الفصل 1382
الفصل 1382
كانت جريد مقتنع منذ الوقت الذي فشل فيه سيف حصار جيش الـ 100،000 في قطع مخاط ليراج. كان يعلم أنه لا يستطيع هزيمة ليراج بطريقة طبيعية. لولا إطلاق أمر الإله ثلاث مرات متتالية ، لما فاز في هذه المعركة ذات الشروط المواتية للغاية.
“هممم ، اتبعني. أنا أقوى منك بكثير ، ولكن على أي حال ، فقد هُزمت في المواجهة. سأقدم لك الهدية التي وعدت بها”.
كانت شياطين الجحيم العاشر مختلفة تمامًا عن الشياطين العادية. حارب ، اربح ، و اثبات قوتهم. مارست ليراج هذا الشعار البسيط و العادل ، وكانت مختلفتًا تمامًا عن الشياطين الأخرين. كان الأمر نفسه بالنسبة لرجالها. بمعنى آخر ، يمكنهم التحدث مع بعضهم البعض.
اعترف جريد بصدق “كنت محظوظًا”. كان من السهل على الفائز الاسترخاء. الآن بعد أن فاز ، لم تكن خسارة أن تتصرف بتواضع.
“ألن يتقدم أحد؟ أيها الجبناء التافهون الذين يشوهون جوهر المواجهة و يقولون إن الجحيم العاشر قد انتهى ، فأنتم قمامة وقحين مثل ذلك الإنسان!”
“أوه…!”
“أولاً… أحيي قدرات الملك الأعلى ليراج.”
جعل موقف جريد ليراج أكثر ارتباكًا. أنكرت هزيمتها و هي تدوس بقدميها ، لكن هذا الشخص قال بتواضع إنه فاز بفضل الحظ. كانت هزيمة كاملة. كما هو متوقع ، بدأت الشياطين في المشهد بالتمتمة مرة أخرى. العيون التي كانت مليئة بالحسد تجاه ليراج منذ وقت ليس ببعيد لم تكن مليئة بعدم الثقة. حتى أن بعضهم سخر منها.
هذا الفصل برعاية ?NAZ?
‘خراب! لقد دمرت!’
“انظر إلى سيدك وهو صامت. سيدك هو الأقوى ، لكن يبدو أنه يحاول فهم موقف الضعيف من خلال التزام الصمت. ألا يجب أن تراعي موقف سيدك و تمتنع عن التسبب في مزيد من الاضطراب؟”
حدث شيء مفاجئ عندما زادت ليراج من قوة يديها التي تمسك بمسند ذراع العرش. تم كسر مساند الذراعين بشكل رهيب ، وتحولت إلى غبار وتناثر. تصلب وجه جريد.
كما كان جريد يفكر ، تشوه تعبير ليراج أكثر. ‘لقد أصبحت أضعف’.
‘هل هذا حقيقي؟’
“أنت! سيد الملك غير المهزوم! تخفي قوتك كجبان و تتظاهر بأنك وريث الملك غير المهزوم ، و تنطلق في معركة غير عادلة! ألا تخجل كإنسان؟ أين الأخلاق والأداب التي تصرخون من أجلها عادة؟”
كان جريد حدادًا أسطوريًا. كان بإمكانه أن يرى على الفور مما صنعت منه مادة العرش الأحمر. حجر الدم – كان أقوى معدن في الجحيم. كان للعرش الأحمر المصنوع من حجر الدم نفس متانة العناصر ذات التصنيف الأسطوري على الأقل. ومع ذلك ، قامت ببساطة بسحقها إلى مسحوق باستخدام يديها.
‘إنه ليس أدنى من الشياطين العظماء الذين حاربتهم حتى الآن.’
وتساءل عما إذا كان بإمكانه تحملها إذا استخدمت المهارات بهذه القوة.
أعتقد أن المواجهة المباشرة ستكون انتحارية ما لم أستخدم قوة سالوس.
ترجمة : Don Kol
روز ، التي كانت تقف بالقرب من ليراج ، قُتلت بواسطة السيف الذابح لجيش الـ 100،000 وصرخت بعد بعثها عند نقطة القيامة.
كان يعني أن القتال نفسه لم يكن ممكنًا. هل ذلك منطقي؟
“هؤلاء الرجال! إذا كان لديك ما تقوله ، فتقدم و تحدث بثقة! ومع ذلك ، يجب أن تكون مستعدًا لقطع رأسك!”
كان جريد ينقر على لسانه على العبثية عندما رأى الدخان يتصاعد فوق الغبار.
أحد الأسباب التي دفعت جريد إلى النظر إلى يورا و شعره بالقلق عليها هو أنه عانى شخصيًا من الجحيم. كان جريد قلق و حزين لأجلها ، التي قاتلت بمفردها في هذا العالم الضخم و المرعب و كانت مصممة على القتال بمفردها في المستقبل. بدا كلًا من الواقع و اللعبة قاسيان على يورا ، لذلك أراد مساعدتها. ربما كانت هذه الفكرة هي اللحظة الحاسمة في تنمية قلبه لها.
‘خراب! لقد دمرت!’
“آه…” أدرك جريد شيئًا ما وأصبحت نظرته مثبتة على مسند الذراع المكسور. كان القطع العرضي يتدفق. كان يتدفق كما لو أنه لم يتم سحقه بالقوة ، ولكنه تآكل بنوع من الحمض.
كان جريد ينقر على لسانه على العبثية عندما رأى الدخان يتصاعد فوق الغبار.
‘الأمر هذا إذا …’
في الواقع ، كان خداع جريد و جبنه أمرًا يستحق اللوم من حيث الأخلاق البشرية. لقد كان في الواقع أقوى بكثير من الملك غير المهزوم ، لكنه أخفى الحقيقة ليفوز بطريقة خسيسة. كانت المشكلة أن هذا كان الجحيم. لم يكن لدى الشياطين العادية مفهوم الأخلاق.
أدى المخاط إلى إذابة المواد التي لم تكن كافية عن طريق خفض القوة الجسدية إلى النصف. من نواح كثيرة ، كانت قدرة ليراج قوية للغاية. انتهت مدة تجميع العناصر و تم فصل سيف التنوير و سيف التنين الناري. كان لسيف التنين الناري متانة لا نهائية و كان جيدًا ، لكن سيف التنوير تعرض لأضرار كبيرة.
كان يعني أن القتال نفسه لم يكن ممكنًا. هل ذلك منطقي؟
‘سيكون من المستحيل عملياً مداهمة ليراج’.
اهتزت كل الشياطين في القاعة الكبرى ، بما في ذلك كلبابا و فيلق العربات ، بشكل كبير. كما ذكرنا سابقًا ، كانت الشياطين مهووسة بفوز الفائز بكل شيء. كان منطق الجحيم التقليدي هو أن الفائز يمكنه الاستيلاء على كل شيء و المطالبة بحقوقه. لقد كان صادمًا بالنسبة للفائز ، جريد ، أن يطلق على نفسه اسم ضعيف و يتملق الخاسر. بدأت زوايا ليراج المتيبسة في الارتعاش.
ومع ذلك ، قد يكون من السهل الإغارة عليها إذا كان براهام حاضرًا. كان الشيطان العظيم العاشر بالتأكيد وجودًا رائعًا ، لكنه لا يمكن أن يكون قريبًا من مير ، نصف الإله. كانت قوتها الجسدية قوية جدًا لدرجة أنها كانت على الأرجح ضعيفة أمام السحر بسبب الارتداد.
استدار غضب كلبابا و هو يصرخ في الشياطين نحو جريد مرة أخرى. كان غاضبًا بشكل ملحوظ. لقد كان جوًا حيث كان يتقدم للحصول على مواجهة مثل ليراج تمامًا.
كما كان جريد يفكر ، تشوه تعبير ليراج أكثر. ‘لقد أصبحت أضعف’.
هذا الفصل برعاية ?NAZ?
أعتقد أن المواجهة المباشرة ستكون انتحارية ما لم أستخدم قوة سالوس.
تركت هزيمتان متتاليتان وصمة عار في تاريخ النضال الذي تم بناؤه على مدى ألف عام. تراجعت مكانتها و ضعفت قوتها بما يتناسب مع السقوط. كان الدليل أن مسند الذراع الذي كانت تنوي في الأصل تحويله إلى مسحوق لا يزال يحتفظ بشكله.
‘هل يجب أن أقتلهم؟’ لمعت عيون ليراج بنية القتل. الآلاف من الشياطين و قاتل الشياطين. لو قتلت كل من شهد أحداث اليوم لربما تعود الخسارة إلى حد ما. لكن…
إحدى الجائزتين اللتين اختارهما كانت مذكرات قديمة. لن يفهم الأشخاص الآخرون اختيار جريد ، لكن جريد قد قدر بالفعل قيمة الكتاب.
“اللعنة! جريد اللعين!”
“الوغد الجبان!”
فشلت ليراج في التصرف بسرعة. كان بسبب نائب القائد كلبابا و رجاله الذين كانوا يذرفون دموعهم.
فشلت ليراج في التصرف بسرعة. كان بسبب نائب القائد كلبابا و رجاله الذين كانوا يذرفون دموعهم.
“إذا كانت هذه إرادة السيد ، فسوف نغفر أيضًا لجبنه!”
“أنت! سيد الملك غير المهزوم! تخفي قوتك كجبان و تتظاهر بأنك وريث الملك غير المهزوم ، و تنطلق في معركة غير عادلة! ألا تخجل كإنسان؟ أين الأخلاق والأداب التي تصرخون من أجلها عادة؟”
كان يعني أن القتال نفسه لم يكن ممكنًا. هل ذلك منطقي؟
انتقد كلبابا بشدة جريد. لم يكن يدافع عن ليراج بسبب الولاء. في الواقع ، كان يحلل الموقف بموضوعية أكثر من أي شخص آخر هنا. السبب في مواجهة ليراج لمواجهة غير مواتية هو أنها قيمت قدرة جريد كخطوة واحدة تحت الملك غير المهزوم.
كانت قلعة ليراج ضخمة و معقدة مثل المتاهة. كرر مرؤوسو ليراج الذين كانوا يشاهدون القلعة من جميع أنحاء القلعة ذلك في انسجام تام. لم يكن أمام تعبيرات الشياطين الذين ضحكوا على ليراج خيار سوى التأمل.
في الواقع ، كان خداع جريد و جبنه أمرًا يستحق اللوم من حيث الأخلاق البشرية. لقد كان في الواقع أقوى بكثير من الملك غير المهزوم ، لكنه أخفى الحقيقة ليفوز بطريقة خسيسة. كانت المشكلة أن هذا كان الجحيم. لم يكن لدى الشياطين العادية مفهوم الأخلاق.
“مجموعة من الخاسرين. كوكوكوك”.
“أنت تستخدم الحيل وتهز بذيلك للدفاع عن سيدك… ذهب الجحيم العاشر حقًا.”
ومع ذلك ، قد يكون من السهل الإغارة عليها إذا كان براهام حاضرًا. كان الشيطان العظيم العاشر بالتأكيد وجودًا رائعًا ، لكنه لا يمكن أن يكون قريبًا من مير ، نصف الإله. كانت قوتها الجسدية قوية جدًا لدرجة أنها كانت على الأرجح ضعيفة أمام السحر بسبب الارتداد.
“مجموعة من الخاسرين. كوكوكوك”.
اتخذ جريد قرارًا سريعًا. لم ينس أن هذا المكان كان وسط أراضي العدو. إذا تم اكتساحه في الجو و حارب كلبابا ، فسيتعين عليه محاربة فيلق العربات التي قادها. كانj ليراج ملزمة بـ ‘العقد’ لذا لم تستطع إيذاء جريد ، لكن كان من المستحيل على جريد و يورا التعامل مع شياطين الجحيم العاشر. كان هناك احتمال كبير أن يموتوا.
“هؤلاء الرجال! إذا كان لديك ما تقوله ، فتقدم و تحدث بثقة! ومع ذلك ، يجب أن تكون مستعدًا لقطع رأسك!”
دعت ليراج العديد من الشياطين إلى هذا الحدث. أولئك الذين كان ينبغي أن يكونوا شهود عيان على النصر و تحسين سمعة ليراج وقفوا مع جريد بدلاً من ذلك. لقد كانوا شياطين مهووسين بأخذ الفائز كل شيء و ركزوا فقط على النتائج. مهما حدث ، هُزمت ليراج في النهاية. كان الوقوع في خدعة الخصم الجبانة مجرد علامة على عدم الكفاءة.
“هؤلاء الرجال! إذا كان لديك ما تقوله ، فتقدم و تحدث بثقة! ومع ذلك ، يجب أن تكون مستعدًا لقطع رأسك!”
“……!”
‘لا تقلقِ. سوف أساعدكِ.’
“……!”
ذهلت الشياطين و سكتوا عندما لم يستطع كلبابا تحمل ثرثرتهم و زأر عليهم. نزلت البرودة أسفل العمود الفقري لجريد. لقد كان المساعد المقرب من الشيطان العظيم ذو الرتبة العاشرة لسبب ما. لم يكن لديه ترتيب ، لكن الضغط الذي تسبب فيه كان كبيرًا.
بالطبع ، كانت هذه مجرد قصة عند مقارنتهم بـ ‘الشياطين العظماء في العالم البشري’ ، لكن كان من الواضح أنه كان قويًا جدًا. لقد كان متقدمًا بدرجة واحدة على أندراس ، الذي كان تابعًا لبعل. نظر جريد إلى يورا خلفه. كان تعبيرها متصلبًا كما هو متوقع. بالنسبة لها ، التي كانت ملزمة بتنقية كل الجحيم ، لم يسعها إلا التراجع عندما ظهرت شياطين أكثر قوة.
‘إنه ليس أدنى من الشياطين العظماء الذين حاربتهم حتى الآن.’
‘الأمر هذا إذا …’
بالطبع ، كانت هذه مجرد قصة عند مقارنتهم بـ ‘الشياطين العظماء في العالم البشري’ ، لكن كان من الواضح أنه كان قويًا جدًا. لقد كان متقدمًا بدرجة واحدة على أندراس ، الذي كان تابعًا لبعل. نظر جريد إلى يورا خلفه. كان تعبيرها متصلبًا كما هو متوقع. بالنسبة لها ، التي كانت ملزمة بتنقية كل الجحيم ، لم يسعها إلا التراجع عندما ظهرت شياطين أكثر قوة.
في هذه الأثناء ، في الجحيم الـ 32.
‘لا تقلقِ. سوف أساعدكِ.’
أحد الأسباب التي دفعت جريد إلى النظر إلى يورا و شعره بالقلق عليها هو أنه عانى شخصيًا من الجحيم. كان جريد قلق و حزين لأجلها ، التي قاتلت بمفردها في هذا العالم الضخم و المرعب و كانت مصممة على القتال بمفردها في المستقبل. بدا كلًا من الواقع و اللعبة قاسيان على يورا ، لذلك أراد مساعدتها. ربما كانت هذه الفكرة هي اللحظة الحاسمة في تنمية قلبه لها.
“ألن يتقدم أحد؟ أيها الجبناء التافهون الذين يشوهون جوهر المواجهة و يقولون إن الجحيم العاشر قد انتهى ، فأنتم قمامة وقحين مثل ذلك الإنسان!”
استدار غضب كلبابا و هو يصرخ في الشياطين نحو جريد مرة أخرى. كان غاضبًا بشكل ملحوظ. لقد كان جوًا حيث كان يتقدم للحصول على مواجهة مثل ليراج تمامًا.
‘لا يوجد شيء جيد في الاستمرار في القتال هنا’.
“هؤلاء الرجال! إذا كان لديك ما تقوله ، فتقدم و تحدث بثقة! ومع ذلك ، يجب أن تكون مستعدًا لقطع رأسك!”
“هؤلاء الرجال! إذا كان لديك ما تقوله ، فتقدم و تحدث بثقة! ومع ذلك ، يجب أن تكون مستعدًا لقطع رأسك!”
اتخذ جريد قرارًا سريعًا. لم ينس أن هذا المكان كان وسط أراضي العدو. إذا تم اكتساحه في الجو و حارب كلبابا ، فسيتعين عليه محاربة فيلق العربات التي قادها. كانj ليراج ملزمة بـ ‘العقد’ لذا لم تستطع إيذاء جريد ، لكن كان من المستحيل على جريد و يورا التعامل مع شياطين الجحيم العاشر. كان هناك احتمال كبير أن يموتوا.
أعتقد أن المواجهة المباشرة ستكون انتحارية ما لم أستخدم قوة سالوس.
“أولاً… أحيي قدرات الملك الأعلى ليراج.”
“……!”
حتى الآن ، شهد جريد العديد من الأحداث و حلها. لقد اعتاد على تحليل شخصية الشخصية و أخذ الموقف في الاعتبار لخلق تطور إيجابي. لم تكن هناك مشكلة في تدفئة الناس.
“كلبابا ، سيدك يستحق أن يكون حاكم الجحيم. إنها قوية حقًا. كنت سأخسر لو كانت المواجهة عادلة. لهذا تصرفت بجبن بعد أن تأكدت من أن محتوى المواجهة كان مواتيًا لي بشكل كبير. نعم ، أعترف أنني جبان”.
“……!”
“……!”
“……”
كنت أرغب في نشر المعركة العظيمة ، لكنني قابلت الملك غير المهزوم و كانت المحتويات ملتوية ، لذلك ختمتها. كانت ليراج تحمر خجلاً ، لكن جريد فتح الكتاب للتو بلا مبالاة.
كان تعبير ليراج مشرقًا عندما نهضت من العرش ونادت جريد. لماذا استمرت الشياطين في الحديث عن الجبن…؟ لم يعجب جريد بالطريقة التي تعامله بها ليراج و مرؤوسوها ، لكنه تبعها دون التعبير عن ذلك. ثم وجد شيئًا في مخزن الكنز الذي أسره. أحجار الدم التي تتألق بشكل أجمل من الكنوز الذهبية و الفضية ، فرس الجحيم الشهير الذي أطلق لهيبًا أزرق ، السيف الذي استخدمه زيبار الشهير لفترة من الوقت.
“انظر إلى سيدك وهو صامت. سيدك هو الأقوى ، لكن يبدو أنه يحاول فهم موقف الضعيف من خلال التزام الصمت. ألا يجب أن تراعي موقف سيدك و تمتنع عن التسبب في مزيد من الاضطراب؟”
“سوف أسامحه!”
“……!”
“……!”
“أنت تستخدم الحيل وتهز بذيلك للدفاع عن سيدك… ذهب الجحيم العاشر حقًا.”
اهتزت كل الشياطين في القاعة الكبرى ، بما في ذلك كلبابا و فيلق العربات ، بشكل كبير. كما ذكرنا سابقًا ، كانت الشياطين مهووسة بفوز الفائز بكل شيء. كان منطق الجحيم التقليدي هو أن الفائز يمكنه الاستيلاء على كل شيء و المطالبة بحقوقه. لقد كان صادمًا بالنسبة للفائز ، جريد ، أن يطلق على نفسه اسم ضعيف و يتملق الخاسر. بدأت زوايا ليراج المتيبسة في الارتعاش.
“أنت تستخدم الحيل وتهز بذيلك للدفاع عن سيدك… ذهب الجحيم العاشر حقًا.”
“هممممم ، كلبابا. ” تحدثت ليراج إلى كلبابا ، الذي كان عاجزًا عن الكلام لأنه كان مرتبكًا من رد الفعل غير المتوقع ، “كلمات سيد الملك غير المهزوم هي صحيحة. أنا مدركة تمامًا لموقفه. إنه بالتأكيد قوي جدًا ، لكنه سريع الزوال مقارنة بهذا الجسد ، أحد حكام الجحيم. أتفهم تمامًا مشاعر الضعفاء الذين يخفون جبنًا هويتهم لأنهم مضطرون لقبول المواجهة. أنا ، الملك الأعلى ليراجي ، سأُظهر الرحمة كشخص قوي و أغفر له”.
هذا الفصل برعاية ?NAZ?
كنت أرغب في نشر المعركة العظيمة ، لكنني قابلت الملك غير المهزوم و كانت المحتويات ملتوية ، لذلك ختمتها. كانت ليراج تحمر خجلاً ، لكن جريد فتح الكتاب للتو بلا مبالاة.
“أممم…!”
كانت جريد مقتنع منذ الوقت الذي فشل فيه سيف حصار جيش الـ 100،000 في قطع مخاط ليراج. كان يعلم أنه لا يستطيع هزيمة ليراج بطريقة طبيعية. لولا إطلاق أمر الإله ثلاث مرات متتالية ، لما فاز في هذه المعركة ذات الشروط المواتية للغاية.
“هممم ، اتبعني. أنا أقوى منك بكثير ، ولكن على أي حال ، فقد هُزمت في المواجهة. سأقدم لك الهدية التي وعدت بها”.
كانت شياطين الجحيم العاشر مختلفة تمامًا عن الشياطين العادية. حارب ، اربح ، و اثبات قوتهم. مارست ليراج هذا الشعار البسيط و العادل ، وكانت مختلفتًا تمامًا عن الشياطين الأخرين. كان الأمر نفسه بالنسبة لرجالها. بمعنى آخر ، يمكنهم التحدث مع بعضهم البعض.
“كلبابا ، سيدك يستحق أن يكون حاكم الجحيم. إنها قوية حقًا. كنت سأخسر لو كانت المواجهة عادلة. لهذا تصرفت بجبن بعد أن تأكدت من أن محتوى المواجهة كان مواتيًا لي بشكل كبير. نعم ، أعترف أنني جبان”.
“إذا كانت هذه إرادة السيد ، فسوف نغفر أيضًا لجبنه!”
بالطبع ، كانت هذه مجرد قصة عند مقارنتهم بـ ‘الشياطين العظماء في العالم البشري’ ، لكن كان من الواضح أنه كان قويًا جدًا. لقد كان متقدمًا بدرجة واحدة على أندراس ، الذي كان تابعًا لبعل. نظر جريد إلى يورا خلفه. كان تعبيرها متصلبًا كما هو متوقع. بالنسبة لها ، التي كانت ملزمة بتنقية كل الجحيم ، لم يسعها إلا التراجع عندما ظهرت شياطين أكثر قوة.
“سوف أسامحه!”
ذهلت الشياطين و سكتوا عندما لم يستطع كلبابا تحمل ثرثرتهم و زأر عليهم. نزلت البرودة أسفل العمود الفقري لجريد. لقد كان المساعد المقرب من الشيطان العظيم ذو الرتبة العاشرة لسبب ما. لم يكن لديه ترتيب ، لكن الضغط الذي تسبب فيه كان كبيرًا.
كانت قلعة ليراج ضخمة و معقدة مثل المتاهة. كرر مرؤوسو ليراج الذين كانوا يشاهدون القلعة من جميع أنحاء القلعة ذلك في انسجام تام. لم يكن أمام تعبيرات الشياطين الذين ضحكوا على ليراج خيار سوى التأمل.
“هممم ، اتبعني. أنا أقوى منك بكثير ، ولكن على أي حال ، فقد هُزمت في المواجهة. سأقدم لك الهدية التي وعدت بها”.
ومع ذلك ، قد يكون من السهل الإغارة عليها إذا كان براهام حاضرًا. كان الشيطان العظيم العاشر بالتأكيد وجودًا رائعًا ، لكنه لا يمكن أن يكون قريبًا من مير ، نصف الإله. كانت قوتها الجسدية قوية جدًا لدرجة أنها كانت على الأرجح ضعيفة أمام السحر بسبب الارتداد.
حتى الآن ، شهد جريد العديد من الأحداث و حلها. لقد اعتاد على تحليل شخصية الشخصية و أخذ الموقف في الاعتبار لخلق تطور إيجابي. لم تكن هناك مشكلة في تدفئة الناس.
كان تعبير ليراج مشرقًا عندما نهضت من العرش ونادت جريد. لماذا استمرت الشياطين في الحديث عن الجبن…؟ لم يعجب جريد بالطريقة التي تعامله بها ليراج و مرؤوسوها ، لكنه تبعها دون التعبير عن ذلك. ثم وجد شيئًا في مخزن الكنز الذي أسره. أحجار الدم التي تتألق بشكل أجمل من الكنوز الذهبية و الفضية ، فرس الجحيم الشهير الذي أطلق لهيبًا أزرق ، السيف الذي استخدمه زيبار الشهير لفترة من الوقت.
في وسط كل هذه الكنوز النادرة ، كان الشيء الذي لفت انتباه جريد هو كتاب رقيق قديم. سجل أرخبيل بيهين – كان هذا كتابًا حول ما مرت به ليراج في أرخبيل بيهين.
“هممممم ، كلبابا. ” تحدثت ليراج إلى كلبابا ، الذي كان عاجزًا عن الكلام لأنه كان مرتبكًا من رد الفعل غير المتوقع ، “كلمات سيد الملك غير المهزوم هي صحيحة. أنا مدركة تمامًا لموقفه. إنه بالتأكيد قوي جدًا ، لكنه سريع الزوال مقارنة بهذا الجسد ، أحد حكام الجحيم. أتفهم تمامًا مشاعر الضعفاء الذين يخفون جبنًا هويتهم لأنهم مضطرون لقبول المواجهة. أنا ، الملك الأعلى ليراجي ، سأُظهر الرحمة كشخص قوي و أغفر له”.
“لماذا أنت مهتم بهذا من بين كل الكنوز؟ إنها مذكراتي…”
كنت أرغب في نشر المعركة العظيمة ، لكنني قابلت الملك غير المهزوم و كانت المحتويات ملتوية ، لذلك ختمتها. كانت ليراج تحمر خجلاً ، لكن جريد فتح الكتاب للتو بلا مبالاة.
اعترف جريد بصدق “كنت محظوظًا”. كان من السهل على الفائز الاسترخاء. الآن بعد أن فاز ، لم تكن خسارة أن تتصرف بتواضع.
“إذا كانت هذه إرادة السيد ، فسوف نغفر أيضًا لجبنه!”
[تم اختيار سجل أرخبيل بيهين كهدية ليراج.]
“……!”
جعل موقف جريد ليراج أكثر ارتباكًا. أنكرت هزيمتها و هي تدوس بقدميها ، لكن هذا الشخص قال بتواضع إنه فاز بفضل الحظ. كانت هزيمة كاملة. كما هو متوقع ، بدأت الشياطين في المشهد بالتمتمة مرة أخرى. العيون التي كانت مليئة بالحسد تجاه ليراج منذ وقت ليس ببعيد لم تكن مليئة بعدم الثقة. حتى أن بعضهم سخر منها.
إحدى الجائزتين اللتين اختارهما كانت مذكرات قديمة. لن يفهم الأشخاص الآخرون اختيار جريد ، لكن جريد قد قدر بالفعل قيمة الكتاب.
أعتقد أن المواجهة المباشرة ستكون انتحارية ما لم أستخدم قوة سالوس.
في وسط كل هذه الكنوز النادرة ، كان الشيء الذي لفت انتباه جريد هو كتاب رقيق قديم. سجل أرخبيل بيهين – كان هذا كتابًا حول ما مرت به ليراج في أرخبيل بيهين.
‘كما هو متوقع.’
“ألن يتقدم أحد؟ أيها الجبناء التافهون الذين يشوهون جوهر المواجهة و يقولون إن الجحيم العاشر قد انتهى ، فأنتم قمامة وقحين مثل ذلك الإنسان!”
“أنت تستخدم الحيل وتهز بذيلك للدفاع عن سيدك… ذهب الجحيم العاشر حقًا.”
في سجل أرخبيل بيهين ، تمت كتابة انطباعات ليراج الذي شهد مهارة المبارزة لمادرا. تم حذف العديد من محتويات مذكرات مادرا لأنه أصبح فارس موت و فقد تدريجياً إحساسه بالعقل ، بينما كانت سجلات ليراج مفصلة و كاملة. كان ذلك كافيًا لإلقاء نظرة على فن مبارزة جيش الـ 400،000.
استدار غضب كلبابا و هو يصرخ في الشياطين نحو جريد مرة أخرى. كان غاضبًا بشكل ملحوظ. لقد كان جوًا حيث كان يتقدم للحصول على مواجهة مثل ليراج تمامًا.
في هذه الأثناء ، في الجحيم الـ 32.
“اللعنة! جريد اللعين!”
“مجموعة من الخاسرين. كوكوكوك”.
روز ، التي كانت تقف بالقرب من ليراج ، قُتلت بواسطة السيف الذابح لجيش الـ 100،000 وصرخت بعد بعثها عند نقطة القيامة.
دعت ليراج العديد من الشياطين إلى هذا الحدث. أولئك الذين كان ينبغي أن يكونوا شهود عيان على النصر و تحسين سمعة ليراج وقفوا مع جريد بدلاً من ذلك. لقد كانوا شياطين مهووسين بأخذ الفائز كل شيء و ركزوا فقط على النتائج. مهما حدث ، هُزمت ليراج في النهاية. كان الوقوع في خدعة الخصم الجبانة مجرد علامة على عدم الكفاءة.
“كم مرة يجب أن تمسك كاحلي؟”
كانت قلعة ليراج ضخمة و معقدة مثل المتاهة. كرر مرؤوسو ليراج الذين كانوا يشاهدون القلعة من جميع أنحاء القلعة ذلك في انسجام تام. لم يكن أمام تعبيرات الشياطين الذين ضحكوا على ليراج خيار سوى التأمل.
لم تستطع روز التغلب على غضبها و صرخت ، فلفتت انتباه الشياطين من حولها. الجحيم 32 الذي فقد سيده. كانت الشياطين تتنافس كل يوم في الوقت الفعلي على العرش الشاغر. سقطت الغيوم الداكنة على الطريق أمام روز حيث لفتت انتباه الشياطين من خلال التسبب في اضطراب عديم الفائدة.
اهتزت كل الشياطين في القاعة الكبرى ، بما في ذلك كلبابا و فيلق العربات ، بشكل كبير. كما ذكرنا سابقًا ، كانت الشياطين مهووسة بفوز الفائز بكل شيء. كان منطق الجحيم التقليدي هو أن الفائز يمكنه الاستيلاء على كل شيء و المطالبة بحقوقه. لقد كان صادمًا بالنسبة للفائز ، جريد ، أن يطلق على نفسه اسم ضعيف و يتملق الخاسر. بدأت زوايا ليراج المتيبسة في الارتعاش.
حدث شيء مفاجئ عندما زادت ليراج من قوة يديها التي تمسك بمسند ذراع العرش. تم كسر مساند الذراعين بشكل رهيب ، وتحولت إلى غبار وتناثر. تصلب وجه جريد.
ترجمة : Don Kol
بالطبع ، كانت هذه مجرد قصة عند مقارنتهم بـ ‘الشياطين العظماء في العالم البشري’ ، لكن كان من الواضح أنه كان قويًا جدًا. لقد كان متقدمًا بدرجة واحدة على أندراس ، الذي كان تابعًا لبعل. نظر جريد إلى يورا خلفه. كان تعبيرها متصلبًا كما هو متوقع. بالنسبة لها ، التي كانت ملزمة بتنقية كل الجحيم ، لم يسعها إلا التراجع عندما ظهرت شياطين أكثر قوة.
في وسط كل هذه الكنوز النادرة ، كان الشيء الذي لفت انتباه جريد هو كتاب رقيق قديم. سجل أرخبيل بيهين – كان هذا كتابًا حول ما مرت به ليراج في أرخبيل بيهين.
هذا الفصل برعاية ?NAZ?
وتساءل عما إذا كان بإمكانه تحملها إذا استخدمت المهارات بهذه القوة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
