الفصل 1384
الفصل 1384
أجابت ليراج على الفور : “هـ~هذه الخرقة”. وصفتها بخرقة و كأنها ليست مشكلة كبيرة ، لكن أطرافها المتعثرة و عيناها الواسعتين أظهرت قصة مختلفة.
أضاءت الثريا السحرية في مستودع كنوز ليراج بهدوء. كان هذا المكان كبيرًا جدًا لأنه كان يستوعب النهب التي حصلت عليه ليراج في كل مرة قاتلت فيها و فازت بها. كان مثل متحف كبير. ومع ذلك ، لم تتوقف خطوات جريد على الإطلاق. نظر إلى مئات الكنوز التي ملأت المكان و مر دون أي ندم. كان موقفه مثل رؤية الحجارة.
‘قال كلبابا إن هذه كلها كنوز نادرة. إنه بالفعل يعاني من ضعف في الرؤية.’
هل اقترب منها؟
إنه يشبهني.
توقف جريد في النهاية عن المشي. من بين مئات الكنوز ، تم وضع العنصر الذي لفت انتباهه أخيرًا في الزاوية الأكثر عزلة. تم إهماله بدلاً من عرضه. في أعماق الزاوية ، لم تكن هوية الشيء المغطى بالغبار سوى قطعة قماش.
في الواقع ، يبدو أن القوي لديه ذات صلة. كانت ليراج تطارد جريد وشعرت بالفخر لسبب ما عندما تجمدت فجأة. تم تذكيرها بالوقت الوحيد الذي توقف فيه جريد. سجل أرخبيل بيهين. هذا الرجل توقف عن المشي مرة واحدة فقط ليختار مذكراتها.
‘لا تقل لي أنه مهتم بي؟’
“… مجنون.” اندلع صوت الإعجاب من فم جريد. تم تصنيف الملابس الداخلية لبرياش على أنها ‘ملابس داخلية’. هذا يعني أنه يمكن ارتداؤها مع الدروع ، لكن دفاعها كان مرتفعًا بشكل غير طبيعي. بالإضافة إلى ذلك.
كانت هذه هي الطريقة الوحيدة التي استطاعت من خلالها فهم سبب اشتهائه في مذكراتها على كنوز عديدة.
تم تحديث المعلومات التفصيلية عن القماش الذي تركه الشخص الذي رحل و ظهرت في وجهة نظر جريد.
تجاهلها ، واحصل على الكنز ، وغادر.
‘لماذا هو مهتم بي……؟ أوه ، من الطبيعي أن تكون مهتمًا بسبب شوق القلب.’
كانت الشيطانة التي فهمها وكان قادرًا على التعاطف معها هي ليراج ، التي تقف الآن أمام جريد.
أراد جريد فقط أن يرى معلومات عن الملك غير المهزوم. ومع ذلك ، كان من الطبيعي أن يساء فهم موقف ليراجي. حدث ذلك عندما توصلت بشكل تعسفي إلى هذا الاستنتاج.
‘لماذا هو مهتم بي……؟ أوه ، من الطبيعي أن تكون مهتمًا بسبب شوق القلب.’
“هذا…”
[تم فتح إمكانات ‘تقييم الحداد الأسطوري’ وتم تنشيط مهارة ‘تقييم الحداد الذي يمكن مقارنته بالإله’.]
توقف جريد في النهاية عن المشي. من بين مئات الكنوز ، تم وضع العنصر الذي لفت انتباهه أخيرًا في الزاوية الأكثر عزلة. تم إهماله بدلاً من عرضه. في أعماق الزاوية ، لم تكن هوية الشيء المغطى بالغبار سوى قطعة قماش.
“أعتقد أنه تم تركه بشكل مهمل للغاية بالنسبة لشيء عزيز”.
السلف برياش – كانت الشيطان العظيم الثالث ، لكنها طُردت من الجحيم لشكها في الإله ياتان. تساءل عن سبب وجود ملابس والدة براهام في مستودع كنوز ليراج ، لكن هذا لم يكن مهمًا للغاية. كان يكفي إذا امتلكها جريد.
كانت قطعة قماش قديمة باهتة. كانت متجعدتًا جدًا لدرجة أنها لم تكن مختلفتًا عن قطعة القماش من الوهلة الأولى. شعرت أن القائم بأعمال المستودع استخدمها لتنظيف الرفوف و رماها في زاوية. ومع ذلك ، أدركت عين جريد الفطنة أن هذا القماش كان مميزًا.
الملابس الداخلية التي كانت ترتديها سلف مصاصي الدماء برياش ، خلال أيامها كشيطان عظيم.
[قماش ترك من قبل الراحل]
[التقييم: ؟؟؟
★ يتم تنشيط مهارة ‘البالية ولكن غير البالية’.
هذه المرة ، ظهرت نافذة إشعار تفيد بأن تقاربه مع ليراج قد زاد بمقدار 20. في هذه المرحلة ، كان جريد قلق.
قطعة قماش خلفها شخص مجهول عندما غادر الجحيم.
أضاءت الثريا السحرية في مستودع كنوز ليراج بهدوء. كان هذا المكان كبيرًا جدًا لأنه كان يستوعب النهب التي حصلت عليه ليراج في كل مرة قاتلت فيها و فازت بها. كان مثل متحف كبير. ومع ذلك ، لم تتوقف خطوات جريد على الإطلاق. نظر إلى مئات الكنوز التي ملأت المكان و مر دون أي ندم. كان موقفه مثل رؤية الحجارة.
“تقييم الحداد الأسطوري.”
الوزن: 10]
المتانة: 117/519 ، الدفاع: 450
أجابت ليراج على الفور : “هـ~هذه الخرقة”. وصفتها بخرقة و كأنها ليست مشكلة كبيرة ، لكن أطرافها المتعثرة و عيناها الواسعتين أظهرت قصة مختلفة.
‘لا تقل لي أنه مهتم بي؟’
لن يكون هناك فشل ثان. بغض النظر عن مالك هذه القطعة من القماش و مدى روعتها ، لا يمكن مقارنته بـ تشيو. كما لو كان ردًا على قناعة جريد ~
“تقييم الحداد الأسطوري.”
[لقد فشلت في ملاحظة العنصر المستهدف.]
‘قال كلبابا إن هذه كلها كنوز نادرة. إنه بالفعل يعاني من ضعف في الرؤية.’
تلاشت يقظة جريد عندما أدرك ذلك. لقد استمع بجدية بدلاً من الشك في ليراج.
“القرف!” شعر جريد بألم حاد في عينيه و تراجع. كانت عيناه محتقنة بالدماء. كانت هذه هي المرة الثانية التي يفشل فيها في تقييم شيء ما وشعر بالألم من رد الفعل العنيف. كان دليلًا على أن هذا القماش كان مميزًا.
كان التوسع في القصة يعني اكتشاف المزيد من المعلومات. مزيد من المعلومات يمكن أن تساعده. ربما سيكون لقصة ليراج قيمة أكبر من هذا العنصر الأسطوري المتعالي.
“فتح الإمكانيات.”
[الرجاء تحديد مهارة لزيادة تصنيفها.]
“تقييم الحداد الأسطوري.”
[تم فتح إمكانات ‘تقييم الحداد الأسطوري’ وتم تنشيط مهارة ‘تقييم الحداد الذي يمكن مقارنته بالإله’.]
كان تقييم الحداد الذي يمكن مقارنته بالإله بلا شك مهارة تقييم ذات أفضل وظيفة في النظرة العالمية. ومع ذلك ، في المرة الأولى التي استخدم فيها هذه المهارة ، تذوق جريد الفشل. كان ذلك لأن الهدف من التقييم كان التقنية السرية لإله القتال.
لمس جريد خاتم إلفين ستون. بدأت عاصفة دامية تهب. كانت طاقة الدم. سيطرت الطاقة التي افتقدتها ليراج دائمًا على المنطقة و ظهر إلفين ستون.
‘لم أستطع تقييم التقنية السرية لأنه من المحرمات لمس الإله الواحد.’
لن يكون هناك فشل ثان. بغض النظر عن مالك هذه القطعة من القماش و مدى روعتها ، لا يمكن مقارنته بـ تشيو. كما لو كان ردًا على قناعة جريد ~
كانت قطعة قماش قديمة باهتة. كانت متجعدتًا جدًا لدرجة أنها لم تكن مختلفتًا عن قطعة القماش من الوهلة الأولى. شعرت أن القائم بأعمال المستودع استخدمها لتنظيف الرفوف و رماها في زاوية. ومع ذلك ، أدركت عين جريد الفطنة أن هذا القماش كان مميزًا.
[لقد نجحت في التقييم].
“……”
تم تحديث المعلومات التفصيلية عن القماش الذي تركه الشخص الذي رحل و ظهرت في وجهة نظر جريد.
لم تكن علاقة جيدة. في المقام الأول ، لا يمكن أن تكون جيدة. لقد ولدت شيطانًا عظيمًا وكان هناك احتمال كبير أنها ستكون عدوًا عندما يلتقيان مرة أخرى. وبالتالي ، لم تكن هناك حاجة لحل مشكلة إساءة فهمها على أنها انحراف.
[الملابس الداخلية لبرياش]
[التصنيف: أسطورة (متعالي)
‘أريدها…’
المتانة: 117/519 ، الدفاع: 450
كانت هذه هي الطريقة الوحيدة التي استطاعت من خلالها فهم سبب اشتهائه في مذكراتها على كنوز عديدة.
★ يتم تنشيط مهارة ‘البشرة غير القابلة للاختراق’.
??
★ يتم تنشيط مهارة ‘البالية ولكن غير البالية’.
‘لا تقل لي أنه مهتم بي؟’
★ مهارة ‘؟؟؟’ سيتم فتحها عند استيفاء شروط معينة.
الملابس الداخلية التي كانت ترتديها سلف مصاصي الدماء برياش ، خلال أيامها كشيطان عظيم.
“أريد هذا كهدية ثانية.”
ثوب صنعته برياش تنسج قوتها السحرية كما لو كانت خيطًا. إنه مريح للارتداء لأنه يتغير وفقًا لشكل جسم المستخدم.
بعد ذلك فقط ~
شروط الاستخدام: برياش ، دم برياش ، شيطان عظيم بتصنيف 3 أو أعلى.
تم تحديث المعلومات التفصيلية عن القماش الذي تركه الشخص الذي رحل و ظهرت في وجهة نظر جريد.
الوزن: 10]
“… مجنون.” اندلع صوت الإعجاب من فم جريد. تم تصنيف الملابس الداخلية لبرياش على أنها ‘ملابس داخلية’. هذا يعني أنه يمكن ارتداؤها مع الدروع ، لكن دفاعها كان مرتفعًا بشكل غير طبيعي. بالإضافة إلى ذلك.
كانت الجلد المنيع مهارة سلبية عالية المستوى. ومع ذلك ، فإن وصف بالي ولكن غير بالي كان غامضًا. إلى أي مدى أدت إلى زيادة خفة الحركة؟ لقد وصفته للتو بأنه ‘أخف’ ، لذلك كان من الصعب معرفة التأثير الصحيح ما لم يختبره بنفسه.
[الجلد المنيع المستوى 1]
الوزن: 10]
[مناعة سلبية للضرر دون مستوى معين.
تذكر جريد كم أحب براهام وغيره من مصاصي الدماء السليلين المباشرين السلف برياش وأعجبوا بها. إذا كانت برياش شريرة تمامًا مثل الشياطين العظماء الأخرى ، فهل كانت ستعلم أطفالها الحب؟ هل كانت ستنتقد براهام لأنه أضر بأقاربه؟ هل يمكن لطفلها الرابع ، نول ، أن يرث منها صفة ‘اللطف’؟ في الماضي ، كانت برياش مختلفتًا جوهريًا عن الشياطين العادية. هذا هو السبب في أنها شككت في ياتان و استنكرته ، فقط ليتم طردها من الجحيم و إلحاقها بلعنة الكسل.
كان تقييم الحداد الذي يمكن مقارنته بالإله بلا شك مهارة تقييم ذات أفضل وظيفة في النظرة العالمية. ومع ذلك ، في المرة الأولى التي استخدم فيها هذه المهارة ، تذوق جريد الفشل. كان ذلك لأن الهدف من التقييم كان التقنية السرية لإله القتال.
* يتم تقليل الضرر الذي يزيد عن مستوى معين بنسبة 10٪.]
[بالية ولكن غير بالية]
[سلبية
“أريد هذا كهدية ثانية.”
“… أشعر بخيبة أمل.”
يصبح الجسم خفيفًا مثل الريشة.
يمكنك التحرك بشكل خفيف.]
“انتظر.” أمسكت ليراج جريد الذي كان ينظر في الملابس الداخلية لبرياش. “هذه الملابس… هي من بقايا مثلي الأعلى. إنه شيء ثمين. أتمنى أن تختار شيئًا آخر”.
كانت هناك مهارتان سلبيتان مرتبطتان به.
‘أريدها…’
‘الجلد المنيع… أعجبت به عندما رأيت كراغول يستخدمه.’
“هذا…”
كانت بريآش تحلم بالتحول و كذلك الانتقام. لم يقابلها جريد شخصيًا ولن يقابلها أبدًا ، لكنه لم يعتقد أن هدفها في تغيير الجحيم كان سخيفًا. ماري روز و براهام – أبناؤها (نفوس أخرى) كانوا يثبتون ذلك. كانت تستحق التحول.
كانت الجلد المنيع مهارة سلبية عالية المستوى. ومع ذلك ، فإن وصف بالي ولكن غير بالي كان غامضًا. إلى أي مدى أدت إلى زيادة خفة الحركة؟ لقد وصفته للتو بأنه ‘أخف’ ، لذلك كان من الصعب معرفة التأثير الصحيح ما لم يختبره بنفسه.
كانت تتوق غريزيًا للحب. شعرت برغبة في إشباع حب الآخرين. كانت رغبة صعبة التحقيق. شياطين الجحيم لم تكن مهتمة بالحب. لم تناقش ليراج أبدًا الحب أمام أي شخص وكانت دائمًا وحيدة. “لم يفهمني أحد ولم يناسبني. كانت برياش الوحيدة التي فهمتني. لم تضحك على رغباتي ، لكنها شجعتني. بفضلها ، اكتسبت الشجاعة للقتال و الفوز والارتقاء إلى ما أنا عليه اليوم”.
‘بالإضافة إلى ذلك ، يمكن أن تكون المهارة الأخرى سامة.’
“… أشعر بخيبة أمل.”
لقد كان مجرد دفاع وبشرة غير قابلة للاختراق جعلت الأمر يستحق ذلك بالفعل.
“تقييم الحداد الأسطوري.”
“أريد هذا كهدية ثانية.”
“انتظر.” أمسكت ليراج جريد الذي كان ينظر في الملابس الداخلية لبرياش. “هذه الملابس… هي من بقايا مثلي الأعلى. إنه شيء ثمين. أتمنى أن تختار شيئًا آخر”.
السلف برياش – كانت الشيطان العظيم الثالث ، لكنها طُردت من الجحيم لشكها في الإله ياتان. تساءل عن سبب وجود ملابس والدة براهام في مستودع كنوز ليراج ، لكن هذا لم يكن مهمًا للغاية. كان يكفي إذا امتلكها جريد.
كانت هناك مهارتان سلبيتان مرتبطتان به.
‘أريدها…’
هذا الفصل برعاية ?NAZ?
“……”
كان من الطبيعي لبسه مباشرة. أراد أيضًا تحسين فهمه لها للمساعدة في زيادة مهاراته في صنع الملابس الداخلية. إذا كان بإمكانه صنع ملابس داخلية أفضل ، فمن الطبيعي أن يسرع من إتقان مهارته في الخياطة.
أرسلت ليراج نظرة اشمئزاز على جريد الذي أظهر رغبته الصارخة. بالنسبة لأي شخص شاهده ، سيبدو أن جريد كان يطمع بالملابس الداخلية النسائية. كان الشخص الآخر شيطانًا عظيمًا. ربما زاد التقارب ، لكنه كان من جانب واحد فقط.
‘لم أستطع تقييم التقنية السرية لأنه من المحرمات لمس الإله الواحد.’
“… أنت منحرف.”
أرسلت ليراج نظرة اشمئزاز على جريد الذي أظهر رغبته الصارخة. بالنسبة لأي شخص شاهده ، سيبدو أن جريد كان يطمع بالملابس الداخلية النسائية. كان الشخص الآخر شيطانًا عظيمًا. ربما زاد التقارب ، لكنه كان من جانب واحد فقط.
★ مهارة ‘؟؟؟’ سيتم فتحها عند استيفاء شروط معينة.
لم تكن علاقة جيدة. في المقام الأول ، لا يمكن أن تكون جيدة. لقد ولدت شيطانًا عظيمًا وكان هناك احتمال كبير أنها ستكون عدوًا عندما يلتقيان مرة أخرى. وبالتالي ، لم تكن هناك حاجة لحل مشكلة إساءة فهمها على أنها انحراف.
“سأستخدمه جيدًا.”
أكد جريد. كان هذا هراءًا سخيفًا من وجهة نظر ليراج.
“انتظر.” أمسكت ليراج جريد الذي كان ينظر في الملابس الداخلية لبرياش. “هذه الملابس… هي من بقايا مثلي الأعلى. إنه شيء ثمين. أتمنى أن تختار شيئًا آخر”.
‘لماذا هو مهتم بي……؟ أوه ، من الطبيعي أن تكون مهتمًا بسبب شوق القلب.’
“أعتقد أنه تم تركه بشكل مهمل للغاية بالنسبة لشيء عزيز”.
كانت هناك مهارتان سلبيتان مرتبطتان به.
“لا يسعني غير ذلك. يجب على جميع حكام الجحيم تقديم الكنوز بانتظام إلى حاكم أعلى منهم. قد لا تصدق ذلك ولكن هناك حكام فوقي. إذا كان هذا القماش واضحًا ، فقد يرغبون في إنتزاعه. لقد اضطررت لإخفائها كقطعة قماش”.
ليراج ، المخادعة التي ادعت أنها أعظم حاكم للجحيم ، في الواقع اعترفت بصدق. يبدو أن الملابس الداخلية لبرياش كانت شيئًا ثمينًا للغاية بالنسبة لها. بالطبع ، لم يكن هذا شيئًا يهتم به جريد. كما ذكرنا سابقًا ، من المحتمل أن تكون عدو جريد.
“هذا…”
تجاهلها ، واحصل على الكنز ، وغادر.
لم تكن علاقة جيدة. في المقام الأول ، لا يمكن أن تكون جيدة. لقد ولدت شيطانًا عظيمًا وكان هناك احتمال كبير أنها ستكون عدوًا عندما يلتقيان مرة أخرى. وبالتالي ، لم تكن هناك حاجة لحل مشكلة إساءة فهمها على أنها انحراف.
ومع ذلك ، رفع جريد يده عن الملابس الداخلية لبرياش. “ما علاقتكِ بـ برياش؟”
كان التوسع في القصة يعني اكتشاف المزيد من المعلومات. مزيد من المعلومات يمكن أن تساعده. ربما سيكون لقصة ليراج قيمة أكبر من هذا العنصر الأسطوري المتعالي.
[المهارة المخفية ‘سيد الدم المستوى 1’ تم تفعيلها.]
[قماش ترك من قبل الراحل]
** وأنا أترجم الأن حتى هنا ورد في ذهني شئ .. كيف ستكون ملابس داخلية لديها آنا وكيف ستكون الشخصية??
أرسلت ليراج نظرة اشمئزاز على جريد الذي أظهر رغبته الصارخة. بالنسبة لأي شخص شاهده ، سيبدو أن جريد كان يطمع بالملابس الداخلية النسائية. كان الشخص الآخر شيطانًا عظيمًا. ربما زاد التقارب ، لكنه كان من جانب واحد فقط.
(الملابس الداخلية: بالطبع أنا الحارس و خط الدفاع الأخير لأهم ممتلكات السيد ..)
??
الفصل 1384
“القرف!” شعر جريد بألم حاد في عينيه و تراجع. كانت عيناه محتقنة بالدماء. كانت هذه هي المرة الثانية التي يفشل فيها في تقييم شيء ما وشعر بالألم من رد الفعل العنيف. كان دليلًا على أن هذا القماش كان مميزًا.
“تخصصي هو النضال و النصر ، لكني أيضًا أتحكم في الحب.”
??
“… هاه؟” كان الشيطان العظيم يتحدث عن الحب.
(الملابس الداخلية: بالطبع أنا الحارس و خط الدفاع الأخير لأهم ممتلكات السيد ..)
احمرت ليراج خجلا وخفضت رأسها عندما رأت رد فعل جريد. “لا تضحك. أعلم أيضًا أنني مختلفة عن الشياطين الأخرى. لذلك ، كنت دائمًا في حيرة من أمري”.
“لديك الحق؟ هل تريد أن تدعي أنك ذواتها الأخرى؟ أنت… هل تعتبرني حمقاء؟”
كانت تتوق غريزيًا للحب. شعرت برغبة في إشباع حب الآخرين. كانت رغبة صعبة التحقيق. شياطين الجحيم لم تكن مهتمة بالحب. لم تناقش ليراج أبدًا الحب أمام أي شخص وكانت دائمًا وحيدة. “لم يفهمني أحد ولم يناسبني. كانت برياش الوحيدة التي فهمتني. لم تضحك على رغباتي ، لكنها شجعتني. بفضلها ، اكتسبت الشجاعة للقتال و الفوز والارتقاء إلى ما أنا عليه اليوم”.
[لقد نجحت في التقييم].
“……”
‘أريدها…’
كانت قطعة قماش قديمة باهتة. كانت متجعدتًا جدًا لدرجة أنها لم تكن مختلفتًا عن قطعة القماش من الوهلة الأولى. شعرت أن القائم بأعمال المستودع استخدمها لتنظيف الرفوف و رماها في زاوية. ومع ذلك ، أدركت عين جريد الفطنة أن هذا القماش كان مميزًا.
تذكر جريد كم أحب براهام وغيره من مصاصي الدماء السليلين المباشرين السلف برياش وأعجبوا بها. إذا كانت برياش شريرة تمامًا مثل الشياطين العظماء الأخرى ، فهل كانت ستعلم أطفالها الحب؟ هل كانت ستنتقد براهام لأنه أضر بأقاربه؟ هل يمكن لطفلها الرابع ، نول ، أن يرث منها صفة ‘اللطف’؟ في الماضي ، كانت برياش مختلفتًا جوهريًا عن الشياطين العادية. هذا هو السبب في أنها شككت في ياتان و استنكرته ، فقط ليتم طردها من الجحيم و إلحاقها بلعنة الكسل.
لقد كان مجرد دفاع وبشرة غير قابلة للاختراق جعلت الأمر يستحق ذلك بالفعل.
‘لابد أن الشياطين تعاملت مع برياش كطفرة.’
كانت الشيطانة التي فهمها وكان قادرًا على التعاطف معها هي ليراج ، التي تقف الآن أمام جريد.
ومع ذلك ، رفع جريد يده عن الملابس الداخلية لبرياش. “ما علاقتكِ بـ برياش؟”
“فتح الإمكانيات.”
تلاشت يقظة جريد عندما أدرك ذلك. لقد استمع بجدية بدلاً من الشك في ليراج.
[مناعة سلبية للضرر دون مستوى معين.
[الملابس الداخلية لبرياش]
“قالت لي هذا قبل أن تغادر. من أجل تغيير هذا الجحيم الذي دمره الشر والقتل ، ستعود بالتأكيد. إذا… إذا لم تستطع العودة حقًا ، فسوف ترسل شخصًا أفضل منها”.
لمس جريد خاتم إلفين ستون. بدأت عاصفة دامية تهب. كانت طاقة الدم. سيطرت الطاقة التي افتقدتها ليراج دائمًا على المنطقة و ظهر إلفين ستون.
كانت الجلد المنيع مهارة سلبية عالية المستوى. ومع ذلك ، فإن وصف بالي ولكن غير بالي كان غامضًا. إلى أي مدى أدت إلى زيادة خفة الحركة؟ لقد وصفته للتو بأنه ‘أخف’ ، لذلك كان من الصعب معرفة التأثير الصحيح ما لم يختبره بنفسه.
“……”
كانت بريآش تحلم بالتحول و كذلك الانتقام. لم يقابلها جريد شخصيًا ولن يقابلها أبدًا ، لكنه لم يعتقد أن هدفها في تغيير الجحيم كان سخيفًا. ماري روز و براهام – أبناؤها (نفوس أخرى) كانوا يثبتون ذلك. كانت تستحق التحول.
“هذه الملابس هي رمز لم شملي معها أو هدية لذواتها الأخرى. لا أستطيع أن أعطيها لك. أنا آسفة لعدم الوفاء بوعدي بأن أعطيك أي كنز. من فضلك إفهم.”
كان التوسع في القصة يعني اكتشاف المزيد من المعلومات. مزيد من المعلومات يمكن أن تساعده. ربما سيكون لقصة ليراج قيمة أكبر من هذا العنصر الأسطوري المتعالي.
كانت كلماتها مفهومة. اعترفت ليراج بكل شيء وأثنت رأسها معتقدة أن جريد سيستسلم. ولكن على عكس توقعاتها ، حمل جريد الملابس الداخلية لبرياش بإحكام في يده.
ترجمة : Don Kol
“… أشعر بخيبة أمل.”
تحدث جريد إلى ليراج العابسة ، “لا داعي للشعور بخيبة الأمل. من الصواب أن آخذ هذه الملابس”.
أكد جريد. كان هذا هراءًا سخيفًا من وجهة نظر ليراج.
لقد كان مجرد دفاع وبشرة غير قابلة للاختراق جعلت الأمر يستحق ذلك بالفعل.
“لديك الحق؟ هل تريد أن تدعي أنك ذواتها الأخرى؟ أنت… هل تعتبرني حمقاء؟”
تجاهلها ، واحصل على الكنز ، وغادر.
“هذا ليس كل شيء. كل ما في الأمر أن أرواح برياش الأخرى بجانبي”.
لمس جريد خاتم إلفين ستون. بدأت عاصفة دامية تهب. كانت طاقة الدم. سيطرت الطاقة التي افتقدتها ليراج دائمًا على المنطقة و ظهر إلفين ستون.
“آه…” فوجئت ليراج بعيون إلفين ستون ذات اللون البني الأحمر. ثم نظرت إلى جريد بذهول. كان جريد يخلع درعه ويرتدي الملابس الداخلية لبرياش.
بعد ذلك فقط ~
★ يتم تنشيط مهارة ‘البشرة غير القابلة للاختراق’.
[كشفت الملابس الداخلية لبيرياش عن دم ملك الدم.]
احمرت ليراج خجلا وخفضت رأسها عندما رأت رد فعل جريد. “لا تضحك. أعلم أيضًا أنني مختلفة عن الشياطين الأخرى. لذلك ، كنت دائمًا في حيرة من أمري”.
[المهارة المخفية ‘سيد الدم المستوى 1’ تم تفعيلها.]
كانت الجلد المنيع مهارة سلبية عالية المستوى. ومع ذلك ، فإن وصف بالي ولكن غير بالي كان غامضًا. إلى أي مدى أدت إلى زيادة خفة الحركة؟ لقد وصفته للتو بأنه ‘أخف’ ، لذلك كان من الصعب معرفة التأثير الصحيح ما لم يختبره بنفسه.
[الملابس الداخلية لبرياش]
تم الكشف عن الوظيفة الخفية للملابس الداخلية لبرياش . إذا تمكن يومًا ما من صنع ملابس داخلية كهذه تمامًا ، فسيزيد بشكل كبير من القوة القتالية لجميع مصاصي الدماء السليلين المباشرين ، بما في ذلك براهام و نول. كان جريد مقتنعًا بهذا. حدقت به ليراج بهدوء قبل أن تبتسم. “فهمت. لقد اقتربت مني عن قصد”.
“……”
ليراج ، المخادعة التي ادعت أنها أعظم حاكم للجحيم ، في الواقع اعترفت بصدق. يبدو أن الملابس الداخلية لبرياش كانت شيئًا ثمينًا للغاية بالنسبة لها. بالطبع ، لم يكن هذا شيئًا يهتم به جريد. كما ذكرنا سابقًا ، من المحتمل أن تكون عدو جريد.
“……”
هل اقترب منها؟
هذه المرة ، ظهرت نافذة إشعار تفيد بأن تقاربه مع ليراج قد زاد بمقدار 20. في هذه المرحلة ، كان جريد قلق.
يمكنك التحرك بشكل خفيف.]
‘أليس هناك الكثير من خلط الأمور؟’
‘أليس هناك الكثير من خلط الأمور؟’
أرسلت ليراج نظرة اشمئزاز على جريد الذي أظهر رغبته الصارخة. بالنسبة لأي شخص شاهده ، سيبدو أن جريد كان يطمع بالملابس الداخلية النسائية. كان الشخص الآخر شيطانًا عظيمًا. ربما زاد التقارب ، لكنه كان من جانب واحد فقط.
كان من المنطقي التعرف على أعراق مختلفة مثل عشيرة الماء ، ومصاصي الدماء ، والأورك ، والجان ، وما إلى ذلك ، ولكن الآن أصبح شيطانًا عظيمًا بعد إقامة صداقة مع رئيس ملائكة.
كانت هناك مهارتان سلبيتان مرتبطتان به.
تساءل عما إذا كان هذا على ما يرام حقًا. لقد كان قلقًا جدًا من أنه قد يُعرف بالانتهازي.
ترجمة : Don Kol
كانت تتوق غريزيًا للحب. شعرت برغبة في إشباع حب الآخرين. كانت رغبة صعبة التحقيق. شياطين الجحيم لم تكن مهتمة بالحب. لم تناقش ليراج أبدًا الحب أمام أي شخص وكانت دائمًا وحيدة. “لم يفهمني أحد ولم يناسبني. كانت برياش الوحيدة التي فهمتني. لم تضحك على رغباتي ، لكنها شجعتني. بفضلها ، اكتسبت الشجاعة للقتال و الفوز والارتقاء إلى ما أنا عليه اليوم”.
هذا الفصل برعاية ?NAZ?
أرسلت ليراج نظرة اشمئزاز على جريد الذي أظهر رغبته الصارخة. بالنسبة لأي شخص شاهده ، سيبدو أن جريد كان يطمع بالملابس الداخلية النسائية. كان الشخص الآخر شيطانًا عظيمًا. ربما زاد التقارب ، لكنه كان من جانب واحد فقط.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
