الفصل 1562
الفصل 1562
جريد و التنين – لقد كانا متعاليين تفوقوا على اليانغبان العاديين. كان المستوى مرتفعًا جدًا. لم يكن بإمكانه فعل أي شيء إذا عاد إلى مكان الحادث. ومع ذلك ، كان يفكر في العودة. كان من المقرر أن يعتني بجروح واحدة تلو الأخرى.
[لقد أخذت جرعة انتعاش من الدرجة العليا.]
أومأ شيطان السيف القديم برأسه و هو يشد قبضتيه بقوة.
[لقد أخذت جرعة هايجو.]
“من المحتمل.”
[لقد أخذت دواء التخثر.]
ثم قطع داو جريد الأرض. لقد رأى فرصة أثناء طرقه و استخدم قمة ، بهدف الوصول إلى الفجوة التي أظهرها مير عندما تم دفعه إلى النطاق بواسطة الهياكل العظمية المدججة بالعتاد و راندي. لسوء الحظ ، لم يسبب الكثير من الضرر.
تدفق الدم مرة أخرى من جسد جريد. لقد قطع عشرات المرات خلال الفترة التي اختفى فيها مير. وهذا يعني أن سرعة مير تجاوزت سرعة جريد. ومع ذلك ، سال الدم أيضًا من صدر مير. تسبب هجوم جريد في تدفق المزيد من الدم أكثر من الدم المشترك من جميع أنحاء جسده.
[لقد أخذت مهدئًا.]
هذا صحيح. كان هوانغ جيلدونغ مستعدًا للموت. كان ذلك بسبب الاعتقاد بأن جريد سيفعل أشياء عديدة في المستقبل. كان مقتنعا أن جريد كان أفضل منه. كان من حادثة السلحفاة السوداء حتى الآن. كان هوانغ جيلدونغ يستخدم شبكة المعلومات الخاصة بـ اللصوص الشهام لمراقبة جريد عن كثب.
” كواك…”
صحراء جافة أزعجت شيطان السيف القديم. تشبث بساقيه ، التي أصبحت ثقيلة بسبب الجروح. كان الأمر كما لو كان يهمس أنه ينبغي أن يبقى وحده إلى الأبد. بدا الأمر وكأنه يهزأ ، ‘من يمكنك أن تحمي؟’
كان الجزء السفلي من شيطان السيف القديم المتعثر مشوبًا بألوان مختلفة. كانت علامة على شرب الجرع على عجل. كان يذكر بمكياج المهرج. وجد شيطان السيف القديم صعوبة في مواكبة الموقف.
فجأة ، ظهر تنين. ركضت العشرات من الروبوتات ، وفي النهاية حدث انفجار دمر المدينة. كان حجم الحادث أكبر من أن يفهمه ويتعامل معه. لم يكن هناك مثل هذا السخف.
سلاح قتل التنين!
‘هذا ليس المكان المناسب لي لأكون فيه.’
“……؟”
جريد و التنين – لقد كانا متعاليين تفوقوا على اليانغبان العاديين. كان المستوى مرتفعًا جدًا. لم يكن بإمكانه فعل أي شيء إذا عاد إلى مكان الحادث. ومع ذلك ، كان يفكر في العودة. كان من المقرر أن يعتني بجروح واحدة تلو الأخرى.
“على أي حال ، هذا جيد. يمكننا إنقاذ الإله المدجج بالعتاد بينما يحارب السادة الثلاثة والتنين بعضهم البعض”.
“لنسرع.”
‘سيكون هناك الكثير من الناس ينتظرون المساعدة…’
[لقد أخذت دواء التخثر.]
أصبح الدرع الجلدي الذي كان يفتخر به شيطان السيف القديم خرقًا. لم يكن جسده المغطى بجميع أنواع الجروح مختلفًا. ومع ذلك ، تحرك شيطان السيف القديم بانشغال. الأشخاص الذين نجوا لحسن الحظ من الانفجار قبل لحظات. من أجل إنقاذ شخص آخر كان سيصاب بجروح خطيرة ، تقدم للأمام بينما كان يمسح عينيه الملطختين بالدماء.
فكر شيطان السيف القديم بهذا وهو يقف وسأل ، “هل تعتقد أن لدى الإله المدجج بالعتاد فرصة للفوز؟”
أتت العديد من الذكريات إلى الذهن. لقد تقاسم المصاعب والتجارب واللطف والفرح والعواطف والحب والحزن مع الأشخاص الذين كانوا يعيشون هنا لأكثر من 10 سنوات…
” كواك…”
كانت هناك ذكريات لم يستطع تجربتها في الواقع حيث كان بمفرده. أراد شيطان السيف القديم أن يسدد لشعب هذه الأرض. قد يسخر بعض الناس ، لكنه كان ممتنًا لهم. كان من غير المقبول أن يعاني أولئك الذين خدعوا وعانوا طوال حياتهم بسبب أفراد العصابات ، الذين ادعوا أنهم آلهة و ارتكبوا جميع أنواع العنف ، حتى الموت المأساوي.
لم يعد شيطان السيف القديم و هوانغ جيلدونغ يتحدثان. ركضوا و كأنهم لا يستطيعون إضاعة لحظة و وصلوا إلى المدينة المنهارة. ثم بعد فوات الأوان ، اكتشفوا حدثًا غير متوقع. شيء لم يشعروا به قبل الانفجار. ولا يمكن قياسه.
هزة. هزة. هزّة …
صحراء جافة أزعجت شيطان السيف القديم. تشبث بساقيه ، التي أصبحت ثقيلة بسبب الجروح. كان الأمر كما لو كان يهمس أنه ينبغي أن يبقى وحده إلى الأبد. بدا الأمر وكأنه يهزأ ، ‘من يمكنك أن تحمي؟’
أدرك شيطان السيف القديم ذلك متأخراً. تمزق نصف بطنه. لم يتوقف نزيفه و استهلكت صحته بسرعة كبيرة. الجرع لم تعمل بشكل صحيح.
” هوو. ” ضحك من خلال أسنانه القاسية كما لو كانت الجروح لا شيء ، لكنها كانت مجرد خدعة. في النهاية ، كان وجه شيطان السيف القديم على وشك السقوط في الرمال. ثم اقترب شخص ما و أمسك بذراع شيطان السيف القديم ودعمه.
انتبه هوانغ جيلدونغ إلى الحاجز خلف مير ، وليس مير. لقد كان حاجزًا بنته القوة الإلهية.
“ألم تقل أن هناك خسارة كبيرة عندما تموت؟” رد هوانغ جيلديد. كان هناك العديد من الظلال خلف ظهره.
“هذا الرجل السيئ عنيد. لا يمكنني أن أكون سيئًا مثلك”.
كان الصوت مكروها. كانت الرؤية الباهتة لـ شيطان السيف القديم مليئة بهذا الوغد في قبعة الخيزران التقليدية.
“لنسرع.”
“أقوى شخص بيننا… هل تعترف أنه أنا وليس أنت؟”
“بالطبع. على عكس الإله المدجج بالعتاد الذي وُلِد للتو ، فإنهم آلهة وُجدوا منذ الأيام الأولى. هناك ثلاثة منهم و هذا هو مجال هانول. هناك فرصة كبيرة”.
“هل هذا مهم في هذه الحالة؟”
لم تكن هذه كذبة. كان جريد وحده يثبت ذلك من خلال تغيير العالم. لقد كان شخصًا رائعًا جعل شيطان السيف القديم يشعر بالإعجاب عدة مرات.
“لا يهم.”
“……!”
“حسنًا… ليس لدي خيار سوى الاعتراف بذلك هذه المرة.”
جريد و التنين – لقد كانا متعاليين تفوقوا على اليانغبان العاديين. كان المستوى مرتفعًا جدًا. لم يكن بإمكانه فعل أي شيء إذا عاد إلى مكان الحادث. ومع ذلك ، كان يفكر في العودة. كان من المقرر أن يعتني بجروح واحدة تلو الأخرى.
هز هوانغ جيلدونغ رأسه و وضع الكثير من الأدوية على بطن شيطان السيف القديم. كان لها رائحة حلوة جدا. كان إكسيرًا مصنوعًا من الأعشاب الطبية التي كان من الصعب الحصول عليها حتى بعد البحث في العالم. أدار شيطان السيف القديم جسده الذي لم يستطع التحرك بشكل صحيح.
“ماذا تفعل؟ لماذا تستخدم مثل هذا الدواء الثمين علي عندما تعلم أن موتي ليس النهاية.”
ترجمة : Don Kol
كانت هناك ذكريات لم يستطع تجربتها في الواقع حيث كان بمفرده. أراد شيطان السيف القديم أن يسدد لشعب هذه الأرض. قد يسخر بعض الناس ، لكنه كان ممتنًا لهم. كان من غير المقبول أن يعاني أولئك الذين خدعوا وعانوا طوال حياتهم بسبب أفراد العصابات ، الذين ادعوا أنهم آلهة و ارتكبوا جميع أنواع العنف ، حتى الموت المأساوي.
“ألم تقل أن هناك خسارة كبيرة عندما تموت؟” رد هوانغ جيلديد. كان هناك العديد من الظلال خلف ظهره.
[لقد أخذت دواء التخثر.]
اللصوص الشهام – المجموعة الصالحة التي قاتلت من أجل الضعفاء في القارة الشرقية. و كان هوانغ جيلدونغ قد استدعى المئات من الأعضاء و كان كل منهم يحمل عدة أشخاص. بينهم.
ومع ذلك ، لم يستطع شيطان السيف القديم إنكار خطأه. فشل في السيطرة على غضبه و تسبب في معركة في المدينة. لقد تسبب في تأثر المزيد من الناس بالمعركة.
” آه! الجد!” وشملت الطفل الذي أنقذه شيطان السيف القديم مع آجنوس. لم يهتم شيطان السيف القديم بالطفل في لحظة الانفجار. كان يعتقد أن الطفل سيموت ، لكنه كان على قيد الحياة.
ترجمة : Don Kol
“أنت…” حمل شيطان السيف القديم الطفل الذي ركض لعناقه بين ذراعيه و نظر إلى هوانغ جيلدونغ بعيون مبتلة.
‘هذا ليس المكان المناسب لي لأكون فيه.’
ضغط هوانغ جيلدونغ بقبعته المصنوعة من الخيزران على وجهه بعمق. لم يمكن رؤية وجهه. “لا تنسى. سبب أزمة اليوم كلها بسببك”.
“… سوف ابقيها في ذاكرتي.”
فكر شيطان السيف القديم بهذا وهو يقف وسأل ، “هل تعتقد أن لدى الإله المدجج بالعتاد فرصة للفوز؟”
“ماذا تفعل؟ لماذا تستخدم مثل هذا الدواء الثمين علي عندما تعلم أن موتي ليس النهاية.”
دخل آجنوس كايا مع الشياطين. كان هذا يعني أنه حتى لو لم يتقدم شيطان السيف القديم ، فإن آجنوس كان سيموت في النهاية على يد هوانغ جيلدونغ. بمعنى آخر ، فإن الوضع الحالي حيث ظهر التنين و أحرق المدينة سيكون هو نفسه.
“هل هذا مهم في هذه الحالة؟”
ومع ذلك ، لم يستطع شيطان السيف القديم إنكار خطأه. فشل في السيطرة على غضبه و تسبب في معركة في المدينة. لقد تسبب في تأثر المزيد من الناس بالمعركة.
‘يقال إن أقل من حفنة من الناس يمكنهم تغيير العالم.’
‘سيكون هناك الكثير من الناس ينتظرون المساعدة…’
حث هوانغ جيلدونغ شيطان السيف القديم الذي يتأمل بعمق ، “دعنا نترك الباقي لرجالي ونذهب لمساعدة الإله المدجج بالعتاد.”
استمر دوي الانفجارات. كانت الأصوات المتفجرة التي أنشأها مير ، الذي تحرك بسرعة مرة أخرى في اللحظة التي تم فيها إطفاء الأحرف الرونية. غاب هوانغ جيلدونغ عن ظهور مير و عودة مير للظهور أمام جريد بعد ثوان قليلة.
“……!”
صدم شيطان السيف القديم. تجنب هوانغ جيلدونغ المعارك التي لا يمكن الفوز بها. كان ذلك لأنه أصر على أن لديه الكثير من العمل للقيام بها و كان عليه أن يبقى على قيد الحياة ، ولكن في عيون شيطان السيف القديم ، كان جبانًا. ومع ذلك ، لم يكن هوانغ جيلدونغ اليوم جبانًا. لقد ساعد الناس في موقف غير موات والآن يريد مساعدة جريد.
‘لقد أسأت فهمه طوال هذا الوقت.’
استجوب هوانغ جيلدونغ الأمر فجأة بينما كان يسرع في الجري. كان مير صاحب داو التنين الأزرق. كان من المعروف أن داو التنين الأزرق لديه أقوى قوة هجومية بين الوحوش الأربعة الميمونة. ومع ذلك ، فقد تجنب المواجهة مع جريد. لقد تحمل مخاطر كبيرة و تجنب الهجوم بالقوة. يمكن اقتراح الكثير من هذا.
قد تكون شخصيته معيبة ، لكنه كان شخصًا جيدًا بشكل عام. وهكذا ، كانوا معًا…
فكر شيطان السيف القديم بهذا وهو يقف وسأل ، “هل تعتقد أن لدى الإله المدجج بالعتاد فرصة للفوز؟”
“لماذا؟”
“إنه صعب. يعتمد شكل الإله على الإيمان ، وبينما تختلف القوة ، فإن تنانين الغرب جيدة في القتال. بالطبع ، إنه تنين. لا توجد فرصة للفوز تقريبًا”.
“……!”
“إذن لماذا أنت ذاهب للمساعدة؟”
“لا يمكن مقارنة طاقة مير بالماضي. أتساءل عما إذا كان بإمكاننا التخلص منه حتى ينجح الثلاثة في قتل التنين. إذا انضم السادة الثلاثة إلى مير ، فسيضيع كل أمل…”
“هو الإله المدجج بالعتاد. ما الذي يٌستحق لأجله المخاطرة بحياتنا إن لم يكن هذا؟”
‘هذا ليس المكان المناسب لي لأكون فيه.’
“……”
“هل هذا مهم في هذه الحالة؟”
هذا صحيح. كان هوانغ جيلدونغ مستعدًا للموت. كان ذلك بسبب الاعتقاد بأن جريد سيفعل أشياء عديدة في المستقبل. كان مقتنعا أن جريد كان أفضل منه. كان من حادثة السلحفاة السوداء حتى الآن. كان هوانغ جيلدونغ يستخدم شبكة المعلومات الخاصة بـ اللصوص الشهام لمراقبة جريد عن كثب.
“هل هذا مهم في هذه الحالة؟”
“… وأنا أتفق أيضا.”
أومأ شيطان السيف القديم برأسه و هو يشد قبضتيه بقوة.
فجأة ، ظهر تنين. ركضت العشرات من الروبوتات ، وفي النهاية حدث انفجار دمر المدينة. كان حجم الحادث أكبر من أن يفهمه ويتعامل معه. لم يكن هناك مثل هذا السخف.
هوانغ جيلدونغ – الأسطورة التي دعمت القارة الشرقية كانت مستعدة للتضحية بنفسها من أجل لاعب واحد فقط. تأثر شيطان السيف القديم بعمق. لقد شعر بسعادة غامرة عندما قارنها بالأيام التي سيطرت فيها الـ NPC بعنوان على اللاعبين وسيطرت عليهم.
أدرك شيطان السيف القديم ذلك متأخراً. تمزق نصف بطنه. لم يتوقف نزيفه و استهلكت صحته بسرعة كبيرة. الجرع لم تعمل بشكل صحيح.
‘يقال إن أقل من حفنة من الناس يمكنهم تغيير العالم.’
‘سيكون هناك الكثير من الناس ينتظرون المساعدة…’
لم تكن هذه كذبة. كان جريد وحده يثبت ذلك من خلال تغيير العالم. لقد كان شخصًا رائعًا جعل شيطان السيف القديم يشعر بالإعجاب عدة مرات.
“لنسرع.”
هذا صحيح. كان هوانغ جيلدونغ مستعدًا للموت. كان ذلك بسبب الاعتقاد بأن جريد سيفعل أشياء عديدة في المستقبل. كان مقتنعا أن جريد كان أفضل منه. كان من حادثة السلحفاة السوداء حتى الآن. كان هوانغ جيلدونغ يستخدم شبكة المعلومات الخاصة بـ اللصوص الشهام لمراقبة جريد عن كثب.
لم يعد شيطان السيف القديم و هوانغ جيلدونغ يتحدثان. ركضوا و كأنهم لا يستطيعون إضاعة لحظة و وصلوا إلى المدينة المنهارة. ثم بعد فوات الأوان ، اكتشفوا حدثًا غير متوقع. شيء لم يشعروا به قبل الانفجار. ولا يمكن قياسه.
” كواك…”
كائن ذو قوة هائلة اقتحم المشهد.
صحراء جافة أزعجت شيطان السيف القديم. تشبث بساقيه ، التي أصبحت ثقيلة بسبب الجروح. كان الأمر كما لو كان يهمس أنه ينبغي أن يبقى وحده إلى الأبد. بدا الأمر وكأنه يهزأ ، ‘من يمكنك أن تحمي؟’
“مير…؟”
“… وأنا أتفق أيضا.”
“إذن لماذا أنت ذاهب للمساعدة؟”
“الصعوبات تحدث الواحدة تلو الأخرى.”
صحراء جافة أزعجت شيطان السيف القديم. تشبث بساقيه ، التي أصبحت ثقيلة بسبب الجروح. كان الأمر كما لو كان يهمس أنه ينبغي أن يبقى وحده إلى الأبد. بدا الأمر وكأنه يهزأ ، ‘من يمكنك أن تحمي؟’
انتبه هوانغ جيلدونغ إلى الحاجز خلف مير ، وليس مير. لقد كان حاجزًا بنته القوة الإلهية.
“نزل السادة الثلاثة. إنهم يخططون لقتل تنين”.
لم يعد شيطان السيف القديم و هوانغ جيلدونغ يتحدثان. ركضوا و كأنهم لا يستطيعون إضاعة لحظة و وصلوا إلى المدينة المنهارة. ثم بعد فوات الأوان ، اكتشفوا حدثًا غير متوقع. شيء لم يشعروا به قبل الانفجار. ولا يمكن قياسه.
“لماذا؟”
“قتل تنين…؟ ثم يتقاتل الأسياد الثلاثة مع التنين في ذلك الحاجز؟”
” آه! الجد!” وشملت الطفل الذي أنقذه شيطان السيف القديم مع آجنوس. لم يهتم شيطان السيف القديم بالطفل في لحظة الانفجار. كان يعتقد أن الطفل سيموت ، لكنه كان على قيد الحياة.
“من المحتمل.”
هوانغ جيلدونغ – الأسطورة التي دعمت القارة الشرقية كانت مستعدة للتضحية بنفسها من أجل لاعب واحد فقط. تأثر شيطان السيف القديم بعمق. لقد شعر بسعادة غامرة عندما قارنها بالأيام التي سيطرت فيها الـ NPC بعنوان على اللاعبين وسيطرت عليهم.
“هل السادة الثلاثة لديهم فرصة للفوز على التنين؟”
‘هذا ليس المكان المناسب لي لأكون فيه.’
“بالطبع. على عكس الإله المدجج بالعتاد الذي وُلِد للتو ، فإنهم آلهة وُجدوا منذ الأيام الأولى. هناك ثلاثة منهم و هذا هو مجال هانول. هناك فرصة كبيرة”.
“هذا الرجل السيئ عنيد. لا يمكنني أن أكون سيئًا مثلك”.
“بالطبع. على عكس الإله المدجج بالعتاد الذي وُلِد للتو ، فإنهم آلهة وُجدوا منذ الأيام الأولى. هناك ثلاثة منهم و هذا هو مجال هانول. هناك فرصة كبيرة”.
“على أي حال ، هذا جيد. يمكننا إنقاذ الإله المدجج بالعتاد بينما يحارب السادة الثلاثة والتنين بعضهم البعض”.
ومع ذلك ، لم يستطع شيطان السيف القديم إنكار خطأه. فشل في السيطرة على غضبه و تسبب في معركة في المدينة. لقد تسبب في تأثر المزيد من الناس بالمعركة.
كان مير أقوى يانغبان. كان يتمتع بخاصية ‘التدريب كل يوم’ وكانت إمكاناته في النمو رائعة. كان من الواضح أنه إذا أصبح يومًا ما إلهًا ببناء الألوهية ، فسيكون أقوى بما لا يُقاس مما هو عليه الآن. ومع ذلك ، كانت تلك قصة المستقبل. اعتقد شيطان السيف القديم أنه سيكون على بعد مراحل قليلة من تنين الآن.
لم تكن هذه كذبة. كان جريد وحده يثبت ذلك من خلال تغيير العالم. لقد كان شخصًا رائعًا جعل شيطان السيف القديم يشعر بالإعجاب عدة مرات.
كان مجرد رد فعل هوانغ جيلدونغ مترددًا للغاية. “أتساءل عما إذا كان هذا أمرًا جيدًا حقًا.”
“……؟”
جريد و التنين – لقد كانا متعاليين تفوقوا على اليانغبان العاديين. كان المستوى مرتفعًا جدًا. لم يكن بإمكانه فعل أي شيء إذا عاد إلى مكان الحادث. ومع ذلك ، كان يفكر في العودة. كان من المقرر أن يعتني بجروح واحدة تلو الأخرى.
“لماذا؟”
“لا يمكن مقارنة طاقة مير بالماضي. أتساءل عما إذا كان بإمكاننا التخلص منه حتى ينجح الثلاثة في قتل التنين. إذا انضم السادة الثلاثة إلى مير ، فسيضيع كل أمل…”
كان حكم مير ، الذي جعله يتراجع في اللحظة التي شاهد فيها الموجة ذات اللون البرتقالي ، دقيقًا. تم قطع حزام خصر مير بشكل طفيف بدلاً من بطنه و انقسم إلى نصفين. رفرف الدوبو الأزرق المهلهل بصوت عالٍ بسبب ضغط الرياح الذي حدث بعد خطوة واحدة.
توقف هوانغ جيلدونغ ببطء عن الكلام. أغلق شيطان السيف القديم فمه على الفور. كان ذلك بسبب انعكاس تدفق المعركة في عيون الرجلين. كانت قوة مير ، التي هددت و خدعت جريد في كل خطوة أثناء الاندفاع إلى الأمام في نفس الوقت ، فائقة للغاية.
انتبه هوانغ جيلدونغ إلى الحاجز خلف مير ، وليس مير. لقد كان حاجزًا بنته القوة الإلهية.
قبل اختفاء زخم الإندفاعة ، حدثت عشرات الضربات بالسيف و أحاط الضباب الكثيف بجريد. لقد كانت ظاهرة حدثت عندما أحرق البرق الدم الذي أريق من قبل جريد.
“أنت تطن مثل الذبابة.” تحدث جريد بصوت منخفض. كان موقفه الهادئ يتعارض مع المعركة الحالية.
“……”
“إنه مخيف.”
ثم قطع داو جريد الأرض. لقد رأى فرصة أثناء طرقه و استخدم قمة ، بهدف الوصول إلى الفجوة التي أظهرها مير عندما تم دفعه إلى النطاق بواسطة الهياكل العظمية المدججة بالعتاد و راندي. لسوء الحظ ، لم يسبب الكثير من الضرر.
كان مجرد رد فعل هوانغ جيلدونغ مترددًا للغاية. “أتساءل عما إذا كان هذا أمرًا جيدًا حقًا.”
تنهد هوانغ جيلدونغ. في اللحظة التي بدأت فيها المعركة ، أدرك أن الوضع كان أسوأ مما كان يعتقد بناءً على كمية الجروح الكبيرة على جريد. ومع ذلك ، من الغريب أن جريد لم يتحرك خطوة واحدة. وقف بثبات في مكانه و واجه مير ‘بيد واحدة’. سيبدو مثل سيد يتعامل مع القمامة لولا النزيف المستمر. كان سيبدو حقًا و كأنه سيد إذا قاتل واحدًا لواحد دون مساعدة من جميع استدعائه.
هزة. هزة. هزّة …
تم إلغاء سحر الدم من السليلين المباشرين. قطع مير مصدر السحر و حيده. ثم أمال رأسه إلى الوراء لتجنب الهجوم المفاجئ لـ الهيكل العظمي المدجج بالعتاد 1. حتى أنه لم يلقي نظرة على سيف الهيكل العظمي المدجج بالعتاد 1 الذي مر على كتفه. بدلاً من ذلك ، مد يده ، و أمسك الهيكل العظمي المدجج بالعتاد 1 من طوقه وضربه في الأرض.
من ناحية أخرى ، كان صوت الطرق سريعًا للغاية ، لذا لم يكن الجو رائعًا جدًا
دفع مير ثمن هذه الخطوة. بسبب كثرة الأحرف الرونية التي تتشبث بيده ، فقد بعض السرعة لبعض الوقت. أجبر السحر الأسود لـ الهيكل العظمي المدجج بالعتاد 2 مير على الحركة التالية بينما توقع هجوم راندي المشترك الذي سيأتي في الفجوة. رفع راندي غمده بيده اليسرى في اللحظة التي تم فيها تدمير رقصة السيف القتل المترابط لمنع داو التنين الأزرق ، فقط من أجل قطع ذراعيه.
“هل هذا مهم في هذه الحالة؟”
ثم قطع داو جريد الأرض. لقد رأى فرصة أثناء طرقه و استخدم قمة ، بهدف الوصول إلى الفجوة التي أظهرها مير عندما تم دفعه إلى النطاق بواسطة الهياكل العظمية المدججة بالعتاد و راندي. لسوء الحظ ، لم يسبب الكثير من الضرر.
“أنت…” حمل شيطان السيف القديم الطفل الذي ركض لعناقه بين ذراعيه و نظر إلى هوانغ جيلدونغ بعيون مبتلة.
كان حكم مير ، الذي جعله يتراجع في اللحظة التي شاهد فيها الموجة ذات اللون البرتقالي ، دقيقًا. تم قطع حزام خصر مير بشكل طفيف بدلاً من بطنه و انقسم إلى نصفين. رفرف الدوبو الأزرق المهلهل بصوت عالٍ بسبب ضغط الرياح الذي حدث بعد خطوة واحدة.
استمر دوي الانفجارات. كانت الأصوات المتفجرة التي أنشأها مير ، الذي تحرك بسرعة مرة أخرى في اللحظة التي تم فيها إطفاء الأحرف الرونية. غاب هوانغ جيلدونغ عن ظهور مير و عودة مير للظهور أمام جريد بعد ثوان قليلة.
“……؟”
لم تكن هذه كذبة. كان جريد وحده يثبت ذلك من خلال تغيير العالم. لقد كان شخصًا رائعًا جعل شيطان السيف القديم يشعر بالإعجاب عدة مرات.
استجوب هوانغ جيلدونغ الأمر فجأة بينما كان يسرع في الجري. كان مير صاحب داو التنين الأزرق. كان من المعروف أن داو التنين الأزرق لديه أقوى قوة هجومية بين الوحوش الأربعة الميمونة. ومع ذلك ، فقد تجنب المواجهة مع جريد. لقد تحمل مخاطر كبيرة و تجنب الهجوم بالقوة. يمكن اقتراح الكثير من هذا.
تنهد هوانغ جيلدونغ. في اللحظة التي بدأت فيها المعركة ، أدرك أن الوضع كان أسوأ مما كان يعتقد بناءً على كمية الجروح الكبيرة على جريد. ومع ذلك ، من الغريب أن جريد لم يتحرك خطوة واحدة. وقف بثبات في مكانه و واجه مير ‘بيد واحدة’. سيبدو مثل سيد يتعامل مع القمامة لولا النزيف المستمر. كان سيبدو حقًا و كأنه سيد إذا قاتل واحدًا لواحد دون مساعدة من جميع استدعائه.
‘هل هذا السيف أعظم من داو التنين الأزرق؟’
‘سيكون هناك الكثير من الناس ينتظرون المساعدة…’
تم تثبيت نظرة هوانغ جيلدونغ على داو غوجيل. سلاح تغلب على داو التنين الأزرق. لقد اندهش عندما خمّن هويته الحقيقية.
“……”
سلاح قتل التنين!
‘سيكون هناك الكثير من الناس ينتظرون المساعدة…’
“لا يمكن مقارنة طاقة مير بالماضي. أتساءل عما إذا كان بإمكاننا التخلص منه حتى ينجح الثلاثة في قتل التنين. إذا انضم السادة الثلاثة إلى مير ، فسيضيع كل أمل…”
استمر دوي الانفجارات. كانت الأصوات المتفجرة التي أنشأها مير ، الذي تحرك بسرعة مرة أخرى في اللحظة التي تم فيها إطفاء الأحرف الرونية. غاب هوانغ جيلدونغ عن ظهور مير و عودة مير للظهور أمام جريد بعد ثوان قليلة.
“الصعوبات تحدث الواحدة تلو الأخرى.”
تدفق الدم مرة أخرى من جسد جريد. لقد قطع عشرات المرات خلال الفترة التي اختفى فيها مير. وهذا يعني أن سرعة مير تجاوزت سرعة جريد. ومع ذلك ، سال الدم أيضًا من صدر مير. تسبب هجوم جريد في تدفق المزيد من الدم أكثر من الدم المشترك من جميع أنحاء جسده.
“ألم تقل أن هناك خسارة كبيرة عندما تموت؟” رد هوانغ جيلديد. كان هناك العديد من الظلال خلف ظهره.
حواس جريد الاصطناعية – جزيئات الخيط الفضي و القوة السحرية المنتشرة مثل نسيج العنكبوت باستخدام أيدي الإله التي التقطت سرعة مير للحظة.
دخل آجنوس كايا مع الشياطين. كان هذا يعني أنه حتى لو لم يتقدم شيطان السيف القديم ، فإن آجنوس كان سيموت في النهاية على يد هوانغ جيلدونغ. بمعنى آخر ، فإن الوضع الحالي حيث ظهر التنين و أحرق المدينة سيكون هو نفسه.
“أنت تطن مثل الذبابة.” تحدث جريد بصوت منخفض. كان موقفه الهادئ يتعارض مع المعركة الحالية.
هذا صحيح. كان هوانغ جيلدونغ مستعدًا للموت. كان ذلك بسبب الاعتقاد بأن جريد سيفعل أشياء عديدة في المستقبل. كان مقتنعا أن جريد كان أفضل منه. كان من حادثة السلحفاة السوداء حتى الآن. كان هوانغ جيلدونغ يستخدم شبكة المعلومات الخاصة بـ اللصوص الشهام لمراقبة جريد عن كثب.
تانغ تانغ! تانغ تانغ تانغ! تانغ تانغ تانغ تانغ!
من ناحية أخرى ، كان صوت الطرق سريعًا للغاية ، لذا لم يكن الجو رائعًا جدًا
ترجمة : Don Kol
اللصوص الشهام – المجموعة الصالحة التي قاتلت من أجل الضعفاء في القارة الشرقية. و كان هوانغ جيلدونغ قد استدعى المئات من الأعضاء و كان كل منهم يحمل عدة أشخاص. بينهم.
هز هوانغ جيلدونغ رأسه و وضع الكثير من الأدوية على بطن شيطان السيف القديم. كان لها رائحة حلوة جدا. كان إكسيرًا مصنوعًا من الأعشاب الطبية التي كان من الصعب الحصول عليها حتى بعد البحث في العالم. أدار شيطان السيف القديم جسده الذي لم يستطع التحرك بشكل صحيح.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
