نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Overgeared 1513

الفصل 1513

الفصل 1513

 

“هذا هو الحد.”

الفصل 1513

 

كان يجب تذكر الألم. بمجرد طبع الإحساس ، لا يمكن التخلص منه بسهولة.

 

 

اتسعت عينا بعل حيث سحق وجهه نيزك سقط كما لو كان متجمداً. من بين النيازك العشرة ، كان صغيرًا بشكل خاص و مصنوع من المعدن. كانت هذه قوة إرادة جريد.

“… لا يؤلم على الإطلاق. ” ابتسمت جيشوكا قليلاً بينما جلست في الكبسولة لفترة طويلة و فركت أصابعها. كان الألم في أصابعها الذي كان يتداخل مع كل مرة تطلق فيها النار باستمرار – كانت هذه أسوأ عقوبة يجب أن يتحملها رامي السهام. كان عليهم أن يشعروا بألم جسدهم و هو يسحق ، وتمزق عضلاتهم ، وعظامهم تتشقق طوال المعركة. قد لا يكون مشابهًا للألم الفعلي ، لكنه لا يزال مؤلمًا.

… كان هذا حتى أصبح ليراج نشطًا. كان منذ مئات السنين. عادت ليراج مع الأسطورة غير المهزومة من أرخبيل بيهين و برزت كمعبود جديد. وإلا ، لكان بارباتوس قد نجح في بناء الألوهية من خلال احتكار عبادة الشياطين.

 

 

قبل كل شيء ، كان الأمر صعبًا جدًا من الناحية النفسية. كلما طالت المعركة ، زاد عدد مرات سحب الوتر. كانت تعلم أن هذا الألم سيبقى في ذاكرتها و يعذبها طوال الليل بعد أن عادت إلى الواقع و كانت تريد أحيانًا الهرب من ذلك.

 

 

 

بالطبع ، لم تهرب حقًا. لم تتخذ خطوة للوراء. لم تشكو من الألم لزملائها أو تظهره. ومع ذلك ، عرف جريد ألمها. بعد أن عادت من رحلة الجحيم ، قدم لها كشتبانًا جديدة. لقد كان كشتبانًا دائم. ملفوف حول أصابعها و احتوى على اعتبار جريد الدافئ.

‘هل جاء العالم الأخير أخيرًا؟ هل حقا؟’

 

 

‘… لقد كنت دائما تهتم بي.’

 

 

استمتعت جيشوكا باللحظة لفترة من الوقت قبل الوقوف بقوة. على الهولوغرام أمام الكبسولة ، تم عرض نشاط جريد. كان من الرائع رؤيته يخترق الأزمة بطريقة ما. كان أداء متوقعا. تمامًا كما آمن جريد بـ جيشوكا ، آمنت بجريد.

لقد وثق بها. كان يعتقد أنها ستكون قادرة على القيام بعمل جيد مع هذا الكشتبان القاسي.

 

 

ترجمة : Don Kol

“جيد ، فلنتمتلك القوة.”

“استرخِ و قاتل براحة.”

 

***

استمتعت جيشوكا باللحظة لفترة من الوقت قبل الوقوف بقوة. على الهولوغرام أمام الكبسولة ، تم عرض نشاط جريد. كان من الرائع رؤيته يخترق الأزمة بطريقة ما. كان أداء متوقعا. تمامًا كما آمن جريد بـ جيشوكا ، آمنت بجريد.

 

 

 

“استرخِ و قاتل براحة.”

 

 

كانت نتيجة شبيهة بالكذب ولا يمكن لأحد أن يصدق الموقف. كانوا يقظين بعصبية تجاه بعل ، الذي كان مستلقيًا بصمت.

كانت ستحمي أرخبيل بيهين حتى النهاية – اتخذت هذا القرار و هي تأكل لوح السعرات الحرارية بنكهة حليب الموز و المكسرات بنكهة الدجاج الحارة. لقد كانت محاولة للتكيف مع الأذواق الكورية ، على الرغم من أنه كان تشوه للفم. على أي حال ، استكملت نفسها بالمواد المغذية و جلست في الكبسولة مرة أخرى.

 

 

 

***

ضرب جريد رصاصة بارباتوس التي جاءت مرة أخرى و حث بعل ، “لا جدوى من كسب الوقت. تعال ، استخدم قوتك.”

 

‘… لقد كنت دائما تهتم بي.’

ترأس بارباتوس الشيطان العظيم الثامن الموت. إذا كان الهدف ضمن ‘مجال رؤيته’ ، فيمكنه إطلاق النار عليهم بغض النظر عن المسافة و التضاريس. وهكذا دعي إله الموت.

لم تكن مهارة المبارزة متعمقة ولا منهجية. لقد استجابت فقط للمعلومات التي تنقلها حواسه في الوقت الفعلي. وبالتالي ، كان الأمر أكثر تعقيدًا. رقصة سيف جريد ، التي كان لها انتظامها الخاص ، تحولت إلى شيء غامض حيث تحركت برشاقة و سقطت فجأة.

 

في الصمت ، تحرك جريد. تم تفكيك السيفين اللذين كانا في حالة اتحاد بسبب سلسلة الألوهية و إعادهما إلى مخزونه. غطى الجزء العلوي من جسده الممزق ، وغطى رجليه بعباءة و وجهه المسحوق بأيدي الإله. لم يستطع أن يظهر للناس شخصية ضعيفة. كانت المسؤولية التي يجب أن يتحملها. كان موقف البطل.

كان موضوع إيمان فعلي. كانت قدرته على إعدام الآخرين خارج الزمان و المكان كافية لجعله موضوعًا للرهبة و العبادة. على عكس سيتري ، الذي ابتلع أشباح الجحيم و فقد الآنا خاصته في مقابل اكتساب قوة مماثلة لإله ، أصبح بارباتوس إلهًا شيطانيًا حقيقيًا مع عبادة الشياطين الأخرى.

‘… لا؟’ وأكد أن وجه بعل المشوه ابتسم.

 

 

… كان هذا حتى أصبح ليراج نشطًا. كان منذ مئات السنين. عادت ليراج مع الأسطورة غير المهزومة من أرخبيل بيهين و برزت كمعبود جديد. وإلا ، لكان بارباتوس قد نجح في بناء الألوهية من خلال احتكار عبادة الشياطين.

“هذا هو الحد.”

 

 

في غرفة نوم الإمبراطورة باسارا ، داخل القصر الإمبراطوري.

 

‘هل جاء العالم الأخير أخيرًا؟ هل حقا؟’

“ماذا…” اهتز بارباتوس ، الذي كان يستخدم مكانًا لا يمكن لأحد أن يتوقعه كنقطة قنص. كان ذلك بسبب استمرار جريد في تجنب و عرقلة قنصه. فعل جريد ذلك أثناء قتال بعل. كان يفعل المستحيل.

“مهلا! لنذهب معا!”

 

بعد ذلك فقط ، سمع ضوضاء زاحفة لم تكن مناسبة. نظر في دهشة و رأى النيازك الجليدية. استخدم براهام آخر قوته الجسدية لإعادة ضبط تهدئة النيزك. سقط النيزك الذي تم إطلاقه ككتلة من الجليد.

“هل يفعلها بعل بفتور؟”

 

 

العشرات من الأحرف الرونية التي شكلت شخصيات ملفوفة حول بعل. تبع ذلك مشهد يائس. بدأت النيازك الجليدية في التحطم. كان كل شيء باستثناء نيزك واحد.

كان من الطبيعي أن يتساءل عن شيء من هذا القبيل. كان بارباتوس مقربًا من فصيل بعل ، لكنه لم يثق ببعل. عرف بعل بوضوح أنه كان يهدف إلى ألوهية جريد و جعل الأمر صعب عن قصد. شتم و قال إنه لن يكون هناك ابن آخر لعاهرة مثل هذه في العالم. ثم فجأة ~

 

 

ضغط على أسنانه و تمسك به حتى عندما تمزق نصف وجهه و صدره بهجوم بعل المضاد العنيف. أيقظ وعيه المتلاشي مستخدماً ومضات من أشعة الضوء. دعا أيدي الإله لدعم معصميه و خصره و كتفيه.

‘… لا؟’ وأكد أن وجه بعل المشوه ابتسم.

 

 

 

برودة.

 

 

 

لأول مرة ، نزلت قشعريرة في الحبل الشوكي لبارباتوس مما جعله يرتجف.

 

 

 

***

لقد وثق بها. كان يعتقد أنها ستكون قادرة على القيام بعمل جيد مع هذا الكشتبان القاسي.

 

 

اهتز الجزء العلوي من الخيوط الفضية بشدة و أرسل إشارة. كان بعل يفرك بالخيوط الفضية في عملية الإندفاع. بفضل هذا ، حدد جريد الموقع الذي كان بعل قادمًا منه حتى قبل تنشيط حواسه المتعالية. تنبأ بالهجوم التالي من خلال تخصيص تقنيات قبضة بعل و شخصيته للمسار الذي خرج منه.

***

 

***

كانت تلك هي اللحظة التي دخلت فيها سرعته و مستوى تفكيره إلى عالم عبقري مثالي.

 

 

 

“… ههههههههههه” اندلع بعل في ضحك لا يمكن السيطرة عليه عندما أصيب بالرد بعد صد هجومه. تجعدت تعبيراته مثل قطعة من الورق. لم يكن تعبيرا عن المشاعر. كان مجرد أن أعصابه المتضررة غيرت عضلات وجهه.

كان موضوع إيمان فعلي. كانت قدرته على إعدام الآخرين خارج الزمان و المكان كافية لجعله موضوعًا للرهبة و العبادة. على عكس سيتري ، الذي ابتلع أشباح الجحيم و فقد الآنا خاصته في مقابل اكتساب قوة مماثلة لإله ، أصبح بارباتوس إلهًا شيطانيًا حقيقيًا مع عبادة الشياطين الأخرى.

 

ومض ضوء حيث وقف بعل و عادت أغنية جريد مرة أخرى. أصبح مظهر بعل غير واضح و تحول إلى خط أسود. يتشابك مع خط برتقالي فوقه. في كل مرة يصطدم فيها الخطان ، يسمع صوت مدوي متأخر.

تسارع سيف جريد. على وجه الدقة ، يبدو أنه يتسارع. كان بسبب التوسع. السيف الذي كان محاطًا بالمانا و الدم و طاقة القتال زاد حجمه بسرعة و قطع في كتف بعل أثناء منع قنص بارباتوس.

 

 

 

‘إنه سهل…’

سقط السيف المائل أفقيًا لأسفل و قام. كان هناك صوت مثل الرعد عندما انقطع. ثم بشكل غريب ، توقف في منتصف الدوران. اختفت دون سابق إنذار. كان هذا بسبب استخدام رقصة السيف في أوقات غير متوقعة من خلال الاستخدام الفعال للجسم الذي تجاهل قدرًا معينًا من القوانين الفيزيائية.

 

‘هل جاء العالم الأخير أخيرًا؟ هل حقا؟’

كان هذا انطباع جريد. كانت هذه نتيجة للحواس و الحدس الذي كان يعتبر ملكية حصرية للعباقرة. فتحت المعلومات التي تم تسليمها بواسطة الخيوط الفضية لـ 30 أيدي إله التي تدور حول فواصل طولها خمسة أمتار أفقًا جديدًا لجريد.

ترجمة : Don Kol

 

قد تكون صرخة بعل صرخة أو ضحكة. توقف لحظة اصطدامه بالأرض.

الحواس التي أخبرته بشكل الهجوم و أيضًا الاتجاه الذي سلكته. كان مختلفًا عن حواسه المتعالية و البصيرة الفائقة. حواسه المتعالية أبلغته فقط أن هناك تهديدًا قادمًا. أثار ردود أفعاله دون قراءتها بالتفصيل حتى يتضح ‘شكل’ اقتراب التهديد. كان لدى البصيرة الفائقة الشرط الأساسي ‘انظر إليه بعينيك’.

 

 

باستخدام نوي و راندي كعينيه ، تم ربط طريق السيف.

كانت هذه القدرات لا بد أن تكون رائعة ، لكنها كانت أقل ملاءمة عند مقارنتها بـ ‘الحواس التي تهيمن دائمًا على دائرة نصف قطرها 5 أمتار.’

من جانب القصر الإمبراطوري ، تم إطلاق السحر مع صرخة براهام المليئة بشغف نادر. ابتلع تسونامي ضخم السماء التي كانت مصبوغة بعدة ألوان. في اللحظة التي أصبح الخط فيها نقطة و زاد الحجم ، اختفى التسونامي.

 

“… لا يؤلم على الإطلاق. ” ابتسمت جيشوكا قليلاً بينما جلست في الكبسولة لفترة طويلة و فركت أصابعها. كان الألم في أصابعها الذي كان يتداخل مع كل مرة تطلق فيها النار باستمرار – كانت هذه أسوأ عقوبة يجب أن يتحملها رامي السهام. كان عليهم أن يشعروا بألم جسدهم و هو يسحق ، وتمزق عضلاتهم ، وعظامهم تتشقق طوال المعركة. قد لا يكون مشابهًا للألم الفعلي ، لكنه لا يزال مؤلمًا.

سقط السيف المائل أفقيًا لأسفل و قام. كان هناك صوت مثل الرعد عندما انقطع. ثم بشكل غريب ، توقف في منتصف الدوران. اختفت دون سابق إنذار. كان هذا بسبب استخدام رقصة السيف في أوقات غير متوقعة من خلال الاستخدام الفعال للجسم الذي تجاهل قدرًا معينًا من القوانين الفيزيائية.

 

 

 

لم تكن مهارة المبارزة متعمقة ولا منهجية. لقد استجابت فقط للمعلومات التي تنقلها حواسه في الوقت الفعلي. وبالتالي ، كان الأمر أكثر تعقيدًا. رقصة سيف جريد ، التي كان لها انتظامها الخاص ، تحولت إلى شيء غامض حيث تحركت برشاقة و سقطت فجأة.

“آه…” من الوقت الذي ظهر فيه جريد إلى الآن – أعضاء مدجج بالعتاد ، الذين كانوا يساعدون الجنود على التراجع وفقًا لأمر لاويل ، تشددوا مثل التماثيل الحجرية. وقع انفجار في المسافة و لم يتمكنوا من سماع أغنية جريد. لم يتمكنوا حتى من رؤية جريد. ربما…

 

 

‘إنه رجل مثير للاهتمام حقًا.’ أمسك بعل بيده اليسرى التي لا تهدأ و تراجع. فقط بعد عدة دقائق من الهجوم و الدفاع تمكن من الرؤية و الهروب من المجال الحسي الاصطناعي لجريد. ‘إنه أقوى من أعضاء البرج’.

استهلك فعل الانتباه إلى حواسه الكثير من التركيز ، لكن حواس جريد كانت مصطنعة. تم تنفيذ ذلك بالعناصر ، وبالتالي استهلك تركيزًا أقل. كان أسرع بكثير مما كان عليه عندما اعتمد فقط على حواسه الفائقة. في الواقع ، انخفض استهلاك القدرة على التحمل بشكل كبير. مقارنة باللحظة الأولى عندما قاتل بعل ، استهلكت المعركة التي استمرت سبع دقائق طاقة تحمّل أقل.

 

ترأس بارباتوس الشيطان العظيم الثامن الموت. إذا كان الهدف ضمن ‘مجال رؤيته’ ، فيمكنه إطلاق النار عليهم بغض النظر عن المسافة و التضاريس. وهكذا دعي إله الموت.

كان وجه بعل يعبر عن إعجاب لا يناسبه. لقد تعجب من كيف أصبح جريد كائنًا مختلفًا في بضع دقائق فقط. في الوقت الذي حصل فيه على جثة زيك ، تأكد بعل من أنها على مستوى ‘عضو جمعية البرج رفيع المستوى’. ومع ذلك ، كان الدانتيان العلوي مشابهًا لجسمه الرئيسي و كان قادرًا على التحكم في قمر الجحيم. قرر أنه سيستمتع به قدر استطاعته أثناء وجوده في عالم البشر.

 

 

باستخدام نوي و راندي كعينيه ، تم ربط طريق السيف.

والمثير للدهشة أن الوضع تغير بسرعة. بدلاً من الاستمتاع به لفترة ، سيتقرر مصيره الآن.

اهتز الجزء العلوي من الخيوط الفضية بشدة و أرسل إشارة. كان بعل يفرك بالخيوط الفضية في عملية الإندفاع. بفضل هذا ، حدد جريد الموقع الذي كان بعل قادمًا منه حتى قبل تنشيط حواسه المتعالية. تنبأ بالهجوم التالي من خلال تخصيص تقنيات قبضة بعل و شخصيته للمسار الذي خرج منه.

 

 

‘لا يوجد هدف مشابه’.

“نحن سويا!”

 

‘هل جاء العالم الأخير أخيرًا؟ هل حقا؟’

كان هذا هو الاستنتاج الذي توصل إليه بعل بعد مقارنة موهبة جريد بعبقرية الأجيال السابقة. شهد بعل ولادة و تدمير عوالم لا حصر لها. على طول الطريق ، شهد و جرب عباقرة أكثر من النجوم ، لكنه اعتقد أن جريد كان الأفضل. كان من الطبيعي ذلك. إذا كان مادرا قد عاش لعقود أخرى ، فقد يكون مؤهلاً ليكون قاتل تنين أو قاتل إله ، لكن الرجل الذي أمامه كان أصغر مما كان عليه عندما مات مادرا.

 

 

 

‘هل جاء العالم الأخير أخيرًا؟ هل حقا؟’

 

 

 

ضرب جريد رصاصة بارباتوس التي جاءت مرة أخرى و حث بعل ، “لا جدوى من كسب الوقت. تعال ، استخدم قوتك.”

 

 

 

لم تكن هناك نية لاستفزاز بعل. كان جريد يستمتع بهذه اللحظة. كان من المثير أن يكون لديك سيطرة كاملة على تدفق المعركة و كسر حدوده. لم يكن هناك عبء.

‘هل جاء العالم الأخير أخيرًا؟ هل حقا؟’

 

تسارع سيف جريد. على وجه الدقة ، يبدو أنه يتسارع. كان بسبب التوسع. السيف الذي كان محاطًا بالمانا و الدم و طاقة القتال زاد حجمه بسرعة و قطع في كتف بعل أثناء منع قنص بارباتوس.

استهلك فعل الانتباه إلى حواسه الكثير من التركيز ، لكن حواس جريد كانت مصطنعة. تم تنفيذ ذلك بالعناصر ، وبالتالي استهلك تركيزًا أقل. كان أسرع بكثير مما كان عليه عندما اعتمد فقط على حواسه الفائقة. في الواقع ، انخفض استهلاك القدرة على التحمل بشكل كبير. مقارنة باللحظة الأولى عندما قاتل بعل ، استهلكت المعركة التي استمرت سبع دقائق طاقة تحمّل أقل.

 

 

“آه…” من الوقت الذي ظهر فيه جريد إلى الآن – أعضاء مدجج بالعتاد ، الذين كانوا يساعدون الجنود على التراجع وفقًا لأمر لاويل ، تشددوا مثل التماثيل الحجرية. وقع انفجار في المسافة و لم يتمكنوا من سماع أغنية جريد. لم يتمكنوا حتى من رؤية جريد. ربما…

“ليس لدي قوة.” ظهرت قوة السحر الأحمر في عيون بعل المبتسم. ثم ارتفعت الطاقة الشيطانية ، التي كانت ملفوفة حول جلده مثل الدروع ، في ضباب. كان يشبه الاسوداد لجريد من الماضي. لقد كان تغييرًا من أجل صنع شيء ما. تم شيطنة جسد زيك. تمت استعادة الذراع ، التي بدت و كأنها سقطت ، بسرعة.

‘… لقد كنت دائما تهتم بي.’

 

لم تكن هناك نية لاستفزاز بعل. كان جريد يستمتع بهذه اللحظة. كان من المثير أن يكون لديك سيطرة كاملة على تدفق المعركة و كسر حدوده. لم يكن هناك عبء.

“هذا هو الحد.”

 

 

 

في الوقت الحالي ، كان بعل مجرد جزء من الأنا خاصته. كان من المستحيل عليه استخدام قوة بعل أو استدعاء الجحيم. لقد كانت مسألة سلطة في عالم مختلف تمامًا عن السيطرة على قمر الجحيم. فعل بعل كل ما في وسعه بذاته الحالية. كان يعتقد أن هذا كان كافيا.

 

 

 

“لن يخيب ظنك.”

كانت تلك هي اللحظة التي دخلت فيها سرعته و مستوى تفكيره إلى عالم عبقري مثالي.

 

كانت ستحمي أرخبيل بيهين حتى النهاية – اتخذت هذا القرار و هي تأكل لوح السعرات الحرارية بنكهة حليب الموز و المكسرات بنكهة الدجاج الحارة. لقد كانت محاولة للتكيف مع الأذواق الكورية ، على الرغم من أنه كان تشوه للفم. على أي حال ، استكملت نفسها بالمواد المغذية و جلست في الكبسولة مرة أخرى.

هل هبت الرياح الشرقية؟ اهتزت الطاقة الشيطانية المتدفقة من جسد بعل. كان الطول الموجي ضخمًا. وقع انفجار هائل على الجانب الآخر من الاتجاه الذي اهتزت فيه الطاقة الشيطانية. اختفت سبعة ملاعب تدريب رعت الجنود الأقوياء في الإمبراطورية دون أن تترك أثرا.

 

 

 

اختفى جريد ، الذي كان في هذا الطريق ، أيضًا.

 

 

كانت نتيجة شبيهة بالكذب ولا يمكن لأحد أن يصدق الموقف. كانوا يقظين بعصبية تجاه بعل ، الذي كان مستلقيًا بصمت.

“آه…” من الوقت الذي ظهر فيه جريد إلى الآن – أعضاء مدجج بالعتاد ، الذين كانوا يساعدون الجنود على التراجع وفقًا لأمر لاويل ، تشددوا مثل التماثيل الحجرية. وقع انفجار في المسافة و لم يتمكنوا من سماع أغنية جريد. لم يتمكنوا حتى من رؤية جريد. ربما…

“آه…” من الوقت الذي ظهر فيه جريد إلى الآن – أعضاء مدجج بالعتاد ، الذين كانوا يساعدون الجنود على التراجع وفقًا لأمر لاويل ، تشددوا مثل التماثيل الحجرية. وقع انفجار في المسافة و لم يتمكنوا من سماع أغنية جريد. لم يتمكنوا حتى من رؤية جريد. ربما…

 

ضرب جريد رصاصة بارباتوس التي جاءت مرة أخرى و حث بعل ، “لا جدوى من كسب الوقت. تعال ، استخدم قوتك.”

قبل اكتمال التكهنات…

طارد جريد بعل الذي فقد توازنه و سقط. ضرب بسيف القمر المتساقط ، هبوط قمة زهرة القتل المترابط ، وسيف إبادة جيش الـ 500،000 جندي ، و الألوهية لإعادة استخدام قمة موجة القتل المترابط المتجاوز ، بعل بشكل عشوائي. في هذه العملية ، التوت أطراف جريد بشكل غريب و كسر معصمه الذي يحمل السيف ، لكن جريد لم يترك السيف في يده.

 

“يـ~يا رفاق…”

——!

لقد شعر باليأس من أن جميع الشياطين الثمانية في الموكب الذي يطارده كان لديهم مرؤوسو بارباتوس. أدت سلسلة الانفجارات داخل القصر إلى انهيار جزء من القصر الإمبراطوري. في ظل هذه الظروف ، بدا أن مرسيدس و أسموفيل يخوضان معركة شرسة مع بارباتوس.

 

 

ومض ضوء حيث وقف بعل و عادت أغنية جريد مرة أخرى. أصبح مظهر بعل غير واضح و تحول إلى خط أسود. يتشابك مع خط برتقالي فوقه. في كل مرة يصطدم فيها الخطان ، يسمع صوت مدوي متأخر.

[اختفى جزء آنا الشيطان العظيم الأول ، بعل.]

 

 

“جريد!”

 

 

 

من جانب القصر الإمبراطوري ، تم إطلاق السحر مع صرخة براهام المليئة بشغف نادر. ابتلع تسونامي ضخم السماء التي كانت مصبوغة بعدة ألوان. في اللحظة التي أصبح الخط فيها نقطة و زاد الحجم ، اختفى التسونامي.

العشرات من الأحرف الرونية التي شكلت شخصيات ملفوفة حول بعل. تبع ذلك مشهد يائس. بدأت النيازك الجليدية في التحطم. كان كل شيء باستثناء نيزك واحد.

 

قد تكون صرخة بعل صرخة أو ضحكة. توقف لحظة اصطدامه بالأرض.

كان هذا خطأ بعل. بينما كان يحجب التسونامي ، سقطت النيازك من السماء. كان التسونامي ، الذي كان ضخمًا بما يكفي لابتلاع السماء ، مجرد إلهاء لتحويل نظره.

كانت ستحمي أرخبيل بيهين حتى النهاية – اتخذت هذا القرار و هي تأكل لوح السعرات الحرارية بنكهة حليب الموز و المكسرات بنكهة الدجاج الحارة. لقد كانت محاولة للتكيف مع الأذواق الكورية ، على الرغم من أنه كان تشوه للفم. على أي حال ، استكملت نفسها بالمواد المغذية و جلست في الكبسولة مرة أخرى.

 

 

“هذا…..!” شحب وجه فانتنر. ربما كان استدعاء 10 نيازك أكثر من اللازم ، لكن جسد براهام على الشرفة تعثر. في هذا الوقت وقع انفجار في القصر و أدى إلى سقوط براهام على الأرض. طارده كايل و هو غارق في التيارات الكهربائية.

 

 

في غرفة نوم الإمبراطورة باسارا ، داخل القصر الإمبراطوري.

لقد شعر باليأس من أن جميع الشياطين الثمانية في الموكب الذي يطارده كان لديهم مرؤوسو بارباتوس. أدت سلسلة الانفجارات داخل القصر إلى انهيار جزء من القصر الإمبراطوري. في ظل هذه الظروف ، بدا أن مرسيدس و أسموفيل يخوضان معركة شرسة مع بارباتوس.

برودة.

 

قبل كل شيء ، كان الأمر صعبًا جدًا من الناحية النفسية. كلما طالت المعركة ، زاد عدد مرات سحب الوتر. كانت تعلم أن هذا الألم سيبقى في ذاكرتها و يعذبها طوال الليل بعد أن عادت إلى الواقع و كانت تريد أحيانًا الهرب من ذلك.

“اللعنة!” كان فانتنر يركض قبل أن يعرف ذلك. كانت وظيفته الانسحاب بأمان مع بقية الجنود ، لكنه غض الطرف عن المهمة لأول مرة. كان يعتقد أنه إذا غادر هكذا ، فسوف يندم لبقية حياته.

اهتز الجزء العلوي من الخيوط الفضية بشدة و أرسل إشارة. كان بعل يفرك بالخيوط الفضية في عملية الإندفاع. بفضل هذا ، حدد جريد الموقع الذي كان بعل قادمًا منه حتى قبل تنشيط حواسه المتعالية. تنبأ بالهجوم التالي من خلال تخصيص تقنيات قبضة بعل و شخصيته للمسار الذي خرج منه.

 

“هل يفعلها بعل بفتور؟”

“مهلا! لنذهب معا!”

من جانب القصر الإمبراطوري ، تم إطلاق السحر مع صرخة براهام المليئة بشغف نادر. ابتلع تسونامي ضخم السماء التي كانت مصبوغة بعدة ألوان. في اللحظة التي أصبح الخط فيها نقطة و زاد الحجم ، اختفى التسونامي.

 

كانت نتيجة شبيهة بالكذب ولا يمكن لأحد أن يصدق الموقف. كانوا يقظين بعصبية تجاه بعل ، الذي كان مستلقيًا بصمت.

“نحن سويا!”

 

 

“…..”

“يـ~يا رفاق…”

كان موضوع إيمان فعلي. كانت قدرته على إعدام الآخرين خارج الزمان و المكان كافية لجعله موضوعًا للرهبة و العبادة. على عكس سيتري ، الذي ابتلع أشباح الجحيم و فقد الآنا خاصته في مقابل اكتساب قوة مماثلة لإله ، أصبح بارباتوس إلهًا شيطانيًا حقيقيًا مع عبادة الشياطين الأخرى.

 

 

التفت فانتنر لينظر إلى مصدر الأصوات من ورائه و كان سعيدًا. لم يكن فقط أعضاء مدجج بالعتاد. كانت القوات المتحالفة تتبعه أيضًا. لقد كان يخاطر بحلفائه ، لكن فانتنر شعر بالرضا. لقد جرفته الصداقة الساخنة و فقد إحساسه بالعقل.

 

 

“ليس لدي قوة.” ظهرت قوة السحر الأحمر في عيون بعل المبتسم. ثم ارتفعت الطاقة الشيطانية ، التي كانت ملفوفة حول جلده مثل الدروع ، في ضباب. كان يشبه الاسوداد لجريد من الماضي. لقد كان تغييرًا من أجل صنع شيء ما. تم شيطنة جسد زيك. تمت استعادة الذراع ، التي بدت و كأنها سقطت ، بسرعة.

بعد ذلك فقط ، سمع ضوضاء زاحفة لم تكن مناسبة. نظر في دهشة و رأى النيازك الجليدية. استخدم براهام آخر قوته الجسدية لإعادة ضبط تهدئة النيزك. سقط النيزك الذي تم إطلاقه ككتلة من الجليد.

اتسعت عينا بعل حيث سحق وجهه نيزك سقط كما لو كان متجمداً. من بين النيازك العشرة ، كان صغيرًا بشكل خاص و مصنوع من المعدن. كانت هذه قوة إرادة جريد.

 

‘إنه سهل…’

“هذه هي قوة زيك. إنها مثل قوة ريبيكا الخاصة”.

 

 

تسارع سيف جريد. على وجه الدقة ، يبدو أنه يتسارع. كان بسبب التوسع. السيف الذي كان محاطًا بالمانا و الدم و طاقة القتال زاد حجمه بسرعة و قطع في كتف بعل أثناء منع قنص بارباتوس.

العشرات من الأحرف الرونية التي شكلت شخصيات ملفوفة حول بعل. تبع ذلك مشهد يائس. بدأت النيازك الجليدية في التحطم. كان كل شيء باستثناء نيزك واحد.

 

 

 

“…..!”

 

 

 

اتسعت عينا بعل حيث سحق وجهه نيزك سقط كما لو كان متجمداً. من بين النيازك العشرة ، كان صغيرًا بشكل خاص و مصنوع من المعدن. كانت هذه قوة إرادة جريد.

 

 

 

“أوهه!”

 

 

 

طارد جريد بعل الذي فقد توازنه و سقط. ضرب بسيف القمر المتساقط ، هبوط قمة زهرة القتل المترابط ، وسيف إبادة جيش الـ 500،000 جندي ، و الألوهية لإعادة استخدام قمة موجة القتل المترابط المتجاوز ، بعل بشكل عشوائي. في هذه العملية ، التوت أطراف جريد بشكل غريب و كسر معصمه الذي يحمل السيف ، لكن جريد لم يترك السيف في يده.

“لن يخيب ظنك.”

 

“اللعنة!” كان فانتنر يركض قبل أن يعرف ذلك. كانت وظيفته الانسحاب بأمان مع بقية الجنود ، لكنه غض الطرف عن المهمة لأول مرة. كان يعتقد أنه إذا غادر هكذا ، فسوف يندم لبقية حياته.

ضغط على أسنانه و تمسك به حتى عندما تمزق نصف وجهه و صدره بهجوم بعل المضاد العنيف. أيقظ وعيه المتلاشي مستخدماً ومضات من أشعة الضوء. دعا أيدي الإله لدعم معصميه و خصره و كتفيه.

 

 

كان وجه بعل يعبر عن إعجاب لا يناسبه. لقد تعجب من كيف أصبح جريد كائنًا مختلفًا في بضع دقائق فقط. في الوقت الذي حصل فيه على جثة زيك ، تأكد بعل من أنها على مستوى ‘عضو جمعية البرج رفيع المستوى’. ومع ذلك ، كان الدانتيان العلوي مشابهًا لجسمه الرئيسي و كان قادرًا على التحكم في قمر الجحيم. قرر أنه سيستمتع به قدر استطاعته أثناء وجوده في عالم البشر.

“إنه في اليسار!”

 

 

برودة.

“الكتف تحرك أكثر من اللازم إلى حد ما…..!”

 

 

 

باستخدام نوي و راندي كعينيه ، تم ربط طريق السيف.

 

 

——!

قد تكون صرخة بعل صرخة أو ضحكة. توقف لحظة اصطدامه بالأرض.

 

 

كانت تلك هي اللحظة التي دخلت فيها سرعته و مستوى تفكيره إلى عالم عبقري مثالي.

“…..”

 

 

تسارع سيف جريد. على وجه الدقة ، يبدو أنه يتسارع. كان بسبب التوسع. السيف الذي كان محاطًا بالمانا و الدم و طاقة القتال زاد حجمه بسرعة و قطع في كتف بعل أثناء منع قنص بارباتوس.

كانت نتيجة شبيهة بالكذب ولا يمكن لأحد أن يصدق الموقف. كانوا يقظين بعصبية تجاه بعل ، الذي كان مستلقيًا بصمت.

اتسعت عينا بعل حيث سحق وجهه نيزك سقط كما لو كان متجمداً. من بين النيازك العشرة ، كان صغيرًا بشكل خاص و مصنوع من المعدن. كانت هذه قوة إرادة جريد.

 

قد تكون صرخة بعل صرخة أو ضحكة. توقف لحظة اصطدامه بالأرض.

في الصمت ، تحرك جريد. تم تفكيك السيفين اللذين كانا في حالة اتحاد بسبب سلسلة الألوهية و إعادهما إلى مخزونه. غطى الجزء العلوي من جسده الممزق ، وغطى رجليه بعباءة و وجهه المسحوق بأيدي الإله. لم يستطع أن يظهر للناس شخصية ضعيفة. كانت المسؤولية التي يجب أن يتحملها. كان موقف البطل.

التفت فانتنر لينظر إلى مصدر الأصوات من ورائه و كان سعيدًا. لم يكن فقط أعضاء مدجج بالعتاد. كانت القوات المتحالفة تتبعه أيضًا. لقد كان يخاطر بحلفائه ، لكن فانتنر شعر بالرضا. لقد جرفته الصداقة الساخنة و فقد إحساسه بالعقل.

 

والمثير للدهشة أن الوضع تغير بسرعة. بدلاً من الاستمتاع به لفترة ، سيتقرر مصيره الآن.

[اختفى جزء آنا الشيطان العظيم الأول ، بعل.]

 

 

 

ترجمة : Don Kol

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط