نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Overgeared 1559

الفصل 1559

الفصل 1559

الفصل 1559

 

أشعر بي. انظر لي ، أطمع بي ، ابتلعني ، واجعلني ملكك.

 

 

أشعر بي. انظر لي ، أطمع بي ، ابتلعني ، واجعلني ملكك.

تم تضخيم إرادة الجرم السماوي المظلم مرارًا و تكرارًا. تم سحر اليانغبان و الشياطين في الميدان على الفور. لقد نسوا الماضي و الحاضر ، وفقدوا أنفسهم عندما بدأوا في الهوس بالمستقبل الذي تقترحه الحبة. كانوا مقتنعين بأن مستقبلهم بعد ابتلاع الحبة سيكون عظيماً. كان ذلك إعتمادًا على الطاقة الهائلة الموجودة في الحبة.

يعتقد معظم الناس خطأ أن نفس التنين هو سحر العناصر. كان ذلك لأن النفس له سمات. في الواقع ، كان التنفس أشبه بكتلة نقية من القوة السحرية. كانت السمات المتراكبة عاملاً إضافيًا و تخصصت في إحداث حالات غير طبيعية. كان الضرر الفعلي ضررًا حقيقيًا يتناسب مع مقدار القوة السحرية. كان يعني أن جميع أنواع المقاومة و التفاوتات كانت عديمة الفائدة.

 

 

‘سأكون على يقين من أن احتل المركز الأول في التجارب القادمة بهذه القوة.’

 

 

“الآن. اذهب وحطم الشظية”.

‘لن تكون هناك حاجة لعبادة البشر. هذا الشيء. في اللحظة التي أضع فيها يدي عليه ، سأصبح إلهاً.’

 

 

 

‘سأعود إلى الجحيم وألبس تاجًا.’

 

 

[لقد مت.]

‘سأنتقم. سأنتقم بالتأكيد…’

 

 

 

كانت شظية سلطة بعل مثل الفرن. لقد استحوذت على رغبات و استياء جميع الكائنات الحية من حولها.

نعم ، كانت علاقة لا يمكن إصلاحها. كان استهلاك عواطفه فيما يتعلق بـ آجنوس رفاهية في حد ذاتها.

 

 

في تصاعد الحرارة مات العقل و المعرفة. عوى كلا من اليانغبان و الشياطين مثل الوحوش. لم يدركوا أن أيديهم الممتدة نحو الحبة كانت تحفر في أدمغة زملائهم. لم يشعروا أن أيدي زملائهم تشد عيونهم عند النظر إلى الحبة.

 

 

 

كان كل شيء ضئيلاً أمام الحبة. لقد رغبوا فقط في الحصول على الحبة دون التعرف على أي شيء آخر غير الحبة. 

‘لن تكون هناك حاجة لعبادة البشر. هذا الشيء. في اللحظة التي أضع فيها يدي عليه ، سأصبح إلهاً.’

 

“لا ، أنت لم تفسدها. أنا بصراحة لا أعرف ما الذي يحدث ، لكن شكرًا لك على الاستمرار. حقا” جاء صوت من فوق رأسه.

كورارارارا!

 

 

 

ذابت العظام و اللحم من النيران التي أطلقها التنين في السماء. ومع ذلك ، لم يهتم بها أحد. على الأرض التي تحولت إلى بحر من النار ، بدا أن الشياطين و اليانغبان يرقصون. بدا الأمر وكأنه جحيم غريب.

رفع أجنوس عينيه عن الصبي الذي لم يفهمه و اتصل بالعين مع شيطان السيف القديم.

 

ومع ذلك ، كانت الشياطين مختلفة. كان لديهم توافق جيد مع الطاقة الشيطانية. لقد كانوا بالفعل قريبين من الحبة منذ البداية و لم يتم خداعهم بسهولة.

“انهم مجانين.” تنهد شيطان السيف القديم. تحطمت روح العالم. لم يستطع معرفة ما يجب فعله أولاً في هذا الموقف المخيف و المربك.

كانت شظية سلطة بعل مثل الفرن. لقد استحوذت على رغبات و استياء جميع الكائنات الحية من حولها.

 

 

كياااك!

رفع أجنوس عينيه عن الصبي الذي لم يفهمه و اتصل بالعين مع شيطان السيف القديم.

 

 

كان جنود الهيكل العظمي لـ آجنوس يغرقون في النيران. أجنوس ، الذي كان يشاهد القتلى عبثاً ، تحدث إليه ، “بعد ثلاث ثوانٍ من تشكل اللهب ، سينخفض ​​معامل الضرر بشكل حاد. تذكر تسلسل النيران وتحرك.”

خطوة.

 

 

خطوة.

الفصل 1559

 

 

ألقى آجنوس بنفسه في حاجز النار الهائج. بدا من الصواب أنه سيتحول إلى رماد ، لكنه عبره دون أن يصاب بأذى. طارده شيطان السيف القديم أثناء النقر على لسانه.

“اممم…!” أظهر شيطان السيف القديم العصبية. كان يخشى أن يقع جزء من السلطة في يد الشيطان و يحاول اختراق ألسنة اللهب.

 

 

‘ماذا أفعل مع هذا الرجل؟’

 

 

من ناحية أخرى ، كان لا مفر منه لجريد. كان يعلم أنه كان حدثًا لا بد منه. لقد تحمل المسؤولية التي يجب حلها.

لم يعجبه الوضع.

 

 

 

النيران التي انتشرت مثل الأمواج و شكلت متاهة ، الحرارة المجنونة التي كانت ساخنة كاللهب ، ظهور التنين الواقف شامخًا مثل الجبل ، أجنوس الذي يراقب المشهد بهدوء ، و الدمار الذي بدا حتميًا.

 

 

ومع ذلك ، فإن جريد فعل ذلك. ظهر على الساحة لحظة الأزمة اليائسة و كأنه كان ينتظر. في هذه المرحلة ، كان تطورًا مثل مانهوا أو رواية. بدا الموقف معجزة لشيطان السيف القديم ، الذي لم يكن يعرف شيئًا عن برج الحكمة ، و بيتي ، و الرواد ، وما إلى ذلك.

لم يكن هناك سوى اليأس. كان شيطان السيف القديم محبطًا ، لكنه تقدم إلى الأمام. هاجم اللهب بالطريقة التي اقترحها آجنوس و قدم يد العون للأشخاص المحاصرين في المتاهة. قبل أن يعرف ذلك ، كان جسده مغطى بالحروق. لقد أحرق جسده مرارًا و تكرارًا لإنقاذ الأشخاص المهددين بالنيران التي لم تضعف بعد.

كان آجنوس على يقين من ذلك.

 

 

“اضحك إذا كنت تريد أن تضحك. لن أرمش حتى لو سخرت مني!” قام شيطان السيف القديم بالاتصال بالعين مع آجنوس و زأر.

 

 

شعر أجنوس أن الصوت الذي يتكلم أثناء التنفس بخشونة كان مختلفًا عن المعتاد. لم يكن الأمر مزعجًا أو غير سار. لم يرتفع الحسد و الغيرة و الشعور بالدونية. بل كان الشعور بالإحباط في صدره مثقوبًا بطريقة منعشة. بدأ قلبه البارد يسخن مرة أخرى. تضخمت المشاعر.

كان يعاني من ألم حارق من يديه الممتدة إلى صبي. لم يستطع الصبي المعزول أن يمسك بيده و أصبح رمادًا عندما اقترب أجنوس من جانب الصبي.

في هذه الأثناء ، كان آجنوس مستحضر أرواح. كان للـ لاموتى الذين استدعاهم في الأساس تأثيرات شريرة و طاقة شيطانية. كان من الممكن إرباكهم بينها و بين الطاقة الشيطانية المتضخمة إذا استخدم انفجار الجثة. انفجر الجنود الهياكل العظمية في كل مكان و سببوا العمى لكلا من اليانغبان والتنين. لقد نسوا موقع الحبة التي كانوا يطاردونها منذ فترة و تجولوا في اتجاه مختلف تمامًا.

 

 

“اثبت مكانك.”

 

 

 

لم يخلع رداء الصبي مع الكرات النارية الملتصقة به. بدلاً من ذلك ، اعتنقه و أمسك بالصبي ، وسحب الصبي للخارج بعناية حتى لا ينزعج الصبي.

خطوة.

 

 

“شكرا لك…!”

‘حكمها غير واضح… الاحتمالات جيدة بما فيه الكفاية.’

 

“لا ، أنت لم تفسدها. أنا بصراحة لا أعرف ما الذي يحدث ، لكن شكرًا لك على الاستمرار. حقا” جاء صوت من فوق رأسه.

اعتمد الصبي الدامع على آجنوس. كان ذلك لأنه لم يكن يعلم أن أجنوس كان قاتلاً لا يستطيع أن يغسل خطاياه حتى لو أنقذ مليون شخص آخرين في المستقبل. لم ير الصبي جثة أجنوس القبيحة مخبأة في رداءه المحترق.

 

 

اعتمد الصبي الدامع على آجنوس. كان ذلك لأنه لم يكن يعلم أن أجنوس كان قاتلاً لا يستطيع أن يغسل خطاياه حتى لو أنقذ مليون شخص آخرين في المستقبل. لم ير الصبي جثة أجنوس القبيحة مخبأة في رداءه المحترق.

“… رجل مثير للاشمئزاز” عبس شيطان السيف القديم وانتقد آجنوس. لم يكن حتى فقد قوته حتى اتخذ زعم حسن النية. كان الأمر سخيفًا جدًا لدرجة أن شيطان السيف القديم سخر منها.

 

 

 

“لا فائدة من التفكير في إنقاذ نفسك حتى تستعيد قوتك. لن يتم غسل ماضيك أبدًا بغض النظر عن الحيل التي تجربها في المستقبل. سيتذكر الجميع آثامك و سيكرهونك إلى الأبد”.

ترجمة : Don Kol

 

حدث ذلك في اللحظة التي تحولت فيها رؤيته الرمادية إلى الظلام أخيرًا.

“أين والديك؟”

 

 

 

لم يواجه آجنوس انتقادات شيطان السيف القديم التي كانت قريبة من لعنة. سأل الصبي فقط و أجاب الصبي بصعوبة.

 

 

“الآن. اذهب وحطم الشظية”.

“ماتوا قبل بضع سنوات…”

لقد عززت للتو حقيقة أنني لا قيمة لي.

 

‘كنت أرغب في توجيه ضربة…’

“ربما أكون أنا من قتلهم.”

 

 

 

“……؟”

 

 

 

رفع أجنوس عينيه عن الصبي الذي لم يفهمه و اتصل بالعين مع شيطان السيف القديم.

“لا ، أنت لم تفسدها. أنا بصراحة لا أعرف ما الذي يحدث ، لكن شكرًا لك على الاستمرار. حقا” جاء صوت من فوق رأسه.

 

 

“لا أعتقد أنني أستطيع محو ماضي. لا أنوي أن أسأل أي شخص عن المغفرة ، ولا أنوي أن أكون شخصًا جيدًا”.

كان أقرب إلى التذمر منه إلى الوعد.

 

‘سأنتقم. سأنتقم بالتأكيد…’

كان أقرب إلى التذمر منه إلى الوعد.

 

 

اليوم ، أنا مستعد لقتل تنين.

“أنا ببساطة سأعيش كما يحلو لي ، بينما أفعل الأشياء التي أريد أن أفعلها.”

 

 

كان يعاني من ألم حارق من يديه الممتدة إلى صبي. لم يستطع الصبي المعزول أن يمسك بيده و أصبح رمادًا عندما اقترب أجنوس من جانب الصبي.

كانت كلمات غاضبة لا تحمل أي إحساس بالمسؤولية و تثير الشعور بالاشمئزاز. كان شيطان السيف القديم يجد هذا الموقف مثيرًا للاشمئزاز عندما كان لديه فكرة فجأة. لم يشعر بالاشمئزاز عندما أنقذ آجنوس الطفل الآن. كان هذا يعني أن شيطان السيف القديم لم يكن ليحبه بغض النظر عما قاله آجنوس.

عرف السبب بسرعة.

 

الفصل 1559

نعم ، كانت علاقة لا يمكن إصلاحها. كان استهلاك عواطفه فيما يتعلق بـ آجنوس رفاهية في حد ذاتها.

“اثبت مكانك.”

 

في تصاعد الحرارة مات العقل و المعرفة. عوى كلا من اليانغبان و الشياطين مثل الوحوش. لم يدركوا أن أيديهم الممتدة نحو الحبة كانت تحفر في أدمغة زملائهم. لم يشعروا أن أيدي زملائهم تشد عيونهم عند النظر إلى الحبة.

فقط تجاهله. في الوقت الحالي ، كان من الصواب التركيز على الوضع.

“اعطني اياه! إنها لي!”

 

لم يكن هدف آجنوس هو قتل التنين. كان من المستحيل في المقام الأول ذلك. كان من المنطقي أن اللاعبين لا يستطيعون تهديد التنانين. كانت نتيجة المعلومات و المعرفة التي تراكمت لدى آجنوس حتى الآن. جعل أجنوس تدمير شظية سلطة بعل على رأس أولوياته. كان هذا أفضل ما يمكنه فعله الآن.

‘إنه كتدحرج القمامة على جانب الطريق. براز الكلب. لا داعي للاهتمام به…’

إذا كان التنين المسمى إفريت قد أفرط في استخدام أنفاسه ، فربما يكون قد تم القضاء على اليانغبانيين في الميدان. ومع ذلك ، فهو غير قادر حاليًا على إطلاق أنفاسه و كان يتنفس فقط. حتى ذلك كان مصحوبا بالدم.

 

لاحظ شيطان السيف القديم في وقت متأخر. كانت النيران التي ملأت رؤيته تتلاشى. تم فتح أقصر طريق لشظية القوة. معظم الأنفاس التي أطلقها التنين متأخرًا كانت تحيط بـ آجنوس. لقد كان موقفًا أنشأه آجنوس باستخدام انفجار الجثة.

كان تركيز شيطان السيف القديم لا يصدق بعد أن استعاد عقله. سرعان ما أنقذ الناس من متاهة النيران و لفت انتباه التنين و هو يقترب تدريجياً من الحبة. لقد استخدم مهارات تركيب فخ القاتل و كانت آثار المصائد لا حصر لها حسب شكلها. للوهلة الأولى ، بدا وكأنه لاعب متعدد المستويات.

 

 

 

‘إنها مهارة تم ممارستها لأكثر من عام أو عامين.’

ومع ذلك ، فإن جريد فعل ذلك. ظهر على الساحة لحظة الأزمة اليائسة و كأنه كان ينتظر. في هذه المرحلة ، كان تطورًا مثل مانهوا أو رواية. بدا الموقف معجزة لشيطان السيف القديم ، الذي لم يكن يعرف شيئًا عن برج الحكمة ، و بيتي ، و الرواد ، وما إلى ذلك.

 

 

لعبت حالة التنين السيئة أيضًا دورًا رئيسيًا. الدم الذي كان مختلطًا في كل مرة تنفث فيها النيران يشير إلى إصاباتها الداخلية.

 

 

 

‘هذه النار ليست نفس’.

كان كل شيء ضئيلاً أمام الحبة. لقد رغبوا فقط في الحصول على الحبة دون التعرف على أي شيء آخر غير الحبة. 

 

 

يعتقد معظم الناس خطأ أن نفس التنين هو سحر العناصر. كان ذلك لأن النفس له سمات. في الواقع ، كان التنفس أشبه بكتلة نقية من القوة السحرية. كانت السمات المتراكبة عاملاً إضافيًا و تخصصت في إحداث حالات غير طبيعية. كان الضرر الفعلي ضررًا حقيقيًا يتناسب مع مقدار القوة السحرية. كان يعني أن جميع أنواع المقاومة و التفاوتات كانت عديمة الفائدة.

يعتقد معظم الناس خطأ أن نفس التنين هو سحر العناصر. كان ذلك لأن النفس له سمات. في الواقع ، كان التنفس أشبه بكتلة نقية من القوة السحرية. كانت السمات المتراكبة عاملاً إضافيًا و تخصصت في إحداث حالات غير طبيعية. كان الضرر الفعلي ضررًا حقيقيًا يتناسب مع مقدار القوة السحرية. كان يعني أن جميع أنواع المقاومة و التفاوتات كانت عديمة الفائدة.

 

 

إذا كان التنين المسمى إفريت قد أفرط في استخدام أنفاسه ، فربما يكون قد تم القضاء على اليانغبانيين في الميدان. ومع ذلك ، فهو غير قادر حاليًا على إطلاق أنفاسه و كان يتنفس فقط. حتى ذلك كان مصحوبا بالدم.

 

 

 

كان آجنوس على يقين من ذلك.

“بعل يريد لعبة ممتعة” ، بدأت القوة السحرية السوداء ترفرف حول أجنوس و هو يتحدث بطريقة ساخرة. كان ذلك في أعقاب الاستيلاء على واحدة من القوى القليلة المتبقية في رونيته. أطلق طاقة شيطانية و أصبح هدفًا للتنانين و اليانغبانيين.

 

 

‘حكمها غير واضح… الاحتمالات جيدة بما فيه الكفاية.’

 

 

كان يعاني من ألم حارق من يديه الممتدة إلى صبي. لم يستطع الصبي المعزول أن يمسك بيده و أصبح رمادًا عندما اقترب أجنوس من جانب الصبي.

لم يكن هدف آجنوس هو قتل التنين. كان من المستحيل في المقام الأول ذلك. كان من المنطقي أن اللاعبين لا يستطيعون تهديد التنانين. كانت نتيجة المعلومات و المعرفة التي تراكمت لدى آجنوس حتى الآن. جعل أجنوس تدمير شظية سلطة بعل على رأس أولوياته. كان هذا أفضل ما يمكنه فعله الآن.

 

 

‘إنها مهارة تم ممارستها لأكثر من عام أو عامين.’

كورارارارا!

 

 

رفضت شظية القوة الشياطين. ابتلعت من اقترب منها في الاتجاه المعاكس و زادت طاقتها. اختفت الشياطين عبثا.

كانت شظية سلطة بعل أساسًا روابط طاقة شيطانية. كان هذا هو السبب في أن اليانغبانيين لم يستطيعوا بسهولة تضييق المسافة و السر وراء مصائد شيطان السيف القديم التي تستخدم المصنوعات اليدوية مع السحر الأسود لجذب انتباه التنين. أعمي اليانغبان و التنين بسبب شظية القوة و أصبحا في غاية البساطة. كان من الممكن كسب الوقت عن طريق تشتيت انتباههم باستخدام طاقة مماثلة لشظية الطاقة.

 

 

 

في هذه الأثناء ، كان آجنوس مستحضر أرواح. كان للـ لاموتى الذين استدعاهم في الأساس تأثيرات شريرة و طاقة شيطانية. كان من الممكن إرباكهم بينها و بين الطاقة الشيطانية المتضخمة إذا استخدم انفجار الجثة. انفجر الجنود الهياكل العظمية في كل مكان و سببوا العمى لكلا من اليانغبان والتنين. لقد نسوا موقع الحبة التي كانوا يطاردونها منذ فترة و تجولوا في اتجاه مختلف تمامًا.

قام بتحليل الوضع بناءً على المشهد و لاحظ الأمل.

 

كانت شظية سلطة بعل أساسًا روابط طاقة شيطانية. كان هذا هو السبب في أن اليانغبانيين لم يستطيعوا بسهولة تضييق المسافة و السر وراء مصائد شيطان السيف القديم التي تستخدم المصنوعات اليدوية مع السحر الأسود لجذب انتباه التنين. أعمي اليانغبان و التنين بسبب شظية القوة و أصبحا في غاية البساطة. كان من الممكن كسب الوقت عن طريق تشتيت انتباههم باستخدام طاقة مماثلة لشظية الطاقة.

ومع ذلك ، كانت الشياطين مختلفة. كان لديهم توافق جيد مع الطاقة الشيطانية. لقد كانوا بالفعل قريبين من الحبة منذ البداية و لم يتم خداعهم بسهولة.

لقد أفسدت الأمر. لقد فشلت لأنني أفتقر. سيتم تدمير هذه المدينة.

 

تدفقت أنفاس التنين و اليانغبانيين نحو آجنوس. لاحظ شيطان السيف القديم أن هذه كانت فرصته الأخيرة و اندفع إلى الأمام. شعر بنهاية آجنوس خلفه و هو يطعن بكل قوته تجاه شظية القوة.

“اممم…!” أظهر شيطان السيف القديم العصبية. كان يخشى أن يقع جزء من السلطة في يد الشيطان و يحاول اختراق ألسنة اللهب.

“لا أعتقد أنني أستطيع محو ماضي. لا أنوي أن أسأل أي شخص عن المغفرة ، ولا أنوي أن أكون شخصًا جيدًا”.

 

ترجمة : Don Kol

أوقفه آجنوس. “يمكنك تجاهلهم.”

ومع ذلك ، فإن جريد فعل ذلك. ظهر على الساحة لحظة الأزمة اليائسة و كأنه كان ينتظر. في هذه المرحلة ، كان تطورًا مثل مانهوا أو رواية. بدا الموقف معجزة لشيطان السيف القديم ، الذي لم يكن يعرف شيئًا عن برج الحكمة ، و بيتي ، و الرواد ، وما إلى ذلك.

 

عرف السبب بسرعة.

 

 

 

كياااك!

أردت أن أعطيك طعم الأسف.

 

لقد أفسدت الأمر. لقد فشلت لأنني أفتقر. سيتم تدمير هذه المدينة.

رفضت شظية القوة الشياطين. ابتلعت من اقترب منها في الاتجاه المعاكس و زادت طاقتها. اختفت الشياطين عبثا.

 

 

“……!”

“بعل يريد لعبة ممتعة” ، بدأت القوة السحرية السوداء ترفرف حول أجنوس و هو يتحدث بطريقة ساخرة. كان ذلك في أعقاب الاستيلاء على واحدة من القوى القليلة المتبقية في رونيته. أطلق طاقة شيطانية و أصبح هدفًا للتنانين و اليانغبانيين.

“لا ، ماذا…؟”

 

 

“الآن. اذهب وحطم الشظية”.

رفضت شظية القوة الشياطين. ابتلعت من اقترب منها في الاتجاه المعاكس و زادت طاقتها. اختفت الشياطين عبثا.

 

اليوم ، أنا مستعد لقتل تنين.

“……!”

 

 

لاحظ شيطان السيف القديم في وقت متأخر. كانت النيران التي ملأت رؤيته تتلاشى. تم فتح أقصر طريق لشظية القوة. معظم الأنفاس التي أطلقها التنين متأخرًا كانت تحيط بـ آجنوس. لقد كان موقفًا أنشأه آجنوس باستخدام انفجار الجثة.

‘سأنتقم. سأنتقم بالتأكيد…’

 

 

كورارارارا!

 

 

‘كنت أرغب في توجيه ضربة…’

“اعطني اياه! إنها لي!”

لكن في النهاية ، لم أستطع فعل أي شيء.

 

عرف السبب بسرعة.

تدفقت أنفاس التنين و اليانغبانيين نحو آجنوس. لاحظ شيطان السيف القديم أن هذه كانت فرصته الأخيرة و اندفع إلى الأمام. شعر بنهاية آجنوس خلفه و هو يطعن بكل قوته تجاه شظية القوة.

 

 

 

حدثت صدمة قوية. اخترق سيف شيطان السيف القديم الحبة شيئًا فشيئًا ، ببطء و لكن بثبات. ومع ذلك ، كان يفتقر. في مرحلة ما ، تم حظره بواسطة جدار. تم حظر ضربة تحتوي على كل قوته بواسطة الحبة ، التي تحتوي فقط على جزء صغير من قوة بعل.

اجتاح حريق عاصف المناظر الطبيعية الجهنمية

 

 

“كووك…!” ضغط شيطان السيف القديم على أسنانه كما ارتجف جسده. لقد ضغط بكل قوته لدفع السيف أكثر قليلاً في الحبة. ومع ذلك ، كان عديم الفائدة.

 

 

 

“… آه.”

“اممم…!” أظهر شيطان السيف القديم العصبية. كان يخشى أن يقع جزء من السلطة في يد الشيطان و يحاول اختراق ألسنة اللهب.

 

النيران التي انتشرت مثل الأمواج و شكلت متاهة ، الحرارة المجنونة التي كانت ساخنة كاللهب ، ظهور التنين الواقف شامخًا مثل الجبل ، أجنوس الذي يراقب المشهد بهدوء ، و الدمار الذي بدا حتميًا.

لقد أفسدت الأمر. لقد فشلت لأنني أفتقر. سيتم تدمير هذه المدينة.

نعم ، كانت علاقة لا يمكن إصلاحها. كان استهلاك عواطفه فيما يتعلق بـ آجنوس رفاهية في حد ذاتها.

 

 

دخل صوت إلى آذان شيطان السيف القديم المحبط ، “لقد خربتها لأنني لم أستطع الصمود.”

ترجمة : Don Kol

 

 

كان صوت أجنوس. لقد كان صوتًا مجزأًا. كانت هذه الكلمات الأخيرة التي تركها آجنوس قبل وفاته. بدا و كأنه يريح شيطان السيف القديم. بدا أنه يعتذر عن عدم شراء الوقت الكافي. كان من الصعب تصديق ذلك.

اجتاح حريق عاصف المناظر الطبيعية الجهنمية

 

 

ضحك شيطان السيف القديم على العبثية بينما تحولت رؤية آجنوس إلى اللون الرمادي.

الفصل 1559

 

“الرجاء حماية الشظية” قطع جريد رقبة التنين الطويلة و تحدث بينما كان يقف و ظهره إلى شيطان السيف القديم.

‘كنت أرغب في توجيه ضربة…’

لم يواجه آجنوس انتقادات شيطان السيف القديم التي كانت قريبة من لعنة. سأل الصبي فقط و أجاب الصبي بصعوبة.

 

 

لمن تخلى عني.

كان آجنوس يحلم ببداية جديدة منذ بضع عشرات من الدقائق. عيناه ، اللتان اشتعلتا سخونتهما لأول مرة منذ وفاة حبيبته السابقة ، فقدت مرة أخرى ضوءها و جرت بردها. لا يمكن أن تكون قوته العقلية سليمة. إنه لأمر مؤلم للغاية أن يبقي قلبه ثابتًا و عقله مستقيماً. كانت قلعة رملية. كان مقدرا لها أن تتشتت بطريقة عابرة.

 

ضحك شيطان السيف القديم على العبثية بينما تحولت رؤية آجنوس إلى اللون الرمادي.

أردت أن أعطيك طعم الأسف.

 

 

 

لكن في النهاية ، لم أستطع فعل أي شيء.

لاحظ شيطان السيف القديم في وقت متأخر. كانت النيران التي ملأت رؤيته تتلاشى. تم فتح أقصر طريق لشظية القوة. معظم الأنفاس التي أطلقها التنين متأخرًا كانت تحيط بـ آجنوس. لقد كان موقفًا أنشأه آجنوس باستخدام انفجار الجثة.

 

 

لقد عززت للتو حقيقة أنني لا قيمة لي.

“لا ، ماذا…؟”

 

 

‘أنا ليس… حقًا ليس لدي أي قيمة.’

لمن تخلى عني.

 

‘سأكون على يقين من أن احتل المركز الأول في التجارب القادمة بهذه القوة.’

كان آجنوس يحلم ببداية جديدة منذ بضع عشرات من الدقائق. عيناه ، اللتان اشتعلتا سخونتهما لأول مرة منذ وفاة حبيبته السابقة ، فقدت مرة أخرى ضوءها و جرت بردها. لا يمكن أن تكون قوته العقلية سليمة. إنه لأمر مؤلم للغاية أن يبقي قلبه ثابتًا و عقله مستقيماً. كانت قلعة رملية. كان مقدرا لها أن تتشتت بطريقة عابرة.

“… هكذا الإمر.”

 

كورارارارا!

ثم في هذه اللحظة تغير مصيره.

كان جنود الهيكل العظمي لـ آجنوس يغرقون في النيران. أجنوس ، الذي كان يشاهد القتلى عبثاً ، تحدث إليه ، “بعد ثلاث ثوانٍ من تشكل اللهب ، سينخفض ​​معامل الضرر بشكل حاد. تذكر تسلسل النيران وتحرك.”

 

 

“لا ، أنت لم تفسدها. أنا بصراحة لا أعرف ما الذي يحدث ، لكن شكرًا لك على الاستمرار. حقا” جاء صوت من فوق رأسه.

“… هكذا الإمر.”

 

 

شعر أجنوس أن الصوت الذي يتكلم أثناء التنفس بخشونة كان مختلفًا عن المعتاد. لم يكن الأمر مزعجًا أو غير سار. لم يرتفع الحسد و الغيرة و الشعور بالدونية. بل كان الشعور بالإحباط في صدره مثقوبًا بطريقة منعشة. بدأ قلبه البارد يسخن مرة أخرى. تضخمت المشاعر.

 

 

 

“… هكذا الإمر.”

 

 

 

[لقد مت.]

 

 

اجتاح حريق عاصف المناظر الطبيعية الجهنمية

حدث ذلك في اللحظة التي تحولت فيها رؤيته الرمادية إلى الظلام أخيرًا.

 

 

 

انتشرت ابتسامة على وجه آجنوس و هو مغطى بالدماء التي أراقها التنين. كانت ابتسامة تعبر عن السعادة لأنه استعاد الشوق الذي نسيه طويلا.

 

 

كان شيطان السيف القديم عاجزًا عن الكلام. حدثت هذه الكارثة الأخيرة بسبب حادث. حدث ذلك عندما قتل بطريق الخطأ آجنوس ، الذي كان يختبئ في القارة الشرقية. كان من المستحيل أساسًا أن يتوقع شخص ما الموقف مقدمًا و ينطلق للمساعدة.

“لا ، ماذا…؟”

ألقى آجنوس بنفسه في حاجز النار الهائج. بدا من الصواب أنه سيتحول إلى رماد ، لكنه عبره دون أن يصاب بأذى. طارده شيطان السيف القديم أثناء النقر على لسانه.

 

 

كان شيطان السيف القديم عاجزًا عن الكلام. حدثت هذه الكارثة الأخيرة بسبب حادث. حدث ذلك عندما قتل بطريق الخطأ آجنوس ، الذي كان يختبئ في القارة الشرقية. كان من المستحيل أساسًا أن يتوقع شخص ما الموقف مقدمًا و ينطلق للمساعدة.

“كووك…!” ضغط شيطان السيف القديم على أسنانه كما ارتجف جسده. لقد ضغط بكل قوته لدفع السيف أكثر قليلاً في الحبة. ومع ذلك ، كان عديم الفائدة.

 

حدثت صدمة قوية. اخترق سيف شيطان السيف القديم الحبة شيئًا فشيئًا ، ببطء و لكن بثبات. ومع ذلك ، كان يفتقر. في مرحلة ما ، تم حظره بواسطة جدار. تم حظر ضربة تحتوي على كل قوته بواسطة الحبة ، التي تحتوي فقط على جزء صغير من قوة بعل.

ومع ذلك ، فإن جريد فعل ذلك. ظهر على الساحة لحظة الأزمة اليائسة و كأنه كان ينتظر. في هذه المرحلة ، كان تطورًا مثل مانهوا أو رواية. بدا الموقف معجزة لشيطان السيف القديم ، الذي لم يكن يعرف شيئًا عن برج الحكمة ، و بيتي ، و الرواد ، وما إلى ذلك.

 

 

‘سأعود إلى الجحيم وألبس تاجًا.’

من ناحية أخرى ، كان لا مفر منه لجريد. كان يعلم أنه كان حدثًا لا بد منه. لقد تحمل المسؤولية التي يجب حلها.

لكن في النهاية ، لم أستطع فعل أي شيء.

 

كان آجنوس على يقين من ذلك.

“الرجاء حماية الشظية” قطع جريد رقبة التنين الطويلة و تحدث بينما كان يقف و ظهره إلى شيطان السيف القديم.

لمن تخلى عني.

 

“أين والديك؟”

قام بتحليل الوضع بناءً على المشهد و لاحظ الأمل.

 

 

 

اليوم ، أنا مستعد لقتل تنين.

“لا ، أنت لم تفسدها. أنا بصراحة لا أعرف ما الذي يحدث ، لكن شكرًا لك على الاستمرار. حقا” جاء صوت من فوق رأسه.

 

حدث ذلك في اللحظة التي تحولت فيها رؤيته الرمادية إلى الظلام أخيرًا.

اجتاح حريق عاصف المناظر الطبيعية الجهنمية

النيران التي انتشرت مثل الأمواج و شكلت متاهة ، الحرارة المجنونة التي كانت ساخنة كاللهب ، ظهور التنين الواقف شامخًا مثل الجبل ، أجنوس الذي يراقب المشهد بهدوء ، و الدمار الذي بدا حتميًا.

 

ترجمة : Don Kol

ترجمة : Don Kol

كانت كلمات غاضبة لا تحمل أي إحساس بالمسؤولية و تثير الشعور بالاشمئزاز. كان شيطان السيف القديم يجد هذا الموقف مثيرًا للاشمئزاز عندما كان لديه فكرة فجأة. لم يشعر بالاشمئزاز عندما أنقذ آجنوس الطفل الآن. كان هذا يعني أن شيطان السيف القديم لم يكن ليحبه بغض النظر عما قاله آجنوس.

 

ألقى آجنوس بنفسه في حاجز النار الهائج. بدا من الصواب أنه سيتحول إلى رماد ، لكنه عبره دون أن يصاب بأذى. طارده شيطان السيف القديم أثناء النقر على لسانه.

‘سأعود إلى الجحيم وألبس تاجًا.’

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط