نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Overgeared 1400

الفصل 1400

الفصل 1400

 

لم يصدق ذلك في البداية. أخبر نفسه أن سبب انتقالها إلى كوريا الجنوبية هو إيجاد بعض الفرص الجديدة. ومع ذلك ، كان من المستحيل إنكار ذلك الآن. كانت مشاعر جيشوكا تجاهه حقيقية. لقد داس على قلبها بنفسه. قالت أنه كان اختيارها ، لكن هل كان مقتنعًا بشأن موقفها؟

الفصل 1400

وبغض النظر عن تفسير ريبيكا في الوقت الحالي ، كان من المرجح أن يكون الفنان شيطانًا بمجرد النظر إلى حقيقة معرفته ببداية الجحيم. نظرًا لأن هذه كانت قلعة ماري روز ، فقد تكون هوية الفنانة برياش.

“هذا… إنها صورة للإلهة ريبيكا.” لاحظت بعد أن ظننت أنه وجه شخص حي. مرسيدس التي تراجعت متفاجأة بعد رؤية اللوحة الثالثة ، حددت متأخرا هوية موضوع اللوحة و صححت وضعها.

 

 

‘… أشعر بالمرارة.’

“يبدو الأمر كما لو أنها تراقبنا.”

قال إنها كانت ثمينة بالكلمات ، لكنه في الحقيقة كان غير مبالٍ بمرسيدس. عبس جريد و هو يلمس جبهته. لقد أدرك كم هو شخص قاسٍ لمن حوله.

 

لم تكن هناك إجابة صحيحة للفن. بغض النظر عن نية الفنان ، فإن جوهر العمل يعتمد على تفسير المشاهد. لم يكن لدى جريد أي نية لإنكار مشاعر مرسيدس. لا ، اعتقد أنه كان انطباعًا مناسبًا. هل كان ذلك بسبب ضعف الظلمة فوق رأسه أم بسبب انحناء الظهر أثناء النظر إلى الجرف؟ بدا ياتان في اللوحة فاترًا حقًا. بدا و كأنه يعاني من العذاب. كان أصل كل الشرور هكذا… لم يناسبه ذلك حقًا.

كان الأمر أشبه بنظرة الموناليزا. بغض النظر عن الاتجاه الذي نظروا فيه إلى اللوحة ، كان خط رؤية ريبيكا في اللوحة يتبع دائمًا جريد و مرسيديس.

 

 

 

‘أشعر بالقشعريرة’.

قال إنها كانت ثمينة بالكلمات ، لكنه في الحقيقة كان غير مبالٍ بمرسيدس. عبس جريد و هو يلمس جبهته. لقد أدرك كم هو شخص قاسٍ لمن حوله.

 

 

إذا كان وجهها لطيفًا مثل الموناليزا ، فإنها ستطلق شعورًا غامضًا. لكن في اللوحة ، ابتسمت ريبيكا بشراسة. تبعت النظرة المزدهرة كلا من جريد و مرسيديس ، مما جعلهما يشعران بعدم الرضا و القشعريرة.

وبغض النظر عن تفسير ريبيكا في الوقت الحالي ، كان من المرجح أن يكون الفنان شيطانًا بمجرد النظر إلى حقيقة معرفته ببداية الجحيم. نظرًا لأن هذه كانت قلعة ماري روز ، فقد تكون هوية الفنانة برياش.

 

مرة أخرى ، ظهرت الإلهة ريبيكا. مثل اللوحة الثالثة ، كانت صورة مرسومة بدقة. يبدو أنها نسخة من الشيء الحقيقي. كانت هناك موجة من الضوء تطفو فوق رأسها مثل التاج. كانت يداها متشابكتان جيدًا معًا وكانت تبتسم بمحبة.

“يجب أن يرسمها شيطان ، أليس كذلك؟”

 

 

“القرف……!” سحق سيل من الدماء درع مرسيدس. بسطت أجنحتها الفضية ، لكن كان من الصعب تحمل الضغط. تراجعت إلى الوراء و دُفعت على طول الممر بينما تحدث إليها شخص ما في الظلام ، “أنتِ غير مؤهلة ، لذا تراجعي.”

كانت مرسيدس نشطة أيضًا في غارة درايجن. لقد شهدت فساد الملائكة الذين ارتكبوا أعمال شريرة لإخفاء عار الآلهة. هذا يعني أنها كانت تعرف حقيقة أن ‘الآلهة صالحة بلا قيد أو شرط’ كانت خاطئة. هذا لا يعني أنها اعتقدت أن ‘الآلهة شريرة’. لم تصل الإنسانية إلى هذه النقطة بعد.

 

 

 

“ربما ليست من عمل إنسان.”

 

 

 

وبغض النظر عن تفسير ريبيكا في الوقت الحالي ، كان من المرجح أن يكون الفنان شيطانًا بمجرد النظر إلى حقيقة معرفته ببداية الجحيم. نظرًا لأن هذه كانت قلعة ماري روز ، فقد تكون هوية الفنانة برياش.

“أمم…”

 

سارع جريد إلى تسريع وتيرته. أراد الابتعاد بسرعة عن نظرة ريبيكا في اللوحة.

‘… لا ، من غير المحتمل أن تكون برياش.’

 

 

 

لو كانت هي الفنانة ، لكانت قد صورت ياتان ، الذي أخرجها من الجحيم ، بقبح مثل ريبيكا.

 

 

 

خطوة.

 

 

 

سارع جريد إلى تسريع وتيرته. أراد الابتعاد بسرعة عن نظرة ريبيكا في اللوحة.

 

 

تنهد الصعداء. ومع ذلك ، لم يفكر في مشكلة جيشوكا في الوقت الحالي. كان عليه أن يركز على الموقف أمامه. كان هذا قسمًا مهمًا جدًا.

“اللعنة ، هي بالتأكيد ليست شبحًا؟”

 

 

يبدو أن هذا كان بالفعل عمل برياش. كان من شبه المؤكد رؤية انتقاد كلا من ريبيكا و ياتان.

شعر بالحكة في مؤخرة رأسه. استمرت نظرة ريبيكا في متابعته.

 

 

مرسيدس ، التي كانت مستعدة لفتح جناحيها الفضيين في أي وقت عندما دخلت القلعة ، كانت متصلبة مثل الحجر. كان ذلك لأن رائحة دم مريبة دخلت طرف أنفها و اندفعت موجة حمراء.

“جلالتك؟”

شعر بالحكة في مؤخرة رأسه. استمرت نظرة ريبيكا في متابعته.

 

 

كان يكره الأشباح. لم يكونوا مخيفين (على الأرجح) ، لكنه كرههم من الناحية الفسيولوجية. طاردت مرسيدس جريد الذي بدء في الجري. وبعد لحظات عثر الاثنان على اللوحة الرابعة و توقفا أمامها. بطل الرواية في اللوحة الرابعة كان ياتان. كان مجرد وجود أسود. وقف وحيدًا على جرف و بدا و كأنه ينظر إلى أسفل. كان هناك ظلمة فوق رأسه. في الرسمين الأول والثاني ، كان مثل التاج. الآن تلاشت مثل النار على وشك الانطفاء.

 

 

 

“يبدو مكتئبا لسبب ما.”

إذا كان وجهها لطيفًا مثل الموناليزا ، فإنها ستطلق شعورًا غامضًا. لكن في اللوحة ، ابتسمت ريبيكا بشراسة. تبعت النظرة المزدهرة كلا من جريد و مرسيديس ، مما جعلهما يشعران بعدم الرضا و القشعريرة.

 

 

لم تكن هناك إجابة صحيحة للفن. بغض النظر عن نية الفنان ، فإن جوهر العمل يعتمد على تفسير المشاهد. لم يكن لدى جريد أي نية لإنكار مشاعر مرسيدس. لا ، اعتقد أنه كان انطباعًا مناسبًا. هل كان ذلك بسبب ضعف الظلمة فوق رأسه أم بسبب انحناء الظهر أثناء النظر إلى الجرف؟ بدا ياتان في اللوحة فاترًا حقًا. بدا و كأنه يعاني من العذاب. كان أصل كل الشرور هكذا… لم يناسبه ذلك حقًا.

“……”

 

 

خطوة خطوة.

نقر.

 

 

مشى الاثنان أبعد قليلاً. وسرعان ما وقفوا أمام اللوحة الخامسة. الشيطان الأحمر ، الشيطان الأخضر ، والشيطان العملاق ، الذين ظهرا في اللوحة الثانية ، وقفوا بجانب ياتان. كان ظهر ياتان مستقيما و الظلمة فوق رأسه تحترق بشكل مهيب مرة أخرى.

“القرف……!” سحق سيل من الدماء درع مرسيدس. بسطت أجنحتها الفضية ، لكن كان من الصعب تحمل الضغط. تراجعت إلى الوراء و دُفعت على طول الممر بينما تحدث إليها شخص ما في الظلام ، “أنتِ غير مؤهلة ، لذا تراجعي.”

 

 

“يبدو أنه استعاد طاقته. هل يعني أنه لا معنى لوجود الإله وحده و أنه إله لأنه يتم خدمته؟”

 

 

‘هل هناك نهاية؟’

كان لدى مرسيدس الصامتة في العادة الكثير لتقوله اليوم. في هذه المرحلة ، لاحظ جريد أن لديها اهتمامًا كبيرًا باللوحات.

مشى الاثنان أبعد قليلاً. وسرعان ما وقفوا أمام اللوحة الخامسة. الشيطان الأحمر ، الشيطان الأخضر ، والشيطان العملاق ، الذين ظهرا في اللوحة الثانية ، وقفوا بجانب ياتان. كان ظهر ياتان مستقيما و الظلمة فوق رأسه تحترق بشكل مهيب مرة أخرى.

 

في هذه المرحلة ، لم يستطع إلا الشك في أنه كان مسحورًا. شعر جريد بالتوتر وتوقف عن المشي. تم الكشف عن اللوحة الحادية عشرة تحت الشعلة المضاءة حديثًا. كان الشخص ذو اللون الأسود متراجعًا. كانت لوحة للإله الشرير ياتان الذي انهار وكأنه يبكي. شعر بأسف وندم ياتان العميقين.

‘بالتفكير في الأمر. كان هناك العديد من اللوحات في المكان الذي كانت تعيش فيه مرسيدس في الأصل.’

مجرد النظر إلى اللوحة جعلهم يشعرون بالارتياح و السعادة. كان واثقًا من أنه في اللحظة التي يتم فيها إطلاق هذه اللوحة للعالم ، سيتم إحياء كنيسة ريبيكا. من المؤكد أن الإلهة ريبيكا يجب أن تكون لطيفة. ربما كانت تصرفات الملائكة ، الذين طعنوا داميان حتى الموت ، تعسفية ، أو بأمر من إله آخر يحسد ريبيكا؟

 

 

كان ذلك عندما كانت مرسيدس لا تزال فارسة الإمبراطورية. تعرضت للهجوم من قبل الفارس الأحمر الرابع جيوراتان (الشيطان العظيم أستاروث) في منزلها وساعدها جريد. في ذلك الوقت ، كان الجزء الداخلي من القصر مكشوفًا قليلاً بسبب الجدار الخارجي المنهار. ومض مشهد اللوحات المختلفة المعلقة في ذكريات جريد.

“يبدو أنه استعاد طاقته. هل يعني أنه لا معنى لوجود الإله وحده و أنه إله لأنه يتم خدمته؟”

 

 

‘لماذا أفكر في ذلك الآن فقط؟’

 

 

 

قال إنها كانت ثمينة بالكلمات ، لكنه في الحقيقة كان غير مبالٍ بمرسيدس. عبس جريد و هو يلمس جبهته. لقد أدرك كم هو شخص قاسٍ لمن حوله.

هذا الفصل برعاية ?NAZ?

 

 

‘بالتفكير في الأمر ، هاجرت جيشوكا إلى كوريا الجنوبية بسببي.’

 

 

“……!”

لم يصدق ذلك في البداية. أخبر نفسه أن سبب انتقالها إلى كوريا الجنوبية هو إيجاد بعض الفرص الجديدة. ومع ذلك ، كان من المستحيل إنكار ذلك الآن. كانت مشاعر جيشوكا تجاهه حقيقية. لقد داس على قلبها بنفسه. قالت أنه كان اختيارها ، لكن هل كان مقتنعًا بشأن موقفها؟

كان ذلك عندما كانت مرسيدس لا تزال فارسة الإمبراطورية. تعرضت للهجوم من قبل الفارس الأحمر الرابع جيوراتان (الشيطان العظيم أستاروث) في منزلها وساعدها جريد. في ذلك الوقت ، كان الجزء الداخلي من القصر مكشوفًا قليلاً بسبب الجدار الخارجي المنهار. ومض مشهد اللوحات المختلفة المعلقة في ذكريات جريد.

 

 

‘… أشعر بالمرارة.’

أحمر.

 

شعر بالحكة في مؤخرة رأسه. استمرت نظرة ريبيكا في متابعته.

تنهد الصعداء. ومع ذلك ، لم يفكر في مشكلة جيشوكا في الوقت الحالي. كان عليه أن يركز على الموقف أمامه. كان هذا قسمًا مهمًا جدًا.

 

 

 

“أنا آسف. كنت وقحة”. 

 

 

كانت هناك عشرات الألوان المرسومة في اللوحة السادسة. كان هناك 32 لونًا بالضبط باستثناء الأسود ياتان ، و بعل الذي تم وصفه بأنه عملاق. نما ثلاثة شياطين إلى 33. كان ذلك ولادة الـ 33 شيطان عظيم.

بعد فترة من الصمت ، خفضت مرسيدس رأسها. كانت قلقة من أن التفسير الضحل قد يعيق تركيز ملكها.

‘بالتفكير في الأمر. كان هناك العديد من اللوحات في المكان الذي كانت تعيش فيه مرسيدس في الأصل.’

 

 

“لا ، على الإطلاق. أعتقد أنه تفسير جيد”.

“……”

 

اللون الذي بدا وكأنه يرمز إلى برياش واجه ياتان وحده في اللوحة التالية. في اللوحة التالية ، سقط الشكل الأحمر تحت الجرف. كان حجم الشكل الأحمر الذي سقط أصغر بمرتين مما كان عليه حتى الآن. ثم تضاعف في اللوحة التالية.

ربت جريد على كتف مرسيدس أثناء اتخاذ قراره في هذه اللحظة. في المستقبل ، سيجمع لوحات جيدة ويعطيها لمرسيدس. في نفس الوقت بدأ يفكر. تساءل عما إذا كان تعافي ياتان في اللوحة الخامسة خدعة بالفعل.

كانت هناك عشرات الألوان المرسومة في اللوحة السادسة. كان هناك 32 لونًا بالضبط باستثناء الأسود ياتان ، و بعل الذي تم وصفه بأنه عملاق. نما ثلاثة شياطين إلى 33. كان ذلك ولادة الـ 33 شيطان عظيم.

 

‘… أشعر بالمرارة.’

الوضع في اللوحة. في اللوحة الثالثة ، ظهرت الإلهة ريبيكا فجأة. ثم في اللوحة التالية ، شعر ياتان بالقلق. ربما كان ذلك لأنه سمع نوعًا من الهمس الخبيث من الآلهة ريبيكا. كان الهمس هو اقتراح (أو مناقشة) تدمير العالم و استعادته و تعمق معاناة ياتان. كان ذلك يعني أنه من غير المعقول إلى حد ما القول إنه استعاد طاقته.

كان الأمر غير سار. تراجع جريد عن اللوحة ، و أمسك يد مرسيدس ، وبدأ في المشي مرة أخرى. كان هذا ممرًا طويلًا ، وفي كل مرة تقدم جريد للأمام خطوة واحدة ، أضاءت الشعلة الطريق أمامه. ومع ذلك ، كانت النهاية لا تزال هاوية.

 

 

“……”

 

 

 

كانت هناك عشرات الألوان المرسومة في اللوحة السادسة. كان هناك 32 لونًا بالضبط باستثناء الأسود ياتان ، و بعل الذي تم وصفه بأنه عملاق. نما ثلاثة شياطين إلى 33. كان ذلك ولادة الـ 33 شيطان عظيم.

أصبح صوت ماري روز المرتاح والهادئ دائمًا في حيرة. كان ذلك لأن اليد الملطخة بالدماء الملتفة حول جريد توقفت عن الاستماع إليها. سيطرت ماري روز بشكل طبيعي على كل الدم في العالم منذ ولادتها. كانت هذه هي المرة الأولى التي يحدث فيها هذا الحادث ، لذلك توقفت بشكل طبيعي.

 

 

كانت اللوحة السابعة عبارة عن لوحة ذات منظر طبيعي. الأرض الوعرة و السماء القاتمة و النهر الأحمر. احتوت على المشهد الذي رأه جريد عدة مرات في الجحيم. ظهر عدد من الشياطين في اللوحة الثامنة. الآلاف من الشياطين بمظاهر مختلفة ملأت أرض الجحيم الشاسعة و لكن المغذية. في اللوحة التاسعة…

 

 

 

“آه ، لقد أصابني بالخوف.”

 

 

مرة أخرى ، ظهرت الإلهة ريبيكا. مثل اللوحة الثالثة ، كانت صورة مرسومة بدقة. يبدو أنها نسخة من الشيء الحقيقي. كانت هناك موجة من الضوء تطفو فوق رأسها مثل التاج. كانت يداها متشابكتان جيدًا معًا وكانت تبتسم بمحبة.

 

 

 

إلهة النور ، التي باركت البشرية جمعاء. كان ظهور الإلهة ريبيكا التي عرفها الناس.

مرسيدس ، التي كانت مستعدة لفتح جناحيها الفضيين في أي وقت عندما دخلت القلعة ، كانت متصلبة مثل الحجر. كان ذلك لأن رائحة دم مريبة دخلت طرف أنفها و اندفعت موجة حمراء.

 

 

“إنها تدفئ قلبي.”

 

إذا كان وجهها لطيفًا مثل الموناليزا ، فإنها ستطلق شعورًا غامضًا. لكن في اللوحة ، ابتسمت ريبيكا بشراسة. تبعت النظرة المزدهرة كلا من جريد و مرسيديس ، مما جعلهما يشعران بعدم الرضا و القشعريرة.

“أمم…”

 

 

 

مجرد النظر إلى اللوحة جعلهم يشعرون بالارتياح و السعادة. كان واثقًا من أنه في اللحظة التي يتم فيها إطلاق هذه اللوحة للعالم ، سيتم إحياء كنيسة ريبيكا. من المؤكد أن الإلهة ريبيكا يجب أن تكون لطيفة. ربما كانت تصرفات الملائكة ، الذين طعنوا داميان حتى الموت ، تعسفية ، أو بأمر من إله آخر يحسد ريبيكا؟

‘الآن بعد أن رأيت هذا ~’

 

كان ذلك عندما كانت مرسيدس لا تزال فارسة الإمبراطورية. تعرضت للهجوم من قبل الفارس الأحمر الرابع جيوراتان (الشيطان العظيم أستاروث) في منزلها وساعدها جريد. في ذلك الوقت ، كان الجزء الداخلي من القصر مكشوفًا قليلاً بسبب الجدار الخارجي المنهار. ومض مشهد اللوحات المختلفة المعلقة في ذكريات جريد.

في اللحظة التي خطرت فيها هذه الفكرة لجريد ، تم تدوير الإطار و كشف الجزء الخلفي من اللوحة. ظهرت اللوحة العاشرة بعد اللوحة التاسعة. كانت مذبحة. انتشر اللون الأسود الذي يمثل ياتان إلى الجحيم و العالم البشري فوق الجحيم ، وابتلع جميع الكائنات الحية.

 

 

نقر.

تم تدوير الإطار مرة أخرى. ظهرت صورة الإلهة ريبيكا مرة أخرى. مثل اللوحة الثالثة ، كانت صورة للإلهة ريبيكا بابتسامة قبيحة. غطيت الآن يدا الإلهة ريبيكا الأنيقتان بطلاء أحمر. كان يعني الدم.

نقر.

 

 

“……”

كان هناك رعشات طفيفة في صوتها. من الواضح أنها كانت مثارة. تشوه وجه مرسيدس العادل قليلاً بسبب الاستياء. ومع ذلك ، لم يكن لديها المؤهلات أو القوة لكبح ماري روز. بعد دفع مرسيدس بعيدًا ، اهتز مجرى الدم الذي غمر الأرض و ارتفع. كان على شكل يد عملاقة.

 

مرسيدس ، التي كانت مستعدة لفتح جناحيها الفضيين في أي وقت عندما دخلت القلعة ، كانت متصلبة مثل الحجر. كان ذلك لأن رائحة دم مريبة دخلت طرف أنفها و اندفعت موجة حمراء.

كان الأمر غير سار. تراجع جريد عن اللوحة ، و أمسك يد مرسيدس ، وبدأ في المشي مرة أخرى. كان هذا ممرًا طويلًا ، وفي كل مرة تقدم جريد للأمام خطوة واحدة ، أضاءت الشعلة الطريق أمامه. ومع ذلك ، كانت النهاية لا تزال هاوية.

 

 

“لا ، على الإطلاق. أعتقد أنه تفسير جيد”.

‘هل هناك نهاية؟’

 

 

كانت مرسيدس نشطة أيضًا في غارة درايجن. لقد شهدت فساد الملائكة الذين ارتكبوا أعمال شريرة لإخفاء عار الآلهة. هذا يعني أنها كانت تعرف حقيقة أن ‘الآلهة صالحة بلا قيد أو شرط’ كانت خاطئة. هذا لا يعني أنها اعتقدت أن ‘الآلهة شريرة’. لم تصل الإنسانية إلى هذه النقطة بعد.

في هذه المرحلة ، لم يستطع إلا الشك في أنه كان مسحورًا. شعر جريد بالتوتر وتوقف عن المشي. تم الكشف عن اللوحة الحادية عشرة تحت الشعلة المضاءة حديثًا. كان الشخص ذو اللون الأسود متراجعًا. كانت لوحة للإله الشرير ياتان الذي انهار وكأنه يبكي. شعر بأسف وندم ياتان العميقين.

 

 

كان لدى مرسيدس الصامتة في العادة الكثير لتقوله اليوم. في هذه المرحلة ، لاحظ جريد أن لديها اهتمامًا كبيرًا باللوحات.

“منشئ هذا العمل يصور ريبيكا على أنها مصدر الدمار و ياتان كضحية.”

 

 

“……”

“أمم…”

 

 

يبدو أن هذا كان بالفعل عمل برياش. كان من شبه المؤكد رؤية انتقاد كلا من ريبيكا و ياتان.

في هذه المرحلة ، لم يكن ضحية بل كان مهمة سهلة. دمية تسيطر عليها إرادة ريبيكا. الفنان صور ياتان بهذا الشكل. قطعة من القمامة لا قيمة لها في مناقشة الخير أو الشر. 

كانت هناك عشرات الألوان المرسومة في اللوحة السادسة. كان هناك 32 لونًا بالضبط باستثناء الأسود ياتان ، و بعل الذي تم وصفه بأنه عملاق. نما ثلاثة شياطين إلى 33. كان ذلك ولادة الـ 33 شيطان عظيم.

 

 

‘الآن بعد أن رأيت هذا ~’

 

 

 

يبدو أن هذا كان بالفعل عمل برياش. كان من شبه المؤكد رؤية انتقاد كلا من ريبيكا و ياتان.

“يبدو أنه استعاد طاقته. هل يعني أنه لا معنى لوجود الإله وحده و أنه إله لأنه يتم خدمته؟”

 

‘هل هناك نهاية؟’

خطوة خطوة.

 

 

 

واصل جريد و مرسيدس السير. لم يتم الانتهاء من الممر و كانت اللوحات تظهر باستمرار. من اللوحة الأولى إلى اللوحة الحادية عشرة. بعد ذلك ، ظهرت نفس اللوحات مرارًا و تكرارًا. بدا و كأنه يعبر عن عالم دُمِّر و أعيد مباركته مرارًا و تكرارًا.

 

 

قال إنها كانت ثمينة بالكلمات ، لكنه في الحقيقة كان غير مبالٍ بمرسيدس. عبس جريد و هو يلمس جبهته. لقد أدرك كم هو شخص قاسٍ لمن حوله.

كم ساعة مشوا؟

ربت جريد على كتف مرسيدس أثناء اتخاذ قراره في هذه اللحظة. في المستقبل ، سيجمع لوحات جيدة ويعطيها لمرسيدس. في نفس الوقت بدأ يفكر. تساءل عما إذا كان تعافي ياتان في اللوحة الخامسة خدعة بالفعل.

 

مجرد النظر إلى اللوحة جعلهم يشعرون بالارتياح و السعادة. كان واثقًا من أنه في اللحظة التي يتم فيها إطلاق هذه اللوحة للعالم ، سيتم إحياء كنيسة ريبيكا. من المؤكد أن الإلهة ريبيكا يجب أن تكون لطيفة. ربما كانت تصرفات الملائكة ، الذين طعنوا داميان حتى الموت ، تعسفية ، أو بأمر من إله آخر يحسد ريبيكا؟

ظهرت لوحة جديدة في الممر حيث ظهرت نفس اللوحات بشكل متكرر لفترة من الوقت. صورت ريبيكا ، التي كانت تبتسم بطريقة قبيحة ، و ياتان يراقب الشكل الأحمر أمامهم.

‘… أشعر بالمرارة.’

 

 

أحمر.

أخيرًا ، رأى جريد و مرسيديس نهاية الممر. أضاءت شعلتان مضاءتان حديثًا مدخل موقع آخر.

 

 

اللون الذي بدا وكأنه يرمز إلى برياش واجه ياتان وحده في اللوحة التالية. في اللوحة التالية ، سقط الشكل الأحمر تحت الجرف. كان حجم الشكل الأحمر الذي سقط أصغر بمرتين مما كان عليه حتى الآن. ثم تضاعف في اللوحة التالية.

 

 

 

كان هناك العديد من الإحمرار.

“هذا… إنها صورة للإلهة ريبيكا.” لاحظت بعد أن ظننت أنه وجه شخص حي. مرسيدس التي تراجعت متفاجأة بعد رؤية اللوحة الثالثة ، حددت متأخرا هوية موضوع اللوحة و صححت وضعها.

 

 

‘الأحمر كانت بالفعل برياش’.

“آه ، لقد أصابني بالخوف.”

 

 

قاع الجرف يعني العالم البشري و الحجم الأصغر يعني أنها فقدت قوة شيطان عظيم. يمثل التضاعف ولادة أطفالها.

إذا كان وجهها لطيفًا مثل الموناليزا ، فإنها ستطلق شعورًا غامضًا. لكن في اللوحة ، ابتسمت ريبيكا بشراسة. تبعت النظرة المزدهرة كلا من جريد و مرسيديس ، مما جعلهما يشعران بعدم الرضا و القشعريرة.

 

 

أخيرًا ، رأى جريد و مرسيديس نهاية الممر. أضاءت شعلتان مضاءتان حديثًا مدخل موقع آخر.

“……!”

 

 

نقر.

 

 

 

رفعت مرسيدس درعها و تقدمت أولاً. “سأدخل أولاً.”

مرسيدس ، التي كانت مستعدة لفتح جناحيها الفضيين في أي وقت عندما دخلت القلعة ، كانت متصلبة مثل الحجر. كان ذلك لأن رائحة دم مريبة دخلت طرف أنفها و اندفعت موجة حمراء.

 

 

ماري روز. هل كان ذلك من جلالة بعد أن أصبح ملك الدم؟ كانت مواتية له مثل أي مصاص دماء آخر. ومع ذلك ، لم تستطع مرسيدس التخلي عن توترها.

 

 

 

“……!”

 

 

 

مرسيدس ، التي كانت مستعدة لفتح جناحيها الفضيين في أي وقت عندما دخلت القلعة ، كانت متصلبة مثل الحجر. كان ذلك لأن رائحة دم مريبة دخلت طرف أنفها و اندفعت موجة حمراء.

 

 

‘لماذا أفكر في ذلك الآن فقط؟’

“القرف……!” سحق سيل من الدماء درع مرسيدس. بسطت أجنحتها الفضية ، لكن كان من الصعب تحمل الضغط. تراجعت إلى الوراء و دُفعت على طول الممر بينما تحدث إليها شخص ما في الظلام ، “أنتِ غير مؤهلة ، لذا تراجعي.”

‘… أشعر بالمرارة.’

 

ترجمة : Don Kol

كان صوت ماري روز. “الشخص الوحيد الذي يمكنه الدخول إلى غرفة نومي هو ملك الدم.”

تنهد الصعداء. ومع ذلك ، لم يفكر في مشكلة جيشوكا في الوقت الحالي. كان عليه أن يركز على الموقف أمامه. كان هذا قسمًا مهمًا جدًا.

 

 

كان هناك رعشات طفيفة في صوتها. من الواضح أنها كانت مثارة. تشوه وجه مرسيدس العادل قليلاً بسبب الاستياء. ومع ذلك ، لم يكن لديها المؤهلات أو القوة لكبح ماري روز. بعد دفع مرسيدس بعيدًا ، اهتز مجرى الدم الذي غمر الأرض و ارتفع. كان على شكل يد عملاقة.

كان ذلك عندما كانت مرسيدس لا تزال فارسة الإمبراطورية. تعرضت للهجوم من قبل الفارس الأحمر الرابع جيوراتان (الشيطان العظيم أستاروث) في منزلها وساعدها جريد. في ذلك الوقت ، كان الجزء الداخلي من القصر مكشوفًا قليلاً بسبب الجدار الخارجي المنهار. ومض مشهد اللوحات المختلفة المعلقة في ذكريات جريد.

 

 

“جلالتك!”

 

 

 

التف حول خصر جريد.

 

 

“……”

“هوو ، تعال.” أحضرته ماري روز إلى الغرفة. “… إ~إيه؟”

 

 

 

أصبح صوت ماري روز المرتاح والهادئ دائمًا في حيرة. كان ذلك لأن اليد الملطخة بالدماء الملتفة حول جريد توقفت عن الاستماع إليها. سيطرت ماري روز بشكل طبيعي على كل الدم في العالم منذ ولادتها. كانت هذه هي المرة الأولى التي يحدث فيها هذا الحادث ، لذلك توقفت بشكل طبيعي.

 

 

“هوو ، تعال.” أحضرته ماري روز إلى الغرفة. “… إ~إيه؟”

[تم حظر تأثير سحر الدم بسبب مهارة ‘سيد الدم’ المرتبطة بملابس برياش الداخلية.]

 

 

 

من ناحية أخرى ، شعر جريد بنسيج الملابس الداخلية التي تغطي جلده العاري بشكل أكثر وضوحًا من أي وقت مضى.

 

 

 

ترجمة : Don Kol

 

 

 

هذا الفصل برعاية ?NAZ?

 

 

“آه ، لقد أصابني بالخوف.”

سبب التأخير كان المرض .. أخذت الدواء وتحسنت الحالة قليلا ولكن ما زلت مريض .. أدعوا لي بالشفاء قريبا وألا تسوء الحالة

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط