نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Overgeared 1494

الفصل 1494

الفصل 1494

 

 

الفصل 1494

[أرجل جاميجين الأربعة سريعة و قوية. لا أحد يستطيع إيقاف جاميجين من الجري.]

الشيطاني يعني كل أولئك الذين ولدوا بذكاء في الجحيم. كان مظهر و ميل كل نوع مختلفًا ، لذلك نادرًا ما كانا يتعايشان. الشيء الوحيد المشترك بينهم هو أنهم ولدوا بطاقة شيطانية.

 

 

 

كانت الطاقة الشيطانية طاقة تتدخل في و تقوي المادة و القوة السحرية. لم يكن من قبيل المبالغة وصفها بأنها مصدر قوة. هذا هو سبب تحديد قيمة الشيطاني بما يتناسب مع نوعية و كمية الطاقة الشيطانية.

 

 

 

الأنواع الحمراء – نوع شيطاني تسبب في نيران دوكايبي الحمراء وفقًا لتغير مزاجها. كان المظهر العام مشابهًا لمظهر البشر. في كثير من الحالات ، عملوا كخبراء تقنيين في مناطق محايدة بسبب مهارتهم الممتازة. كان حداد الجحيم الوحيد ، هيلميس ، ممثلًا نموذجيًا للأنواع الحمراء. ومع ذلك ، فإن معظم الأنواع الحمراء لم تتلق معاملة جيدة. كانت قوتهم السحرية الفطرية أدنى من المخلوقات الشيطانية ، لذلك تعرضوا للتمييز و الاحتقار.

***

 

 

ولد زيبار في النوع الأحمر و اعتاد المعاملة الباردة. لم يكن لديه ذكريات جيدة في أيام شبابه. لقد ولد كطرف مستضعف في مجتمع يُداس فيه الضعفاء. 

 

 

 

كان شيطان السيف إياروغت هو الذي أعطاه الأحلام و الآمال. كان إياروغت من فصيلة شيطانية أقل رتبة مثله ، لكنه اكتسب القوة لمحاربة الشياطين العظماء من خلال شحذ مهارته في المبارزة.

كان العالم أحمر. كانت هذه هي دماء زيبار.

 

 

أراد زيبار أن يكون هكذا. لقد فعل ذلك بقتله.

 

 

[أرجل جاميجين الأربعة سريعة و قوية. لا أحد يستطيع إيقاف جاميجين من الجري.]

***

حارب زيبار مع الشياطين العظيمة و أخذ عرشهم في كل مرة فاز فيها. لقد احتل الرتبة 13 ، لكنه لم يستطع الاحتفاظ بمنصبه. كان ذلك لأن المخلوقات الشيطانية احتقرته على أنه من نوع شيطاني منخفض الدرجة. اعترفت الشياطين بقدرة زيبار و خافت منه ، لكن المخلوقات الشيطانية كانت مخلصة لغرائزها و رأت جوهر زيبار. بغض النظر عن مهاراته و إنجازاته ، فقد رأوا طاقة شيطانية منخفضة الجودة و كشفوا عن أسنانهم. لذلك فقد كرامته و فقد قوته بشكل طبيعي. كان الأمر كما توقع إياروغت.

 

اندلعت نية القتل من إياروغت. على عكس الجو الذي كان ينطلق منه ، لم يندفع إلى الأمام. بدلا من ذلك ، تراجع. كانت غريزة. حتى لو شحذ القط مخالبه ، فلن يكون قادرًا على إيذاء جلد الفيل. كان من الصعب على إياروغت أن يكون الدافع لمواجهة أحد الشياطين العظماء الأقوياء.

كان العالم أحمر. كانت هذه هي دماء زيبار.

احمر وجه زيبار من الحرج و الغضب. ارتفعت نار الدوككابي و حلقت حوله.

 

 

‘أليس هذا إلى الحد الذي ينبغي أن يُدعى فيه قديس السيف؟’

كان لهذه المهارة في المبارزة ضعف قاتل. لم تحمل القوة الكاملة للسيف. كان من الطبيعي أن يكون لديك قوة أقل لأن السيف سينقلب على وسط الجسم. زادت قوة السيف تدريجياً بسبب الإلتفاف في كل مرة يتم فيها تغيير المركز ، ولكن كانت هناك حدود لذلك. لقد كان طريقًا طويلاً حتى ‘القدرة على قطع أي شيء’ مثل مهارة مبارزة قديس السيف.

 

كان صحيحًا أن مهارة المبارزة التي يتمتع بها إياروغت قد وصلت إلى نقطة عليا ، لكن هذا اقتصر على مجرد ‘المظهر’. مهارة المبارزة التي جعلت مركز الجسم يتجه عكس اتجاه السيف لخداع عيون الخصم و حواسه.

اندهش كايل و هو يشاهد المعركة و يتعجب. كانت حواس المتعالي حريصة للغاية. نظرات الشخص الآخر و تنفسه و عضلاته و حركات الأربطة – لم يتم تفويت أي من ذلك حيث تم نقل المعركة إلى عالم البصيرة. لقد أصبح هذا سمًا. خدع إياروغت حواس زيبار باستمرار. في كل مرة يستخدم فيها سيفه ، كان يغير مركز جسده. جعل مركز الجسد يسير عكس اتجاه السيف و أزعج حواس المتعالي.

أراد زيبار أن يكون هكذا. لقد فعل ذلك بقتله.

 

[يتم استعادة روح إياروغت و تعزيزها.]

كان بإمكان كايل ، الذي كان يشاهد المعركة من منظور طرف ثالث ، التعرف عليها. من المحتمل أن زيبار ، الطرف المعني ، لم يستطع فهم سبب استمرار قطعه. كان هذا في الواقع حقيقة.

أنت أو أنا لا يمكن أن نكون حكامًا أبدًا…

 

 

‘لماذا؟’ كان الوضع حيث واجه زيبار إياروغت لحظة ظهوره على السطح. وصل تركيز زيبار إلى ذروته بعد أن واجه ألد أعدائه. كانت الجروح التي عانى منها ضد كايل كبيرة جدًا ، لذلك لم يكن قادرًا على الحفاظ على قوته. لقد بذل قصارى جهده منذ البداية.

 

 

[لقد مارست جاميجين سلطة قوية على أرواح الموتى. إذا مت من قبل جاميجين ، فسيتم إيقاف عقوبة الإعدام مؤقتًا لمدة 5 إلى 20 دقيقة على الأقل و ستعمل كـ ‘جندي روح’.]

ومع ذلك ، كان الأمر غريبًا. لم يستطع قراءة فن مبارزة إياروغت على الإطلاق. على الرغم من تطوره على مدى مئات السنين ، فقد طغى عليه شبح من الماضي ، تمامًا كما كان منذ مئات السنين. حتى الآن ، كان الوضع أسوأ بكثير.

‘… لا أريد أن أموت! لا!’

 

 

في الماضي ، كان لـ زيبار مكانة شيطان عظيم. عافيته من الصحة اللامحدودة تقريبًا. من ناحية أخرى ، كان حاليًا مجرد شيطان. كان الأمر مختلفًا عن الماضي عندما كان من الممكن أن يجرح بسيف إياروغت لمدة سبعة أيام و سبع ليالٍ ولا يزال على قيد الحياة بطريقة ما. الآن كل ضربة كانت خطيرة.

 

 

 

احمر وجه زيبار من الحرج و الغضب. ارتفعت نار الدوككابي و حلقت حوله.

 

 

[في حالة جندي الروح ، لا يمكنك عصيان أوامر جاميجين.]

ضحك إياروغت عليه. “لقد تدهورت بعد مئات السنين مثل حشرة صغيرة.”

كان بإمكان كايل ، الذي كان يشاهد المعركة من منظور طرف ثالث ، التعرف عليها. من المحتمل أن زيبار ، الطرف المعني ، لم يستطع فهم سبب استمرار قطعه. كان هذا في الواقع حقيقة.

 

“الآن ، إياروغت. العب معي كما اعتدنا؟”

“الحشرة محقة. أصلي مشابه لك.”

“هناك سبب واحد” سأل براهام السؤال بنفسه و أجابه بنفسه ، “إنه استجابة لإرادتي.”

 

كان صحيحًا أن مهارة المبارزة التي يتمتع بها إياروغت قد وصلت إلى نقطة عليا ، لكن هذا اقتصر على مجرد ‘المظهر’. مهارة المبارزة التي جعلت مركز الجسم يتجه عكس اتجاه السيف لخداع عيون الخصم و حواسه.

” كوكوك ، نعم… أنت وأنا لا نختلف. “

 

 

أنت أو أنا لا يمكن أن نكون حكامًا أبدًا…

كان صحيحًا أن مهارة المبارزة التي يتمتع بها إياروغت قد وصلت إلى نقطة عليا ، لكن هذا اقتصر على مجرد ‘المظهر’. مهارة المبارزة التي جعلت مركز الجسم يتجه عكس اتجاه السيف لخداع عيون الخصم و حواسه.

 

 

كان شيطان السيف إياروغت هو الذي أعطاه الأحلام و الآمال. كان إياروغت من فصيلة شيطانية أقل رتبة مثله ، لكنه اكتسب القوة لمحاربة الشياطين العظماء من خلال شحذ مهارته في المبارزة.

كان لهذه المهارة في المبارزة ضعف قاتل. لم تحمل القوة الكاملة للسيف. كان من الطبيعي أن يكون لديك قوة أقل لأن السيف سينقلب على وسط الجسم. زادت قوة السيف تدريجياً بسبب الإلتفاف في كل مرة يتم فيها تغيير المركز ، ولكن كانت هناك حدود لذلك. لقد كان طريقًا طويلاً حتى ‘القدرة على قطع أي شيء’ مثل مهارة مبارزة قديس السيف.

 

 

 

ببساطة ، كان هناك نقص في القوة الحاسمة. على الرغم من الخوف من عدد لا يحصى من الشياطين و حتى التغلب على هيدرا الهاوية للحظة ، إلا أن إياروغت قد قتل بالفعل عددًا صغيرًا من الشياطين العظيمة. لم يحقق الكثير ، لذلك كانت حالته منخفضة نسبيًا مقارنة بقوته.

 

 

كان شيطان السيف إياروغت هو الذي أعطاه الأحلام و الآمال. كان إياروغت من فصيلة شيطانية أقل رتبة مثله ، لكنه اكتسب القوة لمحاربة الشياطين العظماء من خلال شحذ مهارته في المبارزة.

كان من المحتم ألا يصبح إياروغت قديس سيف. لا يزال ، كان على ما يرام. كان من الجدير مناقشة ما إذا كان هو الأقوى على هذا المستوى. كان عليه فقط قطع الشخص الآخر حتى مات. كان من الصعب قطع لحم و عظام زيبار. إذا لم يستطع قطع رقبته أو تدمير القلب ، فقد يقتل زيبار بنزيف شديد.

 

 

ظهرت نافذة إعلام في رؤية ذروة السيف.

“القرف!” هدر زيبار عندما فشل هجومه المضاد مرة أخرى و أصيب بجروح في كتفه. لم يستطع التكيف مع ذلك على الإطلاق. طار السيف من اليسار عندما كان من الواضح أنه كان يطير من اليمين أو ارتفع السيف من الأسفل عندما كان من الواضح أنه يهبط من الأعلى. لقد حاول أن يتصرف بطريقة معاكسة لما رآه ، لكن حتى ذلك لم يكن مجديًا. في المقام الأول ، كانت حواسه بين يدي إياروغت.

[سيتم تطبيق عقوبة الإعدام إذا مت في حالة جندي الروح أو انتهت مدة الوضع. بالإضافة إلى ذلك ، ستتضرر الروح بشدة و لن تتمكن من الإحياء لمدة ساعة.]

 

 

شيطان السيف إياروغت – كانت أسطورة الجحيم حية و بصحة جيدة.

 

 

 

‘لم أكن أتوقع أن أكون غير قادر على الفوز بعد مئات السنين!’

لمعت عيون جاميجين بالجشع و هو يحدق في إياروغت ، الذي كان متصلبًا مثل التمثال. هذه المرة ، كان مصمم على جمع روح إياروغت.

 

كانت العيون التي تشبه الياقوت تحدق في إياروغت ، و ليس إلى جاميجين. كانت فيها كراهية عميقة. لم يستطع أن يغفر له عندما رأى خادم جريد يظهر سلوكًا مشينًا.

كان محبطًا. إذا كان زيبار يعلم أنه ضعيف جدًا ، فلن يأخذ الطليعة بنفسه بثقة كبيرة.

[ضعف ختم شيطان السيف إياروغت.]

 

[إذا كنت تريد الكشف عن إياروغت ، فدمر الشيطان العظيم الرابع ، جاميجين.]

‘ربما طُردت من العرش ، لكن……!’

“لا تملأ خطمك المنخفض الدرجة باسم والدتي.” عبس براهام. كان عمله المتمثل في فتح الفضاء و سحب العصا غير صبور. في اللحظة التي تم فيها الكشف عن عصا جريد المبتكرة بعناية ، سقط رمح من الضوء من السماء و اخترق جسد زيبار.

 

 

حارب زيبار مع الشياطين العظيمة و أخذ عرشهم في كل مرة فاز فيها. لقد احتل الرتبة 13 ، لكنه لم يستطع الاحتفاظ بمنصبه. كان ذلك لأن المخلوقات الشيطانية احتقرته على أنه من نوع شيطاني منخفض الدرجة. اعترفت الشياطين بقدرة زيبار و خافت منه ، لكن المخلوقات الشيطانية كانت مخلصة لغرائزها و رأت جوهر زيبار. بغض النظر عن مهاراته و إنجازاته ، فقد رأوا طاقة شيطانية منخفضة الجودة و كشفوا عن أسنانهم. لذلك فقد كرامته و فقد قوته بشكل طبيعي. كان الأمر كما توقع إياروغت.

‘سأموت إذا استمرت الأمور على هذا النحو’.

 

” هممم. ” ضحكت جاميجين. كانت ابتسامة غير طبيعية و غير سارة مثل قناع المهرج.

أنت أو أنا لا يمكن أن نكون حكامًا أبدًا…

 

 

 

‘سأموت إذا استمرت الأمور على هذا النحو’.

 

 

 

أراد زيبار الهرب و التقاط أنفاسه ، لكن ذلك كان مستحيلاً. حيلة فن المبارزة عالي الجودة منعت رؤيته و واصلت قطع طريقه.

“انقلع.” هدأ صوت بارد الأجواء المشتعلة في ساحة المعركة. “أريد أن أقتلك.”

 

لم يكن جواباً ، بل كان تعبيراً عن أفكارها. تنبأ براهام بطبيعة الحال أن شخصية كبيرة مثل هذه ستظهر من الهاوية. لذلك ، مكث في تيتان منذ البداية. هو فقط لم يتقدم من قبل لأن الموقف كان تافهاً. اشتهر براهام أيضًا بشخصيته الغريبة.

‘… لا أريد أن أموت! لا!’

أراد زيبار أن يكون هكذا. لقد فعل ذلك بقتله.

 

[لقد مارست جاميجين سلطة قوية على أرواح الموتى. إذا مت من قبل جاميجين ، فسيتم إيقاف عقوبة الإعدام مؤقتًا لمدة 5 إلى 20 دقيقة على الأقل و ستعمل كـ ‘جندي روح’.]

لقد نجا بعناد. قتل كل من احتقره و انتقم و استولى على السلطة لفترة. لقد فقد القوة في النهاية ، لكن لم يكن الأمر سيئ للغاية. لقد حقق حلمه في أن يكون مثل إياروغت. كان هذا كافيا. لقد قتل إياروغت و أصبح شيطان السيف الوحيد في الجحيم. حصل على الحد الأدنى من الاحترام.

لم يكن جواباً ، بل كان تعبيراً عن أفكارها. تنبأ براهام بطبيعة الحال أن شخصية كبيرة مثل هذه ستظهر من الهاوية. لذلك ، مكث في تيتان منذ البداية. هو فقط لم يتقدم من قبل لأن الموقف كان تافهاً. اشتهر براهام أيضًا بشخصيته الغريبة.

 

‘أليس هذا إلى الحد الذي ينبغي أن يُدعى فيه قديس السيف؟’

في هذه الحرب ، كان من الممكن أن يستعيد القوة التي فقدها. كان شبرديا قد وعد بربطه ببعل. يمكن أن يصبح نبيلًا حقيقيًا من خلال خضوعه لبعل. لم يكن يعتقد أنه سيفقد حياته هنا… لم يتخيل ذلك أبدًا.

 

 

كان العالم أحمر. كانت هذه هي دماء زيبار.

حدث ذلك عندما كان زيبار الخائف يرتجف.

 

 

 

“زيبار ، أنت لا تزال كما أنت. لديك العديد من الأفكار الضالة عندما تقابل إياروغت. لهذا أكره العبادة”.

 

 

‘… لا أريد أن أموت! لا!’

انقسمت السماء إلى نصفين. امتدت سجادة حمراء من الشق الذي انتشر عبر ساحة المعركة. ظهرت عشرات الأشباح من البوابة و اصطفت على جانبي السجادة الحمراء. حبس العالم أنفاسه. كان ذلك لأن جميع الأشباح الثلاثين ذات الأشكال المختلفة كانت لها أسماء ذهبية. كان مشهدهم ينحني في انسجام مذهل.

ارتعش فم جاميجين و هي تحدق في الرجل ذو الشعر الفضي. “أنت……؟ هل أنت ابن بريآش؟”

 

“الآن ، إياروغت. العب معي كما اعتدنا؟”

[ظهرت الشيطان الرابع العظيم ، ملك الموتى الذي يحكم الأرواح ، ‘جاميجين’.]

 

 

كان صحيحًا أن مهارة المبارزة التي يتمتع بها إياروغت قد وصلت إلى نقطة عليا ، لكن هذا اقتصر على مجرد ‘المظهر’. مهارة المبارزة التي جعلت مركز الجسم يتجه عكس اتجاه السيف لخداع عيون الخصم و حواسه.

[لقد مارست جاميجين سلطة قوية على أرواح الموتى. إذا مت من قبل جاميجين ، فسيتم إيقاف عقوبة الإعدام مؤقتًا لمدة 5 إلى 20 دقيقة على الأقل و ستعمل كـ ‘جندي روح’.]

ارتعش فم جاميجين و هي تحدق في الرجل ذو الشعر الفضي. “أنت……؟ هل أنت ابن بريآش؟”

 

ببساطة ، كان هناك نقص في القوة الحاسمة. على الرغم من الخوف من عدد لا يحصى من الشياطين و حتى التغلب على هيدرا الهاوية للحظة ، إلا أن إياروغت قد قتل بالفعل عددًا صغيرًا من الشياطين العظيمة. لم يحقق الكثير ، لذلك كانت حالته منخفضة نسبيًا مقارنة بقوته.

[في حالة جندي الروح ، لا يمكنك عصيان أوامر جاميجين.]

لم يكن جواباً ، بل كان تعبيراً عن أفكارها. تنبأ براهام بطبيعة الحال أن شخصية كبيرة مثل هذه ستظهر من الهاوية. لذلك ، مكث في تيتان منذ البداية. هو فقط لم يتقدم من قبل لأن الموقف كان تافهاً. اشتهر براهام أيضًا بشخصيته الغريبة.

 

كان بإمكان كايل ، الذي كان يشاهد المعركة من منظور طرف ثالث ، التعرف عليها. من المحتمل أن زيبار ، الطرف المعني ، لم يستطع فهم سبب استمرار قطعه. كان هذا في الواقع حقيقة.

[سيتم تطبيق عقوبة الإعدام إذا مت في حالة جندي الروح أو انتهت مدة الوضع. بالإضافة إلى ذلك ، ستتضرر الروح بشدة و لن تتمكن من الإحياء لمدة ساعة.]

ظهرت نافذة إعلام في رؤية ذروة السيف.

 

 

[أرجل جاميجين الأربعة سريعة و قوية. لا أحد يستطيع إيقاف جاميجين من الجري.]

 

 

“……؟!” حاول زيبار الدخول في انعدام الحالة الذاتية خلال الفترة التي كسبتها جاميجين. كان يركز على التخلص من أفكاره حتى لا يتمكن من الرد. تحول إلى رماد رمادي.

[ستدافع أرواح الأبطال المنسيين عن جاميجين.]

 

 

ببساطة ، كان هناك نقص في القوة الحاسمة. على الرغم من الخوف من عدد لا يحصى من الشياطين و حتى التغلب على هيدرا الهاوية للحظة ، إلا أن إياروغت قد قتل بالفعل عددًا صغيرًا من الشياطين العظيمة. لم يحقق الكثير ، لذلك كانت حالته منخفضة نسبيًا مقارنة بقوته.

كان الجزء السفلي من الجسم حصانًا بينما كان الجزء العلوي من الجسم يشبه الإنسان. 

 

 

كان من المحتم ألا يصبح إياروغت قديس سيف. لا يزال ، كان على ما يرام. كان من الجدير مناقشة ما إذا كان هو الأقوى على هذا المستوى. كان عليه فقط قطع الشخص الآخر حتى مات. كان من الصعب قطع لحم و عظام زيبار. إذا لم يستطع قطع رقبته أو تدمير القلب ، فقد يقتل زيبار بنزيف شديد.

جاميجين – الشخص الذي تعاون مع زيبار لجلب الموت إلى إياروغت. ظهر و هو يخطو على السجادة.

 

 

“……؟!” حاول زيبار الدخول في انعدام الحالة الذاتية خلال الفترة التي كسبتها جاميجين. كان يركز على التخلص من أفكاره حتى لا يتمكن من الرد. تحول إلى رماد رمادي.

“زيبار ، سوف ألعب مع إياروغت ، لذا أفرغ رأسك. سيفك قوي جدًا عندما تتخلى عن كل الأفكار”.

كان صحيحًا أن مهارة المبارزة التي يتمتع بها إياروغت قد وصلت إلى نقطة عليا ، لكن هذا اقتصر على مجرد ‘المظهر’. مهارة المبارزة التي جعلت مركز الجسم يتجه عكس اتجاه السيف لخداع عيون الخصم و حواسه.

 

 

كانت هناك نكتة مفادها أنه إذا تم دمج موهبة إياروغت و زيبار في واحد ، لكان قد ولد قديس السيف في الجحيم. كانت مهارة المبارزة لإياروغت تقنية عالية الجودة ، بينما كانت مهارة مبارزة زيبار هي القوة المطلقة.

“الحشرة محقة. أصلي مشابه لك.”

 

“هناك سبب واحد” سأل براهام السؤال بنفسه و أجابه بنفسه ، “إنه استجابة لإرادتي.”

“الآن ، إياروغت. العب معي كما اعتدنا؟”

‘أليس هذا إلى الحد الذي ينبغي أن يُدعى فيه قديس السيف؟’

 

 

لمعت عيون جاميجين بالجشع و هو يحدق في إياروغت ، الذي كان متصلبًا مثل التمثال. هذه المرة ، كان مصمم على جمع روح إياروغت.

 

 

 

“جاميجين!”

لمعت عيون جاميجين بالجشع و هو يحدق في إياروغت ، الذي كان متصلبًا مثل التمثال. هذه المرة ، كان مصمم على جمع روح إياروغت.

 

“……؟!” حاول زيبار الدخول في انعدام الحالة الذاتية خلال الفترة التي كسبتها جاميجين. كان يركز على التخلص من أفكاره حتى لا يتمكن من الرد. تحول إلى رماد رمادي.

اندلعت نية القتل من إياروغت. على عكس الجو الذي كان ينطلق منه ، لم يندفع إلى الأمام. بدلا من ذلك ، تراجع. كانت غريزة. حتى لو شحذ القط مخالبه ، فلن يكون قادرًا على إيذاء جلد الفيل. كان من الصعب على إياروغت أن يكون الدافع لمواجهة أحد الشياطين العظماء الأقوياء.

 

 

 

كان يشعر بالخوف عندما سقط ضوء بجانبه. كانت من بقايا النقل الأني.

كان الجزء السفلي من الجسم حصانًا بينما كان الجزء العلوي من الجسم يشبه الإنسان. 

 

[انتهت القطعة المخفية ‘شيطان السيف’ بانتصار إياروغت.]

“انقلع.” هدأ صوت بارد الأجواء المشتعلة في ساحة المعركة. “أريد أن أقتلك.”

 

 

 

كانت العيون التي تشبه الياقوت تحدق في إياروغت ، و ليس إلى جاميجين. كانت فيها كراهية عميقة. لم يستطع أن يغفر له عندما رأى خادم جريد يظهر سلوكًا مشينًا.

في هذه الحرب ، كان من الممكن أن يستعيد القوة التي فقدها. كان شبرديا قد وعد بربطه ببعل. يمكن أن يصبح نبيلًا حقيقيًا من خلال خضوعه لبعل. لم يكن يعتقد أنه سيفقد حياته هنا… لم يتخيل ذلك أبدًا.

 

 

خطوة.

 

 

[أرجل جاميجين الأربعة سريعة و قوية. لا أحد يستطيع إيقاف جاميجين من الجري.]

حتى مسيرته البسيطة كانت تتمتع بكرامة – كان أرستقراطي. كما أكد عدم وجود تجاعيد على ملابسه كرامته.

خطوة.

 

 

ارتعش فم جاميجين و هي تحدق في الرجل ذو الشعر الفضي. “أنت……؟ هل أنت ابن بريآش؟”

 

 

ومع ذلك ، ظهر براهام و قتل زيبار بسهولة.

“لا تملأ خطمك المنخفض الدرجة باسم والدتي.” عبس براهام. كان عمله المتمثل في فتح الفضاء و سحب العصا غير صبور. في اللحظة التي تم فيها الكشف عن عصا جريد المبتكرة بعناية ، سقط رمح من الضوء من السماء و اخترق جسد زيبار.

كانت العيون التي تشبه الياقوت تحدق في إياروغت ، و ليس إلى جاميجين. كانت فيها كراهية عميقة. لم يستطع أن يغفر له عندما رأى خادم جريد يظهر سلوكًا مشينًا.

 

 

“……؟!” حاول زيبار الدخول في انعدام الحالة الذاتية خلال الفترة التي كسبتها جاميجين. كان يركز على التخلص من أفكاره حتى لا يتمكن من الرد. تحول إلى رماد رمادي.

 

 

 

ظهرت نافذة إعلام في رؤية ذروة السيف.

[ستدافع أرواح الأبطال المنسيين عن جاميجين.]

 

[انتهت القطعة المخفية ‘شيطان السيف’ بانتصار إياروغت.]

شيطان السيف إياروغت – كانت أسطورة الجحيم حية و بصحة جيدة.

 

 

[اكتسب إياروغت التنوير المتعلق بـ ‘سيف التحرر من كل الأفكار’.]

 

 

 

[يتم استعادة روح إياروغت و تعزيزها.]

لقد نجا بعناد. قتل كل من احتقره و انتقم و استولى على السلطة لفترة. لقد فقد القوة في النهاية ، لكن لم يكن الأمر سيئ للغاية. لقد حقق حلمه في أن يكون مثل إياروغت. كان هذا كافيا. لقد قتل إياروغت و أصبح شيطان السيف الوحيد في الجحيم. حصل على الحد الأدنى من الاحترام.

 

احترقت السماء و اهتزت السماوات و الأرض. تم سحب العشرات من النيازك من الفضاء و سقطت على رأس جاميجين ، مما أدى إلى تدمير المنطقة.

[ضعف ختم شيطان السيف إياروغت.]

 

 

 

[حدثت القطعة المخفية ‘الختم الأخير’.]

شيطان السيف إياروغت – كانت أسطورة الجحيم حية و بصحة جيدة.

 

 

[إذا كنت تريد الكشف عن إياروغت ، فدمر الشيطان العظيم الرابع ، جاميجين.]

 

 

ولد زيبار في النوع الأحمر و اعتاد المعاملة الباردة. لم يكن لديه ذكريات جيدة في أيام شبابه. لقد ولد كطرف مستضعف في مجتمع يُداس فيه الضعفاء. 

“هـ~هذا حقيقي…” غمغم ذروة السيف بتعبير مذهول. كان موت زيبار رغبة إياروغت في حياته. تم ختمه بالسيف و تحمل مئات السنين بفضل رغبته التي لا تنتهي في الانتقام. أخيرًا ، تم الوصول إليها اليوم. كان على وشك تحقيق رغبته العزيزة منذ فترة طويلة. ثم ظهر الشيطان العظيم الرابع و توقف. كان إياروغت يائسًا للغاية. يبدو أنه لا يوجد أمل حتى مع ذروة السيف. كانت مئات السنوات التي قضاها على وشك الاختفاء عبثًا.

كان يشعر بالخوف عندما سقط ضوء بجانبه. كانت من بقايا النقل الأني.

 

خطوة.

ومع ذلك ، ظهر براهام و قتل زيبار بسهولة.

[ظهرت الشيطان الرابع العظيم ، ملك الموتى الذي يحكم الأرواح ، ‘جاميجين’.]

 

 

بدلاً من الشعور بالارتياح أو الإعجاب ، كان التطور سخيفًا للغاية بحيث كان من الصعب متابعته.

 

 

 

” هممم. ” ضحكت جاميجين. كانت ابتسامة غير طبيعية و غير سارة مثل قناع المهرج.

“سمعت أن هناك العديد من أطفال برياش… سأجمعهم جميعًا.”

 

 

براهام إيشوالد – ابن الشيطان العظيم الثالث ، برياش – ساحر أسطوري ، دوق الحكمة ، شخص لمح الخرافات ، و رسول الإله المدجج بالعتاد ، طرح سؤالاً ، “هل تعرف لماذا تسقط النجوم؟”

في هذه الحرب ، كان من الممكن أن يستعيد القوة التي فقدها. كان شبرديا قد وعد بربطه ببعل. يمكن أن يصبح نبيلًا حقيقيًا من خلال خضوعه لبعل. لم يكن يعتقد أنه سيفقد حياته هنا… لم يتخيل ذلك أبدًا.

 

احمر وجه زيبار من الحرج و الغضب. ارتفعت نار الدوككابي و حلقت حوله.

لم تبدو جاميجين مهتمة به على الإطلاق. بدا ضائع في التفكير. كان مزاجها ، ككائن ساد في الجحيم ، غريبًا.

أراد زيبار الهرب و التقاط أنفاسه ، لكن ذلك كان مستحيلاً. حيلة فن المبارزة عالي الجودة منعت رؤيته و واصلت قطع طريقه.

 

 

“سمعت أن هناك العديد من أطفال برياش… سأجمعهم جميعًا.”

 

 

 

لم يكن جواباً ، بل كان تعبيراً عن أفكارها. تنبأ براهام بطبيعة الحال أن شخصية كبيرة مثل هذه ستظهر من الهاوية. لذلك ، مكث في تيتان منذ البداية. هو فقط لم يتقدم من قبل لأن الموقف كان تافهاً. اشتهر براهام أيضًا بشخصيته الغريبة.

كان شيطان السيف إياروغت هو الذي أعطاه الأحلام و الآمال. كان إياروغت من فصيلة شيطانية أقل رتبة مثله ، لكنه اكتسب القوة لمحاربة الشياطين العظماء من خلال شحذ مهارته في المبارزة.

 

 

“هناك سبب واحد” سأل براهام السؤال بنفسه و أجابه بنفسه ، “إنه استجابة لإرادتي.”

 

 

“لا تملأ خطمك المنخفض الدرجة باسم والدتي.” عبس براهام. كان عمله المتمثل في فتح الفضاء و سحب العصا غير صبور. في اللحظة التي تم فيها الكشف عن عصا جريد المبتكرة بعناية ، سقط رمح من الضوء من السماء و اخترق جسد زيبار.

احترقت السماء و اهتزت السماوات و الأرض. تم سحب العشرات من النيازك من الفضاء و سقطت على رأس جاميجين ، مما أدى إلى تدمير المنطقة.

كانت هناك نكتة مفادها أنه إذا تم دمج موهبة إياروغت و زيبار في واحد ، لكان قد ولد قديس السيف في الجحيم. كانت مهارة المبارزة لإياروغت تقنية عالية الجودة ، بينما كانت مهارة مبارزة زيبار هي القوة المطلقة.

 

 

ركز الدوقات و الفرسان على إنقاذ الأرواح ، و الـ NPC و اللاعبين الذين يكافحون من أجل البقاء ، و المراسلين و المشاهدين الذين يشاهدون الموقف ، و إياروغت ، و كايل ، و ذروة السيف – نظر الجميع إلى ظهر براهام و فكيهم مفتوحتان.

 

 

[ظهرت الشيطان الرابع العظيم ، ملك الموتى الذي يحكم الأرواح ، ‘جاميجين’.]

الأرض المشتعلة و المتداعية و الدخان العنيف و أعمدة الرماد التي ملأت السماء.

 

 

اندهش كايل و هو يشاهد المعركة و يتعجب. كانت حواس المتعالي حريصة للغاية. نظرات الشخص الآخر و تنفسه و عضلاته و حركات الأربطة – لم يتم تفويت أي من ذلك حيث تم نقل المعركة إلى عالم البصيرة. لقد أصبح هذا سمًا. خدع إياروغت حواس زيبار باستمرار. في كل مرة يستخدم فيها سيفه ، كان يغير مركز جسده. جعل مركز الجسد يسير عكس اتجاه السيف و أزعج حواس المتعالي.

كان ظهور براهام و هو يستمتع بالمناظر الطبيعية التي بدت و كأنها تصور انهيار العالم وحيدًا و جميلًا كما كان دائمًا ، مما جعل الناس يشعرون بكل أنواع العواطف

“زيبار ، أنت لا تزال كما أنت. لديك العديد من الأفكار الضالة عندما تقابل إياروغت. لهذا أكره العبادة”.

 

احترقت السماء و اهتزت السماوات و الأرض. تم سحب العشرات من النيازك من الفضاء و سقطت على رأس جاميجين ، مما أدى إلى تدمير المنطقة.

ترجمة : Don Kol

 

 

الأرض المشتعلة و المتداعية و الدخان العنيف و أعمدة الرماد التي ملأت السماء.

كمية التعليقات الي كنت عاوز أضعها في منتصف الفصل ااااد كده هوه ولكن لم أرد أن أقطع عنكم المتعة
أولا: ذكر جاميجين كمذكر في أول الفصل ثم مؤنث في أخر الفصل
لذا غيرت المذكر من عندي إلا مؤنث لأنه في الصينية لا يوجد كلمة تعرف الذكر عن الأنثى واعتقدت أن هذا خطأ من المترجم الإنجليزي
ثانيا: لن أقول الكثير ولكن أردت أن أثول كثيرا
براهام = فخامة
حتى اسمه هو نفسه اسمي ولكن بالعبريه
براهام(عبريه) = ابراهيم(عربيه)
ثالثا: الفصل الأخير لليوم

[إذا كنت تريد الكشف عن إياروغت ، فدمر الشيطان العظيم الرابع ، جاميجين.]

 

“سمعت أن هناك العديد من أطفال برياش… سأجمعهم جميعًا.”

[ستدافع أرواح الأبطال المنسيين عن جاميجين.]

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط