نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Overgeared 1543

الفصل 1543

الفصل 1543

الفصل 1543

 

مصنف عالي – لقد كان تسلسلاً هرميًا من الطراز العالمي لن يصل إليه الأشخاص العاديون أبدًا في حياتهم.

 

 

 

على الإنترنت ، كانت هناك ثقافة السخرية من المصنفين الكبار و مقارنتهم بـ جريد ، لكن التصورات الفعلية كانت مختلفة. عدد كبير من الناس احترموا واتخذوا المصنفين الكبار كهدفهم. في الآونة الأخيرة ، حقق الكثير من الناس أهدافهم. كان ذلك في أعقاب زيادة كبيرة في عدد اللاعبين ذوي التصنيف العالي.

 

 

ومع ذلك ، كان كراغول مختلفًا. ركض دون أن يقطع لسانه. كان يشبه القرد وليس قديس السيف. ومع ذلك ، كان من الصعب الضحك عليه. كان ذلك لأن كراغول قد لاحظ أنه تم حقن السم في لسانه.

في الماضي ، وفقًا لوسائل الإعلام أو المناطق المختلفة ، كان اللاعبون الأعلى تصنيفًا يُصنفون على أنهم من المصنفين الكبار. ثم في الآونة الأخيرة ، قيل إن أفضل 100،000 مصنف تم تصنيفهم على أنهم من المصنفين الكبار. لم يكن القصد منه تقويض قيمة المصنفين الكبار. مع زيادة المستوى العام للاعبين ، أظهر أفضل 100،000 مصنف كرامة كانت تقريبًا معادلة أو أعلى من المصنفين الكبار الماضيين.

لقد تجنبها لأنه لم يكن لديه الثقة لتحمل الطاقة المستهلكة عند قطع الألسنة المتداخلة مرة واحدة. وهكذا ، كان الوضع محظوظًا.

 

كانت قيمة كتاب التغيير لفئة أسطورية مختلف عما كان عليه من قبل. كان ذلك لأنه تم الكشف بوضوح عن أن مسار الاستحواذ كان غير واضح و الكمية كانت محدودة. الأغنياء في الشرق الأوسط ، الذين تجاوزت أصولهم 1،500 تريليون أو 2،000 تريليون وون ، عرضوا عليهم آلاف المليارات من الوون ، وكان هذا هو السبب الرئيسي لارتفاع سعر السوق. كان من الصعب على الناس العاديين إدراك ذلك ، لكن العالم كان مليئًا بالأثرياء الذين يحاولون أن يصبحوا جريد الثاني بالمال.

في المقام الأول ، كان عدد اللاعبين يقترب من 2.2 مليار. 100،000 ليس عددًا كبيرًا. كانت مجموعة فائقة النخبة من أعلى 0.0045٪.

تذكر تشيبارديا لانتير في هذا العصر. لقد كان الإنسان الذي قتل آجنوس قبل بدء الحرب العظمى بين البشر و الشياطين العظيمة. منذ ذلك الحين ، بدأ آجنوس في الانخفاض لأسفل ، وعانى من الجحيم. كان هذا الإنسان يمثل تهديدًا. كانت قدرة لانتير على الاغتيال و تقنيات الظل الخاصة به مشهورة للغاية. أما بالنسبة للكفاءة الشخصية حسنًا…

 

 

كان الرجلان في ذروة تلك المجموعة هنا. قديس السيف كراغول ، الذي تجاوز الحدود بسيف ، و اللانتير فاكر ، الذي استخدم جميع أنواع الظلال لإنشاء جنود – كان الرجلان يقاتلان ضد تشيبارديا بينما هرب قاسم و غلانت و السوكوبي مع ليراج.

كانت المشكلة الوحيدة المتبقية هي مقدار التكلفة التي يجب دفعها مقابل ذلك. لم يكن لدى جريد الرغبة في امتلاك أصول بقيمة 100 تريليون وون مثل التشايبولات العالمية ، لكنه كان ينوي الحصول على سعر مناسب. أراد أن يكون صديقًا لكريس حتى يموتا في سن الشيخوخة. كان يشعر بالقلق من أنه سيكون هناك إحساس بالمسافة إذا سلم شيئًا ثمينًا مجانًا و شعر كريس بإحساس بالديون في قلبه.

 

 

كان الهدف هو كسب الوقت. كان ذلك حتى وصلت ليراج إلى الطابق السفلي من القلعة. لم يفكروا في القتال و الفوز ضد تشيبارديا على الإطلاق. لقد كان حكما حكيما. كان تشيبارديا تابعًا لبعل. تم تقييم أن قوته كانت أقل بقليل من شيطان عظيم من رقم أحادي.

مصنف عالي – لقد كان تسلسلاً هرميًا من الطراز العالمي لن يصل إليه الأشخاص العاديون أبدًا في حياتهم.

 

تذكر تشيبارديا لانتير في هذا العصر. لقد كان الإنسان الذي قتل آجنوس قبل بدء الحرب العظمى بين البشر و الشياطين العظيمة. منذ ذلك الحين ، بدأ آجنوس في الانخفاض لأسفل ، وعانى من الجحيم. كان هذا الإنسان يمثل تهديدًا. كانت قدرة لانتير على الاغتيال و تقنيات الظل الخاصة به مشهورة للغاية. أما بالنسبة للكفاءة الشخصية حسنًا…

“كروك.” تحرك لسان تشيبارديا في دوامة. تجاهل فاكر الذي كان يختبئ في الظل و هاجم كراغول أولاً. في كل مرة يلمس فيها هذا اللسان سيف كراغول ، فإنه يمتد ليصبح أطول على الرغم من قطعه. كان نفس الشئ بغض النظر عن مقدار تقطيعه. يبدو أنه لا نهاية للطول. في المقام الأول ، كان لسان تشيبارديا محميًا بالمخاط الزلق. كان من الصعب قطعه حتى بالنسبة لقديس السيف. ما لم يكن قادرًا على التعامل مع النار مثل شياطين النار ، فسيتعين عليه استهلاك الكثير من القوة العقلية مع كل جرح.

تذكر تشيبارديا لانتير في هذا العصر. لقد كان الإنسان الذي قتل آجنوس قبل بدء الحرب العظمى بين البشر و الشياطين العظيمة. منذ ذلك الحين ، بدأ آجنوس في الانخفاض لأسفل ، وعانى من الجحيم. كان هذا الإنسان يمثل تهديدًا. كانت قدرة لانتير على الاغتيال و تقنيات الظل الخاصة به مشهورة للغاية. أما بالنسبة للكفاءة الشخصية حسنًا…

 

اصطادت الضفادع الذباب بسهولة. ومع ذلك ، لم يتم القبض على كراغول بسهولة ، لذلك بدأ لسان تشيبارديا في الاهتزاز كما لو كان متزامنًا مع مشاعر تشيبارديا المنزعج. كان الاهتزاز عنيفًا لدرجة أنه أفسد قليلاً توازن كراغول ، الذي كان يركض على لسان لزج و زلق.

سيطر لسان تشيبارديا ، الذي كان يتتبع كراغول بلا هوادة ، أخيرًا على الجزء الداخلي من القصر بطريقة مذهلة. حيث انتشر مثل شبكات العنكبوت عبر غرفة النوم الضيقة إلى حد ما و الممر الخارجي لمنع تحركات الجانب الآخر.

كان كريس من كبار المصنفين لفترة طويلة و شغل منصب سيد مدينة كبيرة. مثل كندا و صوّر العديد من العروض و الإعلانات التجارية. كما شارك في مسابقات الأحداث المختلفة و اكتسح الجوائز. كان جريد على يقين من أنه سيحصل على 100 مليار وون.

 

تذكر تشيبارديا لانتير في هذا العصر. لقد كان الإنسان الذي قتل آجنوس قبل بدء الحرب العظمى بين البشر و الشياطين العظيمة. منذ ذلك الحين ، بدأ آجنوس في الانخفاض لأسفل ، وعانى من الجحيم. كان هذا الإنسان يمثل تهديدًا. كانت قدرة لانتير على الاغتيال و تقنيات الظل الخاصة به مشهورة للغاية. أما بالنسبة للكفاءة الشخصية حسنًا…

“……”

لم يعرف جريد المطمئن أن مفهومه الاقتصادي كان خارجًا تمامًا عن المألوف. كان هناك الكثير من الأثرياء من حوله و كان في وضع يسمح له بأن يصبح تشيبول في أي وقت.

 

جفل تشيبارديا من المفاجأة. كان ذلك لأن الرماد الأسود الذي كان يلون غرفة النوم تحول إلى حبل و لف حول ساقيه. أدار رأسه و ملأ منظر غرفة النوم السليمة بصره. ولم تكن هناك اثار للانفجار. كان الفراش و الأثاث الذي اعتقد أنه اختفى على حاله أيضًا.

لم يكن هناك ما يضمن أن حزبًا مليئًا بالأعضاء الفاخرين يمكن أن يحقق نتائج في مداهمته. مفتاح التعاون كان التفاهم المتبادل. ومع ذلك ، لم يكن كراغول و فاكر قريبين بشكل طبيعي. لم يعرفوا الكثير عن بعضهم البعض. فقط كفاءتهم الفردية كانت رائعة.

 

 

 

إذا تم بث المعركة ، لكان المعلقون يتنهدون الآن. قد تكون احتمالات الفوز منخفضة ، لكن المشكلة هي أنهم لم يتعاونوا مع بعضهم البعض. لقد كان تفسيرًا من شأنه أن يجعل جريد ينخر إذا شاهد البث.

 

 

 

“……!” فتحت عيون تشيبارديا على مصراعيها و هو يراقب الهدف. كان يتوقع بطبيعة الحال أن يكون رد كراغول ‘ضربة مائلة’. وتوقع أن تقطع كل الألسنة التي تسد الطريق و قد جهز نفسه لذلك. كان ذلك بسبب وجود قديس السيف الذي سمع عنه تشيبارديا.

لقد تجنبها لأنه لم يكن لديه الثقة لتحمل الطاقة المستهلكة عند قطع الألسنة المتداخلة مرة واحدة. وهكذا ، كان الوضع محظوظًا.

 

كان الانفجار كبيرا بشكل رهيب. كان ذلك كافيا للتسبب في القلق من أن القلعة يمكن أن تنهار. كان هذا على الرغم من أنهم كانوا يعلمون أن القلعة الكريستالية لا يمكن أن تنهار أبدًا. لقد كانت كارثة سببتها ضربة واحدة من تشيبارديا. كانت هذه بالفعل قوة تدميرية لبعل.

ومع ذلك ، كان كراغول مختلفًا. ركض دون أن يقطع لسانه. كان يشبه القرد وليس قديس السيف. ومع ذلك ، كان من الصعب الضحك عليه. كان ذلك لأن كراغول قد لاحظ أنه تم حقن السم في لسانه.

لم يعرف جريد المطمئن أن مفهومه الاقتصادي كان خارجًا تمامًا عن المألوف. كان هناك الكثير من الأثرياء من حوله و كان في وضع يسمح له بأن يصبح تشيبول في أي وقت.

 

على أي حال ، كان سعيدًا لأنه تم حل الأمر.

‘لا ، لا يستطع أن يعرف. إنها مسألة مهارة.’

 

 

ومع ذلك ، لم يتغير عقل جريد. كان على وشك تسليم كتاب تغيير الفئة لتسودان إلى كريس كما هو مخطط له.

لقد تجنبها لأنه لم يكن لديه الثقة لتحمل الطاقة المستهلكة عند قطع الألسنة المتداخلة مرة واحدة. وهكذا ، كان الوضع محظوظًا.

 

 

جفل تشيبارديا من المفاجأة. كان ذلك لأن الرماد الأسود الذي كان يلون غرفة النوم تحول إلى حبل و لف حول ساقيه. أدار رأسه و ملأ منظر غرفة النوم السليمة بصره. ولم تكن هناك اثار للانفجار. كان الفراش و الأثاث الذي اعتقد أنه اختفى على حاله أيضًا.

أبقى تشيبارديا عينيه على حركة كراغول. قام بفحص المسار الأفقي. ‘إنه يتحرك مثل الفأر. إنه حريص للغاية لدرجة أنني سئمت منه.’

 

 

لم يكن هناك ما يضمن أن حزبًا مليئًا بالأعضاء الفاخرين يمكن أن يحقق نتائج في مداهمته. مفتاح التعاون كان التفاهم المتبادل. ومع ذلك ، لم يكن كراغول و فاكر قريبين بشكل طبيعي. لم يعرفوا الكثير عن بعضهم البعض. فقط كفاءتهم الفردية كانت رائعة.

طوال الحرب بين البشر و الشياطين العظيمة ، كان الهجوم الوحيد الذي أظهره تشيبارديا هو لسانه. غطى اللسان الجدران و الأرضية و السقف عشرات المرات ، و نتيجة لذلك ، تشابكوا معًا مثل شبكة العنكبوت. من وجهة نظر الجانب الآخر ، يبدو أنه حاجز هيكلي. لقد كان يستحق أن يتم تفسيره على أنه يركز على الدفاع عن تشيبارديا.

لماذا؟ لم يستطع تعلمها. إذا كان بإمكانه تعلمها ، لكان قد تعلمها على الفور ، تمامًا مثل المهارات التي تلقاها من ملك الجبل.

 

لاحظ تشيبارديا في وقت متأخر أن الظلال قد ابتلعت آثار الانفجار. كانت هوية الرماد الذي غطى غرفة النوم هي في الواقع الظلال.

ومع ذلك ، لم يكن كراغول إيجابيًا بشأن هذا على الإطلاق. كان حذرًا من تشيبارديا و تكهن بأن لدى تشيبارديا طريقة أخرى للهجوم غير اللسان.

لم يكن الأمر مثيرًا للإعجاب. شعر و كأنه قد ورث للتو اسم لانتير وكان في مستوى لم يكن لديه سيطرة سلسة على الظلال. لقد كان تافه مقارنة بالإله المدجج بالعتاد. ومع ذلك ، لم يمض وقت طويل بعد ذلك ، فقد تم تطوير قدرته على التحكم في الظل بشكل كبير.

 

 

‘إذا كان هذا مولر ، لكان قد قطعها بضربة واحدة و فجره!’

كانت شكوك تشيبارديا صحيحة. الآن ، استخدم فاكر المهارة التي علِمها جريد من قبل قاسم لابتلاع الانفجار بينما يفتح في نفس الوقت ستارة من الظلال. في تلك اللحظة على الأقل ، كان مشهدًا لم يستطع لانتير من الجيل السابق إعادة إنتاجه. بالطبع ، كان ذلك ممكنًا بمساعدة كراغول. لقد استفاد من الفجوة الفورية عندما قطع كراغول جزءًا من الانفجار و كان هذا نتيجة للتعاون المثالي بين الاثنين.

 

 

اصطادت الضفادع الذباب بسهولة. ومع ذلك ، لم يتم القبض على كراغول بسهولة ، لذلك بدأ لسان تشيبارديا في الاهتزاز كما لو كان متزامنًا مع مشاعر تشيبارديا المنزعج. كان الاهتزاز عنيفًا لدرجة أنه أفسد قليلاً توازن كراغول ، الذي كان يركض على لسان لزج و زلق.

لم يعرف جريد المطمئن أن مفهومه الاقتصادي كان خارجًا تمامًا عن المألوف. كان هناك الكثير من الأثرياء من حوله و كان في وضع يسمح له بأن يصبح تشيبول في أي وقت.

 

“هيا لنبدأ الأن.”

التقط تشيبارديا هذه اللحظة بدقة. تضخم لسان تشيبارديا. سرعان ما ملأ الفراغ كما لو كان سيسحق كراغول. اقتربت عشرات الآلاف من براعم التذوق من بعضها و أصدرت دخانًا. كان لونه بني فاتح و رائحته كريهة. كانت مقدمة لانفجار سام.

التقط تشيبارديا هذه اللحظة بدقة. تضخم لسان تشيبارديا. سرعان ما ملأ الفراغ كما لو كان سيسحق كراغول. اقتربت عشرات الآلاف من براعم التذوق من بعضها و أصدرت دخانًا. كان لونه بني فاتح و رائحته كريهة. كانت مقدمة لانفجار سام.

 

 

كان الانفجار كبيرا بشكل رهيب. كان ذلك كافيا للتسبب في القلق من أن القلعة يمكن أن تنهار. كان هذا على الرغم من أنهم كانوا يعلمون أن القلعة الكريستالية لا يمكن أن تنهار أبدًا. لقد كانت كارثة سببتها ضربة واحدة من تشيبارديا. كانت هذه بالفعل قوة تدميرية لبعل.

في المقام الأول ، كان عدد اللاعبين يقترب من 2.2 مليار. 100،000 ليس عددًا كبيرًا. كانت مجموعة فائقة النخبة من أعلى 0.0045٪.

 

كان كراغول يتمتم في نفسه و هو يخرج من الظل.

“أشعر بالارتياح. كروك.”

لماذا؟ لم يستطع تعلمها. إذا كان بإمكانه تعلمها ، لكان قد تعلمها على الفور ، تمامًا مثل المهارات التي تلقاها من ملك الجبل.

 

أراد تشيبارديا دحض ذلك ، لكنه لم يستطع فعل ذلك. كان ذلك بسبب قطع رأسه عن جسده وسقوطه على الأرض. اندفع الظل بسرعة إلى الرأس الكبير المستدير ، و أمسكه وألقاه من النافذة. ركل كراغول الجسد الذي فقد رأسه و كان مذهولاً. كانت هذه واحدة من أكثر الحيل شيوعًا لقتل الوحوش الصغيرة. كانت طريقة لاستهداف ‘الوزن الخفيف’ واختراق الجبهة.

لم يكن مجرد ورق الحائط الملون و السجاد. اختفت كذلك جميع المفروشات و الأثاث. كان تشيبارديا هو الشخص الوحيد الذي لم يصب بأذى في غرفة النوم التي احترقت باللون الأسود. ذهب قديس السيف و لانتير مع الظلال.

كان هذا الرجل متقدمًا على العصر. لقد شجع على نمو البشرية ، والتي كانت دائمًا بطيئة ، وبالتالي كان يهدد الجحيم.

 

 

لم تكن هناك شكوك حيث تحرك تشيبارديا نحو مدخل الرواق. كان من المقرر أن يتعقب ليراج ، التي فرت في وقت سابق. كانت شيطان المرآة تطاردها ، لكنه كان بحاجة للتأكد. كان آجنوس متخلفًا جدًا ، لذلك لم يكن لديه خيار سوى التقدم…

 

 

لاحظ تشيبارديا في وقت متأخر أن الظلال قد ابتلعت آثار الانفجار. كانت هوية الرماد الذي غطى غرفة النوم هي في الواقع الظلال.

“……؟”

إذا تم بث المعركة ، لكان المعلقون يتنهدون الآن. قد تكون احتمالات الفوز منخفضة ، لكن المشكلة هي أنهم لم يتعاونوا مع بعضهم البعض. لقد كان تفسيرًا من شأنه أن يجعل جريد ينخر إذا شاهد البث.

 

 

جفل تشيبارديا من المفاجأة. كان ذلك لأن الرماد الأسود الذي كان يلون غرفة النوم تحول إلى حبل و لف حول ساقيه. أدار رأسه و ملأ منظر غرفة النوم السليمة بصره. ولم تكن هناك اثار للانفجار. كان الفراش و الأثاث الذي اعتقد أنه اختفى على حاله أيضًا.

على الإنترنت ، كانت هناك ثقافة السخرية من المصنفين الكبار و مقارنتهم بـ جريد ، لكن التصورات الفعلية كانت مختلفة. عدد كبير من الناس احترموا واتخذوا المصنفين الكبار كهدفهم. في الآونة الأخيرة ، حقق الكثير من الناس أهدافهم. كان ذلك في أعقاب زيادة كبيرة في عدد اللاعبين ذوي التصنيف العالي.

 

 

لاحظ تشيبارديا في وقت متأخر أن الظلال قد ابتلعت آثار الانفجار. كانت هوية الرماد الذي غطى غرفة النوم هي في الواقع الظلال.

 

 

 

‘ليست المشكلة هي فقط الإله المدجج بالعتاد. كما أنه كذلك مجنون كعدو؟ كروك.’

 

 

 

تذكر تشيبارديا لانتير في هذا العصر. لقد كان الإنسان الذي قتل آجنوس قبل بدء الحرب العظمى بين البشر و الشياطين العظيمة. منذ ذلك الحين ، بدأ آجنوس في الانخفاض لأسفل ، وعانى من الجحيم. كان هذا الإنسان يمثل تهديدًا. كانت قدرة لانتير على الاغتيال و تقنيات الظل الخاصة به مشهورة للغاية. أما بالنسبة للكفاءة الشخصية حسنًا…

 

 

لم يكن الأمر مثيرًا للإعجاب. شعر و كأنه قد ورث للتو اسم لانتير وكان في مستوى لم يكن لديه سيطرة سلسة على الظلال. لقد كان تافه مقارنة بالإله المدجج بالعتاد. ومع ذلك ، لم يمض وقت طويل بعد ذلك ، فقد تم تطوير قدرته على التحكم في الظل بشكل كبير.

 

 

 

حالة إبطال ظاهرة. قد يتجاوز سمعة لانتير من الجيل السابق.

“أشعر بالارتياح. كروك.”

 

أبقى تشيبارديا عينيه على حركة كراغول. قام بفحص المسار الأفقي. ‘إنه يتحرك مثل الفأر. إنه حريص للغاية لدرجة أنني سئمت منه.’

كانت شكوك تشيبارديا صحيحة. الآن ، استخدم فاكر المهارة التي علِمها جريد من قبل قاسم لابتلاع الانفجار بينما يفتح في نفس الوقت ستارة من الظلال. في تلك اللحظة على الأقل ، كان مشهدًا لم يستطع لانتير من الجيل السابق إعادة إنتاجه. بالطبع ، كان ذلك ممكنًا بمساعدة كراغول. لقد استفاد من الفجوة الفورية عندما قطع كراغول جزءًا من الانفجار و كان هذا نتيجة للتعاون المثالي بين الاثنين.

 

 

 

وثق كلا من كراغول و فاكر في بعضهما البعض. كانت الثقة هي التي نشأت من الاحترام و ليس الصداقة. لم يشكك الشخصان قط في اختيارات و أفعال كل منهما. لقد وثقوا و استجابوا لبعضهم البعض في تعاون كامل. و بالتدريج فهموا بعضهم البعض.

 

 

كان تشيبارديا يهز رأسه بسبب عدم فهم الكلمات. ثم سرعان ما تصلب تعبيره. كان ذلك لأنه لاحظ أن سيف كراغول الشفاف ، الذي أحدث موجات صدمة ضخمة خلال المعركة ، قد هدأ. لقد شعر بشكل غريزي بشعور مشؤوم. 

“كان ذلك قريب.”

في الماضي ، وفقًا لوسائل الإعلام أو المناطق المختلفة ، كان اللاعبون الأعلى تصنيفًا يُصنفون على أنهم من المصنفين الكبار. ثم في الآونة الأخيرة ، قيل إن أفضل 100،000 مصنف تم تصنيفهم على أنهم من المصنفين الكبار. لم يكن القصد منه تقويض قيمة المصنفين الكبار. مع زيادة المستوى العام للاعبين ، أظهر أفضل 100،000 مصنف كرامة كانت تقريبًا معادلة أو أعلى من المصنفين الكبار الماضيين.

 

 

خطوة.

 

 

 

كان كراغول يتمتم في نفسه و هو يخرج من الظل.

أبقى تشيبارديا عينيه على حركة كراغول. قام بفحص المسار الأفقي. ‘إنه يتحرك مثل الفأر. إنه حريص للغاية لدرجة أنني سئمت منه.’

 

أبقى تشيبارديا عينيه على حركة كراغول. قام بفحص المسار الأفقي. ‘إنه يتحرك مثل الفأر. إنه حريص للغاية لدرجة أنني سئمت منه.’

كان تشيبارديا يهز رأسه بسبب عدم فهم الكلمات. ثم سرعان ما تصلب تعبيره. كان ذلك لأنه لاحظ أن سيف كراغول الشفاف ، الذي أحدث موجات صدمة ضخمة خلال المعركة ، قد هدأ. لقد شعر بشكل غريزي بشعور مشؤوم. 

 

 

“العلاقة انتهت أخيرًا.”

 

 

“……!” فتحت عيون تشيبارديا على مصراعيها و هو يراقب الهدف. كان يتوقع بطبيعة الحال أن يكون رد كراغول ‘ضربة مائلة’. وتوقع أن تقطع كل الألسنة التي تسد الطريق و قد جهز نفسه لذلك. كان ذلك بسبب وجود قديس السيف الذي سمع عنه تشيبارديا.

لم يكن لدى كراغول خبرة في التعامل مع العناصر ذات التصنيف الخرافي. لذلك ، كان مرتبكًا داخليًا بسبب المقاومة التي حدثت منذ وقت نمو سيف النمر الأبيض إلى التصنيف الخرافي. منذ العصور القديمة ، كان قديس السيف وجودًا يمكنه استخدام جميع الأسلحة من نوع السيف. ربما كان سيف النمر الأبيض يشبه الآباء الذين صنعوه ، لكنه كان متعجرفًا جدًا ورفض لمسة كراغول.

 

 

 

لقد كانت صدمة كبيرة. لقد أصيب بخيبة أمل من وجهة نظر الوالد الذي قام برفعه ، وليس من منظور قديس السيف. لقد جعله جريد مع القدرة على أن يصبح خرافة وكان في الواقع الغرض الإلهي للإله المدجج بالعتاد بعد أن وصل إلى التصنيف الخرافي. ومع ذلك ، كان كراغول هو السيد الحقيقي. لم يكن يتوقع أن يتمرد…

التقط تشيبارديا هذه اللحظة بدقة. تضخم لسان تشيبارديا. سرعان ما ملأ الفراغ كما لو كان سيسحق كراغول. اقتربت عشرات الآلاف من براعم التذوق من بعضها و أصدرت دخانًا. كان لونه بني فاتح و رائحته كريهة. كانت مقدمة لانفجار سام.

 

 

على أي حال ، كان سعيدًا لأنه تم حل الأمر.

 

 

قرأ كراغول عيون تشيبارديا المستاءة و همس ، “جريد لا يهتم بك حتى.”

“هيا لنبدأ الأن.”

سيطر لسان تشيبارديا ، الذي كان يتتبع كراغول بلا هوادة ، أخيرًا على الجزء الداخلي من القصر بطريقة مذهلة. حيث انتشر مثل شبكات العنكبوت عبر غرفة النوم الضيقة إلى حد ما و الممر الخارجي لمنع تحركات الجانب الآخر.

 

 

قطع كراغول اللسان المستهدف قلبه دون تردد. لم يعد يتجنبه أو يتجاوزه. لم تكن هناك حاجة لعمل هذه الأشياء. الآن يمكنه قطع اللسان السميك المحاط بالمخاط كما لو كان فجلًا دون استخدام أي مهارات.

جفل تشيبارديا من المفاجأة. كان ذلك لأن الرماد الأسود الذي كان يلون غرفة النوم تحول إلى حبل و لف حول ساقيه. أدار رأسه و ملأ منظر غرفة النوم السليمة بصره. ولم تكن هناك اثار للانفجار. كان الفراش و الأثاث الذي اعتقد أنه اختفى على حاله أيضًا.

 

 

تحرك كراغول باستخدام أقصر مسافة. ذهب مباشرة دون أن يستدير.

كانت المشكلة الوحيدة المتبقية هي مقدار التكلفة التي يجب دفعها مقابل ذلك. لم يكن لدى جريد الرغبة في امتلاك أصول بقيمة 100 تريليون وون مثل التشايبولات العالمية ، لكنه كان ينوي الحصول على سعر مناسب. أراد أن يكون صديقًا لكريس حتى يموتا في سن الشيخوخة. كان يشعر بالقلق من أنه سيكون هناك إحساس بالمسافة إذا سلم شيئًا ثمينًا مجانًا و شعر كريس بإحساس بالديون في قلبه.

 

“العلاقة انتهت أخيرًا.”

في الأصل ، كان قديس السيف مثل هذا الوجود. قطع قديس السيف كل ما يسد طريقه و اخترق. قام مرارًا و تكرارًا بقطع لسان تشيبارديا السميك المحاط بمخاط زلق ، والذي لا يمكن في الأصل تجفيفه و قمعه إلا بواسطة شياطين النار. في كل مرة يُجرح فيها اللسان يحدث انفجار سام. أظهر سيف النمر الأبيض اللامع في يد قديس السيف قوته الكاملة.

قرأ كراغول عيون تشيبارديا المستاءة و همس ، “جريد لا يهتم بك حتى.”

 

 

لاحظ تشيبارديا أيضًا هذه الحقيقة. “الإله المدجج بالعتاد…!”

لاحظ تشيبارديا أيضًا هذه الحقيقة. “الإله المدجج بالعتاد…!”

 

على أي حال ، كان سعيدًا لأنه تم حل الأمر.

كان هذا الرجل متقدمًا على العصر. لقد شجع على نمو البشرية ، والتي كانت دائمًا بطيئة ، وبالتالي كان يهدد الجحيم.

***

 

 

قرأ كراغول عيون تشيبارديا المستاءة و همس ، “جريد لا يهتم بك حتى.”

 

 

 

أراد تشيبارديا دحض ذلك ، لكنه لم يستطع فعل ذلك. كان ذلك بسبب قطع رأسه عن جسده وسقوطه على الأرض. اندفع الظل بسرعة إلى الرأس الكبير المستدير ، و أمسكه وألقاه من النافذة. ركل كراغول الجسد الذي فقد رأسه و كان مذهولاً. كانت هذه واحدة من أكثر الحيل شيوعًا لقتل الوحوش الصغيرة. كانت طريقة لاستهداف ‘الوزن الخفيف’ واختراق الجبهة.

 

 

 

“هذا…! أيها الجبناء! كروووك!” تردد صدى هدير تشيبارديا وهو يسقط من القلعة بذهول. تم طرده من القلعة و لم يكن هناك سوى شيء واحد يمكنه القيام به الآن. كان عليه انتظار عودة شيطان المرآة الذي ترك وحيدًا في القلعة.

لم يعرف جريد المطمئن أن مفهومه الاقتصادي كان خارجًا تمامًا عن المألوف. كان هناك الكثير من الأثرياء من حوله و كان في وضع يسمح له بأن يصبح تشيبول في أي وقت.

 

“……؟”

***

 

 

 

ببساطة ، كان المقاتلون مشاجرين. كان من الممكن استخدام كل ما في أيديهم كأسلحة. هذا يعني أن لديهم مهارة إتقان السلاح وكان هناك احتمال كبير بأن حالة استخدام المهارات لم يكن لها أي قيود على الأسلحة.

لم يكن هناك ما يضمن أن حزبًا مليئًا بالأعضاء الفاخرين يمكن أن يحقق نتائج في مداهمته. مفتاح التعاون كان التفاهم المتبادل. ومع ذلك ، لم يكن كراغول و فاكر قريبين بشكل طبيعي. لم يعرفوا الكثير عن بعضهم البعض. فقط كفاءتهم الفردية كانت رائعة.

 

خطوة.

ومع ذلك ، لم يتغير عقل جريد. كان على وشك تسليم كتاب تغيير الفئة لتسودان إلى كريس كما هو مخطط له.

 

 

كانت المشكلة الوحيدة المتبقية هي مقدار التكلفة التي يجب دفعها مقابل ذلك. لم يكن لدى جريد الرغبة في امتلاك أصول بقيمة 100 تريليون وون مثل التشايبولات العالمية ، لكنه كان ينوي الحصول على سعر مناسب. أراد أن يكون صديقًا لكريس حتى يموتا في سن الشيخوخة. كان يشعر بالقلق من أنه سيكون هناك إحساس بالمسافة إذا سلم شيئًا ثمينًا مجانًا و شعر كريس بإحساس بالديون في قلبه.

كان سلاح تسودان الرئيسي هو السيف العظيم.

“هذا…! أيها الجبناء! كروووك!” تردد صدى هدير تشيبارديا وهو يسقط من القلعة بذهول. تم طرده من القلعة و لم يكن هناك سوى شيء واحد يمكنه القيام به الآن. كان عليه انتظار عودة شيطان المرآة الذي ترك وحيدًا في القلعة.

 

‘… أعتقد أنني سأضطر إلى الحصول على 100 مليار وون على الأقل مقابل ذلك.’

من المحتمل أن تكون المهارات التي تم فتحها عند الوصول إلى مستوى معين أو إكمال مهام الفئة قوية حقًا ، خاصةً عند استخدام المهارات النهائية بسيف عظيم. الآن لم يريد أن يندم على اختيار شخص آخر غير كريس. بالطبع ، لم يكن هناك خيار أمام جريد نفسه لتعلمها.

 

 

لقد كانت صدمة كبيرة. لقد أصيب بخيبة أمل من وجهة نظر الوالد الذي قام برفعه ، وليس من منظور قديس السيف. لقد جعله جريد مع القدرة على أن يصبح خرافة وكان في الواقع الغرض الإلهي للإله المدجج بالعتاد بعد أن وصل إلى التصنيف الخرافي. ومع ذلك ، كان كراغول هو السيد الحقيقي. لم يكن يتوقع أن يتمرد…

لماذا؟ لم يستطع تعلمها. إذا كان بإمكانه تعلمها ، لكان قد تعلمها على الفور ، تمامًا مثل المهارات التي تلقاها من ملك الجبل.

لم يعرف جريد المطمئن أن مفهومه الاقتصادي كان خارجًا تمامًا عن المألوف. كان هناك الكثير من الأثرياء من حوله و كان في وضع يسمح له بأن يصبح تشيبول في أي وقت.

 

“العلاقة انتهت أخيرًا.”

‘كريس مليء بالمؤهلات’.

وثق كلا من كراغول و فاكر في بعضهما البعض. كانت الثقة هي التي نشأت من الاحترام و ليس الصداقة. لم يشكك الشخصان قط في اختيارات و أفعال كل منهما. لقد وثقوا و استجابوا لبعضهم البعض في تعاون كامل. و بالتدريج فهموا بعضهم البعض.

 

 

كانت المشكلة الوحيدة المتبقية هي مقدار التكلفة التي يجب دفعها مقابل ذلك. لم يكن لدى جريد الرغبة في امتلاك أصول بقيمة 100 تريليون وون مثل التشايبولات العالمية ، لكنه كان ينوي الحصول على سعر مناسب. أراد أن يكون صديقًا لكريس حتى يموتا في سن الشيخوخة. كان يشعر بالقلق من أنه سيكون هناك إحساس بالمسافة إذا سلم شيئًا ثمينًا مجانًا و شعر كريس بإحساس بالديون في قلبه.

 

 

تذكر تشيبارديا لانتير في هذا العصر. لقد كان الإنسان الذي قتل آجنوس قبل بدء الحرب العظمى بين البشر و الشياطين العظيمة. منذ ذلك الحين ، بدأ آجنوس في الانخفاض لأسفل ، وعانى من الجحيم. كان هذا الإنسان يمثل تهديدًا. كانت قدرة لانتير على الاغتيال و تقنيات الظل الخاصة به مشهورة للغاية. أما بالنسبة للكفاءة الشخصية حسنًا…

‘همم… 10 مليار وون؟ هل هذا رخيص جدا؟’

 

 

لم يكن الأمر مثيرًا للإعجاب. شعر و كأنه قد ورث للتو اسم لانتير وكان في مستوى لم يكن لديه سيطرة سلسة على الظلال. لقد كان تافه مقارنة بالإله المدجج بالعتاد. ومع ذلك ، لم يمض وقت طويل بعد ذلك ، فقد تم تطوير قدرته على التحكم في الظل بشكل كبير.

كانت قيمة كتاب التغيير لفئة أسطورية مختلف عما كان عليه من قبل. كان ذلك لأنه تم الكشف بوضوح عن أن مسار الاستحواذ كان غير واضح و الكمية كانت محدودة. الأغنياء في الشرق الأوسط ، الذين تجاوزت أصولهم 1،500 تريليون أو 2،000 تريليون وون ، عرضوا عليهم آلاف المليارات من الوون ، وكان هذا هو السبب الرئيسي لارتفاع سعر السوق. كان من الصعب على الناس العاديين إدراك ذلك ، لكن العالم كان مليئًا بالأثرياء الذين يحاولون أن يصبحوا جريد الثاني بالمال.

“هذا…! أيها الجبناء! كروووك!” تردد صدى هدير تشيبارديا وهو يسقط من القلعة بذهول. تم طرده من القلعة و لم يكن هناك سوى شيء واحد يمكنه القيام به الآن. كان عليه انتظار عودة شيطان المرآة الذي ترك وحيدًا في القلعة.

 

تذكر تشيبارديا لانتير في هذا العصر. لقد كان الإنسان الذي قتل آجنوس قبل بدء الحرب العظمى بين البشر و الشياطين العظيمة. منذ ذلك الحين ، بدأ آجنوس في الانخفاض لأسفل ، وعانى من الجحيم. كان هذا الإنسان يمثل تهديدًا. كانت قدرة لانتير على الاغتيال و تقنيات الظل الخاصة به مشهورة للغاية. أما بالنسبة للكفاءة الشخصية حسنًا…

‘… أعتقد أنني سأضطر إلى الحصول على 100 مليار وون على الأقل مقابل ذلك.’

 

 

ومع ذلك ، لم يكن كراغول إيجابيًا بشأن هذا على الإطلاق. كان حذرًا من تشيبارديا و تكهن بأن لدى تشيبارديا طريقة أخرى للهجوم غير اللسان.

كان كريس من كبار المصنفين لفترة طويلة و شغل منصب سيد مدينة كبيرة. مثل كندا و صوّر العديد من العروض و الإعلانات التجارية. كما شارك في مسابقات الأحداث المختلفة و اكتسح الجوائز. كان جريد على يقين من أنه سيحصل على 100 مليار وون.

 

 

لم يعرف جريد المطمئن أن مفهومه الاقتصادي كان خارجًا تمامًا عن المألوف. كان هناك الكثير من الأثرياء من حوله و كان في وضع يسمح له بأن يصبح تشيبول في أي وقت.

‘ليست المشكلة هي فقط الإله المدجج بالعتاد. كما أنه كذلك مجنون كعدو؟ كروك.’

 

 

‘دعونا نسرع ​​ونغير الفئات.’

 

 

 

استخدام كتاب تغيير الفئة يعني أنه من المحتمل إعادة المستوى إلى 1. كان الوقت ذهبًا. لكي ينشئ جريد مدين ثاني… لا ، بدأ على الفور من أجل مستقبل زميله الثمين.

“كروك.” تحرك لسان تشيبارديا في دوامة. تجاهل فاكر الذي كان يختبئ في الظل و هاجم كراغول أولاً. في كل مرة يلمس فيها هذا اللسان سيف كراغول ، فإنه يمتد ليصبح أطول على الرغم من قطعه. كان نفس الشئ بغض النظر عن مقدار تقطيعه. يبدو أنه لا نهاية للطول. في المقام الأول ، كان لسان تشيبارديا محميًا بالمخاط الزلق. كان من الصعب قطعه حتى بالنسبة لقديس السيف. ما لم يكن قادرًا على التعامل مع النار مثل شياطين النار ، فسيتعين عليه استهلاك الكثير من القوة العقلية مع كل جرح.

 

 

كانت وجهته الهاوية. كانت ساحة معركة حيث حلّت أزمة جديدة.

 

 

 

ترجمة : Don Kol

“……!” فتحت عيون تشيبارديا على مصراعيها و هو يراقب الهدف. كان يتوقع بطبيعة الحال أن يكون رد كراغول ‘ضربة مائلة’. وتوقع أن تقطع كل الألسنة التي تسد الطريق و قد جهز نفسه لذلك. كان ذلك بسبب وجود قديس السيف الذي سمع عنه تشيبارديا.

 

كانت قيمة كتاب التغيير لفئة أسطورية مختلف عما كان عليه من قبل. كان ذلك لأنه تم الكشف بوضوح عن أن مسار الاستحواذ كان غير واضح و الكمية كانت محدودة. الأغنياء في الشرق الأوسط ، الذين تجاوزت أصولهم 1،500 تريليون أو 2،000 تريليون وون ، عرضوا عليهم آلاف المليارات من الوون ، وكان هذا هو السبب الرئيسي لارتفاع سعر السوق. كان من الصعب على الناس العاديين إدراك ذلك ، لكن العالم كان مليئًا بالأثرياء الذين يحاولون أن يصبحوا جريد الثاني بالمال.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط