نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Overgeared 1552

الفصل 1552

الفصل 1552

 

لم يكن خجولاً أو خائفاً. الفاتح العظيم – الصحراوي ، الوجود الوحيد في العالم ، كان فخور جدا بنفسه. كان فخورًا بنفسه في المستقبل ، الذي حاول الوفاء بوعده حتى لو كان ذلك يعني الانتحار.

الفصل 1552

 

هايسين الصحراوي – كان من سلالة مملكة مدمرة و كان تجسيدًا للانتقام. كرس حياته لمعاقبة الممالك التي اضطهدت مملكته من جيل إلى جيل ، ودمرتها في النهاية.

 

 

 

كانت هذه خلفية ولادة أول إمبراطورية في التاريخ. كانت الإمبراطورية قريبة من رمز أثبت نجاح انتقام هايسين.

لقد استاء من أنه أصبح كيس ملاكمة. تلاشى مولر من ذكرياته. بدلاً من مولر ، الذي دمر جسده ، كان أكثر استياءً من جريد ، الذي أجبره على السقوط إلى هذه النقطة.

 

 

“إذا حنث أحد أحفادي بوعده. أثبت مؤهلاتك و حقوقك بهذا السيف و اعتلى العرش مباشرة. حوّل إمبراطوريتي إلى إمبراطوريتك على المدى الطويل لتحقيق رغبتك. بالتأكيد. تأكد من استعادة جسدك.”

***

 

 

تذكر زيك نهاية الصحراوي. بعد أن فقد شغفه منذ أن أصبح إمبراطورًا ، اختار الإبادة بدلاً من الفساد. لقد سكب طاقة الأصل الحقيقي خاصته في السيف الذي يرمز إلى نفسه و وقع في سبات أبدي. تركت وصيته الأخيرة فقط لزيك. يبدو أنه لا يشعر بالحنين إلى الإمبراطورية التي كرس حياته لها ، وقد سلمها بالفعل إلى زيك.

 

 

‘ليست قيامة. أستطيع أن أرى لماذا تدفق الطاقة الحمراء غريب للغاية.’

لم يكن أمام زيك خيار سوى أن يسيء فهم الصحراوي. فسرها على إنه تخلي الصحراوي عن الإمبراطورية بعد تحقيق هدفه. هذا هو سبب تحمل زيك لمئات السنين وهو يشاهد الأحفاد يبتعدون عن الوعد و ينسونه. أشفق زيك على أحفاد الصحراوي.

[شخص اعترف به المؤسس] 

 

 

ومع ذلك ، أصبحت مشاعره باردة بسبب لعنة الكسل ولم يدرك ذلك. نعم ، كانت عواطفه باردة. لذلك ، لم يدرك ذلك – كم كانت عيون الصحراوي دافئة.

‘ليست قيامة. أستطيع أن أرى لماذا تدفق الطاقة الحمراء غريب للغاية.’

 

لم يكن هناك توتر في تعبيرات أولئك الذين يتهامسون لبعضهم البعض. لقد تطوروا في الحرب بين البشر والشياطين العظيمة و زادت ثقتهم بأنفسهم. ومع ذلك ، كان المصنفين الكبار متوترين. لقد كان تأثير التنبؤ بالصعوبة في عملية التعرف على إستراتيجية قتال الجحيم جاو التي وزعتها نقابة مدجج بالعتاد.

“……”

“أليس زيك هو الأقوى التالي في نقابة مدجج بالعتاد بعد جريد و براهام؟”

 

كانت زنزانة جزيرة كوكرو مليئة بالناس. كانت السعة في الحد الأقصى. تم تجميع المجموعة من أجل الإغارة على الجحيم جاو التي ستتم بعد وقت قصير. لم يكن سوى مبلغ صغير من المال ، حتى لو سقط عنصر خرافي. لقد وعدت مملكة مدجج بالعتاد بتوزيع العناصر التي أسقطها الجحيم جاو بشكل عادل على جميع المشاركين.

كانت عودة زيك المتسرعة من جزيرة كوكرو لأنه شعر بطاقة الصحراوي. شعر بها بشكل طبيعي لأن مصدر الطاقة الحمراء في سيف الصحراوي استجاب لنفس المصدر.

إلهي الوحيد. 

 

 

كان زيك غاضبًا. فكر في صفقته مع الصحراوي.

 

 

إلهي الوحيد. 

“اجعلني إمبراطورًا. في المقابل ، سأساعدك في قيامتك”.

 

 

 

أوفى زيك بوعده. من ناحية أخرى ، ترك الصحراوي وعده للأجيال القادمة. كان ذلك لأنه في ذلك الوقت ، كان من المستحيل الوفاء بالوعد في تلك البيئة. لم يكن أمام زيك خيار سوى قبوله. سمح للصحراوي بالمرور بسلاسة. ثم ماذا عن الآن؟ عاد الصحراوي. كان هذا يعني أنه رتب لقيامته ، بينما فشل في الوفاء بوعده مع زيك.

“ألن يذوب الجحيم جاو طالما أن كل هؤلاء الناس ضربوه مرة واحدة؟”

 

ثم وقع زلزال سحري خلف الصحراوي و فتحت بوابة. كانت بوابة صغيرة بشكل غريب كانت مرتبطة بالماضي. حضور لم يسمح به الجدول الزمني الحالي – بعبارة أخرى ، بذلت قوتها ضد الصحراوي.

“… لقد تم بعثي مؤخرًا فقط. حتى أنني تخلصت من اللعنة”.

 

 

ثم وقع زلزال سحري خلف الصحراوي و فتحت بوابة. كانت بوابة صغيرة بشكل غريب كانت مرتبطة بالماضي. حضور لم يسمح به الجدول الزمني الحالي – بعبارة أخرى ، بذلت قوتها ضد الصحراوي.

نزل زيك ببطء و أصبح بمستوى العين مع الصحراوي. كان الأمر كما لو ذهبوا إلى ساحة المعركة معًا. ذاب غضب زيك مثل الثلج. تم حل سوء التفاهم عندما رأى مظهر الصحراوي الشاب.

“شكرا لك.” قدم زيك الشكر للتو.

 

بدأت الطاقة الحمراء للصحراوي ، التي كانت تملأ راينهاردت بالكامل ، تتشتت. بدا أن البتلات الحمراء ترفرف. في البتلات المتساقطة ، تحولت أنظار الصحراوي إلى سيف زيك. لاحظ مصيره بناءً على السيف الذي احتوى قوته.

‘ليست قيامة. أستطيع أن أرى لماذا تدفق الطاقة الحمراء غريب للغاية.’

 

 

– هل هذه هي أرضية السوق أم شيء من هذا القبيل؟

الصحراوي الذي أمامه كان كائن من الماضي ، وليس المجيء الثاني لشبح. كان من المقدر أنه في الوقت الذي صعد فيه الصحراوي لتوه إلى العرش.

“… لنشرب.”

 

 

‘في هذا الوقت ، كان الصحراوي قوى لدرجة أنه لم يكن بحاجة إلى مساعدتي’.

“لا أستطيع الوقوف أكثر من ذلك.”

 

 

على الرغم من أنه وضع زيك بجانبه ، إلا أنه حاول بطريقة ما الوفاء بوعده حتى النهاية. كان بإمكان زيك رؤية حقائق لم يكن يعرفها في الماضي.

“……”

 

 

“لقد تم أيضًا استعادة مشاعري الباهتة” ، ارتجف صوت زيك قليلاً كما وصف حالته.

 

 

“القرف.” لقد تسبب ذلك في عدم قدرة الصحراوي على الكلام. كان مظهره و هو يغطي وجهه بيد كبيرة لأنه لم يستطع تحمل الدموع النقية المتدفقة و لا يتناسب مع مظهره الشرس الذي كان مثل اللهب.

انتشرت ابتسامة مشرقة على وجه الصحراوي لما شعر به. كان لا يزال يبكي و يفرح كما لو كانت قيامة زيك هي عمله.

 

 

 

أدرك زيك ذلك – السبب الذي جعل الصحراوي يختارون الموت لم يكن لأنه فقد شغفه. من أجل الوفاء بوعده ، ابتكر طريقة للحفاظ على قوته بشكل كامل حتى يتمكن من مساعدة زيك في أي وقت.

“إنها محض الإرادة الحرة للإمبراطورية و الأمم الأخرى في أن يصبحوا تابعين للإله المدجج بالعتاد. لا يوجد إكراه”.

 

“لا أستطيع الوقوف أكثر من ذلك.”

“… كنت أيضًا صديقي.” كانت هذه كلمات زيك.

“… ما هذا؟ من الذي يجعلك تذهب بعيدا؟”

 

الفصل 1552

“القرف.” لقد تسبب ذلك في عدم قدرة الصحراوي على الكلام. كان مظهره و هو يغطي وجهه بيد كبيرة لأنه لم يستطع تحمل الدموع النقية المتدفقة و لا يتناسب مع مظهره الشرس الذي كان مثل اللهب.

ترجمة : Don Kol

 

 

“شكرا لك.” قدم زيك الشكر للتو.

 

 

 

أحفادك نكثوا بالوعد…

“… مع السلامة.”

 

 

لم يتم نقل مثل هذه الحقائق. لم يكن ذلك من أجل الصحراوي فقط. لم يكن زيك يريد تغيير الماضي. إذا قال الحقيقة ، فلن ينهي الصحراوي حياته أبدًا. كان من الواضح أنه سيتحمل لمئات السنين من أجل الوفاء بوعده. كان يعني أن الماضي سوف يتغير بشكل كبير. لا أحد يعرف كيف سيتأثر الحاضر بالتغيير. لذلك أخفى زيك الحقيقة.

“نعم ، طالما أننا لا نموت…”

 

“… لقد تم بعثي مؤخرًا فقط. حتى أنني تخلصت من اللعنة”.

بدأت الطاقة الحمراء للصحراوي ، التي كانت تملأ راينهاردت بالكامل ، تتشتت. بدا أن البتلات الحمراء ترفرف. في البتلات المتساقطة ، تحولت أنظار الصحراوي إلى سيف زيك. لاحظ مصيره بناءً على السيف الذي احتوى قوته.

★ اكتشف بسهولة إرث الإمبراطورية الصحراوية المدفون في جميع أنحاء القارة.

 

 

‘كما هو متوقع ، اخترت الموت بمفردي.’

لم يكن أمام زيك خيار سوى أن يسيء فهم الصحراوي. فسرها على إنه تخلي الصحراوي عن الإمبراطورية بعد تحقيق هدفه. هذا هو سبب تحمل زيك لمئات السنين وهو يشاهد الأحفاد يبتعدون عن الوعد و ينسونه. أشفق زيك على أحفاد الصحراوي.

 

“نعم ، طالما أننا لا نموت…”

لم يكن خجولاً أو خائفاً. الفاتح العظيم – الصحراوي ، الوجود الوحيد في العالم ، كان فخور جدا بنفسه. كان فخورًا بنفسه في المستقبل ، الذي حاول الوفاء بوعده حتى لو كان ذلك يعني الانتحار.

 

 

”لا تسيء الفهم. أنا لا أجرؤ على تقييمه”.

“قوة الإرادة في هذا العصر تدفعني للخروج. أعتقد أنني يجب أن أغادر الآن”.

كان داميان ، زعيم كنيسة الإله المدجج بالعتاد ، يستعد للخروج. رياح التغيير كانت تهب في جميع أنحاء العالم.

 

 

“… مع السلامة.”

[شخص اعترف به المؤسس] 

 

على الرغم من أنه وضع زيك بجانبه ، إلا أنه حاول بطريقة ما الوفاء بوعده حتى النهاية. كان بإمكان زيك رؤية حقائق لم يكن يعرفها في الماضي.

“نعم.”

 

 

 

أومأ الصحراوي برأسه و همس لزيك ، “قد يكون طلبًا وقحًا ، لكنني آمل أن تنظر إلى لطف ذريتي ، الذين وفوا بوعدهم ، وحماية الإمبراطورية. أستطيع أن أشعر أن الإله البشري يحاول ابتلاع الإمبراطورية بالقوة ، لكن لا يمكنني التعامل معه”.

 

 

لقد استاء من أنه أصبح كيس ملاكمة. تلاشى مولر من ذكرياته. بدلاً من مولر ، الذي دمر جسده ، كان أكثر استياءً من جريد ، الذي أجبره على السقوط إلى هذه النقطة.

“الأمر لا يتعلق بأخذها بالقوة.”

 

 

 

“……؟” 

 

 

 

“إنها محض الإرادة الحرة للإمبراطورية و الأمم الأخرى في أن يصبحوا تابعين للإله المدجج بالعتاد. لا يوجد إكراه”.

 

 

إنه نمط قوي بشكل لا يصدق لشخص فقد جسده لمولر و تم ختمه. هل الختم يضعف؟ أشعر أنه أقوى من الشائعات المبكرة.

“ههه…” شكك الصحراوي في أذنيه. كان زيك أحد القديسين الخبيثين السبعة. كان من الذين حاربوا السماء. كان لا يثق في الآلهة و يكرهها. أُجبر الصحراوي على ملاحظة ذلك عندما أسس الإمبراطورية و سعى للحصول على مباركة الإلهة.

 

 

 

هذا صحيح. كره زيك حتى أحد الآلهة الأول و المبدعة ، الإلهة ريبيكا. ومع ذلك فهو الآن يقول أشياء إيجابية عن إله بشري. كان من الصعب أن يصدق ذلك.

“القرف.” لقد تسبب ذلك في عدم قدرة الصحراوي على الكلام. كان مظهره و هو يغطي وجهه بيد كبيرة لأنه لم يستطع تحمل الدموع النقية المتدفقة و لا يتناسب مع مظهره الشرس الذي كان مثل اللهب.

 

“… مع السلامة.”

“يوجد إله تحترمه وتقدره…”

– هل هذه هي أرضية السوق أم شيء من هذا القبيل؟

 

 

”لا تسيء الفهم. أنا لا أجرؤ على تقييمه”.

أدرك زيك ذلك – السبب الذي جعل الصحراوي يختارون الموت لم يكن لأنه فقد شغفه. من أجل الوفاء بوعده ، ابتكر طريقة للحفاظ على قوته بشكل كامل حتى يتمكن من مساعدة زيك في أي وقت.

 

“أليس زيك هو الأقوى التالي في نقابة مدجج بالعتاد بعد جريد و براهام؟”

“… ما هذا؟ من الذي يجعلك تذهب بعيدا؟”

“شكرا لك.” قدم زيك الشكر للتو.

 

“لا بأس. نحن كافون لحمايتكم”.

“هو إلهي الوحيد.”

[مؤسس الإمبراطورية ، هايسين الصحراوي ، يقر بك و يدعمك.

 

في الوقت نفسه ، تلقت باسارا نبأ اعتراف المؤسس بجريد قبل مغادرته. كانت سعيدة للغاية و ناقشت الاندماج مع النبلاء مرة أخرى. كان هناك القليل من رد الفعل العكسي للفكرة. في الواقع ، لا يمكن أن يكون هناك رد فعل عنيف. كان معظم النبلاء إيجابيين بشأن الاندماج مع مملكة مدجج بالعتاد ، و الأقلية التي شعرت بالسلبية حيالها تعرضت للترهيب من قبل كايل. كان سبب تهديدات كايل الرغبة في أن ينظر إليه جريد بطريقة جيدة. لقد كانت غريزة البقاء أكثر من كونه طموحًا للنجاح.

“……”

 

 

 

ثم وقع زلزال سحري خلف الصحراوي و فتحت بوابة. كانت بوابة صغيرة بشكل غريب كانت مرتبطة بالماضي. حضور لم يسمح به الجدول الزمني الحالي – بعبارة أخرى ، بذلت قوتها ضد الصحراوي.

 

 

كان داميان ، زعيم كنيسة الإله المدجج بالعتاد ، يستعد للخروج. رياح التغيير كانت تهب في جميع أنحاء العالم.

كانت نظرة الصحراوي عالقة على جريد حيث تم امتصاصه ببطء في البوابة. تغيرت عينيه كثيرا. “شكرا لك.”

 

 

“يوجد إله تحترمه وتقدره…”

كان الصحراوي سيلاحظ من خلال موقف زيك من الذي أعاد إحياء زيك حقًا. كان الفاتح العظيم حكيمًا.

 

 

 

“في اللحظة التي أعود فيها بالزمن إلى الوراء ، سيتم نسيان كل شيء مررت به هنا… كان من الجيد أن أكون سعيدًا لفترة من الوقت. من فضلك…”

 

 

”لا تسيء الفهم. أنا لا أجرؤ على تقييمه”.

من فضلك اعتني بصديقي…

***

 

 

لسوء الحظ ، لم يستطع الصحراوي الاستمرار في الحديث. الوقت لم يسمح بذلك. ومع ذلك ، فقد تم نقل قلبه بالتأكيد. هذا هو السبب في أن إرادته تركت بصمة.

 

 

”لا تسيء الفهم. أنا لا أجرؤ على تقييمه”.

[تم الحصول على العنوان ، ‘الشخص الذي أعترف به المؤسس’.]

 

 

 

[شخص اعترف به المؤسس] 

 

 

 

[مؤسس الإمبراطورية ، هايسين الصحراوي ، يقر بك و يدعمك.

 

 

 

★ اكتشف بسهولة إرث الإمبراطورية الصحراوية المدفون في جميع أنحاء القارة.

 

 

 

★ زد بشكل ملحوظ احتمال اكتشاف موارد مثل المناجم في الإمبراطورية الصحراوية.

 

 

 

★ يتضاعف تأثير قانون الكرامة عند استخدامه ضد الأسرة الإمبراطورية و نبلاء الإمبراطورية الصحراوية.]

 

 

 

“……”

“هو إلهي الوحيد.”

 

 

يجب على اللاعبين الذهاب في مغامرات من أجل التطور. كان من الصعب الحصول على لقاءات أو مهام جديدة عند الإقامة في مكان واحد. ومع ذلك ، في الآونة الأخيرة ، ظهرت روابط و قصص جديدة إلى جريد من تلقاء نفسها. ومن الأمثلة على ذلك بيبان ، ملك جان الظلام ، وسيد أنصاف التنانين ، و هايسين الصحراوي. كانت قوة القوة و السمعة.

[مؤسس الإمبراطورية ، هايسين الصحراوي ، يقر بك و يدعمك.

 

★ زد بشكل ملحوظ احتمال اكتشاف موارد مثل المناجم في الإمبراطورية الصحراوية.

الآن تدفقت الكثير من القصص عبر جريد مع اعتبار كونه جوهرها. كانت المكافآت على جهوده الطويلة تأتي إليه في وقت متأخر. هل يمكن أن يأخذ يوم عطلة اليوم؟

لم يكن خجولاً أو خائفاً. الفاتح العظيم – الصحراوي ، الوجود الوحيد في العالم ، كان فخور جدا بنفسه. كان فخورًا بنفسه في المستقبل ، الذي حاول الوفاء بوعده حتى لو كان ذلك يعني الانتحار.

 

 

“… لنشرب.”

“لا أستطيع الوقوف أكثر من ذلك.”

 

 

“انه لشرف.”

 

 

“اجعلني إمبراطورًا. في المقابل ، سأساعدك في قيامتك”.

إلهي الوحيد. 

 

 

أومأ الصحراوي برأسه و همس لزيك ، “قد يكون طلبًا وقحًا ، لكنني آمل أن تنظر إلى لطف ذريتي ، الذين وفوا بوعدهم ، وحماية الإمبراطورية. أستطيع أن أشعر أن الإله البشري يحاول ابتلاع الإمبراطورية بالقوة ، لكن لا يمكنني التعامل معه”.

كان جريد سعيدًا جدًا لأنه أدرك نوع الوجود الذي كان عليه زيك. أراد بصدق أن يرقى إلى مستوى توقعات زيك. كان الأمر نفسه بالنسبة إلى زيك. انجذب الشخصان إلى بعضهما البعض بقوة.

[تم الحصول على العنوان ، ‘الشخص الذي أعترف به المؤسس’.]

 

 

‘لا… ستبدأ غارة الجحيم جاو في غضون بضع دقائق…’ لم يستطع لاويل قول أي شيء. كانت حقيقة أن الناس غالبًا ما أخطأوا ، لكن أولوية لاويل القصوى كانت جريد ، وليس مملكة مدجج بالعتاد. كان كل شيء ضحى به من أجل مملكة مدجج بالعتاد مجرد نقطة انطلاق لـ جريد.

 

 

 

هذا يعني أنه كان من الصعب عليه كسر إثارة جريد.

ظهر الاضطراب الذي هدأ بسبب نداء فانتنر بأن الغارة ستبدأ في غضون دقيقة مرة أخرى عند هذه الكلمات. بالإضافة إلى ذلك ، كان صوته مرتفعًا جدًا. تسبب هذا في صدى صوته في كل زاوية من الزنزانة. كان ذلك كافيا لتثبيط معنويات الناس.

 

 

***

لم يخرج براهام و بيارو كثيرًا. لقد وجدوا للتو أشخاصًا يُحتمل أن يتم القبض عليهم في أعقاب هجوم و قاموا ببناء دروع أو أشجار لحمايتهم.

 

أدرك زيك ذلك – السبب الذي جعل الصحراوي يختارون الموت لم يكن لأنه فقد شغفه. من أجل الوفاء بوعده ، ابتكر طريقة للحفاظ على قوته بشكل كامل حتى يتمكن من مساعدة زيك في أي وقت.

كانت زنزانة جزيرة كوكرو مليئة بالناس. كانت السعة في الحد الأقصى. تم تجميع المجموعة من أجل الإغارة على الجحيم جاو التي ستتم بعد وقت قصير. لم يكن سوى مبلغ صغير من المال ، حتى لو سقط عنصر خرافي. لقد وعدت مملكة مدجج بالعتاد بتوزيع العناصر التي أسقطها الجحيم جاو بشكل عادل على جميع المشاركين.

 

 

 

“ألن يذوب الجحيم جاو طالما أن كل هؤلاء الناس ضربوه مرة واحدة؟”

 

 

 

لم يكن هناك توتر في تعبيرات أولئك الذين يتهامسون لبعضهم البعض. لقد تطوروا في الحرب بين البشر والشياطين العظيمة و زادت ثقتهم بأنفسهم. ومع ذلك ، كان المصنفين الكبار متوترين. لقد كان تأثير التنبؤ بالصعوبة في عملية التعرف على إستراتيجية قتال الجحيم جاو التي وزعتها نقابة مدجج بالعتاد.

 

 

“انه لشرف.”

إنه نمط قوي بشكل لا يصدق لشخص فقد جسده لمولر و تم ختمه. هل الختم يضعف؟ أشعر أنه أقوى من الشائعات المبكرة.

“إذا حنث أحد أحفادي بوعده. أثبت مؤهلاتك و حقوقك بهذا السيف و اعتلى العرش مباشرة. حوّل إمبراطوريتي إلى إمبراطوريتك على المدى الطويل لتحقيق رغبتك. بالتأكيد. تأكد من استعادة جسدك.”

 

 

أخذ المصنفين الكبار نفسا عميقا لتخفيف توترهم. كان لديهم ما يؤمنون به. كان أبطال الحرب بين البشر والشياطين العظيمة بما في ذلك بيارو و براهام و زيك ، والقوى العليا من نقابة مدجج بالعتاد يساعدون في الغارة. على أقل تقدير ، لن يموتوا إذا اتبعوا التعليمات جيدًا.

 

 

كان جريد سعيدًا جدًا لأنه أدرك نوع الوجود الذي كان عليه زيك. أراد بصدق أن يرقى إلى مستوى توقعات زيك. كان الأمر نفسه بالنسبة إلى زيك. انجذب الشخصان إلى بعضهما البعض بقوة.

“نعم ، طالما أننا لا نموت…”

هذا صحيح. كره زيك حتى أحد الآلهة الأول و المبدعة ، الإلهة ريبيكا. ومع ذلك فهو الآن يقول أشياء إيجابية عن إله بشري. كان من الصعب أن يصدق ذلك.

 

 

كان الهدف الأول للمشاركين في الإغارة على الجحيم جاو هو الحصول على العنوان الذي قضى على عقوبات الجحيم. كان الموت في الغارة قاتلاً لأنه أخر فرصة الحصول على العنوان. أرادوا أن يصطادوا في الجحيم بأسرع ما يمكن. هذا صحيح. كان اللاعبون متحمسين للغاية للذهاب إلى الجحيم. من أجل مستقبل البشرية و الانتقام للحرب بين البشر و الشياطين العظيمة. كان هناك العديد من العناصر التي حفزتهم.

أدرك زيك ذلك – السبب الذي جعل الصحراوي يختارون الموت لم يكن لأنه فقد شغفه. من أجل الوفاء بوعده ، ابتكر طريقة للحفاظ على قوته بشكل كامل حتى يتمكن من مساعدة زيك في أي وقت.

 

تذكر زيك نهاية الصحراوي. بعد أن فقد شغفه منذ أن أصبح إمبراطورًا ، اختار الإبادة بدلاً من الفساد. لقد سكب طاقة الأصل الحقيقي خاصته في السيف الذي يرمز إلى نفسه و وقع في سبات أبدي. تركت وصيته الأخيرة فقط لزيك. يبدو أنه لا يشعر بالحنين إلى الإمبراطورية التي كرس حياته لها ، وقد سلمها بالفعل إلى زيك.

“خلال دقيقة واحدة!” دوى صراخ فانتنر بصوت عالٍ. لقد نشر درعًا واسعًا استعدادًا للضربات الجوية التي ستحدث مع ظهور الجحيم جاو و بدا رائعًا جدًا. قام ببناء آلاف الدروع وحده و كان ذروة الفارس الحارس. كانت هناك شائعات كثيرة تنتقد فانتنر لاستثماره جميع نقاطه الأساسية في القوة ، لكنهم الآن مقتنعون بأنها مجرد شائعات كاذبة.

 

 

 

“ماذا؟! لقد اختفى زيك؟”

★ اكتشف بسهولة إرث الإمبراطورية الصحراوية المدفون في جميع أنحاء القارة.

 

 

ظهر الاضطراب الذي هدأ بسبب نداء فانتنر بأن الغارة ستبدأ في غضون دقيقة مرة أخرى عند هذه الكلمات. بالإضافة إلى ذلك ، كان صوته مرتفعًا جدًا. تسبب هذا في صدى صوته في كل زاوية من الزنزانة. كان ذلك كافيا لتثبيط معنويات الناس.

 

 

 

“زيك غير موجود؟”

“ما هذا؟ ما الذي يجري؟”

 

 

“أليس زيك هو الأقوى التالي في نقابة مدجج بالعتاد بعد جريد و براهام؟”

بدأت الطاقة الحمراء للصحراوي ، التي كانت تملأ راينهاردت بالكامل ، تتشتت. بدا أن البتلات الحمراء ترفرف. في البتلات المتساقطة ، تحولت أنظار الصحراوي إلى سيف زيك. لاحظ مصيره بناءً على السيف الذي احتوى قوته.

 

 

“أعتقد أنه أفضل من براهام…”

 

 

 

“ما هذا؟ ما الذي يجري؟”

‘كما هو متوقع ، اخترت الموت بمفردي.’

 

– هل هذه هي أرضية السوق أم شيء من هذا القبيل؟

حدث ذلك حيث كان هناك الكثير من الارتباك.

“ماذا؟! لقد اختفى زيك؟”

 

“أليس زيك هو الأقوى التالي في نقابة مدجج بالعتاد بعد جريد و براهام؟”

“لا بأس. نحن كافون لحمايتكم”.

أوفى زيك بوعده. من ناحية أخرى ، ترك الصحراوي وعده للأجيال القادمة. كان ذلك لأنه في ذلك الوقت ، كان من المستحيل الوفاء بالوعد في تلك البيئة. لم يكن أمام زيك خيار سوى قبوله. سمح للصحراوي بالمرور بسلاسة. ثم ماذا عن الآن؟ عاد الصحراوي. كان هذا يعني أنه رتب لقيامته ، بينما فشل في الوفاء بوعده مع زيك.

 

أوفى زيك بوعده. من ناحية أخرى ، ترك الصحراوي وعده للأجيال القادمة. كان ذلك لأنه في ذلك الوقت ، كان من المستحيل الوفاء بالوعد في تلك البيئة. لم يكن أمام زيك خيار سوى قبوله. سمح للصحراوي بالمرور بسلاسة. ثم ماذا عن الآن؟ عاد الصحراوي. كان هذا يعني أنه رتب لقيامته ، بينما فشل في الوفاء بوعده مع زيك.

تقدمت جيشوكا ، أحد المصنّفين الذين حققوا أكبر نمو في الحرب بين البشر و الشياطين العظيمة ، مع بقايا طائر العنقاء الحمراء خلفها. في اللحظة التي اخترقت فيها بعض هجمات الجحيم جاو واسعة النطاق جزءًا من دروع فانتنر ، تم اعتراضها بواسطة سهامها و تدميرها. بالإضافة إلى ذلك ، قامت مجموعة من 50 فارسًا بقيادة بون باختراق جدار النار و لفت انتباه الجحيم جاو. سمح ذلك للمشاركين في الغارة بإلقاء نظرة على الفجوة بينهم. قاموا بصب الهجمات نحو الجحيم جاو.

 

 

كان الهدف الأول للمشاركين في الإغارة على الجحيم جاو هو الحصول على العنوان الذي قضى على عقوبات الجحيم. كان الموت في الغارة قاتلاً لأنه أخر فرصة الحصول على العنوان. أرادوا أن يصطادوا في الجحيم بأسرع ما يمكن. هذا صحيح. كان اللاعبون متحمسين للغاية للذهاب إلى الجحيم. من أجل مستقبل البشرية و الانتقام للحرب بين البشر و الشياطين العظيمة. كان هناك العديد من العناصر التي حفزتهم.

لم يخرج براهام و بيارو كثيرًا. لقد وجدوا للتو أشخاصًا يُحتمل أن يتم القبض عليهم في أعقاب هجوم و قاموا ببناء دروع أو أشجار لحمايتهم.

الصحراوي الذي أمامه كان كائن من الماضي ، وليس المجيء الثاني لشبح. كان من المقدر أنه في الوقت الذي صعد فيه الصحراوي لتوه إلى العرش.

 

أحفادك نكثوا بالوعد…

كان الوضع أكثر استرخاءً مما توقعته نقابة مدجج بالعتاد. لم يضعف الجحيم جاو. بدلاً من ذلك ، كان تغييرًا سببته الحرب بين البشر و الشياطين العظيمة. بالمقارنة مع ما قبل الحرب ، كان الأعضاء المتخلفون بعد الحرب أقوى عدة مرات.

 

 

“هو إلهي الوحيد.”

– هل هذه هي أرضية السوق أم شيء من هذا القبيل؟

“اجعلني إمبراطورًا. في المقابل ، سأساعدك في قيامتك”.

 

 

هز صوت الجحيم جاو الغاضب الزنزانة. الآن كان أي شخص قادم لمحاربته.

إنه نمط قوي بشكل لا يصدق لشخص فقد جسده لمولر و تم ختمه. هل الختم يضعف؟ أشعر أنه أقوى من الشائعات المبكرة.

 

تذكر زيك نهاية الصحراوي. بعد أن فقد شغفه منذ أن أصبح إمبراطورًا ، اختار الإبادة بدلاً من الفساد. لقد سكب طاقة الأصل الحقيقي خاصته في السيف الذي يرمز إلى نفسه و وقع في سبات أبدي. تركت وصيته الأخيرة فقط لزيك. يبدو أنه لا يشعر بالحنين إلى الإمبراطورية التي كرس حياته لها ، وقد سلمها بالفعل إلى زيك.

لقد استاء من أنه أصبح كيس ملاكمة. تلاشى مولر من ذكرياته. بدلاً من مولر ، الذي دمر جسده ، كان أكثر استياءً من جريد ، الذي أجبره على السقوط إلى هذه النقطة.

كانت نظرة الصحراوي عالقة على جريد حيث تم امتصاصه ببطء في البوابة. تغيرت عينيه كثيرا. “شكرا لك.”

 

 

[نجحت الإغارة على الجحيم جاو.]

لسوء الحظ ، لم يستطع الصحراوي الاستمرار في الحديث. الوقت لم يسمح بذلك. ومع ذلك ، فقد تم نقل قلبه بالتأكيد. هذا هو السبب في أن إرادته تركت بصمة.

 

 

“أواااااااااههههه!” بعد عشرات الدقائق من القتال ، هزم المشاركون غارة الجحيم جاو و هتفوا و هم يعانقون بعضهم البعض. كان عدد القتلى صفرًا. و سرعان ما انتشر الإنجاز المعجزة في المجتمعات حول العالم. كانت هناك سلسلة من التنبؤات أن غزو اللاعبين للجحيم سوف يتسارع.

انتشرت ابتسامة مشرقة على وجه الصحراوي لما شعر به. كان لا يزال يبكي و يفرح كما لو كانت قيامة زيك هي عمله.

 

 

في الوقت نفسه ، تلقت باسارا نبأ اعتراف المؤسس بجريد قبل مغادرته. كانت سعيدة للغاية و ناقشت الاندماج مع النبلاء مرة أخرى. كان هناك القليل من رد الفعل العكسي للفكرة. في الواقع ، لا يمكن أن يكون هناك رد فعل عنيف. كان معظم النبلاء إيجابيين بشأن الاندماج مع مملكة مدجج بالعتاد ، و الأقلية التي شعرت بالسلبية حيالها تعرضت للترهيب من قبل كايل. كان سبب تهديدات كايل الرغبة في أن ينظر إليه جريد بطريقة جيدة. لقد كانت غريزة البقاء أكثر من كونه طموحًا للنجاح.

 

 

 

على الجانب الآخر…

 

 

 

“لا أستطيع الوقوف أكثر من ذلك.”

“اجعلني إمبراطورًا. في المقابل ، سأساعدك في قيامتك”.

 

 

كان داميان ، زعيم كنيسة الإله المدجج بالعتاد ، يستعد للخروج. رياح التغيير كانت تهب في جميع أنحاء العالم.

 

 

“… لقد تم بعثي مؤخرًا فقط. حتى أنني تخلصت من اللعنة”.

ترجمة : Don Kol

 

 

هايسين الصحراوي – كان من سلالة مملكة مدمرة و كان تجسيدًا للانتقام. كرس حياته لمعاقبة الممالك التي اضطهدت مملكته من جيل إلى جيل ، ودمرتها في النهاية.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط