نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Overgeared 1551

الفصل 1551

الفصل 1551

الفصل 1551

الصحراوي – كائن حقق أعظم الإنجازات في التاريخ قبل أن يموت. على أقل تقدير ، كان الشعب الإمبراطوري يعبده ككائن إلهي لفترة طويلة. اعتقد جريد أنه لن يكون من الغريب أن يصبح أحد الآلهة المقيمين في أسجارد.

كانت دماء العائلة الإمبراطورية خالدة. لم تفقد الطاقة الحمراء على الرغم من تخفيفها من الانقسام مرارًا و تكرارًا. كان هناك أحد أسباب عبادة مؤسس الإمبراطورية ، الصحراوي ، ككائن إلهي ، فقد بنى الإمبراطورية منذ آلاف السنين و ترك سلالة ثابتة. سجلتها الإمبراطورية على أنها خرافة وليس تاريخًا. كان الإله المؤسس.

أصبحت نظرة الصحراوي استفزازية.

 

نجح الصحراوي في تضييق المسافة إلى جريد ولف وسطه قبل محاولة الهجوم المضاد. كان ذلك بسبب قشعريرة نزلت في عموده الفقري. تم القبض على جريد ، الذي كان يأرجح بيد فارغة ، في رؤيته. ظهر داو غوجيل غير المرئي مرة أخرى فقط بعد أن مر على ياقة الصحراوي. 

“الصحراوي… هايسين الصحراوي؟” 

وفجأة قيمها الصحراوي هكذا. لقد كانت نغمة كما لو كان يشرح لجرينهال و مورس.

 

“هذا الإمبراطور كان لديه فكرة عندما رأيت المظهر المثير للشفقة للعاصمة. حتى لو وحدت هذه الإمبراطورية القارة ، فلن تستمر الإمبراطورية إلى الأبد. إن هذا الإمبراطور ، وليس الإمبراطورية ، هو الذي عظيم. ومع ذلك ، فإن قبولها في الواقع مسألة منفصلة”.

شك لاويل في عينيه.

 

 

 

الرجل الطويل الذي يرتدي ملابس عتيقة – كان لاويل مألوفًا بشكل رهيب بهذا الوجه و كذلك الاسم. كان وجهًا شوهد مرات عديدة في اللوحات و التماثيل ، أو سمع في التقاليد الشفوية.

كان التركيز الرئيسي لمملكة مدجج بالعتاد مبعثرًا حاليًا بين معبد جالغونوس و جبال الفوضى و الجحيم و جزيرة كوكرو. ركز معظم الناس على النمو بينما قدمت الكائنات الفائقة مثل براهام و زيك الدعم لتقليل عدد الضحايا في غارة الجحيم جاو.

 

 

مرت عبارة ‘دائرة الاستدعاء الإمبراطورية’ في ذهن لاويل المذهول. لقد كان سحرًا تم تناقله من جيل إلى جيل و كان الإمبراطور وحده هو الذي يملك السلطة لاستحضاره. وأوضحت باسارا أنه كان الملاذ الأخير لإنقاذ الإمبراطورية في أزمة.

 

 

“الألوهية…؟ فهمت. كان هناك شيء يؤمن به”.

“أنت تجرؤ على وضع اسم هذا الإمبراطور في فمك. إنه مستقبل بعيد للغاية ، لكن القوانين واللوائح الأصلية انهارت”.

“قد لا تكون الإمبراطورية أبدية ، لكن لا يمكنني مشاهدة بيعها من قبل عدد قليل من الخونة. هذا الإمبراطور يشعر بقدري. تم استدعاء هذا الإمبراطور إلى هذا العصر. أتساءل عما إذا كانت معجزة حققتها رغبات ذريتي ، على أمل تصحيح الإمبراطورية التي سارت في الاتجاه الخطأ”.

 

 

أزيلت الشكوك الأخيرة. حتى قبل أن يرسل له الدوقات تلميحًا ، ركع لاويل على الفور وأحنى رأسه. “أحيي مؤسس الإمبراطورية العظيمة.”

 

 

مرت عبارة ‘دائرة الاستدعاء الإمبراطورية’ في ذهن لاويل المذهول. لقد كان سحرًا تم تناقله من جيل إلى جيل و كان الإمبراطور وحده هو الذي يملك السلطة لاستحضاره. وأوضحت باسارا أنه كان الملاذ الأخير لإنقاذ الإمبراطورية في أزمة.

“يجب أن أكون المؤسس العظيم للإمبراطورية.”

 

 

إذا زار مملكة مدجج بالعتاد في المستقبل فقط ليسمع أنه سيتم امتصاصها من قبل مملكة لم يسمع بها من قبل. سيحترق جريد من الغضب. كان سيريد بطبيعة الحال أن يوقفها.

خفق شعر الصحراوي الأحمر الطويل وهو يتحرك. كان الأمر كما لو أن ألسنة اللهب كانت تتأرجح. جعلته الألوان الحادة يدرك تدفق الوقت. كان هذا الشعر الأحمر لونًا لم يكن لدى العائلة الإمبراطورية الحالية.

 

 

“من أجل إجراء محادثة ، يجب أن نتبادل الضربات أولاً. لن أرفض.”

“هل أقمت؟” كان لدى لاويل العديد من الأسئلة. وقبل أن يطرح عدة أسئلة ، أشار إلى أهمها.

 

 

 

ابتسم الصحراوي وهو يقترب من النافذة. “إنك تسأل سؤالاً لهذا الإمبراطور. لقد ارتكبت بالفعل ثلاث خطايا. أنا سعيد لأن العجائز الملتويين لم يأتوا معي. سيتسببوا في إزعاج لقتلك على الفور. يجب أن تكون ممتنًا لأن هذا المكان مختلف عن العالم الذي أعيش فيه”.

 

 

 

“…..”

“قد لا تكون الإمبراطورية أبدية ، لكن لا يمكنني مشاهدة بيعها من قبل عدد قليل من الخونة. هذا الإمبراطور يشعر بقدري. تم استدعاء هذا الإمبراطور إلى هذا العصر. أتساءل عما إذا كانت معجزة حققتها رغبات ذريتي ، على أمل تصحيح الإمبراطورية التي سارت في الاتجاه الخطأ”.

 

 

ارتجفت عيون لاويل. لقد لاحظ شيئاً بناءً على تصريحات الصحراوي. التنفس الصحراوي الزفير لم يكن مجرد وهم.

“مملكة يخدم فيها الإله الإنسان كالإله الحامي. من المفهوم تمامًا سبب كونه قويًا مقارنة بالمستوى”.

 

“لا يريد الإمبراطورية أن تستوعب في مملكة مدجج بالعتاد؟”

“لقد لاحظت ذلك بسرعة كبيرة. نعم ، هذا الإمبراطور لم يُبعث. هذا الإمبراطور مات بالفعل في التاريخ الذي تعرفه ، لكنه مستقبل لم يأت بعد لهذا الإمبراطور”.

 

 

 

كانت تلك هي اللحظة التي تم فيها الكشف عن هوية حفل الاستدعاء.

 

 

وقف أمام أتون كبير يشبه الحصن ، لكنه تجاهل ذلك عندما أخرج سيفه.

“من وجهة نظرك ، هذا الإمبراطور رجل من الماضي.”

 

 

أعجب جريد بصدق ذلك. “أنت عظيم.”

كانت نظرة الصحراوي مثبتة فقط على النافذة.

هل توقعت مثل هذا الموقف؟

 

 

“على عكس العاصمة المنهارة ، حقق هذا المكان حضارة رائعة.”

***

 

 

“جلالتك…! هذا لمجرد أن تيتان انجرت إلى الحرب…! ” لم يستطع الدوق مورس تحمل الأمر وصرخ.

ارتجفت عيون لاويل. لقد لاحظ شيئاً بناءً على تصريحات الصحراوي. التنفس الصحراوي الزفير لم يكن مجرد وهم.

 

 

حتى الحرب بين البشر  والشياطين العظيمة ، كانت تيتان لا تزال أكبر مدينة في القارة. لقد ضمن أحفادك ازدهار الإمبراطورية بشكل جيد.

 

 

تنهد لاويل بعمق. كان يعتقد أنه سيكون من الصعب تجنب إراقة الدماء بسبب تدفق القصة.

كان هذا ما أراد قوله ، لكن كلماته أوقفت في منتصفها. كان ذلك من قبل الدوق جرينهال. “لقد إرتكبت خطيئة تستحق الموت.”

“من أجل إجراء محادثة ، يجب أن نتبادل الضربات أولاً. لن أرفض.”

 

“تقريبًا… هذا صحيح.” 

لم يكن لدى جرينهال أعذار. بغض النظر عن السبب ، فقد وصلت الإمبراطورية إلى مرحلة مناقشة الاندماج مع مملكة مدجج بالعتاد. لم يكن هناك دحض لتقييم المؤسس بأنهم سقطوا.

نجح الصحراوي في تضييق المسافة إلى جريد ولف وسطه قبل محاولة الهجوم المضاد. كان ذلك بسبب قشعريرة نزلت في عموده الفقري. تم القبض على جريد ، الذي كان يأرجح بيد فارغة ، في رؤيته. ظهر داو غوجيل غير المرئي مرة أخرى فقط بعد أن مر على ياقة الصحراوي. 

 

 

“هذا الإمبراطور كان لديه فكرة عندما رأيت المظهر المثير للشفقة للعاصمة. حتى لو وحدت هذه الإمبراطورية القارة ، فلن تستمر الإمبراطورية إلى الأبد. إن هذا الإمبراطور ، وليس الإمبراطورية ، هو الذي عظيم. ومع ذلك ، فإن قبولها في الواقع مسألة منفصلة”.

حدث ذلك عندما كان لاويل و الدوقات مرتبكين بسبب رغبة المؤسس في الفوز.

 

 

جلس الصحراوي في أعلى المقاعد مرتبة. كان بطريقة طبيعية جدا. لم يطلب الإذن أو التفاهم. ومع ذلك ، لم يجد لاويل ذلك مزعجًا. كان هايسين الصحراوي واحدًا من أعظم الشخصيات في التاريخ. تمامًا مثل الدوقات ، شعر لاويل أيضًا بالاحترام تجاهه.

 

 

 

أومأ الصحراوي برأسه إلى لاويل ، الذي كان يقف بأدب. “اجلس.”

أعجب جريد بصدق ذلك. “أنت عظيم.”

 

“…..”

“أشكركم على اهتمامكم.”

حتى الحرب بين البشر  والشياطين العظيمة ، كانت تيتان لا تزال أكبر مدينة في القارة. لقد ضمن أحفادك ازدهار الإمبراطورية بشكل جيد.

 

 

“لقد أخبرتني إمبراطورة هذا العصر بهذا. ساعدت أمة تدعى مملكة مدجج بالعتاد الإمبراطورية في الأزمة”.

 

 

 

“كان ذلك ممكنا لأن جميع الدول المتحالفة ، بما في ذلك الإمبراطورية ، قد وحدت قواها”.

 

 

“مملكة يخدم فيها الإله الإنسان كالإله الحامي. من المفهوم تمامًا سبب كونه قويًا مقارنة بالمستوى”.

“تواضعك جيد. لقد فهمت وضع ما بعد الحرب وجئت إلى هنا. أراد هذا الإمبراطور فقط التحقق. أي نوع من الأمة سيكون أفضل من الإمبراطورية؟ ومع ذلك. إنها خيبة أمل كبيرة”.

 

 

مرت عبارة ‘دائرة الاستدعاء الإمبراطورية’ في ذهن لاويل المذهول. لقد كان سحرًا تم تناقله من جيل إلى جيل و كان الإمبراطور وحده هو الذي يملك السلطة لاستحضاره. وأوضحت باسارا أنه كان الملاذ الأخير لإنقاذ الإمبراطورية في أزمة.

أصبحت نظرة الصحراوي استفزازية.

 

 

“تقريبًا… هذا صحيح.” 

“لا يوجد مركز في المملكة.”

هذا الإمبراطور سيعاقبهم.

 

“تواضعك جيد. لقد فهمت وضع ما بعد الحرب وجئت إلى هنا. أراد هذا الإمبراطور فقط التحقق. أي نوع من الأمة سيكون أفضل من الإمبراطورية؟ ومع ذلك. إنها خيبة أمل كبيرة”.

“…..”

 

 

“الآلهة البشرية تختلف عن الآلهة في السماء. لديهم عناصر تتجاوز البشر ، لكنهم ليسوا كليي القدرة. إنها ضعيفة بما يكفي لتهدد من قبل البشر. حتى لو بقوا على قيد الحياة بعناد ، فسوف ينالون في النهاية العقوبة الإلهية و يتم تدميرهم. إذا تم امتصاص الإمبراطورية من قبل هذه المملكة ، فإنها ستصبح هدفًا للعقاب الإلهي معها”.

“جنود و فرسان مملكتك أقوياء جدًا. عينك الفطنة تخترق السماء و أعتقد أنك تستخدم عقلك جيدًا ، لكن هذا كل شيء. في الطريق إلى هنا ، نظرت في مناطق مختلفة ، لكن لا توجد مواهب منقطعة النظير قوية بما يكفي لدعم المملكة. ما الذي يجعل إمبراطورية هذا الوقت تريد أن يتم استيعابها في مملكتك عندما لا يوجد أحد أفضل من هذين الخائنين؟ هل هو المال؟”

“……؟!” 

 

إذا زار مملكة مدجج بالعتاد في المستقبل فقط ليسمع أنه سيتم امتصاصها من قبل مملكة لم يسمع بها من قبل. سيحترق جريد من الغضب. كان سيريد بطبيعة الحال أن يوقفها.

كانت عيون الصحراوي حادتين حيث أشار إلى الدوقات بأنهم خونة.

 

 

 

“قد لا تكون الإمبراطورية أبدية ، لكن لا يمكنني مشاهدة بيعها من قبل عدد قليل من الخونة. هذا الإمبراطور يشعر بقدري. تم استدعاء هذا الإمبراطور إلى هذا العصر. أتساءل عما إذا كانت معجزة حققتها رغبات ذريتي ، على أمل تصحيح الإمبراطورية التي سارت في الاتجاه الخطأ”.

“أنا أتفهم. كنت سأحصل على نفس رد الفعل لو كنت مكانه”.

 

 

نظر لاويل إلى الدوقات. ألقى عليهم نظرة عابرة وكأنه يسألهم لماذا لا يعرفون شيئا.

“تواضعك جيد. لقد فهمت وضع ما بعد الحرب وجئت إلى هنا. أراد هذا الإمبراطور فقط التحقق. أي نوع من الأمة سيكون أفضل من الإمبراطورية؟ ومع ذلك. إنها خيبة أمل كبيرة”.

 

 

هل توقعت مثل هذا الموقف؟

 

 

“من وجهة نظرك ، هذا الإمبراطور رجل من الماضي.”

سلم الدوق جرينهال بهدوء مذكرة.

 

 

لم يتمكن جريد بنفسه من الإمساك بتوقيت تسلل داو غوجيل خاصته. من وجهة نظر الخصم اختفى فجأة لكن رد الصحراوي عليه. كان من الصواب وصفه بأنه متعالي لأنه تجنب سيف الظلام أيضًا.

في الواقع ، اعتقدنا أن مراسم استدعاء صاحبة الجلالة قد فشلت. كما اتضح ، كان هناك فارق زمني قبل تشغيلها. لم نكن نعرف هذا و كنا نناقش الاندماج مع مملكة مدجج بالعتاد عندما جاء المؤسس. منذ ذلك الحين ، اقتنع بأننا خونة ولن يصغي إلى أي شيء نقوله.

 

 

أصبحت نظرة الصحراوي استفزازية.

و وصف بإيجاز كيف وصل الوضع إلى هذه النقطة.

نظر لاويل إلى الدوقات. ألقى عليهم نظرة عابرة وكأنه يسألهم لماذا لا يعرفون شيئا.

 

 

“هل تريد أن تلتهم الإمبراطورية؟ ثم تحمل هجوم هذا الإمبراطور”. قال الصحراوي وهو يلمس السيف “إذا لم تستطع تحمل ذلك ، فستهلك المدينة اليوم”. لقد كان تهديدا صارخا.

لم يكن هناك ما يضمن أن آلهة أسجارد ستحترم الصحراوي. كان من الأرجح أنهم حولوه ببساطة إلى ملاك. كان أمرا مريرا. عالم لا يحترم فيه البشر. في الواقع ، يجب تصحيح هذا العالم.

 

 

تنهد لاويل بعمق. كان يعتقد أنه سيكون من الصعب تجنب إراقة الدماء بسبب تدفق القصة.

 

 

‘أردت أن أحترمك ، لكن…’

 

 

لم يتمكن جريد بنفسه من الإمساك بتوقيت تسلل داو غوجيل خاصته. من وجهة نظر الخصم اختفى فجأة لكن رد الصحراوي عليه. كان من الصواب وصفه بأنه متعالي لأنه تجنب سيف الظلام أيضًا.

أعتقد أنك بحاجة إلى أن تضرب عدة مرات.

 

 

 

كان تعبير لاويل حلو و مر و هو ينظر إلى الصحراوي.

كان التركيز الرئيسي لمملكة مدجج بالعتاد مبعثرًا حاليًا بين معبد جالغونوس و جبال الفوضى و الجحيم و جزيرة كوكرو. ركز معظم الناس على النمو بينما قدمت الكائنات الفائقة مثل براهام و زيك الدعم لتقليل عدد الضحايا في غارة الجحيم جاو.

 

 

***

 

 

لاحظ الصحراوي جريد و لاحظ ذلك في وقت متأخر.

كان التركيز الرئيسي لمملكة مدجج بالعتاد مبعثرًا حاليًا بين معبد جالغونوس و جبال الفوضى و الجحيم و جزيرة كوكرو. ركز معظم الناس على النمو بينما قدمت الكائنات الفائقة مثل براهام و زيك الدعم لتقليل عدد الضحايا في غارة الجحيم جاو.

ارتجفت عيون لاويل. لقد لاحظ شيئاً بناءً على تصريحات الصحراوي. التنفس الصحراوي الزفير لم يكن مجرد وهم.

 

 

في حدادة جريد.

كان نفس السلاح الذي استخدمه زيك. لم تكن هناك طاقة خاصة في السيف ، لكن هذا كان منطقيًا. فقط في سنواته الأخيرة ، قام هايسين الصحراوي بحقن الطاقة الحمراء في السيف على حساب حياته.

 

“لقد لاحظت ذلك بسرعة كبيرة. نعم ، هذا الإمبراطور لم يُبعث. هذا الإمبراطور مات بالفعل في التاريخ الذي تعرفه ، لكنه مستقبل لم يأت بعد لهذا الإمبراطور”.

“الصحراوي؟”

كانت نظرة الصحراوي مثبتة فقط على النافذة.

 

“الألوهية…؟ فهمت. كان هناك شيء يؤمن به”.

أثار تفسير لاويل العاجل جريد.

“الصحراوي؟”

 

 

“هل جاء مؤسس الإمبراطورية عبر آلة الزمن؟”

 

 

 

“تقريبًا… هذا صحيح.” 

 

 

 

“لا يريد الإمبراطورية أن تستوعب في مملكة مدجج بالعتاد؟”

حتى الحرب بين البشر  والشياطين العظيمة ، كانت تيتان لا تزال أكبر مدينة في القارة. لقد ضمن أحفادك ازدهار الإمبراطورية بشكل جيد.

 

“لقد لاحظت ذلك بسرعة كبيرة. نعم ، هذا الإمبراطور لم يُبعث. هذا الإمبراطور مات بالفعل في التاريخ الذي تعرفه ، لكنه مستقبل لم يأت بعد لهذا الإمبراطور”.

“نعم ، إنها مسألة فخر.” 

 

 

 

“أنا أتفهم. كنت سأحصل على نفس رد الفعل لو كنت مكانه”.

‘ربما الصحراوي الحالي غير موجود في أسجارد.’

 

“هل أقمت؟” كان لدى لاويل العديد من الأسئلة. وقبل أن يطرح عدة أسئلة ، أشار إلى أهمها.

إذا زار مملكة مدجج بالعتاد في المستقبل فقط ليسمع أنه سيتم امتصاصها من قبل مملكة لم يسمع بها من قبل. سيحترق جريد من الغضب. كان سيريد بطبيعة الحال أن يوقفها.

“إنها مملكة بلا مستقبل.”

 

‘إنه حقًا وجود من الماضي.’

‘أريد حقًا مقابلته قريبًا.’

ترجمة : Don Kol

 

 

افتتح جريد مخزونه. كان الصحراوي من أهم الشخصيات في تاريخ القارة الغربية. كان أول رجل يؤسس إمبراطورية. أراد الحصول على الحد الأدنى من المجاملة عند مقابلته. أراد أن يختار واحدة من ملابسه الرسمية ليرتديها ، لكن…

في الواقع ، اعتقدنا أن مراسم استدعاء صاحبة الجلالة قد فشلت. كما اتضح ، كان هناك فارق زمني قبل تشغيلها. لم نكن نعرف هذا و كنا نناقش الاندماج مع مملكة مدجج بالعتاد عندما جاء المؤسس. منذ ذلك الحين ، اقتنع بأننا خونة ولن يصغي إلى أي شيء نقوله.

 

في حدادة جريد.

“هل أنت المبارز المفوض؟” جاء الصحراوي فجأة للزيارة قبل أن يتمكن جريد من تغيير ملابسه. لم يستطع تخيل أن جريد كان هو الملك. كان هذا يعني أن ملك مملكة مدجج بالعتاد كان حدادًا. كان من الطبيعي ذلك. لم يكن للصحراوي ثقة في الدوقات الذين رافقوه. كان على يقين من أن لاويل قد رشاهم. هذا هو السبب في أنهم كانوا يخططون لبيع الإمبراطورية.

“هذا الإمبراطور كان لديه فكرة عندما رأيت المظهر المثير للشفقة للعاصمة. حتى لو وحدت هذه الإمبراطورية القارة ، فلن تستمر الإمبراطورية إلى الأبد. إن هذا الإمبراطور ، وليس الإمبراطورية ، هو الذي عظيم. ومع ذلك ، فإن قبولها في الواقع مسألة منفصلة”.

 

 

هذا الإمبراطور سيعاقبهم.

 

 

“فالتأتي. سأقوم بإزالتك ، الجاني الرئيسي في هذا الوضع ، وأرشد الأحفاد الأغبياء إلى الطريق الصحيح” أخبرهم الصحراوي قبل الذهاب إلى الأرض الخالية أولاً.

“الألوهية…؟ فهمت. كان هناك شيء يؤمن به”.

 

 

***

لاحظ الصحراوي جريد و لاحظ ذلك في وقت متأخر.

 

 

كانت نظرة الصحراوي مثبتة فقط على النافذة.

“مملكة يخدم فيها الإله الإنسان كالإله الحامي. من المفهوم تمامًا سبب كونه قويًا مقارنة بالمستوى”.

 

 

الرجل الطويل الذي يرتدي ملابس عتيقة – كان لاويل مألوفًا بشكل رهيب بهذا الوجه و كذلك الاسم. كان وجهًا شوهد مرات عديدة في اللوحات و التماثيل ، أو سمع في التقاليد الشفوية.

جاء الصحراوي من وقت طويل من الماضي. عاش في وقت كان فيه عدد أكبر من الممالك و الأقليات في القارة. خدم بعضهم آلهة بشرية. وكان ذلك يقوم على الكفاءة. على عكس الآلهة الذين بقوا في أسجارد ، كانت الآلهة البشرية حقيقية وإلى جانبهم. وبالتالي ، يمكنهم الحصول على مساعدة مباشرة. كانت مثل مملكة مدحج بالعتاد الحالية.

لم يكن لدى جرينهال أعذار. بغض النظر عن السبب ، فقد وصلت الإمبراطورية إلى مرحلة مناقشة الاندماج مع مملكة مدجج بالعتاد. لم يكن هناك دحض لتقييم المؤسس بأنهم سقطوا.

 

خفق شعر الصحراوي الأحمر الطويل وهو يتحرك. كان الأمر كما لو أن ألسنة اللهب كانت تتأرجح. جعلته الألوان الحادة يدرك تدفق الوقت. كان هذا الشعر الأحمر لونًا لم يكن لدى العائلة الإمبراطورية الحالية.

“إنها مملكة بلا مستقبل.”

 

 

 

وفجأة قيمها الصحراوي هكذا. لقد كانت نغمة كما لو كان يشرح لجرينهال و مورس.

 

 

“لقد أخبرتني إمبراطورة هذا العصر بهذا. ساعدت أمة تدعى مملكة مدجج بالعتاد الإمبراطورية في الأزمة”.

“الآلهة البشرية تختلف عن الآلهة في السماء. لديهم عناصر تتجاوز البشر ، لكنهم ليسوا كليي القدرة. إنها ضعيفة بما يكفي لتهدد من قبل البشر. حتى لو بقوا على قيد الحياة بعناد ، فسوف ينالون في النهاية العقوبة الإلهية و يتم تدميرهم. إذا تم امتصاص الإمبراطورية من قبل هذه المملكة ، فإنها ستصبح هدفًا للعقاب الإلهي معها”.

أومأ الصحراوي برأسه إلى لاويل ، الذي كان يقف بأدب. “اجلس.”

 

 

أقام الصحراوي إمبراطورية من خلال قهر العديد من الممالك و الأقليات العرقية. كان هذا يعني أنه يتمتع بخبرة كبيرة في القتال و الفوز ضد الآلهة الأوصياء. في البداية ، اعتمد بشدة على قوة رفيقه المسمى زكفريكتور ، لكنه نشأ قبل أن يعرف ذلك و لم يكن خائفًا من الآلهة البشرية.

 

 

كان نفس السلاح الذي استخدمه زيك. لم تكن هناك طاقة خاصة في السيف ، لكن هذا كان منطقيًا. فقط في سنواته الأخيرة ، قام هايسين الصحراوي بحقن الطاقة الحمراء في السيف على حساب حياته.

“فالتأتي. سأقوم بإزالتك ، الجاني الرئيسي في هذا الوضع ، وأرشد الأحفاد الأغبياء إلى الطريق الصحيح” أخبرهم الصحراوي قبل الذهاب إلى الأرض الخالية أولاً.

 

 

 

وقف أمام أتون كبير يشبه الحصن ، لكنه تجاهل ذلك عندما أخرج سيفه.

“……!”

 

 

“سيف الصحراوي.”

“من وجهة نظرك ، هذا الإمبراطور رجل من الماضي.”

 

جاء الصحراوي من وقت طويل من الماضي. عاش في وقت كان فيه عدد أكبر من الممالك و الأقليات في القارة. خدم بعضهم آلهة بشرية. وكان ذلك يقوم على الكفاءة. على عكس الآلهة الذين بقوا في أسجارد ، كانت الآلهة البشرية حقيقية وإلى جانبهم. وبالتالي ، يمكنهم الحصول على مساعدة مباشرة. كانت مثل مملكة مدحج بالعتاد الحالية.

كان نفس السلاح الذي استخدمه زيك. لم تكن هناك طاقة خاصة في السيف ، لكن هذا كان منطقيًا. فقط في سنواته الأخيرة ، قام هايسين الصحراوي بحقن الطاقة الحمراء في السيف على حساب حياته.

حدث ذلك عندما كان لاويل و الدوقات مرتبكين بسبب رغبة المؤسس في الفوز.

 

 

‘إنه حقًا وجود من الماضي.’

 

 

أصبحت نظرة الصحراوي استفزازية.

التفت كل الأشياء حول جسد جريد كما تبع الصحراوي. كانت معدات القتال الدفاعية التي صنعها جريد حتى الآن. كان الدرع فقط من عمل خان.

ابتسم الصحراوي وهو يقترب من النافذة. “إنك تسأل سؤالاً لهذا الإمبراطور. لقد ارتكبت بالفعل ثلاث خطايا. أنا سعيد لأن العجائز الملتويين لم يأتوا معي. سيتسببوا في إزعاج لقتلك على الفور. يجب أن تكون ممتنًا لأن هذا المكان مختلف عن العالم الذي أعيش فيه”.

 

“…..”

“أممم…” لاحظ الصحراوي أن أسلحة جريد كانت غير عادية و ابتلع ريقه. بصراحة ، تعرض للترهيب للحظة ، لكنه لم يُظهر ذلك. لم يكن لديه نية للتراجع. كان السبب في أن تقييم مملكة مدجج بالعتاد أعلى من اللازم يرجع فقط إلى هذا الإله البشري. كان يعني أن الأمر سيُصحح طالما تخلص من هذا الإله البشري.

“إنها مملكة بلا مستقبل.”

 

 

“فالتأتي.” ارتفعت موجة حمراء من جسد الصحراوي وهو يعدل تنفسه. كانت طاقة حمراء. لقد كانت قوة أظهرت جوانب مختلفة اعتمادًا على كفاءة الفرد و ميله ، لكن حقيقة أنها استجابت لكل الأشياء كانت نفسها. ‘مصدر’ تلك القوة المطلقة ، التي تجسدت في شخص من الماضي ، استجابت حتى في المستقبل و حولت كل راينهاردت إلى اللون الأحمر.

 

 

 

‘ربما الصحراوي الحالي غير موجود في أسجارد.’

في الواقع ، اعتقدنا أن مراسم استدعاء صاحبة الجلالة قد فشلت. كما اتضح ، كان هناك فارق زمني قبل تشغيلها. لم نكن نعرف هذا و كنا نناقش الاندماج مع مملكة مدجج بالعتاد عندما جاء المؤسس. منذ ذلك الحين ، اقتنع بأننا خونة ولن يصغي إلى أي شيء نقوله.

 

 

فكر جريد في ذلك.

لم يكن هناك ما يضمن أن آلهة أسجارد ستحترم الصحراوي. كان من الأرجح أنهم حولوه ببساطة إلى ملاك. كان أمرا مريرا. عالم لا يحترم فيه البشر. في الواقع ، يجب تصحيح هذا العالم.

 

فكر جريد في ذلك.

الصحراوي – كائن حقق أعظم الإنجازات في التاريخ قبل أن يموت. على أقل تقدير ، كان الشعب الإمبراطوري يعبده ككائن إلهي لفترة طويلة. اعتقد جريد أنه لن يكون من الغريب أن يصبح أحد الآلهة المقيمين في أسجارد.

 

 

 

‘بالطبع ، احتمال أن يصبح ملاكًا أعلى.’

لم يكن هناك ما يضمن أن آلهة أسجارد ستحترم الصحراوي. كان من الأرجح أنهم حولوه ببساطة إلى ملاك. كان أمرا مريرا. عالم لا يحترم فيه البشر. في الواقع ، يجب تصحيح هذا العالم.

 

 

لم يكن هناك ما يضمن أن آلهة أسجارد ستحترم الصحراوي. كان من الأرجح أنهم حولوه ببساطة إلى ملاك. كان أمرا مريرا. عالم لا يحترم فيه البشر. في الواقع ، يجب تصحيح هذا العالم.

رفع الصحراوي حاجبيه الكثيفين و رد على الفور. سرعان ما ضرب بسيفه و اعترض معمودية طاقات السيف الطائرة. ثم اندفع مباشرة إلى الأمام رغم الجروح. كان ذلك لأنه شعر بموجة غير مرئية تتصاعد من تحت قدميه.

 

كانت نظرة الصحراوي مثبتة فقط على النافذة.

“من أجل إجراء محادثة ، يجب أن نتبادل الضربات أولاً. لن أرفض.”

 

 

افتتح جريد مخزونه. كان الصحراوي من أهم الشخصيات في تاريخ القارة الغربية. كان أول رجل يؤسس إمبراطورية. أراد الحصول على الحد الأدنى من المجاملة عند مقابلته. أراد أن يختار واحدة من ملابسه الرسمية ليرتديها ، لكن…

سحب جريد داو غوجيل. بطبيعة الحال لم يكن لديه أي نية للاستسلام. استخدم تجاوز ثم ربط.

“تقريبًا… هذا صحيح.” 

 

كانت هذه قوة سيف الظلام. كانت هناك فرصة بنسبة 30٪ لحدوث هجوم إضافي عند هجوم جريد. هذه المهارة الاحتيالية التي كانت تتصاعد من النقاط العمياء في بصره كانت تجبر الصحراوي على الحركة.

“……!”

و وصف بإيجاز كيف وصل الوضع إلى هذه النقطة.

 

 

رفع الصحراوي حاجبيه الكثيفين و رد على الفور. سرعان ما ضرب بسيفه و اعترض معمودية طاقات السيف الطائرة. ثم اندفع مباشرة إلى الأمام رغم الجروح. كان ذلك لأنه شعر بموجة غير مرئية تتصاعد من تحت قدميه.

 

 

 

كانت هذه قوة سيف الظلام. كانت هناك فرصة بنسبة 30٪ لحدوث هجوم إضافي عند هجوم جريد. هذه المهارة الاحتيالية التي كانت تتصاعد من النقاط العمياء في بصره كانت تجبر الصحراوي على الحركة.

جاء الصحراوي من وقت طويل من الماضي. عاش في وقت كان فيه عدد أكبر من الممالك و الأقليات في القارة. خدم بعضهم آلهة بشرية. وكان ذلك يقوم على الكفاءة. على عكس الآلهة الذين بقوا في أسجارد ، كانت الآلهة البشرية حقيقية وإلى جانبهم. وبالتالي ، يمكنهم الحصول على مساعدة مباشرة. كانت مثل مملكة مدحج بالعتاد الحالية.

 

“أنا… أنا سعيد… تحدث الصحراوي وهو ينظر إلى السماء. ملأت شخصية زاك الذي استعاد جسده رؤية الصحراوي.”

“……؟!” 

 

 

 

نجح الصحراوي في تضييق المسافة إلى جريد ولف وسطه قبل محاولة الهجوم المضاد. كان ذلك بسبب قشعريرة نزلت في عموده الفقري. تم القبض على جريد ، الذي كان يأرجح بيد فارغة ، في رؤيته. ظهر داو غوجيل غير المرئي مرة أخرى فقط بعد أن مر على ياقة الصحراوي. 

‘أردت أن أحترمك ، لكن…’

 

ابتسم الصحراوي وهو يقترب من النافذة. “إنك تسأل سؤالاً لهذا الإمبراطور. لقد ارتكبت بالفعل ثلاث خطايا. أنا سعيد لأن العجائز الملتويين لم يأتوا معي. سيتسببوا في إزعاج لقتلك على الفور. يجب أن تكون ممتنًا لأن هذا المكان مختلف عن العالم الذي أعيش فيه”.

أعجب جريد بصدق ذلك. “أنت عظيم.”

“الصحراوي؟”

 

“لا يوجد مركز في المملكة.”

لم يتمكن جريد بنفسه من الإمساك بتوقيت تسلل داو غوجيل خاصته. من وجهة نظر الخصم اختفى فجأة لكن رد الصحراوي عليه. كان من الصواب وصفه بأنه متعالي لأنه تجنب سيف الظلام أيضًا.

 

 

هل توقعت مثل هذا الموقف؟

كان الصحراوي موهبة عظيمة.

كان هذا ما أراد قوله ، لكن كلماته أوقفت في منتصفها. كان ذلك من قبل الدوق جرينهال. “لقد إرتكبت خطيئة تستحق الموت.”

 

 

“… من الأفضل الإندماج.”

 

 

لم يكن هناك ما يضمن أن آلهة أسجارد ستحترم الصحراوي. كان من الأرجح أنهم حولوه ببساطة إلى ملاك. كان أمرا مريرا. عالم لا يحترم فيه البشر. في الواقع ، يجب تصحيح هذا العالم.

نظر الصحراوي إلى جريد بإعجاب بحت و خلع سيفه. كان موقف الاعتراف بالهزيمة. ثم سقطت الدموع فجأة.

“فالتأتي. سأقوم بإزالتك ، الجاني الرئيسي في هذا الوضع ، وأرشد الأحفاد الأغبياء إلى الطريق الصحيح” أخبرهم الصحراوي قبل الذهاب إلى الأرض الخالية أولاً.

 

 

‘ما مدى غضبه من الخسارة…؟’

 

 

 

حدث ذلك عندما كان لاويل و الدوقات مرتبكين بسبب رغبة المؤسس في الفوز.

الصحراوي – كائن حقق أعظم الإنجازات في التاريخ قبل أن يموت. على أقل تقدير ، كان الشعب الإمبراطوري يعبده ككائن إلهي لفترة طويلة. اعتقد جريد أنه لن يكون من الغريب أن يصبح أحد الآلهة المقيمين في أسجارد.

 

 

“أنا… أنا سعيد… تحدث الصحراوي وهو ينظر إلى السماء. ملأت شخصية زاك الذي استعاد جسده رؤية الصحراوي.”

 

 

 

ترجمة : Don Kol

“هل تريد أن تلتهم الإمبراطورية؟ ثم تحمل هجوم هذا الإمبراطور”. قال الصحراوي وهو يلمس السيف “إذا لم تستطع تحمل ذلك ، فستهلك المدينة اليوم”. لقد كان تهديدا صارخا.

 

“تقريبًا… هذا صحيح.” 

‘إنه حقًا وجود من الماضي.’

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط