نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Overgeared 1440

الفصل 1440

الفصل 1440

 

 

الفصل 1440

 

تقسيم السماء كان أسلوب سيف صنعه بيارو خلال فترة عمله كمبارز عظيم. كانت ذات قيمة بسبب ندرة الهجمات المضادة ، ولكن كان من الصعب القول أن القوة نفسها كانت رائعة. بالمعنى الدقيق للكلمة ، لم تكن مهارة يجب اكتسابها من خلال استخدام واحدة من فتحات إنشاء تقنية السيف القيمة. ومع ذلك ، أنشأ كراغول تقسيم السماء لبيارو.

امتد السيف بلا شكل بقوة. عندما حرك مير داو التنين الأزرق ، انحنى و التف حول جسده. في موقف سابق ، استخدم مير شونبو هنا. ثم قيده كراغول ، الذي تنبأ بمكان ظهور مير ، وكانت الضربة بواسطة هجوم جريد المرتبط.

 

‘لقد كنت منبهرًا جدًا. يجب أن أنهي ذلك بسرعة.’

ورث قديس السيف مهارة المبارزة خاصتك.

 

 

هو أيضا كان يستمتع في المرة الأخيرة التي التقيا فيها ، كان قد تجاوز عتبة الموت بسبب ضربة البرق في كل مرة قام فيها مير بأرجحة داو التنين الأزرق. الآن يمكن منع هذا البرق و تفاديه و تشتيته و الهجوم المضاد. لم يعد للبرق الذي أطلقه داو التنين الأزرق تأثير كبير على المعركة.

لقد كان تكريمًا و دعمًا لكبير و معلم كان يحلم ذات مرة بأن يصبح قديس السيف. قد يرى بعض الناس أنه لا معنى له. ومع ذلك ، كان كراغول هو الرجل الذي احتل الرتبة الأولى. لم يكن هناك تمييز بين الـ NPC و اللاعبين في معتقداته.

 

 

لقد احترم ساتسفاي وهذا العالم نفسه. لذلك ، تمكن من إقامة علاقات لا حصر لها و الارتقاء إلى موقعه الحالي. لقد كانت تقنية السيف التي خلقت تدفقًا لطاقة السيف (أو الطاقة النقية) و فتتت التدفق. أطلق عليها اسم تقسيم السماء لأنه بدا وكأنه يشطر السماء بقوة السيف وقد أصابت هذه التقنية مير.

“…..!” اتسعت عيون مير. كان ذلك لأن داو التنين الأزرق الذي كان متشابكًا مع سيف النمر الأبيض قد طعنه في صدره. كان بقوة جبارة. كانت تقسيم السماء الحالية مختلفتًا عن السابق.

 

كانت هذه هي المشكلة. كان من الصعب استخدام قوة الآلهة الأربعة بشكل صحيح عند محاربة مير.

‘هل لاحظ أن قطع الرأس شوهد من خلالها؟ لا ، هل يجب أن أقول إنه تنبأ بأنه سيتم الرؤية من خلالها؟’

 

 

[الأسطورة لا تموت بسهولة.]

تم استخدام سيف مع وضع مماثل لقطع الرأس للحث على اليقين ، والتحكم في المعركة عن طريق إحداث متغيرات.

 

 

كان كما هو متوقع. كان من المحتمل جدًا أن يكون مولر قد كشف عن جميع جذور فن المبارزة منقطع النظير.

شعر مير و كأنه سمكة تم صيدها في خطاف. لقد شعر بإعجاب تام ببصيرة كراغول و ذكائه. ومع ذلك ، ما هو معنى تقنية السيف التي لم تكن جزءًا من فن المبارزة منقطع النظير؟ لمرات لا حصر لها كانت فنون المبارزة العادية لم تصيبه بجروح خطيرة.

في نهاية كفاحه الأخير ، مات جريد.

 

هو أيضا كان يستمتع في المرة الأخيرة التي التقيا فيها ، كان قد تجاوز عتبة الموت بسبب ضربة البرق في كل مرة قام فيها مير بأرجحة داو التنين الأزرق. الآن يمكن منع هذا البرق و تفاديه و تشتيته و الهجوم المضاد. لم يعد للبرق الذي أطلقه داو التنين الأزرق تأثير كبير على المعركة.

“…..!” اتسعت عيون مير. كان ذلك لأن داو التنين الأزرق الذي كان متشابكًا مع سيف النمر الأبيض قد طعنه في صدره. كان بقوة جبارة. كانت تقسيم السماء الحالية مختلفتًا عن السابق.

بفضل الشعر الذي يمدح السيف. السبب في قدرته على البقاء على قيد الحياة في هذه الحالة و التحرك في تحدٍ للتجميد و الصدمة الكهربائية هو أنه تسبب في الضرر الذي لحق بسلاحه الثانوي. في المقابل ، تم تحطيم سيف فريد ، لكنه كان رخيصًا مقارنة بإنقاذ حياته.

 

تم قطع جسده إلى قسمين بواسطة جريد. كانت هذه هي المرة الأولى التي يختبر فيها شيئًا كهذا منذ ولادته ، لذا توقف مؤقتًا. ثم تم التعبير عن ‘الغريزة’ التي قمعها العقل. كان البقاء على قيد الحياة غريزة. اندمجت قوة الوحوش الأربعة الميمونة في واحد واتخذت شكل أجنحة ملاك اصطناعية. قاموا بغزل و قطع كل شيء في المنطقة. تضمنت الأهداف بشكل طبيعي جريد.

‘إنه عميق.’

 

 

 

كان الدم يتدفق من فم مير عندما وضع هالة النمر الأبيض حول ذراعه اليسرى و مررها عبر داو التنين الأزرق. رفرف بالدوبو الأبيض بصوت عالٍ. كان جسد مير قد طاف لأعلى في مقابل منع الهجوم التعاوني من قبل جريد. انطلق جريد و كراغول من خلفه ، و نثروا الطاقة النقية. في هذه الأثناء ، مزقت ذراع مير كل شيء بطاقة النمر الأبيض.

[لقد عانيت من 50،430 ضرر.]

 

 

سكب جريد و كراغول مهاراتهما دون ادخار أي شيء. لم ينووا تفويت الفرصة التي حاول كراغول بذل قصارى جهده لخلقها و كانوا يهدفون أيضًا إلى تأثير الإيمان النبيل. على وجه الخصوص ، استخدم كراغول بنشاط فن المبارزة منقطع النظير. كان أمرًا لا يصدق أنه استخدم المهارات الـ 13 التي تعلمها للتو لأول مرة في المكان المناسب. كان سيفه أكثر حساسية و حدة من أي وقت مضى. ومع ذلك ، فقد فشل في توجيه ضربة كبيرة منذ تقسيم السماء.

 

 

“قلت أن هناك مشكلة… هل تمت تسويتها.”

‘قال هذا الشخص إنه قاتل مولر.’

تم استخدام سيف مع وضع مماثل لقطع الرأس للحث على اليقين ، والتحكم في المعركة عن طريق إحداث متغيرات.

 

لقد احترم ساتسفاي وهذا العالم نفسه. لذلك ، تمكن من إقامة علاقات لا حصر لها و الارتقاء إلى موقعه الحالي. لقد كانت تقنية السيف التي خلقت تدفقًا لطاقة السيف (أو الطاقة النقية) و فتتت التدفق. أطلق عليها اسم تقسيم السماء لأنه بدا وكأنه يشطر السماء بقوة السيف وقد أصابت هذه التقنية مير.

كان كما هو متوقع. كان من المحتمل جدًا أن يكون مولر قد كشف عن جميع جذور فن المبارزة منقطع النظير.

رفع جريد جسده أثناء تصحيح رؤيته واستخدم السماء. كان كراغول في موقف دفاعي خلال الوقت القصير الذي انهار فيه جريد ، لذلك احتاج جريد للضغط على مير. رقصة السيف ، السماء ، كانت شيئًا لا يمكن لمير تجاهله. كانت السماء عبارة عن رقصة سيف ربطت بين جميع رقصات السيف الفردية التي اكتسبها جريد بالتتابع و بدون تأخير.

 

 

استمرت أفكار كراغول في خضم الهجمات و الدفاعات الشرسة. سرعان ما حكم على أنه لا يمكن استخدام فن المبارزة منقطع النظير وغيّر مسار السيف. تحول فن المبارزة منقطع النظير إلى شيء غير معروف و رد مير. ضرب كف مير ذقن كراغول. لقد كانت تقنية تحتوي على نفس خصائص ** المضاد الذي عانى منه جريد.

لم يستجب كراغول. كان شديد التركيز و لم يلاحظ الهمس الذي أرسله جريد.

 

[لا يمكنك استعادة حالتك العقلية]

** لم أجد كلمة مناسبة تعبر عن المقصود بس المقصود شئ يضعفك أو يكون أقوى ضدك يسمى مضادك أو بالإنجليزية كما أعرف counter.

لقد كان من النوع المهووس بـ ‘المهارة’. دون أن يدري ، أثيرت روحه التنافسية و حاول تحليل السماء. بفضل هذا ، حقق جريد أكثر من خمس ضربات متتالية و تم تنشيط ‘هجوم النقطة العمياء’ للسيف بلا شكل.

 

لقد احترم ساتسفاي وهذا العالم نفسه. لذلك ، تمكن من إقامة علاقات لا حصر لها و الارتقاء إلى موقعه الحالي. لقد كانت تقنية السيف التي خلقت تدفقًا لطاقة السيف (أو الطاقة النقية) و فتتت التدفق. أطلق عليها اسم تقسيم السماء لأنه بدا وكأنه يشطر السماء بقوة السيف وقد أصابت هذه التقنية مير.

[لا يمكنك استعادة حالتك العقلية]

نما سيف النمر الأبيض مع كراغول وكان له خصائص ‘سيف القلب’. رداً على إرادة كراغول ، نفذت تقنية السيف من تلقاء نفسها. كانت مرة واحدة فقط ، لكن قوة و تأثير تقنية السيف التي قام بها سيف النمر الأبيض كانت متوافقة مع أسلوب كراغول. سقط سيف النمر الأبيض مثل نيزك و طعن قلب مير ، و نزل بأقصى ما يمكن ، وفصل قلب مير و أضلاعه.

 

ترجمة : Don Kol

[فشلت المقاومة.]

 

 

لم يكن هناك أي طريقة للترحيب بميلاد الإله الذي قد يهددهم. بالإضافة إلى ذلك ، إذا كان هذا الإله هو من فتح الوحوش الأربعة الميمونة. فإنهم سيضرون جريد حتى و لو كان الثمن باهظًا. كان ذلك حتى يتم إخماد كل الخرافات التي ازدهرت للتو.

“…..!”

 

 

 

بغض النظر عن مدى اهتزاز دماغه ، لم يعتقد أبدًا أنه سيتم الحكم عليه على أنه مرتبك جسديًا. أدرك كراغول مكانة مير ، ترنح ، و ترك سيفه يفلت من أيديه. بدا و كأنه تركها تفلت منه بينما تجاهل الارتباك و حاول السيطرة على جسده.

‘يمكنني استخدامها من الآن فصاعدًا.’

 

 

“كراغول!” استخدم جريد شونبو بشكل عاجل ، لكنه تأخر خطوة. بحلول الوقت الذي تغير فيه وضع جريد ، كان داو التنين الأزرق الذي أرجحه مير بشكل جانبي قد قطع بعمق صدر كراغول. تم تجميد جرح كراغول و صعق بالكهرباء ، لكنه كان سريعًا بشكل مفاجئ و ترك مكانه.

 

 

 

بفضل الشعر الذي يمدح السيف. السبب في قدرته على البقاء على قيد الحياة في هذه الحالة و التحرك في تحدٍ للتجميد و الصدمة الكهربائية هو أنه تسبب في الضرر الذي لحق بسلاحه الثانوي. في المقابل ، تم تحطيم سيف فريد ، لكنه كان رخيصًا مقارنة بإنقاذ حياته.

 

 

“… كراغول.” كانت عيون مير غارقة في لهيب طائر العنقاء الحمراء. انعكس كراغول في العيون السوداء التي تتألق مثل النجوم. “اسمك أيضا محفور على روحي.”

قام جريد بأداء رقصات السيف لـ زهرة الربط المتجاوز و قمة زهرة القتل المترابط.

لقد كان من النوع المهووس بـ ‘المهارة’. دون أن يدري ، أثيرت روحه التنافسية و حاول تحليل السماء. بفضل هذا ، حقق جريد أكثر من خمس ضربات متتالية و تم تنشيط ‘هجوم النقطة العمياء’ للسيف بلا شكل.

 

 

“همم.” فشل مير في قتل كراغول واضطر إلى التراجع. لقد فكر في استخدام شونبو ، لكنه قرر أنه غير معقول بسبب بتلات طاقة السيف ذات اللون الأزرق و الأسود التي تمنع رؤيته.

عندها فقط ، استيقظ مير من افتتانه برقصة سيف السماء. تم تذكيره أن عيون الآلهة سوف تنظر لهذا المكان قريبًا.

 

لم يستجب كراغول. كان شديد التركيز و لم يلاحظ الهمس الذي أرسله جريد.

واجه جريد مير ، الذي أحرق البتلات بالبرق ، و وبخ كراغول بينما كانت أيدي الإله تحيط به لحمايته ، – كيف ستنقذ حياتي إذا مت؟

 

 

لقد كان تكريمًا و دعمًا لكبير و معلم كان يحلم ذات مرة بأن يصبح قديس السيف. قد يرى بعض الناس أنه لا معنى له. ومع ذلك ، كان كراغول هو الرجل الذي احتل الرتبة الأولى. لم يكن هناك تمييز بين الـ NPC و اللاعبين في معتقداته.

في الواقع ، كان يعلم أن هذه كانت عاطفة بدون أي ضمير. في اللحظة التي ضرب فيها كراغول مير بتقسيم السماء ، كان لدى جريد لحظة قصيرة للتراجع. ومع ذلك ، لم يهرب جريد و هاجم مير إلى جانب كراغول. بعبارة أخرى ، استغنى جريد عن فرصة العيش بمفرده.

كان اندفاع مير لإنهاء هذه المعركة هو حماية جريد. من منظور جريد ، كان الأمر بمثابة كومة من الهراء.

 

“كراغول!” استخدم جريد شونبو بشكل عاجل ، لكنه تأخر خطوة. بحلول الوقت الذي تغير فيه وضع جريد ، كان داو التنين الأزرق الذي أرجحه مير بشكل جانبي قد قطع بعمق صدر كراغول. تم تجميد جرح كراغول و صعق بالكهرباء ، لكنه كان سريعًا بشكل مفاجئ و ترك مكانه.

لم يستجب كراغول. كان شديد التركيز و لم يلاحظ الهمس الذي أرسله جريد.

 

 

 

“الإله المدجج بالعتاد ، أنا سعيد جدًا في هذه اللحظة ، لكن آلهتي قريبًا…” كان مير يتحدث بأدب إلى جريد عندما أغلق فمه. كان ذلك لأن سيف النمر الأبيض كان عالقًا في قلبه. السيف لم ينزلق من يد كراغول. لقد تركه عمدا.

 

 

“كووك!” أصدر جريد صوتًا حيث اخترق داو التنين الأزرق بطنه. ألقى باللوم على نفسه لعدم قدرته على استخدام موقف النمر الأبيض لأنه حدث بسرعة كبيرة. تم ركل جريد أثناء محاولته استرداد السيف بلا شكل. لقد سقط على الأرض بعد أن قطعه داو التنين الأزرق وتمكن من كبح صراخه هذه المرة. هذه المرة ، استخدم موقف النمر الأبيض لذلك كان يمكن تحمله تمامًا.

نما سيف النمر الأبيض مع كراغول وكان له خصائص ‘سيف القلب’. رداً على إرادة كراغول ، نفذت تقنية السيف من تلقاء نفسها. كانت مرة واحدة فقط ، لكن قوة و تأثير تقنية السيف التي قام بها سيف النمر الأبيض كانت متوافقة مع أسلوب كراغول. سقط سيف النمر الأبيض مثل نيزك و طعن قلب مير ، و نزل بأقصى ما يمكن ، وفصل قلب مير و أضلاعه.

[لقد مت.]

 

“… كراغول.” كانت عيون مير غارقة في لهيب طائر العنقاء الحمراء. انعكس كراغول في العيون السوداء التي تتألق مثل النجوم. “اسمك أيضا محفور على روحي.”

كانت تلك هي اللحظة التي نجح فيها كراغول ، الذي كان مركزًا و يبحث عن فرصة ، في إصابة مير بجروح خطيرة. رد متأخرًا على جريد ، – لنموت هنا معًا فقط.

 

 

بغض النظر عن مدى اهتزاز دماغه ، لم يعتقد أبدًا أنه سيتم الحكم عليه على أنه مرتبك جسديًا. أدرك كراغول مكانة مير ، ترنح ، و ترك سيفه يفلت من أيديه. بدا و كأنه تركها تفلت منه بينما تجاهل الارتباك و حاول السيطرة على جسده.

– نـ~نعم…

واجه جريد مير ، الذي أحرق البتلات بالبرق ، و وبخ كراغول بينما كانت أيدي الإله تحيط به لحمايته ، – كيف ستنقذ حياتي إذا مت؟

 

في نهاية كفاحه الأخير ، مات جريد.

تغير هدف كراغول أيضًا منذ اللحظة التي شهد فيها جريد و هو يبتعد عن التراجع. كان لحفظ جريد على قيد الحياة و محاربة مير دون ندم. على أي حال ، كان هذا هو هدف جريد و لم يكن لديه خيار سوى مطابقته. ولا يمكن أن يكون تعاونهم أكثر تفصيلاً إلا عندما يكون غرضهم متسقاً.

 

 

كان جريد قادرًا على تأكيد نموه مع هذه الحقيقة و حدها وكان سعيدًا و مبتهجًا بجنون.

“… كراغول.” كانت عيون مير غارقة في لهيب طائر العنقاء الحمراء. انعكس كراغول في العيون السوداء التي تتألق مثل النجوم. “اسمك أيضا محفور على روحي.”

سكب جريد و كراغول مهاراتهما دون ادخار أي شيء. لم ينووا تفويت الفرصة التي حاول كراغول بذل قصارى جهده لخلقها و كانوا يهدفون أيضًا إلى تأثير الإيمان النبيل. على وجه الخصوص ، استخدم كراغول بنشاط فن المبارزة منقطع النظير. كان أمرًا لا يصدق أنه استخدم المهارات الـ 13 التي تعلمها للتو لأول مرة في المكان المناسب. كان سيفه أكثر حساسية و حدة من أي وقت مضى. ومع ذلك ، فقد فشل في توجيه ضربة كبيرة منذ تقسيم السماء.

 

“اللعنة ، لقد انتهى الأمر”.

روح تدوم إلى الأبد لأنها لن تنكسر – اسم كراغول محفورًا عليها سيكون خالدًا. كان مثل اسم مولر واسم جريد.

 

 

لقد احترم ساتسفاي وهذا العالم نفسه. لذلك ، تمكن من إقامة علاقات لا حصر لها و الارتقاء إلى موقعه الحالي. لقد كانت تقنية السيف التي خلقت تدفقًا لطاقة السيف (أو الطاقة النقية) و فتتت التدفق. أطلق عليها اسم تقسيم السماء لأنه بدا وكأنه يشطر السماء بقوة السيف وقد أصابت هذه التقنية مير.

عالج اللهب المهيب لطائر العنقاء الحمراء جراح مير ، لكن الندوب لم تمح. جرح السيف الطويل الذي امتد من قلبه إلى خصره – حفره مير دون محوه. ثم قال ما لم يستطع إنهاء قوله لـ جريد ، “سوف ينظر آلهتي قريبًا إلى هذا المكان. لذلك دعونا ننهي هذه المتعة”.

بعد فحص المناظر الطبيعية على الأرض ، أومأوا برأسهم و عادوا إلى أماكنهم. وجدوا فقط مير في الصحراء مغطاة بالنار و الجليد. لم يلاحظ آلهة مملكة هوان حتى الندوب المحفورة على الجسد الذي كان يقف بطريقة مهيبة

 

 

وكان مير قد تبادل 89 هجوماً و دفاعاً مع الإثنين بالضبط. من حيث الوقت ، كانت معركة هجومية و دفاعية قصيرة. ومع ذلك ، فقد كان وقتًا كافيًا لوصول زملائه الهاربين إلى مملكة هوان. كانت الآلهة تتجمع في البركة. سوف تتجه نظراتهم إلى الأرض و يقومون بفحص جريد.

 

 

 

إله مولود حديثًا – سوف يدركون أنه ، الذي كان يُنظر إليه على أنه إله متواضع من السكان الأصليين ، لديه بالفعل إمكانات كبيرة و سيحكم عليه بالانقراض. لم يستطع جريد الحالي التعامل مع غيرة الآلهة. بدأ الآلهة ، الذين تم طردهم في صراع على السلطة ، حربًا و كانوا يحلمون بالانتقام بعيدًا عن الوطن حتى بعد خسارة الحرب. كان حسد و غيرة أولئك الذين فقدوا كل شيء فظيعًا.

 

 

لم يستطع تحمله حتى مع موقف النمر الأبيض. تجنب جريد قطعًا بالاعتماد على التعالي ، فقط ليتم القبض عليه من الرقبة و ضربة بسلسلة من الطعنات. حدث كل هذا قبل أن يتمكن من أخذ نفس واحد.

لم يكن هناك أي طريقة للترحيب بميلاد الإله الذي قد يهددهم. بالإضافة إلى ذلك ، إذا كان هذا الإله هو من فتح الوحوش الأربعة الميمونة. فإنهم سيضرون جريد حتى و لو كان الثمن باهظًا. كان ذلك حتى يتم إخماد كل الخرافات التي ازدهرت للتو.

 

 

استخدم فتح الإمكانيات و بدأ في إطلاق جميع رقصات السيف المدمجة المتاحة و فن مبارزة الملك غير المهزوم استمر في قطع الأجنحة الاصطناعية ، لكنه تجاهلها. هزّ سيفه مرة أخرى. حتى لو مات فلا يجب أن يموت بلا معنى. كان عليه أن يقيس دفاع و صحة مير في هذه الحالة المطلقة تمامًا.

كان اندفاع مير لإنهاء هذه المعركة هو حماية جريد. من منظور جريد ، كان الأمر بمثابة كومة من الهراء.

لم يستطع تحمله حتى مع موقف النمر الأبيض. تجنب جريد قطعًا بالاعتماد على التعالي ، فقط ليتم القبض عليه من الرقبة و ضربة بسلسلة من الطعنات. حدث كل هذا قبل أن يتمكن من أخذ نفس واحد.

 

[لقد عانيت من 49،600 ضرر.]

“أفهم أنك تقول إنك تستمتع.”

نما سيف النمر الأبيض مع كراغول وكان له خصائص ‘سيف القلب’. رداً على إرادة كراغول ، نفذت تقنية السيف من تلقاء نفسها. كانت مرة واحدة فقط ، لكن قوة و تأثير تقنية السيف التي قام بها سيف النمر الأبيض كانت متوافقة مع أسلوب كراغول. سقط سيف النمر الأبيض مثل نيزك و طعن قلب مير ، و نزل بأقصى ما يمكن ، وفصل قلب مير و أضلاعه.

 

العنقاء الحمراء ، السلحفاة السوداء ، التنين الأزرق ، و النمر الأبيض. أطلق مير العنان لقوة جميع الوحوش الأربعة الميمونة. ثم تجاوز خط امتلاء مقياس الصحة و تغير اللون. زادت صحته بمقدار الضعف على الأقل عما كان عليه من قبل. كما زادت سرعته و قوته الهجومية بهذا القدر.

هو أيضا كان يستمتع في المرة الأخيرة التي التقيا فيها ، كان قد تجاوز عتبة الموت بسبب ضربة البرق في كل مرة قام فيها مير بأرجحة داو التنين الأزرق. الآن يمكن منع هذا البرق و تفاديه و تشتيته و الهجوم المضاد. لم يعد للبرق الذي أطلقه داو التنين الأزرق تأثير كبير على المعركة.

كان في هذا الوقت.

 

“كووك!” أصدر جريد صوتًا حيث اخترق داو التنين الأزرق بطنه. ألقى باللوم على نفسه لعدم قدرته على استخدام موقف النمر الأبيض لأنه حدث بسرعة كبيرة. تم ركل جريد أثناء محاولته استرداد السيف بلا شكل. لقد سقط على الأرض بعد أن قطعه داو التنين الأزرق وتمكن من كبح صراخه هذه المرة. هذه المرة ، استخدم موقف النمر الأبيض لذلك كان يمكن تحمله تمامًا.

كان جريد قادرًا على تأكيد نموه مع هذه الحقيقة و حدها وكان سعيدًا و مبتهجًا بجنون.

 

 

 

“ومع ذلك ، من الصعب أن تتسامح مع قولك أنه يمكنك إنهاء هذه المعركة في أي وقت.”

 

 

 

امتد السيف بلا شكل بقوة. عندما حرك مير داو التنين الأزرق ، انحنى و التف حول جسده. في موقف سابق ، استخدم مير شونبو هنا. ثم قيده كراغول ، الذي تنبأ بمكان ظهور مير ، وكانت الضربة بواسطة هجوم جريد المرتبط.

‘لقد كنت منبهرًا جدًا. يجب أن أنهي ذلك بسرعة.’

 

 

ومع ذلك ، كان الأمر مختلفًا هذه المرة. تم خوزقة مير بالسيف بلا شكل. سحب نصل السيف بلا شكل بيده و سحب جريد أمامه مباشرة.

بغض النظر عن مدى اهتزاز دماغه ، لم يعتقد أبدًا أنه سيتم الحكم عليه على أنه مرتبك جسديًا. أدرك كراغول مكانة مير ، ترنح ، و ترك سيفه يفلت من أيديه. بدا و كأنه تركها تفلت منه بينما تجاهل الارتباك و حاول السيطرة على جسده.

 

 

[لقد عانيت من 25،050 ضرر.]

“اللعنة ، لقد انتهى الأمر”.

 

 

“كووك!” أصدر جريد صوتًا حيث اخترق داو التنين الأزرق بطنه. ألقى باللوم على نفسه لعدم قدرته على استخدام موقف النمر الأبيض لأنه حدث بسرعة كبيرة. تم ركل جريد أثناء محاولته استرداد السيف بلا شكل. لقد سقط على الأرض بعد أن قطعه داو التنين الأزرق وتمكن من كبح صراخه هذه المرة. هذه المرة ، استخدم موقف النمر الأبيض لذلك كان يمكن تحمله تمامًا.

ومع ذلك ، كان الأمر مختلفًا هذه المرة. تم خوزقة مير بالسيف بلا شكل. سحب نصل السيف بلا شكل بيده و سحب جريد أمامه مباشرة.

 

حافظ مير على صحة قريبة من الحد الأقصى على الرغم من تعرضه لإصابات خطيرة عدة مرات. قد تكون مواصفاته في درجة بعل ، لكنه تعرض لضغوط شديدة من التقنية. بالطبع ، إذا كان بعل ، فلن يهم ما هو الهجوم الذي أطلقه جريد. كان سيلوح بيده كما لو كان يضرب ذبابة. ومع ذلك ، كان مير يختلف اختلافًا جوهريًا عن بعل.

‘أحتاج إلى تحسين السرعة التي أستخدم بها موقف النمر الأبيض.’

 

 

عندها فقط ، استيقظ مير من افتتانه برقصة سيف السماء. تم تذكيره أن عيون الآلهة سوف تنظر لهذا المكان قريبًا.

رفع جريد جسده أثناء تصحيح رؤيته واستخدم السماء. كان كراغول في موقف دفاعي خلال الوقت القصير الذي انهار فيه جريد ، لذلك احتاج جريد للضغط على مير. رقصة السيف ، السماء ، كانت شيئًا لا يمكن لمير تجاهله. كانت السماء عبارة عن رقصة سيف ربطت بين جميع رقصات السيف الفردية التي اكتسبها جريد بالتتابع و بدون تأخير.

قام جريد بأداء رقصات السيف لـ زهرة الربط المتجاوز و قمة زهرة القتل المترابط.

 

 

حافظ مير على صحة قريبة من الحد الأقصى على الرغم من تعرضه لإصابات خطيرة عدة مرات. قد تكون مواصفاته في درجة بعل ، لكنه تعرض لضغوط شديدة من التقنية. بالطبع ، إذا كان بعل ، فلن يهم ما هو الهجوم الذي أطلقه جريد. كان سيلوح بيده كما لو كان يضرب ذبابة. ومع ذلك ، كان مير يختلف اختلافًا جوهريًا عن بعل.

 

 

 

لقد كان من النوع المهووس بـ ‘المهارة’. دون أن يدري ، أثيرت روحه التنافسية و حاول تحليل السماء. بفضل هذا ، حقق جريد أكثر من خمس ضربات متتالية و تم تنشيط ‘هجوم النقطة العمياء’ للسيف بلا شكل.

 

 

 

عندها فقط ، استيقظ مير من افتتانه برقصة سيف السماء. تم تذكيره أن عيون الآلهة سوف تنظر لهذا المكان قريبًا.

كان في هذا الوقت.

 

“أفهم أنك تقول إنك تستمتع.”

‘لقد كنت منبهرًا جدًا. يجب أن أنهي ذلك بسرعة.’

‘هل لاحظ أن قطع الرأس شوهد من خلالها؟ لا ، هل يجب أن أقول إنه تنبأ بأنه سيتم الرؤية من خلالها؟’

 

 

العنقاء الحمراء ، السلحفاة السوداء ، التنين الأزرق ، و النمر الأبيض. أطلق مير العنان لقوة جميع الوحوش الأربعة الميمونة. ثم تجاوز خط امتلاء مقياس الصحة و تغير اللون. زادت صحته بمقدار الضعف على الأقل عما كان عليه من قبل. كما زادت سرعته و قوته الهجومية بهذا القدر.

في الواقع ، كان يعلم أن هذه كانت عاطفة بدون أي ضمير. في اللحظة التي ضرب فيها كراغول مير بتقسيم السماء ، كان لدى جريد لحظة قصيرة للتراجع. ومع ذلك ، لم يهرب جريد و هاجم مير إلى جانب كراغول. بعبارة أخرى ، استغنى جريد عن فرصة العيش بمفرده.

 

 

[لقد عانيت من 50،430 ضرر.]

 

 

لم يكن هناك أي طريقة للترحيب بميلاد الإله الذي قد يهددهم. بالإضافة إلى ذلك ، إذا كان هذا الإله هو من فتح الوحوش الأربعة الميمونة. فإنهم سيضرون جريد حتى و لو كان الثمن باهظًا. كان ذلك حتى يتم إخماد كل الخرافات التي ازدهرت للتو.

[لقد عانيت من 49،600 ضرر.]

 

 

لم يستطع تحمله حتى مع موقف النمر الأبيض. تجنب جريد قطعًا بالاعتماد على التعالي ، فقط ليتم القبض عليه من الرقبة و ضربة بسلسلة من الطعنات. حدث كل هذا قبل أن يتمكن من أخذ نفس واحد.

[لقد عانيت من 25،050 ضرر.]

 

 

[الأسطورة لا تموت بسهولة.]

 

 

 

تم طعن جريد مرة أخرى ودخل على الفور الحالة الخالدة. لا يزال مير متمسكًا برقبة جريد و وجه انتباهه إلى كراغول هذه المرة. قام بلف رأسه بهدوء لتجنب سيف الفضاء الذي كان على وشك تقسيم العالم و قطع رأس كراغول ، مما أدى إلى قتله.

حافظ مير على صحة قريبة من الحد الأقصى على الرغم من تعرضه لإصابات خطيرة عدة مرات. قد تكون مواصفاته في درجة بعل ، لكنه تعرض لضغوط شديدة من التقنية. بالطبع ، إذا كان بعل ، فلن يهم ما هو الهجوم الذي أطلقه جريد. كان سيلوح بيده كما لو كان يضرب ذبابة. ومع ذلك ، كان مير يختلف اختلافًا جوهريًا عن بعل.

 

– نـ~نعم…

كان في هذا الوقت.

‘إنه عميق.’

 

 

“…..!” اتسعت عيون مير. كان يتوهم أنه فقد كل الإحساس في الجزء السفلي من جسده. سرعان ما أكد أنه لم يكن مخطئًا. لقد رأى في رؤيته المائلة أن ‘النصف السفلي’ كان جامدًا بمفرده. ارتطم وجه مير بالأرض و سعل كمية كبيرة من الدم.

 

 

تم قطع جسده إلى قسمين بواسطة جريد. كانت هذه هي المرة الأولى التي يختبر فيها شيئًا كهذا منذ ولادته ، لذا توقف مؤقتًا. ثم تم التعبير عن ‘الغريزة’ التي قمعها العقل. كان البقاء على قيد الحياة غريزة. اندمجت قوة الوحوش الأربعة الميمونة في واحد واتخذت شكل أجنحة ملاك اصطناعية. قاموا بغزل و قطع كل شيء في المنطقة. تضمنت الأهداف بشكل طبيعي جريد.

تم قطع جسده إلى قسمين بواسطة جريد. كانت هذه هي المرة الأولى التي يختبر فيها شيئًا كهذا منذ ولادته ، لذا توقف مؤقتًا. ثم تم التعبير عن ‘الغريزة’ التي قمعها العقل. كان البقاء على قيد الحياة غريزة. اندمجت قوة الوحوش الأربعة الميمونة في واحد واتخذت شكل أجنحة ملاك اصطناعية. قاموا بغزل و قطع كل شيء في المنطقة. تضمنت الأهداف بشكل طبيعي جريد.

 

 

في الواقع ، كان يعلم أن هذه كانت عاطفة بدون أي ضمير. في اللحظة التي ضرب فيها كراغول مير بتقسيم السماء ، كان لدى جريد لحظة قصيرة للتراجع. ومع ذلك ، لم يهرب جريد و هاجم مير إلى جانب كراغول. بعبارة أخرى ، استغنى جريد عن فرصة العيش بمفرده.

“اللعنة ، لقد انتهى الأمر”.

كانت تلك هي اللحظة التي نجح فيها كراغول ، الذي كان مركزًا و يبحث عن فرصة ، في إصابة مير بجروح خطيرة. رد متأخرًا على جريد ، – لنموت هنا معًا فقط.

 

 

كان من الصعب جدًا تأمين الرؤية لاستخدام شونبو. كان فقدان ذراع واحدة كبيرًا جدًا. طوال المعركة ، انهار ميزان هجماته و دفاعاته. إذا استخدم عاصفة إله النار وحافظ عليها ، فلا يمكن أن تتجدد ذراعه. ومع ذلك ، يمكن بسهولة مواجهة عاصفة إله النار بواسطة مير ، لذلك لم يحاول ذلك.

بعد فحص المناظر الطبيعية على الأرض ، أومأوا برأسهم و عادوا إلى أماكنهم. وجدوا فقط مير في الصحراء مغطاة بالنار و الجليد. لم يلاحظ آلهة مملكة هوان حتى الندوب المحفورة على الجسد الذي كان يقف بطريقة مهيبة

 

 

كانت هذه هي المشكلة. كان من الصعب استخدام قوة الآلهة الأربعة بشكل صحيح عند محاربة مير.

لم يستجب كراغول. كان شديد التركيز و لم يلاحظ الهمس الذي أرسله جريد.

 

 

‘يمكنني استخدامها من الآن فصاعدًا.’

في نهاية كفاحه الأخير ، مات جريد.

 

 

نشط جريد عاصفة إله النار حيث لم يكن هناك ما يخشاه لأنه كان في حالة خالدة على أي حال. لقد ربط هجوم النقطة العمياء مع فن مبارزة الملك غير المهزوم. ثم استعاد السيف بلا شكل الذي ضمه مع سيف القمر المتساقط و استبدله بسيف تنين النار.

“همم.” فشل مير في قتل كراغول واضطر إلى التراجع. لقد فكر في استخدام شونبو ، لكنه قرر أنه غير معقول بسبب بتلات طاقة السيف ذات اللون الأزرق و الأسود التي تمنع رؤيته.

 

 

استخدم فتح الإمكانيات و بدأ في إطلاق جميع رقصات السيف المدمجة المتاحة و فن مبارزة الملك غير المهزوم استمر في قطع الأجنحة الاصطناعية ، لكنه تجاهلها. هزّ سيفه مرة أخرى. حتى لو مات فلا يجب أن يموت بلا معنى. كان عليه أن يقيس دفاع و صحة مير في هذه الحالة المطلقة تمامًا.

 

 

رفع جريد جسده أثناء تصحيح رؤيته واستخدم السماء. كان كراغول في موقف دفاعي خلال الوقت القصير الذي انهار فيه جريد ، لذلك احتاج جريد للضغط على مير. رقصة السيف ، السماء ، كانت شيئًا لا يمكن لمير تجاهله. كانت السماء عبارة عن رقصة سيف ربطت بين جميع رقصات السيف الفردية التي اكتسبها جريد بالتتابع و بدون تأخير.

[لقد مت.]

“كراغول!” استخدم جريد شونبو بشكل عاجل ، لكنه تأخر خطوة. بحلول الوقت الذي تغير فيه وضع جريد ، كان داو التنين الأزرق الذي أرجحه مير بشكل جانبي قد قطع بعمق صدر كراغول. تم تجميد جرح كراغول و صعق بالكهرباء ، لكنه كان سريعًا بشكل مفاجئ و ترك مكانه.

 

 

في نهاية كفاحه الأخير ، مات جريد.

[الأسطورة لا تموت بسهولة.]

 

كان اندفاع مير لإنهاء هذه المعركة هو حماية جريد. من منظور جريد ، كان الأمر بمثابة كومة من الهراء.

“اممم.” وصلت آلهة مملكة هوان إلى البركة في الوقت المناسب.

 

 

 

“قلت أن هناك مشكلة… هل تمت تسويتها.”

كان الدم يتدفق من فم مير عندما وضع هالة النمر الأبيض حول ذراعه اليسرى و مررها عبر داو التنين الأزرق. رفرف بالدوبو الأبيض بصوت عالٍ. كان جسد مير قد طاف لأعلى في مقابل منع الهجوم التعاوني من قبل جريد. انطلق جريد و كراغول من خلفه ، و نثروا الطاقة النقية. في هذه الأثناء ، مزقت ذراع مير كل شيء بطاقة النمر الأبيض.

 

لقد احترم ساتسفاي وهذا العالم نفسه. لذلك ، تمكن من إقامة علاقات لا حصر لها و الارتقاء إلى موقعه الحالي. لقد كانت تقنية السيف التي خلقت تدفقًا لطاقة السيف (أو الطاقة النقية) و فتتت التدفق. أطلق عليها اسم تقسيم السماء لأنه بدا وكأنه يشطر السماء بقوة السيف وقد أصابت هذه التقنية مير.

“لقد كانت مشكلة صغيرة في المقام الأول.”

في نهاية كفاحه الأخير ، مات جريد.

 

تغير هدف كراغول أيضًا منذ اللحظة التي شهد فيها جريد و هو يبتعد عن التراجع. كان لحفظ جريد على قيد الحياة و محاربة مير دون ندم. على أي حال ، كان هذا هو هدف جريد و لم يكن لديه خيار سوى مطابقته. ولا يمكن أن يكون تعاونهم أكثر تفصيلاً إلا عندما يكون غرضهم متسقاً.

بعد فحص المناظر الطبيعية على الأرض ، أومأوا برأسهم و عادوا إلى أماكنهم. وجدوا فقط مير في الصحراء مغطاة بالنار و الجليد. لم يلاحظ آلهة مملكة هوان حتى الندوب المحفورة على الجسد الذي كان يقف بطريقة مهيبة

 

 

كان اندفاع مير لإنهاء هذه المعركة هو حماية جريد. من منظور جريد ، كان الأمر بمثابة كومة من الهراء.

ترجمة : Don Kol

[لقد عانيت من 50،430 ضرر.]

 

نشط جريد عاصفة إله النار حيث لم يكن هناك ما يخشاه لأنه كان في حالة خالدة على أي حال. لقد ربط هجوم النقطة العمياء مع فن مبارزة الملك غير المهزوم. ثم استعاد السيف بلا شكل الذي ضمه مع سيف القمر المتساقط و استبدله بسيف تنين النار.

“كراغول!” استخدم جريد شونبو بشكل عاجل ، لكنه تأخر خطوة. بحلول الوقت الذي تغير فيه وضع جريد ، كان داو التنين الأزرق الذي أرجحه مير بشكل جانبي قد قطع بعمق صدر كراغول. تم تجميد جرح كراغول و صعق بالكهرباء ، لكنه كان سريعًا بشكل مفاجئ و ترك مكانه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط