نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Overgeared 1378

الفصل 1378

الفصل 1378

 

 

الفصل 1378

ترجمة : Don Kol

“اعتقدت أنك هربت لأنك اختفيت فجأة أثناء حديثنا.”

 

 

[زادت حالة الحساسية الفائقة لديك بمقدار 1.]

جرعات الاسترداد التي تم إنتاجها في lعامل كيمياء ريدان تسمى الآن ‘الدواء السري’. 

 

 

 

?بلع?

كان ذلك بسبب البرق القوي الذي غطى نصل السيف. لم يكن استعارة أن الطاقة النقية كانت مثل البرق. لقد أصبح برقًا حقًا. كانت التقنية التي فكر بها كراغول عندما اخترع ‘صاعقة’ متضمنة فيها. ومع ذلك ، كانت أكثر إيجازًا و كمالًا.

 

 

كانت جرعة أصغر من الجرعات العادية ، لكن التأثير كان أفضل بكثير. ابتلعها جريد في جرعة واحدة و استعاد صحته. تم تثبيت نظرته على مير حتى عندما رحب بكروغل.

 

 

“لماذا لم تتعلم تقنيات مولر السرية؟ هل تعتقد أن لديك إمكانات أكثر من مولر؟ إذا كان الأمر كذلك ، فهو غطرسة رهيبة”.

كان مير ، الذي قطع جريد للتو ، يقف تحت القمر مرة أخرى. تحركت بقايا إله البرق من حوله و أحرقت رقاقات الثلج.

‘اتضح أن عاداتي ليست مناسبة لجسم أقصر.’

 

أطلق جريد عالم التعالي دون قيد أو شرط في كل مرة تحرك فيها مير و ضغط ذلك بشدة على جسده. استهلكت قدرته على التحمل بسرعة و أصبحت حركاته مملة إلى حد ما. من ناحية أخرى ، فقد كراغول صحته ، ولكن لا يزال لديه بعض القدرة على التحمل.

قال له كراغول: “لقد جئت للتو بعد الأكل”.

 

 

 

“هل تناولت الطعام بشكل جيد؟”

 

 

“لقد ولدت من تطلعات بشرية وستشعر بواجب تحقيق رغباتهم ، لكن يجب أن تعرف أفضل من أي شخص آخر. فقط لأنك إله لا يعني أنك كلي القدرة. إذا كان الإله كلي القدرة حقًا بسبب المعتقدات البشرية ، فلن تكون هناك حرب بين الآلهة. لم يكن هانول قد تم نقله إلى هذا المكان و لن يتم إذلال الآلهة الأربعة بختمهم. هدفك هو إطلاق جميع أختام الآلهة الأربعة. لا أريد أن أكون غير محترم للإله بعد الآن ، لذا يرجى الاستسلام”.

“نعم.”

 

 

تدفق الدم عندما اقترب مير من جانب كراغول. كان كراغول قادرًا على رؤية ندبة السيف على عنق مير الأبيض. من المفترض أنه جرح حدث منذ بعض الوقت.

“إذن عليك أن تهضمها.”

 

 

 

هذه المرة ، كان جريد هو الذي عمل. لم يفوته توقيت تفعيل إله الأرض ، و الذي كان من المحتمل أن يتم تفعيله بشكل عشوائي عندما تكون قدميه على الأرض. ارتفعت الأرض التي كان مير يقف عليها. طاف جسده الذي كان واقفاً تحت القمر على الفور إلى قمة القمر.

 

 

“الإلَه المدجج بالعتاد”

لم يتحدث جريد و كراغول مع بعضهما البعض أو يطوروا خططًا. حكموا و انتقلوا بشكل منفصل. ومع ذلك ، كان هجوم الكماشة مثاليًا.

 

 

 

استخدم جريد شونبو للظهور خلف ظهر مير و قطع في مير باستخدام سيف تنين النار. قام مير بتحريك داو التنين الأزرق خلفه لمنعه و استخدم كراغول صعود تنين الأرض. تجنب مير بسهولة صعود تنين الأرض ، لكن هذه كانت النتيجة التي توقعها كراغول. استخدم ارتداد صعود تنين الأرض للارتفاع فوق رأس مير و الربط مع سيف النيزك.

كانت الكلمات مليئة بالقناعة. تسببت هذه الكلمات في المشاكل التي كانت تتسارع مثل الموجة و عذاب كراغول ليختفيان مثل ذوبان الجليد.

 

‘لماذا هو الإله المدجج بالعتاد؟’

في هذا الوقت ، كان جريد في منتصف رقصة السيف المدمجة ، القتل المترابط. كانت محاولة للهجوم خلال الفجوة التي كشفها مير لفترة وجيزة أثناء تجنب صعود تنين الأرض. سقط سيف النيزك باتجاه رأس مير بينما كان يعيق هجوم جريد. جعلت الموجات القوية التي سحقت الأرض الأرض تهتز أكثر.

 

 

 

تحرك كلا من جريد و كراغول في وقت واحد. ظنوا أنه من الممكن دفع مير ، لكن ذلك كان وهمًا. بدا أن داو التنين الأزرق لمير الذي كان متشابكًا مع سيف تنين النار يتراجع. استخدم مير أسلوب التصارع للاستيلاء على معصم كراغول عندما اقترب من سيف النيزك ، وقلبه.

 

 

 

لقد كان مظهرًا من مظاهر التعالي. قام بتقسيم الـ 0.2 ثانية التي تصورها كراغول إلى أجزاء أقصر و استخدمها لخداع كراغول بسهولة.

 

 

 

“……”

 

 

تجلت صورة عقلية للدمار و امتلأ الفضاء بأكمله بردع متعجرف. كان كافيًا لمير ، الذي كان يستخدم إله البرق ، أن يتقلص ، و توقع كراغول تصرفات مير. استخدم ‘السيف الحلقي’ ضد مير الذي كان يحاول الإسراع بعيدًا و سحبه إلى الجانب. كان السعر رهيبًا. لقد فقد كل ما تبقى من صحته من الهجوم المضاد الفوري و دخل في حالة الخلود.

تحطم كراغول على الأرض و ظل صامتا لمدة ثانية.

 

 

 

لقد أدرك أن عملية استدارة سيفه فجأة من حيث كان يستهدف رأس مير ، ثم تم حذفها من ذاكرته بعد أن علِق في الأرض ولم يسعه سوى التأسف لأن حساسيته الفائقة لم تصل إلى التعالي بعد.

 

 

 

“… أنا متأخر جدًا.”

 

 

 

لا ، لم يكن الأمر كذلك. كان جريد بعيد جدًا. أكد كراغول أنه لم يكن خصم مير في هذه المرحلة.

 

 

أصبح تعبير كراغول أكثر قتامة حيث تعرض لما يقرب من 30،000 ضرر بعد إصابته بالهجوم الذي كان مجرد أرجحة بسيطة بالسيف. لحسن الحظ ، قاوم الصدمة الكهربائية ، لكنها لم تكن مريحة حقًا ، فقد وقف مير في مكانه و أرجح داو التنين الأزرق الخاص به بينما كان على جريد و كراغول تجنبها بكل قوتهم. تسبب رد الفعل و التنبؤ و تجنب الصواعق التي حدثت في كل مرة كان فيها مير يأرجح داو التنين الأزرق في استنزاف هائل لقوتهم العقلية و صحتهم.

“……”

 

 

هل يمكنه التنافس مع مير للحظة؟ اهتز كراغول للحظة عندما دخل صوت في أذنيه.

رفع كراغول رأسه. على عكس نفسه ، الذي كان مفتونًا بتجاوز مير ، كان جريد لا يزال يقاتل مع مير على الأرض المهتزة. كان يراقب من بعيد و يستطيع أن يتابع تحركات الإثنين و النيات المختبئة فيهما. ومع ذلك ، في اللحظة التي يقترب فيها مرة أخرى ، لن يتمكن من قراءتها.

 

 

في غضون ذلك ، لم يُظهر مير أي اهتمام بتغيير مظهر جريد. تطرقت إلى الذهن كلمات السيد العظيم الذي قال إن الآلهة لم تكن ملزمة بالمظهر الخارجي.

كان كراغول يراقب المعركة بصمت عندما تحطم جريد إلى جانبه هذه المرة. تدحرج على الأرض عدة مرات قبل أن ينهض وينادي لكراغول ، “ماذا تفعل؟ ألن تستوعبها؟”

بعد التحدث ، قام مير بأرجحة داو التنين الأزرق محاطا بالبرق. كانت حركة خفيفة ، لكن الصدمة التي أحدثتها كانت هائلة. ومض البرق و ضرب جريد و كراغول.

 

 

“يجب أن تبدأ بتغيير هذا المظهر الغريب.”

 

 

 

“كيف يمكنك أن تقول إن زوجة شخص آخر تبدو غريبة؟ أنت لست هوروي ، فماذا بهذه النغمة؟” تذمر جريد. كان جريد يستخدم قناع الجلد حاليًا. منذ أن كان في القارة الشرقية ، كان ينوي تجميع الإنجازات في شكل إيرين لبناء ألوهيتها.

 

 

 

“أنا لا أقول أن مظهر إيرين غريب ، لكنك غريب في شكل إيرين. ألا يعامل الناس على أنهم قمامة؟”

“لهاث ، لهاث ، لهاث…”

 

“الإلَه المدجج بالعتاد”

“قد يكون هوروي غير مهذب ، لكنه لا يسمي الناس قمامة…”

 

 

سمعت الكلمات في وقت متأخر. اختفى مير بالفعل عن أنظار كراغول. كان كراغول يحاول مطاردة مير عندما ظهرت نافذة أمامه.

“في الوقت الحالي ، أنت ترتدي نموذجًا لا يناسبك. هل تعتقد أنه يمكنك إظهار مهاراتك الأصلية بأذرع أقصر و أرجل أقصر و رؤية مختلفة بمهارة عن جسدك الأصلي؟”

[لقد عانيت من 28،900 ضرر.]

 

“……”

“……”

“اعتقدت أنك هربت لأنك اختفيت فجأة أثناء حديثنا.”

 

 

كان محرجا. كان يشعر بهذا في كل مرة تبادل فيها الضربات مع مير. الحركات التي يتذكرها رأسه وجسده ، كان هناك شعور تداخل عند القيام بالحركات التي كان يعتبرها أمرًا مفروغًا منه حتى الآن. لقد وقعت عليه الاختلافات الدقيقة التي لم يشعر بها عندما حارب خصوم ضعفاء نسبيًا.

 

 

نشأت العادات بسبب السهولة والاعتياد عليها. أدرك جريد في وقت متأخر وخلع قناع بشرته. في المقام الأول ، تحدث مير عن هالته الإلهية و عرفه منذ البداية. لم يكن هناك سبب للإصرار على الحفاظ على مظهر إيرين.

‘اتضح أن عاداتي ليست مناسبة لجسم أقصر.’

 

 

“……”

نشأت العادات بسبب السهولة والاعتياد عليها. أدرك جريد في وقت متأخر وخلع قناع بشرته. في المقام الأول ، تحدث مير عن هالته الإلهية و عرفه منذ البداية. لم يكن هناك سبب للإصرار على الحفاظ على مظهر إيرين.

 

 

“……!” كان مير قد جرب رقصة سيف جريد في بداية المعركة و لم يشعر باهتمام كبير بها. الآن صدم. لاحظ كلا من كراغول و مير ذلك. أصبحت رقصة السيف الخاصة بجريد جريد أكثر حدة و دقة و قوة مما كانت عليه قبل بضع دقائق فقط.

“هااه.” استعاد جريد مظهره الأصلي و أخذ نفسا طويلا. تسرب الهواء البارد و لكن النقي إلى رئتيه و أيقظ عقله.

 

 

 

في غضون ذلك ، لم يُظهر مير أي اهتمام بتغيير مظهر جريد. تطرقت إلى الذهن كلمات السيد العظيم الذي قال إن الآلهة لم تكن ملزمة بالمظهر الخارجي.

 

 

 

“من نواح كثيرة… إنه مختلف عن اليانغبانيين الأخرى”

لم يكن طائشًا أو متعجرفًا. كان هناك شعور بالثقل في كلماته و أفعاله. كان الانطباع الذي تركه ضعيفًا جدًا مقارنة بالانطباع الصاخب و المكثف الذي أظهره جارام عندما ظهر لأول مرة. ومع ذلك ، عرف جريد غريزيًا أن هذا جعل مير أكثر تعقيدًا. كان أقوى من جارام و لم تكن هناك ثغرات.

 

 

لم يكن طائشًا أو متعجرفًا. كان هناك شعور بالثقل في كلماته و أفعاله. كان الانطباع الذي تركه ضعيفًا جدًا مقارنة بالانطباع الصاخب و المكثف الذي أظهره جارام عندما ظهر لأول مرة. ومع ذلك ، عرف جريد غريزيًا أن هذا جعل مير أكثر تعقيدًا. كان أقوى من جارام و لم تكن هناك ثغرات.

 

 

عندما قام مير مرة أخرى بأرجحة داو التنين الأزرق ، أطلق كراغول صاعقة و اندفع إلى الأمام. البرق الذي مر من خده جعله يشعر بألم شديد ، لكنه ثابر. وصل أمام مير في لحظة ، لكن مير راقبه بنظرة غير مبالية.

“زعيم المرحلة المتوسطة في القارة الشرقية… يمكنني التفكير فيه هكذا.”

 

 

“الإلَه المدجج بالعتاد”

كان تحت آلهة مملكة هوان. على عكس اليانغبان الآخرين ، يمكن أن يُطلق على مير حقًا نصف إله. يجب أن يكون على الأقل مساوياً لزعيم رؤساء الملائكة.

 

 

أطلق جريد عالم التعالي دون قيد أو شرط في كل مرة تحرك فيها مير و ضغط ذلك بشدة على جسده. استهلكت قدرته على التحمل بسرعة و أصبحت حركاته مملة إلى حد ما. من ناحية أخرى ، فقد كراغول صحته ، ولكن لا يزال لديه بعض القدرة على التحمل.

“الإلَه المدجج بالعتاد”

 

 

كان النقد الحاد مليئا بالعواطف. اكتشف كراغول من صنع ندبة السيف على رقبة مير.

“……”

“……”

 

“اعتقدت أنك هربت لأنك اختفيت فجأة أثناء حديثنا.”

كان كراغول متوترًا أثناء الإعجاب بمير تمامًا مثل جريد. ثم خف تعبيره عند الكلمات. تم كسر توتره عندما نادى مير الإله المدجج بالعتاد بتعبير جاد.

“قديس السيف كراغول ، مهاراتك جيدة جدًا لكنها عديمة الفائدة ضدي الذي امتص أنفاس التنين الأزرق.”

 

 

‘لماذا هو الإله المدجج بالعتاد؟’

 

 

نشأت العادات بسبب السهولة والاعتياد عليها. أدرك جريد في وقت متأخر وخلع قناع بشرته. في المقام الأول ، تحدث مير عن هالته الإلهية و عرفه منذ البداية. لم يكن هناك سبب للإصرار على الحفاظ على مظهر إيرين.

لم يكن مقتنعًا بنقابة مدجج بالعتاد ، ومملكة مدجج بالعتاد ، والملك المدجج بالعتاد ، ومع ذلك فقد وصل إلى حد الإله المدجج بالعتاد.

 

 

 

كان كراغول ينقر على لسانه تجاه إحساس جريد المروع بالتسمية عندما انتابه شعور غريب.

 

 

 

كان المقبض ذيل تنين و كان طرف النصل متشعبًا قليلاً و مفتوحًا مثل تنين فقد ذيله.

قال له كراغول: “لقد جئت للتو بعد الأكل”.

 

 

ارتعدت شفرة داو التنين الأزرق بطريقة مذهلة كما لو كانت ستبدأ في التحرك ، لكنها كانت مغطاة بالطاقة النقية بدلاً من ذلك. حتى الآن ، لم يكن هناك ما يدعو للدهشة. كان السبب في شعور كراغول بالتهديد هو…

 

 

‘ماذا لو… ماذا لو تخليت عن العناد الآن؟’

كان ذلك بسبب البرق القوي الذي غطى نصل السيف. لم يكن استعارة أن الطاقة النقية كانت مثل البرق. لقد أصبح برقًا حقًا. كانت التقنية التي فكر بها كراغول عندما اخترع ‘صاعقة’ متضمنة فيها. ومع ذلك ، كانت أكثر إيجازًا و كمالًا.

“كيف يمكنك أن تقول إن زوجة شخص آخر تبدو غريبة؟ أنت لست هوروي ، فماذا بهذه النغمة؟” تذمر جريد. كان جريد يستخدم قناع الجلد حاليًا. منذ أن كان في القارة الشرقية ، كان ينوي تجميع الإنجازات في شكل إيرين لبناء ألوهيتها.

 

نعم ، لا تطرف. كان يكفي أن نعود على قيد الحياة.

“لقد ولدت من تطلعات بشرية وستشعر بواجب تحقيق رغباتهم ، لكن يجب أن تعرف أفضل من أي شخص آخر. فقط لأنك إله لا يعني أنك كلي القدرة. إذا كان الإله كلي القدرة حقًا بسبب المعتقدات البشرية ، فلن تكون هناك حرب بين الآلهة. لم يكن هانول قد تم نقله إلى هذا المكان و لن يتم إذلال الآلهة الأربعة بختمهم. هدفك هو إطلاق جميع أختام الآلهة الأربعة. لا أريد أن أكون غير محترم للإله بعد الآن ، لذا يرجى الاستسلام”.

 

 

 

بعد التحدث ، قام مير بأرجحة داو التنين الأزرق محاطا بالبرق. كانت حركة خفيفة ، لكن الصدمة التي أحدثتها كانت هائلة. ومض البرق و ضرب جريد و كراغول.

 

 

 

[لا توجد هجمات لن تتعرف عليها.]

 

 

 

قرأ جريد البرق واستجاب. ومع ذلك ، كان البرق سريعًا جدًا لدرجة أنه لم يستطع تجنبه تمامًا و أُحرقت إحدى ذراعيه.

عندما قام مير مرة أخرى بأرجحة داو التنين الأزرق ، أطلق كراغول صاعقة و اندفع إلى الأمام. البرق الذي مر من خده جعله يشعر بألم شديد ، لكنه ثابر. وصل أمام مير في لحظة ، لكن مير راقبه بنظرة غير مبالية.

 

“كيف يمكنك أن تقول إن زوجة شخص آخر تبدو غريبة؟ أنت لست هوروي ، فماذا بهذه النغمة؟” تذمر جريد. كان جريد يستخدم قناع الجلد حاليًا. منذ أن كان في القارة الشرقية ، كان ينوي تجميع الإنجازات في شكل إيرين لبناء ألوهيتها.

[لقد عانيت من 28،900 ضرر.]

في غضون ذلك ، لم يُظهر مير أي اهتمام بتغيير مظهر جريد. تطرقت إلى الذهن كلمات السيد العظيم الذي قال إن الآلهة لم تكن ملزمة بالمظهر الخارجي.

 

 

لم يستطع كراغول قراءة البرق. بدلاً من ذلك ، في اللحظة التي تحركت فيها أكتاف مير قليلاً ، توقع اتجاه الأرجحة و استجاب. كان الأمر مجرد أن البرق كان سريعًا جدًا و كانت حركات كراغول بطيئة نسبيًا. احترق نصف الجزء العلوي من جسده.

 

 

 

“……”

“هااه.” استعاد جريد مظهره الأصلي و أخذ نفسا طويلا. تسرب الهواء البارد و لكن النقي إلى رئتيه و أيقظ عقله.

 

“لقد ولدت من تطلعات بشرية وستشعر بواجب تحقيق رغباتهم ، لكن يجب أن تعرف أفضل من أي شخص آخر. فقط لأنك إله لا يعني أنك كلي القدرة. إذا كان الإله كلي القدرة حقًا بسبب المعتقدات البشرية ، فلن تكون هناك حرب بين الآلهة. لم يكن هانول قد تم نقله إلى هذا المكان و لن يتم إذلال الآلهة الأربعة بختمهم. هدفك هو إطلاق جميع أختام الآلهة الأربعة. لا أريد أن أكون غير محترم للإله بعد الآن ، لذا يرجى الاستسلام”.

أصبح تعبير كراغول أكثر قتامة حيث تعرض لما يقرب من 30،000 ضرر بعد إصابته بالهجوم الذي كان مجرد أرجحة بسيطة بالسيف. لحسن الحظ ، قاوم الصدمة الكهربائية ، لكنها لم تكن مريحة حقًا ، فقد وقف مير في مكانه و أرجح داو التنين الأزرق الخاص به بينما كان على جريد و كراغول تجنبها بكل قوتهم. تسبب رد الفعل و التنبؤ و تجنب الصواعق التي حدثت في كل مرة كان فيها مير يأرجح داو التنين الأزرق في استنزاف هائل لقوتهم العقلية و صحتهم.

لقد كان مظهرًا من مظاهر التعالي. قام بتقسيم الـ 0.2 ثانية التي تصورها كراغول إلى أجزاء أقصر و استخدمها لخداع كراغول بسهولة.

 

“نعم.”

“لهاث ، لهاث ، لهاث…”

“……”

 

[لا توجد هجمات لن تتعرف عليها.]

أطلق جريد عالم التعالي دون قيد أو شرط في كل مرة تحرك فيها مير و ضغط ذلك بشدة على جسده. استهلكت قدرته على التحمل بسرعة و أصبحت حركاته مملة إلى حد ما. من ناحية أخرى ، فقد كراغول صحته ، ولكن لا يزال لديه بعض القدرة على التحمل.

 

 

“لهاث ، لهاث ، لهاث…”

أصبح دوري أكبر.

 

 

‘لقد قاتلنا لمدة تقل عن 30 دقيقة ، لكنني ربحت نقطتين في الحساسية الفائقة. لقد فقدت الخبرة ، لكن زيادة حساسيتي الفائقة أصعب بكثير من اكتساب المستويات.’

لم يكن هدف جريد و كراغول هو قتل مير. لقد توقعوا منذ البداية أنه من المستحيل محاربة مير و الفوز. أراد جريد فقط اختبار مهارات مير لوضع جدول أعمال للمستقبل. لم يستطع كراغول الابتعاد عن مثل هذا الجريد.

لم يكن طائشًا أو متعجرفًا. كان هناك شعور بالثقل في كلماته و أفعاله. كان الانطباع الذي تركه ضعيفًا جدًا مقارنة بالانطباع الصاخب و المكثف الذي أظهره جارام عندما ظهر لأول مرة. ومع ذلك ، عرف جريد غريزيًا أن هذا جعل مير أكثر تعقيدًا. كان أقوى من جارام و لم تكن هناك ثغرات.

 

 

نعم ، لا تطرف. كان يكفي أن نعود على قيد الحياة.

 

 

 

عندما قام مير مرة أخرى بأرجحة داو التنين الأزرق ، أطلق كراغول صاعقة و اندفع إلى الأمام. البرق الذي مر من خده جعله يشعر بألم شديد ، لكنه ثابر. وصل أمام مير في لحظة ، لكن مير راقبه بنظرة غير مبالية.

 

 

 

“قديس السيف كراغول ، مهاراتك جيدة جدًا لكنها عديمة الفائدة ضدي الذي امتص أنفاس التنين الأزرق.”

 

 

تحرك كلا من جريد و كراغول في وقت واحد. ظنوا أنه من الممكن دفع مير ، لكن ذلك كان وهمًا. بدا أن داو التنين الأزرق لمير الذي كان متشابكًا مع سيف تنين النار يتراجع. استخدم مير أسلوب التصارع للاستيلاء على معصم كراغول عندما اقترب من سيف النيزك ، وقلبه.

سمعت الكلمات في وقت متأخر. اختفى مير بالفعل عن أنظار كراغول. كان كراغول يحاول مطاردة مير عندما ظهرت نافذة أمامه.

 

 

ومع ذلك ، دفع مير أيضًا ثمناً باهظاً. لقد أصيب من قبل قمة موجة القتل المترابط المتجاوز التي تم إصدارها من مزيج من سيف التنوير و سيف تنين النار. اتسعت عينا مير بدهشة من الألم الذي كان يفوق الخيال قبل أن تظهر ابتسامة على وجهه.

[زادت حالة الحساسية الفائقة لديك بمقدار 1.]

استخدم جريد شونبو للظهور خلف ظهر مير و قطع في مير باستخدام سيف تنين النار. قام مير بتحريك داو التنين الأزرق خلفه لمنعه و استخدم كراغول صعود تنين الأرض. تجنب مير بسهولة صعود تنين الأرض ، لكن هذه كانت النتيجة التي توقعها كراغول. استخدم ارتداد صعود تنين الأرض للارتفاع فوق رأس مير و الربط مع سيف النيزك.

 

بعد التحدث ، قام مير بأرجحة داو التنين الأزرق محاطا بالبرق. كانت حركة خفيفة ، لكن الصدمة التي أحدثتها كانت هائلة. ومض البرق و ضرب جريد و كراغول.

لقد كان معدل نمو هائل. كانت سرعة مير بعد استخدام إله البرق و داو التنين الأزرق تعمل على تطوير الحساسية الفائقة لكراغول في الوقت الفعلي. لقد كان أقل شأنا من جريد ، الذي دخل بالفعل عالم التعالي ، لكن معدل النمو كان كافيا لتحفيز كراغول.

“هل تناولت الطعام بشكل جيد؟”

 

 

قطع داو التنين الأزرق جانب كراغول ثم تحرك لطعنه في ظهره. لم يستطع كراغول تحمل الصدمة و سقط إلى الأمام ، لكن داو التنين الأزرق كان بالفعل أمام عيني كراغول وهو يلمس الأرض الثلجية. هذه المرة ، اخترق داو التنين الأزرق صدره.

 

 

في الأساطير الكورية ، تُصوَّر أحيانًا تنانين شرق آسيا على أنها تحمل جرمًا عملاقًا يُعرف باسم يويجو. قيل أن كل من يستطيع أن يستخدم اليويجو ينعم بالقدرة المطلقة و الخلق.  

تدفق الدم عندما اقترب مير من جانب كراغول. كان كراغول قادرًا على رؤية ندبة السيف على عنق مير الأبيض. من المفترض أنه جرح حدث منذ بعض الوقت.

كان مير ، الذي قطع جريد للتو ، يقف تحت القمر مرة أخرى. تحركت بقايا إله البرق من حوله و أحرقت رقاقات الثلج.

 

الفصل 1378

“لماذا لم تتعلم تقنيات مولر السرية؟ هل تعتقد أن لديك إمكانات أكثر من مولر؟ إذا كان الأمر كذلك ، فهو غطرسة رهيبة”.

“……”

 

 

كان النقد الحاد مليئا بالعواطف. اكتشف كراغول من صنع ندبة السيف على رقبة مير.

الآن كل ما كان عليه فعله هو تحرير النمر الأبيض و التنين الأزرق. بسبب هذا الضغط ، كان جريد مهووسًا بشكل طبيعي بالقارة الشرقية. الآن رتب أهدافه بدقة. كان جريد قادرًا على إدراك ما يحتاج إليه على الفور. تم وضع خطة أكثر صحة و عقلانية.

 

 

‘ماذا لو… ماذا لو تخليت عن العناد الآن؟’

بعد التحدث ، قام مير بأرجحة داو التنين الأزرق محاطا بالبرق. كانت حركة خفيفة ، لكن الصدمة التي أحدثتها كانت هائلة. ومض البرق و ضرب جريد و كراغول.

 

 

هل يمكنه التنافس مع مير للحظة؟ اهتز كراغول للحظة عندما دخل صوت في أذنيه.

“يجب أن تبدأ بتغيير هذا المظهر الغريب.”

 

 

“ما هذا الهراء؟” كان صوت جريد. تقاطعت نظرته وهو يقترب من الجانب الأيسر من كراغول أثناء استخدام رقصة السيف ذات الخمسة اندماجات مع نظرة مير التي كانت تقف على الجانب الأيمن من كراغول. “كراغول سيتجاوز مولر.”

تحرك كلا من جريد و كراغول في وقت واحد. ظنوا أنه من الممكن دفع مير ، لكن ذلك كان وهمًا. بدا أن داو التنين الأزرق لمير الذي كان متشابكًا مع سيف تنين النار يتراجع. استخدم مير أسلوب التصارع للاستيلاء على معصم كراغول عندما اقترب من سيف النيزك ، وقلبه.

 

 

“……!”

 

 

 

كانت الكلمات مليئة بالقناعة. تسببت هذه الكلمات في المشاكل التي كانت تتسارع مثل الموجة و عذاب كراغول ليختفيان مثل ذوبان الجليد.

 

 

في هذا الوقت ، كان جريد في منتصف رقصة السيف المدمجة ، القتل المترابط. كانت محاولة للهجوم خلال الفجوة التي كشفها مير لفترة وجيزة أثناء تجنب صعود تنين الأرض. سقط سيف النيزك باتجاه رأس مير بينما كان يعيق هجوم جريد. جعلت الموجات القوية التي سحقت الأرض الأرض تهتز أكثر.

“……!” كان مير قد جرب رقصة سيف جريد في بداية المعركة و لم يشعر باهتمام كبير بها. الآن صدم. لاحظ كلا من كراغول و مير ذلك. أصبحت رقصة السيف الخاصة بجريد جريد أكثر حدة و دقة و قوة مما كانت عليه قبل بضع دقائق فقط.

‘ماذا لو… ماذا لو تخليت عن العناد الآن؟’

 

لقد أدرك أن عملية استدارة سيفه فجأة من حيث كان يستهدف رأس مير ، ثم تم حذفها من ذاكرته بعد أن علِق في الأرض ولم يسعه سوى التأسف لأن حساسيته الفائقة لم تصل إلى التعالي بعد.

“قمة موجة القتل المترابط المتجاوز.”

 

 

 

تجلت صورة عقلية للدمار و امتلأ الفضاء بأكمله بردع متعجرف. كان كافيًا لمير ، الذي كان يستخدم إله البرق ، أن يتقلص ، و توقع كراغول تصرفات مير. استخدم ‘السيف الحلقي’ ضد مير الذي كان يحاول الإسراع بعيدًا و سحبه إلى الجانب. كان السعر رهيبًا. لقد فقد كل ما تبقى من صحته من الهجوم المضاد الفوري و دخل في حالة الخلود.

كان كراغول متوترًا أثناء الإعجاب بمير تمامًا مثل جريد. ثم خف تعبيره عند الكلمات. تم كسر توتره عندما نادى مير الإله المدجج بالعتاد بتعبير جاد.

 

 

ومع ذلك ، دفع مير أيضًا ثمناً باهظاً. لقد أصيب من قبل قمة موجة القتل المترابط المتجاوز التي تم إصدارها من مزيج من سيف التنوير و سيف تنين النار. اتسعت عينا مير بدهشة من الألم الذي كان يفوق الخيال قبل أن تظهر ابتسامة على وجهه.

 

 

 

“أنا أتطلع إلى… المستقبل.”

 

 

 

ثم غطت ألسنة مير ألسنة عاصفة إله النار التي خلقها جريد. كانت ألسنة اللهب مختلطة بالسم و البرق. تسببت النيران في انفجار عنيف عندما اصطدمت بجريد و كراغول. بعد ذلك ، هاجم مير الاثنين بإصرار. تم تحييد كل المقاومة من جريد و كراغول و قتل الاثنان في النهاية.

 

 

 

“… أريد أن أصبح أقوى لتحدي الآلهة الأربعة المتبقية في وقت لاحق” غمغم جريد.

لم يتحدث جريد و كراغول مع بعضهما البعض أو يطوروا خططًا. حكموا و انتقلوا بشكل منفصل. ومع ذلك ، كان هجوم الكماشة مثاليًا.

 

 

الآن كل ما كان عليه فعله هو تحرير النمر الأبيض و التنين الأزرق. بسبب هذا الضغط ، كان جريد مهووسًا بشكل طبيعي بالقارة الشرقية. الآن رتب أهدافه بدقة. كان جريد قادرًا على إدراك ما يحتاج إليه على الفور. تم وضع خطة أكثر صحة و عقلانية.

“أنا أتطلع إلى… المستقبل.”

 

لم يكن مقتنعًا بنقابة مدجج بالعتاد ، ومملكة مدجج بالعتاد ، والملك المدجج بالعتاد ، ومع ذلك فقد وصل إلى حد الإله المدجج بالعتاد.

من ناحية أخرى ، أصبح كراغول مهووسًا بـ مير.

“……!”

 

لقد أدرك أن عملية استدارة سيفه فجأة من حيث كان يستهدف رأس مير ، ثم تم حذفها من ذاكرته بعد أن علِق في الأرض ولم يسعه سوى التأسف لأن حساسيته الفائقة لم تصل إلى التعالي بعد.

‘لقد قاتلنا لمدة تقل عن 30 دقيقة ، لكنني ربحت نقطتين في الحساسية الفائقة. لقد فقدت الخبرة ، لكن زيادة حساسيتي الفائقة أصعب بكثير من اكتساب المستويات.’

الفصل 1378

 

كان محرجا. كان يشعر بهذا في كل مرة تبادل فيها الضربات مع مير. الحركات التي يتذكرها رأسه وجسده ، كان هناك شعور تداخل عند القيام بالحركات التي كان يعتبرها أمرًا مفروغًا منه حتى الآن. لقد وقعت عليه الاختلافات الدقيقة التي لم يشعر بها عندما حارب خصوم ضعفاء نسبيًا.

كانت طريقة جاهلة للغاية ، لكنه اعتقد أن الإصرار على محاربة مير سيساعده على النمو بسرعة. لقد عملوا معًا ، لكن كان لديهم أهداف مختلفة. على أي حال ، كانت النتيجة هي نفسها. سوف يستمرون في أن يصبحوا أقوى و أقوى.

لم يكن طائشًا أو متعجرفًا. كان هناك شعور بالثقل في كلماته و أفعاله. كان الانطباع الذي تركه ضعيفًا جدًا مقارنة بالانطباع الصاخب و المكثف الذي أظهره جارام عندما ظهر لأول مرة. ومع ذلك ، عرف جريد غريزيًا أن هذا جعل مير أكثر تعقيدًا. كان أقوى من جارام و لم تكن هناك ثغرات.

 

“……”

  1. في الأساطير الكورية ، تُصوَّر أحيانًا تنانين شرق آسيا على أنها تحمل جرمًا عملاقًا يُعرف باسم يويجو. قيل أن كل من يستطيع أن يستخدم اليويجو ينعم بالقدرة المطلقة و الخلق.

 

 

ترجمة : Don Kol

 

 

 

هذا الفصل برعاية ?NAZ?

 

 

 

“اعتقدت أنك هربت لأنك اختفيت فجأة أثناء حديثنا.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط