نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Overgeared 1511

الفصل 1511

الفصل 1511

 

ظهرت رسالة عالمية. لقد كان إشعارًا يعلن عن ‘تحديث’ ، وهو شيء لم يسبق رؤيته منذ إطلاق ساتسفاي. شعر المشاهدون في جميع أنحاء العالم بالارتياح عندما هرع الستريمر و المراسلون في مكان الحادث لإعلان الأخبار. لقد كان من دواعي الارتياح أن مجموعة SA قد عادت إلى رشدها ، حتى لو كان متأخرا. وقد قاد المساهمون شركة ساتسفاي للعودة إلى المسار الصحيح.

الفصل 1511

لقد كان توقيتًا رائعًا. لقد ظهر بينما كان الوضع يتدفق في اتجاه لا يمكن السيطرة عليه. ارتفعت توقعات الناس مع استمرار الإعلانات.

“نول!”

 

 

ظهرت رسالة عالمية. لقد كان إشعارًا يعلن عن ‘تحديث’ ، وهو شيء لم يسبق رؤيته منذ إطلاق ساتسفاي. شعر المشاهدون في جميع أنحاء العالم بالارتياح عندما هرع الستريمر و المراسلون في مكان الحادث لإعلان الأخبار. لقد كان من دواعي الارتياح أن مجموعة SA قد عادت إلى رشدها ، حتى لو كان متأخرا. وقد قاد المساهمون شركة ساتسفاي للعودة إلى المسار الصحيح.

أطلق أعضاء مدجج بالعتاد الخائفون عملية لإنقاذ نول. لقد أعطوا بعضهم البعض البف لتعويض الديبف إلى حد ما وأسرعوا عبر جيش المخلوقات الشيطانية. كان فانتنر الرائد يشبه الدبابة ، تمامًا مثل لقبه. وكان أدائه مذهلا.

 

 

و بدلاً من ذلك ، شعر الجنود الذين لم تصيبهم الأشعة بالتعذيب. لقد شعروا بخوف لا يمكن السيطرة عليه من أنهم سيكونون قريبًا في نفس الموقف.

ومع ذلك ، لم يكن ذلك كافياً لجذب اهتمام بعل. نظر بعل إلى ساحة المعركة بوجهه الخالي من التعبيرات مرة أخرى و تمتم قائلاً: “إنها فوضى. سأضطر إلى تنظيفها أولاً”.

『…..؟』

 

وميض!

رد قمر الجحيم على إرادة بعل. توالت عيون لا حصر لها و استهدفت البشر في ساحة المعركة. أصبحت وجوه جنود الحلفاء ، الذين توقعوا قصف الأشعة ، تأملية. تساقطت عشرات الآلاف من الأشعة مثل المطر الغزير. كانت أمطار دمار موجهة إلى مركز مئات الآلاف من قوات التحالف.

 

 

 

” هـ~هيك! “

– هل ستطلق مجموعة SA لعبة جديدة؟ إنهم يطلقون نهاية العالم في ساتسفاي لجلب الناس إلى العمل الجديد.

 

** أنا مش فاهم… 

لحسن الحظ ، تجنب بعض الجنود ذلك بالتخلي عن أسلحتهم و دروعهم و الهروب. كان هناك أيضًا العديد من الجنود الذين لم يتمكنوا من النهوض بعد السقوط. المخلوقات الشيطانية التي كانوا يواجهونها أمامهم ، الحلفاء من خلفهم ، والأشخاص الذين بجانبهم صرخوا و هم يصابون بالأشعة ، لذلك لم يسعهم إلا الذعر.

 

 

” هـ~هيك! “

و بدلاً من ذلك ، شعر الجنود الذين لم تصيبهم الأشعة بالتعذيب. لقد شعروا بخوف لا يمكن السيطرة عليه من أنهم سيكونون قريبًا في نفس الموقف.

“ماذا؟ إنه رائع!” انحنى بعل إلى الوراء لتجنب الهجوم و زادت ضحكاته.

 

“نول!”

أغمض قمر الجحيم عينيه بعد قصف واحد و فتح عينيه مرة أخرى. كانت العيون الحمراء المحتقنة بالدم مفتوحتين على مصراعيها بينما كانوا يصوبون على الأرض مرة أخرى. بهذه اللحظة…

في الوقت المناسب ، تم تشغيل المسار الثاني ، ‘التأثير’ ، وأثارت حماسة المشاهدين. اللحن النشط جعل دمائهم تغلي.

 

ظهرت رسالة عالمية. لقد كان إشعارًا يعلن عن ‘تحديث’ ، وهو شيء لم يسبق رؤيته منذ إطلاق ساتسفاي. شعر المشاهدون في جميع أنحاء العالم بالارتياح عندما هرع الستريمر و المراسلون في مكان الحادث لإعلان الأخبار. لقد كان من دواعي الارتياح أن مجموعة SA قد عادت إلى رشدها ، حتى لو كان متأخرا. وقد قاد المساهمون شركة ساتسفاي للعودة إلى المسار الصحيح.

“تراجع! انسحبوا جميع القوات!” سقطت أنثى ذات شعر أزرق في منتصف ساحة المعركة. لقد فقد درعها وحاميها ، المغطى بدماء الشياطين ، لمعانهما ، لكن السيف الأبيض المغطى بالكثير من الدماء لا يزال يضيء بشفافية.

 

 

 

” هوه. ” استعاد بعل ابتسامته.

 

 

انسكب مطر الدمار مرة أخرى. استخدمت مرسيدس مجال جاذبية واسع النطاق لإيقاف عشرات الآلاف من الأشعة في الهواء.

『هناك احتمال ألا تحدث الحرب بين البشر و الشياطين نفسها أبدًا…』

 

كان مثل هذا الموقف الذي يصعب فهمه. على أي حال ، كان الوقت يمر. كانت الحرب لا تزال مستمرة.

“عجلوا!” ضغطت مرسيدس على أسنانها و صرخت. من أجل الحفاظ على مجال الجاذبية الذي غطى ساحة المعركة الضخمة ، لم تستطع اتخاذ خطوة واحدة. استخدمت جسدها النحيف لمنع عشرات الآلاف من الأشعة. كانت بلا حماية تمامًا و كانت فريسة جيدة للشياطين.

[تراجعت قوة إرادة طائر العنقاء الحمراء.]

 

 

الشياطين ، الذين أذهلهم ظهور بعل ، اقتحموا من خلال المخلوقات الشيطانية و ركضوا. كانوا سعداء بفكرة قتل أسطورة مجانًا و قفزوا عليها بسعادة.

[هذا تحديث لم يتم فحصه. ستدخل التغييرات حيز التنفيذ على الفور.]

 

 

“كيف تجرؤ.”

طفى جريد في السماء حيث كان القمر نائمًا و لم يكن قادرًا على النزول إلى الأرض. لم يكن يريد أن يُرى وجهه الأحمر.

 

أغمض قمر الجحيم عينيه بعد قصف واحد و فتح عينيه مرة أخرى. كانت العيون الحمراء المحتقنة بالدم مفتوحتين على مصراعيها بينما كانوا يصوبون على الأرض مرة أخرى. بهذه اللحظة…

“ابتعدوا! الأشياء القذرة!”

 

 

 

ركض أسموفيل و أميلدا و حمو مرسيدس. لقد ذبحوا الشياطين بقوة دافعة ‘أحد الفرسان يهزم 1000 عدو’. صرخوا على الجنود المذعورين.

وميض!

 

 

“تراجع.”

ارتفعت معنويات الجنود. نصبوا الدروع و حملوا أسلحتهم و هم يستعدون لمواجهة الأشعة القادمة.

 

لقد كان توقيتًا رائعًا. لقد ظهر بينما كان الوضع يتدفق في اتجاه لا يمكن السيطرة عليه. ارتفعت توقعات الناس مع استمرار الإعلانات.

“هذه وصية!”

ᄂ كيف يفشلون وهم يحتكرون تقنية الواقع الافتراضي؟

 

[القلب التاسع لـ العنقاء الحمراء صدى مع طائر العنقاء الحمراء في الشرق.]

“لـ~لكن…”

” آه… ” تراجعت المعنويات التي كانوا يحاولون بذل قصارى جهدهم لرفعها بطريقة لا يمكن السيطرة عليها. لم يكن الجنود محبطين فقط ، بل اللاعبون أيضًا. كان القادة عاجزين عن الكلام و كان عدد أعضاء مدجج بالعتاد صغيرًا جدًا.

 

 

عاد الجنود إلى رشدهم بعد أن شهدوا روح الفرسان العظماء. لقد أصيبوا باليأس عندما تغلبوا على إرهابهم إلى حد ما و استعادوا إحساسهم بالعقل. كان القمر مرئيًا في كل مكان في العالم. ما الهدف من الهروب من هنا؟

 

 

-…..؟

“… سنقاتل كذلك!”

 

 

ركض أسموفيل و أميلدا و حمو مرسيدس. لقد ذبحوا الشياطين بقوة دافعة ‘أحد الفرسان يهزم 1000 عدو’. صرخوا على الجنود المذعورين.

إنهم يفضلون اختيار الموت المشرف. حمل الجنود أسلحتهم الملقاة و صرخوا. و كذلك الأمر بالنسبة للجنود الذين أصيبوا بجروح خطيرة في القصف الأول. عزز مئات الآلاف من الجنود تصميمهم.

 

 

 

فريق فانتنر ، الذي عاد لتوه من إنقاذ نول ، شجعهم.

 

 

أغمض قمر الجحيم عينيه بعد قصف واحد و فتح عينيه مرة أخرى. كانت العيون الحمراء المحتقنة بالدم مفتوحتين على مصراعيها بينما كانوا يصوبون على الأرض مرة أخرى. بهذه اللحظة…

“وضعية رائعة! دعونا نصطاد بعل! كوهاهاهات!” صرخ فانتنر في حالة معنوية عالية لأنه كان لديه شيء يؤمن به.

 

 

 

براهام و كايل ، اللذان تقاعدا من خط المواجهة للراحة ، عادوا للانضمام إلى ساحة المعركة. علاوة على ذلك ، لم يكن هذا الجسم الرئيسي لبعل. كانت هناك فرصة للفوز.

 

 

“… سنقاتل كذلك!”

حدث ذلك عندما وصلت أفكار فانتنر إلى هذه النقطة.

لم يكن هناك سوى اليأس. كان الناس في ساحة المعركة و كل من يشاهدون متشككين في الوضع الحالي. كان جريد هو أمل الآلاف من الناس ، لكن وجوده أصبح ضعيفًا أمام الشيطان العظيم الأول. حدث ذلك عندما اقتربت معمودية الأشعة تدريجياً من الأرض و فقد المعلقون حول العالم عقلانيتهم ​​وبدأوا بالصراخ.

 

طفى جريد في السماء حيث كان القمر نائمًا و لم يكن قادرًا على النزول إلى الأرض. لم يكن يريد أن يُرى وجهه الأحمر.

طارت رصاصة بارباتوس و تسببت في اهتزاز مجال الجاذبية لمرسيدس.

“السيف الساحق لجيش الـ 200،000.” قطع ضوء السيف الذي كان له نطاق مشابه للأشعة في السماء. هجمة واحدة لم تدمر الأشعة ، لكنها وصلت إلى بعل الذي كان يقف وراءها.

 

 

” سعال!” في اللحظة التي سعلت فيها مرسيدس دما و سقطت ، انطلق مجال الجاذبية. و استؤنف قصف الأشعة الثابتة.

 

 

“لـ~لكن…”

‘يجب أن أهرب بعيدًا الآن’. وضع كايل ، الذي تعرض للترهيب الشديد ، حاجزًا من التيارات الكهربائية لحماية البعض. لقد بذل قصارى جهده ، لكن نطاق الأشعة كان عريضًا جدًا بالنسبة له لمنعه تمامًا. لم يستطع فعل ذلك.

 

 

ظهرت علامات الاستفهام على رؤوس الناس. اشتكى عدد من الناس من عصير التفاح بعد الشعور بالضيق و كأنهم تناولوا مليون بطاطا حلوة. [1]

” كووك…..! “

“نول!”

 

 

“امنعه! قاتلوا!”

 

 

 

ارتفعت معنويات الجنود. نصبوا الدروع و حملوا أسلحتهم و هم يستعدون لمواجهة الأشعة القادمة.

 

 

صمتت ساحة المعركة. لقد كان صمتًا أحدثه جيش المخلوقات الشيطانية المدمر و أعين قمر الجحيم المغلقة. فقط عاصفة إله النار التي ملأت ساحة المعركة أظهرت وجودها. كان جنود الحلفاء قد التئمت جراحهم من العاصفة و تم إعطاؤهم قوة إرادة غير قابلة للكسر من جريد.

” تسك. ” براهام ، الذي أصيب بخيبة أمل لأنه لم يحصل على قسط كافٍ من الراحة ، أُجبر على الخروج. أطلق أوسع درع واسع النطاق و قام بتنشيط النقل الفضائي الشامل. لقد حمى الآلاف و شرد الآلاف.

صمتت ساحة المعركة. لقد كان صمتًا أحدثه جيش المخلوقات الشيطانية المدمر و أعين قمر الجحيم المغلقة. فقط عاصفة إله النار التي ملأت ساحة المعركة أظهرت وجودها. كان جنود الحلفاء قد التئمت جراحهم من العاصفة و تم إعطاؤهم قوة إرادة غير قابلة للكسر من جريد.

 

 

كان هذا هو الحد. و انهار عشرات الآلاف من الجنود تحت أمطار غزيرة من الأشعة. كافح بعض الناس بشدة لحماية أنفسهم و زملائهم ، لكن معظمهم أصيبوا بجروح خطيرة و انهاروا. كان قمر الجحيم يستعد للقصف القادم.

 

 

لحسن الحظ ، تجنب بعض الجنود ذلك بالتخلي عن أسلحتهم و دروعهم و الهروب. كان هناك أيضًا العديد من الجنود الذين لم يتمكنوا من النهوض بعد السقوط. المخلوقات الشيطانية التي كانوا يواجهونها أمامهم ، الحلفاء من خلفهم ، والأشخاص الذين بجانبهم صرخوا و هم يصابون بالأشعة ، لذلك لم يسعهم إلا الذعر.

” آه… ” تراجعت المعنويات التي كانوا يحاولون بذل قصارى جهدهم لرفعها بطريقة لا يمكن السيطرة عليها. لم يكن الجنود محبطين فقط ، بل اللاعبون أيضًا. كان القادة عاجزين عن الكلام و كان عدد أعضاء مدجج بالعتاد صغيرًا جدًا.

وميض!

 

شخص واحد فقط – شخص واحد سيطر على الحرب. كانت عظمة الإله.

وميض!

 

 

 

أشرق قمر الجحيم مرة أخرى. بعد ذلك ، ظهرت 30 أيدي إله و اصطفت على فترات من خمسة أمتار. كان ظهور الإله المدجج بالعتاد جريد هو ما كان العالم يتطلع إليه. كان يبدو رثًا. كان عدد أيادي الإله منخفضًا جدًا و كانت صغيرة جدًا مقارنة بعدد الأشعة المتساقطة مثل المطر الغزير. لقد رتبوا أنفسهم كما لو كانوا يحرسون قوات الحلفاء ، لكن نطاق نفوذهم كان ضيقًا جدًا.

 

 

 

– 30 أيدي إله مجنون ؛؛؛

-…..؟

 

 

– واو ، إنه مذهل ᄏ ᄏ يبدو أنهم يستطيعون حجب 100 شعاع ᄏ ᄏ

عبر المقال الذي نشرته في الماضي مجموعة SA أذهان الناس. كان فقط… لماذا تفعل هذا الآن؟

 

 

– لا ، أليست هذه اللعبة مفاجئة جدًا؟ هل يخبرنا بالانسحاب أم ماذا؟ إطلاق عشرات الآلاف من الأشعة بهذا الشكل ؟؟

[تم تطبيق تحديث جديد.]

 

 

– هل ستطلق مجموعة SA لعبة جديدة؟ إنهم يطلقون نهاية العالم في ساتسفاي لجلب الناس إلى العمل الجديد.

أغمض قمر الجحيم عينيه بعد قصف واحد و فتح عينيه مرة أخرى. كانت العيون الحمراء المحتقنة بالدم مفتوحتين على مصراعيها بينما كانوا يصوبون على الأرض مرة أخرى. بهذه اللحظة…

 

البطاطا الحلوة هي لغة عامية في كوريا الجنوبية للتعبير عن إحباط الشخص أو نفاد صبره من الموقف. يستخدمون هذا لأنه مشابه لما قد تشعر به عند تناول البطاطا الحلوة بدون أي مشروبات. عصير التفاح يعني مشروبًا غازيًا مثل سبرايت وغالبًا ما يستخدم مع وعاء حلو. إذا كنت تشعر بالإحباط أو الانسداد ، فأنت تشرب عصير التفاح و تشعر بالانتعاش و السعادة.  

– لا معنى لذلك إلا إذا كان ليم تشيول هو مسناً و شيخاً.

 

 

 

– ألم تنخفض أسهم sa؟

– هل ستطلق مجموعة SA لعبة جديدة؟ إنهم يطلقون نهاية العالم في ساتسفاي لجلب الناس إلى العمل الجديد.

 

ᄂ كيف يفشلون وهم يحتكرون تقنية الواقع الافتراضي؟

ᄂ كيف يفشلون وهم يحتكرون تقنية الواقع الافتراضي؟

 

 

الشياطين ، الذين أذهلهم ظهور بعل ، اقتحموا من خلال المخلوقات الشيطانية و ركضوا. كانوا سعداء بفكرة قتل أسطورة مجانًا و قفزوا عليها بسعادة.

– ليم تشيول هو مسن و شيخ.

طارت رصاصة بارباتوس و تسببت في اهتزاز مجال الجاذبية لمرسيدس.

 

< نحن نجهز الأغاني الرئيسية لجريد. تفاوضنا مع الأساتذة في جميع أنحاء العالم لتقديم أفضل الأغاني. في المستقبل ، نخطط لتحديث الأغاني بشكل مطرد لإحياء ذكرى العازفين. >

لم يكن هناك سوى اليأس. كان الناس في ساحة المعركة و كل من يشاهدون متشككين في الوضع الحالي. كان جريد هو أمل الآلاف من الناس ، لكن وجوده أصبح ضعيفًا أمام الشيطان العظيم الأول. حدث ذلك عندما اقتربت معمودية الأشعة تدريجياً من الأرض و فقد المعلقون حول العالم عقلانيتهم ​​وبدأوا بالصراخ.

“كواهاهاهات!” أمسك بعل بطنه و ظل يضحك. بالكاد ثبت قمر الجحيم عينيه المتشنجتين المليئة بالدوار و أطلق الضوء بعنف. تم تخفيض الرقم بشكل ملحوظ. لم يكن هناك سوى آلاف الأشعة ، و ليس عشرات الآلاف. لم تكن هناك حاجة لجريد للتقدم. قضى سحر براهام و السحرة ، و مهارة أسموفيل و الفرسان ، و مهارات الآلاف من اللاعبين على أشعة الضوء.

 

 

[تم تطبيق تحديث جديد.]

 

 

وميض!

ظهرت رسالة عالمية. لقد كان إشعارًا يعلن عن ‘تحديث’ ، وهو شيء لم يسبق رؤيته منذ إطلاق ساتسفاي. شعر المشاهدون في جميع أنحاء العالم بالارتياح عندما هرع الستريمر و المراسلون في مكان الحادث لإعلان الأخبار. لقد كان من دواعي الارتياح أن مجموعة SA قد عادت إلى رشدها ، حتى لو كان متأخرا. وقد قاد المساهمون شركة ساتسفاي للعودة إلى المسار الصحيح.

بدأ الستريمر و الخبراء في إجراء ملاحظات متطرفة و لكن مفعمة بالأمل. لقد حصلوا على استجابة إيجابية من الجمهور. أدرك العالم أن صعوبة الحرب بين البشر و الشياطين العظيمة قد سارت بشكل خاطئ. كان هناك الكثير ممن أرادوا فعل ذلك حتى لا يحدث هذا. كان إشعار التحديث الأول كافياً لمنح الناس الأمل.

 

『هناك احتمال ألا تحدث الحرب بين البشر و الشياطين نفسها أبدًا…』

『هناك احتمال ألا تحدث الحرب بين البشر و الشياطين نفسها أبدًا…』

 

 

 

بدأ الستريمر و الخبراء في إجراء ملاحظات متطرفة و لكن مفعمة بالأمل. لقد حصلوا على استجابة إيجابية من الجمهور. أدرك العالم أن صعوبة الحرب بين البشر و الشياطين العظيمة قد سارت بشكل خاطئ. كان هناك الكثير ممن أرادوا فعل ذلك حتى لا يحدث هذا. كان إشعار التحديث الأول كافياً لمنح الناس الأمل.

ظهرت علامات الاستفهام على رؤوس الناس. اشتكى عدد من الناس من عصير التفاح بعد الشعور بالضيق و كأنهم تناولوا مليون بطاطا حلوة. [1]

 

ᄂ كيف يفشلون وهم يحتكرون تقنية الواقع الافتراضي؟

لقد كان توقيتًا رائعًا. لقد ظهر بينما كان الوضع يتدفق في اتجاه لا يمكن السيطرة عليه. ارتفعت توقعات الناس مع استمرار الإعلانات.

[تم تطبيق تحديث جديد.]

 

 

[هذا تحديث لم يتم فحصه. ستدخل التغييرات حيز التنفيذ على الفور.]

” سعال!” في اللحظة التي سعلت فيها مرسيدس دما و سقطت ، انطلق مجال الجاذبية. و استؤنف قصف الأشعة الثابتة.

 

لم يكن هناك سوى اليأس. كان الناس في ساحة المعركة و كل من يشاهدون متشككين في الوضع الحالي. كان جريد هو أمل الآلاف من الناس ، لكن وجوده أصبح ضعيفًا أمام الشيطان العظيم الأول. حدث ذلك عندما اقتربت معمودية الأشعة تدريجياً من الأرض و فقد المعلقون حول العالم عقلانيتهم ​​وبدأوا بالصراخ.

[محتويات التحديث.]

“ابتعدوا! الأشياء القذرة!”

 

[زادت عبادة كل الناس الآلهية بمقدار 1.]

[تمت إضافة أغنية للمشغل ‘جريد’.]

 

 

[تمت إضافة أغنية للمشغل ‘جريد’.]

“…..؟”

شخص واحد فقط – شخص واحد سيطر على الحرب. كانت عظمة الإله.

 

“…..؟”

『…..؟』

 

 

صمتت ساحة المعركة. لقد كان صمتًا أحدثه جيش المخلوقات الشيطانية المدمر و أعين قمر الجحيم المغلقة. فقط عاصفة إله النار التي ملأت ساحة المعركة أظهرت وجودها. كان جنود الحلفاء قد التئمت جراحهم من العاصفة و تم إعطاؤهم قوة إرادة غير قابلة للكسر من جريد.

-…..؟

“…..”

 

 

< نحن نجهز الأغاني الرئيسية لجريد. تفاوضنا مع الأساتذة في جميع أنحاء العالم لتقديم أفضل الأغاني. في المستقبل ، نخطط لتحديث الأغاني بشكل مطرد لإحياء ذكرى العازفين. >

 

 

ترجمة : Don Kol

عبر المقال الذي نشرته في الماضي مجموعة SA أذهان الناس. كان فقط… لماذا تفعل هذا الآن؟

 

 

ظهرت رسالة عالمية. لقد كان إشعارًا يعلن عن ‘تحديث’ ، وهو شيء لم يسبق رؤيته منذ إطلاق ساتسفاي. شعر المشاهدون في جميع أنحاء العالم بالارتياح عندما هرع الستريمر و المراسلون في مكان الحادث لإعلان الأخبار. لقد كان من دواعي الارتياح أن مجموعة SA قد عادت إلى رشدها ، حتى لو كان متأخرا. وقد قاد المساهمون شركة ساتسفاي للعودة إلى المسار الصحيح.

ظهرت علامات الاستفهام على رؤوس الناس. اشتكى عدد من الناس من عصير التفاح بعد الشعور بالضيق و كأنهم تناولوا مليون بطاطا حلوة. [1]

” هوه. ” استعاد بعل ابتسامته.

 

أغمض قمر الجحيم عينيه بعد قصف واحد و فتح عينيه مرة أخرى. كانت العيون الحمراء المحتقنة بالدم مفتوحتين على مصراعيها بينما كانوا يصوبون على الأرض مرة أخرى. بهذه اللحظة…

كان مثل هذا الموقف الذي يصعب فهمه. على أي حال ، كان الوقت يمر. كانت الحرب لا تزال مستمرة.

 

 

‘يجب أن أهرب بعيدًا الآن’. وضع كايل ، الذي تعرض للترهيب الشديد ، حاجزًا من التيارات الكهربائية لحماية البعض. لقد بذل قصارى جهده ، لكن نطاق الأشعة كان عريضًا جدًا بالنسبة له لمنعه تمامًا. لم يستطع فعل ذلك.

[لقد ظهر الإله المدجج بالعتاد جريد.]

 

 

 

تخلل لحن الكمان ساحة المعركة. كان هناك لحن جليدي متداعي أعلن قدوم العجوز و الشعور بالوحدة. كانت هذه مقدمة مناسبة لساحة المعركة التي فقدت الأمل. يبدو أن ملحمة تعبر عن الشتاء البارد و القاسي تتكشف. ثم مع الإضافة غير المتوقعة لـ لحن البيانو ، بدأ ينعكس. المسار الافتتاحي الذي أعلن عن ظهور جريد ، ‘المظهر’ ، كان بمثابة نهاية الشتاء ، وليس الشتاء. حركت الأوركسترا الرائعة ساحة المعركة الرمادية و جعلت قلوب الناس الباردة تنبض مرة أخرى.

 

 

ᄂ كيف يفشلون وهم يحتكرون تقنية الواقع الافتراضي؟

اصطدمت مئات الصواريخ السحرية التي أطلقتها أيدي الإله الثلاثين باستخدام التناثر بمعمودية الأشعة. لم يكن لها تأثير كبير ، لكن التأثيرات المرئية كانت رائعة. كان ذلك كافيا لجعل جنود الحلفاء يتغلبون على خوفهم و إحباطهم و يهتفون. كانت القوة الحقيقية شيئًا منفصلاً.

 

 

انسكب مطر الدمار مرة أخرى. استخدمت مرسيدس مجال جاذبية واسع النطاق لإيقاف عشرات الآلاف من الأشعة في الهواء.

وميض!

لم يتمكنوا بسهولة من قبول الوضع المتغير بسرعة و حدقوا في ذهول قبل أن يعودوا متأخرين إلى رشدهم ويهتفوا ، ” واااااااااااه! “

 

 

قبل أن تضرب عشرات الآلاف من الأشعة جنود الحلفاء بقليل ، تحولت الأيادي الثلاثين إلى غزاة. أصبحوا حاجزًا في حد ذاته و منعوا معمودية الأشعة بأجسادهم. ضربت الأشعة التي انزلقت عبر الفجوات برماح ضخمة تذكر بأعمدة المعبد.

ᄂ كيف يفشلون وهم يحتكرون تقنية الواقع الافتراضي؟

 

رد قمر الجحيم على إرادة بعل. توالت عيون لا حصر لها و استهدفت البشر في ساحة المعركة. أصبحت وجوه جنود الحلفاء ، الذين توقعوا قصف الأشعة ، تأملية. تساقطت عشرات الآلاف من الأشعة مثل المطر الغزير. كانت أمطار دمار موجهة إلى مركز مئات الآلاف من قوات التحالف.

“آهات! بوهاهاهات!” اندلع بعل ضاحكًا. كان قمر الجحيم الذي كان ورائه يخرج أشعة من عينيه التي بدأت تذرف دموعًا دموية لأنه ** لا يمكن أن يتحول إلى اللون الأحمر. كان بلا معنى. لم تكن الهجمات التي كانت كبيرة الحجم جيدة ضد جريد.

 

 

طفى جريد في السماء حيث كان القمر نائمًا و لم يكن قادرًا على النزول إلى الأرض. لم يكن يريد أن يُرى وجهه الأحمر.

** أنا مش فاهم… 

“وضعية رائعة! دعونا نصطاد بعل! كوهاهاهات!” صرخ فانتنر في حالة معنوية عالية لأنه كان لديه شيء يؤمن به.

 

 

“السيف الساحق لجيش الـ 200،000.” قطع ضوء السيف الذي كان له نطاق مشابه للأشعة في السماء. هجمة واحدة لم تدمر الأشعة ، لكنها وصلت إلى بعل الذي كان يقف وراءها.

 

 

“تراجع.”

“ماذا؟ إنه رائع!” انحنى بعل إلى الوراء لتجنب الهجوم و زادت ضحكاته.

ᄂ كيف يفشلون وهم يحتكرون تقنية الواقع الافتراضي؟

 

 

خسر جريد 50٪ من صحته مقابل سحق عشرات الآلاف من المهارات ، لكنه لم يُظهر أي ألم. استخدم عاصفة إله النار لتوليد جميع أنواع التأثيرات. ثم سرعان ما استعاد صحته بشرب الجرعات. استمر قمر الجحيم في إطلاق الأشعة. هذه المرة ، كان القصف سريعًا ، كما لو كان يسخر من جريد لقطعه مرة أخرى. رد جريد على الفور.

 

 

“تراجع.”

[القلب التاسع لـ العنقاء الحمراء صدى مع طائر العنقاء الحمراء في الشرق.]

 

 

“…..”

[تراجعت قوة إرادة طائر العنقاء الحمراء.]

“ابتعدوا! الأشياء القذرة!”

 

“كيف تجرؤ.”

سقط مطر من نار. لقد كانت أمطار معجزة التي أحرقت الأشعة القادمة و المخلوقات الشيطانية على الأرض ، بينما أعادت إلى حد كبير الجروح و القوة الجسدية للحلفاء. انفجر الدم الأحمر مثل الحمم البركانية في عشرات الآلاف من العيون على قمر الجحيم.

شخص واحد فقط – شخص واحد سيطر على الحرب. كانت عظمة الإله.

 

 

“كواهاهاهات!” أمسك بعل بطنه و ظل يضحك. بالكاد ثبت قمر الجحيم عينيه المتشنجتين المليئة بالدوار و أطلق الضوء بعنف. تم تخفيض الرقم بشكل ملحوظ. لم يكن هناك سوى آلاف الأشعة ، و ليس عشرات الآلاف. لم تكن هناك حاجة لجريد للتقدم. قضى سحر براهام و السحرة ، و مهارة أسموفيل و الفرسان ، و مهارات الآلاف من اللاعبين على أشعة الضوء.

المعركة الدامية ضد الشياطين العظماء التي بدأت مع بيليال ، المعركة السريعة مع كراغول خلال زمن كراغول مثل السماء فوق السماء ، إخضاع الملك الشيطان حيث ذبح المئات من الرواد ، حادثة الفاتيكان حيث مزق أجنحة رئيس الملائكة و أطفأ روحه ، إلى آخره – مشاهد المعركة التي أظهرها جريد تبادرت إلى الذهن بشكل طبيعي أثناء استماعهم للموسيقى.

 

” سعال!” في اللحظة التي سعلت فيها مرسيدس دما و سقطت ، انطلق مجال الجاذبية. و استؤنف قصف الأشعة الثابتة.

“…..”

 

 

 

صمتت ساحة المعركة. لقد كان صمتًا أحدثه جيش المخلوقات الشيطانية المدمر و أعين قمر الجحيم المغلقة. فقط عاصفة إله النار التي ملأت ساحة المعركة أظهرت وجودها. كان جنود الحلفاء قد التئمت جراحهم من العاصفة و تم إعطاؤهم قوة إرادة غير قابلة للكسر من جريد.

 

 

ظهرت رسالة عالمية. لقد كان إشعارًا يعلن عن ‘تحديث’ ، وهو شيء لم يسبق رؤيته منذ إطلاق ساتسفاي. شعر المشاهدون في جميع أنحاء العالم بالارتياح عندما هرع الستريمر و المراسلون في مكان الحادث لإعلان الأخبار. لقد كان من دواعي الارتياح أن مجموعة SA قد عادت إلى رشدها ، حتى لو كان متأخرا. وقد قاد المساهمون شركة ساتسفاي للعودة إلى المسار الصحيح.

لم يتمكنوا بسهولة من قبول الوضع المتغير بسرعة و حدقوا في ذهول قبل أن يعودوا متأخرين إلى رشدهم ويهتفوا ، ” واااااااااااه! “

 

 

 

[زادت عبادة كل الناس الآلهية بمقدار 1.]

 

 

 

شخص واحد فقط – شخص واحد سيطر على الحرب. كانت عظمة الإله.

اصطدمت مئات الصواريخ السحرية التي أطلقتها أيدي الإله الثلاثين باستخدام التناثر بمعمودية الأشعة. لم يكن لها تأثير كبير ، لكن التأثيرات المرئية كانت رائعة. كان ذلك كافيا لجعل جنود الحلفاء يتغلبون على خوفهم و إحباطهم و يهتفون. كانت القوة الحقيقية شيئًا منفصلاً.

 

‘يجب أن أهرب بعيدًا الآن’. وضع كايل ، الذي تعرض للترهيب الشديد ، حاجزًا من التيارات الكهربائية لحماية البعض. لقد بذل قصارى جهده ، لكن نطاق الأشعة كان عريضًا جدًا بالنسبة له لمنعه تمامًا. لم يستطع فعل ذلك.

في الوقت المناسب ، تم تشغيل المسار الثاني ، ‘التأثير’ ، وأثارت حماسة المشاهدين. اللحن النشط جعل دمائهم تغلي.

 

 

” تسك. ” براهام ، الذي أصيب بخيبة أمل لأنه لم يحصل على قسط كافٍ من الراحة ، أُجبر على الخروج. أطلق أوسع درع واسع النطاق و قام بتنشيط النقل الفضائي الشامل. لقد حمى الآلاف و شرد الآلاف.

المعركة الدامية ضد الشياطين العظماء التي بدأت مع بيليال ، المعركة السريعة مع كراغول خلال زمن كراغول مثل السماء فوق السماء ، إخضاع الملك الشيطان حيث ذبح المئات من الرواد ، حادثة الفاتيكان حيث مزق أجنحة رئيس الملائكة و أطفأ روحه ، إلى آخره – مشاهد المعركة التي أظهرها جريد تبادرت إلى الذهن بشكل طبيعي أثناء استماعهم للموسيقى.

 

 

أشرق قمر الجحيم مرة أخرى. بعد ذلك ، ظهرت 30 أيدي إله و اصطفت على فترات من خمسة أمتار. كان ظهور الإله المدجج بالعتاد جريد هو ما كان العالم يتطلع إليه. كان يبدو رثًا. كان عدد أيادي الإله منخفضًا جدًا و كانت صغيرة جدًا مقارنة بعدد الأشعة المتساقطة مثل المطر الغزير. لقد رتبوا أنفسهم كما لو كانوا يحرسون قوات الحلفاء ، لكن نطاق نفوذهم كان ضيقًا جدًا.

“…..”

 

 

 

طفى جريد في السماء حيث كان القمر نائمًا و لم يكن قادرًا على النزول إلى الأرض. لم يكن يريد أن يُرى وجهه الأحمر.

كان هذا هو الحد. و انهار عشرات الآلاف من الجنود تحت أمطار غزيرة من الأشعة. كافح بعض الناس بشدة لحماية أنفسهم و زملائهم ، لكن معظمهم أصيبوا بجروح خطيرة و انهاروا. كان قمر الجحيم يستعد للقصف القادم.

 

[تمت إضافة أغنية للمشغل ‘جريد’.]

‘ما هذه الموسيقى؟’

 

 

اصطدمت مئات الصواريخ السحرية التي أطلقتها أيدي الإله الثلاثين باستخدام التناثر بمعمودية الأشعة. لم يكن لها تأثير كبير ، لكن التأثيرات المرئية كانت رائعة. كان ذلك كافيا لجعل جنود الحلفاء يتغلبون على خوفهم و إحباطهم و يهتفون. كانت القوة الحقيقية شيئًا منفصلاً.

بالطبع ، كان سعيدًا. كان سعيدا. كانت أغنية له. شعر أنه تمت مكافأته على عمله الشاق في الماضي. ومع ذلك ، كان هناك الكثير من المخاوف. إذا كان هناك مثل هذا الصوت الرائع في الخلفية في كل مرة يفعل فيها شيئًا ما في المستقبل. ألا يعني ذلك أنه سيتعين عليه مراقبة أهمية أفعاله 24 ساعة في اليوم؟

** أنا مش فاهم… 

 

وميض!

  1. البطاطا الحلوة هي لغة عامية في كوريا الجنوبية للتعبير عن إحباط الشخص أو نفاد صبره من الموقف. يستخدمون هذا لأنه مشابه لما قد تشعر به عند تناول البطاطا الحلوة بدون أي مشروبات. عصير التفاح يعني مشروبًا غازيًا مثل سبرايت وغالبًا ما يستخدم مع وعاء حلو. إذا كنت تشعر بالإحباط أو الانسداد ، فأنت تشرب عصير التفاح و تشعر بالانتعاش و السعادة.

 

 

ترجمة : Don Kol

“كيف تجرؤ.”

 

“هذه وصية!”

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط