نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Overgeared 1444

الفصل 1444

الفصل 1444

 

 

الفصل 1444

 

كان عالم ساتسفاي أكبر من الأرض. كان هذا صحيحًا حتى لو كان المقياس مقصورًا على القارة الغربية. عادة لم يكن من السهل العثور على شخص مخفي. ومع ذلك ، فإن ظلال مدجج بالعتاد التي امتصت الكسوف كانت قادرة على سحب أي شيء من جميع المناطق. كان من الممكن حتى العثور على إبرة في الرمال. يمكن مقارنتها بجهاز الكاشف عن المعادن الكبير و الأقمار الصناعية.

 

 

– أيها القادة ، استمعوا.

كان هناك عدد قليل من الأشخاص في العالم الذين يمكنهم الهروب من مهارات ظلال مدجج بالعتاد ، الذين لم يتقنوا فقط تقنيات التتبع الأساسية لالتقاط المسار و استكشافه من خلال التنقيب في مظهر الهدف و شخصيته و ميله و خلفيته ، بل استخدموا أيضًا الكسوف بشكل فعال. طرق التسمم و مطاردة بخور الروح.

في كل مرة أصدر أمرًا ، كانت مداخل أشيران و مخارجها تغلق واحدة تلو الأخرى و هدأت الاضطرابات في الشوارع. تجمعت ظلال المدينة حول قصر. كان المبنى الوحيد الذي أضاءت الأضواء فيه في المدينة و أصبح صامتًا مثل الفأر.

 

 

بالإضافة إلى ذلك ، كانت العديد من الممالك في القارة الغربية مواتية لمملكة مدجج بالعتاد. ساعدت العديد من الممالك ، وحتى الإمبراطورية ، في بحثهم. اعتقد فاكر أنه سيتم العثور على آجنوس قريبًا طالما أنه لم يكن في الجحيم. كان الأمر كما توقع فاكر.

[نجح الهدف في تحييد الضرر.]

 

 

– لقد وجدته.

لم يكن لديه ضعف مستحضر الأرواح المتمثل في ‘كونه ضعيفًا في بداية المعركة’. تم تطبيق قوة أن تكون أقوى في الشوط الثاني أيضًا. كان ذلك طبيعيًا لأنه تغلب على حدوده بالرونية و الإنجازات و الألقاب و الفئة.

 

 

– انتظر.

 

 

نقل الصوت. كان هذا هو النظام الذي أطلق عليه اللاعبون الهمس. استمتع كل لاعب بهذا النظام و اعتبره أمرًا مفروغًا منه ، لكن الـ NPC كانوا مختلفين. لا يمكن استخدام نقل الصوت إلا إذا وصلوا إلى مستوى معين أو تعلموا مهارة. اكتسبت ظلال مدجج بالعتاد هذه القوة. كانت هذه فائدة تم الحصول عليها من خلال امتصاص الكسوف. كانوا أكثر المنظمات سرية في القارة و لديهم القدرة على استخدام نقل الصوت.

 

 

غرقت عيون فاكر. كان المشهد في عينيه القاتمتين هو قصر الوحش ، لكن كان هو نفسه من كان يحدق به مرة أخرى. لقد غرقت أعمق و أعمق.

تلقى فاكر الرسائل من الأعضاء وكشف خريطة وجهته. لقد كانت خريطة رسمها سكنك بنفسه. تم تمييز الدفاعات و التضاريس و المباني و الهياكل بالتفصيل. كانت مجرد قطعة واحدة من الورق ، لكنها كانت كنزًا من المعلومات.

الفصل 1444

 

“لا يمكن للميت أن يتحمل أكثر من هذا الآن.”

“…..”

– انتهى السكان من اللجوء.

 

 

تم طباعة المحتوى المعقد على الفور في ذهن فاكر.

“تبعثروا”.

 

 

مدينة أشيران. تمكن فاكر من استيعاب و استدعاء جميع المعلومات حول المدن الصغيرة و المتوسطة الحجم الواقعة في الأراضي النائية لهذه الإمارة البعيدة. المدينة التي جاء إليها لأول مرة كانت مألوفة مثل وطنه. كان مجال عبقري. كان الجانب المظلم لمملكة مدجج بالعتاد مثل هذا الوجود.

 

 

 

– أيها القادة ، استمعوا.

 

 

“كما هو متوقع من فاكر.”

قاد فاكر مجموعة ظلال مدجج بالعتاد.

“إنه خطأك لأنك لم تصنع واحدة أفضل.”

 

‘كل هذا مجرد نظرية’.

– ابدأوا.

الكرة الضخمة من الضوء العائمة في الهواء تجزأت وتناثرت مثل الزجاج المكسور وأعيدت الظلال إلى المنطقة.

 

اختفى شخص فاكر. كان ذلك سريعًا لدرجة أنه جعل متوفى آجنوس يطوق رأسه و هو يحاول أكل فاكر. نهض فاكر من الظل تحت قدمي بولد و طعن بولد بالخنجر. كان المكان الذي يقع فيه جوهر الليتش. بغض النظر عن المواصفات ، سيضطر الهدف إلى إصابة خطيرة. على الأقل بشكل عام.

في كل مرة أصدر أمرًا ، كانت مداخل أشيران و مخارجها تغلق واحدة تلو الأخرى و هدأت الاضطرابات في الشوارع. تجمعت ظلال المدينة حول قصر. كان المبنى الوحيد الذي أضاءت الأضواء فيه في المدينة و أصبح صامتًا مثل الفأر.

– أيها القادة ، استمعوا.

 

 

– تم إغلاق جميع المخارج.

 

 

لقد أوضح نية القتل التي استخدمها للقضاء على واحدة من النقابات السبعة وحده. لقد فكر في لانتير السابق ، الذي طور نصف المهارات فقط ليكون أحد أعمدة الإمبراطورية ، و استخدمها كمواد تعليمية سلبية. فكر مرارًا وتكرارًا في الندم على عدم حراسة الحداد العظيم و عزز قلبه بتذكر المملكة التي كان يحرسها في الظل ، و صحح روحه.

– انتهى السكان من اللجوء.

‘إنه رائع.’

 

كان أسلوب قتال آجنوس مختلفًا عن مستحضري الأرواح الآخرين. كان نفس منطق أسلوب جريد القتالي المختلف عن أسلوب قتال الحداد. على عكس مستحضر الأرواح الذين سيطروا ببطء على ساحة المعركة من خلال الاستعدادات و الإجراءات الكافية ، طغى آجنوس في الغالب على ساحة المعركة في لحظة.

– قام العمدة بتصفية الجنود.

 

 

 

كان سبب العملية السريعة بسبب تعاون رئيس البلدية مع ظلال مدجج بالعتاد. اختارت إمارة هيميلتون علاقة ودية مع مملكة مدجج بالعتاد. بعبارة أخرى ، أصدر حاكم الإمارة وثيقة رسمية لمساعدة مملكة مدجج بالعتاد بشكل فعال.

لم تكن مجموعة الظل جميعها من الـ NPC. كان هناك عدد قليل من اللاعبين الذين اكتسبوا الثقة و القوة منذ فترة طويلة في نقابة مدجج بالعتاد. بالنسبة لهم ، كان القاتل فاكر موضع رهبة. لقد اعتقدوا أن أجنوس ، الذي لم يكن لديهم خيار سوى الاصطدام به ، و بولد ، هدف المهمة ، ستبتلعهما الظلال جنبًا إلى جنب مع القصر.

 

‘هل هم جميعا من القطع الأثرية خاصتك؟’

قال العمدة إنه سيساعد أكثر من خلال دعم الجيش. شعر فاكر بالامتنان ، لكنه رفض بطبيعة الحال. كان استخدام الجيش ضد آجنوس هو الأسوأ. كان جذر آجنوس مستحضر أرواح. كلما استمرت المعركة ، كلما ازدادت قوة جيشه من الجثث مع نمو أعدادهم. إذا كانت ساحة معركة مع وجود أجنوس ، فمن الأفضل ألا يكون هناك أحد.

 

 

 

‘كل هذا مجرد نظرية’.

“ومع ذلك ، فإن القوة و الضعف قانونان نسبيان” قال أجنوس باستهزاء.

 

“حق القوي”.

كان أسلوب قتال آجنوس مختلفًا عن مستحضري الأرواح الآخرين. كان نفس منطق أسلوب جريد القتالي المختلف عن أسلوب قتال الحداد. على عكس مستحضر الأرواح الذين سيطروا ببطء على ساحة المعركة من خلال الاستعدادات و الإجراءات الكافية ، طغى آجنوس في الغالب على ساحة المعركة في لحظة.

إذا كان تخمين إليزابيث صحيحًا ، يمكن أن يصنع بولد القطع الأثرية. بالنظر إلى أن الوقت الذي أبلغ فيه كراغول عن قيامة بولد من خلال جريد كان منذ وقت طويل ، فمن المحتمل أن معظم الملحقات التي كان بولد مجهزًا بها كانت من القطع الأثرية التي صنعها. بالإضافة إلى ذلك ، كان الميت آجنوس قويًا جدًا. لقد كانت قوة تتجاوز التقديرات الأصلية.

 

 

لقد قام بتقطيع العدو بنفسه بمهارات السيف التي يمكن مقارنتها بالمبارز المصنف ، وقام بتشغيل فرسان الموت والليتش في نفس الوقت لإظهار قوة نيران مماثلة للساحر ، وحتى إذا أصيب ، يمكنه التعافي بسرعة أو إبطال موته.

 

 

 

لم يكن لديه ضعف مستحضر الأرواح المتمثل في ‘كونه ضعيفًا في بداية المعركة’. تم تطبيق قوة أن تكون أقوى في الشوط الثاني أيضًا. كان ذلك طبيعيًا لأنه تغلب على حدوده بالرونية و الإنجازات و الألقاب و الفئة.

كان عالم ساتسفاي أكبر من الأرض. كان هذا صحيحًا حتى لو كان المقياس مقصورًا على القارة الغربية. عادة لم يكن من السهل العثور على شخص مخفي. ومع ذلك ، فإن ظلال مدجج بالعتاد التي امتصت الكسوف كانت قادرة على سحب أي شيء من جميع المناطق. كان من الممكن حتى العثور على إبرة في الرمال. يمكن مقارنتها بجهاز الكاشف عن المعادن الكبير و الأقمار الصناعية.

 

كان أجنوس يتحدث بابتسامة عندما اتسعت عيناه على هذه الإجابة. لقد شعر بالارتباك لفترة وجيزة بسبب موقف فاكر الواثق في التأكيد علانية على هذه الحقوق الظالمة التي تستحق النقد.

‘يجب أن أخرج كل شيء. حتى أعماقه.’

 

 

اختفى شخص فاكر. كان ذلك سريعًا لدرجة أنه جعل متوفى آجنوس يطوق رأسه و هو يحاول أكل فاكر. نهض فاكر من الظل تحت قدمي بولد و طعن بولد بالخنجر. كان المكان الذي يقع فيه جوهر الليتش. بغض النظر عن المواصفات ، سيضطر الهدف إلى إصابة خطيرة. على الأقل بشكل عام.

غرقت عيون فاكر. كان المشهد في عينيه القاتمتين هو قصر الوحش ، لكن كان هو نفسه من كان يحدق به مرة أخرى. لقد غرقت أعمق و أعمق.

‘كل هذا مجرد نظرية’.

 

في اللحظة التي أصدر فيها فاكر الأمر الموجز ، اختفى على الفور أعضاء الظل الـ300 المحيطون بالقصر. بالطبع ، لم يغادروا المكان. أخفوا ظهورهم في الظل و خلف ملامح الأرض الطبيعية ، لكن الحصار ظل قاسياً.

لقد أوضح نية القتل التي استخدمها للقضاء على واحدة من النقابات السبعة وحده. لقد فكر في لانتير السابق ، الذي طور نصف المهارات فقط ليكون أحد أعمدة الإمبراطورية ، و استخدمها كمواد تعليمية سلبية. فكر مرارًا وتكرارًا في الندم على عدم حراسة الحداد العظيم و عزز قلبه بتذكر المملكة التي كان يحرسها في الظل ، و صحح روحه.

‘يجب أن يكون أقوى مما كنت أعتقد’.

 

– لقد وجدته.

موهبة يمكن أن تصل إلى السماء. الموهبة الثمينة التي لم يتم الكشف عنها لسنوات عديدة بسبب دوره في حماية مملكة مدجج بالعتاد ولدت في هذه اللحظة.

– ابدأوا.

 

 

حرك فاكر الأعضاء للخلف و وضع يديه على الأرض. ثم امتدت آلاف الظلال نحو القصر. تم صبغ الطوب الأحمر والنوافذ الشفافة باللون الأسود على الفور. تآكل القصر بسبب الظلال. كان يعتبر بالفعل ملكا لفاكر.

 

 

– لقد وجدته.

الظل الذي أدى إلى تآكل القصر كان يتحرك مثل كائن حي. هل سيكون فم الوحش الخرافي بهذا الحجم؟ عض و ابتلع القصر كله.

‘هل هو إلى هذا الحد على الرغم من أنني ختمت الظلال؟’

 

إذا كان تخمين إليزابيث صحيحًا ، يمكن أن يصنع بولد القطع الأثرية. بالنظر إلى أن الوقت الذي أبلغ فيه كراغول عن قيامة بولد من خلال جريد كان منذ وقت طويل ، فمن المحتمل أن معظم الملحقات التي كان بولد مجهزًا بها كانت من القطع الأثرية التي صنعها. بالإضافة إلى ذلك ، كان الميت آجنوس قويًا جدًا. لقد كانت قوة تتجاوز التقديرات الأصلية.

‘إنه رائع.’

لقد قام بتقطيع العدو بنفسه بمهارات السيف التي يمكن مقارنتها بالمبارز المصنف ، وقام بتشغيل فرسان الموت والليتش في نفس الوقت لإظهار قوة نيران مماثلة للساحر ، وحتى إذا أصيب ، يمكنه التعافي بسرعة أو إبطال موته.

 

 

‘لقد أصبح أقوى في هذه الأثناء’.

نقر بولد على لسانه و كأنه شعر بالإهانة بينما لاحظه فاكر بسرعة. كانت بشرته شاحبة وكان يشبه تمامًا الإنسان. كان مختلفًا تمامًا عن الليتش التي التقى بها فاكر حتى الآن و التي أظهرت عظامًا بيضاء فقط. عبّر تعبيره اللامبالي عن ثقته. بدا جسده الصغير ضعيفًا بشكل رهيب ، لكن القوة الجسدية للجسد كانت بلا معنى أمام السحر.

 

زاد فاكر من سرعته. في كل نفس أخذه ، كان يتجنب السحر و يقطع بولد بخنجره. ومع ذلك ، بالمقارنة مع بولد ، تم استهلاك مقياس صحة فاكر بشكل أسرع. لم يُسمح لبولد باستخدام السحر. حتى من دون الظلال ، كان فاكر قاتلًا رائعًا. لقد خلق ثغرات بصعوبة ضد ساحر يتمتع بميزة أعلى. كان الأمر مجرد أن الحلقات العشر على يدي بولد تشع ضوءًا مختلفًا في كل مرة ، وتوقف وتعكس هجوم فاكر. علاوة على ذلك ، كان فرسان الموت الذين استدعاهما آجنوس يتعاونون لمهاجمة فاكر.

لم تكن مجموعة الظل جميعها من الـ NPC. كان هناك عدد قليل من اللاعبين الذين اكتسبوا الثقة و القوة منذ فترة طويلة في نقابة مدجج بالعتاد. بالنسبة لهم ، كان القاتل فاكر موضع رهبة. لقد اعتقدوا أن أجنوس ، الذي لم يكن لديهم خيار سوى الاصطدام به ، و بولد ، هدف المهمة ، ستبتلعهما الظلال جنبًا إلى جنب مع القصر.

 

 

سمعت أصوات شخصين. كانوا آجنوس و بولد. تحدث الرجلان باستخفاف أثناء عبورهما نصف قطر كرة الظلال. تم تثبيت نظرة فاكر على بولد. كان طفلاً صغيراً ، لذلك بدا أن تقرير إليزابيث كان صحيحًا. كشف فاكر عن عمله هنا ، “آجنوس ، بالنظر إلى الخطر ، سأزيل الأشنة ، بولد. يمكنك التعاون أو المقاومة”.

عندها فقط ، تذبذب نصف الكرة من الظل الذي كان يتكثف عن طريق ابتلاع القصر بشكل كبير. علقت يد شخص ما منه. كانت اليد النحيلة و الجافة التي أظهرت شكل الهيكل العظمي. كانت الأوعية الدموية البارزة في جميع أنحاء الجلد الشاحب تذكر بجثة.

 

 

 

“تبعثروا”.

فقد بولد خاتمين و بدأت جروحه تتزايد بسرعة لأنه لم يستطع تحمل الضرر المتراكم بسرعة. أعظم قوة لفاكر لا تكمن في سرعته بل في سريته. تسببت السرية في الارتباك. لم يكن أمام بولد خيار سوى ضغط الدرع و نشره بشكل رقيق على جسده. كان ذلك لأنه لم يستطع التنبؤ من أين ستنطلق هجمات فاكر.

 

 

في اللحظة التي أصدر فيها فاكر الأمر الموجز ، اختفى على الفور أعضاء الظل الـ300 المحيطون بالقصر. بالطبع ، لم يغادروا المكان. أخفوا ظهورهم في الظل و خلف ملامح الأرض الطبيعية ، لكن الحصار ظل قاسياً.

‘يجب أن أخرج كل شيء. حتى أعماقه.’

 

 

اليد التي خرجت من الظل تضخمت فجأة. وصلت أمام أنف فاكر في غمضة عين. انحنى فاكر إلى الوراء لتجنب ذلك و رفع قدمه. ظهرت شفرة حادة من طرف الحذاء و اخترقت بطن الخصم ، لكن الزخم لم يتوقف. لقد كان خصمًا يتمتع بمقاومة جسدية عالية.

القلادة الزرقاء التي كان يرتديها بولد توهجت. كان ضوءًا باردًا يظهر وجوده دون الاختلاط بأشعة الشمس.

 

قام فاكر بتدوير قدمه العالقة في بطن العدو و أرجح خنجره. قام بأرجحة السكين عدة مرات قبل أن يتراجع.

قام فاكر بتدوير قدمه العالقة في بطن العدو و أرجح خنجره. قام بأرجحة السكين عدة مرات قبل أن يتراجع.

حرك فاكر الأعضاء للخلف و وضع يديه على الأرض. ثم امتدت آلاف الظلال نحو القصر. تم صبغ الطوب الأحمر والنوافذ الشفافة باللون الأسود على الفور. تآكل القصر بسبب الظلال. كان يعتبر بالفعل ملكا لفاكر.

 

مهارة فاكر في إنشاء عدد لا يحصى من أشعة السيف المظلمة و التحكم الكامل في سرعته أثارت إعجاب آجنوس. كانت قدرته على التعامل مع اثنين من فرسان الموت المعنونين والليتش في نفس الوقت مفاجأة بما يكفي لجعل قلب أجنوس البارد يمتلئ بالحماس.

غرر.

اختفى شخص فاكر. كان ذلك سريعًا لدرجة أنه جعل متوفى آجنوس يطوق رأسه و هو يحاول أكل فاكر. نهض فاكر من الظل تحت قدمي بولد و طعن بولد بالخنجر. كان المكان الذي يقع فيه جوهر الليتش. بغض النظر عن المواصفات ، سيضطر الهدف إلى إصابة خطيرة. على الأقل بشكل عام.

 

 

تنفس الخصم مثل الوحش. كانت هناك علامات سكين عميقة على رقبته و صدره ، لكنه لم يسفك قطرة دم. تصلبت الأوعية الدموية المحفورة على الجلد الشاحب. كانت رائحة الموتى نفاذة. الرجل الذي يحمل اسم ‘ميت آجنوس’ فوق رأسه ضيق مرة أخرى المسافة. كانت قوة التقدم قوية لدرجة أن اندفاعته كانت مرعبة. فاكر ، الذي كان مشابهًا لجريد من حيث السرعة ، بالكاد تجنبها.

‘سيكون من الرائع أن يصبح قديس السيف.’

 

 

“أعتقد أننا بحاجة إلى زيادة إنتاج الآلية بشكل أكبر.”

 

 

أجنوس ، فرسان الموت ، و بولد – خدع تركيز فاكر عيون و حواس الأعداء الذين كانوا ينظرون إليه من جميع الاتجاهات. ثم تحول إلى نية قتل حيث اخترق بطن بولد بعمق. شعر بولد بالغثيان و صب قدرًا هائلاً من القوة السحرية.

“لا يمكن للميت أن يتحمل أكثر من هذا الآن.”

أجنوس ، فرسان الموت ، و بولد – خدع تركيز فاكر عيون و حواس الأعداء الذين كانوا ينظرون إليه من جميع الاتجاهات. ثم تحول إلى نية قتل حيث اخترق بطن بولد بعمق. شعر بولد بالغثيان و صب قدرًا هائلاً من القوة السحرية.

 

 

“إنه خطأك لأنك لم تصنع واحدة أفضل.”

تغير وضع المعركة.

 

قام فاكر بتدوير قدمه العالقة في بطن العدو و أرجح خنجره. قام بأرجحة السكين عدة مرات قبل أن يتراجع.

“هذا لأنني لم أحصل على المواد المناسبة.”

‘يجب أن أخرج كل شيء. حتى أعماقه.’

 

فقد بولد خاتمين و بدأت جروحه تتزايد بسرعة لأنه لم يستطع تحمل الضرر المتراكم بسرعة. أعظم قوة لفاكر لا تكمن في سرعته بل في سريته. تسببت السرية في الارتباك. لم يكن أمام بولد خيار سوى ضغط الدرع و نشره بشكل رقيق على جسده. كان ذلك لأنه لم يستطع التنبؤ من أين ستنطلق هجمات فاكر.

سمعت أصوات شخصين. كانوا آجنوس و بولد. تحدث الرجلان باستخفاف أثناء عبورهما نصف قطر كرة الظلال. تم تثبيت نظرة فاكر على بولد. كان طفلاً صغيراً ، لذلك بدا أن تقرير إليزابيث كان صحيحًا. كشف فاكر عن عمله هنا ، “آجنوس ، بالنظر إلى الخطر ، سأزيل الأشنة ، بولد. يمكنك التعاون أو المقاومة”.

– انتظر.

 

كان عالم ساتسفاي أكبر من الأرض. كان هذا صحيحًا حتى لو كان المقياس مقصورًا على القارة الغربية. عادة لم يكن من السهل العثور على شخص مخفي. ومع ذلك ، فإن ظلال مدجج بالعتاد التي امتصت الكسوف كانت قادرة على سحب أي شيء من جميع المناطق. كان من الممكن حتى العثور على إبرة في الرمال. يمكن مقارنتها بجهاز الكاشف عن المعادن الكبير و الأقمار الصناعية.

“ما هو حقك؟”

 

 

– انتظر.

“حق القوي”.

 

 

 

كان أجنوس يتحدث بابتسامة عندما اتسعت عيناه على هذه الإجابة. لقد شعر بالارتباك لفترة وجيزة بسبب موقف فاكر الواثق في التأكيد علانية على هذه الحقوق الظالمة التي تستحق النقد.

 

 

 

“كما هو متوقع من فاكر.”

 

 

 

سطع تعبير آجنوس. لقد أحب هذا الفاكر ، الذي وصل إلى الجوهر دون أن يستخدم البر أو المنطق كعذر.

قام فاكر بتدوير قدمه العالقة في بطن العدو و أرجح خنجره. قام بأرجحة السكين عدة مرات قبل أن يتراجع.

 

 

“ومع ذلك ، فإن القوة و الضعف قانونان نسبيان” قال أجنوس باستهزاء.

 

 

 

كان بولد يتقدم بالفعل. “هل أنا بهذه السهولة؟ يبدو أن سمعتي رديئة في هذا اليوم وهذا العصر. من الواضح أن براهام استخف بإنجازاتي”.

 

 

“ما هو حقك؟”

نقر بولد على لسانه و كأنه شعر بالإهانة بينما لاحظه فاكر بسرعة. كانت بشرته شاحبة وكان يشبه تمامًا الإنسان. كان مختلفًا تمامًا عن الليتش التي التقى بها فاكر حتى الآن و التي أظهرت عظامًا بيضاء فقط. عبّر تعبيره اللامبالي عن ثقته. بدا جسده الصغير ضعيفًا بشكل رهيب ، لكن القوة الجسدية للجسد كانت بلا معنى أمام السحر.

 

 

الظل الذي أدى إلى تآكل القصر كان يتحرك مثل كائن حي. هل سيكون فم الوحش الخرافي بهذا الحجم؟ عض و ابتلع القصر كله.

‘هل هم جميعا من القطع الأثرية خاصتك؟’

[نجح الهدف في تحييد الضرر.]

 

 

كان هناك عقد و سواران و 10 خواتم. تم تزيين بولد ببذخ مع الملحقات. كان مخبأً من طرف سرواله ، لكن ربما كان الكاحلين مغطيين أيضًا. ربما كانت ربطة شعره قطعة أثرية أيضًا.

 

 

 

‘يجب أن يكون أقوى مما كنت أعتقد’.

 

 

بالإضافة إلى ذلك ، كانت العديد من الممالك في القارة الغربية مواتية لمملكة مدجج بالعتاد. ساعدت العديد من الممالك ، وحتى الإمبراطورية ، في بحثهم. اعتقد فاكر أنه سيتم العثور على آجنوس قريبًا طالما أنه لم يكن في الجحيم. كان الأمر كما توقع فاكر.

إذا كان تخمين إليزابيث صحيحًا ، يمكن أن يصنع بولد القطع الأثرية. بالنظر إلى أن الوقت الذي أبلغ فيه كراغول عن قيامة بولد من خلال جريد كان منذ وقت طويل ، فمن المحتمل أن معظم الملحقات التي كان بولد مجهزًا بها كانت من القطع الأثرية التي صنعها. بالإضافة إلى ذلك ، كان الميت آجنوس قويًا جدًا. لقد كانت قوة تتجاوز التقديرات الأصلية.

 

 

قال العمدة إنه سيساعد أكثر من خلال دعم الجيش. شعر فاكر بالامتنان ، لكنه رفض بطبيعة الحال. كان استخدام الجيش ضد آجنوس هو الأسوأ. كان جذر آجنوس مستحضر أرواح. كلما استمرت المعركة ، كلما ازدادت قوة جيشه من الجثث مع نمو أعدادهم. إذا كانت ساحة معركة مع وجود أجنوس ، فمن الأفضل ألا يكون هناك أحد.

أصدر فاكر حكمًا سريعًا و كتب لأعضاء الظلال ليراها الأعضاء. كانت قوة لانتير. قال لهم أن يربطوا المتوفى ، وأضاف أنه لا ينبغي لهم إجبارهم على ذلك.

“إنه خطأك لأنك لم تصنع واحدة أفضل.”

 

 

اختفى شخص فاكر. كان ذلك سريعًا لدرجة أنه جعل متوفى آجنوس يطوق رأسه و هو يحاول أكل فاكر. نهض فاكر من الظل تحت قدمي بولد و طعن بولد بالخنجر. كان المكان الذي يقع فيه جوهر الليتش. بغض النظر عن المواصفات ، سيضطر الهدف إلى إصابة خطيرة. على الأقل بشكل عام.

أجنوس ، فرسان الموت ، و بولد – خدع تركيز فاكر عيون و حواس الأعداء الذين كانوا ينظرون إليه من جميع الاتجاهات. ثم تحول إلى نية قتل حيث اخترق بطن بولد بعمق. شعر بولد بالغثيان و صب قدرًا هائلاً من القوة السحرية.

 

– قام العمدة بتصفية الجنود.

[نجح الهدف في تحييد الضرر.]

“يمكنك المحاولة والمقاومة.”

 

 

القلادة الزرقاء التي كان يرتديها بولد توهجت. كان ضوءًا باردًا يظهر وجوده دون الاختلاط بأشعة الشمس.

– تم إغلاق جميع المخارج.

 

 

“لقد أصبحت لانتير لأن مهاراتك غير عادية. إنه مثل الخامس والعشرين”.

 

 

– تم إغلاق جميع المخارج.

اللانتير 25. اللانتير الوحيد الذي أصبح أسطورة. تداخل وقت نشاطه مع بولد. خلع بولد القلادة التي فقدت ضوءها في مقابل امتصاص قدر كبير من الضرر و استخدم السحر العظيم. لم يكن هناك عدوانية. لقد كان سحرًا استدعى مجالًا ضخمًا من الضوء. كان الأمر كما لو أن سحر الضوء قد زاد مئات المرات في الحجم. بالنسبة لـ فاكر ، كان الأمر أكثر فتكًا من سحر الهجوم.

لقد أوضح نية القتل التي استخدمها للقضاء على واحدة من النقابات السبعة وحده. لقد فكر في لانتير السابق ، الذي طور نصف المهارات فقط ليكون أحد أعمدة الإمبراطورية ، و استخدمها كمواد تعليمية سلبية. فكر مرارًا وتكرارًا في الندم على عدم حراسة الحداد العظيم و عزز قلبه بتذكر المملكة التي كان يحرسها في الظل ، و صحح روحه.

 

كان أجنوس يتحدث بابتسامة عندما اتسعت عيناه على هذه الإجابة. لقد شعر بالارتباك لفترة وجيزة بسبب موقف فاكر الواثق في التأكيد علانية على هذه الحقوق الظالمة التي تستحق النقد.

“لدي الكثير من الخبرة منذ أن كنت على وشك الموت من قبل الخامس والعشرين.”

 

 

“ما هو حقك؟”

تسببت القوة السحرية اللانهائية لـ ليتش في توسع مجال الضوء بسرعة ، مما أدى إلى إزالة جميع الظلال تمامًا داخل دائرة نصف قطرها 50 مترًا. تم الكشف عن التحركات السرية لأعضاء الظلال بشكل واضح للمتوفى و تم قطع حركة الظل الخاصة بـ فاكر المرتبطة بـ ‘أقرب ظل’ مؤقتًا.

 

 

 

زأر ميت أجنوس. اندفع مثل الوحش نحو أعضاء الظلال الذين لم يتمكنوا من الاختباء وركضوا. تحدثت الأنواع والأعماق المختلفة لفنون الدفاع عن النفس التي استخدمها عن تجربته مع فنون القتال خلال حياته.

 

 

“ومع ذلك ، فإن القوة و الضعف قانونان نسبيان” قال أجنوس باستهزاء.

“…..!”

 

 

القتلة كانوا أسلحة قصيرة المدى حاسمة. لم يكن لدى فاكر نية إطالة أمد القتال.

القتلة المتمرسون لم يصدروا أصواتًا. تمزق أفضل درع جلدي دريك و ماتوا بشكل رهيب من الهجمات الثاقبة للميت ، لكنهم لم يتأوهوا أبدًا. ومع ذلك ، فإن صوت تحطم أجسادهم وكسر عظامهم كان يتردد بشكل مخيف في ساحة المعركة.

 

 

 

زاد فاكر من سرعته. في كل نفس أخذه ، كان يتجنب السحر و يقطع بولد بخنجره. ومع ذلك ، بالمقارنة مع بولد ، تم استهلاك مقياس صحة فاكر بشكل أسرع. لم يُسمح لبولد باستخدام السحر. حتى من دون الظلال ، كان فاكر قاتلًا رائعًا. لقد خلق ثغرات بصعوبة ضد ساحر يتمتع بميزة أعلى. كان الأمر مجرد أن الحلقات العشر على يدي بولد تشع ضوءًا مختلفًا في كل مرة ، وتوقف وتعكس هجوم فاكر. علاوة على ذلك ، كان فرسان الموت الذين استدعاهما آجنوس يتعاونون لمهاجمة فاكر.

 

 

 

كان هناك صرخة من خنجر اصطدم بسيفين. هذا يعني أنه قام في نفس الوقت بمنع هجمات فرسان الموت التي تستهدف مسارات مختلفة بحركة واحدة.

[نجح الهدف في تحييد الضرر.]

 

نقل الصوت. كان هذا هو النظام الذي أطلق عليه اللاعبون الهمس. استمتع كل لاعب بهذا النظام و اعتبره أمرًا مفروغًا منه ، لكن الـ NPC كانوا مختلفين. لا يمكن استخدام نقل الصوت إلا إذا وصلوا إلى مستوى معين أو تعلموا مهارة. اكتسبت ظلال مدجج بالعتاد هذه القوة. كانت هذه فائدة تم الحصول عليها من خلال امتصاص الكسوف. كانوا أكثر المنظمات سرية في القارة و لديهم القدرة على استخدام نقل الصوت.

‘سيكون من الرائع أن يصبح قديس السيف.’

 

 

– انتظر.

مهارة فاكر في إنشاء عدد لا يحصى من أشعة السيف المظلمة و التحكم الكامل في سرعته أثارت إعجاب آجنوس. كانت قدرته على التعامل مع اثنين من فرسان الموت المعنونين والليتش في نفس الوقت مفاجأة بما يكفي لجعل قلب أجنوس البارد يمتلئ بالحماس.

 

 

لم تكن مجموعة الظل جميعها من الـ NPC. كان هناك عدد قليل من اللاعبين الذين اكتسبوا الثقة و القوة منذ فترة طويلة في نقابة مدجج بالعتاد. بالنسبة لهم ، كان القاتل فاكر موضع رهبة. لقد اعتقدوا أن أجنوس ، الذي لم يكن لديهم خيار سوى الاصطدام به ، و بولد ، هدف المهمة ، ستبتلعهما الظلال جنبًا إلى جنب مع القصر.

فقد بولد خاتمين و بدأت جروحه تتزايد بسرعة لأنه لم يستطع تحمل الضرر المتراكم بسرعة. أعظم قوة لفاكر لا تكمن في سرعته بل في سريته. تسببت السرية في الارتباك. لم يكن أمام بولد خيار سوى ضغط الدرع و نشره بشكل رقيق على جسده. كان ذلك لأنه لم يستطع التنبؤ من أين ستنطلق هجمات فاكر.

“لا يمكن للميت أن يتحمل أكثر من هذا الآن.”

 

 

‘هل هو إلى هذا الحد على الرغم من أنني ختمت الظلال؟’

في اللحظة التي أصدر فيها فاكر الأمر الموجز ، اختفى على الفور أعضاء الظل الـ300 المحيطون بالقصر. بالطبع ، لم يغادروا المكان. أخفوا ظهورهم في الظل و خلف ملامح الأرض الطبيعية ، لكن الحصار ظل قاسياً.

 

الظل الذي أدى إلى تآكل القصر كان يتحرك مثل كائن حي. هل سيكون فم الوحش الخرافي بهذا الحجم؟ عض و ابتلع القصر كله.

‘الآن.’

نقل الصوت. كان هذا هو النظام الذي أطلق عليه اللاعبون الهمس. استمتع كل لاعب بهذا النظام و اعتبره أمرًا مفروغًا منه ، لكن الـ NPC كانوا مختلفين. لا يمكن استخدام نقل الصوت إلا إذا وصلوا إلى مستوى معين أو تعلموا مهارة. اكتسبت ظلال مدجج بالعتاد هذه القوة. كانت هذه فائدة تم الحصول عليها من خلال امتصاص الكسوف. كانوا أكثر المنظمات سرية في القارة و لديهم القدرة على استخدام نقل الصوت.

 

 

كانت تعبيرات فاكر غير مبالية حيث أوقف سيف فارس الموت بالخنجر في يده اليمنى لأول مرة بينما كان يخرج خنجرًا جديدًا في يده اليسرى مخبأًا خلف العباءة التي ترفرف في أعقاب الاصطدام. لم يكن هناك تعبير ، فلم يُقرأ قلبه و لم تُكتشف نواياه.

 

 

لم يكن لديه ضعف مستحضر الأرواح المتمثل في ‘كونه ضعيفًا في بداية المعركة’. تم تطبيق قوة أن تكون أقوى في الشوط الثاني أيضًا. كان ذلك طبيعيًا لأنه تغلب على حدوده بالرونية و الإنجازات و الألقاب و الفئة.

أجنوس ، فرسان الموت ، و بولد – خدع تركيز فاكر عيون و حواس الأعداء الذين كانوا ينظرون إليه من جميع الاتجاهات. ثم تحول إلى نية قتل حيث اخترق بطن بولد بعمق. شعر بولد بالغثيان و صب قدرًا هائلاً من القوة السحرية.

مسح فاكر الدم المتدفق من جبهته ، و امتص الظلال من حوله ، وكثفها حول خنجره. كان سيف الظل الذي من شأنه أن يلتهم و يدمر بولد. كما أعرب عن أمله في التخلص من فرسان الموت.

 

 

الكرة الضخمة من الضوء العائمة في الهواء تجزأت وتناثرت مثل الزجاج المكسور وأعيدت الظلال إلى المنطقة.

 

 

“يمكنك المحاولة والمقاومة.”

تغير وضع المعركة.

كان هناك عقد و سواران و 10 خواتم. تم تزيين بولد ببذخ مع الملحقات. كان مخبأً من طرف سرواله ، لكن ربما كان الكاحلين مغطيين أيضًا. ربما كانت ربطة شعره قطعة أثرية أيضًا.

 

 

الميت آجنوس ، الذي كان يستخدم مهاراته في الاندفاع المتفجر الخارق دون قيود ، تعثر للمرة الأولى. بناءً على الطريقة التي كافح بها في اللحظة التي استعادت فيها الظلال قدرتها على التخفي ، لم تكن حواسه متطورة مقارنة بقوته القتالية العالية.

بالإضافة إلى ذلك ، كانت العديد من الممالك في القارة الغربية مواتية لمملكة مدجج بالعتاد. ساعدت العديد من الممالك ، وحتى الإمبراطورية ، في بحثهم. اعتقد فاكر أنه سيتم العثور على آجنوس قريبًا طالما أنه لم يكن في الجحيم. كان الأمر كما توقع فاكر.

 

اليد التي خرجت من الظل تضخمت فجأة. وصلت أمام أنف فاكر في غمضة عين. انحنى فاكر إلى الوراء لتجنب ذلك و رفع قدمه. ظهرت شفرة حادة من طرف الحذاء و اخترقت بطن الخصم ، لكن الزخم لم يتوقف. لقد كان خصمًا يتمتع بمقاومة جسدية عالية.

“…..”

القتلة المتمرسون لم يصدروا أصواتًا. تمزق أفضل درع جلدي دريك و ماتوا بشكل رهيب من الهجمات الثاقبة للميت ، لكنهم لم يتأوهوا أبدًا. ومع ذلك ، فإن صوت تحطم أجسادهم وكسر عظامهم كان يتردد بشكل مخيف في ساحة المعركة.

 

 

كان آجنوس محاطًا بمجموعة ترمز إلى نقابة مدجج بالعتاد وتصلب تعبيره لأول مرة. كرر له فاكر ، الذي بدا أنه كان على دراية بموقفه أخيرًا ، “سوف أتخلص من الليتش ، بولد.”

“كما هو متوقع من فاكر.”

 

“لقد أصبحت لانتير لأن مهاراتك غير عادية. إنه مثل الخامس والعشرين”.

كانت الشمس تشرق. في اللحظة التي أشرقت فيها الشمس في ساحة المعركة ، ضعف زخم ميت آجنوس و فرسان الموت. كان من المحتم أن يكون سكان الليل رثاء مقارنة مع مدجج بالعتاد ، الذين حكموا ليلا و نهارا دون تمييز.

 

 

“هذا لأنني لم أحصل على المواد المناسبة.”

مسح فاكر الدم المتدفق من جبهته ، و امتص الظلال من حوله ، وكثفها حول خنجره. كان سيف الظل الذي من شأنه أن يلتهم و يدمر بولد. كما أعرب عن أمله في التخلص من فرسان الموت.

 

 

– لقد وجدته.

“يمكنك المحاولة والمقاومة.”

[نجح الهدف في تحييد الضرر.]

 

 

القتلة كانوا أسلحة قصيرة المدى حاسمة. لم يكن لدى فاكر نية إطالة أمد القتال.

 

 

 

ترجمة : Don Kol

 

 

 

“…..”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط