نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Overgeared 1488

الفصل 1488

الفصل 1488

 

[عقوبة العودة اللانهائية ضاعفت من خسارة الخبرة.]

الفصل 1488

[سيتم إحياءك على الفور و ستتم إعادة تعيين فترة التهدئة لجميع المهارات.]

[لقد عانيت من أضرار كارثية!]

 

 

 

[لقد مت.]

 

 

لم أكن أتوقع منه أن يستهدفني. هل حقا سيدير ​​ظهره لرغبات الإله؟ ابن الـ … نقر مارباس على لسانه وخلع قبعته. ثم ذهب مظهر الرجل الوسيم العجوز. بدا الرأس المغطى بالقرون وحشيًا. كسر مارباس أحد الأبواق بيديه و خلعه. بدأ الدم الأسود في التدفق و تقلبت الطاقة الشيطانية.

[الأسطورة لا تموت بسهولة.]

***

 

 

[انتهت مدة الخلود.]

 

 

[لقد عانيت من أضرار كارثية!]

[لقد تحول عرقك إلى لاميت. سيتم تغيير بعض الموارد إلى الصحة.]

 

 

لسوء الحظ ، لم تتحول أصواتهم إلى صرخات. وسقطت عشرات الطلقات النارية على الأرض دون إطلاقها. كان ذلك لأن ضوء السيف قطع حناجرهم.

[لقد عانيت من أضرار كارثية!]

 

 

 

[لقد مت.]

عبس مارباس لأنه شعر بأن حاجز مرؤوسي بعل ، بما في ذلك تشيبارديا ، منتشر خلف ظهره. كان يعرف ذلك بشكل حدسي. كان هذا الحاجز منصة إعلان الموت. لقد كان مكانًا تم فيه إحياء الأشباح بلا حدود بغض النظر عن عدد المرات التي ماتوا فيها.

 

“…..”

[أنت في حالة عودة لا نهائية.]

“لانتير!” تغلب آجنوس على الأزمة بفضل التهكم لـ بينتاو ، حيث تم تطبيق 30 ٪ فقط من القوة على الـ NPC بعنوان ، وصرخ بشكل عاجل.

 

[لقد مت.]

[سيتم إحياءك على الفور و ستتم إعادة تعيين فترة التهدئة لجميع المهارات.]

“أنت أسوأ مقاول بعل على الإطلاق.” اخترق رجل ذو شعر أخضر جيش المخلوقات الشيطانية في سبعة أيام و ليالي فقط و كان يقترب منه. واجه مارباس بلا مبالاة هذه العيون الذهبية التي كانت تتلألأ مثل الوحش و وضع يدًا على قبعته. رفع عصاه قليلاً و ومض ضوء حاد ، قاطعًا آجنوس. كانت موجة طاقة السيف الممتدة صاخبة جدًا.

 

ارتد رداء آجنوس كما لو كانت هناك عاصفة وتحول الحراس الهياكل العظمية إلى مسحوق و تناثروا. كان هناك سبب لحمل مارباس قبعته مقدمًا.

[عقوبة العودة اللانهائية ضاعفت من خسارة الخبرة.]

 

 

 

[لقد انخفض مستواك.]

كان هناك دعم أقل من الحلفاء. كانت معظم القوات المتحالفة تراقب أرخبيل بيهين الذي كان من المتوقع أن يكون نقطة انطلاق أخرى. قد يكون خيار تفريق القوات نفسه متعجرفًا.

 

كانت هناك موجة اهتزازية مدوية عند مدخل الهاوية جعلتهم ينسون مرور الوقت. لقد كان نذير العالم الذي فقد حدوده و اختلط معًا

[مرت 28 ساعة منذ انقضاء مهلة الاتصال.]

“لقد فات الأوان” ، قال مارباس كما لو كان الأمر بلا جدوى. جمع الطاقة الشيطانية السوداء عند طرف سيفه و رفعها فوق رأسه. كان الهدف الحاجز وليس آجنوس. كان ينوي كسر الحاجز. كان هذا ما صنعه بعل و استخدمه للترفيه. تم تصميمه لمنع الضرر من أي كائن آخر غير شيطان عظيم من رقم أحادي وكان الحاجز منصة تم فيها تنفيذ عمليات قتل لا حصر لها حتى الآن. حتى الشيطان العظيم وُضع هنا مثل الوحش و مات أمام بعل.

 

“مشين”. لقد تجاوزت بهجة بعل الحد. حتى الآن ، كان الأمر مجرد مصدر إزعاج ، لكنه الآن يحاول علانية قلب الوضع.

[هذا يعتمد على وقت الواقع.]

[مرت 30 ساعة منذ انقضاء مهلة الاتصال.]

 

[هذا يعتمد على وقت الواقع.]

[نعتقد أن حياة اللاعب في خطر للغاية.]

 

 

في هذه الاضطرابات المذهلة ، وضع آجنوس عقله في وضع مستقيم. “أنا بالفعل محطم.”

[وفقًا لبنود تشغيل ساتسفاي التي وافق عليها اللاعب ، ترتيبات سلامة وإنقاذ اللاعب…]

 

 

 

“لهاث… لهاث… لهاث…!” تجاهل آجنوس الإخطارات المتقطعة و الصاخبة. لا ، كان من الأدق القول إنه لم يكن على علم بذلك. كم يوما قضاها في هذا العالم؟ لم يتذكر آجنوس. لم يستطع أن يحسب ذلك.

“بعل!” اختفى المظهر المريح تمامًا من وجه مارباس. شعر بعيون بعل على ظهره و عانى بشدة. أجل موته بهزيمة فرسان الموت والليتش ، وليس أجنوس.

 

“تعال و انظر لي؟”

مارباس – تقدم آجنوس إلى الأمام فقط للاقتراب من الفرد الذي كان قوة عظمى في الجحيم ، والذي جمع الجيش بلا حدود. حدت المهمة المهارة التي تلقاها مؤقتًا من بعل ، عودة لانهائية ، جعلت ذلك ممكنًا.

ظهرت ابتسامة تدريجيًا على وجه أجنوس تشوهها التعب و الألم.

 

 

[لقد مت.]

ترجمة : Don Kol

 

جاء رد الفعل على الفور. كان فارس الموت لانتير ينفذ مذبحة في ظلال جيش المخلوقات الشيطانية. خلال الوقت الذي عانى فيه آجنوس من مئات القتلى ، حصل على عشرات المستويات. ظهر بسرعة في لحظة بين آجنوس و بارباس.

[لقد مت.]

 

 

 

[مرت 30 ساعة منذ انقضاء مهلة الاتصال.]

[انتهت مدة الخلود.]

 

 

“أنت أسوأ مقاول بعل على الإطلاق.” اخترق رجل ذو شعر أخضر جيش المخلوقات الشيطانية في سبعة أيام و ليالي فقط و كان يقترب منه. واجه مارباس بلا مبالاة هذه العيون الذهبية التي كانت تتلألأ مثل الوحش و وضع يدًا على قبعته. رفع عصاه قليلاً و ومض ضوء حاد ، قاطعًا آجنوس. كانت موجة طاقة السيف الممتدة صاخبة جدًا.

 

 

[مرت 30 ساعة منذ انقضاء مهلة الاتصال.]

ارتد رداء آجنوس كما لو كانت هناك عاصفة وتحول الحراس الهياكل العظمية إلى مسحوق و تناثروا. كان هناك سبب لحمل مارباس قبعته مقدمًا.

أشرق ضوء في عيون مارباس المتسعة قليلاً. أطلق الليتش ، الذي كان يذبح المخلوقات الشيطانية في وسط ساحة المعركة ، سحر قنص عليه. كانت القوة أقوى عدة مرات مما شوهد في اليوم الأول.

 

 

“قد يكون الأمر مختلفًا إذا كان المقاول مات مثل باجما و الروح مرهونة ، لكنني رأيت من قبل مقاولًا انتقل وفقًا لإرادة بعل. لقد عانى جميع المقاولين من الجنون ، لكن يبدو أنك ملتوي بشكل خاص”.

 

 

“أنت أسوأ مقاول بعل على الإطلاق.” اخترق رجل ذو شعر أخضر جيش المخلوقات الشيطانية في سبعة أيام و ليالي فقط و كان يقترب منه. واجه مارباس بلا مبالاة هذه العيون الذهبية التي كانت تتلألأ مثل الوحش و وضع يدًا على قبعته. رفع عصاه قليلاً و ومض ضوء حاد ، قاطعًا آجنوس. كانت موجة طاقة السيف الممتدة صاخبة جدًا.

‘هذا الرجل… اتسعت عيون’ آجنوس ‘. في أسبوع الإرهاق العقلي والجسدي ، كان لديه فهم جيد لمارباس. كان يعتقد أن مارباس كان مستدعيا. خلاف ذلك ، لم تكن هناك طريقة لشرح قدرته على استدعاء عشرات الآلاف أو مئات الآلاف من المخلوقات الشيطانية باستمرار.

 

 

 

ومع ذلك ، حتى مهاراته في استخدام المبارزة لم تكن بالمستوى العادي. كانت سرعة و قوة السيف أعلى بكثير من مستوى المصنف العالي. كان أقوى شخص عرفه أجنوس. كان يذكره بمهارة فن المبارزة لجريد ، الشخص الذي تسبب في اندلاع الحرب بين البشر و الشياطين العظيمة.

 

 

 

“لانتير!” تغلب آجنوس على الأزمة بفضل التهكم لـ بينتاو ، حيث تم تطبيق 30 ٪ فقط من القوة على الـ NPC بعنوان ، وصرخ بشكل عاجل.

ترجمة : Don Kol

 

[لقد انخفض مستواك.]

جاء رد الفعل على الفور. كان فارس الموت لانتير ينفذ مذبحة في ظلال جيش المخلوقات الشيطانية. خلال الوقت الذي عانى فيه آجنوس من مئات القتلى ، حصل على عشرات المستويات. ظهر بسرعة في لحظة بين آجنوس و بارباس.

 

 

[لقد عانيت من أضرار كارثية!]

” هوب…! ” حاول مارباس بالرد بسيفه القصير، إلا أن أخذ نفسا و رفع سيفه. دقت أربع صدمات من خلال السيف و انتقلت إلى أطراف أصابعه. لقد كان دليلًا على أن قوة و تقنيات لانتير عادت إلى أوجها.

 

 

“لقد فات الأوان” ، قال مارباس كما لو كان الأمر بلا جدوى. جمع الطاقة الشيطانية السوداء عند طرف سيفه و رفعها فوق رأسه. كان الهدف الحاجز وليس آجنوس. كان ينوي كسر الحاجز. كان هذا ما صنعه بعل و استخدمه للترفيه. تم تصميمه لمنع الضرر من أي كائن آخر غير شيطان عظيم من رقم أحادي وكان الحاجز منصة تم فيها تنفيذ عمليات قتل لا حصر لها حتى الآن. حتى الشيطان العظيم وُضع هنا مثل الوحش و مات أمام بعل.

أشرق ضوء في عيون مارباس المتسعة قليلاً. أطلق الليتش ، الذي كان يذبح المخلوقات الشيطانية في وسط ساحة المعركة ، سحر قنص عليه. كانت القوة أقوى عدة مرات مما شوهد في اليوم الأول.

 

 

 

‘هل كانت هذه نية بعل؟’

“من…؟!” رد الحراس حول مدخل الهاوية بالإجماع. وكأنهم يثبتوا نتيجة التدريب الذي تلقوه ، استعدوا على الفور لإطلاق الرصاص بعد الصراخ. كانت سرعة رد الفعل والحكم والعمل بأسرع ما يمكن.

 

[لقد تحول عرقك إلى لاميت. سيتم تغيير بعض الموارد إلى الصحة.]

في الأسبوع الماضي ، ضعف مقاول بعل بشكل حاد بينما حقق فرسان الموت والليتش تقدمًا سريعًا. لقد نشأوا باستخدام موت سيدهم كمغذٍ. كان جيش المخلوقات الشيطانية الذي كان يحمي مارباس يمسك الآن بحلقه.

“XX… ما هذا؟” كان اللاعبون من الإمبراطورية ، الذين تلقوا مهمة حماية الحدود ، مفتونين. شعروا أن شيئًا ما كان خطأً بشكل كبير.

 

 

‘طريق التراجع مسدود’.

 

 

لقد كان وقتًا مؤلمًا. تلاشى عقل آجنوس مرة أخرى. شعر و كأنه أصبح قلعة من الرمال. أدرك أنه كان ينهار. ومع ذلك ، أصبحت قوته أقوى و شكلت تدريجيًا وحدة أكبر. كانت قوته الحقيقية أقوى مقارنة بمستواه الذي يمكن استعادته في أي وقت.

عبس مارباس لأنه شعر بأن حاجز مرؤوسي بعل ، بما في ذلك تشيبارديا ، منتشر خلف ظهره. كان يعرف ذلك بشكل حدسي. كان هذا الحاجز منصة إعلان الموت. لقد كان مكانًا تم فيه إحياء الأشباح بلا حدود بغض النظر عن عدد المرات التي ماتوا فيها.

‘هذا الرجل… اتسعت عيون’ آجنوس ‘. في أسبوع الإرهاق العقلي والجسدي ، كان لديه فهم جيد لمارباس. كان يعتقد أن مارباس كان مستدعيا. خلاف ذلك ، لم تكن هناك طريقة لشرح قدرته على استدعاء عشرات الآلاف أو مئات الآلاف من المخلوقات الشيطانية باستمرار.

 

ومع ذلك ، حتى مهاراته في استخدام المبارزة لم تكن بالمستوى العادي. كانت سرعة و قوة السيف أعلى بكثير من مستوى المصنف العالي. كان أقوى شخص عرفه أجنوس. كان يذكره بمهارة فن المبارزة لجريد ، الشخص الذي تسبب في اندلاع الحرب بين البشر و الشياطين العظيمة.

“مشين”. لقد تجاوزت بهجة بعل الحد. حتى الآن ، كان الأمر مجرد مصدر إزعاج ، لكنه الآن يحاول علانية قلب الوضع.

 

 

بعل الذي نادرا ما جاء إلى مكان الحادث و شيبرديا الذي كان يصرخ.

لم أكن أتوقع منه أن يستهدفني. هل حقا سيدير ​​ظهره لرغبات الإله؟ ابن الـ … نقر مارباس على لسانه وخلع قبعته. ثم ذهب مظهر الرجل الوسيم العجوز. بدا الرأس المغطى بالقرون وحشيًا. كسر مارباس أحد الأبواق بيديه و خلعه. بدأ الدم الأسود في التدفق و تقلبت الطاقة الشيطانية.

 

 

“إنه ممتع بشكل مدهش.”

– كروك؟

مثل خطوط المحيط ، تحركت العيون الدوامة بشكل منفصل. نظروا لأعلى ولأسفل وللجانب. نظروا حولهم بإصرار. كان الأمر كما لو كانوا يبحثون عن لعبة ممتعة ، لكنهم لم يفوتوا أبدًا مارباس.

 

 

استعاد تشيبارديا قوته و سلطته بعد عودته إلى الجحيم. كان يراقب الوضع بهدوء و فخر. الآن أظهر تعبير ذهول كما لو كان على الأرض. لا يتناسب مع حجمه. لقد نسي أنه كان تابعًا للشيطان العظيم الأول ، بعل ، وظهرت عليه علامات الاضطراب. تفاجأ. لم يحلم قط أن يكون مارباس بهذه القوة.

 

 

 

– نحتاج لتقوية الحاجز…!

– نحتاج لتقوية الحاجز…!

 

 

“لقد فات الأوان” ، قال مارباس كما لو كان الأمر بلا جدوى. جمع الطاقة الشيطانية السوداء عند طرف سيفه و رفعها فوق رأسه. كان الهدف الحاجز وليس آجنوس. كان ينوي كسر الحاجز. كان هذا ما صنعه بعل و استخدمه للترفيه. تم تصميمه لمنع الضرر من أي كائن آخر غير شيطان عظيم من رقم أحادي وكان الحاجز منصة تم فيها تنفيذ عمليات قتل لا حصر لها حتى الآن. حتى الشيطان العظيم وُضع هنا مثل الوحش و مات أمام بعل.

 

 

 

الآن مارباس لديه القدرة على تدمير المنصة التي كانت مصنوعة من الجنون و الحقد. كانت القوة المكتسبة مقابل التخلي عن قرن واحد ولم يتبق سوى ثلاثة.

 

 

 

‘لا تضيع ذلك. بادئ ذي بدء ، البقاء على قيد الحياة… توقفت أفكار ‘مارباس’. كان جسده قاسيا. لم يستطع خفض السيف الذي تم رفعه عالياً.

 

 

 

“الهروب؟ أين تنظر؟”

 

 

ابتلع مارباس ريقه و خفض سيفه المرتفع بهدوء. التفت إلى آجنوس و أشار إلى الوحش وراء الحاجز. “هذا… إنه فراغ. إنه لعنة سيقودك بالتأكيد إلى الخراب”.

لم يكن الشعور بالخوف أو الرعب. كان الأمر مقرفًا. كان يشعر به فقط عندما يواجه شيئًا فظيعًا بما يكفي للهروب من الطبيعة الطبيعية للأشياء. في الأصل ، كان شيئًا لم يكن يجب أن يختبره مطلقًا في حياته.

 

 

كان مجرد تأجيل. منذ أن لم يعد سيف مارباس يستهدف أجنوس ، قتل أجنوس نفسه مرارًا و تكرارًا. تم تسريع المعركة. الموت أعاد تعيين وقت تهدئة جميع المهارات و استدعى الليتش و فرسان الموت مرة أخرى. لقد اصطاد جيشًا لا نهاية له من المخلوقات الشيطانية و أخذها كغذاء. كان سيأكل حتى مارباس في النهاية.

“تعال و انظر لي؟”

[هذا يعتمد على وقت الواقع.]

 

“أنت أسوأ مقاول بعل على الإطلاق.” اخترق رجل ذو شعر أخضر جيش المخلوقات الشيطانية في سبعة أيام و ليالي فقط و كان يقترب منه. واجه مارباس بلا مبالاة هذه العيون الذهبية التي كانت تتلألأ مثل الوحش و وضع يدًا على قبعته. رفع عصاه قليلاً و ومض ضوء حاد ، قاطعًا آجنوس. كانت موجة طاقة السيف الممتدة صاخبة جدًا.

مثل خطوط المحيط ، تحركت العيون الدوامة بشكل منفصل. نظروا لأعلى ولأسفل وللجانب. نظروا حولهم بإصرار. كان الأمر كما لو كانوا يبحثون عن لعبة ممتعة ، لكنهم لم يفوتوا أبدًا مارباس.

ظهرت ابتسامة تدريجيًا على وجه أجنوس تشوهها التعب و الألم.

 

 

“…..”

 

 

 

ابتلع مارباس ريقه و خفض سيفه المرتفع بهدوء. التفت إلى آجنوس و أشار إلى الوحش وراء الحاجز. “هذا… إنه فراغ. إنه لعنة سيقودك بالتأكيد إلى الخراب”.

[سيتم إحياءك على الفور و ستتم إعادة تعيين فترة التهدئة لجميع المهارات.]

 

ترجمة : Don Kol

– أنت! أنت تجرؤ على قول مثل هذه الأشياء عن جلالته!

 

 

“سأقول لك حقيقة الجحيم.”

بعل الذي نادرا ما جاء إلى مكان الحادث و شيبرديا الذي كان يصرخ.

 

 

“قد يكون الأمر مختلفًا إذا كان المقاول مات مثل باجما و الروح مرهونة ، لكنني رأيت من قبل مقاولًا انتقل وفقًا لإرادة بعل. لقد عانى جميع المقاولين من الجنون ، لكن يبدو أنك ملتوي بشكل خاص”.

في هذه الاضطرابات المذهلة ، وضع آجنوس عقله في وضع مستقيم. “أنا بالفعل محطم.”

– أنت! أنت تجرؤ على قول مثل هذه الأشياء عن جلالته!

 

“تعال و انظر لي؟”

“سأقول لك حقيقة الجحيم.”

 

 

[لقد مت.]

“أنا لا أهتم بذلك. أنا فقط أريد أن أكون قويا”.

 

 

لم أكن أتوقع منه أن يستهدفني. هل حقا سيدير ​​ظهره لرغبات الإله؟ ابن الـ … نقر مارباس على لسانه وخلع قبعته. ثم ذهب مظهر الرجل الوسيم العجوز. بدا الرأس المغطى بالقرون وحشيًا. كسر مارباس أحد الأبواق بيديه و خلعه. بدأ الدم الأسود في التدفق و تقلبت الطاقة الشيطانية.

القوة. إذا تمكن من تجميع قوة فريدة و النظر إلى كل شيء بازدراء ، فسيصبح العالم مملًا. هل ستختفي تمامًا هذه المشاعر الغامضة العالقة تجاه الماضي الذي لا رجوع فيه؟ عندها فقط سيكون حراً.

***

 

كان هناك دعم أقل من الحلفاء. كانت معظم القوات المتحالفة تراقب أرخبيل بيهين الذي كان من المتوقع أن يكون نقطة انطلاق أخرى. قد يكون خيار تفريق القوات نفسه متعجرفًا.

لقد اعتقد ذلك و تاق إلى ذلك.

 

 

 

تمسك آجنوس في مارباس مثل شبح جائع. لقد توقف مرارًا عن الهرب و قتل على يد مارباس. وفقًا لتأكيد مارباس ، تم تدميره في الوقت الفعلي.

لسوء الحظ ، لم تتحول أصواتهم إلى صرخات. وسقطت عشرات الطلقات النارية على الأرض دون إطلاقها. كان ذلك لأن ضوء السيف قطع حناجرهم.

 

 

[لقد مت.]

القوة. إذا تمكن من تجميع قوة فريدة و النظر إلى كل شيء بازدراء ، فسيصبح العالم مملًا. هل ستختفي تمامًا هذه المشاعر الغامضة العالقة تجاه الماضي الذي لا رجوع فيه؟ عندها فقط سيكون حراً.

 

 

[لقد انخفض مستواك.]

 

 

 

[لقد مت.]

لقد كان وقتًا مؤلمًا. تلاشى عقل آجنوس مرة أخرى. شعر و كأنه أصبح قلعة من الرمال. أدرك أنه كان ينهار. ومع ذلك ، أصبحت قوته أقوى و شكلت تدريجيًا وحدة أكبر. كانت قوته الحقيقية أقوى مقارنة بمستواه الذي يمكن استعادته في أي وقت.

 

 

[لقد …]

 

 

عبس مارباس لأنه شعر بأن حاجز مرؤوسي بعل ، بما في ذلك تشيبارديا ، منتشر خلف ظهره. كان يعرف ذلك بشكل حدسي. كان هذا الحاجز منصة إعلان الموت. لقد كان مكانًا تم فيه إحياء الأشباح بلا حدود بغض النظر عن عدد المرات التي ماتوا فيها.

……

“من…؟!” رد الحراس حول مدخل الهاوية بالإجماع. وكأنهم يثبتوا نتيجة التدريب الذي تلقوه ، استعدوا على الفور لإطلاق الرصاص بعد الصراخ. كانت سرعة رد الفعل والحكم والعمل بأسرع ما يمكن.

 

 

….

 

 

تمسك آجنوس في مارباس مثل شبح جائع. لقد توقف مرارًا عن الهرب و قتل على يد مارباس. وفقًا لتأكيد مارباس ، تم تدميره في الوقت الفعلي.

[مرت 34 ساعة منذ انقضاء مهلة الاتصال.]

سيطر الصمت المفرط على العالم ، لكن وفاة الحراس لم تذهب سدى. تفاعلت أبراج المراقبة في كل مكان. شهد الجنود مقتل زملائهم من مكان مرتفع و بدأوا ينفخون في الأبواق مع بروز عروق أعناقهم.

 

 

لقد كان وقتًا مؤلمًا. تلاشى عقل آجنوس مرة أخرى. شعر و كأنه أصبح قلعة من الرمال. أدرك أنه كان ينهار. ومع ذلك ، أصبحت قوته أقوى و شكلت تدريجيًا وحدة أكبر. كانت قوته الحقيقية أقوى مقارنة بمستواه الذي يمكن استعادته في أي وقت.

 

 

“الهروب؟ أين تنظر؟”

نعم ، يمكن استرداد المستويات في أي وقت. ستكون الحرب بين البشر والشياطين العظيمة أفضل أرض صيد. أدى تأثير الفئة و تأثيرات العنوان المختلفة التي نمت إلى التصنيف الأسطوري إلى زيادة نقاط الإحصائيات المكتسبة بشكل كبير عندما زاد مستواه ، لذلك كان شيئًا جيدًا.

“مشين”. لقد تجاوزت بهجة بعل الحد. حتى الآن ، كان الأمر مجرد مصدر إزعاج ، لكنه الآن يحاول علانية قلب الوضع.

 

ترجمة : Don Kol

ظهرت ابتسامة تدريجيًا على وجه أجنوس تشوهها التعب و الألم.

 

 

 

“بعل!” اختفى المظهر المريح تمامًا من وجه مارباس. شعر بعيون بعل على ظهره و عانى بشدة. أجل موته بهزيمة فرسان الموت والليتش ، وليس أجنوس.

 

 

 

كان مجرد تأجيل. منذ أن لم يعد سيف مارباس يستهدف أجنوس ، قتل أجنوس نفسه مرارًا و تكرارًا. تم تسريع المعركة. الموت أعاد تعيين وقت تهدئة جميع المهارات و استدعى الليتش و فرسان الموت مرة أخرى. لقد اصطاد جيشًا لا نهاية له من المخلوقات الشيطانية و أخذها كغذاء. كان سيأكل حتى مارباس في النهاية.

 

 

 

***

 

 

 

لم يكن سبب عدم وجود قوى إمبراطورية مجرد البشر الشيطانيين.

 

 

 

الهاوية – نهاية العالم و الحدود. كانت الإمبراطورية بحاجة إلى توخي اليقظة لأن هذا الموقع في العاصمة ، تايتان ، كان من المحتمل أن يكون نقطة انطلاق الحرب. تم جمع عدد كبير من القوات في الهاوية للتحضير لغزو الشياطين.

 

 

– نحتاج لتقوية الحاجز…!

كان هناك دعم أقل من الحلفاء. كانت معظم القوات المتحالفة تراقب أرخبيل بيهين الذي كان من المتوقع أن يكون نقطة انطلاق أخرى. قد يكون خيار تفريق القوات نفسه متعجرفًا.

“لهاث… لهاث… لهاث…!” تجاهل آجنوس الإخطارات المتقطعة و الصاخبة. لا ، كان من الأدق القول إنه لم يكن على علم بذلك. كم يوما قضاها في هذا العالم؟ لم يتذكر آجنوس. لم يستطع أن يحسب ذلك.

 

لقد اعتقد ذلك و تاق إلى ذلك.

“من…؟!” رد الحراس حول مدخل الهاوية بالإجماع. وكأنهم يثبتوا نتيجة التدريب الذي تلقوه ، استعدوا على الفور لإطلاق الرصاص بعد الصراخ. كانت سرعة رد الفعل والحكم والعمل بأسرع ما يمكن.

“…..”

 

“أنت أسوأ مقاول بعل على الإطلاق.” اخترق رجل ذو شعر أخضر جيش المخلوقات الشيطانية في سبعة أيام و ليالي فقط و كان يقترب منه. واجه مارباس بلا مبالاة هذه العيون الذهبية التي كانت تتلألأ مثل الوحش و وضع يدًا على قبعته. رفع عصاه قليلاً و ومض ضوء حاد ، قاطعًا آجنوس. كانت موجة طاقة السيف الممتدة صاخبة جدًا.

لسوء الحظ ، لم تتحول أصواتهم إلى صرخات. وسقطت عشرات الطلقات النارية على الأرض دون إطلاقها. كان ذلك لأن ضوء السيف قطع حناجرهم.

 

 

 

سيطر الصمت المفرط على العالم ، لكن وفاة الحراس لم تذهب سدى. تفاعلت أبراج المراقبة في كل مكان. شهد الجنود مقتل زملائهم من مكان مرتفع و بدأوا ينفخون في الأبواق مع بروز عروق أعناقهم.

“بعل!” اختفى المظهر المريح تمامًا من وجه مارباس. شعر بعيون بعل على ظهره و عانى بشدة. أجل موته بهزيمة فرسان الموت والليتش ، وليس أجنوس.

 

 

“إنه ممتع بشكل مدهش.”

ترجمة : Don Kol

 

ترجمة : Don Kol

كانت حركة البشر في حالة ممتازة. المستوى العام بدا مرتفعا. ابتسم زيبار بسرور و رسم شفق بالسيف. كانت مهارة المبارزة المطلقة التي كسرت حدود العالم. كانت تحتوي على قانون عميق. امتدت أشعة طويلة من أضواء السيف و دمرت عشرات أبراج المراقبة. تم قطع بعض القوات الرائدة على الفرسان ، الذين كانوا يستعدون على عجل ، وتحولوا إلى رماد.

“الهروب؟ أين تنظر؟”

 

كان هناك دعم أقل من الحلفاء. كانت معظم القوات المتحالفة تراقب أرخبيل بيهين الذي كان من المتوقع أن يكون نقطة انطلاق أخرى. قد يكون خيار تفريق القوات نفسه متعجرفًا.

“XX… ما هذا؟” كان اللاعبون من الإمبراطورية ، الذين تلقوا مهمة حماية الحدود ، مفتونين. شعروا أن شيئًا ما كان خطأً بشكل كبير.

كانت حركة البشر في حالة ممتازة. المستوى العام بدا مرتفعا. ابتسم زيبار بسرور و رسم شفق بالسيف. كانت مهارة المبارزة المطلقة التي كسرت حدود العالم. كانت تحتوي على قانون عميق. امتدت أشعة طويلة من أضواء السيف و دمرت عشرات أبراج المراقبة. تم قطع بعض القوات الرائدة على الفرسان ، الذين كانوا يستعدون على عجل ، وتحولوا إلى رماد.

 

 

كانت هناك موجة اهتزازية مدوية عند مدخل الهاوية جعلتهم ينسون مرور الوقت. لقد كان نذير العالم الذي فقد حدوده و اختلط معًا

بعل الذي نادرا ما جاء إلى مكان الحادث و شيبرديا الذي كان يصرخ.

 

ومع ذلك ، حتى مهاراته في استخدام المبارزة لم تكن بالمستوى العادي. كانت سرعة و قوة السيف أعلى بكثير من مستوى المصنف العالي. كان أقوى شخص عرفه أجنوس. كان يذكره بمهارة فن المبارزة لجريد ، الشخص الذي تسبب في اندلاع الحرب بين البشر و الشياطين العظيمة.

ترجمة : Don Kol

كان مجرد تأجيل. منذ أن لم يعد سيف مارباس يستهدف أجنوس ، قتل أجنوس نفسه مرارًا و تكرارًا. تم تسريع المعركة. الموت أعاد تعيين وقت تهدئة جميع المهارات و استدعى الليتش و فرسان الموت مرة أخرى. لقد اصطاد جيشًا لا نهاية له من المخلوقات الشيطانية و أخذها كغذاء. كان سيأكل حتى مارباس في النهاية.

 

 

“الهروب؟ أين تنظر؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط