الفصل 1470
***
الفصل 1470
كانت هناك تقنية قوية للغاية تسمى سحب الطاقة. من أجل استخدامها بشكل صحيح ، يجب استخدام مهارة. ومع ذلك ، من أجل ربط هذه التقنية ، يجب تنفيذ إجراءات محددة أولاً وكان هذا مرتبطًا بعادات هورنت.
كانت جلسة استماع هاستر بسيطة و دقيقة. كان على مستوى يمكنه من إدراك الفضاء و التقاط حركة الأجسام بالصوت وحده. لقد كانت قدرة حقيقية اكتسبها من خلال التدرب عليها و دراستها إلى أقصى الحدود حيث أصبح أسطورة في عالم الـ fps. كان سمعه الحاد كافيًا لتحديد الهدف دون أن يتعرض للتضليل من قبل عشرات أو مئات الأصوات ، لذلك كان من الطبيعي أن نشك في أنه استخدم قرصنة الخريطة خلال فترة ذروته.
لقد كانوا أشخاصًا لم يتكيفوا بعد مع ‘جسدهم الجديد’. يميل الأشخاص الذين لم يتكيفوا مع أجسادهم في ساتسفاي ، والتي كانت مختلفة عن الواقع ، إلى الشعور بالانفصال و التحرك بشكل محرج. كانت ظاهرة بارزة بشكل خاص في كبار السن و المرضى. ومع ذلك ، لم يكن هاستر مبتدئًا. لقد كان من قدامى المحاربين في خدمة ساتسفاي لمدة 15 عامًا على الأقل. سبب معاناة مثل هذا الشخص من هذه الأعراض…
نظر هاستر مباشرة إلى الأمام أثناء طعن رمحه خلف ظهره لصد طعنة السيف في أيدي الإله. إذا رأى شخص ما هذا المشهد ، فسوف يتساءلون عما إذا كانت عيناه في مؤخرة رأسه. لو لم يسقط للأمام.
‘كيوك… هل هذه قصة حقيقية؟’
“……”
يمكنه أن يشعر بيد الإله التي تجنبها منذ فترة تقترب من الأسفل. يمكنه تجنبها عن طريق تحريك قدم واحدة برفق. لقد عرف ذلك بحواسه. ومع ذلك ، فقد رأى أن الوضع لن يتحسن حتى لو تهرب من هذا الهجوم. في اللحظة التي صدر فيها الحكم ، تحرك الجسد بشكل طبيعي.
لم يكن لدى هاستر أي إحساس بالواقع حول الوضع. ماذا كانت قوة الهجوم هذه؟ في كل مرة كان يصد هجومًا من يد الإله ، كانت عضلاته تلتوي و ترن عظامه. كما تدهورت صحته. بهذه الطريقة ، لم يكن للدفاع معنى.
“ارتديها و قاتل مرة أخرى.”
“هل يبدد قوة أيدي الإله بالقوة؟”
‘هناك 30 هكذا؟’
“ومع ذلك ، لا أستطيع أن أقول إنه رائع. يستخدم المعصم أقل. هذا يحد من مسار السلاح و قوة الضربة ضعيفة. الرشاقة أيضًا مكبوتة”.
ألم يقل أنه يمكن أن يفوز حتى لو قاتل الثلاثين؟ إلى أي مدى كان جريد يضحك عليه؟
“ذاك ، ذاك ، ذاك. هذا أيضًا”.
‘أود الاختباء في حفرة الفأر.’
كونك مدجج بالعتاد لا يمكن أن يختفي بمجرد تذوق ذلك. دفع هاستر بشكل طبيعي مقابل العناصر. كان مبلغًا كبيرًا جدًا.
كانت هذه فرصة عظيمة. حكم هاستر ، لكن الأمر لم ينجح هذه المرة. قبل أن تلتف العباءة حول السيف ، انزلقت يد الإله.
احمر خجلاً و أدار رأسه إلى اليسار. في الوقت نفسه ، قام بلف عظم الترقوة و رفع كتفيه. ضرب هجوم يد الإله كتفه. لم يستطع هاستر تحمل الهجوم و انحنى إلى الخلف ، و شد خصره قبل أن يرتطم ظهره بالأرض. اجتاحت الشفرة الحادة طرف أنفه.
لم يكن هناك شعور بالتحكم الجيد. أعطى هاستر انطباعًا بأن تحكمه لم يكن جيد لأنه غالبًا ما أظهر ثغرات في وضعه. خلال الوقت الذي قطعته يد الإله على كاحله ، تراجعت وركاه إلى الوراء. كان الأمر مضحكًا بصدق.
مد يد هاستر إلى يد الإله التي اختفت في زاوية مجال نظره. كان على وشك الإمساك بها و إخضاعها. ومع ذلك ، لم يلمسها. كانت سرعته أبطأ من أيدي الإله. سمع صوتًا جديدًا مدمرًا.
من الواضح أن صورة جميلة رسمت في رأسه. مرة أخرى ، لم تنته اللوحة. قبل أن يتمكن من رفع خصره بالكامل ، تم قطع شفرة باستخدام إحدى أيدي الإله في وتر العرقوب.
استوعب هاستر على الفور الموقف من خلال الصوت و أدار حوضه. التفت عباءة حول السيف الذي طعنته أيدي الإله به. أمسك هاستر بعباءته ولوح بها. كان ينوي تحريف العباءة مثل البسكويت المملح للإمساك بالسيف و توجيه مسار يد الإله في الاتجاه المطلوب.
‘ثم استخدم مهارة.’
كانت هذه فرصة عظيمة. حكم هاستر ، لكن الأمر لم ينجح هذه المرة. قبل أن تلتف العباءة حول السيف ، انزلقت يد الإله.
“إذن لماذا ترفع شخصيتك بهذه الطريقة؟ لقد جربتها ، لكنك لم تفعل الكثير؟ أم أنك مثلي؟”
‘لـ~لقد بدء مرة أخرى.’
“…..؟”
لقد أصبح هكذا منذ بعض الوقت. كان واثقًا من عدم وجود مشاكل في حكمه ، لكن النتيجة كانت دائمًا رهيبة. لم يكن الأمر أن جسده لم يكن قادرًا على المواكبة بسبب سرعته البطيئة. كان هناك إزعاج يصعب تفسيره بالكلمات. كان هناك شعور بأن شيئًا غير معروف يعيق أفعاله دائمًا.
‘أم كان حكمي خاطئًا في المقام الأول؟’
‘أم كان حكمي خاطئًا في المقام الأول؟’
‘أم… لو كنت شابًا ، لكنت اعتبرته شيئًا جيدًا.’
كان هاستر يقاتل 3 ضد 1. كانت خسارة كبيرة في كل مرة تأتي نواياه بلا شيء. كان هو نفسه الآن. تم تفادي يد إله واحدة بينما تم حفر أيدي الإله الأخرى في خصره. قام هاستر بإمالة رمحه لصد الشفرات و كان عليه أن يعاني من تمزق في الخصر.
“دعونا نفوز 8 مقابل 1 الآن. قلت إنك تريد الذهاب إلى الجحيم”.
‘كيوك… النصر أو الهزيمة سيتحددان هنا’.
تم صنع جميع العناصر هنا بواسطة جريد و أيدي الإله و كي أونغ و الهياكل العظمية المدججة بالعتاد. كان يعني أنها كانت ممتلكات جريد.
يمكنه أن يشعر بيد الإله التي تجنبها منذ فترة تقترب من الأسفل. يمكنه تجنبها عن طريق تحريك قدم واحدة برفق. لقد عرف ذلك بحواسه. ومع ذلك ، فقد رأى أن الوضع لن يتحسن حتى لو تهرب من هذا الهجوم. في اللحظة التي صدر فيها الحكم ، تحرك الجسد بشكل طبيعي.
“……”
أدخل هاستر قوة في كلا الذراعين. قام بالضغط بقوة على السيفين و ضغطهما على الرمح و استخدمهما كدعم لرفع خصره. كان يخطط للقيام بالوقوف على يديه لتجنب الهجوم من الأسفل ، وتعثر لتغيير موقعه بطريقة مفيدة.
لقد أصبح هكذا منذ بعض الوقت. كان واثقًا من عدم وجود مشاكل في حكمه ، لكن النتيجة كانت دائمًا رهيبة. لم يكن الأمر أن جسده لم يكن قادرًا على المواكبة بسبب سرعته البطيئة. كان هناك إزعاج يصعب تفسيره بالكلمات. كان هناك شعور بأن شيئًا غير معروف يعيق أفعاله دائمًا.
من الواضح أن صورة جميلة رسمت في رأسه. مرة أخرى ، لم تنته اللوحة. قبل أن يتمكن من رفع خصره بالكامل ، تم قطع شفرة باستخدام إحدى أيدي الإله في وتر العرقوب.
“لماذا دخل في هذه العادة؟”
***
“غالبًا ما يُرى في مناطق المستوى المنخفض.”
“هذا غريب.”
من الواضح أن صورة جميلة رسمت في رأسه. مرة أخرى ، لم تنته اللوحة. قبل أن يتمكن من رفع خصره بالكامل ، تم قطع شفرة باستخدام إحدى أيدي الإله في وتر العرقوب.
جريد لم يتوقف عن الطرق. كان في طور الإنتاج الآلي. كان قادرًا على صنع العناصر أثناء النظر في معركة هاستر باستخدام رؤية بارباتوس.
“……”
“إنه أقل قوة بكثير من أيدي الإله. إنه لأمر مدهش أن يتمكن من الصمود. لن يكون الأمر غريبًا إذا كسر معصمه في كل مرة يمنع فيها رقصة السيف. كيف يمكن أن يكون مثابرا جدا؟”
لم يكن هناك شعور بالتحكم الجيد. أعطى هاستر انطباعًا بأن تحكمه لم يكن جيد لأنه غالبًا ما أظهر ثغرات في وضعه. خلال الوقت الذي قطعته يد الإله على كاحله ، تراجعت وركاه إلى الوراء. كان الأمر مضحكًا بصدق.
“إنه لا يركز قوته على الأماكن التي يضربها. بدلا من ذلك ، لديه عادة نقلهم من الكتف إلى السلاح. يتماشى تدفق الهالة أيضًا مع هذه العادة. بفضل هذا ، حتى لو أصابته هجمات قوية نسبيًا ، فإن القوة تتشتت و يقل التأثير”.
تسلح هاستر بالعناصر دون أن ينبس ببنت شفة. كما شعر بالجو الجاد. لقد فعل ما أمره جريد بفعله دون التعبير عن الأسئلة في ذهنه. ثم بدأت المواجهة من جديد. تحركت أيادي الإله الثلاثة بسرعة ، و تشتتت في النقاط العمياء في رؤيته و هاجمت من مسارات مختلفة. لقد كان هجومًا نوعيًا و صعبًا. ومع ذلك ، بالنسبة إلى هاستر ، فإن زاوية الهجوم لم تكن مهمة. قرأ الصوت و استوعب موقع و مسار أيدي الإله في الوقت الفعلي. ثم سلم نفسه بشكل انعكاسي للحكم الذي خطر بباله. كان الأمر كما لو كان في أوج عطائه عندما حرك الشاشة ، وسمع خطى العدو ، و أخذ على الفور رصاصة في رأسه.
تحدثت مرسيدس و هي واقفة بجانب النافذة و نظرت إلى هاستر.
كان هاستر يقاتل 3 ضد 1. كانت خسارة كبيرة في كل مرة تأتي نواياه بلا شيء. كان هو نفسه الآن. تم تفادي يد إله واحدة بينما تم حفر أيدي الإله الأخرى في خصره. قام هاستر بإمالة رمحه لصد الشفرات و كان عليه أن يعاني من تمزق في الخصر.
احمر خجلاً و أدار رأسه إلى اليسار. في الوقت نفسه ، قام بلف عظم الترقوة و رفع كتفيه. ضرب هجوم يد الإله كتفه. لم يستطع هاستر تحمل الهجوم و انحنى إلى الخلف ، و شد خصره قبل أن يرتطم ظهره بالأرض. اجتاحت الشفرة الحادة طرف أنفه.
“ومع ذلك ، لا أستطيع أن أقول إنه رائع. يستخدم المعصم أقل. هذا يحد من مسار السلاح و قوة الضربة ضعيفة. الرشاقة أيضًا مكبوتة”.
لقد مر وقت منذ أن رحل شبابه كشخصية رئيسية في الدراما العاطفية.
“هل يبدد قوة أيدي الإله بالقوة؟”
حدث ذلك عندما فسرها هاستر بحرية و تردد.
كانت حياة هاستر ملتوية قبل أن يتمكن وينفريد من شرح كيفية استخدام سحب الطاقة بشكل كامل. يجب على هاستر حل أسئلة الفصل من أجل حل هذه الخيوط المتشابكة ، لكن لم يتم حلها بعد.
“أعتقد أنه يتمسك بهذا الأسلوب بغض النظر عمن يقاتل. يبدو أنها عادة متعمدة”.
لم يكن لدى هاستر أي إحساس بالواقع حول الوضع. ماذا كانت قوة الهجوم هذه؟ في كل مرة كان يصد هجومًا من يد الإله ، كانت عضلاته تلتوي و ترن عظامه. كما تدهورت صحته. بهذه الطريقة ، لم يكن للدفاع معنى.
انتشرت ابتسامة صغيرة على وجه مرسيدس.
“لماذا دخل في هذه العادة؟”
“ومع ذلك ، لا أستطيع أن أقول إنه رائع. يستخدم المعصم أقل. هذا يحد من مسار السلاح و قوة الضربة ضعيفة. الرشاقة أيضًا مكبوتة”.
“هل تريد أن تجربها؟”
“سمعت أن السير وينفريد استخدم طريقة القتال لعكس المانا و الحث على ‘سحب الطاقة’ . إذا نجحت ، سيتم تدمير قوة الهدف بالكامل. يقال أنه إذا تم ربط المهارات في تلك اللحظة بالضبط ، فسيتم توجيه ضربة حاسمة إلى الهدف”.
“هل تريد أن تجربها؟”
” أممم… “
كان سحب الطاقة مفهومًا أدى إلى تعطيل الموارد مثل طاقة المانا و السيف. باختصار ، كان إلغاء مهارات الخصم تقنية مرعبة. إذا كان بإمكانه ربط هجوم مضاد ، فسيكون هذا هو الأسلوب النهائي.
كان ذلك بعد 15 دقيقة. لقد كان أكبر بخمس دقائق من سجله السابق ، لكن هاستر لم يبدو راضيًا على الإطلاق. كان من الطبيعي ذلك. لكي يتم الحكم على هاستر على أنه ‘يفوز’ بالمباراة ، يجب أن يتسبب في تصلب أيدي الإله الثلاثة. ومع ذلك ، فقد فشل في جعل يد إله واحدة تتصلب. في البداية ، تحدث عن 30 مقابل 1 ، لكنه لم يستطع حتى التعامل مع 3 مقابل 1. لقد كان يستحق أن يشعر بالضيق.
“ربما اتخذ السير وينفريد هذه العادة حتى يتمكن من ربط المهارات بشكل طبيعي ‘بعد نجاح سحب الطاقة’ . المشكلة هي أنه لم يستيقظ بشكل كامل بعد سحب الطاقة. مات السير وينفريد قبل اكتمالها”.
احمر خجلاً و أدار رأسه إلى اليسار. في الوقت نفسه ، قام بلف عظم الترقوة و رفع كتفيه. ضرب هجوم يد الإله كتفه. لم يستطع هاستر تحمل الهجوم و انحنى إلى الخلف ، و شد خصره قبل أن يرتطم ظهره بالأرض. اجتاحت الشفرة الحادة طرف أنفه.
‘لـ~لقد بدء مرة أخرى.’
” أممم… “
“إنه أقل قوة بكثير من أيدي الإله. إنه لأمر مدهش أن يتمكن من الصمود. لن يكون الأمر غريبًا إذا كسر معصمه في كل مرة يمنع فيها رقصة السيف. كيف يمكن أن يكون مثابرا جدا؟”
“العناصر ليست هدايا ، لذا أعيدها أو ادفع مقابلها”.
كانت هناك تقنية قوية للغاية تسمى سحب الطاقة. من أجل استخدامها بشكل صحيح ، يجب استخدام مهارة. ومع ذلك ، من أجل ربط هذه التقنية ، يجب تنفيذ إجراءات محددة أولاً وكان هذا مرتبطًا بعادات هورنت.
ربما لم يكن سيئًا…
لمس جريد ذقنه بعناية و استخدم عيون الإله المدجج بالعتاد. ثم ظهرت مئات الأشياء الموضوعة على الرفوف في ذهنه في وقت واحد. تم حقن كمية كبيرة من المعلومات دفعة واحدة. شعر جريد بالدوار لأنه لم يعتاد على ذلك بعد و سرعان ما أدخل كلمة رئيسية في رأسه.
ببساطة. إذا أراد وريث باجما استخدام رقصة السيف ، فعليه أن يأخذ الخطوات. لقد تعلم هاستر هذه الخطوة فقط ولا يمكنه استخدامها كما يشاء؟ حتى أن اتخاذ هذه الخطوة أصبح عادة؟
كان مفتونًا لفترة وجيزة عندما دخل صوت جريد في أذنيه. “إذا حصلت على 100 مستوى ، فستعود إلى مستواك الأصلي. أعتقد أنك ستحتاج أيضًا إلى مسح بعض مهام الفئة ، ولكن…”
“فجأة ، ذات يوم ، استعاد حواسه من بدايته”.
عاش هاستر مع وينفريد لأكثر من 10 سنوات. يجب أن يكون قد أكمل سلسلة من المهام على مدى 10 سنوات. كان المثال المتطرف هو المهمة اليومية لأرجحة الرمح ألف مرة في اليوم. كان هذا أصل اللاعبين الذين لديهم ‘معلمون’. على عكس اللاعبين العاديين الذين نشأوا من خلال المغامرات و الصيد ، كانوا يميلون إلى العيش وفقًا للمهمة. في هذه العملية ، ربما تم تطوير بعض العادات ، لكنها لم تكن شيئًا غريبًا.
ببساطة. إذا أراد وريث باجما استخدام رقصة السيف ، فعليه أن يأخذ الخطوات. لقد تعلم هاستر هذه الخطوة فقط ولا يمكنه استخدامها كما يشاء؟ حتى أن اتخاذ هذه الخطوة أصبح عادة؟
كانت حياة هاستر ملتوية قبل أن يتمكن وينفريد من شرح كيفية استخدام سحب الطاقة بشكل كامل. يجب على هاستر حل أسئلة الفصل من أجل حل هذه الخيوط المتشابكة ، لكن لم يتم حلها بعد.
لقد كان هجومًا شخصيًا بعد سؤال سخيف. كان هاستر يشعر بالصمت عندما اقتربت أيدي الإله. كان كل منهم يحمل قطعة من الدروع.
“ليس الأمر كما لو أنني أعطيك هدية. أنا فقط أقرضها لك لفترة من الوقت. أنت حقير لدرجة أنني يجب أن أفعل ذلك”.
خلال الوقت الذي كان فيه جريد يفسر الأمر بطريقته الخاصة ، انخفضت صحة هاستر إلى الحد الأدنى.
“ربما اتخذ السير وينفريد هذه العادة حتى يتمكن من ربط المهارات بشكل طبيعي ‘بعد نجاح سحب الطاقة’ . المشكلة هي أنه لم يستيقظ بشكل كامل بعد سحب الطاقة. مات السير وينفريد قبل اكتمالها”.
كان ذلك بعد 15 دقيقة. لقد كان أكبر بخمس دقائق من سجله السابق ، لكن هاستر لم يبدو راضيًا على الإطلاق. كان من الطبيعي ذلك. لكي يتم الحكم على هاستر على أنه ‘يفوز’ بالمباراة ، يجب أن يتسبب في تصلب أيدي الإله الثلاثة. ومع ذلك ، فقد فشل في جعل يد إله واحدة تتصلب. في البداية ، تحدث عن 30 مقابل 1 ، لكنه لم يستطع حتى التعامل مع 3 مقابل 1. لقد كان يستحق أن يشعر بالضيق.
“هل يبدد قوة أيدي الإله بالقوة؟”
ليس الأمر سهلا. من أجل أن يتسبب في تصلب أيدي الإله ، يجب أن يتسبب في ما لا يقل عن 70،000 ضرر.
“لماذا دخل في هذه العادة؟”
لم يكن لأيدي الإله دفاع بطبيعة الحال ، لكنهم استخدموا الأسلحة. يمكنهم حتى التعامل مع الدروع إذا أرادوا. وسائل الدفاع ضد الهجمات موجودة. بالإضافة إلى أنها كانت سريعة. يمكنهم التحرك بسرعة حوالي 100 كم / ساعة.
“العناصر ليست هدايا ، لذا أعيدها أو ادفع مقابلها”.
“فجأة ، ذات يوم ، استعاد حواسه من بدايته”.
“هناك مشكلة مع هذا الرجل.” استراق مرسيدس للنظر… لا ، استمر تجسسها. “قدرته الإدراكية تفوق بكثير قدرته الجسدية. إنه مثل شخص بالغ يتحرك بجسد طفل. يجب أن يشعر الطرف المعني بفجوة كبيرة بين حكمه و عمله”.
“إنه أقل قوة بكثير من أيدي الإله. إنه لأمر مدهش أن يتمكن من الصمود. لن يكون الأمر غريبًا إذا كسر معصمه في كل مرة يمنع فيها رقصة السيف. كيف يمكن أن يكون مثابرا جدا؟”
“آه… هل هذا هو السبب؟” من وجهة نظر طرف ثالث ، كانت تحركات هاستر محرجة للغاية. في بعض الأحيان كان جسده أخرق أثناء الرقص ، لذلك كان الأمر سخيفًا بعض الشيء.
“غالبًا ما يُرى في مناطق المستوى المنخفض.”
” آه ، نعم… “
لقد كانوا أشخاصًا لم يتكيفوا بعد مع ‘جسدهم الجديد’. يميل الأشخاص الذين لم يتكيفوا مع أجسادهم في ساتسفاي ، والتي كانت مختلفة عن الواقع ، إلى الشعور بالانفصال و التحرك بشكل محرج. كانت ظاهرة بارزة بشكل خاص في كبار السن و المرضى. ومع ذلك ، لم يكن هاستر مبتدئًا. لقد كان من قدامى المحاربين في خدمة ساتسفاي لمدة 15 عامًا على الأقل. سبب معاناة مثل هذا الشخص من هذه الأعراض…
“أنا… لماذا صنعت عناصر لي…؟”
“هناك سببان من أسباب معاناة المحارب من مثل هذه الأعراض. هل كان غير قادر على التكيف مع جسده الضعيف بسرعة لسبب ما؟”
“هناك مشكلة مع هذا الرجل.” استراق مرسيدس للنظر… لا ، استمر تجسسها. “قدرته الإدراكية تفوق بكثير قدرته الجسدية. إنه مثل شخص بالغ يتحرك بجسد طفل. يجب أن يشعر الطرف المعني بفجوة كبيرة بين حكمه و عمله”.
انتشرت ابتسامة صغيرة على وجه مرسيدس.
عاش هاستر مع وينفريد لأكثر من 10 سنوات. يجب أن يكون قد أكمل سلسلة من المهام على مدى 10 سنوات. كان المثال المتطرف هو المهمة اليومية لأرجحة الرمح ألف مرة في اليوم. كان هذا أصل اللاعبين الذين لديهم ‘معلمون’. على عكس اللاعبين العاديين الذين نشأوا من خلال المغامرات و الصيد ، كانوا يميلون إلى العيش وفقًا للمهمة. في هذه العملية ، ربما تم تطوير بعض العادات ، لكنها لم تكن شيئًا غريبًا.
“فجأة ، ذات يوم ، استعاد حواسه من بدايته”.
كان مفتونًا لفترة وجيزة عندما دخل صوت جريد في أذنيه. “إذا حصلت على 100 مستوى ، فستعود إلى مستواك الأصلي. أعتقد أنك ستحتاج أيضًا إلى مسح بعض مهام الفئة ، ولكن…”
“برايم هاستر انتهى منذ وقت طويل.”
إذا استعاد فجأة رأسه الذي انتهى منذ زمن طويل. فلن يكون غريباً إذا لم يدرك الطرف المعني ذلك.
“هل تريد أن تجربها؟”
لمس جريد ذقنه بعناية و استخدم عيون الإله المدجج بالعتاد. ثم ظهرت مئات الأشياء الموضوعة على الرفوف في ذهنه في وقت واحد. تم حقن كمية كبيرة من المعلومات دفعة واحدة. شعر جريد بالدوار لأنه لم يعتاد على ذلك بعد و سرعان ما أدخل كلمة رئيسية في رأسه.
“هل تعتقد أنني سوف أكون منبهرًا جدًا بهذه النوايا الحسنة لدرجة أنني سوف أتقدم للانضمام إلى نقابة مدجج بالعتاد؟ إذا كان هذا هو الحال… فبصرك عظيم”.
زيادة الإحصائيات. القوة و الرشاقة.
‘كيوك… هل هذه قصة حقيقية؟’
بدأ تنظيم المعلومات التي ملأت مجال رؤية جريد. لقد فكر فقط في العناصر التي لها تأثير زيادة القوة أو الرشاقة. كان هناك 35 في المجموع.
لقد أصبح هكذا منذ بعض الوقت. كان واثقًا من عدم وجود مشاكل في حكمه ، لكن النتيجة كانت دائمًا رهيبة. لم يكن الأمر أن جسده لم يكن قادرًا على المواكبة بسبب سرعته البطيئة. كان هناك إزعاج يصعب تفسيره بالكلمات. كان هناك شعور بأن شيئًا غير معروف يعيق أفعاله دائمًا.
“ذاك ، ذاك ، ذاك. هذا أيضًا”.
‘هل يفكر بي بشدة؟’
ربما لم ينتصر في 3 ضد 1 ، لكنه كان مؤهلاً للقتال في 8 ضد 1؟
تم صنع جميع العناصر هنا بواسطة جريد و أيدي الإله و كي أونغ و الهياكل العظمية المدججة بالعتاد. كان يعني أنها كانت ممتلكات جريد.
“…..؟”
“هاستر”.
“لماذا دخل في هذه العادة؟”
“…..؟”
“ومع ذلك ، لا أستطيع أن أقول إنه رائع. يستخدم المعصم أقل. هذا يحد من مسار السلاح و قوة الضربة ضعيفة. الرشاقة أيضًا مكبوتة”.
‘أود الاختباء في حفرة الفأر.’
كان هاستر يحلل المشكلة أثناء انتظار تعافي صحته. ثم سمع صوتا و استعاد رشده. نظر إلى الأعلى و رأى جريد يظهر بخمس أيادي إله إضافية.
“بالطبع بكل تأكيد. اعتدت أن أكون لاعبًا محترفًا لأنني أحببت الألعاب. هل كنت سأتخطى أي نوع؟”
‘هل يفكر بي بشدة؟’
كانت حياة هاستر ملتوية قبل أن يتمكن وينفريد من شرح كيفية استخدام سحب الطاقة بشكل كامل. يجب على هاستر حل أسئلة الفصل من أجل حل هذه الخيوط المتشابكة ، لكن لم يتم حلها بعد.
ربما لم ينتصر في 3 ضد 1 ، لكنه كان مؤهلاً للقتال في 8 ضد 1؟
‘أم… لو كنت شابًا ، لكنت اعتبرته شيئًا جيدًا.’
كان جريد يبتسم عندما أصبح فجأة مليئًا بالتوقعات. هل سيكون هناك الكثير من التآزر مع هاستر و الفرسان الحمر السابقين؟
لقد مر وقت منذ أن رحل شبابه كشخصية رئيسية في الدراما العاطفية.
حدث ذلك عندما فسرها هاستر بحرية و تردد.
“أنا… لماذا صنعت عناصر لي…؟”
“هل لعبت لعبة mmorpg من قبل؟”
“بالطبع بكل تأكيد. اعتدت أن أكون لاعبًا محترفًا لأنني أحببت الألعاب. هل كنت سأتخطى أي نوع؟”
بدأ تنظيم المعلومات التي ملأت مجال رؤية جريد. لقد فكر فقط في العناصر التي لها تأثير زيادة القوة أو الرشاقة. كان هناك 35 في المجموع.
“إذن لماذا ترفع شخصيتك بهذه الطريقة؟ لقد جربتها ، لكنك لم تفعل الكثير؟ أم أنك مثلي؟”
“هل لعبت لعبة mmorpg من قبل؟”
“……”
‘أود الاختباء في حفرة الفأر.’
لقد كان هجومًا شخصيًا بعد سؤال سخيف. كان هاستر يشعر بالصمت عندما اقتربت أيدي الإله. كان كل منهم يحمل قطعة من الدروع.
“هل تريد أن تجربها؟”
“…..؟”
حدث ذلك عندما فسرها هاستر بحرية و تردد.
“ليس الأمر كما لو أنني أعطيك هدية. أنا فقط أقرضها لك لفترة من الوقت. أنت حقير لدرجة أنني يجب أن أفعل ذلك”.
“فجأة ، ذات يوم ، استعاد حواسه من بدايته”.
“……”
تم تسليم هاستر عنصر. لقد كانت عناصر ملحمية و فريدة و كان أداء كل منهم رائعًا. رفعت الأحذية و القفازات إحصائياته بمقدار 200. في هذه المرحلة ، ألم يكن من الطبيعي أن يتم تصنيفها على أنها أسطورية بدلاً من كونها فريدة؟
‘أم… لو كنت شابًا ، لكنت اعتبرته شيئًا جيدًا.’
أدخل هاستر قوة في كلا الذراعين. قام بالضغط بقوة على السيفين و ضغطهما على الرمح و استخدمهما كدعم لرفع خصره. كان يخطط للقيام بالوقوف على يديه لتجنب الهجوم من الأسفل ، وتعثر لتغيير موقعه بطريقة مفيدة.
“ارتديها و قاتل مرة أخرى.”
لقد كان هجومًا شخصيًا بعد سؤال سخيف. كان هاستر يشعر بالصمت عندما اقتربت أيدي الإله. كان كل منهم يحمل قطعة من الدروع.
تسلح هاستر بالعناصر دون أن ينبس ببنت شفة. كما شعر بالجو الجاد. لقد فعل ما أمره جريد بفعله دون التعبير عن الأسئلة في ذهنه. ثم بدأت المواجهة من جديد. تحركت أيادي الإله الثلاثة بسرعة ، و تشتتت في النقاط العمياء في رؤيته و هاجمت من مسارات مختلفة. لقد كان هجومًا نوعيًا و صعبًا. ومع ذلك ، بالنسبة إلى هاستر ، فإن زاوية الهجوم لم تكن مهمة. قرأ الصوت و استوعب موقع و مسار أيدي الإله في الوقت الفعلي. ثم سلم نفسه بشكل انعكاسي للحكم الذي خطر بباله. كان الأمر كما لو كان في أوج عطائه عندما حرك الشاشة ، وسمع خطى العدو ، و أخذ على الفور رصاصة في رأسه.
تم صنع جميع العناصر هنا بواسطة جريد و أيدي الإله و كي أونغ و الهياكل العظمية المدججة بالعتاد. كان يعني أنها كانت ممتلكات جريد.
اتسعت عيون هاستر. تحرك جسده كما كان يعتقد. كان من حوله صلبًا مثل التماثيل الحجرية. ضربت أيادي الإله الثلاثة بالمهارات و تصلبت أثناء الارتعاش. كانت تلك هي اللحظة التي تألق فيها حقًا حكمه ، الذي كان موضع شك لفترة طويلة.
“…..!”
كانت هذه فرصة عظيمة. حكم هاستر ، لكن الأمر لم ينجح هذه المرة. قبل أن تلتف العباءة حول السيف ، انزلقت يد الإله.
“……”
اتسعت عيون هاستر. تحرك جسده كما كان يعتقد. كان من حوله صلبًا مثل التماثيل الحجرية. ضربت أيادي الإله الثلاثة بالمهارات و تصلبت أثناء الارتعاش. كانت تلك هي اللحظة التي تألق فيها حقًا حكمه ، الذي كان موضع شك لفترة طويلة.
حدث ذلك عندما فسرها هاستر بحرية و تردد.
كان مفتونًا لفترة وجيزة عندما دخل صوت جريد في أذنيه. “إذا حصلت على 100 مستوى ، فستعود إلى مستواك الأصلي. أعتقد أنك ستحتاج أيضًا إلى مسح بعض مهام الفئة ، ولكن…”
ألم يقل أنه يمكن أن يفوز حتى لو قاتل الثلاثين؟ إلى أي مدى كان جريد يضحك عليه؟
“……”
ألم يقل أنه يمكن أن يفوز حتى لو قاتل الثلاثين؟ إلى أي مدى كان جريد يضحك عليه؟
100 مستوى. كان من السخف أن هاستر رفضها على أنها هلوسة و اقترب من جريد.
‘أم كان حكمي خاطئًا في المقام الأول؟’
“آه… هل هذا هو السبب؟” من وجهة نظر طرف ثالث ، كانت تحركات هاستر محرجة للغاية. في بعض الأحيان كان جسده أخرق أثناء الرقص ، لذلك كان الأمر سخيفًا بعض الشيء.
“أنا… لماذا صنعت عناصر لي…؟”
كان مفتونًا لفترة وجيزة عندما دخل صوت جريد في أذنيه. “إذا حصلت على 100 مستوى ، فستعود إلى مستواك الأصلي. أعتقد أنك ستحتاج أيضًا إلى مسح بعض مهام الفئة ، ولكن…”
“…..؟”
“ذاك ، ذاك ، ذاك. هذا أيضًا”.
استوعب هاستر على الفور الموقف من خلال الصوت و أدار حوضه. التفت عباءة حول السيف الذي طعنته أيدي الإله به. أمسك هاستر بعباءته ولوح بها. كان ينوي تحريف العباءة مثل البسكويت المملح للإمساك بالسيف و توجيه مسار يد الإله في الاتجاه المطلوب.
“هل تعتقد أنني سوف أكون منبهرًا جدًا بهذه النوايا الحسنة لدرجة أنني سوف أتقدم للانضمام إلى نقابة مدجج بالعتاد؟ إذا كان هذا هو الحال… فبصرك عظيم”.
‘كيوك… هل هذه قصة حقيقية؟’
“……”
يمكنه أن يشعر بيد الإله التي تجنبها منذ فترة تقترب من الأسفل. يمكنه تجنبها عن طريق تحريك قدم واحدة برفق. لقد عرف ذلك بحواسه. ومع ذلك ، فقد رأى أن الوضع لن يتحسن حتى لو تهرب من هذا الهجوم. في اللحظة التي صدر فيها الحكم ، تحرك الجسد بشكل طبيعي.
خلال الوقت الذي كان فيه جريد يفسر الأمر بطريقته الخاصة ، انخفضت صحة هاستر إلى الحد الأدنى.
كان يحصي الدجاج قبل أن يفقس.
كان جريد يبتسم عندما أصبح فجأة مليئًا بالتوقعات. هل سيكون هناك الكثير من التآزر مع هاستر و الفرسان الحمر السابقين؟
ربما لم يكن سيئًا…
‘أم كان حكمي خاطئًا في المقام الأول؟’
كونك مدجج بالعتاد لا يمكن أن يختفي بمجرد تذوق ذلك. دفع هاستر بشكل طبيعي مقابل العناصر. كان مبلغًا كبيرًا جدًا.
بالطبع ، هناك حاجة إلى بعض الاختبارات الأيديولوجية. قبل ذلك~
ببساطة. إذا أراد وريث باجما استخدام رقصة السيف ، فعليه أن يأخذ الخطوات. لقد تعلم هاستر هذه الخطوة فقط ولا يمكنه استخدامها كما يشاء؟ حتى أن اتخاذ هذه الخطوة أصبح عادة؟
“دعونا نفوز 8 مقابل 1 الآن. قلت إنك تريد الذهاب إلى الجحيم”.
“هل يبدد قوة أيدي الإله بالقوة؟”
” آه ، نعم… “
“العناصر ليست هدايا ، لذا أعيدها أو ادفع مقابلها”.
ألم يقل أنه يمكن أن يفوز حتى لو قاتل الثلاثين؟ إلى أي مدى كان جريد يضحك عليه؟
كونك مدجج بالعتاد لا يمكن أن يختفي بمجرد تذوق ذلك. دفع هاستر بشكل طبيعي مقابل العناصر. كان مبلغًا كبيرًا جدًا.
ترجمة : Don Kol
كان ذلك بعد 15 دقيقة. لقد كان أكبر بخمس دقائق من سجله السابق ، لكن هاستر لم يبدو راضيًا على الإطلاق. كان من الطبيعي ذلك. لكي يتم الحكم على هاستر على أنه ‘يفوز’ بالمباراة ، يجب أن يتسبب في تصلب أيدي الإله الثلاثة. ومع ذلك ، فقد فشل في جعل يد إله واحدة تتصلب. في البداية ، تحدث عن 30 مقابل 1 ، لكنه لم يستطع حتى التعامل مع 3 مقابل 1. لقد كان يستحق أن يشعر بالضيق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
