الفصل 1374
كان له معنى كبير. كانت أسجارد معاديتًا بالفعل للإنسانية حتى قبل أن يصبح جريد إلهًا. أجبر جريد على معاملة أسجارد كعدو. لم يكن جريد معادي لأسجارد لأنه أصبح إلهًا. كان مقدرا لهم أن يكونوا معاديين في المقام الأول. كان من الجيد أن يعبد الناس جريد بما يكفي لجعله إلهاً.
الفصل 1374
حديد ليلة القمر – كانت مكافأة جريد صغيرة الحجم مقارنة بالإنجاز المتميز. لأكون صادقًا ، إذا كان يعلم من البداية أن الاندماج بين حديد ليلة القمر و الجشع (حديد التنين المجنون) كان مستحيلًا ، لكان قد طلب الحصول على ثلاثة قطع من حديد ليلة القمر على الأقل. ومع ذلك ، فإن الصفقة قد انتهت بالفعل. كان الوقت قد فات. سيتم رفضه حتى لو طلب ذلك.
“لسوء الحظ ، لا يمكنني المساعدة.”
حاول تهدئة قلبه ، لكنه كان يتألم. كتلة واحدة من حديد ليلة القمر تزن 800 جرام. بمجرد صهره ، سيتم تقليله إلى 600 جرام. كان نوع سلاح جريد المفضل هو سيف طويل ، لكن سيكون من الصعب صنع سيف طويل من 600 جرام من المعدن. سيكون حجم و مركز ثقل السيف مخيبين للآمال. بمعنى آخر ، لا يمكن أن يكون منتجًا فاخرًا.
“كما يجب أن أطلب من براهام أن يصوغها بشكل منفصل”.
نظرًا لأن اندماج حديد ليلة القمر والجشع كان أمرًا مستحيلًا ، كان لابد من عمل الصياغة السحرية على حديد ليلة القمر بشكل منفصل. سيأخذ هذا قدرًا كبيرًا من وقت براهام. لم يسعه إلا طلب خدمة من براهام ، لكنه شعر بالأسف الشديد.
كانت كلمات تعترف و تحترم المسار الذي سلكه جريد. دفعت هذه الكلمات القصيرة قلب جريد. تخلى جريد عن قلقه و نهض من مقعده و انحنى باحترام. “شكرا جزيلا.”
“كما يجب أن أطلب من براهام أن يصوغها بشكل منفصل”.
“هرمم…” فكر جريد لفترة قبل أن يحمل سيفًا غير ملموس في يده. لقد كان سيفًا افتراضيًا له نفس الشكل والحجم تمامًا مثل السيف القصير لهيكسيتيا.
ومع ذلك ، بالمقارنة مع جريد ، كان مستواه كحداد و مبارز منخفضًا. لم يكن الاختلاف في ما يسمى بالموهبة. كان من غير المعقول تقييم جريد باعتباره عبقريًا عندما ولد باجما كيانغبان. بالطبع ، كانت موهبة باجما أعلى من موهبة جريد. السبب الوحيد الذي يجعل جريد يمكن أن يتفوق على باجما…
“ربط ، قتل ، موجة.”
“……!!”
أمسك بالسيف. قام جريد برقصة السيف على هذا الافتراض وكانت تحركاته رائعة. شكلت آلاف عشرات الآلاف من التكرارات للحركات وحدة مع جسده و روحه. كان مشهدًا جميلًا و متدفقًا يمكن لأي شخص رؤيته و سحره.
اتسعت عيون جريد. “فهمت… هل ذلك لأنني لا أملك سوى حالة الإله؟”
ارتجف فم المقعد الثالث ، رادولف. “لقد تجاوزت مستوى باجما.”
“هرمم…” فكر جريد لفترة قبل أن يحمل سيفًا غير ملموس في يده. لقد كان سيفًا افتراضيًا له نفس الشكل والحجم تمامًا مثل السيف القصير لهيكسيتيا.
كان من باجما قبل توقيع العقد مع بعل. لقد استخدم اليانغبانيين كمثال سلبي و تولى مهمة حماية الضعفاء ، لكنه جمع القوة باستخدام أي وسيلة و طرق. لقد كان رجلاً قوياً بقي أسطورة.
في القتال القريب ، كانت فعالية السيف القصير أعلى من السيف الطويل. كان بحاجة إلى التعود على الأسلحة القصيرة. أصدر جريد هذا الحكم و أزال ندمه. تعهد بإنشاء أقوى سيف قصير كان قريبًا من السيف القصير لهيكسيتيا باستخدام حديد ليلة القمر.
كان قلبه الصادق هو أنه أراد أن يصبح أقوى بسرعة مع اقتراب ساحة معركة أكبر. هز هاياتي رأسه. “يكفي أن تكون كما أنت الآن.”
ومع ذلك ، بالمقارنة مع جريد ، كان مستواه كحداد و مبارز منخفضًا. لم يكن الاختلاف في ما يسمى بالموهبة. كان من غير المعقول تقييم جريد باعتباره عبقريًا عندما ولد باجما كيانغبان. بالطبع ، كانت موهبة باجما أعلى من موهبة جريد. السبب الوحيد الذي يجعل جريد يمكن أن يتفوق على باجما…
‘إنه الفرق بين أن تكون وحيدًا أو معًا.’
“تعال ، تناول كوبًا من الشاي.” جلس هاياتي مع جريد و صب كوبًا من الشاي الدافئ. دخلت رائحة منعشة من خلال أنف جريد و صفي عقله.
‘إنه الفرق بين أن تكون وحيدًا أو معًا.’
قلب طائر العنقاء الحمراء ، و قشرة السلحفاة السوداء ، والسحر القوي – كان من الصعب الحصول على المواد و القدرات التي دمجها جريد دون مساعدة من شخص آخر. كانت لمحة عما كان يفعله جريد حتى الآن. على عكس باجما ، الذي لا يثق بالآخرين وكان بمفرده ، حقق جريد التعايش من خلال الوثوق بالآخرين. لذلك ، كان قادرًا على الحصول على مساعدة من الآخرين. كان الأمر أشبه بمساعدة رادولف و تلقي هدية حديد ليلة القمر.
ارتجف فم المقعد الثالث ، رادولف. “لقد تجاوزت مستوى باجما.”
***
بينما كان رادولف يفكر في هذا ، قام جريد بتحليل مشاكل السيف القصير. ‘مسافة الهجوم للسيف القصير قصيرة جدًا. تم تقليل نطاق رقصة السيف.’
أوقف هاياتي فنجان الشاي و الشاي اللذين أسقطهما جريد في الهواء و أعادهما إلى مكانهما الأصلي. كانت حالة الأجسام المتحركة في الهواء.
تم تقصير نطاق ربط و قتل. مقارنةً بالوقت الذي كان يستخدم فيه السيف الطويل ، كان بحاجة إلى اتخاذ خطوة أو خطوتين للأمام لتسهيل الوصول إلى الهدف. ومع ذلك ، لم يؤيد جريد مثل هذا القتال عن قرب. نظرًا لأنه كان بإمكانه استخدام السحر و أيادي الإله ، كان من الطبيعي أن يكون أكثر فائدة و كفاءة لتأمين مسافة مناسبة للقتال.
“أنا أفهم.” تذكر جريد عيون تشيو الوحيدة و تنهد بارتياح. أراد جريد مساعدة تشيو حتى لو كان ذلك يعني قتله. كان ذلك لأن الخدمة التي تلقاها من تشيو كانت كبيرة جدًا.
‘لا… لم يعد هذا هو الحال بالضرورة بعد الآن؟’
لقد تعلم جريد تقنيتي القبضة و التصارع لـ لي جيونغ . ضربات الإلقاء المختلطة و قلب العالم رأساً على عقب. لا يمكن استخدام هاتين المهارتين إلا من خلال الاقتراب من الهدف و التسبب في تيبس و صعق. على وجه الخصوص ، في حالة ضربات الإلقاء المختلطة ، يمكن تنشيط المهارة المرتبطة التالية بدون أي حركات.
كان قلبه الصادق هو أنه أراد أن يصبح أقوى بسرعة مع اقتراب ساحة معركة أكبر. هز هاياتي رأسه. “يكفي أن تكون كما أنت الآن.”
بالطبع ، كان هذا على أساس أن الهدف تم تصليبه بسبب ضربات الإلقاء المختلطة ، ولكن إذا تم تحقيق هذا الشرط ، يمكن ربط رقصات السيف ذات الخمسة اندماجات دون أي إجراءات أولية. يمكن لجريد سحب أعلى ** dps في القتال المتلاحم.
كان لدى جريد قلب راسخ وهو يحدق مباشرة في رادولف. اندهش رادولف من نظراته.
“… لدي شخصية لا أستطيع تحمل الديون.”
** dps :- ضرر في الثانية
قلب جميل – لقد كانت مجاملة محرجة لـ جريد ، الذي كان ملتويًا لأكثر من نصف حياته. لم يستطع رفع وجهه الأحمر. ثم أضاف هاياتي شيئًا آخر ، “إذا كنت بحاجة إلى القوة يومًا ما ، فأخبرني. سوف أساعدك.”
‘نعم… في المستقبل ، يجب أن أفضل القتال من مسافة قريبة.’
“شكرًا لك ، سارت دورة الذواق بشكل جيد. يجب أن أشكرك. أتطلع إلى رؤيتك مجددا.”
في القتال القريب ، كانت فعالية السيف القصير أعلى من السيف الطويل. كان بحاجة إلى التعود على الأسلحة القصيرة. أصدر جريد هذا الحكم و أزال ندمه. تعهد بإنشاء أقوى سيف قصير كان قريبًا من السيف القصير لهيكسيتيا باستخدام حديد ليلة القمر.
كان لدى جريد قلب راسخ وهو يحدق مباشرة في رادولف. اندهش رادولف من نظراته.
هذا الفصل برعاية ?NAZ?
“ثم في يوم من الأيام ، بالتأكيد ~”
‘لا… لم يعد هذا هو الحال بالضرورة بعد الآن؟’
سوف ينقذ هيكسيتيا. كان من المستحيل القيام بذلك الآن ، لكنه كان هدفًا يجب تحقيقه. لم يستطع الابتعاد عن المحسن الذي كان في أزمة من إنقاذه هو و شعبه الغالي.
“رادولف ، أشكرك على تقديم الإرث الثمين للعمالقة. سأستخدم هذا الكنز دون خجل”.
“… ألا توجد طريقة لتصبح أقوى بشكل أسرع؟” أثار جريد سؤال خالص.
كان لدى جريد قلب راسخ وهو يحدق مباشرة في رادولف. اندهش رادولف من نظراته.
بينما كان رادولف يفكر في هذا ، قام جريد بتحليل مشاكل السيف القصير. ‘مسافة الهجوم للسيف القصير قصيرة جدًا. تم تقليل نطاق رقصة السيف.’
كان جريد ، مثل الصحراوي ، مؤسس الإمبراطورية ، شخصًا يمتلك القوة و السلطة للسيطرة على الأرض في أي وقت. ومع ذلك ، لم يكن هناك مثل هذا الطموح العنيف في عينيه. كان من الواضح أنه كان يتمتع بمثل أعلى بما يكفي لجعل الصحراوي يشعر بالعار.
“شكرًا لك ، سارت دورة الذواق بشكل جيد. يجب أن أشكرك. أتطلع إلى رؤيتك مجددا.”
‘هناك سبب لارتباط السيد هاياتي به.’
كانت أفكار هاياتي هي نفسها. “أولاً ، قم ببناء قوتك. في الوقت الحالي ، سيكون من الأفضل أن تعيش نفس الحياة كما كان من قبل أثناء البحث عن الفرص”.
كانت أفكار هاياتي هي نفسها. “أولاً ، قم ببناء قوتك. في الوقت الحالي ، سيكون من الأفضل أن تعيش نفس الحياة كما كان من قبل أثناء البحث عن الفرص”.
ابتسم رادولف وأومأ برأسه. ‘نعم. آمل أن يساعدك حديد ليلة القمر’.
كان جريد ، مثل الصحراوي ، مؤسس الإمبراطورية ، شخصًا يمتلك القوة و السلطة للسيطرة على الأرض في أي وقت. ومع ذلك ، لم يكن هناك مثل هذا الطموح العنيف في عينيه. كان من الواضح أنه كان يتمتع بمثل أعلى بما يكفي لجعل الصحراوي يشعر بالعار.
كان رادولف يتحدث بنبرة لطيفة دون أن يعرف ذلك. سيتفاجأ شقيقه ، المقعد الثاني ، فرونزالتس ، برؤيته ذلك.
كان جريد ، مثل الصحراوي ، مؤسس الإمبراطورية ، شخصًا يمتلك القوة و السلطة للسيطرة على الأرض في أي وقت. ومع ذلك ، لم يكن هناك مثل هذا الطموح العنيف في عينيه. كان من الواضح أنه كان يتمتع بمثل أعلى بما يكفي لجعل الصحراوي يشعر بالعار.
***
أمسك بالسيف. قام جريد برقصة السيف على هذا الافتراض وكانت تحركاته رائعة. شكلت آلاف عشرات الآلاف من التكرارات للحركات وحدة مع جسده و روحه. كان مشهدًا جميلًا و متدفقًا يمكن لأي شخص رؤيته و سحره.
“مبروك لأنك أصبحت إلهاً.”
“تعال ، تناول كوبًا من الشاي.” جلس هاياتي مع جريد و صب كوبًا من الشاي الدافئ. دخلت رائحة منعشة من خلال أنف جريد و صفي عقله.
في الجزء العلوي من برج الحكمة.
استقبل هاياتي ، الذي التقى به بعد وقت طويل ، جريد بابتسامة كما هو الحال دائمًا. كان تعبير جريد غير مرتاح أثناء التحية المهذبة. “أتساءل عما إذا كان الأمر يستحق التهنئة عليه.”
سوف ينقذ هيكسيتيا. كان من المستحيل القيام بذلك الآن ، لكنه كان هدفًا يجب تحقيقه. لم يستطع الابتعاد عن المحسن الذي كان في أزمة من إنقاذه هو و شعبه الغالي.
لم يكن جريد يريد أن يصبح إلهًا. جعلته رغبات الناس و سارييل إلهاً.
“أنا خائف.” في الماضي ، كان السبب في عدم تحول جريد إلى نصف إله هو أنه لا يريد أن يكون معاديًا للآلهة. الآن أصبح إلهاً بدلاً من نصف إله و كان مقدراً له أن يكون في يوم من الأيام معادياً للآلهة. “بعض الناس لن يعجبهم ذلك.”
خفق قلب جريد. أعضاء البرج – كان متحمسًا للغاية لفكرة إنقاذ هيكسيتيا الآن معهم. ومع ذلك ، سرعان ما هدأ قلبه. كانت أسجارد منطقة لا يمكن غزوها دون ‘إذن’. لم تكن مكانًا للاندفاع فيه حتى لو كان لديه ما يكفي من القوة في الوقت الحالي. بالإضافة إلى ذلك ، لم يكتشف قوة الإلهة ريبيكا و إله القتال زيراتول. لم يحن الوقت بعد.
“هل هو تشيو؟” عرف هاياتي أيضًا تشيو. من بين جميع البشر ، كان هاياتي هو الذي حظي بأكبر قدر من الاهتمام من تشيو. إله تمنى أن يهلك فصلى من أجل ولادة قاتل الإله.
“نعم.”
“… لدي شخصية لا أستطيع تحمل الديون.”
“كما يجب أن أطلب من براهام أن يصوغها بشكل منفصل”.
“تعال ، تناول كوبًا من الشاي.” جلس هاياتي مع جريد و صب كوبًا من الشاي الدافئ. دخلت رائحة منعشة من خلال أنف جريد و صفي عقله.
كان قلبه الصادق هو أنه أراد أن يصبح أقوى بسرعة مع اقتراب ساحة معركة أكبر. هز هاياتي رأسه. “يكفي أن تكون كما أنت الآن.”
حديد ليلة القمر – كانت مكافأة جريد صغيرة الحجم مقارنة بالإنجاز المتميز. لأكون صادقًا ، إذا كان يعلم من البداية أن الاندماج بين حديد ليلة القمر و الجشع (حديد التنين المجنون) كان مستحيلًا ، لكان قد طلب الحصول على ثلاثة قطع من حديد ليلة القمر على الأقل. ومع ذلك ، فإن الصفقة قد انتهت بالفعل. كان الوقت قد فات. سيتم رفضه حتى لو طلب ذلك.
شاهد هاياتي جريد وهو يشرب الشاي و فتح فمه بعد لحظة ، “أنا أتفهم الخوف الذي تشعر به ، لكن لا داعي لأن تندم على أن تصبح إلهًا. أنت تعلم أن الإله الحقيقي يأتي من تطلعات البشر. إنه ليس شيئًا يمكن تحقيقه لمجرد أنك تريده. ما هو الهدف من الندم على أن تصبح إلهًا بشكل طبيعي؟ بالإضافة إلى ذلك ، كان قرار أسجارد أن تعاملك كعدو ، وليس أنتم. سيكون من الأفضل أن تصبح إلهًا ذو إمكانات أكبر”.
ارتجف فم المقعد الثالث ، رادولف. “لقد تجاوزت مستوى باجما.”
لم يكن جريد يريد أن يصبح إلهًا. جعلته رغبات الناس و سارييل إلهاً.
“……”
كان له معنى كبير. كانت أسجارد معاديتًا بالفعل للإنسانية حتى قبل أن يصبح جريد إلهًا. أجبر جريد على معاملة أسجارد كعدو. لم يكن جريد معادي لأسجارد لأنه أصبح إلهًا. كان مقدرا لهم أن يكونوا معاديين في المقام الأول. كان من الجيد أن يعبد الناس جريد بما يكفي لجعله إلهاً.
“بالإضافة إلى ذلك ، ما زلت مؤهلاً لتكون قاتل الإله.”
كان من باجما قبل توقيع العقد مع بعل. لقد استخدم اليانغبانيين كمثال سلبي و تولى مهمة حماية الضعفاء ، لكنه جمع القوة باستخدام أي وسيلة و طرق. لقد كان رجلاً قوياً بقي أسطورة.
“… ألا توجد طريقة لتصبح أقوى بشكل أسرع؟” أثار جريد سؤال خالص.
اتسعت عيون جريد. “فهمت… هل ذلك لأنني لا أملك سوى حالة الإله؟”
“نعم. أنت لم تتطور إلى عرق يسمى إله بعد. إذا تراكمت تطلعات الناس و تراكمت ، فسوف تصبح قاتلً الإله قبل أن تصبح إلهًا كاملاً. سوف تتطور إلى كائن مطلق يتمتع بمكانة إلهية. أنت لست في مرحلة تقلق فيها بشأن علاقتك مع تشيو”.
“أنا أفهم.” تذكر جريد عيون تشيو الوحيدة و تنهد بارتياح. أراد جريد مساعدة تشيو حتى لو كان ذلك يعني قتله. كان ذلك لأن الخدمة التي تلقاها من تشيو كانت كبيرة جدًا.
“……!!”
ابتسم هاياتي عندما رأى قلب جريد. “انت حقا جميل.”
“هرمم…” فكر جريد لفترة قبل أن يحمل سيفًا غير ملموس في يده. لقد كان سيفًا افتراضيًا له نفس الشكل والحجم تمامًا مثل السيف القصير لهيكسيتيا.
“هاه؟” شكك جريد في أذنيه. شعر جريد بأزمة لعفته و عاد إلى الوراء بينما أضاف هاياتي ، “قلبك”.
“هاه؟” شكك جريد في أذنيه. شعر جريد بأزمة لعفته و عاد إلى الوراء بينما أضاف هاياتي ، “قلبك”.
“… لدي شخصية لا أستطيع تحمل الديون.”
قلب جميل – لقد كانت مجاملة محرجة لـ جريد ، الذي كان ملتويًا لأكثر من نصف حياته. لم يستطع رفع وجهه الأحمر. ثم أضاف هاياتي شيئًا آخر ، “إذا كنت بحاجة إلى القوة يومًا ما ، فأخبرني. سوف أساعدك.”
كان جريد ، مثل الصحراوي ، مؤسس الإمبراطورية ، شخصًا يمتلك القوة و السلطة للسيطرة على الأرض في أي وقت. ومع ذلك ، لم يكن هناك مثل هذا الطموح العنيف في عينيه. كان من الواضح أنه كان يتمتع بمثل أعلى بما يكفي لجعل الصحراوي يشعر بالعار.
“… هاه؟” شكك جريد مرة أخرى في أذنيه و صُدم بشدة لدرجة أنه أسقط فنجانه.
“السبب في أن البرج يحارب التنانين لفترة طويلة هو الدفاع عن العالم. لقد كنا نحرس البشرية بقناعة أن التنين هو أكبر خطر على العالم. لكن هذه المرة ، إنها الآلهة التي تهدد البشرية ، وليست تنينًا.”
المقعد الأول لبرج الحكمة. الإنسان الوحيد المطلق في الوجود. قاتل التنين ، هاياتي قاتل التنين. سيساعد جريد بعد أن ابتعد عن العالم لفترة طويلة…؟
لقد تعلم جريد تقنيتي القبضة و التصارع لـ لي جيونغ . ضربات الإلقاء المختلطة و قلب العالم رأساً على عقب. لا يمكن استخدام هاتين المهارتين إلا من خلال الاقتراب من الهدف و التسبب في تيبس و صعق. على وجه الخصوص ، في حالة ضربات الإلقاء المختلطة ، يمكن تنشيط المهارة المرتبطة التالية بدون أي حركات.
ومع ذلك ، بالمقارنة مع جريد ، كان مستواه كحداد و مبارز منخفضًا. لم يكن الاختلاف في ما يسمى بالموهبة. كان من غير المعقول تقييم جريد باعتباره عبقريًا عندما ولد باجما كيانغبان. بالطبع ، كانت موهبة باجما أعلى من موهبة جريد. السبب الوحيد الذي يجعل جريد يمكن أن يتفوق على باجما…
“ألست شخصًا لا يتدخل في الشؤون الدنيوية؟”
“بالطبع ، لن أشارك في أعمال العالم.”
أوقف هاياتي فنجان الشاي و الشاي اللذين أسقطهما جريد في الهواء و أعادهما إلى مكانهما الأصلي. كانت حالة الأجسام المتحركة في الهواء.
استقبل هاياتي ، الذي التقى به بعد وقت طويل ، جريد بابتسامة كما هو الحال دائمًا. كان تعبير جريد غير مرتاح أثناء التحية المهذبة. “أتساءل عما إذا كان الأمر يستحق التهنئة عليه.”
“ومع ذلك ، هل أسجارد جزء من العالم؟”
“……!!”
‘نعم… في المستقبل ، يجب أن أفضل القتال من مسافة قريبة.’
أصيب جريد بالقشعريرة. شعر بضغط هائل من عيني هاياتي التي كانت عادة رقيقة دائمًا. شعر أنه كان يواجه جبلًا كبيرًا يغطي السماء لأن السماء لم تكن عالية جدًا.
“السبب في أن البرج يحارب التنانين لفترة طويلة هو الدفاع عن العالم. لقد كنا نحرس البشرية بقناعة أن التنين هو أكبر خطر على العالم. لكن هذه المرة ، إنها الآلهة التي تهدد البشرية ، وليست تنينًا.”
شعر جريد بمشاعر مميزة من هاياتي – لقد كان ذلك بمثابة غضب لا يرقى إليه الشك.
“……!!”
“أنا ، البرج ، أشعر بخيبة أمل في الآلهة. ليس لدي أي نية للسماح لهم بالرحيل”.
“بالإضافة إلى ذلك ، ما زلت مؤهلاً لتكون قاتل الإله.”
كانت كلمات تعترف و تحترم المسار الذي سلكه جريد. دفعت هذه الكلمات القصيرة قلب جريد. تخلى جريد عن قلقه و نهض من مقعده و انحنى باحترام. “شكرا جزيلا.”
“بلع.”
‘هناك سبب لارتباط السيد هاياتي به.’
ارتجف فم المقعد الثالث ، رادولف. “لقد تجاوزت مستوى باجما.”
خفق قلب جريد. أعضاء البرج – كان متحمسًا للغاية لفكرة إنقاذ هيكسيتيا الآن معهم. ومع ذلك ، سرعان ما هدأ قلبه. كانت أسجارد منطقة لا يمكن غزوها دون ‘إذن’. لم تكن مكانًا للاندفاع فيه حتى لو كان لديه ما يكفي من القوة في الوقت الحالي. بالإضافة إلى ذلك ، لم يكتشف قوة الإلهة ريبيكا و إله القتال زيراتول. لم يحن الوقت بعد.
كانت أفكار هاياتي هي نفسها. “أولاً ، قم ببناء قوتك. في الوقت الحالي ، سيكون من الأفضل أن تعيش نفس الحياة كما كان من قبل أثناء البحث عن الفرص”.
‘هناك سبب لارتباط السيد هاياتي به.’
“… ألا توجد طريقة لتصبح أقوى بشكل أسرع؟” أثار جريد سؤال خالص.
“أنا ، البرج ، أشعر بخيبة أمل في الآلهة. ليس لدي أي نية للسماح لهم بالرحيل”.
كان قلبه الصادق هو أنه أراد أن يصبح أقوى بسرعة مع اقتراب ساحة معركة أكبر. هز هاياتي رأسه. “يكفي أن تكون كما أنت الآن.”
أصيب جريد بالقشعريرة. شعر بضغط هائل من عيني هاياتي التي كانت عادة رقيقة دائمًا. شعر أنه كان يواجه جبلًا كبيرًا يغطي السماء لأن السماء لم تكن عالية جدًا.
كانت كلمات تعترف و تحترم المسار الذي سلكه جريد. دفعت هذه الكلمات القصيرة قلب جريد. تخلى جريد عن قلقه و نهض من مقعده و انحنى باحترام. “شكرا جزيلا.”
“شكرًا لك ، سارت دورة الذواق بشكل جيد. يجب أن أشكرك. أتطلع إلى رؤيتك مجددا.”
استقبل هاياتي ، الذي التقى به بعد وقت طويل ، جريد بابتسامة كما هو الحال دائمًا. كان تعبير جريد غير مرتاح أثناء التحية المهذبة. “أتساءل عما إذا كان الأمر يستحق التهنئة عليه.”
ترجمة : Don Kol
هذا الفصل برعاية ?NAZ?
“هاه؟” شكك جريد في أذنيه. شعر جريد بأزمة لعفته و عاد إلى الوراء بينما أضاف هاياتي ، “قلبك”.
“كما يجب أن أطلب من براهام أن يصوغها بشكل منفصل”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
