نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Overgeared 1498

الفصل 1498

الفصل 1498

 

‘… لا يسعني إلا ذلك.’

الفصل 1498

‘جاميجين لم يهاجم براهام حتى الآن.’

“براهامم!”

“روحك…..! سوف أعذب روحك بقسوة إلى الأبد!”

 

 

ترددت اصوات من كل الاتجاهات. كان صوت آلاف أو عشرات الآلاف من جنود الروح ينتحبون من تحت الأرض. كانوا يمسكون بالرماح أو السيوف أو يلقون السحر أثناء تطويقهم لـ جاميجين المندفع. كان تقدم الفيلق.

سفك ملك الوحوش دموعًا من الدم و تحول إلى وحش عندما قُتلت جميع الحيوانات التي قام بتربيتها.

 

تم القبض على الملك الخالد من قبل الأرواح التي لا نهاية لها بغض النظر عن عدد الذين سقطوا و لم يعد قادرًا على الحركة.

“هذه الكلاب…”

الفصل 1498

 

“ابق ساكنًا للحظة.” نقر براهام على لسانه ولوح بيده و كأنه منزعج. كان الهواء البارد الذي غاص على الأرض يبرد و يتقلب إلى ما لا نهاية. تم تجميد معدات القتال الروح المندفعة من جميع الاتجاهات في وقت واحد. كان الأمر أشبه بالنظر إلى تمثال لتسونامي ضخم. وينطبق الشيء نفسه على ألسنة اللهب التي أحرقت ساحة المعركة و حطام المدينة المنهار.

تراجع ذروة السيف و الفرسان ، الذين كانوا يهتفون لبراهام بأيدي تفوح منها رائحة العرق. كان كايل و الدوقات متوترين أيضًا. كان جيش الروح يعطي زخمًا خطيرًا للغاية. لم يكن هناك الكثير منهم فحسب ، بل كانوا أيضًا نخبًا ذات مهارات عالية.

لم يكن ذروة السيف و الفرسان و كايل و الدوقات مختلفين. تم تجميد كل ما كان موجودًا في العالم و إيقافه. لم يكن الأمر مجرد تيتان الآن. تحول كل الناس و المخلوقات الشيطانية المنتشرة في جميع أنحاء القارة إلى جليد.

 

 

“هل هم مقاومون للبرق؟” أكد كايل أن هجومه التجريبي لم يكن له تأثير كبير و بحث عن التراجع. لقد افترض أن البرق لن يعمل لأن الأرواح لم تكن مادة ، لكنه اعتقد أنه من حسن الحظ أن هناك بعض التأثير.

『آه…..! آه !!! قوي! إنه قوي بشكل ساحق!』

 

 

‘إذا وضعنا جانباً مسألة عدم نجاح هجماتي ، فهي ليست قضية مهمة في الوقت الحالي. ليس هناك فرصة للفوز على هذا الوحش.’

 

 

تم تدمير عالم براهام العقلي. تم بناء عالم براهام العقلي منذ أن كان مصاص دماء. كان من الطبيعي أن يكون عالمه العقلي غير مكتمل ما لم يتمكن من استعادة قوته كمصاص دماء. كان الدم يتدفق من عين براهام و أذنيه وفمه وأنفه.

خاف كايل من براهام بقدر خوفه من جريد. كان ذلك لأن الشخص الذي نزع إحدى ذراعيه كان براهام. ومع ذلك ، لم يكن لدى براهام فرصة للفوز ضد جاميجين.

 

 

لاحظ كايل ذلك.

لاحظ كايل ذلك.

 

 

تسارعت قوة تفكير براهام. لقد حاول تحويل الإلهام في رأسه إلى صيغة في جزء من الثانية حيث لن يكون غريباً إذا انتهى على الفور. جزئيًا – حتى جزء صغير كان جيدًا. إذا كان بإمكانه التعبير عن سحر جديد ، حتى بشكل غير كامل ، فيمكنه تفجير ساقيها المدروسة.

‘جاميجين لم يهاجم براهام حتى الآن.’

 

 

 

لا ، التعبير ‘لا يمكن’ كان أكثر دقة. كان ارتباط براهام السحري رائعًا لدرجة أنه لم يمنح جاميجين فرصة للرد ، ولكن كان هناك حد للمانا. كانت هذه هي الفطرة السليمة. كان كايل يعلم أن مانا براهام ستنضب قريبًا. يجب أن يكون هذا هو الحال لأنه استخدم السحر الأسطوري العظيم و السحر على نطاق واسع دون انقطاع.

“قوتك.”

 

 

من ناحية أخرى ، يستمر هذا الوحش في التعافي.

 

 

 

انظر كيف كان الجزء السفلي من الجسم على ما يرام بغض النظر عن كيفية مهاجمته. لم تكن هناك فرصة ما لم يتمكنوا من فعل شيء حيال ذلك. كان من الأفضل أن يهرب بسلام حتى لو كان وحده.

 

 

بدأ القلب ، الذي كان ضعيفًا منذ مئات السنين ، ينبض بقوة.

في اللحظة التي فكر فيها كايل هكذا.

『آه…..! آه !!! قوي! إنه قوي بشكل ساحق!』

 

“ابني!” تسارعت صيحة جاميجين إلى النقطة التي شعرت فيها حواس كايل السريعة كالبرق و تسببت في حدوث موجة صدمة. بدا أن جيش الروح الذي يملأ ساحة المعركة يتلاشى معًا و أن الطاقة الحادة تجتاح ساحة المعركة. كان ذلك في أعقاب تخلي عشرات الآلاف من الأرواح عن شخصياتهم البشرية و تحولهم إلى أسلحة. لقد تحولوا إلى رماح حادة و سيوف كواحد ، مشكلين تسونامي متجهًا نحو براهام.

 

 

في اللحظة التي فكر فيها كايل هكذا.

نزلت قشعريرة في العمود الفقري لـ كايل. قرأ نوايا جاميجين. بدا الوحش و كأنها مجنونة ، لكنه اعتقد أنها في الواقع مخلوق ذكي.

 

 

 

كان هناك عدد لا يحصى من معدات القتال الروح. سيطروا على كل منطقة من ساحة المعركة. لم يكن لدى براهام أي إحداثيات لاستخدام النقل الأني أو وميض. في هذه الحالة ، أطلقوا على براهام فقط. كان القصد من ذلك هو استنفاد قوته السحرية بسرعة عن طريق إجباره على ربط الدرع.

 

 

 

عبس براهام عندما واجه التسونامي الهائل من معدات القتال وحده. لقد كان عرضًا نادرًا للعواطف. كان غاضبًا من مقاطعته أثناء تأمله. حقيقة أنه كان في بيئة حيث لم يتمكن من التركيز قبل أن يكتسب التنوير مباشرة جعله غاضبًا. “العاصفة المجمدة.”

 

 

 

“…..؟”

أحد شرور البداية الثلاثة – دم الشيطان العظيم الثالث ، برياش.

 

 

ساحة معركة مغطاة بالنار من سلسلة دمار و معدات القتال الروح. كانت ساحة المعركة مليئة بالحرارة والنية القاتلة ، وكانت في حالة ساخنة كما لو كانت تحرق اللحم. ومع ذلك ، توهم كايل فجأة أن هناك قشعريرة في أطراف أصابعه. لا ، لم يكن ذلك وهم.

——!

 

 

شظايا الضوء المتناثرة في ضوء القمر لفتت انتباه كايل. لاحظ كايل أن انكسار الضوء كان غير منتظم للغاية. كان هذا لأن المادة التي تسببت في الانكسار لها العديد من الأشكال المختلفة. ملأت كريستالات الجليد المنطقة بأكملها. تسببت إرادة الساحر العظيم ، التي يمكن أن تُسقط حتى النجوم ، الآن في نزول الطبقة العليا.

 

 

في اللحظة التي فكر فيها كايل هكذا.

“ابق ساكنًا للحظة.” نقر براهام على لسانه ولوح بيده و كأنه منزعج. كان الهواء البارد الذي غاص على الأرض يبرد و يتقلب إلى ما لا نهاية. تم تجميد معدات القتال الروح المندفعة من جميع الاتجاهات في وقت واحد. كان الأمر أشبه بالنظر إلى تمثال لتسونامي ضخم. وينطبق الشيء نفسه على ألسنة اللهب التي أحرقت ساحة المعركة و حطام المدينة المنهار.

 

 

“هاها! ههههههههه ” في النهاية ، ضحكت الشيطان العظيم و هي تستعرض ساقيها المتعافيتين تمامًا.

لم يكن ذروة السيف و الفرسان و كايل و الدوقات مختلفين. تم تجميد كل ما كان موجودًا في العالم و إيقافه. لم يكن الأمر مجرد تيتان الآن. تحول كل الناس و المخلوقات الشيطانية المنتشرة في جميع أنحاء القارة إلى جليد.

كان هناك عدد لا يحصى من معدات القتال الروح. سيطروا على كل منطقة من ساحة المعركة. لم يكن لدى براهام أي إحداثيات لاستخدام النقل الأني أو وميض. في هذه الحالة ، أطلقوا على براهام فقط. كان القصد من ذلك هو استنفاد قوته السحرية بسرعة عن طريق إجباره على ربط الدرع.

 

 

[تم الكشف عن السحر الأسطوري.]

 

 

 

[سحر الذروة يجمد العالم.]

 

 

 

“هاااه.” طفت أنفاس براهام وحده في هذا العالم الساكن. لحسن الحظ ، جذب هذا السحر انتباه الناس. لم يستطع أحد رؤية يدي براهام المرتعشتين.

“ابني!” تسارعت صيحة جاميجين إلى النقطة التي شعرت فيها حواس كايل السريعة كالبرق و تسببت في حدوث موجة صدمة. بدا أن جيش الروح الذي يملأ ساحة المعركة يتلاشى معًا و أن الطاقة الحادة تجتاح ساحة المعركة. كان ذلك في أعقاب تخلي عشرات الآلاف من الأرواح عن شخصياتهم البشرية و تحولهم إلى أسلحة. لقد تحولوا إلى رماح حادة و سيوف كواحد ، مشكلين تسونامي متجهًا نحو براهام.

 

 

“الوقت ضروري لللمسات الأخيرة”. كان على وشك التنوير. من أجل هزيمة هذا الشيطان العظيم المجنون ، احتاج إلى وقت لتنظيم الإلهامات التي تومض في دماغه و استبدالها بصيغ محسوبة. ومع ذلك ، بدا أن الوقت ينفد.

– لكن الآن براهام.

 

“روحك…..! سوف أعذب روحك بقسوة إلى الأبد!”

كان جسم جاميجين المجمد يظهر بالفعل تغييرات غير متوقعة. كانت عضلات الأرجل الأربع القوية ترتعش. في اللحظة التي تم فيها رفع ساقيها ، سيبدأ وقت توقفها في التحرك مرة أخرى. كانت ستندفع مباشرة و تدوس على صدره.

‘إذا وضعنا جانباً مسألة عدم نجاح هجماتي ، فهي ليست قضية مهمة في الوقت الحالي. ليس هناك فرصة للفوز على هذا الوحش.’

 

 

أدى الاستخدام المستمر للسحر العظيم إلى إبطاء دوران القوة السحرية بمقدار 0.05 ثانية. كان هذا أيضًا الوقت المحسوب على افتراض استخدام عالمه العقلي. ربما يكون من الصعب الدفاع أو المراوغة.

كان هناك عدد لا يحصى من معدات القتال الروح. سيطروا على كل منطقة من ساحة المعركة. لم يكن لدى براهام أي إحداثيات لاستخدام النقل الأني أو وميض. في هذه الحالة ، أطلقوا على براهام فقط. كان القصد من ذلك هو استنفاد قوته السحرية بسرعة عن طريق إجباره على ربط الدرع.

 

“ابق ساكنًا للحظة.” نقر براهام على لسانه ولوح بيده و كأنه منزعج. كان الهواء البارد الذي غاص على الأرض يبرد و يتقلب إلى ما لا نهاية. تم تجميد معدات القتال الروح المندفعة من جميع الاتجاهات في وقت واحد. كان الأمر أشبه بالنظر إلى تمثال لتسونامي ضخم. وينطبق الشيء نفسه على ألسنة اللهب التي أحرقت ساحة المعركة و حطام المدينة المنهار.

‘… لا يسعني إلا ذلك.’

 

 

نزلت قشعريرة في العمود الفقري لـ كايل. قرأ نوايا جاميجين. بدا الوحش و كأنها مجنونة ، لكنه اعتقد أنها في الواقع مخلوق ذكي.

لم يرغب في إظهار نفسه ينزف أمام الناس ، لكن كان عليه أن يعترف بمهارات جاميجين. لنأخذ أرجلها الأربعة مقابل سحق عظامه.

 

 

[لقد مارست الإلهة ريبيكا قوتها. يتم استعادة جميع الأشياء المجمدة كما لو كانت كذبة.]

تسارعت قوة تفكير براهام. لقد حاول تحويل الإلهام في رأسه إلى صيغة في جزء من الثانية حيث لن يكون غريباً إذا انتهى على الفور. جزئيًا – حتى جزء صغير كان جيدًا. إذا كان بإمكانه التعبير عن سحر جديد ، حتى بشكل غير كامل ، فيمكنه تفجير ساقيها المدروسة.

 

 

لم يكن ذروة السيف و الفرسان و كايل و الدوقات مختلفين. تم تجميد كل ما كان موجودًا في العالم و إيقافه. لم يكن الأمر مجرد تيتان الآن. تحول كل الناس و المخلوقات الشيطانية المنتشرة في جميع أنحاء القارة إلى جليد.

“…..”

 

 

 

أغمضت عيني براهام و ارتعدت رموشه قليلاً. كان ذلك لأن جفونه كانت تهتز باستمرار. ارتفع خط فك براهام قليلاً لأنه ضغط على أسنانه. ثم اهتزت أذناه بدقة. اكتشف ضوضاء. كانت جاميجين تقترب.

“براهام”. من الواضح أن صوتًا صغيرًا تغلغل في ساحة المعركة حيث انتشر الصراخ و الكلمات البذيئة. كان صوتا مغريا. لم يقتصر الأمر على المشاهدين فقط. كما اهتز الأشخاص الذين ماتوا في مكان الحادث للحظة. “أعتقد أنني سأغفو مرة أخرى. لذلك سأعيد لك هذا فقط”.

 

 

بعد ذلك فقط ، انتهت اللحظة.

– شيطان عظيم من رقم أحادي ~ أولئك الذين أدركوا قوة كائنا مطلق لم يعرفوا أبدا كيف بدا من قبل اليأس و الإحباط ، و بكوا أو لعنوا. كانت أفضل المواهب التي عرفها اللاعبون قد حصلت على هزيمة مروعة. كان هناك عدد قليل من الناس في العالم يمكن أن يقبلوا بشكل مريح هذه الحقيقة الرهيبة. في خضم يأسهم.

 

 

[لقد مارست الإلهة ريبيكا قوتها. يتم استعادة جميع الأشياء المجمدة كما لو كانت كذبة.]

 

 

[سحر الذروة يجمد العالم.]

تناثرت أسلحة الروح المجمدة إلى رماد و انطفأت النيران التي غطت ساحة المعركة دون أن تترك أثراً. تمت استعادة القدرات المعرفية للناس إلى وضعها الطبيعي. تراجعت عيون جميع المخلوقات في القارة المذهولين. لقد حدث ذلك قبل أن تنتهي طرفة عين واحدة.

“الوقت ضروري لللمسات الأخيرة”. كان على وشك التنوير. من أجل هزيمة هذا الشيطان العظيم المجنون ، احتاج إلى وقت لتنظيم الإلهامات التي تومض في دماغه و استبدالها بصيغ محسوبة. ومع ذلك ، بدا أن الوقت ينفد.

 

 

“مدهش حقا!”

 

 

لم يرغب في إظهار نفسه ينزف أمام الناس ، لكن كان عليه أن يعترف بمهارات جاميجين. لنأخذ أرجلها الأربعة مقابل سحق عظامه.

كانت جاميجين قد وصلت إلى براهام تقريبًا. كان ذلك طبيعيًا منذ أن تحركت أولاً قبل استعادة العالم. خفضت ساقيها الأماميتين. أنتج الفعل البسيط وحده ضغط الرياح الذي يبدو أنه يجعل الجاذبية أثقل. انفجرت الأرض التي وقف فيها براهام.

 

 

 

تم تدمير عالم براهام العقلي. تم بناء عالم براهام العقلي منذ أن كان مصاص دماء. كان من الطبيعي أن يكون عالمه العقلي غير مكتمل ما لم يتمكن من استعادة قوته كمصاص دماء. كان الدم يتدفق من عين براهام و أذنيه وفمه وأنفه.

 

 

سقطت قطرة دم على رأس براهام الخشن. تسرب الدم إلى قلبه المنكسر بشكل رهيب.

كانت القوة السحرية التي شكلت كرة في نهاية عصاه تومض. لقد كانت كرة تدور بسرعة كبيرة لدرجة أنها توقفت.

 

 

من ناحية أخرى ، يستمر هذا الوحش في التعافي.

“عقاب.”

“…..”

 

 

——!

[لقد استعاد رسولك ‘براهام’ قوته باعتباره سليلًا مباشرًا.]

 

عبس براهام عندما واجه التسونامي الهائل من معدات القتال وحده. لقد كان عرضًا نادرًا للعواطف. كان غاضبًا من مقاطعته أثناء تأمله. حقيقة أنه كان في بيئة حيث لم يتمكن من التركيز قبل أن يكتسب التنوير مباشرة جعله غاضبًا. “العاصفة المجمدة.”

يبدو أن مفهوم التدمير أصبح سليمًا. كان هناك صوت هدير يصعب تفسيره و شعر أنه لا ينبغي سماعه. تحطمت عظام براهام و قلبه بفعل حوافر جاميجين و كان الأمر أكثر بشاعة و فظاعة من صوت الانفجار. الشيء الذي أعقب الضجيج كان ~

 

 

“كوااااااااك!” كانت صرخة جاميجين في النضال. كانت تدرك متأخرة أن إحدى ساقيها الأماميتين قد اختفت تمامًا و أن بشرتها الشاحبة كانت أرجوانية.

“كوااااااااك!” كانت صرخة جاميجين في النضال. كانت تدرك متأخرة أن إحدى ساقيها الأماميتين قد اختفت تمامًا و أن بشرتها الشاحبة كانت أرجوانية.

[سحر الذروة يجمد العالم.]

 

 

“روحك…..! سوف أعذب روحك بقسوة إلى الأبد!”

 

 

 

“ضعيف…”

– لكن الآن براهام.

 

“هل هم مقاومون للبرق؟” أكد كايل أن هجومه التجريبي لم يكن له تأثير كبير و بحث عن التراجع. لقد افترض أن البرق لن يعمل لأن الأرواح لم تكن مادة ، لكنه اعتقد أنه من حسن الحظ أن هناك بعض التأثير.

كان حب الأم للشيطان العظيم ضئيلًا للغاية. تخلت جاميجين عن رغبتها في احتضان براهام و حدقت في براهام بعيون شرسة. ظهرت أرواح جديدة من تحت الأرض كرد فعل على غضبها و نية قتلها. تمامًا مثل جيش الروح السابق ، كان العدد بعشرات الآلاف.

 

 

كان جسم جاميجين المجمد يظهر بالفعل تغييرات غير متوقعة. كانت عضلات الأرجل الأربع القوية ترتعش. في اللحظة التي تم فيها رفع ساقيها ، سيبدأ وقت توقفها في التحرك مرة أخرى. كانت ستندفع مباشرة و تدوس على صدره.

كيف يمكن أن يكون هناك روح أو روحان فقط في العالم ماتت؟ علاوة على ذلك ، لم تختف الأرواح بسهولة. لم يكن مفهومًا حيث اختفوا إذا تمت إزالتهم. لقد بقوا في نهر التناسخ لفترة من الوقت. كان جيش جاميجين لا نهاية له. بالإضافة إلى ذلك ، من بين الأرواح التي استدعتها هذه المرة الأبطال القدامى الذين لقوا حتفهم في وقت سابق من نيزك براهام. لقد تم إرسالهم إلى نهر التناسخ في ذلك الوقت.

 

 

أدى الاستخدام المستمر للسحر العظيم إلى إبطاء دوران القوة السحرية بمقدار 0.05 ثانية. كان هذا أيضًا الوقت المحسوب على افتراض استخدام عالمه العقلي. ربما يكون من الصعب الدفاع أو المراوغة.

“إنقلعوا! ابتعدوا عن طريقي ، أيها الأوغاد!” اندفع ذروة السيف للخارج. لم يستدع إياروغت و قفز بمفرده إلى معسكر العدو. كان فقط لحماية براهام. لقد رأى جريد بعد وفاة خان. لم يكن يريد أن يختبر جريد هذا الألم مرتين.

 

 

ترجمة : Don Kol

” أواااااه! “

“هل هم مقاومون للبرق؟” أكد كايل أن هجومه التجريبي لم يكن له تأثير كبير و بحث عن التراجع. لقد افترض أن البرق لن يعمل لأن الأرواح لم تكن مادة ، لكنه اعتقد أنه من حسن الحظ أن هناك بعض التأثير.

 

 

تكرر صوت سحب السيف و وضعه في الغمد مرارًا و تكرارًا. نظرًا لطبيعة فئته ، حصل على عقوبة لكل هجوم متتالي. ومع ذلك ، فقد قطع جيش الروح دون أن يهتم على الإطلاق. بمجرد كسر ذراعه اليسرى و عدم قدرته على الحركة ، أمسك الغمد في فمه و بدا و كأنه شبح و هو يتحرك. و ينطبق الشيء نفسه على الدوقات و الفرسان الحمر الذين تبعوه. كان هناك رنين في آذانهم فقط بينما كانوا يتقدمون للأمام دون أن يهتموا بأجسادهم على الإطلاق.

 

 

 

– آه… هذا جنون…

 

 

 

– لـ ~ لا تقل لي أنهم جميعاً سيموتون هكذا؟

 

 

“هاها! ههههههههه ” في النهاية ، ضحكت الشيطان العظيم و هي تستعرض ساقيها المتعافيتين تمامًا.

– لا توجد وسيلة. براهام لا يقهر.

 

 

– لا ، ماذا يفعل كل الناس؟ سوف يموت براهام!

– لكن الآن براهام.

 

 

“…..”

كان جيش الأرواح لا نهاية له.

الفصل 1498

 

كيف يمكن أن يكون هناك روح أو روحان فقط في العالم ماتت؟ علاوة على ذلك ، لم تختف الأرواح بسهولة. لم يكن مفهومًا حيث اختفوا إذا تمت إزالتهم. لقد بقوا في نهر التناسخ لفترة من الوقت. كان جيش جاميجين لا نهاية له. بالإضافة إلى ذلك ، من بين الأرواح التي استدعتها هذه المرة الأبطال القدامى الذين لقوا حتفهم في وقت سابق من نيزك براهام. لقد تم إرسالهم إلى نهر التناسخ في ذلك الوقت.

الساحر الذي كانت ملابسه مصبوغة باللون الأحمر مثل عينيه أطلق الصاروخ السحري دون تمييز.

– لكن الآن براهام.

 

 

استل المبارز السيف من غمده بفمه. بمجرد كسر ذراعه اليمنى ، انطلق بروح التايكوندو و بدأ في رمي الركلات.

عبس براهام عندما واجه التسونامي الهائل من معدات القتال وحده. لقد كان عرضًا نادرًا للعواطف. كان غاضبًا من مقاطعته أثناء تأمله. حقيقة أنه كان في بيئة حيث لم يتمكن من التركيز قبل أن يكتسب التنوير مباشرة جعله غاضبًا. “العاصفة المجمدة.”

 

 

سفك ملك الوحوش دموعًا من الدم و تحول إلى وحش عندما قُتلت جميع الحيوانات التي قام بتربيتها.

 

 

لا ، التعبير ‘لا يمكن’ كان أكثر دقة. كان ارتباط براهام السحري رائعًا لدرجة أنه لم يمنح جاميجين فرصة للرد ، ولكن كان هناك حد للمانا. كانت هذه هي الفطرة السليمة. كان كايل يعلم أن مانا براهام ستنضب قريبًا. يجب أن يكون هذا هو الحال لأنه استخدم السحر الأسطوري العظيم و السحر على نطاق واسع دون انقطاع.

تم القبض على الملك الخالد من قبل الأرواح التي لا نهاية لها بغض النظر عن عدد الذين سقطوا و لم يعد قادرًا على الحركة.

– لـ ~ لا تقل لي أنهم جميعاً سيموتون هكذا؟

 

نزلت قشعريرة في العمود الفقري لـ كايل. قرأ نوايا جاميجين. بدا الوحش و كأنها مجنونة ، لكنه اعتقد أنها في الواقع مخلوق ذكي.

أصبح الفرسان قنافذًا بسبب رماح الأرواح و الشفرات المضمنة في دروعهم ، لكنهم تحملوا مثل الأشجار العملاقة.

في اللحظة التي فكر فيها كايل هكذا.

 

“…..؟”

اندفع اللاعبون و الجنود الذين تم إنقاذهم إلى ساحة المعركة للقتال. ابتعدوا عن طريق التراجع الصعب و تنهدوا.

– لكن الآن براهام.

 

– لكن الآن براهام.

“هاها! ههههههههه ” في النهاية ، ضحكت الشيطان العظيم و هي تستعرض ساقيها المتعافيتين تمامًا.

ترددت اصوات من كل الاتجاهات. كان صوت آلاف أو عشرات الآلاف من جنود الروح ينتحبون من تحت الأرض. كانوا يمسكون بالرماح أو السيوف أو يلقون السحر أثناء تطويقهم لـ جاميجين المندفع. كان تقدم الفيلق.

 

 

『آه…..! آه !!! قوي! إنه قوي بشكل ساحق!』

لا ، التعبير ‘لا يمكن’ كان أكثر دقة. كان ارتباط براهام السحري رائعًا لدرجة أنه لم يمنح جاميجين فرصة للرد ، ولكن كان هناك حد للمانا. كانت هذه هي الفطرة السليمة. كان كايل يعلم أن مانا براهام ستنضب قريبًا. يجب أن يكون هذا هو الحال لأنه استخدم السحر الأسطوري العظيم و السحر على نطاق واسع دون انقطاع.

 

“هذه الكلاب…”

– آه ، اللعنة! عقوبة تقييد الوصول الـ XX هذه!

[سحر الذروة يجمد العالم.]

 

 

– لا ، ماذا يفعل كل الناس؟ سوف يموت براهام!

 

 

‘… لا يسعني إلا ذلك.’

– شيطان عظيم من رقم أحادي ~ أولئك الذين أدركوا قوة كائنا مطلق لم يعرفوا أبدا كيف بدا من قبل اليأس و الإحباط ، و بكوا أو لعنوا. كانت أفضل المواهب التي عرفها اللاعبون قد حصلت على هزيمة مروعة. كان هناك عدد قليل من الناس في العالم يمكن أن يقبلوا بشكل مريح هذه الحقيقة الرهيبة. في خضم يأسهم.

انظر كيف كان الجزء السفلي من الجسم على ما يرام بغض النظر عن كيفية مهاجمته. لم تكن هناك فرصة ما لم يتمكنوا من فعل شيء حيال ذلك. كان من الأفضل أن يهرب بسلام حتى لو كان وحده.

 

 

“براهام”. من الواضح أن صوتًا صغيرًا تغلغل في ساحة المعركة حيث انتشر الصراخ و الكلمات البذيئة. كان صوتا مغريا. لم يقتصر الأمر على المشاهدين فقط. كما اهتز الأشخاص الذين ماتوا في مكان الحادث للحظة. “أعتقد أنني سأغفو مرة أخرى. لذلك سأعيد لك هذا فقط”.

 

 

 

سقطت قطرة دم على رأس براهام الخشن. تسرب الدم إلى قلبه المنكسر بشكل رهيب.

ترددت اصوات من كل الاتجاهات. كان صوت آلاف أو عشرات الآلاف من جنود الروح ينتحبون من تحت الأرض. كانوا يمسكون بالرماح أو السيوف أو يلقون السحر أثناء تطويقهم لـ جاميجين المندفع. كان تقدم الفيلق.

 

 

دوجن!

 

 

– آه ، اللعنة! عقوبة تقييد الوصول الـ XX هذه!

بدأ القلب ، الذي كان ضعيفًا منذ مئات السنين ، ينبض بقوة.

 

 

 

“قوتك.”

الساحر الذي كانت ملابسه مصبوغة باللون الأحمر مثل عينيه أطلق الصاروخ السحري دون تمييز.

 

 

أحد شرور البداية الثلاثة – دم الشيطان العظيم الثالث ، برياش.

 

 

 

[لقد استعاد رسولك ‘براهام’ قوته باعتباره سليلًا مباشرًا.]

 

بعد ذلك فقط ، انتهت اللحظة.

في هذه اللحظة ، تدفق مرة أخرى عبر عروق براهام.

استل المبارز السيف من غمده بفمه. بمجرد كسر ذراعه اليمنى ، انطلق بروح التايكوندو و بدأ في رمي الركلات.

 

تراجع ذروة السيف و الفرسان ، الذين كانوا يهتفون لبراهام بأيدي تفوح منها رائحة العرق. كان كايل و الدوقات متوترين أيضًا. كان جيش الروح يعطي زخمًا خطيرًا للغاية. لم يكن هناك الكثير منهم فحسب ، بل كانوا أيضًا نخبًا ذات مهارات عالية.

ترجمة : Don Kol

 

 

سقطت قطرة دم على رأس براهام الخشن. تسرب الدم إلى قلبه المنكسر بشكل رهيب.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط