نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Overgeared 1522

الفصل 1522

الفصل 1522

 

ومع ذلك ، بالنسبة إلى جريد ، لم يكن الجان شيئًا مميزًا. لقد كان مع العصي لفترة طويلة. كان أحد أقوى هؤلاء بين الجان هو شريك بيارو. كان مألوفًا جدًا معهم ، لذا فقد أصبحوا وجودًا عاديًا.

الفصل 1522

 

دقت طبول النصر في جميع أنحاء القارة. 

 

 

 

كان هناك العديد من اللاعبين النشطين في المعارك المحلية – هورنت ، الذي نحت الجبال المتداخلة مثل السلالم و الحقول المزروعة لتحصين سلسلة الجبال بأكملها ؛ ريجاس ، الذي أغلق الجسر و ربط أقدام عشرات الآلاف من المخلوقات الشيطانية بمفرده ؛ هوروي ، الذي استخدم كلمات قليلة للتغلب على قائد الجيش الشيطاني الذي استولى على ملاجئ اللاجئين ؛ إلخ.

 

 

 

حدثت أخبار لا تصدق واحدة تلو الأخرى.

***

 

كما أصبحت الصعوبات التي يواجهها اللاعبون الذين ينتمون إلى كنيسة ياتان موضوعًا ساخنًا. كان ذلك لأن داميان و إيت سبايسي جوكبال اجتذبا عداء خدام ياتان و كانوا يطاردون الاثنين لعدة أيام.

 

 

انقسم تفكير هوربس إلى مئات الاتجاهات في ثانية واحدة. لقد كانت قدرة ممكنة من خلال الجمع بين ارتباطه بالطبيعة و تعاليه. هذا يعني أنه فكر جيدًا قبل أن يتحدث.

كانت هناك أيضًا حادثة هزم فيها العجوز ‘المتقاعد’ شيطانًا عظيمًا بالتعاون مع الأشخاص الذين جعلوه شخصًا متقاعدًا ، وحادثة حيث وقفت يوفيمينا عند مدخل الهاوية مع براهام وقمعوا ظهور المخلوقات الشيطانية لثلاث ساعات.

 

 

 

كان بعضها حكايات أسطورية.

 

 

 

ومع ذلك ، لم يفرح الناس. كان صحيحًا أن الحرب كانت جحيمًا. بصرف النظر عن أداء الحلفاء ، كانت الخسائر على نطاق واسع تحدث بشكل يومي. كان ذلك لأنهم لم يتمكنوا من منع أنشطة الشياطين.

نزلت قشعريرة في العمود الفقري لبون عند التفكير. العديد من الأسلحة التي فقدت أصحابها انعكست في عينيه المرتعشتين. تركها بعض الجنود الذين غادروا بعد الوجبة.

 

 

في الأصل ، كانت الشياطين خادعة. على عكس الشياطين العظماء ، كانوا ماكرون لأنهم لم يكونوا واثقين من قوتهم. نادرًا ما كانوا يستهدفون أهدافًا تتجاوز أنفسهم و يستغلون قدراتهم بشكل كبير. كلما انخفضت القوة ، كان الأمر أكثر وضوحًا.

 

 

“…..”

على وجه الخصوص ، كان هناك تهديد لعدد صغير من الشياطين القادرة على التمويه أو التدخل في أحلام الإنسان و رغباته. لقد تعمقوا بسهولة في نفسية الجماهير التي كانت خائفة من الحرب. لقد اندمجوا بشكل طبيعي في المجتمع البشري للتسبب في انهيار المنظمات و تدمير المعاقل الرئيسية. تنكر بعض الشياطين في هيئة نبلاء رفيعي المستوى في الإمبراطورية و قتلوا عشرات الآلاف من الناس في يومين فقط. لقد كان نتيجة عدة مصائب متداخلة.

العمال الذين يصلحون الفرن عن بعد ألقوا نظرة خفية عليه. كان جريد مندهشًا حقًا لفرض الانضباط العسكري على فرد يتمتع بالقدرة ، يمكنه أن يحكم مثل إله القتال على انفراد.

 

 

كانت قوة الاستراتيجية مخيفة للغاية. لقد استولوا على السلطة و استغلوها باستخدام براعتهم و أظهروا قوة تفوق القوة.

 

 

يمكنني استخدام عنوان ملك الأعراق المختلفة. لا يوجد سبب للرفض. بل هو موهبة يجب الترحيب بها بكلتا يديه.

“إنها مشكلة لا مفر منها. ألم يقلها داميان؟ سيكون الأمر نفسه حتى لو كانت كنيسة ريبيكا لا تزال سليمة. من المستحيل على كهنة الآلهة الثلاثة أن يجدوا و يدمروا الشياطين الذين يتنكرون سراً للتسلل أو الاقتراب من خلال الأحلام”.

يمكنني استخدام عنوان ملك الأعراق المختلفة. لا يوجد سبب للرفض. بل هو موهبة يجب الترحيب بها بكلتا يديه.

 

بدلا من ذلك ، كانت هناك شروط. بالإضافة إلى أعضاء ظلال مدجج بالعتاد الأعلى تصنيفًا الذين تعلموا تقنيات الظل ، يجب إضافة فاكر و قاسم. هذا يعني أن مرافقة بعض الناس ستضعف. بالطبع ، كانت إيرين أكثر الأشخاص الذين يهتمون بها.

كانت الطاقة الشيطانية علامة الشيطان.

بالنسبة إلى هوربس ، كانت الثقافة و المنظمات البشرية غير مألوفة. لم يستطع التعاطف أو الفهم بعدة طرق. كانت الفطرة السليمة مختلفة. كانت هناك عدة مرات لم يعرف فيها الأشخاص المطلعون على البشر أو الثقافة البشرية مفهوم اعتباره أمرًا مفروغًا منه. كانت وجهة نظر تفسير السلطة مختلفة حتما.

 

 

لقد كان مفهومًا يتناسب طرديًا مع القوة. كلما زادت قوة الشيطان ، زادت الطاقة الشيطانية. هذا يعني أنه كان من الصعب عليهم أن يظلوا مختبئين. كان هذا يعني أنه من الصعب العثور على الشياطين الضعيفة نسبيًا. كان الأمر أكثر صعوبة عندما كانت طبيعة قوتهم تنطوي على الإخفاء. لم يكن لديهم خيار سوى الرد فقط بعد ظهور ‘العلامات’.

‘لا تقل لي…..؟’

 

 

ومع ذلك ، عدم إغفال أصغر العلامات في الحرب. لم يكن ذلك سهلاً. لم يتعرض الناس للضرب لأنهم كانوا أغبياء. كان من الطبيعي أن يستمر الضرر.

 

 

 

ومع ذلك ، يجب استئصال شياطين المرآة. عدد قادة الحلفاء الذين اغتيلوا من قبلهم هو بالفعل 24.

أجاب جريد دون أي علامات انزعاج ، “أعتقد أن عقابك مجرد مسألة تقررها الغابة”.

 

 

الشياطين التي ظهرت في المرايا – أولئك الذين استخدموا المرايا كوسيلة للحركة كانوا في غاية الخطورة. كانت هناك العديد من المعسكرات التي أصيبت بالشلل بسبب فقدان قادتها.

 

 

 

“لم نكن عاجزين في هذه الأثناء. من الممكن التنبؤ بالمكان التالي الذي سيظهرون فيه من خلال تحليل نصف قطر نشاطهم. لا يزال هامش الخطأ كبيرًا ، لكن… يمكننا الرد”.

“هل سيأتي مبعوث من الغابة بمجرد انتهاء الحرب بين البشر و الشياطين العظيمة؟”

 

 

بدلا من ذلك ، كانت هناك شروط. بالإضافة إلى أعضاء ظلال مدجج بالعتاد الأعلى تصنيفًا الذين تعلموا تقنيات الظل ، يجب إضافة فاكر و قاسم. هذا يعني أن مرافقة بعض الناس ستضعف. بالطبع ، كانت إيرين أكثر الأشخاص الذين يهتمون بها.

حدثت أخبار لا تصدق واحدة تلو الأخرى.

 

الشياطين التي ظهرت في المرايا – أولئك الذين استخدموا المرايا كوسيلة للحركة كانوا في غاية الخطورة. كانت هناك العديد من المعسكرات التي أصيبت بالشلل بسبب فقدان قادتها.

حتى الآن ، لم يكن هناك تهديد مباشر بالاغتيال. كانت هناك أسباب كثيرة.

لطالما تم عزل الجان عن العالم. ومن بين هؤلاء ، كانت عزلة ذكور الجان أقوى. كان ذلك بسبب خسارتهم في الكفاح ضد إناث الجان و بقوا في أعمق جزء من الغابة لفترة طويلة.

 

في الأصل ، كانت الشياطين خادعة. على عكس الشياطين العظماء ، كانوا ماكرون لأنهم لم يكونوا واثقين من قوتهم. نادرًا ما كانوا يستهدفون أهدافًا تتجاوز أنفسهم و يستغلون قدراتهم بشكل كبير. كلما انخفضت القوة ، كان الأمر أكثر وضوحًا.

أولاً ، لم يستهدف اللاعبون عائلة جريد. لقد حافظوا على النتيجة النهائية ما لم يكونوا مصممين على ترك اللعبة. في المقام الأول ، كان من المستحيل على أي لاعب الاقتراب من إيرين. كان اللاعبون الموجودون بجانب الشياطين ينتمون إلى كنيسة ياتان ، لكن لم يكن لديهم طريقة للتسلل إلى قلعة مدجج بالعتاد بشجرة المهارات الخاصة بساحر أسود. تجاوز دفاع راينهاردت بكثير الفئة العامة.

 

 

 

ثانيًا ، لم تكن الشياطين مهتمة بعائلة جريد. قد يكون استياءهم من جريد عميقًا ، لكنه لم يأخذ الأولوية على الحرب. يمكن العثور على الأشخاص الذين يمكن خداعهم أو قتلهم بسهولة في كل مكان. لم يكن هناك سبب للتشبث بأشخاص يصعب إيذائهم.

***

 

“كان موقفه تجاه جريد صادقًا جدًا. أنا ممتن لجلالتك لمنح وقتك الثمين لهذا السجين. أنا متأثر جدا…”

في المقام الأول ، ما هي فوائد قتل إيرين؟ لا شيئ. كان القصد منه ببساطة مضايقة شخص واحد ، جريد. كان من المجزي أكثر بكثير إيذاء المزيد من البشر باستخدام هذا الوقت.

“…..”

 

“إنها مشكلة لا مفر منها. ألم يقلها داميان؟ سيكون الأمر نفسه حتى لو كانت كنيسة ريبيكا لا تزال سليمة. من المستحيل على كهنة الآلهة الثلاثة أن يجدوا و يدمروا الشياطين الذين يتنكرون سراً للتسلل أو الاقتراب من خلال الأحلام”.

ومع ذلك ، هذا لا يعني أنه يمكن إهمال حماية إيرين. كان من الطبيعي بذل كل جهد دائمًا. هذا هو سبب رغبته في بقاء إيرين في المعبد في الوقت الحالي. كان المعبد الرئيسي لكنيسة الإله المدجج بالعتاد. كان المكان الذي أقام فيه سارييل من أكثر الأماكن أمانًا في راينهاردت في الوقت الحاضر. كانت متاخمة لقلعة مدجج بالعتاد ، لذلك كان من السهل تعبئة القوات.

 

 

بالنسبة إلى هوربس ، كانت الثقافة و المنظمات البشرية غير مألوفة. لم يستطع التعاطف أو الفهم بعدة طرق. كانت الفطرة السليمة مختلفة. كانت هناك عدة مرات لم يعرف فيها الأشخاص المطلعون على البشر أو الثقافة البشرية مفهوم اعتباره أمرًا مفروغًا منه. كانت وجهة نظر تفسير السلطة مختلفة حتما.

“نعم ، اترك الأمر لي” ، رد سارييل ، الذي كان حزينًا على خبر مقتل العديد من الأشخاص على أيدي الشياطين ، بابتسامة ناعمة. كان الرد الهادئ مثلها تمامًا.

 

 

 

***

“إنها مشكلة لا مفر منها. ألم يقلها داميان؟ سيكون الأمر نفسه حتى لو كانت كنيسة ريبيكا لا تزال سليمة. من المستحيل على كهنة الآلهة الثلاثة أن يجدوا و يدمروا الشياطين الذين يتنكرون سراً للتسلل أو الاقتراب من خلال الأحلام”.

 

جاءت هذه العلامات فجأة. كان الرقم مرتفعًا جدًا لدرجة أنه لم يستبعده بسهولة.

ملك جان الظلام ، هوربس – السبب الذي جعل جريد يبقيه على قيد الحياة دون قتله كان بسيطًا. ربما كان فاسدًا ، لكنه كان لا يزال جان. مثل العصي و بنيارو ، خدم شجرة العالم كوالدته. بالإضافة إلى ذلك ، أعطت شجرة العالم نعمة العناصر لجميع أعضاء نقابة مدجج بالعتاد. كان من غير المريح أن يؤذي هوربس.

 

 

“…..”

‘السبب في أنه أصبح جان ظلام في المقام الأول غير مهم.’

 

 

 

لا يزال الناس يطلقون على الجان سكان الغابة. تم التعامل معهم على أنهم أسرار متنقلة يصعب الوصول إليها. كانت أشياء مناسبة للتخيل. لقد كانوا من الأعراق المنعزلة ، و يمكنهم التواصل مع العناصر الأولية ، وحتى أنهم كانوا جميلين.

 

 

اختلطت روح الجان بالتعالي لتمنحه طبيعة غير عادية. إضافة إلى الحالة المزاجية التي تمنحها الطاقة الشيطانية حيث لن يكون قادرًا على قلب الأعداء بشكل صحيح؟ سيكون التآزر كبيرًا إذا كان في شراكة مع هوروي.

ومع ذلك ، بالنسبة إلى جريد ، لم يكن الجان شيئًا مميزًا. لقد كان مع العصي لفترة طويلة. كان أحد أقوى هؤلاء بين الجان هو شريك بيارو. كان مألوفًا جدًا معهم ، لذا فقد أصبحوا وجودًا عاديًا.

“نعم ، لقد تجرأت على دعوتك.”

 

 

“قلت أنك تريد مقابلتي.”

 

 

 

“نعم ، لقد تجرأت على دعوتك.”

لقد كان مفهومًا يتناسب طرديًا مع القوة. كلما زادت قوة الشيطان ، زادت الطاقة الشيطانية. هذا يعني أنه كان من الصعب عليهم أن يظلوا مختبئين. كان هذا يعني أنه من الصعب العثور على الشياطين الضعيفة نسبيًا. كان الأمر أكثر صعوبة عندما كانت طبيعة قوتهم تنطوي على الإخفاء. لم يكن لديهم خيار سوى الرد فقط بعد ظهور ‘العلامات’.

 

“نعم ، لقد تجرأت على دعوتك.”

لطالما تم عزل الجان عن العالم. ومن بين هؤلاء ، كانت عزلة ذكور الجان أقوى. كان ذلك بسبب خسارتهم في الكفاح ضد إناث الجان و بقوا في أعمق جزء من الغابة لفترة طويلة.

 

 

كان هناك العديد من اللاعبين النشطين في المعارك المحلية – هورنت ، الذي نحت الجبال المتداخلة مثل السلالم و الحقول المزروعة لتحصين سلسلة الجبال بأكملها ؛ ريجاس ، الذي أغلق الجسر و ربط أقدام عشرات الآلاف من المخلوقات الشيطانية بمفرده ؛ هوروي ، الذي استخدم كلمات قليلة للتغلب على قائد الجيش الشيطاني الذي استولى على ملاجئ اللاجئين ؛ إلخ.

بالنسبة إلى هوربس ، كانت الثقافة و المنظمات البشرية غير مألوفة. لم يستطع التعاطف أو الفهم بعدة طرق. كانت الفطرة السليمة مختلفة. كانت هناك عدة مرات لم يعرف فيها الأشخاص المطلعون على البشر أو الثقافة البشرية مفهوم اعتباره أمرًا مفروغًا منه. كانت وجهة نظر تفسير السلطة مختلفة حتما.

 

 

 

قام الجان بقياس القوة من خلال النظر إلى كثافة المانا و التواصل مع العناصر. لم يكن تراكم المانا في الجسم ، و لكن التقارب مع الطبيعة. هذا هو السبب في أن هوربس اعتقد خطأً أن بيارو هو أقوى شخص بين البشر. لم يكن البشر الآخرون باستثناء بيارو واحدًا مع الطبيعة و كانوا فقط على مستوى قوة الاقتراض. كان يعتقد أن البشر أضعف مما كان يعتقد.

ومع ذلك ، يجب استئصال شياطين المرآة. عدد قادة الحلفاء الذين اغتيلوا من قبلهم هو بالفعل 24.

 

 

في هذه الحالة ، جاء إلى مملكة مدجج بالعتاد و واجه جريد. أدرك هوربس ذلك على الفور. لم تكن القوة القتالية للبشر منخفضة. كان فقط أن اتجاه الطريق كان مختلفًا. كان يستحق أن يصبح إلهاً.

في البداية ، جمع يديه بأدب. الآن تحركوا دون علمهم إلى خصره و تحت ذقنه. تم الآن ثني ساقيه اللتين تم وضعهما معًا بدقة. لقد كان تغييرًا أحدثته عملية طرح قصة الجان. ربما لم يكن على علم بذلك. كان يعتقد أنه كان يتحكم في مشاعره جيدًا. كان ذلك لأن نبرة حديثه كانت لا تزال مهذبة. لقد كان مخطئا.

 

العمال الذين يصلحون الفرن عن بعد ألقوا نظرة خفية عليه. كان جريد مندهشًا حقًا لفرض الانضباط العسكري على فرد يتمتع بالقدرة ، يمكنه أن يحكم مثل إله القتال على انفراد.

هذا صحيح – استنادًا إلى الحس السليم و المنظور لدى هوربس ، أصبح جريد إلهًا بعد تحقيق الحد الأقصى من القوة القتالية. بعبارة أخرى ، إله القتال.

أجاب جريد دون أي علامات انزعاج ، “أعتقد أن عقابك مجرد مسألة تقررها الغابة”.

 

كانت قوة الاستراتيجية مخيفة للغاية. لقد استولوا على السلطة و استغلوها باستخدام براعتهم و أظهروا قوة تفوق القوة.

“كان موقفه تجاه جريد صادقًا جدًا. أنا ممتن لجلالتك لمنح وقتك الثمين لهذا السجين. أنا متأثر جدا…”

على وجه الخصوص ، كان هناك تهديد لعدد صغير من الشياطين القادرة على التمويه أو التدخل في أحلام الإنسان و رغباته. لقد تعمقوا بسهولة في نفسية الجماهير التي كانت خائفة من الحرب. لقد اندمجوا بشكل طبيعي في المجتمع البشري للتسبب في انهيار المنظمات و تدمير المعاقل الرئيسية. تنكر بعض الشياطين في هيئة نبلاء رفيعي المستوى في الإمبراطورية و قتلوا عشرات الآلاف من الناس في يومين فقط. لقد كان نتيجة عدة مصائب متداخلة.

 

نزلت قشعريرة في العمود الفقري لبون عند التفكير. العديد من الأسلحة التي فقدت أصحابها انعكست في عينيه المرتعشتين. تركها بعض الجنود الذين غادروا بعد الوجبة.

“…..”

 

 

تبع هوربس النظرة بشكل طبيعي و كان خائفًا. منذ متى أصبحت ساقاه مثنيتين؟ لم يطرأ أي تغيير على تعابير وجهه لأنه كان يحظى باهتمام فوري. كان الأمر كما لو كان يفعل ذلك منذ البداية.

عبس جريد. لم تكن استجابة واعية و لكنها استجابة طبيعية. لم يعجبه كلمات هوربس التي كانت شكراً مطولاً. يبدو أنه سيصبح متعبًا.

 

 

 

لاحظ هوربس التغيير الجيد. بصفته كائنًا متعاليًا ، أمسك قلب جريد على الفور و أثار النقطة الرئيسية. كما قام بتعديل لهجة حديثه. كان محرجا. “جلالتك يجب ألا يكون لديه نية لقتلي.”

 

 

 

انقسم تفكير هوربس إلى مئات الاتجاهات في ثانية واحدة. لقد كانت قدرة ممكنة من خلال الجمع بين ارتباطه بالطبيعة و تعاليه. هذا يعني أنه فكر جيدًا قبل أن يتحدث.

ومع ذلك ، بالنسبة إلى جريد ، لم يكن الجان شيئًا مميزًا. لقد كان مع العصي لفترة طويلة. كان أحد أقوى هؤلاء بين الجان هو شريك بيارو. كان مألوفًا جدًا معهم ، لذا فقد أصبحوا وجودًا عاديًا.

 

ترجمة : Don Kol

أجاب جريد دون أي علامات انزعاج ، “أعتقد أن عقابك مجرد مسألة تقررها الغابة”.

بدلا من ذلك ، كانت هناك شروط. بالإضافة إلى أعضاء ظلال مدجج بالعتاد الأعلى تصنيفًا الذين تعلموا تقنيات الظل ، يجب إضافة فاكر و قاسم. هذا يعني أن مرافقة بعض الناس ستضعف. بالطبع ، كانت إيرين أكثر الأشخاص الذين يهتمون بها.

 

 

سيشعر جريد بعدم الارتياح إذا قتل هوربس. لم يكن هناك أي ضرر لمملكة مدجج بالعتاد ، لذلك لم يكن هناك ضغائن. لقد كان نزاعًا عائليًا في المقام الأول. كانت مشكلة سيحلها الجان بمفردهم.

“قلت أنك تريد مقابلتي.”

 

في الأصل ، كانت الشياطين خادعة. على عكس الشياطين العظماء ، كانوا ماكرون لأنهم لم يكونوا واثقين من قوتهم. نادرًا ما كانوا يستهدفون أهدافًا تتجاوز أنفسهم و يستغلون قدراتهم بشكل كبير. كلما انخفضت القوة ، كان الأمر أكثر وضوحًا.

“هل سيأتي مبعوث من الغابة بمجرد انتهاء الحرب بين البشر و الشياطين العظيمة؟”

 

 

جاءت هذه العلامات فجأة. كان الرقم مرتفعًا جدًا لدرجة أنه لم يستبعده بسهولة.

لن يزوروا أثناء الحرب. تم تطبيق الحرب الحالية أيضًا على الجان. حدثت البوابات المتصلة بالجحيم بشكل عشوائي في جميع أنحاء القارة. حدث هذا ليشمل غابة شجرة العالم. أصبحت حدود الغابة بلا معنى.

بالنسبة إلى هوربس ، كانت الثقافة و المنظمات البشرية غير مألوفة. لم يستطع التعاطف أو الفهم بعدة طرق. كانت الفطرة السليمة مختلفة. كانت هناك عدة مرات لم يعرف فيها الأشخاص المطلعون على البشر أو الثقافة البشرية مفهوم اعتباره أمرًا مفروغًا منه. كانت وجهة نظر تفسير السلطة مختلفة حتما.

 

 

“إن الانتحار أفضل من الوقوع في قبضة الجان. الجان كائنات تضر أكثر مما تنفع. لا أريد أن أوكل مصيري إلى تلك الكائنات البخيلة و غير المهمة التي تحتكر الغابة حيث تتجمع العناصر الأساسية بحجة حماية شجرة العالم و الذين توقفوا عن التطور بعد أن حبسوا أنفسهم”.

 

 

هذا صحيح – استنادًا إلى الحس السليم و المنظور لدى هوربس ، أصبح جريد إلهًا بعد تحقيق الحد الأقصى من القوة القتالية. بعبارة أخرى ، إله القتال.

“…..”

 

 

أحب جريد هوربس. كان لديه فقط انطباع جيد. هل فكر هوربس في مساره المستقبلي و اتخذ قرارًا و هو مسجونًا؟ لقد كان جدير بكونه الكائن الذي بنى التعالي. كانت قوته المسلحة رائعة أيضًا. إذا كان تابعًا ، فسيكون مفيدًا في نواح كثيرة.

تحدث ملك جان الظلام بتعبير حازم: “جلالتك سيحدد مصيري”. كان يكشف بوضوح عن الآثار الجانبية لقبول الطاقة الشيطانية. على عكس نبرته ، لم يكن سلوكه مهذبًا. كانت الطاقة الشيطانية تغلي بسبب غضبه المتزايد.

أولاً ، لم يستهدف اللاعبون عائلة جريد. لقد حافظوا على النتيجة النهائية ما لم يكونوا مصممين على ترك اللعبة. في المقام الأول ، كان من المستحيل على أي لاعب الاقتراب من إيرين. كان اللاعبون الموجودون بجانب الشياطين ينتمون إلى كنيسة ياتان ، لكن لم يكن لديهم طريقة للتسلل إلى قلعة مدجج بالعتاد بشجرة المهارات الخاصة بساحر أسود. تجاوز دفاع راينهاردت بكثير الفئة العامة.

 

كانت الطاقة الشيطانية علامة الشيطان.

في البداية ، جمع يديه بأدب. الآن تحركوا دون علمهم إلى خصره و تحت ذقنه. تم الآن ثني ساقيه اللتين تم وضعهما معًا بدقة. لقد كان تغييرًا أحدثته عملية طرح قصة الجان. ربما لم يكن على علم بذلك. كان يعتقد أنه كان يتحكم في مشاعره جيدًا. كان ذلك لأن نبرة حديثه كانت لا تزال مهذبة. لقد كان مخطئا.

 

 

لقد كان الجاني الذي قسّم الجان حسب الجنس ، لكن هذا لا يهم. في ذلك الوقت ، لم يكن هوربس جشعًا. كان لديه فقط مبرر للأمل في المساواة. كما اعترفت بنيارو بهذا الجزء. بالطبع ، كان من الضروري معرفة مصدر الطاقة الشيطانية. كان عليه أن يجد و يقتل الشيطان الذي جعل هوربس جان مظلم لتجنب المشاكل المستقبلية.

” أممم… “

“…..”

 

 

أحب جريد هوربس. كان لديه فقط انطباع جيد. هل فكر هوربس في مساره المستقبلي و اتخذ قرارًا و هو مسجونًا؟ لقد كان جدير بكونه الكائن الذي بنى التعالي. كانت قوته المسلحة رائعة أيضًا. إذا كان تابعًا ، فسيكون مفيدًا في نواح كثيرة.

 

 

ثانيًا ، لم تكن الشياطين مهتمة بعائلة جريد. قد يكون استياءهم من جريد عميقًا ، لكنه لم يأخذ الأولوية على الحرب. يمكن العثور على الأشخاص الذين يمكن خداعهم أو قتلهم بسهولة في كل مكان. لم يكن هناك سبب للتشبث بأشخاص يصعب إيذائهم.

يمكنني استخدام عنوان ملك الأعراق المختلفة. لا يوجد سبب للرفض. بل هو موهبة يجب الترحيب بها بكلتا يديه.

ومضت كلمات جريد في عقل بون. كان أن جودار قد تدخل في الحرب. في الواقع ، أصبح قتل الأعداء أكثر صعوبة مؤخرًا.

 

 

لقد كان الجاني الذي قسّم الجان حسب الجنس ، لكن هذا لا يهم. في ذلك الوقت ، لم يكن هوربس جشعًا. كان لديه فقط مبرر للأمل في المساواة. كما اعترفت بنيارو بهذا الجزء. بالطبع ، كان من الضروري معرفة مصدر الطاقة الشيطانية. كان عليه أن يجد و يقتل الشيطان الذي جعل هوربس جان مظلم لتجنب المشاكل المستقبلية.

ومع ذلك ، بالنسبة إلى جريد ، لم يكن الجان شيئًا مميزًا. لقد كان مع العصي لفترة طويلة. كان أحد أقوى هؤلاء بين الجان هو شريك بيارو. كان مألوفًا جدًا معهم ، لذا فقد أصبحوا وجودًا عاديًا.

 

 

“سوف أفكر في الأمر” ، أعطى جريد إجابة قصيرة قبل أن تتجه نظرته نحو قدمي هوربس.

لقد كان الجاني الذي قسّم الجان حسب الجنس ، لكن هذا لا يهم. في ذلك الوقت ، لم يكن هوربس جشعًا. كان لديه فقط مبرر للأمل في المساواة. كما اعترفت بنيارو بهذا الجزء. بالطبع ، كان من الضروري معرفة مصدر الطاقة الشيطانية. كان عليه أن يجد و يقتل الشيطان الذي جعل هوربس جان مظلم لتجنب المشاكل المستقبلية.

 

 

تبع هوربس النظرة بشكل طبيعي و كان خائفًا. منذ متى أصبحت ساقاه مثنيتين؟ لم يطرأ أي تغيير على تعابير وجهه لأنه كان يحظى باهتمام فوري. كان الأمر كما لو كان يفعل ذلك منذ البداية.

 

 

 

اختلطت روح الجان بالتعالي لتمنحه طبيعة غير عادية. إضافة إلى الحالة المزاجية التي تمنحها الطاقة الشيطانية حيث لن يكون قادرًا على قلب الأعداء بشكل صحيح؟ سيكون التآزر كبيرًا إذا كان في شراكة مع هوروي.

‘ماذا؟’ شعر بون بشيء غريب و هو يشاهد الجنود يأكلون. كان ذلك لأنه رأى أحيانًا جنودًا يأكلون طعامًا و أيديهم مغطاة بالتراب. كان هذا على الرغم من وجود أدوات مائدة عادية. هل كانوا غير مستقرين نفسيا بسبب المعارك المستمرة؟

 

 

“…..”

 

 

 

يبدو أن نظرة جريد المبتسمة تقول إنه سيكون ممتعًا. ثم نظر إلى الأسفل مرة أخرى.

 

 

‘ماذا؟’ شعر بون بشيء غريب و هو يشاهد الجنود يأكلون. كان ذلك لأنه رأى أحيانًا جنودًا يأكلون طعامًا و أيديهم مغطاة بالتراب. كان هذا على الرغم من وجود أدوات مائدة عادية. هل كانوا غير مستقرين نفسيا بسبب المعارك المستمرة؟

وقف هوربس ، الذي كانت ساقه الأخرى مثنية ، على عجل مرة أخرى. حتى أنه أضاف اعتذارًا و كأنه لا يصدق أنه ارتكب الخطأ مرارًا و تكرارًا.

ومع ذلك ، بالنسبة إلى جريد ، لم يكن الجان شيئًا مميزًا. لقد كان مع العصي لفترة طويلة. كان أحد أقوى هؤلاء بين الجان هو شريك بيارو. كان مألوفًا جدًا معهم ، لذا فقد أصبحوا وجودًا عاديًا.

 

 

العمال الذين يصلحون الفرن عن بعد ألقوا نظرة خفية عليه. كان جريد مندهشًا حقًا لفرض الانضباط العسكري على فرد يتمتع بالقدرة ، يمكنه أن يحكم مثل إله القتال على انفراد.

 

 

ترجمة : Don Kol

***

 

 

 

في نفس الوقت ، أرخبيل بيهين.

***

 

‘ماذا؟’ شعر بون بشيء غريب و هو يشاهد الجنود يأكلون. كان ذلك لأنه رأى أحيانًا جنودًا يأكلون طعامًا و أيديهم مغطاة بالتراب. كان هذا على الرغم من وجود أدوات مائدة عادية. هل كانوا غير مستقرين نفسيا بسبب المعارك المستمرة؟

‘ماذا؟’ شعر بون بشيء غريب و هو يشاهد الجنود يأكلون. كان ذلك لأنه رأى أحيانًا جنودًا يأكلون طعامًا و أيديهم مغطاة بالتراب. كان هذا على الرغم من وجود أدوات مائدة عادية. هل كانوا غير مستقرين نفسيا بسبب المعارك المستمرة؟

 

 

 

‘لا ، لا يبدو الأمر كذلك.’

 

 

في المقام الأول ، ما هي فوائد قتل إيرين؟ لا شيئ. كان القصد منه ببساطة مضايقة شخص واحد ، جريد. كان من المجزي أكثر بكثير إيذاء المزيد من البشر باستخدام هذا الوقت.

جاءت هذه العلامات فجأة. كان الرقم مرتفعًا جدًا لدرجة أنه لم يستبعده بسهولة.

“…..”

 

 

ومضت كلمات جريد في عقل بون. كان أن جودار قد تدخل في الحرب. في الواقع ، أصبح قتل الأعداء أكثر صعوبة مؤخرًا.

 

 

 

‘لا تقل لي…..؟’

كان هناك العديد من اللاعبين النشطين في المعارك المحلية – هورنت ، الذي نحت الجبال المتداخلة مثل السلالم و الحقول المزروعة لتحصين سلسلة الجبال بأكملها ؛ ريجاس ، الذي أغلق الجسر و ربط أقدام عشرات الآلاف من المخلوقات الشيطانية بمفرده ؛ هوروي ، الذي استخدم كلمات قليلة للتغلب على قائد الجيش الشيطاني الذي استولى على ملاجئ اللاجئين ؛ إلخ.

 

 

كان جودار إله الحكمة والصحة.

 

 

كان جودار إله الحكمة والصحة.

نزلت قشعريرة في العمود الفقري لبون عند التفكير. العديد من الأسلحة التي فقدت أصحابها انعكست في عينيه المرتعشتين. تركها بعض الجنود الذين غادروا بعد الوجبة.

 

 

 

ترجمة : Don Kol

انقسم تفكير هوربس إلى مئات الاتجاهات في ثانية واحدة. لقد كانت قدرة ممكنة من خلال الجمع بين ارتباطه بالطبيعة و تعاليه. هذا يعني أنه فكر جيدًا قبل أن يتحدث.

 

“…..”

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط