نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Overgeared 1558

الفصل 1558

الفصل 1558

الفصل 1558

 

“ماذا؟ في الليلة الأولى من شهر العسل ، ركضت إلى امرأة أخرى وتقدمت بطلب؟ هل هذا حقيقي…؟ ألست مثل القمامة من فيلم علاقة غرامية؟”

“……”

 

[شخص ما يصلي لك].

كان فانتنر صريحًا. لم يتردد في توبيخ تجاوزات صديقه. لقد كان موقفًا جاء من حسن النية. كان يميل إلى الاهتمام و تحذير قوي حتى لا يخطئ صديقه في انتهاك الأخلاق. كان هذا ما أحبه جريد.

 

 

 

“لم أستطع الجلوس ومشاهدة مرسيدس وهي حزينة. أخبرتني باسارا أيضًا أن أذهب إلى مرسيدس أولاً”.

 

 

 

كانت باسارا أكبر بكثير من جريد. كانت من العائلة الإمبراطورية و دوقًا صعد إلى رتبة إمبراطورة بإرادة الإمبراطور السابق. لقد اهتمت بكل شعبها. كانت لديها أفكار عميقة للغاية و لديها قدرة ممتازة على قراءة الموقف. قرأت حزن مرسيدس في مكان الزفاف واستنتجت علاقة مرسيدس بجريد. وزنت الموقف الذي تزوج فيه الاثنان أو لم يتزوجا ، واعتبرت الخيار الأفضل.

كان شيطان السيف القديم يمسك بوجهه بالإحباط عندما تجاوز آجنوس شيطان السيف القديم. “إذا كنت تريد إنقاذ الناس ، فمن الأفضل مساعدة اليانغبان.”

 

لماذا ظهر أقوى وحش في القارة الغربية في هذه الأرض الواقعة في أقصى الشرق؟ اشتبه شيطان السيف القديم بشكل طبيعي في آجنوس. لقد أجبر على تفسير ذلك على أنه جلب آجنوس للوحش إلى هنا.

من أجل تربية بذور الوحدة ، أثارت القضية مع جريد. طلبت من جريد الذهاب إلى مرسيدس. شجعت حب الإثنين ليؤتي ثماره.

كائنات نهائية ذات تفوق – على وجه الخصوص ، كان من الصعب تخمين قوة التنانين التي كانت موجودة منذ البداية. فقط من خلال التخلي عن الفطرة السليمة التي تراكمت في السابق و إضافة الخيال ، تمكن من فهم الخطوط العريضة بشكل غامض. لم يستطع إخفاء توتره من الإيحاء بأنه يمكنه مواجهتهم مباشرة.

 

 

“أعتقد أن علاقات الناس ومشاعرهم يجب أن تكون نقطة انطلاق وليس حجر عثرة”.

تشدد تعبير جريد المبتهج مرة أخرى. تم تجميع قوة جميع أعضاء البرج لمطاردة غوجيل ، بما في ذلك هاياتي. كان هذا يعني أنه من المستحيل على جريد أن يصطاده بمفرده. أصبح الحصول على حراشف التنين و عظامه بعيدًا جدًا.

 

 

هذا ما قالته باسارا في تلك الليلة. كانت حكيمة و شرحت أهمية العلاقات ، وكان لهذا صدى لدى جريد. قبل أن يسقط قلب مرسيدس في هاوية لا يمكن السيطرة عليها ، ركض و أمسك بها.

“القدرة على جذب التنانين…”

 

 

“أممم… كانت مرسيدس حزينة. فهمت باسارا… إذًا لا توجد مشكلة… أليس كذلك؟”

 

 

 

سمع فانتنر الشرح و كان له تعبير خفي كما لو كان مقتنعًا.

 

 

[شخص ما يصلي لك].

“التفكير بإيجابية… أنا سعيد لأن لديك شعور بالمسؤولية. في كل مرة يقابل فيها حبيبة جديدة ، سيتخلى بون عن حبيبته السابقة”.

 

 

“… نعم.” لم يكن هناك محادثة أخرى. كان الوقت قصيرًا. غادر جريد على الفور إلى القارة الشرقية بينما راقبه أعضاء البرج من مسافة بعيدة.

“من الوقاحة مقارنتي ببون. أنا لست مغازل”.

بدا وكأن أغلال أجنوس مكسورة. في الماضي ، كان مقاول بعل ، الشيء الوحيد الذي آمن به و اعتمد عليه ، كانت في الواقع الظلمة التي دفعته إلى هاوية أعظم.

 

“هل هو غزو؟”

“……”

 

 

 

حدث ذلك بينما كان زملاؤه ينظرون إلى جريد بتعبيرات سخيفة.

حالة فشل المهمة: شخص آخر يحصل على جزء من سلطة بعل.

 

“كل تنين في العالم سيلاحظ و يهدف إلى قوة بعل ، والتي تم اكتشافها و استهدافها من قبل التنانين في الشرق فقط. في أعقاب ذلك ، ستهلك القارة الشرقية”.

مالت زاوية رؤية جريد. بقيت عيناه الصافيتان عند النافذة المقابلة خلف زملائه. بعد بضع ثوان ، اهتز وضع فاكر في الظل قليلاً. بعد ثوانٍ قليلة…

 

 

 

“ما نوع هذه الوحوش…؟”

“أنا لا أعرف ذلك الرجل.”

 

 

كان كاتز مضطربًا. تحول وجهه إلى اللون الأبيض و أصبح الجو مضطربًا.

“هههه…؟ انظر الى هذا الرجل؟ تريد القتال معي الآن؟ أنت ذاهب لمساعدة الناس؟ من سيصدق كلامك؟ أنت فقط تستخدم الحيلة لأكل قوة بعل مرة أخرى”.

 

كانت هذه نافذة الإخطار الأكثر شيوعًا بعد فتح حالة الصلاة. ومضت و اختفت من زاوية رؤيته ، مما أعطى جريد شجاعة كبيرة.

“هل هو غزو؟”

 

 

شاهدت بيتي مقاول بعل في هذه الحقبة و تتوقع أنه سيفقد مؤهلاته قريبًا. دمر شظية سلطة بعل التي سوف تتسرب في هذا الوقت حتى لا تقع في يد غيره.

كبح جريد أعضاء مدجج بالعتاد العصبيين المتوترين الذين كانوا يسلحون أنفسهم. “لا ، إنهم ضيوف. لا تقلق بشأن ذلك”.

أضافت بيتي تحذيرًا آخر ، “هذا قبل أن يضع التنين يديه على شظية القوة. سوف تصبح قوية بشكل لا يضاهى ولا يمكن السيطرة عليها إذا حصلت على شظية القوة. ثم استسلم وعد. سنهتم به”.

 

“هل أنتِ بخير؟” 

أصبح مزيج جريد من تجاوز و شونبو طبيعيًا مثل المياه المتدفقة. كان لديه ما يكفي من القدرة على التحمل لدرجة أنه لن يتعب حتى لو استخدمها عدة مرات على التوالي. هدأ زملائه و خرج من النافذة و حلّق فوق الأبراج. كما أنه سحب كتلة الجشع فوق رأسه و استخدم إحدى قدراته. انتشر الجشع مثل الخيمة ليلتف حول ما يحيط بالمكان.

كان كاتز مضطربًا. تحول وجهه إلى اللون الأبيض و أصبح الجو مضطربًا.

 

كانت هذه نافذة الإخطار الأكثر شيوعًا بعد فتح حالة الصلاة. ومضت و اختفت من زاوية رؤيته ، مما أعطى جريد شجاعة كبيرة.

“هل أنتِ بخير؟” 

 

 

[حدثت مهمة رائد!] 

بعد فترة وجيزة ، وصل شخصان. كان هناك بيبان من برج الحكمة و عضو البرج الآخر ~

“ما هذا التنين؟ كم عدد الأشخاص الذين يجب أن تؤذيهم ليجعلك ذلك تشعر بتحسن؟”

 

 

“مرحبا.” كانت بيتي. على عكس بيبان ، لم تكن نزهات بيتي شائعة ، لذلك شعر جريد ببعض القلق.

 

 

 

“ما الذي أتى بـ كلاكما إلى هنا…؟”

“هل تحاول السخرية مني؟ هذا صحيح! أريد أن أنقذهم! أنت تؤذي الناس بسهولة ، لذا فأنت لا تفهم ، لكني…! نحن…!”

 

 

“مقاول بعل في هذا العصر سيفقد مؤهلاته”. كانت بيتي مختلفة عن بيبان. لم يكن هناك أي انحرافات من حولها ، لذلك كشفت على الفور عن عملها. كانت المحتويات مروعة.

 

 

 

“الأمر خطير للغاية لأن قوة بعل المختلطة في روح المقاول ستطلق و تسرب”.

 

 

 

“قوة بعل هي منبع كل شر. سوف تغري الشهود بقوة و حقد قويين. على وجه الخصوص ، التنانين”.

 

 

كانت هذه نافذة الإخطار الأكثر شيوعًا بعد فتح حالة الصلاة. ومضت و اختفت من زاوية رؤيته ، مما أعطى جريد شجاعة كبيرة.

“أعتقد أن بعل صممها على هذا النحو عن قصد.”

 

 

 

“القدرة على جذب التنانين…”

 

 

ظهرت ابتسامة مريرة على وجه بيتي الذي عادة ما يكون خاليًا من التعبيرات. “أنا آسفة. لقد ترددت لأنني شعرت بالأسف من أجله. كله خطأي. سأتحمل المسؤولية وسأعاقب”.

“نعم ، عندما فقدت الجدة بيتي قوتها ، طار نيفارتان و بونيلير. كان الأمر سيئ الحظ. وقع هذا الحادث بالقرب من مخابئ هذين التنانين. حتى لو قلت إنه قريب ، فقد كان لا يزال على بعد مئات الكيلومترات”.

 

 

كان شيطان السيف القديم يمسك بوجهه بالإحباط عندما تجاوز آجنوس شيطان السيف القديم. “إذا كنت تريد إنقاذ الناس ، فمن الأفضل مساعدة اليانغبان.”

“هناك احتمال كبير أن تتدخل التنانين أيضًا في هذا الحادث. لا بد من وقفه. إذا اكتسب التنين قوة بعل ، فسيولد تنين شرير ثان.

 

 

سيكون الأمر صعبًا – حتى لو تلقى مثل هذه الإجابة ، فإن جريد سيقبل المهمة. لم يكن يريد أن تصبح القارة الشرقية خرابًا. كان الجواب الذي عاد يبعث على الأمل بشكل مدهش.

“……”

حالة فشل المهمة: شخص آخر يحصل على جزء من سلطة بعل.

 

 

غرق قلب جريد.

 

 

كانت باسارا أكبر بكثير من جريد. كانت من العائلة الإمبراطورية و دوقًا صعد إلى رتبة إمبراطورة بإرادة الإمبراطور السابق. لقد اهتمت بكل شعبها. كانت لديها أفكار عميقة للغاية و لديها قدرة ممتازة على قراءة الموقف. قرأت حزن مرسيدس في مكان الزفاف واستنتجت علاقة مرسيدس بجريد. وزنت الموقف الذي تزوج فيه الاثنان أو لم يتزوجا ، واعتبرت الخيار الأفضل.

كائنات نهائية ذات تفوق – على وجه الخصوص ، كان من الصعب تخمين قوة التنانين التي كانت موجودة منذ البداية. فقط من خلال التخلي عن الفطرة السليمة التي تراكمت في السابق و إضافة الخيال ، تمكن من فهم الخطوط العريضة بشكل غامض. لم يستطع إخفاء توتره من الإيحاء بأنه يمكنه مواجهتهم مباشرة.

في القارة الشرقية.

 

كانت هذه نافذة الإخطار الأكثر شيوعًا بعد فتح حالة الصلاة. ومضت و اختفت من زاوية رؤيته ، مما أعطى جريد شجاعة كبيرة.

“بعبارة أخرى ، يجب أن يكون البرج مسؤولاً عن هذا الحادث ، لكن حدثت مشكلة. اكتشفت الجدة بيتي أن المقاول الحالي موجود في القارة الشرقية. إنه ليس اختصاصنا”.

كانت فرصة للحصول على عظام التنين و الحراشف. واصل بيبان حديثه بينما كان جريد يشد قبضتيه و كان سعيدًا ، “إنه مشابه لـ غوجيل عندما قمنا بمطاردته. لا تحاول المبالغة في ذلك. حتى لو لم تتمكن من قتلها ، أنا متأكد من أنه يمكنك طردها بعيدًا”.

 

هذا ما قالته باسارا في تلك الليلة. كانت حكيمة و شرحت أهمية العلاقات ، وكان لهذا صدى لدى جريد. قبل أن يسقط قلب مرسيدس في هاوية لا يمكن السيطرة عليها ، ركض و أمسك بها.

“إذا حاول أعضاء البرج التنقل بين القارات ، فستصبح المشكلة خطيرة. سوف نظهر حتما بعض العلامات و سوف تطاردنا التنانين”.

بعد بضع سنوات ، عاد أجنوس إلى كونه مستحضر أرواح عادي. كانت عيناه اللتان استعادتا الهدوء متناسبة مع الانخفاض الحاد في القوة القتالية ، كانتا تلمعان بحدة كما كانت من قبل. ذكّر شعره الأخضر الناس بسنواته الأولى عندما كان سيئ السمعة.

 

 

“كل تنين في العالم سيلاحظ و يهدف إلى قوة بعل ، والتي تم اكتشافها و استهدافها من قبل التنانين في الشرق فقط. في أعقاب ذلك ، ستهلك القارة الشرقية”.

 

 

“الفقراء الموتى ، فكروا في استيائكم.”

“لذا يا جريد ، يجب أن تذهب إلى الشرق نيابة عنا. تأكد من تدمير تلك القوة قبل أن يحصل عليها شخص ما ويستغلها”.

هذا ما قالته باسارا في تلك الليلة. كانت حكيمة و شرحت أهمية العلاقات ، وكان لهذا صدى لدى جريد. قبل أن يسقط قلب مرسيدس في هاوية لا يمكن السيطرة عليها ، ركض و أمسك بها.

 

 

[حدثت مهمة رائد!] 

 

 

 

[دمر شظية سلطة بعل]

لن يكون قادرًا على إنقاذهم مرة أخرى هذه المرة.

 

 

[الصعوبة: غير قادر على القياس.

 

 

 

شاهدت بيتي مقاول بعل في هذه الحقبة و تتوقع أنه سيفقد مؤهلاته قريبًا. دمر شظية سلطة بعل التي سوف تتسرب في هذا الوقت حتى لا تقع في يد غيره.

“ارفع سيفك يا تساو.”

 

شروط إنهاء المهمة: تدمير شظية سلطة بعل.

شروط إنهاء المهمة: تدمير شظية سلطة بعل.

 

 

“التفكير بإيجابية… أنا سعيد لأن لديك شعور بالمسؤولية. في كل مرة يقابل فيها حبيبة جديدة ، سيتخلى بون عن حبيبته السابقة”.

مكافئة إنهاء المهمة: هدية بيتي. سيزداد التقارب مع بيتي.

 

 

بدا وكأن أغلال أجنوس مكسورة. في الماضي ، كان مقاول بعل ، الشيء الوحيد الذي آمن به و اعتمد عليه ، كانت في الواقع الظلمة التي دفعته إلى هاوية أعظم.

حالة فشل المهمة: شخص آخر يحصل على جزء من سلطة بعل.

 

 

“الأمر خطير للغاية لأن قوة بعل المختلطة في روح المقاول ستطلق و تسرب”.

نتيجة فشل المهمة: سيظهر عدو قوي جديد امتص قوة بعل. هناك احتمال كبير لحدوث أضرار جسيمة بالقارة الشرقية.]

 

 

 

[هل ترغب في قبول المهمة؟] 

“هذا التنين يطمع في قوة بعل. إذا تم الاستيلاء عليها ، ستصبح المدينة غبارًا دون أي وقت لإنقاذ الناس. بادئ ذي بدء ، اعملوا معًا و ساعد اليانغبان. ثم ابحث عن فرصة لتدمير سلطة بعل”.

 

 

كان الأمر مشؤومًا فقط من مستوى الصعوبة. في المقام الأول ، كانت مهمة من المرجح أن تشمل التنانين. كان من الواضح أنه لن يكون من السهل حلها. كان الخبر السار هو أنه لن يكون هناك ضرر على جريد بشكل فردي إذا فشلت المهمة ، لكن هذا لم يكن مريحًا على الإطلاق.

“الفقراء الموتى ، فكروا في استيائكم.”

 

 

شعب ‘تشو’ و ‘شينغ’ – لقد كان بالفعل حزينًا عند التفكير في جميع الجنود و عائلاتهم الذين شاركوا و ساعدوا في الحرب بين البشر و الشياطين العظيمة.

 

 

ظهرت ابتسامة مريرة على وجه بيتي الذي عادة ما يكون خاليًا من التعبيرات. “أنا آسفة. لقد ترددت لأنني شعرت بالأسف من أجله. كله خطأي. سأتحمل المسؤولية وسأعاقب”.

“هل هذا شيء يمكنني حله…؟”

“ما هذا…؟”

 

 

سيكون الأمر صعبًا – حتى لو تلقى مثل هذه الإجابة ، فإن جريد سيقبل المهمة. لم يكن يريد أن تصبح القارة الشرقية خرابًا. كان الجواب الذي عاد يبعث على الأمل بشكل مدهش.

 

 

“إذا حاول أعضاء البرج التنقل بين القارات ، فستصبح المشكلة خطيرة. سوف نظهر حتما بعض العلامات و سوف تطاردنا التنانين”.

“إنه صعب ، لكنني أعتقد أنه ممكن. لم أكن لأطلب منك ما إذا كنت لا تستطيع التعامل معها”.

[فارس موتك لانتير لا يستجيب. ليس لديك السلطة.]

 

 

“جريد ، أنت تعلم أن القارة الشرقية هي أرض الآلهة. في الماضي ، كانت الوحوش الأربعة الميمونة موجودة كآلهة حامية و كان لها تأثير على كل الأشياء. الآن يتدخل الآلهة المطرودة و اليانغبانيين مباشرة في الموقف. بالمقارنة مع هذا المكان ، فإن تدفق القوة السحرية محدود نسبيًا بسبب فيض القوة الإلهية.”

كانت هذه نافذة الإخطار الأكثر شيوعًا بعد فتح حالة الصلاة. ومضت و اختفت من زاوية رؤيته ، مما أعطى جريد شجاعة كبيرة.

 

“ماذا…؟”

“هذا يعني أن الأرض غير مناسبة لاستخدامها كقاعدة من قبل التنانين ، سادة السحر. هذا يعني أن التنانين في الشرق قريبة في الواقع من ‘الخاسرين المختبئين’. من المحتمل جدًا أن يكون بها جرح كبير. من الشائع نسبيًا أن تتنافس التنانين على مواقع المخبأ و هذا يحدث مرة كل بضع مئات من السنين”.

“القدرة على جذب التنانين…”

 

ومض ضوء في الضريح خلفه. كانت علامة على بعث لاعب. نظر شيطان السيف القديم إلى الوراء فقط لتتسع عينيه.

بالتأكيد ، كانت عبارة ‘الخاسر الخفي’ مناسبة. كان ذلك لأن سكان الشرق لم يذكروا أبدًا وجود التنانين. كان التنين الوحيد الذي تحدثوا عنه هو التنين الأزرق ، الذي كان أحد الوحوش الأربعة الميمونة.

“أممم… كانت مرسيدس حزينة. فهمت باسارا… إذًا لا توجد مشكلة… أليس كذلك؟”

 

 

أصبح تعبير جريد أكثر إشراقًا بشكل ملحوظ.

“أممم… كانت مرسيدس حزينة. فهمت باسارا… إذًا لا توجد مشكلة… أليس كذلك؟”

 

 

“تنين مجروح و اختبأ… من الممكن مناقشة احتمالات الفوز.”

 

 

[شخص ما يصلي لك].

كانت فرصة للحصول على عظام التنين و الحراشف. واصل بيبان حديثه بينما كان جريد يشد قبضتيه و كان سعيدًا ، “إنه مشابه لـ غوجيل عندما قمنا بمطاردته. لا تحاول المبالغة في ذلك. حتى لو لم تتمكن من قتلها ، أنا متأكد من أنه يمكنك طردها بعيدًا”.

 

 

 

“……”

‘يجب أن يكونوا أناسًا يصلون من أجلي على هذه الأرض’.

 

“هل هذا شيء يمكنني حله…؟”

تشدد تعبير جريد المبتهج مرة أخرى. تم تجميع قوة جميع أعضاء البرج لمطاردة غوجيل ، بما في ذلك هاياتي. كان هذا يعني أنه من المستحيل على جريد أن يصطاده بمفرده. أصبح الحصول على حراشف التنين و عظامه بعيدًا جدًا.

“جريد ، أنت تعلم أن القارة الشرقية هي أرض الآلهة. في الماضي ، كانت الوحوش الأربعة الميمونة موجودة كآلهة حامية و كان لها تأثير على كل الأشياء. الآن يتدخل الآلهة المطرودة و اليانغبانيين مباشرة في الموقف. بالمقارنة مع هذا المكان ، فإن تدفق القوة السحرية محدود نسبيًا بسبب فيض القوة الإلهية.”

 

‘يجب أن يكونوا أناسًا يصلون من أجلي على هذه الأرض’.

أضافت بيتي تحذيرًا آخر ، “هذا قبل أن يضع التنين يديه على شظية القوة. سوف تصبح قوية بشكل لا يضاهى ولا يمكن السيطرة عليها إذا حصلت على شظية القوة. ثم استسلم وعد. سنهتم به”.

 

 

لماذا ظهر أقوى وحش في القارة الغربية في هذه الأرض الواقعة في أقصى الشرق؟ اشتبه شيطان السيف القديم بشكل طبيعي في آجنوس. لقد أجبر على تفسير ذلك على أنه جلب آجنوس للوحش إلى هنا.

“… نعم.” لم يكن هناك محادثة أخرى. كان الوقت قصيرًا. غادر جريد على الفور إلى القارة الشرقية بينما راقبه أعضاء البرج من مسافة بعيدة.

 

 

 

تنهد بيبان و حدق في بيتي بامتعاض إلى حد ما. “جدتي ، أشعر بخيبة أمل. لماذا وقفتِ مكتوفة الأيدي وشاهدتِ أجنوس وهو يغادر إلى القارة الشرقية؟ إذا كنتِ قد قتلته بنفسك و جعلته يفقد عدم أهليته على هذه الأرض ، فلن نحتاج إلى طلب المساعدة من جريد”.

غرق قلب جريد.

 

 

أغلق بيبان فمه.

لماذا ظهر أقوى وحش في القارة الغربية في هذه الأرض الواقعة في أقصى الشرق؟ اشتبه شيطان السيف القديم بشكل طبيعي في آجنوس. لقد أجبر على تفسير ذلك على أنه جلب آجنوس للوحش إلى هنا.

 

 

لماذا وقع مقاول بعل مع بعل و لماذا فقد مؤهلاته…؟ لقد فهم ذلك من خلال تذكر ماضي بيتي ، الذي سمعه من فرونزالتس ذات يوم في الماضي.

السنوات التي قضاها مع هوانغ جيلدونغ مرت بذهنه. كم عدد الأشخاص الذين حاول إنقاذهم و كم عدد الأشخاص الذين لم يتمكن من إنقاذهم…

 

أصبح تعبير جريد أكثر إشراقًا بشكل ملحوظ.

ظهرت ابتسامة مريرة على وجه بيتي الذي عادة ما يكون خاليًا من التعبيرات. “أنا آسفة. لقد ترددت لأنني شعرت بالأسف من أجله. كله خطأي. سأتحمل المسؤولية وسأعاقب”.

 

 

[شخص ما يصلي لك].

“… أنا أيضًا آسف.”

 

 

 

ارتجف جسد بيبان. لاحظ تصميم بيتي و شعر بالغضب و الحزن.

 

 

 

‘جريد ، من فضلك…’

 

 

 

كان قلب بيبان متلهفًا و هو ينظر إلى بقايا النقل الجماعي لجريد التي كانت تختفي.

 

 

مالت زاوية رؤية جريد. بقيت عيناه الصافيتان عند النافذة المقابلة خلف زملائه. بعد بضع ثوان ، اهتز وضع فاكر في الظل قليلاً. بعد ثوانٍ قليلة…

‘الرجاء إنشاء معجزة مرة أخرى هذه المرة… اعتن بأهل الشرق وهذه الجدة المسكينة.’

 

 

آجنوس حقًا لم يكن له أي علاقة بالتنين. وضع شيطان السيف القديم جانباً كراهيته لـ آجنوس. لقد حسب توقيت الخروج بينما كان ينظر بعصبية إلى الأشخاص الذين يهربون في ارتباك.

***

 

 

 

[شخص ما يصلي لك].

‘يجب أن يكونوا أناسًا يصلون من أجلي على هذه الأرض’.

 

“ما الذي أتى بـ كلاكما إلى هنا…؟”

كانت هذه نافذة الإخطار الأكثر شيوعًا بعد فتح حالة الصلاة. ومضت و اختفت من زاوية رؤيته ، مما أعطى جريد شجاعة كبيرة.

سيكون الأمر صعبًا – حتى لو تلقى مثل هذه الإجابة ، فإن جريد سيقبل المهمة. لم يكن يريد أن تصبح القارة الشرقية خرابًا. كان الجواب الذي عاد يبعث على الأمل بشكل مدهش.

 

 

‘يجب أن يكونوا أناسًا يصلون من أجلي على هذه الأرض’.

 

 

 

في القارة الشرقية.

 

 

شكك شيطان السيف القديم في المشهد الذي يتكشف في المدينة أسفل الضريح.

كان الهواء اللطيف مختلفًا تمامًا عما كان يتنفسه منذ لحظة. وهبت الريح برائحة إبر الصنوبر. مطهرتًا رأسه.

 

 

كانت باسارا أكبر بكثير من جريد. كانت من العائلة الإمبراطورية و دوقًا صعد إلى رتبة إمبراطورة بإرادة الإمبراطور السابق. لقد اهتمت بكل شعبها. كانت لديها أفكار عميقة للغاية و لديها قدرة ممتازة على قراءة الموقف. قرأت حزن مرسيدس في مكان الزفاف واستنتجت علاقة مرسيدس بجريد. وزنت الموقف الذي تزوج فيه الاثنان أو لم يتزوجا ، واعتبرت الخيار الأفضل.

‘عجل.’

 

 

“أنا لا أعرف ذلك الرجل.”

عادة ، كان يقوم أولاً بزيارة الملك تشو ليقول مرحبًا عند مجيئه إلى القارة الشرقية ، لكنه لم يستطيع تحمل ذلك اليوم. تحرك جريد على الفور نحو وجهته. لقد استخدم شونبو على التوالي.

[الصعوبة: غير قادر على القياس.

 

 

***

 

 

كائنات نهائية ذات تفوق – على وجه الخصوص ، كان من الصعب تخمين قوة التنانين التي كانت موجودة منذ البداية. فقط من خلال التخلي عن الفطرة السليمة التي تراكمت في السابق و إضافة الخيال ، تمكن من فهم الخطوط العريضة بشكل غامض. لم يستطع إخفاء توتره من الإيحاء بأنه يمكنه مواجهتهم مباشرة.

في كايا.

 

 

“الفقراء الموتى ، فكروا في استيائكم.”

مات شيطان السيف القديم دون معرفة ما حدث و تم إحياؤه على الفور. كان سعيدًا لأن مكان موته و نقطة قيامته هما نفس المكان. هذا سمح له بتحديد حالة الوفاة.

“……”

 

كان شيطان السيف القديم يمسك بوجهه بالإحباط عندما تجاوز آجنوس شيطان السيف القديم. “إذا كنت تريد إنقاذ الناس ، فمن الأفضل مساعدة اليانغبان.”

“ما هذا…؟”

سيكون الأمر صعبًا – حتى لو تلقى مثل هذه الإجابة ، فإن جريد سيقبل المهمة. لم يكن يريد أن تصبح القارة الشرقية خرابًا. كان الجواب الذي عاد يبعث على الأمل بشكل مدهش.

 

 

شكك شيطان السيف القديم في المشهد الذي يتكشف في المدينة أسفل الضريح.

“لقد مر وقت طويل منذ أن بعثت على السطح.”

 

‘جريد ، من فضلك…’

كان تنين ضخم في حالة هياج. كان مختلفًا تمامًا عن التنين الأزرق ، أحد رموز القارة الشرقية. كان جسمه كبيرًا وله أجنحة. كان ينفث نارا كلما فتح فمه و كانت تعابيره شريرة جدا.

 

 

“أممم… كانت مرسيدس حزينة. فهمت باسارا… إذًا لا توجد مشكلة… أليس كذلك؟”

“تنين…”

 

 

كان فانتنر صريحًا. لم يتردد في توبيخ تجاوزات صديقه. لقد كان موقفًا جاء من حسن النية. كان يميل إلى الاهتمام و تحذير قوي حتى لا يخطئ صديقه في انتهاك الأخلاق. كان هذا ما أحبه جريد.

لماذا ظهر أقوى وحش في القارة الغربية في هذه الأرض الواقعة في أقصى الشرق؟ اشتبه شيطان السيف القديم بشكل طبيعي في آجنوس. لقد أجبر على تفسير ذلك على أنه جلب آجنوس للوحش إلى هنا.

من أجل تربية بذور الوحدة ، أثارت القضية مع جريد. طلبت من جريد الذهاب إلى مرسيدس. شجعت حب الإثنين ليؤتي ثماره.

 

 

ومض ضوء في الضريح خلفه. كانت علامة على بعث لاعب. نظر شيطان السيف القديم إلى الوراء فقط لتتسع عينيه.

 

 

“أعتقد أن بعل صممها على هذا النحو عن قصد.”

“آجنوس ، أنت!”

 

 

“لقد مر وقت طويل منذ أن بعثت على السطح.”

 

 

 

أُقيم أجنوس في الجحيم كلما مات. لقد كان نوعًا من العقوبة و أحد المضايقات التي تلقاها مقاول بعل. لكن في هذه اللحظة تحرر منها. لم تكن هناك نقطة قيامة معينة ، فقام بأقرب قاعدة قيامة. كان يعتقد أنها كانت ميزة مناسبة.

 

 

“مقاول بعل في هذا العصر سيفقد مؤهلاته”. كانت بيتي مختلفة عن بيبان. لم يكن هناك أي انحرافات من حولها ، لذلك كشفت على الفور عن عملها. كانت المحتويات مروعة.

“ما هذا التنين؟ كم عدد الأشخاص الذين يجب أن تؤذيهم ليجعلك ذلك تشعر بتحسن؟”

 

 

 

“أنا لا أعرف ذلك الرجل.”

تنهد بيبان و حدق في بيتي بامتعاض إلى حد ما. “جدتي ، أشعر بخيبة أمل. لماذا وقفتِ مكتوفة الأيدي وشاهدتِ أجنوس وهو يغادر إلى القارة الشرقية؟ إذا كنتِ قد قتلته بنفسك و جعلته يفقد عدم أهليته على هذه الأرض ، فلن نحتاج إلى طلب المساعدة من جريد”.

 

“أعتقد أن علاقات الناس ومشاعرهم يجب أن تكون نقطة انطلاق وليس حجر عثرة”.

بعد بضع سنوات ، عاد أجنوس إلى كونه مستحضر أرواح عادي. كانت عيناه اللتان استعادتا الهدوء متناسبة مع الانخفاض الحاد في القوة القتالية ، كانتا تلمعان بحدة كما كانت من قبل. ذكّر شعره الأخضر الناس بسنواته الأولى عندما كان سيئ السمعة.

“ماذا…؟”

 

 

“اليانغبان يموتون بسهولة. تنين… إنه رائع مثل الإشاعات”.

 

 

 

“اللعنة! هذا ليس وقت الإعجاب! سيتم تدمير المدينة!”

 

 

***

آجنوس حقًا لم يكن له أي علاقة بالتنين. وضع شيطان السيف القديم جانباً كراهيته لـ آجنوس. لقد حسب توقيت الخروج بينما كان ينظر بعصبية إلى الأشخاص الذين يهربون في ارتباك.

“ما نوع هذه الوحوش…؟”

 

ومض ضوء في الضريح خلفه. كانت علامة على بعث لاعب. نظر شيطان السيف القديم إلى الوراء فقط لتتسع عينيه.

سأله أجنوس ، “هل تريد أن تنقذ الناس؟”

 

 

حالة فشل المهمة: شخص آخر يحصل على جزء من سلطة بعل.

“هل تحاول السخرية مني؟ هذا صحيح! أريد أن أنقذهم! أنت تؤذي الناس بسهولة ، لذا فأنت لا تفهم ، لكني…! نحن…!”

“بعبارة أخرى ، يجب أن يكون البرج مسؤولاً عن هذا الحادث ، لكن حدثت مشكلة. اكتشفت الجدة بيتي أن المقاول الحالي موجود في القارة الشرقية. إنه ليس اختصاصنا”.

 

 

السنوات التي قضاها مع هوانغ جيلدونغ مرت بذهنه. كم عدد الأشخاص الذين حاول إنقاذهم و كم عدد الأشخاص الذين لم يتمكن من إنقاذهم…

تنهد بيبان و حدق في بيتي بامتعاض إلى حد ما. “جدتي ، أشعر بخيبة أمل. لماذا وقفتِ مكتوفة الأيدي وشاهدتِ أجنوس وهو يغادر إلى القارة الشرقية؟ إذا كنتِ قد قتلته بنفسك و جعلته يفقد عدم أهليته على هذه الأرض ، فلن نحتاج إلى طلب المساعدة من جريد”.

 

 

لن يكون قادرًا على إنقاذهم مرة أخرى هذه المرة.

 

 

لماذا وقع مقاول بعل مع بعل و لماذا فقد مؤهلاته…؟ لقد فهم ذلك من خلال تذكر ماضي بيتي ، الذي سمعه من فرونزالتس ذات يوم في الماضي.

كان شيطان السيف القديم يمسك بوجهه بالإحباط عندما تجاوز آجنوس شيطان السيف القديم. “إذا كنت تريد إنقاذ الناس ، فمن الأفضل مساعدة اليانغبان.”

 

 

“الأمر خطير للغاية لأن قوة بعل المختلطة في روح المقاول ستطلق و تسرب”.

“ماذا…؟”

كان فانتنر صريحًا. لم يتردد في توبيخ تجاوزات صديقه. لقد كان موقفًا جاء من حسن النية. كان يميل إلى الاهتمام و تحذير قوي حتى لا يخطئ صديقه في انتهاك الأخلاق. كان هذا ما أحبه جريد.

 

 

“هذا التنين يطمع في قوة بعل. إذا تم الاستيلاء عليها ، ستصبح المدينة غبارًا دون أي وقت لإنقاذ الناس. بادئ ذي بدء ، اعملوا معًا و ساعد اليانغبان. ثم ابحث عن فرصة لتدمير سلطة بعل”.

 

 

[الصعوبة: غير قادر على القياس.

“هههه…؟ انظر الى هذا الرجل؟ تريد القتال معي الآن؟ أنت ذاهب لمساعدة الناس؟ من سيصدق كلامك؟ أنت فقط تستخدم الحيلة لأكل قوة بعل مرة أخرى”.

“القدرة على جذب التنانين…”

 

“ما نوع هذه الوحوش…؟”

“لا يهم إذا كنت تصدق أو لا تصدق. في المستقبل ، سأفعل فقط ما أريد القيام به”.

 

 

“……”

بدا وكأن أغلال أجنوس مكسورة. في الماضي ، كان مقاول بعل ، الشيء الوحيد الذي آمن به و اعتمد عليه ، كانت في الواقع الظلمة التي دفعته إلى هاوية أعظم.

 

 

 

“أدخل الظل ، لانتير.”

كانت هذه نافذة الإخطار الأكثر شيوعًا بعد فتح حالة الصلاة. ومضت و اختفت من زاوية رؤيته ، مما أعطى جريد شجاعة كبيرة.

 

“التفكير بإيجابية… أنا سعيد لأن لديك شعور بالمسؤولية. في كل مرة يقابل فيها حبيبة جديدة ، سيتخلى بون عن حبيبته السابقة”.

[فارس موتك لانتير لا يستجيب. ليس لديك السلطة.]

 

 

“الفقراء الموتى ، فكروا في استيائكم.”

“ارفع سيفك يا تساو.”

كان فانتنر صريحًا. لم يتردد في توبيخ تجاوزات صديقه. لقد كان موقفًا جاء من حسن النية. كان يميل إلى الاهتمام و تحذير قوي حتى لا يخطئ صديقه في انتهاك الأخلاق. كان هذا ما أحبه جريد.

 

السنوات التي قضاها مع هوانغ جيلدونغ مرت بذهنه. كم عدد الأشخاص الذين حاول إنقاذهم و كم عدد الأشخاص الذين لم يتمكن من إنقاذهم…

[فارس موتك تساو لا يستجيب. ليس لديك السلطة.]

 

 

 

لم يرد أحد على النداء. فقد علاقته بالكائنات التي اكتسبها خلال أيام عمله كمقاول بعل. تعرض للعزلة المفاجئة التي جعلت قلبه ينبض بالهواء البارد. ومع ذلك ، استمر آجنوس بحزم.

[شخص ما يصلي لك].

 

حالة فشل المهمة: شخص آخر يحصل على جزء من سلطة بعل.

“الفقراء الموتى ، فكروا في استيائكم.”

ترجمة : Don Kol

 

 

ظهرت العشرات من اللاموتى حول آجنوس المتقدم. كانوا جنود هيكل عظمي ضئال يحملون سيوفًا و أقواسًا حديدية صدئة. كانوا التوابع الافتراضيين لمستحضر الأرواح. آجنوس لم يهتم. مد يده و سحب سلاحًا من مخزونه. قام بتسليح نفسه بالعصا القديمة التي كانت تستخدم في الماضي و التي بدت فترة بعيدة جدًا. “سأبدأ من جديد.”

‘عجل.’

 

 

“أنت…؟” اتسعت عيون شيطان السيف القديم عندما كان يحدق بهدوء في ظهر أجنوس. الجزء العلوي من جسم آجنوس ، الذي تم الكشف عنه من خلال رداءه الرفراف ، لم يكن له جلد أو لحم. كانت عظامه و أعضائه مكشوفة عارية و بدا أكثر بشاعة و رثًا من الجنود الهياكل العظمية الواقفة بجانبه.

 

 

“التفكير بإيجابية… أنا سعيد لأن لديك شعور بالمسؤولية. في كل مرة يقابل فيها حبيبة جديدة ، سيتخلى بون عن حبيبته السابقة”.

لم يكن من السهل على معظم الناس التعامل مع ذلك ، لكن تعبير آجنوس لم يتردد. لقد كان أكثر هدوءًا و قوة مما كان عليه قبل وفاته من قبل شيطان السيف القديم. كان يشعر بالحرارة من العيون الذهبية التي بدت باردة مثل المعدن و جعلت شيطان السيف القديم يشعر بالغرابة.

“… نعم.” لم يكن هناك محادثة أخرى. كان الوقت قصيرًا. غادر جريد على الفور إلى القارة الشرقية بينما راقبه أعضاء البرج من مسافة بعيدة.

 

“أنا لا أعرف ذلك الرجل.”

ترجمة : Don Kol

 

 

‘جريد ، من فضلك…’

“ما هذا التنين؟ كم عدد الأشخاص الذين يجب أن تؤذيهم ليجعلك ذلك تشعر بتحسن؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط