نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Overgeared 1483

الفصل 1483

الفصل 1483

 

“جلالتك… جلالتك؟”

الفصل 1483

“…..؟!”

“مـ~ما هذا…..؟”

 

 

 

في القصر الذي كان محاطًا بالمناصرين. 

“……”

 

السبب وراء تعهد أعضاء البرج بحماية العالم من الوحوش بعنوان التنين هو حماية أحفادهم. لن يؤذي أعضاء البرج البشر أبدًا ما لم يكن ذلك سببًا مميتًا. كان هذا حتى لو علموا أنهم سيندمون عليه. لم يكونوا من النوع الذي ستلتهمهم قناعاتهم و يضحون بالناس كماشية من أجل معتقداتهم. كانوا أكثر روعة من ذلك.

أصيب رويمان و الفرسان بالقشعريرة عندما ركضوا نحو جزء من قصر جريد المستخدم كحدادة. كان ذلك بسبب ظهور سيف ضخم أكبر بخمس مرات على الأقل من أعلى برج مستدق في القصر في رؤيتهم. كان لديه زخم ساحق كما لو كان يخترق العالم.

 

 

كان مشهدا غير واقعي. كيف يمكن أن يكون هناك مثل هذا السيف الضخم؟ ظهر دون أي تحذير.

كان مشهدا غير واقعي. كيف يمكن أن يكون هناك مثل هذا السيف الضخم؟ ظهر دون أي تحذير.

“هل خدعتني؟ كيف يمكنك أن تعد باستعادة طرفي إذا لم يكن هناك حتى معبد ريبيكا؟”

 

 

“… عجلوا!” بالنسبة لكبار فرسان مملكة مدجج بالعتاد ، كان العالم العقلي للمتعالي مجالاً غير مفهوم. توقفت عن الحركة بينما كانت تقترب من المجهول. استيقظت رويمان ، التي فقدت عقلها مؤقتًا ، و أعطت الأوامر للفرسان. أدركت أنها فقدت قيادتها للقتلة.

“جلالتك… جلالتك؟”

 

 

قتلة ظلال مدجج بالعتاد تلقوا تعليمًا شاملاً من قبل فاكر و قاسم و لم يفقدوا رباطة جأشهم في العالم الذي يسيطر عليه المشهد الكابوسي. كانت أقدامهم سريعة للغاية. بعد ذلك فقط ~

‘بالطبع ، هذا لن يحدث’.

 

“… ماذا؟ لا يوجد معبد ريبيكا في هذه المدينة؟”

” آه… “

الفصل 1483

 

 

تم تضييق المسافة بين الفرسان و القتلة. كان هذا بسبب الانخفاض الواضح في سرعة القتلة. وصل الفرسان إليهم أخيرًا و أصبحوا متصلبين مثل التماثيل الحجرية. كان هناك آلاف السيوف تطفو حول السيف العملاق. كان الزخم المذهل لصعودهم و هبوطهم المتكرر سريعًا و شديدًا.

 

 

 

“ما… ما نوع الوحش…..؟”

 

 

“……”

هل جاء إله القتال؟ عذب الخيال الشرير المجموعة. كانوا قلقين بشأن سلامة الملك جريد. كانت وجوههم شاحبة و كانوا يكافحون لتحريك أرجلهم التي بدت و كأنها صعدت إلى مستنقع. ضغطوا على أسنانهم و بدأوا في الجري مرة أخرى.

“معبد ريبيكا. كان في الأصل هناك ، ولكن ليس بعد الآن”.

 

كان حديد ليلة القمر مختلفًا. كان بيبان قد شاهد العديد من المشاهد لآلات رادولف السحرية التي تخترق دفاع التنين المطلق بالدرع الخارجي لحديد القمر الليلي. على وجه الخصوص ، كان سيف القمر المتساقط هذا أكثر وضوحًا و ثباتًا من الدرع الخارجي للآلات السحرية. كان يذكر إلى حد ما بسيف قتل التنين من المقعد الأول ، هاياتي.

في اللحظة التي اقتربوا فيها من حدادة جريد ، المنطقة التي اخترقها السيف العملاق ، أصبح توترهم أكثر حدة. ومع ذلك ، كانت أعصابهم مبعثرة. كان من الصعب التركيز. الآلاف من السيوف في حالة طيران – كلما اقتربوا من الأشكال التي تم التقاطها في رؤيتهم ، أصبحت هذه الأشكال أكثر ضبابية. كانت سرعة الطيران بسرعة الصوت فاقت تصورهم. حقيقة أنه يمكن طعنهم حتى الموت دون أن ينتشر الخوف. تباطأت خطواتهم تدريجيا.

 

 

 

تردد صدى صرخات أيدي الإله. يمكن رؤيتهم بشكل متكرر و هم يصطدمون بالسيوف الطائرة و يتوقفون. كانت أيدي الإله بطيئة نسبيًا. تسارعوا في كل مرة استخدموا فيها رقصة السيف ، لكن ذلك لم يكن كافياً. موجة الصاروخ السحري التي أطلقوها لم تحقق الكثير من الخير. تم كسر رمز الملك المدجج بالعتاد بشكل كارثي. كانوا رثين للغاية.

لا أحد يستطيع أن يقرأ عيون المبارز المهتزة في ظل ضوء القمر. قديس السيف بيبان – بينما كان يركز على المواجهة ، لاحظ في وقت متأخر الضيوف غير المدعوين. وهكذا ، تم تعديل عملية ‘التعرف على الأشياء’ في سيف القلب. لم يكن من السهل تغيير العالم العقلي الذي تم التعبير عنه بالفعل ، لكن كان عليه أن يفعل ذلك.

 

 

” كويك! ” لم يكن الوقت لتتردد. أمسكت رويمان بسيفها و درعها و اندفعت إلى الأمام. اخترقت من خلال كفن الضوء التي أوجدتها السيوف تحلق مع ضوضاء الأنين الذي كان مثل سرب من النحل. تمزق درعها و تناثر الدم. لقد كان عملاً لا تهتم فيه بحياتها. كانت تتحرك فقط مع فكرة أنها يجب أن تساعد جريد.

 

 

قتلة ظلال مدجج بالعتاد تلقوا تعليمًا شاملاً من قبل فاكر و قاسم و لم يفقدوا رباطة جأشهم في العالم الذي يسيطر عليه المشهد الكابوسي. كانت أقدامهم سريعة للغاية. بعد ذلك فقط ~

“جلالتك… جلالتك؟”

تدفق الدم الأحمر من فم بيبان. اهتز عالمه العقلي في أعقاب قمع سيف القلب و عانى. وبالتالي ، لم يستطع الاستجابة بشكل صحيح. لم يكن لديه خيار سوى مشاهدة رقصة جريد أثناء عبوره الآلات السحرية المقطوعة. ومع ذلك ، لم يندم على ذلك. كانت رقصة جميلة جعلت الناس يبتسمون. ‘هذا رائع.’

 

“لقد فككتهم جميعًا….”

موقع متعدد الأغراض بجوار الحدادة. لم يكن الأمر بهذا الاتساع و تراكمت أحجار و خامات مختلفة. كان على مستوى ملعب تدريب صغير. كان من المتهالك أن نسميها مساحة ملك ، لكن جريد و المبارز المجهول كانا يستخدمونها كما لو كانت برية. تبادلوا الضربات بحرية بين السماء و الأرض كما لو كانوا يضحكون على مفهوم الفضاء. لقد كانوا متشابكين معًا بجوار الحدادة قبل أن يختفوا. ثم ظهروا فجأة في منتصف المساحة المفتوحة و تشابكوا معًا مرة أخرى.

جفول.

 

“…..؟!”

في ذلك الوقت ، كانت هناك آثار لأضواء السيف بجوار الحدادة و ترددت أصداء عشرات الاصطدامات. ثم اختفى الشخصان مرة أخرى و نُقِشَت أضواء سيف جديدة في وسط الفضاء المفتوح.

تدفق الدم الأحمر من فم بيبان. اهتز عالمه العقلي في أعقاب قمع سيف القلب و عانى. وبالتالي ، لم يستطع الاستجابة بشكل صحيح. لم يكن لديه خيار سوى مشاهدة رقصة جريد أثناء عبوره الآلات السحرية المقطوعة. ومع ذلك ، لم يندم على ذلك. كانت رقصة جميلة جعلت الناس يبتسمون. ‘هذا رائع.’

 

 

“……”

 

 

“هـ~هذا جنون! لماذا تقول هذا الآن فقط؟” هُزم بيبان في المبارزة و قطعت يده. ومع ذلك ، لم يفقد أبدًا ابتسامته اللطيفة و رباطة جأشه. الآن هو يحدق في جريد بعيون واسعة. كان على وشك الاستيلاء على ياقة جريد و هزه. “لماذا تقول الآن فقط أنه لا يوجد معبد ريبيكا؟!”

لم تستطع رويمان إغلاق فمها. كان شخصان فقط أصمّين من الأصوات المتفجرة المنتشرة في السماء و الأرض. كان لديها حدس. في الوقت الحالي ، كانت تشاهد مواجهة غير مسبوقة لم تكن في الأساطير. لم يكن هذا هو الوقت المناسب لها لتجرؤ على التدخل.

” كووك…..! “

 

 

” شهيق… ” كان رد فعل المجموعة التي وصلت بعد خطوة واحدة بالضبط هو نفس رد فعل رويمان. حبسوا أنفاسهم ، مغطاة بالجروح من التقدم عبر السيوف الطائرة ، وأيدي الإله ، ومصاصي الدماء. لقد جاؤوا إلى هنا لاستخدام حياتهم لمساعدة جريد ، لكنهم وقفوا ساكنين مثل قاعدة خشبية.

“هـ~هذا جنون! لماذا تقول هذا الآن فقط؟” هُزم بيبان في المبارزة و قطعت يده. ومع ذلك ، لم يفقد أبدًا ابتسامته اللطيفة و رباطة جأشه. الآن هو يحدق في جريد بعيون واسعة. كان على وشك الاستيلاء على ياقة جريد و هزه. “لماذا تقول الآن فقط أنه لا يوجد معبد ريبيكا؟!”

 

قتلة ظلال مدجج بالعتاد تلقوا تعليمًا شاملاً من قبل فاكر و قاسم و لم يفقدوا رباطة جأشهم في العالم الذي يسيطر عليه المشهد الكابوسي. كانت أقدامهم سريعة للغاية. بعد ذلك فقط ~

تحولت أيدي الإله التي فشلت في استخدام قوتها إلى عمالقة سود. كان هناك 30 آلة سحرية. لم تكن كبيرة ، لكنها ملأت أكثر من نصف المجال الجوي. كسروا السيوف الطائرة و ضغطوا على المبارز المجهول.

“……”

 

‘هذا الـ X …’

تم تضييق ساحة المعركة بشكل أكبر ، لكن المبارز تحرك كما لو لم تكن هناك قيود. لقد تجنب القصف و قفز عالياً لدرجة أن القمر كان وراءه. انتزع سحر الدم من كاحله و كان تيراميت يتشبث بخصره ، لكنهم لم يتمكنوا من إيقافه.

“……”

 

“……”

جفول.

 

 

استعاد العالم منظره الأصلي مع الصور المتناثرة. انتشر اللون الإلهي لجريد في سماء الليل المطرزة بنجوم لا حصر لها. كان ضوء السيف الذي امتد حتى نهاية مجال رؤيتهم يذكر بالشمس في الأفق.

لا أحد يستطيع أن يقرأ عيون المبارز المهتزة في ظل ضوء القمر. قديس السيف بيبان – بينما كان يركز على المواجهة ، لاحظ في وقت متأخر الضيوف غير المدعوين. وهكذا ، تم تعديل عملية ‘التعرف على الأشياء’ في سيف القلب. لم يكن من السهل تغيير العالم العقلي الذي تم التعبير عنه بالفعل ، لكن كان عليه أن يفعل ذلك.

بعثت الطاقة المدمرة الرهيبة قشعريرة في عموده الفقري. خطر تهديد جريد الخفي بقطع ذراعه في ذهنه. أصبحت الأقوال و الأفعال التي شعر أنها غير مهذبة هي الهم الصادق و اللطف.

 

“جلالتك… جلالتك؟”

السبب وراء تعهد أعضاء البرج بحماية العالم من الوحوش بعنوان التنين هو حماية أحفادهم. لن يؤذي أعضاء البرج البشر أبدًا ما لم يكن ذلك سببًا مميتًا. كان هذا حتى لو علموا أنهم سيندمون عليه. لم يكونوا من النوع الذي ستلتهمهم قناعاتهم و يضحون بالناس كماشية من أجل معتقداتهم. كانوا أكثر روعة من ذلك.

 

 

قتلة ظلال مدجج بالعتاد تلقوا تعليمًا شاملاً من قبل فاكر و قاسم و لم يفقدوا رباطة جأشهم في العالم الذي يسيطر عليه المشهد الكابوسي. كانت أقدامهم سريعة للغاية. بعد ذلك فقط ~

تدفق الدم الأحمر من فم بيبان. اهتز عالمه العقلي في أعقاب قمع سيف القلب و عانى. وبالتالي ، لم يستطع الاستجابة بشكل صحيح. لم يكن لديه خيار سوى مشاهدة رقصة جريد أثناء عبوره الآلات السحرية المقطوعة. ومع ذلك ، لم يندم على ذلك. كانت رقصة جميلة جعلت الناس يبتسمون. ‘هذا رائع.’

“مـ~ما هذا…..؟”

 

 

كم أنت شاب لتتفوق علي؟ حتى الآن ، لم يتمكن أي رائد من تحقيق تطلعات البرج ، لكنك…

 

 

” كويك! ” لم يكن الوقت لتتردد. أمسكت رويمان بسيفها و درعها و اندفعت إلى الأمام. اخترقت من خلال كفن الضوء التي أوجدتها السيوف تحلق مع ضوضاء الأنين الذي كان مثل سرب من النحل. تمزق درعها و تناثر الدم. لقد كان عملاً لا تهتم فيه بحياتها. كانت تتحرك فقط مع فكرة أنها يجب أن تساعد جريد.

“…..؟!”

“إنها ليست هناك…”

 

” شهيق… ” كان رد فعل المجموعة التي وصلت بعد خطوة واحدة بالضبط هو نفس رد فعل رويمان. حبسوا أنفاسهم ، مغطاة بالجروح من التقدم عبر السيوف الطائرة ، وأيدي الإله ، ومصاصي الدماء. لقد جاؤوا إلى هنا لاستخدام حياتهم لمساعدة جريد ، لكنهم وقفوا ساكنين مثل قاعدة خشبية.

حدث في اللحظة التي تم فيها نشر جزء موجة القتل المترابط من قمة موجة القتل المترابط.

 

 

بيبان يقطع خصره؟ كان شيئًا مستحيلًا. لم يكن بإمكان جريد قطعه حتى لو أراد ذلك. كانت سرعة رد فعل بيبان سريعة جدًا.

كان بيبان ضائعًا في التفكير و هو يشاهد جريد بسعادة ، فقط ليتصلب تعابيره. كان ذلك لأن جريد أخرج سيفًا جديدًا أثناء رقصة السيف و دمجه مع السيف الموجود.

ربت بيبان على كتف جريد. “لا تقلق. أولاً ، أرشدني إلى معبد ريبيكا”.

 

“هل خدعتني؟ كيف يمكنك أن تعد باستعادة طرفي إذا لم يكن هناك حتى معبد ريبيكا؟”

“حديد ليلة القمر!”

 

 

“لقد فككتهم جميعًا….”

بعثت الطاقة المدمرة الرهيبة قشعريرة في عموده الفقري. خطر تهديد جريد الخفي بقطع ذراعه في ذهنه. أصبحت الأقوال و الأفعال التي شعر أنها غير مهذبة هي الهم الصادق و اللطف.

حدث ذلك عندما أمسك جريد القلق بيبان المكافح بأيدي الإله…

 

 

“هذا اللعين… ” قام بيبان بقياس قوة سيف القمر المتساقط و سرعان ما بنى حاجزًا. كان ذلك لأنه أدرك أن قوة السيف الذابح لجيش الـ 10،0000 ، والتي تم دمجها مع حركات رقصة السيف ، تجاوزت القوة الأصلية التي استخدمها الملك غير المهزوم.

“…..؟!”

 

 

ومع ذلك ، لم يكن بيبان حذرًا من فن المبارزة للملك غير المهزوم ، ولكن سيف القمر المتساقط نفسه. مهارة المبارزة للملك غير المهزوم؟ يمكنه سحقها بمهارة أقوى. حتى فن مبارزة جيش المليون يمكن أن يقابله سيف القلب. سوف يهتز عالمه العقلي باستخدام قوة الإرادة العظيمة ، لكنه سيكون قادرًا على التعامل معها بطريقة ما.

 

 

“البرج… إذا عدت إلى البرج ، فقد يكون هناك طريق… عفوًا!”

كان حديد ليلة القمر مختلفًا. كان بيبان قد شاهد العديد من المشاهد لآلات رادولف السحرية التي تخترق دفاع التنين المطلق بالدرع الخارجي لحديد القمر الليلي. على وجه الخصوص ، كان سيف القمر المتساقط هذا أكثر وضوحًا و ثباتًا من الدرع الخارجي للآلات السحرية. كان يذكر إلى حد ما بسيف قتل التنين من المقعد الأول ، هاياتي.

 

 

” شهيق… ” كان رد فعل المجموعة التي وصلت بعد خطوة واحدة بالضبط هو نفس رد فعل رويمان. حبسوا أنفاسهم ، مغطاة بالجروح من التقدم عبر السيوف الطائرة ، وأيدي الإله ، ومصاصي الدماء. لقد جاؤوا إلى هنا لاستخدام حياتهم لمساعدة جريد ، لكنهم وقفوا ساكنين مثل قاعدة خشبية.

أمام العناصر ، تم كسر الحاجز الذهني. موجات القوة التي لا يمكن إيقافها و أضواء السيف أجبرت بيبان على التصرف. واجه بيبان ضوء السيف عن قرب و عاد خطوة إلى الوراء. أدار الجزء العلوي من جسده و حرك كتفه الأيسر للخلف. ثم مد السيف بيده اليمنى. قام بتقليل مساحة جسده التي يمكن أن يلمسها سيف القمر المتساقط قدر الإمكان. في هذه الحالة ، تم تقليصها على أن يقتصر على ‘السيف’.

 

 

 

كان الوقت الذي استغرقته للوصول إليه قصيرًا جدًا بحيث لا يمكن تقسيمه إلى 0.1 ثانية. كسر السيف المملوء بقوة إرادة قديس السيف إلى أشلاء و تناثر. ثم قطع معصمه. جسد قديس السيف الذي تم شحذه لسنوات لا حصر لها – تم قطع الجسد القوي لرجل فائق تحمل نفس تنين دون جدوى.

“……”

 

 

” كووك…..! “

“متى ستأتي سي هي؟” لم تستطع تلقي همسات في الجحيم ، لذلك طلب من لاويل الاتصال بها في الواقع. ومع ذلك ، يبدو أن الأمر قد تأخر قليلاً في رؤية أنه لا توجد أخبار حتى الآن.

 

 

استعاد العالم منظره الأصلي مع الصور المتناثرة. انتشر اللون الإلهي لجريد في سماء الليل المطرزة بنجوم لا حصر لها. كان ضوء السيف الذي امتد حتى نهاية مجال رؤيتهم يذكر بالشمس في الأفق.

 

 

 

سقط بيبان على الأرض و نظر إلى معصمه المقطوع. لقد تجنب ذراع واحدة ، لكنه فقد يده الآن

 

 

“حديد ليلة القمر!”

… كان ذلك جيدا. لقد كان قديس السيف الذي تجاوز نصلًا ممتازًا. يمكنه استخدام فن المبارزة حتى بدون سيف. لم تكن خسارة يد واحدة كبيرة. لا ، لم يكن هناك سبب للعيش بدون يد. المدن الكبرى بها معبد ريبيكا ، لذلك يمكنه أن يشفى إذا قام بزيارتها قريبًا.

 

 

 

لقد ذكرها جريد – لا ينبغي أن يقلق إذا تم قطع جزء من الجسم لأنه سيتم استعادته بطريقة ما. لم يكن بيبان يتوقع أن تصبح حقيقة واقعة. لف بيبان قطعة قماش حول معصمه المقطوع و ابتسم لجريد الذي نزل على الأرض. لم يكن مظهر جريد سالمًا أيضًا. كان جسده كله حطامًا و كان يرتجف بخفة.

 

 

“مـ~ما هذا…..؟”

قال له بيبان: “لقد خسرت. لم أكن أعلم أنك ستنمو إلى هذه النقطة عندما لم أرك. أنا أحترمك حقًا”.

 

 

“… ماذا؟ لا يوجد معبد ريبيكا في هذه المدينة؟”

“أرني الجرح…” كان وجه جريد شاحبًا. كان صحيحًا أنه أراد الفوز بأي وسيلة. نظر في عيون بيبان و أعد شونبو حتى لحظة كسر الحاجز. كانت مطاردة دون أن يفوته أي شيء. ومع ذلك ، عندما رأى معصم بيبان مقطوعًا ، غرق قلبه. أراد المكافأة ، لكن جسد محسنه تضرر. شعر بعدم الارتياح. جعل فضل بيبان طوال المبارزة قلب جريد يتألم أكثر. تساءل عما إذا كان هذا هو المزاج عندما أصيب معلمه.

“إنها ليست هناك…”

 

تحولت أيدي الإله التي فشلت في استخدام قوتها إلى عمالقة سود. كان هناك 30 آلة سحرية. لم تكن كبيرة ، لكنها ملأت أكثر من نصف المجال الجوي. كسروا السيوف الطائرة و ضغطوا على المبارز المجهول.

تحدث إليه بيبان و هو ينزع الضمادة: “لقد توقفت عن النزيف. أنظر. لا يوجد دم”.

 

 

“أرني الجرح…” كان وجه جريد شاحبًا. كان صحيحًا أنه أراد الفوز بأي وسيلة. نظر في عيون بيبان و أعد شونبو حتى لحظة كسر الحاجز. كانت مطاردة دون أن يفوته أي شيء. ومع ذلك ، عندما رأى معصم بيبان مقطوعًا ، غرق قلبه. أراد المكافأة ، لكن جسد محسنه تضرر. شعر بعدم الارتياح. جعل فضل بيبان طوال المبارزة قلب جريد يتألم أكثر. تساءل عما إذا كان هذا هو المزاج عندما أصيب معلمه.

جسد المتعالي لا يتناسب مع الفطرة السليمة. شد بيبان عضلاته و غير تدفق الدم لمنع النزيف. كان بيبان على وشك السيطرة حتى على جميع الأوردة في جسده. ومع ذلك ، ضربه جريد. كان من الممكن أن يكون الأمر أكثر صعوبة إذا كانت مواجهة فردية بحتة ، لكن جريد كان يتمتع بقوة العناصر. من موقعه كان من الصواب القتال بكل الوسائل. كان سيف القمر المتساقط على نفس المنوال.

 

 

 

“متى ستأتي سي هي؟” لم تستطع تلقي همسات في الجحيم ، لذلك طلب من لاويل الاتصال بها في الواقع. ومع ذلك ، يبدو أن الأمر قد تأخر قليلاً في رؤية أنه لا توجد أخبار حتى الآن.

بعثت الطاقة المدمرة الرهيبة قشعريرة في عموده الفقري. خطر تهديد جريد الخفي بقطع ذراعه في ذهنه. أصبحت الأقوال و الأفعال التي شعر أنها غير مهذبة هي الهم الصادق و اللطف.

 

“مـ~ما هذا…..؟”

ربت بيبان على كتف جريد. “لا تقلق. أولاً ، أرشدني إلى معبد ريبيكا”.

 

 

 

“إنها ليست هناك…”

 

 

ظهرت المنقذ. كانت القديسة روبي التي كان ينتظرها. كان الوقت متأخرًا بعض الشيء ، لكنه كان كافياً. كان هذا هو التوقيت الذي إذا تم قطع خصر بيبان بدلاً من معصمه ، فقد لا يكون من الممكن إعادة ربطه.

” اه؟ ماذا غير الموجود؟ “

 

 

بعثت الطاقة المدمرة الرهيبة قشعريرة في عموده الفقري. خطر تهديد جريد الخفي بقطع ذراعه في ذهنه. أصبحت الأقوال و الأفعال التي شعر أنها غير مهذبة هي الهم الصادق و اللطف.

“معبد ريبيكا. كان في الأصل هناك ، ولكن ليس بعد الآن”.

 

 

 

“… ماذا؟ لا يوجد معبد ريبيكا في هذه المدينة؟”

 

 

“لقد فككتهم جميعًا….”

“لقد فككتهم جميعًا….”

“… عجلوا!” بالنسبة لكبار فرسان مملكة مدجج بالعتاد ، كان العالم العقلي للمتعالي مجالاً غير مفهوم. توقفت عن الحركة بينما كانت تقترب من المجهول. استيقظت رويمان ، التي فقدت عقلها مؤقتًا ، و أعطت الأوامر للفرسان. أدركت أنها فقدت قيادتها للقتلة.

 

“أوبا!”

“هـ~هذا جنون! لماذا تقول هذا الآن فقط؟” هُزم بيبان في المبارزة و قطعت يده. ومع ذلك ، لم يفقد أبدًا ابتسامته اللطيفة و رباطة جأشه. الآن هو يحدق في جريد بعيون واسعة. كان على وشك الاستيلاء على ياقة جريد و هزه. “لماذا تقول الآن فقط أنه لا يوجد معبد ريبيكا؟!”

“هـ~هذا جنون! لماذا تقول هذا الآن فقط؟” هُزم بيبان في المبارزة و قطعت يده. ومع ذلك ، لم يفقد أبدًا ابتسامته اللطيفة و رباطة جأشه. الآن هو يحدق في جريد بعيون واسعة. كان على وشك الاستيلاء على ياقة جريد و هزه. “لماذا تقول الآن فقط أنه لا يوجد معبد ريبيكا؟!”

 

شاهد جريد ، الذي فقد 10 سنوات من حياته ، كيف أصبح بيبان شاة لطيفة أمام روبي. كانوا محاطين بحشد كبير من الناس الذين سمعوا الضجة. مئات العيون كانت مركزة على بيبان. كانت هناك أيضا همهمة حول ماهية البرج. تم ذكر أسماء الأبراج السحرية التي كانت موجودة في القارة مرة واحدة على الأقل.

“أنا آسف…”

” آه… “

 

“البرج… إذا عدت إلى البرج ، فقد يكون هناك طريق… عفوًا!”

“هل خدعتني؟ كيف يمكنك أن تعد باستعادة طرفي إذا لم يكن هناك حتى معبد ريبيكا؟”

 

 

تم تضييق المسافة بين الفرسان و القتلة. كان هذا بسبب الانخفاض الواضح في سرعة القتلة. وصل الفرسان إليهم أخيرًا و أصبحوا متصلبين مثل التماثيل الحجرية. كان هناك آلاف السيوف تطفو حول السيف العملاق. كان الزخم المذهل لصعودهم و هبوطهم المتكرر سريعًا و شديدًا.

“……”

 

 

” اه؟ ماذا غير الموجود؟ “

كان الأمر مختلفًا إذا لم يكن هناك أمل في المقام الأول ، ولكن كان من الصعب على أي شخص ألا يشعر باليأس أو الغضب عندما حُرموا من الأمل الذي اكتسبوه.

 

 

 

لاحظ جريد أن بيبان كان منزعجًا حقًا. لقد كان نصف عاقل ولم يهتم بوجود الكثير من الناس في الوقت الحالي.

” كويك! ” لم يكن الوقت لتتردد. أمسكت رويمان بسيفها و درعها و اندفعت إلى الأمام. اخترقت من خلال كفن الضوء التي أوجدتها السيوف تحلق مع ضوضاء الأنين الذي كان مثل سرب من النحل. تمزق درعها و تناثر الدم. لقد كان عملاً لا تهتم فيه بحياتها. كانت تتحرك فقط مع فكرة أنها يجب أن تساعد جريد.

 

السبب وراء تعهد أعضاء البرج بحماية العالم من الوحوش بعنوان التنين هو حماية أحفادهم. لن يؤذي أعضاء البرج البشر أبدًا ما لم يكن ذلك سببًا مميتًا. كان هذا حتى لو علموا أنهم سيندمون عليه. لم يكونوا من النوع الذي ستلتهمهم قناعاتهم و يضحون بالناس كماشية من أجل معتقداتهم. كانوا أكثر روعة من ذلك.

– حاول الحفاظ على رباطة جأشك.

 

 

“……”

ومع ذلك ، من يمكنه أن يظل هادئًا إذا قطعت يده؟

 

 

” كووك…..! “

“البرج… إذا عدت إلى البرج ، فقد يكون هناك طريق… عفوًا!”

 

 

 

سد جريد فم بيبان على عجل و هو يتمتم بهذه الكلمات. في الواقع ذكر بيبان البرج أمام الكثير من الناس.

“……”

 

بعثت الطاقة المدمرة الرهيبة قشعريرة في عموده الفقري. خطر تهديد جريد الخفي بقطع ذراعه في ذهنه. أصبحت الأقوال و الأفعال التي شعر أنها غير مهذبة هي الهم الصادق و اللطف.

‘هذا الـ X …’

سقط بيبان على الأرض و نظر إلى معصمه المقطوع. لقد تجنب ذراع واحدة ، لكنه فقد يده الآن

 

‘هذا الـ X …’

ربما لن يتمكن من رؤية بيبان مرة أخرى.

 

 

“أنا آسف…”

حدث ذلك عندما أمسك جريد القلق بيبان المكافح بأيدي الإله…

ترجمة : Don Kol

 

 

“أوبا!”

“……”

 

“مـ~ما هذا…..؟”

ظهرت المنقذ. كانت القديسة روبي التي كان ينتظرها. كان الوقت متأخرًا بعض الشيء ، لكنه كان كافياً. كان هذا هو التوقيت الذي إذا تم قطع خصر بيبان بدلاً من معصمه ، فقد لا يكون من الممكن إعادة ربطه.

 

 

 

‘بالطبع ، هذا لن يحدث’.

بعثت الطاقة المدمرة الرهيبة قشعريرة في عموده الفقري. خطر تهديد جريد الخفي بقطع ذراعه في ذهنه. أصبحت الأقوال و الأفعال التي شعر أنها غير مهذبة هي الهم الصادق و اللطف.

 

 

بيبان يقطع خصره؟ كان شيئًا مستحيلًا. لم يكن بإمكان جريد قطعه حتى لو أراد ذلك. كانت سرعة رد فعل بيبان سريعة جدًا.

 

 

في اللحظة التي اقتربوا فيها من حدادة جريد ، المنطقة التي اخترقها السيف العملاق ، أصبح توترهم أكثر حدة. ومع ذلك ، كانت أعصابهم مبعثرة. كان من الصعب التركيز. الآلاف من السيوف في حالة طيران – كلما اقتربوا من الأشكال التي تم التقاطها في رؤيتهم ، أصبحت هذه الأشكال أكثر ضبابية. كانت سرعة الطيران بسرعة الصوت فاقت تصورهم. حقيقة أنه يمكن طعنهم حتى الموت دون أن ينتشر الخوف. تباطأت خطواتهم تدريجيا.

“تـ~تعاملِ مع الأمر بعناية.”

أصبحت بشرة بيبان رمادية بعد أن أدرك الوضع متأخراً

 

 

“……”

 

 

الفصل 1483

شاهد جريد ، الذي فقد 10 سنوات من حياته ، كيف أصبح بيبان شاة لطيفة أمام روبي. كانوا محاطين بحشد كبير من الناس الذين سمعوا الضجة. مئات العيون كانت مركزة على بيبان. كانت هناك أيضا همهمة حول ماهية البرج. تم ذكر أسماء الأبراج السحرية التي كانت موجودة في القارة مرة واحدة على الأقل.

في اللحظة التي اقتربوا فيها من حدادة جريد ، المنطقة التي اخترقها السيف العملاق ، أصبح توترهم أكثر حدة. ومع ذلك ، كانت أعصابهم مبعثرة. كان من الصعب التركيز. الآلاف من السيوف في حالة طيران – كلما اقتربوا من الأشكال التي تم التقاطها في رؤيتهم ، أصبحت هذه الأشكال أكثر ضبابية. كانت سرعة الطيران بسرعة الصوت فاقت تصورهم. حقيقة أنه يمكن طعنهم حتى الموت دون أن ينتشر الخوف. تباطأت خطواتهم تدريجيا.

 

“أنا آسف…”

أصبحت بشرة بيبان رمادية بعد أن أدرك الوضع متأخراً

“هل خدعتني؟ كيف يمكنك أن تعد باستعادة طرفي إذا لم يكن هناك حتى معبد ريبيكا؟”

 

 

ترجمة : Don Kol

 

 

“…..؟!”

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط