نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Overgeared 1521

الفصل 1521

الفصل 1521

الفصل 1521

 

عاش هاياتي من أجل الآخرين. لقد كان تفانيًا لم يعرفه أحد. كانت كلمات التنين التي كانت مليئة بالازدراء و الكراهية هي التي تذكرته و ربطته. لقد نسيه الناس منذ زمن بعيد. لقد كان وجودًا وحيدًا.

 

 

تم تنفيذ القوة التي اكتسبها هاياتي من ‘قطع رقبة التنين’ بواسطة جريد من خلال التقنية وحدها. كانت احتمالية لم يستطع تصديقها على الرغم من قراءة التقرير.

كان جريد غاضبًا عليه نيابة عنه. عزل هاياتي و أعضاء البرج أنفسهم عن العالم. كان هدفهم قتل التنانين التي أخذت البشرية كرهائن. كانت هذه قصة غير معروفة للعالم.

 

 

 

لقد كان عملاً قام به هاياتي. لقد كان قلقًا سابقًا من أن يثير جريد غضب التنانين ، و حول ملحمته إلى قصة سرية. حتى الان~

ظهر مخلصه.

 

 

“…..!”

“سأرسل إليك قريبًا شخصًا يوضح موقع البرج الجديد. أرجوك عد مجددا.” ابتسم هاياتي بخفة وعاد على الفور إلى البرج. تبعه فرونزالتز خلفه. كان أثناء الركوع لجريد.

 

التواصل مع آنا غوجيل ، و وقوع الملحمة ، و جذب كل التنانين – اعتقد جريد أنها عملية يجب قبولها بشكل طبيعي.

أخرج جريد بنفسه القصة السرية. كان ذلك في أعقاب قرار محاربة التنانين في عملية التواصل مع آنا غوجيل. لقد كانت ظاهرة طبيعية. أراد جريد إقامة علاقة حقيقية مع غوجيل. وهكذا ، فقد عبر للتو عن مشاعره الصادقة و قوة إرادته. لم يقصد كتابتها على أنها ملحمة.

هز فرونزالتز رأسه. “أنت تستحق الاحترام. يجب أن تعتاد على ذلك ، حتى لو كنت غير مرتاح.”

 

 

حقيقة أن جريد تغاضى عن خصوصية وجود التنانين. لم تكن التنانين متورطة في ولادة العالم و صيانته. لذلك ، لم يكونوا من عناصر الإيمان. ومع ذلك ، كانوا مؤهلين لقيادة العالم إلى الدمار.

 

 

“هذا الإنسان البغيض قد أذن أخيرًا بيوم الموت.” اندلع زيراتول ضاحكًا بينما كان يستعيد حالته المتضررة.

كان ببساطة لأنهم كانوا أقوياء. لم تكن القوة المطلقة المتأصلة فيهم فقط. هم أيضا خلقوا مفهوم السحر. لقد كانوا نوعًا متعاليًا متحررًا من القوة الإلهية و يمكن أن يضع العالم تحت أقدامهم. إن قراره بمقاتلتهم دون تفاديهم عندما يحين الوقت قد تم قبوله كحدث تاريخي.

 

 

 

“هاياتي!”

حدث ذلك لأن زيراتول أراد أن يبتلع مثل هذه المشاعر.

 

كان الأمر مجرد أن هاياتي كان أكثر خصوصية للتنانين. قاتل التنين الوحيد في التاريخ – من نقطة معينة ، أصبح هدف التنانين و تركيزها. بالنسبة للتنين ، كان وجود هاياتي أكبر و أثقل بكثير من وجود جريد.

سبقت الإجراءات الحوادث. ضغط جريد الزمان و المكان و قفز ، ووصل مباشرة إلى هاياتي. كان عليه أن يرد. كان هاياتي يقامر دون أي فرصة للفوز. كان من الصواب تسميتها تضحية. كان من أجل حماية جريد. جريد كان لديه الحق والواجب في إيقافه.

 

 

في هذه اللحظة ، تم وضع قصة جريد على الموقد الخلفي للتنين. لم يعاملوه على أنه تافه. كان جريد مؤهلة ليكون معادي للتنين. بدون مؤهلات ، لما كانت هناك ملحمة في المقام الأول. هذا العالم اعترف بجريد.

“قف!” صرخ جريد ، لكنه تأخر خطوة واحدة. قبل أن يعرف ذلك ، غطى وجود هاياتي العالم بأسره.

 

 

وبخ جريد هاياتي: “لقد كنت متسرعًا للغاية”. لأول مرة ، انتقد و ألقى باللوم على الشخص الذي كان يحترمه دائمًا. كان جريد الحالية عقلاني للغاية بحيث لم يشعر بالذنب بسبب العواطف.

في هذه اللحظة ، تم وضع قصة جريد على الموقد الخلفي للتنين. لم يعاملوه على أنه تافه. كان جريد مؤهلة ليكون معادي للتنين. بدون مؤهلات ، لما كانت هناك ملحمة في المقام الأول. هذا العالم اعترف بجريد.

 

 

“…..”

كان الأمر مجرد أن هاياتي كان أكثر خصوصية للتنانين. قاتل التنين الوحيد في التاريخ – من نقطة معينة ، أصبح هدف التنانين و تركيزها. بالنسبة للتنين ، كان وجود هاياتي أكبر و أثقل بكثير من وجود جريد.

 

 

حقيقة أن جريد تغاضى عن خصوصية وجود التنانين. لم تكن التنانين متورطة في ولادة العالم و صيانته. لذلك ، لم يكونوا من عناصر الإيمان. ومع ذلك ، كانوا مؤهلين لقيادة العالم إلى الدمار.

شعرت معظم التنانين الموجودة في العالم الآن بـ هاياتي. لقد اعتبروا جميع المفاهيم ما عدا هاياتي لا معنى لها و كان لديهم العديد من المشاعر.

 

 

 

لاحظت الآلهة السماوية أيضًا الحدث غير المتوقع.

شعرت معظم التنانين الموجودة في العالم الآن بـ هاياتي. لقد اعتبروا جميع المفاهيم ما عدا هاياتي لا معنى لها و كان لديهم العديد من المشاعر.

 

 

“هذا الإنسان البغيض قد أذن أخيرًا بيوم الموت.” اندلع زيراتول ضاحكًا بينما كان يستعيد حالته المتضررة.

استخدم جريد على عجل مخطوطة العودة. كانت هناك أخبار أن ملك جان الظلام قد بدأ في فتح فمه.

 

 

فوجئ زيراتول بسرور. لقد تفاجأ لأنه كان مستوى من الفرح يمكن مقارنته عندما تخيل قتل تشيو. ‘هل كنت أدرك هذا عن هاياتي؟’

 

 

“لا أستطيع أن أصدق أن إلهًا بعنوان يخاف من إنسان.”

لا ، لا يمكن أن يكون. لقد اعتقد فقط أن هاياتي كان لقيطًا بغيضًا. هو الذي أضر بمكانة زيراتول.

‘هذا ليس الوقت المناسب لذلك.’

 

 

كان زيراتول عابسًا عندما دخل صوت غير سار في أذنيه ، “أنت قبيح.”

نظر زيراتول إلى الكائن الذي تجرأ على انتقاد إله وكان حتى في حضور الإله. قامة قصيرة و وجه شاب – التدفق الذي بقي على الخدين الذي لا يزال يحتوي على دهون الأطفال أظهر نقاءً بغيضًا.

 

كان جريد غاضبًا عليه نيابة عنه. عزل هاياتي و أعضاء البرج أنفسهم عن العالم. كان هدفهم قتل التنانين التي أخذت البشرية كرهائن. كانت هذه قصة غير معروفة للعالم.

“…..”

“يا إلهي ، لماذا تقول مثل هذا الشيء الرهيب؟”

 

لاحظت الآلهة السماوية أيضًا الحدث غير المتوقع.

نظر زيراتول إلى الكائن الذي تجرأ على انتقاد إله وكان حتى في حضور الإله. قامة قصيرة و وجه شاب – التدفق الذي بقي على الخدين الذي لا يزال يحتوي على دهون الأطفال أظهر نقاءً بغيضًا.

“ضع في اعتبارك شيئًا واحدًا. السبب في هوس التنانين بي ، وليس أنت ، هو أنك أسوأ مني”.

 

 

الملاك ذو الرقم الأحادي ، رافائيل. كانوا طاهرين. كان ذلك لأنه على عكس الملائكة العاديين ، لم تكن هناك أم. كانوا من الأصول القليلة للملائكة.

كانت التفجيرات عشوائية. تم إطلاق سحر التنانين مع تجاهل المسافة.

 

عاش هاياتي من أجل الآخرين. لقد كان تفانيًا لم يعرفه أحد. كانت كلمات التنين التي كانت مليئة بالازدراء و الكراهية هي التي تذكرته و ربطته. لقد نسيه الناس منذ زمن بعيد. لقد كان وجودًا وحيدًا.

“لا أستطيع أن أصدق أن إلهًا بعنوان يخاف من إنسان.”

 

 

 

“لست خائفًا” ، لم يستطع زيراتول تحمل الأمر و رد. ثم ندم على ذلك على الفور.

قامت السفينة الطائرة برش قوة سحرية من 12 محرك في وقت واحد و فجأة أصبحت نقطة اختفت. لقد كان مشهدًا جعل جريد يدق على صدره. كان لديه هاجس بأن رادولف سيكون عونا كبيرا له في المستقبل عندما يريد أن يصنع سفينة طائرة مع الجشع.

 

كان سلاح التنين هو السلاح النهائي – لم يكن من قبيل المبالغة القول إنه كان أحد المحتويات النهائية و كائن يجب التعامل معه بعناية ، لذا كان من المستحيل إهمال آنا غوجيل ببساطة. كان جر التنانين في هذه العملية مشكلة بالنسبة له. وبالتالي~

“لقد توقعت نهاية هاياتي و ابتهجت. هل هناك ما يدعو للفرح إذا لم تخاف منه؟ انا فضولي. الرجاء اشرح لي.”

التواصل مع آنا غوجيل ، و وقوع الملحمة ، و جذب كل التنانين – اعتقد جريد أنها عملية يجب قبولها بشكل طبيعي.

 

 

“…..”

 

 

 

فضولك ليس من شأني…

استخدم جريد على عجل مخطوطة العودة. كانت هناك أخبار أن ملك جان الظلام قد بدأ في فتح فمه.

 

 

حدث ذلك لأن زيراتول أراد أن يبتلع مثل هذه المشاعر.

“…..”

 

 

” دق دق ~ فينيس هنا! أوه؟ يكرس رافائيل اللطيف نفسه لزيراتول مرة أخرى اليوم “.

 

 

كان الأمر مجرد أن هاياتي كان أكثر خصوصية للتنانين. قاتل التنين الوحيد في التاريخ – من نقطة معينة ، أصبح هدف التنانين و تركيزها. بالنسبة للتنين ، كان وجود هاياتي أكبر و أثقل بكثير من وجود جريد.

“إنه أحد أدواري. فينيس ، سأعتني بكِ أيضًا إذا عانيتِ من نفس الشيء يومًا ما”.

‘هذا ليس الوقت المناسب لذلك.’

 

 

“يا إلهي ، لماذا تقول مثل هذا الشيء الرهيب؟”

 

 

 

ظهر مخلصه.

 

 

“هذا الإنسان البغيض قد أذن أخيرًا بيوم الموت.” اندلع زيراتول ضاحكًا بينما كان يستعيد حالته المتضررة.

فينيس ، إله المال – عاملها معظم الآلهة السماوية ببرود. كان ذلك لأنهم احتقروا ميلها المستمر لتحويل كل شيء إلى سلع. ومع ذلك ، كان زيراتول مواتي لها. كان ذلك لأنه استطاع أن يتباهى بتقنياته السرية ، فنون القتال لإله القتال ، من خلال المتجر الذي تديره.

 

 

 

***

 

 

 

كانت التفجيرات عشوائية. تم إطلاق سحر التنانين مع تجاهل المسافة.

شعرت معظم التنانين الموجودة في العالم الآن بـ هاياتي. لقد اعتبروا جميع المفاهيم ما عدا هاياتي لا معنى لها و كان لديهم العديد من المشاعر.

 

 

‘هذا ليس شيئًا ألوم نفسي عليه.’

 

 

أحدث تأسيس البرج الكثير من الضوضاء التي يمكن سماعها من الخارج. بناءً على اهتزاز المبنى بأكمله ، يبدو أنه يحرك الآلات السحرية.

حكم جريد بهدوء و هو يقف بجانب هاياتي ، الذي أخذ نفسًا عميقًا بعد استعادة طاقة سيفه.

“قف!” صرخ جريد ، لكنه تأخر خطوة واحدة. قبل أن يعرف ذلك ، غطى وجود هاياتي العالم بأسره.

 

كانت التفجيرات عشوائية. تم إطلاق سحر التنانين مع تجاهل المسافة.

التواصل مع آنا غوجيل ، و وقوع الملحمة ، و جذب كل التنانين – اعتقد جريد أنها عملية يجب قبولها بشكل طبيعي.

 

 

استخدم جريد على عجل مخطوطة العودة. كانت هناك أخبار أن ملك جان الظلام قد بدأ في فتح فمه.

كان سلاح التنين هو السلاح النهائي – لم يكن من قبيل المبالغة القول إنه كان أحد المحتويات النهائية و كائن يجب التعامل معه بعناية ، لذا كان من المستحيل إهمال آنا غوجيل ببساطة. كان جر التنانين في هذه العملية مشكلة بالنسبة له. وبالتالي~

“سأكون معك.”

 

 

وبخ جريد هاياتي: “لقد كنت متسرعًا للغاية”. لأول مرة ، انتقد و ألقى باللوم على الشخص الذي كان يحترمه دائمًا. كان جريد الحالية عقلاني للغاية بحيث لم يشعر بالذنب بسبب العواطف.

 

 

 

اعتذر هاياتي “أنا آسف”. اعترف بأن جريد له الحق في انتقاده. ومع ذلك ، لم يكن هناك ندم في تعبيره. لقد فهم موقف جريد ، لكنه اعتقد أنه كان على حق. “من فضلك إفهم. اعتقدت أن هناك الكثير لأخسره إذا وقفت مكتوفي الأيدي”.

حقيقة أن جريد تغاضى عن خصوصية وجود التنانين. لم تكن التنانين متورطة في ولادة العالم و صيانته. لذلك ، لم يكونوا من عناصر الإيمان. ومع ذلك ، كانوا مؤهلين لقيادة العالم إلى الدمار.

 

استخدم جريد على عجل مخطوطة العودة. كانت هناك أخبار أن ملك جان الظلام قد بدأ في فتح فمه.

كان جريد إلهًا. كان خالدًا. ومع ذلك ، فإن كون المرء خالداً لا يعني أن المرء خالٍ من مفهوم الموت. كما أثبت زيراتول ، لم يكن الموت لإله هو النهاية ، لكنه كان فرصة لفقدان حالته. لم يكن معروفًا ما إذا كان جريد على علم بذلك ، لكنه وصل إلى وضع يخشى فيه الموت أكثر مما كان عليه عندما كان إنسانًا. علاوة على ذلك ، كان تحت قيادته عشرات الملايين أو مئات الملايين من الناس.

 

 

 

أن تكون معاديًا للتنين يتطلب الكثير من التضحيات. لذلك ، لم يندم هاياتي على اختياره.

قيم فرونزالتز الانضباط و القانون. لقد كان مهذبًا منذ أول مرة التقى فيها بجريد. كان الرائد ممثلاً للإنسانية و كان يحظى بالاحترام بغض النظر عن العمر و العرق. ومع ذلك ، كان السلوك الحالي مفرطًا إلى حد ما. انحنى بعمق كما لو كان يتعامل مع سيده.

 

“…..”

جعلت عيناه التي لا تتزعزع جريد يتنهد الصعداء. “أليس موقع البرج مكشوف؟ هاياتي ، أعتقد أنك فقدت أشياء كثيرة”.

“سأرسل إليك قريبًا شخصًا يوضح موقع البرج الجديد. أرجوك عد مجددا.” ابتسم هاياتي بخفة وعاد على الفور إلى البرج. تبعه فرونزالتز خلفه. كان أثناء الركوع لجريد.

 

 

كان برج الحكمة ملاذاً لأعضاء البرج. أعضاء البرج الذين فقدوا حماية البرج لم يكونوا خاليين من نظرة التنانين. كان عليهم أن يظلوا مستيقظين و أعينهم مفتوحة كل ليلة. بالإضافة إلى ذلك ، كان البرج كنزًا دفينًا. تم تخزين الكنوز الأعلى مثل الآلات السحرية و حديد ليلة القمر في البرج. ضياعها سيكلف الكثير لأعضاء البرج. كان الأمر أشبه بفقدان كل شيء تقريبًا.

 

 

“يا إلهي ، لماذا تقول مثل هذا الشيء الرهيب؟”

طمأنه هاياتي ، “لا يوجد برج واحد فقط. لقد كنا نقاتل ضد التنانين منذ آلاف السنين و نحن مستعدون”.

 

 

“إنه أحد أدواري. فينيس ، سأعتني بكِ أيضًا إذا عانيتِ من نفس الشيء يومًا ما”.

“ومع ذلك ، ليس من السهل التحرك.” ظهر المقعد الثاني فرونزالتس. كان تعبيره شرسًا ، لكن هذا كان بسبب خصائص العمالقة. في الواقع لم يكن غاضبًا جدًا ، ولم يعرب عن عدم رضاه عن هاياتي و جريد. و رأى أن الرجلين لم يرتكبا أي أخطاء. كان رد فعل عملاق حكيم.

 

 

“هذا الإنسان البغيض قد أذن أخيرًا بيوم الموت.” اندلع زيراتول ضاحكًا بينما كان يستعيد حالته المتضررة.

“لقد مر وقت طويل ، الإله المدجج بالعتاد.”

اعتذر هاياتي “أنا آسف”. اعترف بأن جريد له الحق في انتقاده. ومع ذلك ، لم يكن هناك ندم في تعبيره. لقد فهم موقف جريد ، لكنه اعتقد أنه كان على حق. “من فضلك إفهم. اعتقدت أن هناك الكثير لأخسره إذا وقفت مكتوفي الأيدي”.

 

“هاياتي!”

قيم فرونزالتز الانضباط و القانون. لقد كان مهذبًا منذ أول مرة التقى فيها بجريد. كان الرائد ممثلاً للإنسانية و كان يحظى بالاحترام بغض النظر عن العمر و العرق. ومع ذلك ، كان السلوك الحالي مفرطًا إلى حد ما. انحنى بعمق كما لو كان يتعامل مع سيده.

 

 

 

“من فضلك كن على راحتك.”

أن تكون معاديًا للتنين يتطلب الكثير من التضحيات. لذلك ، لم يندم هاياتي على اختياره.

 

 

أعجب جريد بأعضاء البرج. كان فرونزالتز عملاقًا عاش منذ العصور القديمة. كان موقفهم الحالي غير مريح للغاية.

 

 

 

هز فرونزالتز رأسه. “أنت تستحق الاحترام. يجب أن تعتاد على ذلك ، حتى لو كنت غير مرتاح.”

وبخ جريد هاياتي: “لقد كنت متسرعًا للغاية”. لأول مرة ، انتقد و ألقى باللوم على الشخص الذي كان يحترمه دائمًا. كان جريد الحالية عقلاني للغاية بحيث لم يشعر بالذنب بسبب العواطف.

 

 

كان موقف فرونزالتس طبيعيًا. كان جريد ليس فقط ممثل للبشرية، ولكن الإله المؤله من الرغبات الإنسانية. بالإضافة إلى ذلك ، ابتكر سلاح تنين و ربما حصل على المؤهلات ليكون قاتل تنين.

 

 

سبقت الإجراءات الحوادث. ضغط جريد الزمان و المكان و قفز ، ووصل مباشرة إلى هاياتي. كان عليه أن يرد. كان هاياتي يقامر دون أي فرصة للفوز. كان من الصواب تسميتها تضحية. كان من أجل حماية جريد. جريد كان لديه الحق والواجب في إيقافه.

‘لم يدرك عظمته بالكامل بعد’ فكر فرونزالتس و هو ينظر إلى جريد المرتبك بطريقة مشكوك فيها. ثم حث هاياتي ، “اسرع و احزم أمتعتك. هناك فرصة كبيرة أن تلاحقك التنانين ، لذلك علينا الإسراع.”

 

 

فوجئ زيراتول بسرور. لقد تفاجأ لأنه كان مستوى من الفرح يمكن مقارنته عندما تخيل قتل تشيو. ‘هل كنت أدرك هذا عن هاياتي؟’

“نعم ، لقد وصلت الأمور إلى هذه النقطة ، لذا يجب أن يعود جريد إلى الوراء.”

 

 

 

“سأكون معك.”

 

 

في هذه اللحظة ، تم وضع قصة جريد على الموقد الخلفي للتنين. لم يعاملوه على أنه تافه. كان جريد مؤهلة ليكون معادي للتنين. بدون مؤهلات ، لما كانت هناك ملحمة في المقام الأول. هذا العالم اعترف بجريد.

أومأ هاياتي برأسه إلى فرونزالتز ثم تحدث إلى جريد ، الذي قدم طلبًا غير معقول ، “ثم سأستمر في جذب انتباه التنانين.”

 

 

 

“…..”

‘كنت قلق من حدوث خطأ ما في البرج. أنا سعيد.’

 

انجذب جريد لأول مرة إلى مدافع السفينة. على وجه الخصوص ، كان حجم المدفع المثبت على السطح العلوي ساحقًا. كان يعتقد أنها ستتباهى بقوة تضاهي أنفاس التنين.

“ضع في اعتبارك شيئًا واحدًا. السبب في هوس التنانين بي ، وليس أنت ، هو أنك أسوأ مني”.

لقد كان عملاً قام به هاياتي. لقد كان قلقًا سابقًا من أن يثير جريد غضب التنانين ، و حول ملحمته إلى قصة سرية. حتى الان~

 

 

“… نعم.” لم يعد من الممكن إجبار هاياتي ، الذي أقنعه جيدًا. كان لدى جريد تعبير متأسف عندما سلم سيف غوجيل إلى هاياتي. “إذا من فضلك سلم هذا السيف إلى بيبان من أجلي. إنها الهدية التي وعدت بها بيبان”.

 

 

“…..!” اتسعت عيون فرونزالتس. سلاح تنين لا يستطيع أعضاء البرج صنعه. شعر بالطاقة من ‘قاتل التنين’. بالطبع ، كان مجرد جزء منه ، لكنه كان قوياً بما فيه الكفاية.

” إيه؟ هـ~هاي! “

 

جعلت عيناه التي لا تتزعزع جريد يتنهد الصعداء. “أليس موقع البرج مكشوف؟ هاياتي ، أعتقد أنك فقدت أشياء كثيرة”.

‘لقد توقعت ذلك ، لكن… لا يزال صادمًا’.

اعتذر هاياتي “أنا آسف”. اعترف بأن جريد له الحق في انتقاده. ومع ذلك ، لم يكن هناك ندم في تعبيره. لقد فهم موقف جريد ، لكنه اعتقد أنه كان على حق. “من فضلك إفهم. اعتقدت أن هناك الكثير لأخسره إذا وقفت مكتوفي الأيدي”.

 

 

تم تنفيذ القوة التي اكتسبها هاياتي من ‘قطع رقبة التنين’ بواسطة جريد من خلال التقنية وحدها. كانت احتمالية لم يستطع تصديقها على الرغم من قراءة التقرير.

 

 

“سأكون معك.”

[زاد التقارب مع المقعد الثاني لبرج الحكمة ، فرونزالتس ، بمقدار 10.]

 

 

 

“…..”

اعتذر هاياتي “أنا آسف”. اعترف بأن جريد له الحق في انتقاده. ومع ذلك ، لم يكن هناك ندم في تعبيره. لقد فهم موقف جريد ، لكنه اعتقد أنه كان على حق. “من فضلك إفهم. اعتقدت أن هناك الكثير لأخسره إذا وقفت مكتوفي الأيدي”.

 

‘لقد توقعت ذلك ، لكن… لا يزال صادمًا’.

“سيكون السير بيبان سعيدا جدا. من المحتمل أنه سيعتبرك كمحسن له مدى الحياة”.

حقيقة أن جريد تغاضى عن خصوصية وجود التنانين. لم تكن التنانين متورطة في ولادة العالم و صيانته. لذلك ، لم يكونوا من عناصر الإيمان. ومع ذلك ، كانوا مؤهلين لقيادة العالم إلى الدمار.

 

 

“بيبان هو أحد المحسنين لي طوال حياتي. وينطبق الشيء نفسه على هاياتي”.

“لست خائفًا” ، لم يستطع زيراتول تحمل الأمر و رد. ثم ندم على ذلك على الفور.

 

 

[زاد التقارب مع المقعد الثاني لبرج الحكمة ، فرونزالتس ، بمقدار 10.]

 

 

 

“…..؟”

“سأكون معك.”

 

حقيقة أن جريد تغاضى عن خصوصية وجود التنانين. لم تكن التنانين متورطة في ولادة العالم و صيانته. لذلك ، لم يكونوا من عناصر الإيمان. ومع ذلك ، كانوا مؤهلين لقيادة العالم إلى الدمار.

“سأرسل إليك قريبًا شخصًا يوضح موقع البرج الجديد. أرجوك عد مجددا.” ابتسم هاياتي بخفة وعاد على الفور إلى البرج. تبعه فرونزالتز خلفه. كان أثناء الركوع لجريد.

“ضع في اعتبارك شيئًا واحدًا. السبب في هوس التنانين بي ، وليس أنت ، هو أنك أسوأ مني”.

 

 

‘كنت قلق من حدوث خطأ ما في البرج. أنا سعيد.’

 

 

“… نعم.” لم يعد من الممكن إجبار هاياتي ، الذي أقنعه جيدًا. كان لدى جريد تعبير متأسف عندما سلم سيف غوجيل إلى هاياتي. “إذا من فضلك سلم هذا السيف إلى بيبان من أجلي. إنها الهدية التي وعدت بها بيبان”.

أحدث تأسيس البرج الكثير من الضوضاء التي يمكن سماعها من الخارج. بناءً على اهتزاز المبنى بأكمله ، يبدو أنه يحرك الآلات السحرية.

 

 

‘هذا ليس شيئًا ألوم نفسي عليه.’

‘هل يجب أن أعود؟’

 

 

طمأنه هاياتي ، “لا يوجد برج واحد فقط. لقد كنا نقاتل ضد التنانين منذ آلاف السنين و نحن مستعدون”.

كان جريد على وشك المغادرة عندما تفاجأ. تصلب حرفيا مثل تمثال حجري. كان ذلك بسبب ظهور سفينة طائرة كبيرة جدًا في الجزء العلوي من البرج و التي انقسمت إلى نصفين. كان طولها يزيد عن 300 متر. كان الارتفاع نصف ذلك. إذا لم يكن قد اختبر المساحة الداخلية الشاسعة للبرج ، لما كان ليصدق أن مثل هذا الشيء الكبير مخزن في البرج.

الملاك ذو الرقم الأحادي ، رافائيل. كانوا طاهرين. كان ذلك لأنه على عكس الملائكة العاديين ، لم تكن هناك أم. كانوا من الأصول القليلة للملائكة.

 

فوجئ زيراتول بسرور. لقد تفاجأ لأنه كان مستوى من الفرح يمكن مقارنته عندما تخيل قتل تشيو. ‘هل كنت أدرك هذا عن هاياتي؟’

‘إنه أمر رائع. هل هي من مخلفات العمالقة؟’

 

 

 

انجذب جريد لأول مرة إلى مدافع السفينة. على وجه الخصوص ، كان حجم المدفع المثبت على السطح العلوي ساحقًا. كان يعتقد أنها ستتباهى بقوة تضاهي أنفاس التنين.

التواصل مع آنا غوجيل ، و وقوع الملحمة ، و جذب كل التنانين – اعتقد جريد أنها عملية يجب قبولها بشكل طبيعي.

 

 

” إيه؟ هـ~هاي! “

 

 

“… نعم.” لم يعد من الممكن إجبار هاياتي ، الذي أقنعه جيدًا. كان لدى جريد تعبير متأسف عندما سلم سيف غوجيل إلى هاياتي. “إذا من فضلك سلم هذا السيف إلى بيبان من أجلي. إنها الهدية التي وعدت بها بيبان”.

“…..؟”

[زاد التقارب مع المقعد الثاني لبرج الحكمة ، فرونزالتس ، بمقدار 10.]

 

 

كان جريد ينظر إلى كل جزء من السفينة الطائرة ، فقط ليشك في عينيه.

“…..”

 

الملاك ذو الرقم الأحادي ، رافائيل. كانوا طاهرين. كان ذلك لأنه على عكس الملائكة العاديين ، لم تكن هناك أم. كانوا من الأصول القليلة للملائكة.

بيبان ، الذي كان يتشبث مثل الزيز بأحد مسدسات السفينة ، لاحظ جريد وصرخ ، “ما هذا؟ هل جئت ؟! كان يجب أن تخبرني! أواااااه! “

 

 

نظر زيراتول إلى الكائن الذي تجرأ على انتقاد إله وكان حتى في حضور الإله. قامة قصيرة و وجه شاب – التدفق الذي بقي على الخدين الذي لا يزال يحتوي على دهون الأطفال أظهر نقاءً بغيضًا.

“…..”

 

 

 

ماذا كان؟ لماذا كان معلقًا على الجانب وحده؟ كان جريد فضوليًا ، لكنه حاول الابتعاد عن فضوله. كان من الواضح أنه يعتقد أنه كان أمرًا فارغًا و سخيفًا بمجرد اكتشاف السبب.

“لا أستطيع أن أصدق أن إلهًا بعنوان يخاف من إنسان.”

 

 

قامت السفينة الطائرة برش قوة سحرية من 12 محرك في وقت واحد و فجأة أصبحت نقطة اختفت. لقد كان مشهدًا جعل جريد يدق على صدره. كان لديه هاجس بأن رادولف سيكون عونا كبيرا له في المستقبل عندما يريد أن يصنع سفينة طائرة مع الجشع.

ماذا كان؟ لماذا كان معلقًا على الجانب وحده؟ كان جريد فضوليًا ، لكنه حاول الابتعاد عن فضوله. كان من الواضح أنه يعتقد أنه كان أمرًا فارغًا و سخيفًا بمجرد اكتشاف السبب.

 

 

‘هذا ليس الوقت المناسب لذلك.’

‘هذا ليس شيئًا ألوم نفسي عليه.’

 

“يا إلهي ، لماذا تقول مثل هذا الشيء الرهيب؟”

استخدم جريد على عجل مخطوطة العودة. كانت هناك أخبار أن ملك جان الظلام قد بدأ في فتح فمه.

كان الأمر مجرد أن هاياتي كان أكثر خصوصية للتنانين. قاتل التنين الوحيد في التاريخ – من نقطة معينة ، أصبح هدف التنانين و تركيزها. بالنسبة للتنين ، كان وجود هاياتي أكبر و أثقل بكثير من وجود جريد.

 

كان ببساطة لأنهم كانوا أقوياء. لم تكن القوة المطلقة المتأصلة فيهم فقط. هم أيضا خلقوا مفهوم السحر. لقد كانوا نوعًا متعاليًا متحررًا من القوة الإلهية و يمكن أن يضع العالم تحت أقدامهم. إن قراره بمقاتلتهم دون تفاديهم عندما يحين الوقت قد تم قبوله كحدث تاريخي.

ترجمة : Don Kol

بيبان ، الذي كان يتشبث مثل الزيز بأحد مسدسات السفينة ، لاحظ جريد وصرخ ، “ما هذا؟ هل جئت ؟! كان يجب أن تخبرني! أواااااه! “

 

‘كنت قلق من حدوث خطأ ما في البرج. أنا سعيد.’

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط