نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Overgeared 1417

الفصل 1417

الفصل 1417

 

“الجحيم الذي يعرفه بيارو هو الجحيم الذي وصفته كنيسة ريبيكا و كنيسة ريبيكا ليست ذا مصداقية. سيكون الجحيم الفعلي مختلفًا”.

الفصل 1417

 

كان جحيم ساتسفاي مختلفًا عن الجحيمات الثمانية الذي كان يعتقدها الناس عمومًا. كان هناك السماء و الأرض و نهارا و ليلا. بفضل طبيعتهم ، شكل بعض الشياطين حضارة. في ساتسفاي ، كان من السهل التفكير في الجحيم كعالم تحكمه الشياطين و ليس البشر. كان الأمر خطيرًا فقط لأنه لم يكن هناك مفهوم للأخلاق أو القوانين. حدثت كل أنواع الأشياء غير الأخلاقية في جميع أنحاء الجحيم باستثناء عدد قليل من المناطق الآمنة. كانت المذبحة وحشية و تطابق اسمها من الجحيم.

 

 

 

اعترف بيارو بصدق “أنا متوتر.”

كانت مرسيدس عضوًا في كنيسة ريبيكا منذ أن كانت كنيسة ريبيكا هي الديانة الوطنية لكل من الإمبراطورية الصحراوية و مملكة مدجج بالعتاد ، ولكن لم يعد هذا هو الحال بعد الآن. كان هناك زكفريكتور ، الذي تمرد على الآلهة لحماية العالم ، و سارييل ، رئيس الملائكة الذي طُرد بسبب حديثه عن خطايا الآلهة. سمعت قصصهم و لم تستطع الوثوق بريبيكا و كنيسة ريبيكا.

 

حيا رابت و الفرسان في نفس الوقت جريد أثناء انتقاله. ثم اختفى جريد و نيفيلينا من المشهد.

“الجحيم… المكان الذي تسقط فيه أرواح الذين يبنون الخطيئة طوال حياتهم. يقال إن النفوس ستعاني بشدة لدفع ثمن خطاياها ، والتأمل في نفسها ، وتطهير نفسها. وهناك أيضًا بعض النفوس التي ستصبح أرواحًا شريرة. قد لا يكون هذا صحيحًا مع جلالته ، لكن أولئك الذين زاروا الجحيم دون مباركة إلهة النور سوف تمتلكهم روح شريرة. هل يمكننا أن نكون فعالين في الجحيم بدون نعمة الإلهة؟”

 

 

حدقت جريد في نيفيلينا التي كانت تتمتم لنفسها بتعبير صادم.

كان من النادر للغاية أن يذهب الإنسان إلى الجحيم حياً. كان من الآمن القول أنه لم يكن هناك أي شيء تقريبًا. بالطبع ، لم يكن بيارو في الجحيم. لذلك ، كان بإمكانه فقط أن يؤمن بشكل أعمى بالمعلومات الخاطئة.

“احتمال الخطر مرتفع للغاية. من المستحيل محاربة الأرواح الشريرة بدون قوة إلهية. نحن لا نمتلك قوة إلهية”.

 

 

نصحته مرسيدس بعناية ، “بيارو ، لقد رأيت و سمعت بنفسك أن الآلهة التي نؤمن بها ليست صحيحة.”

 

 

“الجحيم الذي يعرفه بيارو هو الجحيم الذي وصفته كنيسة ريبيكا و كنيسة ريبيكا ليست ذا مصداقية. سيكون الجحيم الفعلي مختلفًا”.

لكي تكون بأمان في الجحيم ، يجب أن تكون هناك نعمة من إلهة النور. بعبارة أخرى ، كانت إلهة النور قاهرة في كل مكان في العالم. بالطبع ، كانت كنيسة ريبيكا مصدر هذه الادعاءات التي لا أساس لها من الصحة.

 

 

 

“الجحيم الذي يعرفه بيارو هو الجحيم الذي وصفته كنيسة ريبيكا و كنيسة ريبيكا ليست ذا مصداقية. سيكون الجحيم الفعلي مختلفًا”.

قلق جريد حيال ذلك قبل اتخاذ القرار. “سأذهب أولاً وأقلل عدد الأعداء قدر الإمكان.”

 

 

كانت مرسيدس عضوًا في كنيسة ريبيكا منذ أن كانت كنيسة ريبيكا هي الديانة الوطنية لكل من الإمبراطورية الصحراوية و مملكة مدجج بالعتاد ، ولكن لم يعد هذا هو الحال بعد الآن. كان هناك زكفريكتور ، الذي تمرد على الآلهة لحماية العالم ، و سارييل ، رئيس الملائكة الذي طُرد بسبب حديثه عن خطايا الآلهة. سمعت قصصهم و لم تستطع الوثوق بريبيكا و كنيسة ريبيكا.

 

 

“ليس بالضرورة. هذا لأن لدينا يورا. قاتلة الشياطين في الجحيم أعظم بكثير مما تعتقد. لذلك لا داعي للقلق الشديد”.

“أمم…” أغلق جريد مذكرات ليراج التي كان يقرأها و واجه بيارو و مرسيديس. “مرسيدس على حق. من الممكن أن تعيش في الجحيم حتى بدون مباركة الإلهة. على سبيل المثال ، قم بتجميع الطاقة الشيطانية أو الحصول على مساعدة من قاتل الشياطين. بالإضافة إلى ذلك ، لقد ذهبت إلى الجحيم عدة مرات ولم أر أبدًا روحًا شريرة”.

الرسل لم يكونوا ضعفاء. كان العديد منهم أقوى من جريد ، لكن حياتهم كانت محدودة. كان من الطبيعي أن يذهب جريد إلى هناك أولاً.

 

 

كان هناك 30 دقيقة متبقية حتى موعد وصول يورا المقرر. يمكنه تحمل التسكع و إجراء محادثة ، لكنه لم يكن ينوي التحدث فقط. بدلاً من قراءة اليوميات ، بدأ جريد في التحكم في أيدي الإله مباشرة. فرق جريد وعيه لتحسين كفاءة صيد أيدي الإله أثناء التحدث إلى بيارو و مرسيديس.

“أنا آسفة لجعلك تنتظر لوقت طويل.” مر بعض الوقت. لم تكن الصفقة ناجحة ، لذلك كانت نيفيلينا الغاضبة تقضم طوق رابت ، بينما كان براهام متحمسًا للمعرفة الجديدة و بدأ في نتف ريش سارييل. بعد ذلك ، وصلت يورا أخيرًا إلى مكان الحادث.

 

 

بدأت الوحوش في الموت بمعدل أسرع بشكل ملحوظ. كانت المحادثة تتقدم أيضًا. كان هذا المستوى من التنوع سهلاً للغاية بالنسبة لجريد اليوم. تراكم المواهب طغت على غياب المواهب.

 

 

 

“ومع ذلك ، من الصعب اعتبار ادعاء كنيسة ريبيكا خاطئًا تمامًا. الجحيم واسع مثل القارة الغربية و أنواع الشياطين أكثر تنوعًا من الأعراق الموجودة هناك. ربما يوجد مكان في الجحيم تحكم فيه أرواح الموتى. يمكن أن تكون هناك أرواح شريرة.”

“البشر ضعفاء و لديهم قدر ضئيل من القوة السحرية. قاتلة الشياطين هي بشر ، لذا فإن الفطرة السليمة لديها منخفضة.”

 

 

في الواقع ، قام بعض الشياطين بجمع أرواح الموتى كنهب. على وجه الدقة ، كانوا أرواح الموتى بعد توقيع عقد مع الشياطين العظماء. روح باجما التي كانت تصرخ في قبضة بعل. لقد شاهد جريد ذلك.

في الواقع ، قام بعض الشياطين بجمع أرواح الموتى كنهب. على وجه الدقة ، كانوا أرواح الموتى بعد توقيع عقد مع الشياطين العظماء. روح باجما التي كانت تصرخ في قبضة بعل. لقد شاهد جريد ذلك.

 

 

“إذا رأينا روحًا شريرة. ألن يكون الامر خطر بدون مباركة الإلهة؟” بدت مرسيدس متوترة إلى حد ما من كلمات جريد. مثل بيارو ، كانت مختلفة عن المعتاد. لم يكن سيئا. كان الجحيم مكانًا خطيرًا للغاية. كان جريد في الجحيم عدة مرات لكنه كان لا يزال مكانًا غير معروف. كل منطقة لها بيئتها و خصائصها الخاصة لذلك كان من المستحيل التكيف معها أو التنبؤ بها. كان من الجيد أن يكون هناك توتر مناسب لهذين الشخصين.

“الجحيم الذي يعرفه بيارو هو الجحيم الذي وصفته كنيسة ريبيكا و كنيسة ريبيكا ليست ذا مصداقية. سيكون الجحيم الفعلي مختلفًا”.

 

“نعم ، لكنها ستظل في الجحيم الثاني والثلاثين.”

التفت جريد لينظر إلى رسله الآخرين. كانت نيفيلينا تساوم رابت لزيادة الطعام الذي ستحصل عليه مقابل الذهاب إلى الجحيم و كان زكفريكتور نائمًا في منتصف الطريق مع لحاف. كان براهام يضايق سارييل ، قائلاً إنه بحاجة إلى التحقيق في قدرة الملاك على تحييد السحر.

‘لقد تعلمت مهارة امتصاص الطاقة الشيطانية…’

 

كانت مرسيدس عضوًا في كنيسة ريبيكا منذ أن كانت كنيسة ريبيكا هي الديانة الوطنية لكل من الإمبراطورية الصحراوية و مملكة مدجج بالعتاد ، ولكن لم يعد هذا هو الحال بعد الآن. كان هناك زكفريكتور ، الذي تمرد على الآلهة لحماية العالم ، و سارييل ، رئيس الملائكة الذي طُرد بسبب حديثه عن خطايا الآلهة. سمعت قصصهم و لم تستطع الوثوق بريبيكا و كنيسة ريبيكا.

هل بدت و كأنها مجموعة من الناس على وشك الذهاب إلى الجحيم؟ لم يكن هناك توتر على الإطلاق…

 

 

“نعم ، من ستأخذ معك؟”

“احتمال الخطر مرتفع للغاية. من المستحيل محاربة الأرواح الشريرة بدون قوة إلهية. نحن لا نمتلك قوة إلهية”.

“هووب!” كان هناك صوت شخص يمتص الهواء ، و النار المشتعلة كانت تمتص من شيء ما.

 

 

في المقام الأول ، كان مفهوم القوة الإلهية غامضًا. لا يمكن لأي دين أن يولد القوة الإلهية باستثناء كنيسة ريبيكا و كنيسة جودار و كنيسة السيادي. عادة ، يعتقد معظم الناس أن القوة الإلهية جاءت من ألوهية الإله ، ولكن في ساتسفاي ، لم تكن القوة الإلهية مختلفة عن شيء خاص بريبيكا. بالنظر إلى الأسطورة القائلة بأنه حتى جودار و السيادي تلقيا الضوء منها ، فإن القوة الإلهية كانت مفهومًا قريبًا من قوة ريبيكا الشخصية.

أخبرت يورا نيفيلينا ، “بادئ ذي بدء ، يا آنسة نيفيلينا ، من فضلك اشربِ هذا الشاي. سوف ينقي قليلا من طاقة الجحيم الشيطانية”.

 

التفت جريد لينظر إلى رسله الآخرين. كانت نيفيلينا تساوم رابت لزيادة الطعام الذي ستحصل عليه مقابل الذهاب إلى الجحيم و كان زكفريكتور نائمًا في منتصف الطريق مع لحاف. كان براهام يضايق سارييل ، قائلاً إنه بحاجة إلى التحقيق في قدرة الملاك على تحييد السحر.

‘سبب قلقها من القديسة هو أنها تخشى أن يتم أخذ ما يخصها.’

“أنا آسفة لجعلك تنتظر لوقت طويل.” مر بعض الوقت. لم تكن الصفقة ناجحة ، لذلك كانت نيفيلينا الغاضبة تقضم طوق رابت ، بينما كان براهام متحمسًا للمعرفة الجديدة و بدأ في نتف ريش سارييل. بعد ذلك ، وصلت يورا أخيرًا إلى مكان الحادث.

 

 

“علينا أن نتجنب مواجهة الأرواح الشريرة.”

 

 

 

“ليس بالضرورة. هذا لأن لدينا يورا. قاتلة الشياطين في الجحيم أعظم بكثير مما تعتقد. لذلك لا داعي للقلق الشديد”.

 

 

 

من موقع ليراج التي كانت تحلم بالتمرد ، كان قاتل الشياطين مهمًا جدًا. قيل إنها ساعدت يورا كثيرًا مؤخرًا. لم يستطع جريد بسهولة تخمين مقدار نمو يورا التي استخدمت المعلومات التي قدمتها ليراج كنقطة انطلاق. في المرة الأخيرة التي التقيا فيها ، كان جريد أقوى منها بكثير ، ولكن الآن كانت الفجوة ستضيق كثيرًا – على الأقل في الجحيم.

“……؟!”

 

 

‘لقد تعلمت مهارة امتصاص الطاقة الشيطانية…’

الفصل 1417

 

 

“أنا آسفة لجعلك تنتظر لوقت طويل.” مر بعض الوقت. لم تكن الصفقة ناجحة ، لذلك كانت نيفيلينا الغاضبة تقضم طوق رابت ، بينما كان براهام متحمسًا للمعرفة الجديدة و بدأ في نتف ريش سارييل. بعد ذلك ، وصلت يورا أخيرًا إلى مكان الحادث.

“لسوء الحظ ، لا يمكنني فتح بوابة الجحيم في نفس الموضع. هناك دائمًا خطأ في إحداثيات حركة البعد”.

 

“هناك نار لكن لا لحم.”

“لقد استغرق الأمر وقتًا طويلاً لفتح بوابة الجحيم بسبب فحوصات الشيطان.”

 

 

“الجحيم الذي يعرفه بيارو هو الجحيم الذي وصفته كنيسة ريبيكا و كنيسة ريبيكا ليست ذا مصداقية. سيكون الجحيم الفعلي مختلفًا”.

“لا داعي للاعتذار. أنا من يجب أن يعتذر. لقد حددت ميعاد فجأة دون سابق إنذار”.

 

 

 

كانت يورا مرتبكتًا إلى حد ما بسبب جو المشهد. اعتقدت أن الجو سيكون مهيبًا حيث اجتمع رسل الإله قبل غزو الجحيم ، لكنهم كانوا مرتبكين لأنهم كانوا أشبه بكونهم في وسط سوق. لم تستطع أن ترفع عينيها عن زكفريكتور المستلقي على لحاف بينما سألها جريد ، “ماذا تقصدِ بالشيطان الذي يفحص بوابة الجحيم؟ هل هذا ممكن؟”

حدقت جريد في نيفيلينا التي كانت تتمتم لنفسها بتعبير صادم.

 

 

بوابة الجحيم. كان طريقًا بين الجحيم و العالم البشري. كانت هذه إحدى المهارات الفريدة لقاتل الشيطان. كان على الإنسان العادي أن يحصل على مساعدة من بوابة الجحيم ليذهب إلى الجحيم.

 

 

 

“ظهرت الشياطين و الشيطانيين الذين يمكنهم اكتشاف ظهور بوابة الجحيم. في اللحظة التي أفتح فيها بوابة الجحيم ، يمكنهم تحديد الموقع و تعقبه. لم أكن لأتمكن من الهروب من الجحيم بدون مساعدة غلانت”.

“……؟”

 

 

“ماذا…؟” كانت هذه مشكلة خطيرة للغاية. بفضل بوابة الجحيم ، كان بإمكان يورا أن تأتي و تذهب بحرية من الجحيم. سيتم قمع هذه الحرية في اللحظة التي يتم فيها ضبط بوابة الجحيم. “لا ، هذا… ألا يستغرق الأمر سبع ثوانٍ فقط ، وليس بضع دقائق ، لتفعيل بوابة الجحيم؟ ومع ذلك ، فأنتِ قلقة بشأن التتبع. هل هذا يعني أن لديهم القدرة على النقل الفوري؟”

“سنبدأ أولاً و ننشئ منطقة آمنة ، لذا افتحِ بوابة الجحيم في نفس الموضع.”

 

كانت مرسيدس عضوًا في كنيسة ريبيكا منذ أن كانت كنيسة ريبيكا هي الديانة الوطنية لكل من الإمبراطورية الصحراوية و مملكة مدجج بالعتاد ، ولكن لم يعد هذا هو الحال بعد الآن. كان هناك زكفريكتور ، الذي تمرد على الآلهة لحماية العالم ، و سارييل ، رئيس الملائكة الذي طُرد بسبب حديثه عن خطايا الآلهة. سمعت قصصهم و لم تستطع الوثوق بريبيكا و كنيسة ريبيكا.

“هذا صحيح. في اللحظة التي يتم فيها تحديد الإحداثيات ، يمكنهم الانتقال الفوري إلى أي مكان في لحظة مثل براهام أو العصي”.

 

 

 

“إنهم يستخدمون سحر ساحر عظيم…”

 

 

 

كان هناك العديد من أنواع الشياطين و الشيطانيين. لم يكن غريباً على الإطلاق أن يولد البعض بقدرات سحرية.

“لسوء الحظ ، لا يمكنني فتح بوابة الجحيم في نفس الموضع. هناك دائمًا خطأ في إحداثيات حركة البعد”.

 

الرسل لم يكونوا ضعفاء. كان العديد منهم أقوى من جريد ، لكن حياتهم كانت محدودة. كان من الطبيعي أن يذهب جريد إلى هناك أولاً.

أغمق تعبير جريد بشكل حاد. ربما كان قد وبخ الرسل الذين لم يكونوا متوترين ، لكنه في الواقع لم يكن قلقًا بشأن هذه الرحلة إلى الجحيم على الإطلاق. كان ذلك لأن الأعضاء كانوا جميعًا رائعين للغاية. الآن سمع كلمات يورا و حدث التوتر فجأة.

 

 

“ها ها ها ها! لقد حصلت أخيرًا على قاتل الشياطين الذي يشبه الفأر…؟” أغلق الشيطان المتحمس فمه بسرعة. وجد أن مظهر البشر الذين ظهروا كان مختلفًا عن الهدف. “أنت لست قاتل الشياطين. طعم؟”

“سيتم تحديد الإحداثيات لحظة فتح بوابة في العالم البشري. هناك احتمال كبير في اللحظة التي نعبر فيها بوابة الجحيم و ندخل الجحيم”.

ترجمة : Don Kol

 

“إيك. إنه مرير”.

كمرجع ، لا يمكن استخدام بوابة الجحيم إلا من قبل شخصين و كان وقت التهدئة 30 دقيقة. كان هذا يعني أنه لم يكن من الممكن أن يدخل الأشخاص الثمانية هنا الجحيم في نفس الوقت. كان هناك قلق من التعرض للهجوم بمجرد ذهاب شخصين إلى الجحيم.

 

 

 

قلق جريد حيال ذلك قبل اتخاذ القرار. “سأذهب أولاً وأقلل عدد الأعداء قدر الإمكان.”

 

 

 

الرسل لم يكونوا ضعفاء. كان العديد منهم أقوى من جريد ، لكن حياتهم كانت محدودة. كان من الطبيعي أن يذهب جريد إلى هناك أولاً.

قلق جريد حيال ذلك قبل اتخاذ القرار. “سأذهب أولاً وأقلل عدد الأعداء قدر الإمكان.”

 

في المقام الأول ، كان مفهوم القوة الإلهية غامضًا. لا يمكن لأي دين أن يولد القوة الإلهية باستثناء كنيسة ريبيكا و كنيسة جودار و كنيسة السيادي. عادة ، يعتقد معظم الناس أن القوة الإلهية جاءت من ألوهية الإله ، ولكن في ساتسفاي ، لم تكن القوة الإلهية مختلفة عن شيء خاص بريبيكا. بالنظر إلى الأسطورة القائلة بأنه حتى جودار و السيادي تلقيا الضوء منها ، فإن القوة الإلهية كانت مفهومًا قريبًا من قوة ريبيكا الشخصية.

“نعم ، من ستأخذ معك؟”

كان هناك 30 دقيقة متبقية حتى موعد وصول يورا المقرر. يمكنه تحمل التسكع و إجراء محادثة ، لكنه لم يكن ينوي التحدث فقط. بدلاً من قراءة اليوميات ، بدأ جريد في التحكم في أيدي الإله مباشرة. فرق جريد وعيه لتحسين كفاءة صيد أيدي الإله أثناء التحدث إلى بيارو و مرسيديس.

 

“أمم…” كانت لا تزال فرخ. كان الفرخ أكبر من أن يتم توبيخه. أغلق جريد فمه بينما دعا نوي و راندي و الهياكل العظمية المدججة بالعتاد و أيادي الإله. بالطبع ، طفت أيدي الإله حوله و نيفيلينا بدلاً من وضعها في قائمة المخزون خاصته. لن يخاف من أي هجمات مفاجئة تأتي أثناء المرور عبر بوابة الجحيم إذا كانت لديه أيدي الإله.

راقب جريد الرسل “أممم…”. بدت مرسيدس متحمسة ، بينما كان بيارو يتطلع إلى ذلك. سخر براهام لأنه لم يكن مهتمًا و ابتسمت سارييل ابتسامة عريضة. كان زكفريكتور أيضًا ينهض و يطوي اللحاف.

“هذا ليس بالأمر السهل.”

 

‘لقد تعلمت مهارة امتصاص الطاقة الشيطانية…’

“أنا…” أشار إصبع جريد إلى نيفيلينا. كان لديها يد رابت في فمها الصغير و كانت تمضغها. “سأذهب مع نيفيلينا.”

“الجحيم الذي يعرفه بيارو هو الجحيم الذي وصفته كنيسة ريبيكا و كنيسة ريبيكا ليست ذا مصداقية. سيكون الجحيم الفعلي مختلفًا”.

 

 

“انا ذاهبة.” قالت نيفيلينا وهي تبصق يد رابت مغطاة باللعاب. كانت تدرك شرف تنين. كانت مثل طفلة عندما كانت وحيدة مع جريد ، لكن…

“ها ها ها ها! لقد حصلت أخيرًا على قاتل الشياطين الذي يشبه الفأر…؟” أغلق الشيطان المتحمس فمه بسرعة. وجد أن مظهر البشر الذين ظهروا كان مختلفًا عن الهدف. “أنت لست قاتل الشياطين. طعم؟”

 

كان من النادر للغاية أن يذهب الإنسان إلى الجحيم حياً. كان من الآمن القول أنه لم يكن هناك أي شيء تقريبًا. بالطبع ، لم يكن بيارو في الجحيم. لذلك ، كان بإمكانه فقط أن يؤمن بشكل أعمى بالمعلومات الخاطئة.

“لا بد لي من مراقبتك وإلا فقد تسببِ مشكلة.”

كان من النادر للغاية أن يذهب الإنسان إلى الجحيم حياً. كان من الآمن القول أنه لم يكن هناك أي شيء تقريبًا. بالطبع ، لم يكن بيارو في الجحيم. لذلك ، كان بإمكانه فقط أن يؤمن بشكل أعمى بالمعلومات الخاطئة.

 

 

“فقط أخبرني بصدق أنك تريد الاعتماد على قوة تنين عظيم.”

كان جحيم ساتسفاي مختلفًا عن الجحيمات الثمانية الذي كان يعتقدها الناس عمومًا. كان هناك السماء و الأرض و نهارا و ليلا. بفضل طبيعتهم ، شكل بعض الشياطين حضارة. في ساتسفاي ، كان من السهل التفكير في الجحيم كعالم تحكمه الشياطين و ليس البشر. كان الأمر خطيرًا فقط لأنه لم يكن هناك مفهوم للأخلاق أو القوانين. حدثت كل أنواع الأشياء غير الأخلاقية في جميع أنحاء الجحيم باستثناء عدد قليل من المناطق الآمنة. كانت المذبحة وحشية و تطابق اسمها من الجحيم.

 

الشيطان الذي أتقن السحر وكان يتحدث بعقلانية صدموا رؤوسهم من الارتباك. لاحظوا الهراء الممزوج بمحادثاتهم.

“أمم…” كانت لا تزال فرخ. كان الفرخ أكبر من أن يتم توبيخه. أغلق جريد فمه بينما دعا نوي و راندي و الهياكل العظمية المدججة بالعتاد و أيادي الإله. بالطبع ، طفت أيدي الإله حوله و نيفيلينا بدلاً من وضعها في قائمة المخزون خاصته. لن يخاف من أي هجمات مفاجئة تأتي أثناء المرور عبر بوابة الجحيم إذا كانت لديه أيدي الإله.

“سنبدأ أولاً و ننشئ منطقة آمنة ، لذا افتحِ بوابة الجحيم في نفس الموضع.”

 

“لا داعي للاعتذار. أنا من يجب أن يعتذر. لقد حددت ميعاد فجأة دون سابق إنذار”.

“سنبدأ أولاً و ننشئ منطقة آمنة ، لذا افتحِ بوابة الجحيم في نفس الموضع.”

لكي تكون بأمان في الجحيم ، يجب أن تكون هناك نعمة من إلهة النور. بعبارة أخرى ، كانت إلهة النور قاهرة في كل مكان في العالم. بالطبع ، كانت كنيسة ريبيكا مصدر هذه الادعاءات التي لا أساس لها من الصحة.

 

 

“لسوء الحظ ، لا يمكنني فتح بوابة الجحيم في نفس الموضع. هناك دائمًا خطأ في إحداثيات حركة البعد”.

 

 

 

“هل هذا يعني أن البوابة التالية قد تفتح في موقع مختلف تمامًا؟”

 

 

 

“نعم ، لكنها ستظل في الجحيم الثاني والثلاثين.”

 

 

من موقع ليراج التي كانت تحلم بالتمرد ، كان قاتل الشياطين مهمًا جدًا. قيل إنها ساعدت يورا كثيرًا مؤخرًا. لم يستطع جريد بسهولة تخمين مقدار نمو يورا التي استخدمت المعلومات التي قدمتها ليراج كنقطة انطلاق. في المرة الأخيرة التي التقيا فيها ، كان جريد أقوى منها بكثير ، ولكن الآن كانت الفجوة ستضيق كثيرًا – على الأقل في الجحيم.

“هذا ليس بالأمر السهل.”

 

 

 

أخبرت يورا نيفيلينا ، “بادئ ذي بدء ، يا آنسة نيفيلينا ، من فضلك اشربِ هذا الشاي. سوف ينقي قليلا من طاقة الجحيم الشيطانية”.

 

 

 

“إيك. إنه مرير”.

من موقع ليراج التي كانت تحلم بالتمرد ، كان قاتل الشياطين مهمًا جدًا. قيل إنها ساعدت يورا كثيرًا مؤخرًا. لم يستطع جريد بسهولة تخمين مقدار نمو يورا التي استخدمت المعلومات التي قدمتها ليراج كنقطة انطلاق. في المرة الأخيرة التي التقيا فيها ، كان جريد أقوى منها بكثير ، ولكن الآن كانت الفجوة ستضيق كثيرًا – على الأقل في الجحيم.

 

أغمق تعبير جريد بشكل حاد. ربما كان قد وبخ الرسل الذين لم يكونوا متوترين ، لكنه في الواقع لم يكن قلقًا بشأن هذه الرحلة إلى الجحيم على الإطلاق. كان ذلك لأن الأعضاء كانوا جميعًا رائعين للغاية. الآن سمع كلمات يورا و حدث التوتر فجأة.

“أنتِ شابة ولا تعرفِ طعم الشاي…”

“هناك نار لكن لا لحم.”

 

في اللحظة التي أزيلت فيها النيران ، أصيب الشيطان بالصدمة. كان ذلك لأن البشر الذين كان ينبغي أن يصبحوا رمادًا كانوا بخير. كانت طفلة منتفخة الخدين تحدق بهم.

“جريد ، يجب أن تكون مهذبًا معي.”

 

 

 

كانت المساحة ملتوية و ممزقة بينما كان جريد و نيفيلينا يتشاجران. ظهرت طاقة شريرة في الهواء أمام الإثنين. كانت بوابة الجحيم. وضع جريد قدمه على الباب و تحدث إلى زملائه ، “كونوا حذرين. سنلتقي بأمان في وقت لاحق”.

“هذا ليس بالأمر السهل.”

 

“أنا…” أشار إصبع جريد إلى نيفيلينا. كان لديها يد رابت في فمها الصغير و كانت تمضغها. “سأذهب مع نيفيلينا.”

“آتمنى لك الحظ.”

كان هناك 30 دقيقة متبقية حتى موعد وصول يورا المقرر. يمكنه تحمل التسكع و إجراء محادثة ، لكنه لم يكن ينوي التحدث فقط. بدلاً من قراءة اليوميات ، بدأ جريد في التحكم في أيدي الإله مباشرة. فرق جريد وعيه لتحسين كفاءة صيد أيدي الإله أثناء التحدث إلى بيارو و مرسيديس.

 

“أنتِ شابة ولا تعرفِ طعم الشاي…”

حيا رابت و الفرسان في نفس الوقت جريد أثناء انتقاله. ثم اختفى جريد و نيفيلينا من المشهد.

الفصل 1417

 

“أمم…” كانت لا تزال فرخ. كان الفرخ أكبر من أن يتم توبيخه. أغلق جريد فمه بينما دعا نوي و راندي و الهياكل العظمية المدججة بالعتاد و أيادي الإله. بالطبع ، طفت أيدي الإله حوله و نيفيلينا بدلاً من وضعها في قائمة المخزون خاصته. لن يخاف من أي هجمات مفاجئة تأتي أثناء المرور عبر بوابة الجحيم إذا كانت لديه أيدي الإله.

***

كان هناك العديد من أنواع الشياطين و الشيطانيين. لم يكن غريباً على الإطلاق أن يولد البعض بقدرات سحرية.

 

 

اشتعلت النيران بانفجار هز الأرض. كان الأمر كما حذرت يورا. طار هجوم مفاجئ لحظة عبوره بوابة الجحيم. اهتزت عيون جريد و نيفيلينا.

 

 

 

“ها ها ها ها! لقد حصلت أخيرًا على قاتل الشياطين الذي يشبه الفأر…؟” أغلق الشيطان المتحمس فمه بسرعة. وجد أن مظهر البشر الذين ظهروا كان مختلفًا عن الهدف. “أنت لست قاتل الشياطين. طعم؟”

 

 

“إيك. إنه مرير”.

“ماذا يعني إرسال طُعم؟ هل تعتقد أننا سنستنفد قوتنا إذا استمرت في إرسال طُعم؟”

“جريد ، يجب أن تكون مهذبًا معي.”

 

الرسل لم يكونوا ضعفاء. كان العديد منهم أقوى من جريد ، لكن حياتهم كانت محدودة. كان من الطبيعي أن يذهب جريد إلى هناك أولاً.

“البشر ضعفاء و لديهم قدر ضئيل من القوة السحرية. قاتلة الشياطين هي بشر ، لذا فإن الفطرة السليمة لديها منخفضة.”

كانت يورا مرتبكتًا إلى حد ما بسبب جو المشهد. اعتقدت أن الجو سيكون مهيبًا حيث اجتمع رسل الإله قبل غزو الجحيم ، لكنهم كانوا مرتبكين لأنهم كانوا أشبه بكونهم في وسط سوق. لم تستطع أن ترفع عينيها عن زكفريكتور المستلقي على لحاف بينما سألها جريد ، “ماذا تقصدِ بالشيطان الذي يفحص بوابة الجحيم؟ هل هذا ممكن؟”

 

 

“هناك نار لكن لا لحم.”

“ظهرت الشياطين و الشيطانيين الذين يمكنهم اكتشاف ظهور بوابة الجحيم. في اللحظة التي أفتح فيها بوابة الجحيم ، يمكنهم تحديد الموقع و تعقبه. لم أكن لأتمكن من الهروب من الجحيم بدون مساعدة غلانت”.

 

 

“……؟”

“غررااااااا -!” أحدثت الطفلة ضوضاء غريبة و فتحت فمها. تم إطلاق عمود نار ضخم. أصيب العشرات من الشياطين المتجمعين معًا بنيران أكثر سخونة. اختفى بعض الشياطين دون أن يتركوا أثرا.

 

“نعم ، من ستأخذ معك؟”

الشيطان الذي أتقن السحر وكان يتحدث بعقلانية صدموا رؤوسهم من الارتباك. لاحظوا الهراء الممزوج بمحادثاتهم.

“……؟”

 

 

“هووب!” كان هناك صوت شخص يمتص الهواء ، و النار المشتعلة كانت تمتص من شيء ما.

 

 

“ماذا…؟” كانت هذه مشكلة خطيرة للغاية. بفضل بوابة الجحيم ، كان بإمكان يورا أن تأتي و تذهب بحرية من الجحيم. سيتم قمع هذه الحرية في اللحظة التي يتم فيها ضبط بوابة الجحيم. “لا ، هذا… ألا يستغرق الأمر سبع ثوانٍ فقط ، وليس بضع دقائق ، لتفعيل بوابة الجحيم؟ ومع ذلك ، فأنتِ قلقة بشأن التتبع. هل هذا يعني أن لديهم القدرة على النقل الفوري؟”

“……؟!”

 

 

“ها ها ها ها! لقد حصلت أخيرًا على قاتل الشياطين الذي يشبه الفأر…؟” أغلق الشيطان المتحمس فمه بسرعة. وجد أن مظهر البشر الذين ظهروا كان مختلفًا عن الهدف. “أنت لست قاتل الشياطين. طعم؟”

في اللحظة التي أزيلت فيها النيران ، أصيب الشيطان بالصدمة. كان ذلك لأن البشر الذين كان ينبغي أن يصبحوا رمادًا كانوا بخير. كانت طفلة منتفخة الخدين تحدق بهم.

 

 

أخبرت يورا نيفيلينا ، “بادئ ذي بدء ، يا آنسة نيفيلينا ، من فضلك اشربِ هذا الشاي. سوف ينقي قليلا من طاقة الجحيم الشيطانية”.

“غررااااااا -!” أحدثت الطفلة ضوضاء غريبة و فتحت فمها. تم إطلاق عمود نار ضخم. أصيب العشرات من الشياطين المتجمعين معًا بنيران أكثر سخونة. اختفى بعض الشياطين دون أن يتركوا أثرا.

“ها ها ها ها! لقد حصلت أخيرًا على قاتل الشياطين الذي يشبه الفأر…؟” أغلق الشيطان المتحمس فمه بسرعة. وجد أن مظهر البشر الذين ظهروا كان مختلفًا عن الهدف. “أنت لست قاتل الشياطين. طعم؟”

 

 

“اللحوم… ضاع لحمي.”

 

 

 

حدقت جريد في نيفيلينا التي كانت تتمتم لنفسها بتعبير صادم.

كان هناك 30 دقيقة متبقية حتى موعد وصول يورا المقرر. يمكنه تحمل التسكع و إجراء محادثة ، لكنه لم يكن ينوي التحدث فقط. بدلاً من قراءة اليوميات ، بدأ جريد في التحكم في أيدي الإله مباشرة. فرق جريد وعيه لتحسين كفاءة صيد أيدي الإله أثناء التحدث إلى بيارو و مرسيديس.

 

“ظهرت الشياطين و الشيطانيين الذين يمكنهم اكتشاف ظهور بوابة الجحيم. في اللحظة التي أفتح فيها بوابة الجحيم ، يمكنهم تحديد الموقع و تعقبه. لم أكن لأتمكن من الهروب من الجحيم بدون مساعدة غلانت”.

ترجمة : Don Kol

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط