نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Overgeared 1516

الفصل 1516

الفصل 1516

 

 

الفصل 1516

 

[تراجع كل قادة جيش الجحيم الذين غزوا أرخبيل بيهين.]

 

 

 

[دخل أرخبيل بيهين فترة هدوء مؤقتة.]

 

 

 

لم تنته الحرب. لم يكن معروفًا متى ستستأنف مرة أخرى. كان الناس خائفين بالفعل. هل يمكنهم الصمود إذا كانت هذه الاستراحة أقصر من المتوقع؟ إذا استؤنفت الحرب مرة أخرى ، فكم من الأرواح ستختفي في ذلك الوقت؟

‘إنها تصبح أقوى؟’

 

 

“إيدي مات أيضًا… تم القضاء تمامًا على الشركة الثانية عشرة باستثناء أنا وأنت…”

 

 

هز كاتز كتفيه كتفيه. “أنا لست طفلًا بعد الآن.”

“هل تبكي؟ لهذا قلت لكم لا تقتربوا من الجنود “. 

لقد كان حقًا شخصًا لا يستطيع أن يقول كلمات جوفاء. كان لدى بيارو تعبير مؤسف للغاية ، لكنه سرعان ما ابتسم. تم تخفيف العبء النفسي الذي يتحمله بتشجيع بطل صغير حقيقي.

 

 

“كيف أقوم بذلك؟ عبرنا خط الموت معًا ، وساعدنا بعضنا البعض ، وضحكنا وبكينا معًا…”

على أية حال ، لم يكن لكوجاراك شخصية معتدلة منذ زمن بعيد. بدا أن كاتز يعرف سبب عدم تمكن هذا الشخص من الانسجام بسهولة مع الآخرين.

 

 

“لا يجب أن تختلط معهم وتضحكوا وتبكوا معًا.”

** الخوار :- هو النفخ أو المنفاخ نفسه

 

 

“كيف أقوم بذلك؟ اللعنة! كم مرة أنا مدين لهم؟ تحدثوا عن أحلامهم بعيون لامعة! كيف… كيف يمكنني أن أبتعد؟”

 

 

***

“في الحقيقة ، أنا حزين أيضًا…”

كوجاراك ، النمر الأفريقي – لم يكن من النوع الذي يقول أشياء لا معنى لها لينال استحسان الآخرين. كان سبب انتشار الشائعات أنه كان مهملاً عندما يتعلق الأمر بالعلاقات الإنسانية. و أشاد ببيارو بشكل بحت و صدق. كان يشاهد بيارو منذ ظهور زيك و طرد بيليث بعيدًا. 

 

حدث ذلك عندما خرج بيارو من الثكنات و سيطر على عقله بينما كان يأخذ أنفاسًا عميقة و هادئة.

هل كان هذا حقا هو الجيش المنتصر؟ كان جو معسكر الحلفاء قاتما. كان معظمهم من اللاعبين. على عكس الـ NPC ، التي كانت مستعدة للنهاية (الموت) في بداية الحرب ، لم يكن اللاعبون مستعدين بشكل صحيح لقبول الموت. لقد عانوا من آثار لاحقة كبيرة بعد أن أدركوا ثقل الموت ، والذي كان قاسيًا بشكل خاص على الـ NPC طوال الحرب.

“اللعنة أنا آسف.”

 

 

“لنصبح أقوى. ليس لدينا خيار سوى أن نكون أقوى إذا أردنا تقليل عدد الضحايا ، حتى بواحد”.

 

 

“نعم… كويك.”

تفسر ساتسفاي جسد اللاعب على أنه مجال للموهبة. كان مثل الواقع. بالطبع ، لم يكن الأمر قاسيًا مثل الواقع. كان لساتسفاي العديد من المهارات و القدرات. نظرًا لاختلاف الخصائص البدنية المطلوبة للأسلحة و التقنيات المستخدمة ، استخدم اللاعبون ظروفهم البدنية لصالحهم عن طريق اختيار الفئة التي تناسب أجسامهم.

 

‘كما هو متوقع ، هو السير زيك’.

تم تغطية الحزن الذي أصبح أكثر وضوحا مع تعمق الليل بتصميم ثابت.

لقد كان حقًا شخصًا لا يستطيع أن يقول كلمات جوفاء. كان لدى بيارو تعبير مؤسف للغاية ، لكنه سرعان ما ابتسم. تم تخفيف العبء النفسي الذي يتحمله بتشجيع بطل صغير حقيقي.

 

‘إنها تصبح أقوى؟’

***

 

 

 

الشر السادس – لا ، يجب أن يُدعى الآن رسول الإله المدجج بالعتاد زيك ، الذي هزم بيليث بقوة ساحقة ، وقد تم تعيينه كقائد جديد لأرخبيل بيهين. لقد كان شخصًا مقتدرًا جدًا. أدرك على الفور الوضع الحالي و أعاد تنظيم الجيش. تم إنشاء معسكر جديد للاستفادة من تضاريس أرخبيل بيهين. كان العمل سريعًا و مثاليًا. لم يكن لديه عيوب في نظر بيارو ، الذي قاد العديد من الحروب.

** الخوار :- هو النفخ أو المنفاخ نفسه

 

 

‘كما هو متوقع ، هو السير زيك’.

 

 

كان هذا فقط للاعبين المتشددين. الأشخاص الذين يحلمون بأن يصبحوا مُصنفين يأخذون بعين الاعتبار ظروفهم الجسدية ، لكن الشخص العادي لم يهتم. في المقام الأول ، لعبت الظروف المادية دورًا مهمًا فقط عند محاربة الأفراد أو الوحوش عالية الذكاء. لم يكن هناك سبب يدعو الشخص العادي إلى الاهتمام. في هذا المعنى~

كان يستحق أن يكون الشخصية التي سادت على الإمبراطورية من وراء الكواليس حتى قبل أن يستعيد جسده. كان مؤهلاً ليكون رسولًا اختاره سيدي.

كان هذا فقط للاعبين المتشددين. الأشخاص الذين يحلمون بأن يصبحوا مُصنفين يأخذون بعين الاعتبار ظروفهم الجسدية ، لكن الشخص العادي لم يهتم. في المقام الأول ، لعبت الظروف المادية دورًا مهمًا فقط عند محاربة الأفراد أو الوحوش عالية الذكاء. لم يكن هناك سبب يدعو الشخص العادي إلى الاهتمام. في هذا المعنى~

 

 

“إنه أفضل مني بمئة مرة.”

‘لا تتردد ، فقد أضيع إذا جرفني القلق ، فلنسير على الطريق الصحيح ، حتى لو كان ببطء…’

 

لقد عملوا معًا بشكل وثيق للحفاظ على المعسكر و الاستعداد لغزو الشياطين. بالإضافة إلى ذلك ، قام بونسديل و 500 نصف تنين بدوريات في السماء و راقبوا اندلاع البوابات. كما سيطر الأفراد المهرة مثل إيت سبايسي جوكبال و هورنت على المعاقل الرئيسية. لقد كان دفاعًا مثاليًا تقريبًا مقارنة بالأيام الأولى للحرب. 

كان بيارو واثقًا من مهاراته. كان واثقًا من أنه كلما جسد التعاليم المكتسبة من بيبان و حسّن عالم الحالة الطبيعية ، كلما تطور أكثر. ومع ذلك ، فقد قدر أنها لن تصل إلى مستوى يضاهي الرسل الآخرين. كانت هذه هي الحقيقة ، وليس توبيخ الذات.

نظر كوجارك إلى كاتز الذي كان يمد يده بابتسامة. “إذا كنت تريد تبادل الوداع ، فعليك أن تعتذر أولاً.”

 

كانت نقابة مدجج بالعتاد مجرد حفنة من اللاعبين من أصل 2.2 مليار لاعب. كانت أقل من حفنة مقارنة باللاعبين الذين كانوا نشطين و يتطورون في أماكن غير مرئية. كاتز ، الذي كان يشعر دائمًا بالمنافسة مع الآخرين ، كان لديه عقلية مختلفة لأول مرة. كانت الحرب بين البشر و الشياطين العظيمة هي الزناد.

كان الرسل الآخرون مختلفين منذ ولادتهم. كانت نيفيلينا تنينًا و كان زيك نصف إله. كان براهام من سلالة برياش المباشرة و كانت سارييل رئيسًا للملائكة. كانت مرسيدس إنسانًا ، لكنها كانت مالكة البصيرة الفائقة. كانت إمكانات نموها في بُعد مختلف.

استحوذ سمع جريد على صرخة رابت القادمة من مكان ما. ومع ذلك ، تسارع استخدام جريد للخوار بدلاً من ذلك. كان يعلم أنه لن يكون قادرًا على التوقف الآن. كان كل شيء أو لا شيء. كان يعتقد أن لاويل كان سيُجلي الآخرين ، بمن فيهم إيرين.

 

‘أستطيع أن أشعر به!’

‘القيام بذلك في أوقات كهذه….’

 

 

تفسر ساتسفاي جسد اللاعب على أنه مجال للموهبة. كان مثل الواقع. بالطبع ، لم يكن الأمر قاسيًا مثل الواقع. كان لساتسفاي العديد من المهارات و القدرات. نظرًا لاختلاف الخصائص البدنية المطلوبة للأسلحة و التقنيات المستخدمة ، استخدم اللاعبون ظروفهم البدنية لصالحهم عن طريق اختيار الفئة التي تناسب أجسامهم.

‘لا تتردد ، فقد أضيع إذا جرفني القلق ، فلنسير على الطريق الصحيح ، حتى لو كان ببطء…’

إذا استمر هذا ، فسيتم تدمير الفرن أيضًا. تجاوز ارتفاع الحرارة ، الناجم عن المنتجات الثانوية للناب التوقعات. سرعان ما أصبحت مخاوف جريد حقيقة واقعة. بدأت الشقوق تحدث على سطح الفرن ذو التصنيف الخرافي. ومع ذلك ، فإن جريد لم يوقف ** الخوار. حدق في ناب غوجيل ، الذي اسود كما لو كان يحاول أن يذرف مرة أخرى ، فقط ليفجر هواء أقوى.

 

لم يكن ناب جوجيل معدنًا لذا لم يذوب في شكل منصهر. زادت القوة بحرق السطح و تقليل الحجم. بدا تعبير ** ‘السقط’ مناسبًا.

حدث ذلك عندما خرج بيارو من الثكنات و سيطر على عقله بينما كان يأخذ أنفاسًا عميقة و هادئة.

 

 

 

“لقد عملت بجد…” اقترب منه رجل طويل واستقبله بأدب. كان رجلاً يبلغ ارتفاعه مترين و 23 سم. استخدم أطرافه الطويلة وعضلاته المرنة ليحرك رمحه كالسياط و يذبح الشياطين. كان الاسم واضحا.

 

 

***

“أنت تدعى كوجارك. لقد رأيت أدائك و قد أعجبت به”.

 

 

 

“إنه بفضل تقييد أقدام مرؤوسي بعل والشياطين العظماء وحدك. على وجه الخصوص ، طريقة خداع عيون و آذان المخلوقات الشيطانية عن طريق تحويل ساحة المعركة إلى حقول زراعية هي طريقة رائعة. بدونك ، لكان حلفاؤنا قد تلقوا ضعف الضرر”. 

‘إنه جدير بالثقة لأنه لا يعرف الحلول الوسط’.

 

 

كوجاراك ، النمر الأفريقي – لم يكن من النوع الذي يقول أشياء لا معنى لها لينال استحسان الآخرين. كان سبب انتشار الشائعات أنه كان مهملاً عندما يتعلق الأمر بالعلاقات الإنسانية. و أشاد ببيارو بشكل بحت و صدق. كان يشاهد بيارو منذ ظهور زيك و طرد بيليث بعيدًا. 

 

 

***

التعزيز الذي وصل إلى ساحة المعركة متقدمًا على زيك بخطوة – كان يخشى أن البطل ، الذي ساعد حلفاءه بأداء كان أكثر من الإشاعات ، سيضرب نفسه بمقارنة نفسه بـ زيك.

“هل ما زلت مستاء من الأيام الخوالي؟ لا ، هذا شيء قديم جدا. بالإضافة إلى ذلك ، كنت أنا من مات كل مرة”.

 

‘هذا جنون.’

“لقد شعرت بهذا منذ وقت طويل. لقد كنت أبحث عنك منذ أن رأيتك تنفخ بأحد ذراعي بيليال. أتمنى أن تتذكر أن الكثير من الناس يطاردون ظهرك مثلي”.

كانت نقابة مدجج بالعتاد مجرد حفنة من اللاعبين من أصل 2.2 مليار لاعب. كانت أقل من حفنة مقارنة باللاعبين الذين كانوا نشطين و يتطورون في أماكن غير مرئية. كاتز ، الذي كان يشعر دائمًا بالمنافسة مع الآخرين ، كان لديه عقلية مختلفة لأول مرة. كانت الحرب بين البشر و الشياطين العظيمة هي الزناد.

 

 

“هههه. حلمك أن تكون مزارعًا؟”

كان أرخبيل بيهين يضم زيك و بيارو و جيشوكا و كاتز و ريجاس ، إلخ.

 

 

“لا. ثم سأذهب الآن”.

‘أستطيع أن أشعر به!’

 

“هل ما زلت مستاء من الأيام الخوالي؟ لا ، هذا شيء قديم جدا. بالإضافة إلى ذلك ، كنت أنا من مات كل مرة”.

“…أتمنى لك الحظ الجيد.”

[تراجع كل قادة جيش الجحيم الذين غزوا أرخبيل بيهين.]

 

 

لقد كان حقًا شخصًا لا يستطيع أن يقول كلمات جوفاء. كان لدى بيارو تعبير مؤسف للغاية ، لكنه سرعان ما ابتسم. تم تخفيف العبء النفسي الذي يتحمله بتشجيع بطل صغير حقيقي.

 

 

‘باسارا جاهزة’.

***

“هل ما زلت مستاء من الأيام الخوالي؟ لا ، هذا شيء قديم جدا. بالإضافة إلى ذلك ، كنت أنا من مات كل مرة”.

 

بفضل هذا ، يمكن لجريد التركيز. لقد تحمل الحرارة المنبعثة من فرن الإله الذي تم بناؤه مثل سور المدينة ، وصهر ناب غوجيل. لقد كان قلقًا من أنه ارتكب خطأ عندما رأى الناب ملطخًا بالأسود ، لكن لحسن الحظ ، كانت هذه عملية طبيعية.

لدى ساتسفاي درجة منخفضة من الحرية عندما يتعلق الأمر بالتخصيص. لم يكن مظهر اللاعب مختلفًا كثيرًا عن الواقع. يمكن تعديل لون البشرة و العينين و تسريحات الشعر و الوشم و الندوب و الوزن بحرية ، بينما كانت ‘الظروف الجسدية الطبيعية’ مثل الطول و الهيكل العظمي مشابهة جدًا للواقع.

لم يكن ناب جوجيل معدنًا لذا لم يذوب في شكل منصهر. زادت القوة بحرق السطح و تقليل الحجم. بدا تعبير ** ‘السقط’ مناسبًا.

 

 

بالطبع ، الشخص الذي فقد أحد أطرافه في الواقع لم يواجه الاحتمال القاسي بعدم وجود أطراف له حتى في ساتسفاي. كانت ساتسفاي كريمة للغاية عندما يتعلق الأمر بالإعاقات. لم يكن هناك سوى القليل من التنازلات عندما يتعلق الأمر بشكل و طول الهيكل العظمي.

 

 

“لا. ثم سأذهب الآن”.

كان ذلك لأن الخصائص الجسدية لعبت دورًا رئيسيًا في القتال الفردي. القانون الواقعي الذي يفيد بأن الشخص ذو الذراعان الطويلتان كان مفيدًا عند قتال شخص قصير الذراعين تم تطبيقه أيضًا على ساتسفاي.

 

 

 

تفسر ساتسفاي جسد اللاعب على أنه مجال للموهبة. كان مثل الواقع. بالطبع ، لم يكن الأمر قاسيًا مثل الواقع. كان لساتسفاي العديد من المهارات و القدرات. نظرًا لاختلاف الخصائص البدنية المطلوبة للأسلحة و التقنيات المستخدمة ، استخدم اللاعبون ظروفهم البدنية لصالحهم عن طريق اختيار الفئة التي تناسب أجسامهم.

“الجميع ينمو”.

 

“لقد أصبح قلبك أقوى. آتمنى لك الحظ. “

كان هذا فقط للاعبين المتشددين. الأشخاص الذين يحلمون بأن يصبحوا مُصنفين يأخذون بعين الاعتبار ظروفهم الجسدية ، لكن الشخص العادي لم يهتم. في المقام الأول ، لعبت الظروف المادية دورًا مهمًا فقط عند محاربة الأفراد أو الوحوش عالية الذكاء. لم يكن هناك سبب يدعو الشخص العادي إلى الاهتمام. في هذا المعنى~

“هل ما زلت مستاء من الأيام الخوالي؟ لا ، هذا شيء قديم جدا. بالإضافة إلى ذلك ، كنت أنا من مات كل مرة”.

 

“أنا سعيد لأنك كبرت ، حتى لو كان الوقت متأخرًا. أنهَِ بقية الحرب جيدًا”. 

“كوجاراك.”

 

 

 

كان كوجارك ، الذي حكم لفترة طويلة كمصنف عالي الرتبة ، يتمتع بظروف جسدية متفوقة كانت تعتبر نعمة من الإله

** الخوار :- هو النفخ أو المنفاخ نفسه

 

 

“هل ستغادر؟”

 

 

 

كاتز – كان يعرض مؤخرًا سلسلة من الأنشطة التي لا مثيل لها و كان يظهر بسرعة كلافتة جديدة لـ نقابة مدجج بالعتاد. كما ارتفعت تصنيفاته في المستوى بشكل حاد و تم اختياره باعتباره الشخص الأكثر استفادة من أعراق مصاصي الدماء. قطع طريق كوجاراك بينما كان كوجارك يغادر المخيم.

في الماضي ، كان هناك وقت تداخلت فيه أراضي صيد كوجاراك و كاتز. التقيا كثيرًا و في كل مرة ، هاجم كاتز كوجاراك بينما قال إنها منطقته. لصياغة الأمر بشكل جيد ، كان عدوانيًا. بعبارة سيئة ، كان أسوأ من الغاشم. ومع ذلك ، كان كاتز الآن شخصًا مختلفًا تمامًا. كانت عيناه هادئتين.

 

 

حدق كوجاراك في كاتز بعيون كبيرة و واضحة مثل العجل و هز رأسه. “هذا ليس كاتز الذي أعرفه.”

لقد عملوا معًا بشكل وثيق للحفاظ على المعسكر و الاستعداد لغزو الشياطين. بالإضافة إلى ذلك ، قام بونسديل و 500 نصف تنين بدوريات في السماء و راقبوا اندلاع البوابات. كما سيطر الأفراد المهرة مثل إيت سبايسي جوكبال و هورنت على المعاقل الرئيسية. لقد كان دفاعًا مثاليًا تقريبًا مقارنة بالأيام الأولى للحرب. 

 

 

في الماضي ، كان هناك وقت تداخلت فيه أراضي صيد كوجاراك و كاتز. التقيا كثيرًا و في كل مرة ، هاجم كاتز كوجاراك بينما قال إنها منطقته. لصياغة الأمر بشكل جيد ، كان عدوانيًا. بعبارة سيئة ، كان أسوأ من الغاشم. ومع ذلك ، كان كاتز الآن شخصًا مختلفًا تمامًا. كانت عيناه هادئتين.

“لنصبح أقوى. ليس لدينا خيار سوى أن نكون أقوى إذا أردنا تقليل عدد الضحايا ، حتى بواحد”.

 

التعزيز الذي وصل إلى ساحة المعركة متقدمًا على زيك بخطوة – كان يخشى أن البطل ، الذي ساعد حلفاءه بأداء كان أكثر من الإشاعات ، سيضرب نفسه بمقارنة نفسه بـ زيك.

هز كاتز كتفيه كتفيه. “أنا لست طفلًا بعد الآن.”

 

 

 

“أنا سعيد لأنك كبرت ، حتى لو كان الوقت متأخرًا. أنهَِ بقية الحرب جيدًا”. 

 

 

 

“هل ستغادر حقًا؟”

***

 

بفضل هذا ، يمكن لجريد التركيز. لقد تحمل الحرارة المنبعثة من فرن الإله الذي تم بناؤه مثل سور المدينة ، وصهر ناب غوجيل. لقد كان قلقًا من أنه ارتكب خطأ عندما رأى الناب ملطخًا بالأسود ، لكن لحسن الحظ ، كانت هذه عملية طبيعية.

“أريد أن أقاتل في مكان حيث تكون هناك حاجة ماسة إلى قوتي.”

 

 

 

“في الواقع…”

“أزل كلمة اللعن”.

 

“كوجاراك.”

كانت القوة القتالية لزيك المُقام من بين الأموات تفوق الخيال. قاسه كاتز ليكون مشابهًا لجريد أو أعلى منه بقليل. سيكون أرخبيل بيهين آمنًا طالما كان متمركزًا هنا.

 

 

 

“مع السلامة.”

 

 

 

نظر كوجارك إلى كاتز الذي كان يمد يده بابتسامة. “إذا كنت تريد تبادل الوداع ، فعليك أن تعتذر أولاً.”

 

 

“أوااااه!”

“هل ما زلت مستاء من الأيام الخوالي؟ لا ، هذا شيء قديم جدا. بالإضافة إلى ذلك ، كنت أنا من مات كل مرة”.

***

 

 

“مجرد التغلب على السارق لا يعني أنه بريء. لا تختفي الخطيئة لمجرد أنها في الماضي”. 

 

 

 

“اللعنة أنا آسف.”

 

 

على أية حال ، لم يكن لكوجاراك شخصية معتدلة منذ زمن بعيد. بدا أن كاتز يعرف سبب عدم تمكن هذا الشخص من الانسجام بسهولة مع الآخرين.

“أزل كلمة اللعن”.

 

 

“لا يجب أن تختلط معهم وتضحكوا وتبكوا معًا.”

“…أنا آسف.”

 

 

 

على أية حال ، لم يكن لكوجاراك شخصية معتدلة منذ زمن بعيد. بدا أن كاتز يعرف سبب عدم تمكن هذا الشخص من الانسجام بسهولة مع الآخرين.

 

 

 

‘إنه جدير بالثقة لأنه لا يعرف الحلول الوسط’.

 

 

 

اعتقد كاتز ذلك و اعتذر بأدب. لم يكن ينوي تكوين صداقات مع كوجارك الآن. كان ببساطة أقرب إلى إظهار الاحترام. كان أداء كوجارك و موقفه طوال الحرب عونًا كبيرًا.

كان يستحق أن يكون الشخصية التي سادت على الإمبراطورية من وراء الكواليس حتى قبل أن يستعيد جسده. كان مؤهلاً ليكون رسولًا اختاره سيدي.

 

 

“لقد أصبح قلبك أقوى. آتمنى لك الحظ. “

 

 

لم يكن ناب جوجيل معدنًا لذا لم يذوب في شكل منصهر. زادت القوة بحرق السطح و تقليل الحجم. بدا تعبير ** ‘السقط’ مناسبًا.

قبل كوجارك المبتسم أخيرًا مصافحة كاتز. اليد الكبيرة أعطت كاتز انطباعًا رائعًا.

كان يستحق أن يكون الشخصية التي سادت على الإمبراطورية من وراء الكواليس حتى قبل أن يستعيد جسده. كان مؤهلاً ليكون رسولًا اختاره سيدي.

 

حدث ذلك عندما خرج بيارو من الثكنات و سيطر على عقله بينما كان يأخذ أنفاسًا عميقة و هادئة.

“الجميع ينمو”.

‘باسارا جاهزة’.

 

“القرف…”

كانت نقابة مدجج بالعتاد مجرد حفنة من اللاعبين من أصل 2.2 مليار لاعب. كانت أقل من حفنة مقارنة باللاعبين الذين كانوا نشطين و يتطورون في أماكن غير مرئية. كاتز ، الذي كان يشعر دائمًا بالمنافسة مع الآخرين ، كان لديه عقلية مختلفة لأول مرة. كانت الحرب بين البشر و الشياطين العظيمة هي الزناد.

كان الرسل الآخرون مختلفين منذ ولادتهم. كانت نيفيلينا تنينًا و كان زيك نصف إله. كان براهام من سلالة برياش المباشرة و كانت سارييل رئيسًا للملائكة. كانت مرسيدس إنسانًا ، لكنها كانت مالكة البصيرة الفائقة. كانت إمكانات نموها في بُعد مختلف.

 

‘فوز. نستطيع الفوز.’

“سأشجعك.”

 

 

كان ذلك لأن الخصائص الجسدية لعبت دورًا رئيسيًا في القتال الفردي. القانون الواقعي الذي يفيد بأن الشخص ذو الذراعان الطويلتان كان مفيدًا عند قتال شخص قصير الذراعين تم تطبيقه أيضًا على ساتسفاي.

كان يأمل أن يصبحوا أقوى معًا وأن يتقاسموا عبء جريد. كان كاتز يأمل حقًا في ذلك. لقد كان شيئًا ما حدث بعد مشاهدة فيديو جريد وهو يخفي جروحه.

بالطبع ، الشخص الذي فقد أحد أطرافه في الواقع لم يواجه الاحتمال القاسي بعدم وجود أطراف له حتى في ساتسفاي. كانت ساتسفاي كريمة للغاية عندما يتعلق الأمر بالإعاقات. لم يكن هناك سوى القليل من التنازلات عندما يتعلق الأمر بشكل و طول الهيكل العظمي.

 

[لقد نجحت في صهر ناب غوجيل.]

***

لقد كان حقًا شخصًا لا يستطيع أن يقول كلمات جوفاء. كان لدى بيارو تعبير مؤسف للغاية ، لكنه سرعان ما ابتسم. تم تخفيف العبء النفسي الذي يتحمله بتشجيع بطل صغير حقيقي.

 

 

كان للهاوية براهام ، ومرسيدس ، وأسموفيل ، وذروة السيف ، وكريس ، إلخ.

كان يأمل أن يصبحوا أقوى معًا وأن يتقاسموا عبء جريد. كان كاتز يأمل حقًا في ذلك. لقد كان شيئًا ما حدث بعد مشاهدة فيديو جريد وهو يخفي جروحه.

 

 

كان أرخبيل بيهين يضم زيك و بيارو و جيشوكا و كاتز و ريجاس ، إلخ.

 

 

حدق كوجاراك في كاتز بعيون كبيرة و واضحة مثل العجل و هز رأسه. “هذا ليس كاتز الذي أعرفه.”

لقد عملوا معًا بشكل وثيق للحفاظ على المعسكر و الاستعداد لغزو الشياطين. بالإضافة إلى ذلك ، قام بونسديل و 500 نصف تنين بدوريات في السماء و راقبوا اندلاع البوابات. كما سيطر الأفراد المهرة مثل إيت سبايسي جوكبال و هورنت على المعاقل الرئيسية. لقد كان دفاعًا مثاليًا تقريبًا مقارنة بالأيام الأولى للحرب. 

“لا يجب أن تختلط معهم وتضحكوا وتبكوا معًا.”

 

 

‘باسارا جاهزة’.

“مع السلامة.”

 

 

كانت باسارا تقيم حاليًا في المنطقة الواقعة تحت الأرض في القصر الإمبراطوري. كان من أجل إعادة إنشاء دائرة الاستدعاء السحرية التي كانت نائمة في أعماق المكتبة الإمبراطورية. لقد كانت دائرة سحرية استجابت فقط للطاقة الحمراء. كلما كانت جودة الطاقة الحمراء أفضل ، زاد التأثير. لم يكن أمام باسارا خيار سوى أن تفعل ذلك بنفسها.

 

 

في النهاية ، انهارت الحدادة. كان ذلك لأنه لم يستطع التغلب على الحرارة. كانت ملابس عمل جريد قد احترقت و اختفت بالفعل. كان عاريا. على وجه الدقة ، كان يرتدي فقط الملابس الداخلية لبرياش.

‘فوز. نستطيع الفوز.’

 

 

‘هذا جنون.’

في أسوأ السيناريوهات التي ظهر فيها حتى جسد بعل ، كانت هناك فرصة للفوز عندما وحدوا قواهم مع الجميع. المحتمل. بالطبع ، سيكون الضرر مروعًا ، لكن… حقيقة وجود الأمل كانت مهمة.

ترجمة : Don Kol

 

 

بفضل هذا ، يمكن لجريد التركيز. لقد تحمل الحرارة المنبعثة من فرن الإله الذي تم بناؤه مثل سور المدينة ، وصهر ناب غوجيل. لقد كان قلقًا من أنه ارتكب خطأ عندما رأى الناب ملطخًا بالأسود ، لكن لحسن الحظ ، كانت هذه عملية طبيعية.

“أزل كلمة اللعن”.

 

‘إنها تصبح أقوى؟’

لم يكن ناب جوجيل معدنًا لذا لم يذوب في شكل منصهر. زادت القوة بحرق السطح و تقليل الحجم. بدا تعبير ** ‘السقط’ مناسبًا.

لقد عملوا معًا بشكل وثيق للحفاظ على المعسكر و الاستعداد لغزو الشياطين. بالإضافة إلى ذلك ، قام بونسديل و 500 نصف تنين بدوريات في السماء و راقبوا اندلاع البوابات. كما سيطر الأفراد المهرة مثل إيت سبايسي جوكبال و هورنت على المعاقل الرئيسية. لقد كان دفاعًا مثاليًا تقريبًا مقارنة بالأيام الأولى للحرب. 

 

ترجمة : Don Kol

** لم أجد تعبير أفضل ولكن وجدت من جوجل معنى الكلمة بالإنجليزية شئ شبيه بتسريح الكلاب لسحب شعرهم الزائد أو المتساقط … أو شئ كذلك

 

الكلمة هي shedding

 

 

 

‘إنها تصبح أقوى؟’

كان كوجارك ، الذي حكم لفترة طويلة كمصنف عالي الرتبة ، يتمتع بظروف جسدية متفوقة كانت تعتبر نعمة من الإله

 

“…أنا آسف.”

تجاوز جريد الإعجاب و أصيب بالصدمة. أدرك مرة أخرى سبب عدم أهمية مستوى أسلحة التنين و الدروع التي صنعها أعضاء برج الحكمة. لم يكن لدى جريد أي قلق بشأن كيفية صهر الأسنان التي لم تذوب. لقد فهم بطبيعة الحال أن عمله يسير في الاتجاه الصحيح. ساعدته تقنيات الإله المدجج بالعتاد على فهم ذلك.

تجاوز جريد الإعجاب و أصيب بالصدمة. أدرك مرة أخرى سبب عدم أهمية مستوى أسلحة التنين و الدروع التي صنعها أعضاء برج الحكمة. لم يكن لدى جريد أي قلق بشأن كيفية صهر الأسنان التي لم تذوب. لقد فهم بطبيعة الحال أن عمله يسير في الاتجاه الصحيح. ساعدته تقنيات الإله المدجج بالعتاد على فهم ذلك.

 

 

زاد الرماد في سطح الناب من قوة ألسنة اللهب في الفرن. في لحظة تسببت الحرارة القوية المتولدة في احتراق فوري لجميع الأحجار من الدرجة التي يتكون منها الفرن الأولى حتى السواد و ذبول الأشجار و النباتات في المنطقة. نوافذ حدادة جريد ، التي تقع في مكان غير بعيد ، ذابت لأنها لا يمكن ثنيها. ثم انطلاقا من الجدران الخارجية التي بدأت في التصدع ، بدت الهياكل الفولاذية التي تدعم المبنى و كأنها ملتوية.

 

 

الشر السادس – لا ، يجب أن يُدعى الآن رسول الإله المدجج بالعتاد زيك ، الذي هزم بيليث بقوة ساحقة ، وقد تم تعيينه كقائد جديد لأرخبيل بيهين. لقد كان شخصًا مقتدرًا جدًا. أدرك على الفور الوضع الحالي و أعاد تنظيم الجيش. تم إنشاء معسكر جديد للاستفادة من تضاريس أرخبيل بيهين. كان العمل سريعًا و مثاليًا. لم يكن لديه عيوب في نظر بيارو ، الذي قاد العديد من الحروب.

“القرف…”

 

 

“إنه أفضل مني بمئة مرة.”

تراجع الحدادين الذين كانوا ينتظرونه من بعيد و هم يتألمون. لقد تحول جلدهم بالفعل إلى اللون الأحمر. استدعى جريد نوي و كورن المدجج بالعتاد لمساعدة الحرفيين على الفرار.

“اللعنة أنا آسف.”

 

 

في النهاية ، انهارت الحدادة. كان ذلك لأنه لم يستطع التغلب على الحرارة. كانت ملابس عمل جريد قد احترقت و اختفت بالفعل. كان عاريا. على وجه الدقة ، كان يرتدي فقط الملابس الداخلية لبرياش.

 

 

 

‘هذا جنون.’

 

 

 

إذا استمر هذا ، فسيتم تدمير الفرن أيضًا. تجاوز ارتفاع الحرارة ، الناجم عن المنتجات الثانوية للناب التوقعات. سرعان ما أصبحت مخاوف جريد حقيقة واقعة. بدأت الشقوق تحدث على سطح الفرن ذو التصنيف الخرافي. ومع ذلك ، فإن جريد لم يوقف ** الخوار. حدق في ناب غوجيل ، الذي اسود كما لو كان يحاول أن يذرف مرة أخرى ، فقط ليفجر هواء أقوى.

مد جريد ملقطه. تخلص من أفكار جوجيل ، ووضع الناب الخافت على السندان ، و ضربه بمطرقته. الصوت الواضح الذي لم يسمع من قبل أعطى جريد إحساسًا بالإثارة. اندفع الإحساس عبر مؤخرة رقبته و اخترق دماغه.

 

“سأشجعك.”

** الخوار :- هو النفخ أو المنفاخ نفسه

 

 

“لنصبح أقوى. ليس لدينا خيار سوى أن نكون أقوى إذا أردنا تقليل عدد الضحايا ، حتى بواحد”.

‘أستطيع أن أشعر به!’

 

 

التعزيز الذي وصل إلى ساحة المعركة متقدمًا على زيك بخطوة – كان يخشى أن البطل ، الذي ساعد حلفاءه بأداء كان أكثر من الإشاعات ، سيضرب نفسه بمقارنة نفسه بـ زيك.

شعر جريد بذلك بشكل غامض. قوة الإرادة في الناب التي ينبعث منها الضوء مع اشتداد اللهب. ربما كانت أفكار غوجيل الميت. لقد كان جزءًا من كرامته لن يستسلم لأحد.

“اللعنة أنا آسف.”

 

 

وقع انفجار. تم تدمير جزء من سطح فرن الإله و اندلعت ألسنة اللهب داخل الفرن. بعض أسوار المدينة الداخلية. انهارت من ألسنة اللهب و اهتز القصر من الآثار التي حدثت في هذا الوقت. تبخرت البرك و احترقت الحديقة. كانت السماء حمراء.

 

 

 

“أوااااه!”

في أسوأ السيناريوهات التي ظهر فيها حتى جسد بعل ، كانت هناك فرصة للفوز عندما وحدوا قواهم مع الجميع. المحتمل. بالطبع ، سيكون الضرر مروعًا ، لكن… حقيقة وجود الأمل كانت مهمة.

 

“هل ما زلت مستاء من الأيام الخوالي؟ لا ، هذا شيء قديم جدا. بالإضافة إلى ذلك ، كنت أنا من مات كل مرة”.

استحوذ سمع جريد على صرخة رابت القادمة من مكان ما. ومع ذلك ، تسارع استخدام جريد للخوار بدلاً من ذلك. كان يعلم أنه لن يكون قادرًا على التوقف الآن. كان كل شيء أو لا شيء. كان يعتقد أن لاويل كان سيُجلي الآخرين ، بمن فيهم إيرين.

 

 

 

كم من الوقت مر؟ لقد وصل الأمر إلى النقطة التي كانت فيها حتى الملابس الداخلية لبرياش في حالة يرثى لها.

“لقد أصبح قلبك أقوى. آتمنى لك الحظ. “

 

 

بعد ذلك فقط ، انبعث وهج من ناب غوجيل ، الذي أصبح أصغر حجمًا. أضاء التدفق اللامتناهي للضوء الجزء الداخلي من الفرن الذي تم حرقه باللون الأسود. يبدو أن الفرن أصبح الكون. خمدت ألسنة اللهب المشتعلة و كأنها كذبة.

 

 

 

مد جريد ملقطه. تخلص من أفكار جوجيل ، ووضع الناب الخافت على السندان ، و ضربه بمطرقته. الصوت الواضح الذي لم يسمع من قبل أعطى جريد إحساسًا بالإثارة. اندفع الإحساس عبر مؤخرة رقبته و اخترق دماغه.

“…أتمنى لك الحظ الجيد.”

 

مد جريد ملقطه. تخلص من أفكار جوجيل ، ووضع الناب الخافت على السندان ، و ضربه بمطرقته. الصوت الواضح الذي لم يسمع من قبل أعطى جريد إحساسًا بالإثارة. اندفع الإحساس عبر مؤخرة رقبته و اخترق دماغه.

[لقد نجحت في صهر ناب غوجيل.]

[دخل أرخبيل بيهين فترة هدوء مؤقتة.]

 

 

[لقد تعززت قوة إرادتك و عالمك العقلي.]

“القرف…”

 

“نعم… كويك.”

ترجمة : Don Kol

‘إنها تصبح أقوى؟’

 

 

زاد الرماد في سطح الناب من قوة ألسنة اللهب في الفرن. في لحظة تسببت الحرارة القوية المتولدة في احتراق فوري لجميع الأحجار من الدرجة التي يتكون منها الفرن الأولى حتى السواد و ذبول الأشجار و النباتات في المنطقة. نوافذ حدادة جريد ، التي تقع في مكان غير بعيد ، ذابت لأنها لا يمكن ثنيها. ثم انطلاقا من الجدران الخارجية التي بدأت في التصدع ، بدت الهياكل الفولاذية التي تدعم المبنى و كأنها ملتوية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط