الفصل 1462
الفصل 1462
لقد كان ثنائيًا مثاليًا. حول كراغول الأزمة إلى فرصة ، بينما دعمته روبي و لم يفوت الفرصة.
[قطع قديس السيف كراغول الجحيم!]
“هاااااه! لا ، ماذا؟!” كان كي أونغ قد ملأ معدته للتو بالحساء و بدأ في تقطيع اللحم. ثم نظر بشفقة إلى يديه المرتعشتين. في هذه الأثناء ، ابتلع جريد كل طعامه.
[لقد نحت جرحًا لن يختفي أبدًا في الجحيم.]
في البداية ، أراد ابتكار الدروع و السيوف المصنوعة من الأنفاس ، لكنه غير خطته. كانت الدروع المصنوعة من الأنفاس والسيوف الإلهية تحتوي بالفعل على مجموعة متنوعة من الميزات الخاصة المضمنة. وكانت جيدة بما يكفي للاستفادة الكاملة منها. كان التركيز على تعزيز القدرات الأساسية مثل قوة الهجوم و الدفاع أكثر فاعلية و كانت هذه مهمة سهلة للغاية. سيستغرق أقل من ساعة. عند ابتكار القطع الأثرية ، يجب أن يركز على تعزيز التأثيرات بدلاً من الإحصائيات الأساسية.
ضغط بيده على كتف كي أونغ ، الذي كان جالسًا هناك مصعوقًا. أجبره جريد على الجلوس على الكرسي وقال له: “لا تبدو هكذا. إنها عادة بسيطة. كي أونغ ، من فضلك خذ وقتك”.
“…..؟” جريد ، الذي كان يعمل في الحدادة ؛ أعضاء مدجج بالعتاد و أعضاء البعثة في انتظار وقت التهدئة لبوابة الجحيم ؛ و لاويل الذي كان يناقش الإستراتيجية مع فالهالا. أصيبوا بالذهول و أغلقوا أفواههم. في الصمت ، ظهرت رسالة جريد في دردشة النقابة.
بالطبع ، يمكنه صنع عناصر جديدة عند انتظار وقت التهدئة ، ولكن… كلما كان الواجب المنزلي أكثر صعوبة ، كان من المريح الانتهاء منه بسرعة.
– أرسلته إلى الجحيم لمشاهدة الشياطين والأن هو يضربهم…
رد أعضاء مدجج بالعتاد.
‘إنه تضييع للوقت.’
– إنه مثل مشاهدة الذات القديمة لجلالتك. غادر جلالتك لإنقاذ هان سيوك بونغ وانتهى بك الأمر بجلب 30 ألف شخص معك… ما زلت لا أستطيع أن أنساها.
“سأضطر إلى الراحة معك. يمكن تحمل هذا المستوى من القصف بالقوة الكاملة للملاذ. انتظر حتى يأتي الدعم…..؟” كانت روبي تتحقق من حالة الملاذ عندما صمتت فجأة. اهتزت عيناها اللتان كانتا مثبتتان في الهواء.
– ذهب جريد مرة واحدة إلى الفاتيكان لمباركة البافارنيوم وانتهى به الأمر بقتل البابا.
كان الهدف هو تحسين المتانة و تقليل وقت التهدئة. كان من الممكن ذلك. أثبتت آلة إخراج الطاقة السحرية ذلك.
– تقول الأسطورة أنه ذهب إلى القارة الشرقية و عاد إلهاً.
اكتسبت روبي رؤية بارباتوس مع كراغول. كان الأمر مجرد أن معظم مهاراتها كانت محدودة النطاق ، مما جعل من المستحيل ربط رؤية بارباتوس بمهاراتها. من وجهة نظر عامة ، لم تكن رؤية بارباتوس مهارة قتالية. كانت مهارة ثانوية جيدة مع إحساس التلسكوب. لقد ولدت من جديد كمهارة قتالية احتيالية فقط للفئات المتميزة الذين لديهم مهارات مجال الرؤية.
“…..”
بدا الجميع مستوحى من أداء كراغول لذا كانت نافذة الدردشة مشغولة للغاية. نظرًا لأن معظم المحتوى كان يمدحه (؟) ، أغلق جريد المحرج نافذة الدردشة وعاد إلى العمل.
جرف تشكل من الشق في الأرض. عندما انطلقت صرخات بوليرون من الأعماق ، اكتسب كراغول و روبي عدة مستويات. تبع ذلك مكافآت الإنجاز و مكافآت العناصر.
كان من الممكن له إنشاء عنصر واحد كل ثماني دقائق في المتوسط ، وبالتالي أصبحت قيمة الوقت أعلى. حول جريد نظرته إلى النافذة و ربط على الفور تجاوز و شونبو للعودة إلى القصر حيث كانت تقع الحدادة. ثم أخرج كشتبان قوس الجان (من صنع باجما). كان هذا هو العنصر الثاني المستهدف الذي يتم ابتكاره بعد آلة إخراج الطاقة السحرية التي قام بها هذا الصباح.
***
“لهاث… لهاث…”
جرف تشكل من الشق في الأرض. عندما انطلقت صرخات بوليرون من الأعماق ، اكتسب كراغول و روبي عدة مستويات. تبع ذلك مكافآت الإنجاز و مكافآت العناصر.
شحب وجه روبي. “يبدو أنهم من الجحيم الأعلى رتبة. إذا هاجمت مئات الوحوش على هذا المستوى في وقت واحد ، فقد أجد صعوبة في الحفاظ على متانة الملاذ.”
لقد كان ثنائيًا مثاليًا. حول كراغول الأزمة إلى فرصة ، بينما دعمته روبي و لم يفوت الفرصة.
‘إنه تضييع للوقت.’
“سأضطر إلى الراحة معك. يمكن تحمل هذا المستوى من القصف بالقوة الكاملة للملاذ. انتظر حتى يأتي الدعم…..؟” كانت روبي تتحقق من حالة الملاذ عندما صمتت فجأة. اهتزت عيناها اللتان كانتا مثبتتان في الهواء.
“كان ذلك رائعا!”
“أنت أيضا.”
‘إنه تضييع للوقت.’
نظر كراغول و روبي إلى بعضهما البعض و ضحكا في ابتهاج. لم يرفعوا الإبهام لبعضهم بعضًا أو التصافح بقبضتيهم. كلا الشخصين كان لهما شخصيات مهيبة. كان لا يزال هناك شعور بالمسافة. في المقام الأول ، لم يتمكنوا من تحمل عواقب ذلك. كانت الشياطين و المخلوقات الشيطانية الجديدة تأتي كما لو كانت تنتظر موت بوليرون. بدا الشيطان على الحصان المحاط بالنار قويًا بشكل خاص. رفع عصاه و أطلق شعاع من الضوء.
تقدمت روبي. تم استخدام العصا النامية الشهيرة للقديسة لرسم دائرة سحرية ذهبية. تم امتصاص أشعة الضوء التي انسكبت على الاثنين بواسطة الدائرة السحرية و استبدلت بالقوة الإلهية. “شفاء عظيم.”
‘هل يجب أن أقوم بالابتكارات النهائية للكشتبان أولاً…..؟’
تم سحق رأس الشيطان ، الذي ضيق المسافة بسرعة ، بواسطة الضوء. كان السيد على وشك الانهيار لكن الحصان اندفع للأمام دون أن يأبه. سارت المخلوقات الشيطانية على خطى الحصان. بناءً على هذا الزخم ، بدا أن الحصان نفسه كان قائد هذه المجموعة ، و ليس الشيطان على الحصان.
” هيهي. “
أقامت روبي منطقة شفاء في طريقهم و أحرق جلد الحصان و المخلوقات الشيطانية. كانت قوة النسبة المئوية للشفاء كارثة على جميع الكائنات الشريرة. زاد تأثير الأقدس جميع إحصائيات روبي بنسبة 50٪ و ضاعف قوة مهاراتها.
كان من النادر أن يأكل الشخص الكوري ببطء. على وجه الخصوص ، يمكن لأي شخص كان في الجيش أن يفتح عن عمد ثقبًا أسود في معدته.
“أردت أن أخبرك جيدًا أنني سأعتني بالأمر الآن و يجب أن ترتاح…”
“رائع! أنت مثل أوبا! آه ، أنا آسفة!” تحدثت روبي بإعجاب قبل أن تعتذر على عجل. لقد قارنت غريزيًا بين كراغول و جريد وكانت قلقة من أنه سيتعرض للإهانة.
كانت روبي تربط السحر الإلهي و تعيق اقتراب المخلوقات الشيطانية عندما بدت في حيرة من أمرها. كان بسبب الشياطين الطائرة و المخلوقات الشيطانية القادمة من السماء. مع كرات كبيرة أو صغيرة من الطاقة الشيطانية تتكثف في نهاية أنفها. كانوا متخصصين في الهجمات بعيدة المدى. كما حدث ذلك ، لم يكن لدى القديسة مهارات هجومية بعيدة المدى. كان لمهارة تحويل اللاموتى أطول مدى ، ولكن حتى ذلك كان يبلغ الحد الأقصى لمدى 60 متر. لم يكن لديها خيار سوى تكريس نفسها للدفاع. في الأصل ، كان الملاذ بمثابة قلعة.
شحب وجه روبي. “يبدو أنهم من الجحيم الأعلى رتبة. إذا هاجمت مئات الوحوش على هذا المستوى في وقت واحد ، فقد أجد صعوبة في الحفاظ على متانة الملاذ.”
“سأضطر إلى الراحة معك. يمكن تحمل هذا المستوى من القصف بالقوة الكاملة للملاذ. انتظر حتى يأتي الدعم…..؟” كانت روبي تتحقق من حالة الملاذ عندما صمتت فجأة. اهتزت عيناها اللتان كانتا مثبتتان في الهواء.
كان من الطبيعي أن تتفاجأ. كان كراغول لا يزال يقف إلى جانب روبي. وقف في مكانه و أرجح سيفه. عبرت الضربة أكثر من مئات الأمتار. تم قطع الشياطين و المخلوقات الشيطانية التي كانت على استعداد لإطلاق الأشعة ، وسقطت وتحولت إلى رماد رمادي. لقد كانت قوة مهارة ‘مجال الرؤية’ المرتبطة برؤية بارباتوس.
“رائع! أنت مثل أوبا! آه ، أنا آسفة!” تحدثت روبي بإعجاب قبل أن تعتذر على عجل. لقد قارنت غريزيًا بين كراغول و جريد وكانت قلقة من أنه سيتعرض للإهانة.
“لهاث… لهاث… هوووو… ألست جائع؟ أنا لست جائعًا بشكل خاص ، لكنني قلق بشأن جلالتك. إذا كنت إنسانًا ، عليك أن تأكل لتحافظ على صحتك!”
لحسن الحظ ، رد كراغول بمرح ، “أنا أشبه جريد؟ أرحب بهذه الإطراءات في أي وقت”.
“آه… 20 دقيقة؟ يجب أن يكون مستوى مهارة يورا قد ازداد منذ أن تم تقليل وقت التهدئة لبوابة الجحيم بمقدار 10 دقائق. كان من الممكن أن يزداد عدد الأشخاص المتاحين أيضًا.
” هيهي. “
شك زيبال في أذنيه بسبب طلب جريد.
اكتسبت روبي رؤية بارباتوس مع كراغول. كان الأمر مجرد أن معظم مهاراتها كانت محدودة النطاق ، مما جعل من المستحيل ربط رؤية بارباتوس بمهاراتها. من وجهة نظر عامة ، لم تكن رؤية بارباتوس مهارة قتالية. كانت مهارة ثانوية جيدة مع إحساس التلسكوب. لقد ولدت من جديد كمهارة قتالية احتيالية فقط للفئات المتميزة الذين لديهم مهارات مجال الرؤية.
“هاااااه! لا ، ماذا؟!” كان كي أونغ قد ملأ معدته للتو بالحساء و بدأ في تقطيع اللحم. ثم نظر بشفقة إلى يديه المرتعشتين. في هذه الأثناء ، ابتلع جريد كل طعامه.
– تمامًا كما أثبت كراغول الآن.
***
“هذا… هل يمكن للملاذ الصمود؟”
الفصل 1462
تشدد تعبير كراغول. في صدع الأرض حيث سقط بوليرون حتى الموت ، شوهدت مئات المخلوقات الشيطانية تزحف من ‘آثار سيف الفضاء’. لم تكن عشرات بل مئات. علاوة على ذلك ، كانت الطاقة الشيطانية التي أطلقوها غير عادية.
كان من الطبيعي أن تتفاجأ. كان كراغول لا يزال يقف إلى جانب روبي. وقف في مكانه و أرجح سيفه. عبرت الضربة أكثر من مئات الأمتار. تم قطع الشياطين و المخلوقات الشيطانية التي كانت على استعداد لإطلاق الأشعة ، وسقطت وتحولت إلى رماد رمادي. لقد كانت قوة مهارة ‘مجال الرؤية’ المرتبطة برؤية بارباتوس.
شحب وجه روبي. “يبدو أنهم من الجحيم الأعلى رتبة. إذا هاجمت مئات الوحوش على هذا المستوى في وقت واحد ، فقد أجد صعوبة في الحفاظ على متانة الملاذ.”
– ذهب جريد مرة واحدة إلى الفاتيكان لمباركة البافارنيوم وانتهى به الأمر بقتل البابا.
“إذن دعِنا نقاتل.”
“نعم ، لنأخذ قسط من الراحة ونتناول وجبة.” عرف جريد مزاج كي أونغ وكان يراعي مشاعره تجاهه. انتقلوا إلى غرفة الطعام معًا. كانت المشكلة أن الوجبة انتهت في ثلاث دقائق فقط.
كان الملاذ قاعدة للرحلة الاستكشافية. كان عليهم الحفاظ على المخيم حتى وصول المجموعة التالية.
حدث ذلك عندما تداخلت مهارات روبي مع جسد كراغول ، الذي لم يستطع إخفاء مظهره المتهور.
كان ذلك جيد. كان الجميع يكبرون معًا ، وليس هو فقط. عاجلاً أم آجلاً ، سوف ينمو بشكل أكثر حدة. لقد خطط لابتكار جميع عناصر زملائه كلما كان لديه الوقت. كانت الأولوية القصوى…
ظهر ممر مظلم بين المخلوقات الشيطانية و كراغول و برز سيف ضخم. لقد قطع و قتل أقرب 10 مخلوقات شيطانية ‘على الفور’.
“لقد تحملت جيدًا.”
كان ظهور الطاغية كريس. شعر كراغول و روبي بالارتياح لرؤية ظله منتشرًا على نطاق واسع. وصلت القوى العليا لـ نقابة مدجج بالعتاد في مجموعات من اثنين. لم يعد هناك حاجة للشكوى بعد الآن.
“هاااااه! لا ، ماذا؟!” كان كي أونغ قد ملأ معدته للتو بالحساء و بدأ في تقطيع اللحم. ثم نظر بشفقة إلى يديه المرتعشتين. في هذه الأثناء ، ابتلع جريد كل طعامه.
***
شحب وجه روبي. “يبدو أنهم من الجحيم الأعلى رتبة. إذا هاجمت مئات الوحوش على هذا المستوى في وقت واحد ، فقد أجد صعوبة في الحفاظ على متانة الملاذ.”
كان هناك شيء مشترك بين الهياكل العظمية المدججة بالعتاد وأيدي الإله – لم تكن هناك حاجة للراحة لأنهم لم يكن لديهم مفهوم القدرة على التحمل. كان الأمر مختلفًا بالنسبة لـ كي أونغ.
***
“لهاث… لهاث… هوووو… ألست جائع؟ أنا لست جائعًا بشكل خاص ، لكنني قلق بشأن جلالتك. إذا كنت إنسانًا ، عليك أن تأكل لتحافظ على صحتك!”
بالطبع ، يمكنه صنع عناصر جديدة عند انتظار وقت التهدئة ، ولكن… كلما كان الواجب المنزلي أكثر صعوبة ، كان من المريح الانتهاء منه بسرعة.
كان الأقزام من الأنواع التي تتمتع بتقدير كبير للذات. على وجه الخصوص ، أرادوا أن يكونوا الأفضل في مجالهم. كان كي أونغ مرهقًا بدرجة كافية ليسقط على الفور ، لكنه لم يكن يريد أن يخسر أمام الهياكل العظمية و المعادن. لقد عمل بجد دون أن يتنفس ، لكنه واجه قيودًا جسدية و عقلية. أراد أن يستريح بحجة الأكل. كما أراد جريد أن يستريح معه. كانت الراحة بمفردها اعترافًا صارخًا بالهزيمة ، لذلك اعتقد أن كبريائه سيكون متألمًا للغاية. كان يعلم أنه كان من الطبيعي أن يخسر ، ولكن. كان من الصعب مقاومة غرائز جنسه.
كان من الممكن له إنشاء عنصر واحد كل ثماني دقائق في المتوسط ، وبالتالي أصبحت قيمة الوقت أعلى. حول جريد نظرته إلى النافذة و ربط على الفور تجاوز و شونبو للعودة إلى القصر حيث كانت تقع الحدادة. ثم أخرج كشتبان قوس الجان (من صنع باجما). كان هذا هو العنصر الثاني المستهدف الذي يتم ابتكاره بعد آلة إخراج الطاقة السحرية التي قام بها هذا الصباح.
“…..”
” هرمم… “
كانت ساتسفاي مستودعا للذوق. لم يعكس فقط جميع النكهات الموجودة في الواقع ، ولكن أيضًا خلق نكهات غير موجودة. كان من الصعب حساب عدد الأطباق الشهية. بالإضافة إلى ذلك ، لا يصاب المرء بالسمنة مهما أكل. لذلك ، كان معظم الناس مهووسين بالذوق و الاستمتاع به.
***
[قطع قديس السيف كراغول الجحيم!]
في هذه الأثناء ، كان جريد في الأساس شخصية مجتهدة. بمجرد أن كان يعمل ، لم يرغب في إضاعة الوقت في تناول الطعام بشكل منفصل. لأكثر من 10 سنوات ، كان يعتني بجوعه ببساطة باستخدام الخبز المجفف أو المقدد. على وجه الخصوص ، لقد حافظ فقط على حالة عدم الجوع’ عند العمل. كانت قصة ربما لن يصدقها معظم الناس ، لكنها كانت حقيقية. ربما اجتمعت هذه الالتزامات الصغيرة معًا لتشكيل جريد الحالي.
جرف تشكل من الشق في الأرض. عندما انطلقت صرخات بوليرون من الأعماق ، اكتسب كراغول و روبي عدة مستويات. تبع ذلك مكافآت الإنجاز و مكافآت العناصر.
“نعم ، لنأخذ قسط من الراحة ونتناول وجبة.” عرف جريد مزاج كي أونغ وكان يراعي مشاعره تجاهه. انتقلوا إلى غرفة الطعام معًا. كانت المشكلة أن الوجبة انتهت في ثلاث دقائق فقط.
بالطبع ، يمكنه صنع عناصر جديدة عند انتظار وقت التهدئة ، ولكن… كلما كان الواجب المنزلي أكثر صعوبة ، كان من المريح الانتهاء منه بسرعة.
“سأضطر إلى الراحة معك. يمكن تحمل هذا المستوى من القصف بالقوة الكاملة للملاذ. انتظر حتى يأتي الدعم…..؟” كانت روبي تتحقق من حالة الملاذ عندما صمتت فجأة. اهتزت عيناها اللتان كانتا مثبتتان في الهواء.
“هاااااه! لا ، ماذا؟!” كان كي أونغ قد ملأ معدته للتو بالحساء و بدأ في تقطيع اللحم. ثم نظر بشفقة إلى يديه المرتعشتين. في هذه الأثناء ، ابتلع جريد كل طعامه.
تعني تقنيات الإله المدجج بالعتاد أن سرعة فهمه للعناصر قد زادت بشكل كبير.
ترجمة : Don Kol
ضغط بيده على كتف كي أونغ ، الذي كان جالسًا هناك مصعوقًا. أجبره جريد على الجلوس على الكرسي وقال له: “لا تبدو هكذا. إنها عادة بسيطة. كي أونغ ، من فضلك خذ وقتك”.
ظهر ممر مظلم بين المخلوقات الشيطانية و كراغول و برز سيف ضخم. لقد قطع و قتل أقرب 10 مخلوقات شيطانية ‘على الفور’.
كان من النادر أن يأكل الشخص الكوري ببطء. على وجه الخصوص ، يمكن لأي شخص كان في الجيش أن يفتح عن عمد ثقبًا أسود في معدته.
رد أعضاء مدجج بالعتاد.
‘إنه تضييع للوقت.’
تعني تقنيات الإله المدجج بالعتاد أن سرعة فهمه للعناصر قد زادت بشكل كبير.
كان من الممكن له إنشاء عنصر واحد كل ثماني دقائق في المتوسط ، وبالتالي أصبحت قيمة الوقت أعلى. حول جريد نظرته إلى النافذة و ربط على الفور تجاوز و شونبو للعودة إلى القصر حيث كانت تقع الحدادة. ثم أخرج كشتبان قوس الجان (من صنع باجما). كان هذا هو العنصر الثاني المستهدف الذي يتم ابتكاره بعد آلة إخراج الطاقة السحرية التي قام بها هذا الصباح.
في هذه الأثناء ، كان جريد في الأساس شخصية مجتهدة. بمجرد أن كان يعمل ، لم يرغب في إضاعة الوقت في تناول الطعام بشكل منفصل. لأكثر من 10 سنوات ، كان يعتني بجوعه ببساطة باستخدام الخبز المجفف أو المقدد. على وجه الخصوص ، لقد حافظ فقط على حالة عدم الجوع’ عند العمل. كانت قصة ربما لن يصدقها معظم الناس ، لكنها كانت حقيقية. ربما اجتمعت هذه الالتزامات الصغيرة معًا لتشكيل جريد الحالي.
يمكن أن يحول هذا الكشتبان الهجمات غير المستهدفة إلى هجمات مستهدفة.
“…..”
كانت المتانة 111 فقط وكانت منخفضة للغاية. كانت مصنوعة من الجلد ، لذلك كان من السهل إتلافها. كان الأمر مجرد أن المتانة كانت منخفضة للغاية بحيث كان من الصعب ارتداؤها عند القتال ضد عدو قوي. في كثير من الحالات ، تم إهدار تركيزه و أفعاله لأنه اضطر إلى تبديلها مرارًا و تكرارًا طوال الوقت.
كان ذلك جيد. كان الجميع يكبرون معًا ، وليس هو فقط. عاجلاً أم آجلاً ، سوف ينمو بشكل أكثر حدة. لقد خطط لابتكار جميع عناصر زملائه كلما كان لديه الوقت. كانت الأولوية القصوى…
‘إنه لأمر مؤسف أن يكون هناك وقت التهدئة ذو الثلاث دقائق.’
كان الهدف هو تحسين المتانة و تقليل وقت التهدئة. كان من الممكن ذلك. أثبتت آلة إخراج الطاقة السحرية ذلك.
ضاعفت آلة إخراج الطاقة السحرية المبتكرة سرعة إخراج الطاقة السحرية و ضاعفت الكمية الإجمالية للمانا التي يمكن تخزينها ثلاث مرات. أضاف أيضًا ‘الخيط الفضي’ إلى القوة السحرية المقذوفة ، مما زاد من القوة البدنية و التنوع. تم تحويله إلى عنصر مختلف تمامًا ، لذلك كان من الممكن تحسين الكشتبان بما فيه الكفاية.
“هاااااه! لا ، ماذا؟!” كان كي أونغ قد ملأ معدته للتو بالحساء و بدأ في تقطيع اللحم. ثم نظر بشفقة إلى يديه المرتعشتين. في هذه الأثناء ، ابتلع جريد كل طعامه.
“بعد ذلك ، سأبتكر القطع الأثرية لعناصر مصاصي الدماء السليلين المباشرين و حلقة العبث.”
‘بالتفكير في الأمر… سمعت أنه لا يمكنك إجراء الجراحة التجميلية مرة أخرى إلا بعد مرور نصف عام على الأقل بعد عملية جراحية واحدة.’
في البداية ، أراد ابتكار الدروع و السيوف المصنوعة من الأنفاس ، لكنه غير خطته. كانت الدروع المصنوعة من الأنفاس والسيوف الإلهية تحتوي بالفعل على مجموعة متنوعة من الميزات الخاصة المضمنة. وكانت جيدة بما يكفي للاستفادة الكاملة منها. كان التركيز على تعزيز القدرات الأساسية مثل قوة الهجوم و الدفاع أكثر فاعلية و كانت هذه مهمة سهلة للغاية. سيستغرق أقل من ساعة. عند ابتكار القطع الأثرية ، يجب أن يركز على تعزيز التأثيرات بدلاً من الإحصائيات الأساسية.
“…..؟”
ترجمة : Don Kol
في المقام الأول ، لا تحتوي القطع الأثرية على إحصائيات أساسية أو تحتوي على حد أدنى من الإحصائيات الأساسية ، لذلك لا معنى لتقويتها. فقط من خلال تعزيز الوظائف الخاصة الفريدة للقطعة الأثرية ، تمكن من صنع ابتكارات ذات مغزى. كان هذا العمل صعبًا للغاية و يستغرق وقتًا طويلاً. كانت هناك حاجة إلى مواد و شروط خاصة لذلك كان من الصعب حساب مقدار الوقت المستغرق.
عندما يكون لدي وقت مثل الآن ، يجب أن أبتكر القطع الأثرية أولاً. على أي حال ، فإن وقت التهدئة لمهارة الابتكار هو 12 ساعة. إن ابتكار المعدات أولاً يعد مضيعة للوقت.
كان حزام تيراميت. تم الحصول على هذا العنصر منذ فترة طويلة و كان أداؤه ضعيفًا. كان هناك توقع بأن شيئًا ما سيتغير مع الروح إذا تم ابتكار العنصر المرتبط بالروح. كان حزام تيراميت عنصرًا مناسبًا جدًا لتحديد أولويات الابتكار.
“لماذا اتصلتِ بي؟”
بالطبع ، يمكنه صنع عناصر جديدة عند انتظار وقت التهدئة ، ولكن… كلما كان الواجب المنزلي أكثر صعوبة ، كان من المريح الانتهاء منه بسرعة.
تعني تقنيات الإله المدجج بالعتاد أن سرعة فهمه للعناصر قد زادت بشكل كبير.
أزال جريد كل جزء من الكشتبان و دمجه بالمواد ليبتكره بما يتصوره في رأسه. تم تعديل الهيكل و ابتكر الشكل و المواد. كانت النتيجة جديرة بالثناء. تم تقليل وقت التهدئة إلى دقيقتين و زادت المتانة بمقدار ستة أضعاف. كان هناك أيضًا ‘مناعة بتر الإصبع’ و زيادة طفيفة في الدفاع لم تكن موجودة من قبل. حتى العدد الصغير يمكن أن يكون مفيدًا جدًا إذا تم تجميعه.
عندما يكون لدي وقت مثل الآن ، يجب أن أبتكر القطع الأثرية أولاً. على أي حال ، فإن وقت التهدئة لمهارة الابتكار هو 12 ساعة. إن ابتكار المعدات أولاً يعد مضيعة للوقت.
‘هل يجب أن أقوم بالابتكارات النهائية للكشتبان أولاً…..؟’
– إنه مثل مشاهدة الذات القديمة لجلالتك. غادر جلالتك لإنقاذ هان سيوك بونغ وانتهى بك الأمر بجلب 30 ألف شخص معك… ما زلت لا أستطيع أن أنساها.
يمكن ابتكار كل عنصر ثلاث مرات. بمعنى آخر ، يمكن ابتكار الكشتبان مرتين أخريين في المستقبل. كان هناك متسع كبير لتقليل وقت التهدئة. امتلأ جريد بالتوقعات حيث استخدم مرة أخرى مهارة الابتكار على الكشتبان.
كان الملاذ قاعدة للرحلة الاستكشافية. كان عليهم الحفاظ على المخيم حتى وصول المجموعة التالية.
[تم ابتكار هذا العنصر للتو. لم يتم إنشاء الشكل و الوظيفة المبتكرة بشكل كامل بعد. إذا حاولت ابتكارها باستمرار ، فقد يتم تدمير العنصر. هل مازلت تريد المتابعة؟]
[بعد 100 يوم ، هناك فرصة 100٪ للنجاح عند ابتكاره.]
“رائع! أنت مثل أوبا! آه ، أنا آسفة!” تحدثت روبي بإعجاب قبل أن تعتذر على عجل. لقد قارنت غريزيًا بين كراغول و جريد وكانت قلقة من أنه سيتعرض للإهانة.
‘بالتفكير في الأمر… سمعت أنه لا يمكنك إجراء الجراحة التجميلية مرة أخرى إلا بعد مرور نصف عام على الأقل بعد عملية جراحية واحدة.’
“بعد ذلك ، سأبتكر القطع الأثرية لعناصر مصاصي الدماء السليلين المباشرين و حلقة العبث.”
بدا الجميع مستوحى من أداء كراغول لذا كانت نافذة الدردشة مشغولة للغاية. نظرًا لأن معظم المحتوى كان يمدحه (؟) ، أغلق جريد المحرج نافذة الدردشة وعاد إلى العمل.
100 يوم كانت قصيرة مقارنة بنصف عام. استخدم مثالًا على شيء لا يستطيع فعله و أخرج عنصرًا آخر.
كانت المتانة 111 فقط وكانت منخفضة للغاية. كانت مصنوعة من الجلد ، لذلك كان من السهل إتلافها. كان الأمر مجرد أن المتانة كانت منخفضة للغاية بحيث كان من الصعب ارتداؤها عند القتال ضد عدو قوي. في كثير من الحالات ، تم إهدار تركيزه و أفعاله لأنه اضطر إلى تبديلها مرارًا و تكرارًا طوال الوقت.
ضاعفت آلة إخراج الطاقة السحرية المبتكرة سرعة إخراج الطاقة السحرية و ضاعفت الكمية الإجمالية للمانا التي يمكن تخزينها ثلاث مرات. أضاف أيضًا ‘الخيط الفضي’ إلى القوة السحرية المقذوفة ، مما زاد من القوة البدنية و التنوع. تم تحويله إلى عنصر مختلف تمامًا ، لذلك كان من الممكن تحسين الكشتبان بما فيه الكفاية.
كان حزام تيراميت. تم الحصول على هذا العنصر منذ فترة طويلة و كان أداؤه ضعيفًا. كان هناك توقع بأن شيئًا ما سيتغير مع الروح إذا تم ابتكار العنصر المرتبط بالروح. كان حزام تيراميت عنصرًا مناسبًا جدًا لتحديد أولويات الابتكار.
– دخلت المجموعة الأخيرة للتو. سأشارك بعد 20 دقيقة.
كان هناك شيء مشترك بين الهياكل العظمية المدججة بالعتاد وأيدي الإله – لم تكن هناك حاجة للراحة لأنهم لم يكن لديهم مفهوم القدرة على التحمل. كان الأمر مختلفًا بالنسبة لـ كي أونغ.
جرف تشكل من الشق في الأرض. عندما انطلقت صرخات بوليرون من الأعماق ، اكتسب كراغول و روبي عدة مستويات. تبع ذلك مكافآت الإنجاز و مكافآت العناصر.
كان يفكر في هذا فقط عندما ظهرت رسالة يورا في دردشة النقابة.
‘هل مر كل هذا الوقت؟’
كان الأقزام من الأنواع التي تتمتع بتقدير كبير للذات. على وجه الخصوص ، أرادوا أن يكونوا الأفضل في مجالهم. كان كي أونغ مرهقًا بدرجة كافية ليسقط على الفور ، لكنه لم يكن يريد أن يخسر أمام الهياكل العظمية و المعادن. لقد عمل بجد دون أن يتنفس ، لكنه واجه قيودًا جسدية و عقلية. أراد أن يستريح بحجة الأكل. كما أراد جريد أن يستريح معه. كانت الراحة بمفردها اعترافًا صارخًا بالهزيمة ، لذلك اعتقد أن كبريائه سيكون متألمًا للغاية. كان يعلم أنه كان من الطبيعي أن يخسر ، ولكن. كان من الصعب مقاومة غرائز جنسه.
‘إنه تضييع للوقت.’
قام بفحص الوقت وكان قد مر 36 ساعة منذ بدء الرحلة. ومع ذلك ، تم إرسال ما يقرب من 300 شخص إلى الجحيم.
“أردت أن أخبرك جيدًا أنني سأعتني بالأمر الآن و يجب أن ترتاح…”
***
“آه… 20 دقيقة؟ يجب أن يكون مستوى مهارة يورا قد ازداد منذ أن تم تقليل وقت التهدئة لبوابة الجحيم بمقدار 10 دقائق. كان من الممكن أن يزداد عدد الأشخاص المتاحين أيضًا.
كان ذلك جيد. كان الجميع يكبرون معًا ، وليس هو فقط. عاجلاً أم آجلاً ، سوف ينمو بشكل أكثر حدة. لقد خطط لابتكار جميع عناصر زملائه كلما كان لديه الوقت. كانت الأولوية القصوى…
في البداية ، أراد ابتكار الدروع و السيوف المصنوعة من الأنفاس ، لكنه غير خطته. كانت الدروع المصنوعة من الأنفاس والسيوف الإلهية تحتوي بالفعل على مجموعة متنوعة من الميزات الخاصة المضمنة. وكانت جيدة بما يكفي للاستفادة الكاملة منها. كان التركيز على تعزيز القدرات الأساسية مثل قوة الهجوم و الدفاع أكثر فاعلية و كانت هذه مهمة سهلة للغاية. سيستغرق أقل من ساعة. عند ابتكار القطع الأثرية ، يجب أن يركز على تعزيز التأثيرات بدلاً من الإحصائيات الأساسية.
“لماذا اتصلتِ بي؟”
بالطبع ، يمكنه صنع عناصر جديدة عند انتظار وقت التهدئة ، ولكن… كلما كان الواجب المنزلي أكثر صعوبة ، كان من المريح الانتهاء منه بسرعة.
– أرسلته إلى الجحيم لمشاهدة الشياطين والأن هو يضربهم…
لقد كانت آلة زيبال السحرية ، المغير. زار الحدادة في التوقيت المثالي. زيبال لم يشارك في رحلة الجحيم. كان ذلك لأنه كان يتصرف مع زكفريكتور ، الذي كان يحاول التغلب على لعنة الكسل. كان الصيد مع زكفريكتور مفيدًا أيضًا لزيبال. كان زكفريكتور بهذه القوة.
كانت أيدي جريد مشغولة باستبدال كل المعدن الذي يتكون من حزام تيراميت بـ الجشع. كانت مهمة تتطلب درجة عالية من التركيز و الحساسية. وجه نظره إلى السندان و أوضح ، “أريد تفكيك الآلة السحرية ثم إعادة تجميعها. سأكررها ثلاث مرات على الأكثر”.
“اقرضني الغازي.”
‘إنه تضييع للوقت.’
أقامت روبي منطقة شفاء في طريقهم و أحرق جلد الحصان و المخلوقات الشيطانية. كانت قوة النسبة المئوية للشفاء كارثة على جميع الكائنات الشريرة. زاد تأثير الأقدس جميع إحصائيات روبي بنسبة 50٪ و ضاعف قوة مهاراتها.
“…..؟”
شك زيبال في أذنيه بسبب طلب جريد.
جرف تشكل من الشق في الأرض. عندما انطلقت صرخات بوليرون من الأعماق ، اكتسب كراغول و روبي عدة مستويات. تبع ذلك مكافآت الإنجاز و مكافآت العناصر.
كانت أيدي جريد مشغولة باستبدال كل المعدن الذي يتكون من حزام تيراميت بـ الجشع. كانت مهمة تتطلب درجة عالية من التركيز و الحساسية. وجه نظره إلى السندان و أوضح ، “أريد تفكيك الآلة السحرية ثم إعادة تجميعها. سأكررها ثلاث مرات على الأكثر”.
[لقد نحت جرحًا لن يختفي أبدًا في الجحيم.]
ضاعفت آلة إخراج الطاقة السحرية المبتكرة سرعة إخراج الطاقة السحرية و ضاعفت الكمية الإجمالية للمانا التي يمكن تخزينها ثلاث مرات. أضاف أيضًا ‘الخيط الفضي’ إلى القوة السحرية المقذوفة ، مما زاد من القوة البدنية و التنوع. تم تحويله إلى عنصر مختلف تمامًا ، لذلك كان من الممكن تحسين الكشتبان بما فيه الكفاية.
تعني تقنيات الإله المدجج بالعتاد أن سرعة فهمه للعناصر قد زادت بشكل كبير.
‘بالتفكير في الأمر… سمعت أنه لا يمكنك إجراء الجراحة التجميلية مرة أخرى إلا بعد مرور نصف عام على الأقل بعد عملية جراحية واحدة.’
تمتم زيبال بصراحة و هو يحدق في جريد ، الذي تصرف وكأنه لم يقل شيئًا مهمًا ، “فلماذا تريد تفكيكه…”
كان هناك شيء مشترك بين الهياكل العظمية المدججة بالعتاد وأيدي الإله – لم تكن هناك حاجة للراحة لأنهم لم يكن لديهم مفهوم القدرة على التحمل. كان الأمر مختلفًا بالنسبة لـ كي أونغ.
كان جريد مشغولاً بالتركيز ، وبالتالي كان التفسير الذي قدمه مفتقرًا.
‘إنه لأمر مؤسف أن يكون هناك وقت التهدئة ذو الثلاث دقائق.’
كان هناك شيء مشترك بين الهياكل العظمية المدججة بالعتاد وأيدي الإله – لم تكن هناك حاجة للراحة لأنهم لم يكن لديهم مفهوم القدرة على التحمل. كان الأمر مختلفًا بالنسبة لـ كي أونغ.
ترجمة : Don Kol
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
