نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Overgeared 1499

الفصل 1499

الفصل 1499

 

 

الفصل 1499

لقد كان تحذيرًا لـ ذروة السيف ، و ليس جاميجين. لم يكن سعيدًا جدًا بالموقف الذي ألقى فيه بنفسه لحماية الآخرين. كان محرجا للغاية.

دوجن!

انحني للأسفل. تمسكِ بسروالي و توسلِ لي لحل هذه اللعنة الرهيبة التي أكلتكِ طوال حياتك.

 

 

بدأ القلب المنكسر بشكل رهيب ينبض مرة أخرى. كان الانقباض والاسترخاء أسرع و أقوى مما كان عليه في مئات السنين الماضية. في اللحظة التي انقبض فيها قلبه ، كانت الأوعية الدموية في جميع أنحاء جسده تنبض بانسجام تام. الدم الذي كان يدور بسرعة مثل التدفق السريع يمتص إلى القلب.

جاء ذروة السيف ، الذي كان يرتجف في حالة من الفوضى ، متأخراً إلى رشده و نظر حوله. كان نصف قطر خمسة أمتار حوله فارغًا. كان بسبب غابة البرق الأحمر المتصاعد من الأرض. في كل مرة دخل فيها جنود الروح الشجعان الغابة ، كانوا مشتتين في أكوام من الرماد.

 

 

كان هناك قشعريرة من أعلى رأس براهام.

كان براهام ممتنًا لأنه كان على قيد الحياة. كان سعيدًا لتمكنه مرة أخرى من الاستمتاع بالنتائج القيمة لأبحاثه على حساب العديد من أفراد شعبه. ألن يجد أولئك الذين ماتوا كتجارب غير مرغوب فيها أنه من المجدي أن يروا ما كان عليه الآن؟ إذا كان هؤلاء الأشخاص عديمي الفائدة لا يزالون على قيد الحياة ، لما كانوا ليقدموا أي مساعدة على الإطلاق. يجب أن يكونوا مسرورين و سعداء لأن يكونوا مساعدين حتى في الموت.

 

 

القلب الذي امتص الدم بشراهة في الجسم أطلقه مرة أخرى. هذه المرة ، كان مزيجًا من القوة السحرية و الدم. تم دمج الدم و القوة السحرية.

 

 

“عقاب.”

التعزيز من خلال التكامل.

 

 

ترجمة : Don Kol

تغلغلت المتعة التي نسيها لمئات السنين في دماغه. أيقظ وعيه إلى مستوى غير مسبوق.

مرة واحدة فقط. من أجل خلق تلك الفرصة ، ركز عقله فقط على أطراف أصابعه بينما كان يعطي لحمه و عظامه للأرواح.

 

 

” هاه. ” تنفس براهام بعمق في نشوة. أصبح التركيز في العيون الحمراء غير واضح للحظة. خديه ، اللذان بدتا أكثر بياضًا على عكس الدم الذي يغطي وجهه ، كانا مليئين باللون الوردي الخافت. ابتلع المشاهدون و الصحفيين لعابهم عند رؤيتهم ذلك.

أرسل لها براهام نظرة بهذا المعنى.

 

 

أظهر براهام ، الذي كان ثملاً من المتعة ، إغواءً لم يتخيلوه من قبل. كان المذيعون من محطات البث في جميع أنحاء العالم ، الذين كان من المفترض أن يعرضوا الموقف ، يحمرون خجلاً بتعبيرات ساحرة. بغض النظر عن الجنس أو العمر.

دوجن!

 

 

دوجن!

 

 

دوجن!

قام برهام بإزالة شعره الفوضوي و استمتع بالإحساس الذي كان يتوق إليه لمئات السنين. تم دمج الدم و القوة السحرية في كل مرة ينقبض فيها قلبه و يسترخي. لقد تذوق القوة السحرية المعززة و التغيرات الجسدية التي كانت النتيجة دون أن يفوت أي شيء.

‘هذا جيد.’ كان يكفي أن يتمكن براهام من الفرار بأمان. كان من المؤسف أن تموت تيتان بهذه الطريقة ، لكن… سمع أن العديد من الأشخاص قد فروا بالفعل. يمكنهم دائمًا التعافي و الانتقام في المستقبل طالما نجا الناس.

 

“يوووووو!!!” طاف جسد جاميجين المذهول عالياً في السماء. كانت نتيجة رمي براهام و تأثرها بسحر الجاذبية. لم تكن قادرة على التكيف بسرعة مع الجاذبية التي تنتقل بشكل مختلف لكل جزء من جسدها و تعثرت بلا حول ولا قوة.

كان إحساسًا بأنك أصبحت أقوى بمجرد التنفس. كان هذا مخدرا. لم يكن هناك سوى دورة إيجابية. لقد كان امتيازًا اكتسبه من خلال تقوية الجسد المثالي و القوة السحرية التي منحتها له والدته.

 

 

 

كان براهام ممتنًا لأنه كان على قيد الحياة. كان سعيدًا لتمكنه مرة أخرى من الاستمتاع بالنتائج القيمة لأبحاثه على حساب العديد من أفراد شعبه. ألن يجد أولئك الذين ماتوا كتجارب غير مرغوب فيها أنه من المجدي أن يروا ما كان عليه الآن؟ إذا كان هؤلاء الأشخاص عديمي الفائدة لا يزالون على قيد الحياة ، لما كانوا ليقدموا أي مساعدة على الإطلاق. يجب أن يكونوا مسرورين و سعداء لأن يكونوا مساعدين حتى في الموت.

 

 

لقد كان تحذيرًا لـ ذروة السيف ، و ليس جاميجين. لم يكن سعيدًا جدًا بالموقف الذي ألقى فيه بنفسه لحماية الآخرين. كان محرجا للغاية.

دارت تيارات كهربائية فوق رأس براهام و هو غارق في غطرسة قريبة من الجنون. كانت مقدمة لسحر البرق على نطاق واسع ، جيجا رايدن. ومع ذلك ، كانت التيارات الكهربائية في حالة غريبة. لم تكن زرقاء أو صفراء ، لكنها حمراء. تغيرت طبيعته السحرية بسبب خلط السحر الذي درسه بعد حرمانه من مؤهلاته و انحطاطه إلى إنسان بقوة سليل مباشر تم استعادته في هذه اللحظة.

دارت تيارات كهربائية فوق رأس براهام و هو غارق في غطرسة قريبة من الجنون. كانت مقدمة لسحر البرق على نطاق واسع ، جيجا رايدن. ومع ذلك ، كانت التيارات الكهربائية في حالة غريبة. لم تكن زرقاء أو صفراء ، لكنها حمراء. تغيرت طبيعته السحرية بسبب خلط السحر الذي درسه بعد حرمانه من مؤهلاته و انحطاطه إلى إنسان بقوة سليل مباشر تم استعادته في هذه اللحظة.

 

 

‘إذا استحثثته بهذه الطريقة…’

 

 

بدأ القلب المنكسر بشكل رهيب ينبض مرة أخرى. كان الانقباض والاسترخاء أسرع و أقوى مما كان عليه في مئات السنين الماضية. في اللحظة التي انقبض فيها قلبه ، كانت الأوعية الدموية في جميع أنحاء جسده تنبض بانسجام تام. الدم الذي كان يدور بسرعة مثل التدفق السريع يمتص إلى القلب.

كانت حالة وعي مستيقظ. كان دماغ براهام نشطًا كما لم يحدث من قبل. لقد كانت منطقة التعالي. لقد كان مستوى حيث ابتكر مهارات جديدة في الوقت الفعلي من خلال الجمع بين قوته المستعادة و السحر.

 

 

 

ذروة السيف ، كايل ، الدوقات ، الفرسان ، الجنود ، و اللاعبون – ومض البرق من حولهم أثناء عزلهم في ساحة المعركة أثناء القتال ضد جيش الروح حيث كان الدم مثل الطلاء. ارتفعت جيجا رايدن ، التي سقطت من فوق ، في الاتجاه المعاكس باستخدام الدم كوسيط. اجتاحت جنود الروح ، وحوّلتهم إلى رماد.

 

 

 

“ماري روز” ، نادى براهام ، الذي استخدم حركة لا تصدق ، المرأة في الهواء. لم ترفع رأسها لتنظر إليه. تم تثبيت نظرتها على جاميجين. لم يكن لأنها كانت حذرتًا من جاميجين. حاليًا ، استخدم المانا المتدفقة و الدم المتناثر في جميع أنحاء ساحة المعركة كحواسه. كان من الممكن ملاحظة تصرفات جاميجين دون الحاجة إلى رؤيتها بعينيه.

كان براهام ممتنًا لأنه كان على قيد الحياة. كان سعيدًا لتمكنه مرة أخرى من الاستمتاع بالنتائج القيمة لأبحاثه على حساب العديد من أفراد شعبه. ألن يجد أولئك الذين ماتوا كتجارب غير مرغوب فيها أنه من المجدي أن يروا ما كان عليه الآن؟ إذا كان هؤلاء الأشخاص عديمي الفائدة لا يزالون على قيد الحياة ، لما كانوا ليقدموا أي مساعدة على الإطلاق. يجب أن يكونوا مسرورين و سعداء لأن يكونوا مساعدين حتى في الموت.

 

 

ومع ذلك ، كان سبب الاهتمام بـ جاميجين بدلاً من ماري روز بسيطًا. لم يكن يريد أن ينظر إلى ماري روز. كان من الممكن أن يكون الأمر نفسه حتى لو كانت ماري روز إلهًا. لم يكن هناك سوى شخصين في العالم يمكن أن ينظر إليهما – والدته ، التي أنجبته ، و جريد ، الذي أعطاه حياة جديدة.

“… سأقتلك إذا قلت أي شيء آخر.” كانت ماري روز متألقة. كان تعبيرها باردًا كما لو أن نعاسها قد هرب. حتى نية القتل كانت محسوسة.

 

فوجئ ذروة السيف. كان براهام ، الذي كان يعتقد أنه فر باستخدام النقل الأني ، يقف أمامه. حتى أن براهام كان يمسك بالقدمين الأماميتين لجاميجين بكلتا يديه. أمسكت يد بكل ساق بإحكام و حملت الوزن الذي يمكن أن يفجر الأرض بضغط الرياح فقط.

“اخرج من هنا. سأمنحك الفضل في أفعالك اليوم و أدعك تغادر”.

 

 

 

كانت ماري روز ابنة ولدت من تضحية والدتها. كانت منذ البداية موضع غيرة و كراهية. بالإضافة إلى ذلك ، حرمت براهام من كل قوته و حقوقه. لذلك ، استاء منها براهام و كرهها أكثر. كان الشيء نفسه صحيحًا حتى الآن بعد أن استعاد قوته منها. كان براهام مقتنعًا بأن هذا الشعور لن يتغير أبدًا.

“لقد كان جنونًا وليس جهدًا. إنه إنجاز على حساب دمك”. أصبحت عاطفية إلى حد ما. لقد أوقفت بطريقة ما الجسد الذي أراد العودة و الاستلقاء في التابوت على الفور. شعر براهام بالسعادة بعد أن لاحظ تغييرها. لقد أدرك أنه قد تكون له اليد العليا في علاقته بها و سحب أوراقه.

 

 

“لا تكن وقحًا جدًا. ” لم تستطع ماري روز مقاومة جفونها التي سقطت تدريجيًا بشدة. الأخ الذي لم يجرؤ على التواصل البصري معها منذ وقت ليس ببعيد كان يتحدث معها الآن بطريقة حية. لم تجده مزعجًا. كانت قلقة من أن يندفع براهام إليها بتهور على الرغم من أن عدو والدتهم يقف أمامهم مباشرة. لحسن الحظ ، لم يكن مجنونًا بما يكفي لنسيان واجبه. شعرت بالارتياح.

 

 

 

كانت على وشك الاستدارة و المغادرة عندما نادى عليها براهام ، “لقد تغلبت على لعنة الكسلان نتيجة إرادتي وجهدي.”

 

 

 

كان صوته مليئًا بالفخر. كان الأمر كما لو كان يقول ‘أنا أفضل منكِ’. قبل مئات السنين ، كان هذا الموقف يعتبر سخيفًا. الآن بدا الأمر معقولًا تمامًا. كان من الصعب أن تأخذ الأمر على محمل الجد. وبالتالي ~

 

 

 

“لقد كان جنونًا وليس جهدًا. إنه إنجاز على حساب دمك”. أصبحت عاطفية إلى حد ما. لقد أوقفت بطريقة ما الجسد الذي أراد العودة و الاستلقاء في التابوت على الفور. شعر براهام بالسعادة بعد أن لاحظ تغييرها. لقد أدرك أنه قد تكون له اليد العليا في علاقته بها و سحب أوراقه.

 

 

 

“الآن بعد أن استعدت قوتي ، يمكنني حل لعنتك.”

 

 

 

انحني للأسفل. تمسكِ بسروالي و توسلِ لي لحل هذه اللعنة الرهيبة التي أكلتكِ طوال حياتك.

 

 

 

أرسل لها براهام نظرة بهذا المعنى.

 

 

 

“… سأقتلك إذا قلت أي شيء آخر.” كانت ماري روز متألقة. كان تعبيرها باردًا كما لو أن نعاسها قد هرب. حتى نية القتل كانت محسوسة.

 

 

 

“…..؟” كان براهام مرتبكًا بسبب الاستجابة غير المتوقعة. كان يعتقد أنها ستفكر في الأمر لفترة لكنها لم تفكر فيه على الإطلاق. لم يستطع فهمها. منذ لحظة ولادتها وحتى الآن ~ كانت ماري روز تعاني من لعنة الكسل طوال حياتها. كان يريد التخلص من هذه اللعنة حتى لو كان ذلك يعني بيع روحه. لم يعتقد أبدًا أنها ستتخلص من هذه الفرصة ببرود شديد للهروب من الألم الذي قد يستمر إلى الأبد.

 

 

ومضت عيون براهام الحمراء. استخدم وعيه المستيقظ للسيطرة على الدم في جسده و استعادة جوهر المانا المفقود. أعاد بالقوة دوائره السحرية المشلولة مؤقتًا. هذا يعني أن وقت التهدئة للسحر المستخدم سابقًا قد تم التخلص منه بشكل مصطنع. أصيب بجروح داخلية من التكلفة الباهظة لكنه لم يهتم. تثق القدرة الحسابية لدوق الحكمة في مرونة السليل المباشر.

‘أنتِ لا تريد أن تكون بين يدي ، حتى لو كان ذلك يعني المعاناة لبقية حياتك؟’

“هذا…؟” هل كان كايل؟

 

“الآن بعد أن استعدت قوتي ، يمكنني حل لعنتك.”

نقر براهام على لسانه.

كان إحساسًا بأنك أصبحت أقوى بمجرد التنفس. كان هذا مخدرا. لم يكن هناك سوى دورة إيجابية. لقد كان امتيازًا اكتسبه من خلال تقوية الجسد المثالي و القوة السحرية التي منحتها له والدته.

 

 

كان هناك في الواقع سبب لاستجابة ماري روز بشكل حساس للطعم الذي ألقى به ،  ولكن. كانت الحقيقة التي عرفتها ماري روز فقط.

 

 

 

كانت سلسلة البرق الأحمر تجتاح ساحة المعركة. بحلول الوقت الذي تشتت فيه ماري روز إلى ضباب و اختفت ، كان جميع البشر في ساحة المعركة قد تم إنقاذهم بالفعل من الأزمة. احترق كل جنود الروح الذين كانوا يهاجمون البشر بسبب البرق و اختفوا. كان مشهدًا يستحق أن يُطلق عليه معجزة.

‘إذا استحثثته بهذه الطريقة…’

 

 

“شهيق… شهيق…؟”

 

 

 

سأموت. أنا حقا سأموت. لا بأس إذا مت. المشكلة هي إذا مت دون أن أنقذ براهام.

“… سأقتلك إذا قلت أي شيء آخر.” كانت ماري روز متألقة. كان تعبيرها باردًا كما لو أن نعاسها قد هرب. حتى نية القتل كانت محسوسة.

 

فكر ذروة السيف ، ‘سأحميه.’

جاء ذروة السيف ، الذي كان يرتجف في حالة من الفوضى ، متأخراً إلى رشده و نظر حوله. كان نصف قطر خمسة أمتار حوله فارغًا. كان بسبب غابة البرق الأحمر المتصاعد من الأرض. في كل مرة دخل فيها جنود الروح الشجعان الغابة ، كانوا مشتتين في أكوام من الرماد.

 

 

 

“هذا…؟” هل كان كايل؟

 

 

 

وسع ذروة السيف مجال نظره. مثله تمامًا ، كان هناك أشخاص في كل مكان ساعدتهم معمودية البرق المجهول. كان كايل واحدًا منهم. تبع نظرة كايل المرتعشة و رأى ظهر براهام. وقف براهام بحزم على الرغم من كونه في حالة يرثى لها. الظهر الذي ظهر بين القميص الممزق كان نظيفاً بدون أي ضرر. حوافر جاميجين قد اخترقت هذا الظهر بالتأكيد و برزت.

 

 

ذروة السيف ، كايل ، الدوقات ، الفرسان ، الجنود ، و اللاعبون – ومض البرق من حولهم أثناء عزلهم في ساحة المعركة أثناء القتال ضد جيش الروح حيث كان الدم مثل الطلاء. ارتفعت جيجا رايدن ، التي سقطت من فوق ، في الاتجاه المعاكس باستخدام الدم كوسيط. اجتاحت جنود الروح ، وحوّلتهم إلى رماد.

” إيه…؟ ” لم يتمكن ذروة السيف من فهم الوضع لكنه قوم جسده. كانت السمة الرئيسية لأعضاء مدجج بالعتاد هي أنهم تكيفوا جيدًا مع التغييرات. ربما كان ذلك بسبب أنهم كانوا يشاهدون جريد يتجاوز خيالهم دون أن يحاولوا لفترة طويلة.

 

 

 

“هااااه.” تعافت ذراعه اليمنى بفضل تناول الدواء للكسر خلال المعركة. تم إعادة ربط ذراعه اليسرى تقريبًا. بدلاً من ذلك ، كان على وشك النفاد من الصحة ، لكن لم يحن الوقت للراحة.

 

 

الشيطان العظيم الرابع – الشخص الذي تجاوز عقوبة العالم البشري و أظهر كرامة أحد أقوى الوجود في العالم. لم يتقلص ذروة السيف أثناء الاندفاع إليها.

حدقت جاميجين في براهام بينما كانت تدوس برجليها الخلفيتين. كانت مثل الثور قبل الاندفاع مباشرة ، على الرغم من أنها كانت حصانًا بشكل واضح.

 

 

لقد كان تحذيرًا لـ ذروة السيف ، و ليس جاميجين. لم يكن سعيدًا جدًا بالموقف الذي ألقى فيه بنفسه لحماية الآخرين. كان محرجا للغاية.

فكر ذروة السيف ، ‘سأحميه.’

 

 

كانت نظرته الحادة على جاميجين ، التي وقفت بعيدا. لم تترك يداه الغمد و المقبض.

كان سحر براهام مختلفًا عن السحر العادي. يمكنه استخدام النقل عن بعد لمسافات طويلة كما لو كان النقل الأني. يمكن لبراهام الهروب طالما كانت هناك فجوة قصيرة. لم يتأخر ذروة السيف بعد معرفة ذلك. غادر منطقة البرق و انطلق للأمام مثل السهم. قفز إلى معسكر العدو وحده. لقد تجاهل رماح و شفرات جنود الروح الذين اخترقوا درعه و قطعوا جسده.

نقر براهام على لسانه.

 

فكر ذروة السيف ، ‘سأحميه.’

كانت نظرته الحادة على جاميجين ، التي وقفت بعيدا. لم تترك يداه الغمد و المقبض.

كان هناك قشعريرة من أعلى رأس براهام.

 

 

الشيطان العظيم الرابع – الشخص الذي تجاوز عقوبة العالم البشري و أظهر كرامة أحد أقوى الوجود في العالم. لم يتقلص ذروة السيف أثناء الاندفاع إليها.

 

 

“لا تكن وقحًا جدًا. ” لم تستطع ماري روز مقاومة جفونها التي سقطت تدريجيًا بشدة. الأخ الذي لم يجرؤ على التواصل البصري معها منذ وقت ليس ببعيد كان يتحدث معها الآن بطريقة حية. لم تجده مزعجًا. كانت قلقة من أن يندفع براهام إليها بتهور على الرغم من أن عدو والدتهم يقف أمامهم مباشرة. لحسن الحظ ، لم يكن مجنونًا بما يكفي لنسيان واجبه. شعرت بالارتياح.

مرة واحدة فقط. من أجل خلق تلك الفرصة ، ركز عقله فقط على أطراف أصابعه بينما كان يعطي لحمه و عظامه للأرواح.

 

 

 

‘أستطيع أن أفعل ذلك.’

دوجن!

 

عبس براهام. “لا تتقدم مرة أخرى.”

كان الخدم الجديرون العشرة في مملكة مدجج بالعتاد موقفًا يتطلع إليه الجميع. لقد حظيت دائمًا بالاهتمام. تم طلب إثبات مؤهلاته في أي وقت و في أي مكان. بالطبع وافق. كان ذلك برغبة يائسة لذلك لم يكن ملعونًا لوجوده في هذا الوضع.

“لا تكن وقحًا جدًا. ” لم تستطع ماري روز مقاومة جفونها التي سقطت تدريجيًا بشدة. الأخ الذي لم يجرؤ على التواصل البصري معها منذ وقت ليس ببعيد كان يتحدث معها الآن بطريقة حية. لم تجده مزعجًا. كانت قلقة من أن يندفع براهام إليها بتهور على الرغم من أن عدو والدتهم يقف أمامهم مباشرة. لحسن الحظ ، لم يكن مجنونًا بما يكفي لنسيان واجبه. شعرت بالارتياح.

 

 

مال جسم ذروة السيف المتسرع تدريجياً إلى الأسفل. كان فكه على وشك أن يمسح الأرض. تعرض ظهره غير المحمي للطعن بالسيوف و الرماح و تشوهت المسافة بين قدميه الممدودة ، لكنه لم يتوقف عن التسارع.

 

 

 

“سحب السيف ، لدغة النمر الساقط”.

 

 

فوجئ ذروة السيف. كان براهام ، الذي كان يعتقد أنه فر باستخدام النقل الأني ، يقف أمامه. حتى أن براهام كان يمسك بالقدمين الأماميتين لجاميجين بكلتا يديه. أمسكت يد بكل ساق بإحكام و حملت الوزن الذي يمكن أن يفجر الأرض بضغط الرياح فقط.

انبثق وميض من الضوء من أطراف أصابع ذروة السيف. لم يكن هناك صوت. تسارعت عملية سحب السيف بإبهام اليد اليسرى على واقي الغمد و لم تكن السرعة التي يمكن أن يلاحقها الصوت.

 

 

تمدد قميص براهام و انفجر. ظهرت الأوردة و العضلات الجميلة في ساعديه للعالم و هو يمسك بساقي جاميجين. جسد سليل مباشر – كان جسدًا موروثًا من سلالة بريآش. لم يكن من المبالغة أن نطلق عليها قوة خارقة بعد سحر تقوية العضلات للساحر العظيم و تقوية الجسم باستخدام الدورة الدموية.

“…..!” الظهور المفاجئ لـ ‘ابنة بريآش’ و براهام الذي تغير جوه بسببها. كانت جاميجين تشعر بالخطر و الحذر تجاه براهام. الآن لاحظت ذروة السيف لأول مرة. اكتشفت و تفاعلت مع طاقة السيف غير الملموسة التي تحمل روح النمر.

 

 

 

وقع هذا الحادث بسبب حواسها المتعالية. جسد جاميجين ، الذي كان يجمع القوة الدافعة للاندفاع نحو براهام ، بدلاً من ذلك أطلق على ذروة السيف. لقد كان عالم الغريزة و أصبحت جاميجين مرتبكة.

جاء ذروة السيف ، الذي كان يرتجف في حالة من الفوضى ، متأخراً إلى رشده و نظر حوله. كان نصف قطر خمسة أمتار حوله فارغًا. كان بسبب غابة البرق الأحمر المتصاعد من الأرض. في كل مرة دخل فيها جنود الروح الشجعان الغابة ، كانوا مشتتين في أكوام من الرماد.

 

 

في اللحظة التي ملأ فيها جسد جاميجين رؤيته بالكامل فجأة ، ضحك ذروة السيف. لم يكن مسرورًا بمشهد ضربته التي خلفت جرحًا عميقًا في صدرها. لقد شعر بالارتياح عندما رأى أن شخصية براهام التي كانت على حافة بصره قد اختفت.

 

 

كانت على وشك الاستدارة و المغادرة عندما نادى عليها براهام ، “لقد تغلبت على لعنة الكسلان نتيجة إرادتي وجهدي.”

‘هذا جيد.’ كان يكفي أن يتمكن براهام من الفرار بأمان. كان من المؤسف أن تموت تيتان بهذه الطريقة ، لكن… سمع أن العديد من الأشخاص قد فروا بالفعل. يمكنهم دائمًا التعافي و الانتقام في المستقبل طالما نجا الناس.

 

 

 

تم إراحة ذروة السيف عندما واجه حوافر جاميجين التي كانت أمامه مباشرة. لقد قبل الموت المؤكد الذي كان مستعدًا له منذ البداية. كان هذا حتى سمع صوت براهام. “يا للوقاحة.”

عبس براهام. “لا تتقدم مرة أخرى.”

 

سأموت. أنا حقا سأموت. لا بأس إذا مت. المشكلة هي إذا مت دون أن أنقذ براهام.

فوجئ ذروة السيف. كان براهام ، الذي كان يعتقد أنه فر باستخدام النقل الأني ، يقف أمامه. حتى أن براهام كان يمسك بالقدمين الأماميتين لجاميجين بكلتا يديه. أمسكت يد بكل ساق بإحكام و حملت الوزن الذي يمكن أن يفجر الأرض بضغط الرياح فقط.

تغلغلت المتعة التي نسيها لمئات السنين في دماغه. أيقظ وعيه إلى مستوى غير مسبوق.

 

 

” هاه؟ ” صرخ ذروة السيف دون علم بحماقة. لم يستطع قبول الوضع أمامه. كان من الطبيعي ذلك. كان براهام الساحر العظيم الأسطوري. كانت إحصائياته تتمحور حول الذكاء. حتمًا ، يجب أن يكون جسده بطيئًا و ضعيفًا. اعترف لنفسه أنه لن يفوز أبدًا إذا قاتل ضد قديس سيف. ومع ذلك فهو الآن يصد هجوم جاميجين. لقد استخدم يديه العاريتين لصد هجوم الشيطان العظيم الرابع ، والذي لم يكن أدنى من مهارة المبارزة لقديس السيف من حيث القوة التدميرية الخالصة.

 

 

 

عبس براهام. “لا تتقدم مرة أخرى.”

 

 

 

لقد كان تحذيرًا لـ ذروة السيف ، و ليس جاميجين. لم يكن سعيدًا جدًا بالموقف الذي ألقى فيه بنفسه لحماية الآخرين. كان محرجا للغاية.

كان سحر براهام مختلفًا عن السحر العادي. يمكنه استخدام النقل عن بعد لمسافات طويلة كما لو كان النقل الأني. يمكن لبراهام الهروب طالما كانت هناك فجوة قصيرة. لم يتأخر ذروة السيف بعد معرفة ذلك. غادر منطقة البرق و انطلق للأمام مثل السهم. قفز إلى معسكر العدو وحده. لقد تجاهل رماح و شفرات جنود الروح الذين اخترقوا درعه و قطعوا جسده.

 

“عقاب.”

تمدد قميص براهام و انفجر. ظهرت الأوردة و العضلات الجميلة في ساعديه للعالم و هو يمسك بساقي جاميجين. جسد سليل مباشر – كان جسدًا موروثًا من سلالة بريآش. لم يكن من المبالغة أن نطلق عليها قوة خارقة بعد سحر تقوية العضلات للساحر العظيم و تقوية الجسم باستخدام الدورة الدموية.

 

 

 

“يوووووو!!!” طاف جسد جاميجين المذهول عالياً في السماء. كانت نتيجة رمي براهام و تأثرها بسحر الجاذبية. لم تكن قادرة على التكيف بسرعة مع الجاذبية التي تنتقل بشكل مختلف لكل جزء من جسدها و تعثرت بلا حول ولا قوة.

في اللحظة التي ملأ فيها جسد جاميجين رؤيته بالكامل فجأة ، ضحك ذروة السيف. لم يكن مسرورًا بمشهد ضربته التي خلفت جرحًا عميقًا في صدرها. لقد شعر بالارتياح عندما رأى أن شخصية براهام التي كانت على حافة بصره قد اختفت.

 

“لا تكن وقحًا جدًا. ” لم تستطع ماري روز مقاومة جفونها التي سقطت تدريجيًا بشدة. الأخ الذي لم يجرؤ على التواصل البصري معها منذ وقت ليس ببعيد كان يتحدث معها الآن بطريقة حية. لم تجده مزعجًا. كانت قلقة من أن يندفع براهام إليها بتهور على الرغم من أن عدو والدتهم يقف أمامهم مباشرة. لحسن الحظ ، لم يكن مجنونًا بما يكفي لنسيان واجبه. شعرت بالارتياح.

ومضت عيون براهام الحمراء. استخدم وعيه المستيقظ للسيطرة على الدم في جسده و استعادة جوهر المانا المفقود. أعاد بالقوة دوائره السحرية المشلولة مؤقتًا. هذا يعني أن وقت التهدئة للسحر المستخدم سابقًا قد تم التخلص منه بشكل مصطنع. أصيب بجروح داخلية من التكلفة الباهظة لكنه لم يهتم. تثق القدرة الحسابية لدوق الحكمة في مرونة السليل المباشر.

 

 

 

“عقاب.”

 

 

 

تم إطلاق كرة حمراء. كان شكلاً من أشكال الدمار. تم سحق الجزء السفلي من جسد الشيطان العظيم الرابع.

فوجئ ذروة السيف. كان براهام ، الذي كان يعتقد أنه فر باستخدام النقل الأني ، يقف أمامه. حتى أن براهام كان يمسك بالقدمين الأماميتين لجاميجين بكلتا يديه. أمسكت يد بكل ساق بإحكام و حملت الوزن الذي يمكن أن يفجر الأرض بضغط الرياح فقط.

 

 

ترجمة : Don Kol

نقر براهام على لسانه.

 

كانت حالة وعي مستيقظ. كان دماغ براهام نشطًا كما لم يحدث من قبل. لقد كانت منطقة التعالي. لقد كان مستوى حيث ابتكر مهارات جديدة في الوقت الفعلي من خلال الجمع بين قوته المستعادة و السحر.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط