نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Overgeared 1534

الفصل 1534

الفصل 1534

الفصل 1534

 

لقد كان عالمًا تنتشر فيه الثقافات الغريبة. كان هناك العديد من المناطق في العالم التي كانت بعيدة المنال. كلما كان المكان مغلقًا ، كان المكان أكثر غرابة.

“كيف أبدو؟” 

 

كانت هذه فكرة كانت لديه لفترة طويلة. كم عدد الأزمات و الوفيات التي مر بها في كل مرة سار في طريق الزهد بسبب مهمة الفئة؟ إذا قام بأنشطة جماعية مع الرهبان ، فغالبًا ما ينخفض ​​معدل بقائه بشكل كبير.

‘هناك بالفعل العديد من الأشياء التي تختلف عن المعتاد.’

 

 

 

منذ البداية ، و استناداً إلى الملابس التي كانوا يرتدونها ، كان سكان جرينير الأصليين غريبين. كانوا مغطون بجلود الوحوش و مزينين بالجماجم. كانوا يرتدون ملابس تليق بمزاج سلخ البشر أحياء.

تجاهله جريد. “أنت قوي. مساهمتك في الحرب تقترب من 500. ليس لديك انتماء ، لذلك هذا يعني أنك كنت مشغولاً بالركض طوال الحرب بأكملها. لابد أنك ساعدت الكثير من الناس في هذه العملية. إنه نفس الشيء بالنسبة لي”.

 

 

واجههم جريد بشكل عرضي. لقد أدرك اتساع العالم من خلال هؤلاء البرابرة الغريبين.

قاموا برفع الجزء العلوي من جسمهم ، و عضوا الحبل بالأسنان ، و توقفوا لاستعادة تنفسهم ، و رفعوا الجزء العلوي من الجسم مرة أخرى ، و عضوا الحبل. استمرت المجموعة في الحديث أثناء تكرار هذا. كانوا مرتاحين بطريقة لا تتناسب مع الوضع العاجل. كانوا يضحكون و هم يتعرقون و لم يكن أحد فاقد الصبر سوى ميد.

 

 

“ماذا…؟”

كان هذا حتى ألقوا نظرة فاحصة على وجهه.

 

 

من ناحية أخرى ، أصيب السكان الأصليون بالصدمة ، و كأنهم قد ضربهم البرق. كانوا مختلفين عن جريد ، الذي شهد وعاش أشياء كثيرة في العالم. كانوا مجرد ضفادع في قاع بئر. بالنسبة لأولئك الذين اعتقدوا أن جرينير هو العالم كله ، كان الوجود المتعالي القادم من جريد مفهومًا يصعب قبوله.

“مهلا!” صاحت المرأة التي ترتدي جمجمة الغول. انتفخت عروق رقبتها وهي تصرخ بصوت عالٍ لتغطي صوتها المرتعش. شعرت ، رئيسة قبيلة الإزالة ، بالخوف.

 

 

“كيف أبدو؟” 

 

 

 

“…..”

 

 

 

الرجل الذي ظهر بصمت و أمسك أصحابهم. لم يجب أحد على سؤال جريد. لم يكن هناك سوى الصمت. انبهر العديد من السكان الأصليين بموجة الطاقة المنبعثة من الإله المدجج بالعتاد الذي ينشر ضوءًا برتقاليًا. كانت الشمس التي أضاءت صباحهم و نهارهم إلهية في الواقع. لقد نزل الإله. غضب الإله. إلخ ، إلخ.

“إنه رجل يستخدم الفنون السوداء الشريرة جدًا! أنا متأكدة من أنه ملك اليوكاي! احجبوا آذانكم! اصمتوا! أبقوا أعينكم مفتوحة! امسكوا الرماح و اطعنوه! ” صرخت الرئيسة بصوت عال.

 

 

لقد حدث ذلك قبل أن يتم التعبير عن الأفكار التي ظهرت دون حسيب ولا رقيب في أذهان السكان الأصليين بالكلمات.

“أليس من الممكن استخدام المهارات؟”

 

 

“مهلا!” صاحت المرأة التي ترتدي جمجمة الغول. انتفخت عروق رقبتها وهي تصرخ بصوت عالٍ لتغطي صوتها المرتعش. شعرت ، رئيسة قبيلة الإزالة ، بالخوف.

 

 

“إنه شعور مثل اقتراض القوة لتعزيز القوة. حسنًا ، اشرب هذا أولاً”. مرر جريد جرعة صحة إلى ميد. وأشار إلى أن صحة ميد يتم استهلاكها في الوقت الفعلي

لم تمر سوى بضع ثوان منذ اقتحام دخيل مجهول المكان. ملأ الحسد عيون أهل القبيلة بالنظر إلى الدخيل. كان رد الفعل مشابهًا عند مواجهة وصي ملك الجبل. شيء لا ينبغي أن يحدث كان على وشك الحدوث.

 

 

أطاع شعب قبيلة الإزالة الزعيم. كان ذلك لأن الزعيم كان يدير العسل الذي يجمعونه من الجرف و يعرّض حياتهم للخطر ، وحليب الماعز الجبلي ثمين جدًا. كان الخضوع للرئيس هو السبيل الوحيد لإثراء حياتهم.

“إنه رجل يستخدم الفنون السوداء الشريرة جدًا! أنا متأكدة من أنه ملك اليوكاي! احجبوا آذانكم! اصمتوا! أبقوا أعينكم مفتوحة! امسكوا الرماح و اطعنوه! ” صرخت الرئيسة بصوت عال.

 

 

“ما هذا…..؟” 

لم تكن قلقة على الإطلاق بشأن رفاقها الذين تم القبض عليهم وهم يكافحون بين يدي جريد. هل ما تعرض الآخرون للمادة؟ كان السكان الأصليون يعيشون في الجبل الأجرد و كان لديهم حياة محدودة. فقط سلامتهم الخاصة كانت ثمينة.

اشتهرت فعالية جرعات ريدان عالية الجودة. كان يعرف القيمة جيدًا ، لكن في الوقت الحالي ، لم تكن هذه هي القضية المهمة. إذا وضعنا اللطف جانبًا ، لم يفهم ميد سبب عرض جريد هذه الخدمة له.

 

” هاااق! الـ~الإله المدجج بالعتاد…!” 

“وااااه!”

“إذا كنت تشعر بعدم الارتياح ، فافعل شيئًا ما لتسديد ثمنه لاحقًا.”

 

 

أطاع شعب قبيلة الإزالة الزعيم. كان ذلك لأن الزعيم كان يدير العسل الذي يجمعونه من الجرف و يعرّض حياتهم للخطر ، وحليب الماعز الجبلي ثمين جدًا. كان الخضوع للرئيس هو السبيل الوحيد لإثراء حياتهم.

“لا ، لماذا تساعدني؟”

 

 

بعد ذلك فقط ، انقسم جريد إلى شخصين. لم تكن صفقة كبيرة. لقد استدعى ببساطة راندي.

 

 

 

شبيه الغابة الغامضة – بفضل لطف باجما ، نسخ مظهر باجما و قدراته ، و حافظ عليه لسنوات عديدة. هذا يعني أنه كان على دراية بقوة الأسطورة حتى قبل لقاء جريد. منذ ذلك الحين ، تطور بشكل مطرد إلى جانب جريد. بالإضافة إلى نسخ مظهر جريد ، فقد وصل إلى نقطة تمكنه من تنفيذ 50٪ من إحصائيات جريد. بعبارة أخرى ~

 

 

ابتسم جريد. كان من الجيد رؤية تعبير ميد الحازم. لقد شعر أنه سيكون هناك شخص آخر يمكنه اللجوء إليه للمساعدة في الحرب المستقبلية ضد الشياطين و الآلهة. احتاج جريد إلى مزيد من الحلفاء الأقوياء.

” كؤآآآك! ” 

 

 

تذمر ميد من الداخل ، لكنه لا يزال يتصرف مثل مجموعته. رفع الجزء العلوي من جسده و مضغ الحبل المربوط إلى كاحله. في الواقع ، لم تكن هناك طريقة أخرى للهروب. لم يكن لديه علاقة حيث يمكنه طلب المساعدة من جريد.

” هاييك! “

كان قادرًا على أن يصبح ثريًا من خلال اصطياد العديد من الحيوانات البرية كل يوم ، لكنه قام بتوزيع الجلود و اللحوم على القرويين مجانًا. لقد باعها للأثرياء فقط بسعر معقول. بفضل دفء ديبيريون ، تمكن القرويون من العيش أثناء استغلالهم من قبل أسيادهم. لم يرتجفوا من البرد بفضل الجلد الذي أعطاهم إياه ، ولم يتضوروا جوعاً بسبب اللحم الذي أعطاهم إياه. حتى أن ديبيريون علم الناس كيف يصطادون جيدًا. كان جميع القرويين يجيدون الصيد ، لذلك لم يندم على ذلك ، حتى لو كان يعاني من الجوع. كانت هذه هي قضيته حتى اللحظة التي مات فيها وحيدًا في الجبال.

 

 

كان أعداء جريد الذين تعامل معهم جريد عادة معارضين نادرين وأقوياء. هذا يعني أن جريد غالبًا ما استخدم راندي كدرع للحوم. ومع ذلك ، لم يكن ذلك بسبب استخفافه براندي. كان الأمر ببساطة لا مفر منه لأن الأعداء كانوا أقوياء للغاية. ومع ذلك ، عند مواجهة أعداء عاديين (؟) كما هو الحال الآن ، كانت راندي وحدها كافية.

 

 

 

“الـ~الفنون السوداء…..؟! فنون يوكاي السوداء مبالغ فيها… سعال!”

 

 

قاموا برفع الجزء العلوي من جسمهم ، و عضوا الحبل بالأسنان ، و توقفوا لاستعادة تنفسهم ، و رفعوا الجزء العلوي من الجسم مرة أخرى ، و عضوا الحبل. استمرت المجموعة في الحديث أثناء تكرار هذا. كانوا مرتاحين بطريقة لا تتناسب مع الوضع العاجل. كانوا يضحكون و هم يتعرقون و لم يكن أحد فاقد الصبر سوى ميد.

تم إلقاء السكان الأصليين بلا حول ولا قوة على جانب. قام الدخيلان فجأة بأرجحة أيديهما و أقدامهما ، و لم يستطع السكان الأصليون حتى الاستجابة. كانوا في حيرة من أمرهم بمجرد أن رأوا ذلك.

من ناحية أخرى ، أصيب السكان الأصليون بالصدمة ، و كأنهم قد ضربهم البرق. كانوا مختلفين عن جريد ، الذي شهد وعاش أشياء كثيرة في العالم. كانوا مجرد ضفادع في قاع بئر. بالنسبة لأولئك الذين اعتقدوا أن جرينير هو العالم كله ، كان الوجود المتعالي القادم من جريد مفهومًا يصعب قبوله.

 

 

“هـ~هذا الشخص…..؟”

“إنه شعور مثل اقتراض القوة لتعزيز القوة. حسنًا ، اشرب هذا أولاً”. مرر جريد جرعة صحة إلى ميد. وأشار إلى أن صحة ميد يتم استهلاكها في الوقت الفعلي

 

كان أعداء جريد الذين تعامل معهم جريد عادة معارضين نادرين وأقوياء. هذا يعني أن جريد غالبًا ما استخدم راندي كدرع للحوم. ومع ذلك ، لم يكن ذلك بسبب استخفافه براندي. كان الأمر ببساطة لا مفر منه لأن الأعداء كانوا أقوياء للغاية. ومع ذلك ، عند مواجهة أعداء عاديين (؟) كما هو الحال الآن ، كانت راندي وحدها كافية.

كان الرهبان معلقين بشكل غير مستقر رأساً على عقب مع ربط كاحليهم بالحبل – قبض عليهم البرابرة الذين لم يتمكنوا من التواصل معهم على الإطلاق و كانوا ينتظرون الموت. الآن عادوا متأخرين إلى رشدهم و نظروا إلى الوضع.

 

 

أحاط الرهبان براندي و تحدثوا إليه بأدب. كانت راندي ، وليس جريد ، هو من أخطأوا في اعتباره الجسد الرئيسي. كان رد فعل طبيعي. قامت راندي بمعظم العمل.

الجنود البرابرة الشرسين ، الذين كانوا مثل الوحوش ولا يعرفون السبب ، تم تحويلهم إلى أغنام كانت تُطارد. كانوا يضحكون عليهم كثيرًا لكونهم غير لائقين. كان الدخيل قويًا جدًا. في اللحظة التي اتخذ فيها خطوة ، امتد مثل العاصفة. كانت حركة قبضتيه و ركلاته جميلة جدًا. شغل كل الاتجاهات بحركة واحدة و قاوم البرابرة وحيدًا. لقد اعتقدوا أنه كان شخصًا قويًا غير معروف كان يشحذ قبضته و تقنيات الركل في الجبال طوال حياته.

 

 

في هذه الأثناء ، أطلق جريد سراح جميع الرهبان الآخرين و استاء من إعادة فحص حالة ميد. “هل استخدمت الأصل المعكوس؟”

كان هذا حتى ألقوا نظرة فاحصة على وجهه.

في هذه الأثناء ، أطلق جريد سراح جميع الرهبان الآخرين و استاء من إعادة فحص حالة ميد. “هل استخدمت الأصل المعكوس؟”

 

أحاط الرهبان براندي و تحدثوا إليه بأدب. كانت راندي ، وليس جريد ، هو من أخطأوا في اعتباره الجسد الرئيسي. كان رد فعل طبيعي. قامت راندي بمعظم العمل.

” هاااق! الـ~الإله المدجج بالعتاد…!” 

الرجل الذي ظهر بصمت و أمسك أصحابهم. لم يجب أحد على سؤال جريد. لم يكن هناك سوى الصمت. انبهر العديد من السكان الأصليين بموجة الطاقة المنبعثة من الإله المدجج بالعتاد الذي ينشر ضوءًا برتقاليًا. كانت الشمس التي أضاءت صباحهم و نهارهم إلهية في الواقع. لقد نزل الإله. غضب الإله. إلخ ، إلخ.

 

” هوهو ، من الصعب كسر الحبل لأن كل متعلقاتنا تم أخذها بعيدًا عنا. “

كان الراهب مختلفًا عن المتدينين العاديين. لم يكن لديهم الوهم بأن الإله الذي خدموه كان نبيلًا و قادرًا على كل شيء. في الواقع ، جاءت معظم الآلهة التي خدمها الرهبان من أصل بشري عادي. كان إله الصيد ، ديبيريون ، هكذا أيضًا. كإنسان ، كان ديبيريون أفضل صياد.

 

 

بالطبع ، تم القبض على ميد لأن رفاقه أخذوا رهائن. ومع ذلك ، كانت راندي أقوى بكثير. ميد نفسه يعرف ذلك بشكل أفضل.

كان قادرًا على أن يصبح ثريًا من خلال اصطياد العديد من الحيوانات البرية كل يوم ، لكنه قام بتوزيع الجلود و اللحوم على القرويين مجانًا. لقد باعها للأثرياء فقط بسعر معقول. بفضل دفء ديبيريون ، تمكن القرويون من العيش أثناء استغلالهم من قبل أسيادهم. لم يرتجفوا من البرد بفضل الجلد الذي أعطاهم إياه ، ولم يتضوروا جوعاً بسبب اللحم الذي أعطاهم إياه. حتى أن ديبيريون علم الناس كيف يصطادون جيدًا. كان جميع القرويين يجيدون الصيد ، لذلك لم يندم على ذلك ، حتى لو كان يعاني من الجوع. كانت هذه هي قضيته حتى اللحظة التي مات فيها وحيدًا في الجبال.

 

 

 

بالنسبة للرهبان ، كانت الآلهة موجودة. شيء جدير بالاحترام للتعلم منه ، حتى لو كانت هناك جوانب حمقاء. لذلك ، احترموا الآلهة أكثر. على عكس أتباع الآلهة الثلاثة و ياتان ، لم يرفض الرهبان الآلهة التي يخدمها الآخرون. لم يكونوا متحيزين ضد جريد لأنه من أصل بشري ، أو ينكرونه لأنه لم يكن قديرًا ، أو يستخفون به من خلال تقييم أفعاله. أكدوا أنه إله بدون شيء من هذا القبيل.

 

 

تفاخر الرهبان بالحيوية الشديدة ، لكنهم كانوا ضعفاء بشكل مفاجئ عندما يتعلق الأمر بالقدرة على التحمل. كان ذلك لأن معظم مهاراتهم كانت مكلفة. وخير مثال على ذلك هو الأصل المعكوس ، الذي أعاد الصحة و شفى الجروح عند استخدامه ، لكنه أدى في النهاية إلى الوفاة.

قال رجل عجوز ذو وجه ودود: ” هاها… للاعتقاد أن ديبيريون قادنا إلى الإله المدجج بالعتاد ، وليس ملك الجبل”. منذ أن كان معلقًا رأسًا على عقب لفترة طويلة ، تدفق الدم وهو يبتسم بوجه منتفخ. كان واسع الأفق. كان مزاج الراهب. الرهبان لم يهتزوا من قبل المحاكمات. واعتبرت عملية التغلب على التجارب بصبر تدريبًا. بالطبع ، كان هذا مقصورًا على الـ NPC.

 

 

“…..”

كان تفكير ميد طبيعيًا للغاية. قام بتلويث جسده و حث مجموعته ، “لم يحن الوقت للضحك. يجب أن نحاول الهروب من هذه الفجوة”.

الجنود البرابرة الشرسين ، الذين كانوا مثل الوحوش ولا يعرفون السبب ، تم تحويلهم إلى أغنام كانت تُطارد. كانوا يضحكون عليهم كثيرًا لكونهم غير لائقين. كان الدخيل قويًا جدًا. في اللحظة التي اتخذ فيها خطوة ، امتد مثل العاصفة. كانت حركة قبضتيه و ركلاته جميلة جدًا. شغل كل الاتجاهات بحركة واحدة و قاوم البرابرة وحيدًا. لقد اعتقدوا أنه كان شخصًا قويًا غير معروف كان يشحذ قبضته و تقنيات الركل في الجبال طوال حياته.

 

“كيف أبدو؟” 

” هوهو ، من الصعب كسر الحبل لأن كل متعلقاتنا تم أخذها بعيدًا عنا. “

 

 

كانت راندي قوة جريد طويلة الأمد. عرف اللاعبون أن هوية راندي كانت شبيه. بالإضافة إلى ذلك ، كان للوحوش حدودها. كان التنبؤ السائد هو أن أدائه سيصبح أقل بروزًا مع مرور الوقت. ومع ذلك ، لا يبدو أن راندي لديها أي حدود. تم إخضاع العشرات من السكان الأصليين ، الذين كانوا أقوياء بما يكفي لاحتجاز ميد للأسر ، من قبل راندي.

” هاها ، نعم. كان يجب أن أقوم بتدريب عضلات البطن و المضغ بشكل أقوى “.

بالنسبة للرهبان ، كانت الآلهة موجودة. شيء جدير بالاحترام للتعلم منه ، حتى لو كانت هناك جوانب حمقاء. لذلك ، احترموا الآلهة أكثر. على عكس أتباع الآلهة الثلاثة و ياتان ، لم يرفض الرهبان الآلهة التي يخدمها الآخرون. لم يكونوا متحيزين ضد جريد لأنه من أصل بشري ، أو ينكرونه لأنه لم يكن قديرًا ، أو يستخفون به من خلال تقييم أفعاله. أكدوا أنه إله بدون شيء من هذا القبيل.

 

الجنود البرابرة الشرسين ، الذين كانوا مثل الوحوش ولا يعرفون السبب ، تم تحويلهم إلى أغنام كانت تُطارد. كانوا يضحكون عليهم كثيرًا لكونهم غير لائقين. كان الدخيل قويًا جدًا. في اللحظة التي اتخذ فيها خطوة ، امتد مثل العاصفة. كانت حركة قبضتيه و ركلاته جميلة جدًا. شغل كل الاتجاهات بحركة واحدة و قاوم البرابرة وحيدًا. لقد اعتقدوا أنه كان شخصًا قويًا غير معروف كان يشحذ قبضته و تقنيات الركل في الجبال طوال حياته.

قاموا برفع الجزء العلوي من جسمهم ، و عضوا الحبل بالأسنان ، و توقفوا لاستعادة تنفسهم ، و رفعوا الجزء العلوي من الجسم مرة أخرى ، و عضوا الحبل. استمرت المجموعة في الحديث أثناء تكرار هذا. كانوا مرتاحين بطريقة لا تتناسب مع الوضع العاجل. كانوا يضحكون و هم يتعرقون و لم يكن أحد فاقد الصبر سوى ميد.

 

 

كانت راندي قوة جريد طويلة الأمد. عرف اللاعبون أن هوية راندي كانت شبيه. بالإضافة إلى ذلك ، كان للوحوش حدودها. كان التنبؤ السائد هو أن أدائه سيصبح أقل بروزًا مع مرور الوقت. ومع ذلك ، لا يبدو أن راندي لديها أي حدود. تم إخضاع العشرات من السكان الأصليين ، الذين كانوا أقوياء بما يكفي لاحتجاز ميد للأسر ، من قبل راندي.

‘يبدو أنني اخترت الفئة الخطأ’.

“ماذا…؟”

 

 

كانت هذه فكرة كانت لديه لفترة طويلة. كم عدد الأزمات و الوفيات التي مر بها في كل مرة سار في طريق الزهد بسبب مهمة الفئة؟ إذا قام بأنشطة جماعية مع الرهبان ، فغالبًا ما ينخفض ​​معدل بقائه بشكل كبير.

 

 

 

نخر نخر.

تجاهله جريد. “أنت قوي. مساهمتك في الحرب تقترب من 500. ليس لديك انتماء ، لذلك هذا يعني أنك كنت مشغولاً بالركض طوال الحرب بأكملها. لابد أنك ساعدت الكثير من الناس في هذه العملية. إنه نفس الشيء بالنسبة لي”.

 

 

تذمر ميد من الداخل ، لكنه لا يزال يتصرف مثل مجموعته. رفع الجزء العلوي من جسده و مضغ الحبل المربوط إلى كاحله. في الواقع ، لم تكن هناك طريقة أخرى للهروب. لم يكن لديه علاقة حيث يمكنه طلب المساعدة من جريد.

أطاع شعب قبيلة الإزالة الزعيم. كان ذلك لأن الزعيم كان يدير العسل الذي يجمعونه من الجرف و يعرّض حياتهم للخطر ، وحليب الماعز الجبلي ثمين جدًا. كان الخضوع للرئيس هو السبيل الوحيد لإثراء حياتهم.

 

 

“كم من الوقت سيستغرق إذا حاولت الهروب هكذا؟”

 

 

 

“…..!” كان ميد مذهولاً. كان ذلك لأن جريد اقترب منه و سأله سؤالًا برأس مملوء. كانت تعابيره جليلة و ثقيلة و هو يراقب الحبل.

“أليس من الممكن استخدام المهارات؟”

 

 

لقد كانت سبع سنوات. كان جريد الذي التقى به في المسابقة الوطنية الأولى مختلف تمامًا عن جريد الحالي.

 

 

لقد كان عالمًا تنتشر فيه الثقافات الغريبة. كان هناك العديد من المناطق في العالم التي كانت بعيدة المنال. كلما كان المكان مغلقًا ، كان المكان أكثر غرابة.

“أليس من الممكن استخدام المهارات؟”

 

 

 

منع حاجز جرينير استخدام السحر فقط. بمعنى آخر ، لماذا لم يستخدم مهاراته لكسر الحبل؟

 

 

 

أجاب المتوسط ​​ذو الوجه الأحمر بصوت ضعيف ، “الرهبان… ليس لديهم الكثير من المهارات العملية…”

“…..”

 

 

“إنه شعور مثل اقتراض القوة لتعزيز القوة. حسنًا ، اشرب هذا أولاً”. مرر جريد جرعة صحة إلى ميد. وأشار إلى أن صحة ميد يتم استهلاكها في الوقت الفعلي

 

 

“ما هذا…..؟” 

 

 

‘ومع ذلك ، الأمر كذلك’.

“أعتقد أنك ستموت.”

 

 

” إيه؟ اه… “

“لا ، لماذا تساعدني؟”

كانت راندي قوة جريد طويلة الأمد. عرف اللاعبون أن هوية راندي كانت شبيه. بالإضافة إلى ذلك ، كان للوحوش حدودها. كان التنبؤ السائد هو أن أدائه سيصبح أقل بروزًا مع مرور الوقت. ومع ذلك ، لا يبدو أن راندي لديها أي حدود. تم إخضاع العشرات من السكان الأصليين ، الذين كانوا أقوياء بما يكفي لاحتجاز ميد للأسر ، من قبل راندي.

 

تفاخر الرهبان بالحيوية الشديدة ، لكنهم كانوا ضعفاء بشكل مفاجئ عندما يتعلق الأمر بالقدرة على التحمل. كان ذلك لأن معظم مهاراتهم كانت مكلفة. وخير مثال على ذلك هو الأصل المعكوس ، الذي أعاد الصحة و شفى الجروح عند استخدامه ، لكنه أدى في النهاية إلى الوفاة.

“أليس من الطبيعي أن يساعد الإنسان الآخرين؟”

 

 

“لا ، لماذا تساعدني؟”

“…..”

“الـ~الفنون السوداء…..؟! فنون يوكاي السوداء مبالغ فيها… سعال!”

 

 

كانت ساتسفاي مجتمعًا تنافسيًا. على وجه الخصوص ، كان المصنفون يميلون إلى اعتبار حتى حلفائهم منافسين لهم. قد يكون من الشائع أن يساعد اللاعبون الـ NPC على المستوى الأخلاقي ، ولكن كان من النادر جدًا مساعدة اللاعبين دون قيد أو شرط.

 

 

 

“… شكرًا لك” ، فكر ميد في الأمر بإيجاز قبل أن يفتح فمه. تلقى الامر بلطف و شرب الجرعة التي أعطاه إياها جريد.

 

 

” أوه… كما هو متوقع من الإله المدجج بالعتاد ، أنت قوي كما تقول الشائعات.”

نظر جريد إلى الحبل.

‘انتهى الأمر.’

 

 

‘إنه صعب وصلب للغاية’.

“وااااه!”

 

“ما هذا مرة أخرى…..؟” 

كان الحبل المصنوع من الخشب الملتوي صلبًا مثل المعدن. يبدو أنه يحتوي على نوع من الحماية فيه. ببساطة كان كسره بالقوة شبه مستحيل.

تجاهله جريد. “أنت قوي. مساهمتك في الحرب تقترب من 500. ليس لديك انتماء ، لذلك هذا يعني أنك كنت مشغولاً بالركض طوال الحرب بأكملها. لابد أنك ساعدت الكثير من الناس في هذه العملية. إنه نفس الشيء بالنسبة لي”.

 

“إذا كنت تشعر بعدم الارتياح ، فافعل شيئًا ما لتسديد ثمنه لاحقًا.”

“من الجنون أن تحاول كسرها بأسنانك. يبدو أن هناك نوعًا من الختم لا يمكن إطلاق سراحه إلا بواسطة الشامان الذي صنع الحبل…..؟” كان ميد يحاول الشرح بتعبير حرج عندما اتسعت عيناه. كان ذلك لأن الحبل تم قطعه بواسطة جريد بضربة واحدة فقط من سيفه. تمكن من ضبط نفسه و الوقوف منتصبا قبل أن يصطدم رأسه بالأرض. ثم حدق بهدوء في جريد.

 

 

 

في هذه الأثناء ، أطلق جريد سراح جميع الرهبان الآخرين و استاء من إعادة فحص حالة ميد. “هل استخدمت الأصل المعكوس؟”

كان قادرًا على أن يصبح ثريًا من خلال اصطياد العديد من الحيوانات البرية كل يوم ، لكنه قام بتوزيع الجلود و اللحوم على القرويين مجانًا. لقد باعها للأثرياء فقط بسعر معقول. بفضل دفء ديبيريون ، تمكن القرويون من العيش أثناء استغلالهم من قبل أسيادهم. لم يرتجفوا من البرد بفضل الجلد الذي أعطاهم إياه ، ولم يتضوروا جوعاً بسبب اللحم الذي أعطاهم إياه. حتى أن ديبيريون علم الناس كيف يصطادون جيدًا. كان جميع القرويين يجيدون الصيد ، لذلك لم يندم على ذلك ، حتى لو كان يعاني من الجوع. كانت هذه هي قضيته حتى اللحظة التي مات فيها وحيدًا في الجبال.

 

 

” إيه؟ اه… “

“…..”

 

لم تكن قلقة على الإطلاق بشأن رفاقها الذين تم القبض عليهم وهم يكافحون بين يدي جريد. هل ما تعرض الآخرون للمادة؟ كان السكان الأصليون يعيشون في الجبل الأجرد و كان لديهم حياة محدودة. فقط سلامتهم الخاصة كانت ثمينة.

تفاخر الرهبان بالحيوية الشديدة ، لكنهم كانوا ضعفاء بشكل مفاجئ عندما يتعلق الأمر بالقدرة على التحمل. كان ذلك لأن معظم مهاراتهم كانت مكلفة. وخير مثال على ذلك هو الأصل المعكوس ، الذي أعاد الصحة و شفى الجروح عند استخدامه ، لكنه أدى في النهاية إلى الوفاة.

“من الجنون أن تحاول كسرها بأسنانك. يبدو أن هناك نوعًا من الختم لا يمكن إطلاق سراحه إلا بواسطة الشامان الذي صنع الحبل…..؟” كان ميد يحاول الشرح بتعبير حرج عندما اتسعت عيناه. كان ذلك لأن الحبل تم قطعه بواسطة جريد بضربة واحدة فقط من سيفه. تمكن من ضبط نفسه و الوقوف منتصبا قبل أن يصطدم رأسه بالأرض. ثم حدق بهدوء في جريد.

 

 

[أعطاك ‘الإله المدجج بالعتاد جريد’ 100 ‘أعلى جودة من جرعات الاسترداد.’]

 

 

تذمر ميد من الداخل ، لكنه لا يزال يتصرف مثل مجموعته. رفع الجزء العلوي من جسده و مضغ الحبل المربوط إلى كاحله. في الواقع ، لم تكن هناك طريقة أخرى للهروب. لم يكن لديه علاقة حيث يمكنه طلب المساعدة من جريد.

بمجرد الوصول إلى تصنيف الخرافة ، سيتم تمييز الشخص على أنه إله و ليس لاعب. أظهر ميد تعبيراً مهتماً عندما تعلم هذه الحقيقة الجديدة ، فقط ليبدو فجأة حائرًا.

 

 

كانت هذه فكرة كانت لديه لفترة طويلة. كم عدد الأزمات و الوفيات التي مر بها في كل مرة سار في طريق الزهد بسبب مهمة الفئة؟ إذا قام بأنشطة جماعية مع الرهبان ، فغالبًا ما ينخفض ​​معدل بقائه بشكل كبير.

“ما هذا مرة أخرى…..؟” 

كان الحبل المصنوع من الخشب الملتوي صلبًا مثل المعدن. يبدو أنه يحتوي على نوع من الحماية فيه. ببساطة كان كسره بالقوة شبه مستحيل.

 

 

“قيل لي أنه يمكنك الصلاة لديبيريون في الجبال. استمر في أخذ هذا عندما تحتاج إلى ذلك حتى يستجيب ديبيريون. إنه منتج خاص صُنع في مركز الخيمياء لريدان ، لذا يجب أن يكون التأثير كافيًا”.

 

 

 

“لماذا تحاول بجد لأجلي؟”

لقد حدث ذلك قبل أن يتم التعبير عن الأفكار التي ظهرت دون حسيب ولا رقيب في أذهان السكان الأصليين بالكلمات.

 

فوجئ جريد

اشتهرت فعالية جرعات ريدان عالية الجودة. كان يعرف القيمة جيدًا ، لكن في الوقت الحالي ، لم تكن هذه هي القضية المهمة. إذا وضعنا اللطف جانبًا ، لم يفهم ميد سبب عرض جريد هذه الخدمة له.

لقد كانت سبع سنوات. كان جريد الذي التقى به في المسابقة الوطنية الأولى مختلف تمامًا عن جريد الحالي.

 

 

تجاهله جريد. “أنت قوي. مساهمتك في الحرب تقترب من 500. ليس لديك انتماء ، لذلك هذا يعني أنك كنت مشغولاً بالركض طوال الحرب بأكملها. لابد أنك ساعدت الكثير من الناس في هذه العملية. إنه نفس الشيء بالنسبة لي”.

‘يبدو أنني اخترت الفئة الخطأ’.

 

 

“…..”

“أليس من الطبيعي أن يساعد الإنسان الآخرين؟”

 

 

“إذا كنت تشعر بعدم الارتياح ، فافعل شيئًا ما لتسديد ثمنه لاحقًا.”

 

 

اشتهرت فعالية جرعات ريدان عالية الجودة. كان يعرف القيمة جيدًا ، لكن في الوقت الحالي ، لم تكن هذه هي القضية المهمة. إذا وضعنا اللطف جانبًا ، لم يفهم ميد سبب عرض جريد هذه الخدمة له.

“… نعم بالتأكيد.”

منع حاجز جرينير استخدام السحر فقط. بمعنى آخر ، لماذا لم يستخدم مهاراته لكسر الحبل؟

 

“إذا كنت تشعر بعدم الارتياح ، فافعل شيئًا ما لتسديد ثمنه لاحقًا.”

ابتسم جريد. كان من الجيد رؤية تعبير ميد الحازم. لقد شعر أنه سيكون هناك شخص آخر يمكنه اللجوء إليه للمساعدة في الحرب المستقبلية ضد الشياطين و الآلهة. احتاج جريد إلى مزيد من الحلفاء الأقوياء.

 

 

 

‘انتهى الأمر.’

من ناحية أخرى ، أصيب السكان الأصليون بالصدمة ، و كأنهم قد ضربهم البرق. كانوا مختلفين عن جريد ، الذي شهد وعاش أشياء كثيرة في العالم. كانوا مجرد ضفادع في قاع بئر. بالنسبة لأولئك الذين اعتقدوا أن جرينير هو العالم كله ، كان الوجود المتعالي القادم من جريد مفهومًا يصعب قبوله.

 

“أليس من الممكن استخدام المهارات؟”

كانت المناطق المحيطة هادئة. بالنظر إلى الوراء ، رأى العشرات من السكان الأصليين الذين أغمي عليهم بفعل رغوة. المرأة التي كانت ترتدي جمجمة الغول كغطاء للرأس كشفت عن وجهها الخالي من المكياج و اسمها الذهبي.

 

 

 

اندهش ميد. ‘الشبيه وحده تغلب على هؤلاء الجهلة؟ في غضون دقائق قليلة؟’

 

 

لم تمر سوى بضع ثوان منذ اقتحام دخيل مجهول المكان. ملأ الحسد عيون أهل القبيلة بالنظر إلى الدخيل. كان رد الفعل مشابهًا عند مواجهة وصي ملك الجبل. شيء لا ينبغي أن يحدث كان على وشك الحدوث.

كانت راندي قوة جريد طويلة الأمد. عرف اللاعبون أن هوية راندي كانت شبيه. بالإضافة إلى ذلك ، كان للوحوش حدودها. كان التنبؤ السائد هو أن أدائه سيصبح أقل بروزًا مع مرور الوقت. ومع ذلك ، لا يبدو أن راندي لديها أي حدود. تم إخضاع العشرات من السكان الأصليين ، الذين كانوا أقوياء بما يكفي لاحتجاز ميد للأسر ، من قبل راندي.

الفصل 1534

 

أحاط الرهبان براندي و تحدثوا إليه بأدب. كانت راندي ، وليس جريد ، هو من أخطأوا في اعتباره الجسد الرئيسي. كان رد فعل طبيعي. قامت راندي بمعظم العمل.

بالطبع ، تم القبض على ميد لأن رفاقه أخذوا رهائن. ومع ذلك ، كانت راندي أقوى بكثير. ميد نفسه يعرف ذلك بشكل أفضل.

 

 

“…..”

” أوه… كما هو متوقع من الإله المدجج بالعتاد ، أنت قوي كما تقول الشائعات.”

 

 

“…..”

“اكتسبتُ التنوير بفضلك.”

“لا ، لماذا تساعدني؟”

 

اندهش ميد. ‘الشبيه وحده تغلب على هؤلاء الجهلة؟ في غضون دقائق قليلة؟’

أحاط الرهبان براندي و تحدثوا إليه بأدب. كانت راندي ، وليس جريد ، هو من أخطأوا في اعتباره الجسد الرئيسي. كان رد فعل طبيعي. قامت راندي بمعظم العمل.

لقد كانت سبع سنوات. كان جريد الذي التقى به في المسابقة الوطنية الأولى مختلف تمامًا عن جريد الحالي.

 

كانت ساتسفاي مجتمعًا تنافسيًا. على وجه الخصوص ، كان المصنفون يميلون إلى اعتبار حتى حلفائهم منافسين لهم. قد يكون من الشائع أن يساعد اللاعبون الـ NPC على المستوى الأخلاقي ، ولكن كان من النادر جدًا مساعدة اللاعبين دون قيد أو شرط.

‘ومع ذلك ، الأمر كذلك’.

 

 

 

كان من العار أن يتحمل ميد. تنهد قبل الركوع لجريد. “شكرا لك على مساعدتك. هذا رمز صغير لإخلاصي. أرجوك أقبله. أنا لا أقول إنني سأرد لك نعمتك بهذا. سأدفع لك بشكل صحيح في المستقبل.”

‘يبدو أنني اخترت الفئة الخطأ’.

 

كانت المناطق المحيطة هادئة. بالنظر إلى الوراء ، رأى العشرات من السكان الأصليين الذين أغمي عليهم بفعل رغوة. المرأة التي كانت ترتدي جمجمة الغول كغطاء للرأس كشفت عن وجهها الخالي من المكياج و اسمها الذهبي.

[أعطاك اللاعب ‘ميد’ تعاليم إله الصيد.]

 

 

 

فوجئ جريد

“أليس من الطبيعي أن يساعد الإنسان الآخرين؟”

 

“كم من الوقت سيستغرق إذا حاولت الهروب هكذا؟”

ترجمة : Don Kol

“إنه رجل يستخدم الفنون السوداء الشريرة جدًا! أنا متأكدة من أنه ملك اليوكاي! احجبوا آذانكم! اصمتوا! أبقوا أعينكم مفتوحة! امسكوا الرماح و اطعنوه! ” صرخت الرئيسة بصوت عال.

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط