نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Overgeared 1495

الفصل 1495

الفصل 1495

الفصل 1495

 

قبل ظهور الشيطان الرابع العظيم ، جاميجين…

 

 

“هل يجب أن نفعل ذلك مرة أخرى؟”

“ما أعظم هذا المبارز حتى يصبح سيد البرج علينا؟ أنا أتطلع إلى رؤيته.”

 

 

انتشرت ابتسامة على وجه أميلدا. حاولت الاستفادة القصوى من التضاريس للتحرك. لم تمنح الطرف الآخر فرصة لسحب السيف. اختبأت وراء عمود و ألقت درعها. على عكس سينجوليد ، لم تكن واضحة. كان الجانب الآخر مبارزًا ، لذلك لم يكن لديها نية للقتال بالسيف فقط. ستقوم بتعبئة كل الأسلحة و المهارات التي كانت لديها.

“هذا ما قرره سيدنا. لا تكن فظا جدا.”

طريقة تدمير الطاقة القاتلة – متأثرة بمزاج سينجوليد ، كانت طاقة تسببت في صدم و تمزيق كل شيء. ضد هذه الطاقة الحادة و القوية ~

 

“هذا ما قرره سيدنا. لا تكن فظا جدا.”

كان بيارو و أسموفيل وغيرهم من الفرسان الحمر السابقين يتسلقون برج السيف. كانوا جميعا من مكانة عالية.

 

 

“من فضلك علمني كذلك.” خرج كنتريك. كان طليعة الفرسان الحمر خلال العصر الذهبي. كان تخصصه هو اختراق خط العدو وحده ، و قطع عنق جنرال العدو ، و منح الفرسان الحمر ميزة في الحرب.

كان بيارو جنرالا و وزيرا للغذاء و الزراعة ، بينما كان لأسموفيل الفضل في سحق الهجمات الإرهابية و كان وزيرا للأمن. عمل سينجوليد و أميلدا و كينتريك و دانتي كجنرالات و فرسان و مدربي فن المبارزة. كانوا في يوم من الأيام شخصيات بارزة في الإمبراطورية و لعبوا أيضًا دورًا نشطًا في مملكة مدجج بالعتاد. إن مشهدهم جميعًا و هم يقابلون شخصًا واحدًا يجعل حتى كلمة ‘نادرة’ تشعر بالنقص.

“…..؟!”

 

 

“بالطبع ، لا أقصد أن أكون وقحًا. ومع ذلك ، ألا يجب أن نتحقق لنرى ما إذا كان مؤهلاً؟”

 

 

 

“…..”

 

 

 

لم يدحض أحد تعليقات سينجوليد. كان بيارو و دانتي صامتين عندما كانا يقولان عادة الجملة ‘كيف تجرؤ على الشك في عين سيدنا؟’

قفز سينجوليد عن الأرض و سحب سيفه. خمد هياجه. كان من الطبيعي ذلك. لم يكن سينجوليد أحمق. لاحظ أن مهارات بيبان كانت حقيقية. شعر بالحاجة إلى الهدوء.

 

ترجمة : Don Kol

أصبح جريد إلهًا ، لكن ذلك كان بسبب إنجازات لا حصر لها و بناء قدر كبير من القوة. هذا لا يعني أنه أصبح كائنًا مثاليًا. في المقام الأول ، لم يكن الإله كاملاً أو كلي القدرة. لقد كانت حقيقة تعلموها من الآلهة. لذلك ، كان بيارو و دانتي قلقين.

“…..!” اتسعت عينا بيارو وأسموفيل.

 

“فالتأتي.” سمح بيبان بذلك. كان وضع يده على مقبض السيف غير عادي.

“بالتأكيد… جلالته رقيق القلب و يعتقد أن الآخرين سيكونون مثله. يثق في الناس أكثر من اللازم”.

“نعم…..!” كانت أميلدا مهذبتًا أيضًا.

 

 

“صحيح صحيح. قلت هذا عندما قبل بسهولة سينجوليد.”

“فالتأتي.” سمح بيبان بذلك. كان وضع يده على مقبض السيف غير عادي.

 

“يجب أن تذهبِ لزيارة البرج السحري. توافق المانا خاصتك جيد. إذا قمتِ بتطبيق مبادئ تراكم مانا ، فقد تذهبِ إلى أبعد من ذلك”.

“أميلدا ، ألم تكبرِ كثيرًا؟”

“هذا صحيح. هذا هو برج السيف. ربما يسيء فهمنا كمتدربين”.

 

 

كان الجزء العلوي من برج السيف في الطابق الثلاثين. كانت واحدة من أطول المباني في مملكة مدجج بالعتاد. استمر الدرج اللولبي شديد الانحدار إلى ما لا نهاية. ومع ذلك ، لم يكن ذلك كافيًا لتأخير خطى الفرسان. لم يكن تنفسهم مضطربًا على الإطلاق حيث وصلوا إلى القمة في وقت قصير.

” أم… إذن أنت…” نصح بيبان دانتي بالتركيز على بناء القدرة على التحمل و القوة ، و حتى علمه كيفية وضع المزيد من القوة في سيفه. ثم تحولت نظرة بيبان إلى أسموفيل وبقيت عليه. لفترة طويلة ، كان يحدق في صمت.

 

انتشرت ابتسامة على وجه أميلدا. حاولت الاستفادة القصوى من التضاريس للتحرك. لم تمنح الطرف الآخر فرصة لسحب السيف. اختبأت وراء عمود و ألقت درعها. على عكس سينجوليد ، لم تكن واضحة. كان الجانب الآخر مبارزًا ، لذلك لم يكن لديها نية للقتال بالسيف فقط. ستقوم بتعبئة كل الأسلحة و المهارات التي كانت لديها.

وقفوا أمام باب مغلق بإحكام و تبادلوا النظرات. سيد برج السيف المجهول. إذا كان يستغل خدمة الملك جريد… فإنهم سيعطونه عقوبة معقولة.

“… أنا في الواقع لست جيدًا في القتال المتلاحم.”

 

 

“ادخل. ” جاء صوت غريب من وراء الباب. بدا الصوت شابًا بشكل مدهش. كان رجلاً في منتصف العمر مثل بيارو على الأكثر.

 

 

 

انتفخت عروق جبين سينجوليد عندما ابتسم من خلال أسنانه القاسية. “ادخل؟ هاها ، ذلك الرجل اللطيف يستخدم لغة الإعلام لي منذ البداية”.

قفز سينجوليد عن الأرض و سحب سيفه. خمد هياجه. كان من الطبيعي ذلك. لم يكن سينجوليد أحمق. لاحظ أن مهارات بيبان كانت حقيقية. شعر بالحاجة إلى الهدوء.

 

“من فضلك علمني كذلك.” خرج كنتريك. كان طليعة الفرسان الحمر خلال العصر الذهبي. كان تخصصه هو اختراق خط العدو وحده ، و قطع عنق جنرال العدو ، و منح الفرسان الحمر ميزة في الحرب.

“اهدأ ، سينجوليد. لم يرنا حتى بعد”.

“أحيي الشيخ.”

 

 

“هذا صحيح. هذا هو برج السيف. ربما يسيء فهمنا كمتدربين”.

 

 

“اهدأ ، سينجوليد. لم يرنا حتى بعد”.

“نحن بحاجة إلى المراقبة والعمل عن كثب.”

“أهلا بكم.” استقبلهم سيد البرج ، بيبان. قديس سيف الذي عاش لمئات السنين. كان الجو عاديًا. كان من السهل تغيير موقفه.

 

 

شكوك المجموعة في سيد برج السيف لم يكن لها أساس من الصحة. لم يكن هناك أشخاص موهوبون خارج مملكة مدجج بالعتاد يمكن أن يصبحوا سيد برج السيف. حتى لو ذكروا أسماء ‘المبارزين’ الذين اكتسبوا شهرة الآن في القارة ، فهل كان هناك من هو أفضل منهم؟

“يجب أن تذهبِ لزيارة البرج السحري. توافق المانا خاصتك جيد. إذا قمتِ بتطبيق مبادئ تراكم مانا ، فقد تذهبِ إلى أبعد من ذلك”.

 

 

كانوا سيتنازلون إذا كان كراغول ، لكن هذا الشخص لم يكن كراغول. لم يكن لديهم خيار سوى الشك في مؤهلاته.

“هاه؟ ايه؟ هل فقدت الوعي الآن؟ هل هذا حقيقي؟”

 

“هاه؟ ايه؟ هل فقدت الوعي الآن؟ هل هذا حقيقي؟”

برقت عيون سينجوليد و دفع الباب.

وقفوا أمام باب مغلق بإحكام و تبادلوا النظرات. سيد برج السيف المجهول. إذا كان يستغل خدمة الملك جريد… فإنهم سيعطونه عقوبة معقولة.

 

كان هناك عدد قليل من الفرسان الذين لم يكونوا منافسين. من بينهم ، كان سينجوليد شخصًا استمتع بالمعركة نفسها. كان سعيدًا بإدراك مدى اتساع العالم من خلال هذا المعلم المجهول. كان يعتقد أنها كانت فرصة ليرى إلى أي مدى ستذهب مهاراته.

“أهلا بكم.” استقبلهم سيد البرج ، بيبان. قديس سيف الذي عاش لمئات السنين. كان الجو عاديًا. كان من السهل تغيير موقفه.

 

 

 

“هاي من أنت…..؟!” كان سينجوليد يصرخ بغضب فقط ليغلق فمه. كان ذلك لأن بيارو منعه.

“أحيي الشيخ.”

 

 

“أحيي الشيخ.”

كان الجزء العلوي من برج السيف في الطابق الثلاثين. كانت واحدة من أطول المباني في مملكة مدجج بالعتاد. استمر الدرج اللولبي شديد الانحدار إلى ما لا نهاية. ومع ذلك ، لم يكن ذلك كافيًا لتأخير خطى الفرسان. لم يكن تنفسهم مضطربًا على الإطلاق حيث وصلوا إلى القمة في وقت قصير.

 

 

كان بيارو مهذبًا أولاً. لم يكن ذلك لأنه تعرف على هوية بيبان من الوهلة الأولى. أظهر الحد الأدنى من الاحترام لأن هذا كان سيد برج السيف المعين من قبل جريد. من ناحية أخرى ، كان موقف بيبان مختلفًا. لوح بيده و كأنه كان مزعجًا. “يكفي مع الإجراءات الشكلية. توجهوا مباشرة إلى الهدف.”

انتفخت عروق جبين سينجوليد عندما ابتسم من خلال أسنانه القاسية. “ادخل؟ هاها ، ذلك الرجل اللطيف يستخدم لغة الإعلام لي منذ البداية”.

 

“فالتأتي.” سمح بيبان بذلك. كان وضع يده على مقبض السيف غير عادي.

كان الوقت الذي قضاه بيبان كرئيس للبرج أسبوعًا واحدًا فقط. في ذلك الوقت ، كان دور بيبان هو التدريس قدر الإمكان لأولئك الذين زاروا برج السيف. طلب جريد شخصيًا ذلك منه ، علاوة على ذلك ، كان العالم في وضع فوضوي بسبب غزو الشياطين. لم يكن بيبان يريد أن يضيع دقيقة واحدة أو ثانية. أراد أن يعلم شيئًا آخر لأولئك الذين زاروا البرج.

 

 

كان بيارو و أسموفيل وغيرهم من الفرسان الحمر السابقين يتسلقون برج السيف. كانوا جميعا من مكانة عالية.

ومع ذلك ، قلة من الناس يعرفون ما كان يفكر فيه. كانت كلماته و أفعاله مضللة.

كان بيارو و أسموفيل وغيرهم من الفرسان الحمر السابقين يتسلقون برج السيف. كانوا جميعا من مكانة عالية.

 

كانوا سيتنازلون إذا كان كراغول ، لكن هذا الشخص لم يكن كراغول. لم يكن لديهم خيار سوى الشك في مؤهلاته.

” هوو ، أنا أحب هذه الشخصية؟ في الواقع ، لم آت إلى هنا لألقي التحية لك “. صعد سينجوليد إلى الأمام. لم يكن هناك وقت لأحد لإيقافه. على وجه الدقة ، لم يكن لدى أي من الأشخاص في المجموعة أي نية لإيقافه. بعد كل شيء ، كان الغرض من المجموعة هو تأكيد مؤهلات سيد البرج. لم يكن هناك سبب لمنع سينجوليد من تأكيد قوة سيد البرج.

 

 

“أحيي الشيخ.”

أطلق جسد سينجوليد من الأرض. كانت تحركاته سريعة و مرنة بشكل طبيعي. كان يشبه قفز سمكة طائرة على سطح البحر. كانت الموجات التي انتشرت بشكل حاد مثل قطعة من الزجاج مثيرة للإعجاب بشكل خاص. كانت موجة ملموسة من نية القتل.

 

 

“هناك آثار لسيف مظلم على مهارة المبارزة خاصتك. هل كنت قاتلاً؟”

طريقة تدمير الطاقة القاتلة – متأثرة بمزاج سينجوليد ، كانت طاقة تسببت في صدم و تمزيق كل شيء. ضد هذه الطاقة الحادة و القوية ~

“هـ~هذا صحيح.”

 

وقفوا أمام باب مغلق بإحكام و تبادلوا النظرات. سيد برج السيف المجهول. إذا كان يستغل خدمة الملك جريد… فإنهم سيعطونه عقوبة معقولة.

دفع بيبان يده و شتتها. استغرق الأمر أقل من ثانية للإمساك برقبة سينجوليد بيديه.

 

 

“نعم…”

“نية القتل في داخلك. يمكنك أن تلحق إصابات خطيرة حتى مع وقوع هجوم يخدش في الماضي. ممتاز. إنها موهبة نادرة. السنوات الصعبة و القاسية في حياتك قد خففت من شعورك”. بينما كان بيبان يتحدث ، استدار جسد سينجوليد و لامس ظهره الأرض.

“أسلوب القلب الذي أتقنته لا يناسب شخصيتك. لم تراكمِ الطاقة بشكل جيد. وبالتالي ، فإن الهجوم خفيف”.

 

 

“؟؟؟” كان وجه سينجوليد أزرق و هو ينظر إلى السقف. كانت فضيلة السيد إخفاء مشاعره الحقيقية ، لكنه أظهر صدمته على وجهه. كيف لا يصاب بالصدمة؟ في العصر الذهبي للفرسان الحمر السابقين ، لم يكن من الممكن حساب عدد الأشخاص الذين يمكنهم قمعه إلا من جهة واحدة.

 

 

 

“…..!” اتسعت عينا بيارو وأسموفيل.

 

 

 

تمتم دانتي بصوت منخفض ، “إنه ليس صدفة.”

 

 

كان هذا سيدًا لم يروه من قبل. كانت اللحظة التي أدرك فيها الجميع.

 

 

كانوا سيتنازلون إذا كان كراغول ، لكن هذا الشخص لم يكن كراغول. لم يكن لديهم خيار سوى الشك في مؤهلاته.

“… أنا في الواقع لست جيدًا في القتال المتلاحم.”

“نعم…..!” كانت أميلدا مهذبتًا أيضًا.

 

 

قفز سينجوليد عن الأرض و سحب سيفه. خمد هياجه. كان من الطبيعي ذلك. لم يكن سينجوليد أحمق. لاحظ أن مهارات بيبان كانت حقيقية. شعر بالحاجة إلى الهدوء.

 

 

 

“هل يجب أن نفعل ذلك مرة أخرى؟”

“أسلوب القلب الذي أتقنته لا يناسب شخصيتك. لم تراكمِ الطاقة بشكل جيد. وبالتالي ، فإن الهجوم خفيف”.

 

“نعم شكرا لك!”

كان هناك عدد قليل من الفرسان الذين لم يكونوا منافسين. من بينهم ، كان سينجوليد شخصًا استمتع بالمعركة نفسها. كان سعيدًا بإدراك مدى اتساع العالم من خلال هذا المعلم المجهول. كان يعتقد أنها كانت فرصة ليرى إلى أي مدى ستذهب مهاراته.

 

 

“هـ~هذا صحيح.”

أومأ بيبان برأسه و استل سيفه أيضًا. “فالتأتي.”

 

 

 

لا مزيد من الكلمات كانت ضرورية. هاجم سينجوليد على الفور و هزمه بيبان بسهولة. لم يتراجع بيبان. كشف قوته. سيد برج سيف مدجج بالعتاد – لم يكن لديه نية للإضرار بسمعة منصبه ، حتى لو كان ذلك لمدة أسبوع واحد فقط. كان هذا مكانًا لمناقشة السيوف. لم يستخدم أي قديس سيف السيف بخفة.

 

 

 

“سعال! سعال سعال!” ضربت تفاحة آدم سينجوليد و سعل من الألم. لم يستطع حتى الصمود لخمس ضربات.

كان بيارو و أسموفيل وغيرهم من الفرسان الحمر السابقين يتسلقون برج السيف. كانوا جميعا من مكانة عالية.

 

 

نصحه بيبان ، “بالنسبة لك ، نية القتل سلاح. لذلك ، فأنت تُظهر نية قتلك ، لكنها أحادية البعد للغاية. من الأفضل ترتيبها. كلما صقلت لحمك ، كلما كان سلاحك أكثر موثوقية. ثم شحذ سيفك الناعم. كلما أصبحت أكثر دراية به ، كلما أصبحت أقوى”.

وقفوا أمام باب مغلق بإحكام و تبادلوا النظرات. سيد برج السيف المجهول. إذا كان يستغل خدمة الملك جريد… فإنهم سيعطونه عقوبة معقولة.

 

 

“سعال. كويك. شكرا لك على النصيحة.” تمكن سينجوليد بالكاد من الإجابة بحلقه المتألم. يمكنه الوقوف و التحدي مرة أخرى على الفور ، لكنه لم يفعل ذلك. لقد كان موقفًا مهذبًا للغاية. لم يكن على علم بذلك. كان من الطبيعي ذلك. كان ذلك لأنه لمح إلى أعماق الحقيقة العميقة و السنوات في مهارة المبارزة لبيبان.

لم يدحض أحد تعليقات سينجوليد. كان بيارو و دانتي صامتين عندما كانا يقولان عادة الجملة ‘كيف تجرؤ على الشك في عين سيدنا؟’

 

 

“أ~أنا أيضًا! قاتلني!” أرجعت أميلدا عينيها الكبيرتين و رفعت يديها. كانت فارسة و جغرافية ، لذا فقد أدركت بالفعل تضاريس هذه الغرفة الدائرية الضخمة. حسبت كيفية استخدامها للحد من تحركات الهدف و إفادة نفسها.

“أحيي الشيخ.”

 

“هذا صحيح. هذا هو برج السيف. ربما يسيء فهمنا كمتدربين”.

“فالتأتي.” سمح بيبان بذلك. كان وضع يده على مقبض السيف غير عادي.

“أسلوب القلب الذي أتقنته لا يناسب شخصيتك. لم تراكمِ الطاقة بشكل جيد. وبالتالي ، فإن الهجوم خفيف”.

 

“هل يجب أن نفعل ذلك مرة أخرى؟”

“سحب السيف؟”

 

 

“فالتأتي.” سمح بيبان بذلك. كان وضع يده على مقبض السيف غير عادي.

انتشرت ابتسامة على وجه أميلدا. حاولت الاستفادة القصوى من التضاريس للتحرك. لم تمنح الطرف الآخر فرصة لسحب السيف. اختبأت وراء عمود و ألقت درعها. على عكس سينجوليد ، لم تكن واضحة. كان الجانب الآخر مبارزًا ، لذلك لم يكن لديها نية للقتال بالسيف فقط. ستقوم بتعبئة كل الأسلحة و المهارات التي كانت لديها.

“أحيي الشيخ.”

 

“… أنا في الواقع لست جيدًا في القتال المتلاحم.”

“…..؟!”

“…..؟!”

 

“يجب أن تذهبِ لزيارة البرج السحري. توافق المانا خاصتك جيد. إذا قمتِ بتطبيق مبادئ تراكم مانا ، فقد تذهبِ إلى أبعد من ذلك”.

تحركت أميلدا على طول المسار المحدد بينما لفت الدرع عين بيبان ، إلا أنها انهارت. كان الوضع يشبه ضفدع ميت. كان ذلك في أعقاب عودة الدرع مثل بوميرانج و ضربها في مؤخرة رأسها.

“أسلوب القلب الذي أتقنته لا يناسب شخصيتك. لم تراكمِ الطاقة بشكل جيد. وبالتالي ، فإن الهجوم خفيف”.

 

 

غمغم كينتريك في نفسه ، “القيام بحركة مثل هذه بالسيف…”

“هذا… هذا صحيح. لقد اختطفت عندما كنت طفل و تدربت كقاتل طوال طفولتي. لحسن الحظ ، تم إنقاذي و لم أنفذ أي أنشطة اغتيال. كيف عرفت…؟”

 

 

منذ فترة وجيزة ، لم يكن بيبان قد أخذ خطوة واحدة خارج المكان. قام برفع الغمد قليلاً ، و كشف عن جزء صغير جدًا من النصل الذي اصطدم بالدرع الطائر. أجبر ارتداد التصادم الدرع على العودة و ضرب أميلدا في مؤخرة الرأس. كانت هالة أميلدا في الدرع ، لكن ارتد الدرع كما لو كان كرة. كان حتى في الاتجاه المطلوب.

 

 

 

“هاه؟ ايه؟ هل فقدت الوعي الآن؟ هل هذا حقيقي؟”

“فالتأتي.” سمح بيبان بذلك. كان وضع يده على مقبض السيف غير عادي.

 

 

“أسلوب القلب الذي أتقنته لا يناسب شخصيتك. لم تراكمِ الطاقة بشكل جيد. وبالتالي ، فإن الهجوم خفيف”.

نصحه بيبان ، “بالنسبة لك ، نية القتل سلاح. لذلك ، فأنت تُظهر نية قتلك ، لكنها أحادية البعد للغاية. من الأفضل ترتيبها. كلما صقلت لحمك ، كلما كان سلاحك أكثر موثوقية. ثم شحذ سيفك الناعم. كلما أصبحت أكثر دراية به ، كلما أصبحت أقوى”.

 

 

“آه… أسلوب القلب هذا تم تناقلها من جيل إلى جيل منذ جدي الأكبر.”

 

 

كان هذا سيدًا لم يروه من قبل. كانت اللحظة التي أدرك فيها الجميع.

“الأمر لا يتعلق فقط بوراثة تقنيات من سبقوك. لا يمكن للجيل السابق أن ينقل لك الموهبة و اللياقة البدنية”.

كان الجزء العلوي من برج السيف في الطابق الثلاثين. كانت واحدة من أطول المباني في مملكة مدجج بالعتاد. استمر الدرج اللولبي شديد الانحدار إلى ما لا نهاية. ومع ذلك ، لم يكن ذلك كافيًا لتأخير خطى الفرسان. لم يكن تنفسهم مضطربًا على الإطلاق حيث وصلوا إلى القمة في وقت قصير.

 

 

“نعم…”

 

 

قبل ظهور الشيطان الرابع العظيم ، جاميجين…

“يجب أن تذهبِ لزيارة البرج السحري. توافق المانا خاصتك جيد. إذا قمتِ بتطبيق مبادئ تراكم مانا ، فقد تذهبِ إلى أبعد من ذلك”.

أطلق جسد سينجوليد من الأرض. كانت تحركاته سريعة و مرنة بشكل طبيعي. كان يشبه قفز سمكة طائرة على سطح البحر. كانت الموجات التي انتشرت بشكل حاد مثل قطعة من الزجاج مثيرة للإعجاب بشكل خاص. كانت موجة ملموسة من نية القتل.

 

 

“نعم…..!” كانت أميلدا مهذبتًا أيضًا.

 

 

 

“من فضلك علمني كذلك.” خرج كنتريك. كان طليعة الفرسان الحمر خلال العصر الذهبي. كان تخصصه هو اختراق خط العدو وحده ، و قطع عنق جنرال العدو ، و منح الفرسان الحمر ميزة في الحرب.

 

 

 

“فالتأتي.” لم يستريح بيبان و استولى على كنتريك. قام على الفور بتضييق المسافة و رأى الجوهر وراء شجاعة كنتريك.

 

 

 

“…..!!”

“ادخل. ” جاء صوت غريب من وراء الباب. بدا الصوت شابًا بشكل مدهش. كان رجلاً في منتصف العمر مثل بيارو على الأكثر.

 

 

“هناك آثار لسيف مظلم على مهارة المبارزة خاصتك. هل كنت قاتلاً؟”

 

 

 

“هذا… هذا صحيح. لقد اختطفت عندما كنت طفل و تدربت كقاتل طوال طفولتي. لحسن الحظ ، تم إنقاذي و لم أنفذ أي أنشطة اغتيال. كيف عرفت…؟”

 

 

“فالتأتي.” سمح بيبان بذلك. كان وضع يده على مقبض السيف غير عادي.

كان كينتريك مذهولاً. لم تكن مهارة المبارزة التي استخدمها اليوم مثل أساليب الاغتيال التي تعلمها في طفولته. كان مفهومًا مختلفًا تمامًا. لقد مر وقت طويل حتى أنه نسي مهارة المبارزة التي تعلمها في طفولته. كيف وجد هذا الشخص الآثار؟ الآثار التي لم يكن يعرف عنها حتى.

“فالتأتي.” سمح بيبان بذلك. كان وضع يده على مقبض السيف غير عادي.

 

“…..؟!”

“إنها عادة جيدة. ربما تكون قد خضت العديد من المعارك الفردية و القصيرة المدى. لديك الكثير من الخبرة في القتال و الفوز ضد خصوم أقوى منك”.

ومع ذلك ، قلة من الناس يعرفون ما كان يفكر فيه. كانت كلماته و أفعاله مضللة.

 

“هذا صحيح. هذا هو برج السيف. ربما يسيء فهمنا كمتدربين”.

“هـ~هذا صحيح.”

“نعم…..!” كانت أميلدا مهذبتًا أيضًا.

 

نصحه بيبان ، “بالنسبة لك ، نية القتل سلاح. لذلك ، فأنت تُظهر نية قتلك ، لكنها أحادية البعد للغاية. من الأفضل ترتيبها. كلما صقلت لحمك ، كلما كان سلاحك أكثر موثوقية. ثم شحذ سيفك الناعم. كلما أصبحت أكثر دراية به ، كلما أصبحت أقوى”.

“استخدمه كسلاح. أنا لا أطلب منك تعلم فن المبارزة المظلم مرة أخرى. هذا هو وضع العربة أمام الحصان. ما عليك سوى الاقتراب من التقنية المتبقية وإحضارها إلى السطح. ثم ستتطور بشكل طبيعي جنبًا إلى جنب مع مهارتك في استخدام المبارزة”.

 

 

“… أنا في الواقع لست جيدًا في القتال المتلاحم.”

“نعم شكرا لك!”

 

 

 

قام بيبان بواجبه بصفته سيد البرج. كما تبادل الضربات مع أسموفيل و دانتي. تحمل أسموفيل 16 ضربة بالضبط ، بينما تحمل دانتي 17 ضربة. لم يكن ذلك بسبب أن دانتي كان أقوى من أسموفيل. على الرغم من بناء الألوهية ، إلا أن قوته القتالية الإجمالية كانت لا تزال أقل من قوة أسموفيل و سينجوليد.

 

 

“… أنا في الواقع لست جيدًا في القتال المتلاحم.”

ومع ذلك ، كان دانتي لديه خبرة. وبغض النظر عن قوة فن المبارزة ، فقد كان الأفضل عندما يتعلق الأمر بالتقنية. كان يعني أنه يمكنه محاربة خصوم أقوياء بشكل ساحق. كان هو الشخص الذي أرسى أسس فن المبارزة للإمبراطورية و علم فن المبارزة للفرسان الحمر.

 

 

كانوا سيتنازلون إذا كان كراغول ، لكن هذا الشخص لم يكن كراغول. لم يكن لديهم خيار سوى الشك في مؤهلاته.

” أم… إذن أنت…” نصح بيبان دانتي بالتركيز على بناء القدرة على التحمل و القوة ، و حتى علمه كيفية وضع المزيد من القوة في سيفه. ثم تحولت نظرة بيبان إلى أسموفيل وبقيت عليه. لفترة طويلة ، كان يحدق في صمت.

 

 

الفصل 1495

كان أسموفيل متوتراً.

 

 

 

ترجمة : Don Kol

“سعال. كويك. شكرا لك على النصيحة.” تمكن سينجوليد بالكاد من الإجابة بحلقه المتألم. يمكنه الوقوف و التحدي مرة أخرى على الفور ، لكنه لم يفعل ذلك. لقد كان موقفًا مهذبًا للغاية. لم يكن على علم بذلك. كان من الطبيعي ذلك. كان ذلك لأنه لمح إلى أعماق الحقيقة العميقة و السنوات في مهارة المبارزة لبيبان.

 

 

“آه… أسلوب القلب هذا تم تناقلها من جيل إلى جيل منذ جدي الأكبر.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط