الفصل 1409
الفصل 1409
اندفع إلى الأمام غولم كبير ينبعث منه ضوء أزرق. استخدم أكتافه الثقيلة لاختراق التشكيل البشري بسهولة ، واقتحامه وتعطيله. ومع ذلك ، فإن زخمه لم يدم طويلا.
قام البشر المنتشرون في جميع الاتجاهات بسحب الحبل في أيديهم و انزلق الغولم حيث كان واقفًا ، وسقط للخلف. كافح بذراعيه و رجليه مثل سلحفاة مقلوبة لم تستطع النهوض. تم سكب كل أنواع المهارات نحوها.
“إنه ترابط سلس.”
كان لجريد ميزة مختلفة عن غيره. يمكنه إنشاء عناصر لجعل زملائه أقوى. لم يكن يعتقد أنه سيكون من المستحيل تربية قتلة الإله إذا قام بتسليح جميع الرسل و أعضاء مدجج بالعتاد بالعناصر ، مما يجعلهم أقوى و متعالين. كانت هذه هي اللحظة التي تم فيها تحقيق هدف جديد.
اعترف زكفريكتور على الفور لـ جريد المشوش ، “في الواقع ، لقد جربتها ذات مرة بالفعل. علمت أن مرسيدس ولدت مع البصيرة الفائقة و حاولت رعايتها كقاتلة إله. أول شيء فعلته هو جعلها ترى بيارو حتى تصبح مرافقته.”
“هذا ممكن لأننا نعرف أين سيظهر العدو وننصب الفخاخ. لا أعتقد أن هناك أي شيء للمجاملة”.
راقب زيبال باهتمام و هو يشاهد أعضاء مدجج بالعتاد يداهمون حارس الغابة باستخدام الفخاخ. في الواقع ، كان المستوى المتوسط لفريق الغارة يستحق الثناء. باستثناء توبان ، الذي كان يقف في الخلف و يتولى القيادة ، كان معظم المشاركين لاعبين في منتصف الـ 200 ات. بصراحة ، كان من الجيد لهم أن يداهموا حارس الغابة دون وقوع إصابات.
كانت اللحظة التي ولد فيها الرسول السادس. لم يكن هناك ملحمة. كان من المتوقع أن يتم كتابة ملحمة جديدة في اللحظة التي يملأ فيها جريد جميع المناصب السبعة.
ومع ذلك ، شهد زيبال طفلاً صغيراً يطارد حارس الغابة المستيقظ بنفسه قبل أسبوعين. لذلك ، لم يكن معجبًا بشكل خاص بأعضاء مدجج بالعتاد الثلاثة على الرغم من قيامهم بكل أنواع الحيل. “توبان ، لماذا شخص مثلك يدير غارة من هذا المستوى؟ ألا يمكنك ترك الأمر للمجموعة الثانية؟”
“تدار عادة من قبل المجموعة الثالثة ، ولكن اليوم هو تدريب المجندين الجدد. لذلك ، زرت نفسي”.
“… المجندين الجدد؟”
ثم لم يكونوا المجموعة الثالثة؟
‘ما هو نطاق مواهبهم؟’
اعترف زكفريكتور على الفور لـ جريد المشوش ، “في الواقع ، لقد جربتها ذات مرة بالفعل. علمت أن مرسيدس ولدت مع البصيرة الفائقة و حاولت رعايتها كقاتلة إله. أول شيء فعلته هو جعلها ترى بيارو حتى تصبح مرافقته.”
لا ، يجب أن يكون خدعة. لم يرغبوا في الكشف عن قوتهم النقابية للغرباء. كان زيبال يشاهد الغارة عندما قام من مقعده بشكل انعكاسي. كان ذلك بسبب وصول جريد إلى مكان الحادث.
تمتم زيبال أثناء مشاهدة هذا المشهد ، ‘إنهم مجندون جدد حقًا…’
‘هذا الشيء اللعين.’
ومع ذلك ، شهد زيبال طفلاً صغيراً يطارد حارس الغابة المستيقظ بنفسه قبل أسبوعين. لذلك ، لم يكن معجبًا بشكل خاص بأعضاء مدجج بالعتاد الثلاثة على الرغم من قيامهم بكل أنواع الحيل. “توبان ، لماذا شخص مثلك يدير غارة من هذا المستوى؟ ألا يمكنك ترك الأمر للمجموعة الثانية؟”
“تم استيفاء أهم شرطين ، وبالتالي فإن المهام المتبقية سهلة نسبيًا. استخدم مساعدة ماري روز لتدمير الشياطين العظماء في الجحيم و تنمية قوتنا”.
لم يكن لجريد علاقة به فلماذا وقف دون علمه……؟
هذا الفصل برعاية ?NAZ?
“هل أنت بخير؟” اقترب جريد من زيبال الذي كان يوبخ نفسه و ألقى التحية بابتسامة. كان موقفًا ودودًا غير مريح.
“ثم قمت بتلويث معتقدات مرسيدس و قمت بتطويرها حتى تصبح على هذا النحو. أنت حقًا تستحق أن تكون إلهًا”.
“… لست على ما يرام” ، صافح زيبال يد جريد و أجاب بصدق. كانت الأشهر القليلة الماضية منذ زيارة مملكة هوان بمثابة الجحيم. لم يستطع الاسترخاء أبدًا للحظة بسبب أتباع إله القتال الذين كانوا يضيقون باستمرار شبكة المراقبة الخاصة بهم.
“سيكون من الكذب أن أقول إنني لست خائب الأمل. كنت أريدك أن تكون قاتل إله وليس إلهاً. ومع ذلك ، فقد انسكب الماء بالفعل. بالإضافة إلى…” تحركت نظرة زيكفريكتور إلى داخل الغابة. كانت نظرته على مرسيدس التي عادت بعد أن بحثت في المناطق المحيطة عن أي خطر.
“أنا آسف. لم يكن من التهذيب أن أسأل عما إذا كنت على ما يرام بينما من الواضح أنك كنت تكافح. لقد مررت بوقت عصيب”. ربَّت جريد على كتف زيبال و انحنى بأدب أمام زكفريكتور. “من المطمئن أن أرى أنك بأمان. بالمناسبة ، لماذا تعيش في الغابة بدلاً من القلعة؟”
شعر جريد أن الأمر كان سخيفًا بعد أن علم أن مجموعة زيبال كانت تعيش في الغابة خارج بيران طوال الأسبوعين الماضيين. ربما يكون من الممكن أن يكون هذا مكانًا رائعًا للصيد. و مع ذلك ، لماذا يرفض راحة نقابة مدجج بالعتاد و يبقى في مكان لا يوجد فيه سوى حارس الغابة؟
“تدار عادة من قبل المجموعة الثالثة ، ولكن اليوم هو تدريب المجندين الجدد. لذلك ، زرت نفسي”.
“تلقيت نصيحة من المانا بأن هذا هو المكان الأكثر أمانًا. “
“……؟”
‘نصيحة من المانا؟’
شعر جريد أن الأمر كان سخيفًا بعد أن علم أن مجموعة زيبال كانت تعيش في الغابة خارج بيران طوال الأسبوعين الماضيين. ربما يكون من الممكن أن يكون هذا مكانًا رائعًا للصيد. و مع ذلك ، لماذا يرفض راحة نقابة مدجج بالعتاد و يبقى في مكان لا يوجد فيه سوى حارس الغابة؟
هل كان من الممكن استخدام السحر القديم للتحدث مع المانا؟ كان جريد يتذكر السحر القديم الذي استخدمه زكفريكتور مع الأحرف الرونية عندما قال زكفريكتور كلمات غريبة ، “يجب أن يكون ذلك لأنك طلبت من ابنك تدمير تماثيل إله القتال.”
“……؟”
وهناك طرح سؤالاً: “ألم يكن للآلهة رسل يُدعون بالملائكة؟ لماذا اختاروا سبعة كائنات بشرية لتقاسم سلطتهم و إعطاء هذا الدور؟”
“ليس عليك أن تبدو وكأنك لا تفهم. أنا لست منزعجًا لمجرد أنك اختبرتني. صحيح أن جسدي يضعف في كل مرة أخوض فيها لعنة الكسل. ومع ذلك ، فإن قوتي السحرية موجودة في شكل جيد. لا داعي للقلق كثيرًا”.
سيف يقطر دما و يخلق ضباب دم. انطلق السيف الذي تم حمله في يد جريد إلى الأمام مثل الصاعقة ، و اخترق هيجاك ، وانفجر.
“هذا ابن العاهرة……!”
‘ماذا يعني هذا……؟’
“……؟” توقف سكين زكفريكتور عن قطع اللحم. حدق في جريد بنظرة حادة. ثم سرعان ما أدرك أنها ليست كذبة و ضحك. لقد انتهيت بالفعل من جميع الاستعدادات.
تم تحقيق وحدة الإنسانية بمساعدة باسارا و لم يتم تقديم أي تضحيات لإقناع ماري روز. ومع ذلك ، لم تكن هناك حاجة لشرح ذلك واحدًا تلو الآخر.
“نحن ذاهبون!” التقط توبان العناصر التي أسقطها حارس الغابة و لوح إلى جريد. أراد إزالة أكبر عدد ممكن من العيون حتى لا يتداخل في وقت جريد.
‘هذا الشيء اللعين.’
“فهمت… لا أجرؤ على التفكير في التضحية العظيمة التي يجب أن تقدمها لإقناع ماري روز.”
“آه ، نعم. إلى اللقاء. لقد عمل الجميع بجد”.
لوح جريد إلى توبان و انحني قليلاً لأعضاء مدجج بالعتاد الآخرين. ابتسم أعضاء مدجج بالعتاد ابتسامة واسعة و انحنوا 90 درجة رداً على ذلك. ثم همسوا لبعضهم البعض و غادروا.
كانت اللحظة التي ولد فيها الرسول السادس. لم يكن هناك ملحمة. كان من المتوقع أن يتم كتابة ملحمة جديدة في اللحظة التي يملأ فيها جريد جميع المناصب السبعة.
تمتم زيبال أثناء مشاهدة هذا المشهد ، ‘إنهم مجندون جدد حقًا…’
سيف يقطر دما و يخلق ضباب دم. انطلق السيف الذي تم حمله في يد جريد إلى الأمام مثل الصاعقة ، و اخترق هيجاك ، وانفجر.
كان من الواضح أنهم كانوا جددًا في المملكة بناءً على الطريقة التي كانوا سعداء بها لتبادل التحيات مع جريد. بالنسبة إلى نقابة مدجج بالعتاد ، لم يكن حارس الغابة أكثر من مجرد مادة تعليمية للقادمين الجدد.
“……؟”
“هل يمكنك أن تصبح ملك الموتى؟”
كان من الواضح أنهم كانوا جددًا في المملكة بناءً على الطريقة التي كانوا سعداء بها لتبادل التحيات مع جريد. بالنسبة إلى نقابة مدجج بالعتاد ، لم يكن حارس الغابة أكثر من مجرد مادة تعليمية للقادمين الجدد.
لم يكن لجريد علاقة به فلماذا وقف دون علمه……؟
بعد مغادرة أعضاء مدجج بالعتاد ، تمتم جريد في نفسه و ارتفع هيكلان عظميان من الأرض. كان أحدهما محاربًا عظميًا مسلحًا بدروع ثقيلة و الآخر كان ساحرًا عظميًا يمسك بعصا. كما استدعى جريد نوي و راندي. أمرهم بعدم السماح لأحد بالاقتراب من هذا المكان و تشتتوا في كل الاتجاهات.
“يبدو أنك توصلت إلى استنتاج مفاده أن تربية قتلة الإله أفضل من أن تكون قاتل إله. أعتقد أن هذه الطريقة يمكن أن تكون أكثر فعالية. أنا أتفق مع طريقتك”.
عندها فقط وصل زكفريكتور إلى صلب الموضوع. “صحيح أنك صرت إلهاً.”
“لا يوجد شيء من هذا القبيل.”
“… نعم ، إنه إله رمزي ، لكن بطريقة ما اتضح أنه هكذا.” نظر جريد في عيون زكفريكتور. كان يعتقد أنه سيكون هناك خيبة أمل أو إحباط ، لكنهم كانوا هادئين بشكل مدهش. هل كان لديه نظرة ثاقبة للموقف مثل هاياتي؟
“إذا نظرنا إلى الوراء الآن ، كان لا مفر من ذلك. إنجازاتك عظيمة لدرجة أن قلة من الناس في التاريخ يمكنهم المقارنة بها. من الطبيعي أن تكون محترماً كإله”.
لقد كان مركزًا مجيدًا ، لكن العبء كان كبيرًا.
“أنت لست خائب الأمل؟”
“لا أعرف ما الهراء الذي يتحدث عنه أولئك الذين على وشك الموت.”
كان زكفريكتور شخصًا كان يتطلع إلى ولادة قاتل إله. لم تستطع الآلهة قتل الآلهة الأخرى.
“سيكون من الكذب أن أقول إنني لست خائب الأمل. كنت أريدك أن تكون قاتل إله وليس إلهاً. ومع ذلك ، فقد انسكب الماء بالفعل. بالإضافة إلى…” تحركت نظرة زيكفريكتور إلى داخل الغابة. كانت نظرته على مرسيدس التي عادت بعد أن بحثت في المناطق المحيطة عن أي خطر.
“ومع ذلك ، كان لدى مرسيدس عيب فادح. إنها قناعة لا تنكسر أبدًا. إنها مادة مغذية طورت مرسيدس وكانت سمًا لها”.
اعترف زكفريكتور على الفور لـ جريد المشوش ، “في الواقع ، لقد جربتها ذات مرة بالفعل. علمت أن مرسيدس ولدت مع البصيرة الفائقة و حاولت رعايتها كقاتلة إله. أول شيء فعلته هو جعلها ترى بيارو حتى تصبح مرافقته.”
“يبدو أنك توصلت إلى استنتاج مفاده أن تربية قتلة الإله أفضل من أن تكون قاتل إله. أعتقد أن هذه الطريقة يمكن أن تكون أكثر فعالية. أنا أتفق مع طريقتك”.
“……؟”
“……!”
تنشئة قاتل إله؟
“رأيت أن مرسيدس كان مقدرا لها ألا تعيش طويلا. بدلاً من تجاوز حدودها و تصبح متسامحة ، كنت متأكدًا من أنها ستموت قبل أن تدرك إمكاناتها”.
اعترف زكفريكتور على الفور لـ جريد المشوش ، “في الواقع ، لقد جربتها ذات مرة بالفعل. علمت أن مرسيدس ولدت مع البصيرة الفائقة و حاولت رعايتها كقاتلة إله. أول شيء فعلته هو جعلها ترى بيارو حتى تصبح مرافقته.”
كانت عيون زكفريكتور ممتازة. تحت قيادة بيارو ، نمت مرسيدس بمعدل مذهل و أصبحت في النهاية الفارس الأول للفرسان الحمر.
“ومع ذلك ، كان لدى مرسيدس عيب فادح. إنها قناعة لا تنكسر أبدًا. إنها مادة مغذية طورت مرسيدس وكانت سمًا لها”.
كانت مرسيدس غير مرنة للغاية. كانت تقدر القواعد على الكفاءة و هذا أعاق تطورها. يعرضها لكل أنواع الخطر. بصراحة ، كانت قصيرة العمر.
***
“رأيت أن مرسيدس كان مقدرا لها ألا تعيش طويلا. بدلاً من تجاوز حدودها و تصبح متسامحة ، كنت متأكدًا من أنها ستموت قبل أن تدرك إمكاناتها”.
“تدار عادة من قبل المجموعة الثالثة ، ولكن اليوم هو تدريب المجندين الجدد. لذلك ، زرت نفسي”.
كانت نظرة زكفريكتور ثابتة على مرسيدس. حارب زكفريكتور العديد من الأعداء كرسول الإله. لقد أدرك بالفعل قدراتها منذ وقت طويل.
هل كان من الممكن استخدام السحر القديم للتحدث مع المانا؟ كان جريد يتذكر السحر القديم الذي استخدمه زكفريكتور مع الأحرف الرونية عندما قال زكفريكتور كلمات غريبة ، “يجب أن يكون ذلك لأنك طلبت من ابنك تدمير تماثيل إله القتال.”
“ثم قمت بتلويث معتقدات مرسيدس و قمت بتطويرها حتى تصبح على هذا النحو. أنت حقًا تستحق أن تكون إلهًا”.
“لا يوجد شيء من هذا القبيل.”
‘على الرغم من أنني لست إلهًا كاملاً…’
جلب جريد زكفريكتور و زيبال إلى قلعة بيران. أراد أن يقدم وجبة دافئة للأشخاص الذين يعانون.
أخبر هاياتي جريد أنه لا يزال هناك مجال له ليصبح قاتل إله ، لكن زكفريكتور لم يعرف هذه الحقيقة. يتضح من هذا أن هاياتي كان أعلى بمستوى واحد من زكفريكتور. كان هاياتي هو المطلق الوحيد في الوقت الحاضر ، وكان يستحق أن يُطلق عليه عنوان قمة الإنسانية.
“هل هذا صحيح.” كان جريد مقتنعًا في هذه اللحظة. كان الغرض من جميع اللاعبين هو منع تدمير العالم. بعبارة أخرى ، كان الهدف هو القتال و الفوز ضد الآلهة. كان واثقًا من أنه سيكون في المركز.
***
‘قد تكون القصة مختلفة إذا استعاد زكفريكتور جسده نصف الإله ، لكن… على أي حال ، أنا فخور بأنه يعترف ‘بنمو مرسيدس’.
“……؟”
من المؤكد أن مرسيدس الحالية كانت لا تضاهى بالأيام التي كانت فيها الفارس الأحمر. لقد أصبحت فارس أسطوري و كتبت بعض رموز الفروسية.
راقب زيبال باهتمام و هو يشاهد أعضاء مدجج بالعتاد يداهمون حارس الغابة باستخدام الفخاخ. في الواقع ، كان المستوى المتوسط لفريق الغارة يستحق الثناء. باستثناء توبان ، الذي كان يقف في الخلف و يتولى القيادة ، كان معظم المشاركين لاعبين في منتصف الـ 200 ات. بصراحة ، كان من الجيد لهم أن يداهموا حارس الغابة دون وقوع إصابات.
ليست هي فقط. الرسل الآخرون هم أيضًا أقوياء بشكل لا يصدق.
بالإضافة إلى ذلك ، كانت الخصائص الفريدة لرسل الإله المدجج بالعتاد هي تعظيم استخدام العناصر. كان رأي زكفريكتور في تربيتهم على أنهم قتلة إله صحيحًا جدًا. لقد كان نهجًا لم يفكر فيه جريد أبدًا.
كان من الواضح أنهم كانوا جددًا في المملكة بناءً على الطريقة التي كانوا سعداء بها لتبادل التحيات مع جريد. بالنسبة إلى نقابة مدجج بالعتاد ، لم يكن حارس الغابة أكثر من مجرد مادة تعليمية للقادمين الجدد.
‘جيش من قتلة الإله…’
كانت نظرة زكفريكتور ثابتة على مرسيدس. حارب زكفريكتور العديد من الأعداء كرسول الإله. لقد أدرك بالفعل قدراتها منذ وقت طويل.
لا ، يجب أن يكون خدعة. لم يرغبوا في الكشف عن قوتهم النقابية للغرباء. كان زيبال يشاهد الغارة عندما قام من مقعده بشكل انعكاسي. كان ذلك بسبب وصول جريد إلى مكان الحادث.
كان لجريد ميزة مختلفة عن غيره. يمكنه إنشاء عناصر لجعل زملائه أقوى. لم يكن يعتقد أنه سيكون من المستحيل تربية قتلة الإله إذا قام بتسليح جميع الرسل و أعضاء مدجج بالعتاد بالعناصر ، مما يجعلهم أقوى و متعالين. كانت هذه هي اللحظة التي تم فيها تحقيق هدف جديد.
‘ماذا يعني هذا……؟’
اقتنع جريد وتواصل مع زكفريكتور. “لقد لاحظت خطتي ، لذا يجب أن تعرف ما سأطلبه.”
تمتم زيبال أثناء مشاهدة هذا المشهد ، ‘إنهم مجندون جدد حقًا…’
“بالتاكيد.” أمسك زكفريكتور يد جريد. “أنا زيك ، أنا على استعداد لأن أصبح رسول الإله المدجج بالعتاد.”
كانت اللحظة التي ولد فيها الرسول السادس. لم يكن هناك ملحمة. كان من المتوقع أن يتم كتابة ملحمة جديدة في اللحظة التي يملأ فيها جريد جميع المناصب السبعة.
راقب زيبال باهتمام و هو يشاهد أعضاء مدجج بالعتاد يداهمون حارس الغابة باستخدام الفخاخ. في الواقع ، كان المستوى المتوسط لفريق الغارة يستحق الثناء. باستثناء توبان ، الذي كان يقف في الخلف و يتولى القيادة ، كان معظم المشاركين لاعبين في منتصف الـ 200 ات. بصراحة ، كان من الجيد لهم أن يداهموا حارس الغابة دون وقوع إصابات.
***
“لا أعرف ما الهراء الذي يتحدث عنه أولئك الذين على وشك الموت.”
جلب جريد زكفريكتور و زيبال إلى قلعة بيران. أراد أن يقدم وجبة دافئة للأشخاص الذين يعانون.
“هل يمكنك أن تصبح ملك الموتى؟”
“……؟” توقف سكين زكفريكتور عن قطع اللحم. حدق في جريد بنظرة حادة. ثم سرعان ما أدرك أنها ليست كذبة و ضحك. لقد انتهيت بالفعل من جميع الاستعدادات.
“القديسون الخبيثين السبعة… كان دورهم إدانة أولئك الذين يشككون في الآلهة ، أليس كذلك؟”
هذا الفصل برعاية ?NAZ?
وهناك طرح سؤالاً: “ألم يكن للآلهة رسل يُدعون بالملائكة؟ لماذا اختاروا سبعة كائنات بشرية لتقاسم سلطتهم و إعطاء هذا الدور؟”
تساءل جريد ، “أولاً وقبل كل شيء ، أليس من الأفضل إنقاذ الإله هيكسيتيا؟ إنه حليفي الوحيد في السماء و أعتقد أن هناك الكثير الذي يمكن كسبه بإنقاذه”.
ربما كان من أجل تمكين البشرية. لمجرد أنهم كانوا إلهاً لا يعني أنهم يعتبرون البشر غير مهمين. توقع جريد وجود آلهة إلى جانب البشر مثل هيكسيتيا. ومع ذلك ، كان الرد الذي تلقاه فظيعًا.
“لا أعرف ما الهراء الذي يتحدث عنه أولئك الذين على وشك الموت.”
اقتنع جريد وتواصل مع زكفريكتور. “لقد لاحظت خطتي ، لذا يجب أن تعرف ما سأطلبه.”
“هناك الكثير من الشروط للملائكة لاستخدام قوتهم في العالم البشري وفي الجحيم. احتاجت الآلهة إلى مساعدة البشر للسيطرة بسهولة على العالم خارج السماء.”
تساءل جريد ، “أولاً وقبل كل شيء ، أليس من الأفضل إنقاذ الإله هيكسيتيا؟ إنه حليفي الوحيد في السماء و أعتقد أن هناك الكثير الذي يمكن كسبه بإنقاذه”.
“هل هذا صحيح.” كان جريد مقتنعًا في هذه اللحظة. كان الغرض من جميع اللاعبين هو منع تدمير العالم. بعبارة أخرى ، كان الهدف هو القتال و الفوز ضد الآلهة. كان واثقًا من أنه سيكون في المركز.
‘نصيحة من المانا؟’
‘هل أعطاني النظام الشعور بأنني إله لأنه يريدني أن أقود الناس؟’
لقد كان مركزًا مجيدًا ، لكن العبء كان كبيرًا.
تحدث زكفريكتور إلى جريد المضطرب ، “في الوقت الحالي ، أنت… هناك شيئان عليك القيام بهما. أولاً ، اجمع الإنسانية معًا. إنها عملية طبيعية لتوحيد الأرض استعدادًا للحرب ضد السماء. ثانيًا ، اقنع ماري روز بالإنضمام إلى جانبك. قوة ماري روز القتالية هي الأقوى على وجه الأرض. يجب أن تقنعها قبل أن تتمكن من اكتساب القوة الكافية. لن يكون كلا الأمرين سهلين ، لكنني سأساعدك بنشاط”.
“ماري روز انضمت إلي بالفعل كحليف و يمكنك أن ترى الإنسانية متحدة فعليًا. الأورك و مصاصي الدماء تحت سيطرتي و معظم الدول البشرية لديها علاقة تعاونية مع مملكة مدجج بالعتاد”.
ومع ذلك ، شهد زيبال طفلاً صغيراً يطارد حارس الغابة المستيقظ بنفسه قبل أسبوعين. لذلك ، لم يكن معجبًا بشكل خاص بأعضاء مدجج بالعتاد الثلاثة على الرغم من قيامهم بكل أنواع الحيل. “توبان ، لماذا شخص مثلك يدير غارة من هذا المستوى؟ ألا يمكنك ترك الأمر للمجموعة الثانية؟”
“……؟” توقف سكين زكفريكتور عن قطع اللحم. حدق في جريد بنظرة حادة. ثم سرعان ما أدرك أنها ليست كذبة و ضحك. لقد انتهيت بالفعل من جميع الاستعدادات.
“إلى أي مدى كنت تتطلع إلى الأمام؟ إنه لأمر مدهش بشكل خاص أنك أقنعت ماري روز. هل استخدمت قوة الإله؟”
كان زكفريكتور شخصًا كان يتطلع إلى ولادة قاتل إله. لم تستطع الآلهة قتل الآلهة الأخرى.
“نحن ذاهبون!” التقط توبان العناصر التي أسقطها حارس الغابة و لوح إلى جريد. أراد إزالة أكبر عدد ممكن من العيون حتى لا يتداخل في وقت جريد.
“لا يوجد شيء من هذا القبيل.”
“فهمت… لا أجرؤ على التفكير في التضحية العظيمة التي يجب أن تقدمها لإقناع ماري روز.”
“……”
ربما كان من أجل تمكين البشرية. لمجرد أنهم كانوا إلهاً لا يعني أنهم يعتبرون البشر غير مهمين. توقع جريد وجود آلهة إلى جانب البشر مثل هيكسيتيا. ومع ذلك ، كان الرد الذي تلقاه فظيعًا.
تم تحقيق وحدة الإنسانية بمساعدة باسارا و لم يتم تقديم أي تضحيات لإقناع ماري روز. ومع ذلك ، لم تكن هناك حاجة لشرح ذلك واحدًا تلو الآخر.
“تم استيفاء أهم شرطين ، وبالتالي فإن المهام المتبقية سهلة نسبيًا. استخدم مساعدة ماري روز لتدمير الشياطين العظماء في الجحيم و تنمية قوتنا”.
كان زكفريكتور شخصًا كان يتطلع إلى ولادة قاتل إله. لم تستطع الآلهة قتل الآلهة الأخرى.
تساءل جريد ، “أولاً وقبل كل شيء ، أليس من الأفضل إنقاذ الإله هيكسيتيا؟ إنه حليفي الوحيد في السماء و أعتقد أن هناك الكثير الذي يمكن كسبه بإنقاذه”.
ومع ذلك ، شهد زيبال طفلاً صغيراً يطارد حارس الغابة المستيقظ بنفسه قبل أسبوعين. لذلك ، لم يكن معجبًا بشكل خاص بأعضاء مدجج بالعتاد الثلاثة على الرغم من قيامهم بكل أنواع الحيل. “توبان ، لماذا شخص مثلك يدير غارة من هذا المستوى؟ ألا يمكنك ترك الأمر للمجموعة الثانية؟”
من المؤكد أن مرسيدس الحالية كانت لا تضاهى بالأيام التي كانت فيها الفارس الأحمر. لقد أصبحت فارس أسطوري و كتبت بعض رموز الفروسية.
“لا يمكن للإله أن يقتل الآلهة الأخرى. هيكسيتيا آمن. نحن بحاجة لمحاربة الجحيم قبل محاربة الآلهة لأن هناك سابقة لتوحد الآلهة و الشياطين العظيمة.”
كان جريد قلقًا لأنه تذكر الماضي حيث أمر هيكسيتيا الشياطين العظماء بغزو العالم البشري. “ماذا لو طلبت الشياطين العظيمة الدعم من السماء؟”
أخبر هاياتي جريد أنه لا يزال هناك مجال له ليصبح قاتل إله ، لكن زكفريكتور لم يعرف هذه الحقيقة. يتضح من هذا أن هاياتي كان أعلى بمستوى واحد من زكفريكتور. كان هاياتي هو المطلق الوحيد في الوقت الحاضر ، وكان يستحق أن يُطلق عليه عنوان قمة الإنسانية.
“هذا لن يحدث. يمكن أن تأتي الآلهة و تذهب بين الجحيم و السماء ، لكن الشياطين العظيمة ليس لديها هذه السلطة. ياتان هو الشخص الوحيد الذي يمكنه طلب الدعم من السماء ، لكن ياتان ينشط فقط قبل أن يدمر العالم”.
الفصل 1409
“لا أعرف ما الهراء الذي يتحدث عنه أولئك الذين على وشك الموت.”
“هذا ابن العاهرة……!”
كانت نظرة زكفريكتور ثابتة على مرسيدس. حارب زكفريكتور العديد من الأعداء كرسول الإله. لقد أدرك بالفعل قدراتها منذ وقت طويل.
حدث ذلك مع حلول الوقت.
تحطمت نافذة المطعم و دخلت مجموعة من الناس. كان اسم الرجل الذي غطت عينيه و انقلب رأسًا على عقب من يد واحدة هو هيجاك. ظهر خلفه العشرات من أتباع إله القتال.
“لقد كنت مختبئًا لمدة أسبوعين.”
‘قد تكون القصة مختلفة إذا استعاد زكفريكتور جسده نصف الإله ، لكن… على أي حال ، أنا فخور بأنه يعترف ‘بنمو مرسيدس’.
“هذا ابن العاهرة……!”
شتم زيبال و هو يقفز. كان يواجه العدو الذي قتل حلفاءه ، لذلك كان من الصعب عليه السيطرة على عواطفه. منعه اثنان من أتباع إله القتال من الاندفاع بطريقة مضطربة. ومع ذلك ، تقيأ كلاهما دما و ماتا في نفس الوقت.
“……!”
“……!”
“……!”
“ومع ذلك ، كان لدى مرسيدس عيب فادح. إنها قناعة لا تنكسر أبدًا. إنها مادة مغذية طورت مرسيدس وكانت سمًا لها”.
“هذا ممكن لأننا نعرف أين سيظهر العدو وننصب الفخاخ. لا أعتقد أن هناك أي شيء للمجاملة”.
ركزت كل العيون على جريد. حدق جريد في هيجاك بعيون باردة تغمر أولئك الذين رأوها. “هل تعرف ما هو المكان الذي زحفت إليه؟”
“… المجندين الجدد؟”
‘ماذا يعني هذا……؟’
سيف يقطر دما و يخلق ضباب دم. انطلق السيف الذي تم حمله في يد جريد إلى الأمام مثل الصاعقة ، و اخترق هيجاك ، وانفجر.
“سيكون من الكذب أن أقول إنني لست خائب الأمل. كنت أريدك أن تكون قاتل إله وليس إلهاً. ومع ذلك ، فقد انسكب الماء بالفعل. بالإضافة إلى…” تحركت نظرة زيكفريكتور إلى داخل الغابة. كانت نظرته على مرسيدس التي عادت بعد أن بحثت في المناطق المحيطة عن أي خطر.
الفصل 1409
ترجمة : Don Kol
“……!”
هذا الفصل برعاية ?NAZ?
هذا الفصل برعاية ?NAZ?
ركزت كل العيون على جريد. حدق جريد في هيجاك بعيون باردة تغمر أولئك الذين رأوها. “هل تعرف ما هو المكان الذي زحفت إليه؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
