نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Overgeared 1474

الفصل 1474

الفصل 1474

 

‘ومع ذلك ، لا بد لي من التخلص منهم. تشتيتهم.’

الفصل 1474

سحب البابا السيف من الحائط. كانت نظراته لا تزال ثابتة في اتجاه جريد عندما تحركت شفرة مرة أخرى من شحمة أذنه. تدفق الدم من شحمة أذنه التي تم قطعها بالسيف الثاني الذي ألقاه جريد. لم يتم إنشاء درع واقي لذلك تم قطعها بواسطة النصل.

“إذا أظهرت قوتي حقًا ، فهل ستظل كنيسة ريبيكا موجودة؟”

 

 

 

كانت كلمات صادمة. كان يعني أنه يمكن تدمير كنيسة ريبيكا في أي وقت. وشعر بجنون يتجاوز مستوى الغطرسة. لا تبدو كلمات عاقلة.

تحركت عيون مايكل الزرقاء إلى يساره. لحظة ملامسة سيف النور ، اختفت الصورة المتأخرة و ظهر جريد في الاتجاه الذي كان ينظر إليه. كان سيف النور الكبير ينمو في الوقت الفعلي. دون علم ، وصل الطول إلى 7 أمتار قبل أن يأرجح نحو جريد.

 

 

“كيف يمكنك أن تدلي بهذه التصريحات السخيفة؟”

 

 

لم يتوقع معاناته حتى تم القضاء على العقوبة الإلهية الكبرى في نفس اللحظة التي تم إطلاقها فيها. ملأت النية القاتلة قلب مايكل عندما اقترب جريد بسرعة باستخدام مزيج من القوة السحرية و الخيط الفضي. و كان ذلك مجرد بداية. كانت رقصة السيف السابقة مجرد البداية.

حدثت ضجة بين أعضاء الكنيسة الذين ثقلهم ضغط جريد. يبدو أنهم نسوا خوفهم بسبب الارتباك. كان هناك العديد من أعضاء الكنيسة الذين لم يتمكنوا من إخفاء غضبهم.

 

 

 

ريبيكا ، إلهة النور ، كان لها حضور خاص. لقد خلقت العالم و خلقت الإنسانية. حتى آلهة أسجارد النبيلة اعتبروها أماً. هذا هو السبب في أن كنيسة ريبيكا كانت قادرة على الحكم كأكبر و أفضل ديانة. من يجرؤ على إيذاء كنيسة ريبيكا التي كان الخالق يحميها؟

قال سارييل إنهم طُردوا من السماء ولا يمكن استبدال جسدهم. في الواقع ، كانت هناك نسخة من سارييل نشطة في كنيسة ريبيكا. هوية تمبلر كانت نسخة سارييل. لم يكن غريباً أن تظهر نسخة جديدة مرة أخرى.

 

 

كان من المستحيل جسديا ذلك. لقد أثبتت كنيسة ياتان ذلك مرات عديدة. نهضت كنيسة ياتان عدة مرات و هددت كنيسة ريبيكا ، لكن كنيسة ريبيكا نجت من كل لحظة أزمة. كانت جريد أحد البراهين. قاتل جريد من أجل كنيسة ريبيكا و ساعد كنيسة ريبيكا بشكل غير مباشر بقتل خدام ياتان

كانت المحتويات بسيطة و واضحة. كان البابا بارعًا جدًا في التمثيل و أعطى الناس انطباعًا طيبًا يحتوي على الإخلاص تجاه أعضاء الكنيسة.

 

 

… اعتقد أعضاء كنيسة ريبيكا المخلصين بشكل استثنائي ذلك.

“من يتكلم عن الآلهة؟”

 

بادئ ذي بدء ، كانوا أشخاصًا طيبين في الأساس. كانوا مختلفين عن حقيقة الآلهة. اعتنى معظم المؤمنين بالآلهة الثلاثة بالناس. كما لعبوا دورًا مهمًا في ردع توسع كنيسة ياتان. بالإضافة إلى ذلك ، كانت كنائس الآلهة الثلاثة منظمات ترعى المعالجين ، والتي كانت نادرة في ساتسفاي. كلما ضعفت قوة الكنائس الثلاث ، كلما أصبح المعالجون أثمن. ربما ينقرضون. أخيرًا ، كان لدى جريد علاقة عميقة بكنيسة ريبيكا. كان هناك العديد من الذكريات السيئة ، ولكن كان هناك أيضًا العديد من الذكريات الجيدة ، لذلك لم يكن يريد أن يكون معاديًا لها.

كانوا نصف على حق. كان أحد أسباب مساعدة جريد لكنيسة ريبيكا هو رسالة ريبيكا الإلهية.

تحركت عيون مايكل الزرقاء إلى يساره. لحظة ملامسة سيف النور ، اختفت الصورة المتأخرة و ظهر جريد في الاتجاه الذي كان ينظر إليه. كان سيف النور الكبير ينمو في الوقت الفعلي. دون علم ، وصل الطول إلى 7 أمتار قبل أن يأرجح نحو جريد.

 

 

” هييـك! ” وكان أعضاء الكنيسة يحدقون في جريد مع الاشمئزاز عندما اهتزت الأرض مع صوت يصم الآذان. كان ذلك في أعقاب انحدار المبنى قليلاً.

 

 

ترجمة : Don Kol

“أنت تهددني بالقوة على الفور. لا يمكنك كبح جماح عواطفك؟ أم أنك لا تقيد نفسك؟ بغض النظر عن أي شيء ، سوف يغمر العالم بكارثة إذا كان هناك إله مثلك في العالم. سيكون الناس حذرين بشأن جذب عينيك”. لم يعتقد البابا أبدًا أن جريد سيسحب سيفًا من العدم مع العديد من الشهود. حتى أنه أهان كنيسة ريبيكا. أحب البابا تصرفات جريد الجامحة. كلما زادت خيبة أمل الناس في جريد ، كانت عبادتهم لجريد أضعف.

 

 

“أنت تهددني بالقوة على الفور. لا يمكنك كبح جماح عواطفك؟ أم أنك لا تقيد نفسك؟ بغض النظر عن أي شيء ، سوف يغمر العالم بكارثة إذا كان هناك إله مثلك في العالم. سيكون الناس حذرين بشأن جذب عينيك”. لم يعتقد البابا أبدًا أن جريد سيسحب سيفًا من العدم مع العديد من الشهود. حتى أنه أهان كنيسة ريبيكا. أحب البابا تصرفات جريد الجامحة. كلما زادت خيبة أمل الناس في جريد ، كانت عبادتهم لجريد أضعف.

“هل هذا أحد تلك السيوف الإلهية؟” حرك البابا عينيه الزرقاوين و نظر إلى السيف بجانب وجهه. ألقيت بقوة كبيرة و دُفنت في أعماق الجدار. ومع ذلك ، كان السيف بخير. من وجهة نظره ، كان سيفًا عظيمًا. إنها لا تشبه السيوف الإلهية المشاع عنها. لقد أنشأ مؤخرًا واحد جديد.

 

 

 

لم يعترف البابا بألوهية جريد. ومع ذلك ، لم ينكر حقيقة أن معدات معركة جريد ، والتي كانت تسمى السيوف الإلهية في الأماكن العامة ، كانت ممتازة. كان ذلك لأن أسجارد كانت تطمع بها. اعتقد البابا أن جريد كان بديلاً لـ هيكسيتيا. وكان الدليل الواضح أن الإلهة لم تسترد البركة التي منحتها إياه.

 

 

كانوا نصف على حق. كان أحد أسباب مساعدة جريد لكنيسة ريبيكا هو رسالة ريبيكا الإلهية.

‘يبدو أنهم ليس لديهم نية لإطلاق سراح هيكسيتيا. هذا الرجل سيكون إله الحدادة القادم. أحتاج إلى تصحيحه قبل إرسالك إلى السماء.’

كانت هناك ابتسامة خافتة على وجه البابا. بدا منتصرًا و كان مقتنعًا بأن جريد سيتنحى عن نيته في استخدام العنف هنا. كانت هناك حقيقة أغفلها.

 

خلال رحلة نمو جريد ، كانت هناك بركات و نعم من آلهة مختلفة ، بما في ذلك آلهة ريبيكا. قصد البابا تصحيح جريد للحفاظ على النظام في أسجارد. لا ينبغي أن يكون هناك وهم بأنه مساو للآلهة الأخرى.

خلال رحلة نمو جريد ، كانت هناك بركات و نعم من آلهة مختلفة ، بما في ذلك آلهة ريبيكا. قصد البابا تصحيح جريد للحفاظ على النظام في أسجارد. لا ينبغي أن يكون هناك وهم بأنه مساو للآلهة الأخرى.

كان لا بد أن يؤثر تأثير أسجارد على كنائس الآلهة الثلاثة. كان لغما أرضيا يمكن أن ينفجر في أي وقت. كان من الأفضل التخلص منهم. بالطبع ، لن يكون الأمر سهلاً. كانت القوات منتشرة لدرجة أنه كان من المستحيل عمليًا استئصالها جميعًا. كان هناك احتمال كبير أن تتزعزع المشاعر العامة. من المحتمل أن يكون هناك الكثير من رد الفعل العنيف.

 

كانت قوة جريد تتجاوز خيال البابا. من الوقت الذي نفى فيه هوية جريد ، أخطأ البابا في الحكم على جريد. استدار سيف تنين النار في يد جريد اليسرى التي امتدت في الهواء. استهدفت على الفور البابا و أطلقت نفسا. في الوقت نفسه ، كان جريد يحمل السيف بلا شكل في يده اليمنى.

سحب البابا السيف من الحائط. كانت نظراته لا تزال ثابتة في اتجاه جريد عندما تحركت شفرة مرة أخرى من شحمة أذنه. تدفق الدم من شحمة أذنه التي تم قطعها بالسيف الثاني الذي ألقاه جريد. لم يتم إنشاء درع واقي لذلك تم قطعها بواسطة النصل.

 

 

نشر البابا أجنحة بيضاء. و رفرف الريش من ستة أجنحة. سقط التاج البابوي و حلقت هالة الضوء فوق رأسه. الاسم الذي تم الكشف عنه كان مايكل.

عند هذه النقطة ، كان من المؤكد أن هوية البابا كانت ملاكًا. لم تكن حقيقة خاصة. منذ أن تم تحديد البابا الجديد و رؤية مظهره ، استنتجت مملكة مدجج بالعتاد هوية البابا. تمامًا كما كان أموراكت وراء كنيسة ياتان ، كانت هناك ملائكة وراء كنيسة ريبيكا.

 

 

 

‘في البداية ، اعتقدت أنه كان سارييل.’

شكك أعضاء الكنيسة في الميدان في عيونهم. لم يتمكن المشاهدون من إغلاق أفواههم. كان في لحظة. تم قطع حلق البابا في لحظة و حتى الوقت – بالثواني – لا يمكن التنبؤ به. بالنظر إلى دوره و وزنه في اللعبة ، كان من المحتمل أن يكون الخصم NPC بعنوان فائق ، ومع ذلك تم تحويله إلى جثة بضربة واحدة. لم يتمكنوا من تصديق ذلك حتى عندما رأوه.

 

 

قال سارييل إنهم طُردوا من السماء ولا يمكن استبدال جسدهم. في الواقع ، كانت هناك نسخة من سارييل نشطة في كنيسة ريبيكا. هوية تمبلر كانت نسخة سارييل. لم يكن غريباً أن تظهر نسخة جديدة مرة أخرى.

“إنقشوا صورته في أذهانكم. إنه ليس إله. ربما حصل على ما يعادل الألوهية ، لكنه لا يمتلك حس العدالة لممارستها بشكل صحيح. إنه مجرد ملك. سوف يعطي الأولوية لأرضه ، وليس أراضي الإنسانية أو سلامة البشرية.” بدأ خطاب البابا. كان الصوت الواضح و الدافئ محفورًا في قلوب أعضاء الكنيسة و ليس في رؤوسهم. كانت محتويات الخطاب بسيطة.

 

 

ومع ذلك ، كان البابا مختلفًا عن ساريل. كان الجو العام متشابهًا بسبب الشعر الأشقر و المظهر الذي كان من الصعب التمييز بين الجنسين ، و لكن بالنظر عن كثب ، كان هناك اختلاف في ملامح الوجه. كان خط الوجه أكثر سمكًا قليلاً وكان طوله 10 سنتيمترات. أعطى سارييل انطباعًا قويًا عن الجمال ، لكن البابا كان أكثر ذكورية قليلاً.

 

 

 

“هل ترى جرحي؟” رفع البابا ، الذي كانت شحمة أذنه مغطاة بالدماء ، يده عالياً. لقد أثبت الملك المدجج بالعتاد عنفه من خلال تدمير رموز الآلهة التي يجب أن يخدمها. لقد كشف أخيرًا طبيعته الحقيقية الآن. لقد ارتكب عملاً عنيفًا دون تقديم دليل على أنه ليس الجاني الرئيسي الذي تسبب في ظهور البشر الشيطانيين أو محاولة إقناعي من خلال المحادثة. أنا حزين و غاضب من موقف التهديد بتدمير كنيستنا”.

 

 

 

“بوو! بوووو!” بدأت الجماعة في إطلاق صيحات الاستهجان على جريد. كانوا أشخاص.

تم إطلاق تعاليه. كان يعني أن هناك هجومًا سريعًا. في اللحظة المتسارعة ، ضرب جريد خط الضوء المستقيم بسيفه. طار سيف تنين النار بيده اليسرى في الهواء. في اللحظة التي تم فيها إطلاق سراح السيف الثاني ، أصبح السيف بلا شكل أسرع و أكثر تطوراً.

 

 

كان اللاعبون الذين كانوا أعضاء يتسللون من مكان الحادث. رأى اللاعبون العالم بموضوعية مقارنة بالـ NPC. كان ذلك بسبب تعرضهم لجميع أنواع الوسائط. كان من النادر للاعب أن يؤمن بالبابا بشكل أعمى.

 

 

كانت كلمات صادمة. كان يعني أنه يمكن تدمير كنيسة ريبيكا في أي وقت. وشعر بجنون يتجاوز مستوى الغطرسة. لا تبدو كلمات عاقلة.

“إنقشوا صورته في أذهانكم. إنه ليس إله. ربما حصل على ما يعادل الألوهية ، لكنه لا يمتلك حس العدالة لممارستها بشكل صحيح. إنه مجرد ملك. سوف يعطي الأولوية لأرضه ، وليس أراضي الإنسانية أو سلامة البشرية.” بدأ خطاب البابا. كان الصوت الواضح و الدافئ محفورًا في قلوب أعضاء الكنيسة و ليس في رؤوسهم. كانت محتويات الخطاب بسيطة.

 

 

تحركت عيون مايكل الزرقاء إلى يساره. لحظة ملامسة سيف النور ، اختفت الصورة المتأخرة و ظهر جريد في الاتجاه الذي كان ينظر إليه. كان سيف النور الكبير ينمو في الوقت الفعلي. دون علم ، وصل الطول إلى 7 أمتار قبل أن يأرجح نحو جريد.

جريد ليس إله. يجب ألا تؤمن به أو تعتمد عليه. عليك أن تنكر من يسمي نفسه إلهاً. إذا أظهر العنف ضد كنيستنا ، سأحميكم. لذلك لا تخافوا من إلقاء اللوم عليه.

لم يعترف البابا بألوهية جريد. ومع ذلك ، لم ينكر حقيقة أن معدات معركة جريد ، والتي كانت تسمى السيوف الإلهية في الأماكن العامة ، كانت ممتازة. كان ذلك لأن أسجارد كانت تطمع بها. اعتقد البابا أن جريد كان بديلاً لـ هيكسيتيا. وكان الدليل الواضح أن الإلهة لم تسترد البركة التي منحتها إياه.

 

 

كانت المحتويات بسيطة و واضحة. كان البابا بارعًا جدًا في التمثيل و أعطى الناس انطباعًا طيبًا يحتوي على الإخلاص تجاه أعضاء الكنيسة.

 

 

 

انحدر جريد ببطء. تم محاذاة مستوى عينه مع البابا.

 

 

كانت كلمات صادمة. كان يعني أنه يمكن تدمير كنيسة ريبيكا في أي وقت. وشعر بجنون يتجاوز مستوى الغطرسة. لا تبدو كلمات عاقلة.

“بوووو!” اشتدت صيحات الاستهجان من أعضاء الكنيسة.

 

 

بادئ ذي بدء ، كانوا أشخاصًا طيبين في الأساس. كانوا مختلفين عن حقيقة الآلهة. اعتنى معظم المؤمنين بالآلهة الثلاثة بالناس. كما لعبوا دورًا مهمًا في ردع توسع كنيسة ياتان. بالإضافة إلى ذلك ، كانت كنائس الآلهة الثلاثة منظمات ترعى المعالجين ، والتي كانت نادرة في ساتسفاي. كلما ضعفت قوة الكنائس الثلاث ، كلما أصبح المعالجون أثمن. ربما ينقرضون. أخيرًا ، كان لدى جريد علاقة عميقة بكنيسة ريبيكا. كان هناك العديد من الذكريات السيئة ، ولكن كان هناك أيضًا العديد من الذكريات الجيدة ، لذلك لم يكن يريد أن يكون معاديًا لها.

كانت هناك ابتسامة خافتة على وجه البابا. بدا منتصرًا و كان مقتنعًا بأن جريد سيتنحى عن نيته في استخدام العنف هنا. كانت هناك حقيقة أغفلها.

 

 

الفصل 1474

“لسانك طويل”.

“بوو! بوووو!” بدأت الجماعة في إطلاق صيحات الاستهجان على جريد. كانوا أشخاص.

 

 

لم يكن هناك جدوى من إنكار الناس لجريد. لقد أثبت جريد بالفعل مؤهلاته و أصبح إلهًا. حتى لو أنكره أحد الآن ، فإن ألوهيته لن تتزعزع. بالإضافة إلى…

رددت صرخات متأخرة. بدت الأشجار التي نمت على الجبال المحيطة بالفاتيكان و كأنها تهتز على نحو ضعيف. تدفق شفاء عشرات الآلاف من أعضاء الكنيسة على البابا. كانت كأمطار الضوء.

 

 

“ستموت هنا.”

 

 

 

كانت قوة جريد تتجاوز خيال البابا. من الوقت الذي نفى فيه هوية جريد ، أخطأ البابا في الحكم على جريد. استدار سيف تنين النار في يد جريد اليسرى التي امتدت في الهواء. استهدفت على الفور البابا و أطلقت نفسا. في الوقت نفسه ، كان جريد يحمل السيف بلا شكل في يده اليمنى.

خلال رحلة نمو جريد ، كانت هناك بركات و نعم من آلهة مختلفة ، بما في ذلك آلهة ريبيكا. قصد البابا تصحيح جريد للحفاظ على النظام في أسجارد. لا ينبغي أن يكون هناك وهم بأنه مساو للآلهة الأخرى.

 

كانت قوة جريد تتجاوز خيال البابا. من الوقت الذي نفى فيه هوية جريد ، أخطأ البابا في الحكم على جريد. استدار سيف تنين النار في يد جريد اليسرى التي امتدت في الهواء. استهدفت على الفور البابا و أطلقت نفسا. في الوقت نفسه ، كان جريد يحمل السيف بلا شكل في يده اليمنى.

” كويك…..! ” الملائكة تجاهلت الهجمات بعيدة المدى. لم يشعر البابا بالحاجة إلى التوقف عن التنفس ، لكنه انتهى به الأمر وهو يئن. كان ذلك بسبب قطعه بالشفرة التي اخترقت الانفجار الناجم عن التنفس. حاول صده بالسيف الإلهي الذي استعاده في وقت سابق ، لكن السيف الإلهي تم كسره عبثًا. قام على الفور بسحب السيف المقدس ، لكن بعد فوات الأوان. التف النصل الحلزوني حول عنقه و يضغط عليه.

 

 

 

تم فصل رأس البابا عن جسده. يمكن رؤية الفن في الدم المتناثر تحت الضوء البرتقالي.

 

 

 

“…..؟”

 

 

لم يعترف البابا بألوهية جريد. ومع ذلك ، لم ينكر حقيقة أن معدات معركة جريد ، والتي كانت تسمى السيوف الإلهية في الأماكن العامة ، كانت ممتازة. كان ذلك لأن أسجارد كانت تطمع بها. اعتقد البابا أن جريد كان بديلاً لـ هيكسيتيا. وكان الدليل الواضح أن الإلهة لم تسترد البركة التي منحتها إياه.

“…..؟”

“لسانك طويل”.

 

 

شكك أعضاء الكنيسة في الميدان في عيونهم. لم يتمكن المشاهدون من إغلاق أفواههم. كان في لحظة. تم قطع حلق البابا في لحظة و حتى الوقت – بالثواني – لا يمكن التنبؤ به. بالنظر إلى دوره و وزنه في اللعبة ، كان من المحتمل أن يكون الخصم NPC بعنوان فائق ، ومع ذلك تم تحويله إلى جثة بضربة واحدة. لم يتمكنوا من تصديق ذلك حتى عندما رأوه.

 

 

“كيف يمكنك أن تدلي بهذه التصريحات السخيفة؟”

“كياااك!”

لم يقصد ارتكاب مجزرة. كان ذلك كافيا لإلحاق الضرر بالمنظمة. لن يخجل من أي قتل كان ضروريًا في هذه العملية. سيكون من المؤلم عدم الحصول على مساعدة المعالج أثناء الحرب بين البشر و الشياطين العظيمة ، ولكن… مع استمرار الأمور ، لم يكن هؤلاء الرجال ليساعدوا في المقام الأول.

 

ترجمة : Don Kol

“قداستكم!”

لم تكن خسارة. لقد نحتت نقطة صغيرة في عالم الضوء الهادئ. سرعان ما أصبحت النقطة خطاً. انتشر مثل الموجة. تم سحق جريد في الكتف بواسطة سيف الضوء ، لكنه اندفع إلى الأمام بالاعتماد على حامي الكتف للنمر الأبيض مع حماية العنقاء الحمراء. حفر النصل الثقيل و الحاد تدريجيًا بعمق في كتفه ، لكنه لم يتوقف. لقد أسرع للتو.

 

 

رددت صرخات متأخرة. بدت الأشجار التي نمت على الجبال المحيطة بالفاتيكان و كأنها تهتز على نحو ضعيف. تدفق شفاء عشرات الآلاف من أعضاء الكنيسة على البابا. كانت كأمطار الضوء.

 

 

كانت هناك ابتسامة خافتة على وجه البابا. بدا منتصرًا و كان مقتنعًا بأن جريد سيتنحى عن نيته في استخدام العنف هنا. كانت هناك حقيقة أغفلها.

سقطت نظرة جريد على الساحة. تسببت ملاحظة الإله المدجج بالعتاد في تدمير معظم الشفاء. كل ما في الأمر أنه كان هناك عشرات الآلاف من عمليات الشفاء. كان من المستحيل حجب المصدر. في المقام الأول ، لم يكن ينوي منعهم.

 

 

 

حرك جريد بصره من الميدان إلى المبنى. كانوا لا يزالون ، على عكس الأعضاء في الساحة. لم يستخدموا أي شفاء أو بف للبابا. لم يهاجموا أو يوبخوا جريد. بدا بعض الناس و كأنهم محرجون و تنهد آخرون بارتياح. توقف جريد عن نيته في إخضاعهم. “يبدو أن هناك قصة ، لكنني سأستمر في القضاء على كنائس الآلهة الثلاثة.”

‘وحوش الشرق تتدخل.’

 

عند هذه النقطة ، كان من المؤكد أن هوية البابا كانت ملاكًا. لم تكن حقيقة خاصة. منذ أن تم تحديد البابا الجديد و رؤية مظهره ، استنتجت مملكة مدجج بالعتاد هوية البابا. تمامًا كما كان أموراكت وراء كنيسة ياتان ، كانت هناك ملائكة وراء كنيسة ريبيكا.

لأسباب معقدة ، لم تعارض جريد كنيسة ريبيكا و كنيسة السيادي و كنيسة جودار.

كانت قوة جريد تتجاوز خيال البابا. من الوقت الذي نفى فيه هوية جريد ، أخطأ البابا في الحكم على جريد. استدار سيف تنين النار في يد جريد اليسرى التي امتدت في الهواء. استهدفت على الفور البابا و أطلقت نفسا. في الوقت نفسه ، كان جريد يحمل السيف بلا شكل في يده اليمنى.

 

 

بادئ ذي بدء ، كانوا أشخاصًا طيبين في الأساس. كانوا مختلفين عن حقيقة الآلهة. اعتنى معظم المؤمنين بالآلهة الثلاثة بالناس. كما لعبوا دورًا مهمًا في ردع توسع كنيسة ياتان. بالإضافة إلى ذلك ، كانت كنائس الآلهة الثلاثة منظمات ترعى المعالجين ، والتي كانت نادرة في ساتسفاي. كلما ضعفت قوة الكنائس الثلاث ، كلما أصبح المعالجون أثمن. ربما ينقرضون. أخيرًا ، كان لدى جريد علاقة عميقة بكنيسة ريبيكا. كان هناك العديد من الذكريات السيئة ، ولكن كان هناك أيضًا العديد من الذكريات الجيدة ، لذلك لم يكن يريد أن يكون معاديًا لها.

 

 

 

ومع ذلك ، فقد أدرك ذلك اليوم. كانت كنائس الآلهة الثلاثة موجودة فقط لآلهة أسجارد. كان الدليل هو تصميم البابا على إلحاق الضرر بموقع جريد و مملكة مدجج بالعتاد في مواجهة الحرب بين البشر والشياطين العظيمة.

اندفع جريد للدفاع عن درع الآلهة الأربعة المبتكر. استخدم إله البرق حول جسده لتجنب رماح الضوء مع التقليل من الأضرار المتفجرة للكرات مع وضع النمر الأبيض. حدث ذلك بينما كان يتحرك في الهواء هكذا.

 

 

كان لا بد أن يؤثر تأثير أسجارد على كنائس الآلهة الثلاثة. كان لغما أرضيا يمكن أن ينفجر في أي وقت. كان من الأفضل التخلص منهم. بالطبع ، لن يكون الأمر سهلاً. كانت القوات منتشرة لدرجة أنه كان من المستحيل عمليًا استئصالها جميعًا. كان هناك احتمال كبير أن تتزعزع المشاعر العامة. من المحتمل أن يكون هناك الكثير من رد الفعل العنيف.

 

 

 

‘ومع ذلك ، لا بد لي من التخلص منهم. تشتيتهم.’

 

 

ومع ذلك ، فقد أدرك ذلك اليوم. كانت كنائس الآلهة الثلاثة موجودة فقط لآلهة أسجارد. كان الدليل هو تصميم البابا على إلحاق الضرر بموقع جريد و مملكة مدجج بالعتاد في مواجهة الحرب بين البشر والشياطين العظيمة.

لم يقصد ارتكاب مجزرة. كان ذلك كافيا لإلحاق الضرر بالمنظمة. لن يخجل من أي قتل كان ضروريًا في هذه العملية. سيكون من المؤلم عدم الحصول على مساعدة المعالج أثناء الحرب بين البشر و الشياطين العظيمة ، ولكن… مع استمرار الأمور ، لم يكن هؤلاء الرجال ليساعدوا في المقام الأول.

 

 

“كياااك!”

وميض!

بفضل هذا ، تعلم جريد الخصائص الخفية للفئة الخرافية. لم يصاب بالعمى أمام الضوء الشديد الذي انتشر في جميع أنحاء الفاتيكان. لم يكن هناك أي إزعاج على الإطلاق. كان كوجود إله يمس الشمس. كان من الطبيعي أن لا يعاني الإله من الوهج.

 

 

انفجر الضوء.

انحدر جريد ببطء. تم محاذاة مستوى عينه مع البابا.

 

أعلن مايكل و خفض سيفه المقدس الضخم. كانت القوة التدميرية غير عادية ، لذلك تراجع جريد ليتجنبه. أدرك على الفور أن هذا كان خطأ. شظايا من الضوء – تناثرت في كل الاتجاهات و امتدت مثل الرماح التي ضربت جريد أو تكثفت في المجالات التي أظهرت علامات انفجار.

[لا توجد هجمات لن تتعرف عليها.]

تحركت عيون مايكل الزرقاء إلى يساره. لحظة ملامسة سيف النور ، اختفت الصورة المتأخرة و ظهر جريد في الاتجاه الذي كان ينظر إليه. كان سيف النور الكبير ينمو في الوقت الفعلي. دون علم ، وصل الطول إلى 7 أمتار قبل أن يأرجح نحو جريد.

 

 

تم إطلاق تعاليه. كان يعني أن هناك هجومًا سريعًا. في اللحظة المتسارعة ، ضرب جريد خط الضوء المستقيم بسيفه. طار سيف تنين النار بيده اليسرى في الهواء. في اللحظة التي تم فيها إطلاق سراح السيف الثاني ، أصبح السيف بلا شكل أسرع و أكثر تطوراً.

 

 

 

انزلقت فوق السيف المقدس للبابا الذي أعيد رأسه. ثم طعن في حلق البابا مرة أخرى. هذه المرة ، كان البابا بخير. تم تقليل قوة السيف بلا شكل بسبب ستارة الضوء حول جسده. لقد كان دفاعًا قويًا عن النفس باستخدام القوة الإلهية. تحرك سيف تنين النار من تلقاء نفسه و طعن البابا في ظهره ، لكنه فشل في تحقيق الكثير.

 

 

 

” إيه…؟ إيه؟ شعر أعضاء الكنيسة بالحيرة من تعافي البابا الذي كان بمثابة كذبة. كانوا يعلمون أنه لا يمكن أن يموت بسهولة و استخدموا العلاجات على أمل أن يكون على قيد الحياة ، لكنهم لم يتوقعوا منه على الفور إعادة ربط رأسه المقطوع و إعادة الإحياء. لقد فوجئوا أكثر مما كانوا سعداء.

سقطت نظرة جريد على الساحة. تسببت ملاحظة الإله المدجج بالعتاد في تدمير معظم الشفاء. كل ما في الأمر أنه كان هناك عشرات الآلاف من عمليات الشفاء. كان من المستحيل حجب المصدر. في المقام الأول ، لم يكن ينوي منعهم.

 

‘ومع ذلك ، لا بد لي من التخلص منهم. تشتيتهم.’

“أنت حقًا رجل ذو خبرة في قتل الملائكة. أنت ماهر حقًا”.

 

 

“هل ترى جرحي؟” رفع البابا ، الذي كانت شحمة أذنه مغطاة بالدماء ، يده عالياً. لقد أثبت الملك المدجج بالعتاد عنفه من خلال تدمير رموز الآلهة التي يجب أن يخدمها. لقد كشف أخيرًا طبيعته الحقيقية الآن. لقد ارتكب عملاً عنيفًا دون تقديم دليل على أنه ليس الجاني الرئيسي الذي تسبب في ظهور البشر الشيطانيين أو محاولة إقناعي من خلال المحادثة. أنا حزين و غاضب من موقف التهديد بتدمير كنيستنا”.

ملاك – جيش مبني فقط لآلهة أسجارد. أطلق عليهم اسم الجيش الذي لا يقهر لأن لديهم الحماية التي صدت جميع الهجمات بعيدة المدى ، بما في ذلك السحر. لا يمكن أن يموتوا من سهام أطلقت من نقاط عمياء. من أجل قتل الملائكة ، كان على المرء الاقتراب و القتال مباشرة. لقد كان قرار حياة أو موت بدون حرب استنزاف.

[عواء! المستوى 1]

 

كان لا بد أن يؤثر تأثير أسجارد على كنائس الآلهة الثلاثة. كان لغما أرضيا يمكن أن ينفجر في أي وقت. كان من الأفضل التخلص منهم. بالطبع ، لن يكون الأمر سهلاً. كانت القوات منتشرة لدرجة أنه كان من المستحيل عمليًا استئصالها جميعًا. كان هناك احتمال كبير أن تتزعزع المشاعر العامة. من المحتمل أن يكون هناك الكثير من رد الفعل العنيف.

كان جريد يدرك جيدًا هذه الحقيقة. وهكذا تخلى عن مزايا الطيران و نزل على الأرض. الحاجة لذلك ذهبت الآن.

 

 

“قداستكم!”

نشر البابا أجنحة بيضاء. و رفرف الريش من ستة أجنحة. سقط التاج البابوي و حلقت هالة الضوء فوق رأسه. الاسم الذي تم الكشف عنه كان مايكل.

 

 

 

قال سارييل أن هذا كان ملاكًا ذا رتبة عالية بين رؤساء الملائكة. هل كان الملاك الأول للآلهة؟ اسم آخر كان فارسًا أو منفذًا. كان لديه القوة الأكثر بروزًا بعد الملائكة رافائيل و جبرائيل. قد يكون الأفضل عندما يتعلق الأمر بمهارات ‘القتل’. لأنه كان في طليعة الملائكة. لقد عانى من معظم الحروب و نفذ أشد العقوبات الإلهية.

سقطت نظرة جريد على الساحة. تسببت ملاحظة الإله المدجج بالعتاد في تدمير معظم الشفاء. كل ما في الأمر أنه كان هناك عشرات الآلاف من عمليات الشفاء. كان من المستحيل حجب المصدر. في المقام الأول ، لم يكن ينوي منعهم.

 

” هييـك! ” وكان أعضاء الكنيسة يحدقون في جريد مع الاشمئزاز عندما اهتزت الأرض مع صوت يصم الآذان. كان ذلك في أعقاب انحدار المبنى قليلاً.

“من يتكلم عن الآلهة؟”

اندفع جريد للدفاع عن درع الآلهة الأربعة المبتكر. استخدم إله البرق حول جسده لتجنب رماح الضوء مع التقليل من الأضرار المتفجرة للكرات مع وضع النمر الأبيض. حدث ذلك بينما كان يتحرك في الهواء هكذا.

 

عند هذه النقطة ، كان من المؤكد أن هوية البابا كانت ملاكًا. لم تكن حقيقة خاصة. منذ أن تم تحديد البابا الجديد و رؤية مظهره ، استنتجت مملكة مدجج بالعتاد هوية البابا. تمامًا كما كان أموراكت وراء كنيسة ياتان ، كانت هناك ملائكة وراء كنيسة ريبيكا.

في اللحظة التي تلاها مايكل ، زاد حجم السيف المقدس جنبًا إلى جنب مع سلسلة من الأصوات التي تصم الآذان. كانت نتيجة الامتصاص المستمر للضوء الذي امتد في عشرات الفروع. بحلول الوقت الذي كان فيه السيف المقدس يبلغ طوله 5 أمتار ، لم يستطع أحد في مكان الحادث أن يفتح أعينه. كان الضوء ساطعًا جدًا.

 

 

 

بفضل هذا ، تعلم جريد الخصائص الخفية للفئة الخرافية. لم يصاب بالعمى أمام الضوء الشديد الذي انتشر في جميع أنحاء الفاتيكان. لم يكن هناك أي إزعاج على الإطلاق. كان كوجود إله يمس الشمس. كان من الطبيعي أن لا يعاني الإله من الوهج.

 

 

‘وحوش الشرق تتدخل.’

“أسلوبك في أن تكون إلهًا خاطئ للغاية. يجب أن يولد الإله من الإلهة أو تتعرف عليه أسجارد. لا أن يتم ذلك بنفسك. سأقوم بتصحيحك. دعنا نحولك أولاً”.

كانت هناك ابتسامة خافتة على وجه البابا. بدا منتصرًا و كان مقتنعًا بأن جريد سيتنحى عن نيته في استخدام العنف هنا. كانت هناك حقيقة أغفلها.

 

 

أعلن مايكل و خفض سيفه المقدس الضخم. كانت القوة التدميرية غير عادية ، لذلك تراجع جريد ليتجنبه. أدرك على الفور أن هذا كان خطأ. شظايا من الضوء – تناثرت في كل الاتجاهات و امتدت مثل الرماح التي ضربت جريد أو تكثفت في المجالات التي أظهرت علامات انفجار.

لقد كانت عقابًا إلهيًا حقيقيًا.

 

 

ومع ذلك ، بالنسبة إلى جريد ، لم تكن الأخطاء هي النهاية. كان لديه العديد من الوسائل لتعويض الأخطاء. كما كان له أساس للتطور من أخطائه على أساس الخبرة.

خفض مايكل مرة أخرى سيف النور. تم قطع الفضاء و تناثرت شظايا الضوء مرة أخرى. كانت تلك هي اللحظة التي وقعت فيها هذه المنطقة تحت سيطرة مايكل. الآلاف ، عشرات الآلاف. لا ، شظايا الضوء اللانهائية التي تحتوي على القوة التدميرية قيدت تصرفات جريد بينما دفع الجسم الرئيسي للسيف العملاق في جسد جريد.

 

 

لم يهتم جريد باستخدام شونبو. كان مبدأ شونبو هو نقل جسده إلى مكان يمكنه ‘رؤيته’. كان من الممكن لشخص يتمتع بمهارات رائعة قراءة نظرته و التنبؤ بنقطة قفز شونبو. من المحتمل أن يكون استخدام شونبو ضد مايكل نقطة ضعف بدلاً من ذلك.

“سماء.”

 

 

اندفع جريد للدفاع عن درع الآلهة الأربعة المبتكر. استخدم إله البرق حول جسده لتجنب رماح الضوء مع التقليل من الأضرار المتفجرة للكرات مع وضع النمر الأبيض. حدث ذلك بينما كان يتحرك في الهواء هكذا.

 

 

 

خفض مايكل مرة أخرى سيف النور. تم قطع الفضاء و تناثرت شظايا الضوء مرة أخرى. كانت تلك هي اللحظة التي وقعت فيها هذه المنطقة تحت سيطرة مايكل. الآلاف ، عشرات الآلاف. لا ، شظايا الضوء اللانهائية التي تحتوي على القوة التدميرية قيدت تصرفات جريد بينما دفع الجسم الرئيسي للسيف العملاق في جسد جريد.

 

 

 

تحركت عيون مايكل الزرقاء إلى يساره. لحظة ملامسة سيف النور ، اختفت الصورة المتأخرة و ظهر جريد في الاتجاه الذي كان ينظر إليه. كان سيف النور الكبير ينمو في الوقت الفعلي. دون علم ، وصل الطول إلى 7 أمتار قبل أن يأرجح نحو جريد.

 

 

دمار.

انتشر الضوء على العالم. توهج ببراعة و ابتلع كل المشهد. كما فقد الضوء البرتقالي اللامع المحيط بجسم جريد آثاره.

كانت المحتويات بسيطة و واضحة. كان البابا بارعًا جدًا في التمثيل و أعطى الناس انطباعًا طيبًا يحتوي على الإخلاص تجاه أعضاء الكنيسة.

 

” كويك…..! ” الملائكة تجاهلت الهجمات بعيدة المدى. لم يشعر البابا بالحاجة إلى التوقف عن التنفس ، لكنه انتهى به الأمر وهو يئن. كان ذلك بسبب قطعه بالشفرة التي اخترقت الانفجار الناجم عن التنفس. حاول صده بالسيف الإلهي الذي استعاده في وقت سابق ، لكن السيف الإلهي تم كسره عبثًا. قام على الفور بسحب السيف المقدس ، لكن بعد فوات الأوان. التف النصل الحلزوني حول عنقه و يضغط عليه.

لا. 

 

 

 

“سماء.”

 

 

 

لم تكن خسارة. لقد نحتت نقطة صغيرة في عالم الضوء الهادئ. سرعان ما أصبحت النقطة خطاً. انتشر مثل الموجة. تم سحق جريد في الكتف بواسطة سيف الضوء ، لكنه اندفع إلى الأمام بالاعتماد على حامي الكتف للنمر الأبيض مع حماية العنقاء الحمراء. حفر النصل الثقيل و الحاد تدريجيًا بعمق في كتفه ، لكنه لم يتوقف. لقد أسرع للتو.

 

 

 

رأى مايكل جريد السريع الذي يقترب و لاحظ متأخراً أن الصرخات الحادة القادمة من حامي الكتف لم تكن صراخًا ، بل هديرًا.

 

 

كان اللاعبون الذين كانوا أعضاء يتسللون من مكان الحادث. رأى اللاعبون العالم بموضوعية مقارنة بالـ NPC. كان ذلك بسبب تعرضهم لجميع أنواع الوسائط. كان من النادر للاعب أن يؤمن بالبابا بشكل أعمى.

[عواء! المستوى 1]

 

 

لم يهتم جريد باستخدام شونبو. كان مبدأ شونبو هو نقل جسده إلى مكان يمكنه ‘رؤيته’. كان من الممكن لشخص يتمتع بمهارات رائعة قراءة نظرته و التنبؤ بنقطة قفز شونبو. من المحتمل أن يكون استخدام شونبو ضد مايكل نقطة ضعف بدلاً من ذلك.

[استدعاء صورة عواء النمر الأبيض.

 

 

 

سيتصلب كل الأعداء الموجودين في نطاق عواء النمر الأبيض لمدة ثانية واحدة على الأقل إلى سبع ثوانٍ كحد أقصى بينما سيزداد دفاع الحلفاء بنسبة 10٪.

 

 

 

استهلاك المانا: 2،000

سقطت نظرة جريد على الساحة. تسببت ملاحظة الإله المدجج بالعتاد في تدمير معظم الشفاء. كل ما في الأمر أنه كان هناك عشرات الآلاف من عمليات الشفاء. كان من المستحيل حجب المصدر. في المقام الأول ، لم يكن ينوي منعهم.

 

 

وقت التهدئة: 12 ساعة.]

لم يكن هناك جدوى من إنكار الناس لجريد. لقد أثبت جريد بالفعل مؤهلاته و أصبح إلهًا. حتى لو أنكره أحد الآن ، فإن ألوهيته لن تتزعزع. بالإضافة إلى…

 

 

“…..!” كان مايكل يخطط للتصرف في اللحظة التي اقترب فيها جريد قليلاً ، لكن انتهى به الأمر للذهول. كان ذلك لأن جسده لم يكن يتحرك. أراد أن يخفض السيف أكثر ، لكنه لم يستطع إعطاء أي قوة ليديه.

 

 

لقد كان السحر العظيم المتطور الذي استخدمه غالبًا عند تنفيذ العقوبة الإلهية و يمكن وصفه بأنه كارثة طبيعية. توقع مايكل نظرة من الدهشة لملء وجه جريد. تخيل جريد يسعل الدم و يسقط. كان من سحره.

‘وحوش الشرق تتدخل.’

 

 

“أنت حقًا رجل ذو خبرة في قتل الملائكة. أنت ماهر حقًا”.

كان مايكل منزعجًا ، لكنه خفف من تعابيره بدلاً من إظهارها. إذا لم يتحرك جسده ، فسيستخدم السحر. أضاف السحر إلى القوة الإلهية المحيطة بسيف النور. لقد كان حدثًا معجزة. لم يكن مجرد الضوء المحيط بالسيف العملاق. كل الضوء الذي ملأ المنطقة تم استبداله بقوة إلهية بقوة سحرية. تم ربط كل شيء باستخدام السيف المقدس كوسيط.

“من يتكلم عن الآلهة؟”

 

 

دمار.

كانت المحتويات بسيطة و واضحة. كان البابا بارعًا جدًا في التمثيل و أعطى الناس انطباعًا طيبًا يحتوي على الإخلاص تجاه أعضاء الكنيسة.

 

 

لقد كان السحر العظيم المتطور الذي استخدمه غالبًا عند تنفيذ العقوبة الإلهية و يمكن وصفه بأنه كارثة طبيعية. توقع مايكل نظرة من الدهشة لملء وجه جريد. تخيل جريد يسعل الدم و يسقط. كان من سحره.

 

 

 

لم يتوقع معاناته حتى تم القضاء على العقوبة الإلهية الكبرى في نفس اللحظة التي تم إطلاقها فيها. ملأت النية القاتلة قلب مايكل عندما اقترب جريد بسرعة باستخدام مزيج من القوة السحرية و الخيط الفضي. و كان ذلك مجرد بداية. كانت رقصة السيف السابقة مجرد البداية.

كان لا بد أن يؤثر تأثير أسجارد على كنائس الآلهة الثلاثة. كان لغما أرضيا يمكن أن ينفجر في أي وقت. كان من الأفضل التخلص منهم. بالطبع ، لن يكون الأمر سهلاً. كانت القوات منتشرة لدرجة أنه كان من المستحيل عمليًا استئصالها جميعًا. كان هناك احتمال كبير أن تتزعزع المشاعر العامة. من المحتمل أن يكون هناك الكثير من رد الفعل العنيف.

 

“أنت تهددني بالقوة على الفور. لا يمكنك كبح جماح عواطفك؟ أم أنك لا تقيد نفسك؟ بغض النظر عن أي شيء ، سوف يغمر العالم بكارثة إذا كان هناك إله مثلك في العالم. سيكون الناس حذرين بشأن جذب عينيك”. لم يعتقد البابا أبدًا أن جريد سيسحب سيفًا من العدم مع العديد من الشهود. حتى أنه أهان كنيسة ريبيكا. أحب البابا تصرفات جريد الجامحة. كلما زادت خيبة أمل الناس في جريد ، كانت عبادتهم لجريد أضعف.

لم يعد جريد حذر من الآلهة. منذ أن أصبح فئة خرافية ، لم يعد يخاف الآلهة. في العالم حيث تلاشى الضوء ، وسعت الصورة اللاحقة البرتقالية نطاقها. في كل مرة كان هناك هدير يصم الآذان. كان صوت رقصة سيف السماء الذي يربط رقصات السيف الأحادية. قطعوا من خلال الريح و هبطوا على مايكل. كانوا كالرعد.

 

 

 

لقد كانت عقابًا إلهيًا حقيقيًا.

 

 

 

ترجمة : Don Kol

 

 

 

انفجر الضوء.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط