نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Overgeared 1496

الفصل 1496

الفصل 1496

 

 

الفصل 1496

“اخرس! هذا…..! هذا الشيء اللعين!”

كان أسموفيل متوتراً. في الآونة الأخيرة ، كان يشعر بالقلق من أن مهاراته لم تتحسن. لذلك ، كان قلقًا من أن يخبره سيد البرج أنه ليس لديه موهبة. لقد كان مخطئا.

 

 

“لماذا تريدني أن أعلِّم مزارعًا؟ هل تعتقد أنني مزارع؟ ههه! أيها الوغد!”

“أستطيع أن أرى ظل الآخرين في سيفك. ربما تستخدم الشعور بالنقص كغذاء. يبدو أنك تحاول التخلص من الجلطة في قلبك في الاتجاه الصحيح. أنا أقدر هذا الجهد ، لكنه خطأ”.

 

 

الفصل 1496

الرقم اثنان – اختار أسموفيل أن يسير على خطى الشخص الأول. بناءً على تلك التجربة ، أعاد خلق قوة الشخص الأول و تجاوز حدوده. عادة ما يقصد الشخص الأول بيارو ، لكن في بعض الأحيان كان براهام.

‘لقد لاحظ أنني تعلمت تقنية القلب منقطع النظير.’ لم يشك بيارو في ذلك.

 

تبع ظلهم بصمت. إذا كان هذا هو ما حدده حدوده ، فلم يكن أمامه خيار سوى قبولها. إذا حاول كسر حدوده و فقد السيطرة على عواطفه مرة أخرى. فقد يقع في تجسيد الغيرة القبيح و يرتكب نفس الذنوب التي ارتكبها في الماضي.

أعاد أسموفيل إنشاء قوة بيارو و منح نفسه ميزة وجيزة على كايل خلال فترة عمله كأحد أتباع آلهة القتال. بعد هزيمته من قبل براهام ، استلهم و استخدم البصيرة السحرية لمنع الهجمات الإرهابية.

 

 

قديس السيف بيبان – كان لديه بطبيعة الحال فخر معين بالسيوف و المبارزة. كان يعتقد أن وريث تقنية القلب منقطع النظير سيكون مبارزًا جيدًا و هتف لبيارو من بعيد ، لكنه كان مزارعًا؟ لم يستطع فهم ما كان يجري. شعر و كأنه تعرض للخداع.

نفى بيبان كل ذلك. “لا يمكنك تحقيق نجاح كبير من خلال هذه الطريقة. حتى لو حاولت بجد ، فلا توجد طريقة يمكنك أن تكون أقوى من الشخص الذي تحسده و تعبده. الآن وضعت حدودًا لنفسك”.

‘حاكم من رقم أحادي… وهو أيضًا الحاكم الذي يتمتع بأعلى سلطة.’

 

كان بيبان مرتبكًا. كان اليوم هي المرة الأولى التي يرى فيها مزارعًا يحاول القتال باستخدام المحراث اليدوي و المنجل كسلاح. كما ارتدى المزارعون الأقوياء الذين رآهم سابقًا في مملكة مدجج بالعتاد سيوفًا عند خصرهم. بل كانت هناك آثار لإتقان السحر. ومع ذلك ، كان المزارع الذي أمامه يحاول القتال بأدوات زراعية. في مئات السنين الماضية ، كثيرًا ما سمع قصصًا عن مزارعين يحملون معدات زراعية للثورة ضد الأنظمة الفاسدة ، لكن…

شعر أسموفيل بأن نقطة ضعفه قد انكشف عنها. لم يستطع رفع رأسه. تذكرت المجموعة أنه كان يقلد مهارات بيارو وكان لديهم تعبيرات حزينة على وجوههم. انتقده سينجوليد ، “هذا الأحمق لا يزال على هذا النحو. تسك.”

 

 

 

كانت كلمات قاسية ، لكنها كانت شيئًا كان على أسموفيل أن يتحمله. خفض أسموفيل رأسه وتحدث ببطء ، “الشيخ ، أنت على حق. ما زلت لا أستطيع التخلص من عقدة النقص لدي. لم يتغير هذا الشعور القبيح حتى بعد إيذاء العديد من أصدقائي و عائلاتهم. أنا إنسان لم يولد جيدًا. ربما لن أكون قادرًا على التغير لبقية حياتي”.

“…..”

 

 

كان أفضل من الماضي. على الأقل لم تتحول دونيته إلى غيرة. كما رأى بيبان ذلك ، حاول أسموفيل إطلاق مشاعره القبيحة في الاتجاه الصحيح. لقد حاول بجد. أدى ذلك إلى عبادة بيارو بدون غيرة. حتى عندما هزمه براهام ، كان أكثر احترامًا و إلهامًا بدلا من الغضب.

شعر أسموفيل بأن نقطة ضعفه قد انكشف عنها. لم يستطع رفع رأسه. تذكرت المجموعة أنه كان يقلد مهارات بيارو وكان لديهم تعبيرات حزينة على وجوههم. انتقده سينجوليد ، “هذا الأحمق لا يزال على هذا النحو. تسك.”

 

شعر أسموفيل بأن نقطة ضعفه قد انكشف عنها. لم يستطع رفع رأسه. تذكرت المجموعة أنه كان يقلد مهارات بيارو وكان لديهم تعبيرات حزينة على وجوههم. انتقده سينجوليد ، “هذا الأحمق لا يزال على هذا النحو. تسك.”

تبع ظلهم بصمت. إذا كان هذا هو ما حدده حدوده ، فلم يكن أمامه خيار سوى قبولها. إذا حاول كسر حدوده و فقد السيطرة على عواطفه مرة أخرى. فقد يقع في تجسيد الغيرة القبيح و يرتكب نفس الذنوب التي ارتكبها في الماضي.

 

 

 

“أسموفيل…”

 

 

” هيهي. “

أصبح أسموفيل مصمما و محى تعابيره. رأت المجموعة ذلك و شعرت بالحزن. هذه المرة ، حتى سينجوليد كان هادئًا. جعل عمل أسموفيل الشاق عقله معقدًا وغير مرتاح في كل مرة.

 

 

 

في هذا الجو الكئيب ، تحدث بيبان ، “الدونية هي إحدى الخصائص الطبيعية للإنسان. لا يمكنك ببساطة رسم الخط و القول إنه عاطفة قبيحة عندما تكون قوة دافعة كبيرة. أنا لا أحاول إلقاء اللوم عليك. لا أعتقد أن طريقتك الحالية خاطئة. ومع ذلك ، هذا خطأ بالنسبة لك. موهبتك ليست بهذا السوء ليتم دفنها هكذا”.

 

 

“نعم ، بفضل صالحك.”

“…..”

ظهور الشيطان العظيم الرابع ، جاميجين – كانت الحواس المتعالية لقديس السيف بيبان كافية لاكتشاف هالة الشر العظيم التي ظهرت في مكان بعيد.

 

فجأة أدرك أسموفيل ” آه. “. تذكر رحلته للتكفير عندما انطلق للبحث عن الأصدقاء القدامى الذين خانهم. في ذلك الوقت ، كان قد واجه نفسه في الماضي. كان عليه أن يواجه خطاياه لكي يكفر. لذلك ، لم يكن لديه خيار سوى مواجهة الذات التي أخطأت. كانت هناك أشياء شعر بها في ذلك الوقت.

“ما عليك سوى أن تثق بنفسك. واجه نفسك وليس ظل الآخرين”.

 

 

“ليس بالضرورة. لقد نجحت في دمج تقنية القلب منقطع النظير مع تقنية الزراعة الحرة خاصتي  وطورتها إلى الزراعة منقطعة النظير.”

فجأة أدرك أسموفيل ” آه. “. تذكر رحلته للتكفير عندما انطلق للبحث عن الأصدقاء القدامى الذين خانهم. في ذلك الوقت ، كان قد واجه نفسه في الماضي. كان عليه أن يواجه خطاياه لكي يكفر. لذلك ، لم يكن لديه خيار سوى مواجهة الذات التي أخطأت. كانت هناك أشياء شعر بها في ذلك الوقت.

“بيارو؟”

 

 

“… أعتقد أنني أفهم كلماتك بشكل غامض. سوف أحفرها في قلبي”. كان لدى أسموفيل حدس أنه سينمو بشكل كبير من هذه اللحظة فصاعدًا. بدا و كأنه يسمع بصوت خافت صوت القيود التي وضعها على نفسه و هي تكسر. كانت فرصة واضحة.

“… أعتقد أنني أفهم كلماتك بشكل غامض. سوف أحفرها في قلبي”. كان لدى أسموفيل حدس أنه سينمو بشكل كبير من هذه اللحظة فصاعدًا. بدا و كأنه يسمع بصوت خافت صوت القيود التي وضعها على نفسه و هي تكسر. كانت فرصة واضحة.

 

 

تم التعبير عن الثقة و الاحترام في الطريقة التي نظرت بها المجموعة إلى بيبان. من بينهم ، الشخص الأكثر حنية تجاهه كان بيارو. كان ذلك غير متوقع. حيث لم يكن بيبان قد علمه حتى الآن.

 

 

كان بيبان مرتبكًا. كان اليوم هي المرة الأولى التي يرى فيها مزارعًا يحاول القتال باستخدام المحراث اليدوي و المنجل كسلاح. كما ارتدى المزارعون الأقوياء الذين رآهم سابقًا في مملكة مدجج بالعتاد سيوفًا عند خصرهم. بل كانت هناك آثار لإتقان السحر. ومع ذلك ، كان المزارع الذي أمامه يحاول القتال بأدوات زراعية. في مئات السنين الماضية ، كثيرًا ما سمع قصصًا عن مزارعين يحملون معدات زراعية للثورة ضد الأنظمة الفاسدة ، لكن…

“… أنت الوحيد المتبقي.” لماذا كان هذا الشخص يحدق به هكذا؟ كان بيبان فضوليًا جدًا بشأن بيارو. الأبرز بين أولئك الذين لديهم موهبة شبيهة بالنجوم. أراد أن يعرف معنى نظرة هذا الشخص.

 

 

 

“إنه لشرف كبير أن أعلم بواسطتك. ” انحنى بيارو بأدب. في الواقع ، أراد الركوع و الانحناء للتعبير عن قلبه. كان قد لاحظ في المنتصف أن سيد برج السيف قد تعلم نفس تقنية القلب منقطع النظير مثله. حتى أنه بدا أكبر منه بكثير. يبدو أنه يعرف من أين أتت تقنية القلب منقطع النظير التي نقلها إليه سيده.

 

 

 

شعر بيارو أن سيد برج السيف أمامه كان مرشدًا. أراد أن يكون مهذبًا و أن يخدم سيد البرج من كل قلبه. ومع ذلك ، كان لا يزال الوقت مبكر. منذ العصور القديمة ، يجب أن يتحدث المحارب بنصل و محراث يدوي. في الوقت الحالي ، كان من المعقول الانحناء بعد نقل صدقه من خلال الصدام.

 

 

 

“فالتأتي.” أومأ بيبان برأسه لقبول التحية و وضع يده على السيف. كان هذا ما فسرته أميلدا على أنه استعداد لسحب السيف ، لكن بيارو اكتشف الاحتمالات اللانهائية لهذا الموقف. لقد خلق أرضه بهدوء دون تحيزات متسرعة. أولاً ، زرع البذور.

 

 

 

“…..؟” كان على وجه بيبان نظرة ذهول. عكست عيونه المتضخمة مشهد البذور مع تناثر طاقة الحالة الطبيعية. في اللحظة التي سقطت فيها آلاف البذور على الأرض ، انطلق بيارو بسرعة إلى الأمام. أخرج محراثًا و منجلًا و أمسكه بكلتا يديه. عاد بيبان إلى رشده في هذا الوقت وصرخ ، “انتظر!”

 

 

 

“…..؟”

“تقنية القلب منقطع النظير النبيلة تُستخدم في الزراعة…..!”

 

“… أنت.” تذكر بيبان الماضي لفترة وجيزة و فتح فمه ببطء. كان صوته يرتجف و هو يتكلم ، “لماذا صرت مزارعًا؟”

“…..؟”

 

 

 

كانت المجموعة في حيرة. كان بيبان الذي كان دائمًا هادئًا دائمًا يُظهر هيجانه. لاحظ بيارو السبب و ابتسم.

“اخرس! هذا…..! هذا الشيء اللعين!”

 

في الأصل ، كان المزارع الأسطوري مهنة كان عليها محاربة التحيز. كان بيارو على دراية بإساءة فهمه. لكن… لم يحلم أبدًا بأن سيد البرج قد يسيء فهمه.

‘لقد لاحظ أنني تعلمت تقنية القلب منقطع النظير.’ لم يشك بيارو في ذلك.

تبع ظلهم بصمت. إذا كان هذا هو ما حدده حدوده ، فلم يكن أمامه خيار سوى قبولها. إذا حاول كسر حدوده و فقد السيطرة على عواطفه مرة أخرى. فقد يقع في تجسيد الغيرة القبيح و يرتكب نفس الذنوب التي ارتكبها في الماضي.

 

 

من قبيل الصدفة ، كانت هناك مشكلة خطيرة في سوء تقدير بيبان. لقد كان مبارزًا و أظهر البصيرة المطلقة للسيف و المبارزة ، لكنه كان فقيرًا في المجالات الأخرى. لم يكن مهتمًا ولا قادرًا على رؤية طبيعة المزارع.

 

 

في هذا الجو الكئيب ، تحدث بيبان ، “الدونية هي إحدى الخصائص الطبيعية للإنسان. لا يمكنك ببساطة رسم الخط و القول إنه عاطفة قبيحة عندما تكون قوة دافعة كبيرة. أنا لا أحاول إلقاء اللوم عليك. لا أعتقد أن طريقتك الحالية خاطئة. ومع ذلك ، هذا خطأ بالنسبة لك. موهبتك ليست بهذا السوء ليتم دفنها هكذا”.

‘مزارع؟’

قديس السيف بيبان – كان لديه بطبيعة الحال فخر معين بالسيوف و المبارزة. كان يعتقد أن وريث تقنية القلب منقطع النظير سيكون مبارزًا جيدًا و هتف لبيارو من بعيد ، لكنه كان مزارعًا؟ لم يستطع فهم ما كان يجري. شعر و كأنه تعرض للخداع.

 

 

كان بيبان مرتبكًا. كان اليوم هي المرة الأولى التي يرى فيها مزارعًا يحاول القتال باستخدام المحراث اليدوي و المنجل كسلاح. كما ارتدى المزارعون الأقوياء الذين رآهم سابقًا في مملكة مدجج بالعتاد سيوفًا عند خصرهم. بل كانت هناك آثار لإتقان السحر. ومع ذلك ، كان المزارع الذي أمامه يحاول القتال بأدوات زراعية. في مئات السنين الماضية ، كثيرًا ما سمع قصصًا عن مزارعين يحملون معدات زراعية للثورة ضد الأنظمة الفاسدة ، لكن…

 

 

كان أفضل من الماضي. على الأقل لم تتحول دونيته إلى غيرة. كما رأى بيبان ذلك ، حاول أسموفيل إطلاق مشاعره القبيحة في الاتجاه الصحيح. لقد حاول بجد. أدى ذلك إلى عبادة بيارو بدون غيرة. حتى عندما هزمه براهام ، كان أكثر احترامًا و إلهامًا بدلا من الغضب.

كانت هذه بالتأكيد المرة الأولى التي يراها بأم عينيه. حدق بيبان في بيارو في صمت لفترة طويلة. أخيرًا ، لم يستطع تحمل ذلك و طرح سؤالاً. “لماذا تسلق مزارع برج السيف؟”

 

 

“أصبحت الأمور مثيرة للاهتمام.”

“لتحية سيد البرج و التعلم منه حسب الظروف…”

 

 

“…..؟” كان على وجه بيبان نظرة ذهول. عكست عيونه المتضخمة مشهد البذور مع تناثر طاقة الحالة الطبيعية. في اللحظة التي سقطت فيها آلاف البذور على الأرض ، انطلق بيارو بسرعة إلى الأمام. أخرج محراثًا و منجلًا و أمسكه بكلتا يديه. عاد بيبان إلى رشده في هذا الوقت وصرخ ، “انتظر!”

“لماذا تريدني أن أعلِّم مزارعًا؟ هل تعتقد أنني مزارع؟ ههه! أيها الوغد!”

 

 

 

“…..”

“… ألم تتعلم تقنية القلب منقطع النظير؟”

 

 

في الأصل ، كان المزارع الأسطوري مهنة كان عليها محاربة التحيز. كان بيارو على دراية بإساءة فهمه. لكن… لم يحلم أبدًا بأن سيد البرج قد يسيء فهمه.

في الأصل ، كان المزارع الأسطوري مهنة كان عليها محاربة التحيز. كان بيارو على دراية بإساءة فهمه. لكن… لم يحلم أبدًا بأن سيد البرج قد يسيء فهمه.

 

نهضت ماري روز ببطء من التابوت و ابتسمت حيث شعرت بطاقة شيطانية مكثفة من بعيد.

‘لم يدرك أنني تعلمت تقنية القلب منقطع النظير؟’

 

 

في مدينة مظلمة في أعماق الأرض.

أمسكت أميلدا بطنها و ضحكت.

 

 

 

“قائدنا جيد حقًا. فلماذا أصبحت مزارعًا ~ كيكي! “

“… أعتقد أنني أفهم كلماتك بشكل غامض. سوف أحفرها في قلبي”. كان لدى أسموفيل حدس أنه سينمو بشكل كبير من هذه اللحظة فصاعدًا. بدا و كأنه يسمع بصوت خافت صوت القيود التي وضعها على نفسه و هي تكسر. كانت فرصة واضحة.

 

***

” همم همم. “بيارو ، اهدأ. وجهك أحمر للغاية الآن “.

ظهور الشيطان العظيم الرابع ، جاميجين – كانت الحواس المتعالية لقديس السيف بيبان كافية لاكتشاف هالة الشر العظيم التي ظهرت في مكان بعيد.

 

“هذا اللعين…” تعبير بيبان ، الذي ساده الهدوء ، إلتوي مرة أخرى.

“بيارو؟”

 

 

 

في اللحظة التي نادت فيها دانتي اسم بيارو لتهدئته ، سمعت آذان بيبان العابس ذلك. بيارو – ظل الاسم واضحًا في ذاكرة بيبان. كان الاسم الذي أخبره به جريد. شخص تعلم فن المبارزة الفائق على أساس فن المبارزة منقطع النظير.

 

 

“نعم ، بفضل صالحك.”

اعتقد بيبان أيضًا أنها كانت علاقة مصيريه ، لذلك سمح لـ جريد بتعليم بيارو تقنية القلب منقطع النظير.

 

 

 

“… أنت.” تذكر بيبان الماضي لفترة وجيزة و فتح فمه ببطء. كان صوته يرتجف و هو يتكلم ، “لماذا صرت مزارعًا؟”

“… ألم تتعلم تقنية القلب منقطع النظير؟”

 

 

أجاب بيارو بفخر ، “لأن هذا هو طريقي.”

 

 

سمح سيد البرج بالقتال الودي. حاول بيبان الحفاظ على رباطة جأشه. لم يكن من الصواب القلق مقدمًا عندما لم يكن قد أدرك حتى المستوى الحالي للبشرية. أولاً ، أراد التحقق من مهارات بيارو. قد يكون بيارو مزارعًا ، لكنه تعلم تقنية القلب منقطع النظير. قد يكون جيدًا بشكل غير متوقع.

“… ألم تتعلم تقنية القلب منقطع النظير؟”

 

 

 

“نعم ، بفضل صالحك.”

 

 

“… أنت الوحيد المتبقي.” لماذا كان هذا الشخص يحدق به هكذا؟ كان بيبان فضوليًا جدًا بشأن بيارو. الأبرز بين أولئك الذين لديهم موهبة شبيهة بالنجوم. أراد أن يعرف معنى نظرة هذا الشخص.

“لماذا ما زلت مزارعًا عندما تعلمت تقنية القلب منقطع النظير؟”

 

 

 

“ماذا تقول…؟”

تبع ظلهم بصمت. إذا كان هذا هو ما حدده حدوده ، فلم يكن أمامه خيار سوى قبولها. إذا حاول كسر حدوده و فقد السيطرة على عواطفه مرة أخرى. فقد يقع في تجسيد الغيرة القبيح و يرتكب نفس الذنوب التي ارتكبها في الماضي.

 

منذ متى كانت نائمة هذه المرة؟ لم تستطع معرفة ذلك على الإطلاق ، لكن للإعتقاد أنها تعرف لماذا كان حلمها شرسًا للغاية.

“إذا كنت قد تعلمت تقنية القلب منقطع النظير ، ألا يجب أن تمشي على طريق المبارز مرة أخرى؟”

 

 

تم التعبير عن الثقة و الاحترام في الطريقة التي نظرت بها المجموعة إلى بيبان. من بينهم ، الشخص الأكثر حنية تجاهه كان بيارو. كان ذلك غير متوقع. حيث لم يكن بيبان قد علمه حتى الآن.

“ليس بالضرورة. لقد نجحت في دمج تقنية القلب منقطع النظير مع تقنية الزراعة الحرة خاصتي  وطورتها إلى الزراعة منقطعة النظير.”

 

 

“…..”

“اخرس! هذا…..! هذا الشيء اللعين!”

“بيارو؟”

 

 

“…..”

 

 

“اعتقدت أنك ستكون مبارزًا عظيمًا. لما؟ مزارع؟ هذا الوغد! القرف!”

كانت المجموعة في حيرة. كان بيبان الذي كان دائمًا هادئًا دائمًا يُظهر هيجانه. لاحظ بيارو السبب و ابتسم.

 

“… ألم تتعلم تقنية القلب منقطع النظير؟”

“…..”

 

 

 

قديس السيف بيبان – كان لديه بطبيعة الحال فخر معين بالسيوف و المبارزة. كان يعتقد أن وريث تقنية القلب منقطع النظير سيكون مبارزًا جيدًا و هتف لبيارو من بعيد ، لكنه كان مزارعًا؟ لم يستطع فهم ما كان يجري. شعر و كأنه تعرض للخداع.

“نعم ، بفضل صالحك.”

 

 

“تقنية القلب منقطع النظير النبيلة تُستخدم في الزراعة…..!”

الرقم اثنان – اختار أسموفيل أن يسير على خطى الشخص الأول. بناءً على تلك التجربة ، أعاد خلق قوة الشخص الأول و تجاوز حدوده. عادة ما يقصد الشخص الأول بيارو ، لكن في بعض الأحيان كان براهام.

 

“إنه لشرف كبير أن أعلم بواسطتك. ” انحنى بيارو بأدب. في الواقع ، أراد الركوع و الانحناء للتعبير عن قلبه. كان قد لاحظ في المنتصف أن سيد برج السيف قد تعلم نفس تقنية القلب منقطع النظير مثله. حتى أنه بدا أكبر منه بكثير. يبدو أنه يعرف من أين أتت تقنية القلب منقطع النظير التي نقلها إليه سيده.

اعتقد بيبان أنه سمع من جريد أن بيارو كان مزارعًا. كان يعتقد بطبيعة الحال أنها كانت هواية مناسبة. حتى لو تم استخدام الزراعة لكسب الرزق ، و ليس هواية ، فقد اعتبرها بيبان مزحة و تركها تنزلق في أذن واحدة و تخرج من الأخرى. كان هناك اعتقاد بأنه حتى لو سقط بيارو في المسار الخطأ (الزراعة) ، فسوف يسلك الطريق الصحيح للمبارزة مرة أخرى بعد إتقان تقنية القلب منقطع النظير.

 

 

 

تم إنشاء تقنية القلب منقطع النظير و تعلمها بواسطة قديس السيف. ومع ذلك. ما هذا؟ أصبح بيارو موضع استياء دون معرفة السبب.

 

 

 

“خيبة أملي فيك…..!” كان بيبان يصرخ و هو يتحرك ، لكنه فجأة أغلق فمه. كان ذلك لأنه شعر بإحساس كبير بالشر من اتجاه الإمبراطورية.

كانت المجموعة في حيرة. كان بيبان الذي كان دائمًا هادئًا دائمًا يُظهر هيجانه. لاحظ بيارو السبب و ابتسم.

 

“نعم ، بفضل صالحك.”

‘حاكم من رقم أحادي… وهو أيضًا الحاكم الذي يتمتع بأعلى سلطة.’

 

 

‘حاكم من رقم أحادي… وهو أيضًا الحاكم الذي يتمتع بأعلى سلطة.’

ظهور الشيطان العظيم الرابع ، جاميجين – كانت الحواس المتعالية لقديس السيف بيبان كافية لاكتشاف هالة الشر العظيم التي ظهرت في مكان بعيد.

“قائدنا جيد حقًا. فلماذا أصبحت مزارعًا ~ كيكي! “

 

أصبح أسموفيل مصمما و محى تعابيره. رأت المجموعة ذلك و شعرت بالحزن. هذه المرة ، حتى سينجوليد كان هادئًا. جعل عمل أسموفيل الشاق عقله معقدًا وغير مرتاح في كل مرة.

سيكون حجم هذه الحرب أكبر مما كان متوقعا. ستفقد أرواح كثيرة.

“إنه لشرف كبير أن أعلم بواسطتك. ” انحنى بيارو بأدب. في الواقع ، أراد الركوع و الانحناء للتعبير عن قلبه. كان قد لاحظ في المنتصف أن سيد برج السيف قد تعلم نفس تقنية القلب منقطع النظير مثله. حتى أنه بدا أكبر منه بكثير. يبدو أنه يعرف من أين أتت تقنية القلب منقطع النظير التي نقلها إليه سيده.

 

نفى بيبان كل ذلك. “لا يمكنك تحقيق نجاح كبير من خلال هذه الطريقة. حتى لو حاولت بجد ، فلا توجد طريقة يمكنك أن تكون أقوى من الشخص الذي تحسده و تعبده. الآن وضعت حدودًا لنفسك”.

لم يكن هناك ذكر للحرب بين البشر و الشياطين العظيمة في برج الحكمة. كانت أزمة يستطيع البشر التعامل معها بمفردهم. هذا يعني أنه لا يمكن مقارنته بظهور التنانين. لم تكن هذه مشكلة يجب أن يهتم بها بيبان. لكن. كان من الواضح أن الكثير من الناس سيموتون.

تم التعبير عن الثقة و الاحترام في الطريقة التي نظرت بها المجموعة إلى بيبان. من بينهم ، الشخص الأكثر حنية تجاهه كان بيارو. كان ذلك غير متوقع. حيث لم يكن بيبان قد علمه حتى الآن.

 

“بيارو؟”

قد يكون الأمر مختلفًا إذا كان محاصرًا في البرج كالمعتاد و لم يكن يعرف شيئًا عن ذلك ، ولكن الآن بعد أن عرف ، هل كان من الصواب الابتعاد؟

‘مزارع؟’

 

“خيبة أملي فيك…..!” كان بيبان يصرخ و هو يتحرك ، لكنه فجأة أغلق فمه. كان ذلك لأنه شعر بإحساس كبير بالشر من اتجاه الإمبراطورية.

“هاي ، بيارو”.

” هيهي. “

 

 

“نعم” ، أجاب بيارو بقوة و هو ينظر بحيرة إلى سيد البرج الصامت فجأة. لقد أراد حقًا أن يتقاتل مع سيد البرج. أراد إثبات مهاراته و إظهار مدى روعة المزارع. هل عرف بيبان قلبه؟

“لماذا ما زلت مزارعًا عندما تعلمت تقنية القلب منقطع النظير؟”

 

 

“فالتأتي. أحتاج إلى التحقق من مهاراتك”.

اعتقد بيبان أنه سمع من جريد أن بيارو كان مزارعًا. كان يعتقد بطبيعة الحال أنها كانت هواية مناسبة. حتى لو تم استخدام الزراعة لكسب الرزق ، و ليس هواية ، فقد اعتبرها بيبان مزحة و تركها تنزلق في أذن واحدة و تخرج من الأخرى. كان هناك اعتقاد بأنه حتى لو سقط بيارو في المسار الخطأ (الزراعة) ، فسوف يسلك الطريق الصحيح للمبارزة مرة أخرى بعد إتقان تقنية القلب منقطع النظير.

 

 

سمح سيد البرج بالقتال الودي. حاول بيبان الحفاظ على رباطة جأشه. لم يكن من الصواب القلق مقدمًا عندما لم يكن قد أدرك حتى المستوى الحالي للبشرية. أولاً ، أراد التحقق من مهارات بيارو. قد يكون بيارو مزارعًا ، لكنه تعلم تقنية القلب منقطع النظير. قد يكون جيدًا بشكل غير متوقع.

 

 

 

“أنا على استعداد لأن أتعلم.”

 

 

“… أنت الوحيد المتبقي.” لماذا كان هذا الشخص يحدق به هكذا؟ كان بيبان فضوليًا جدًا بشأن بيارو. الأبرز بين أولئك الذين لديهم موهبة شبيهة بالنجوم. أراد أن يعرف معنى نظرة هذا الشخص.

استخدم بيارو النمو السريع. نمت البذور التي زرعها في وقت سابق بسرعة و تحول برج برج السيف إلى حقل زراعي. كان مجال مزارع.

 

 

قد يكون الأمر مختلفًا إذا كان محاصرًا في البرج كالمعتاد و لم يكن يعرف شيئًا عن ذلك ، ولكن الآن بعد أن عرف ، هل كان من الصواب الابتعاد؟

“هذا اللعين…” تعبير بيبان ، الذي ساده الهدوء ، إلتوي مرة أخرى.

في اللحظة التي نادت فيها دانتي اسم بيارو لتهدئته ، سمعت آذان بيبان العابس ذلك. بيارو – ظل الاسم واضحًا في ذاكرة بيبان. كان الاسم الذي أخبره به جريد. شخص تعلم فن المبارزة الفائق على أساس فن المبارزة منقطع النظير.

 

 

***

سيكون حجم هذه الحرب أكبر مما كان متوقعا. ستفقد أرواح كثيرة.

 

 

” هيهي. “

تبع ظلهم بصمت. إذا كان هذا هو ما حدده حدوده ، فلم يكن أمامه خيار سوى قبولها. إذا حاول كسر حدوده و فقد السيطرة على عواطفه مرة أخرى. فقد يقع في تجسيد الغيرة القبيح و يرتكب نفس الذنوب التي ارتكبها في الماضي.

 

 

في مدينة مظلمة في أعماق الأرض.

 

 

 

منذ متى كانت نائمة هذه المرة؟ لم تستطع معرفة ذلك على الإطلاق ، لكن للإعتقاد أنها تعرف لماذا كان حلمها شرسًا للغاية.

 

 

“أسموفيل…”

نهضت ماري روز ببطء من التابوت و ابتسمت حيث شعرت بطاقة شيطانية مكثفة من بعيد.

 

 

 

“أصبحت الأمور مثيرة للاهتمام.”

“لماذا تريدني أن أعلِّم مزارعًا؟ هل تعتقد أنني مزارع؟ ههه! أيها الوغد!”

 

شعر أسموفيل بأن نقطة ضعفه قد انكشف عنها. لم يستطع رفع رأسه. تذكرت المجموعة أنه كان يقلد مهارات بيارو وكان لديهم تعبيرات حزينة على وجوههم. انتقده سينجوليد ، “هذا الأحمق لا يزال على هذا النحو. تسك.”

تناثر الجسم الساحر كالضباب و اختفى. كان الساكن الوحيد قد غادر و سقط الصمت مرة أخرى في المدينة.

 

 

 

ترجمة : Don Kol

 

 

ترجمة : Don Kol

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط