نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Overgeared 1468

الفصل 1468

الفصل 1468

الفصل 1468

“هاو قد تقدم. لاويل رفضه”.

كانت الجحيم منطقة حقيقية في ساتسفاي. نظر اللاعبون إلى الجحيم على أنه مساحة و ليس مفهومًا. لم يكن هناك سوى اختلاف في درجة الاعتراف – أرض صيد عالية المستوى أو منطقة محظورة لا ينبغي الاقتراب منها أبدًا.

الناس الذين انكمشوا لم يعودوا موجودين. كان هناك حب رفاق واضح بين أعضاء البعثة و هم يشقون طريقهم عبر موجات المخلوقات الشيطانية. كان ذلك لأن يورا و جيشوكا و روبي و كراغول استحوذوا على المركز بشكل صحيح ، بينما قدم أواسيس مثالاً لا يتناسب مع مهاراته.

 

“… لن يدوم الطعام. الطعام الذي أعددته يكاد يتعفن”.

كان تصور أعضاء البعثة مهمًا جدًا أيضًا. لقد اعتبروا الجحيم المجازي و الوجود الفعلي للجحيم في ساتسفاي أشياء منفصلة. كان الأمر طبيعيًا على هذا النحو ، حتى لو لم يكونوا على علم بذلك. وفقط بعد أن جربوها شخصيًا أدركوا ذلك. 

 

 

‘لا أريد أن أموت’.

لم يكن الجحيم مجرد مكان للصيد حيث تطارد مخلوقات شيطانية قوية و شياطين ، وحيث تظهر الشياطين العظيمة غالبًا. لقد كان الجحيم الذي عرفوه. بيئة مؤلمة و صعبة بشكل لا يطاق. حتى لو لم يكن هناك شياطين هنا ، ألن يكونوا غير قادرين على البقاء لفترة طويلة؟

 

 

 

المشهد الذي دخل مجال نظرهم ، والرياح التي تلامس جلدهم ، والأرض التي خطت أقدامهم عليها ، والصوت الذي يخترق آذانهم ، والهواء الذي يدخل رئتيهم. كان مقرفًا دون أي استثناءات. مجرد الوقوف دون حراك والتنفس سيجعل عقولهم و أجسادهم تصرخ من الألم. كان ذلك لأن هذا كان عالما مبنيا بالشر فقط.

 

 

” أوه ~ لم يعش آريس عبثًا. ” ضحكت جيشوكا. كانت تضحك على الجنرالات الثلاثة الذين ادعوا أنهم ذراعي آريس اليمنى و اليسرى.

“… اعتقد سوف اصبح مجنون.” البدر ، النجوم الحمراء الدوامة في السماء الملبدة بالغيوم ، وآلاف العيون تراقبهم. غمغم بون و هو يحدق بصراحة في ليل الجحيم المخيف. كانت فكرة صادقة…

“هاو قد تقدم. لاويل رفضه”.

 

“نحن أقوياء أيضًا!”

إذا لم يبتسم ريجاس في الطريق إلى هنا ، إذا لم يحرض فانتنر على المنافسة ، إذا لم تطلق جيشوكا اللقطات الحادة ، إذا لم تلفه روبي بطاقة دافئة ، وإذا كان ظهر يورا قد انهار و لو مرة واحدة بينما تقود الجميع. سيكون بون قد غرق بالفعل في الشر. كان سيهرب من هنا حتى لو قبل الموت الواضح الذي يمكن تجنبه.

“ماذا؟ لماذا يفعل ذلك عندما قبل التقدم؟ ألستم قريبون يا رفاق؟”

 

 

كانت بيئة الجحيم العشرين بهذه القسوة. المناظر الطبيعية الغريبة التي جعلته يصاب بالدوار أينما كان يوجه نظره ، الصرخات المروعة التي دخلت أذنيه حتى لو قام بتغطيتها ، لمسة الأرض التي جعلت جسده يرفرف في كل مرة يطأها فيها ، الرائحة الكريهة التي جعلت من الصعب عليه تنفس ، والهواء الملوث الذي جعل الطعام يتعفن لحظة إخراجه.

 

 

” آه ، هذا صحيح… “

وجد بون صعوبة في التمسك. في الواقع ، من الوقت الذي بدأت فيه الرحلة الاستكشافية بعد خمسة أيام ، كانت عقليته في أقصى حدودها. كان يفكر في الاستسلام عشرات المرات في اليوم. الآن كانوا في اليوم التاسع ، و… شعر وكأنه مجنون.

 

 

 

“……”

مرت ساعات قليلة. كان تعبير فريق الحملة أكثر إشراقًا من ذي قبل عندما كانوا يستعدون للتخييم في الجحيم الثاني و العشرين. لقد كانت خطوة واحدة أقرب إلى سجل جريد و الرسل الذين وصلوا إلى الجحيم العشرين.

 

“بالطبع بكل تأكيد.” كان صوت يورا الذي رد عليها هادئًا. الناس الذين يمكن أن يعملوا بشكل طبيعي في الجحيم كانوا بالتأكيد مختلفين.

في كل مرة يتحول لون بشرة بون إلى شاحبة ، كان فانتنر يوبخه باعتباره ‘رجلًا جبانًا’ لاستفزازه. لم يكن معروفًا منذ متى حدث ذلك ، لكن فانتنر أغلق فمه الآن. تم تثبيت نظرته الفارغة على الأرض المتلألئة. لم يجرؤ على النظر إلى السماء. كان يعتقد أنه سيصرخ في اللحظة التي يلتقي فيها بعيون قمر الجحيم.

“أنت لا تبدو جيدًا عندما ترتعد.”

 

“يمكنك التوقف عند المنطقة المحايدة و إعادة الإمداد. يمكنني الذهاب إلى عالم البشر بمفردي”.

” اه… “

 

 

” اه… “

الخدم الجديرون العشرة لمملكة مدجج بالعتاد ، روبي ، إيبلين ، زيدنوس ، لايلا ، و كوك. الجنرالات الثلاثة و أواسيس من فالهالا. الحكيم الأحمر هاستر و قديس السيف كراغول. لم يتبق سوى عدد قليل من النخب في الحملة. لقد كان موقفًا خاسرًا لا يمكن إجباره حتى لو كانوا متحدين بشغف. لقد فقد معظمهم كلماتهم و كانوا يحاولون التمسك بحالتهم العقلية. لم يكن معروفًا متى يمكنهم رؤية المخلوقات الشيطانية مرة أخرى.

خلال الوقت الذي كان فيه جريد الذي سجل الخروج لينام بهدوء ، وصل فريق الاستكشاف إلى الجحيم الحادي و العشرين. لقد كانت لحظة أثبتوا فيها الحد الأدنى من مؤهلاتهم للنشاط في الحرب بين البشر و الشياطين العظيمة. كانت مقدمة للعبة البقاء اليائسة. كانت القصة الخفية للأبطال الذين حرسوا العالم مع جريد.

 

 

تم تذكير أواسيس بمدى قوة المخلوقات الشيطانية في الجحيم الثالث والعشرين و عض أظافره. كان غمد الملك غير المهزوم يرسل تحذيرًا.

إذا لم يبتسم ريجاس في الطريق إلى هنا ، إذا لم يحرض فانتنر على المنافسة ، إذا لم تطلق جيشوكا اللقطات الحادة ، إذا لم تلفه روبي بطاقة دافئة ، وإذا كان ظهر يورا قد انهار و لو مرة واحدة بينما تقود الجميع. سيكون بون قد غرق بالفعل في الشر. كان سيهرب من هنا حتى لو قبل الموت الواضح الذي يمكن تجنبه.

 

استعادوا الروح المعنوية و الحافز الذي فقدوه واحدًا تلو الآخر. رفعوا أسلحتهم المنخفضة و قاوموا الشياطين بشراسة. من الآن فصاعدًا ، كان عالم المثابرة. لقد دمروا الشر بقوة و قطعوا أعناق الشياطين.

– في مثل هذه الأوقات ، يجب أن تفعل شيئًا ، جزئيًا . لم أعد أريدك أن تكون غير مهزوم ، لكن لا يمكنني تحمل قبولك للموت بلا حول ولا قوة.

تم تذكير أواسيس بمدى قوة المخلوقات الشيطانية في الجحيم الثالث والعشرين و عض أظافره. كان غمد الملك غير المهزوم يرسل تحذيرًا.

 

 

‘أنت لست إنسانًا على أي حال. هايك! السيف يسقط. لا تتحرك. أنا أفهم ، أنا أفهم! لم أكن أفكر في الموت في المقام الأول.’

 

 

 

لقد ورث أواسيس بعضاً من مهارة مبارزة الملك غير المهزوم. بعبارة أخرى ، تولى سلطة لم يكن مؤهلاً لها. تم فرض عقوبات رداً على أفعاله. في كل مرة يموت ، يعاقبه غمد الملك غير المهزوم و يضطر إلى تسجيل الخروج. كما أنه لم يتمكن من الوصول إلى اللعبة لمدة 24 ساعة. سُمح لجميع اللاعبين في العالم بحدوث حالتين و فاة في اليوم ، بينما كان لدى أواسيس حياة واحدة فقط في اليوم.

– في مثل هذه الأوقات ، يجب أن تفعل شيئًا ، جزئيًا . لم أعد أريدك أن تكون غير مهزوم ، لكن لا يمكنني تحمل قبولك للموت بلا حول ولا قوة.

 

الجنرال لاك من فالهالا ، الذي شعر بإحساس كبير بالفخر في قوته ، لم يستطع الرد على جيشوكا و صمت. كان يخجل. كان يعاني حتى من التنفس. بدلاً من أن يكون قدوة للوافد الجديد (أواسيس) ، كان أحمق يعتمد على الآخرين.

‘لم تكن هذه هي المرة الأولى…’

 

 

 

كانت عقوبة القتل مرتين متتاليتين خلال الحرب مع الصحراء. كان الأمر صادمًا لأنها كانت المرة الأولى التي يموت فيها مرتين على التوالي. ثم دمرت حالته العقلية تمامًا بمجرد إضافة العقوبة. لقد كان شخصًا مغلقًا لفترة من الوقت. كان يخشى أنه كلما زاد عدد الوفيات التي واجهها ، زادت العقوبة. بالنسبة لأواسيس ، كان الموت أكثر واقعية و خوفًا.

 

 

الفصل 1468

‘لا أريد أن أموت’.

 

 

أثارت نضالات جنرالات فالهالا أعضاء نقابة مدجج بالعتاد. تغلب بون على الألم و تغلب فانتنر على الرعب. عندما نسق ريجاس القتال فيما بينهم ، شكلوا رابطًا دائريًا و اكتسحوا المخلوقات الشيطانية في شكل مروحة. في كل مرة أطلق فيها سيف ذروة السيف ضوء سيف لامع ، تحولت العشرات من المخلوقات الشيطانية إلى رماد دون أن تدرك موتها. دمر سحر يوفيمينا و زيدنوس و لايلا معسكر العدو بينما هاجم الطاغية مثل الأمواج العاتية. في كل مرة يسقط فيها سيف كريس بثقل جبل عظيم ، ينفجر جسد شيطان.

لم تكن القوة والقوة العقلية متناسبة بالضرورة. على وجه الخصوص ، كان للمبتدئين روحهم الفريدة. استذكر أواسيس ما قالته يورا قبل مغادرته القلعة الكريستالية السوداء.

 

 

 

“لن نعود حتى نصل إلى الجحيم الحادي والعشرين. لن أفتح بوابة الجحيم حتى لو طلبت مني ، لذا كن مستعدًا”.

 

 

‘على الأقل سيلعب هؤلاء هنا بشكل جيد في الحرب البشرية والشياطين العظيمة.’

بدأ الجحيم الحقيقي بالجحيم الحادي والعشرين. اعتقدت يورا أنهم بحاجة إلى التكيف مع الجحيم الحادي و العشرين على الأقل من أجل الاستعداد للحرب ضد البشر و الشياطين العظيمة. لقد كان تقدمًا لا يمكن التراجع عنه. منذ وقت وصولهم إلى الجحيم الثالث والعشرين ، لم يتبق سوى حوالي 20 فردًا من البعثة. لقد بدأوا من الجحيم الخامس و العشرين بقلعة الكريستال السوداء ، لكن هذا كل شيء.

“هاو قد تقدم. لاويل رفضه”.

 

 

من بين أكثر من 300 عضو تم اختيارهم من قبل لاويل ، تم دهس عدد كبير منهم حتى الموت من قبل المخلوقات الشيطانية عند عبور الجحيمين أو الفرار لأنهم لم يتمكنوا من تحمل الخوف. أدت البيئة الأكثر قسوة مما كان متوقعًا إلى وصول الوضع إلى هذه النقطة.

“……”

 

لم تكن القوة والقوة العقلية متناسبة بالضرورة. على وجه الخصوص ، كان للمبتدئين روحهم الفريدة. استذكر أواسيس ما قالته يورا قبل مغادرته القلعة الكريستالية السوداء.

شعر أعضاء البعثة الباقون بإحساس أكبر بالعبء ، لكن روح أواسيس كانت أكثر حدة. لم يكن هناك الآن سوى بوابتين حتى وجهتهم. كل ما كان عليهم فعله هو اختراق الجحيم 23 و 22. في اللحظة التي يصل فيها الباقون إلى وجهتهم ، سيلعبون دورًا رائدًا في انتصار الحرب بين البشر والشياطين العظيمة. أراد أن يكون واحداً منهم. الاستسلام الآن…

 

 

كان تصور أعضاء البعثة مهمًا جدًا أيضًا. لقد اعتبروا الجحيم المجازي و الوجود الفعلي للجحيم في ساتسفاي أشياء منفصلة. كان الأمر طبيعيًا على هذا النحو ، حتى لو لم يكونوا على علم بذلك. وفقط بعد أن جربوها شخصيًا أدركوا ذلك. 

حدث ذلك عندما أراد أواسيس تشجيع المجموعة.

” آه ، هذا صحيح… “

 

 

“يورا ، هل أنتِ بخير؟” كان هناك صوت واضح لا يناسب الأجواء المتعبة. لقد كانت جيشوكا. كان لديها سهم كسر الشر. كانت ترتدي ‘قوتها’ الميمونة حول ذراعها اليمنى و بدت خالية من شر الجحيم. لم تتأثر بالبيئة القاسية و كانت عينها صافية.

“أسرع! تراجع أنت إلى الخلف! لماذا تأرجح في المقدمة بدلاً من استخدام السحر كمنفذ دعم في الخلف؟”

 

 

“بالطبع بكل تأكيد.” كان صوت يورا الذي رد عليها هادئًا. الناس الذين يمكن أن يعملوا بشكل طبيعي في الجحيم كانوا بالتأكيد مختلفين.

“……”

 

“كيف يفترض بنا أن نصمد 40 دقيقة بدونك؟ لا. لا تذهبِ وحدكِ”.

“أنا أيضا بخير!” كان صوت روبي قوياً أيضاً. كانت هذه هي جلالة القديسة. كان ما يسمى بحضور ‘نساء جريد’ آمال البعثة.

بدأ الجحيم الحقيقي بالجحيم الحادي والعشرين. اعتقدت يورا أنهم بحاجة إلى التكيف مع الجحيم الحادي و العشرين على الأقل من أجل الاستعداد للحرب ضد البشر و الشياطين العظيمة. لقد كان تقدمًا لا يمكن التراجع عنه. منذ وقت وصولهم إلى الجحيم الثالث والعشرين ، لم يتبق سوى حوالي 20 فردًا من البعثة. لقد بدأوا من الجحيم الخامس و العشرين بقلعة الكريستال السوداء ، لكن هذا كل شيء.

 

خلال الوقت الذي كان فيه جريد الذي سجل الخروج لينام بهدوء ، وصل فريق الاستكشاف إلى الجحيم الحادي و العشرين. لقد كانت لحظة أثبتوا فيها الحد الأدنى من مؤهلاتهم للنشاط في الحرب بين البشر و الشياطين العظيمة. كانت مقدمة للعبة البقاء اليائسة. كانت القصة الخفية للأبطال الذين حرسوا العالم مع جريد.

كان كراغول هادئًا لأنه كان متحفظًا ، لكن يبدو أنه لا توجد مشكلة معه. بالإضافة إلى ذلك ، كان هناك عجلة. لم يكن مضطربًا أبدًا منذ أن حكم كإمبراطور للرياضات الإلكترونية. كان لديه سنوات من الخبرة. قيل إنه تعرض للعار الشديد بعد أن أصبح ضحية ‘صيد الفئة الخفية’ ، لكن يبدو أنه تعافى من الجرح.

“من يعرف؟ قد يكون في غضون أيام قليلة أو بعد بضعة أشهر”.

 

‘على الأقل سيلعب هؤلاء هنا بشكل جيد في الحرب البشرية والشياطين العظيمة.’

اكتسب أواسيس الأمل أثناء النظر إلى وجوه أولئك الذين كانوا بخير و صاح بقوة ، “يمكنني أن أفعل ذلك أيضًا!”

“نحن أقوياء أيضًا!”

 

 

” أوه ~ لم يعش آريس عبثًا. ” ضحكت جيشوكا. كانت تضحك على الجنرالات الثلاثة الذين ادعوا أنهم ذراعي آريس اليمنى و اليسرى.

‘أنت لست إنسانًا على أي حال. هايك! السيف يسقط. لا تتحرك. أنا أفهم ، أنا أفهم! لم أكن أفكر في الموت في المقام الأول.’

 

 

“……”

– في مثل هذه الأوقات ، يجب أن تفعل شيئًا ، جزئيًا . لم أعد أريدك أن تكون غير مهزوم ، لكن لا يمكنني تحمل قبولك للموت بلا حول ولا قوة.

 

“… هل تعرف الإله جريد؟” كان أول شخص يلملم شتاته هو ذروة السيف.

الجنرال لاك من فالهالا ، الذي شعر بإحساس كبير بالفخر في قوته ، لم يستطع الرد على جيشوكا و صمت. كان يخجل. كان يعاني حتى من التنفس. بدلاً من أن يكون قدوة للوافد الجديد (أواسيس) ، كان أحمق يعتمد على الآخرين.

 

 

بالطبع ، الجحيم الذي زارته البعثة فقدت حاكمها. على عكس جريد ، كانت الصعوبة أسهل بكثير لأنه لم تكن هناك مواجهة مباشرة مع الشياطين العظيمة. لقد فكرت يورا في هذا أثناء النظر في إمكانيات الرحلة الاستكشافية. كان من الرائع أن يصل فريق الاستكشاف المكون من لاعبين فقط إلى الجحيم 22 على الرغم من زيادة العقوبة تدريجياً.

“أنت لا تبدو جيدًا عندما ترتعد.”

“هاو قد تقدم. لاويل رفضه”.

 

كان كراغول هادئًا لأنه كان متحفظًا ، لكن يبدو أنه لا توجد مشكلة معه. بالإضافة إلى ذلك ، كان هناك عجلة. لم يكن مضطربًا أبدًا منذ أن حكم كإمبراطور للرياضات الإلكترونية. كان لديه سنوات من الخبرة. قيل إنه تعرض للعار الشديد بعد أن أصبح ضحية ‘صيد الفئة الخفية’ ، لكن يبدو أنه تعافى من الجرح.

“… اضحك حتى يرتوي قلبك.”

 

 

“أنت لا تبدو جيدًا عندما ترتعد.”

رد لاك الصامت على كراغول. لم يكن لأنه لم يحب كراغول. كان ذلك بسبب جرح كبريائه. في الماضي ، حاول إيذاء كراغول ، لكن كراغول اهتم به لأن هذا لم يكن مهمًا. وبالتالي ، كان أكثر إحراجًا و كان رد فعله غير طبيعي.

 

 

كانت الجحيم منطقة حقيقية في ساتسفاي. نظر اللاعبون إلى الجحيم على أنه مساحة و ليس مفهومًا. لم يكن هناك سوى اختلاف في درجة الاعتراف – أرض صيد عالية المستوى أو منطقة محظورة لا ينبغي الاقتراب منها أبدًا.

قال له كراغول أثناء مروره ، “أنا لا أضحك على الآخرين”. 

” اه… “

 

“أنا أيضا بخير!” كان صوت روبي قوياً أيضاً. كانت هذه هي جلالة القديسة. كان ما يسمى بحضور ‘نساء جريد’ آمال البعثة.

“… القرف.”

في كل مرة يتحول لون بشرة بون إلى شاحبة ، كان فانتنر يوبخه باعتباره ‘رجلًا جبانًا’ لاستفزازه. لم يكن معروفًا منذ متى حدث ذلك ، لكن فانتنر أغلق فمه الآن. تم تثبيت نظرته الفارغة على الأرض المتلألئة. لم يجرؤ على النظر إلى السماء. كان يعتقد أنه سيصرخ في اللحظة التي يلتقي فيها بعيون قمر الجحيم.

 

في كل مرة يتحول لون بشرة بون إلى شاحبة ، كان فانتنر يوبخه باعتباره ‘رجلًا جبانًا’ لاستفزازه. لم يكن معروفًا منذ متى حدث ذلك ، لكن فانتنر أغلق فمه الآن. تم تثبيت نظرته الفارغة على الأرض المتلألئة. لم يجرؤ على النظر إلى السماء. كان يعتقد أنه سيصرخ في اللحظة التي يلتقي فيها بعيون قمر الجحيم.

صعدت يورا لتعلن نهاية الشوط الثاني.

 

 

إذا لم يبتسم ريجاس في الطريق إلى هنا ، إذا لم يحرض فانتنر على المنافسة ، إذا لم تطلق جيشوكا اللقطات الحادة ، إذا لم تلفه روبي بطاقة دافئة ، وإذا كان ظهر يورا قد انهار و لو مرة واحدة بينما تقود الجميع. سيكون بون قد غرق بالفعل في الشر. كان سيهرب من هنا حتى لو قبل الموت الواضح الذي يمكن تجنبه.

حدق لاك في ظهر كراغول عندما اقترب من جانبها و شتم. تحدث بكلمات بذيئة ليلوم نفسه. لقد شعر بالخجل عند مقارنته بـ كراغول الآن ، خاصةً عندما ضحك على كراغول الذي أصبح قديس السيف و أعيد تعيين مستواه إلى 1.

– في مثل هذه الأوقات ، يجب أن تفعل شيئًا ، جزئيًا . لم أعد أريدك أن تكون غير مهزوم ، لكن لا يمكنني تحمل قبولك للموت بلا حول ولا قوة.

 

“نحن أقوياء أيضًا!”

‘اللعنة ، دعونا نبتهج ونعمل بشكل جيد.’

“… اعتقد سوف اصبح مجنون.” البدر ، النجوم الحمراء الدوامة في السماء الملبدة بالغيوم ، وآلاف العيون تراقبهم. غمغم بون و هو يحدق بصراحة في ليل الجحيم المخيف. كانت فكرة صادقة…

 

لقد ورث أواسيس بعضاً من مهارة مبارزة الملك غير المهزوم. بعبارة أخرى ، تولى سلطة لم يكن مؤهلاً لها. تم فرض عقوبات رداً على أفعاله. في كل مرة يموت ، يعاقبه غمد الملك غير المهزوم و يضطر إلى تسجيل الخروج. كما أنه لم يتمكن من الوصول إلى اللعبة لمدة 24 ساعة. سُمح لجميع اللاعبين في العالم بحدوث حالتين و فاة في اليوم ، بينما كان لدى أواسيس حياة واحدة فقط في اليوم.

كان تهكم جيشوكا حول كون أواسيس أفضل منه معقولًا تمامًا. لم يكن يريد الجلوس هنا و الوقوع خلف أواسيس. استيقظ و أظهر مهارات عظيمة. حتى أن جيشوكا تركت ظهرها له.

 

 

“اللعنة…”

“بالتأكيد. يجب أن يكون لاك هكذا. لقد تم الإشادة بك كرجل قوي على مستوى هاو. الآن تبدو أسوأ بكثير من هاو”.

ظهرت رسالة عالمية. بعد الملحمة القصيرة ، أثر خبر ولادة الفئة الخرافية الأولى رؤية الفريق و وعيه.

 

[الإله المدجج بالعتاد جريد يكتب الملحمة الثالثة عشر.]

“باه ، لا تقارنني بالجبان الذي لم يتقدم حتى لهذه الرحلة الاستكشافية.”

شرحت يورا مرة أخرى لزملائها ، الذين كانوا يبنون المخيم ، “هدفنا هو البقاء على قيد الحياة في الجحيم الحادي و العشرين لأطول فترة. أخطط للبقاء في الجحيم الحادي و العشرين حتى تبدأ الحرب بين البشر و الشياطين العظيمة ، لذا حاولوا تجميع مهاراتكم هنا”.

 

“يمكنك التوقف عند المنطقة المحايدة و إعادة الإمداد. يمكنني الذهاب إلى عالم البشر بمفردي”.

“هاو قد تقدم. لاويل رفضه”.

“… اعتقد سوف اصبح مجنون.” البدر ، النجوم الحمراء الدوامة في السماء الملبدة بالغيوم ، وآلاف العيون تراقبهم. غمغم بون و هو يحدق بصراحة في ليل الجحيم المخيف. كانت فكرة صادقة…

 

 

“ماذا؟ لماذا يفعل ذلك عندما قبل التقدم؟ ألستم قريبون يا رفاق؟”

 

 

‘لم تكن هذه هي المرة الأولى…’

“تم إرساله لإقناع الملك نصف التنيني.”

 

 

من الغريب أن جريد كان دائمًا على هذا النحو. لعب دور القائد من مكان بعيد ، داعمًا زملائه. كان هذا هو سبب وجود نقابة مدجج بالعتاد الحالية.

” آه ، هذا صحيح… “

“… لن يدوم الطعام. الطعام الذي أعددته يكاد يتعفن”.

 

“اللعنة…”

الناس الذين انكمشوا لم يعودوا موجودين. كان هناك حب رفاق واضح بين أعضاء البعثة و هم يشقون طريقهم عبر موجات المخلوقات الشيطانية. كان ذلك لأن يورا و جيشوكا و روبي و كراغول استحوذوا على المركز بشكل صحيح ، بينما قدم أواسيس مثالاً لا يتناسب مع مهاراته.

‘هذا هو الحد.’

 

 

أثارت نضالات جنرالات فالهالا أعضاء نقابة مدجج بالعتاد. تغلب بون على الألم و تغلب فانتنر على الرعب. عندما نسق ريجاس القتال فيما بينهم ، شكلوا رابطًا دائريًا و اكتسحوا المخلوقات الشيطانية في شكل مروحة. في كل مرة أطلق فيها سيف ذروة السيف ضوء سيف لامع ، تحولت العشرات من المخلوقات الشيطانية إلى رماد دون أن تدرك موتها. دمر سحر يوفيمينا و زيدنوس و لايلا معسكر العدو بينما هاجم الطاغية مثل الأمواج العاتية. في كل مرة يسقط فيها سيف كريس بثقل جبل عظيم ، ينفجر جسد شيطان.

 

 

“باه ، لا تقارنني بالجبان الذي لم يتقدم حتى لهذه الرحلة الاستكشافية.”

” رائع. كما هو متوقع من أخينا “.

 

 

 

“نحن أقوياء أيضًا!”

 

 

في كل مرة يتحول لون بشرة بون إلى شاحبة ، كان فانتنر يوبخه باعتباره ‘رجلًا جبانًا’ لاستفزازه. لم يكن معروفًا منذ متى حدث ذلك ، لكن فانتنر أغلق فمه الآن. تم تثبيت نظرته الفارغة على الأرض المتلألئة. لم يجرؤ على النظر إلى السماء. كان يعتقد أنه سيصرخ في اللحظة التي يلتقي فيها بعيون قمر الجحيم.

لعبت إيبلين و كوك و أواسيس أيضًا دورًا جيدًا. لقد انتهوا من ذلك بدقة بسد ممرات المخلوقات الشيطانية التي تشتتت بعد فقدان قادتها. في الوقت المناسب ، ظهر شيطان آخر مع فيلق جديد ، لكن فاكر اغتاله على الفور. ثم أمطرت سهام جيشوكا لمحو البقايا.

 

 

” أوه ~ لم يعش آريس عبثًا. ” ضحكت جيشوكا. كانت تضحك على الجنرالات الثلاثة الذين ادعوا أنهم ذراعي آريس اليمنى و اليسرى.

كانت يورا و كراغول دائمًا في المقدمة. مع شفاء روبي و بفها من الخلف ، تحركوا إلى الأمام دون تردد و وسعوا القوة البشرية في الجحيم.

من بين أكثر من 300 عضو تم اختيارهم من قبل لاويل ، تم دهس عدد كبير منهم حتى الموت من قبل المخلوقات الشيطانية عند عبور الجحيمين أو الفرار لأنهم لم يتمكنوا من تحمل الخوف. أدت البيئة الأكثر قسوة مما كان متوقعًا إلى وصول الوضع إلى هذه النقطة.

 

كانت شياطين الجحيم الثاني والعشرين قوية مثل زعماء العالم البشري. لم يكن من الممكن قتلهم بسرعة و تراكم عدد المخلوقات الشيطانية دون السيطرة عليها.

“أسرع! تراجع أنت إلى الخلف! لماذا تأرجح في المقدمة بدلاً من استخدام السحر كمنفذ دعم في الخلف؟”

 

 

 

” عواك! “

 

 

اكتسب أواسيس الأمل أثناء النظر إلى وجوه أولئك الذين كانوا بخير و صاح بقوة ، “يمكنني أن أفعل ذلك أيضًا!”

“……” لسوء الحظ ، مات هاستر على طول الطريق. معنويات الحفلة لم تنخفض.

 

 

 

مرت ساعات قليلة. كان تعبير فريق الحملة أكثر إشراقًا من ذي قبل عندما كانوا يستعدون للتخييم في الجحيم الثاني و العشرين. لقد كانت خطوة واحدة أقرب إلى سجل جريد و الرسل الذين وصلوا إلى الجحيم العشرين.

 

 

 

بالطبع ، الجحيم الذي زارته البعثة فقدت حاكمها. على عكس جريد ، كانت الصعوبة أسهل بكثير لأنه لم تكن هناك مواجهة مباشرة مع الشياطين العظيمة. لقد فكرت يورا في هذا أثناء النظر في إمكانيات الرحلة الاستكشافية. كان من الرائع أن يصل فريق الاستكشاف المكون من لاعبين فقط إلى الجحيم 22 على الرغم من زيادة العقوبة تدريجياً.

 

 

 

‘على الأقل سيلعب هؤلاء هنا بشكل جيد في الحرب البشرية والشياطين العظيمة.’

 

 

” آه ، هذا صحيح… “

شرحت يورا مرة أخرى لزملائها ، الذين كانوا يبنون المخيم ، “هدفنا هو البقاء على قيد الحياة في الجحيم الحادي و العشرين لأطول فترة. أخطط للبقاء في الجحيم الحادي و العشرين حتى تبدأ الحرب بين البشر و الشياطين العظيمة ، لذا حاولوا تجميع مهاراتكم هنا”.

“بالتأكيد. يجب أن يكون لاك هكذا. لقد تم الإشادة بك كرجل قوي على مستوى هاو. الآن تبدو أسوأ بكثير من هاو”.

 

 

“متى ستبدأ الحرب بين البشر و الشياطين العظيمة؟”

 

 

 

“من يعرف؟ قد يكون في غضون أيام قليلة أو بعد بضعة أشهر”.

 

 

إذا لم يبتسم ريجاس في الطريق إلى هنا ، إذا لم يحرض فانتنر على المنافسة ، إذا لم تطلق جيشوكا اللقطات الحادة ، إذا لم تلفه روبي بطاقة دافئة ، وإذا كان ظهر يورا قد انهار و لو مرة واحدة بينما تقود الجميع. سيكون بون قد غرق بالفعل في الشر. كان سيهرب من هنا حتى لو قبل الموت الواضح الذي يمكن تجنبه.

“… لن يدوم الطعام. الطعام الذي أعددته يكاد يتعفن”.

” عواك! “

 

استعادوا الروح المعنوية و الحافز الذي فقدوه واحدًا تلو الآخر. رفعوا أسلحتهم المنخفضة و قاوموا الشياطين بشراسة. من الآن فصاعدًا ، كان عالم المثابرة. لقد دمروا الشر بقوة و قطعوا أعناق الشياطين.

“يمكنك التوقف عند المنطقة المحايدة و إعادة الإمداد. يمكنني الذهاب إلى عالم البشر بمفردي”.

‘هذا هو الحد.’

 

شعر أعضاء البعثة الباقون بإحساس أكبر بالعبء ، لكن روح أواسيس كانت أكثر حدة. لم يكن هناك الآن سوى بوابتين حتى وجهتهم. كل ما كان عليهم فعله هو اختراق الجحيم 23 و 22. في اللحظة التي يصل فيها الباقون إلى وجهتهم ، سيلعبون دورًا رائدًا في انتصار الحرب بين البشر والشياطين العظيمة. أراد أن يكون واحداً منهم. الاستسلام الآن…

“كيف يفترض بنا أن نصمد 40 دقيقة بدونك؟ لا. لا تذهبِ وحدكِ”.

 

 

 

“هذا القبيح ، بون! أنت لم تعد منافسي!”

كانت شياطين الجحيم الثاني والعشرين قوية مثل زعماء العالم البشري. لم يكن من الممكن قتلهم بسرعة و تراكم عدد المخلوقات الشيطانية دون السيطرة عليها.

 

 

“هل ما زال لديك شعور بالتنافس معي؟ هل لأنه ليس لديك شعر فلا عيب؟”

 

 

 

كان أعضاء مدجج بالعتاد نشيطين مثل اليوم الأول الذي وصلوا فيه إلى الجحيم. ثم هبطت معنوياتهم إلى القاع مرة أخرى بعد نصف يوم فقط.

 

 

لم تكن القوة والقوة العقلية متناسبة بالضرورة. على وجه الخصوص ، كان للمبتدئين روحهم الفريدة. استذكر أواسيس ما قالته يورا قبل مغادرته القلعة الكريستالية السوداء.

“اللعنة…”

 

 

أخيرًا ، سيكونون متحررين من هذا المكان المتعب. كان بعض الناس على استعداد لقبول الموت.

كانت شياطين الجحيم الثاني والعشرين قوية مثل زعماء العالم البشري. لم يكن من الممكن قتلهم بسرعة و تراكم عدد المخلوقات الشيطانية دون السيطرة عليها.

 

 

المشهد الذي دخل مجال نظرهم ، والرياح التي تلامس جلدهم ، والأرض التي خطت أقدامهم عليها ، والصوت الذي يخترق آذانهم ، والهواء الذي يدخل رئتيهم. كان مقرفًا دون أي استثناءات. مجرد الوقوف دون حراك والتنفس سيجعل عقولهم و أجسادهم تصرخ من الألم. كان ذلك لأن هذا كان عالما مبنيا بالشر فقط.

‘هذا هو الحد.’

 

 

 

أخيرًا ، سيكونون متحررين من هذا المكان المتعب. كان بعض الناس على استعداد لقبول الموت.

ترجمة : Don Kol

 

حدق لاك في ظهر كراغول عندما اقترب من جانبها و شتم. تحدث بكلمات بذيئة ليلوم نفسه. لقد شعر بالخجل عند مقارنته بـ كراغول الآن ، خاصةً عندما ضحك على كراغول الذي أصبح قديس السيف و أعيد تعيين مستواه إلى 1.

[الإله المدجج بالعتاد جريد يكتب الملحمة الثالثة عشر.]

 

 

كان تصور أعضاء البعثة مهمًا جدًا أيضًا. لقد اعتبروا الجحيم المجازي و الوجود الفعلي للجحيم في ساتسفاي أشياء منفصلة. كان الأمر طبيعيًا على هذا النحو ، حتى لو لم يكونوا على علم بذلك. وفقط بعد أن جربوها شخصيًا أدركوا ذلك. 

ظهرت رسالة عالمية. بعد الملحمة القصيرة ، أثر خبر ولادة الفئة الخرافية الأولى رؤية الفريق و وعيه.

 

 

 

“… هل تعرف الإله جريد؟” كان أول شخص يلملم شتاته هو ذروة السيف.

” آه ، هذا صحيح… “

 

تم تذكير أواسيس بمدى قوة المخلوقات الشيطانية في الجحيم الثالث والعشرين و عض أظافره. كان غمد الملك غير المهزوم يرسل تحذيرًا.

ثم يورا و جيشوكا و روبي و كراغول و أعضاء مدجج بالعتاد.

[الإله المدجج بالعتاد جريد يكتب الملحمة الثالثة عشر.]

 

مرت ساعات قليلة. كان تعبير فريق الحملة أكثر إشراقًا من ذي قبل عندما كانوا يستعدون للتخييم في الجحيم الثاني و العشرين. لقد كانت خطوة واحدة أقرب إلى سجل جريد و الرسل الذين وصلوا إلى الجحيم العشرين.

استعادوا الروح المعنوية و الحافز الذي فقدوه واحدًا تلو الآخر. رفعوا أسلحتهم المنخفضة و قاوموا الشياطين بشراسة. من الآن فصاعدًا ، كان عالم المثابرة. لقد دمروا الشر بقوة و قطعوا أعناق الشياطين.

 

 

حدق لاك في ظهر كراغول عندما اقترب من جانبها و شتم. تحدث بكلمات بذيئة ليلوم نفسه. لقد شعر بالخجل عند مقارنته بـ كراغول الآن ، خاصةً عندما ضحك على كراغول الذي أصبح قديس السيف و أعيد تعيين مستواه إلى 1.

من الغريب أن جريد كان دائمًا على هذا النحو. لعب دور القائد من مكان بعيد ، داعمًا زملائه. كان هذا هو سبب وجود نقابة مدجج بالعتاد الحالية.

ظهرت رسالة عالمية. بعد الملحمة القصيرة ، أثر خبر ولادة الفئة الخرافية الأولى رؤية الفريق و وعيه.

 

“تم إرساله لإقناع الملك نصف التنيني.”

“أخيرا…”

 

 

 

في اليوم المقبل.

 

 

 

خلال الوقت الذي كان فيه جريد الذي سجل الخروج لينام بهدوء ، وصل فريق الاستكشاف إلى الجحيم الحادي و العشرين. لقد كانت لحظة أثبتوا فيها الحد الأدنى من مؤهلاتهم للنشاط في الحرب بين البشر و الشياطين العظيمة. كانت مقدمة للعبة البقاء اليائسة. كانت القصة الخفية للأبطال الذين حرسوا العالم مع جريد.

” عواك! “

 

 

ترجمة : Don Kol

 

 

 

ثم يورا و جيشوكا و روبي و كراغول و أعضاء مدجج بالعتاد.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط