الفصل 1359
مد اللص العظيم يده. “أريد هذا السيف…”
الفصل 1359
[لقد تعلموا بهذه الطريقة ، لذلك لم يكن لديهم خيار سوى تصديق ذلك.]
[كانت هناك شابة قاتلت من أجل إلهها.]
تذكرت بوضوح اليأس الذي شعرت به في اليوم الذي اختفى فيه قوس العنقاء الحمراء. كانت خائفة طوال اليوم ، قلقة بشأن النقد و العقاب الذي ستواجهه من اليانغبان. لقد تخلت بطاعة عن حياتها عندما حوصرت وراء القضبان من قبل جارام ، الذي بدأ يستحوذ على جريد.
[يبجلك الناس على أنك إله القتال.]
[بالنسبة للشابة ، كان إلهها أكثر كرامة من أي شيء في العالم.]
[من أجل حماية شرف إلهها ، أحرقت حياتها بالنيران ذات اللون الأبيض النقي. اعتقدت الشابة أن هذه مهمتها.]
[على الأقل حتى قابلته.]
الفصل 1359
[تم تعليمها بهذه الطريقة ، لذلك لم يكن لديها خيار سوى تصديق ذلك.]
سأل شخص ما باستياء لماذا لم تكن الإله جريد.
“شكرا لك. ثم أعطني قلادة نيفارتان كهدية”.
[لأنها كانت تؤمن ، فقد عانت من قدر كبير من الألم.]
[هو بالفعل إله شخص ما.]
[حتى عندما شعرت بحياتها الآخذة في التلاشي وبكيت خائفة ، لم تشك الفتاة في إلهها.]
“بفت!” اندهش اللاعبون الذين كانوا يشربون الماء لتهدئة أجسادهم المتعبة من المعركة الطويلة بالرسالة العالمية.
“على الأقل حتى التقيت بك.”
[على الأقل حتى قابلته.]
خرافة – كان مفهومًا تجاوز الأساطير. إذا كانت الأسطورة عبارة عن رقم قياسي سيتم تناقله إلى الأبد ، فإن الخرافة كانت اعتقادًا سيتم تناقله إلى الأبد. بالطبع ، كان إيمان الناس بجريد لا يزال ضعيفًا. لا أحد سيؤله جريد لمجرد أنهم أصيبوا بخيبة أمل من معرفة حقيقة الآلهة. فقط أولئك الذين شهدوا قوة جريد أو اختبروا خلاصه كانوا يؤمنون بـ جريد. هذا يعني أن الأشخاص الذين شاركوا مباشرة في هذه الحرب كانوا يؤمنون بجريد.
[عرفت الشابة الإله أخيرًا من خلال رؤيته و هو يطفئ النيران البيضاء.]
استذكر جريد الماضي أثناء الاستماع إلى محتويات الملحمة و حدق بلطف في وجه سوا. حروق رهيبة حجبت جمالها. ومع ذلك ، بدت أكثر سعادة الآن مما كانت عليه في الأيام التي كانت فيها جميلة.
[تحررت من معاناتها و امتلئت بأمل مجهول ، فهمت ما يسميه الناس خلاص الإله.]
تذكرت بوضوح اليأس الذي شعرت به في اليوم الذي اختفى فيه قوس العنقاء الحمراء. كانت خائفة طوال اليوم ، قلقة بشأن النقد و العقاب الذي ستواجهه من اليانغبان. لقد تخلت بطاعة عن حياتها عندما حوصرت وراء القضبان من قبل جارام ، الذي بدأ يستحوذ على جريد.
تم تحديد اسم جريد كإله بغض النظر عن إرادته.
[أصبح الإله الجديد للمرأة الشابة.]
“……”
هذا الفصل برعاية ?NAZ?
لإنقاذ إيزابيل المحتضرة ، استخدم جوهر الإلهة و رمح ليفائيل المختوم. تذكر جريد الماضي أثناء الاستماع إلى محتويات الملحمة. حدق في وجه إيزابيل وهي تركع أمامه. كانت بشرتها الصحية جيدة للرؤية. الفتاة المسكينة التي ارتجفت من الألم و الحزن الشديد لم تعد موجودة في العالم.
في هذه الأثناء ، كان جريد صامت. فتح نافذة حالته.
شعر جريد بشعور من المسؤولية عندما تذكر أنه هو الذي أعطاها الحياة الحالية. ثم سرعان ما تخلص من هذا الشعور. إله. كان الأمر سخيفًا. كان موقفًا لا يستطيع تحمله.
كان جريد يكافح لتجاهل مسؤوليته عندما جاء هان سيوك بونغ و سوا إلى جانب جريد. و خلفهم كان جنود من القارة الشرقية ، بما في ذلك مجموعة العنقاء الحمراء. لقد عانوا من جروح كبيرة و صغيرة في الحرب الشرسة و كانوا في حالة قاسية للغاية. كان وجه سوا الجميل مغطى بحروق شديدة و أصيب بعض المحاربين الشباب بجروح بالغة و لن يكون مفاجئًا إذا ماتوا على الفور. ومع ذلك ، كانت عيونهم عندما نظروا إلى جريد قوية.
بالطبع ، اللص العظيم لم يأخذ سيف التنوير. كان وجه جريد متصلبًا وهو يسحب سيف تنين النار. مرة أخرى ، لم يأخذه اللص العظيم. “هذا السيف القصير.”
[كان هناك أناس يطيعون الآلهة.]
في هذه الأثناء ، كان جريد صامت. فتح نافذة حالته.
[بالنسبة لهم ، كان الإله هدفًا للخوف.]
“على الأقل حتى التقيت بك.”
بدأ التصور العام لجريد بالظهور. لم ينس بعض الناس أن جريد كان إنسانًا و دعوه إله الإنسان. انتبه آخرون إلى فضائل جريد و أطلقوا عليه عنوان الإله الفاضل. كان بعض الناس مفتونين بقوة جريد و أطلقوا عليه عنوان إله القتال ، بينما كان آخرون مفتونين بتقنيات جريد وأطلقوا عليه اسم إله الحدادة.
[لقد ضحوا بأنفسهم لتحقيق إرادة الآلهة و اعتقدوا أن هذا واجب البشرية.]
كان جريد يكافح لتجاهل مسؤوليته عندما جاء هان سيوك بونغ و سوا إلى جانب جريد. و خلفهم كان جنود من القارة الشرقية ، بما في ذلك مجموعة العنقاء الحمراء. لقد عانوا من جروح كبيرة و صغيرة في الحرب الشرسة و كانوا في حالة قاسية للغاية. كان وجه سوا الجميل مغطى بحروق شديدة و أصيب بعض المحاربين الشباب بجروح بالغة و لن يكون مفاجئًا إذا ماتوا على الفور. ومع ذلك ، كانت عيونهم عندما نظروا إلى جريد قوية.
[لم يجرؤوا على انتقاد أو الشك في الآلهة التي داست على كرامة الإنسان من أجل حماية وجوههم.]
[لقد تعلموا بهذه الطريقة ، لذلك لم يكن لديهم خيار سوى تصديق ذلك.]
[أصبح الإله الجديد للشعب.]
[لأنهم آمنوا ، وتحملوا الإذلال.]
[لم يجرؤوا على انتقاد أو الشك في الآلهة التي داست على كرامة الإنسان من أجل حماية وجوههم.]
ومع ذلك ، بالنسبة لمعظم الناس…
[على الأقل ، حتى قابلوه.]
“لماذا لا تذهبوا وتعالجوا جروحكم أولاً؟”
كانت الملاحم من أهم أنظمة جريد. لم يكن من قبيل المبالغة القول إنه ينتظر ملحمة كل يوم. ومع ذلك ، لم يكن شديد التركيز على الملاحم لدرجة أنه كان يتجاهل زملائه المصابين. كانت تلك هي اللحظة التي اتصل فيها جريد بـ سي هي قبل الجري لدعم المحاربين و رش جرعة على وجه سوا.
[لأنهم آمنوا ، وتحملوا الإذلال.]
“حتى التقينا بجلالتك. تساءلنا عما إذا كنا مجرد أدوات موجودة من أجل الآلهة” اعترفت سوا.
تذكرت بوضوح اليأس الذي شعرت به في اليوم الذي اختفى فيه قوس العنقاء الحمراء. كانت خائفة طوال اليوم ، قلقة بشأن النقد و العقاب الذي ستواجهه من اليانغبان. لقد تخلت بطاعة عن حياتها عندما حوصرت وراء القضبان من قبل جارام ، الذي بدأ يستحوذ على جريد.
المستوى : 441
[عرفوا الإله أخيرًا من خلال صورته في قطع القضبان الحديدية التي صنعتها إرادة الإله.]
[على الأقل ، حتى قابلوه.]
[تحرروا من الخوف و استعادوا كرامتهم المفقودة ، فهموا ما يسميه الناس خلاص الإله.]
[أصبح الإله الجديد للشعب.]
[كان هناك أناس يطيعون الآلهة.]
تم احتجاز هان سيوك بونغ و ابنته في السجن لفشلهم في العثور على مكان وجود صانع قوس العنقاء الحمراء و كانا ينتظران إعدامهما. لم يكونوا هم فقط. عانى عدد لا يحصى من الأشخاص الآخرين في القارة الشرقية من استبداد اليانغبان. مات الحدادين الذين آمنوا بجريد في النهاية على يد اليانغبان.
[يبجلك الناس على أنك الإله الفاضل.]
“……”
…
استذكر جريد الماضي أثناء الاستماع إلى محتويات الملحمة و حدق بلطف في وجه سوا. حروق رهيبة حجبت جمالها. ومع ذلك ، بدت أكثر سعادة الآن مما كانت عليه في الأيام التي كانت فيها جميلة.
“……”
استمرت الملحمة.
استذكر جريد الماضي أثناء الاستماع إلى محتويات الملحمة و حدق بلطف في وجه سوا. حروق رهيبة حجبت جمالها. ومع ذلك ، بدت أكثر سعادة الآن مما كانت عليه في الأيام التي كانت فيها جميلة.
[كان هناك أناس فقدوا آلهتهم.]
[تم تعليمها بهذه الطريقة ، لذلك لم يكن لديها خيار سوى تصديق ذلك.]
[بالنسبة لهم ، كان الإله هدفًا للشوق.]
“سأقدم لك هدية في المقابل. قد يبدو الأمر غير عادل بالنسبة لك لأنه ليس لديك أي فكرة عن الكنوز التي أمتلكها ، ولكن هذا هو أعظم خدمة يمكنني تقديمها لك. بالإضافة إلى ذلك ، إذا كنت بحاجة للذهاب إلى السماء لمساعدة الإله هيكسيتيا ، فسوف أقرضك هذا السيف مؤقتًا”.
[السبب في أنهم لم يتركوا أرض الآلهة القديمة بعد أن تم الدوس عليهم من قبل الآلهة الزائفة هو تحية الآلهة التي ستعود يومًا ما.]
[لقد تعلموا بهذه الطريقة ، لذلك لم يكن لديهم خيار سوى تصديق ذلك.]
[السبب في أنهم لم يتركوا أرض الآلهة القديمة على الرغم من عدم قدرتهم على ذلك تحملوا العنف لأنهم كانوا يخشون أن يتم نسيان الآلهة المحاصرة في الظلام إلى الأبد.]
… كان ذلك لأن أشهر عنوان كان يرمز إليه هو الملك المدجج بالعتاد.
[أصبح إلههم.]
[عاقب الآلهة الباطلة و وجد بقايا الآلهة القديمة.]
[أعلن أنه يفضل أن يكون إله.]
هل تم تصنيف الإله على أنه منزلة و ليس عرق؟ لا ، من الواضح أن نصف الإله كان عرقًا. عرق يمكن أن يتطور إلى إله.
“……”
“لماذا لا تذهبوا وتعالجوا جروحكم أولاً؟”
كان الإعلان في ذلك الوقت عملاً من أعمال الغضب. لقد رأى أن اليانغبان القذرين يواصلون ادعاء أنفسهم بأنهم آلهة وكان غاضبًا جدًا لدرجة أنه صرخ بشعور ‘أفضل أن أكون أنا بدلا من أن أراك تصبح آله’. ومع ذلك ، لا جدوى من شرح ذلك الآن. في المقام الأول ، لم يكن لهذه الملحمة علاقة بالإعلان في ذلك الوقت. لم يكن سبب وصف الملاحم لجريد كإله ردًا على إعلان جريد. كان استجابة لرغبات الناس.
“آه… آه…” انهار لاويل من الدوار.
[هو بالفعل إله شخص ما.]
كان جريد منزعجًا للغاية عندما اقترب منه اللص العظيم في الليلة الحمراء. “لقد قررت الهدية التي أريدها منك.”
……
“أرجوك قل لي.”
…
“سأقدم لك هدية في المقابل. قد يبدو الأمر غير عادل بالنسبة لك لأنه ليس لديك أي فكرة عن الكنوز التي أمتلكها ، ولكن هذا هو أعظم خدمة يمكنني تقديمها لك. بالإضافة إلى ذلك ، إذا كنت بحاجة للذهاب إلى السماء لمساعدة الإله هيكسيتيا ، فسوف أقرضك هذا السيف مؤقتًا”.
[أكمل جريد الملك المدجج بالعتاد الصفحة العاشرة من الملحمة!]
“حتى التقينا بجلالتك. تساءلنا عما إذا كنا مجرد أدوات موجودة من أجل الآلهة” اعترفت سوا.
[ولدت خرافة جديدة.]
“……”
خرافة – كان مفهومًا تجاوز الأساطير. إذا كانت الأسطورة عبارة عن رقم قياسي سيتم تناقله إلى الأبد ، فإن الخرافة كانت اعتقادًا سيتم تناقله إلى الأبد. بالطبع ، كان إيمان الناس بجريد لا يزال ضعيفًا. لا أحد سيؤله جريد لمجرد أنهم أصيبوا بخيبة أمل من معرفة حقيقة الآلهة. فقط أولئك الذين شهدوا قوة جريد أو اختبروا خلاصه كانوا يؤمنون بـ جريد. هذا يعني أن الأشخاص الذين شاركوا مباشرة في هذه الحرب كانوا يؤمنون بجريد.
[تبدأ خرافة الإله المدجج بالعتاد من الآن فصاعدًا!]
بالطبع ، تم استبعاد اللاعبين. إذا كان حتى إيمان اللاعبين قد ساهم في ولادة إله ، فإن ساتسفاي ستغمر بالفعل بالعديد من الآلهة. يمكن لأي شخص أن يصبح إلهًا بالمال و الشهرة.
… كان ذلك لأن أشهر عنوان كان يرمز إليه هو الملك المدجج بالعتاد.
[يبجلك الناس على أنك إله الإنسان.]
…
[يبجلك الناس على أنك الإله الفاضل.]
بالمعنى الدقيق للكلمة ، كان اللص العظيم في الليلة الحمراء عدوًا. لقد تعاونوا مؤقتًا لهزيمة درايجن. من أجل الفوز باللص العظيم في الليلة الحمراء ، اقترح جريد أنه سيعطي أي هدية يريدها اللص العظيم. ماذا سيفعل جريد إذا طلب تالشا أو أيدي الإله؟
[عرفت الشابة الإله أخيرًا من خلال رؤيته و هو يطفئ النيران البيضاء.]
[يبجلك الناس على أنك إله القتال.]
استمرت الملحمة.
حاول جريد القلق إنكارها.
بدأ التصور العام لجريد بالظهور. لم ينس بعض الناس أن جريد كان إنسانًا و دعوه إله الإنسان. انتبه آخرون إلى فضائل جريد و أطلقوا عليه عنوان الإله الفاضل. كان بعض الناس مفتونين بقوة جريد و أطلقوا عليه عنوان إله القتال ، بينما كان آخرون مفتونين بتقنيات جريد وأطلقوا عليه اسم إله الحدادة.
[من أجل حماية شرف إلهها ، أحرقت حياتها بالنيران ذات اللون الأبيض النقي. اعتقدت الشابة أن هذه مهمتها.]
ومع ذلك ، بالنسبة لمعظم الناس…
[أصبح الإله الجديد للمرأة الشابة.]
[يبجلك الناس على أنك الإله المدجج بالعتاد]
“أحيي الإله المدجج بالعتاد.”
[يبجلك الناس على أنك الإله المدجج بالعتاد]
… كان ذلك لأن أشهر عنوان كان يرمز إليه هو الملك المدجج بالعتاد.
[يبجلك الناس على أنك الإله الفاضل.]
‘… لا؟’
[حتى عندما شعرت بحياتها الآخذة في التلاشي وبكيت خائفة ، لم تشك الفتاة في إلهها.]
حاول جريد القلق إنكارها.
[السبب في أنهم لم يتركوا أرض الآلهة القديمة على الرغم من عدم قدرتهم على ذلك تحملوا العنف لأنهم كانوا يخشون أن يتم نسيان الآلهة المحاصرة في الظلام إلى الأبد.]
[تبدأ خرافة الإله المدجج بالعتاد من الآن فصاعدًا!]
[كان هناك أناس يطيعون الآلهة.]
تم تحديد اسم جريد كإله بغض النظر عن إرادته.
هل تم تصنيف الإله على أنه منزلة و ليس عرق؟ لا ، من الواضح أن نصف الإله كان عرقًا. عرق يمكن أن يتطور إلى إله.
شعر جريد بشعور من المسؤولية عندما تذكر أنه هو الذي أعطاها الحياة الحالية. ثم سرعان ما تخلص من هذا الشعور. إله. كان الأمر سخيفًا. كان موقفًا لا يستطيع تحمله.
“بفت!” اندهش اللاعبون الذين كانوا يشربون الماء لتهدئة أجسادهم المتعبة من المعركة الطويلة بالرسالة العالمية.
[الاسم: جريد
[بالنسبة للشابة ، كان إلهها أكثر كرامة من أي شيء في العالم.]
“آه… آه…” انهار لاويل من الدوار.
شعر جريد بشعور من المسؤولية عندما تذكر أنه هو الذي أعطاها الحياة الحالية. ثم سرعان ما تخلص من هذا الشعور. إله. كان الأمر سخيفًا. كان موقفًا لا يستطيع تحمله.
سأل شخص ما باستياء لماذا لم تكن الإله جريد.
[أكمل جريد الملك المدجج بالعتاد الصفحة العاشرة من الملحمة!]
في هذه الأثناء ، كان جريد صامت. فتح نافذة حالته.
[الاسم: جريد
“نعم.” أخفى جريد بهدوء السيف القصير لهيكسيتيا خلف ظهره و سحب سيف التنوير ، وسلمه إلى اللص العظيم.
المستوى : 441
الفئة: سليل باجما ، دوق الحكمة ، السياف السحري للملاحم
[لأنهم آمنوا ، وتحملوا الإذلال.]
تم تحديد اسم جريد كإله بغض النظر عن إرادته.
العنوان: شخص أصبح أسطورة و 44 آخرين]
[عاقب الآلهة الباطلة و وجد بقايا الآلهة القديمة.]
لم تكن هناك اختلافات كبيرة عند مقارنتها بنافذة حالة اللاعبين الآخرين ، باستثناء وجود فئة أو فئتين إضافيين ، واثنين أو ثلاثة ألقاب أخرى. ومع ذلك ، فإن العنصر المضاف حديثًا بجوار ‘الملك’ في فئة الحالة كان غير معتاد.
[كان هناك أناس يطيعون الآلهة.]
[الحالة: الإله المدجج بالعتاد]
لم تكن هناك اختلافات كبيرة عند مقارنتها بنافذة حالة اللاعبين الآخرين ، باستثناء وجود فئة أو فئتين إضافيين ، واثنين أو ثلاثة ألقاب أخرى. ومع ذلك ، فإن العنصر المضاف حديثًا بجوار ‘الملك’ في فئة الحالة كان غير معتاد.
كان هذا فقط. من الواضح أنه صُنف على أنه إله ، لكنه لم يستطع الاستمتاع بخلودهم أو ممارسة قوة الإله بسبب ألوهيته المنخفضة.
خرافة – كان مفهومًا تجاوز الأساطير. إذا كانت الأسطورة عبارة عن رقم قياسي سيتم تناقله إلى الأبد ، فإن الخرافة كانت اعتقادًا سيتم تناقله إلى الأبد. بالطبع ، كان إيمان الناس بجريد لا يزال ضعيفًا. لا أحد سيؤله جريد لمجرد أنهم أصيبوا بخيبة أمل من معرفة حقيقة الآلهة. فقط أولئك الذين شهدوا قوة جريد أو اختبروا خلاصه كانوا يؤمنون بـ جريد. هذا يعني أن الأشخاص الذين شاركوا مباشرة في هذه الحرب كانوا يؤمنون بجريد.
[* لزيادة ألوهيتك ، عليك أن تخلق دينًا و تجمع المؤمنين.]
مد اللص العظيم يده. “أريد هذا السيف…”
“… هممم.”
[كان هناك أناس فقدوا آلهتهم.]
[يبجلك الناس على أنك الإله المدجج بالعتاد]
هل تم تصنيف الإله على أنه منزلة و ليس عرق؟ لا ، من الواضح أن نصف الإله كان عرقًا. عرق يمكن أن يتطور إلى إله.
[* لزيادة ألوهيتك ، عليك أن تخلق دينًا و تجمع المؤمنين.]
‘ومع ذلك ، فإن عرقي هو بشر وحالتي هي إله…’
ما هو الفرق بين الإله كعرق والإله كحالة؟
“……”
‘حسنًا ، سأكتشف في النهاية… بالمناسبة ، هذا يقودني حقًا إلى الجنون.’
كان هناك سبب واحد فقط لعدم رغبة جريد في أن يكون إلهًا. كان ذلك لأنه لم يرغب في إثارة غضب الآلهة. في الواقع ، في اللحظة التي أصبح فيها جريد إلهًا ، حدثت الكوارث في جميع أنحاء مملكة مدجج بالعتاد. ليكون صادقًا ، أراد جريد التخلي عن كونه إلهًا في الوقت الحالي ، لكنه لم يكن شيئًا يمكنه التخلي عنه لمجرد أنه يريد ذلك.
‘حسنًا ، سأكتشف في النهاية… بالمناسبة ، هذا يقودني حقًا إلى الجنون.’
“أحيي الإله المدجج بالعتاد.”
“كن هادئا.”
وبخ جريد زملائه الذين كانوا يبتعدون أثناء الضحك عندما أطلقوا عليه عنوان الإله المدجج بالعتاد و نظروا إلى النظام الذي تم تفعيله حديثًا. تم تفعيل وظائف مختلفة مثل القدرة على إعطاء الوحي للمؤمنين و تعيين رسل الإله. بالنظر إلى هذا ، شعر حقًا أنه كان إلهًا. لم يشعر به على الفور لأنه لم تكن هناك تغييرات في الإحصائيات.
جمعت سارييل المترددة شجاعتها و سألته: “هل أستحق أن أخدم الإله المدجج بالعتاد؟”
لا ، لقد كانت ملاكًا حقيقيًا.
العنوان: شخص أصبح أسطورة و 44 آخرين]
الفصل 1359
إذا تجول مع ملاك حقيقي ، ألم يكن من الصواب الاعتراف بأنه إله؟ علاقته مع الآلهة لن تعود أبدا. علاوة على ذلك ، كان هناك شخص يتوق إلى ولادة قاتل الإله. كان يتعارض أيضًا مع رغبة تشيو في أن يظل متعاليًا.
في هذه الأثناء ، كان جريد صامت. فتح نافذة حالته.
لم تكن هناك اختلافات كبيرة عند مقارنتها بنافذة حالة اللاعبين الآخرين ، باستثناء وجود فئة أو فئتين إضافيين ، واثنين أو ثلاثة ألقاب أخرى. ومع ذلك ، فإن العنصر المضاف حديثًا بجوار ‘الملك’ في فئة الحالة كان غير معتاد.
كان جريد منزعجًا للغاية عندما اقترب منه اللص العظيم في الليلة الحمراء. “لقد قررت الهدية التي أريدها منك.”
“بفت!” اندهش اللاعبون الذين كانوا يشربون الماء لتهدئة أجسادهم المتعبة من المعركة الطويلة بالرسالة العالمية.
“أرجوك قل لي.”
بالمعنى الدقيق للكلمة ، كان اللص العظيم في الليلة الحمراء عدوًا. لقد تعاونوا مؤقتًا لهزيمة درايجن. من أجل الفوز باللص العظيم في الليلة الحمراء ، اقترح جريد أنه سيعطي أي هدية يريدها اللص العظيم. ماذا سيفعل جريد إذا طلب تالشا أو أيدي الإله؟
[يبجلك الناس على أنك إله الإنسان.]
[بالنسبة لهم ، كان الإله هدفًا للخوف.]
ابتلع جريد المتوتر ريقه. كان سبب اكتمال الغارة (؟) بنجاح بسبب تحرك اللص العظيم في الليلة الحمراء. لم يكن لجريد الحق في رفض طلبه. كان متوترًا بينما كان ينتظر كلمات اللص العظيم.
تم تحديد اسم جريد كإله بغض النظر عن إرادته.
لا ، لقد كانت ملاكًا حقيقيًا.
مد اللص العظيم يده. “أريد هذا السيف…”
[عرفوا الإله أخيرًا من خلال صورته في قطع القضبان الحديدية التي صنعتها إرادة الإله.]
“نعم.” أخفى جريد بهدوء السيف القصير لهيكسيتيا خلف ظهره و سحب سيف التنوير ، وسلمه إلى اللص العظيم.
بالطبع ، اللص العظيم لم يأخذ سيف التنوير. كان وجه جريد متصلبًا وهو يسحب سيف تنين النار. مرة أخرى ، لم يأخذه اللص العظيم. “هذا السيف القصير.”
الفئة: سليل باجما ، دوق الحكمة ، السياف السحري للملاحم
وبخ جريد زملائه الذين كانوا يبتعدون أثناء الضحك عندما أطلقوا عليه عنوان الإله المدجج بالعتاد و نظروا إلى النظام الذي تم تفعيله حديثًا. تم تفعيل وظائف مختلفة مثل القدرة على إعطاء الوحي للمؤمنين و تعيين رسل الإله. بالنظر إلى هذا ، شعر حقًا أنه كان إلهًا. لم يشعر به على الفور لأنه لم تكن هناك تغييرات في الإحصائيات.
“… معذرة أيها اللص العظيم. اسمح لي أن أخبرك عن هذا السيف القصير”. بدء جريد في إعطاء شرح مطول. لقد نقل كل شيء فيما يتعلق بعلاقته مع هيكسيتيا للتضحية التي قدمها هيكسيتيا لمنحه هذا السيف القصير. ومع ذلك ، لم تنجح.
“أنا أعلم ، لذا أخرجه. ومع ذلك ، بالنظر إلى أنه منتج صنعه إله بنفسه ، سأضع شرطًا عليه”.
بدأ التصور العام لجريد بالظهور. لم ينس بعض الناس أن جريد كان إنسانًا و دعوه إله الإنسان. انتبه آخرون إلى فضائل جريد و أطلقوا عليه عنوان الإله الفاضل. كان بعض الناس مفتونين بقوة جريد و أطلقوا عليه عنوان إله القتال ، بينما كان آخرون مفتونين بتقنيات جريد وأطلقوا عليه اسم إله الحدادة.
كان لدى اللص العظيم في الليلة الحمراء ما يكفي من المهارات و القوة. وغني عن القول ، أن سرقة السيف القصير من يدي جريد لم يكن صعبًا. السبب في أنه لم يأخذ السيف بالقوة وحاول حله بالكلمات هو أنه لا يريد جريد كعدو. كان يعرف مدى أهمية جريد.
“أحيي الإله المدجج بالعتاد.”
“سأقدم لك هدية في المقابل. قد يبدو الأمر غير عادل بالنسبة لك لأنه ليس لديك أي فكرة عن الكنوز التي أمتلكها ، ولكن هذا هو أعظم خدمة يمكنني تقديمها لك. بالإضافة إلى ذلك ، إذا كنت بحاجة للذهاب إلى السماء لمساعدة الإله هيكسيتيا ، فسوف أقرضك هذا السيف مؤقتًا”.
[الاسم: جريد
“شكرا لك. ثم أعطني قلادة نيفارتان كهدية”.
بالطبع ، اللص العظيم لم يأخذ سيف التنوير. كان وجه جريد متصلبًا وهو يسحب سيف تنين النار. مرة أخرى ، لم يأخذه اللص العظيم. “هذا السيف القصير.”
“… هاه؟” صار تعبير اللص العظيم قاسيا. كان يشك في أذنيه بينما يأسف بشدة لما قاله للتو.
“……”
ترجمة : Don Kol
هذا الفصل برعاية ?NAZ?
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
