نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Overgeared 1504

الفصل 1504

الفصل 1504

 

انتهت نصيحة هاياتي عندما اشتبك هو و زيراتول. أظهرها هاياتي مباشرة.

الفصل 1504

 

كانت الآلهة قريبة من المفهوم. كانوا موجودين في العبادة و لم يختفوا إلا إذا نسيوا. كان من الآمن القول أنه لا توجد طريقة جسدية لقتلهم. هذا لا يعني أنهم كانوا لا يقهرون.

“هل لاحظت لماذا انتهت المعركة بين بيبان و زيراتول بهذه السرعة؟” طرح هاياتي سؤالاً على جريد المذعور.

 

“… هاه؟ “

“هاياتي…” شعر زيراتول بما يكفي من التهديد.

 

 

لقد كان مسرورا. لقد كان حقا محظوظا.

قاتل تنين – حقق هاياتي إنجازًا لم يكن ينقص مقارنة بالآلهة. كان السبب الحاسم هو أن آلهة أسجارد و التنين لم يقاتلوا ، لكن كان من المستحيل التقليل من إنجازات هاياتي.

أولاً ، كانت حياة بيبان ، ثم ألوهية جريد ، وبعد ذلك كان يوجه ضربة إلى هاياتي ، وفي النهاية ، كانت حياة مرسيدس – زيراتول ، الذي واصل تعديل هدفه ، حدد مرة أخرى و استعد للموقف في الوقت الفعلي. مزق درع مرسيدس بيده اليسرى بينما يمسك سيف مرسيدس بيده اليمنى. ضرب كتفه في صدر مرسيدس و انحنى بينما وضع أصابع قدميه في مجال نظره. احتوى جسده الملتوي أسفل مرسيدس على مرونة شديدة. في اللحظة التي استقامت فيها ركبتيه ، انطلق للأمام مثل شعاع من الضوء.

 

قاتل تنين – حقق هاياتي إنجازًا لم يكن ينقص مقارنة بالآلهة. كان السبب الحاسم هو أن آلهة أسجارد و التنين لم يقاتلوا ، لكن كان من المستحيل التقليل من إنجازات هاياتي.

عالم تكرر بلا حدود إلى الأبد – في كل تلك الأوقات و العوالم ، كان هاياتي هو الشخص الوحيد الذي قتل تنينًا بنفسه. كانت مدعومة بالصدفة و الحظ لكنها كانت النتيجة النهائية. كان هاياتي ، غير المنتظم بين غير المنتظمين ، أحد الأهداف التي كانت أسجارد أكثر يقظة حيالها.

‘كان سيتقدم للأمام في وقت سابق إذا كان يريد إنقاذ بيبان.’

 

“بيبان ، اهدأ وتحدث ببطء.”

‘لماذا يقف أمام هؤلاء الناس؟’

 

 

السبب الذي جعل الجميع يتصرفون بشكل منفصل هكذا هو أنهم كانوا ممتازين للغاية. واصل جريد التركيز على بيبان ، تجرأت مرسيدس على سد طريق إله القتال ، و كان هاياتي مهووس بالتعليم ، و تغير هدف زيراتول في الوقت الفعلي. لقد أدرك كل واحد منهم بوضوح ما يمكنهم وما ينبغي عليهم فعله.

هل كان يحاول إنقاذ بيبان ، عضو جمعية البرج؟ لا ، لا يمكن أن يكون. كانت حياة أعضاء البرج أشبه بأشياء لا قيمة لها. منذ اللحظة التي قرروا فيها محاربة التنانين ، لم يكن من الغريب أن تختفي حياتهم. لذلك ، بذلوا قصارى جهدهم ليكونوا كرماء بشأن حياة بعضهم البعض أو موتهم.

 

 

“أنت بحاجة إلى قوة تدميرية.”

كان هاياتي متردد في مغادرة البرج. كان يعلم أن آثاره حفزت التنانين.

“هاياتي ، أنت… هل تتحدث مع ذلك الرجل أمامي؟”

 

 

‘كان سيتقدم للأمام في وقت سابق إذا كان يريد إنقاذ بيبان.’

 

 

تراجعت مرسيدس في اللحظة التي سمعت فيها أمر جريد. في هذه الأثناء ، قام زيراتول بأرجحة قدميه و هو يسحق الفضاء.

لم يظهر هاياتي في أزمة بيبان. كان هناك استنتاج واحد فقط يمكن أن يتوصل إليه زيراتول.

“…..”

 

“سيأتي هاياتي”.

‘هل يريد مساعدة جريد؟’

 

 

“مرسيدس! لا تقتربِ!”

بردت دماء زيراتول الساخنة عندما كان يفكر حتى هنا. اكتسب جريد القوة و نمى بفضل الرحمة و النعمة التي أظهرتها ريبيكا. لم يكن من قبيل المبالغة أن نقول إن بركات الآلهة الثلاثة جعلت منه ما هو عليه اليوم. ومع ذلك فقد خان ريبيكا.

 

 

 

نظر إلى أسجارد بازدراء ، مثل وصف نفسه تعسفيا بأنه إله و قمع كنيسة ريبيكا. لقد كان رجلاً ناكرًا للجميل ولم يكن كافيًا تمزيقه حتى الموت. ومع ذلك ، بدلاً من أن يعاقب من السماء ، كان يعيش بشكل جيد. حتى أنه كان محميًا من قبل تشيو و هاياتي ، و هما الوجودان اللذان يجب الحذر منهما.

 

 

قاتل تنين – حقق هاياتي إنجازًا لم يكن ينقص مقارنة بالآلهة. كان السبب الحاسم هو أن آلهة أسجارد و التنين لم يقاتلوا ، لكن كان من المستحيل التقليل من إنجازات هاياتي.

تم التغلب على زيراتول من قبل غضب و كراهية شديدين. كان الأمر غير سار. لم يتخيل أبدًا أن نفسه العظيمة ستشعر بمثل هذه المشاعر المنخفضة الدرجة.

أعظم أسطورة في كل العصور هي أنا ، جريد.

 

“يمكنني الصمود لفترة كافية”. كانت مرسيدس أسطورة. لن تموت بسهولة. علاوة على ذلك ، كان لديها البصيرة الفائقة. كانت تعلم أنها يمكن أن تصمد أمام زيراتول لمدة سبع ثوانٍ على الأقل و في غضون ذلك الوقت ، يمكنها الحصول على مساعدة هاياتي.

“… تريدني أن أعود للوراء؟ يا هاياتي ، هل تجرؤ على أن تأمر الإله الذي يجب أن تعبده؟ أنت مغرور جدا”.

 

 

 

كانت مشاعر زيراتول مشوهة. تحول الغضب و الكراهية تجاه جريد إلى هاياتي. لم يسعه إلا ذلك. كان هاياتي يحمي جريد. من أجل صب هذه المشاعر غير السارة على جريد ، كان عليه حتما أن يصطدم مع هاياتي.

“نعم ، سوف أنقش تعاليمك بعمق.”

 

 

قرأ هاياتي زخم زيراتول و لف أكمامه. كان يعد ملابسه حتى لا تتسخ. خلال الوقت الذي كان فيه هاياتي إنسانًا ، كان المجتمع أكثر علمانية مما كان عليه الآن. أُجبر النبلاء على أن يكونوا فخورين و كان هاياتي نبيلًا حتى العظام. كان الدليل أن البرج بني لإجبار ممارسة النبل.

كان الجميع عاجزين عن الكلام. حتى جريد أسقط الخوخ الأبيض الثمين على الأرض. أحرق هاياتي الدم الملطخ بسيفه بطاقة السيف و ابتسم بشكل مشرق.

 

“ماذا؟ من هو الآن؟” خلال الضجة ، وجد زيراتول شيئًا مثيرًا للسخرية. لم يكن لديه الكثير من الوقت المتبقي الآن. تمامًا كما كان على وشك مهاجمة هاياتي قبل العودة إلى السماء ، قام شخص ضئيل بسد طريقه و تحدث إليه.

“كلما طال عمري ، كلما تعاطفت معك. قد يكون الأمر قاسياً عليك ، من لا يختلف كثيراً عن البشر عاطفياً ، أن تُمنح وقت الخلود. زيراتول ، هل تنظر إليك الآلهة بعيون هادئة؟ ربما فيها شفقة”.

أدرك جريد ذلك ولاحظ حقيقة أخرى. مهارة فن مبارزة جيش الـ 400،000 جندي والتي تعلمها للتو من مذكرات مادرا – لم يعلق هاياتي على استخدام فتح الإمكانيات لتفعيل سيف إبادة جيش الـ 500،000 جندي.

 

كان جريد مقتنعًا – كانت إمكانياته الخاصة ، وليس بقايا الماضي ، هي أنه كان عليه أن يشحذ و يصقل نفسه لكي يصبح أقوى في المستقبل. لعب فن مبارزة الملك غير المهزوم دور مساعدته فقط. لم يكن شيئًا يجب عليه الاعتماد عليه.

أجاب زيراتول “إنه استفزاز تافه”. ومع ذلك ، كانت عيناه ترتجفان قليلاً. كان مرتبكًا داخليًا. قد يكون ببساطة غاضبًا.

ابتسم زيراتول. كان ذلك لأن هاياتي كان أمامه مباشرة. قال هاياتي إنه يريد أن يعلم جريد ، لكن شعر أنه كان يتذمر بمفرده. مع ذلك ، كان جيدا. إذا تمكن زيراتول من توجيه ضربة قبل العودة إلى السماء ، فسوف يهدأ غضبه قليلاً.

 

كانت الفوضى. كان جريد يدفع فقط الخوخ الأبيض إلى فم بيبان ، و كان هاياتي يتحدث إلى جريد الذي لم يجب ، و انتقد زيراتول هاياتي.

“ابتلعها. هيا ، ابتلعها”. في هذه الأثناء ، كان جريد لا يزال يحمل بيبان بين ذراعيه. ارتجفت أصابعه و هو يدفع الدراق الأبيض في فم بيبان. لحسن الحظ ، كان الخوخ الأبيض فاكهة طرية للغاية و مثيرة. كانت مثل قطعة من الماء الحلو ، لذلك كان العصير يتدفق من حلقه شيئًا فشيئًا ، على الرغم من أن بيبان لم يستطع مضغه.

 

 

 

ومع ذلك ، لم يعد لونه. العيون التي فقدت نورها و أصبحت قاتمة ما زالت لا تتحرك. ربما…

“هل لاحظت لماذا انتهت المعركة بين بيبان و زيراتول بهذه السرعة؟” طرح هاياتي سؤالاً على جريد المذعور.

 

 

فكر جريد في أسوأ سيناريو. ماذا لو… ماذا لو كان بيبان قد أكل بالفعل الخوخ الأبيض؟

بردت دماء زيراتول الساخنة عندما كان يفكر حتى هنا. اكتسب جريد القوة و نمى بفضل الرحمة و النعمة التي أظهرتها ريبيكا. لم يكن من قبيل المبالغة أن نقول إن بركات الآلهة الثلاثة جعلت منه ما هو عليه اليوم. ومع ذلك فقد خان ريبيكا.

 

نظر إلى أسجارد بازدراء ، مثل وصف نفسه تعسفيا بأنه إله و قمع كنيسة ريبيكا. لقد كان رجلاً ناكرًا للجميل ولم يكن كافيًا تمزيقه حتى الموت. ومع ذلك ، بدلاً من أن يعاقب من السماء ، كان يعيش بشكل جيد. حتى أنه كان محميًا من قبل تشيو و هاياتي ، و هما الوجودان اللذان يجب الحذر منهما.

“سي هي. أحتاج إلى الاتصال بـ سي هي…”

 

 

كان الجميع عاجزين عن الكلام. حتى جريد أسقط الخوخ الأبيض الثمين على الأرض. أحرق هاياتي الدم الملطخ بسيفه بطاقة السيف و ابتسم بشكل مشرق.

“هل لاحظت لماذا انتهت المعركة بين بيبان و زيراتول بهذه السرعة؟” طرح هاياتي سؤالاً على جريد المذعور.

“ماذا؟ من هو الآن؟” خلال الضجة ، وجد زيراتول شيئًا مثيرًا للسخرية. لم يكن لديه الكثير من الوقت المتبقي الآن. تمامًا كما كان على وشك مهاجمة هاياتي قبل العودة إلى السماء ، قام شخص ضئيل بسد طريقه و تحدث إليه.

 

 

لم يجب جريد. على وجه الدقة ، لم يكن لديه وقت للإجابة. كان مشغولًا بالصراخ باسم أخته لاستدعاء روبي ، التي تم تسجيلها كفارس استعدادًا لمثل هذا النوع من المواقف. ومع ذلك ، لم يكن هناك رد. تم قمع راينهاردت حاليًا من قبل ألوهية زيراتول. من أجل الدخول أو الخروج من المنطقة دون إذن زيراتول ، كانوا بحاجة إلى وضع قريب من زيراتول. على سبيل المثال ، هاياتي.

ترجمة : Don Kol

 

لقد كان مسرورا. لقد كان حقا محظوظا.

“ذلك لأن كلا من بيبان و زيراتول قد صقلوا مهاراتهم إلى أقصى حد. في اللحظة التي تصطدم فيها عشرات الآلاف من الاحتمالات الواردة في خطوة واحدة مع بعضها البعض ، يقطعون انسحاب الشخص الآخر و يحولون الدفاع إلى لا شيء”.

انتهت نصيحة هاياتي عندما اشتبك هو و زيراتول. أظهرها هاياتي مباشرة.

 

 

“هاياتي ، أنت… هل تتحدث مع ذلك الرجل أمامي؟”

 

 

لقد تجاوزت استعارة ‘كسر سرعة الصوت’. إذا لم تقم مرسيدس بحقن طاقة السيف على الفور في قطع الدروع المحطمة و استخدمتها كسلاح ، لما كان هناك أي دم يتدفق من خدود زيراتول. كان من المستحيل متابعة تحركاته حتى مع ‘البصيرة الفائقة’ من مرسيدس.

كانت الفوضى. كان جريد يدفع فقط الخوخ الأبيض إلى فم بيبان ، و كان هاياتي يتحدث إلى جريد الذي لم يجب ، و انتقد زيراتول هاياتي.

“كن هادئا.”

 

 

“كن هادئا.”

“يمكنني الصمود لفترة كافية”. كانت مرسيدس أسطورة. لن تموت بسهولة. علاوة على ذلك ، كان لديها البصيرة الفائقة. كانت تعلم أنها يمكن أن تصمد أمام زيراتول لمدة سبع ثوانٍ على الأقل و في غضون ذلك الوقت ، يمكنها الحصول على مساعدة هاياتي.

 

 

“ماذا؟ من هو الآن؟” خلال الضجة ، وجد زيراتول شيئًا مثيرًا للسخرية. لم يكن لديه الكثير من الوقت المتبقي الآن. تمامًا كما كان على وشك مهاجمة هاياتي قبل العودة إلى السماء ، قام شخص ضئيل بسد طريقه و تحدث إليه.

 

 

أدرك جريد ذلك ولاحظ حقيقة أخرى. مهارة فن مبارزة جيش الـ 400،000 جندي والتي تعلمها للتو من مذكرات مادرا – لم يعلق هاياتي على استخدام فتح الإمكانيات لتفعيل سيف إبادة جيش الـ 500،000 جندي.

كانت مرسيدس. لقد اختبرت براعة زيراتول القتالية الساحقة منذ وقت ليس ببعيد ، لكنها كانت هادئة بشكل غير عادي. لم تكن مرهوبة على الإطلاق ضد زيراتول. لم تسد الطريق فقط. كما أنها كانت تضيء بشدة بنية القتل. “لا تزعج سيدي و أغلق فمك.”

ترجمة : Don Kol

 

ألم يقلها براهام كذلك؟

” ها ، ها…؟ ماذا يقول هذا الشخص المجنون بحق الجحيم؟ ” كان رأس زيراتول فارغًا و كان مذهولًا لدرجة أنه لم يستطع سوى الضحك. تشوهت عواطفه مرة أخرى. تحول غضبه و نية قتله إلى مرسيدس هذه المرة.

 

 

 

عاد جريد فجأة إلى رشده.

 

 

 

سحب هاياتي سيفه. كانت نظراته و موقفه هادئين كالعادة حيث تحدث بنبرة خالية من التقلبات ، كما لو كان يقرأ كتابًا دراسيًا ، “غالبًا ما تنتهي المعركة بين الأسياد الذين وصلوا إلى الذروة بالسرعة التي بدأت بها.”

 

 

 

“مرسيدس! لا تقتربِ!”

 

 

 

“نعم.”

لم يجب جريد. على وجه الدقة ، لم يكن لديه وقت للإجابة. كان مشغولًا بالصراخ باسم أخته لاستدعاء روبي ، التي تم تسجيلها كفارس استعدادًا لمثل هذا النوع من المواقف. ومع ذلك ، لم يكن هناك رد. تم قمع راينهاردت حاليًا من قبل ألوهية زيراتول. من أجل الدخول أو الخروج من المنطقة دون إذن زيراتول ، كانوا بحاجة إلى وضع قريب من زيراتول. على سبيل المثال ، هاياتي.

 

 

“خذوا هذا العقاب الإلهي!”

رأى جريد فقط ذلك بشكل غامض. بصرف النظر عن عدد قليل من الأشخاص ، لم يتمكن الحاضرون في مكان الحادث من اكتشاف تحركات زيراتول على الإطلاق. لقد شعروا فقط بوميض ضوء.

 

 

في هذه المرحلة ، تجاوزت الفوضى. لم يكن هناك شعور بالوحدة في المشهد.

يبدو أنهم كانوا يتصرفون بشكل منفصل لأن أدوارهم كانت مختلفة. لم يكن هناك شخص واحد لا يستطيع معرفة الموقف.

 

 

خطوة.

بردت دماء زيراتول الساخنة عندما كان يفكر حتى هنا. اكتسب جريد القوة و نمى بفضل الرحمة و النعمة التي أظهرتها ريبيكا. لم يكن من قبيل المبالغة أن نقول إن بركات الآلهة الثلاثة جعلت منه ما هو عليه اليوم. ومع ذلك فقد خان ريبيكا.

 

 

تراجعت مرسيدس في اللحظة التي سمعت فيها أمر جريد. في هذه الأثناء ، قام زيراتول بأرجحة قدميه و هو يسحق الفضاء.

 

 

 

“بعبارة أخرى ، من أجل هزيمة سيد من نفس المستوى ~” كان هاياتي لا يزال يلقي خطابًا طويلاً.

 

 

 

“بيبان؟” شعر جريد بحلق بيبان و هو يتحرك قليلاً و ألقى نظرة مليئة بالأمل.

“…..”

 

 

” أممم. ” أدركت مرسيدس أنها لا تستطيع التراجع وحاولت القتال ضد زيراتول.

 

 

‘هل يريد مساعدة جريد؟’

السبب الذي جعل الجميع يتصرفون بشكل منفصل هكذا هو أنهم كانوا ممتازين للغاية. واصل جريد التركيز على بيبان ، تجرأت مرسيدس على سد طريق إله القتال ، و كان هاياتي مهووس بالتعليم ، و تغير هدف زيراتول في الوقت الفعلي. لقد أدرك كل واحد منهم بوضوح ما يمكنهم وما ينبغي عليهم فعله.

 

 

 

على عكس ما يبدو في الخارج ، لم يكونوا يتصرفون لأنهم انجرفوا بسبب مزاجهم أو جوهم. كانوا يضعون الأولويات الأكثر منطقية و يتصرفون وفقًا لذلك. كان يطلق عليه القدرة المعرفية العليا. كان الجميع هنا مجهزين بشكل طبيعي بالقدرة بسبب تراكم الخبرة أو المواهب.

 

 

يبدو أنهم كانوا يتصرفون بشكل منفصل لأن أدوارهم كانت مختلفة. لم يكن هناك شخص واحد لا يستطيع معرفة الموقف.

يبدو أنهم كانوا يتصرفون بشكل منفصل لأن أدوارهم كانت مختلفة. لم يكن هناك شخص واحد لا يستطيع معرفة الموقف.

 

 

 

“يمكنني الصمود لفترة كافية”. كانت مرسيدس أسطورة. لن تموت بسهولة. علاوة على ذلك ، كان لديها البصيرة الفائقة. كانت تعلم أنها يمكن أن تصمد أمام زيراتول لمدة سبع ثوانٍ على الأقل و في غضون ذلك الوقت ، يمكنها الحصول على مساعدة هاياتي.

” آه… ” تم استنارة الرسل و الفرسان لمجرد أنهم ‘شهدوا’ الإنجاز الخرافي. زادت احصائيات جريد أيضا.

 

كافح بيبان للتحدث إلى جريد جريد بالارتياح و الدموع في عينيه ، “لماذا…؟”

“مرسيدس لن تموت”. عرف جريد أيضًا النهاية. ركز على بيبان لأنه رأى أنه لن يزيد الوضع سوءًا إلا إذا تقدم للأمام.

 

 

 

“سيأتي هاياتي”.

 

 

كان جريد مقتنعًا – كانت إمكانياته الخاصة ، وليس بقايا الماضي ، هي أنه كان عليه أن يشحذ و يصقل نفسه لكي يصبح أقوى في المستقبل. لعب فن مبارزة الملك غير المهزوم دور مساعدته فقط. لم يكن شيئًا يجب عليه الاعتماد عليه.

أولاً ، كانت حياة بيبان ، ثم ألوهية جريد ، وبعد ذلك كان يوجه ضربة إلى هاياتي ، وفي النهاية ، كانت حياة مرسيدس – زيراتول ، الذي واصل تعديل هدفه ، حدد مرة أخرى و استعد للموقف في الوقت الفعلي. مزق درع مرسيدس بيده اليسرى بينما يمسك سيف مرسيدس بيده اليمنى. ضرب كتفه في صدر مرسيدس و انحنى بينما وضع أصابع قدميه في مجال نظره. احتوى جسده الملتوي أسفل مرسيدس على مرونة شديدة. في اللحظة التي استقامت فيها ركبتيه ، انطلق للأمام مثل شعاع من الضوء.

كان جريد مقتنعًا – كانت إمكانياته الخاصة ، وليس بقايا الماضي ، هي أنه كان عليه أن يشحذ و يصقل نفسه لكي يصبح أقوى في المستقبل. لعب فن مبارزة الملك غير المهزوم دور مساعدته فقط. لم يكن شيئًا يجب عليه الاعتماد عليه.

 

“خذوا هذا العقاب الإلهي!”

لقد تجاوزت استعارة ‘كسر سرعة الصوت’. إذا لم تقم مرسيدس بحقن طاقة السيف على الفور في قطع الدروع المحطمة و استخدمتها كسلاح ، لما كان هناك أي دم يتدفق من خدود زيراتول. كان من المستحيل متابعة تحركاته حتى مع ‘البصيرة الفائقة’ من مرسيدس.

“ماذا عن ذلك؟ هل درست بجد؟”

 

عاد جريد فجأة إلى رشده.

رأى جريد فقط ذلك بشكل غامض. بصرف النظر عن عدد قليل من الأشخاص ، لم يتمكن الحاضرون في مكان الحادث من اكتشاف تحركات زيراتول على الإطلاق. لقد شعروا فقط بوميض ضوء.

 

 

 

“كن ساحقًا.”

 

 

“…..”

في الواقع.

كان هو الشخص الذي يجب أن يكون ممتنًا. كان جريد يحاول أن يقول ذلك ، فقط لإغلاق فمه. كان ذلك لأنه رأى جفون هاياتي ترتجف. أدرك جريد ذلك في هذه اللحظة.

 

“هاياتي…” شعر زيراتول بما يكفي من التهديد.

ابتسم زيراتول. كان ذلك لأن هاياتي كان أمامه مباشرة. قال هاياتي إنه يريد أن يعلم جريد ، لكن شعر أنه كان يتذمر بمفرده. مع ذلك ، كان جيدا. إذا تمكن زيراتول من توجيه ضربة قبل العودة إلى السماء ، فسوف يهدأ غضبه قليلاً.

 

 

كان جريد مقتنعًا – كانت إمكانياته الخاصة ، وليس بقايا الماضي ، هي أنه كان عليه أن يشحذ و يصقل نفسه لكي يصبح أقوى في المستقبل. لعب فن مبارزة الملك غير المهزوم دور مساعدته فقط. لم يكن شيئًا يجب عليه الاعتماد عليه.

“أنت بحاجة إلى قوة تدميرية.”

” هاه؟ “

 

 

انتهت نصيحة هاياتي عندما اشتبك هو و زيراتول. أظهرها هاياتي مباشرة.

 

 

 

قطع السيف الذي قطع رقبة التنين ، سيف قاتل التنين الوحيد في العالم ، جسد زيراتول إلى قطع. لقد عانى أيضًا من جرح عميق من صدره إلى حوضه ، لكن المطلق الوحيد في هذا العالم لا يمكن أن يموت من هذا القدر. استعاد أعضائه الداخلية التي كانت تتدفق و شد العضلات لإغلاق الجرح.

 

 

أولاً ، كانت حياة بيبان ، ثم ألوهية جريد ، وبعد ذلك كان يوجه ضربة إلى هاياتي ، وفي النهاية ، كانت حياة مرسيدس – زيراتول ، الذي واصل تعديل هدفه ، حدد مرة أخرى و استعد للموقف في الوقت الفعلي. مزق درع مرسيدس بيده اليسرى بينما يمسك سيف مرسيدس بيده اليمنى. ضرب كتفه في صدر مرسيدس و انحنى بينما وضع أصابع قدميه في مجال نظره. احتوى جسده الملتوي أسفل مرسيدس على مرونة شديدة. في اللحظة التي استقامت فيها ركبتيه ، انطلق للأمام مثل شعاع من الضوء.

“…..”

 

 

أصيب بيبان بجروح خطيرة. لقد كان جرحًا خطيرًا لن يكون غريبًا إذا مات في أي لحظة. لقد نجا فقط لأنه كان متعاليًا. ما الذي أراد أن ينقله و هو يحتمل آلامه؟ ربط جريد أذنه بفم بيبان و خفت تعابير وجهه تدريجيًا.

“…..”

 

 

 

كان الجميع عاجزين عن الكلام. حتى جريد أسقط الخوخ الأبيض الثمين على الأرض. أحرق هاياتي الدم الملطخ بسيفه بطاقة السيف و ابتسم بشكل مشرق.

هذا الشخص لم يتغير حتى عندما يحتضر. بمعنى آخر ، أصبح جريد المذهول مصاب بالدوار. ثم قبل أن يعرف ذلك ، اقترب هاياتي بالفعل ، و وضع بيبان على كتفه ، و انحنى إلى جريد. كان محرجا لجريد.

 

الفصل 1504

“ماذا عن ذلك؟ هل درست بجد؟”

“تعال و تحدث معي من حين لآخر. بالإضافة إلى ذلك ، أتمنى ألا تنس نصيحتي الصغيرة اليوم. لديك القدرة على تنفيذ نصيحتي و لديك مثال جيد”. تحولت عيون هاياتي إلى 30 أيدي إله. “اجعل النيازك تسقط.”

 

“…..”

“… هاه؟ “

كان جريد مقتنعًا – كانت إمكانياته الخاصة ، وليس بقايا الماضي ، هي أنه كان عليه أن يشحذ و يصقل نفسه لكي يصبح أقوى في المستقبل. لعب فن مبارزة الملك غير المهزوم دور مساعدته فقط. لم يكن شيئًا يجب عليه الاعتماد عليه.

 

“نعم.”

فقط الصمت تبع السؤال. الآن ، أظهر هاياتي كيفية هزيمة إله حتى لو لم يستطع قتل إله. كان من المستحيل تقريبًا تخمين ما كان عليه إله القتال ، الذي كان من المفترض أن يكون لا يقهر ، أن يُهزم و يخسر. نعم ، كان زيراتول إله القتال. قد يكون مجرد نسخة من تشيو ، لكن لا يمكن إنكاره. لم يكن عدم تحقيق الثالوث أو فقدان القوة بعد أن بقي في العالم البشري لفترة معينة من الوقت أعذارًا. كان من الطبيعي أن يكون لا يقهر.

كانت مشاعر زيراتول مشوهة. تحول الغضب و الكراهية تجاه جريد إلى هاياتي. لم يسعه إلا ذلك. كان هاياتي يحمي جريد. من أجل صب هذه المشاعر غير السارة على جريد ، كان عليه حتما أن يصطدم مع هاياتي.

 

بردت دماء زيراتول الساخنة عندما كان يفكر حتى هنا. اكتسب جريد القوة و نمى بفضل الرحمة و النعمة التي أظهرتها ريبيكا. لم يكن من قبيل المبالغة أن نقول إن بركات الآلهة الثلاثة جعلت منه ما هو عليه اليوم. ومع ذلك فقد خان ريبيكا.

حقق هاياتي ، الذي هزمه ، بشكل طبيعي إنجازًا خرافيًا. فكيف يمكن أن يتحدث بهدوء؟

 

“نعم ، سوف أنقش تعاليمك بعمق.”

” آه… ” تم استنارة الرسل و الفرسان لمجرد أنهم ‘شهدوا’ الإنجاز الخرافي. زادت احصائيات جريد أيضا.

 

 

على عكس ما يبدو في الخارج ، لم يكونوا يتصرفون لأنهم انجرفوا بسبب مزاجهم أو جوهم. كانوا يضعون الأولويات الأكثر منطقية و يتصرفون وفقًا لذلك. كان يطلق عليه القدرة المعرفية العليا. كان الجميع هنا مجهزين بشكل طبيعي بالقدرة بسبب تراكم الخبرة أو المواهب.

عاد جريد ، الذي كان يحدق في نوافذ الإشعارات التي يتم تحديثها باستمرار ، إلى رشده فجأة. كان ذلك بسبب انخفاض حجم الخوخ الأبيض في يده بشكل كبير. نظر إلى أسفل و وجد بيبان الواعي يلتهم الخوخ الأبيض. “بيبان…..!”

كانت مرسيدس. لقد اختبرت براعة زيراتول القتالية الساحقة منذ وقت ليس ببعيد ، لكنها كانت هادئة بشكل غير عادي. لم تكن مرهوبة على الإطلاق ضد زيراتول. لم تسد الطريق فقط. كما أنها كانت تضيء بشدة بنية القتل. “لا تزعج سيدي و أغلق فمك.”

 

نظر إلى أسجارد بازدراء ، مثل وصف نفسه تعسفيا بأنه إله و قمع كنيسة ريبيكا. لقد كان رجلاً ناكرًا للجميل ولم يكن كافيًا تمزيقه حتى الموت. ومع ذلك ، بدلاً من أن يعاقب من السماء ، كان يعيش بشكل جيد. حتى أنه كان محميًا من قبل تشيو و هاياتي ، و هما الوجودان اللذان يجب الحذر منهما.

لقد كان مسرورا. لقد كان حقا محظوظا.

 

 

 

كافح بيبان للتحدث إلى جريد جريد بالارتياح و الدموع في عينيه ، “لماذا…؟”

فقط الصمت تبع السؤال. الآن ، أظهر هاياتي كيفية هزيمة إله حتى لو لم يستطع قتل إله. كان من المستحيل تقريبًا تخمين ما كان عليه إله القتال ، الذي كان من المفترض أن يكون لا يقهر ، أن يُهزم و يخسر. نعم ، كان زيراتول إله القتال. قد يكون مجرد نسخة من تشيو ، لكن لا يمكن إنكاره. لم يكن عدم تحقيق الثالوث أو فقدان القوة بعد أن بقي في العالم البشري لفترة معينة من الوقت أعذارًا. كان من الطبيعي أن يكون لا يقهر.

 

فكر جريد في أسوأ سيناريو. ماذا لو… ماذا لو كان بيبان قد أكل بالفعل الخوخ الأبيض؟

” هاه؟ “

“…..”

 

“بيبان؟” شعر جريد بحلق بيبان و هو يتحرك قليلاً و ألقى نظرة مليئة بالأمل.

“… لا…”

 

 

قرأ هاياتي زخم زيراتول و لف أكمامه. كان يعد ملابسه حتى لا تتسخ. خلال الوقت الذي كان فيه هاياتي إنسانًا ، كان المجتمع أكثر علمانية مما كان عليه الآن. أُجبر النبلاء على أن يكونوا فخورين و كان هاياتي نبيلًا حتى العظام. كان الدليل أن البرج بني لإجبار ممارسة النبل.

“بيبان ، اهدأ وتحدث ببطء.”

 

 

“ابتلعها. هيا ، ابتلعها”. في هذه الأثناء ، كان جريد لا يزال يحمل بيبان بين ذراعيه. ارتجفت أصابعه و هو يدفع الدراق الأبيض في فم بيبان. لحسن الحظ ، كان الخوخ الأبيض فاكهة طرية للغاية و مثيرة. كانت مثل قطعة من الماء الحلو ، لذلك كان العصير يتدفق من حلقه شيئًا فشيئًا ، على الرغم من أن بيبان لم يستطع مضغه.

أصيب بيبان بجروح خطيرة. لقد كان جرحًا خطيرًا لن يكون غريبًا إذا مات في أي لحظة. لقد نجا فقط لأنه كان متعاليًا. ما الذي أراد أن ينقله و هو يحتمل آلامه؟ ربط جريد أذنه بفم بيبان و خفت تعابير وجهه تدريجيًا.

عاد جريد فجأة إلى رشده.

 

عالم تكرر بلا حدود إلى الأبد – في كل تلك الأوقات و العوالم ، كان هاياتي هو الشخص الوحيد الذي قتل تنينًا بنفسه. كانت مدعومة بالصدفة و الحظ لكنها كانت النتيجة النهائية. كان هاياتي ، غير المنتظم بين غير المنتظمين ، أحد الأهداف التي كانت أسجارد أكثر يقظة حيالها.

“أنت… تقول… لماذا… كان لدي … خوخ أبيض.”

“ماذا عن ذلك؟ هل درست بجد؟”

 

“خذوا هذا العقاب الإلهي!”

“…..”

 

 

 

هذا الشخص لم يتغير حتى عندما يحتضر. بمعنى آخر ، أصبح جريد المذهول مصاب بالدوار. ثم قبل أن يعرف ذلك ، اقترب هاياتي بالفعل ، و وضع بيبان على كتفه ، و انحنى إلى جريد. كان محرجا لجريد.

 

 

 

“رفيق… أشكرك على إنقاذ زميلي.”

“كن ساحقًا.”

 

 

“لا ماذا تقصد…؟”

 

 

قرأ هاياتي زخم زيراتول و لف أكمامه. كان يعد ملابسه حتى لا تتسخ. خلال الوقت الذي كان فيه هاياتي إنسانًا ، كان المجتمع أكثر علمانية مما كان عليه الآن. أُجبر النبلاء على أن يكونوا فخورين و كان هاياتي نبيلًا حتى العظام. كان الدليل أن البرج بني لإجبار ممارسة النبل.

كان هو الشخص الذي يجب أن يكون ممتنًا. كان جريد يحاول أن يقول ذلك ، فقط لإغلاق فمه. كان ذلك لأنه رأى جفون هاياتي ترتجف. أدرك جريد ذلك في هذه اللحظة.

كان جريد مقتنعًا – كانت إمكانياته الخاصة ، وليس بقايا الماضي ، هي أنه كان عليه أن يشحذ و يصقل نفسه لكي يصبح أقوى في المستقبل. لعب فن مبارزة الملك غير المهزوم دور مساعدته فقط. لم يكن شيئًا يجب عليه الاعتماد عليه.

 

 

لم يكن الأمر أن أعضاء البرج لم يكونوا خائفين من الموت. كانوا يعرفون قيمة الحياة أكثر من أي شخص آخر. لذلك ، تحمل هاياتي المسؤولية كشخص قوي. أخفى مخاوفه و بنى البرج و هو يستعد للتضحية بنفسه لحماية أرواح الناس. ما مدى القلق الذي كان عليه هاياتي عند رؤية بيبان المحتضر؟ أدرك جريد ذلك الآن فقط. “… أريد أيضًا أن أشكرك. سأقوم بالتأكيد بسداد هذا اللطف”.

كان الجميع عاجزين عن الكلام. حتى جريد أسقط الخوخ الأبيض الثمين على الأرض. أحرق هاياتي الدم الملطخ بسيفه بطاقة السيف و ابتسم بشكل مشرق.

 

ترجمة : Don Kol

“تعال و تحدث معي من حين لآخر. بالإضافة إلى ذلك ، أتمنى ألا تنس نصيحتي الصغيرة اليوم. لديك القدرة على تنفيذ نصيحتي و لديك مثال جيد”. تحولت عيون هاياتي إلى 30 أيدي إله. “اجعل النيازك تسقط.”

 

 

 

“……!”

بردت دماء زيراتول الساخنة عندما كان يفكر حتى هنا. اكتسب جريد القوة و نمى بفضل الرحمة و النعمة التي أظهرتها ريبيكا. لم يكن من قبيل المبالغة أن نقول إن بركات الآلهة الثلاثة جعلت منه ما هو عليه اليوم. ومع ذلك فقد خان ريبيكا.

 

“نعم.”

ذكر هاياتي المحتمل كان الجشع و المثال كان براهام. كائن شحذ أقصى حدود التقنية – كان هاياتي يقصد تكملة القوة التدميرية اللازمة لـ ‘الضرب باستمرار’ باستخدام القوة الجسدية للجشع جنبًا إلى جنب مع السحر المعاد إنتاجه. كان يعتقد أنه سيكون سلاحًا قويًا حقًا إذا كان ذلك ممكنًا.

“هل لاحظت لماذا انتهت المعركة بين بيبان و زيراتول بهذه السرعة؟” طرح هاياتي سؤالاً على جريد المذعور.

 

الفصل 1504

أدرك جريد ذلك ولاحظ حقيقة أخرى. مهارة فن مبارزة جيش الـ 400،000 جندي والتي تعلمها للتو من مذكرات مادرا – لم يعلق هاياتي على استخدام فتح الإمكانيات لتفعيل سيف إبادة جيش الـ 500،000 جندي.

 

 

 

‘نعم ، الملك غير المهزوم هو الماضي فقط.’

عاد جريد ، الذي كان يحدق في نوافذ الإشعارات التي يتم تحديثها باستمرار ، إلى رشده فجأة. كان ذلك بسبب انخفاض حجم الخوخ الأبيض في يده بشكل كبير. نظر إلى أسفل و وجد بيبان الواعي يلتهم الخوخ الأبيض. “بيبان…..!”

 

“نعم.”

الملك غير المهزوم مادرا – كان لديه دائمًا فرضية ‘سيكون الأقوى إذا لم يمت’. ومع ذلك ، فقد مات قبل أن يصبح الأقوى. كان هذا يعني أن فن المبارزة الذي تركه وراءه كان يفتقر إلى عنوان الأقوى. في الواقع ، لم تكن مهارة المبارزة التي اكتسبها جريد لا تُقهر.

 

 

على عكس ما يبدو في الخارج ، لم يكونوا يتصرفون لأنهم انجرفوا بسبب مزاجهم أو جوهم. كانوا يضعون الأولويات الأكثر منطقية و يتصرفون وفقًا لذلك. كان يطلق عليه القدرة المعرفية العليا. كان الجميع هنا مجهزين بشكل طبيعي بالقدرة بسبب تراكم الخبرة أو المواهب.

كان جريد مقتنعًا – كانت إمكانياته الخاصة ، وليس بقايا الماضي ، هي أنه كان عليه أن يشحذ و يصقل نفسه لكي يصبح أقوى في المستقبل. لعب فن مبارزة الملك غير المهزوم دور مساعدته فقط. لم يكن شيئًا يجب عليه الاعتماد عليه.

 

 

 

ألم يقلها براهام كذلك؟

 

 

كان جريد مقتنعًا – كانت إمكانياته الخاصة ، وليس بقايا الماضي ، هي أنه كان عليه أن يشحذ و يصقل نفسه لكي يصبح أقوى في المستقبل. لعب فن مبارزة الملك غير المهزوم دور مساعدته فقط. لم يكن شيئًا يجب عليه الاعتماد عليه.

أعظم أسطورة في كل العصور هي أنا ، جريد.

 

 

 

“نعم ، سوف أنقش تعاليمك بعمق.”

في هذه المرحلة ، تجاوزت الفوضى. لم يكن هناك شعور بالوحدة في المشهد.

 

 

ترجمة : Don Kol

 

 

كان هاياتي متردد في مغادرة البرج. كان يعلم أن آثاره حفزت التنانين.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط