الفصل 1428
الفصل 1428
“في كل مرة أراك تُقطع ، تُطعن ، تُقتل ، و تُبعث من جديد ، فقط لتوجيه سيفك إلي مرة أخرى ، … يجعلني أشعر بالحاجة للتعلم من عقليتك.”
“لقد فهمت الأمر أخيرًا.” ابتسم بولد. كانت ابتسامة واضحة تتطابق مع وجه الصبي الصغير ، لكنها كانت مخيفة بالنظر عن كثب. لم تكن هناك عواطف في العيون الكبيرة. لم يلمع الضوء فيه و لم يظهر أي حالة مزاجية ، لذلك لم يتطابق مع الابتسامة على وجهه. كان من المستحيل أن يكون للجثة مشاعر حقيقية. لم تكن الابتسامة سوى فعل لتحقيق روحه.
سحب جريد العمود الفقري لأوبورا الذي كان موجودًا في المخزون لفترة من الوقت ، و وضعه على السندان ، و استخدم فتح الإمكانيات في أسلوب الحدادة الخاص به. تم بدء إنتاج سيف العمود الفقري على الفور. حسنًا ، كلمة العمود الفقري كانت قاسية بعض الشيء. كانت فكرة جيدة أن نطلق عليه اسمًا مثل سيف العمود الفقري.
اعتاد آجنوس على الاعتقاد بأن الميت كان ثاني عودة للونا. الآن رأى ابتسامة بولد الفارغة و أومأ برأسه. “لقد تكيفت بالتأكيد.”
في كل مرة يتحرك فيها ميت أجنوس ، تدور عشرات الأجهزة الغريبة في جسده بصوت ضئيل. لقد كانت مجرد قوة سحرية مجردة لشخص آخر ، لكنها كانت عملية امتصاص موارد مثل المانا أو الهالة من الخارج ثم ترشيحها في السلطة. انطلقت القوة المادية من قلب الميت. تم صنعه بواسطة بولد وكان عضوًا سحريًا لا ينبغي أن يكون موجودًا.
‘زادت بمقدار أربعة هذه المرة’.
في ذلك الوقت ، كان هناك ضجيج رهيب لعظام تتكسر في جسد الميت مثل دمية يتم سحبها بخيط. تتحرك المفاصل الملتوية في الاتجاه المعاكس مثل المجسات. من المؤكد أن الإنسان العادي سيتأثر بالصدمة.
إذا قمت بتحويله إلى سيف ، فإن المتانة و قوة الهجوم ستكون أقل بكثير من مستوى السيف. اممم ، ماذا لو فصلت جميع مفاصل العظام و أعدت ربطها بروابط بدلًا من الغضروف؟ لا ، من الأفضل إعادة بناء مفاصل العظام مع الجشع.
ومع ذلك ، كان ميت آجنوس جثة حرفيا. لقد تحركت للتو ومن الطبيعي أنها لم تشعر بالألم. لم يهتم الميت بكسر وتر العرقوب و انطلق من الأرض. كان التسارع سريعًا لدرجة أن آجنوس أخطأ بعضًا منه على الرغم من وجود الرؤية الفائقة من فئة مقاول بعل التي نمت إلى التصنيف الأسطوري ، و 2،500 نقطة في السرعة ، والتصحيح من ألقاب مختلفة.
“لهاث… لهاث… لهاث…” كان الثلج الأبدي الذي أحدثته لعنة التنين الأزرق مصبوغًا باللون الأحمر و كان جسد الرجل الراقد عليه مليئًا بالجروح. كان الرجل يحتضر ، مثلما كان قبل أسبوع ، منذ أسبوعين ، قبل شهر. ومع ذلك ، فإن الوقت المستغرق للوصول إلى نتيجة الموت كان مختلفًا في كل مرة. قبل نصف شهر مقارنة بشهر مضى ، وحتى اليوم مقارنة بأسبوع مضى ، استمر الرجل لفترة أطول و أطول قبل أن يسقط.
‘إنه أكثر مما كنت أتوقع’.
في ذلك الوقت ، كان هناك ضجيج رهيب لعظام تتكسر في جسد الميت مثل دمية يتم سحبها بخيط. تتحرك المفاصل الملتوية في الاتجاه المعاكس مثل المجسات. من المؤكد أن الإنسان العادي سيتأثر بالصدمة.
** tmi :- لست متأكد إن كان المقصود هنا نفس الشئ الذي وجدته عن معنى ذلك ولكن تقال هذه الكلمة إذا كان يخبرك ضخص ما بأمور خاصة به ولكن محرجة ويعتبر قول هذه الكلمة له رد مهذب يخبره أن يتوقف…
كان آجنوس مقتنعًا بظهور الميت ، الذي تعلم كيفية استخدام العضو السحري في مقابل تحول الجسم إلى خرق. في اللحظة التي صنع فيها ميتًا بجسم قوي بما يكفي لتحمل ناتج العضو السحري ، فإن عدد الأهداف التي يحتاج للخوف منها سينخفض بشكل كبير.
***
اعتاد آجنوس على الاعتقاد بأن الميت كان ثاني عودة للونا. الآن رأى ابتسامة بولد الفارغة و أومأ برأسه. “لقد تكيفت بالتأكيد.”
“أنت أكثر إصرارًا بكثير مما كنت أعتقد.”
“أنت أكثر إصرارًا بكثير مما كنت أعتقد.”
كان سيفًا يأرجح مثل السوط و يمكن أن يغير طوله. كلما قرأ الأعداء مسار السيف و استجابوا له ، زاد احتمال سقوطهم في جحيم النمل.
مير ، صاحب داو التنين الأزرق. كان يطلق عليه أقوى يانغبان ، لكنه لم يكن فخورًا أبدًا بسبب هذه الهوية. يانغبان؟ لقد كان مجرد جندي ولد و تدرب للانتقام لأجل الآلهة المطرودة. حتى لو بنى الألوهية و أصبح إلهًا ، فإن مصيره الطبيعي لن يتغير. بعد كل شيء ، كان موجودًا في عهد هانول و سيختفي بعد القتال من أجل هانول. هذا هو السبب ~
فحص كراغول حالة حساسيته الفائقة و ابتسم بخفة. كانت الحساسية الفائقة التي تغيرت من مهارة إلى حالة سلبية بعد أن أصبح ‘قديس السيف’ خاصة بين الإحصائيات المخفية. كان أقوى قانون متعلق بالقتال حصريًا لقديس السيف. كان الجانب السلبي الوحيد هو أن رفعها كان صعبًا للغاية.
“في كل مرة أراك تُقطع ، تُطعن ، تُقتل ، و تُبعث من جديد ، فقط لتوجيه سيفك إلي مرة أخرى ، … يجعلني أشعر بالحاجة للتعلم من عقليتك.”
لا يمكن أن يأرجح كسوط أو يتقلص و يتوسع. سيكون مجرد عظم طويل و كامل.
حلم مير بأن يصبح إله القتال. لم يكن لديه نية كبيرة مثل الرغبة في التخلص من أغلال هانول. لقد أراد فقط أن يؤسس ‘أنا’ ، وليس نصف إله مخلوق أو إله مخلوق. هذا هو السبب في أنه كان مهووسًا بفنون القتال. طوال حياته ، شحذ كل شيء في فئة الموهبة بما في ذلك جسد نصف الإله و القوة و العمر. لم يتوقف عن المحاولة الجادة على عكس اليانغبان الآخرين.
“لا ، لماذا لا يمكنك فعل ذلك؟ أليس الغرض النهائي من الخيمياء هو صنع المعجزات؟ إنه مجرد عمود فقري واحد. لا أعتقد أنه يمكن حتى اعتباره معجزة”.
كان الرجل الذي أغمض عينيه ببطء على الثلج الأحمر هو قديس السيف كراغول الحالي. شعر مير بالقلق من أن كراغول قد يترك قريبًا جرحًا لا يمكن محوه.
ومع ذلك ، لم يدرك شيئًا ما إلا مؤخرًا. لقد تعلم من الرجل الذي أمامه أن ما كان يعتقد دائمًا أنه عمل شاق لم يكن أكثر من الاعتماد على موهبته الطبيعية.
“لهاث… لهاث… لهاث…” كان الثلج الأبدي الذي أحدثته لعنة التنين الأزرق مصبوغًا باللون الأحمر و كان جسد الرجل الراقد عليه مليئًا بالجروح. كان الرجل يحتضر ، مثلما كان قبل أسبوع ، منذ أسبوعين ، قبل شهر. ومع ذلك ، فإن الوقت المستغرق للوصول إلى نتيجة الموت كان مختلفًا في كل مرة. قبل نصف شهر مقارنة بشهر مضى ، وحتى اليوم مقارنة بأسبوع مضى ، استمر الرجل لفترة أطول و أطول قبل أن يسقط.
‘إنها ليست مشكلة كبيرة ، أليس كذلك؟’
قطرت قطرة دم من إصبع على الثلج. كان دم مير. كان هناك جرح طفيف في كتفه الأيسر. في كل مرة استمر الرجل لفترة أطول ، زادت الجروح في جسد مير. لم يكن الأمر عميقًا ، لكن مير كان يقظًا.
إذا قمت بتحويله إلى سيف ، فإن المتانة و قوة الهجوم ستكون أقل بكثير من مستوى السيف. اممم ، ماذا لو فصلت جميع مفاصل العظام و أعدت ربطها بروابط بدلًا من الغضروف؟ لا ، من الأفضل إعادة بناء مفاصل العظام مع الجشع.
كان من المستحيل ذلك بطبيعة الحال. سيحدد المخطط أن العمود الفقري لأوبورا جزء من المواد الأساسية. كان جريد مضطرب لفترة طويلة قبل استدعاء مدير منشأة ريدان الكيميائية.
كان الرجل الذي أغمض عينيه ببطء على الثلج الأحمر هو قديس السيف كراغول الحالي. شعر مير بالقلق من أن كراغول قد يترك قريبًا جرحًا لا يمكن محوه.
“عرفت جميع الدول والأنواع في القارة الخيمياء على أنها بدعة و طردت الكيميائيين من القارة. بعد آلاف السنين ، بذل الكيميائيون قصارى جهدهم لاستعادة حقوقهم المفقودة. تضمن جزء من الجهود التخلص من جميع المواد المتعلقة بحجر الفلاسفة. إن إنشاء أو استنساخ جزء من الحياة ، يتضمن أجزاء من كائن ما ، ينتمي إلى تلك المواد المهملة”.
***
“في كل مرة أراك تُقطع ، تُطعن ، تُقتل ، و تُبعث من جديد ، فقط لتوجيه سيفك إلي مرة أخرى ، … يجعلني أشعر بالحاجة للتعلم من عقليتك.”
[لقد انخفض مستواك.]
لقد كان بالفعل انخفاضًا بمقدار ثلاثة مستويات. على عكس الشخص العادي ، حصل كراغول على 15 نقطة إحصائية في كل مرة يرتفع فيها المستوى ، لذا كانت الخسارة كبيرة جدًا. كان يكفي أن يشعر بقوته الضعيفة. ومع ذلك ، كان قلب كراغول مرتاحًا للغاية على الرغم من ثقل السيف في يده.
كان من الضروري الاستعداد للموت عند قتال مير مرة أخرى. قبل ذلك ، كان عليه اكتساب أكبر قدر ممكن من الخبرة.
‘زادت بمقدار أربعة هذه المرة’.
‘ربما لهذا السبب أسقط شيئًا لطيفًا.’
فحص كراغول حالة حساسيته الفائقة و ابتسم بخفة. كانت الحساسية الفائقة التي تغيرت من مهارة إلى حالة سلبية بعد أن أصبح ‘قديس السيف’ خاصة بين الإحصائيات المخفية. كان أقوى قانون متعلق بالقتال حصريًا لقديس السيف. كان الجانب السلبي الوحيد هو أن رفعها كان صعبًا للغاية.
‘إنها ليست مشكلة كبيرة ، أليس كذلك؟’
كان معدل الحساسية الفائقة لكراغول أقل من 40 قبل مجيئه إلى كايا ، لكنه الآن كان 67 نقطة. كان ذلك بفضل محاربة اليانغبان ، و خاصة مير ، أثناء إقامته في كايا. كلما زاد رد فعله على هجمات مير ، زادت الحساسية الفائقة لكراغول بسرعة.
في المقابل ، عانى ما مجموعه ثماني حالات وفاة من مير وحده ، و خسر قدرًا كبيرًا من الخبرة و بعض العناصر. ومع ذلك ، كان الأمر يستحق ذلك بالنسبة إلى كراغول. لقد هبط بالفعل إلى المستوى 1 ، لذلك تأقلم مع مفهوم المستويات الخاسرة. يمكنه فقط الحصول على المزيد من العناصر. كان رصيده المصرفي يتعافى منذ أن تغلبت والدته على مرضها.
بالطبع ، تم وضع سيف النمر الأبيض في مخزونه. حتى كراغول سيضطر إلى القلق بشأن الإفلاس إذا أسقط سيف النمر الأبيض.
كان من الضروري الاستعداد للموت عند قتال مير مرة أخرى. قبل ذلك ، كان عليه اكتساب أكبر قدر ممكن من الخبرة.
‘… آه ، اللعنة. مستحيل.’
“مرحبا.”
“الرجاء فتح المستودع 378.”
** tmi :- لست متأكد إن كان المقصود هنا نفس الشئ الذي وجدته عن معنى ذلك ولكن تقال هذه الكلمة إذا كان يخبرك ضخص ما بأمور خاصة به ولكن محرجة ويعتبر قول هذه الكلمة له رد مهذب يخبره أن يتوقف…
كانت بلدة صغيرة. كانت بلدة بُنيت في الصحراء ، وكأنها تثبت سبب تسمية كايا بمملكة الرمل. حدد كراغول هذا المكان الذي كان مختلفًا تمامًا عن العاصمة المغطاة بالثلوج كنقطة القيامة و توقف عند المستودع فور قيامته ليجد سيف النمر الأبيض. فكر مليا بينما ينتقل إلى موقع الصيد.
“في كل مرة أراك تُقطع ، تُطعن ، تُقتل ، و تُبعث من جديد ، فقط لتوجيه سيفك إلي مرة أخرى ، … يجعلني أشعر بالحاجة للتعلم من عقليتك.”
إذا قمت بتحويله إلى سيف ، فإن المتانة و قوة الهجوم ستكون أقل بكثير من مستوى السيف. اممم ، ماذا لو فصلت جميع مفاصل العظام و أعدت ربطها بروابط بدلًا من الغضروف؟ لا ، من الأفضل إعادة بناء مفاصل العظام مع الجشع.
كان من الضروري الاستعداد للموت عند قتال مير مرة أخرى. قبل ذلك ، كان عليه اكتساب أكبر قدر ممكن من الخبرة.
‘إنه أكثر مما كنت أتوقع’.
***
إذا قمت بتحويله إلى سيف ، فإن المتانة و قوة الهجوم ستكون أقل بكثير من مستوى السيف. اممم ، ماذا لو فصلت جميع مفاصل العظام و أعدت ربطها بروابط بدلًا من الغضروف؟ لا ، من الأفضل إعادة بناء مفاصل العظام مع الجشع.
“أريد أن أجعل أجزاء من الجشع تعمل تمامًا مثل هذا العمود الفقري ، لكن هذا غير ممكن بتقنياتي وحدها. هل يمكنني استعارة قوة الكيمياء؟”
كان أوبورا ، السيد الجديد لـ الجحيم 22 ، أحد الخدم المخلصين لـ بيريث. كان التأثير ضعيفًا جدًا مقارنة بـ بيريث ، الذي كان بإمكانه خداع النظام بقوة الأكاذيب ، لكن القوة القتالية الشاملة كانت ممتازة جدًا. انحنى الجزء السفلي من الجسم الشبيه بالثعبان هندسيًا ويهاجم بزوايا غير متوقعة تمامًا ، وكانت قوة الذيل ثقيلة بما يكفي لتصليب أيدي الإله. بالإضافة إلى ذلك ، كانت حراشفه صلبة و مرنة. كان يتفوق في نواح كثيرة. حتى لو كان الرسل يخضعون لعقوبة شديدة ، فإن حقيقة أن وقت المداهمة استغرق أكثر من ساعتين تعني أن أوبورا كان قوي.
كان أوبورا ، السيد الجديد لـ الجحيم 22 ، أحد الخدم المخلصين لـ بيريث. كان التأثير ضعيفًا جدًا مقارنة بـ بيريث ، الذي كان بإمكانه خداع النظام بقوة الأكاذيب ، لكن القوة القتالية الشاملة كانت ممتازة جدًا. انحنى الجزء السفلي من الجسم الشبيه بالثعبان هندسيًا ويهاجم بزوايا غير متوقعة تمامًا ، وكانت قوة الذيل ثقيلة بما يكفي لتصليب أيدي الإله. بالإضافة إلى ذلك ، كانت حراشفه صلبة و مرنة. كان يتفوق في نواح كثيرة. حتى لو كان الرسل يخضعون لعقوبة شديدة ، فإن حقيقة أن وقت المداهمة استغرق أكثر من ساعتين تعني أن أوبورا كان قوي.
‘ربما لهذا السبب أسقط شيئًا لطيفًا.’
حلم مير بأن يصبح إله القتال. لم يكن لديه نية كبيرة مثل الرغبة في التخلص من أغلال هانول. لقد أراد فقط أن يؤسس ‘أنا’ ، وليس نصف إله مخلوق أو إله مخلوق. هذا هو السبب في أنه كان مهووسًا بفنون القتال. طوال حياته ، شحذ كل شيء في فئة الموهبة بما في ذلك جسد نصف الإله و القوة و العمر. لم يتوقف عن المحاولة الجادة على عكس اليانغبان الآخرين.
***
كانت الزائدة التي أسقطها أوبورا عبارة عن ‘عمود فقري’. وهي تتألف من سبع فقرات عنقية ، و 20 فقرة صدرية ، وأربع فقرات قطنية. بمجرد التمديد ، وصل الطول إلى ثلاثة أمتار. ومع ذلك ، كان من الممكن الجمع بين كل واحد و يمكن أن يتقلص إلى متر واحد.
‘… آه ، اللعنة. مستحيل.’
‘لماذا؟ أنت لم تساعد حتى عندما ناديت.” كان جريد قاسي جدًا تجاه مدير الكيمياء. من وجهة نظر جريد ، كان هذا الشخص مجرد فرس نهر يأكل المال. هذا لا يعني أنه يشك في المدير. هو فقط لم تعجبه دراسة الخيمياء نفسها.
كان هذا أحد أسباب صعوبة التعامل مع أوبورا. اتخذ ذيل أوبورا الذي يشبه الثعبان أشكالًا مختلفة و تغير طوله ، لذلك كان من الصعب قراءة الهجمات و التعامل معها. إذا لم يكن لديه حواسه الفائقة ، لكان جريد قد عانى من إصابات خطيرة مثل الرسل الآخرين.
‘أريد استخدام هذا كمادة سيف جديدة.’
“الرجاء فتح المستودع 378.”
كان سيفًا يأرجح مثل السوط و يمكن أن يغير طوله. كلما قرأ الأعداء مسار السيف و استجابوا له ، زاد احتمال سقوطهم في جحيم النمل.
ومع ذلك ، كان هناك العديد من أوجه القصور معه كمادة سيف جديدة. كان هناك غضروف في كل مفصل عظمي في العمود الفقري لأوبورا ، لذلك كان من المستحيل تقريبًا صهره مثل المعدن. بالطبع ، كان غضروف شيطان عظيم ، لذلك كان مرنًا و لكنه صلب مثل الصلب. ومع ذلك ، فمن المحتمل أن يتضرر بمجرد وضعه في الفرن.
إذا تجاهلتُها و صهرتُها ، فإن العمود الفقري نفسه سيصبح أكثر صلابة. ومع ذلك ، في حالة تلف الغضروف ، فإنه سيفقد الوظيفة الفريدة للعمود الفقري.
كان المدير كيميائيًا حرفيًا و NPC. ومع ذلك ، فقد أنفق الكثير من المال لدرجة أنه لم يستطع التصرف بثقة أمام جريد.
لا يمكن أن يأرجح كسوط أو يتقلص و يتوسع. سيكون مجرد عظم طويل و كامل.
“في كل مرة أراك تُقطع ، تُطعن ، تُقتل ، و تُبعث من جديد ، فقط لتوجيه سيفك إلي مرة أخرى ، … يجعلني أشعر بالحاجة للتعلم من عقليتك.”
اعتاد آجنوس على الاعتقاد بأن الميت كان ثاني عودة للونا. الآن رأى ابتسامة بولد الفارغة و أومأ برأسه. “لقد تكيفت بالتأكيد.”
إذا قمت بتحويله إلى سيف ، فإن المتانة و قوة الهجوم ستكون أقل بكثير من مستوى السيف. اممم ، ماذا لو فصلت جميع مفاصل العظام و أعدت ربطها بروابط بدلًا من الغضروف؟ لا ، من الأفضل إعادة بناء مفاصل العظام مع الجشع.
‘زادت بمقدار أربعة هذه المرة’.
حلم مير بأن يصبح إله القتال. لم يكن لديه نية كبيرة مثل الرغبة في التخلص من أغلال هانول. لقد أراد فقط أن يؤسس ‘أنا’ ، وليس نصف إله مخلوق أو إله مخلوق. هذا هو السبب في أنه كان مهووسًا بفنون القتال. طوال حياته ، شحذ كل شيء في فئة الموهبة بما في ذلك جسد نصف الإله و القوة و العمر. لم يتوقف عن المحاولة الجادة على عكس اليانغبان الآخرين.
فكر جريد في الأمر لفترة طويلة قبل أن يستنتج أنه من المستحيل تكرار العمود الفقري لأوبورا مع معادن أخرى. بالطبع ، كان بإمكانه تكرار النموذج ، لكن كان من المستحيل بالنسبة لقدرة الحداد على الحفاظ على الوظائف البيولوجية أو إعادة إنتاجها تمامًا.
“تنهد ، لا بأس. عد أولا.”
كان الرجل الذي أغمض عينيه ببطء على الثلج الأحمر هو قديس السيف كراغول الحالي. شعر مير بالقلق من أن كراغول قد يترك قريبًا جرحًا لا يمكن محوه.
“آه!” جاء جريد فجأة بفكرة جيدة. كانت هناك طريقة لاستعارة قوة النظام. استخدم العمود الفقري النقي لأوبورا لصنع سيف أولاً واحصل على ‘مخطط سيف العمود الفقري’. ثم استخدم الجشع كمادة لصنع سيف عمود فقري آخر!
“لهاث… لهاث… لهاث…” كان الثلج الأبدي الذي أحدثته لعنة التنين الأزرق مصبوغًا باللون الأحمر و كان جسد الرجل الراقد عليه مليئًا بالجروح. كان الرجل يحتضر ، مثلما كان قبل أسبوع ، منذ أسبوعين ، قبل شهر. ومع ذلك ، فإن الوقت المستغرق للوصول إلى نتيجة الموت كان مختلفًا في كل مرة. قبل نصف شهر مقارنة بشهر مضى ، وحتى اليوم مقارنة بأسبوع مضى ، استمر الرجل لفترة أطول و أطول قبل أن يسقط.
‘… آه ، اللعنة. مستحيل.’
فحص كراغول حالة حساسيته الفائقة و ابتسم بخفة. كانت الحساسية الفائقة التي تغيرت من مهارة إلى حالة سلبية بعد أن أصبح ‘قديس السيف’ خاصة بين الإحصائيات المخفية. كان أقوى قانون متعلق بالقتال حصريًا لقديس السيف. كان الجانب السلبي الوحيد هو أن رفعها كان صعبًا للغاية.
كان من المستحيل ذلك بطبيعة الحال. سيحدد المخطط أن العمود الفقري لأوبورا جزء من المواد الأساسية. كان جريد مضطرب لفترة طويلة قبل استدعاء مدير منشأة ريدان الكيميائية.
‘إنه أكثر مما كنت أتوقع’.
ركض المدير عبر بوابة الاعوجاج في اللحظة التي تلقى فيها النداء و استقبل جريد و هو يقبض كفيه ، “هل ناديتني يا صاحب الجلالة؟”
كان سيفًا يأرجح مثل السوط و يمكن أن يغير طوله. كلما قرأ الأعداء مسار السيف و استجابوا له ، زاد احتمال سقوطهم في جحيم النمل.
كان المدير كيميائيًا حرفيًا و NPC. ومع ذلك ، فقد أنفق الكثير من المال لدرجة أنه لم يستطع التصرف بثقة أمام جريد.
“مرحبا.”
في اللحظة التي تم فيها استخدام العمود الفقري لأوبورا لصنع سيف ، سيتم الحكم عليه كعنصر. امتلك جريد مهارة تحويل العنصر. إذا قام بتغيير الجشع إلى سيف العمود الفقري ، فيمكنه مؤقتًا تعويض الافتقار إلى قوة الهجوم و المتانة. لقد كان ‘سيفًا إلهيًا قائمًا على الوقت’ تأسس باستخدام مبدأ سيف الدم.
“أريد أن أجعل أجزاء من الجشع تعمل تمامًا مثل هذا العمود الفقري ، لكن هذا غير ممكن بتقنياتي وحدها. هل يمكنني استعارة قوة الكيمياء؟”
“هذا… مع كل الاحترام الواجب ، هذا مستحيل.”
“لهاث… لهاث… لهاث…” كان الثلج الأبدي الذي أحدثته لعنة التنين الأزرق مصبوغًا باللون الأحمر و كان جسد الرجل الراقد عليه مليئًا بالجروح. كان الرجل يحتضر ، مثلما كان قبل أسبوع ، منذ أسبوعين ، قبل شهر. ومع ذلك ، فإن الوقت المستغرق للوصول إلى نتيجة الموت كان مختلفًا في كل مرة. قبل نصف شهر مقارنة بشهر مضى ، وحتى اليوم مقارنة بأسبوع مضى ، استمر الرجل لفترة أطول و أطول قبل أن يسقط.
“لا ، لماذا لا يمكنك فعل ذلك؟ أليس الغرض النهائي من الخيمياء هو صنع المعجزات؟ إنه مجرد عمود فقري واحد. لا أعتقد أنه يمكن حتى اعتباره معجزة”.
“إذن الاستنتاج هو أنه لا يمكنك حتى إعادة إنتاج العمود الفقري؟”
“تنهد ، لا بأس. عد أولا.”
“علم الخيمياء نفسه قد تم نبذه بسبب الكيميائيين القدماء الذين حلموا بالحياة الأبدية أو الخلق يرتكبون العديد من السلوكيات اللاإنسانية. الاسم هو حجر الفيلسوف الشهير. كان الخيميائيون الذين اشتاقوا إلى حجر الفيلسوف أكثر قسوة من أتباع كنيسة ياتان الذين يعبدون الآلهة و الشياطين الشريرة”.
بدأ الـ ** tmi…
“تنهد ، لا بأس. عد أولا.”
** tmi :- لست متأكد إن كان المقصود هنا نفس الشئ الذي وجدته عن معنى ذلك
ولكن تقال هذه الكلمة إذا كان يخبرك ضخص ما بأمور خاصة به ولكن محرجة ويعتبر قول هذه الكلمة له رد مهذب يخبره أن يتوقف…
“عرفت جميع الدول والأنواع في القارة الخيمياء على أنها بدعة و طردت الكيميائيين من القارة. بعد آلاف السنين ، بذل الكيميائيون قصارى جهدهم لاستعادة حقوقهم المفقودة. تضمن جزء من الجهود التخلص من جميع المواد المتعلقة بحجر الفلاسفة. إن إنشاء أو استنساخ جزء من الحياة ، يتضمن أجزاء من كائن ما ، ينتمي إلى تلك المواد المهملة”.
“هذا… مع كل الاحترام الواجب ، هذا مستحيل.”
“إذن الاستنتاج هو أنه لا يمكنك حتى إعادة إنتاج العمود الفقري؟”
“مرحبا.”
“… أنا آسف. أنا أشعر بالعار.”
لقد كان بالفعل انخفاضًا بمقدار ثلاثة مستويات. على عكس الشخص العادي ، حصل كراغول على 15 نقطة إحصائية في كل مرة يرتفع فيها المستوى ، لذا كانت الخسارة كبيرة جدًا. كان يكفي أن يشعر بقوته الضعيفة. ومع ذلك ، كان قلب كراغول مرتاحًا للغاية على الرغم من ثقل السيف في يده.
“تنهد ، لا بأس. عد أولا.”
“أنا آسف. أنا آسف يا صاحب الجلالة. يرجى مناداتي مرة أخرى في أي وقت إذا كنت بحاجة لي”.
ركض المدير عبر بوابة الاعوجاج في اللحظة التي تلقى فيها النداء و استقبل جريد و هو يقبض كفيه ، “هل ناديتني يا صاحب الجلالة؟”
“لهاث… لهاث… لهاث…” كان الثلج الأبدي الذي أحدثته لعنة التنين الأزرق مصبوغًا باللون الأحمر و كان جسد الرجل الراقد عليه مليئًا بالجروح. كان الرجل يحتضر ، مثلما كان قبل أسبوع ، منذ أسبوعين ، قبل شهر. ومع ذلك ، فإن الوقت المستغرق للوصول إلى نتيجة الموت كان مختلفًا في كل مرة. قبل نصف شهر مقارنة بشهر مضى ، وحتى اليوم مقارنة بأسبوع مضى ، استمر الرجل لفترة أطول و أطول قبل أن يسقط.
‘لماذا؟ أنت لم تساعد حتى عندما ناديت.” كان جريد قاسي جدًا تجاه مدير الكيمياء. من وجهة نظر جريد ، كان هذا الشخص مجرد فرس نهر يأكل المال. هذا لا يعني أنه يشك في المدير. هو فقط لم تعجبه دراسة الخيمياء نفسها.
ومع ذلك ، كان هناك العديد من أوجه القصور معه كمادة سيف جديدة. كان هناك غضروف في كل مفصل عظمي في العمود الفقري لأوبورا ، لذلك كان من المستحيل تقريبًا صهره مثل المعدن. بالطبع ، كان غضروف شيطان عظيم ، لذلك كان مرنًا و لكنه صلب مثل الصلب. ومع ذلك ، فمن المحتمل أن يتضرر بمجرد وضعه في الفرن.
“لهاث… لهاث… لهاث…” كان الثلج الأبدي الذي أحدثته لعنة التنين الأزرق مصبوغًا باللون الأحمر و كان جسد الرجل الراقد عليه مليئًا بالجروح. كان الرجل يحتضر ، مثلما كان قبل أسبوع ، منذ أسبوعين ، قبل شهر. ومع ذلك ، فإن الوقت المستغرق للوصول إلى نتيجة الموت كان مختلفًا في كل مرة. قبل نصف شهر مقارنة بشهر مضى ، وحتى اليوم مقارنة بأسبوع مضى ، استمر الرجل لفترة أطول و أطول قبل أن يسقط.
“…..!!” بعد مرور بعض الوقت على مغادرة المدير. كان جريد يتنهد بشدة و يفكر في العمل على شيء آخر عندما تلقى صدمة. كان ذلك لأنه جاء فجأة بفكرة رائعة.
فحص كراغول حالة حساسيته الفائقة و ابتسم بخفة. كانت الحساسية الفائقة التي تغيرت من مهارة إلى حالة سلبية بعد أن أصبح ‘قديس السيف’ خاصة بين الإحصائيات المخفية. كان أقوى قانون متعلق بالقتال حصريًا لقديس السيف. كان الجانب السلبي الوحيد هو أن رفعها كان صعبًا للغاية.
‘إنها ليست مشكلة كبيرة ، أليس كذلك؟’
في اللحظة التي تم فيها استخدام العمود الفقري لأوبورا لصنع سيف ، سيتم الحكم عليه كعنصر. امتلك جريد مهارة تحويل العنصر. إذا قام بتغيير الجشع إلى سيف العمود الفقري ، فيمكنه مؤقتًا تعويض الافتقار إلى قوة الهجوم و المتانة. لقد كان ‘سيفًا إلهيًا قائمًا على الوقت’ تأسس باستخدام مبدأ سيف الدم.
“إذا كان من المستحيل صنع سيف إلهي ، فسأجعله سيف إلهي مؤقت.” نعم ، دعونا نصنعه أولاً.
فكر جريد في الأمر لفترة طويلة قبل أن يستنتج أنه من المستحيل تكرار العمود الفقري لأوبورا مع معادن أخرى. بالطبع ، كان بإمكانه تكرار النموذج ، لكن كان من المستحيل بالنسبة لقدرة الحداد على الحفاظ على الوظائف البيولوجية أو إعادة إنتاجها تمامًا.
سحب جريد العمود الفقري لأوبورا الذي كان موجودًا في المخزون لفترة من الوقت ، و وضعه على السندان ، و استخدم فتح الإمكانيات في أسلوب الحدادة الخاص به. تم بدء إنتاج سيف العمود الفقري على الفور. حسنًا ، كلمة العمود الفقري كانت قاسية بعض الشيء. كانت فكرة جيدة أن نطلق عليه اسمًا مثل سيف العمود الفقري.
الفصل 1428
ترجمة : Don Kol
اعتاد آجنوس على الاعتقاد بأن الميت كان ثاني عودة للونا. الآن رأى ابتسامة بولد الفارغة و أومأ برأسه. “لقد تكيفت بالتأكيد.”
‘… آه ، اللعنة. مستحيل.’
كان أوبورا ، السيد الجديد لـ الجحيم 22 ، أحد الخدم المخلصين لـ بيريث. كان التأثير ضعيفًا جدًا مقارنة بـ بيريث ، الذي كان بإمكانه خداع النظام بقوة الأكاذيب ، لكن القوة القتالية الشاملة كانت ممتازة جدًا. انحنى الجزء السفلي من الجسم الشبيه بالثعبان هندسيًا ويهاجم بزوايا غير متوقعة تمامًا ، وكانت قوة الذيل ثقيلة بما يكفي لتصليب أيدي الإله. بالإضافة إلى ذلك ، كانت حراشفه صلبة و مرنة. كان يتفوق في نواح كثيرة. حتى لو كان الرسل يخضعون لعقوبة شديدة ، فإن حقيقة أن وقت المداهمة استغرق أكثر من ساعتين تعني أن أوبورا كان قوي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
