نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Overgeared 1450

الفصل 1450

الفصل 1450

 

 

الفصل 1450

من نقطة معينة ، تعرف جريد على أفكار باجما الداخلية و مشاعره وراء اختياراته. بعد ذلك ، لم يستطع جريد إلقاء اللوم على باجما. بالطبع ، لم يكن هذا كافيًا لإقناع أي شخص يكره باجما أو حمل ضغينة. ومع ذلك ، لم ينكر جريد أن باجما كان بطلاً.

[راحة باجما]

كان هناك القليل من الأشياء التي شعر بالأسف حيالها. أولاً ، لم يتم تطبيق فتح الإمكانيات. هذا يعني أن تأثير معايرة الحد الأدنى لتصنيف العناصر المنتجة إلى فريد (ما لم يكن من النوع النامي) وتعزيز إحصائيات العنصر بنسبة 40٪ لم يعد مطبقًا.

 

 

[الصعوبة: مهمة الفئة النهائية. 

من نقطة معينة ، تعرف جريد على أفكار باجما الداخلية و مشاعره وراء اختياراته. بعد ذلك ، لم يستطع جريد إلقاء اللوم على باجما. بالطبع ، لم يكن هذا كافيًا لإقناع أي شخص يكره باجما أو حمل ضغينة. ومع ذلك ، لم ينكر جريد أن باجما كان بطلاً.

 

تغيرت يوفيمينا إلى وريث مومود و أصبحت الآن وحشًا يحمل عنوان ‘أقوى مشروط’. كانت أول من حصل على فصل ملحمية وكشفت عن وجود سيرين و مومود وحدهما. كانت إنجازاتها منذ حصولها على قوة مومود رائعة مقارنة بجريد قبل أن يكتب الملاحم. ابتسمت يوفيمينا. “إنه بفضل مراعاة ودعم النقابة.”

خائن قام بخيانة صديق و حفر بقايا أساطير الجيل السابق ، وانتهى به الأمر بتوقيع عقد مع شيطان عظيم.

قبل كل شيء ، كان التطور الأكبر هو القدرة على إنتاج جميع أنواع العناصر. اعتقد جريد أنه من الممكن ابتكار طريقة لاختراق حدود أداء العنصر التي نشأت بسبب القيود المتأصلة في المواد. على سبيل المثال ، يمكنه تقديم تقنية إنشاء القطع الأثرية عند صنع السيف.

 

 

أولئك الذين سمعوا عن أجزاء من حياة باجما لا يعرفون أنه بطل. حتى أولئك الذين يعرفون أنه أنقذ البشرية غالبًا ما ينتقصون من إنجازاته أو يرفعون نظرية المؤامرة التي قال إنه فعلها لأغراض أخرى لأنه وقع عقدًا مع بعل. يتعرف العالم على باجما على أنه مجرد الحداد باجما.

كان من الطبيعي أن يشك في ذلك. السبب وراء قوة جريد لم يكن لأنه كان سليل باجما. كان يبني دعمه باستمرار مع براهام ، و بيارو ، و مرسيدس ، و الإمبراطورية الصحراوية ، و برج الحكمة ، و القارة الشرقية ، و ما إلى ذلك ، و قد جمع كل أنواع القوى في رونية الشراهة ، وطور التعالي و الإلهية.

 

إذا كان من الممكن استخدامه بهذه الطريقة ، فسيكون منح الأنا أمرًا احتياليًا للغاية. لن تسمح مجموعة SA المهووسة بالتوازن بمثل هذه الثغرة. من المؤكد أنه لم يكن ممكنًا. واصل جريد استخدام منح الأنا أثناء التفكير. كان الهدف بشكل طبيعي الجحيم جاو. كان هناك وقت تهدئة مقابل اختفاء عدد الاستخدامات ، لكن هذا المكان كان جبلًا و كان لديه الإلهية. لا توجد مشكلة في استخدامها عدة مرات على التوالي.

بعد أن ورثت مهارات باجما ، فأنت الشاهد الوحيد الذي يفهم حياة باجما و يحترم إنجازاته.

 

 

“… شهيق؟ هل يمكنني استدعاء روح باجما؟

حرر الروح البائسة التي تتألم في الجحيم.

كانت هناك قاعدة مفادها أنه إذا تم تدمير العنصر الذي تنتمي إليه الأنا ، فستعود الأنا المستهدفة إلى مكانها الأصلي. يمكنه استخدام هذه القاعدة لتدمير العنصر بعد انتهاء الأشياء ، وإعادة الروح إلى مكانها الأصلي و تقليل العبء على نفسه. كانت الطريقة النموذجية هي استخدام مهارة تجميع العناصر. إذا أعطى الآنا للعنصر المدمج ، فسيتم تحرير الأنا بمجرد انتهاء الدمج.

 

 

جوائز إنهاء المهمة: فتح رقصات السيف لباجما روعة وتقطيع. يمكن دمج جميع رقصات السيف بدون قيود باستثناء السماء.

 

 

من أجل استخدام منح الأنا ، يجب أن يعرف كل من جريد و الأنا الهدف بعضهما البعض. لم تكن هناك حاجة إلى الإعجاب ببعضهم البعض. كان لدى إياروغت القليل من التقارب مع جريد خلال وقت المواجهة مع دوق السيف ليميت ، لكنه استجاب لـ منح الآنا.

حد وقت المهمة: لا شيء]

 

 

 

غرس محتوى مهمة الفئة الأخير بعض المشاعر العاطفية في جريد

[اكتشفت روح الجحيم جاو دعوتك. كان مفتونًا للحظة ، لكنه شخر و لم يستجب.]

 

 

باجما ، الذي خان شعبه و حرر نصف الإله المحاصر. باجما الذي طعن صديقه الوحيد في ظهره. باجما ، الذي أغرى الشبيه البريء في الغابة. باجما الذي تآمر مع الشيطان العظيم بعل لحفر رفات اساطير الجيل السابق.

 

 

 

من الواضح أن باجما الذي ظهر في العديد من المهام و الأحداث كان لديه عيب في الشخصية. ومع ذلك ، فقد كانت العاطفة هي التي تم تعظيمها عندما تم التركيز على جميع ‘أفعال’ باجما.

 

 

بالطبع ، كان من الصعب استخدام مزج العناصر في كل مرة ، ولكن… “انتظر ، ربما؟”

باجما الذي كان شجاعا و مصمما على انقاذ النمر الأزرق في القفص. باجما الذي بكى حزينًا بعد قتل براهام. باجما ، الذي لم يكن لديه خيار سوى استخدام نقاء الشبيه لوقف الحرب. باجما الذي تواطأ مع بعل لمحاربة الشياطين و الآلهة.

 

 

“إذا استمريت في فعل هذا ، ألن ينزعج بما يكفي للرد مرة واحدة على الأقل؟” – حتى لو كان الأمر مجرد سبه. لم يكن يعلم أن الآنا ستُسحب منه لحظة رده.

من نقطة معينة ، تعرف جريد على أفكار باجما الداخلية و مشاعره وراء اختياراته. بعد ذلك ، لم يستطع جريد إلقاء اللوم على باجما. بالطبع ، لم يكن هذا كافيًا لإقناع أي شخص يكره باجما أو حمل ضغينة. ومع ذلك ، لم ينكر جريد أن باجما كان بطلاً.

من نقطة معينة ، تعرف جريد على أفكار باجما الداخلية و مشاعره وراء اختياراته. بعد ذلك ، لم يستطع جريد إلقاء اللوم على باجما. بالطبع ، لم يكن هذا كافيًا لإقناع أي شخص يكره باجما أو حمل ضغينة. ومع ذلك ، لم ينكر جريد أن باجما كان بطلاً.

 

ربما كان ذلك لأن يوفيمينا ورثت سلطة مومود. كان لدى براهام إحساس بالدين تجاه مومود. ربما كان هذا هو سبب تفضيله لـ يوفيمينا. جيشوكا ، حسنًا. أي شخص سيحبها طالما كان شخصًا. لم يكن ذلك لأنها كانت جميلة جدًا. كان لديها إحساس واضح بذاتها ، و عرفت كيف تميز بين العام و الخاص ، وكانت لديها طاقة مرحة ، لذلك كانت تنشر طاقة إيجابية للناس. حتى براهام لم يكن غير مبالي تجاهها.

رجل قاتل من أجل الإنسانية وحده ، و أنقذ البشرية على حساب روحه و لكنه لم يكن سعيدًا أبدًا. كان كما أعرب النظام. لقد كان بطلا يرثى له.

 

 

 

“… هل هم مجانين؟”

 

 

هل أتى بالفعل بهذه الفكرة العبقرية؟ جربها جريد المتحمس بعناية. لسوء الحظ ، فشل. فقدت روح باجما عقلها لذلك كانت هناك نافذة إعلام بأنه لا يستطيع سماع نداء جريد.

كان جريد عاطفيًا لفترة من الوقت قبل أن يعود فجأة إلى رشده. لم يستطع منع نفسه من اللعن.

 

 

 

تحرير روح باجما؟ روح يمسكها بعل؟ كانت الصعوبة عالية جدًا بالنسبة إلى مهمة الفئة. في هذه المرحلة ، كان عليه أن يشك في أن مجموعة SA كرهت سليل باجما.

 

 

تقنيات الإله المدجج بالعتاد جريد – كان لديها عقوبة عدم قدرته على استخدام فتح الإمكانيات عليها لأنها كانت مهارة مكتملة ، ولكن كان هذا تعديلًا معقولًا للتوازن. كان بإمكانه صنع أشياء مثل المصنع (بفضل معامل البراعة ، كانت سرعة الإنتاج الأوتوماتيكية أسرع مرتين تقريبًا من السابق) ، وكان من الممكن استهداف التصنيف الخرافي ، ويمكنه منح السحر و الأنا. كانت هناك أيضًا ميزة عند إرفاق السمات.

كان من الطبيعي أن يشك في ذلك. السبب وراء قوة جريد لم يكن لأنه كان سليل باجما. كان يبني دعمه باستمرار مع براهام ، و بيارو ، و مرسيدس ، و الإمبراطورية الصحراوية ، و برج الحكمة ، و القارة الشرقية ، و ما إلى ذلك ، و قد جمع كل أنواع القوى في رونية الشراهة ، وطور التعالي و الإلهية.

 

 

لاستعارة بعض الشيء ، لا ، لاستعارة الكثير من كلمات هوروي ، كان عليه أن يشك في ضميرهم.

كان جريد أقوى بسبب جهده الفردي و حظه بدلاً من فئته سليل باجما. لقد كان على يقين من أن ذاته الحالية كانت أقوى عدة مرات على الأقل من سليل باجما النهائي الذي صممته مجموعة SA. كان ذلك على الأقل اثنتي عشرة مرة.

 

 

كان نوي بسيطًا كما هو الحال دائمًا. صعد ببطء إلى السماء و نشر نعاله الوردية التي تشبه الهلام لإحداث البرق. احترقت الأشجار المحيطة و فتحت ممرًا لجريد للسير فيه.

حتى أن جريد كان يتمتع بسلطة مملكة مدجج بالعتاد و نقابة مدجج بالعتاد. كان من غير المعقول ببساطة تعريف جريد على أنه سليل باجما. ومع ذلك ، حتى بالنسبة لمثل هذا الجريد ، كانت صعوبة مهمة الفئة النهائية مثل نجم في السماء. لم يكن لديه خيار سوى أن يلعن.

 

 

 

إنها مهمة لن أتمكن أبدًا من إنهائها إذا كنت سليل باجما العادي. ما نوع المهمة التي طرحوها على أنها مهمة الفئة؟

 

 

“ما هذا الهراء الرائع؟ لقد دمر براهام عشرات الجبال وأخشى أن يرتفع سعر الأخشاب أكثر”.

لاستعارة بعض الشيء ، لا ، لاستعارة الكثير من كلمات هوروي ، كان عليه أن يشك في ضميرهم.

باجما الذي كان شجاعا و مصمما على انقاذ النمر الأزرق في القفص. باجما الذي بكى حزينًا بعد قتل براهام. باجما ، الذي لم يكن لديه خيار سوى استخدام نقاء الشبيه لوقف الحرب. باجما الذي تواطأ مع بعل لمحاربة الشياطين و الآلهة.

 

“… حسنًا ، لا بأس.”

“… حسنًا ، لا بأس.”

كان بعل هدفا يجب هزيمته على أي حال. لقد كانت مهمة سيتم الوصول إليها بشكل طبيعي عاجلاً أم آجلاً. تعمق قلب جريد بسرعة منذ لقاء آجنوس و كان قادرًا على التحكم في عقله بسهولة.

 

 

بشكل غير متوقع ، هدأ جريد عقله. وأشار إلى أن مهام الفئة واجهت صعوبات كبيرة في المقام الأول. استغرق الأمر منه 10 سنوات لرفع مهارته في الخياطة إلى مستوى الحرفي. كان من الأفضل الاعتقاد بأن الأمر سيستغرق 20-30 عامًا لإكمال مهمة الفئة النهائية. لم يكن الأمر يتعلق بإضاعة عقليته الآن.

 

 

 

‘المكافآت جيدة جدًا لدرجة أنني لم أستطع إلا أن أكون غاضبًا. دعنا نتركها بمفردها في الوقت الحالي.’

“… هل هم مجانين؟”

 

 

كان بعل هدفا يجب هزيمته على أي حال. لقد كانت مهمة سيتم الوصول إليها بشكل طبيعي عاجلاً أم آجلاً. تعمق قلب جريد بسرعة منذ لقاء آجنوس و كان قادرًا على التحكم في عقله بسهولة.

“كان رائعًا ، نيانغ.”

 

 

‘هذا هو الشيء المؤسف حقا.’

 

 

 

أعاد جريد فحص المعلومات بالتفصيل عن تقنيات الإله المدجج بالعتاد جريد. كانت تقنية دمجت مهاراته في الحدادة و الخياطة. قيل أن أي شيء يتعلق ‘بالإنتاج’ له مستوى معين من الفعالية. لم يقتصر الأمر على هاتين التقنيتين فقط. كانت جيدة. كان الأمر جيدًا لدرجة أنه كان من الطبيعي أن يقول النظام إنه كامل.

هل أتى بالفعل بهذه الفكرة العبقرية؟ جربها جريد المتحمس بعناية. لسوء الحظ ، فشل. فقدت روح باجما عقلها لذلك كانت هناك نافذة إعلام بأنه لا يستطيع سماع نداء جريد.

 

 

كان هناك القليل من الأشياء التي شعر بالأسف حيالها. أولاً ، لم يتم تطبيق فتح الإمكانيات. هذا يعني أن تأثير معايرة الحد الأدنى لتصنيف العناصر المنتجة إلى فريد (ما لم يكن من النوع النامي) وتعزيز إحصائيات العنصر بنسبة 40٪ لم يعد مطبقًا.

 

 

كان من الطبيعي أن يشك في ذلك. السبب وراء قوة جريد لم يكن لأنه كان سليل باجما. كان يبني دعمه باستمرار مع براهام ، و بيارو ، و مرسيدس ، و الإمبراطورية الصحراوية ، و برج الحكمة ، و القارة الشرقية ، و ما إلى ذلك ، و قد جمع كل أنواع القوى في رونية الشراهة ، وطور التعالي و الإلهية.

ثانيًا ، لم تكن هناك وظيفة لمنح الأنا. بدلاً من ذلك ، كان عليه أن يستهلك مهارة منح الأنا الخاصة به. تعني طبيعة جريد أنه كان مترددًا في حبس آنا الآخرين في العناصر.

الفصل 1450

 

“… حسنًا ، لا بأس.”

‘أشعر بالفخر لأن منح الأنا يمنح الحياة للأشياء ، لكنني متردد في القيام بذلك.’

 

 

 

كان منح الأنا هو القدرة على ربط أرواح كائنات مثل إياروغت بعنصر ما. كانت العملية على النحو التالي:

كان جريد عاطفيًا لفترة من الوقت قبل أن يعود فجأة إلى رشده. لم يستطع منع نفسه من اللعن.

 

 

  1. من أجل استخدام منح الأنا ، يجب أن يعرف كل من جريد و الأنا الهدف بعضهما البعض.

 

 

  1. لا ينجح منح الأنا إلا عندما تستجيب الأنا المستهدفة لنداء جريد.

 

 

  1. بغض النظر عن شكل الأنا ، فإنها ستنتمي قسريًا إلى العنصر لحظة استجابته للنداء.

 

“هذا يعمل؟”

كان من الأفضل أن يقتل وحشًا و يمتص آنا الوحش حتى يمكن استخدامه دون أي عبء. ومع ذلك ، فإن هذا يمنح كائنات مستهدفة للأنا عرفها جريد (من كان قريبًا بما يكفي للاستجابة عند الاتصال) وحبسها في عنصر. لقد كان تصرفًا جعله يشك في شخصية الشخص.

 

 

 

“اممم… لا أعتقد أنه سيء ​​للغاية لأن الحد الأقصى لعدد المرات قد انتهى…”

 

 

 

كانت هناك قاعدة مفادها أنه إذا تم تدمير العنصر الذي تنتمي إليه الأنا ، فستعود الأنا المستهدفة إلى مكانها الأصلي. يمكنه استخدام هذه القاعدة لتدمير العنصر بعد انتهاء الأشياء ، وإعادة الروح إلى مكانها الأصلي و تقليل العبء على نفسه. كانت الطريقة النموذجية هي استخدام مهارة تجميع العناصر. إذا أعطى الآنا للعنصر المدمج ، فسيتم تحرير الأنا بمجرد انتهاء الدمج.

‘هذا هو الشيء المؤسف حقا.’

 

 

بالطبع ، كان من الصعب استخدام مزج العناصر في كل مرة ، ولكن… “انتظر ، ربما؟”

كان هناك القليل من الأشياء التي شعر بالأسف حيالها. أولاً ، لم يتم تطبيق فتح الإمكانيات. هذا يعني أن تأثير معايرة الحد الأدنى لتصنيف العناصر المنتجة إلى فريد (ما لم يكن من النوع النامي) وتعزيز إحصائيات العنصر بنسبة 40٪ لم يعد مطبقًا.

 

 

جاء جريد فجأة بفرضية. أخرج سيف التنوير و حاول منح الأنا. كان الهدف الجحيم جاو. روح الشيطان العظيم التاسع الذي فقد جسده و استولى على أجساد المخلوقات الشيطانية.

 

 

حد وقت المهمة: لا شيء]

[اكتشفت روح الجحيم جاو دعوتك. كان مفتونًا للحظة ، لكنه شخر و لم يستجب.]

“ما هذا الهراء الرائع؟ لقد دمر براهام عشرات الجبال وأخشى أن يرتفع سعر الأخشاب أكثر”.

 

“ماذا يفعل ثلاثتكم؟”

“هذا يعمل؟”

بغض النظر عن شكل الأنا ، فإنها ستنتمي قسريًا إلى العنصر لحظة استجابته للنداء.  

 

ثانيًا ، لم تكن هناك وظيفة لمنح الأنا. بدلاً من ذلك ، كان عليه أن يستهلك مهارة منح الأنا الخاصة به. تعني طبيعة جريد أنه كان مترددًا في حبس آنا الآخرين في العناصر.

من أجل استخدام منح الأنا ، يجب أن يعرف كل من جريد و الأنا الهدف بعضهما البعض. لم تكن هناك حاجة إلى الإعجاب ببعضهم البعض. كان لدى إياروغت القليل من التقارب مع جريد خلال وقت المواجهة مع دوق السيف ليميت ، لكنه استجاب لـ منح الآنا.

كان من الطبيعي أن يشك في ذلك. السبب وراء قوة جريد لم يكن لأنه كان سليل باجما. كان يبني دعمه باستمرار مع براهام ، و بيارو ، و مرسيدس ، و الإمبراطورية الصحراوية ، و برج الحكمة ، و القارة الشرقية ، و ما إلى ذلك ، و قد جمع كل أنواع القوى في رونية الشراهة ، وطور التعالي و الإلهية.

 

 

[اكتشفت روح الجحيم جاو دعوتك. وجدها سخيفة ، فشخر ولم يرد.]

 

 

 

“هوه…” كانت مهارة يمكن استخدامها في العلاقات المشؤومة.

إذا كان من الممكن استخدامه بهذه الطريقة ، فسيكون منح الأنا أمرًا احتياليًا للغاية. لن تسمح مجموعة SA المهووسة بالتوازن بمثل هذه الثغرة. من المؤكد أنه لم يكن ممكنًا. واصل جريد استخدام منح الأنا أثناء التفكير. كان الهدف بشكل طبيعي الجحيم جاو. كان هناك وقت تهدئة مقابل اختفاء عدد الاستخدامات ، لكن هذا المكان كان جبلًا و كان لديه الإلهية. لا توجد مشكلة في استخدامها عدة مرات على التوالي.

 

“هذا يعمل؟”

[اكتشفت روح الجحيم جاو دعوتك. يعبر عن غضبه و يطلب منك أن تفعل ذلك باعتدال.]

‘أشعر بالفخر لأن منح الأنا يمنح الحياة للأشياء ، لكنني متردد في القيام بذلك.’

 

 

“إذا استمريت في فعل هذا ، ألن ينزعج بما يكفي للرد مرة واحدة على الأقل؟” – حتى لو كان الأمر مجرد سبه. لم يكن يعلم أن الآنا ستُسحب منه لحظة رده.

كم من الوقت قضوا معا؟ كانت كلمات جريد وحدها كافية لنوي. كان الأمر نفسه بالنسبة لراندي و الهياكل العظمية المدججة بالعتاد. آه ، باستثناء كورن المدجج بالعتاد.

 

 

“… شهيق؟ هل يمكنني استدعاء روح باجما؟

 

 

كان هناك القليل من الأشياء التي شعر بالأسف حيالها. أولاً ، لم يتم تطبيق فتح الإمكانيات. هذا يعني أن تأثير معايرة الحد الأدنى لتصنيف العناصر المنتجة إلى فريد (ما لم يكن من النوع النامي) وتعزيز إحصائيات العنصر بنسبة 40٪ لم يعد مطبقًا.

هل أتى بالفعل بهذه الفكرة العبقرية؟ جربها جريد المتحمس بعناية. لسوء الحظ ، فشل. فقدت روح باجما عقلها لذلك كانت هناك نافذة إعلام بأنه لا يستطيع سماع نداء جريد.

 

 

 

“لا يمكن أن يحدث ذلك.”

 

 

 

إذا كان من الممكن استخدامه بهذه الطريقة ، فسيكون منح الأنا أمرًا احتياليًا للغاية. لن تسمح مجموعة SA المهووسة بالتوازن بمثل هذه الثغرة. من المؤكد أنه لم يكن ممكنًا. واصل جريد استخدام منح الأنا أثناء التفكير. كان الهدف بشكل طبيعي الجحيم جاو. كان هناك وقت تهدئة مقابل اختفاء عدد الاستخدامات ، لكن هذا المكان كان جبلًا و كان لديه الإلهية. لا توجد مشكلة في استخدامها عدة مرات على التوالي.

 

 

 

‘على أي حال ، فإن الاستنتاج هو أنه أمر جيد’.

 

 

 

تقنيات الإله المدجج بالعتاد جريد – كان لديها عقوبة عدم قدرته على استخدام فتح الإمكانيات عليها لأنها كانت مهارة مكتملة ، ولكن كان هذا تعديلًا معقولًا للتوازن. كان بإمكانه صنع أشياء مثل المصنع (بفضل معامل البراعة ، كانت سرعة الإنتاج الأوتوماتيكية أسرع مرتين تقريبًا من السابق) ، وكان من الممكن استهداف التصنيف الخرافي ، ويمكنه منح السحر و الأنا. كانت هناك أيضًا ميزة عند إرفاق السمات.

 

 

 

قبل كل شيء ، كان التطور الأكبر هو القدرة على إنتاج جميع أنواع العناصر. اعتقد جريد أنه من الممكن ابتكار طريقة لاختراق حدود أداء العنصر التي نشأت بسبب القيود المتأصلة في المواد. على سبيل المثال ، يمكنه تقديم تقنية إنشاء القطع الأثرية عند صنع السيف.

 

 

لا ينجح منح الأنا إلا عندما تستجيب الأنا المستهدفة لنداء جريد.  

‘يمكنني اختراق الحدود بالسحر.’

[راحة باجما]

 

 

كان من الممكن ذلك. ستكون العناصر التي سيخلقها في المستقبل أقوى بكثير من العناصر التي صنعها سابقًا. كانت تقنيات الإله المدجج بالعتاد جريد هي المهارة المطلقة.

الوقت يجعل الناس ينضجون. يمكن أن يشعر بلطف من ابتسامة يوفيمينا المرحة.

 

سمحت له تقنيات الإله المدجج بالعتاد جريد بإرفاق السحر بـ ‘العناصر قيد الإنتاج’. كانت هناك فرصة 100٪ للنجاح عند منح سحر واحد. كلما تم منح المزيد من السحر ، زادت فرص الفشل. أراد جريد أن يتعلم السحر الذي كان قويًا قدر الإمكان. كان سحرًا جديدًا تمامًا لم يتداخل مع السحر المرتبط برقصات السيف.

“دعونا نعود” أعلن جريد وهو يقف. سرعان ما أخمدت الهياكل العظمية المدججة بالعتاد النيران وقامت بترتيب المناطق المحيطة. كان راندي يستعيد تنفسه. مع تطور رقصة السيف لباجما إلى رقصة السيف لجريد ، أصبح بشكل طبيعي أكثر قوة و أعرب عن إحساسه بالمهمة للتعامل مع الأشياء دون أن يضطر جريد إلى التقدم.

 

 

 

كان نوي بسيطًا كما هو الحال دائمًا. صعد ببطء إلى السماء و نشر نعاله الوردية التي تشبه الهلام لإحداث البرق. احترقت الأشجار المحيطة و فتحت ممرًا لجريد للسير فيه.

 

 

باجما الذي كان شجاعا و مصمما على انقاذ النمر الأزرق في القفص. باجما الذي بكى حزينًا بعد قتل براهام. باجما ، الذي لم يكن لديه خيار سوى استخدام نقاء الشبيه لوقف الحرب. باجما الذي تواطأ مع بعل لمحاربة الشياطين و الآلهة.

“سأطير على أي حال. لماذا تقوم بإشعال النار؟”

 

 

تقنيات الإله المدجج بالعتاد جريد – كان لديها عقوبة عدم قدرته على استخدام فتح الإمكانيات عليها لأنها كانت مهارة مكتملة ، ولكن كان هذا تعديلًا معقولًا للتوازن. كان بإمكانه صنع أشياء مثل المصنع (بفضل معامل البراعة ، كانت سرعة الإنتاج الأوتوماتيكية أسرع مرتين تقريبًا من السابق) ، وكان من الممكن استهداف التصنيف الخرافي ، ويمكنه منح السحر و الأنا. كانت هناك أيضًا ميزة عند إرفاق السمات.

“كان رائعًا ، نيانغ.”

‘هذا هو الشيء المؤسف حقا.’

 

“بناءً على القوة السحرية المتبقية في القلب ، يمكنني تخمين مستوى جالغونوس. كيف قتلته؟”

“ما هذا الهراء الرائع؟ لقد دمر براهام عشرات الجبال وأخشى أن يرتفع سعر الأخشاب أكثر”.

تقنيات الإله المدجج بالعتاد جريد – كان لديها عقوبة عدم قدرته على استخدام فتح الإمكانيات عليها لأنها كانت مهارة مكتملة ، ولكن كان هذا تعديلًا معقولًا للتوازن. كان بإمكانه صنع أشياء مثل المصنع (بفضل معامل البراعة ، كانت سرعة الإنتاج الأوتوماتيكية أسرع مرتين تقريبًا من السابق) ، وكان من الممكن استهداف التصنيف الخرافي ، ويمكنه منح السحر و الأنا. كانت هناك أيضًا ميزة عند إرفاق السمات.

 

***

“…..”

بشكل غير متوقع ، هدأ جريد عقله. وأشار إلى أن مهام الفئة واجهت صعوبات كبيرة في المقام الأول. استغرق الأمر منه 10 سنوات لرفع مهارته في الخياطة إلى مستوى الحرفي. كان من الأفضل الاعتقاد بأن الأمر سيستغرق 20-30 عامًا لإكمال مهمة الفئة النهائية. لم يكن الأمر يتعلق بإضاعة عقليته الآن.

 

 

تسك تسك. نقر جريد على لسانه و وبخه بينما تبعه نوي بصمت.

‘المكافآت جيدة جدًا لدرجة أنني لم أستطع إلا أن أكون غاضبًا. دعنا نتركها بمفردها في الوقت الحالي.’

 

الوقت يجعل الناس ينضجون. يمكن أن يشعر بلطف من ابتسامة يوفيمينا المرحة.

كم من الوقت قضوا معا؟ كانت كلمات جريد وحدها كافية لنوي. كان الأمر نفسه بالنسبة لراندي و الهياكل العظمية المدججة بالعتاد. آه ، باستثناء كورن المدجج بالعتاد.

 

 

تقنيات الإله المدجج بالعتاد جريد – كان لديها عقوبة عدم قدرته على استخدام فتح الإمكانيات عليها لأنها كانت مهارة مكتملة ، ولكن كان هذا تعديلًا معقولًا للتوازن. كان بإمكانه صنع أشياء مثل المصنع (بفضل معامل البراعة ، كانت سرعة الإنتاج الأوتوماتيكية أسرع مرتين تقريبًا من السابق) ، وكان من الممكن استهداف التصنيف الخرافي ، ويمكنه منح السحر و الأنا. كانت هناك أيضًا ميزة عند إرفاق السمات.

***

جوائز إنهاء المهمة: فتح رقصات السيف لباجما روعة وتقطيع. يمكن دمج جميع رقصات السيف بدون قيود باستثناء السماء.

 

لا ينجح منح الأنا إلا عندما تستجيب الأنا المستهدفة لنداء جريد.  

“بناءً على القوة السحرية المتبقية في القلب ، يمكنني تخمين مستوى جالغونوس. كيف قتلته؟”

‘أشعر بالفخر لأن منح الأنا يمنح الحياة للأشياء ، لكنني متردد في القيام بذلك.’

 

 

“سهام الأخت جيشوكا.”

لاستعارة بعض الشيء ، لا ، لاستعارة الكثير من كلمات هوروي ، كان عليه أن يشك في ضميرهم.

 

حرر الروح البائسة التي تتألم في الجحيم.

بعد التوقف عند الحدادة لاختبار مهاراته ، عاد جريد إلى القلعة وشهد مزيجًا غير متوقع إلى حد ما. كانوا براهام ، و جيشوكا ، و يوفيمينا. كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها جريد الأشخاص الثلاثة معًا وكان الجو جيدًا جدًا. أظهرت عيون براهام ، التي كانت عادة باردة مثل الجليد ، القليل من الدفء و السلوك الإيجابي.

جاء جريد فجأة بفرضية. أخرج سيف التنوير و حاول منح الأنا. كان الهدف الجحيم جاو. روح الشيطان العظيم التاسع الذي فقد جسده و استولى على أجساد المخلوقات الشيطانية.

 

بالطبع ، كان من الصعب استخدام مزج العناصر في كل مرة ، ولكن… “انتظر ، ربما؟”

ربما كان ذلك لأن يوفيمينا ورثت سلطة مومود. كان لدى براهام إحساس بالدين تجاه مومود. ربما كان هذا هو سبب تفضيله لـ يوفيمينا. جيشوكا ، حسنًا. أي شخص سيحبها طالما كان شخصًا. لم يكن ذلك لأنها كانت جميلة جدًا. كان لديها إحساس واضح بذاتها ، و عرفت كيف تميز بين العام و الخاص ، وكانت لديها طاقة مرحة ، لذلك كانت تنشر طاقة إيجابية للناس. حتى براهام لم يكن غير مبالي تجاهها.

 

 

 

“ماذا يفعل ثلاثتكم؟”

من أجل استخدام منح الأنا ، يجب أن يعرف كل من جريد و الأنا الهدف بعضهما البعض. لم تكن هناك حاجة إلى الإعجاب ببعضهم البعض. كان لدى إياروغت القليل من التقارب مع جريد خلال وقت المواجهة مع دوق السيف ليميت ، لكنه استجاب لـ منح الآنا.

 

بدلا من ذلك ، كانت جيشوكا هي التي شعرت بالارتباك. أصبحت عيناها ، اللتان كانتا عادة مثل قطة ، مستديرة و كان وجهها أحمر مثل الطماطم. كان جريد قد حول انتباهه بالفعل إلى يوفيمينا و لم ير رد فعلها.

تسلل جريد بين الأشخاص الثلاثة الذين كانوا يجرون محادثة ساخنة. لقد فحص تعبير جيشوكا و استقبلته بتعبير مشرق بشكل مدهش ، “لقد مر وقت ~”

تحرير روح باجما؟ روح يمسكها بعل؟ كانت الصعوبة عالية جدًا بالنسبة إلى مهمة الفئة. في هذه المرحلة ، كان عليه أن يشك في أن مجموعة SA كرهت سليل باجما.

 

 

كان موقفًا غير رسمي للغاية على عكس مخاوفه. كان جريد الماضي سيشعر بالارتباك و الشعور بالضياع بسبب الكلمات. ومع ذلك ، كان جريد في طور توسيع عالم عقله. كان العقل مفهومًا مختلفًا يشبه الروح. يمكن لجريد أن يبتسم دون أن يفقد رباطة جأشه أمام جيشوكا.

بالطبع ، كان من الصعب استخدام مزج العناصر في كل مرة ، ولكن… “انتظر ، ربما؟”

 

كم من الوقت قضوا معا؟ كانت كلمات جريد وحدها كافية لنوي. كان الأمر نفسه بالنسبة لراندي و الهياكل العظمية المدججة بالعتاد. آه ، باستثناء كورن المدجج بالعتاد.

“نعم ، لقد مر ما يقرب من أربعة أشهر. اشتقت إليكِ لأنني لم أركِ منذ فترة طويلة”. 

“سأطير على أي حال. لماذا تقوم بإشعال النار؟”

 

قبل مجيئه إلى القلعة ، توقف جريد عند الحدادة وجرب.

“إيه؟”

 

 

الوقت يجعل الناس ينضجون. يمكن أن يشعر بلطف من ابتسامة يوفيمينا المرحة.

بدلا من ذلك ، كانت جيشوكا هي التي شعرت بالارتباك. أصبحت عيناها ، اللتان كانتا عادة مثل قطة ، مستديرة و كان وجهها أحمر مثل الطماطم. كان جريد قد حول انتباهه بالفعل إلى يوفيمينا و لم ير رد فعلها.

 

 

 

“كنت أسمع باستمرار عن أدائكِ النشط؟”

‘هذا هو الشيء المؤسف حقا.’

 

 

تغيرت يوفيمينا إلى وريث مومود و أصبحت الآن وحشًا يحمل عنوان ‘أقوى مشروط’. كانت أول من حصل على فصل ملحمية وكشفت عن وجود سيرين و مومود وحدهما. كانت إنجازاتها منذ حصولها على قوة مومود رائعة مقارنة بجريد قبل أن يكتب الملاحم. ابتسمت يوفيمينا. “إنه بفضل مراعاة ودعم النقابة.”

 

 

كان جريد أقوى بسبب جهده الفردي و حظه بدلاً من فئته سليل باجما. لقد كان على يقين من أن ذاته الحالية كانت أقوى عدة مرات على الأقل من سليل باجما النهائي الذي صممته مجموعة SA. كان ذلك على الأقل اثنتي عشرة مرة.

الوقت يجعل الناس ينضجون. يمكن أن يشعر بلطف من ابتسامة يوفيمينا المرحة.

 

 

باجما الذي كان شجاعا و مصمما على انقاذ النمر الأزرق في القفص. باجما الذي بكى حزينًا بعد قتل براهام. باجما ، الذي لم يكن لديه خيار سوى استخدام نقاء الشبيه لوقف الحرب. باجما الذي تواطأ مع بعل لمحاربة الشياطين و الآلهة.

ربت جريد على كتفها وعرف سبب وجوده هنا إلى براهام ، الذي كان ينظر إليه باستياء لسبب ما.

 

 

كان من الطبيعي أن يشك في ذلك. السبب وراء قوة جريد لم يكن لأنه كان سليل باجما. كان يبني دعمه باستمرار مع براهام ، و بيارو ، و مرسيدس ، و الإمبراطورية الصحراوية ، و برج الحكمة ، و القارة الشرقية ، و ما إلى ذلك ، و قد جمع كل أنواع القوى في رونية الشراهة ، وطور التعالي و الإلهية.

“علمني بعض السحر.”

 

 

[اكتشفت روح الجحيم جاو دعوتك. يعبر عن غضبه و يطلب منك أن تفعل ذلك باعتدال.]

قبل مجيئه إلى القلعة ، توقف جريد عند الحدادة وجرب.

 

 

 

سمحت له تقنيات الإله المدجج بالعتاد جريد بإرفاق السحر بـ ‘العناصر قيد الإنتاج’. كانت هناك فرصة 100٪ للنجاح عند منح سحر واحد. كلما تم منح المزيد من السحر ، زادت فرص الفشل. أراد جريد أن يتعلم السحر الذي كان قويًا قدر الإمكان. كان سحرًا جديدًا تمامًا لم يتداخل مع السحر المرتبط برقصات السيف.

 

 

“… شهيق؟ هل يمكنني استدعاء روح باجما؟

وفقًا لبراهام ، فإن جسد جريد لديه ‘طاقة سيف تنتشر في كل وريد حيث يجب أن ينتشر السحر’ ولم يكن مناسبًا لتعلم السحر. ومع ذلك ، هذا لا يعني أنه لا يستطيع تعلم السحر على الإطلاق. ألم يتعلم طعم بالفعل؟ لقد نما و اكتسب الكثير من المستويات منذ ذلك الحين. فلماذا لا يتعلم سحر جديد؟

 

 

[الصعوبة: مهمة الفئة النهائية. 

حدق براهام في جسد جريد وأومأ برأسه.”سأفعل ذلك. حدث للتو أن كان هناك سحرًا جيدًا يمكنك تعلمه.”

 

 

 

ترجمة : Don Kol

تقنيات الإله المدجج بالعتاد جريد – كان لديها عقوبة عدم قدرته على استخدام فتح الإمكانيات عليها لأنها كانت مهارة مكتملة ، ولكن كان هذا تعديلًا معقولًا للتوازن. كان بإمكانه صنع أشياء مثل المصنع (بفضل معامل البراعة ، كانت سرعة الإنتاج الأوتوماتيكية أسرع مرتين تقريبًا من السابق) ، وكان من الممكن استهداف التصنيف الخرافي ، ويمكنه منح السحر و الأنا. كانت هناك أيضًا ميزة عند إرفاق السمات.

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط