الفصل 1538
الفصل 1538
تم التعامل مع الجبال على أنها أماكن روحية منذ العصور القديمة ، وكان الأمر نفسه بالنسبة لجرينير.
استدعى جريد محادثته مع رادولف.
جبل شاهق بمفرده في البرية – كان مشهدًا غمضًا وكان لا بد أن يجذب انتباه الناس. تم قبوله على الفور كحقيقة أن الإكسير يتكون على أشجار الصنوبر التي تصطف على الجدران الصخرية. زار الناس مدينة جرينير و كأنهم ممسوسون. فتشوا الجبل عن الإكسير و الكنوز التي لم تكن موجودة.
كانت رغبة الأوصياء قوية في قتل المرأة الحساسة. بالطبع ، لم يعبروا عنها. بدا الوحش هكذا ، لكنها قتلت شقيقهم في ضربة واحدة. كانت حالتها عالية جدًا مقارنة بأي شخص تحدى ملك الجبل. لم يجرؤوا على الاندفاع إليها.
لفترة من الوقت ، كان ملك الجبل يراقبهم فقط. على الجبل الصخري ، يمكن أن يغضب فقط من سلوكهم في تدمير الطبيعة الثمينة و صيد الوحوش البرية من أجل المتعة. كان ذلك بسبب عدم وجود شيء يمكنه القيام به. في ذلك الوقت ، كان ملك الجبل وجودًا أقرب إلى المفهوم. لم يكن لديه شكل مادي. كان يشبه الروح الخافتة التي خلقها اعتقاد الناس الغامض بوجود روح إلهية في الجبل.
ومع ذلك واجهها. لم يكن من المجدي تجنب المحاكمات. يجب أن يتغلب عليهم. أولاً و قبل كل شيء ، أراد جريد تجربة محتوى التجربة بشكل مباشر.
لذلك ، شعر ملك الجبل بفرح كبير عندما حصل على جسده لأول مرة. لقد شعر بسعادة غامرة لتمكنه من التعبير عن غضبه و لون فرو الدب الممسوس بدم الإنسان. لقد ذبح المتسللين بطريقة لا يمكن إيقافها لأنه اعتقد أن هذا هو دوره.
في هذه اللحظة ، كان جريد يضغط على قوته. ومع ذلك ، كان من المستحيل اتخاذ خطوة. حتى أصابعه لم تستطع التحرك بحرية بسبب الرياح التي دفعته للأسفل بنفس وزن جبل عظيم.
“لقد جئت لأقدر تسودان لتجاوز هذه المحاكمة الصعبة.”
لقد حقق رغبة أم دب فقدت شبلها لدخيل و بقيت على قيد الحياة بسبب عصير المرارة. أطلق ضغينة شجرة تجمدت في الشتاء بسبب المتسللين الين قشروا لحاءها. لقد وجه غضب مزارعي القطع و الحرق الذين أجبروا على أن يكونوا ألعابًا للمتسللين. ولد ملك الجبل من أجل الجبل. كان من الطبيعي القتال لحماية الكائنات التي تعيش على الجبل. استعار جثة وحش ضائع و جثة مزارع قطع و حرق يحتضر من أجل طرد المتسللين.
وصل جريد بالفعل إلى المقعد الحجري. جلس بجانب ملك الجبل ، الذي كان يراقبه بصمت. لقد كان حائرًا من الداخل ، لكنه لم يظهر ذلك في الخارج. لقد تصرف بشكل عرضي قدر الإمكان. كان تعبير ملك الجبل ، الذي كان ينظر إليه ، مليئًا بالدهشة.
ثم جاء المزيد من الناس إلى جرينير. لقد اتحد المرتزقة الذين أعمتهم الأموال ، والقوات المدرعة ، والمحاربون والكهنة بشعور من العدالة – لقد تحدوا جميعًا ملك الجبل. منذ ذلك الحين ، أطلق على ملك الجبل اسم وحش. تغير الغرض من أولئك الذين يزورون جرينير من الإكسير غير الموجود إلى هزيمة ملك الجبل. ناقشوا الانتقام والنظام ، وأخذوا إخضاع ملك الجبل كسبب.
اتخذ جريد خطوة كبيرة. لم يهتم على الإطلاق بالصخور التي تملأ رؤيته و تتدفق نحوه. كانت أيدي الإله تحمل دروعًا بينما كانت تتجول حوله و منعتهم جميعًا.
كلما فعلوا ذلك أكثر ، كلما اتحد جرينير. لم تنس الأشجار والحيوانات ومزارعو القطع والحرق عنف الغزاة. في انسجام تام ، صلوا بحرارة من أجل انتصار ملك الجبل.
‘قوة سالوس’.
على مدى سنوات عديدة ، أصبح ملك الجبل أسطورة. لم يعد المرتزقة والقوات يتحدونه. فقط المحاربون أو أولئك الذين كانوا يدعون أساطير تسلقوا جرينير. في كل مرة حاربهم وانتصر ، زادت قوة ملك الجبل.
[زاد التقارب مع ملك الجبل جرينير بمقدار 10.]
لقد تطور بأخذ حالة المنافسين و أجسادهم. لقد كانت ولادة خرافة جديدة.
‘إنه طبيعي.’
ابتعد جرينير و ملك الجبل تدريجياً عن السكان المدنيين. تم قبول تحدي أولئك الذين لديهم الحد الأدنى من المؤهلات فقط. كان ذلك قبل ألف عام.
ترجمة : Don Kol
توقفت الأرض عن الاهتزاز. أصبحت صلبة و تحولت إلى جسر يؤدي إلى المقعد الحجري.
***
جبل شاهق بمفرده في البرية – كان مشهدًا غمضًا وكان لا بد أن يجذب انتباه الناس. تم قبوله على الفور كحقيقة أن الإكسير يتكون على أشجار الصنوبر التي تصطف على الجدران الصخرية. زار الناس مدينة جرينير و كأنهم ممسوسون. فتشوا الجبل عن الإكسير و الكنوز التي لم تكن موجودة.
‘هذا الشخص … تجرأ على خداعنا!’
القدرة على سحق الهدف بغض النظر عن احصائياتهم. قد يكون هذا أيضًا جزءًا نما مقارنةً بالوقت الذي اختبره فيه تسودان. لا يزال ، كان على ما يرام. كان للشبكة قوة بنفس المبدأ.
تم تشويه تعبيرات الأوصياء الباقين على قيد الحياة. كان العدو الذي حاربوه بكل قوتهم مجرد تابع. لم يتعرضوا للإذلال مثل هذا قط.
كان من السهل الحصول على كتاب تغيير الفئة الأسطوري. هذا ما شعر به جريد. ومع ذلك ، ما هو الواقع؟ بادئ ذي بدء ، كان كتاب تغيير الفئة لا يمكن الحصول عليه إلا من خلال هزيمة الشيطان العظيم الرابع ، جاميجين ، والحصول على اعتراف ملك الجبل بعد العثور على جرينير.
‘قتل…!’
ثم جاء المزيد من الناس إلى جرينير. لقد اتحد المرتزقة الذين أعمتهم الأموال ، والقوات المدرعة ، والمحاربون والكهنة بشعور من العدالة – لقد تحدوا جميعًا ملك الجبل. منذ ذلك الحين ، أطلق على ملك الجبل اسم وحش. تغير الغرض من أولئك الذين يزورون جرينير من الإكسير غير الموجود إلى هزيمة ملك الجبل. ناقشوا الانتقام والنظام ، وأخذوا إخضاع ملك الجبل كسبب.
كانت رغبة الأوصياء قوية في قتل المرأة الحساسة. بالطبع ، لم يعبروا عنها. بدا الوحش هكذا ، لكنها قتلت شقيقهم في ضربة واحدة. كانت حالتها عالية جدًا مقارنة بأي شخص تحدى ملك الجبل. لم يجرؤوا على الاندفاع إليها.
الصعود إلى المقعد الحجري – كان شرطًا قدمه ملك الجبل إلى جريد. لم يطلب أي شيء آخر. لقد كانت تجربة سهلة لـ جريد الذي يمكنه استخدام شونبو. كان هذا فضل ملك الجبل. لقد كانت خدمة قدمها إلى جريد لأنه شعر أن لديهم طبيعة مماثلة عند سماع الشائعات.
خطوة.
بالطبع ، كانت تافهة مقارنة بملك الجبل. اعتقد الأوصياء أنه ستكون هناك فرصة للانتقام. جاءت الفرصة بسرعة.
القدرة على سحق الهدف بغض النظر عن احصائياتهم. قد يكون هذا أيضًا جزءًا نما مقارنةً بالوقت الذي اختبره فيه تسودان. لا يزال ، كان على ما يرام. كان للشبكة قوة بنفس المبدأ.
“جيد. إذا تمكنت من الصعود إلى هذا المقعد ، فسأسمح لك أن تكون صديقي ليوم واحد.”
صاح تسودان على وجه السرعة. كان مليئا بالقلق. فهم جريد تمامًا رد تسودان. كان يعرف ما يعنيه الصعود إلى المقعد. تم وصفه في قصة مهمة ‘أسطورة الخطوات الخمس’.
لوح ملك الجبل بيده. كان المقعد الحجري الذي أشار إليه ملك الجبل هو جرينير نفسه. كان مقعدًا لملك الجبل تم إنشاؤه بواسطة العديد من قمم الجبال المتشابكة و المتراكمة فوق بعضها البعض. الذهاب إلى هناك يعني مقاومة إرادة جرينير و هذا لا يختلف عن الحكم عليه بالإعدام. من بين جميع الذين زاروا جرينير ، جلس شخص واحد فقط على المقعد الحجري.
الصعود إلى المقعد الحجري – كان شرطًا قدمه ملك الجبل إلى جريد. لم يطلب أي شيء آخر. لقد كانت تجربة سهلة لـ جريد الذي يمكنه استخدام شونبو. كان هذا فضل ملك الجبل. لقد كانت خدمة قدمها إلى جريد لأنه شعر أن لديهم طبيعة مماثلة عند سماع الشائعات.
تسودان – كان اسمًا مطبوعًا بوضوح في أذهان الأوصياء. جلس على كرسي ملك الجبل بجسد بشري وليس كإله. ومع ذلك ، فقد مات عندما جلس عليه. اخترق إرادة جرينير. حتى لو كان الموت لحظيًا ، فقد خطا خمس خطوات و وصل إلى جانب ملك الجبل.
قمم الجبال التي كانت مدببة مثل تحليق المخرز. حدثت تصدعات في الجدران الصخرية و تناثر الحطام ، متدفقًا نحو جريد مثل عاصفة ثلجية. كانت كارثة طبيعية. لم تكن هناك طريقة أخرى للتعبير عنها.
تكريما له و كذلك للدفاع عن شرفه ، أوفى ملك الجبل بوعده. لقد استهلك ألوهيته ليصنع إكسيرًا غير موجود و أنقذ والدة تسودان. في أعقاب ذلك ، كان ضعيفًا لمئات السنين.
كلما فعلوا ذلك أكثر ، كلما اتحد جرينير. لم تنس الأشجار والحيوانات ومزارعو القطع والحرق عنف الغزاة. في انسجام تام ، صلوا بحرارة من أجل انتصار ملك الجبل.
[يحذر تسودان من أن تسلق المقعد الحجري لا يختلف عن الانتحار.]
كان يحافظ على وجهه مستقيمًا ، حتى لا يظهر ذلك ، عندما سأله ملك الجبل سؤالاً ، “لماذا لم تستخدم شونبو؟”
صاح تسودان على وجه السرعة. كان مليئا بالقلق. فهم جريد تمامًا رد تسودان. كان يعرف ما يعنيه الصعود إلى المقعد. تم وصفه في قصة مهمة ‘أسطورة الخطوات الخمس’.
لذلك ، شعر ملك الجبل بفرح كبير عندما حصل على جسده لأول مرة. لقد شعر بسعادة غامرة لتمكنه من التعبير عن غضبه و لون فرو الدب الممسوس بدم الإنسان. لقد ذبح المتسللين بطريقة لا يمكن إيقافها لأنه اعتقد أن هذا هو دوره.
‘الأمر يتعلق بمواجهة إرادة الجبل رأساً على عقب.’
كانت طاقة السيف اللانهائية الموجودة في عاصفة إله النار أثرًا خلفه ذابح التنين هاياتي. لم يكن معروفا لملك الجبل. لم يستطع جرينير التعامل مع شيء لم يختبره ملك الجبل. قد يكون جرينير رائعًا ، لكنه كان لا يزال جبلًا. كان مجرد جزء من الطبيعة و كانت حدوده واضحة.
كانت حكمة العمالقة هي الحقيقة.
كانت إرادة جرينير ، الجبل الذي كان موجودًا منذ أكثر من ألف عام وأصبح قبرًا لعدد لا يحصى من الأساطير والخرافات. كان من الصعب تخمين مدى قوة القوة إذا تم تطبيق قوة الإرادة المذكورة هنا على نظام مثل الإرادة بلا شكل أو العالم العقلي. ومع ذلك ، لم يتردد جريد. لقد اتخذ خطوة على الفور.
‘إذا كنت أرغب في الوصول إلى هناك بسهولة ، كنت سأستخدم شونبو من البداية.’
كانت رغبة الأوصياء قوية في قتل المرأة الحساسة. بالطبع ، لم يعبروا عنها. بدا الوحش هكذا ، لكنها قتلت شقيقهم في ضربة واحدة. كانت حالتها عالية جدًا مقارنة بأي شخص تحدى ملك الجبل. لم يجرؤوا على الاندفاع إليها.
‘لا يمكنني العودة خالي الوفاض بعد المجيء إلى هنا.’
وبغض النظر عن قوة ملك الجبل ، أراد تحقيق الحد الأدنى من الغرض من المجيء إلى هنا.
كتاب تغيير الفئة لتسودان – كان شيئًا عليه أن يفوز به. كانت هناك فرصة جيدة أنه لن يتمكن من الحصول عليه لبقية حياته إذا شعر بالخوف هنا.
استدعى جريد محادثته مع رادولف.
بدأت المحاكمة الحقيقية أخيرًا.
قمم الجبال التي كانت مدببة مثل تحليق المخرز. حدثت تصدعات في الجدران الصخرية و تناثر الحطام ، متدفقًا نحو جريد مثل عاصفة ثلجية. كانت كارثة طبيعية. لم تكن هناك طريقة أخرى للتعبير عنها.
‘الأمر يتعلق بمواجهة إرادة الجبل رأساً على عقب.’
“إرادة الجبل طغت عليها روح المطلق …”
[تسودان متفاجئ لأن هذه كارثة أكبر بكثير مما تعرض له.]
بدأت المحاكمة الحقيقية أخيرًا.
‘إنه طبيعي.’
“جيد. إذا تمكنت من الصعود إلى هذا المقعد ، فسأسمح لك أن تكون صديقي ليوم واحد.”
كان من الحماقة مقارنة جرينير الحالية بعندما زار تسودان. لقد مرت مئات السنين منذ ذلك الوقت. خلال فجوة هذه السنوات ، كان من الممكن زيادة مكانة جرينير تحت تأثير ملك الجبل ، الذي كان يأكل باستمرار و يجسد الأساطير و الخرافات. أخذ جريد هذا في الاعتبار بما فيه الكفاية.
استعار جريد قوة سالوس لمواجهة العاصفة و رن صوت يصم الآذان. حدثت موجة الصدمة عندما عوض الحكم المطلق للعاصفة قوة سالوس. تحرك جريد مرة أخرى. لم يعد بإمكان العاصفة التي استهلكت حكمها أن تمنعه.
صاح تسودان على وجه السرعة. كان مليئا بالقلق. فهم جريد تمامًا رد تسودان. كان يعرف ما يعنيه الصعود إلى المقعد. تم وصفه في قصة مهمة ‘أسطورة الخطوات الخمس’.
خطوة.
اتخذ جريد خطوة كبيرة. لم يهتم على الإطلاق بالصخور التي تملأ رؤيته و تتدفق نحوه. كانت أيدي الإله تحمل دروعًا بينما كانت تتجول حوله و منعتهم جميعًا.
“هذه قوة عظيمة حقًا …”
قمم الجبال التي كانت مدببة مثل تحليق المخرز. حدثت تصدعات في الجدران الصخرية و تناثر الحطام ، متدفقًا نحو جريد مثل عاصفة ثلجية. كانت كارثة طبيعية. لم تكن هناك طريقة أخرى للتعبير عنها.
تنهد الأوصياء. الأيدي التي تحركت من تلقاء نفسها دون أن يتم تدميرها – يبدو أنها تعمل بلا حدود دون الحاجة إلى أي قوة. بالطبع ، هذا لا يعني شيئًا هنا. بدأت قوة إرادة جرينير الآن.
“فهمت. إنه شخصية تركت انطباعًا قويًا في ذاكرتي”. أومأ ملك الجبل برأسه و سلم جريد كتابًا قديمًا. “هذا ملخص لمهارات تسودان التي رأيتها و جسدتها. ذلك ما تريده.”
اعترف ملك الجبل ، “في اللحظة التي شعرت فيها بغزو الشياطين ، شعرت بقلق غامض ، لأنني موجود للدفاع عن جرينير. إذا تم تدمير السطح ، سيكون جرينير أيضًا في أزمة. لذلك ، لا أريد تدميرها. غالبًا ما يريحني أداءك وسط هذا”.
[تسحقك رياح قوية.]
‘قتل…!’
في اللحظة التي حاول فيها جريد أن يخطو خطوة أخرى ، أصبحت الرياح أثقل. لقد سحقت جريد كما لو كانت تحاول تثبيته على الأرض. صرخت الأرض التي كان يقف عليها جريد و غرقت بعمق.
“لهذا السبب ستبقى هنا من اليوم. حماية جرينير معي إلى الأبد”.
‘هذا…؟’
كانت قدرة جريد على الاستفادة من إحصائياته على أعلى مستوى. على وجه الخصوص ، كان من الممكن الاستفادة من قوته دون إضاعة نقطة واحدة. لقد كانت حالة لعبت دورًا رئيسيًا ليس فقط في القتال ، ولكن أيضًا في الحدادة. وبالتالي ، فقد تدرب بشكل طبيعي على استخدامها.
على مدى سنوات عديدة ، أصبح ملك الجبل أسطورة. لم يعد المرتزقة والقوات يتحدونه. فقط المحاربون أو أولئك الذين كانوا يدعون أساطير تسلقوا جرينير. في كل مرة حاربهم وانتصر ، زادت قوة ملك الجبل.
في هذه اللحظة ، كان جريد يضغط على قوته. ومع ذلك ، كان من المستحيل اتخاذ خطوة. حتى أصابعه لم تستطع التحرك بحرية بسبب الرياح التي دفعته للأسفل بنفس وزن جبل عظيم.
صاح تسودان على وجه السرعة. كان مليئا بالقلق. فهم جريد تمامًا رد تسودان. كان يعرف ما يعنيه الصعود إلى المقعد. تم وصفه في قصة مهمة ‘أسطورة الخطوات الخمس’.
أصدر جريد حكما.
‘ما هذا الهراء؟’
‘إنه حكم مطلق’.
‘الأمر يتعلق بمواجهة إرادة الجبل رأساً على عقب.’
القدرة على سحق الهدف بغض النظر عن احصائياتهم. قد يكون هذا أيضًا جزءًا نما مقارنةً بالوقت الذي اختبره فيه تسودان. لا يزال ، كان على ما يرام. كان للشبكة قوة بنفس المبدأ.
استدعى جريد محادثته مع رادولف.
‘قوة سالوس’.
استعار جريد قوة سالوس لمواجهة العاصفة و رن صوت يصم الآذان. حدثت موجة الصدمة عندما عوض الحكم المطلق للعاصفة قوة سالوس. تحرك جريد مرة أخرى. لم يعد بإمكان العاصفة التي استهلكت حكمها أن تمنعه.
وصل جريد بالفعل إلى المقعد الحجري. جلس بجانب ملك الجبل ، الذي كان يراقبه بصمت. لقد كان حائرًا من الداخل ، لكنه لم يظهر ذلك في الخارج. لقد تصرف بشكل عرضي قدر الإمكان. كان تعبير ملك الجبل ، الذي كان ينظر إليه ، مليئًا بالدهشة.
ماذا سيحدث إذا تنافست القوى التي لديها القدرة على الفوز دون قيد أو شرط؟ بالطبع ، سيكون التعادل.
كانت حكمة العمالقة هي الحقيقة.
استعار جريد قوة سالوس لمواجهة العاصفة و رن صوت يصم الآذان. حدثت موجة الصدمة عندما عوض الحكم المطلق للعاصفة قوة سالوس. تحرك جريد مرة أخرى. لم يعد بإمكان العاصفة التي استهلكت حكمها أن تمنعه.
“لهذا السبب ستبقى هنا من اليوم. حماية جرينير معي إلى الأبد”.
هذه المرة تحركت قمم الجبال مباشرة. كان فوق مستوى حطام الصخور و العاصفة و أطلقوا على جريد مثل الرماح. في وسط هذا المشهد غير الواقعي ، كان جريد مجرد نقطة صغيرة. كانت قمم الجبال ضخمة للغاية. مع ذلك ~
في اللحظة التي حاول فيها جريد أن يخطو خطوة أخرى ، أصبحت الرياح أثقل. لقد سحقت جريد كما لو كانت تحاول تثبيته على الأرض. صرخت الأرض التي كان يقف عليها جريد و غرقت بعمق.
“……!”
بالطبع ، كانت تافهة مقارنة بملك الجبل. اعتقد الأوصياء أنه ستكون هناك فرصة للانتقام. جاءت الفرصة بسرعة.
“……!”
سحب جريد سيفًا و أظهر حضورًا واضحًا. احترق في عيون الأوصياء. في نفس الوقت ، تم تحطيم قمم الجبال التي تستهدف جريد وتبعثرت. أصيب الأوصياء بالذهول. كان ذلك لأنهم لم يكونوا على علم بأن قمم الجبال قد قُطعت بالفعل في اللحظة التي سحب فيها جريد سيفه.
خطوة.
أصدر جريد حكما.
ومع ذلك ، فإن إرادة الجبل لم تنكسر بعد. تم قطع و اختفاء جميع القمم فوق جريد ، ولكن بقيت قمم لا حصر لها تحت أقدام جريد. كانت الأرض التي كان جريد واقف عليها الآن واحدة منهم.
قمم الجبال التي كانت مدببة مثل تحليق المخرز. حدثت تصدعات في الجدران الصخرية و تناثر الحطام ، متدفقًا نحو جريد مثل عاصفة ثلجية. كانت كارثة طبيعية. لم تكن هناك طريقة أخرى للتعبير عنها.
سحق وزن ضخم جريد مرارًا و تكرارًا. هذه المرة ، لم يكن شيئًا ماديًا مثل ضغط الرياح. كانت قوة بلا شكل. كانت إرادة بلا شكل.
اهتز جسد جريد بشكل كبير. تحركت القمم مثل الأمواج وسلبت الأرض التي كان سيقف عليها. كانت مشكلة تافهة. السحر الطائر ، والاستفادة من الجشع ، وأجنحة نصف التنيني ، إلى آخره – كان لدى جريد العديد من وسائل الطيران.
‘قوة سالوس’.
“يجب أن تعرف ذلك جيدًا بعد مقابلة أعضاء البرج والسارق العظيم في الليلة الحمراء. هناك بالفعل العديد من الأشخاص الأقوياء المجهولين في العالم. بالإضافة إلى ذلك ، كثير منهم ملتوي بشكل خطير. كلهم ليسوا لطيفين مثل بيبان. من الشائع أن يكونوا قمامة ، متسكعون ، وأبناء عاهرات. على وجه الخصوص ، كن حذرًا من الشبح بلا أطفال ، وعاصفة الغابة العظيمة ، وعزلة جرينير”.
ومع ذلك ، لم يتجنب الشبكة ذلك. لقد داس على الأرض. كان الشرط لإطلاق إله الأرض.
“لقد جئت لأقدر تسودان لتجاوز هذه المحاكمة الصعبة.”
‘إذا كنت أرغب في الوصول إلى هناك بسهولة ، كنت سأستخدم شونبو من البداية.’
ومع ذلك واجهها. لم يكن من المجدي تجنب المحاكمات. يجب أن يتغلب عليهم. أولاً و قبل كل شيء ، أراد جريد تجربة محتوى التجربة بشكل مباشر.
[زاد التقارب مع ملك الجبل جرينير بمقدار 10.]
توقفت الأرض عن الاهتزاز. أصبحت صلبة و تحولت إلى جسر يؤدي إلى المقعد الحجري.
توقفت الأرض عن الاهتزاز. أصبحت صلبة و تحولت إلى جسر يؤدي إلى المقعد الحجري.
‘إنه طبيعي.’
خطوة.
لحظة وصول جريد إلى الجسر ~
[قوة إرادة جرينير ترفضك.]
ومع ذلك واجهها. لم يكن من المجدي تجنب المحاكمات. يجب أن يتغلب عليهم. أولاً و قبل كل شيء ، أراد جريد تجربة محتوى التجربة بشكل مباشر.
سحق وزن ضخم جريد مرارًا و تكرارًا. هذه المرة ، لم يكن شيئًا ماديًا مثل ضغط الرياح. كانت قوة بلا شكل. كانت إرادة بلا شكل.
اهتز جسد جريد بشكل كبير. تحركت القمم مثل الأمواج وسلبت الأرض التي كان سيقف عليها. كانت مشكلة تافهة. السحر الطائر ، والاستفادة من الجشع ، وأجنحة نصف التنيني ، إلى آخره – كان لدى جريد العديد من وسائل الطيران.
بدأت المحاكمة الحقيقية أخيرًا.
‘قتل…!’
خطوة.
‘هل يمكنني الفوز؟’
‘ماذا؟’ تسبب الغلاف الجوي الذي تدفق بشكل مختلف عن المتوقع في شعور جريد بالارتباك.
ومع ذلك ، فإن إرادة الجبل لم تنكسر بعد. تم قطع و اختفاء جميع القمم فوق جريد ، ولكن بقيت قمم لا حصر لها تحت أقدام جريد. كانت الأرض التي كان جريد واقف عليها الآن واحدة منهم.
ابتلع جريد ريقه واستخدم عاصفة إله النار. في ذلك الوقت ، تم تدمير إرادة الجبل بلا حول ولا قوة. كانت نتيجة غير متوقعة حتى لجريد.
خطوة.
وصل جريد بالفعل إلى المقعد الحجري. جلس بجانب ملك الجبل ، الذي كان يراقبه بصمت. لقد كان حائرًا من الداخل ، لكنه لم يظهر ذلك في الخارج. لقد تصرف بشكل عرضي قدر الإمكان. كان تعبير ملك الجبل ، الذي كان ينظر إليه ، مليئًا بالدهشة.
كانت قدرة جريد على الاستفادة من إحصائياته على أعلى مستوى. على وجه الخصوص ، كان من الممكن الاستفادة من قوته دون إضاعة نقطة واحدة. لقد كانت حالة لعبت دورًا رئيسيًا ليس فقط في القتال ، ولكن أيضًا في الحدادة. وبالتالي ، فقد تدرب بشكل طبيعي على استخدامها.
[تم الحصول على ‘مذكرات المقاتل الأسطوري تسودان’!]
“إرادة الجبل طغت عليها روح المطلق …”
‘إنه طبيعي.’
ومع ذلك ، لم يتجنب الشبكة ذلك. لقد داس على الأرض. كان الشرط لإطلاق إله الأرض.
كانت طاقة السيف اللانهائية الموجودة في عاصفة إله النار أثرًا خلفه ذابح التنين هاياتي. لم يكن معروفا لملك الجبل. لم يستطع جرينير التعامل مع شيء لم يختبره ملك الجبل. قد يكون جرينير رائعًا ، لكنه كان لا يزال جبلًا. كان مجرد جزء من الطبيعة و كانت حدوده واضحة.
القدرة على سحق الهدف بغض النظر عن احصائياتهم. قد يكون هذا أيضًا جزءًا نما مقارنةً بالوقت الذي اختبره فيه تسودان. لا يزال ، كان على ما يرام. كان للشبكة قوة بنفس المبدأ.
“هناك بقايا النمر الأبيض في خطواتك ، عالمك العقلي يحتوي على مزيج من بقايا طائر العنقاء الحمراء و آثار المطلق ، ويمكنك حتى استخدام قوة الشياطين العظيمة …” تعمقت ابتسامة على وجه ملك الجبل تدريجيًا و هو يتأمل خطوات جريد الخمس. “وحده ، لكن الكثير. أنت تشبهني”.
كلما فعلوا ذلك أكثر ، كلما اتحد جرينير. لم تنس الأشجار والحيوانات ومزارعو القطع والحرق عنف الغزاة. في انسجام تام ، صلوا بحرارة من أجل انتصار ملك الجبل.
في هذه اللحظة ، كان جريد يضغط على قوته. ومع ذلك ، كان من المستحيل اتخاذ خطوة. حتى أصابعه لم تستطع التحرك بحرية بسبب الرياح التي دفعته للأسفل بنفس وزن جبل عظيم.
التجانس الذي شعر به لأول مرة منذ ولادته. كان لملك الجبل رغبة واضحة تجاه جريد. لأول مرة في حياته منذ ولادته ، كان سعيدًا لأنه لم يكن بمفرده. كان قريب من الراحة.
[تم الحصول على ‘مذكرات المقاتل الأسطوري تسودان’!]
[زاد التقارب مع ملك الجبل جرينير بمقدار 10.]
‘ماذا؟’ تسبب الغلاف الجوي الذي تدفق بشكل مختلف عن المتوقع في شعور جريد بالارتباك.
بالطبع ، كانت تافهة مقارنة بملك الجبل. اعتقد الأوصياء أنه ستكون هناك فرصة للانتقام. جاءت الفرصة بسرعة.
كان يحافظ على وجهه مستقيمًا ، حتى لا يظهر ذلك ، عندما سأله ملك الجبل سؤالاً ، “لماذا لم تستخدم شونبو؟”
“……!”
الصعود إلى المقعد الحجري – كان شرطًا قدمه ملك الجبل إلى جريد. لم يطلب أي شيء آخر. لقد كانت تجربة سهلة لـ جريد الذي يمكنه استخدام شونبو. كان هذا فضل ملك الجبل. لقد كانت خدمة قدمها إلى جريد لأنه شعر أن لديهم طبيعة مماثلة عند سماع الشائعات.
تم التعامل مع الجبال على أنها أماكن روحية منذ العصور القديمة ، وكان الأمر نفسه بالنسبة لجرينير.
ومع ذلك ، أصر جريد على المشي بقدميه و صعد إلى المقعد. هل كان يقصد رفض الخدمة ، أم أنه ببساطة أراد التباهي بقوته؟
“أردت تجربة الألم الذي عانى منه تسودان” أعطى جريد إجابة فاجأت ملك الجبل.
ومع ذلك ، أصر جريد على المشي بقدميه و صعد إلى المقعد. هل كان يقصد رفض الخدمة ، أم أنه ببساطة أراد التباهي بقوته؟
كانت قدرة جريد على الاستفادة من إحصائياته على أعلى مستوى. على وجه الخصوص ، كان من الممكن الاستفادة من قوته دون إضاعة نقطة واحدة. لقد كانت حالة لعبت دورًا رئيسيًا ليس فقط في القتال ، ولكن أيضًا في الحدادة. وبالتالي ، فقد تدرب بشكل طبيعي على استخدامها.
“…ما هو شعورك؟”
جبل شاهق بمفرده في البرية – كان مشهدًا غمضًا وكان لا بد أن يجذب انتباه الناس. تم قبوله على الفور كحقيقة أن الإكسير يتكون على أشجار الصنوبر التي تصطف على الجدران الصخرية. زار الناس مدينة جرينير و كأنهم ممسوسون. فتشوا الجبل عن الإكسير و الكنوز التي لم تكن موجودة.
كانت جرينير منطقة محظورة مثل كهف النهاية الشمالية. لقد تجاوزت صعوبة الحصول على كتاب تغيير الفئة لتسودان صعوبة العثور على كتاب باجما. ربما كان شيئًا لن يتمكن اللاعب أبدًا من الحصول عليه.
“لقد جئت لأقدر تسودان لتجاوز هذه المحاكمة الصعبة.”
“……!”
لقد كانت عاطفة لم تكن بها كذبة واحدة أو مبالغة. بطريقة غير عادية ، كانت الحقيقة هي التي لمست القلب أكثر. أعجب جريد حقا بـ تسودان.
‘إنه حكم مطلق’.
[لقد قرأ تسودان قلبك وتأثر كثيرًا.]
[قوة إرادة جرينير ترفضك.]
[زاد التقارب مع ملك الجبل جرينير بمقدار 10.]
بالطبع ، كانت تافهة مقارنة بملك الجبل. اعتقد الأوصياء أنه ستكون هناك فرصة للانتقام. جاءت الفرصة بسرعة.
“…… ؟؟”
كان من الطبيعي أن يتأثر تسودان ، لكن لماذا كان ملك الجبل هكذا؟
ومع ذلك واجهها. لم يكن من المجدي تجنب المحاكمات. يجب أن يتغلب عليهم. أولاً و قبل كل شيء ، أراد جريد تجربة محتوى التجربة بشكل مباشر.
“فهمت. إنه شخصية تركت انطباعًا قويًا في ذاكرتي”. أومأ ملك الجبل برأسه و سلم جريد كتابًا قديمًا. “هذا ملخص لمهارات تسودان التي رأيتها و جسدتها. ذلك ما تريده.”
[تم الحصول على ‘مذكرات المقاتل الأسطوري تسودان’!]
قمم الجبال التي كانت مدببة مثل تحليق المخرز. حدثت تصدعات في الجدران الصخرية و تناثر الحطام ، متدفقًا نحو جريد مثل عاصفة ثلجية. كانت كارثة طبيعية. لم تكن هناك طريقة أخرى للتعبير عنها.
ومع ذلك ، فإن إرادة الجبل لم تنكسر بعد. تم قطع و اختفاء جميع القمم فوق جريد ، ولكن بقيت قمم لا حصر لها تحت أقدام جريد. كانت الأرض التي كان جريد واقف عليها الآن واحدة منهم.
“……”
ابتعد جرينير و ملك الجبل تدريجياً عن السكان المدنيين. تم قبول تحدي أولئك الذين لديهم الحد الأدنى من المؤهلات فقط. كان ذلك قبل ألف عام.
كان من السهل الحصول على كتاب تغيير الفئة الأسطوري. هذا ما شعر به جريد. ومع ذلك ، ما هو الواقع؟ بادئ ذي بدء ، كان كتاب تغيير الفئة لا يمكن الحصول عليه إلا من خلال هزيمة الشيطان العظيم الرابع ، جاميجين ، والحصول على اعتراف ملك الجبل بعد العثور على جرينير.
‘هذا الشخص … تجرأ على خداعنا!’
كانت جرينير منطقة محظورة مثل كهف النهاية الشمالية. لقد تجاوزت صعوبة الحصول على كتاب تغيير الفئة لتسودان صعوبة العثور على كتاب باجما. ربما كان شيئًا لن يتمكن اللاعب أبدًا من الحصول عليه.
اعترف ملك الجبل ، “في اللحظة التي شعرت فيها بغزو الشياطين ، شعرت بقلق غامض ، لأنني موجود للدفاع عن جرينير. إذا تم تدمير السطح ، سيكون جرينير أيضًا في أزمة. لذلك ، لا أريد تدميرها. غالبًا ما يريحني أداءك وسط هذا”.
في اللحظة التي حاول فيها جريد أن يخطو خطوة أخرى ، أصبحت الرياح أثقل. لقد سحقت جريد كما لو كانت تحاول تثبيته على الأرض. صرخت الأرض التي كان يقف عليها جريد و غرقت بعمق.
أصدر جريد حكما.
“……”
استدعى جريد محادثته مع رادولف.
أصدر جريد حكما.
“يجب أن تعرف ذلك جيدًا بعد مقابلة أعضاء البرج والسارق العظيم في الليلة الحمراء. هناك بالفعل العديد من الأشخاص الأقوياء المجهولين في العالم. بالإضافة إلى ذلك ، كثير منهم ملتوي بشكل خطير. كلهم ليسوا لطيفين مثل بيبان. من الشائع أن يكونوا قمامة ، متسكعون ، وأبناء عاهرات. على وجه الخصوص ، كن حذرًا من الشبح بلا أطفال ، وعاصفة الغابة العظيمة ، وعزلة جرينير”.
سحق وزن ضخم جريد مرارًا و تكرارًا. هذه المرة ، لم يكن شيئًا ماديًا مثل ضغط الرياح. كانت قوة بلا شكل. كانت إرادة بلا شكل.
‘هذا الشخص … تجرأ على خداعنا!’
كان رادولف قد قال هذا بوضوح. كان ملك الجبل ، عزلة جرينير الذي التقى به جريد بالفعل ، سيدًا عاديًا و لطيفًا للغاية.
‘التحيز مخيف للغاية.’
في اللحظة التي حاول فيها جريد أن يخطو خطوة أخرى ، أصبحت الرياح أثقل. لقد سحقت جريد كما لو كانت تحاول تثبيته على الأرض. صرخت الأرض التي كان يقف عليها جريد و غرقت بعمق.
طمس التحيز حتى حكمة العمالقة … انغمس جريد في أفكاره عندما أمسك ملك الجبل بمعصمه. كان نسيج الجلد الجاف مثل اللحاء و كان مسببا للقشعريرة.
“هذه قوة عظيمة حقًا …”
ومع ذلك ، فإن إرادة الجبل لم تنكسر بعد. تم قطع و اختفاء جميع القمم فوق جريد ، ولكن بقيت قمم لا حصر لها تحت أقدام جريد. كانت الأرض التي كان جريد واقف عليها الآن واحدة منهم.
“لهذا السبب ستبقى هنا من اليوم. حماية جرينير معي إلى الأبد”.
‘ما هذا الهراء؟’
كانت حكمة العمالقة هي الحقيقة.
خطوة.
‘هذا الشخص … تجرأ على خداعنا!’
ترجمة : Don Kol
“لهذا السبب ستبقى هنا من اليوم. حماية جرينير معي إلى الأبد”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
