نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Overgeared 1540

الفصل 1540

الفصل 1540

 

‘لماذا فعل باجما ذلك؟’

الفصل 1540

كان كريشلر يأمل في احتضان جسد ماري روز المختوم إلى الأبد. اختار الموت البيولوجي لأنه أراد الاستمتاع برائحة جسد ماري روز. لقد وقع في فخ خطاب باجما ‘حتى لو أصبحت نعشًا ، فستظل حواسك على قيد الحياة’ وتخلي عن جسده البشري ، ونقل روحه إلى التابوت. ربما يكون قد استخدم تبرير الحفاظ على ختم ماري روز ، لكن… من قبيل الصدفة ، شهد جريد رغبة كريشلر الفاسقة… إذا لم يكن جريد على علم بـ كريشلر…

‘كما هو متوقع ، يحتاج الناس إلى معرفة أشياء كثيرة.’

سوف يبحث بشكل أعمى عن ماري روز. سوف يعطل أنشطة ماري روز ويؤذيني نتيجة لذلك.

 

 

أدرك جريد أهمية المعرفة بمجرد النظر إلى جرينير الآن.

باستخدام هذا المنطق نفسه ، تجنب جريد الآن لغم أرضي. إذا لم يكن لديه أي معرفة ، لكان قد قفز إلى حقل الألغام الأرضية لأنه كان يعتقد إنه أمر جيد. هذا صحيح. فكر جريد في كريشلر على أنه لغم أرضي. كان ذلك لأنه يعرف كريشلر جيدًا.

 

 

لم يعرف السكان الأصليون عالماً غير جرينير و عاملوا الغرباء مثل الوحوش.

“من صاحب هذا القبر؟”

 

‘انتظر… إذا كان ذلك من أجل كريشلر ، فهذا ليس غير معقول للغاية.’

الأوصياء الذين اعتقدوا أن جرينير كان مركز العالم و ينظرون إلى الغرباء باحتقار ، و ملك الجبل الذي كان دائمًا يراقب العالم الخارجي بينما كان يعلم أن جرينير ليست أكثر من بئر – على الرغم من العيش في نفس البيئة ، كان هناك أناسًا أدنى منزلة من القرود ، وكان هناك حكيم. كانت قوة المعرفة بحتة.

“لقد مر وقت طويل منذ أن تم وضع كريشلر في التابوت. هل ما زال جسده محفوظًا؟”

 

“هل هذا يعني أنه يمكن أن يقام إذا وجد جسده مثل براهام و زيك؟”

‘لو لم أكن أعرف شيئًا ، لكنت مفتونًا باسم كريشلر.’

 

 

 

باستخدام هذا المنطق نفسه ، تجنب جريد الآن لغم أرضي. إذا لم يكن لديه أي معرفة ، لكان قد قفز إلى حقل الألغام الأرضية لأنه كان يعتقد إنه أمر جيد. هذا صحيح. فكر جريد في كريشلر على أنه لغم أرضي. كان ذلك لأنه يعرف كريشلر جيدًا.

على أي حال ، استغل باجما رغبات كريشلر لمصلحته. لقد قتل كريشلر و حول هذا الشخص إلى نعش. هل سيحافظ على جسد كريشلر جيدًا؟ كانت الاحتمالية منخفضة. سيكون من حسن الحظ إذا لم يحوله إلى لاميت.

 

 

‘إنسان أصبح نعشا بمحض إرادته’.

“يبدو أنك تعرف كريشلر جيدًا ، لذا من السهل شرح ذلك. تم إزالة روح كريشلر عندما كان على قيد الحياة. إنه مثل براهام أو زيك”.

 

 

كان كريشلر يأمل في احتضان جسد ماري روز المختوم إلى الأبد. اختار الموت البيولوجي لأنه أراد الاستمتاع برائحة جسد ماري روز. لقد وقع في فخ خطاب باجما ‘حتى لو أصبحت نعشًا ، فستظل حواسك على قيد الحياة’ وتخلي عن جسده البشري ، ونقل روحه إلى التابوت. ربما يكون قد استخدم تبرير الحفاظ على ختم ماري روز ، لكن… من قبيل الصدفة ، شهد جريد رغبة كريشلر الفاسقة… إذا لم يكن جريد على علم بـ كريشلر…

 

 

 

إذا لم يكن يعرف أن كريشلر كان منحرفًا مجنونًا…

“… هل حقا؟ لم أكن مهتمًا على أي حال”.

 

 

لكان محمومًا لإحياء كريشلر عند سماع كلمات ملك الجبل.

 

 

‘كما هو متوقع ، يحتاج الناس إلى معرفة أشياء كثيرة.’

‘إنه لأمر فظيع مجرد التفكير في الأمر’.

 

 

 

ما مدى صدمته إذا أعاد إحياء كريشلر دون معرفة ذلك؟ لن يستطيع حتى المطالبة بتعويضات من ملك الجبل.

 

 

 

‘في المقام الأول ، إنها خطوة سيئة لإحياء كريشلر في هذا الوقت.’

 

 

بعد كل شيء ، لم يكن لديه علاقة مع كريشلر…

تم إحياء ماري روز. كانت قريبة من حليف من حيث موقفها و أفعالها خلال هذه الفترة الزمنية ، مثل إعادة ‘الدم’ إلى براهام و إعادته إلى سليل مباشر. كانت نوعًا من التأمين. ثم ماذا لو تم بعث كريشلر؟

 

 

‘إنه لأمر فظيع مجرد التفكير في الأمر’.

سوف يبحث بشكل أعمى عن ماري روز. سوف يعطل أنشطة ماري روز ويؤذيني نتيجة لذلك.

“إنه قبر ضخم حيث يصعب قياس مقياسه. تم بناء موقع في قلعة تحت الأرض مليء بكل أنواع الكنوز. قُتل هناك 10،000 خادم و 30،000 جندي وتم بناء قبر ضخم. المقياس مثل الجبل. الارتفاع منخفض جدًا مقارنة بجرينير هنا ، لكن المنطقة أكبر بمئات المرات”.

 

لكان محمومًا لإحياء كريشلر عند سماع كلمات ملك الجبل.

كان كريشلر بابا عظيمًا. لم يجرؤ جريد على الاستخفاف بالمهارات التي ختمت ماري روز ، التي كانت أكبر تهديد للبشرية في ذلك الوقت. لقد اعتقد أنه كان أكبر لأن كريشلر كان أحد المتعاليين القلائل في التاريخ. كانت ميول المتعاليين أنانية و غريبة الأطوار ، لكن كريشلر قاتل من أجل الآخرين. كان قريبًا من النموذج البشري الذي أراده جريد.

 

 

“حسنا. سآخذ بكلامك لذا. أين بالضبط دفن باجما جسد كريشلر؟”

بالطبع ، كان هذا فقط في الماضي. ربما انحط كريشلر منذ اللحظة التي التقى فيها بماري روز. لقد أعماه الحب و أسلم نفسه لرغبات جسده الفاسدة. كان منفصلاً تمامًا عن الفطرة السليمة. لقد كانت مأساة.

لذلك ، احترم ملك الجبل جريد.

 

 

كان من الصعب التفكير في إمكانية التواصل المناسب معه.

 

 

 

‘لا يزال ~’

 

 

 

كان بحاجة إلى معرفة كيفية إحياء كريشلر. كما قال ، كانت المعرفة قوة.

[زاد التقارب مع ملك جبل جرينير بمقدار 10.]

 

 

‘لا أنوي إنعاشه على الفور ، لكن في يوم من الأيام ، قد تأتي لحظة أحتاجه فيها.’

 

 

 

كان كريشلر هو الذي وجد موهبة ‘تجاوز نفسه’ و خَلَفَ البابا الأول. لقد كان أقوى بابا في كل العصور ، و كاهنًا مطلقًا ، و متعاليًا. كان من الممكن أن يكون ذلك ممكنًا فقط بالتعاون مع العديد من الأشخاص وبنات ريبيكا ، لكن لا يزال لديه إنجاز ختم ماري روز. لم تكن هناك حاجة للبحث عن المزيد من الإنجازات لرؤية أنه كان شخصًا رائعًا.

 

 

 

‘أشعر مرة أخرى أن هناك العديد من الأشخاص الرائعين.’

 

 

 

قديس السيف مولر ، الملك غير المهزوم مادرا ، قاتل الشيطان أليكس ، البابا كريشلر ، باجما الذي وقع عقدًا مع بعل ، براهام الذي قاتل (؟) ضد تنين النار تراوكا ، إلى آخره ~ لقد كانت حقبة كان فيها العديد من الأشخاص الأقوياء الذين يمكنهم فتح السماء والأرض وحدهم. مجرد تخيل ذلك جعل جريد يشعر بالإرهاق.

 

 

 

‘… الأوقات المقبلة ستكون أعظم.’

 

 

كان من الصعب التفكير في إمكانية التواصل المناسب معه.

لم يكن اعتقادًا تم إنشاؤه بسبب أعضاء برج الحكمة أو بقايا الماضي مثل براهام و زيك. كما لم تكن الثقة في مواهب هذا العصر مثل بيارو و مرسيديس و كايل وما إلى ذلك.

 

 

ضحى ملك الجبل بحالته للوفاء بوعده مع تسودان. لم يكن هناك من طريقة يمكن أن يعطي بها نذرًا فارغًا. ثم بقي سؤال واحد.

آمن جريد بنفسه و باللاعبين. لقد كانت ثقة جديرة. استنادًا إلى وقت ساتسفاي ، صعد اللاعبون على هذه الأرض لمدة تقل عن 20 عامًا و كانوا يتخطون أو يطاردون الأرقام السابقة. كانت إمكاناتهم متفجرة بناءً على نموهم حتى الآن. في غضون سنوات قليلة ، سيكون هناك لاعبون تجاوزوا الأرقام السابقة التي كانوا يطاردونها. من حيث الإنجازات وحدها ، كان من الآمن القول إنهم تجاوزوها الآن.

 

 

أظهر جريد رد فعل مترددة للغاية. لم يكن ذلك بسبب انخفاض قيمة المعلومات. كان ببساطة لأنه لم يثق بها.

الهجوم العظيم حيث تعاون الجحيم و بعض الآلهة. حتى الضربة الجوية لبعل منعت من قبل الإنسانية في ذلك الوقت. كان الشخص الموجود في وسطها هو جريد.

 

 

“بالمناسبة ، كيف يمكن إحياء كريشلر؟”

“…..؟” 

 

“هناك شائعات بأن هناك مئات الموتى يحرسون الطريق في كل نفق و أعتقد أن هناك ما لا يقل عن 100 ميت”.

لم يكن هناك من لا يعرف أو ينكر أن جريد روج لاتجاه العصر الحالي. حتى ملك الجبل الذي عاش على الجبل كان يعرف ذلك.

كان كريشلر هو الذي وجد موهبة ‘تجاوز نفسه’ و خَلَفَ البابا الأول. لقد كان أقوى بابا في كل العصور ، و كاهنًا مطلقًا ، و متعاليًا. كان من الممكن أن يكون ذلك ممكنًا فقط بالتعاون مع العديد من الأشخاص وبنات ريبيكا ، لكن لا يزال لديه إنجاز ختم ماري روز. لم تكن هناك حاجة للبحث عن المزيد من الإنجازات لرؤية أنه كان شخصًا رائعًا.

 

 

“يبدو أنك تعرف كريشلر جيدًا ، لذا من السهل شرح ذلك. تم إزالة روح كريشلر عندما كان على قيد الحياة. إنه مثل براهام أو زيك”.

“نعم.” 

 

‘… الأوقات المقبلة ستكون أعظم.’

لذلك ، احترم ملك الجبل جريد.

نفض جريد بدقة أسفه و قام من مقعده. الأوصياء ، الذين كانوا يراقبونه بهدوء من أسفل المقعد الحجري ، سارعوا إلى تجنب نظرته خوفًا من مقابلة عيني جريد. كانت هذه هي المرة الأولى التي يرون فيها إلهًا يتحدث إلى ملك الجبل على قدم المساواة. كما شهدوا استخدامًا يائسًا للقوة. كانوا في رهبة من جريد. لم يجرؤوا على النظر إلى جريد.

 

 

كان التعرف على جريد أو الشعور بالتعاطف مع جريد أمرًا ثانويًا. تمامًا كما كان جريد مترددًا في القتال بعد أن شهد قوة ملك الجبل ، لم يكن ملك الجبل يريد جريد كعدو. لم يكن جريد نفسه قد أدرك بشكل صحيح ترتيب الإله المدجج بالعتاد.

 

 

 

“هل هذا يعني أنه يمكن أن يقام إذا وجد جسده مثل براهام و زيك؟”

كان كريشلر يأمل في احتضان جسد ماري روز المختوم إلى الأبد. اختار الموت البيولوجي لأنه أراد الاستمتاع برائحة جسد ماري روز. لقد وقع في فخ خطاب باجما ‘حتى لو أصبحت نعشًا ، فستظل حواسك على قيد الحياة’ وتخلي عن جسده البشري ، ونقل روحه إلى التابوت. ربما يكون قد استخدم تبرير الحفاظ على ختم ماري روز ، لكن… من قبيل الصدفة ، شهد جريد رغبة كريشلر الفاسقة… إذا لم يكن جريد على علم بـ كريشلر…

 

“لا أعرف بالضبط. المنطقة الداخلية لمقبرة اللا نسل هي منطقة لا يمكنني حتى البدء في فهمها. لا يسعني إلا أن أتخيل أنه وضع شخصًا ما في الأنفاق تحت الأرض المتصلة بالمقبرة”.

“نعم.” 

 

 

 

“لقد مر وقت طويل منذ أن تم وضع كريشلر في التابوت. هل ما زال جسده محفوظًا؟”

“أممم.”

 

كان جريد متأكدًا من ذلك.

كان براهام في جليد الألفية و كان زيك في الهاوية. وقد عولجت جثتا الرجلين بشكل خاص أو تم حفظهما في بيئة خاصة. بغض النظر عما إذا كان ناتجًا عن حقد أو حسن نية ، فقد كان نتيجة إخلاص شخص ما. كان من غير المحتمل أن يكون كريشلر قد تم الحفاظ عليه بأمان.

“هذا هو…..؟”

 

 

‘لا يبدو أن باجما لديه أي مشاعر خاصة تجاه كريشلر.’

لم يكن اعتقادًا تم إنشاؤه بسبب أعضاء برج الحكمة أو بقايا الماضي مثل براهام و زيك. كما لم تكن الثقة في مواهب هذا العصر مثل بيارو و مرسيديس و كايل وما إلى ذلك.

 

 

اقترب باجما من كريشلر بدافع الضرورة تمامًا. من أجل اكتساب المزيد من القوة و ممارسة مهارته في استخدام السيف ، طلب من كريشلر ، الذي كان على وشك نهاية حياته ، أن يخوض مبارزة. أدى هذا في النهاية إلى موت كريشلر. كان نتيجة لرغبات كريشلر الخفية. إذا لم يكن ذلك بسبب رغبة كريشلر في أن يكون نعشًا أو رغبته في البقاء مع ماري روز إلى الأبد ، فلن تكون هناك طريقة لباجما لإجباره ضد إرادته.

 

 

هذا هو السبب في أنه لم يتم العثور على قبر اللا نسل بسهولة. قبر صنعه و نسيه حتى صاحبه بعد سنوات عديدة. غطى العشب و الأشجار القبور ، مما جعلها حرفياً جبلًا. كان من المستحيل رؤية الجبل و الاعتقاد بأنه قبر ، لذلك قلة من الناس يعرفون موقع قبر اللا نسل. بالطبع ، عرف جريد بالموقع. كان ذلك بفضل سكنك. قال سكنك أن قبر اللا نسل كان نسخة مكبرة من ضريح الإمبراطور الأول تشين.

على أي حال ، استغل باجما رغبات كريشلر لمصلحته. لقد قتل كريشلر و حول هذا الشخص إلى نعش. هل سيحافظ على جسد كريشلر جيدًا؟ كانت الاحتمالية منخفضة. سيكون من حسن الحظ إذا لم يحوله إلى لاميت.

‘هذا هو الحال بشكل خاص عندما يكونون في عالمهم ، حتى بالنسبة لملك الجبل الذي تضررت حالته من طول الوقت المار.’

 

“من صاحب هذا القبر؟”

كان جريد متأكدًا من ذلك.

 

 

 

“إنه محفوظ جيدًا.” أعطى ملك الجبل إجابة غير متوقعة. “إذا كنت تعلم أن كريشلر مغلق في نعش مصنوع من الشجرة المقدسة ، فمن المحتمل أنك تعرف القصة الداخلية بأكملها. كما تعلم ، كان باجما هو من أخذ جثة كريشلر و وضعها في مكان غريب للغاية”.

أظهر جريد رد فعل مترددة للغاية. لم يكن ذلك بسبب انخفاض قيمة المعلومات. كان ببساطة لأنه لم يثق بها.

 

 

“مكان غريب؟” 

 

 

 

“إنه مكان يسمى قبر اللا نسل.”

 

 

“نعم.” 

“……!” 

 

 

“نيونغ” واساها نوي بصمت. ربتت كفوفه البيضاء الرقيقة التي تشبه القفاز على كتف راندي و خفف من مزاجها

“إنه قبر ضخم حيث يصعب قياس مقياسه. تم بناء موقع في قلعة تحت الأرض مليء بكل أنواع الكنوز. قُتل هناك 10،000 خادم و 30،000 جندي وتم بناء قبر ضخم. المقياس مثل الجبل. الارتفاع منخفض جدًا مقارنة بجرينير هنا ، لكن المنطقة أكبر بمئات المرات”.

 

 

‘انتظر… إذا كان ذلك من أجل كريشلر ، فهذا ليس غير معقول للغاية.’

هذا هو السبب في أنه لم يتم العثور على قبر اللا نسل بسهولة. قبر صنعه و نسيه حتى صاحبه بعد سنوات عديدة. غطى العشب و الأشجار القبور ، مما جعلها حرفياً جبلًا. كان من المستحيل رؤية الجبل و الاعتقاد بأنه قبر ، لذلك قلة من الناس يعرفون موقع قبر اللا نسل. بالطبع ، عرف جريد بالموقع. كان ذلك بفضل سكنك. قال سكنك أن قبر اللا نسل كان نسخة مكبرة من ضريح الإمبراطور الأول تشين.

[يعتقد تسودان أنه يمكنك الوثوق بملك الجبل.]

 

 

“من صاحب هذا القبر؟”

“خذ هذا قبل أن تغادر.”

 

‘لو لم أكن أعرف شيئًا ، لكنت مفتونًا باسم كريشلر.’

حتى سكنك لم يستطع معرفة مالك قبر اللا نسل. ذهب للاستكشاف ومات بعد أن فشل في الهروب من عيون الموتى الذين يحرسون القبر.

‘أشعر مرة أخرى أن هناك العديد من الأشخاص الرائعين.’

 

 

“انا لا أعرف. كان يسمى قبر اللا نسل حتى قبل وجودي.”

كان التعرف على جريد أو الشعور بالتعاطف مع جريد أمرًا ثانويًا. تمامًا كما كان جريد مترددًا في القتال بعد أن شهد قوة ملك الجبل ، لم يكن ملك الجبل يريد جريد كعدو. لم يكن جريد نفسه قد أدرك بشكل صحيح ترتيب الإله المدجج بالعتاد.

 

[زادت ألوهية زوجتك ، ‘إيرين’.]

“هل قابلت من قبل الشبح بلا أطفال؟”

 

 

 

“تفاعل مغتصبين الخرافة هو مجرد وهم. الافتراس هو جوهرنا. إذا التقينا ببعضنا البعض سيموت أحدنا. في المقام الأول ، نحن مترددون للغاية في مغادرة ‘عالمنا’. تمامًا كما ولدت لحماية جرينير ، كان الشبح بلا أطفال قد وُلد لحماية قبر اللا نسل”.

كان ملك الجبل يسمى ملك الجبل ، ولكن على وجه الدقة ، كان أقرب إلى إله الجبل. كان لديه حالة أعلى من جريد ، لذلك كان إلهًا بشكل طبيعي. أقسم باستخدام حالته.

 

لذلك ، احترم ملك الجبل جريد.

“أممم.”

 

 

 

“دعنا نعود إلى النقطة الرئيسية. هناك شائعة مفادها أن الجثث المدفونة في مناطق معينة من مقبرة اللا نسل لم تتضرر أبدًا و أعتقد أن هذا صحيح. لهذا السبب أعتقد أنه من الممكن إحياء كريشلر”.

أدرك جريد أهمية المعرفة بمجرد النظر إلى جرينير الآن.

 

 

“همم.”

 

 

 

أظهر جريد رد فعل مترددة للغاية. لم يكن ذلك بسبب انخفاض قيمة المعلومات. كان ببساطة لأنه لم يثق بها.

 

 

إذا كان باجما يعمل لصالح كريشلر ، لكان من الطبيعي أن يسلم جثة كريشلر إلى الفاتيكان. ظلت الروح باقية ، لكن تلقي الطرد من الناس قدم حتى القليل من الراحة.

‘تقارب 20 منخفض’.

 

 

“هناك شائعات بأن هناك مئات الموتى يحرسون الطريق في كل نفق و أعتقد أن هناك ما لا يقل عن 100 ميت”.

شكك جريد في ملك الجبل. كان رد فعل طبيعي.

“لقد اخترت بعض التقنيات المفيدة مما أكلته و جسدته من الدخلاء. اتمنى ان يساعدك هذا.”

 

 

“من الصعب تصديق كلامك. بادئ ذي بدء ، كان كريشلر بابا. الأمر متروك للفاتيكان للتخلص من جسده و ليس باجما. ثانيًا ، من الصعب فهم سبب محاولة باجما الحفاظ على جسد كريشلر لدرجة تجاهل الإجراء. لماذا كان عليه أن يفعل ذلك؟”

 

 

 

“إنه شك معقول. ومع ذلك ، أقسم بألوهتي إنه صحيح. لسوء الحظ ، لا أعرف ما كان يفكر فيه باجما”.

 

 

 

“…..”

حتى سكنك لم يستطع معرفة مالك قبر اللا نسل. ذهب للاستكشاف ومات بعد أن فشل في الهروب من عيون الموتى الذين يحرسون القبر.

 

[زادت ألوهية زوجتك ، ‘إيرين’.]

كان ملك الجبل يسمى ملك الجبل ، ولكن على وجه الدقة ، كان أقرب إلى إله الجبل. كان لديه حالة أعلى من جريد ، لذلك كان إلهًا بشكل طبيعي. أقسم باستخدام حالته.

“إنه محفوظ جيدًا.” أعطى ملك الجبل إجابة غير متوقعة. “إذا كنت تعلم أن كريشلر مغلق في نعش مصنوع من الشجرة المقدسة ، فمن المحتمل أنك تعرف القصة الداخلية بأكملها. كما تعلم ، كان باجما هو من أخذ جثة كريشلر و وضعها في مكان غريب للغاية”.

 

‘إنسان أصبح نعشا بمحض إرادته’.

[يعتقد تسودان أنه يمكنك الوثوق بملك الجبل.]

“……!” 

 

 

‘أعتقد ذلك أيضا.’

 

 

 

ضحى ملك الجبل بحالته للوفاء بوعده مع تسودان. لم يكن هناك من طريقة يمكن أن يعطي بها نذرًا فارغًا. ثم بقي سؤال واحد.

 

 

 

‘لماذا فعل باجما ذلك؟’

“من صاحب هذا القبر؟”

 

كان براهام في جليد الألفية و كان زيك في الهاوية. وقد عولجت جثتا الرجلين بشكل خاص أو تم حفظهما في بيئة خاصة. بغض النظر عما إذا كان ناتجًا عن حقد أو حسن نية ، فقد كان نتيجة إخلاص شخص ما. كان من غير المحتمل أن يكون كريشلر قد تم الحفاظ عليه بأمان.

فكر جريد في الأمر لفترة قبل أن يتذكر دموع باجما. كانت دموع الندم تنهمر عندما واجه غزو الشياطين وحده في أرخبيل بيهين.

“……!” 

 

سوف يبحث بشكل أعمى عن ماري روز. سوف يعطل أنشطة ماري روز ويؤذيني نتيجة لذلك.

ندم على خيانة براهام. لقد شعر بالذنب لأنه فعل شيئًا فظيعًا للأساطير.

 

 

 

بالنظر إليها ، كان لدى باجما أيضًا ضمير. هل كان بسبب ضميره أنه وضع جسد كريشلر في قبر اللا نسل حتى لا يتحلل؟

 

 

 

‘هل يشعر بالأسف على كريشلر؟ لا ، هذا غير معقول للغاية.’

“نعم.” 

 

 

إذا كان باجما يعمل لصالح كريشلر ، لكان من الطبيعي أن يسلم جثة كريشلر إلى الفاتيكان. ظلت الروح باقية ، لكن تلقي الطرد من الناس قدم حتى القليل من الراحة.

‘لا يبدو أن باجما لديه أي مشاعر خاصة تجاه كريشلر.’

 

[يعتقد تسودان أنه يمكنك الوثوق بملك الجبل.]

‘انتظر… إذا كان ذلك من أجل كريشلر ، فهذا ليس غير معقول للغاية.’

 

 

 

لم يكن تأثير التابوت المصنوع من الشجرة المقدسة دائمًا. كشفت ماري روز عن نفسها. ألن يتنبأ باجما ، الشخص الذي صنع التابوت ، بمثل هذا المستقبل؟ هل ترك مجالًا للقيامة ، حتى لا يرتجف كريشلر ، الذي تُرك وحده بعد إطلاق سراح ماري روز ، إلى الأبد في عزلة؟

‘لا أنوي إنعاشه على الفور ، لكن في يوم من الأيام ، قد تأتي لحظة أحتاجه فيها.’

 

 

‘الاحتمال مرتفع. صحيح أن باجما كان لها ضمير.’

 

 

“حسنا. سآخذ بكلامك لذا. أين بالضبط دفن باجما جسد كريشلر؟”

كان استنتاجًا يمكن استخلاصه من دموع باجما و الحفاظ على جسد براهام. فكر جريد في الأمر لفترة طويلة قبل أن يتوصل إلى استنتاج و أومأ برأسه.

لكان محمومًا لإحياء كريشلر عند سماع كلمات ملك الجبل.

 

‘إنسان أصبح نعشا بمحض إرادته’.

“حسنا. سآخذ بكلامك لذا. أين بالضبط دفن باجما جسد كريشلر؟”

نفض جريد بدقة أسفه و قام من مقعده. الأوصياء ، الذين كانوا يراقبونه بهدوء من أسفل المقعد الحجري ، سارعوا إلى تجنب نظرته خوفًا من مقابلة عيني جريد. كانت هذه هي المرة الأولى التي يرون فيها إلهًا يتحدث إلى ملك الجبل على قدم المساواة. كما شهدوا استخدامًا يائسًا للقوة. كانوا في رهبة من جريد. لم يجرؤوا على النظر إلى جريد.

 

 

كان من غير المحتمل أن يكون باجما قد نزل إلى أعماق قبر اللا نسل لدفن جثة كريشلر. سيكون من المستحيل عليه التغلب على الشبح بلا أطفال حتى لو كان متعاقدًا مع بعل.

 

 

 

‘هذا هو الحال بشكل خاص عندما يكونون في عالمهم ، حتى بالنسبة لملك الجبل الذي تضررت حالته من طول الوقت المار.’

‘لا يبدو أن باجما لديه أي مشاعر خاصة تجاه كريشلر.’

 

 

ربما كان ذلك ممكنًا فقط للآلهة الأعلى رتبة أو التنانين الأعلى رتبة. كان من غير العملي الاعتقاد بأن باجما أقنع أو قمع الشبح بلا أطفال ، الذي كان موجودًا لفترة أطول من ملك الجبل.

 

 

“أممم.”

“لا أعرف بالضبط. المنطقة الداخلية لمقبرة اللا نسل هي منطقة لا يمكنني حتى البدء في فهمها. لا يسعني إلا أن أتخيل أنه وضع شخصًا ما في الأنفاق تحت الأرض المتصلة بالمقبرة”.

“انا لا أعرف. كان يسمى قبر اللا نسل حتى قبل وجودي.”

 

تم إحياء ماري روز. كانت قريبة من حليف من حيث موقفها و أفعالها خلال هذه الفترة الزمنية ، مثل إعادة ‘الدم’ إلى براهام و إعادته إلى سليل مباشر. كانت نوعًا من التأمين. ثم ماذا لو تم بعث كريشلر؟

“كم عدد الأنفاق الموجودة؟”

 

 

 

“هناك شائعات بأن هناك مئات الموتى يحرسون الطريق في كل نفق و أعتقد أن هناك ما لا يقل عن 100 ميت”.

 

 

“كم عدد الأنفاق الموجودة؟”

“… هل حقا؟ لم أكن مهتمًا على أي حال”.

 

 

 

“…..؟” 

بعد كل شيء ، لم يكن لديه علاقة مع كريشلر…

 

“إنه مكان يسمى قبر اللا نسل.”

“أخبرتك من قبل. لم أكن أنوي إحياء كريشلر من البداية.”

 

 

إذا لم يكن يعرف أن كريشلر كان منحرفًا مجنونًا…

بعد كل شيء ، لم يكن لديه علاقة مع كريشلر…

 

 

 

نفض جريد بدقة أسفه و قام من مقعده. الأوصياء ، الذين كانوا يراقبونه بهدوء من أسفل المقعد الحجري ، سارعوا إلى تجنب نظرته خوفًا من مقابلة عيني جريد. كانت هذه هي المرة الأولى التي يرون فيها إلهًا يتحدث إلى ملك الجبل على قدم المساواة. كما شهدوا استخدامًا يائسًا للقوة. كانوا في رهبة من جريد. لم يجرؤوا على النظر إلى جريد.

 

 

 

[زادت ألوهية زوجتك ، ‘إيرين’.]

 

 

نفض جريد بدقة أسفه و قام من مقعده. الأوصياء ، الذين كانوا يراقبونه بهدوء من أسفل المقعد الحجري ، سارعوا إلى تجنب نظرته خوفًا من مقابلة عيني جريد. كانت هذه هي المرة الأولى التي يرون فيها إلهًا يتحدث إلى ملك الجبل على قدم المساواة. كما شهدوا استخدامًا يائسًا للقوة. كانوا في رهبة من جريد. لم يجرؤوا على النظر إلى جريد.

“خذ هذا قبل أن تغادر.”

“مكان غريب؟” 

 

تم إحياء ماري روز. كانت قريبة من حليف من حيث موقفها و أفعالها خلال هذه الفترة الزمنية ، مثل إعادة ‘الدم’ إلى براهام و إعادته إلى سليل مباشر. كانت نوعًا من التأمين. ثم ماذا لو تم بعث كريشلر؟

“هذا هو…..؟”

لم يكن اعتقادًا تم إنشاؤه بسبب أعضاء برج الحكمة أو بقايا الماضي مثل براهام و زيك. كما لم تكن الثقة في مواهب هذا العصر مثل بيارو و مرسيديس و كايل وما إلى ذلك.

 

أظهر جريد رد فعل مترددة للغاية. لم يكن ذلك بسبب انخفاض قيمة المعلومات. كان ببساطة لأنه لم يثق بها.

“لقد اخترت بعض التقنيات المفيدة مما أكلته و جسدته من الدخلاء. اتمنى ان يساعدك هذا.”

 

 

“من صاحب هذا القبر؟”

[تم الحصول على ‘كتاب المهارات الأسطورية المنسية’ * 3.]

“هل هذا يعني أنه يمكن أن يقام إذا وجد جسده مثل براهام و زيك؟”

 

 

[تم الحصول على ‘كتاب مهارات الخرافة المنسية’.]

بالطبع ، كان هذا فقط في الماضي. ربما انحط كريشلر منذ اللحظة التي التقى فيها بماري روز. لقد أعماه الحب و أسلم نفسه لرغبات جسده الفاسدة. كان منفصلاً تمامًا عن الفطرة السليمة. لقد كانت مأساة.

 

‘… الأوقات المقبلة ستكون أعظم.’

“…..” كان جريد عاجز عن الكلام عند المكافآت الهائلة التي لا يمكن تصورها. وبخ نفسه للاشتباه في ملك الجبل مؤقتًا. “… شكرا لك. لا أعرف ما إذا كان سيكون ذا معنى ، لكنني سأعتني بالخارج حتى تكون جرينير آمنة”.

 

 

“أخبرتك من قبل. لم أكن أنوي إحياء كريشلر من البداية.”

شعر جريد أنه كان وعدًا عديم الفائدة حقًا. أولئك الذين غزوا جرينير سيصبحون في النهاية فريسة ملك الجبل. لكن من المدهش أن ملك الجبل بدا راضياً. “هذا كافي.”

 

 

 

[زاد التقارب مع ملك جبل جرينير بمقدار 10.]

 

 

 

لقد كانت مغامرة حيث كسب الكثير من دون أي أحداث كبيرة (؟). كان الأمر سهلاً و رائعًا لدرجة أنه اعتقد أنه سيكون من الجيد القيام بذلك طوال الوقت. أصبح تعبير راندي محبطًا إلى حد ما عندما سمعت الكلمات التي تمتم بها جريد لنفسه. بدت راندي أكثر إثارة للشفقة لأنها عادت إلى مظهرها الأصلي.

‘انتظر… إذا كان ذلك من أجل كريشلر ، فهذا ليس غير معقول للغاية.’

 

نفض جريد بدقة أسفه و قام من مقعده. الأوصياء ، الذين كانوا يراقبونه بهدوء من أسفل المقعد الحجري ، سارعوا إلى تجنب نظرته خوفًا من مقابلة عيني جريد. كانت هذه هي المرة الأولى التي يرون فيها إلهًا يتحدث إلى ملك الجبل على قدم المساواة. كما شهدوا استخدامًا يائسًا للقوة. كانوا في رهبة من جريد. لم يجرؤوا على النظر إلى جريد.

“نيونغ” واساها نوي بصمت. ربتت كفوفه البيضاء الرقيقة التي تشبه القفاز على كتف راندي و خفف من مزاجها

[زاد التقارب مع ملك جبل جرينير بمقدار 10.]

 

 

ترجمة : Don Kol

 

 

كان التعرف على جريد أو الشعور بالتعاطف مع جريد أمرًا ثانويًا. تمامًا كما كان جريد مترددًا في القتال بعد أن شهد قوة ملك الجبل ، لم يكن ملك الجبل يريد جريد كعدو. لم يكن جريد نفسه قد أدرك بشكل صحيح ترتيب الإله المدجج بالعتاد.

لم يكن هناك من لا يعرف أو ينكر أن جريد روج لاتجاه العصر الحالي. حتى ملك الجبل الذي عاش على الجبل كان يعرف ذلك.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط