نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Overgeared 1480

الفصل 1480

الفصل 1480

 

 

الفصل 1480

 

تتانغ. تتانغ. تتانغ…

 

 

 

بالعودة إلى الحدادة ، تغلب جريد على إجهاده العقلي. كان مختلفًا عن مفهوم الاسترداد. لم يكن شيئًا مبالغًا فيه بعد رؤية الفخ المختبئ في تحسين العالم العقلي و الشعور بوجود مفترس الخرافة. لقد كان مستوى من التمسك و الانتظار لوقت تسجيل الخروج القسري. كان من المريح أن توتره قد خفف في عملية اختبار قوة مايكل.

 

 

 

“…..”

 

 

 

انغمس جريد في الحدادة عندما أذهله شيئًا ما تم اكتشافه بحواسه المتطورة. شم رائحة الشمع الباهتة الممزوجة بخشب الفوسفور الأبيض المحترق.

 

 

إنها خدمة حتى لا يقتلك.

‘الشمع؟’ كما كانت رائحة الأمونيا تخدش طرف أنفه. كانت رائحة لا تناسب الحدادة. قد تكون ضعيفة ، لكن كان من الصواب تصنيفها على أنها رائحة كريهة.

أدرك جريد مرة أخرى. حقيقة أن القوة الدافعة وراء تطوره ، ‘قوة إرادته غير القابلة للكسر’ ، تنبع من محفزات خارجية ، وليست داخلية. نعم ، كان مرتاحًا جدًا هذه الأيام. كان من الطبيعي أن تكون متعجرفًا بعض الشيء عندما يعترف به الناس. استرخى عندما نجح في مداهمة مايكل. على الرغم من أنه لا يزال أمامه طريق طويل ، إلا أنه لم يدرك ذلك و قام بحساب الوقت حتى يتمكن من تسجيل الخروج. “أشعر بالفضول بشأن الأسس التي تقيم فيها إنجازاتي على أنها منخفضة.”

 

” هاه؟ ” بيبان ، الذي كان يعبس لأنه لم يتم احترامه من قبل جريد حتى الآن ، ابتسم مرة أخرى. لقد قدم خدمات عظيمة حتى الآن ، مثل إصلاح مهارة المبارزة للملك غير المهزوم و إعطاء نصائح للحياة. الآن هذا الشاب الذي نسي لطفه فجأة بدا جميلًا مرة أخرى. لقد مر وقت طويل منذ أن رأى شخصًا يوجه روحًا تنافسية تجاهه. حتى مولر احترمه باعتباره قديس السيف الذي ابتكر الأسلوب منقطع النظير. كان ذلك لأن قلة من الناس التقوا بأعضاء البرج ، لكن هذا لم يكن مهمًا.

أدار جريد رأسه دون أن يتوقف عن أفعاله. كان رجل مألوف في منتصف العمر يدخل الحدادة. كان رجلاً مبهرًا بحاجبين كثيفين وعينين قويتين. بالنظر إلى عضلات ذراعيه الأنيقة ، قد يبدو شابًا ، لكنه في الواقع كان رجلاً عجوزًا عاش لمئات السنين.

مكافآت الفوز: ناب التنين الحجري]

 

أجاب جريد “سوف أتحقق”.

“بيبان!”

مع استمرار كلمات جريد ، تغير تعبير بيبان تدريجياً. كان لا يزال يبتسم ، لكن عينيه كانتا متصلبتان و باردتان.

 

انغمس جريد في الحدادة عندما أذهله شيئًا ما تم اكتشافه بحواسه المتطورة. شم رائحة الشمع الباهتة الممزوجة بخشب الفوسفور الأبيض المحترق.

عضو برج قام بالكثير من أجل جريد.

 

 

“إنه إنجاز صغير؟” رد فعل جريد كان عاطفيا إلى حد ما. بغض النظر عن إعجابه ببيبان ، لم يستطع إلا أن يتجهم بعبوس.

وافق المقعد الأول ، هاياتي ، على وجود حديد التنين المجنون و نيفيلينا بينما منحه طاقة السيف اللانهائية و حرشف التنين كهدية. أعطاه المقعد الثالث ، رادولف ، طريقة إنتاج الماكينة السحرية و حديد ليلة القمر. كما قدم الكثير من النصائح. ومع ذلك ، ساعد بيبان بشكل خاص في مهارة المبارزة للملك غير المهزوم. قام بتدريس (؟) بسخاء تقنية القلب منقطع النظير لجريد و سمح بوهبها لمرسيدس و بيارو.

 

 

“أهلا بك. أنا سعيد لرؤيتك بعد فترة طويلة”. ظهرت ابتسامة على وجهه. وضع جريد المبتسمة المطرقة و استقبل بيبان.

“أهلا بك. أنا سعيد لرؤيتك بعد فترة طويلة”. ظهرت ابتسامة على وجهه. وضع جريد المبتسمة المطرقة و استقبل بيبان.

 

 

 

“هههه ، كيف حالك؟” ابتسم بيبان أيضًا بشكل مشرق.

حدث ذلك في اللحظة التي طرح فيها بيبان السؤال.

 

 

سيكون الأمر مخيفًا إذا رآه أي شخص يعرفه. اشتهر بيبان ، مؤسس الأسلوب منقطع النظير ، بمزاجه الذي كان عنيفًا مثل فن مبارزة القلب منقطع النظير و لصعوبة الإمساك به ، مثل المياه المتدفقة. نادرا ما كان بيبان يكشف عن مشاعر المودة تجاه الآخرين. لقد قدم الاحترام و الثناء لمولر ، الذي كان موهبة أعظم منه ، لكنه لم يُظهر مثل هذا الموقف اللائق و الحذر.

“… أنا آسف.” تذكر جريد أن بيبان كان في الأصل مثل هذا الشخص و انحنى دون أن يقول الكثير. لقد تعلم في الماضي أنه من الأفضل الاعتذار بلطف. إذا دحض كلمة واحدة ، قائلاً إنها غير عادلة أو غير صحيحة ، فقد يسمع 100 كلمة أخرى.

 

 

“لقد أصبحت جودة عملك أفضل. أستطيع أن أرى أنك كنت تعمل بلا كلل”. نظر بيبان إلى العناصر المعروضة في الحدادة وأشاد بصدق “الحداد جريد”.

مكافآت الفوز: ناب التنين الحجري]

 

 

“بيبان كذلك أيضًا.” انطلاقا من رائحة الشمع و الأمونيا ، بدا أنه لا يزال يحاول تنظيف البرج. احترمه جريد لقيامه بمسؤولياته. كان جريد يحاول التعبير عن فكره لإظهار الإحسان و الثناء ، فقط لإغلاق فمه في تفاجؤ. سرعان ما بحث عن كلمة أخرى ليضيفها ، لكنه فات الأوان.

يريد قديس السيف بيبان ، مؤسس فن مبارزة القلب منقطع النظير و عضو برج الحكمة ، أن يعلمك.

 

كانت عيون بيبان مليئة بالحياة. كان ذلك لأنه لاحظ متأخراً أن الضوء البرتقالي الذي بدأ يصبغ ظلام الليل لم يكن ضوءا من الحدادة. تحركت يده اليسرى ، التي تم وضعها فوق غمد سيفه ، بسرعة و حرفت رقصة سيف جريد.

” أممم…؟ ” توقف جريد عن الكلام وأصدر تعبير خفية ، لذلك لمس بيبان شيئا مريبا. قام بتحريك رأسه بينما تابع جريد ، “… أعتقد أنك كبرت. بيبان ، آخر مرة رأيتك فيها ظننت أنك مجرد رجل عظيم. الآن أراك بعد فترة طويلة و أشعر بالاحترام تجاهك. أنا أدرك بالضبط ما يعنيه الشعور بالاحترام والخوف”.

بالعودة إلى الحدادة ، تغلب جريد على إجهاده العقلي. كان مختلفًا عن مفهوم الاسترداد. لم يكن شيئًا مبالغًا فيه بعد رؤية الفخ المختبئ في تحسين العالم العقلي و الشعور بوجود مفترس الخرافة. لقد كان مستوى من التمسك و الانتظار لوقت تسجيل الخروج القسري. كان من المريح أن توتره قد خفف في عملية اختبار قوة مايكل.

 

انغمس جريد في الحدادة عندما أذهله شيئًا ما تم اكتشافه بحواسه المتطورة. شم رائحة الشمع الباهتة الممزوجة بخشب الفوسفور الأبيض المحترق.

“…..”

لقد كانت مهمة لم يكن لديه سبب لرفضها. ستمنحه المهمة مكافأة بغض النظر عن النتيجة. كانت حتى في أعلى مستوى صعوبة. لقد كانت مهمة خفية حلم بها الجميع.

 

 

مع استمرار كلمات جريد ، تغير تعبير بيبان تدريجياً. كان لا يزال يبتسم ، لكن عينيه كانتا متصلبتان و باردتان.

 

 

 

‘هل أخطأت؟’ صمت جريد بسبب القلق. لم يعد بإمكان بيبان تحمل ذلك وقال له: “حاولت أن أفهم لأنني أعرف أنك جيل جديد ، لكن لا يمكنني التحمل بعد الآن. انظر إلى مولر. في اللحظة التي وجد فيها آثاري ، كان مذهولًا و كان مشغولًا بالانحناء. لقد احترم بعمق سلفه العظيم. كان الوضع أسوأ بكثير عندما كنت صغير. كنت أنحني كلما رأيت ظل سلف ترك اسمه في التاريخ. لكنك بالكاد تحترمني؟ هيه ، هذه ليست مسألة عين مميزة ، ولكنها مسألة أخلاق أساسية”.

 

 

 

“…..”

 

 

كان برج الحكمة نظيفًا لمئات السنين بفضل أخطاء بيبان المستمرة وحاجته إلى تنظيف البرج لتصحيحها.

“كيف يفترض بي أن أتصرف عندما تقول إنك تحترمني أخيرًا؟ مرحبًا ، هل أشكرك على احترامك لي الآن؟ أنا أكبر سنًا و يجب أن أحذر من تساقط الأوراق. ثم ماذا لو حاولت إخفاء مزاجك الداخلي المزعج فقط لتفقد السيطرة؟ هل ستكون مسؤولاً إذا غضبت و مت؟”

 

 

 

“…..”

انغمس جريد في الحدادة عندما أذهله شيئًا ما تم اكتشافه بحواسه المتطورة. شم رائحة الشمع الباهتة الممزوجة بخشب الفوسفور الأبيض المحترق.

 

أجاب جريد “سوف أتحقق”.

لماذا أتى هذا الشخص إلى هنا؟ اختفت فرحة جريد و كأنها كذبة و بدأ في المعاناة. كان يأمل أن يصل بيبان إلى هذه النقطة قريبًا. كانت أفكار بيبان الداخلية خارجة عن استيعابه.

لقد كانت طريقة ‘الليونة لإخضاع الصعب’. كان ذلك يعني أن بيبان ، وهو عضو في برج الحكمة وشخص واجه التنانين ، تم دفعه للوراء حتى بعد استخدام كل قوته

 

“…..”

“هل أنت غير مرتاح لمجرد أنني قلت بضع كلمات؟ لقد قدمت لك نصيحتي الخاصة باللحم و الدم لأنني أردت أن يعمل صغيري بشكل أفضل. ماذا يمكنني أن أقول إذا كنت تأخذها بطريقة تخافها؟ هل ستصمت مثل كاتم الصوت؟”

لقد كانت طريقة ‘الليونة لإخضاع الصعب’. كان ذلك يعني أن بيبان ، وهو عضو في برج الحكمة وشخص واجه التنانين ، تم دفعه للوراء حتى بعد استخدام كل قوته

 

 

“… أنا آسف.” تذكر جريد أن بيبان كان في الأصل مثل هذا الشخص و انحنى دون أن يقول الكثير. لقد تعلم في الماضي أنه من الأفضل الاعتذار بلطف. إذا دحض كلمة واحدة ، قائلاً إنها غير عادلة أو غير صحيحة ، فقد يسمع 100 كلمة أخرى.

** الكلمة بالإنجليزية the Former Sword Sword Saint ذكرت هنا سيف مرتان لذا ترجمتها لفظيا كما في الأعلى

 

” هاه؟ ” بيبان ، الذي كان يعبس لأنه لم يتم احترامه من قبل جريد حتى الآن ، ابتسم مرة أخرى. لقد قدم خدمات عظيمة حتى الآن ، مثل إصلاح مهارة المبارزة للملك غير المهزوم و إعطاء نصائح للحياة. الآن هذا الشاب الذي نسي لطفه فجأة بدا جميلًا مرة أخرى. لقد مر وقت طويل منذ أن رأى شخصًا يوجه روحًا تنافسية تجاهه. حتى مولر احترمه باعتباره قديس السيف الذي ابتكر الأسلوب منقطع النظير. كان ذلك لأن قلة من الناس التقوا بأعضاء البرج ، لكن هذا لم يكن مهمًا.

لقد اعتذر جريد حقًا حتى لو كان أقل من توقعات بيبان. الجيل الجديد هذه الأيام. نقر بيبان على لسانه. “إنه إلى هذا الحد. أنا غاضب وحزين ، لكن كشخص بالغ ، يجب أن أفهم وأن أكون كريمًا. يبدو أنك نموت قليلاً في القوة. يمكنني أن أفهم أنك ارتكبت زلة لسان لأنك كنت متحمسًا لإنجاز صغير”.

مع استمرار كلمات جريد ، تغير تعبير بيبان تدريجياً. كان لا يزال يبتسم ، لكن عينيه كانتا متصلبتان و باردتان.

 

 

كان بيبان يفتقر إلى حد ما من حيث الإدراك. على عكس الطريقة التي نظر بها إلى نفسه بشكل مثالي ، لم يستطع رؤية الآخرين جيدًا. لم يكن لأنه كان عضوًا في البرج. كانت المشكلة أن مزاجه نفسه كان عنيفًا. قد يكون من أعراض غرابة العبقري. قام بتقييم الهدف على أساس المستوى. لقد رآها في ظاهرها. لم تكن طريقة سيئة. كان صحيحًا أن المستويات كانت مهارات.

كان بيبان سعيدًا جدًا بهذا الموقف. المبارز يجب أن يفعل هذا تقليديا. اختفت المهمة الأساسية من عقله. نسي لماذا أتى إلى هنا. لقد كان قريبًا من فقدان الذاكرة على المدى القصير وأظهر لمحة عن كيف كانت حياته المليئة بالسيوف ذات المسار الواحد ممكنة. 

 

ترجمة : Don Kol

كانت المشكلة أن الشخص الآخر كان جريد. لا ينبغي تقييم جريد على أساس المستوى. ينبغي مناقشة وضعه. ومع ذلك ، كان بيبان يتجاهل هذه الحقيقة. لقد ارتكب نفس الخطأ رغم أنه اعترف بخطئه في الماضي. لم يتغير. لهذا كان يعمل على تنظيف البرج في كل مرة.

 

 

انغمس جريد في الحدادة عندما أذهله شيئًا ما تم اكتشافه بحواسه المتطورة. شم رائحة الشمع الباهتة الممزوجة بخشب الفوسفور الأبيض المحترق.

كان برج الحكمة نظيفًا لمئات السنين بفضل أخطاء بيبان المستمرة وحاجته إلى تنظيف البرج لتصحيحها.

 

 

 

“إنه إنجاز صغير؟” رد فعل جريد كان عاطفيا إلى حد ما. بغض النظر عن إعجابه ببيبان ، لم يستطع إلا أن يتجهم بعبوس.

هذا صحيح. كان قديس السيف بيبان وحشًا كان يلاحق و يشحذ مهارته في المبارزة لعدد لا يُحصى من السنوات. كان لأنه كان لا يزال على قيد الحياة. لقد نجا و تقدم إلى الأمام ، متجاوزًا قمة مولر ، الذي كان موهوبًا أكثر منه.

 

 

أول لاعب يصبح فئة خرافية. مثل عضو البرج ، صعد إلى عالم من المهارات يتجاوز المألوف ، لذلك كان مهتمًا بالسبب الذي جعل بيبان يعتبره ليس بالأمر المهم. تساءل عن أساس الاستخفاف. ارتفعت روحه التنافسية و اختفى إرهاقه العقلي تمامًا.

 

 

 

أدرك جريد مرة أخرى. حقيقة أن القوة الدافعة وراء تطوره ، ‘قوة إرادته غير القابلة للكسر’ ، تنبع من محفزات خارجية ، وليست داخلية. نعم ، كان مرتاحًا جدًا هذه الأيام. كان من الطبيعي أن تكون متعجرفًا بعض الشيء عندما يعترف به الناس. استرخى عندما نجح في مداهمة مايكل. على الرغم من أنه لا يزال أمامه طريق طويل ، إلا أنه لم يدرك ذلك و قام بحساب الوقت حتى يتمكن من تسجيل الخروج. “أشعر بالفضول بشأن الأسس التي تقيم فيها إنجازاتي على أنها منخفضة.”

 

 

 

” هاه؟ ” بيبان ، الذي كان يعبس لأنه لم يتم احترامه من قبل جريد حتى الآن ، ابتسم مرة أخرى. لقد قدم خدمات عظيمة حتى الآن ، مثل إصلاح مهارة المبارزة للملك غير المهزوم و إعطاء نصائح للحياة. الآن هذا الشاب الذي نسي لطفه فجأة بدا جميلًا مرة أخرى. لقد مر وقت طويل منذ أن رأى شخصًا يوجه روحًا تنافسية تجاهه. حتى مولر احترمه باعتباره قديس السيف الذي ابتكر الأسلوب منقطع النظير. كان ذلك لأن قلة من الناس التقوا بأعضاء البرج ، لكن هذا لم يكن مهمًا.

تتانغ. تتانغ. تتانغ…

 

‘الشمع؟’ كما كانت رائحة الأمونيا تخدش طرف أنفه. كانت رائحة لا تناسب الحدادة. قد تكون ضعيفة ، لكن كان من الصواب تصنيفها على أنها رائحة كريهة.

“كنت أعتقد أن الأطفال في هذه الأيام فقدوا روحهم الطموحة.” امتلأت العيون الباردة مرة أخرى بتوهج ذهبي. كان ضوءًا حادًا مثل النصل. لقد كان نتاج ‘فحص القلب’ الذي دخل الهدف بقوة الإرادة و توغل في جريد. “أنت إله بشري. أنت لست مثل طفل عادي. نعم ، إذن أنت غير مقتنع بتقييمي؟ ثم هل تستخدم جسمك لفحصه مباشرة؟”

 

 

عضو برج قام بالكثير من أجل جريد.

حدث ذلك في اللحظة التي طرح فيها بيبان السؤال.

 

 

 

[تم بلوغ الحد الأقصى من التقارب مع المقعد التاسع لبرج الحكمة ، ‘بيبان’].

“هذا هو قديس السيف الحقيقي.” ابتلع جريد ريقه قبل تنشيط جميع مهاراته و فتح قوة الرونية. كان مصمماً على الاستفادة من هذه الضربة الأولى التي وجهها له بيبان.

 

اعتقد بيبان ذلك. وبغض النظر عن المهارات الفعلية ، لا يزال بيبان يحترم مولر باعتباره أفضل مبارز.

[حدثت المهمة المخفية ★ المبارزة مع ** قديس السيف السيف الأول★!]

“…..”

 

كان بيبان سعيدًا جدًا بهذا الموقف. المبارز يجب أن يفعل هذا تقليديا. اختفت المهمة الأساسية من عقله. نسي لماذا أتى إلى هنا. لقد كان قريبًا من فقدان الذاكرة على المدى القصير وأظهر لمحة عن كيف كانت حياته المليئة بالسيوف ذات المسار الواحد ممكنة. 

** الكلمة بالإنجليزية
the Former Sword Sword Saint
ذكرت هنا سيف مرتان لذا ترجمتها لفظيا كما في الأعلى

“كيف يفترض بي أن أتصرف عندما تقول إنك تحترمني أخيرًا؟ مرحبًا ، هل أشكرك على احترامك لي الآن؟ أنا أكبر سنًا و يجب أن أحذر من تساقط الأوراق. ثم ماذا لو حاولت إخفاء مزاجك الداخلي المزعج فقط لتفقد السيطرة؟ هل ستكون مسؤولاً إذا غضبت و مت؟”

أما المعنى فعندي وجهتان نظر
في السيف الثانية
إما أنها ضمن قديس السيف فتكون قديس السيف السيف
وهو لقب خاص جديد
أو
قديس السيف
السيف الأول
أتمنا أكون وضحة وجهة نظري

بالعودة إلى الحدادة ، تغلب جريد على إجهاده العقلي. كان مختلفًا عن مفهوم الاسترداد. لم يكن شيئًا مبالغًا فيه بعد رؤية الفخ المختبئ في تحسين العالم العقلي و الشعور بوجود مفترس الخرافة. لقد كان مستوى من التمسك و الانتظار لوقت تسجيل الخروج القسري. كان من المريح أن توتره قد خفف في عملية اختبار قوة مايكل.

 

” هاه؟ ” بيبان ، الذي كان يعبس لأنه لم يتم احترامه من قبل جريد حتى الآن ، ابتسم مرة أخرى. لقد قدم خدمات عظيمة حتى الآن ، مثل إصلاح مهارة المبارزة للملك غير المهزوم و إعطاء نصائح للحياة. الآن هذا الشاب الذي نسي لطفه فجأة بدا جميلًا مرة أخرى. لقد مر وقت طويل منذ أن رأى شخصًا يوجه روحًا تنافسية تجاهه. حتى مولر احترمه باعتباره قديس السيف الذي ابتكر الأسلوب منقطع النظير. كان ذلك لأن قلة من الناس التقوا بأعضاء البرج ، لكن هذا لم يكن مهمًا.

ظهرت نافذة مهمة في رؤية جريد.

“…..”

 

‘الشمع؟’ كما كانت رائحة الأمونيا تخدش طرف أنفه. كانت رائحة لا تناسب الحدادة. قد تكون ضعيفة ، لكن كان من الصواب تصنيفها على أنها رائحة كريهة.

[مبارزة مع قديس السيف السيف الأول]

 

 

[مبارزة مع قديس السيف السيف الأول]

[الصعوبة: sss+

وافق المقعد الأول ، هاياتي ، على وجود حديد التنين المجنون و نيفيلينا بينما منحه طاقة السيف اللانهائية و حرشف التنين كهدية. أعطاه المقعد الثالث ، رادولف ، طريقة إنتاج الماكينة السحرية و حديد ليلة القمر. كما قدم الكثير من النصائح. ومع ذلك ، ساعد بيبان بشكل خاص في مهارة المبارزة للملك غير المهزوم. قام بتدريس (؟) بسخاء تقنية القلب منقطع النظير لجريد و سمح بوهبها لمرسيدس و بيارو.

 

 

يريد قديس السيف بيبان ، مؤسس فن مبارزة القلب منقطع النظير و عضو برج الحكمة ، أن يعلمك.

‘الشمع؟’ كما كانت رائحة الأمونيا تخدش طرف أنفه. كانت رائحة لا تناسب الحدادة. قد تكون ضعيفة ، لكن كان من الصواب تصنيفها على أنها رائحة كريهة.

 

بالعودة إلى الحدادة ، تغلب جريد على إجهاده العقلي. كان مختلفًا عن مفهوم الاسترداد. لم يكن شيئًا مبالغًا فيه بعد رؤية الفخ المختبئ في تحسين العالم العقلي و الشعور بوجود مفترس الخرافة. لقد كان مستوى من التمسك و الانتظار لوقت تسجيل الخروج القسري. كان من المريح أن توتره قد خفف في عملية اختبار قوة مايكل.

إنها خدمة حتى لا يقتلك.

 

 

“هل أنت غير مرتاح لمجرد أنني قلت بضع كلمات؟ لقد قدمت لك نصيحتي الخاصة باللحم و الدم لأنني أردت أن يعمل صغيري بشكل أفضل. ماذا يمكنني أن أقول إذا كنت تأخذها بطريقة تخافها؟ هل ستصمت مثل كاتم الصوت؟”

شروط إنهاء المهمة: الفوز أو الخسارة في المبارزة.

 

 

 

مكافأة الهزيمة: تعتمد على محتوى المعركة.

 

 

ترجمة : Don Kol

مكافآت الفوز: ناب التنين الحجري]

 

 

 

لقد كانت مهمة لم يكن لديه سبب لرفضها. ستمنحه المهمة مكافأة بغض النظر عن النتيجة. كانت حتى في أعلى مستوى صعوبة. لقد كانت مهمة خفية حلم بها الجميع.

[تم بلوغ الحد الأقصى من التقارب مع المقعد التاسع لبرج الحكمة ، ‘بيبان’].

 

في الواقع ، كان من الصواب القول إن أقوى قديس سيف على الإطلاق كان بيبان ، و ليس مولر. لكن العالم نسي بيبان ، فلم يتغير التاريخ. ما لم يتجاوز كراغول مولر ، فإن عنوان أقوى قديس سيف في كل العصور سينتمي إلى مولر إلى الأبد.

أجاب جريد “سوف أتحقق”.

بالعودة إلى الحدادة ، تغلب جريد على إجهاده العقلي. كان مختلفًا عن مفهوم الاسترداد. لم يكن شيئًا مبالغًا فيه بعد رؤية الفخ المختبئ في تحسين العالم العقلي و الشعور بوجود مفترس الخرافة. لقد كان مستوى من التمسك و الانتظار لوقت تسجيل الخروج القسري. كان من المريح أن توتره قد خفف في عملية اختبار قوة مايكل.

 

[مبارزة مع قديس السيف السيف الأول]

كان بيبان سعيدًا جدًا بهذا الموقف. المبارز يجب أن يفعل هذا تقليديا. اختفت المهمة الأساسية من عقله. نسي لماذا أتى إلى هنا. لقد كان قريبًا من فقدان الذاكرة على المدى القصير وأظهر لمحة عن كيف كانت حياته المليئة بالسيوف ذات المسار الواحد ممكنة. 

 

 

 

هذا صحيح. كان قديس السيف بيبان وحشًا كان يلاحق و يشحذ مهارته في المبارزة لعدد لا يُحصى من السنوات. كان لأنه كان لا يزال على قيد الحياة. لقد نجا و تقدم إلى الأمام ، متجاوزًا قمة مولر ، الذي كان موهوبًا أكثر منه.

“هههه ، كيف حالك؟” ابتسم بيبان أيضًا بشكل مشرق.

 

“… أنا آسف.” تذكر جريد أن بيبان كان في الأصل مثل هذا الشخص و انحنى دون أن يقول الكثير. لقد تعلم في الماضي أنه من الأفضل الاعتذار بلطف. إذا دحض كلمة واحدة ، قائلاً إنها غير عادلة أو غير صحيحة ، فقد يسمع 100 كلمة أخرى.

في الواقع ، كان من الصواب القول إن أقوى قديس سيف على الإطلاق كان بيبان ، و ليس مولر. لكن العالم نسي بيبان ، فلم يتغير التاريخ. ما لم يتجاوز كراغول مولر ، فإن عنوان أقوى قديس سيف في كل العصور سينتمي إلى مولر إلى الأبد.

[حدثت المهمة المخفية ★ المبارزة مع ** قديس السيف السيف الأول★!]

 

 

لم يكن بيبان مستاء من هذا. إذا كان مولر على قيد الحياة ، فسيظل مولر هو الأقوى. لقد نجا بيبان فقط.

 

 

 

اعتقد بيبان ذلك. وبغض النظر عن المهارات الفعلية ، لا يزال بيبان يحترم مولر باعتباره أفضل مبارز.

 

 

 

“تخلص من المنظف.” انتقل بيبان إلى الأرض الخالية و أشار إلى هاستر الذي كان يقف هناك.

مكافآت الفوز: ناب التنين الحجري]

 

“أهلا بك. أنا سعيد لرؤيتك بعد فترة طويلة”. ظهرت ابتسامة على وجهه. وضع جريد المبتسمة المطرقة و استقبل بيبان.

“منظف؟ آه ، نعم…” لماذا قدم بيبان نفسه فجأة…؟ وجد جريد المرتبك أسرع و أومأ برأسه. طلب من هاستر المغادرة قليلاً.

‘من هذا؟’ تساءل هاستر عن هوية الرجل في منتصف العمر الذي ظهر ، لكنه ترك مكانه بطاعة. لقد حافظ على مسافة مناسبة حتى لا يتمكن من التنصت على المحادثة بين الشخصين بسمعه المتطور. كان طبيعيا لأنه كان مهذبا.

 

 

‘من هذا؟’ تساءل هاستر عن هوية الرجل في منتصف العمر الذي ظهر ، لكنه ترك مكانه بطاعة. لقد حافظ على مسافة مناسبة حتى لا يتمكن من التنصت على المحادثة بين الشخصين بسمعه المتطور. كان طبيعيا لأنه كان مهذبا.

 

 

 

“سوف أتلقى الضربة الأولى. هيا.” أظهرت لفتة ذقن بيبان تجاه جريد موقفًا مختلفًا تمامًا عن السابق. بدا و كأنه شخص مختلف تمامًا مقارنة بالماضي عندما كان يدرب جريد.

“…..”

 

“…..”

“هذا هو قديس السيف الحقيقي.” ابتلع جريد ريقه قبل تنشيط جميع مهاراته و فتح قوة الرونية. كان مصمماً على الاستفادة من هذه الضربة الأولى التي وجهها له بيبان.

أدار جريد رأسه دون أن يتوقف عن أفعاله. كان رجل مألوف في منتصف العمر يدخل الحدادة. كان رجلاً مبهرًا بحاجبين كثيفين وعينين قويتين. بالنظر إلى عضلات ذراعيه الأنيقة ، قد يبدو شابًا ، لكنه في الواقع كان رجلاً عجوزًا عاش لمئات السنين.

 

 

“…..؟!”

“…..”

 

 

كانت عيون بيبان مليئة بالحياة. كان ذلك لأنه لاحظ متأخراً أن الضوء البرتقالي الذي بدأ يصبغ ظلام الليل لم يكن ضوءا من الحدادة. تحركت يده اليسرى ، التي تم وضعها فوق غمد سيفه ، بسرعة و حرفت رقصة سيف جريد.

 

 

لماذا أتى هذا الشخص إلى هنا؟ اختفت فرحة جريد و كأنها كذبة و بدأ في المعاناة. كان يأمل أن يصل بيبان إلى هذه النقطة قريبًا. كانت أفكار بيبان الداخلية خارجة عن استيعابه.

لقد كانت طريقة ‘الليونة لإخضاع الصعب’. كان ذلك يعني أن بيبان ، وهو عضو في برج الحكمة وشخص واجه التنانين ، تم دفعه للوراء حتى بعد استخدام كل قوته

شروط إنهاء المهمة: الفوز أو الخسارة في المبارزة.

 

 

ترجمة : Don Kol

أدار جريد رأسه دون أن يتوقف عن أفعاله. كان رجل مألوف في منتصف العمر يدخل الحدادة. كان رجلاً مبهرًا بحاجبين كثيفين وعينين قويتين. بالنظر إلى عضلات ذراعيه الأنيقة ، قد يبدو شابًا ، لكنه في الواقع كان رجلاً عجوزًا عاش لمئات السنين.

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط