نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Overgeared 1407

الفصل 1407

الفصل 1407

 

ومع ذلك ، بالنظر إلى القوة ، فقد كان شيئًا لا يمكن استخدامه كثيرًا. كان عليه فقط أن ينجح في تعقبهم في أسرع وقت ممكن ولن يفوتهم مرة ثانية. أمر هيجاك الأتباع الذين كانوا وراءه ، “تبعثروا و انتظروا الرسالة الإلهية التالية”.

الفصل 1407

 

كم عدد التكرارات التي كان هذا العالم موجودًا فيها حاليًا؟ حتى الأطراف المتورطة في التدمير المتكرر و خلق العالم لن تعرف بالضبط. بالنسبة لهم ، كان العالم بلا قيمة مثل القلعة الرملية. كان من المستحيل عليهم أن يتذكروا العوالم التي انهارت. لكن بالنسبة لشخص ما ، كان هذا العالم كل شيء.

 

 

 

كان الأمر نفسه بالنسبة إلى زكفريكتور. لقد حارب فكرة أن كل ما هو ثمين بالنسبة له سيولد ثم يدمر مع هذا العالم الحالي. جمع إرادته مع رفاقه و تمرد على الآلهة. ومع ذلك ، لم يستطع الذهاب مباشرة إلى الحرب. كان العالم بالفعل على وشك الدمار عندما استيقظت بالكاد روحه متأثرة بلعنة الكسل. لا ، ربما يكون قد هلك بالفعل.

فكر فاكر في الأمر و ألقى خنجرًا لتدمير تمثال آخر ملقى بين الشجيرات.

 

 

“……”

 

 

 

في كل مرة تأثر فيها باللعنة التي أثرت على إرادته ، كان لديه نفس الحلم. عوى رفاقه في فجوات العالم من الألم. ثم وجدوه و أغلقوا أفواههم. سوف يجبرونه على الابتسام. كان الأمر كما لو كانوا يطلبون منه ألا يقلق. كان الأمر كما لو أنهم لم يلوموه. وبالتالي ، كان الأمر أكثر إزعاجًا. كان مليئًا بإحساس عارم بالذنب و كره نفسه و لعنها. لقد كان إلزامًا لن ينتهي أبدًا.

‘من الطبيعي ألا أتمكن من الإمساك به إذا تم استخدام شيء من هذا القبيل.’

 

 

كان يبكي كالعادة عندما سمع صوتًا لم يسمعه منذ فترة.

“هناك الكثير من الأوريكالكوم الأزرق! سيكون الأب مسرورًا!”

 

“هل نمت جيدا؟” تدفق صوت زيبال من الرايدرس. كان من المثير للإعجاب و الشكر أنه عزز لهجته لإخفاء التعب. هل مات كل الفرسان الآخرين؟ شعر زكفريكتور بالندم والأسف. كان سيعوض هذه النعمة بقتل الآلهة و إنقاذ العالم.

“نلتقي أخيرًا.”

“حسنًا ، لا بأس.”

 

 

كان جيك. لقد باركه إله الحظ ، فقد كان بطلاً تجنب كل متغيرات الموت بحظ قوي. لقد أنقذ حياة زملائه عدة مرات في رحلة تدمير شياطين الجحيم. لقد كان صامتًا منذ آلاف السنين بعد أن حمل خطيئة الآلهة ، والآن يتحدث بابتسامة عريضة ، “لقد وجدت رفيقًا رائعًا ، زيك. أنا سعيد. هذا حقا حظ”.

“هناك الكثير من الأوريكالكوم الأزرق! سيكون الأب مسرورًا!”

 

“……؟”

***

 

 

 

“جيك…!” استيقظ من نومه في اللحظة التي حاول فيها الإمساك بجيك ، الذي فقد قوته و سقط مرة أخرى في الفجوة. كان هناك إحساس بمعدن بارد يلامس ظهره. منذ متى كان نائما؟ أيام؟ شهور؟ أو بضع سنوات.

 

 

ومع ذلك ، كانت أفكار لورد مختلفة.

نظر زكفريكتور المتفاجئ إلى الأعلى و فحص المناظر الطبيعية المحيطة بسرعة. كان يتحرك. كان على رأس شيء كان يجري. كان فوق شيء مرتفع بما فيه الكفاية بحيث اصطفت نظرته مع شجرة صنوبرية كبيرة. بسبب تأثير نومه الطويل ، لم تعمل عضلاته المتدهورة بشكل صحيح. كان عديم الفائدة حتى لو تدرب إلى أقصى الحدود. هذا الجسد الذي ابتليت به لعنة الكسل كان في حدوده.

“هل نمت جيدا؟” تدفق صوت زيبال من الرايدرس. كان من المثير للإعجاب و الشكر أنه عزز لهجته لإخفاء التعب. هل مات كل الفرسان الآخرين؟ شعر زكفريكتور بالندم والأسف. كان سيعوض هذه النعمة بقتل الآلهة و إنقاذ العالم.

 

 

نهض زكفريكتور مع قليل من التعب و نظر إلى الوراء. تحولت نظرة عملاق المعادن إليه. لقد كان منتجًا قديمًا جعله يتذكر ذكريات الماضي القديمة ، الآلة السحرية.

 

 

كم عدد التكرارات التي كان هذا العالم موجودًا فيها حاليًا؟ حتى الأطراف المتورطة في التدمير المتكرر و خلق العالم لن تعرف بالضبط. بالنسبة لهم ، كان العالم بلا قيمة مثل القلعة الرملية. كان من المستحيل عليهم أن يتذكروا العوالم التي انهارت. لكن بالنسبة لشخص ما ، كان هذا العالم كل شيء.

“هل نمت جيدا؟” تدفق صوت زيبال من الرايدرس. كان من المثير للإعجاب و الشكر أنه عزز لهجته لإخفاء التعب. هل مات كل الفرسان الآخرين؟ شعر زكفريكتور بالندم والأسف. كان سيعوض هذه النعمة بقتل الآلهة و إنقاذ العالم.

 

 

فجأة ~

“نعم.” كانت إجابة زكفريكت المختصرة هادئة كالعادة. كان يتحكم في تعبيره المهتز. كان عليه كبح جماح عواطفه. كانت هذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكنه من خلالها الصمود في هذا العالم المجنون.

الفصل 1407

 

دعونا نسرع ​​من سرعة الطرد و نضع تأثير مساعدة الهدف. أحتاج إلى مساعدة إليزابيث.

أنشأت الأحرف الرونية القديمة التي ظهرت حول زكفريكتور مسارًا رائعًا يشبه مجرة ​​أمام رايدرس. كان هذا هو السحر الذي استخدمه لزيارة مملكة هوان. نزل الرايدرس على الطريق و سرعان ما اختفوا.

سلاح يزيد الضرر في كل مرة يتم فيها الهجوم على نفس الهدف ، درع يحسن القدرة على تحمل جميع أنواع الضرر ، عباءة تزيل بشكل متكرر جذب الإنتباه ، بالإضافة إلى حامي كتف النمر الأبيض و أحذية التنين الأزرق المشابهة لتلك التي يفضلها جريد.

 

“هل نمت جيدا؟” تدفق صوت زيبال من الرايدرس. كان من المثير للإعجاب و الشكر أنه عزز لهجته لإخفاء التعب. هل مات كل الفرسان الآخرين؟ شعر زكفريكتور بالندم والأسف. كان سيعوض هذه النعمة بقتل الآلهة و إنقاذ العالم.

بعد فترة ~

‘إنه أمر مفهوم لأن وظيفة التمثال الحجري نفسه قد تحسنت’.

 

“ربما أعلم أن قمع الإيمان ليس جيدًا جدًا ، لكن… هذه هي مملكة مدجج بالعتاد” ، غمغم لورد وهو يدوس على التمثال و يحطمه.

“… لقد فقدته.”

 

 

 

وصل الثالوث ، هيجاك ، إلى مكان الحادث و نقر على لسانه. لقد فاتته السمكة التي اصطادها ، لذا كان من المحتم أن يشعر بعدم الراحة. ومع ذلك ، لم يكن هناك عيب. لم يكن سبب فشل هذه المهمة عدم كفاءته.

بلغ عدد الأشخاص في مملكة مدجج بالعتاد الآن 200 مليون شخص. كان ثلثاهم لاعبين. على الرغم من أن العديد من الأشخاص زاروا التمثال الحجري لإكمال المهمة الأسبوعية ، إلا أن السرعة التي ارتفع بها مستوى التمثال الحجري لم تكن بالسرعة التي كانت عليها من قبل. يبدو أنه بعد ترقية التمثال الحجري للملك البطل إلى التمثال الحجري للإله المدجج بالعتاد ، زاد مقدار الخبرة المطلوبة للارتقاء بالمستوى.

 

نظر زكفريكتور المتفاجئ إلى الأعلى و فحص المناظر الطبيعية المحيطة بسرعة. كان يتحرك. كان على رأس شيء كان يجري. كان فوق شيء مرتفع بما فيه الكفاية بحيث اصطفت نظرته مع شجرة صنوبرية كبيرة. بسبب تأثير نومه الطويل ، لم تعمل عضلاته المتدهورة بشكل صحيح. كان عديم الفائدة حتى لو تدرب إلى أقصى الحدود. هذا الجسد الذي ابتليت به لعنة الكسل كان في حدوده.

كان للحركة السريعة المفاجئة للآلة السحرية مفهوم ‘المستحيل جسديًا مطاردتها’. لم يكن مثل شونبو المتعالي الذي قفز عبر مسافة معينة ، لكنه لم يستطع تضييق المسافة. وبالتالي ، لم يكن هناك طريقة لإيقافه. في كل مرة يقترب من الآلة السحرية ، حدث سوء الحظ السخيف و تعطل التتبع. كان شعوراً و كأن قوة هائلة تتدخل. كانت مثل قوة الشرور السبعة ، أي قوة الآلهة التي تحدث عنها إله القتال ذات مرة.

كم عدد التكرارات التي كان هذا العالم موجودًا فيها حاليًا؟ حتى الأطراف المتورطة في التدمير المتكرر و خلق العالم لن تعرف بالضبط. بالنسبة لهم ، كان العالم بلا قيمة مثل القلعة الرملية. كان من المستحيل عليهم أن يتذكروا العوالم التي انهارت. لكن بالنسبة لشخص ما ، كان هذا العالم كل شيء.

 

 

‘من الطبيعي ألا أتمكن من الإمساك به إذا تم استخدام شيء من هذا القبيل.’

 

 

فجأة ~

ومع ذلك ، بالنظر إلى القوة ، فقد كان شيئًا لا يمكن استخدامه كثيرًا. كان عليه فقط أن ينجح في تعقبهم في أسرع وقت ممكن ولن يفوتهم مرة ثانية. أمر هيجاك الأتباع الذين كانوا وراءه ، “تبعثروا و انتظروا الرسالة الإلهية التالية”.

ومع ذلك ، بالنظر إلى القوة ، فقد كان شيئًا لا يمكن استخدامه كثيرًا. كان عليه فقط أن ينجح في تعقبهم في أسرع وقت ممكن ولن يفوتهم مرة ثانية. أمر هيجاك الأتباع الذين كانوا وراءه ، “تبعثروا و انتظروا الرسالة الإلهية التالية”.

 

كان هذا هو اليوم التاسع عشر منذ أن تم الكشف عن عرق مصاصي الدماء. بلغ عدد اللاعبين الذين غيروا العرق إلى مصاص دماء 20 مليونًا بالفعل. هذا يعني أن 20 مليون مصاص دماء يقومون بإزالة أمر ملك الدم كل أسبوع. فلماذا لم يرتفع قانون الأمر؟

كان إله القتال زيراتول عظيمًا. أرادت البشرية القوة لعدد من الأسباب. أرادوا القوة لذلك كان من الطبيعي أن يعبدوا إله القتال. في القارة ، كانت هناك رموز مثل المعابد أو المحطات التي تكرم إله القتال. أصبح كل منهم عيون و آذان إله القتال. و تناثر العشرات من الأتباع ، بمن فيهم هيجاك ، في كل مكان. في اللحظة التي نزلت فيها رسالة إلهية من إله القتال الذي سيجد قريبًا مكانة زكفريكتور ، سيتحدون مرة أخرى للقضاء على زكفريكتور.

 

 

 

من ناحية أخرى ، خارج مدينة بيران الصغيرة في مملكة مدجج بالعتاد.

 

 

وصل الثالوث ، هيجاك ، إلى مكان الحادث و نقر على لسانه. لقد فاتته السمكة التي اصطادها ، لذا كان من المحتم أن يشعر بعدم الراحة. ومع ذلك ، لم يكن هناك عيب. لم يكن سبب فشل هذه المهمة عدم كفاءته.

“لقد فزت! أنا ربحت!” حارس الغابة. كان حتى الوصي المستيقظ للغابة و قتله الأمير لورد. قفز الشاب حوله بسعادة. ومع ذلك ، كانت جثة الوحش الضخم التي سقطت بجانب الصبي صادمة للغاية لأنها كانت نتيجة تصرفات الصبي.

جاءت اللحظة التي كان يتوق إليها أخيرًا. كما هو متوقع ، بمجرد وصول التمثال إلى المستوى 9 ، حصل على نفس تأثيرات تصحيح احتمالية الإنتاج و البراعة كما هو الحال عندما كان تمثال حجر الملك البطل في المستوى 15.

 

المشكلة الآن لم تكن مستوى التمثال الحجري. كان الأمر. الإحصائيات المخفية لم ترتفع. 

“قتل حارس الغابة المستيقظ في 10 دقائق.” شاهد فاكر المتخفي لورد و شعر بدهشة نادرة. بالتأكيد ، كانت هذه الغابة منطقة صيد ذات متطلبات منخفضة. ومع ذلك ، فإن حارس الغابة المستيقظ الذي ظهر في دورة محددة انتظرها لورد لمدة شهر كان وحشًا قويًا للغاية.

“… لقد فقدته.”

 

 

خلال الوقت الذي كان فيه فاكر نشطًا هنا ، لم تستطع نقابة تسيداكا مداهمته حتى لو ضموا جميعًا قواتهم. ومع ذلك ، قام لورد وحده بإنزال حارس الغابة في 10 دقائق. امتلك لورد جميع أنواع المهارات الأسطورية ، لذا كانت إمكاناته ممتازة ، لكن جريد ابتكر العناصر التي كان يتسلح بها وكانت رائعة أيضًا.

سلاح يزيد الضرر في كل مرة يتم فيها الهجوم على نفس الهدف ، درع يحسن القدرة على تحمل جميع أنواع الضرر ، عباءة تزيل بشكل متكرر جذب الإنتباه ، بالإضافة إلى حامي كتف النمر الأبيض و أحذية التنين الأزرق المشابهة لتلك التي يفضلها جريد.

 

المشكلة الآن لم تكن مستوى التمثال الحجري. كان الأمر. الإحصائيات المخفية لم ترتفع. 

سلاح يزيد الضرر في كل مرة يتم فيها الهجوم على نفس الهدف ، درع يحسن القدرة على تحمل جميع أنواع الضرر ، عباءة تزيل بشكل متكرر جذب الإنتباه ، بالإضافة إلى حامي كتف النمر الأبيض و أحذية التنين الأزرق المشابهة لتلك التي يفضلها جريد.

 

 

“هناك الكثير من الأوريكالكوم الأزرق! سيكون الأب مسرورًا!”

على مدار الخمسة عشر عامًا الماضية ، أعد جريد العديد من الهدايا للورد. يمكن الشعور برعايته للورد.

هذا الفصل برعاية ?NAZ?

 

“حسنًا ، لا بأس.”

“هناك الكثير من الأوريكالكوم الأزرق! سيكون الأب مسرورًا!”

 

 

بلغ عدد الأشخاص في مملكة مدجج بالعتاد الآن 200 مليون شخص. كان ثلثاهم لاعبين. على الرغم من أن العديد من الأشخاص زاروا التمثال الحجري لإكمال المهمة الأسبوعية ، إلا أن السرعة التي ارتفع بها مستوى التمثال الحجري لم تكن بالسرعة التي كانت عليها من قبل. يبدو أنه بعد ترقية التمثال الحجري للملك البطل إلى التمثال الحجري للإله المدجج بالعتاد ، زاد مقدار الخبرة المطلوبة للارتقاء بالمستوى.

هل شعر أن دوره قد حان للرد بالمثل؟ كان من الرائع رؤية لورد يبتسم بسعادة و هو يمسك بالأشياء التي سقطت.

 

 

 

“هذا……؟!”

 

 

ومع ذلك ، كانت أفكار لورد مختلفة.

“……؟” قام فاكر بتحريك رأسه. كان ذلك لأن لورد أبدى اهتمامًا بتمثال صغير منحوت من الحجر. كان التمثال في الغابة لفترة طويلة و قد رآه فاكر عدة مرات. لم يكن أبدًا مهتمًا به كثيرًا. كان تمثال شخص مجهول جزءًا من الخلفية و كان شائعًا في كل مكان.

“جيك…!” استيقظ من نومه في اللحظة التي حاول فيها الإمساك بجيك ، الذي فقد قوته و سقط مرة أخرى في الفجوة. كان هناك إحساس بمعدن بارد يلامس ظهره. منذ متى كان نائما؟ أيام؟ شهور؟ أو بضع سنوات.

 

 

ومع ذلك ، كانت أفكار لورد مختلفة.

“لنبدأ الإنتاج.”

 

ترجمة : Don Kol

“ربما أعلم أن قمع الإيمان ليس جيدًا جدًا ، لكن… هذه هي مملكة مدجج بالعتاد” ، غمغم لورد وهو يدوس على التمثال و يحطمه.

السبب وراء رغبة جريد في إحصاء الأمر هو أنه أراد تسريع تشكيل سحر الدم و مدته. ومع ذلك ، كان هناك قول مأثور مفاده أنه ‘إذا لم يكن لديك أسنان ، فيجب أن تعيش مع لثتك’. إذا لم يكن إحصاء الأمر يرتفع ، فعليه تغيير الطريقة عن طريق تحسين جهاز السحب. تمت استعادة عامل إحصائيات البراعة لديه لذلك كان حريصًا على صنع العناصر في الوقت الحالي.

 

 

في نظر فاكر ، كان تصرفًا معقولًا جدًا. كانت مملكة مدجج بالعتاد الأكبر هي مملكة جريد وكان جريد إلهًا. في المستقبل ، لم يكن هناك سبب لرموز الآلهة غير جريد. على أقل تقدير ، كان لابد من تركيز إيمان الأشخاص من مدجج بالعتاد على جريد.

 

 

“نلتقي أخيرًا.”

“لا بد لي من إطلاق سراح أعضاء مجموعة الظل للتخلص من جميع رموز الألهة الأخرى.”

 

 

 

بناءً على ما سمعه من جريد و تجربته مع حدث سارييل ، لم تكن الآلهة إلهية بشكل خاص. كان موقف ريبيكا رائعًا لدرجة أنه يجب أن يكون حذرًا بشأن لمس رموز الإلهة ريبيكا ، لكن الأديان الأخرى كانت لعبة عادلة.

السبب وراء رغبة جريد في إحصاء الأمر هو أنه أراد تسريع تشكيل سحر الدم و مدته. ومع ذلك ، كان هناك قول مأثور مفاده أنه ‘إذا لم يكن لديك أسنان ، فيجب أن تعيش مع لثتك’. إذا لم يكن إحصاء الأمر يرتفع ، فعليه تغيير الطريقة عن طريق تحسين جهاز السحب. تمت استعادة عامل إحصائيات البراعة لديه لذلك كان حريصًا على صنع العناصر في الوقت الحالي.

 

 

فكر فاكر في الأمر و ألقى خنجرًا لتدمير تمثال آخر ملقى بين الشجيرات.

من ناحية أخرى ، خارج مدينة بيران الصغيرة في مملكة مدجج بالعتاد.

 

 

فجأة ~

 

 

في نظر فاكر ، كان تصرفًا معقولًا جدًا. كانت مملكة مدجج بالعتاد الأكبر هي مملكة جريد وكان جريد إلهًا. في المستقبل ، لم يكن هناك سبب لرموز الآلهة غير جريد. على أقل تقدير ، كان لابد من تركيز إيمان الأشخاص من مدجج بالعتاد على جريد.

“……؟”

 

 

 

اكتشف المجرة تضيء سماء وضح النهار و أصبح متيقظًا.

***

 

 

***

نظر زكفريكتور المتفاجئ إلى الأعلى و فحص المناظر الطبيعية المحيطة بسرعة. كان يتحرك. كان على رأس شيء كان يجري. كان فوق شيء مرتفع بما فيه الكفاية بحيث اصطفت نظرته مع شجرة صنوبرية كبيرة. بسبب تأثير نومه الطويل ، لم تعمل عضلاته المتدهورة بشكل صحيح. كان عديم الفائدة حتى لو تدرب إلى أقصى الحدود. هذا الجسد الذي ابتليت به لعنة الكسل كان في حدوده.

 

في كل مرة تأثر فيها باللعنة التي أثرت على إرادته ، كان لديه نفس الحلم. عوى رفاقه في فجوات العالم من الألم. ثم وجدوه و أغلقوا أفواههم. سوف يجبرونه على الابتسام. كان الأمر كما لو كانوا يطلبون منه ألا يقلق. كان الأمر كما لو أنهم لم يلوموه. وبالتالي ، كان الأمر أكثر إزعاجًا. كان مليئًا بإحساس عارم بالذنب و كره نفسه و لعنها. لقد كان إلزامًا لن ينتهي أبدًا.

[هناك شائعة تفيد بأن الموكب إلى التمثال الحجري لا نهاية له!]

 

 

 

[حقق التمثال الحجري للإله المدجج بالعتاد جريد المستوى 9.]

‘سيكون من المفهوم لو كانت نقطة واحدة لكل مليار… لا ، هذا حساب رهيب.’

 

 

[خلال الشهر القادم ، سيرتفع مستوى البراعة لديك بنسبة 30٪ والاحتمال من صنع عنصر عالي التقييم زاد بشكل طفيف.]

 

 

خلال الوقت الذي كان فيه فاكر نشطًا هنا ، لم تستطع نقابة تسيداكا مداهمته حتى لو ضموا جميعًا قواتهم. ومع ذلك ، قام لورد وحده بإنزال حارس الغابة في 10 دقائق. امتلك لورد جميع أنواع المهارات الأسطورية ، لذا كانت إمكاناته ممتازة ، لكن جريد ابتكر العناصر التي كان يتسلح بها وكانت رائعة أيضًا.

[على مدار الشهر المقبل ، ستزيد إحصاءات قوتك و قدرتك على التحمل و ذكائك و الرشاقة بنسبة 19٪ لكل منها. ستزداد سرعة الإلقاء وقوة مهارات هجوم رقصة السيف و سرعة الإلقاء و تقليل وقت التهدئة للسحر بشكل طفيف.]

 

 

 

جاءت اللحظة التي كان يتوق إليها أخيرًا. كما هو متوقع ، بمجرد وصول التمثال إلى المستوى 9 ، حصل على نفس تأثيرات تصحيح احتمالية الإنتاج و البراعة كما هو الحال عندما كان تمثال حجر الملك البطل في المستوى 15.

نهض زكفريكتور مع قليل من التعب و نظر إلى الوراء. تحولت نظرة عملاق المعادن إليه. لقد كان منتجًا قديمًا جعله يتذكر ذكريات الماضي القديمة ، الآلة السحرية.

 

 

‘ليس من السهل رفع مستوى التمثال الحجري…’

 

 

 

بلغ عدد الأشخاص في مملكة مدجج بالعتاد الآن 200 مليون شخص. كان ثلثاهم لاعبين. على الرغم من أن العديد من الأشخاص زاروا التمثال الحجري لإكمال المهمة الأسبوعية ، إلا أن السرعة التي ارتفع بها مستوى التمثال الحجري لم تكن بالسرعة التي كانت عليها من قبل. يبدو أنه بعد ترقية التمثال الحجري للملك البطل إلى التمثال الحجري للإله المدجج بالعتاد ، زاد مقدار الخبرة المطلوبة للارتقاء بالمستوى.

 

 

 

‘إنه أمر مفهوم لأن وظيفة التمثال الحجري نفسه قد تحسنت’.

‘إنه أمر مفهوم لأن وظيفة التمثال الحجري نفسه قد تحسنت’.

 

 

المشكلة الآن لم تكن مستوى التمثال الحجري. كان الأمر. الإحصائيات المخفية لم ترتفع. 

 

 

 

‘لماذا؟’

 

 

“هناك الكثير من الأوريكالكوم الأزرق! سيكون الأب مسرورًا!”

كان هذا هو اليوم التاسع عشر منذ أن تم الكشف عن عرق مصاصي الدماء. بلغ عدد اللاعبين الذين غيروا العرق إلى مصاص دماء 20 مليونًا بالفعل. هذا يعني أن 20 مليون مصاص دماء يقومون بإزالة أمر ملك الدم كل أسبوع. فلماذا لم يرتفع قانون الأمر؟

 

 

[خلال الشهر القادم ، سيرتفع مستوى البراعة لديك بنسبة 30٪ والاحتمال من صنع عنصر عالي التقييم زاد بشكل طفيف.]

‘هل يرتفع بمقدار نقطة واحدة عندما يتم إنهاء أمر ملك الدم 100 مليون مرة؟’

كان جيك. لقد باركه إله الحظ ، فقد كان بطلاً تجنب كل متغيرات الموت بحظ قوي. لقد أنقذ حياة زملائه عدة مرات في رحلة تدمير شياطين الجحيم. لقد كان صامتًا منذ آلاف السنين بعد أن حمل خطيئة الآلهة ، والآن يتحدث بابتسامة عريضة ، “لقد وجدت رفيقًا رائعًا ، زيك. أنا سعيد. هذا حقا حظ”.

 

 

مستحيل. ومع ذلك ، إذا كان تأثير قانون الأمر جيدًا كما هو متوقع ، فيمكنه التحمل. لا يهم ما إذا كان قانون الأمر قد زاد بمقدار نقطة واحدة كل 100 مليون مرة تم إنهاء أمر ملك الدم. بالنظر إلى اتجاه زيادة لاعبي مصاصي الدماء ، سيأتي وقت يرتفع فيه بمقدار نقطة واحدة كل أسبوع. لم يكن سيئا.

 

 

 

‘سيكون من المفهوم لو كانت نقطة واحدة لكل مليار… لا ، هذا حساب رهيب.’

“… لقد فقدته.”

 

 

اللعنة ، لقد مضى وقت طويل منذ أن أصبح عبدا لمجموعة SA.

 

 

 

“حسنًا ، لا بأس.”

 

 

أنشأت الأحرف الرونية القديمة التي ظهرت حول زكفريكتور مسارًا رائعًا يشبه مجرة ​​أمام رايدرس. كان هذا هو السحر الذي استخدمه لزيارة مملكة هوان. نزل الرايدرس على الطريق و سرعان ما اختفوا.

السبب وراء رغبة جريد في إحصاء الأمر هو أنه أراد تسريع تشكيل سحر الدم و مدته. ومع ذلك ، كان هناك قول مأثور مفاده أنه ‘إذا لم يكن لديك أسنان ، فيجب أن تعيش مع لثتك’. إذا لم يكن إحصاء الأمر يرتفع ، فعليه تغيير الطريقة عن طريق تحسين جهاز السحب. تمت استعادة عامل إحصائيات البراعة لديه لذلك كان حريصًا على صنع العناصر في الوقت الحالي.

 

 

كان هذا هو اليوم التاسع عشر منذ أن تم الكشف عن عرق مصاصي الدماء. بلغ عدد اللاعبين الذين غيروا العرق إلى مصاص دماء 20 مليونًا بالفعل. هذا يعني أن 20 مليون مصاص دماء يقومون بإزالة أمر ملك الدم كل أسبوع. فلماذا لم يرتفع قانون الأمر؟

دعونا نسرع ​​من سرعة الطرد و نضع تأثير مساعدة الهدف. أحتاج إلى مساعدة إليزابيث.

 

 

كان الأمر نفسه بالنسبة إلى زكفريكتور. لقد حارب فكرة أن كل ما هو ثمين بالنسبة له سيولد ثم يدمر مع هذا العالم الحالي. جمع إرادته مع رفاقه و تمرد على الآلهة. ومع ذلك ، لم يستطع الذهاب مباشرة إلى الحرب. كان العالم بالفعل على وشك الدمار عندما استيقظت بالكاد روحه متأثرة بلعنة الكسل. لا ، ربما يكون قد هلك بالفعل.

تم تنشيط وجه جريد عندما أشعل الفرن لأول مرة منذ فترة. قد تكون الراحة في بعض الأحيان ملهمة. تصور جريد أكثر من عنصر أو عنصرين في الوقت الذي انتظر فيه ارتفاع مستوى التمثال الحجري. كان لديه الكثير من المواد من زملائه الذين شاركوا في المسابقة الوطنية.

 

 

 

“لنبدأ الإنتاج.”

 

 

على مدار الخمسة عشر عامًا الماضية ، أعد جريد العديد من الهدايا للورد. يمكن الشعور برعايته للورد.

لقد حان الوقت لتصبح أقوى.

“……؟” قام فاكر بتحريك رأسه. كان ذلك لأن لورد أبدى اهتمامًا بتمثال صغير منحوت من الحجر. كان التمثال في الغابة لفترة طويلة و قد رآه فاكر عدة مرات. لم يكن أبدًا مهتمًا به كثيرًا. كان تمثال شخص مجهول جزءًا من الخلفية و كان شائعًا في كل مكان.

 

دعونا نسرع ​​من سرعة الطرد و نضع تأثير مساعدة الهدف. أحتاج إلى مساعدة إليزابيث.

ترجمة : Don Kol

 

 

 

هذا الفصل برعاية ?NAZ?

 

 

السبب وراء رغبة جريد في إحصاء الأمر هو أنه أراد تسريع تشكيل سحر الدم و مدته. ومع ذلك ، كان هناك قول مأثور مفاده أنه ‘إذا لم يكن لديك أسنان ، فيجب أن تعيش مع لثتك’. إذا لم يكن إحصاء الأمر يرتفع ، فعليه تغيير الطريقة عن طريق تحسين جهاز السحب. تمت استعادة عامل إحصائيات البراعة لديه لذلك كان حريصًا على صنع العناصر في الوقت الحالي.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط