألا تعرف ذلك أيضًا؟ درايجن أقوى من أي شيطان عظيم واجهته. سوف يسبب لك الكثير من الضرر لهزيمة درايجن بقوتك الخاصة. من الصواب أن تغادر”.

“لقد قتلت داميان لهذا السبب؟”

 

“إذن هل ستنضم إلينا لمحاربة درايجن معًا؟ من الواجب الطبيعي للأرض و السماء معاقبة الشياطين العظماء ، أليس كذلك؟” تحدث جريد بطريقة مباشرة.

“لقد قتلت داميان لهذا السبب؟”

 

 

 

“تغير اتجاه المحادثة فجأة.”

“لقد قتلت داميان لهذا السبب؟”

 

 

“ما هو الفرق؟ إنه في نفس السياق. لا يوجد سبب لكي تقتل داميان. قلت أنه ذهب ضد إرادة السماء. الآن بعد أن نجري محادثة ، يبدو أن السبب في ذلك هو أنك لا تريد أن يشارك داميان في محاربة درايجن. أليس هذا صحيحًا؟”

بعد صلاة قصيرة ، ملأت الصواعق السماء الحمراء و توهجت رماح الملائكة.

 

سقط داميان على الأرض قبل أن يتحول إلى رماد رمادي. غرقت عيون جريد ببرودة عندما استعاد اليد التي كانت قد امتدت للاستيلاء على داميان دون جدوى.

“بغض النظر عن السبب ، ليس لدي أي التزام بشرح ذلك لك.”

 

 

 

“حقا؟ يبدو أن هناك سببًا لقتل داميان”.

بعد النظر إلى المناظر الطبيعية للأرض التي لا تختلف كثيرًا عن الجحيم دون أي اهتمام ، وجدوا كهنة كنيسة ريبيكا و نادوا عليهم.

 

 

“……”

 

 

 

“يجب أن يكون صحيحًا لأنك لا تنكر ذلك. في الواقع ، إنه محظوظ. إذا واصلنا محاربة درايجن بهذه الطريقة ، فألن يتم طعننا في الظهر و قتلنا ، أليس كذلك؟”

 

 

“إذن هل ستنضم إلينا لمحاربة درايجن معًا؟ من الواجب الطبيعي للأرض و السماء معاقبة الشياطين العظماء ، أليس كذلك؟” تحدث جريد بطريقة مباشرة.

“……”

روز و أتباع ياتان الذين وصلوا لتوهم إلى ساحة المعركة.

 

 

كانت حواجب الملائكة النظيفة بما يكفي لجعل الناس يتساءلون عما إذا كان لديهم هوس النظافة ارتعشت مرة أخرى. لقد شعروا أنهم كانوا يؤذون أنفسهم فقط أثناء التحدث إلى جريد. تبادلوا النظرات و نظروا إلى الأرض. تراكم الموت مثل الجبل على الأرض الفاسدة وتدفق الدم كالنهر. كانت هناك كراهية ، ولعنات ، ورائحة كريهة.

 

 

 

بعد النظر إلى المناظر الطبيعية للأرض التي لا تختلف كثيرًا عن الجحيم دون أي اهتمام ، وجدوا كهنة كنيسة ريبيكا و نادوا عليهم.

رفرفة.

 

“الأشقاء الذين يخدمون إلهة النور.”

وفقًا للكتاب المقدس ، كانت الملائكة كائنات طاهرة. قال الكتاب المقدس إنهم لم يكونوا ملوثين بـ ‘العواطف’ على عكس البشر. لقد كانوا كائنات صالحة تمامًا و لم يعرفوا حقدًا و قد صدق كهنة ريبيكا هذا. ومع ذلك ، لم يعد هذا هو الحال بعد الآن – فقد شهد الكهنة الملائكة يقتلون شخصًا بدم بارد.

 

 

“يا من تحارب الشر بقوة ضعيفة ، أخرج البشر الحمقى و الفقراء من ساحة المعركة المغطاة بالموت والاستياء.”

“لديك خيار معاقبة الشياطين العظماء ، لكن كما قلت ، هذا واجب علينا.”

 

الجميع في ساحة المعركة ، بما في ذلك جريد ، انغمس في الصورة العقلية لـ اللص العظيم في الليلة الحمراء.

كان يطلب منهم التوقف هنا. بدا الأمر ساخرًا أيضًا ، وسألهم عن سبب رغبتهم في التدخل في حرب ضد شخص ليس لديهم فرصة لقتله ، وموت الكلب.

كان البابا داميان قد سار في طريق الاستشهاد باسم إلهة النور ، ريبيكا ، لكنهم لم يرمشوا عينهم حتى عندما قتلوه. هل كان منطق الخير صحيحًا فقط لأنهم لا يعرفون العواطف؟ هل يمكن لأولئك الذين لا يعرفون العواطف أن يظهروا حقًا الإحسان؟

 

 

“……”

اعتبر ما يجب فعله بعد ذلك. كان سيعود بعد الموت مباشرة. أولاً ، سيتخلص من هؤلاء الملائكة المجانين ثم ينهي غارة درايجن اللعينة.

 

 

وفقًا للكتاب المقدس ، كانت الملائكة كائنات طاهرة. قال الكتاب المقدس إنهم لم يكونوا ملوثين بـ ‘العواطف’ على عكس البشر. لقد كانوا كائنات صالحة تمامًا و لم يعرفوا حقدًا و قد صدق كهنة ريبيكا هذا. ومع ذلك ، لم يعد هذا هو الحال بعد الآن – فقد شهد الكهنة الملائكة يقتلون شخصًا بدم بارد.

نشرت الملائكة أجنحتها و سقط الريش الأبيض ببطء على الأرض. بعد ذلك.

 

“……”

كان البابا داميان قد سار في طريق الاستشهاد باسم إلهة النور ، ريبيكا ، لكنهم لم يرمشوا عينهم حتى عندما قتلوه. هل كان منطق الخير صحيحًا فقط لأنهم لا يعرفون العواطف؟ هل يمكن لأولئك الذين لا يعرفون العواطف أن يظهروا حقًا الإحسان؟

 

 

 

الأسئلة ستتحول إلى سم يسمى الشك و تكون هذه فرصة للإيمان بالبدعة…

“لن نرتكب نفس أخطاءهم. بالشك سنتجنب الخطيئة”.

 

 

دقت كلمة الإله ناقوس الخطر في الكهنة. شعر الكهنة بذلك – شكوكهم في هذه اللحظة كانت تهز إيمانهم بإلهة النور.

“آه ، الإلهة.”

 

“أجنحة… بيضاء…”

“آه ، الإلهة.”

ترجمة : Don Kol

 

صرخ الشيوخ ، الذين كانوا ملطخين بالدماء ، بصوت عالٍ – حتى لا تُدفن أصواتهم بسبب ضجيج المعركة. يبدو أنهم أرادوا أن يسمع جميع الكهنة في ساحة المعركة أصواتهم.

يجب ألا يكون هناك شك. إذا اهتز إيمانهم ، فسيسقطوا في البدعة. ركع الكهنة الخائفون و بدأوا يصلّون. ومع ذلك ، اختلفت الأمور بالنسبة إلى 15 كاهنًا. يرتدون أردية ملونة ، لم يكن الشيوخ الخمسة عشر الذين دعموا كنيسة ريبيكا خائفين من الشعور بالشكوك. نظروا إلى الملائكة بثقة.

 

 

 

“الشكوك ليست سامة.”

 

 

 

صرخ الشيوخ ، الذين كانوا ملطخين بالدماء ، بصوت عالٍ – حتى لا تُدفن أصواتهم بسبب ضجيج المعركة. يبدو أنهم أرادوا أن يسمع جميع الكهنة في ساحة المعركة أصواتهم.

“داميان!”

 

“اقرضني قوتك.”

“لقد شهدنا بأم أعيننا أخطاء الكبار الذين آمنوا دون التشكيك في البابا السابق ، دريفيجو ، الذي ارتكب جميع أنواع الفساد بحجة إرادة الإلهة”.

 

 

كانت الملائكة رسل الآلهة. كانت أشياء يجب أن تُحب و تُعبد. إذن ما هو سبب الشعور بالخوف الآن؟ هذا الموقف حيث كانوا بحاجة للخوف من الملائكة لم يكن له معنى. شعروا وكأن إيمانهم قد تم إنكاره.

“لن نرتكب نفس أخطاءهم. بالشك سنتجنب الخطيئة”.

نشرت الملائكة أجنحتها و سقط الريش الأبيض ببطء على الأرض. بعد ذلك.

 

 

“الملائكة! أفعالهم في قتل البابا هي بالتأكيد إرادة الإلهة!”

 

 

داميان كان وكيل الآلهة قبل أن يصبح البابا. لقد كان الإنسان الذي اختارته ريبيكا. من كان يتخيل أن الملائكة ، المرؤوسون المخلصون لريبيكا ، سوف يطعنون قلبه و يقطعون رقبته؟

“قال لك الإله لا تشك ، لكنك تشك في ذلك. أنتم زنادقة”.

 

 

 

رفعت الملائكة الرماح التي طعنت قلب داميان و قطعت رقبته. يبدو أن الشفرات الشفافة للرماح التي كانت مصبوغة باللون الأحمر تشير إلى الدم الذي سيسفكه الشيوخ قريبًا ، لذلك كان زاحفًا. شعر الكهنة الراكعون و المصلون مرة أخرى بالشكوك التي كانوا يحاولون التخلص منها.

والمثير للدهشة أن هذا الهراء كان في الواقع كلمة الإله المكتوبة في الكتاب المقدس.

 

 

كانت الملائكة رسل الآلهة. كانت أشياء يجب أن تُحب و تُعبد. إذن ما هو سبب الشعور بالخوف الآن؟ هذا الموقف حيث كانوا بحاجة للخوف من الملائكة لم يكن له معنى. شعروا وكأن إيمانهم قد تم إنكاره.

بعد صلاة قصيرة ، ملأت الصواعق السماء الحمراء و توهجت رماح الملائكة.

 

 

رفرفة.

أطلق الرمحان تدريجياً ضوء أقوى أضاء العالم بضوء زاهي ، لكنه لم يكن نعمة. كان مذهلاً لدرجة أن الناس لم يجرؤوا على النظر.

 

“……”

نشرت الملائكة أجنحتها و سقط الريش الأبيض ببطء على الأرض. بعد ذلك.

“من واجبنا معاقبة الشياطين العظماء. جميعكم ، يرجى التراجع”.

 

 

“……!!”

 

 

 

توقفت حركات درايجن و هو يعبّر عن اللعنات و يهزّ ذراعيه الكبيرتين و كأنهما كذبة. لقد أصيب مباشرة من قبل سيف الـ 1،000 طن لكريس و تحول رأسه إلى الجانب ، لكن نظرته كانت لا تزال ثابتة على الريش المتطاير في الهواء.

 

 

“……”

“أجنحة… بيضاء…”

 

 

“……”

أجنحته التي كانت موجودة في الذكريات المجهولة كانت بيضاء أيضًا. كانت أجنحة جميلة و نبيلة على عكس الأجنحة المظلمة و الشريرة الحالية.

 

 

وفقًا للكتاب المقدس ، كانت الملائكة كائنات طاهرة. قال الكتاب المقدس إنهم لم يكونوا ملوثين بـ ‘العواطف’ على عكس البشر. لقد كانوا كائنات صالحة تمامًا و لم يعرفوا حقدًا و قد صدق كهنة ريبيكا هذا. ومع ذلك ، لم يعد هذا هو الحال بعد الآن – فقد شهد الكهنة الملائكة يقتلون شخصًا بدم بارد.

“أنا……! أنا!!”

“الشكوك ليست سامة.”

 

“……”

بدأ درايجن يتلوى و هو يمسك رأسه بيدين بشعتين مغطاة بدم و لحم البشر. تحول الريش الأسود الذي تناثر منه إلى آلاف من الوحوش الطيور التي صرخت. تحت تأثير درايجن الفوضوي ، حتى الوحوش الطيور بدت مرتبكة. ولأول مرة ظهر تغيير كبير في تعابير الملائكة. كان تعبيرا عن القلق.

“أجنحة… بيضاء…”

 

العيون الذهبية – كانوا جميلين و رائعين من الوهلة الأولى ، لكن عند إلقاء نظرة فاحصة ، كانوا بلا رحمة و باردون ، لدرجة أن عيون الشياطين ، المليئة بجميع أنواع الرغبات ، بدت أكثر إنسانية.

“أسأل الإله.”

ما الذي يريدون إخفائه بحق الجحيم؟ لماذا كانوا يحاولون إبادة الشهود؟ ارتبك جريد من تصرفات الملائكة واتخذ الموقف لاستخدام السيف الساحق لجيش الـ 200،000. كان يهدف إلى إخماد هجمات الملائكة. بالطبع ، سيكون السعر باهظًا و كان هناك احتمال كبير بأن يموت من رد الفعل العنيف ، لكنه رأى أنه سيكون من المفيد أن يستبدل حياته بحياة عشرات الآلاف من الحلفاء.

 

ومع ذلك ، كان عمرهم غير محدود. هذا يعني أنه لم تكن هناك آثار جانبية. غطت ومضات ضخمة من الضوء بعنف ساحة المعركة بأكملها. لم يكن هدف الملائكة درايجن ، و لكن كل الكائنات الحية في هذه المنطقة.

“اقرضني قوتك.”

 

 

 

بعد صلاة قصيرة ، ملأت الصواعق السماء الحمراء و توهجت رماح الملائكة.

 

 

أطلق الرمحان تدريجياً ضوء أقوى أضاء العالم بضوء زاهي ، لكنه لم يكن نعمة. كان مذهلاً لدرجة أن الناس لم يجرؤوا على النظر.

أكثر بياضًا و بياضًا.

ومع ذلك ، كان عمرهم غير محدود. هذا يعني أنه لم تكن هناك آثار جانبية. غطت ومضات ضخمة من الضوء بعنف ساحة المعركة بأكملها. لم يكن هدف الملائكة درايجن ، و لكن كل الكائنات الحية في هذه المنطقة.

 

 

أطلق الرمحان تدريجياً ضوء أقوى أضاء العالم بضوء زاهي ، لكنه لم يكن نعمة. كان مذهلاً لدرجة أن الناس لم يجرؤوا على النظر.

“لقد شهدنا بأم أعيننا أخطاء الكبار الذين آمنوا دون التشكيك في البابا السابق ، دريفيجو ، الذي ارتكب جميع أنواع الفساد بحجة إرادة الإلهة”.

 

 

“سأعاقب الزنادقة.”

 

 

 

وأكدت الملائكة حيث كان كل البشر أسقطوا رؤوسهم و أرجحوا رماحهم. فقد شعرهم الذي تناثر في الريح لونه الذهبي و أصبح أبيض. كان تأثير التحول الأبيض. يمكن للملائكة استخدام التحول الأبيض مثل بنات ريبيكا.

تمامًا كما سقطت الومضات البيضاء التي خلقتها الملائكة على ساحة المعركة ، كانت الكائنات الوحيدة المتبقية هي درايجن و…

 

 

ومع ذلك ، كان عمرهم غير محدود. هذا يعني أنه لم تكن هناك آثار جانبية. غطت ومضات ضخمة من الضوء بعنف ساحة المعركة بأكملها. لم يكن هدف الملائكة درايجن ، و لكن كل الكائنات الحية في هذه المنطقة.

“آه ، الإلهة.”

 

 

“أبناء العاهرات!”

اعتبر ما يجب فعله بعد ذلك. كان سيعود بعد الموت مباشرة. أولاً ، سيتخلص من هؤلاء الملائكة المجانين ثم ينهي غارة درايجن اللعينة.

 

“……”

ما الذي يريدون إخفائه بحق الجحيم؟ لماذا كانوا يحاولون إبادة الشهود؟ ارتبك جريد من تصرفات الملائكة واتخذ الموقف لاستخدام السيف الساحق لجيش الـ 200،000. كان يهدف إلى إخماد هجمات الملائكة. بالطبع ، سيكون السعر باهظًا و كان هناك احتمال كبير بأن يموت من رد الفعل العنيف ، لكنه رأى أنه سيكون من المفيد أن يستبدل حياته بحياة عشرات الآلاف من الحلفاء.

 

 

“آه ، الإلهة.”

‘أولئك الذين سينجون سيكونون قوتي في المرة القادمة.’

 

 

“……”

استعد لضربة واحدة. عضلاته التي توسعت إلى أقصى حد كانت ملتوية ، مما تسبب في ألم شديد لجريد. ومع ذلك ، لم يتوقف جريد.

“أبناء العاهرات!”

 

 

“السيف…”

 

 

 

اعتبر ما يجب فعله بعد ذلك. كان سيعود بعد الموت مباشرة. أولاً ، سيتخلص من هؤلاء الملائكة المجانين ثم ينهي غارة درايجن اللعينة.

“من واجبنا معاقبة الشياطين العظماء. جميعكم ، يرجى التراجع”.

 

 

“الساحق…”

 

 

“الأشقاء الذين يخدمون إلهة النور.”

كان جريد يخطط ويحاول تنشيط المهارة عندما توقفت أفعاله. لم يكن يعرف سبب ذلك ، لكن عالم التعالي قد أطلق لسبب ما. في العالم الذي توقف ، عرف جريد سبب دخوله عالم التعالي هذا.

 

 

“لم نرَ أي علامات لك أثناء محاربة الشياطين العظماء الآخرين. لماذا تظهر الآن؟ هل هناك أي سبب يجعلك مهووسًا جدًا بـ درايجن؟”

اللص العظيم في الليلة الحمراء – لم يتم رؤيته طوال المعركة و الآن كان يركض في ساحة المعركة. ركض بسرعة لا يستطيع الشخص العادي إدراكها و نشر قطعة قماش ضخمة. في البداية ، اعتقد جريد أنه كان شيئًا خلفه كروغر ، لكن لم يكن الأمر كذلك. كانت هوية القماش هي الصورة العقلية لـ اللص العظيم في الليلة الحمراء. لقد كانت صورة ذهنية خلقتها رغبته في سرقة كل شيء في العالم.

كان البابا داميان قد سار في طريق الاستشهاد باسم إلهة النور ، ريبيكا ، لكنهم لم يرمشوا عينهم حتى عندما قتلوه. هل كان منطق الخير صحيحًا فقط لأنهم لا يعرفون العواطف؟ هل يمكن لأولئك الذين لا يعرفون العواطف أن يظهروا حقًا الإحسان؟

 

“لقد شهدنا بأم أعيننا أخطاء الكبار الذين آمنوا دون التشكيك في البابا السابق ، دريفيجو ، الذي ارتكب جميع أنواع الفساد بحجة إرادة الإلهة”.

“سرقة البلد”.

 

 

كان هناك عدد قليل جدًا من الأشخاص في العالم يتمتعون برؤية أعلى من جريد. توقع جريد أن هؤلاء الحمقى سيتحدثون قريبًا بالهراء.

جنود و فرسان مملكة مدجج بالعتاد و الإمبراطورية ، والكهنة الذين كانوا في حالة اضطراب ، وأعضاء نقابة مدجج بالعتاد المحاصرين في الجليد ، و براهام الذي كان يركز على منع الجليد المحيط بهم من الانكسار ، و الإمبراطورة باسارا و الدوقات الذين يقفون بجانبها.

 

 

استعد لضربة واحدة. عضلاته التي توسعت إلى أقصى حد كانت ملتوية ، مما تسبب في ألم شديد لجريد. ومع ذلك ، لم يتوقف جريد.

الجميع في ساحة المعركة ، بما في ذلك جريد ، انغمس في الصورة العقلية لـ اللص العظيم في الليلة الحمراء.

 

 

 

تمامًا كما سقطت الومضات البيضاء التي خلقتها الملائكة على ساحة المعركة ، كانت الكائنات الوحيدة المتبقية هي درايجن و…

 

 

“ما هو الفرق؟ إنه في نفس السياق. لا يوجد سبب لكي تقتل داميان. قلت أنه ذهب ضد إرادة السماء. الآن بعد أن نجري محادثة ، يبدو أن السبب في ذلك هو أنك لا تريد أن يشارك داميان في محاربة درايجن. أليس هذا صحيحًا؟”

“كيااااااك!”

“……!!”

 

“أسأل الإله.”

“كوااااااك!”

 

 

“لديك خيار معاقبة الشياطين العظماء ، لكن كما قلت ، هذا واجب علينا.”

روز و أتباع ياتان الذين وصلوا لتوهم إلى ساحة المعركة.

 

 

“تغير اتجاه المحادثة فجأة.”

ترجمة : Don Kol

اللص العظيم في الليلة الحمراء – لم يتم رؤيته طوال المعركة و الآن كان يركض في ساحة المعركة. ركض بسرعة لا يستطيع الشخص العادي إدراكها و نشر قطعة قماش ضخمة. في البداية ، اعتقد جريد أنه كان شيئًا خلفه كروغر ، لكن لم يكن الأمر كذلك. كانت هوية القماش هي الصورة العقلية لـ اللص العظيم في الليلة الحمراء. لقد كانت صورة ذهنية خلقتها رغبته في سرقة كل شيء في العالم.

 

“الشكوك ليست سامة.”

هذا الفصل برعاية ?NAZ?

 

 

“أبناء العاهرات!”

“……”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط