الفصل 1425
[سيف حصار جيش الـ 100،000]
الفصل 1425
‘معامل قوة الهجوم يتضاعف و يتم تحسين التأثيرات الإضافية بشكل كبير.’
اهتزت القلعة مع الزئير. مالت أجسادهم إلى اليسار واليمين وصارت رؤيتهم بالدوار ، لكن جريد استجاب بهدوء.
استهلاك الموارد للمهارة: 20،000 مانا ، 300 طاقة سيف.
‘رجل مزعج’.
“ابتعدوا عن النوافذ! إنه قنص بارباتوس!”
شعر جريد بالإثارة. لقد شعر بالفخر لأن مهارة المبارزة التي قام بها الشخص الأكثر موهبة في هذه النظرة للعالم قد أعاد إنتاجها جزئيًا على الأقل.
“هممم.” نهض جريد ببطء كما لو لم يحدث شيء. “ما هو احتمال أن تخترق عيون بارباتوس القلعة؟”
لقد كان تدخل الشيطان العظيم الثامن. كان الوضع خطيرًا. لقد كان مصدر ارتياح لأنه كان أفضل من أي من الشياطين العظماء الأخرى. من بين حكام الجحيم العميق ، أي من بين الشياطين ذات الرقم الأحادي ، كان بارباتوس الأضعف. بالإضافة إلى ذلك ، حارب جريد بالفعل بارباتوس مرة واحدة. كان يعرف كيف يتعامل مع بارباتوس. “براهام ، طعم عديم الفائدة. إنه ليس قناص يعتمد على حواسه. إنه من يرى بعينيه و يطلق النار على الأهداف”.
“يا لها من بدائية.”
‘هل تعلمت مهارة التعدين؟ أنا سعيد إذا كانت قادرة على مساعدتي في الحصول على المعادن ولكن… هذا ليس كل شيء ، أليس كذلك؟’
“علينا أن نجد ‘العيون’ التي تزوده بالرؤية… لهاث!”
مرة أخرى ، ضربت صدمة كبيرة القلعة. زحف جريد المذهول تحت الطاولة. كان قد نزل من العرش لحظة بدء الهجوم. كان من المستحيل أن تجلس ساكنًا بينما كان بارباتوس يقنص. كان هذا مجرد انتحار. تمامًا مثل البشر الذين لم يتمكنوا من حبس أنفاسهم إلا في حالة حدوث زلزال ، أخفى جريد جسده أيضًا مؤقتًا. كان عليه توخي الحذر قدر الإمكان قبل العثور على عيون بارباتوس.
“…؟” كان جريد يزحف على الأرض بجانب بيارو عندما لاحظ فجأة أن شيئًا ما شعر به. لم يستطع رؤية وجوه أي من المجموعة باستثناء بيارو. و شوهدت أرجلهم و بطن القدم فقط. كان ذلك لأن الآخرين كانوا لا يزالون واقفين. الأشخاص الوحيدون الذين يزحفون مثل الصراصير هم نفسه و بيارو.
وقت تهدئة المهارة: 30 دقيقة.]
لمحت يورا جريد المذعور و أرسلت له همس.
كان لدى نيبيروس القدرة على التحكم في المعادن و النباتات. في اللحظة التي بدأ فيها استخدام القوة السحرية ، تحركت الجبال و الأرض و ضربت جميع أنواع المعادن و النباتات حفلة جريد. تخصص في الهجمات الكبيرة التي من شأنها أن تدمر مليون جندي في أي وقت من الأوقات. لسوء الحظ ، سيطر بيارو على الأرض باستخدام استصلاح الحقول و دخلت النباتات في سيطرة بيارو. بالإضافة إلى ذلك ، تعرضت المعادن لمطرقة جريد ، مما تسبب في تغيير الشكل و فقدان قوتها. بالنسبة لـ نيبيروس ، التقى بأعداء بتوافق سيئ للغاية.
رفع براهام قوته السحرية على الفور. في اللحظة التي أخبرته فيها نيفيلينا بالإحداثيات ، اختفى براهام باستخدام النقل الأني ثم عاد في غضون ثانيتين. “لقد اعتنيت بها.”
– هذه القلعة مغطاة بالعديد من الفنون الوقائية بحيث لا يمكن تدميرها بأي شيء آخر غير أنفاس التنين. من بين الشياطين العظماء ، فقط بعل و أموراكت يستطيعان فعل ذلك.
– ربما كان الأمر كذلك في الأصل و لكن أليس كذلك الآن؟ تغيرت التركيبة فألم ينقص الدفاع؟
– لا… كان يجب أن أخبرك مسبقًا. أنا آسفة.
الشياطين الثالث و العشرون و الثاني والعشرون التي قابلوها بعد ذلك لم يكونوا أيضًا من المعارضين لفريق جريد. لم يكونوا جيدين مثل دانتاليون الذي كان يُعتبر وحشًا من بين الشياطين العظماء. من ناحية أخرى ، أصبح فريق جريد أقوى بسبب دانتاليون و أكلوا بيض تويلا ، مما قلل من عقوبات الجحيم بنسبة 10 ٪ أخرى.
لا بد أن دانتاليون قدّر خصوصيته ، لكنه بدا أيضًا مدركًا لقوة بارباتوس.
عرف جريد أن القلعة غير القابلة للتدمير كانت قوية بشكل مرعب. ألم يختبرها بنفسه؟ ومع ذلك ، كان من المستحيل تحديد مقدار الضرر الذي يمكن أن تتحمله. كان ذلك لأنه لم يكن لديه المعرفة اللازمة لقياس وظيفة و قوة الفنون السحرية. كان الأمر نفسه بالنسبة لبيارو. كان جريد و بيارو في وضع غير موات للغاية مقارنة بـ يورا التي كان بإمكانها قراءة المعلومات التفصيلية للقلعة غير القابلة للتدمير ، و مرسيدس التي يمكن أن تراها مع البصيرة الفائقة ، و الرسل الآخرين ذوي المعرفة المتقدمة.
“هممم.” نهض جريد ببطء كما لو لم يحدث شيء. “ما هو احتمال أن تخترق عيون بارباتوس القلعة؟”
استهلاك الموارد للمهارة: 20،000 مانا ، 300 طاقة سيف.
“لا شيء يمكن أن يدخل القلعة دون إذن من اللورد.”
أعجب جريد بّلك. القلعة غير القابلة للتدمير. في البداية ، تساءل عما إذا كان دانتاليون مصابًا بمرض تشوني عندما رأى هذا الاسم المبالغ فيه. الآن اتضح أنها كانت بالفعل قلعة غير قابلة للتدمير.
أعجب جريد بّلك. القلعة غير القابلة للتدمير. في البداية ، تساءل عما إذا كان دانتاليون مصابًا بمرض تشوني عندما رأى هذا الاسم المبالغ فيه. الآن اتضح أنها كانت بالفعل قلعة غير قابلة للتدمير.
“لا أشعر بالارتياح. قوة بارباتوس هي قنص كل ما هو مرئي. هذه القلعة بها نوافذ كثيرة”.
“لا شيء يمكن أن يدخل القلعة دون إذن من اللورد.”
لم يتأثر قنص بارباتوس بالعقبات. كان من غير المجدي الاختباء خلف الجدران. قنصه أغفل عملية كسر الجدار و ضرب الهدف على الجانب الآخر. بغض النظر عن مدى قوة الشخص ، سيتم الإطلاق عليهم في اللحظة التي يعلقون فيها في بصره.
– هذه القلعة مغطاة بالعديد من الفنون الوقائية بحيث لا يمكن تدميرها بأي شيء آخر غير أنفاس التنين. من بين الشياطين العظماء ، فقط بعل و أموراكت يستطيعان فعل ذلك.
“لقد كنت مهملاً بناءً على طريقة عدم استخدامك للدرع.” عبست نيفيلينا. الإلقاء الثلاثي باستخدام النقل الآني و سحر الهجوم مع الحفاظ على الدرع. عرفت نيفيلينا أن الأمر لم يكن صعبًا للغاية بالنسبة لبراهام. كان الأمر ممتعًا و محبطًا أن براهام سمح بهجوم مضاد. في الواقع ، اعترفت نيفيلينا بمهارات براهام في قلبها.
“هذا هو السبب في أنني كنت أزحف.” هز جريد كتفيه. لقد تخلص من عاره باستخدام أسباب معقولة ليبرر سلوكه القبيح بالزحف على الأرض.
كان لدى نيبيروس القدرة على التحكم في المعادن و النباتات. في اللحظة التي بدأ فيها استخدام القوة السحرية ، تحركت الجبال و الأرض و ضربت جميع أنواع المعادن و النباتات حفلة جريد. تخصص في الهجمات الكبيرة التي من شأنها أن تدمر مليون جندي في أي وقت من الأوقات. لسوء الحظ ، سيطر بيارو على الأرض باستخدام استصلاح الحقول و دخلت النباتات في سيطرة بيارو. بالإضافة إلى ذلك ، تعرضت المعادن لمطرقة جريد ، مما تسبب في تغيير الشكل و فقدان قوتها. بالنسبة لـ نيبيروس ، التقى بأعداء بتوافق سيئ للغاية.
أصبح بيارو المحبط أيضًا محترمًا. “بالضبط. ومع ذلك ، لا داعي للقلق. نوافذ هذه القلعة مطلية بطريقة سحرية. من المستحيل النظر إلى الداخل من الخارج”.
“تويلا؟ أنا لست معتادًا على ذلك”.
“إنها… مطلية؟”
“تجنب ذلك!” صاحت نيفيلينا بعد استخدام صدمة لتفجير بعض الصخور بعيدا. تناثر فريق جريد على الفور في كل مكان. شخص واحد فقط ، وكانت مرسيدس فقط الواحد الذي وقف ولا يزال واقف.
[سيف حصار جيش الـ 100،000]
لا بد أن دانتاليون قدّر خصوصيته ، لكنه بدا أيضًا مدركًا لقوة بارباتوس.
كان تطور يورا مذهلاً أيضًا.
هل كانت علاقة دانتاليون ببارباتوس سيئة؟ هل هو إلى حد اليقظة؟ لا ، لم يكن حذرًا من بارباتوس فقط. لقد كان حذرًا من كل الشياطين العظماء ماعدا نفسه.
‘هل تعلمت مهارة التعدين؟ أنا سعيد إذا كانت قادرة على مساعدتي في الحصول على المعادن ولكن… هذا ليس كل شيء ، أليس كذلك؟’
لم يستطع جريد التغاضي عن حقيقة أن الشياطين العظماء كانوا يتنافسون مع بعضهم البعض.
‘لم يرد دانتاليون أن يموت ، لذلك طلب أن يكون رسولي. من الطبيعي أن يصنع عشًا آمنًا.’
“ميرسيد…؟” صرخ جريد فقط حتى يفتح فمه. كان ذلك بسبب بقاء صحة مرسيدس على نافذة الحفلة في كاملة.
إنه وحش يسكن شلال الكبريت وهو نادر في الجحيم. يقال أنه إذا تناولت بيض تويلا نيئًا ، فسيؤدي ذلك إلى تنقية الطاقة الشيطانية وطاقة الموت التي تغزو جسمك قدر الإمكان “.
حدثت وفاة دانتاليون فقط بعد أن فقد ستة رؤوس. في كل مرة يفقد فيها رأس ، كانت معرفته تضيع. ربما لم يكن دانتاليون يريد أن يفقد المعرفة التي تراكمت لديه على مدى آلاف السنين. كان مهووسًا بالبقاء. لم يكن يهدف إلى الحصول على رتبة أعلى و بدلاً من ذلك سعى إلى الأبد إلى الأمان في الجحيم الخامس و العشرين.
***
‘الاستحواذ الكامل على هذه القلعة… ربح ضخم’.
كانت قمة براهام البيضاء ملطخة بالدم الأحمر. لقد صُدم من قبل بارباتوس أثناء قتل شبيهه. كان الأمر مروعًا. وقع هجوم براهام المفاجئ في ثانية واحدة فقط. قدرة بارباتوس على التقاط مظهر براهام و قنصه في لحظة.
ربما كانت المكافأة الأكبر من غارة دانتاليون هي القلعة غير القابلة للتدمير. كان جريد يفكر بجدية عندما سأل براهام يورا سؤالاً. “هل هناك أي طريقة للتحرر من ظلم الجحيم؟”
لقد كان تدخل الشيطان العظيم الثامن. كان الوضع خطيرًا. لقد كان مصدر ارتياح لأنه كان أفضل من أي من الشياطين العظماء الأخرى. من بين حكام الجحيم العميق ، أي من بين الشياطين ذات الرقم الأحادي ، كان بارباتوس الأضعف. بالإضافة إلى ذلك ، حارب جريد بالفعل بارباتوس مرة واحدة. كان يعرف كيف يتعامل مع بارباتوس. “براهام ، طعم عديم الفائدة. إنه ليس قناص يعتمد على حواسه. إنه من يرى بعينيه و يطلق النار على الأهداف”.
فقد رسل جريد 40٪ من قدراتهم لحظة دخولهم الجحيم الخامس و العشرين. كان هذا حتى بعد أن خففوا العقوبة بشرب الشاي و أخذ الدواء من السوكوبي لتنقية الطاقة.
“يمكن أن تتحسن بعد الحصول على بيض تويلا في الجحيم 24.”
خرجت مرسيدس من كومة الصخور بمجرد أن لمحت فرصة مع البصيرة الفائقة و هاجمت نيبيروس. لقد فقد نيبيروس أي فرصة للنصر تمامًا. كانت لديه قوة قتالية عالية نسبيًا باعتباره الشيطان العظيم الرابع و العشرين ، لكنه قُتل بطريقة عقيمة نسبيًا.
“تويلا؟ أنا لست معتادًا على ذلك”.
“هممم…” بدت نيفيلينا غير مصدقة إلى حد ما وهي تغلق عينيها وتركز. بعد 20 دقيقة ، فتحت عينيها. “هناك عدد قليل من المخلوقات الشيطانية الصغيرة تتجول حول القلعة و أحدها مريب.”
إنه وحش يسكن شلال الكبريت وهو نادر في الجحيم. يقال أنه إذا تناولت بيض تويلا نيئًا ، فسيؤدي ذلك إلى تنقية الطاقة الشيطانية وطاقة الموت التي تغزو جسمك قدر الإمكان “.
كان عليهم الانتقال إلى الجحيم الرابع والعشرين على أي حال. في المقام الأول ، كان غرض جريد هو تطهير كل الجحيم في العشرينات. بغض النظر عن مدى الراحة في القلعة غير القابلة للتدمير ، لم يتمكنوا من البقاء هنا لبقية حياتهم. كانت المشكلة بارباتوس. يبدو أن القنص الذي أصاب القلعة دون انقطاع كان بمثابة السخرية من حفلة جريد المختبئة في القلعة كجبناء. كان الأمر مزعجًا جدًا نفسيًا و جسديًا.
‘الاستحواذ الكامل على هذه القلعة… ربح ضخم’.
كانت هناك انفجارات تصم الآذان و استمرت القلعة في الاهتزاز ، مما تسبب في دوار الحركة.
لمحت يورا جريد المذعور و أرسلت له همس.
‘رجل مزعج’.
لقد كان أسوأ رجل بناء على الانطباع الأول. شعر جريد بالعداء الشديد تجاه بارباتوس وكان الأمر نفسه بالنسبة للرسل الآخرين. السبب في رغبة براهام في التخلص من العقوبة هو أنه أراد الخروج و تمزيق بارباتوس حتى الموت على الفور.
تغاضى نيبيروس عن حقيقة وجود عامل منجم هنا.
لقد كان تدخل الشيطان العظيم الثامن. كان الوضع خطيرًا. لقد كان مصدر ارتياح لأنه كان أفضل من أي من الشياطين العظماء الأخرى. من بين حكام الجحيم العميق ، أي من بين الشياطين ذات الرقم الأحادي ، كان بارباتوس الأضعف. بالإضافة إلى ذلك ، حارب جريد بالفعل بارباتوس مرة واحدة. كان يعرف كيف يتعامل مع بارباتوس. “براهام ، طعم عديم الفائدة. إنه ليس قناص يعتمد على حواسه. إنه من يرى بعينيه و يطلق النار على الأهداف”.
‘إذا لم يتم إبطال العقوبات فلن تكون هناك فرصة للفوز’.
على أي حال ، كان هذا هو الشيطان العظيم في الرتبة الثامنة. كان من المرجح أن يكون بارباتوس أقوى مما كان يعتقده جريد. حتى نيفيلينا لم تتصرف بتسرع.
“لا أستطيع الشعور به. ” تحدثت نيفيلينا أخيرًا بعد لحظة صمت. يبدو أنها حاولت فهم موقع بارباتوس لكنها فشلت.
نصحها جريد. “ليس عليكِ البحث عن طاقة قوية. يقوم بارباتوس بالقنص من مسافة غير مرئية لذلك من غير المحتمل أن يأتي إلى هنا مباشرة. قد يكون رفيق غير بارز ، لذا ابحثِ عن ضعيف”.
مرة أخرى ، ضربت صدمة كبيرة القلعة. زحف جريد المذهول تحت الطاولة. كان قد نزل من العرش لحظة بدء الهجوم. كان من المستحيل أن تجلس ساكنًا بينما كان بارباتوس يقنص. كان هذا مجرد انتحار. تمامًا مثل البشر الذين لم يتمكنوا من حبس أنفاسهم إلا في حالة حدوث زلزال ، أخفى جريد جسده أيضًا مؤقتًا. كان عليه توخي الحذر قدر الإمكان قبل العثور على عيون بارباتوس.
“هممم…” بدت نيفيلينا غير مصدقة إلى حد ما وهي تغلق عينيها وتركز. بعد 20 دقيقة ، فتحت عينيها. “هناك عدد قليل من المخلوقات الشيطانية الصغيرة تتجول حول القلعة و أحدها مريب.”
– ربما كان الأمر كذلك في الأصل و لكن أليس كذلك الآن؟ تغيرت التركيبة فألم ينقص الدفاع؟
“انه هو.”
قام براهام بتقييمه بتعبير قاسي نادر. “إذا نجى مادرا ، لكان البشر ، و ليس الآلهة ، هم من سيطروا على العالم.”
لقد حصلت على تقنية لانتير للجسم ، ‘الحلقات المئة’ ، لذلك كانت أفضل في ‘استخدام جسدها’ بشكل عام. ربطت الحلقات المئة حركات ثابتة مثل الحلقة و كان لها توافق جيد جدًا مع خاصية ذابح الشيطان المتمثلة في تغيير الأسلحة في الوقت الفعلي. سمح لها ذلك بالقتال على ‘جميع المسافات’. كانت حقيقة أنها اضطرت إلى لعب قتال مشاجرة و متوسط وطويل المدى قوة و نقطة ضعف ، ولكن الآن تم تساميها تمامًا لتصبح ميزة.
رفع براهام قوته السحرية على الفور. في اللحظة التي أخبرته فيها نيفيلينا بالإحداثيات ، اختفى براهام باستخدام النقل الأني ثم عاد في غضون ثانيتين. “لقد اعتنيت بها.”
‘رجل مزعج’.
تجاوزت قوة مبارزة جيش الـ 100،000 الأصلية خيال جريد. كان يعتقد دائمًا أن مبارزة جيش الـ 100،000 التي عدلها بيبان تتمتع بقوة قريبة من الأصل و لكن الوضع الفعلي كان مختلفًا تمامًا. حتى قديس السيف لم يستطع استخلاص القوة الحقيقية لـ مبارزة جيش الـ 100،000. من المؤكد أنها كانت مهارة المبارزة التي قام بها الملك غير المهزوم مادرا ، ‘عبقري لن يولد مرة أخرى أبدًا’.
“براهام!”
وضرب المعول الأرض. ثم غطت الصخور من السماء مرسيدس.
كانت قمة براهام البيضاء ملطخة بالدم الأحمر. لقد صُدم من قبل بارباتوس أثناء قتل شبيهه. كان الأمر مروعًا. وقع هجوم براهام المفاجئ في ثانية واحدة فقط. قدرة بارباتوس على التقاط مظهر براهام و قنصه في لحظة.
‘رجل مزعج’.
“لقد كنت مهملاً بناءً على طريقة عدم استخدامك للدرع.” عبست نيفيلينا. الإلقاء الثلاثي باستخدام النقل الآني و سحر الهجوم مع الحفاظ على الدرع. عرفت نيفيلينا أن الأمر لم يكن صعبًا للغاية بالنسبة لبراهام. كان الأمر ممتعًا و محبطًا أن براهام سمح بهجوم مضاد. في الواقع ، اعترفت نيفيلينا بمهارات براهام في قلبها.
ربما كانت المكافأة الأكبر من غارة دانتاليون هي القلعة غير القابلة للتدمير. كان جريد يفكر بجدية عندما سأل براهام يورا سؤالاً. “هل هناك أي طريقة للتحرر من ظلم الجحيم؟”
شخر براهام. “بالطبع ، لقد استخدمت درعًا.”
الفصل 1425
لم تكن هناك حاجة للقول أنه اخترق. لقد فهم جريد و الرسل ذلك بشكل طبيعي. كانت تعبيراتهم جادة لأنهم أدركوا مدى قوة بارباتوس. ثم حثهم براهام. “يجب أن نتحرك بسرعة بينما لا يستطيع القناص الإطلاق”.
لقد كان أسوأ رجل بناء على الانطباع الأول. شعر جريد بالعداء الشديد تجاه بارباتوس وكان الأمر نفسه بالنسبة للرسل الآخرين. السبب في رغبة براهام في التخلص من العقوبة هو أنه أراد الخروج و تمزيق بارباتوس حتى الموت على الفور.
تم العثور على موقفهم بسبب أغنية سارييل. إذا بقوا هنا ، سيستمر الأعداء في الاحتشاد و سيظلون معزولين. ذهب فريق جريد إلى الجحيم 24 لتأمين بيض تويلا.
“لقد كنت مهملاً بناءً على طريقة عدم استخدامك للدرع.” عبست نيفيلينا. الإلقاء الثلاثي باستخدام النقل الآني و سحر الهجوم مع الحفاظ على الدرع. عرفت نيفيلينا أن الأمر لم يكن صعبًا للغاية بالنسبة لبراهام. كان الأمر ممتعًا و محبطًا أن براهام سمح بهجوم مضاد. في الواقع ، اعترفت نيفيلينا بمهارات براهام في قلبها.
***
هل كانت علاقة دانتاليون ببارباتوس سيئة؟ هل هو إلى حد اليقظة؟ لا ، لم يكن حذرًا من بارباتوس فقط. لقد كان حذرًا من كل الشياطين العظماء ماعدا نفسه.
تتاانج ، تتاانج ، تتاانج…
[السيف الذابح لجيش الـ 100،000]
[إنها ضربة واحدة.
سيتلقى كل الأعداء المرئيون ضررًا يعادل 6000٪ من قوة هجومك الجسدية. في كل مرة يموت فيها هدف ، يزداد الضرر المطبق على الهدف التالي بنسبة 100٪. لا يوجد حد للزيادة.
استهلاك الموارد للمهارة: 20،000 مانا ، 300 طاقة سيف.
استهلاك الموارد للمهارة: 20،000 مانا ، 300 طاقة سيف.
كان تطور يورا مذهلاً أيضًا.
وقت تهدئة المهارة: 10 دقائق]
***
[سيف حصار جيش الـ 100،000]
‘إذا لم يتم إبطال العقوبات فلن تكون هناك فرصة للفوز’.
كان لدى نيبيروس القدرة على التحكم في المعادن و النباتات. في اللحظة التي بدأ فيها استخدام القوة السحرية ، تحركت الجبال و الأرض و ضربت جميع أنواع المعادن و النباتات حفلة جريد. تخصص في الهجمات الكبيرة التي من شأنها أن تدمر مليون جندي في أي وقت من الأوقات. لسوء الحظ ، سيطر بيارو على الأرض باستخدام استصلاح الحقول و دخلت النباتات في سيطرة بيارو. بالإضافة إلى ذلك ، تعرضت المعادن لمطرقة جريد ، مما تسبب في تغيير الشكل و فقدان قوتها. بالنسبة لـ نيبيروس ، التقى بأعداء بتوافق سيئ للغاية.
[إنها ضربة واحدة.
يسبب 200٪ ضرر هجوم لكل الأعداء المرئيين و يعطي تأثير ‘الصمت’ لمدة ثماني ثوان. لا يمكن للأهداف المحظورة التحرك و سيتم إغلاق مهاراتهم أو سحرهم. سيتم التعامل مع أضرار إضافية عند استخدام مبارزة جيش الـ 200،000 على الأهداف المحظورة.
“تويلا؟ أنا لست معتادًا على ذلك”.
“تويلا؟ أنا لست معتادًا على ذلك”.
استهلاك الموارد للمهارة: 20،000 مانا ، 300 طاقة سيف.
في خضم الاضطرابات.
وقت تهدئة المهارة: 30 دقيقة.]
“لا أشعر بالارتياح. قوة بارباتوس هي قنص كل ما هو مرئي. هذه القلعة بها نوافذ كثيرة”.
تجاوزت قوة مبارزة جيش الـ 100،000 الأصلية خيال جريد. كان يعتقد دائمًا أن مبارزة جيش الـ 100،000 التي عدلها بيبان تتمتع بقوة قريبة من الأصل و لكن الوضع الفعلي كان مختلفًا تمامًا. حتى قديس السيف لم يستطع استخلاص القوة الحقيقية لـ مبارزة جيش الـ 100،000. من المؤكد أنها كانت مهارة المبارزة التي قام بها الملك غير المهزوم مادرا ، ‘عبقري لن يولد مرة أخرى أبدًا’.
“لا أستطيع الشعور به. ” تحدثت نيفيلينا أخيرًا بعد لحظة صمت. يبدو أنها حاولت فهم موقع بارباتوس لكنها فشلت.
خرجت مرسيدس من كومة الصخور بمجرد أن لمحت فرصة مع البصيرة الفائقة و هاجمت نيبيروس. لقد فقد نيبيروس أي فرصة للنصر تمامًا. كانت لديه قوة قتالية عالية نسبيًا باعتباره الشيطان العظيم الرابع و العشرين ، لكنه قُتل بطريقة عقيمة نسبيًا.
‘معامل قوة الهجوم يتضاعف و يتم تحسين التأثيرات الإضافية بشكل كبير.’
على وجه الخصوص ، كان تطوير السيف الذابح لجيش الـ 100،000 مبهرًا للغاية. تغير النطاق من القدرة على التمييز بين الأعداء و الحلفاء و ‘في نظرك’. كما كان معروفًا ، كانت المهارات القائمة على ‘مجال الرؤية’ ذات استخدام أعلى و كانت نادرة.
جعل صوت الفأس يضرب الصخرة يجعل جريد يتذكر ذاكرة قديمة. فارس الموت عامل المنجم الأسطوري جيس الذي ظهر في أرخبيل بيهين. لقد كان لا يقهر أثناء التعدين.
“… إنه مثل إطلاق نفس!”
كانت نيفيلينا أكثر من يقدرها. السيف الذابح لجيش الـ 100،000 المستخدم مع سيف تنين النار. كانت النيران المهيبة التي أحرقت و دمرت كل الأعداء في طريقهم قوية للغاية. بالطبع ، لم تحقق القوة الكاملة للنفس لكنها كانت لا تزال تذكر بها بشكل غامض.
قام براهام بتقييمه بتعبير قاسي نادر. “إذا نجى مادرا ، لكان البشر ، و ليس الآلهة ، هم من سيطروا على العالم.”
تغاضى نيبيروس عن حقيقة وجود عامل منجم هنا.
كان على نفس المنوال مثل تصريح هاياتي الصادم بأن مادرا كان سيختم جميع التنانين إذا كان على قيد الحياة.
لقد كان تدخل الشيطان العظيم الثامن. كان الوضع خطيرًا. لقد كان مصدر ارتياح لأنه كان أفضل من أي من الشياطين العظماء الأخرى. من بين حكام الجحيم العميق ، أي من بين الشياطين ذات الرقم الأحادي ، كان بارباتوس الأضعف. بالإضافة إلى ذلك ، حارب جريد بالفعل بارباتوس مرة واحدة. كان يعرف كيف يتعامل مع بارباتوس. “براهام ، طعم عديم الفائدة. إنه ليس قناص يعتمد على حواسه. إنه من يرى بعينيه و يطلق النار على الأهداف”.
‘رجل مزعج’.
شعر جريد بالإثارة. لقد شعر بالفخر لأن مهارة المبارزة التي قام بها الشخص الأكثر موهبة في هذه النظرة للعالم قد أعاد إنتاجها جزئيًا على الأقل.
“هممم.” نهض جريد ببطء كما لو لم يحدث شيء. “ما هو احتمال أن تخترق عيون بارباتوس القلعة؟”
‘الجانب السلبي هو أن استهلاك طاقة السيف كبير جدًا…’
كان من المخزي الحديث عن استهلاك الموارد بعد رؤية هذه القوة. قد يكون الاستهلاك أكبر بمرتين لكن القوة كانت مقنعة. أطلق سيف تنين النار مرة أخرى النار و تحولت عشرات التويلات المختبئة خلف شلال الكبريت إلى رماد. تم القضاء على المخلوقات الشيطانية التي تم الحكم عليها على أنها نخبة في الجحيم الرابع و العشرين بضربة واحدة دون إظهار دفاعها المتأصل و قدرتها على البقاء.
هل كانت علاقة دانتاليون ببارباتوس سيئة؟ هل هو إلى حد اليقظة؟ لا ، لم يكن حذرًا من بارباتوس فقط. لقد كان حذرًا من كل الشياطين العظماء ماعدا نفسه.
حدثت وفاة دانتاليون فقط بعد أن فقد ستة رؤوس. في كل مرة يفقد فيها رأس ، كانت معرفته تضيع. ربما لم يكن دانتاليون يريد أن يفقد المعرفة التي تراكمت لديه على مدى آلاف السنين. كان مهووسًا بالبقاء. لم يكن يهدف إلى الحصول على رتبة أعلى و بدلاً من ذلك سعى إلى الأبد إلى الأمان في الجحيم الخامس و العشرين.
إلى جانب ذلك ، لم يكن جريد هو الوحيد الذي كان قوياً. بادئ ذي بدء ، كان بيارو أقوى من ذي قبل. تمامًا كما حصل جريد على مهارة المبارزة للملك غير المهزوم ، مبارزة جيش الـ 100،000 ، حصل بيارو فقط على مهارة فن مبارزة القلب منقطع النظير ، لكن التأثير كان هائلاً. تطور فن المبارزة و الزراعة الحرة تحت تأثير مهارة فن مبارزة القلب منقطع النظير. بالإضافة إلى ذلك ، كان للتقنية المتطورة تأثير تآزري مع تقنية القلب منقطع النظير و زادت القوة. الآن كان من المستحيل الحكم على أن بيارو كان ‘ضعيفًا مقارنة بالرسل الآخرين’.
كان تطور يورا مذهلاً أيضًا.
عرف جريد أن القلعة غير القابلة للتدمير كانت قوية بشكل مرعب. ألم يختبرها بنفسه؟ ومع ذلك ، كان من المستحيل تحديد مقدار الضرر الذي يمكن أن تتحمله. كان ذلك لأنه لم يكن لديه المعرفة اللازمة لقياس وظيفة و قوة الفنون السحرية. كان الأمر نفسه بالنسبة لبيارو. كان جريد و بيارو في وضع غير موات للغاية مقارنة بـ يورا التي كان بإمكانها قراءة المعلومات التفصيلية للقلعة غير القابلة للتدمير ، و مرسيدس التي يمكن أن تراها مع البصيرة الفائقة ، و الرسل الآخرين ذوي المعرفة المتقدمة.
لقد حصلت على تقنية لانتير للجسم ، ‘الحلقات المئة’ ، لذلك كانت أفضل في ‘استخدام جسدها’ بشكل عام. ربطت الحلقات المئة حركات ثابتة مثل الحلقة و كان لها توافق جيد جدًا مع خاصية ذابح الشيطان المتمثلة في تغيير الأسلحة في الوقت الفعلي. سمح لها ذلك بالقتال على ‘جميع المسافات’. كانت حقيقة أنها اضطرت إلى لعب قتال مشاجرة و متوسط وطويل المدى قوة و نقطة ضعف ، ولكن الآن تم تساميها تمامًا لتصبح ميزة.
كانت هناك انفجارات تصم الآذان و استمرت القلعة في الاهتزاز ، مما تسبب في دوار الحركة.
كانت المشكلة مرسيدس. كشفت أنها تعلمت مهارات المعدِن جيس لكن لم يكن هناك تغيير حقيقي. لماذا بدت سعيدة جدا حيال ذلك؟ شعر جريد بعدم الارتياح.
استهلاك الموارد للمهارة: 20،000 مانا ، 300 طاقة سيف.
لم يتأثر قنص بارباتوس بالعقبات. كان من غير المجدي الاختباء خلف الجدران. قنصه أغفل عملية كسر الجدار و ضرب الهدف على الجانب الآخر. بغض النظر عن مدى قوة الشخص ، سيتم الإطلاق عليهم في اللحظة التي يعلقون فيها في بصره.
‘هل تعلمت مهارة التعدين؟ أنا سعيد إذا كانت قادرة على مساعدتي في الحصول على المعادن ولكن… هذا ليس كل شيء ، أليس كذلك؟’
لم يكن يعتقد ذلك ، لكنه لم يستطع إلا أن يصبح أكثر قلقًا. بعد ذلك فقط ، سقطت الصخور من السماء. كانت كل صخرة بحجم منزل و كان هناك الكثير منها ، محطمة الدرع الذي نشره براهام مثل المظلة.
قام براهام بتقييمه بتعبير قاسي نادر. “إذا نجى مادرا ، لكان البشر ، و ليس الآلهة ، هم من سيطروا على العالم.”
“تجنب ذلك!” صاحت نيفيلينا بعد استخدام صدمة لتفجير بعض الصخور بعيدا. تناثر فريق جريد على الفور في كل مكان. شخص واحد فقط ، وكانت مرسيدس فقط الواحد الذي وقف ولا يزال واقف.
أعجب جريد بّلك. القلعة غير القابلة للتدمير. في البداية ، تساءل عما إذا كان دانتاليون مصابًا بمرض تشوني عندما رأى هذا الاسم المبالغ فيه. الآن اتضح أنها كانت بالفعل قلعة غير قابلة للتدمير.
كانت يد واحدة تحمل الفأس. لقد كان معول أعطاه لها جريد. لم يكن يريد أن يعطيه لها لأنه شعر بعدم الارتياح. ومع ذلك ، فقد تعلمت تقنية عامل المنجم الأسطوري وطلبت ذلك كهدية في الذكرى ، لذلك لم يسعه إلا إعطائه لها.
‘معامل قوة الهجوم يتضاعف و يتم تحسين التأثيرات الإضافية بشكل كبير.’
وضرب المعول الأرض. ثم غطت الصخور من السماء مرسيدس.
إنه وحش يسكن شلال الكبريت وهو نادر في الجحيم. يقال أنه إذا تناولت بيض تويلا نيئًا ، فسيؤدي ذلك إلى تنقية الطاقة الشيطانية وطاقة الموت التي تغزو جسمك قدر الإمكان “.
كانت قمة براهام البيضاء ملطخة بالدم الأحمر. لقد صُدم من قبل بارباتوس أثناء قتل شبيهه. كان الأمر مروعًا. وقع هجوم براهام المفاجئ في ثانية واحدة فقط. قدرة بارباتوس على التقاط مظهر براهام و قنصه في لحظة.
“ميرسيد…؟” صرخ جريد فقط حتى يفتح فمه. كان ذلك بسبب بقاء صحة مرسيدس على نافذة الحفلة في كاملة.
[إنها ضربة واحدة.
“يا لها من بدائية.”
تتاانج ، تتاانج ، تتاانج…
“براهام!”
جعل صوت الفأس يضرب الصخرة يجعل جريد يتذكر ذاكرة قديمة. فارس الموت عامل المنجم الأسطوري جيس الذي ظهر في أرخبيل بيهين. لقد كان لا يقهر أثناء التعدين.
[إنها ضربة واحدة.
ترجمة : Don Kol
المهارة التي تعلمتها مرسيدس كانت بالفعل تقنية تعدين. لم يعرف جريد ما إذا كان سيصاب بخيبة أمل أو السرور.
لقد حصلت على تقنية لانتير للجسم ، ‘الحلقات المئة’ ، لذلك كانت أفضل في ‘استخدام جسدها’ بشكل عام. ربطت الحلقات المئة حركات ثابتة مثل الحلقة و كان لها توافق جيد جدًا مع خاصية ذابح الشيطان المتمثلة في تغيير الأسلحة في الوقت الفعلي. سمح لها ذلك بالقتال على ‘جميع المسافات’. كانت حقيقة أنها اضطرت إلى لعب قتال مشاجرة و متوسط وطويل المدى قوة و نقطة ضعف ، ولكن الآن تم تساميها تمامًا لتصبح ميزة.
أصبح بيارو المحبط أيضًا محترمًا. “بالضبط. ومع ذلك ، لا داعي للقلق. نوافذ هذه القلعة مطلية بطريقة سحرية. من المستحيل النظر إلى الداخل من الخارج”.
في خضم الاضطرابات.
– لا… كان يجب أن أخبرك مسبقًا. أنا آسفة.
استهلاك الموارد للمهارة: 20،000 مانا ، 300 طاقة سيف.
“أنا مرتبك لأن هناك الكثير منكم أكثر مما كنت أعتقد. ومع ذلك ، يكفي تقليل العدد”. ظهر نيبيروس ، الشيطان العظيم الرابع و العشرون ، وهو يضحك على الإنسان الذي سُحق حتى الموت دون أن يتمكن من الرد على كومة الصخور. “ارتجف من قوتي. سأقتلك.”
“يا لها من بدائية.”
[إنها ضربة واحدة.
كان لدى نيبيروس القدرة على التحكم في المعادن و النباتات. في اللحظة التي بدأ فيها استخدام القوة السحرية ، تحركت الجبال و الأرض و ضربت جميع أنواع المعادن و النباتات حفلة جريد. تخصص في الهجمات الكبيرة التي من شأنها أن تدمر مليون جندي في أي وقت من الأوقات. لسوء الحظ ، سيطر بيارو على الأرض باستخدام استصلاح الحقول و دخلت النباتات في سيطرة بيارو. بالإضافة إلى ذلك ، تعرضت المعادن لمطرقة جريد ، مما تسبب في تغيير الشكل و فقدان قوتها. بالنسبة لـ نيبيروس ، التقى بأعداء بتوافق سيئ للغاية.
رفع براهام قوته السحرية على الفور. في اللحظة التي أخبرته فيها نيفيلينا بالإحداثيات ، اختفى براهام باستخدام النقل الأني ثم عاد في غضون ثانيتين. “لقد اعتنيت بها.”
“حداد؟ مزارع؟ كيف؟”
إلى جانب ذلك ، لم يكن جريد هو الوحيد الذي كان قوياً. بادئ ذي بدء ، كان بيارو أقوى من ذي قبل. تمامًا كما حصل جريد على مهارة المبارزة للملك غير المهزوم ، مبارزة جيش الـ 100،000 ، حصل بيارو فقط على مهارة فن مبارزة القلب منقطع النظير ، لكن التأثير كان هائلاً. تطور فن المبارزة و الزراعة الحرة تحت تأثير مهارة فن مبارزة القلب منقطع النظير. بالإضافة إلى ذلك ، كان للتقنية المتطورة تأثير تآزري مع تقنية القلب منقطع النظير و زادت القوة. الآن كان من المستحيل الحكم على أن بيارو كان ‘ضعيفًا مقارنة بالرسل الآخرين’.
تغاضى نيبيروس عن حقيقة وجود عامل منجم هنا.
‘هل تعلمت مهارة التعدين؟ أنا سعيد إذا كانت قادرة على مساعدتي في الحصول على المعادن ولكن… هذا ليس كل شيء ، أليس كذلك؟’
كان من المخزي الحديث عن استهلاك الموارد بعد رؤية هذه القوة. قد يكون الاستهلاك أكبر بمرتين لكن القوة كانت مقنعة. أطلق سيف تنين النار مرة أخرى النار و تحولت عشرات التويلات المختبئة خلف شلال الكبريت إلى رماد. تم القضاء على المخلوقات الشيطانية التي تم الحكم عليها على أنها نخبة في الجحيم الرابع و العشرين بضربة واحدة دون إظهار دفاعها المتأصل و قدرتها على البقاء.
خرجت مرسيدس من كومة الصخور بمجرد أن لمحت فرصة مع البصيرة الفائقة و هاجمت نيبيروس. لقد فقد نيبيروس أي فرصة للنصر تمامًا. كانت لديه قوة قتالية عالية نسبيًا باعتباره الشيطان العظيم الرابع و العشرين ، لكنه قُتل بطريقة عقيمة نسبيًا.
الشياطين الثالث و العشرون و الثاني والعشرون التي قابلوها بعد ذلك لم يكونوا أيضًا من المعارضين لفريق جريد. لم يكونوا جيدين مثل دانتاليون الذي كان يُعتبر وحشًا من بين الشياطين العظماء. من ناحية أخرى ، أصبح فريق جريد أقوى بسبب دانتاليون و أكلوا بيض تويلا ، مما قلل من عقوبات الجحيم بنسبة 10 ٪ أخرى.
– ربما كان الأمر كذلك في الأصل و لكن أليس كذلك الآن؟ تغيرت التركيبة فألم ينقص الدفاع؟
“هذا هو السبب في أنني كنت أزحف.” هز جريد كتفيه. لقد تخلص من عاره باستخدام أسباب معقولة ليبرر سلوكه القبيح بالزحف على الأرض.
ترجمة : Don Kol
استهلاك الموارد للمهارة: 20،000 مانا ، 300 طاقة سيف.
لقد كان أسوأ رجل بناء على الانطباع الأول. شعر جريد بالعداء الشديد تجاه بارباتوس وكان الأمر نفسه بالنسبة للرسل الآخرين. السبب في رغبة براهام في التخلص من العقوبة هو أنه أراد الخروج و تمزيق بارباتوس حتى الموت على الفور.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
