الفصل 1445
ومع ذلك ، لم يتصرف بولد بتهور. لم تموت الأساطير بسهولة. كان يعرف لأنه عاش في نفس العصر الذي عاش فيه براهام. إذا استهدف فاكر الآن ، فسيبقى هذا الشخص على قيد الحياة لبضع ثوانٍ و بعد ذلك يمكن أن يخترق هذا السيف الشرير قلبه.
الفصل 1445
لا يمكن تدمير فارس الموت الذي يمتلكه اللاعب بالطريقة المعتادة. كان مثل حيوان أليف. إنه ينتمي إلى الحساب ، فما الطريقة التي اتبعها اللاعبون الآخرون لانتهاك ذلك؟ ومع ذلك ، ناقش فاكر تدمير بولد. هل كانت خدعة؟ نظرًا لعدم وجود ادعاء مقرف ، ربما لم يكن ذلك خدعة.
“ها…ذا…” شعر بولد أن الوقت كان يتدفق ببطء. تم ضغط شفرة سيف الظل من خلال بقايا الدرع المكسورة و المتناثرة و تم إسقاطها على عيون بولد المرتعشين.
‘يجب أن يكون هناك شيء يؤمن به’.
‘لا يمكنني أن أتصرف كطعم بعد الآن.’
لف الخنجر بالظلال حوله. كان لديه طاقة أعمق بكثير من نصف الكرة الذي اجتاح القصر.
***
‘هذا هو السبب في أنني أشك في أن مقاول بعل لا يقهر.’
لقد شهد بالفعل عدة مرات أن هذا السيف الخبيث لا يمكنه اختراق أكثر من أربع طبقات من درعه في وقت واحد. كان مقتنعا بأنه سيعيش. الشيء الوحيد الذي جعله يشعر بعدم الارتياح هو أنه لم يكن هناك أي هياج على وجه فاكر ، لكن بدا الأمر و كأنه مجرد عناد. بهذه اللحظة.
كان قديس السيف هو الأفضل ، لكن مقاول بعل كان لا يقهر. لقد كان دورًا معاديًا للإنسانية ، لذلك كان من المنطقي أن يكون له جانب منقطع النظير. كان في الواقع قويًا بشكل سخيف. بصرف النظر عن كرههم لأجنوس ، خاف الناس من إمكانات مقاول بعل.
لا يمكن تدمير فارس الموت الذي يمتلكه اللاعب بالطريقة المعتادة. كان مثل حيوان أليف. إنه ينتمي إلى الحساب ، فما الطريقة التي اتبعها اللاعبون الآخرون لانتهاك ذلك؟ ومع ذلك ، ناقش فاكر تدمير بولد. هل كانت خدعة؟ نظرًا لعدم وجود ادعاء مقرف ، ربما لم يكن ذلك خدعة.
آجنوس نفسه لم يستطع تخمين حدوده. لقد رفض طلبات بعل عدة مرات لعدم جدواها عندما لم يكن في عقله الصحيح. إذا تم تنفيذ المهام التي تضمنت ذبح المدنيين بأمانة ، لكان أقوى عدة مرات مما كان عليه الآن.
رطم.
ومع ذلك ، كان الأمر شديد التطرف إلى جانب واحد. بعد الألوهية و قاتل الشياطين ، يوجد الآن مضاد في فنون الظل؟ هذا هو السبب في أن تصريح بعل بأنه لن يكون هناك من ينافسه كان مجرد هراء.
خدش صراع ظلال مدجج بالعتاد في صبر آجنوس. كانت مهارة أعضاء الظل في إبطاء مطاردة الموتى من خلال نصب الفخاخ و رمي الخناجر أثناء تشتيت جيش لاموتى كافية لإثارة غضب العدو.
‘… لا.’
“برؤية هذا الهراء الذي لا طائل منه ، يبدو أنه يكلف الكثير من المال لرفعكم يا رفاق؟”
درس آجنوس الطاقة الموجودة في سيف ظل فاكر من منظور مختلف قليلاً. كانت طاقة الإبادة. لم تكن هناك قيود على المرافق. لم تقتصر القوة على الموتى فقط. كانت هناك إمكانية لتدمير أي خصم. لقد كانت تقنية سرية للقاتل. ستكون هذه المهارة محدودة ، تمامًا كما كان لـ ‘خلق الميت’ لمقاول بعل و ‘إنشاء فن المبارزة’ لقديس السيف قيودًا على عدد الاستخدامات.
‘لقد وضع الكثير على المحك.’
كانت المهارة الأسطورية مع وجود حد لعدد الاستخدامات بشكل محض لأنفسهم. ومع ذلك ، كان فاكر سيستخدمها للتخلص من بولد. كان على استعداد للتضحية بأحد فوائد أن يصبح أسطورة. لم تكن عقلية عادية. كان هناك احتمال كبير للموت. سحب أجنوس سيفًا و مارس سلطة شيطان نبيل. استدعى ثلاثة شياطين. لقد كان رقمًا يثبت أن لقبه النبيل قد تم رفعه.
اختفى فاكر على الفور و عاد إلى الظهور بجانب بولد. لقد كان مكانًا لم يصل إليه البرودة. لم يكن لدى بولد ظل واحد فقط. كانت هناك ظلال خافتة تغيرت من لحظة إلى أخرى حسب زاوية الشمس و تدفق السحب.
“ممارسة حقوقك. ثم أفهم. في كل مرة يمارس فيها شخص قوي حقوقه ، سيكون هناك أشخاص ضعفاء يفقدون حقوقهم”.
بقي فاكر في الظل و خدع تمامًا حواس جيش أجنوس. منذ البداية ، لم يكن لديه نية للانتقال إلى ظل بولد. سيكونون بالتأكيد على أهبة الاستعداد. بدلا من ذلك ، ظهر فاكر في ظل أجنوس. كانت هذه الخطوة تهدف إلى إبقاء القوة النارية الشيطانية تحت السيطرة أثناء مهاجمتهم. ومع ذلك ، فإن الخطر الذي فشل فاكر في اكتشافها كانت كامنة في ذراعي آجنوس.
فعلت كذلك.
فعلت كذلك.
“هذا لأنك ضعيف. تسك.”
لم يكن هناك أي من هذا الجنون الذي كان رمز أجنوس. ألم يبق هناك حقد؟ لم يكن فاكر متأكدًا. يمكن أن يتخلص آجنوس من جنونه أو قد يكون عميقًا في ذهنه. كان هناك شيء واحد مؤكد. لم يكن آجنوس متهورًا لا يعرف العواقب. يبدو أنه سيضطر إلى تقليل هدف تدمير فرسان الموت مع بولد. كان جنونه أحد نقاط ضعف أجنوس القليلة. الآن بعد أن ذهب ، ستكون معركة أكثر صرامة مما قرر.
قرأ فاكر عيون أجنوس الذي تكلم و اقتنع.
لقد تغير.
‘لماذا يريد أن يحمينا…؟’
لم يكن هناك أي من هذا الجنون الذي كان رمز أجنوس. ألم يبق هناك حقد؟ لم يكن فاكر متأكدًا. يمكن أن يتخلص آجنوس من جنونه أو قد يكون عميقًا في ذهنه. كان هناك شيء واحد مؤكد. لم يكن آجنوس متهورًا لا يعرف العواقب. يبدو أنه سيضطر إلى تقليل هدف تدمير فرسان الموت مع بولد. كان جنونه أحد نقاط ضعف أجنوس القليلة. الآن بعد أن ذهب ، ستكون معركة أكثر صرامة مما قرر.
ومع ذلك ، لم يكن فاكر مضطربًا. سعل فاكر دما لأنه كان عالقا مثل سيخ على سيوف فرسان الموت. تم سحبه بعيدًا من أيدي الغول المتعفنة ، لكنه تقدم خطوة أخرى إلى الأمام. طعن الخنجر في خط مستقيم. أصبح الغول الرائد الضحية الأولى لشفرة الظل.
اختفى فاكر على الفور و عاد إلى الظهور بجانب بولد. لقد كان مكانًا لم يصل إليه البرودة. لم يكن لدى بولد ظل واحد فقط. كانت هناك ظلال خافتة تغيرت من لحظة إلى أخرى حسب زاوية الشمس و تدفق السحب.
خطوة.
أصبحت تصرفات آجنوس أكثر وحشية. بطريقة ما ، اقترب من فاكر وقتل الظلال التي تساعد فاكر. ثم قام برفعهم على أنهم لاموتى لربط الأعضاء الآخرين. تمركز ما يقرب من 400 غول حول بولد. لقد غطوا كل الظلال حول بولد وهاجموا في كل مرة ظهر فيها فاكر. ومع ذلك ، لم يتوقف هجوم فاكر. سعل دما بينما كان يكرر هيجانه و يستمر في تدمير درع بولد.
“آجنوس…!” قام اللاعبون الذين ينتمون إلى ظلال مدجج بالعتاد بالضغط على أسنانهم. لقد غضبوا من ظهور آجنوس و هو يقطع حناجر زملائهم.
اتخذ آجنوس خطوة إلى الأمام. لم يقترب من فاكر. بغض النظر عن مدى جودة مهاراته في المبارزة ، لم يكن مطابقًا لفاكر. ألم يمنع فاكر اثنين من فرسان الموت اللذين كانا أقوى من المصنفين الكبار؟ ألقى أجنوس نظرة خاطفة على منظر المدينة وراء حصار الظلال و فتح ذراعيه.
ضحك آجنوس لأنه جعل الظلال الموتى لاموتى. “من ما هؤلاء الأوغاد غاضبون؟”
لم يكن آجنوس سعيدًا بتدخل تشيبارديا.
“كانت الشوارع الخلفية لهذه المدينة المجيدة مليئة بالمحرومين الذين فقدوا حقوقهم. كانوا ضعفاء لا أحد يهتم لأمرهم إذا اختفوا فجأة في يوم من الأيام”.
آجنوس نفسه لم يستطع تخمين حدوده. لقد رفض طلبات بعل عدة مرات لعدم جدواها عندما لم يكن في عقله الصحيح. إذا تم تنفيذ المهام التي تضمنت ذبح المدنيين بأمانة ، لكان أقوى عدة مرات مما كان عليه الآن.
“…..”
لاحظ فاكر شيئًا و أصبح قلقًا. لم تكن هناك ظروف ولا دليل مادي ، لكن كلمات آجنوس خلقت شعورًا مشؤومًا. كانت حواس عبقري أقرب إلى البصيرة.
ضرب لسان تشيبارديا الأرض على التوالي. كان المكان الذي كان يقف فيه فاكر منذ فترة ، لكنه الآن تختبئ في الظل.
أصبح وجه بولد أكثر شحوبًا. كاد يكره وجه فاكر الذي ظهر أمامه مرة أخرى. ثم أدرك أن الفرصة قد حانت. صعد فاكر من ظل صغير بين الغول وأمسك به الغول. بدا متوترا و مثقل بالأعباء. قد لا يكون الأمر ذا مصداقية ، لكن مشهد سيوف فرسان الموت الذين يخترقون ظهر فاكر دخل في رؤيته. لقد كان الوقت المناسب لهجوم مضاد.
“أعطيتهم قيمة.”
ومع ذلك ، لم يكن فاكر مضطربًا. سعل فاكر دما لأنه كان عالقا مثل سيخ على سيوف فرسان الموت. تم سحبه بعيدًا من أيدي الغول المتعفنة ، لكنه تقدم خطوة أخرى إلى الأمام. طعن الخنجر في خط مستقيم. أصبح الغول الرائد الضحية الأولى لشفرة الظل.
رطم.
“…..؟”
داس آجنوس بخفة على الأرض حيث كان يقف. كانت العواقب رائعة. بدأت الأرض بأكملها تهتز و بدأ الموتى بالزحف. كان موقع قصر آجنوس بالفعل مقبرة. تم دفن مئات الجثث تحت هذه الأرض العظيمة.
“آجنوس…!” قام اللاعبون الذين ينتمون إلى ظلال مدجج بالعتاد بالضغط على أسنانهم. لقد غضبوا من ظهور آجنوس و هو يقطع حناجر زملائهم.
كويوك. كووه.
الغول التي أضاءها الضوء كانت لها التعبيرات المؤلمة منذ وفاتها. العدد الذي وصل إلى 400 رُتب كجيش بلفتة واحدة من أجنوس. لم يكن هناك حراس منفصلون يحمون الملك. أدرك فاكر ذلك. لم يختف جنون آجنوس و حقده. لقد تم السيطرة عليهم فقط. أصبح الكلب المجنون رجلًا مجنونًا.
“أنا أفهم قلبك الذي جعلك تهاجم أولاً دون انتظار زملائك. كنت تحاول تقييدي خوفًا من أن ألاحظ و أفسد الامر بالعودة إلى الجحيم. لكن… هل يمكنك التعامل مع ذلك؟”
لم يكن هناك أي من هذا الجنون الذي كان رمز أجنوس. ألم يبق هناك حقد؟ لم يكن فاكر متأكدًا. يمكن أن يتخلص آجنوس من جنونه أو قد يكون عميقًا في ذهنه. كان هناك شيء واحد مؤكد. لم يكن آجنوس متهورًا لا يعرف العواقب. يبدو أنه سيضطر إلى تقليل هدف تدمير فرسان الموت مع بولد. كان جنونه أحد نقاط ضعف أجنوس القليلة. الآن بعد أن ذهب ، ستكون معركة أكثر صرامة مما قرر.
سخر أجنوس و نقر أصابعه. ثم أطلقت الشياطين أشعة من أفواههم. كانت الأهداف أعضاء الظل و ليس فاكر. كان آجنوس يفكر في تقليل عدد أعضاء الظل الذين يحجبون الموتى و زيادة جيشه.
سيكون من الأفضل قتلهم جميعًا. آجنوس ، الذي كان يركز على السيطرة على الشياطين ، أطلق سراح الشياطين بحرية و دخلت ساحة المعركة مباشرة. أدار ظهره إلى فاكر و أرجح سيفه في ظلال مدجج بالعتاد. كان المبارز العادي يستخدم السيف مستخدماً مهارة المبارزة التي تدربوا عليها ، إلا عند استخدام المهارات. لا يهم ما إذا كانت قد تمت دراستها بنفسك أو نسخها من شخص آخر. على أي حال ، كان هذا هو فن المبارزة.
طعن سيف الظل في قلب بولد.
كان حقيقيا من الآن فصاعدا. بدأت المعركة ضد الوقت. كان على فاكر أن يحقق هدفه في أسرع وقت ممكن.
‘لا يمكنني أن أتصرف كطعم بعد الآن.’
بقي فاكر في الظل و خدع تمامًا حواس جيش أجنوس. منذ البداية ، لم يكن لديه نية للانتقال إلى ظل بولد. سيكونون بالتأكيد على أهبة الاستعداد. بدلا من ذلك ، ظهر فاكر في ظل أجنوس. كانت هذه الخطوة تهدف إلى إبقاء القوة النارية الشيطانية تحت السيطرة أثناء مهاجمتهم. ومع ذلك ، فإن الخطر الذي فشل فاكر في اكتشافها كانت كامنة في ذراعي آجنوس.
‘لقد وضع الكثير على المحك.’
“متأخر جدا!”
كروك.
كان قديس السيف هو الأفضل ، لكن مقاول بعل كان لا يقهر. لقد كان دورًا معاديًا للإنسانية ، لذلك كان من المنطقي أن يكون له جانب منقطع النظير. كان في الواقع قويًا بشكل سخيف. بصرف النظر عن كرههم لأجنوس ، خاف الناس من إمكانات مقاول بعل.
ضفدع أسود.
كااك!
تم كسر وجه فاكر الخالي من التعبيرات. كان ذلك لأن اسم ‘تشيبارديا’ فوق رأس الضفدع الذي يخرج لسانه الطويل كان لونًا غير عادي. أسود أحمر. كان ذلك يعني أن هرميته كانت عالية جدًا حتى في الجحيم. امتد اللسان الصغير كما وصل إلى فاكر. في كل مرة يتغير الحجم ، تمت إضافة السرعة و تغيير المسار. كان الأمر أشبه بالوهم ، لكن الضفدع مد لسانه.
“أنا أفهم قلبك الذي جعلك تهاجم أولاً دون انتظار زملائك. كنت تحاول تقييدي خوفًا من أن ألاحظ و أفسد الامر بالعودة إلى الجحيم. لكن… هل يمكنك التعامل مع ذلك؟”
‘لحسن الحظ ، ليست عميقة’.
اختفى فاكر على الفور و عاد إلى الظهور بجانب بولد. لقد كان مكانًا لم يصل إليه البرودة. لم يكن لدى بولد ظل واحد فقط. كانت هناك ظلال خافتة تغيرت من لحظة إلى أخرى حسب زاوية الشمس و تدفق السحب.
فاكر ، الذي أصيب خصره بسبب عدم قدرته على تجنب الهجوم بالكامل ، استعاد رباطة جأشه. كان الضرر 4000 فقط و لم يكن هناك تشوهات جسدية. حدث التسمم ، لكنه قاومه بقوة الأسطورة. على عكس مخاوفه ، كان تشيبارديا ضعيفًا. كان من المنطقي أن تضعف الشياطين في العالم البشري ، لكنها كانت أضعف بكثير مما كان يخشى. هذا يعني أنه لم يكن الجسم الرئيسي. لم يكن بإمكان الشياطين و الملائكة رفيعي المستوى القدوم إلى العالم البشري باستخفاف و كان هذا الضفدع هو نفسه.
في كل مرة ظهر فيها فاكر من جانب بولد أو مؤخرته أو من الأمام أو حتى تحت القدم ، كانت سيوف فرسان الموت تضرب الأرض و تنكسر عدة دروع متداخلة على جسد بولد. لم تكن عملية بولد السحرية سريعة لأن قلبه قد تضرر و بسبب شروق الشمس. كان من الصعب عليه استخدام السحر العظيم لتقييد حركات لانتير. بدا بولد محبطًا و صرخ ، “ساعدوني!”
ضرب لسان تشيبارديا الأرض على التوالي. كان المكان الذي كان يقف فيه فاكر منذ فترة ، لكنه الآن تختبئ في الظل.
لقد تغير.
– كرواك! لقد نجا بالفعل من الهجوم من هذا الجسد!
“هذا لأنك ضعيف. تسك.”
استدار أجنوس و أعضاء الظل في اتجاه الصراخ و اتسعت عيونهم. تم تحطيم طريق من خلال جدار بناه مئات الأشباح. كانت جميع الغيلان في الطريق تتخبط بأجساد نصف مكسورة. بعثرت موجة الصدمة المتأخرة شظايا درع بولد المحطم في كل مكان ، مما أحدث انفجارًا هائلاً.
لم يكن آجنوس سعيدًا بتدخل تشيبارديا.
حتى الغول الذي يقف أمام بولد مثل الحاجز تحول إلى رماد رمادي. خنجر واحد دمر بوحشية جميع الترتيبات لحماية بولد. ومع ذلك ، كان وجه بولد مليئًا بالبهجة.
‘اعتقدت أن سمعتهم كانت عالية جدًا ، لكن العكس هو الصحيح’.
في عالم البشر ، تم تخفيض إحصائيات تشيبارديا إلى مستوى رديء للغاية. ومع ذلك ، كان على فاكر أن يلاحظ ذلك. لم يكن لسان تشيبارديا عديم الفائدة. أطلق على أهداف سريعة وسيطر باستمرار على تلك التي تقترب من آجنوس. يعني وجود تشيبارديا أنه لا توجد شفرات يمكن أن تلمس جسم آجنوس.
داس آجنوس بخفة على الأرض حيث كان يقف. كانت العواقب رائعة. بدأت الأرض بأكملها تهتز و بدأ الموتى بالزحف. كان موقع قصر آجنوس بالفعل مقبرة. تم دفن مئات الجثث تحت هذه الأرض العظيمة.
‘لا يمكنني أن أتصرف كطعم بعد الآن.’
ضرب لسان تشيبارديا الأرض على التوالي. كان المكان الذي كان يقف فيه فاكر منذ فترة ، لكنه الآن تختبئ في الظل.
القتلة كانوا ألسنة اللهب التي اشتعلت ببراعة ولكن تم إخمادها بسرعة. من الآن فصاعدًا ، لن يستهدف فاكر سوى بولد. عاود فاكر الظهور في ظل بولد. كان مستعدًا بشكل طبيعي. قام اثنان من فرسان الموت بخفض سيوفهما في وقت واحد بينما توهج خاتم بولد و نشر البرودة.
حدث ذلك في اللحظة التي قضى فيها آجنوس على جنود الظل بأشعة شياطينه و سخر من تضحية فاكر التي لا معنى لها.
اختفى فاكر على الفور و عاد إلى الظهور بجانب بولد. لقد كان مكانًا لم يصل إليه البرودة. لم يكن لدى بولد ظل واحد فقط. كانت هناك ظلال خافتة تغيرت من لحظة إلى أخرى حسب زاوية الشمس و تدفق السحب.
حتى الغول الذي يقف أمام بولد مثل الحاجز تحول إلى رماد رمادي. خنجر واحد دمر بوحشية جميع الترتيبات لحماية بولد. ومع ذلك ، كان وجه بولد مليئًا بالبهجة.
تحرك فاكر عبر كل هذه الظلال و هاجم بولد باستمرار. إذا كان أي شخص يعرف أن حركة الظل كانت مهارة ‘تستهدف أحد الظلال في الأفق’ ، لكان قد فتن بمظهر فاكر في الوقت الحالي. كانت مهارة التقاط و تعيين و ربط مهارات التحرك و التقسيم و الوميض بين الظلال بمثابة معجزة.
“ممارسة حقوقك. ثم أفهم. في كل مرة يمارس فيها شخص قوي حقوقه ، سيكون هناك أشخاص ضعفاء يفقدون حقوقهم”.
قعقعة!
لف الخنجر بالظلال حوله. كان لديه طاقة أعمق بكثير من نصف الكرة الذي اجتاح القصر.
ومع ذلك ، كان الأمر شديد التطرف إلى جانب واحد. بعد الألوهية و قاتل الشياطين ، يوجد الآن مضاد في فنون الظل؟ هذا هو السبب في أن تصريح بعل بأنه لن يكون هناك من ينافسه كان مجرد هراء.
تينغ!
“ها…ذا…” شعر بولد أن الوقت كان يتدفق ببطء. تم ضغط شفرة سيف الظل من خلال بقايا الدرع المكسورة و المتناثرة و تم إسقاطها على عيون بولد المرتعشين.
كلاانج!
لقد تغير.
تونغ!
“برؤية هذا الهراء الذي لا طائل منه ، يبدو أنه يكلف الكثير من المال لرفعكم يا رفاق؟”
في كل مرة ظهر فيها فاكر من جانب بولد أو مؤخرته أو من الأمام أو حتى تحت القدم ، كانت سيوف فرسان الموت تضرب الأرض و تنكسر عدة دروع متداخلة على جسد بولد. لم تكن عملية بولد السحرية سريعة لأن قلبه قد تضرر و بسبب شروق الشمس. كان من الصعب عليه استخدام السحر العظيم لتقييد حركات لانتير. بدا بولد محبطًا و صرخ ، “ساعدوني!”
ومع ذلك ، لم يتصرف بولد بتهور. لم تموت الأساطير بسهولة. كان يعرف لأنه عاش في نفس العصر الذي عاش فيه براهام. إذا استهدف فاكر الآن ، فسيبقى هذا الشخص على قيد الحياة لبضع ثوانٍ و بعد ذلك يمكن أن يخترق هذا السيف الشرير قلبه.
ربما تم أسره من قبل مقاول بعل ، لكنها كانت حياة جديدة تم الحصول عليها بشق الأنفس. لقد كانت قيامة بعد مئات السنين من العمل. لم يكن يريد أن يموت عبثًا في هذا المكان. كان آجنوس قد تصرف بالفعل. كان المئات من الغيلان يتدفقون على بولد كما لو أنهم تلقوا أمره.
“اذهب ، فاكر!” تردد صدى صوت جديد في ساحة المعركة.
“يجب أن نقدم الدعم!”
ومع ذلك ، لم يكن فاكر مضطربًا. سعل فاكر دما لأنه كان عالقا مثل سيخ على سيوف فرسان الموت. تم سحبه بعيدًا من أيدي الغول المتعفنة ، لكنه تقدم خطوة أخرى إلى الأمام. طعن الخنجر في خط مستقيم. أصبح الغول الرائد الضحية الأولى لشفرة الظل.
أعضاء الظل ، الذين كانوا يقيدون أقدام الموتى ، انتشروا في كل الاتجاهات. كان هناك أكثر من عضو أو عضوين أصيبوا بجروح خطيرة أو قتلوا بأشعة الشياطين ، لكن روحهم لم تخمد. كانوا يعرفون أن حياتهم كانت تافهة. يمكن لتقنية لانتير في زرع الظلال أن تصقل القتلة بسرعة ، لذا كانوا من المواد الاستهلاكية التي يمكن استبدالها في أي وقت. ومع ذلك ، حاولوا ألا يموتوا.
ربما تم أسره من قبل مقاول بعل ، لكنها كانت حياة جديدة تم الحصول عليها بشق الأنفس. لقد كانت قيامة بعد مئات السنين من العمل. لم يكن يريد أن يموت عبثًا في هذا المكان. كان آجنوس قد تصرف بالفعل. كان المئات من الغيلان يتدفقون على بولد كما لو أنهم تلقوا أمره.
كان هناك سبب واحد فقط. كان ذلك لأن العدو كان أجنوس. إذا ماتوا ، فسيعودون و سيكونون عبئًا على جانبهم.
كان هناك سبب واحد فقط. كان ذلك لأن العدو كان أجنوس. إذا ماتوا ، فسيعودون و سيكونون عبئًا على جانبهم.
“تسك.”
كلاانج!
استدار أجنوس و أعضاء الظل في اتجاه الصراخ و اتسعت عيونهم. تم تحطيم طريق من خلال جدار بناه مئات الأشباح. كانت جميع الغيلان في الطريق تتخبط بأجساد نصف مكسورة. بعثرت موجة الصدمة المتأخرة شظايا درع بولد المحطم في كل مكان ، مما أحدث انفجارًا هائلاً.
خدش صراع ظلال مدجج بالعتاد في صبر آجنوس. كانت مهارة أعضاء الظل في إبطاء مطاردة الموتى من خلال نصب الفخاخ و رمي الخناجر أثناء تشتيت جيش لاموتى كافية لإثارة غضب العدو.
تونغ!
‘اعتقدت أن سمعتهم كانت عالية جدًا ، لكن العكس هو الصحيح’.
ربما تم أسره من قبل مقاول بعل ، لكنها كانت حياة جديدة تم الحصول عليها بشق الأنفس. لقد كانت قيامة بعد مئات السنين من العمل. لم يكن يريد أن يموت عبثًا في هذا المكان. كان آجنوس قد تصرف بالفعل. كان المئات من الغيلان يتدفقون على بولد كما لو أنهم تلقوا أمره.
سيكون من الأفضل قتلهم جميعًا. آجنوس ، الذي كان يركز على السيطرة على الشياطين ، أطلق سراح الشياطين بحرية و دخلت ساحة المعركة مباشرة. أدار ظهره إلى فاكر و أرجح سيفه في ظلال مدجج بالعتاد. كان المبارز العادي يستخدم السيف مستخدماً مهارة المبارزة التي تدربوا عليها ، إلا عند استخدام المهارات. لا يهم ما إذا كانت قد تمت دراستها بنفسك أو نسخها من شخص آخر. على أي حال ، كان هذا هو فن المبارزة.
ضرب لسان تشيبارديا الأرض على التوالي. كان المكان الذي كان يقف فيه فاكر منذ فترة ، لكنه الآن تختبئ في الظل.
‘لماذا يريد أن يحمينا…؟’
في هذه الأثناء ، كانت مهارة المبارزة لآجنوس ترجع إلى قوة الرونية. لم يأرجح بالسيف بالتفكير و إصدار الأحكام بنفسه. بدلا من ذلك ، أعطى نفسه لتدفق الرونية. كان مشابهًا لعمل الحدادين للعناصر باستخدام الزر التلقائي. استخدم فن المبارزة تلقائيًا. تم إعادة إنشاء أفضل فن مبارزة تلقائيًا في كل موقف. كانت هناك أوقات هُزم فيها بلا حول ولا قوة على يد مبارزين أفضل منه ، لكن هذا كان نادرًا. لقد طغى بسهولة على معظم خصومه.
“آجنوس…!” قام اللاعبون الذين ينتمون إلى ظلال مدجج بالعتاد بالضغط على أسنانهم. لقد غضبوا من ظهور آجنوس و هو يقطع حناجر زملائهم.
في ذلك الوقت ، حلق فارس الموت ‘لانتير’ من ظل فاكر ، و أمسك فاكر من رقبته ، وألقى به أرضًا ، وطعن خنجرًا في قلبه.
ضحك آجنوس لأنه جعل الظلال الموتى لاموتى. “من ما هؤلاء الأوغاد غاضبون؟”
رطم.
كيـــوك!
أصبحت تصرفات آجنوس أكثر وحشية. بطريقة ما ، اقترب من فاكر وقتل الظلال التي تساعد فاكر. ثم قام برفعهم على أنهم لاموتى لربط الأعضاء الآخرين. تمركز ما يقرب من 400 غول حول بولد. لقد غطوا كل الظلال حول بولد وهاجموا في كل مرة ظهر فيها فاكر. ومع ذلك ، لم يتوقف هجوم فاكر. سعل دما بينما كان يكرر هيجانه و يستمر في تدمير درع بولد.
“لماذا هو عنيد جدا…؟”
كانت المهارة الأسطورية مع وجود حد لعدد الاستخدامات بشكل محض لأنفسهم. ومع ذلك ، كان فاكر سيستخدمها للتخلص من بولد. كان على استعداد للتضحية بأحد فوائد أن يصبح أسطورة. لم تكن عقلية عادية. كان هناك احتمال كبير للموت. سحب أجنوس سيفًا و مارس سلطة شيطان نبيل. استدعى ثلاثة شياطين. لقد كان رقمًا يثبت أن لقبه النبيل قد تم رفعه.
أصبح وجه بولد أكثر شحوبًا. كاد يكره وجه فاكر الذي ظهر أمامه مرة أخرى. ثم أدرك أن الفرصة قد حانت. صعد فاكر من ظل صغير بين الغول وأمسك به الغول. بدا متوترا و مثقل بالأعباء. قد لا يكون الأمر ذا مصداقية ، لكن مشهد سيوف فرسان الموت الذين يخترقون ظهر فاكر دخل في رؤيته. لقد كان الوقت المناسب لهجوم مضاد.
ومع ذلك ، لم يتصرف بولد بتهور. لم تموت الأساطير بسهولة. كان يعرف لأنه عاش في نفس العصر الذي عاش فيه براهام. إذا استهدف فاكر الآن ، فسيبقى هذا الشخص على قيد الحياة لبضع ثوانٍ و بعد ذلك يمكن أن يخترق هذا السيف الشرير قلبه.
توهجت اثنتان من خواتم بولد. كانت القطع الأثرية التي عززت قوة السحر و زادت من سرعة استخدام السحر. تم وضع درع على جسده. طبقة واحدة ، طبقتان ، ثلاث طبقات. كانت السرعة أبطأ بكثير من المعتاد ، لكنها غطته مرارًا و تكرارًا بطريقة حازمة. بدأت الدروع المتداخلة التي كافح فاكر بشدة لتدميرها تظهر علامات على الانتعاش.
قرأ فاكر عيون أجنوس الذي تكلم و اقتنع.
ومع ذلك ، لم يكن فاكر مضطربًا. سعل فاكر دما لأنه كان عالقا مثل سيخ على سيوف فرسان الموت. تم سحبه بعيدًا من أيدي الغول المتعفنة ، لكنه تقدم خطوة أخرى إلى الأمام. طعن الخنجر في خط مستقيم. أصبح الغول الرائد الضحية الأولى لشفرة الظل.
القتلة كانوا ألسنة اللهب التي اشتعلت ببراعة ولكن تم إخمادها بسرعة. من الآن فصاعدًا ، لن يستهدف فاكر سوى بولد. عاود فاكر الظهور في ظل بولد. كان مستعدًا بشكل طبيعي. قام اثنان من فرسان الموت بخفض سيوفهما في وقت واحد بينما توهج خاتم بولد و نشر البرودة.
كيـــوك!
كما أن الغيلان الثلاثة خلفه تنفسوا أنفاسهم الأخيرة.
لا يمكن تدمير فارس الموت الذي يمتلكه اللاعب بالطريقة المعتادة. كان مثل حيوان أليف. إنه ينتمي إلى الحساب ، فما الطريقة التي اتبعها اللاعبون الآخرون لانتهاك ذلك؟ ومع ذلك ، ناقش فاكر تدمير بولد. هل كانت خدعة؟ نظرًا لعدم وجود ادعاء مقرف ، ربما لم يكن ذلك خدعة.
في ذلك الوقت ، حلق فارس الموت ‘لانتير’ من ظل فاكر ، و أمسك فاكر من رقبته ، وألقى به أرضًا ، وطعن خنجرًا في قلبه.
كااك!
‘لماذا يريد أن يحمينا…؟’
حتى الغول الذي يقف أمام بولد مثل الحاجز تحول إلى رماد رمادي. خنجر واحد دمر بوحشية جميع الترتيبات لحماية بولد. ومع ذلك ، كان وجه بولد مليئًا بالبهجة.
ارتفعت المشاعر على وجوه أعضاء الظل الذين كانوا غير مبالين على الرغم من ذبحهم من قبل آجنوس و شياطينه. كان ذلك لأن جنود الظل ظهروا في كل مكان و بدأوا في حمايتهم.
“متأخر جدا!”
‘… لا.’
لقد صنع العديد من القطع الأثرية و نحت اسمه في التاريخ. الشخص الذي كان من الممكن أن يكون رائعًا حتى لو لم يتم إحيائه كما أظهر الليتش الفرح في تكديس بعض الدروع فوق بعضها البعض. هذا يعني أنه شعر بتهديد كبير من فاكر. كانت ضربة للقلب أن فاكر وجهها بينما تخلى عن هذا الطريق للفرار. لا ، كان من الآمن أن نقول إن الهجوم المقترب كان بمثابة صراع خندق أخير ، لكن بولد كان لا يزال مرتاحًا.
“كانت الشوارع الخلفية لهذه المدينة المجيدة مليئة بالمحرومين الذين فقدوا حقوقهم. كانوا ضعفاء لا أحد يهتم لأمرهم إذا اختفوا فجأة في يوم من الأيام”.
فاكر ، الذي أصيب خصره بسبب عدم قدرته على تجنب الهجوم بالكامل ، استعاد رباطة جأشه. كان الضرر 4000 فقط و لم يكن هناك تشوهات جسدية. حدث التسمم ، لكنه قاومه بقوة الأسطورة. على عكس مخاوفه ، كان تشيبارديا ضعيفًا. كان من المنطقي أن تضعف الشياطين في العالم البشري ، لكنها كانت أضعف بكثير مما كان يخشى. هذا يعني أنه لم يكن الجسم الرئيسي. لم يكن بإمكان الشياطين و الملائكة رفيعي المستوى القدوم إلى العالم البشري باستخفاف و كان هذا الضفدع هو نفسه.
لقد شهد بالفعل عدة مرات أن هذا السيف الخبيث لا يمكنه اختراق أكثر من أربع طبقات من درعه في وقت واحد. كان مقتنعا بأنه سيعيش. الشيء الوحيد الذي جعله يشعر بعدم الارتياح هو أنه لم يكن هناك أي هياج على وجه فاكر ، لكن بدا الأمر و كأنه مجرد عناد. بهذه اللحظة.
قرأ فاكر عيون أجنوس الذي تكلم و اقتنع.
“أعطيتهم قيمة.”
———!
طعن سيف الظل في قلب بولد.
———!
جاء رمح طار بصمت و حطم الدروع الخمسة التي بالكاد تمكن بولد من تداخلها. رأى بولد ذلك بوضوح. انتشرت ابتسامة صغيرة على وجه فاكر الذي ظل على حاله على الرغم من الوضع اليائس.
ربما تم أسره من قبل مقاول بعل ، لكنها كانت حياة جديدة تم الحصول عليها بشق الأنفس. لقد كانت قيامة بعد مئات السنين من العمل. لم يكن يريد أن يموت عبثًا في هذا المكان. كان آجنوس قد تصرف بالفعل. كان المئات من الغيلان يتدفقون على بولد كما لو أنهم تلقوا أمره.
“ها…ذا…” شعر بولد أن الوقت كان يتدفق ببطء. تم ضغط شفرة سيف الظل من خلال بقايا الدرع المكسورة و المتناثرة و تم إسقاطها على عيون بولد المرتعشين.
فاكر ، الذي أصيب خصره بسبب عدم قدرته على تجنب الهجوم بالكامل ، استعاد رباطة جأشه. كان الضرر 4000 فقط و لم يكن هناك تشوهات جسدية. حدث التسمم ، لكنه قاومه بقوة الأسطورة. على عكس مخاوفه ، كان تشيبارديا ضعيفًا. كان من المنطقي أن تضعف الشياطين في العالم البشري ، لكنها كانت أضعف بكثير مما كان يخشى. هذا يعني أنه لم يكن الجسم الرئيسي. لم يكن بإمكان الشياطين و الملائكة رفيعي المستوى القدوم إلى العالم البشري باستخفاف و كان هذا الضفدع هو نفسه.
اختفى فاكر على الفور و عاد إلى الظهور بجانب بولد. لقد كان مكانًا لم يصل إليه البرودة. لم يكن لدى بولد ظل واحد فقط. كانت هناك ظلال خافتة تغيرت من لحظة إلى أخرى حسب زاوية الشمس و تدفق السحب.
“اذهب ، فاكر!”
رطم.
اندلعت صرخة جديدة في ساحة المعركة.
“أنا أفهم قلبك الذي جعلك تهاجم أولاً دون انتظار زملائك. كنت تحاول تقييدي خوفًا من أن ألاحظ و أفسد الامر بالعودة إلى الجحيم. لكن… هل يمكنك التعامل مع ذلك؟”
حدث ذلك في اللحظة التي قضى فيها آجنوس على جنود الظل بأشعة شياطينه و سخر من تضحية فاكر التي لا معنى لها.
***
“…..؟”
ضرب لسان تشيبارديا الأرض على التوالي. كان المكان الذي كان يقف فيه فاكر منذ فترة ، لكنه الآن تختبئ في الظل.
القتلة كانوا ألسنة اللهب التي اشتعلت ببراعة ولكن تم إخمادها بسرعة. من الآن فصاعدًا ، لن يستهدف فاكر سوى بولد. عاود فاكر الظهور في ظل بولد. كان مستعدًا بشكل طبيعي. قام اثنان من فرسان الموت بخفض سيوفهما في وقت واحد بينما توهج خاتم بولد و نشر البرودة.
ارتفعت المشاعر على وجوه أعضاء الظل الذين كانوا غير مبالين على الرغم من ذبحهم من قبل آجنوس و شياطينه. كان ذلك لأن جنود الظل ظهروا في كل مكان و بدأوا في حمايتهم.
كويوك. كووه.
هـ~هذا سخيف…
تحولت نظرات أعضاء الظل المرتجفة في اتجاه فاكر. تم القبض على زعيمهم من قبل الأعداء. لاحظوا أن فاكر منع من حركات الظل لأنه استدعى جنود الظل.
داس آجنوس بخفة على الأرض حيث كان يقف. كانت العواقب رائعة. بدأت الأرض بأكملها تهتز و بدأ الموتى بالزحف. كان موقع قصر آجنوس بالفعل مقبرة. تم دفن مئات الجثث تحت هذه الأرض العظيمة.
‘لماذا يريد أن يحمينا…؟’
كان هناك سبب واحد فقط. كان ذلك لأن العدو كان أجنوس. إذا ماتوا ، فسيعودون و سيكونون عبئًا على جانبهم.
لقد صنع العديد من القطع الأثرية و نحت اسمه في التاريخ. الشخص الذي كان من الممكن أن يكون رائعًا حتى لو لم يتم إحيائه كما أظهر الليتش الفرح في تكديس بعض الدروع فوق بعضها البعض. هذا يعني أنه شعر بتهديد كبير من فاكر. كانت ضربة للقلب أن فاكر وجهها بينما تخلى عن هذا الطريق للفرار. لا ، كان من الآمن أن نقول إن الهجوم المقترب كان بمثابة صراع خندق أخير ، لكن بولد كان لا يزال مرتاحًا.
“برؤية هذا الهراء الذي لا طائل منه ، يبدو أنه يكلف الكثير من المال لرفعكم يا رفاق؟”
حدث ذلك في اللحظة التي قضى فيها آجنوس على جنود الظل بأشعة شياطينه و سخر من تضحية فاكر التي لا معنى لها.
“اذهب ، فاكر!” تردد صدى صوت جديد في ساحة المعركة.
استدار أجنوس و أعضاء الظل في اتجاه الصراخ و اتسعت عيونهم. تم تحطيم طريق من خلال جدار بناه مئات الأشباح. كانت جميع الغيلان في الطريق تتخبط بأجساد نصف مكسورة. بعثرت موجة الصدمة المتأخرة شظايا درع بولد المحطم في كل مكان ، مما أحدث انفجارًا هائلاً.
فعلت كذلك.
‘اعتقدت أن سمعتهم كانت عالية جدًا ، لكن العكس هو الصحيح’.
بعد هذا المشهد الغريب ، أدار أعضاء الظل رؤوسهم تمامًا و رأوا فارس يمتطي حصانًا أبيض. كان هذا هو السبب الذي دفع فاكر إلى لفت انتباه العدو بالتظاهر بأنه في أزمة. ولهذا ابتسم دون أن يرتجف ، رغم أنه ضل طريقه للفرار. كان يعلم أن الوقت قد حان لوصول زميل موثوق به.
طعن سيف الظل في قلب بولد.
‘لقد وضع الكثير على المحك.’
لم يكن آجنوس سعيدًا بتدخل تشيبارديا.
في ذلك الوقت ، حلق فارس الموت ‘لانتير’ من ظل فاكر ، و أمسك فاكر من رقبته ، وألقى به أرضًا ، وطعن خنجرًا في قلبه.
‘… لا.’
ترجمة : Don Kol
تحولت نظرات أعضاء الظل المرتجفة في اتجاه فاكر. تم القبض على زعيمهم من قبل الأعداء. لاحظوا أن فاكر منع من حركات الظل لأنه استدعى جنود الظل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
