الفصل 1458
الفصل 1458
بنية تحتية حديثة و مريحة ، تقنية متطورة ، اقتصاد مستقر ، أمان عالٍ ، مهام للحصول على مجموعة جريد ذات الإنتاج الضخم ، إلى آخره – من وجهة نظر اللاعب ، كانت مملكة مدجج بالعتاد مملكة جذابة للغاية. لم يكن التاريخ الطويل و الموارد الوفيرة للإمبراطورية الصحراوية جذابة للغاية مقارنة براحة مملكة مدجج بالعتاد ، والتي تم تطويرها باستخدام حس الناس المعاصرين.
من ناحية أخرى ، كان تقييم لاويل مختلفًا. “لديه الحسم… لقد جمع آريس الكثير من المواهب”.
في الواقع ، كان عدد الأشخاص الذين يهاجرون إلى مملكة مدجج بالعتاد يتزايد كل عام. ومع ذلك ، لم يكن الأمر كذلك أن كل لاعب يطمع بجنسية مملكة مدجج بالعتاد. الأمن المشدد لمملكة مدجج بالعتاد يعني عدم وجود عمل للمستخدمين المرتزقة ، و سياسة مملكة مدجج بالعتاد للسيطرة على منطقة إعادة الظهور لكبار الزعماء ردعت المستخدمين رفيعي المستوى ، و السوق الاقتصادي الذي تراقبه حكومة مدجج بالعتاد بشكل مباشر و يديره التاجر موتو تم تجنب المجموعة من قبل التجار المستخدمين.
***
كان لا بد أن يكون سخيفا. في الوقت الحالي ، كانت معظم الممالك في القارة مصممة على التوحد لحماية وطنهم و العالم. بصرف النظر عن بعض الممالك الصغيرة ، أو الجماعات العرقية في المناطق الحدودية ، فقد شهدوا أو عانوا من الخوف من الشياطين وأدركوا خطورة الوضع.
قد تكون مملكة مدجج بالعتاد الآمنة و المستقرة ‘مملكة جيدة للعيش فيها’ ، لكنها لم تكن بيئة جيدة للحصول على حلم.
بانمير ، الأول في تصنيفات الحدادة و نائب رئيس جمعية حدادين مدجج بالعتاد (كان جريد هو الرئيس ، لكن هذا لم يكن يعني الكثير) – منذ أربعة أيام ، فشل في اتخاذ خطوة واحدة من الحدادة. حاليًا ، قام بوضع المطرقة على الأرض لأول مرة. لم يستطع القيام بعمله لأنه لم يستطع الحصول على المواد.
“سعر خام الحديد ارتفع إلى 5 ذهبة؟ هل يجب أن أشتري المزيد؟”
“السرعة المتزايدة أسرع بكثير من المتوقع… أممم… سأشتريها مقابل 9 ذهبة ، لا ، 13 ذهبًا.”
– …..؟
“يقال إن الإمبراطورية بدأت في بناء حصن جديد!”
‘حتى دهاءه وصل إلى عالم الإله…!’
“هناك الكثير من العطاءات الجارية هناك. دعنا ننتقل إلى الشرق. منذ احتدام المنافسة على شراء الأحجار في الشرق أولاً ، ستبدأ تلك الممالك قريبًا في بناء الحصون”.
“إنه حسب السعر الأصلي. لقد قام شعبي بعمل جيد حقًا”.
بالنسبة للتجار و المهندسين ، كانت الحرب بين البشر والشياطين العظيمة مناسبة مهمة. كان هذا صحيحًا بشكل خاص للتجار و المهندسين الذين لا ينتمون إلى مملكة مدجج بالعتاد. تم تكليف معظم التجار و المهندسين في مملكة مدجج بالعتاد من قبل حكومة مدجج بالعتاد لإنتاج البضائع أو تنفيذ البناء. لم يكن لديهم خيار سوى أن يكونوا حذرين من مملكة مدجج بالعتاد عند تحديد الأسعار. وفي الوقت نفسه ، تم تكليف التجار و المهندسين من الممالك الأخرى من قبل مختلف الممالك و كان لهم حرية تحديد الأسعار.
بدا العصي جاد. “هل تقول إننا يجب أن نتعمد إطلاق سراح المخلوقات الشيطانية وإيذاء الناس؟ سوف تغضب السماوات و الأرض! أنا لا أوافق.”
على سبيل المثال ، كان هناك نقص في موارد المعدن و الحجر الحالية. كان ذلك بسبب زيادة الطلب بسرعة قبل الحرب. في غضون أربعة أيام فقط بعد اندلاع أنباء الحرب بين البشر والشياطين العظيمة ، ارتفع سعر السوق بنحو 20 ضعفًا. قام التجار و المهندسون في مملكة مدجج بالعتاد بتسليم البضائع إلى مملكة مدجج بالعتاد ، بغض النظر عن تقلبات أسعار السوق.
كان ذلك لأن هذه هي الطريقة التي تم بها توقيع العقد في المقام الأول. أعطت مملكة مدجج بالعتاد التجار و المهندسين الحق في استخدام المحاجر و المناجم ، مما يضمن مبيعات مستقرة. وبدلاً من ذلك ، عرضوا شراء العناصر ‘بالسعر الثابت’ . اعتبره العمال و التجار أمرا مفروغا منه. وكان مصدر جذب كبير لتكون قادر على جمع الموارد بشكل صحيح و توفير السلع في ثابت السعر في أي وقت دون الحاجة للخوف من وحوش، و قطاع الطرق، أو المرتزقة الذين عينهم المنافسين. بدلاً من ذلك ، لم يكونوا قادرين على الاستمتاع بهذا الحدث الخاص ، لكن… من كان يعلم أن هذا سيحدث؟ لا يمكن أن يصابوا بخيبة أمل بالنظر إلى الفوائد التي تلقوها بالفعل.
“…..!”
“تأكد من تكديس المواد المشتراة في المستودع. لا تطرح أشياء ، خاصة تلك التي يرتفع طلبها على الحدادين ، في السوق حتى ترتفع أسعار السوق قدر الإمكان”.
“…..!!”
حتى الآن ، كان لمملكة مدجج بالعتاد اليد العليا في سوق السلع. كان هذا طبيعيًا لأن معظم الحدادين ينتمون إلى مملكة مدجج بالعتاد. اعتاد التجار الذين لا ينتمون إلى مملكة مدجج بالعتاد أن يتعرقوا في كل مرة حاولوا فيها توصيل الموارد إلى مملكة مدجج بالعتاد.
“…..؟”
حتى الآن ، كان لمملكة مدجج بالعتاد اليد العليا في سوق السلع. كان هذا طبيعيًا لأن معظم الحدادين ينتمون إلى مملكة مدجج بالعتاد. اعتاد التجار الذين لا ينتمون إلى مملكة مدجج بالعتاد أن يتعرقوا في كل مرة حاولوا فيها توصيل الموارد إلى مملكة مدجج بالعتاد.
الآن انعكس الوضع. لم تستطع الموارد مواكبة القوى العاملة الفائضة في مملكة مدجج بالعتاد. لقد وصلت مملكة مدجج بالعتاد إلى نقطة لا يمكنها فيها صنع عناصر حتى لو أرادت ذلك.
سأل سيما تشيان مرة أخرى ، “ما هو سعر شراء البضاعة؟”
أخذوا زمام المبادرة ضد مملكة مدجج بالعتاد.
“لماذا يتعين علينا دفع الكثير من المال لشراء الإمدادات؟ أنا لست مع ذلك”.
حتى أن التجار شعروا ببعض المتعة.
***
كان جريد مرتبك بينما نظر سيما تشيان إليه بعيون مليئة بالحسد الخالص. في خضم الضجة ، أرسل لاويل همسًا إلى هوروي. كان يدرك بوضوح أن هذا الموقف لم يكن نتيجة استراتيجية جريد.
على أي حال. حتى لاويل لم يستطع فهم الموقف. كان ذلك لأن فرضيته لفهم الوضع كانت خاطئة. لم يتسلل هوروي كجاسوس. كان يتم استضافته كضيف.
“هل هذه كل المواد القادمة اليوم؟”
“لا يوجد شيء آخر للبيع في مركز التبادل. في اللحظة التي اندلعت فيها أنباء الحرب بين البشر والشياطين العظيمة ، بدأ العديد من الأفراد أو الجماعات التجارية في شراء البضائع…”
“يقال إن المناجم في حالة هدوء.”
“يقال إن الإمبراطورية بدأت في بناء حصن جديد!”
“إذا كانت كمية الإنتاج غير كافية ، يجب أن نشتريه في البورصة.”
“لا يوجد شيء آخر للبيع في مركز التبادل. في اللحظة التي اندلعت فيها أنباء الحرب بين البشر والشياطين العظيمة ، بدأ العديد من الأفراد أو الجماعات التجارية في شراء البضائع…”
بنية تحتية حديثة و مريحة ، تقنية متطورة ، اقتصاد مستقر ، أمان عالٍ ، مهام للحصول على مجموعة جريد ذات الإنتاج الضخم ، إلى آخره – من وجهة نظر اللاعب ، كانت مملكة مدجج بالعتاد مملكة جذابة للغاية. لم يكن التاريخ الطويل و الموارد الوفيرة للإمبراطورية الصحراوية جذابة للغاية مقارنة براحة مملكة مدجج بالعتاد ، والتي تم تطويرها باستخدام حس الناس المعاصرين.
“هل كنا نمتص أصابعنا فقط؟”
ثم سيتدهور الرأي العام تجاه التجار الذين حاولوا تمزيق مملكة مدجج بالعتاد. و كلما كان التاجر أكثر شهرة، كلما كان عليه أن يحول الإمدادات إلى مملكة مدجج بالعتاد بسعر رخيص من أجل حماية موقفهم.
على أي حال. حتى لاويل لم يستطع فهم الموقف. كان ذلك لأن فرضيته لفهم الوضع كانت خاطئة. لم يتسلل هوروي كجاسوس. كان يتم استضافته كضيف.
“بالطبع لا ، كان لاويل أول من بدأ الشراء. ومع ذلك ، فأنت تعلم أن هناك أشخاصًا في مركز التبادل ينقرون بسرعة. من المستحيل شرائهم جميعًا. في غضون ذلك ، قام شخص ثري مجنون بفرز العناصر في ‘ترتيب السعر المرتفع’ و اكتسح المبيعات… تقول الشائعات أنه اشترى خام الحديد مقابل 200 قطعة ذهبية. بهذا السعر ، أتساءل عما إذا كان الاكتناز مفيدًا على الإطلاق…”
“نحن نرتدي معدات قديمة في الغالب. كما تعلم ، أمتنا تفتقر إلى الحدادين”.
‘إذا كان لديه العزيمة…’
“هاه… هل هذه لعبة ** التشايبول؟ على أي حال ، لن يعمل اليوم “.
بالطبع ، المنطق هو أنه يتعين عليهم التعاون معنا. ومع ذلك ، ماذا يمكننا أن نفعل إذا كانوا لا يريدون ذلك؟ هل تعتقد أنه سيتم قبول هذا الإقناع؟”
** التشايبول من تشاي “الثروة أو الممتلكات” + بول “فصيل أو عشيرة”
لقد كان رئيس الضابط العسكري الأعلى بمستوى استخباراتي مماثل لـ لاويل ، لذلك يجب أن يكون أفضل. كان لاويل حذرًا إلى حد ما عندما فكر في الأمر ، لكنه لم يُظهر أفكاره العميقة منذ أن انخرط في السياسة لفترة طويلة. حدث ذلك في وقت كان مسؤولو المملكتين يواصلون تبادل المعلومات.
بالنسبة للتجار و المهندسين ، كانت الحرب بين البشر والشياطين العظيمة مناسبة مهمة. كان هذا صحيحًا بشكل خاص للتجار و المهندسين الذين لا ينتمون إلى مملكة مدجج بالعتاد. تم تكليف معظم التجار و المهندسين في مملكة مدجج بالعتاد من قبل حكومة مدجج بالعتاد لإنتاج البضائع أو تنفيذ البناء. لم يكن لديهم خيار سوى أن يكونوا حذرين من مملكة مدجج بالعتاد عند تحديد الأسعار. وفي الوقت نفسه ، تم تكليف التجار و المهندسين من الممالك الأخرى من قبل مختلف الممالك و كان لهم حرية تحديد الأسعار.
بانمير ، الأول في تصنيفات الحدادة و نائب رئيس جمعية حدادين مدجج بالعتاد (كان جريد هو الرئيس ، لكن هذا لم يكن يعني الكثير) – منذ أربعة أيام ، فشل في اتخاذ خطوة واحدة من الحدادة. حاليًا ، قام بوضع المطرقة على الأرض لأول مرة. لم يستطع القيام بعمله لأنه لم يستطع الحصول على المواد.
في هذه الأثناء ، كان الشخص المسؤول عن الإدارة في مملكة مدجج بالعتاد ، مركز التحالف ، يتحدث من منطلق المشاعر الشخصية. ألا تشتري المواد اللازمة للحرب لأن سعر السوق قد ارتفع؟ كان سلوك التجار الذين يخزنون المواد و هم يسعون لتحقيق أرباح ضخمة أمرًا بغيضًا ، لكن التغيير في السعر كان قانونًا طبيعيًا للسوق الاقتصادي. أراد أن يرفض بسبب هذا القانون الطبيعي؟ لم يكن أكثر من أنين طفل.
“ألا تزال كمية أجود المواد كبيرة جدًا؟”
“إذا كانت كمية الإنتاج غير كافية ، يجب أن نشتريه في البورصة.”
تم دفع معظم أجود المواد إلى جريد. كان من الطبيعي أن العناصر التي صنعها جريد كانت أفضل بكثير من العناصر التي صنعها الحدادين الآخرين.
انحنى جميع موظفي فالهالا بعمق إلى جريد ، بما في ذلك سيما تشيان. ضابطة الجيش ، التي أظهرت قلة المشاعر أثناء الاجتماع ، احمرت خجلا و فتحت فمها كما لو كانت حمقاء. كانت قوة جاذبية و إحصائيات الكرامة.
“نعم…”
“هذا… يجب أن يترك في يد جريد.”
بانمير ، الأول في تصنيفات الحدادة و نائب رئيس جمعية حدادين مدجج بالعتاد (كان جريد هو الرئيس ، لكن هذا لم يكن يعني الكثير) – منذ أربعة أيام ، فشل في اتخاذ خطوة واحدة من الحدادة. حاليًا ، قام بوضع المطرقة على الأرض لأول مرة. لم يستطع القيام بعمله لأنه لم يستطع الحصول على المواد.
بنية تحتية حديثة و مريحة ، تقنية متطورة ، اقتصاد مستقر ، أمان عالٍ ، مهام للحصول على مجموعة جريد ذات الإنتاج الضخم ، إلى آخره – من وجهة نظر اللاعب ، كانت مملكة مدجج بالعتاد مملكة جذابة للغاية. لم يكن التاريخ الطويل و الموارد الوفيرة للإمبراطورية الصحراوية جذابة للغاية مقارنة براحة مملكة مدجج بالعتاد ، والتي تم تطويرها باستخدام حس الناس المعاصرين.
يقال إن فالهالا سترسل 100 ألف جندي للدعم ، أليس كذلك؟ ومن بين هؤلاء 5،000 من النخبة. على الأقل ، علينا توفير أفضل العناصر لـ 5000 شخص. سيكون الأمر صعبًا”.
من ناحية أخرى ، كان تقييم لاويل مختلفًا. “لديه الحسم… لقد جمع آريس الكثير من المواهب”.
في اللحظة التي اعتقد فيها لاويل ذلك ، تابع الضابط العسكري الكبير ، “ومع ذلك ، فقد فات الأوان للحصول على الإمدادات بعد أن بدأت الكارثة بالفعل. قد يكون الأمر متطرفًا بعض الشيء ، لكنني أعتقد أنه من الضروري إبلاغ العالم ببشائر الكارثة”.
“لابد أن لاويل و السير رابت مضطربين.”
ثم سيتدهور الرأي العام تجاه التجار الذين حاولوا تمزيق مملكة مدجج بالعتاد. و كلما كان التاجر أكثر شهرة، كلما كان عليه أن يحول الإمدادات إلى مملكة مدجج بالعتاد بسعر رخيص من أجل حماية موقفهم.
***
بانمير ، الأول في تصنيفات الحدادة و نائب رئيس جمعية حدادين مدجج بالعتاد (كان جريد هو الرئيس ، لكن هذا لم يكن يعني الكثير) – منذ أربعة أيام ، فشل في اتخاذ خطوة واحدة من الحدادة. حاليًا ، قام بوضع المطرقة على الأرض لأول مرة. لم يستطع القيام بعمله لأنه لم يستطع الحصول على المواد.
كان لا بد أن يكون سخيفا. في الوقت الحالي ، كانت معظم الممالك في القارة مصممة على التوحد لحماية وطنهم و العالم. بصرف النظر عن بعض الممالك الصغيرة ، أو الجماعات العرقية في المناطق الحدودية ، فقد شهدوا أو عانوا من الخوف من الشياطين وأدركوا خطورة الوضع.
في قاعة اجتماعات مدجج بالعتاد.
اجتمع كبار المسؤولين من جميع أنحاء مملكة مدجج بالعتاد و موظفي فالهالا في مكان واحد. قد يتم تخويف المسؤول رابت أمام مثل هذه الشخصيات غير العادية ، لكنه عبر عن رأيه بطريقة كريمة ، “لا ، هذا غير ممكن”.
لقد عارض تمامًا إصرار الناس على أن الإمدادات الحربية التي تفتقر إلى المعروض يجب شراؤها بسعر مرتفع.
“لماذا يتعين علينا دفع الكثير من المال لشراء الإمدادات؟ أنا لست مع ذلك”.
“لماذا يتعين علينا دفع الكثير من المال لشراء الإمدادات؟ أنا لست مع ذلك”.
***
ألم تقرر أن تزود الجنود بمعدات جديدة؟ كيف نصنع المعدات و ننشرها بدون شراء مواد؟ هل تريد شراء منتجات نهائية؟” سألت ضابطة عسكرية من فالهالا بتعبير غير مصدق. اهتزت زوايا فمها كما لو كانت تحاول كبح السخرية.
‘إذا كان لديه العزيمة…’
كان لا بد أن يكون سخيفا. في الوقت الحالي ، كانت معظم الممالك في القارة مصممة على التوحد لحماية وطنهم و العالم. بصرف النظر عن بعض الممالك الصغيرة ، أو الجماعات العرقية في المناطق الحدودية ، فقد شهدوا أو عانوا من الخوف من الشياطين وأدركوا خطورة الوضع.
في هذه الأثناء ، كان الشخص المسؤول عن الإدارة في مملكة مدجج بالعتاد ، مركز التحالف ، يتحدث من منطلق المشاعر الشخصية. ألا تشتري المواد اللازمة للحرب لأن سعر السوق قد ارتفع؟ كان سلوك التجار الذين يخزنون المواد و هم يسعون لتحقيق أرباح ضخمة أمرًا بغيضًا ، لكن التغيير في السعر كان قانونًا طبيعيًا للسوق الاقتصادي. أراد أن يرفض بسبب هذا القانون الطبيعي؟ لم يكن أكثر من أنين طفل.
“يقال إن الإمبراطورية بدأت في بناء حصن جديد!”
نظرت إليه الضابطة العسكرية كما لو كان مثيرًا للشفقة ، لمعت عدست النظارات التي يرتديها رابت بينما يرد “إذا اشترينا منتجات تامة الصنع من الخارج ، فلن تكون مجدية لأنها أقل جودة مما اعتدنا على التجهز به. هل المعدات التي يرتديها جنود فالهالا أدنى من المعدات الموجودة في السوق؟ء”
***
“نحن نرتدي معدات قديمة في الغالب. كما تعلم ، أمتنا تفتقر إلى الحدادين”.
الآن انعكس الوضع. لم تستطع الموارد مواكبة القوى العاملة الفائضة في مملكة مدجج بالعتاد. لقد وصلت مملكة مدجج بالعتاد إلى نقطة لا يمكنها فيها صنع عناصر حتى لو أرادت ذلك.
هذه المرة ، حتى سيما تشيان اهتز. كان مندهشا جدا لدرجة أن وجهه أصبح أبيض. كان الجميع يتوقع أن يرتفع سعر إمدادات الحرب. ومع ذلك ، فإن استخدام الجواسيس للسيطرة على مجموعة تجارية عملاقة و شراء أكبر عدد ممكن من الإمدادات قبل أن يرتفع سعر السوق. لم يكن ذلك شيئًا يمكن القيام به ببصيرة عادية. كان من الصعب رؤيته على أنه مستوى الإنسان.
“توقفِ” ، قطع الضابط العسكري الكبير في فالهالا كلمات ضابطة فالهالا العسكرية. كان هذا مكان عام. لقد كان حتى تجمعًا لشخصيات بارزة من كلتا المملكتين. كان من العار أن تتصرف بهذه الطريقة. تنهد و تحدث إلى المستشار العسكري الأعلى ، سيما تشيان ، الذي كان صامتًا ، “أنا متأكد من أن المسؤول رابت يصر على أننا لسنا مضطرين لشراء الإمدادات لأنه لم ينس طبيعة هذا الحادث. أنا أفكر أيضًا في نفس الشيء”.
“يقال إن المناجم في حالة هدوء.”
“الطبيعة؟” أظهرت الضابطة في الجيش تعبيرا عن الدهشة.
كان هذا ضابطا في فالهالا. نقر الضابط العسكري الكبير على لسانه وقال: “نحن أبطال هذا العصر مجتمعين تحت راية حماية البشرية من الشياطين. إنه موقع لمساعدة البشرية و التجار مدرجون أيضًا في الإنسانية. يجب أن يتعاونوا معنا ولا يستحقوا أن يعرضوا علينا صفقة”.
كانت عيون أعضاء المملكتين مفتوحة على مصراعيها و اهتزت.
بالطبع ، المنطق هو أنه يتعين عليهم التعاون معنا. ومع ذلك ، ماذا يمكننا أن نفعل إذا كانوا لا يريدون ذلك؟ هل تعتقد أنه سيتم قبول هذا الإقناع؟”
كان معظم الأشخاص المجتمعين هنا أذكياء و لكن لم يستطع أي منهم فهم كلمات جريد. هل ستصل الإمدادات الكافية للاستعداد للحرب قريباً؟ في هذه الحيرة ، فتح سيما تشيان فمه ، “جلالتك ، هل يمكنني أن أسأل عن مصدر المؤن؟”
“ليست هناك حاجة للإقناع. بمجرد وقوع الكارثة في الوقت المناسب ، سيرغبون في التعاون معنا. أليس هذا ما يفكر فيه المدير رابيت؟”
“…..؟”
“هذا صحيح.”
‘إنه لشيء رائع.’ أعجب لاويل و هو يراقب الاجتماع بصمت. الضابط العسكري الكبير في فالهالا – تمامًا مثل المستشار العسكري الأعلى ، سيما تشيان ، كان اسمه ذهبيًا وكانت رؤيته ممتازة. استطاع أن يرى على الفور فكرة رابت ، الذي كان ثاني الأعلى في السلطة السياسية في مملكة مدجج بالعتاد.
“لا يوجد شيء آخر للبيع في مركز التبادل. في اللحظة التي اندلعت فيها أنباء الحرب بين البشر والشياطين العظيمة ، بدأ العديد من الأفراد أو الجماعات التجارية في شراء البضائع…”
‘إذا كان لديه العزيمة…’
في اللحظة التي اعتقد فيها لاويل ذلك ، تابع الضابط العسكري الكبير ، “ومع ذلك ، فقد فات الأوان للحصول على الإمدادات بعد أن بدأت الكارثة بالفعل. قد يكون الأمر متطرفًا بعض الشيء ، لكنني أعتقد أنه من الضروري إبلاغ العالم ببشائر الكارثة”.
بالنسبة للتجار و المهندسين ، كانت الحرب بين البشر والشياطين العظيمة مناسبة مهمة. كان هذا صحيحًا بشكل خاص للتجار و المهندسين الذين لا ينتمون إلى مملكة مدجج بالعتاد. تم تكليف معظم التجار و المهندسين في مملكة مدجج بالعتاد من قبل حكومة مدجج بالعتاد لإنتاج البضائع أو تنفيذ البناء. لم يكن لديهم خيار سوى أن يكونوا حذرين من مملكة مدجج بالعتاد عند تحديد الأسعار. وفي الوقت نفسه ، تم تكليف التجار و المهندسين من الممالك الأخرى من قبل مختلف الممالك و كان لهم حرية تحديد الأسعار.
سأل سيما تشيان مرة أخرى ، “ما هو سعر شراء البضاعة؟”
“في أي طريق؟”
تم دفع معظم أجود المواد إلى جريد. كان من الطبيعي أن العناصر التي صنعها جريد كانت أفضل بكثير من العناصر التي صنعها الحدادين الآخرين.
“في أي طريق؟”
“ألا ينتمي قاتل الشياطين إلى مملكة مدجج بالعتاد؟ إذا سافرت حول مدن في القارة ، و فتحت بوابة الجحيم و تركت الشياطين تتدفق. فإن أولئك الذين جربوا قوة الشياطين سيكونون متيقظين بما يكفي لإدراك أن الحرب بين البشر والشياطين العظيمة هي كارثة و ليست مهرجانًا.”
كان معظم الأشخاص المجتمعين هنا أذكياء و لكن لم يستطع أي منهم فهم كلمات جريد. هل ستصل الإمدادات الكافية للاستعداد للحرب قريباً؟ في هذه الحيرة ، فتح سيما تشيان فمه ، “جلالتك ، هل يمكنني أن أسأل عن مصدر المؤن؟”
بدا العصي جاد. “هل تقول إننا يجب أن نتعمد إطلاق سراح المخلوقات الشيطانية وإيذاء الناس؟ سوف تغضب السماوات و الأرض! أنا لا أوافق.”
حتى أن التجار شعروا ببعض المتعة.
من ناحية أخرى ، كان تقييم لاويل مختلفًا. “لديه الحسم… لقد جمع آريس الكثير من المواهب”.
حتى أن التجار شعروا ببعض المتعة.
“هاه… هل هذه لعبة ** التشايبول؟ على أي حال ، لن يعمل اليوم “.
من وجهة نظر لاويل ، كان رأي الضابط العسكري الأعلى معقولاً للغاية. إذا دمرت المخلوقات الشيطانية المدن في جميع أنحاء القارة ، سيدرك اللاعبون ببطء أن الحرب بين البشر و الشياطين العظيمة كانت كارثة. سيجدون أيضًا أن قوة مملكة مدجج بالعتاد كانت ضرورية للتحضير للحرب بين البشر و الشياطين العظيمة.
“…..!”
ثم سيتدهور الرأي العام تجاه التجار الذين حاولوا تمزيق مملكة مدجج بالعتاد. و كلما كان التاجر أكثر شهرة، كلما كان عليه أن يحول الإمدادات إلى مملكة مدجج بالعتاد بسعر رخيص من أجل حماية موقفهم.
“إنه حسب السعر الأصلي. لقد قام شعبي بعمل جيد حقًا”.
إنها الطريقة الأكثر فاعلية نظرًا لوجود الكثير من الأشخاص الذين لن يستمعوا بغض النظر عن الطريقة التي نحاول بها إقناعهم ، ولكن… سيكون من الصعب التعامل مع العواقب بمجرد اكتشاف أن يورا كانت الشخص الذي أطلق سراح المخلوقات الشيطانية. إن الصورة التي تراكمت لدى مملكة مدجج بالعتاد و نقابة مدجج بالعتاد مع هذا العمل الشاق ستسقط مرة واحدة.
كانت المشكلة الأكبر أن جريد من المحتمل ألا يوافق. كانت التضحيات لا محالة في عملية تدمير المدن و زرع الرعب في الناس. هل سيقبل جريد بذلك؟ كان لاويل يفكر و هو يضع يديه على ذقنه عندما التقى فجأة بنظرة سيما تشيان. أجاب بابتسامة.
“هناك الكثير من العطاءات الجارية هناك. دعنا ننتقل إلى الشرق. منذ احتدام المنافسة على شراء الأحجار في الشرق أولاً ، ستبدأ تلك الممالك قريبًا في بناء الحصون”.
‘هل يعتقد أن رأي الضابط العسكري هو الأكثر منطقية؟ إذا كانت هناك طريقة أفضل ، فإن هذا الشخص الحكيم سيعرف بالتأكيد أكثر مني…’
لقد كان رئيس الضابط العسكري الأعلى بمستوى استخباراتي مماثل لـ لاويل ، لذلك يجب أن يكون أفضل. كان لاويل حذرًا إلى حد ما عندما فكر في الأمر ، لكنه لم يُظهر أفكاره العميقة منذ أن انخرط في السياسة لفترة طويلة. حدث ذلك في وقت كان مسؤولو المملكتين يواصلون تبادل المعلومات.
– سرقت ختم مجموعة التاجر و عبثت ببعض المستندات.
– ما الذي يحدث؟ لماذا تقدم لنا مجموعة التاجر ليون مثل هذه الإمدادات الرخيصة؟
“اسف للتأخر عليكم.” فُتح باب قاعة الاجتماعات المغلقة بإحكام دون موافقة أحد. كان وصول جريد.
“هذا… يجب أن يترك في يد جريد.”
قام الجميع على الفور من مقاعدهم. كان الأمر نفسه مع موظفي فالهالا.
من وجهة نظر لاويل ، كان رأي الضابط العسكري الأعلى معقولاً للغاية. إذا دمرت المخلوقات الشيطانية المدن في جميع أنحاء القارة ، سيدرك اللاعبون ببطء أن الحرب بين البشر و الشياطين العظيمة كانت كارثة. سيجدون أيضًا أن قوة مملكة مدجج بالعتاد كانت ضرورية للتحضير للحرب بين البشر و الشياطين العظيمة.
“أحيي جلالتك ، الملك المدجج بالعتاد.”
سأل سيما تشيان مرة أخرى ، “ما هو سعر شراء البضاعة؟”
انحنى جميع موظفي فالهالا بعمق إلى جريد ، بما في ذلك سيما تشيان. ضابطة الجيش ، التي أظهرت قلة المشاعر أثناء الاجتماع ، احمرت خجلا و فتحت فمها كما لو كانت حمقاء. كانت قوة جاذبية و إحصائيات الكرامة.
كان معظم الأشخاص المجتمعين هنا أذكياء و لكن لم يستطع أي منهم فهم كلمات جريد. هل ستصل الإمدادات الكافية للاستعداد للحرب قريباً؟ في هذه الحيرة ، فتح سيما تشيان فمه ، “جلالتك ، هل يمكنني أن أسأل عن مصدر المؤن؟”
عبس لاويل بسبب الارتباك من الموقف غير المفهوم و تدفق الدم الرقيق من أنفه. تم ترقية مظهره كل يوم.
كان أعضاء مدجج بالعتاد معتادون على جريد لدرجة أنهم غالبًا ما ينسونها ، ولكن من الناحية الموضوعية ، كان جريد شخصًا رائعًا و محبوبًا للغاية. من بين الممثلين و الممثلات الذين اختاروا الفئات التي ركزت على قانون الجاذبية ، كان هناك في كثير من الأحيان أشخاص يتصرفون على أنهم قاتلات ، ومع ذلك فقد يبدو أنهم قبيحون بجوار جريد. كانت مسألة هالة و ليس مظهر.
اجتمع كبار المسؤولين من جميع أنحاء مملكة مدجج بالعتاد و موظفي فالهالا في مكان واحد. قد يتم تخويف المسؤول رابت أمام مثل هذه الشخصيات غير العادية ، لكنه عبر عن رأيه بطريقة كريمة ، “لا ، هذا غير ممكن”.
“تشرفنا بلقائك ، المستشار العسكري سيما تشيان. سنتبادل التحيات في وقت لاحق. سأعطيك الأخبار أولا. في الأيام الثلاثة المقبلة ، ستصل كمية كبيرة من إمدادات الحرب هنا إلى راينهاردت. تكفي الاستعدادت للحرب. كما تمت مناقشة الامر أولاً ، سوف نشتري الإمدادات. ثم ستشتري فالهالا المعدات التي ننتجها بسعر معقول “.
***
“…..؟”
في الواقع ، كان عدد الأشخاص الذين يهاجرون إلى مملكة مدجج بالعتاد يتزايد كل عام. ومع ذلك ، لم يكن الأمر كذلك أن كل لاعب يطمع بجنسية مملكة مدجج بالعتاد. الأمن المشدد لمملكة مدجج بالعتاد يعني عدم وجود عمل للمستخدمين المرتزقة ، و سياسة مملكة مدجج بالعتاد للسيطرة على منطقة إعادة الظهور لكبار الزعماء ردعت المستخدمين رفيعي المستوى ، و السوق الاقتصادي الذي تراقبه حكومة مدجج بالعتاد بشكل مباشر و يديره التاجر موتو تم تجنب المجموعة من قبل التجار المستخدمين.
“…..؟”
“ألا تزال كمية أجود المواد كبيرة جدًا؟”
كان معظم الأشخاص المجتمعين هنا أذكياء و لكن لم يستطع أي منهم فهم كلمات جريد. هل ستصل الإمدادات الكافية للاستعداد للحرب قريباً؟ في هذه الحيرة ، فتح سيما تشيان فمه ، “جلالتك ، هل يمكنني أن أسأل عن مصدر المؤن؟”
ألم تقرر أن تزود الجنود بمعدات جديدة؟ كيف نصنع المعدات و ننشرها بدون شراء مواد؟ هل تريد شراء منتجات نهائية؟” سألت ضابطة عسكرية من فالهالا بتعبير غير مصدق. اهتزت زوايا فمها كما لو كانت تحاول كبح السخرية.
“مجموعة التاجر ليون. إنه مكان تسلل فيه جانبي كجاسوس “.
“إنه حسب السعر الأصلي. لقد قام شعبي بعمل جيد حقًا”.
قام الجميع على الفور من مقاعدهم. كان الأمر نفسه مع موظفي فالهالا.
“…..!”
“تشرفنا بلقائك ، المستشار العسكري سيما تشيان. سنتبادل التحيات في وقت لاحق. سأعطيك الأخبار أولا. في الأيام الثلاثة المقبلة ، ستصل كمية كبيرة من إمدادات الحرب هنا إلى راينهاردت. تكفي الاستعدادت للحرب. كما تمت مناقشة الامر أولاً ، سوف نشتري الإمدادات. ثم ستشتري فالهالا المعدات التي ننتجها بسعر معقول “.
كانت عيون أعضاء المملكتين مفتوحة على مصراعيها و اهتزت.
***
سأل سيما تشيان مرة أخرى ، “ما هو سعر شراء البضاعة؟”
قام الجميع على الفور من مقاعدهم. كان الأمر نفسه مع موظفي فالهالا.
“إنه حسب السعر الأصلي. لقد قام شعبي بعمل جيد حقًا”.
“…..!!”
“…..!!”
“نحن نرتدي معدات قديمة في الغالب. كما تعلم ، أمتنا تفتقر إلى الحدادين”.
هذه المرة ، حتى سيما تشيان اهتز. كان مندهشا جدا لدرجة أن وجهه أصبح أبيض. كان الجميع يتوقع أن يرتفع سعر إمدادات الحرب. ومع ذلك ، فإن استخدام الجواسيس للسيطرة على مجموعة تجارية عملاقة و شراء أكبر عدد ممكن من الإمدادات قبل أن يرتفع سعر السوق. لم يكن ذلك شيئًا يمكن القيام به ببصيرة عادية. كان من الصعب رؤيته على أنه مستوى الإنسان.
‘حتى دهاءه وصل إلى عالم الإله…!’
كان جريد مرتبك بينما نظر سيما تشيان إليه بعيون مليئة بالحسد الخالص. في خضم الضجة ، أرسل لاويل همسًا إلى هوروي. كان يدرك بوضوح أن هذا الموقف لم يكن نتيجة استراتيجية جريد.
[زاد التقارب مع سيما تشيان ، المستشار العسكري لمملكة فالهالا بمقدار 20.]
– سرقت ختم مجموعة التاجر و عبثت ببعض المستندات.
“…..؟”
“هل كنا نمتص أصابعنا فقط؟”
“ألا تزال كمية أجود المواد كبيرة جدًا؟”
كان جريد مرتبك بينما نظر سيما تشيان إليه بعيون مليئة بالحسد الخالص. في خضم الضجة ، أرسل لاويل همسًا إلى هوروي. كان يدرك بوضوح أن هذا الموقف لم يكن نتيجة استراتيجية جريد.
** التشايبول من تشاي “الثروة أو الممتلكات” + بول “فصيل أو عشيرة”
– ما الذي يحدث؟ لماذا تقدم لنا مجموعة التاجر ليون مثل هذه الإمدادات الرخيصة؟
حتى الآن ، كان لمملكة مدجج بالعتاد اليد العليا في سوق السلع. كان هذا طبيعيًا لأن معظم الحدادين ينتمون إلى مملكة مدجج بالعتاد. اعتاد التجار الذين لا ينتمون إلى مملكة مدجج بالعتاد أن يتعرقوا في كل مرة حاولوا فيها توصيل الموارد إلى مملكة مدجج بالعتاد.
– سرقت ختم مجموعة التاجر و عبثت ببعض المستندات.
** التشايبول من تشاي “الثروة أو الممتلكات” + بول “فصيل أو عشيرة”
– …..؟
إنها الطريقة الأكثر فاعلية نظرًا لوجود الكثير من الأشخاص الذين لن يستمعوا بغض النظر عن الطريقة التي نحاول بها إقناعهم ، ولكن… سيكون من الصعب التعامل مع العواقب بمجرد اكتشاف أن يورا كانت الشخص الذي أطلق سراح المخلوقات الشيطانية. إن الصورة التي تراكمت لدى مملكة مدجج بالعتاد و نقابة مدجج بالعتاد مع هذا العمل الشاق ستسقط مرة واحدة.
هل كان هوروي مؤهلًا جدًا هكذا؟ لا ، لم تكن هذه مسألة أن تكون مؤهلاً. لا يمكن أن يكون هذا ممكنًا بمجرد معالجة بعض المستندات. كلا ، كيف سرق ختم جماعة التاجر في المقام الأول؟ ألم تكن مثل هذه الأشياء المهمة محفوظة دائمًا في المخزون؟
“هذا… يجب أن يترك في يد جريد.”
“إنه حسب السعر الأصلي. لقد قام شعبي بعمل جيد حقًا”.
عبس لاويل بسبب الارتباك من الموقف غير المفهوم و تدفق الدم الرقيق من أنفه. تم ترقية مظهره كل يوم.
حتى الآن ، كان لمملكة مدجج بالعتاد اليد العليا في سوق السلع. كان هذا طبيعيًا لأن معظم الحدادين ينتمون إلى مملكة مدجج بالعتاد. اعتاد التجار الذين لا ينتمون إلى مملكة مدجج بالعتاد أن يتعرقوا في كل مرة حاولوا فيها توصيل الموارد إلى مملكة مدجج بالعتاد.
على أي حال. حتى لاويل لم يستطع فهم الموقف. كان ذلك لأن فرضيته لفهم الوضع كانت خاطئة. لم يتسلل هوروي كجاسوس. كان يتم استضافته كضيف.
تم دفع معظم أجود المواد إلى جريد. كان من الطبيعي أن العناصر التي صنعها جريد كانت أفضل بكثير من العناصر التي صنعها الحدادين الآخرين.
ترجمة : Don Kol
“لا يوجد شيء آخر للبيع في مركز التبادل. في اللحظة التي اندلعت فيها أنباء الحرب بين البشر والشياطين العظيمة ، بدأ العديد من الأفراد أو الجماعات التجارية في شراء البضائع…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
